رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
شاهد.. ملك المغرب يرفض النزول من سيارته ويجبر هولاند على استقباله

رفض العاهل المغربي، الملك محمد السادس، النزول من سيارته خلال قمة المناخ المنعقدة بباريس بحضور زعماء دول عربية وغربية، احتجاجاً على عدم استقباله شخصياً من الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند على غرار باقي الزعماء. جذب الملك محمد السادس الاهتمام خلال قمة المناخ المنعقدة بباريس بحضور زعماء دول عربية وغربية حيث ونقل التلفزيون الفرنسي "كانل +"، أن سيارة الملك محمد السادس، ظلت رابضة لدقائق أمام السجادة الحمراء رغم وجود عدد من أفراد البروتوكول الفرنسي في انتظاره لكنه أصر على عدم النزول إلى حين قدوم هولاند شخصياً ومعه الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون ليلتقطوا بعدها صورة جماعية. الجدير بالذكر أن قمة المناخ انطلقت، في باريس بحضور أكثر من 150 زعيم ورئيس دولة وسط إجراءات أمنية مشددة بعد أحداث باريس الإرهابية التي أدت لمقتل أكثر من مائة شخص وانتهت بفرض حالة الطوارئ بالبلاد.

3581

| 01 ديسمبر 2015

منوعات alsharq
بالصور.. تظاهرة بالأحذية في باريس تستقبل قادة "قمة المناخ"

تظاهر عدد كبير من النشطاء الفرنسيين بميدان الجمهورية بباريس، بنشر الأحذية بجميع أرجاء الميدان اعتراضا على منع التظاهر من قبل الشرطة الفرنسية بسبب إجراءات تأمين قمة المناخ المقرر انعقادها غدا الإثنين. وعبرت التظاهرة عن أسلوب استقبال المتظاهرين الفرنسيين لقمة المناخ كنوع من الاستهزاء بأسباب منعهم من التظاهر.

262

| 29 نوفمبر 2015

تقارير وحوارات alsharq
بالصور.. مسيرات احتجاجية لدفع قادة العالم إلى تجنب كارثة مناخية

احتشد، اليوم السبت، آلاف المتظاهرين في إنحاء مختلفة من العالم، وذلك قبيل انطلاق مؤتمر المناخ في باريس لمطالبة قادة العالم بالتوصل إلى معاهدة تحول دون كارثة مناخية أثناء قمتهم في العاصمة الفرنسية باريس، فمن استراليا إلى نيوزيلندا والفيليبين وبنجلادش واليابان، شارك محتجون في تظاهرات في أول أيام عطلة نهاية الأسبوع التي ستشهد احتجاجات تدعو القوى الكبرى إلى التغلب على الخلافات عند افتتاح قمة المناخ رسميا في باريس، الإثنين. وسيشارك نحو 150 من قادة العالم من بينهم الرئيس الأمريكي باراك أوباما، والصيني شي جينبينج، ورئيس وزراء الهند نارندرا مودي، والرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في افتتاح المؤتمر الذي من المقرر أن يتم خلاله التوصل إلى أول معاهدة عالمية حقيقي بشان المناخ. المعاهدة المرجوة وتهدف المعاهدة المرجوة إلى الحد من ارتفاع درجة حرارة الكرة الأرضية بمعدل درجتين مئويتين أو اقل فوق مستويات ما قبل الثورة الصناعية وذلك عن طريق الحد من انبعاثات الكربون التي تلقى عليها مسؤولية التغير المناخي. وفي حال فشل القادة في التوصل إلى مثل هذه المعاهدة، فان العلماء يحذرون من أن العالم سيصبح غير صالح للحياة البشرية، وسيشهد عواصف شديدة، وجفاف وارتفاع منسوب مياه البحر لتغرق مساحات واسعة من اليابسة. الاحتباس الحراري وعشية احتجاجات، السبت، حذر الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند، الذي سيستضيف المؤتمر الذي يستمر من 30 نوفمبر إلى 11 ديسمبر، من العوائق التي تقف أمام سعي الدول الـ195 في وضع حدود جديدة على انبعاثات الغاز المتسبب في الاحتباس الحراري ابتداء من عام 2020. وقال هولاند "الإنسان هو أسوأ عدو للإنسان، ونستطيع أن نرى ذلك مع الإرهاب"، وجاءت تصريحاته بعد أن ترأس مراسم في باريس لتكريم ضحايا اعتداءات 13 نوفمبر التي نشرت الرعب في العاصمة الفرنسية. وأضاف "ولكننا نستطيع أن نقول الشيء ذاته فيما يتعلق بالمناخ. البشر يدمرون الطبيعة ويلحقون الضرر بالبيئة. ولذلك فعلى البشر تحمل مسؤولياتهم من اجل خير الأجيال المستقبلية". ودعا هولاند إلى التوصل إلى "اتفاق عالمي ملزم طموح"، إلا انه تحدث كذلك عن مخاوف من أن عددا من الدول التي لم يسمها قد تحول دون التوصل إلى توافق إذا شعرت بان الاتفاق يفتقر إلى الضمانات لتنفيذه. عوائق وتوجد الكثير من العوائق أمام مؤتمر باريس ومن بينها تمويل الدول المعرضة لتأثيرات التغير المناخي، ومراقبة خفض انبعاثات الغاز، وحتى الوضع القانوني للمعاهدة، وفشلت المحاولة الأخيرة للتوصل إلى اتفاق عالمي أثناء قمة كوبنهاجن 2009، بسبب خلافات بين الدول الفقيرة والدول الغنية. وقال وزير خارجية فرنسا لوران فابيوس في مقابلة مع عدد من الصحف الدولية نشرت، السبت، "يجب أن نبذل قصارى جهدنا لتجنب الفشل في التوصل إلى اتفاق بسبب اختلاف المبادئ بشكل يحول دون التوصل إلى توافق، ولكن وفي تطور ايجابي تم الكشف الجمعة عن مساعدات بيئية بمليارات الدولارات. ويقول منظمو الاحتجاجات أنهم يتوقعون مشاركة مئات الآلاف في تظاهرات ستجري خلال، يوم السبت وغدا الأحد، حيث ستجري تظاهرات في جوهانسبرج وادنبره السبت، كما ستجري تظاهرات مماثلة، الأحد، في سيول وريو دي جانيرو ونيويورك ومكسيكو سيتي. ووضعت السلطات الفرنسية 24 من نشطاء المناخ قيد الإقامة الجبرية بموجب حالة الطوارئ التي أعلنت عقب اعتداءات باريس ألغت السلطات الفرنسية تظاهرتين عقب اعتداءات باريس. حرارة العالم من جانبها ذكرت وكالة المناخ في الأمم المتحدة خلال الأسبوع أن معدل ارتفاع درجة حرارة العالم خلال عام 2015 ستصل إلى درجة مئوية واحدة. ويقول محللون انه حتى إذا التزم عدد من الدول التي تقدمت طوعا بتعهدات بخفض انبعاثات الكربون لدعم التوصل إلى اتفاق في باريس، فان درجة حرارة الأرض متجهة إلى الارتفاع بمعدل 3 درجات مئوية.

294

| 28 نوفمبر 2015

عربي ودولي alsharq
باريس تستعد لقمة المناخ بـ120 ألف شرطي لتأمينها

يجتمع قادة 147 دولة، بعد غد الإثنين، بالعاصمة الفرنسية باريس للمشاركة في الافتتاح الرسمي للدورة الـ21 لمؤتمر الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن التغير المناخي. وتعقد قمة المناخ في ظروف استثنائية ووسط تدابير أمنية مشددة بعد هجمات 13 نوفمبر الجاري، التي هزت العاصمة الفرنسية، وخلفت 130 قتيلاً، ونحو 350 جريحاً. وتعقد القمة في بورجيه بالقرب من باريس، وقد أخذت فرنسا وضعية التحصين، إذ اتخذت الحكومة الفرنسية إجراءات أمنية واسعة بنشر 120 ألفاً من قوات الشرطة والدرك الوطني على كافة الأراضي الفرنسية طوال فترة انعقاد المؤتمر. كما سيتم حشد نحو 10 آلاف شرطي لتشديد الرقابة على الحدود الوطنية للبلاد لتأمين الأراضي الفرنسية، كما تم إلغاء كافة الفعاليات الجانبية لقمة المناخ التي ستقام في أماكن مفتوحة يصعب تأمينها. وتشكّل القمة أكبر اختبار للأجهزة الأمنية الفرنسية بعد أسبوعين فقط من هجمات باريس الدامية التي تبناها تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، إذ سيكون عليها ضمان أمن قرابة 50 ألف زائر، بينهم نحو 147 رئيس دولة، سيبدأون في الوصول إلى باريس اعتباراً من الغد الأحد.

213

| 28 نوفمبر 2015

محليات alsharq
رؤية قطر لقضايا المناخ تتعزز من الدوحة لنيويورك

جاءت مشاركة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى في مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ في مدينة نيويورك الأمريكية، لتعزز من ريادة قطر العربية والإقليمية والدولية في مجال قضايا التغير المناخي وحماية كوكب الأرض من التدخل البشري الضار. وقد تعززت تلك الريادة على مدار العامين الماضيين برئاسة دولة قطر للمؤتمر الثامن عشر للدول الأطراف في اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية المتعلقة بتغير المناخ (UNFCCC) والذي انعقد بالدوحة في نوفمبر من عام 2012، وذلك للمرة الأولى بمنطقة الخليج العربية والثانية بمنطقة الشرق الأوسط. وقد أسهمت رئاسة دولة قطر لمؤتمر التغير المناخي الثامن عشر أو ما يعرف اختصارا بالـ (cop18) في بلورة موقف عربي موحد من قضايا التغير المناخي والاحتباس الاحتراري، كذلك ساهمت قطر عبر دورها كرئيس لتلك الدورة من مؤتمر الأطراف في تشكيل رؤية عربية وشرق أوسطية بما يتعلق بتعزيز الأبنية الخضراء النظيفة ، بل وأصبحت الدوحة من أولى العواصم الداعمة للاستثمار في مجالات التنمية المستدامة. وذكر موقع "جرين جو بوست" المتخصص في قضايا البيئة العالمية أن قطر استطاعت في السنوات الأخيرة أن تنتقل من مرحلة الاعتماد على النفط وثروات الغاز الطبيعي المسال، إلى الاستثمار في التنمية البشرية عبر مشروعات تعليمية وبيئية عملاقة، وتعد رؤية قطر الوطنية 2030 حلقة من حلقات الصعود القطري نحو التنمية البيئية المستدامة، لاسيما وقد تم تصنيف الدوحة كسادس عاصمة على مستوى العالم التزاماً بمشروعات الابنية الخضراء المحافظة على البيئة. واتساقاً مع ما جاء في البيان الختامي لقمة المناخ بالدوحة 2012 ، جاءت كلمة بان كي مون الأمين العام للأمم المتحدة اليوم (الثلاثاء) في افتتاح أعمال قمة نيويورك، حيث أكد كي مون أن تغير المناخ يهدد السلم والازدهار وفرص الحياة لمليارات الأشخاص حول العالم، داعياً إلى ضرورة وجود رؤية مشتركة واضحة أمام البشرية نظرا لارتفاع التكاليف المالية والبيئية للتغير المناخي التي أصبحت لا تطاق. تغير المناخ يهدد السلم والازدهار وفرص الحياة لمليارات الأشخاص حول العالمكما طالب "كي مون" جميع الحكومات بالالتزام بالتوصل الى اتفاق مناخ عالمي جديد في القمة التي من المتوقع ان تعقد في باريس العام المقبل، وأداء ما يتوجب عليها للحد من ارتفاع درجات الحرارة العالمية إلى أقل من درجتين مئويتين، بالإضافة إلى العمل معا من أجل جمع الأموال وتحريك الأسواق. وأكد الأمين العام للأمم المتحدة ضرورة دعم جميع الدول لإقامة ما يعرف بالصندوق الأخضر للمناخ الذي يهدف إلى توجيه 100 مليار دولار سنويا للدول الفقيرة للتغلب على آثار تغير المناخ بما يمكن أن يحقق المحايدة المناخية بحلول عام 2020. وعلى مدى الـ24 عاماً الماضية، قطع العالم خطوات مهمة في زيادة فهمنا لتعقيدات تغير المناخ، وأسبابه، حيث يلتقي المجتمع الدولي لوضع السياسات والصكوك القانونية للعمل على حماية الغلاف الجوي للأرض من التدخل البشري الضار، وكان أول تحرّك عملي على أرض الواقع في عام 1990 مع التقرير التقييمي الأول الذي قدّمه الفريق الحكومي الدولي التابع للأمم المتحدة حول حالة المناخ على كوكب الأرض، وحذّر فيه من ارتفاع درجة حرارة الكوكب وهو ما ساهم في تدشين اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية المتعلقة بتغير المناخ (UNFCCC). ومنذ أن دخلت هذه الاتفاقية حيز التنفيذ في عام 1994، والعالم يشهد سنوياً انعقاد مؤتمرات الأطراف أو الـ (COP) لتقييم التقدّم المحرز في التعامل مع تغير المناخ ، وعقد منذ عام 1995 (18 مؤتمراً) حل الأخير منها في الدوحة. وتعقد قمة المناخ تحت عنوان "تحفيز العمل" على هامش أعمال الدورة التاسعة والستين للجمعية العامة للأمم المتحدة بمدينة نيويورك الأمريكية لجذب اهتمام القادة، وللنهوض بالأعمال الرامية إلى مواجهة تغير المناخ. تبحث القمة سبل القضاء على الفقر، وإعادة هيكلة الاقتصاد العالمي باعتبارهما هدفين بمقدورهما، إذا تم السعي إلى تحقيقهما معاً، أن يوفرا الرخاء والأمن لهذا الجيل وللأجيال المقبلةوتجمع القمة قادة جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة، بالإضافة إلى قادة دوائر المال والأعمال والمجتمع المدني والقادة المحليين من القطاعين العام والخاص؛ للتشجيع على اتخاذ إجراءات طموحة على الأرض للحد من الانبعاثات، وتقوية القدرة على تحمل تغير المناخ واستجماع الإرادة السياسية لوضع اتفاق قانوني عالمي طموح بحلول عام 2015 يلزم العالم بأن يحصر الارتفاع في درجة حرارة الكوكب ضمن مستوى يقل عن درجتين مئويتين. وتركز قمة المناخ على الإجراءات والحلول التي تطبقها الحكومات الوطنية، وكذلك مجموعات الحكومات التي تعمل مع الأطراف الفاعلة في القطاع الخاص والمجتمع المدني ، لتعجيل التقدم المحرز في مجالات تسهم بقدر كبير في الحد من الانبعاثات وتقوية القدرة على تحمل تغير المناخ - في مجالات الطاقة ، وملوثات المناخ والنقل، والزراعة، والحد من مخاطر الكوارث، وتمويل إجراءات مواجهة تغير المناخ. ولا تعد القمة جزءاً من عملية التفاوض الدائرة في سياق اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغير المناخ، ولكنها ترمي، إلى إظهار أن القادة في جميع القطاعات وعلى كل المستويات يعمدون إلى اتخاذ الإجراءات، وبذلك توسع نطاق ما هو ممكن اليوم ليصبح أبعد مدى في عام 2015 وما بعده. كما تبحث القمة سبل القضاء على الفقر، وإعادة هيكلة الاقتصاد العالمي باعتبارهما هدفين بمقدورهما، إذا تم السعي إلى تحقيقهما معاً، أن يوفرا الرخاء والأمن لهذا الجيل وللأجيال المقبلة. كما تطرح على مائدة الحوار ثماني قضايا أساسية حددتها الامم المتحدة كأطر أولية يتم من خلالها حل قضايا التغير المناخي وهي: الزراعة ، المدن ، الطاقة، التمويل، الغابات، الصناعة، القدرة على التكيف والنقل. ففي مجال الزراعة، سيلزم زيادة إنتاج الأغذية بنسبة تبلغ على الأقل 60% على مدى الأعوام الخمسة والثلاثين المقبلة من أجل توفير الأمن الغذائي لما يبلغ عددهم 9 مليارات نسمة وهو الرقم المتوقع أن يصل إليه عدد السكان الذين يعيشون على سطح الكوكب بحلول عام 2050. وفى مجال التلوث الناجم عن المدن ترى الامم المتحدة ضرورة وضع أهداف واضحة واستراتيجيات عملية لتخفيض الغازات الدفيئة، وتحسين القدرات في هذا المجال مع تحقيق زيادة ملموسة في التمويل لتمكين المدن من تخفيض الانبعاثات وزيادة قدرة المدن على التكيف. وعلى صعيد الطاقة، فقد حددت مبادرة "الطاقة المستدامة للجميع"، وهي مبادرة بقيادة الأمم المتحدة والبنك الدولي، عام 2030 كموعد مستهدف لمضاعفة المعدل العالمي لتحسين كفاءة استخدام الطاقة، ومضاعفة حصة الطاقة المتجددة في مزيج الطاقة العالمية، وضمان حصول الجميع على خدمات الطاقة الحديثة، كما سيبحث المؤتمر في السبل الكفيلة بتعزيز التنمية المستدامة في بقية المحاور الثمانية للحفاظ على البيئة.

620

| 23 سبتمبر 2014

عربي ودولي alsharq
"كي مون" يدعو في قمة المناخ لـ"تغيير الاتجاه"

دعا الأمين العام للأمم المتحدة، بان كي مون، العالم إلى "تغيير الاتجاه" أمام خطر الاحترار المناخي وذلك في افتتاح قمة المناخ في الأمم المتحدة، اليوم الثلاثاء. وقال بان كي مون، من على منبر الجمعية العامة للأمم المتحدة في نيويورك أمام أكثر من 120 من زعماء العالم، إن "التغييرات المناخية تهدد السلام المكتسب غاليا والرخاء وفرص النجاح لمليارات الأشخاص". وأضاف: "يجب أن نخفض انبعاثات غاز الدفيئة المسؤولة عن الاحترار المناخي"، مشيرا إلى انه مع نهاية القرن "يجب أن لا تكون انبعاثاتنا من الكربون أكثر مما يمكن لكوكبنا امتصاصه". وشدد الأمين العام أيضا على "ضرورة تحديد سعر للكربون". وأكد أن "لا احد يمكن أن ينجو من التغييرات المناخية"، داعيا الحكومات إلى ضخ 100 مليار دولار سنويا في الصندوق الأخضر للمناخ الذي تقرر في كوبنهاجن عام 2009 لكنه يعاني من نقص شديد في الوسائل.

191

| 23 سبتمبر 2014