نظمت مجموعة PTV GROUP المتخصصة في حلول البرمجيات والخدمات الاستشارية لحركة المرور والنقل، والتنقل، والخدمات اللوجستية، اجتماعا للتحدث عن واقع المرور والنقل في الدولة، بالإضافة إلى الأفق المستقبلية لهذين القطاعين المهمين في إطار احتضان قطر للعديد من الأحداث المهمة لاسيما كأس العالم 2022، وذلك بمشاركة السيد أندريا باتي المدير العام للمجموعة في الشرق الأوسط والهند وأفريقيا، والدكتور وسام حمرا الممثل عن وزارة الاتصالات والمواصلات، وكذا توني شارب عن اللجنة العليا للمشاريع والإرث، بالإضافة إلى ممثلين عن مختلف الجهات الحكومية والخاصة. وعلى هامش حضوره لفعاليات الاجتماع صرح السيد أندريا بيتي مدير عام مجموعة بي تي في في الشرق الأوسط وأفريقيا والهند أنه في عام 2018 سافر أكثر من 1.8 مليون شخص إلى العاصمة الروسية موسكو التي احتضنت كأس العالم لكرة القدم في النسخة الماضية، وفي ظل استعداد قطر لاستضافة النسخة المقبلة من المونديال وإقامة العديد من الملاعب الجديدة ومرافق ضخمة خاصة بالزائرين، بات من الضروري العمل على توفير بنية تحتية مناسبة لإدارة حركة المرور لهذا العدد الكبير من الزائرين، وهو ما تعمل قطر على بلوغه خلال السنوات المقبلة، من خلال اتخاذها لخطوات هائلة لضمان تحسين قطاع المواصلات ووضع التصاميم اللازمة للأعداد الكبيرة المتوقع زيارتها للدوحة خلال الفترة المقبلة، مع العمل على تشييد طرقات خاصة بالمشاة، مشيدا بالمستوى الكبير الذي بلغته قطر في قطاع النقل في المرحلة الحالية وهو ما يسمح له باستقبال العرس العالمي دون أي مشاكل تذكر، لاسيما مع إطلاق الخطوط المتبقية لمترو الدوحة، مبديا الاستعداد التام لمجموعة بي تي في للمشاركة في تطوير البنية التحتية الخاصة بحركة المرور في الدوحة وباقي المدن من خلال العمل مع هيئة أشغال التي بذلت ولحد الآن جهدا جبارا من أجل تهيئة كل الظروف المواتية لاستضافة كأس العالم 2022. بدوره قال الدكتور وسام حمرا من وزارة المواصلات والاتصالات إن الوزارة تعمل في بناء نموذج QABM و QSTM يعتمد أساسا على معلومات جهاز التخطيط والإحصاء، حيث يعود بناء نموذج كيو أي تي أم بين عامي 2006 و 2008 كجزء من خطة النقل الشامل في قطر ومنذ ذلك التاريخ يتم العمل على تحديثه بشكل دائم ليتماشى مع التطورات التي تشهدها الدولة من حيث الكثافة السكانية واستخدامات الأراضي وضع شبكة النقل وغيرها من الجوانب، في حين يركز نموذج كيو أي تي أم على إحصائيات عام 2015 وتم الانتهاء من المشروع حديثا كجزء من تحديث خطة النقل الشامل في الدولة، مشددا على تركيز الوزارة الوصية على الحصول على المعلومات الآنية عن التركيبة السكانية وتأثيرها عن النقل، وذلك لمواصلة تحديث كل الجهات المتعلقة بقطاع النقل في قطر. من ناحيته كشف توني شارب من اللجنة العليا للمشاريع والإرث، على أن عدد الزوار المتوقع خلال كأس العالم 2022 يقدر بـ 1.5 مليون، مبينا أن اللجنة العليا للمشاريع والإرث تعمل على قدم وساق من أجل الانتهاء من الملاعب الخاصة بكأس العالم، التي ستعطي لزوار البطولة فرصة حضور المباريات مع قضاء وقت بسيط في التنقل بينها بسبب قربها من بعضها البعض والبنية التحتية العالية المستوى التي تتمتع بها قطر في قطاع النقل.

بحث سلسلة من المشاريع المحتملة في القطاع .. أنهت وزارة المواصلات والاتصالات الدراسة الاستشارية لمشروع إستراتيجية مشاركة القطاع الخاص لمشاريع قطاع النقل في دولة قطر، وتضم دليلاً إرشادياً شاملاً لإطار وكيفية مشاركة القطاع الخاص في مشاريع قطاع المواصلات، والسكك الحديدية، والنقل البرّي، والنقل البحري، والنقل الجوي. كما أعدت الوزارة مشروعاً تجريبياً لمشاركة القطاع الخاص في قطاع النقل العام، وسيتم طرح المشروع خلال العام الحالي 2018. وفي هذا الصدد قال سعادة السيد جاسم بن سيف السليطي وزير المواصلات والاتصالات: إن هذه الإستراتيجية تعكس رؤية سيدي حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى حفظه الله ورعاه، في دعم القطاع الخاص بما يجعله رافداً أساسياً في الاقتصاد الوطني، وإشراكه في النهضة التنموية بما يحقق رؤية قطر الوطنية 2030. كما تأتي في إطار حرص معالي الشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفة آل ثاني رئيس مجلس الوزراء ووزير الداخلية، في تنفيذ هذه الرؤية ووضع السياسات والمعايير والضوابط والبرامج اللازمة لتحفيز القطاع الخاص ومشاركته في مشروعات التنمية الاقتصادية ومتابعة تنفيذها، وحل العقبات والمعوقات التي تواجهه. وأضاف سعادته: إن وزارة المواصلات والاتصالات قدمت نموذجا مثاليا في تشجيع مساهمة القطاع الخاص القطري في مشاريع النقل، فتخطت المشاركة المعتادة في مجال البناء والمشاريع، ودخلت في مرحلة تطوير عمليات تشغيلية حقيقية ينتج عنها إثراء الفكر الاستثماري لدى شركات القطاع الخاص، مما يساهم في تعزيز توطين الخبرة والتكنولوجيا المستخدمة. ويهدف مشروع إستراتيجية مشاركة القطاع الخاص لمشاريع قطاع النقل في دولة قطر، الذي تنفذه وزارة المواصلات والاتصالات كجزء من خططها في تعزيز مشاركة القطاع الخاص في قطاع المواصلات، إلى تشجيع وجذب استثمارات القطاع الخاص في قطاع المواصلات، ووضع إستراتيجية وإطار متكاملين لمشاركة القطاع الخاص في مشاريع وزارة المواصلات والاتصالات، ومعرفة مدى إمكانات وجاهزية قطاع المواصلات لاستيعاب مشاركة القطاع الخاص، وجلب اهتمام مستثمري القطاع الخاص في مشاريع قطاع المواصلات، وإيجاد سلسلة من المشاريع المحتملة في قطاع المواصلات تمكّن القطاع الخاص من المشاركة فيها. وسوف تقوم الوزارة بتنظيم ورشة عمل لشرح وعرض هذه الإستراتيجية وإطارها وكيفية عملها في القريب العاجل لجميع الجهات المعنية والأطراف ذات الصلة.

نظمت وزارة المواصلات والاتصالات ورشة عمل حول الدراسة الاستشارية لمشروع "استراتيجية مشاركة القطاع الخاص لمشاريع قطاع النقل في دولة قطر" بحضور ممثلين عن الجهات الحكومية المعنية بالمشروع، وممثلين عن منظومة قطاع النقل والمواصلات، وغرفة قطر، وعدد من شركات القطاع الخاص، وممثلين عن المؤسسات المالية لمعرفة آراء وتفضيلات ومرئيات هذه الجهات، التي تصب في تحقيق المشروع. وذكرت الوزارة ،في بيان لها، أن هذا المشروع يأتي استجابة لتوجيهات القيادة الحكيمة في تعزيز مشاركة القطاع الخاص في المشاريع الاقتصادية، وإشراكه في النهضة التنموية بما يحقق رؤية قطر الوطنية 2030 ، وتنفيذ هذه التوجيهات بشأن وضع السياسات والمعايير والضوابط والبرامج اللازمة لتحفيز القطاع الخاص ومشاركته في مشروعات التنمية الاقتصادية ومتابعة تنفيذها، وحل العقبات والمعوقات التي تواجهه. ويهدف مشروع "استراتيجية مشاركة القطاع الخاص لمشاريع قطاع النقل في دولة قطر"، الذي تنفذه وزارة المواصلات والاتصالات كجزء من خططها في تعزيز مشاركة القطاع الخاص في قطاع المواصلات، إلى تشجيع وجذب استثمارات القطاع الخاص في قطاع المواصلات، ووضع استراتيجية وإطار متكاملين لمشاركة القطاع الخاص في مشاريع الوزارة، إضافة لمعرفة مدى إمكانات وجاهزية قطاع المواصلات لاستيعاب مشاركة القطاع الخاص، وجلب اهتمام مستثمري القطاع الخاص في مشاريع قطاع المواصلات، وإيجاد سلسلة من المشاريع المحتملة في قطاع المواصلات تمكّن القطاع الخاص من المشاركة فيها، بالإضافة إلى إطلاق مشروع تجريبي لمشاركة القطاع الخاص في قطاع المواصلات. وأوضحت الوزارة أنها ستنتهي من إعداد هذه الاستراتيجية قبل نهاية العام الحالي، وستوفر دليلا إرشاديا لمشاركة القطاع الخاص في مشاريع قطاع المواصلات، والسكك الحديدية، والنقل البرّي، والنقل البحري، والنقل الجوي.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، انخفاضا بقيمة 97.15 نقطة، أي ما نسبته 1.03%، ليصل إلى 9 آلاف و308.91 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 14 مليونا و530 ألفا و474 سهما بقيمة 283 مليونا و76 ألفا و733.30 ريال نتيجة تنفيذ 3866 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليونين و115 ألفا و108 أسهم بقيمة 90 مليونا و717 ألفا و609.57 ريال نتيجة تنفيذ 1159 صفقة، سجل انخفاضا بمقدار 15.98 نقطة،أي ما نسبته 0.55% ليصل إلى ألفين و873.17 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الإستهلاكية، الذي شهد تداول 254 ألفا و265 سهما بقيمة 14 مليونا و580 ألفا و310.04 ريال نتيجة تنفيذ 286 صفقة، انخفاضا بمقدار 13.86 نقطة، أي ما نسبته 0.25% ليصل إلى 5 آلاف و528.81 نقطة. كما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول مليون و 347 ألفا و679 سهما بقيمة 40 مليونا و133 ألفا و347.70 ريال نتيجة تنفيذ 859 صفقة، انخفاضا بمقدار 43.73 نقطة، أي ما نسبته 1.53% ليصل إلى ألفين و813.94 نقطة. وسجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 170 ألفا و660 سهما بقيمة 9 ملايين 399 ألفا و152.03 ريال نتيجة تنفيذ 127 صفقة، انخفاضا بمقدار 38.74 نقطة، أي ما نسبته 0.95% ليصل إلى 4 آلاف و043.06 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليونين و 260 ألفا و417 سهما بقيمة 37 مليونا و681 ألفا و513.91 ريال نتيجة تنفيذ 682 صفقة، انخفاضا بمقدار 14.62 نقطة، أي ما نسبته 0.70% ليصل إلى ألفين و063.45 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول 8 ملايين و13 ألفا و969 سهما بقيمة 81 مليونا و362 ألفا و503.67 ريال نتيجة تنفيذ 429 صفقة،انخفاضا بمقدار 25.15 نقطة، أي ما نسبته 2.14% ليصل إلى ألف و152.75 نقطة. وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 368 ألفا و376 سهما بقيمة 9 ملايين و202 ألف و 296.38 ريال نتيجة تنفيذ 324 صفقة، انخفاضا بمقدار 44.21 نقطة، أي ما نسبته 2.18% ليصل إلى ألف و986.74 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 162.92 نقطة، أي ما نسبته 1.03% ليصل إلى 15 ألفا و610.49 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضاً بقيمة 30.55 نقطة، أي ما نسبته 0.81% ليصل إلى 3 آلاف و730.46 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 25.27 نقطة، أي ما نسبته 0.94% ليصل إلى الفين و654.21 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 8 شركات وانخفضت أسعار 28 شركة وحافظت 6 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 504 مليارات و549 مليونا و189 ألفا و874.34 ريال.

نظمت وزارة المواصلات والإتصالات اليوم، ورشة عمل للشركات المشاركة في مناقصة النظام المتكامل لأجرة وإصدار تذاكر النقل العام في دولة قطر، وذلك بهدف تزويدهم بالمعلومات الوافية عن المناقصة والاطّلاع على إحتياجاتهم، والإجابة علن الإستفسارات ذات العلاقة.وقال السيد راشد طالب النابت وكيل الوزارة المساعد لشؤون النقل البري في وزارة المواصلات والاتصالات في افتتاح الورشة:"إن قطاع النقل بشكل عام يشكل العنصر الرئيسي في أدوات التنمية الاقتصادية والاجتماعية والصناعية في أي دولة من دول العالم.وأضاف النابت: ومن هذا المنطلق تعمل وزارة المواصلات والاتصالات بكل طاقتها على تطوير نظام نقل فعال يساهم في تحقيق معدلات النمو الإقتصادي، للوصول لرؤية قطر الوطنية 2030.وأشار النابت إلى أن وزارة المواصلات والاتصالات بذلت كل طاقتها لإنشاء نظام موحد لأجرة وتذاكر النقل العام في الدولة بالتعاون مع الشركاء الرئيسيين.وأوضح أن الوزارة ستسخر التكنولوجيا الحديثة لخدمة جميع مستخدمي وسائل النقل العام مما سيشجع الجمهور لاستخدام تلك الوسائل، وبالتالي التقليل من استخدام السيارات الخاصة مما يساهم في المحافظة على البيئة وتخفيف الضغط على البنية التحتية لقطاع النقل مثل الطرق، وهذا سيؤدي إلى حلول إستراتيجية لمشكلة الازدحام والاختناق المروري، وصولا إلى مستوى معيشة وحياة أفضل لجميع المواطنين والمقيمين، وتحقيقا لأحد عناصر مفهوم النقل المستدام.ويأتي مشروع النظام المتكامل لأجرة وإصدار تذاكر النقل العام في إطار عمل وزارة المواصلات والاتصالات لتحقيق التناغم والتكامل في تنمية البنية التحتية لوسائل النقل العام، بهدف تسهيل النقل، وتخفيف الضغط على شبكة الطرق، وزيادة معدلات السلامة المرورية، وذلك من خلال تطوير خيارات وسائط النقل أمام المستخدمين لمختلف الأغراض.وستقوم وزارة المواصلات والاتصالات باستخدام وتوظيف أحدث التكنولوجيا المستخدمة لتحقيق خطط تكامل جميع أنظمة النقل العام، من خلال نظام موحد لتحصيل أجرة وتذاكر النقل العام، وهو نظام يتكون من عدة مستويات بدءًا من التذاكر وأجهزة الإصدار وأنظمة الرقابة والمتابعة وانتهاءً بالنظام المركزي للمقاصة، ويأتي هنا دور الشركة المشغلة التي ستتولى مهام إدارة هذا النظام تحت إشراف وزارة المواصلات والاتصالات.وهذا النظام سيستخدمه الجمهور بسهولة مطلقة في كافة احتياجات وسائل النقل العام كالمترو، وقطار النقل الخفيف في لوسيل، وقطار المسافات الطويلة لنقل البضائع والركاب، والحافلات، والنقل البحري، وسيارات الأجرة. وأهم مميزات هذا النظام تتمثل في تحسين مستويات الحركة والراحة للمتنقلين، وتحسين مستوى السلامة المرورية، وتخفيض استهلاك الطاقة والحد من الآثار البيئية، وتحسين الإنتاجية الاقتصادية.

الطويل: إطلاق سوق للمشروعات الصغيرة يشجع صغار المستثمرين عبد الغني: المشروعات الجديدة التي ستطرحها الدولة تدعم السوقأنهى المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات جلسة اليوم متراجعًا 0.22%، بإقفاله عند مستوى 10338.55 نقطة، خاسرًا نحو 22.5 نقطة، عن مستوياته بجلسة الخميس الماضي. وتأثر أداء المؤشر اليوم بانخفاض 4 قطاعات، أبرزها البنوك بنسبة 0.48%، بضغط هبوط 9 أسهم، على رأسها سهم قطر وعُمان المنخفض 1.43%، إضافة لانخفاض المصرف 1.08، والوطني 0.21%. وكان ارتفع المؤشر العام قد ارتفع في مستهل التعاملات 0.04%، ليصل إلى مستوى 10365.31 نقطة، رابحًا 12.09 نقطة.الاقتصاد العالميوقال المستثمر ورجل الأعمال صالح الطويل إن حركة المؤشر العام لبورصة قطر مرتبطة بالاقتصاد العالمي، وانعكاساته على كافة الأسواق العالمية بما فيها بورصة قطر. ولكنه أشار إلى أن التراجع في سعر السهم لا يعني أن هناك خسائر نسبة لإرتباط الأسعار بالعرض والطلب.وقال الطويل إن مقصورة التداولات يمكن أن يشهد تحسنا في الأداء خلال الفترة المقبلة، حيث ينتظر أن تضخ الحكومة حزمة من المشروعات التنموية وتلك المتعلقة باستضافة قطر لكاس العالم 2022 وهو ما يمكن أن ينعش السوق وينشطه.وأشاد بإعلان السيد راشد المنصوري الرئيس التنفيذي لبورصة قطر من أن البورصة تستعد لإطلاق سوق للمشروعات الصغيرة والمتوسطة خلال النصف الثاني من العام الحالي. ووصفها بأنها خطوة جيدة تشجع صغار المستثمرين على الإستثمار في البورصة.ارتفاعات إيجابيةوتوقع المحلل المالي طه عبدالغني أن يشهد السوق ارتفاعات جيدة، وسيولة جديدة مع المشروعات الضخمة الجديدة التي يتوقع أن تطرحها الدولة على الشركات خلال النصف الثاني من العام الجاري في إطار الاستعدادات لمونديال 2022 الذي تستضيفه قطر.تراجعات طفيفةوقلل عبدالغني من التراجعات التي صاحبت أداء المؤشر العام لبورصة قطر خلال الجلسات السابقة، ووصفها بأنها طبيعية جاءت بعد الفراغ من نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح وفي أعقاب عمليات جني الأرباح التي قام بها المستثمرون، إلى جانب عوامل اقتصادية أخرى ضغطت على السوق مثل التراجع في أسعار النفط.وأشار إلى ضعف عمليات الشراء التي حدت منها المحافظ الأجنبية بشكل واضح، بعد أن كانت قد ارتفعت وتيرتها خلال الجلسات الماضية، إضافة إلى أن الأسعار الحالية للأسهم ما زالت تدور في نفس النطاق الضيق.محفزات جديدةوأكد عبدالغني على حاجة السوق إلى محفزات جديدة، خاصة بعد أن استوعب السوق نتائج الشركات وتوزيعات الأرباح التي كانت هي العامل الرئيسي المحرك للسوق، ولفت إلى أن أسعار النفط لم تعد ضمن المحفزات التي تدفع بالسوق إلى الارتفاع، خاصة بعد التراجعات التي اعترته، حيث كان هناك تفاؤل من أن الأسعار تتجه نحو الـ60 دولارا للبرميل. وأكد عبدالغني أن بورصة قطر مستقرة ومتماسكة رغم التراجع الطفيف في المؤشر.قطاع العقاراتوانخفض قطاع العقارات 0.06%، بضغط رئيس من هبوط سهم إزدان القابضة 0.19%.على الجانب الآخر، ارتفعت 3 قطاعات يتصدرها الاتصالات بنسبة 0.82%، مدعومًا بارتفاع سهمي أوريدو وفودافون قطر 0.89% و0.44% على الترتيب. كما ارتفع قطاع النقل 0.3، وارتفع قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية 0.24% يتقدمه سهم ودام متصدر الارتفاعات أمس بنحو 2.6%. وتراجعت السيولة اليوم إلى 268.23 مليون ريال مقابل 2.18 مليار ريال يوم الخميس الماضي، كما تقلصت الكميات إلى 8.19 مليون سهم مقابل 48.01 مليون سهم بالجلسة السابقة. وتصدر سهم فودافون قطر نشاط التداول على مستوى الكميات بحجم بلغ 2.29 مليون سهم، فيما تصدر الدولي الإسلامي المتراجع 1.01%، نشاط السيولة بنحو 71.22 مليون ريال.الأفراد القطريونتراجعت كمية الأسهم المتداولة في الشراء على مستوى الأفراد القطريين مقارنة بالجلسة الماضية حيث بلغت 3.5 مليون سهم بقيمة 93.2 مليون ريال، وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 38 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم المتداولة في البيع على مستوى الأفراد القطريين 3.8 مليون سهم بقيمة 109.1 مليون ريال وبلغ عدد الشركات المتداول عليها 40 شركة.الأفراد الأجانبتراجعت كميات الأسهم المتداول عليها في الشراء على مستوى الأفراد الأجانب عما سبقه، حيث بلغت 935 ألف سهم بقيمة 22.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 37 شركة، بينما بلغت كمية الأسهم في عمليات البيع على مستوى الأفراد 766.2 ألف سهم بقيمة 18.2 مليون ريال وعدد الشركات المتداول عليها 39 شركة.لمت ابتصدر سهم ودام الارتفاعات اليوم بنحو 2.6%. حيث ارتفع قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية 0.24%. وكانت 3 قطاعات قد ارتفعت يتصدرها الاتصالات بنسبة 0.82%، كما ارتفع قطاع النقل 0.3%. وارتفعت أسهم 18 شركة وانخفضت أسعار 18 شركة وحافظت 5 شركات على سعر إغلاقها السابق.لمت داونتصدر سهم زاد من قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية القائمة الحمراء بنسبة 4.27%، حيث تأثر أداء المؤشر أمس بانخفاض 4 قطاعات، أبرزها البنوك بنسبة 0.48%، بضغط هبوط 9 أسهم، على رأسها سهم قطر وعُمان المنخفض 1.43%، إضافة لانخفاض المصرف 1.08، والوطني 0.21%.

فاز مصرف الريان، البنك الرائد في قطر والمنطقة، بجائزة أفضل بنك عربي، ضمن جوائز أفضل العرب في نسختها الأولى والتي انطلقت في مدينة مراكش بالمملكة المغربية في 27 نوفمبر 2016. وقد صاغت لها اللجنة المنظمة إستراتيجية مستقبلية لتصبح أرفع جائزة تقدم على مستوى العالم العربي، وتضمنت جوائز للمبدعين من أبناء ومؤسسات الوطن العربي في مجالات القيادة، الاقتصاد والأعمال بالإضافة إلى جوائز تقدم إلى نجوم المجتمعات العربية. وقد اعتمدت معايير الترشيح ومن ثم الفوز على أسس متفاوتة من فئة إلى أخرى. واستندت المعايير بالنسبة للقطاع المصرفي على مرونة نموذج الأعمال وخطط وإستراتيجيات تسويق المنتجات والخدمات المصرفية والعائد المالي والاجتماعي للمنتجات والخدمات ودور وأنشطة المسؤولية الاجتماعية وتقييم المخاطر والخطط الموضوعة للتقليل منها والخبرة التراكمية لفريق الإدارة العليا والكيفية والنوعية القرارات لأعضاء فريق الإدارة العليا في الاستجابة إلى تحديات الأعمال المحلية والإقليمية والدولية.وتم اختيار الفائزين الأوائل للعام 2016 من الشركات العربية في مجال الخدمات المالية وقطاعات الطاقة، الصناعات الغذائية.. القطاع اللوجستي قطاع النقل، الاتصالات، التجزئة، الرعاية الصحية، تقنية المعلومات، الإعلام والنشر، القطاع الزراعي، الأبحاث، القطاع العقاري قطاع التأمين وقطاع البتروكيماويات من مختلف الدول العربية.وتسلم الجائزة نيابة عن مصرف الريان السيد ناصر رئيسي، مساعد المدير العام للموارد البشرية والشؤون الإدارية، معربا عن سعادته بفوز مصرف الريان بهذه الجائزة وشاكرا اللجنة المنظمة على الفكرة التي أسست لثقافة تكريم المؤسسات العربية الرائدة في المجالات الاقتصادية والمالية، والتي سوف تنعكس إيجابا على تحسين مؤشرات الأداء والخدمة حتى تضمن التنافسية على الصعيد المحلي والإقليمي والعالمي.والجدير بالذكر أن مصرف الريان قد كُرّم للمرة الثانية خلال شهر نوفمبر المنصرم، من مجلس وزراء العمل والشؤون الاجتماعية، في دول المجلس التعاون الخليجي في الحفل الذي أقيم على هامش أعمال الدورة 33 بالرياض، لجهوده المتميزة في تحقيق نسب عالية في مجال توفير فرص العمل للمواطنين وتوطين الوظائف على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، حيث حصل على شهادة شكر وتقدير كإحدى مؤسسات القطاع الخاص المتميزة في قطر والمنطقة.يذكر أن جائزة أفضل العرب Arab Best Award هي جائزة حديثة تم إنشاؤها في العام 2016 بمبادرة الرئيس التنفيذي لشركة جلوبال دو تي جروب المغربية المتخصصة في تنظيم الفعاليات والتدريب، والرئيس التنفيذي لشركة يونيفرس سبورتس ماركتينغ القطرية المتخصصة في التسويق الرياضي وتطوير الأطر والأنظمة، وتمنح جوائزها لثلاث فئات رئيسية من الدول العربية: فئة القيادة، فئة الأعمال وفئة نجوم المجتمع.

لتنظيم وترخيص خدمة توفير السيارات أعلنت "كريم"، الشركة الرائدة في مجال توفير السيارات عبر تطبيق الهاتف الجوال، عن توقيع مذكرة تفاهم مع وزارة المواصلات والاتصالات في قطر لتنظيم وترخيص خدماتها، ويأتي ذلك عقب سلسلة من الخطوات التي قامت بها السلطات القطرية لتنظيم قطاع النقل في ظل الطفرة السريعة التي يشهدها. وقد وقَّع كل من سعادة الشيخ حمد بن غانم آل ثاني، مدير إدارة جودة أداء خدمات النقل البري، والسيد إبراهيم منَّاع المدير العام للأسواق الناشئة في كريم، اتفاقاً يتيح للتطبيق الربط بين كباتن (سائقي)سيارات كريم والركاب. وقد أصبحت كريم في الوقت الحالي الشركة الأوّلى والوحيدة لحجز السيارات التي تحصل على جميع الرخص اللازمة والمحددة من قِبل السلطات القطرية. وقال منَّاع: "عملنا بشكل مسبق مع وزارة المواصلات والاتصالات في قطر لفهم اللوائح التنظيمية ولكي نضمن الامتثال التام لها وتطبيق الشروط المحددة. إن هدف كريم الأول هو تسهيل حياة الناس عن طريق توفير وسيلة نقل آمنة يمكنهم الوثوق بها وبكلفةٍ مقبولة. ومن خلال مذكرة التفاهم التي تم توقيعها، ستواصل كريم تحقيق هذا الهدف وستمضي قدماً بهذه المهمة وتعمل على التوسع في قطر". دشنت شركة كريم نشاطها في قطر في عام 2014 بهدفٍ واضحٍ وهو تسهيل حياة كل من العملاء وقائدي السيارات، وبناء مؤسّسة تعمل باستمرار على إحداث تغييرات دائمة تؤثر على المنطقة بأسرها وعلى قطاع النقل بشكلٍ خاص. وأحدثت كريم ثورةً وغيرت مفهوم النقل بضمها اليوم أكثر من ثلاثة ملايين مستخدمٍ في 28 مدينة في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وباكستان، وأسطولأً متنامياً يتألف من أكثر من 50000كابتن (سائق). وتعمل كريم على تطوير قطاع النقل، إذ تحقق في قطر وحدها نمواً شهرياً ملحوظاً يصل إلى 30%.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم انخفاضا بقيمة 40.82 نقطة، أي ما نسبته 0.42%، ليصل إلى 9 آلاف و675.66 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول مليون و959 ألفا و947 سهما بقيمة 64 مليونا و683 ألفا و545.66 ريال نتيجة تنفيذ 1512 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول 530 ألفا و422 سهما بقيمة 15 مليونا و533 ألفا و306.58 ريال نتيجة تنفيذ 387 صفقة، سجل انخفاضا بمقدار 4.93 نقطة، أي ما نسبته 0.19% ليصل إلى ألفين و618.90 نقطة. وسجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 153 ألفا و338 سهما بقيمة 8 ملايين و465 ألفا و672.08 ريال نتيجة تنفيذ 154 صفقة، انخفاضا بمقدار 50.56 نقطة، أي ما نسبته 0.78% ليصل إلى 6 آلاف و470.48 نقطة. كما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 541 ألفا و023 سهما بقيمة 21 مليونا و268 ألفا و200.75 ريال نتيجة تنفيذ 405 صفقات، انخفاضا بمقدار 21.72 نقطة، أي ما نسبته 0.71% ليصل إلى 3 آلاف و038.35 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 63 ألفا و193 سهما بقيمة 4 ملايين و565 ألفا و375.80 ريال نتيجة تنفيذ 57 صفقة، انخفاضا بمقدار 20.12 نقطة أي ما نسبته 0.49% ليصل إلى 4 آلاف و088.75 نقطة. فيما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 359 ألفا و422 سهما بقيمة 6 ملايين و540 ألفا و189.08 ريال نتيجة تنفيذ 190 صفقة، ارتفاعا بمقدار 0.15 نقطة، أي ما نسبته 0.01% ليصل إلى ألفين و369.79 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول 193 ألفا و596 سهما بقيمة 4 ملايين و905 آلاف و490.02 ريال نتيجة تنفيذ 221 صفقة، انخفاضا بمقدار 18.80 نقطة، أي ما نسبته 1.74% ليصل إلى ألف و064.57 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 118 ألفا و953 سهما بقيمة 3 ملايين و405 آلاف و311.35 ريال نتيجة تنفيذ 98 صفقة، انخفاضا بمقدار 5.15 نقطة أي ما نسبته 0.21% ليصل إلى ألفين و477.29 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 66.04 نقطة أي ما نسبته 0.42% ليصل إلى 15 ألفا و654.58 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 15.68 نقطة أي ما نسبته 0.41% ليصل إلى 3 آلاف و793.70 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 10.77 نقطة أي ما نسبته 0.40% ليصل إلى ألفين و709.18 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 11 شركة وانخفضت أسعار 27 شركة وحافظت 3 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 524 مليارا و214 مليونا و178 ألفا و700.11 ريال.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر اليوم، إنخفاضاً بقيمة 48.95 نقطة، أي ما نسبته 0.48%، ليصل إلى 10 آلاف و189.22 نقطة. وتم خلال جلسة اليوم في جميع القطاعات تداول 4 ملايين و 962 ألفا و897 سهما بقيمة 156 مليونا و117 ألفا و499.04 ريال نتيجة تنفيذ 3309 صفقات. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليونين و329 ألفا و724 سهما بقيمة 78 مليونا و361 ألفا و149.46 ريال نتيجة تنفيذ 1218 صفقة، سجل إنخفاضاً بمقدار 1.09 نقطة أي ما نسبته 0.04% ليصل إلى ألفين و747.26 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الإستهلاكية، الذي شهد تداول /285/ ألفا و631 سهما بقيمة 8 ملايين و712 ألفا و333.88 ريال نتيجة تنفيذ 154 صفقة، انخفاضا بمقدار 32.71 نقطة أي ما نسبته 0.49% ليصل إلى 6 آلاف و707.67 نقطة. وسجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 631 ألفا و12 سهما بقيمة 27 مليونا و592 ألفا و793.03 ريال نتيجة تنفيذ 635 صفقة، انخفاضا بمقدار 20.35 نقطة أي ما نسبته 0.64% ليصل إلى 3 آلاف و146.40 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 37 ألفا و153 سهما بقيمة مليونين و402 ألف و775.85 ريال نتيجة تنفيذ 61 صفقة، انخفاضا بمقدار 8.67 نقطة أي ما نسبته 0.19% ليصل إلى 4 آلاف و463.52 نقطة. وسجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول مليون و188 ألفا و473 سهما بقيمة 21 مليونا و530 ألفا و80.79 ريال نتيجة تنفيذ 541 صفقة، انخفاضا بمقدار 23.30 نقطة أي ما نسبته 0.91% ليصل إلى ألفين و526.80 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول 350 ألفا و492 سهما بقيمة 11 مليونا و649 ألفا و547.05 ريال نتيجة تنفيذ 523 صفقة، انخفاضا بمقدار 4.94 نقطة أي ما نسبته 0.42 ليصل إلى ألف و165.65 نقطة. وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 140 ألفا و412 سهما بقيمة 5 ملايين و868 ألفا و818.98 ريال نتيجة تنفيذ 177 صفقة، انخفاضا بمقدار 5.53 نقطة أي ما نسبته 0.22% ليصل إلى ألفين و529.07 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار79.20 نقطة أي ما نسبته 0.48% ليصل إلى 16 ألفا و485.48 نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 31.02 نقطة أي ما نسبته 0.77% ليصل إلى 4 آلاف و023.02 نقطة.. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 10.99 نقطة أي ما نسبته 0.38% ليصل إلى ألفين و847.36 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسعار أسهم 9 شركات وانخفضت أسعار 26 شركة وحافظت أسهم 3 شركات على سعر إغلاقها السابق. وقد بلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول اليوم 546 مليارا و036 مليونا و299 ألفا و857.65 ريال.

قالت مؤسسة " تك ساي" الدولية لبحوث الأسواق TechSci Research إن سوق النقل التجاري بكافة أنواعه في قطر مرشح للنمو بنسبة تصل إلى 13% اعتبارا من العام الحالي وحتى العام 2020 ز وأشارت المؤسسة في تقريرها الصادر مؤخرا والمعنون "سوق مركبات النقل التجاري في قطر.. التوقعات والفرص حتى العام 2020" إلا أن تزايد عمليات البناء في قطر والانتعاش المتزايد في السياحة سيدفع الطلب على مركبات النقل التجاري في قطر إلى التزايد خلال الأعوام الخمسة القادمة بمعدل نمو سنوي تصل نسبته إلى 13% مدفوعا بعدة عوامل أهمها معدل التنمية المتواصل في قطر ويشير التقرير إلى أنه وفي ظل تواصل عمليات البناء الهائلة في قطر وما يلازمها من زيادة في عدد الوافدين للبلاد للعمل أو السياحة فإن التفوق الحالي في قطاع النقل التجاري يبدو متركزا في قطاع النقل الخفيف يليه قطاعا النقل المتوسط والثقيل والحافلات . ويؤكد التقرير على أن تنامي مشروعات البناء التنموية في قطر سيؤدي على مدار السنوات الخمس القادمة إلى زيادة كبيرة أيضا في قطاع النقل المتوسط والثقيل كما أن استضافة قطر لبطولة كأس العالم للعام 2022 سيزيد الحاجة إلى بنية تحتية قوية لاستضافة أعداد كبيرة من مشجعي كرة القدم الذين سيتوافدون على قطر من كافة أنحاء العالم. ووفقا لتقرير" تك ساي" الدولية لبحوث السوق فإن "تويوتا"هي أكثر شركات السيارات بيعا في السوق القطري، حيث تتركز غالبية مبيعاتها في مجال مركبات النقل الخفيف تليها عدة شركات دولية شهيرة للسيارات منها "نيسان" و "ميتسوبيشي" و "فوس" للشاحنات والحافلات و "مرسيدس بنز" و "هيونداي" وأن معظم المبيعات من مركبات النقل التجاري تتركز في العاصمة القطرية الدوحة. ووفقا لتك ساي فإن كافة التوقعات تشير إلى أن قطاع النقل التجاري الخفيف سيستمر في صدارته للنمو في سوق النقل التجاري القطري على مدى السنوات القادمة. ويقدم تقرير " تك ساي" لبحوث السوق الدولية رؤية مستقبلية لاحتمالات النمو في سوق النقل التجاري القطري كما يقدم إحصاءات ومعلومات حول بنية هذا السوق والصادرات والواردات إضافة إلى توقعات النمو المستقبلي في قطر بشكل عام وهو يقدم معلومات قيمة تفيد صانعي القرار فيما يتعلق بفرص الاستثمار في قطر في هذا القطاع.

تعرض مؤشر بورصة قطر للأسعار خلال تداولات جلسة اليوم، الأحد، إلى تراجع حاد بـ570 نقطة ليستقر فوق مستوى 12760 نقطة، وبلغ اجمالي الأسهم المتداولة لجميع القطاعات 14.4 مليون سهم وقيمة التعاملات 802.6 مليون ريال ونفذت 8316 صفقة، وسجلت كل المؤشرات انخفاضات، وتم التداول على 40 شركة حققت شركتان ارتفاعات وانخفضت 38 شركة. وأكد رجل الأعمال عبد العزيز العمادي أن تراجع السوق خلال جلسة أمس يعود لأسباب نفسية خاصة أن جميع المؤشرات الاقتصادية المحلية جيدة. ويرى أن انخفاض أمس غير مبرر وهو متفائل بقدرة مؤشر الأسعار على العودة للارتفاع. وأوضح أن تراجع أسعار النفط عالميا أثر على نفسيات المساهمين. وقال طه عبد الغني مدير عام بشركة نماء للاستشارات الاقتصادية إن تخوف المستثمرين هو السبب الذي أدى إلى تراجع بورصة قطر أمس بذلك الشكل. وأعرب عن أن السوق لم يشهد مثل هذا الانخفاض منذ 2008 خلال الأزمة المالية العالمية، وأشار إلى أن السوق تعرض إلى ضغوط البيع من طرف المحافظ المحلية والأجنبية. وأكد أحد المستثمرين أن تداعيات انخفاض أسعار النفط كان لها أثر على أسواق المنطقة التي سجلت أمس تراجعات،وذلك دليل على أن ما يحرك الأسواق خلال هذه الفترة حالة التخوف التي انتابت المساهمين. وبلغ اجمالي تداولات الأفراد القطريين بخصوص عملية الشراء 7.5 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة،وعملية البيع 7.5 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة. والمؤسسات القطرية بخصوص عملية الشراء 2.5 مليون سهم وتم التداول على 37 شركة،وعملية البيع 2.1 مليون سهم وتم التداول على 33 شركة. والأفراد الأجانب بخصوص عملية الشراء 2.8 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة،وعملية البيع 2.4 مليون سهم وتم التداول على 39 شركة. والمؤسسات الأجنبية بخصوص عملية الشراء 1.4 مليون سهم وتم التداول على 26 شركة،وعملية البيع 2.2 مليون سهم وتم التداول على 28 شركة. وبلغ اجمالي نسبة الشراء بالنسبة للمساهمين القطريين 65% مقابل 64% إجمالي نسبة البيع،والمحافظ الأجنبية 34% اجمالي نسبة الشراء مقابل 35% اجمالي نسبة البيع. وبلغت قيمة التعاملات في قطاع البنوك 313.1 مليون ريال وقطاع الخدمات 83.1 مليون ريال وقطاع الصناعة 185.4 مليون ريال وقطاع التأمين 9.3 مليون ريال،وقطاع العقارات 141.8 مليون ريال وقطاع الاتصالات 40.3 مليون ريال وقطاع النقل 29.4 مليون ريال. وقام الأفراد القطريون بالشراء بما قيمته 361.8 مليون ريال والبيع 368 مليون ريال،والمؤسسات القطرية شراء 165 مليون ريال والبيع 148 مليون ريال.والأفراد الأجانب شراء 124.9 مليون ريال والبيع 103.1 مليون ريال،والمؤسسات الأجنبية شراء 150.9 مليون ريال والبيع 183.4 مليون ريال.وبلغ إجمالي مشتريات المساهمين القطريين 526 مليون ريال مقابل 515 مليون ريال اجمالي المبيعات،والصناديق الأجنبية 275 مليون ريال اجمالي المشتريات مقابل 286 مليون ريال اجمالي المبيعات. وانخفض كل من مؤشر العائد الإجمالي 850 نقطة ومؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي 210 نقاط ومؤشر جميع الأسهم 137 نقطة ومؤشر أسهم البنوك والخدمات المالية 137 نقطة. ومؤشر أسهم الخدمات والسلع الاستهلاكية 240 نقطة ومؤشر أسهم الصناعة 171 نقطة ومؤشر أسهم التأمين 113 نقطة ومؤشر أسهم العقارات 156 نقطة ومؤشر أسهم الاتصالات 52 نقطة ومؤشر أسهم النقل 45 نقطة. والشركات الأكثر تداولا الريان 1.8 مليون سهم بسعر 45.95 ريال وبروة 1.6 مليون سهم بسعر 44.85 ريال وفودافون قطر 1.5 مليون سهم بسعر 16.33 ريال وإزدان القابضة 1.4 مليون سهم بسعر 16.99 ريال ومزايا قطر 1.3 مليون سهم بسعر 20.55 ريال. والشركات الأكثر ارتفاعا الإسلامية القابضة 1.5% بسعر 207 ريالات والعامة 0.8% بسعر 46 ريالا. وتم التداول في قطاع البنوك على 3.9 مليون سهم ونفذت 2421 صفقة وقطاع الخدمات مليون سهم ونفذت 857 صفقة وقطاع الصناعة 1.8 مليون سهم ونفذت 1848 صفقة وقطاع التأمين 161 ألف سهم ونفذت 126 صفقة.وقطاع العقارات 5 ملايين سهم ونفذت 1944 صفقة وقطاع الاتصالات 1.6 مليون سهم ونفذت 704 صفقات وقطاع النقل 705 آلاف سهم ونفذت 416 صفقة.

شهد قطاع النقل الجوي قفزة نوعية في الخدمات الموجهة للجمهور والسياح، نتيجة لتزايد حركة النقل عبر المطار الدولي، وفي التوسع بعمليات الشحن الجوي، ولزيادة عدد الركاب. يشير تقرير الأمانة العامة لمجلس الوزراء الموقر بعنوان الإنجازات القطرية للعامين 2012و2013، إلى أنّ التطور الذي تشهده الدولة، وتنتهجه في كل المجالات، أدى لنمو حركة السياحة والملاحة الجوية والنقل الجوي، وذلك بسبب الارتباط الوثيق بين قطاعيّ السياحة والنقل الجوي. وقام قسم مكاتب السفر بإصدار 21 ترخيصاً جديداً لمزاولة نشاط السفريات، وإصدار 11 ترخيصاً لمكاتب الشحن الجوي، وإلغاء ترخيص 5 مكاتب لم تلتزم بالتعليمات الصادرة من هيئة الطيران لمزاولة النشاط. وفي قطاع السلامة الجوية، تمّ تسجيل وترخيص 33 طائرة إضافية، وإصدار 243 شهادة مراجعة الصلاحية للطيران، و38 تصريحاً للطيران لعدة طائرات محلية، واستكمال إجراءات إصدار شهادات الضوضاء لـ 21 طائرة مسجلة، وإصدار شهادة موافقة لـ 13 هيئة جديدة لصيانة الطائرات، واستكمال تدقيق المراقبة لـ 18 هيئة لطائرات أجنبية، وذلك في إطار برنامج تدقيق المراقبة المستمر. ويفيد التقرير أنه تمّ إصدار 60 شهادة موافقة لأحكام قوانين الطيران المدني، والانتهاء من تدقيق الرقابة لـ 9 هيئات أجنبية لصيانة الطائرات، واستكمال وإصدار 93 رخصة لمهندسي صيانة الطائرات، وإصدار ونشر 422 مذكرة توجيهات الصلاحية للطيران، وإصدار 47 نشرة إلزامية لعدد مشغلي طائرات. وفي إطار برنامج تنظيم المراقبة على صلاحية الطيران وعلى حاملي شهادات مشغلي الطائرات، تمّ تنفيذ هذا البرنامج على 145 هيئة لصيانة الطائرات، و147هيئة للتدريب والصيانة. وفي كلية قطر لعلوم الطيران، تضاعفت ساعات الطيران التجاري إلى 12 ألف ساعة، وبلغ عدد المتخرجين 48 خريجاً من الطيران التجاري، وتمّ تطوير قاعدة الاتصالات الإلكترونية لتسهيل عملية الاتصال، ولمتابعة الطلبة المتدربين في الداخل والخارج، كما أجرى الطيران التجاري مجموعة من الدورات القصيرة شارك فيها 25 ألف مشارك. وفي قسم هندسة وصيانة الطائرات، تنوعت بين الدورات الطويلة والقصيرة، وبلغ عدد خريجي القسم 33 خريجاً، وتمّ تطوير ورشة المهارات اليدوية والميكانيكية، وورشة الكهرباء والإلكترونيات. وفي قسم إدارة عمليات المطار، تمّ إنشاء نظام جديد للملفات وقاعدة بيانات تشمل جميع المعلومات والبيانات الخاصة بالطلبة والمدرسين، وإعداد دليل جديد للإدارة والتشغيل بالتنسيق مع قسم مراقبة الجودة، وتخريج 33 طالباً من قسم إدارة عمليات المطار.

قال المهندس سعد المهندي الرئيس التنفيذي لشركة سكك حديد قطر "الريل" في تصريحات لـ"بوابة الشرق" انه سيتم البدء بحفر الانفاق لمترو الدوحة خلال شهر اغسطس المقبل، وذلك من خلال آلة الحفر الاولى "لبرثه" التي تسلمتها الشركة مؤخرا، في حين سيتم تسليم عدد من آلات الحفر تباعا خلال الاشهر المقبلة. آلة الحفر "لبرثة" وصلت مجزأة الى 30 قطعة وسيعاد تجميعها في الدوحة وإخضاعها للإختبار قبل دخولها الخدمةلبرثةواضاف المهندي ان آلة الحفر "لبرثه" وصلت الى الدوحة مجزأة الى نحو 30 جزءا، وسيتم تجميعها وتركيبها هنا في الدوحة، حيث سيستغرق إعادة تجميعها بضعة أشهر، كما سيتم اخضاعها للاختبار قبل دخولها للخدمة.وقد تسلمت شركة سكك الحديد القطرية "الريل"، أول آلة لحفر الأنفاق من أصل 21 آلة يتم تصنيعها لمشروع مترو الدوحة.وقد صنعت آلة حفر الأنفاق TBM S — 865 والمعروفة أيضاً باسم "لبرثه" من قبل شركة هرنكنخت الألمانية وهي الآلة الأولى التي ستبدأ العمل في مشروع مترو الدوحة ضمن حزمة أعمال (الخط الأحمر — شمال) تحت الأرض. سعد المهنديإئتلاف لأعمال التصميم والبناءويتولى أعمال التصميم والبناء في هذا الخط ائتلاف شركات بقيادة الشركة الإيطالية امبريجيلو اس بي أ "Impregilo S.p.A."، ويضم شركة إس.كي إي " SK Engineering & Construction " الكورية الجنوبية، وجلفار المسند للهندسة والمقاولات القطرية "Galfar Engineering & Contracting ". وسيعمل في حزمة "الخط الأحمر — شمال" تحت الأرض أربع آلات وهي: "لبرثه، الخور، المايضة، البدع" لحفر الأنفاق المطلوبة لهذه الحزمة.تجميع آلة الحفروسيتم تجميع وإطلاق آلة حفر الأنفاق "لبرثه" من موقع الوحدة باتجاه محطة الخليج الغربي المركزية. وفي محطة الخليج الغربي المركزية سيتم تفكيك الآلة ثم إعادة تجميعها في الوحدة لتتوجه بعدها باتجاه نادي الدوحة للجولف. وستحفر هذه الآلة النفق الغربي من المسار، بينما ستحفر آلة الخور النفق الشرقي عند وصولها. المشاريع التي تقوم الرّيل حالياً على تنفيذها تعتبر من أكبر مشاريع سكك الحديد في العالم22 شهراً لإنجاز 7.954 كموستعمل آلة حفر "لبرثه" مسافة تقدر بــ 7.954 كم، وستستغرق قرابة 22 شهراً لتنجزها بين الربع الثالث من 2014 حتى الربع الثاني من 2016. وسيبلغ متوسط سرعة العمل بين 14 و 21 مترا في اليوم، وذلك وفق طبيعة الأرض. وستقدر كمية الحفر اليومية بقرابة 680 متراً مكعباً، بينما يقدر الحجم الإجمالي للحفر حوالي 5.408.720 متر مكعب.تفكيك لبرثه إلى 22 قطعةويبلغ قطر كل آلة من آلات حفر الأنفاق المخصصة للمترو 7.05 متر وطولها 120 متراً. ولضمان نقل الآلات بنجاح، تم تفكيك آلة حفر الأنفاق "لبرثه" إلى اكثر من 22 قطعة من ضمنها رأس القص، لضمان سهولة عملية نقلها.بدأت آلة حفر الأنفاق "لبرثه" رحلتها عبر البحر إلى قطر ووصلت أخيراً في نهاية الأسبوع الماضي إلى ميناء الدوحة. وقد شاهد عدد من السكان بعض أقسام الآلة خلال نقلها على كورنيش الدوحة مطلع هذا الأسبوع من الميناء إلى موقع تدشينها في الوحدة بالقرب من مركز قطر للمعارض. آلة الحفر لبرثةوصول آلة الحفر "لبرثه" اصبح حديث جميع الأقسام في كافة المشاريع، كما أن عملية نقل الآلة إلى قطر تمت بكفاءة عالية.20 متر عمق الأنفاقيتكون نطاق العمل في "الخط الأحمر — شمال" من تصميم وبناء حوالي 13.4 كلم من النفق ذي المسارات المزدوجة، من ضمنها 7 محطات تحت الأرض بين محطة مشيرب ونادي الدوحة للجولف مروراً بالخليج الغربي. وستبنى الأنفاق بعمق 20 متراً تحت الأرض.20 آلة حفر جديدةوستشهد قطر وصول 20 آلة لحفر أنفاق مترو الدوحة في الأشهر المقبلة لتستخدم في حزمة عمل "الخط الأحمر — شمال" وثلاثة مشاريع أخرى وهي:- "الخط الأحمر — جنوب": — بقيادة شركة كيو.دي.في.سي " QDVC" شركة مشتركة بين الديار القطرية وفينسي الفرنسية، ويضم شركة جي.إس "GS Engineering" الكورية الجنوبية، وشركة الدرويش للهندسة القطرية "Darwish Engineering"، وسيتسلم 5 آلات لحفر الأنفاق. شركة الريل مسؤولة عن تصميم وبناء وتفويض وتشغيل وصيانة شبكة سكك الحديد وأنظمتها المختلفة وهي المالكة والمديرة لشبكة سكك الحديد في قطر- "الخط الأخضر" بقيادة شركة بور "PORR" النمساوية، ويضم مجموعة بن لادن السعودية "Saudi Bin Ladin Group"، وشركة حمد بن خالد للمقاولات القطرية "HBK Contracting Company"، ويتسلم 6 آلات لحفر الأنفاق.- "الخط الذهبي"، ومنح مؤخراً لائتلاف بقيادة شركة "اكتور — اس أى" اليونانية "Aktor SA"، ويضم شركة "لارسون أند توربو" الهندية "L&T"، والشركة التركية "يابي ميركزي" Yapi Merkezi Insaat ve Sanayi Anonim Sirketi (Yapi Merkezi)، والشركة التركية "ستفا" Sezai Turkes Feyzi Akkaya Marine Construction (STFA)، والشركة القطرية هندسة الجابر، وسيتسلم 6 آلات لحفر الأنفاق.تتضمن جميع الائتلافات التي حصلت على عقود التصميم والبناء من شركة الريل شركات قطرية وتم إختيارها بعد إجراء مناقصة ناجحة. مترو الدوحة اكبر مشروع للبنية التحية لقطاع النقل في قطرأكبر مشاريع السكك الحديدية في العالموتعد المشاريع التي تقوم الرّيل حالياً على تنفيذها من أكبر مشاريع سكك الحديد في العالم، وتهدف لبناء شبكة سكك حديدية صديقة للبيئة ذات تكنولوجيا متقدمة وتلبي متطلبات النمو السكاني السريع في قطر.شركة الريل مسؤولة عن تصميم وبناء وتفويض وتشغيل وصيانة شبكة سكك الحديد وأنظمتها المختلفة. وستكون شركة الرّيل المالكة والمديرة لشبكة سكك الحديد في قطر.وستشكل مشاريع الريل عنصراً جوهرياً ورئيسياً في استراتيجية التنمية الوطنية 2011 — 2016، وستعمل بمثابة منشط لتحقيق الرؤية الوطنية لقطر.تضم مشاريع الرّيل: مترو الدوحة، قطار المسافات الطويلة لنقل الركاب والبضائع، وقطار النقل الخفيف في مدينة لوسيل.

سجل المؤشر العام لبورصة قطراليوم ارتفاعا بقيمة 92ر23 نقطة، أي ما نسبته 25ر0 بالمئة، ليصل إلى 9 آلاف و 11ر757 نقطة، وتداول 8 ملايين و655 ألفا و271سهما بقيمة 298 مليونا و849 ألفا و54ر517 ريال نتيجة تنفيذ 3066 صفقة. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول مليون و074 ألفا و235 سهما بقيمة 55 مليونا و201 ألف و35ر876 ريال نتيجة تنفيذ 676 صفقة، سجل انخفاضا بمقدار32ر5 نقطة، أي ما نسبته 23ر0 بالمئة ليصل إلى ألفين و37ر316 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 380 ألفا و629 سهما بقيمة 21مليونا و118 ألفا و44ر964 ريال نتيجة تنفيذ 442 صفقة، ارتفاعا بمقدار16ر2 نقطة، أي ما نسبته 04ر0 بالمئة ليصل إلى 5 آلاف و92ر879 نقطة، كما سجل مؤشر قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 682 ألفا و381 سهما بقيمة 69 مليونا و313 ألفا و71ر894 ريال نتيجة تنفيذ 697 صفقة، ارتفاعا بمقدار03ر30 نقطة، أي ما نسبته 95ر0 بالمئة ليصل إلى 3 آلاف و23ر183 نقطة. وسجل مؤشر قطاع التأمين الذي شهد تداول82 ألفا و822 سهما بقيمة 4 ملايين و246 ألفا و10ر930 ريال نتيجة تنفيذ67 صفقة، ارتفاعا بمقدار63ر9 نقطة، أي ما نسبته 42ر0 بالمئة ليصل إلى ألفين و10ر294 نقطة. كما سجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 5 ملايين و828 ألفا و299سهما بقيمة 126مليونا و433ألفا و72ر051 ريال نتيجة تنفيذ799 صفقة، ارتفاعا بمقدار24ر15 نقطة، أي ما نسبته 85ر0 بالمئة ليصل إلى ألف و08ر810 نقطة. بينما سجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول201 ألف و566 سهما بقيمة 8 ملايين و696 ألفا و30ر859 ريال نتيجة تنفيذ150صفقة انخفاضا بمقدار43ر5نقطة ، أي مانسبته /38ر0/ بالمئة ليصل إلى ألف و34ر441 نقطة. وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول405 آلاف و339 سهما بقيمة 13مليونا و837 ألفا و92ر940 ريال نتيجة تنفيذ235 صفقة، ارتفاعا بمقدار78ر12 نقطة، أي ما نسبته 71ر0 بالمئة ليصل إلى ألف و80ر821 نقطة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 17ر34 نقطة، أي ما نسبته 25ر0 بالمئة ليصل إلى 13 ألفا و67ر940 نقطة، كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 24ر12 نقطة، أي ما نسبته 44ر0 بالمئة ليصل إلى ألفين و94ر798 نقطة، وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار72ر5 نقطة، أي ما نسبته 23ر0 بالمئة ليصل إلى ألفين و35ر446 نقطة. وفي جلسة اليوم، ارتفعت أسهم 20 شركة، وانخفضت أسعار11 شركة، وحافظت 5 شركات على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملةالسوقفي نهاية جلسةالتداولاليوم 528 مليارا و428 مليونا و790 ألفا و36ر710 ريال.