عادت إلى القاهرة مساء اليوم الثلاثاء، طائرة خاصة تابعة لشركة مصر للطيران، قادمة من مطار "لارناكا" بقبرص، على متنها ركاب الطائرة التي تم تحريرها بعد اختطاف دام لساعات. وكان في انتظار الركاب الذين وصلوا مطار القاهرة الدولي برفقة وزير الطيران المدني المصري شريف فتحي، رئيس الوزراء شريف إسماعيل. وقال بيان لوزارة الطيران، إن "رحلة مصر للطيران رقم MS 741 عادت من مطار لارناكا الدولي، وعلى متنها ركاب الطائرة التي كانت مختطفة في وقت سابق اليوم"، وأضاف البيان، أن "وزير الطيران وجه بتقديم كافة التسهيلات للركاب الذين كانوا من المقرر أن يواصلوا سفرهم إلى وجهات أخرى بعد مطار القاهرة". وفي تصريحات للتلفزيون المصري الرسمي، قال رئيس مجلس الوزراء المصري، إنه "تم إلقاء على القبض على الخاطف المصري، وأنه في قبضة السلطات القبرصية"، وفي وقت سابق، أعلنت الرئاسة والحكومة المصريتين، أن "الخاطف يدعى سيف الدين مصطفى".

اختطف المتهم المصري "سيف الدين مصطفى محمد"، صاحب شركة استيراد وتصدير، له سوابق جنائية وسبق أن تزوج بمواطنة فرنسية وأنجب منها وارتبط معها بقصة حب شديدة، إلا أن خلافات وقعت بينهما أدت إلى وقوع الطلاق. وأوضحت مصادر أمنية لصحيفة "المصريون"، مساء اليوم الثلاثاء، أنها تدعى مارينا لينكس براسكو، فرنسية الجنسية، مواليد ١٩٨١، وطالب مختطف الطائرة بإحضارها له وهدد طاقم الطائرة بتفجيرها. وكشفت المصادر، أنه تواصل معها عشرات المرات إلا أنها لم ترد عليه أو تتواصل معه، وأخبرته أنها سترتبط بآخر فقام بتنفيذ خطته التي أربكت السلطات والشارع المصري وأحدثت حالة من الأزمة.

تمكنت القوات الخاصة القبرصية، اليوم الثلاثاء، من اعتقال مختطف الطائرة المصرية، وتحرير جميع الرهائن المتواجدين على متن الطائرة، ومن بينهم طاقمها. وذكرت هيئة الإذاعة القبرصية، أن الخاطف خرج من طائرة مصر للطيران رافعا يديه. وكانت طائرة ركاب مصرية تابعة لشركة مصر للطيران تعرضت للاختطاف خلال رحلتها من برج العرب بالإسكندرية إلى القاهرة، وتوجهت إلى مطار لارناكا القبرصي، وعلى متنها 81 راكبًا. وتم توجيه الاتهام لشخص مصري يدعى "سيف الدين مصطفى"، حيث استبعدت السلطات القبرصية أن يكون هدف عملية الاختطاف إرهابيًا.

أعلنت الشرطة القبرصية، اليوم الثلاثاء إنها لم تعثر على أي متفجرات أو أسلحة لا مع خاطف الطائرة التابعة لشركة مصر للطيران التي هبطت في لارنكا، ولا داخل الطائرة بعد انتهاء عملية الخطف. وكان الخاطف المصري أدعى حسب ما قال مسؤولون مصريون، إنه يحمل حزاما ناسفا، وإثر استسلامه للشرطة القبرصية بعد أكثر من ست ساعات على هبوط الطائرة في مطار لارنكا الدولي في جنوب قبرص، تبين أن لا متفجرات ولا سلاح معه ولا على الطائرة.

صورة لأحد ركاب الطائرة مبتسما بجانب "سيف الدين مصطفى"، خاطف طائرة مصر للطيران، صباح اليوم الثلاثاء، والذي أجبرها على تغيير مسارها من مطار القاهرة، إلى مطار لارناكا بقبرص. ونشرت صحيفة "ديلي ميل" الصورة التي التقطتها أحد الركاب الأجانب الذي كان ضمن الرهائن، ويظهر فيها الخاطف وهو يرتدي حزاما ناسف مزيف.

اعتبرت المذيعة الجزائرية في قناة الجزيرة وسيلة عولمي أن تناول وسائل الإعلام العالمية لحادث اختطاف الطائرة المصرية اليوم الثلاثاء، سابقة هي الأولى من نوعها، فيما يتعلق بمثل هذا النوع من الأحداث التي يتورط فيها شخصيات عربية وإسلامية. وكان رئيس الوزراء المصري، شريف إسماعيل، أعلن انتهاء أزمة اختطاف الطائرة المصرية التي تم تغيير مسارها من القاهرة إلى قبرص وعلى متنها 81 راكباً، بعد "إستسلام" مختطف الطائرة وهو مصري الجنسية ويدعى سيف الدين مصطفى، وتم تحرير جميع ركابها دون أي وفيات بينهم. وكتبت وسيلة عولمي عبر حسابها الرسمي بموقع "تويتر": "وأخيراً حظي شخص "عربي مسلم" بصفة "المضطرب نفسياً" بعد إقدامه على عملية #خطف_الطائرة.. ولم يسارع العالم لوصفه بالإرهابي بمجرد أنه مسلم!". وأكدت في تغريدة سابقة أن "حادثة اختطاف الطائرة المصرية تطرح التساؤل حول جدوى وجود ضابط أمن داخل الطائرة؟ وكيف تمكن شخص واحد من تحويل مسار طائرة مدنية إلى خارج البلاد؟".

أعلن رئيس الوزراء المصري، شريف إسماعيل، انتهاء أزمة اختطاف الطائرة المصرية، حسبما نقل التلفزيون المصري منذ قليل. وأكد إسماعيل في تصريحات للتلفزيون المصري، أنه سيتم استعادة الطائرة بعد انتهاء الإجراءات من الجانب القبرصي، مؤكدا أن جميع الركاب بمن فيهم طاقم الطائرة خرجوا بسلام. وأكد أن مطالب الخاطف تنوعت بين المطالبة بلقاء أحد ممثلي الاتحاد الأوروبي وبين الانتقال إلى مطار آخر وبين مطالب أخرى شخصية. عملية الخطف خطفت الطائرة التابعة لشركة مصر للطيران كانت تقوم برحلة بين الإسكندرية والقاهرة صباح، اليوم الثلاثاء، إلى مطار لارنكا القبرصي حيث تم الإفراج عن القسم الأكبر من الركاب، فيما أكد الرئيس القبرصي نيكوس اناستاسيادس عدم ارتباط العملية بعمل إرهابي. والطائرة من نوع إيرباص 320، وتضاربت الأرقام حول عدد ركابها، وأوضح وزير الطيران المدني المصري أنها كانت تقل 55 راكبا، بالإضافة إلى رجل أمن و15 هم أفراد الطاقم، وكانت تصريحات سابقة تحدثت عن 81 راكبا. وأعلن وزير الطيران المدني شريف فتحي أن "دوافع الخاطف" ليست معروفة بعد، وأنه "لا يحمل سلاحا ويقول أنه يرتدي حزاما ناسفا ولكننا لا نعرف أن كان هذا الحزام هيكليا أو حقيقيا". وشدد على أن السلطات المصرية تتعامل مع تهديده بوجود حزام ناسف على أنه "تهديد حقيقي"، ومع الوضع باعتباره "خطيرا". دوافع مجهولة وأعلن الرئيس القبرصي نيكوس اناستاسيادس في مؤتمر صحفي أن دوافع الخاطف لا تزال مجهولة "وفي مطلق الأحوال لا علاقة لها بالإرهاب". وكان مسؤول في الحكومة القبرصية أكد، أن الخاطف طلب رؤية زوجته السابقة القبرصية، موضحا أن المرأة تقيم في بلدة أوروكليني القريبة من المطار. وأضاف المصدر، أن المرأة نقلت إلى المطار برفقة ولدها، كما أفادت محطة التلفزيون القبرصية "سيغما". وقالت المتحدثة باسم الشرطة القبرصية نيكوليتا تيريمو، ان "الخاطف سلم رسالة بالعربية إلى الشرطة" ويجري العمل على ترجمتها. انتهاء العملية وكانت الشرطة ذكرت صباحا، أن الخاطف اتصل ببرج المراقبة عند الساعة 08,30، وسُمح للطائرة بالهبوط عند الساعة 08,50. وعزلت الطائرة على مدرج المطار، وأسفرت المفاوضات بعد ذلك عن الإفراج عن جميع الركاب. وعرضت هيئة الإذاعة والتلفزيون القبرصية لقطات حية لخروج الأشخاص من الطائرة، وخرج شخصان من نافذة قمرة القيادة في الطائرة وقال التلفزيون القبرصي الرسمي أخيرا، إن الخاطف المشتبه به للطائرة استسلم للسلطات، اليوم الثلاثاء، وقال التلفزيون إن الخاطف خرج من الطائرة رافعا يديه في الهواء. وقال وزير الطيران المدني المصري، إن جميع ركاب وأفراد طاقم الطائرة "بخير"، وأكد الوزير في مقابلة مع التلفزيون المصري الرسمي أن عملية الخطف التي انتهت بتوقيف الخاطف لم تكن "احترافية"، ولكنه رفض الإفصاح عن مزيد من التفاصيل.

خطفت طائرة تابعة لشركة مصر للطيران كانت تقوم برحلة بين الإسكندرية والقاهرة صباح اليوم الثلاثاء، إلى مطار لارنكا القبرصي، حيث تم الإفراج عن القسم الأكبر من الركاب، فيما أكد الرئيس القبرصي نيكوس اناستاسيادس عدم ارتباط العملية بعمل إرهابي. الطائرة المصرية كان على متنها مصريون وأمريكيون وبريطانيون وجنسيات أخرى، وذكرت السلطات القبرصية، أن الاختطاف وقع لأسباب شخصية، إذ طالب الخاطف باللجوء السياسي ورؤية مطلقته التي تعيش في قبرص. والطائرة من نوع إيرباص 320، انطلقت من مطار برج العرب في الإسكندرية إلى مطار القاهرة، وكان على متنها 81 راكبا. قائد الطائرة عمر الجمل، أبلغ برج المراقبة بوجود تهديد من أحد الركاب ينذر بوجود حزام ناسف بحوزته، حيث أجبر الطائرة على تحويل مسارها والنزول في مطار لارنكا بقبرص. وأشارت الأنباء إلى أن الطائرة المصرية كانت على متنها 30 مصريا و8 أمريكيين وبريطانيون وراكب سوري، إلى جانب ركاب آخرين من هولندا وبلجيكا وجنسيات أخرى. وسارعت السلطات المصرية إلى تشكيل خلية أزمة لمتابعة الملف، ووصل إلى سلطة الطيران المدني بمدينة نصر شرق القاهرة كل من رئيس الوزراء شريف إسماعيل ووزير الداخلية مجدي عبد الغفار ووزير الطيران المدني شريف فتحي، للاطلاع على تفاصيل ما جرى. وقد فتحت القاهرة تحقيقا عاجلا في مطار برج العرب لتسليط الضوء على ما جرى. فيما بادرت السلطات الملاحية في قبرص بإغلاق مطار لارنكا وتحويل جميع الرحلات إلى مطار بافوس غربي البلاد. قالت وكالة الأنباء المصرية الرسمية، أن مختطف الطائرة هو مصري الجنسية يدعى سيف الدين مصطفى، وأفادت السلطات القبرصية بأن الخاطف طلب اللجوء السياسي في قبرص، وأن دوافعه "ربما تكون شخصية"، إذ نقل شهود عيان أن الخاطف ألقى رسالة على مربض المطار وطلب تسليمها إلى مطلقته القبرصية. وأعلن الرئيس القبرصي أن عملية الاختطاف لم تكن بدافع إرهابي. الخاطف أفرج في بداية الأمر عن 55 راكبا من النساء والأطفال ومن يحملون الجنسية المصرية، ثم أفرج في وقت لاحق عن خمسة من طاقم الطائرة، واحتفظ بـ7 أشخاص بينهم 3 ركاب، ثم خرج الـ7 جميعاً وبقي المختطف داخل الطائرة منفرداً.

أكد مصادر أمنية مصرية، أن مطار القاهرة أجل اليوم الثلاثاء، إقلاع طائرة تابعة لشركة مصر للطيران إلى نيويورك، بسبب مخاوف أمنية متصلة بطائرة مصرية خطفت في وقت سابق وأجبرت على الهبوط في قبرص. وخطفت طائرة مصرية اليوم بعد إقلاعها من مطار برج العرب في طريقها من الإسكندرية إلى القاهرة، إذ أجبرها شخص على التوجه إلى قبرص وهبطت في مطار لارناكا. ولا يزال 7 أشخاص على متنها بينهم 3 ركاب.

على عادة الشعب المصري، تعامل الشباب على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، مع حادثة خطف الطائرة المصرية بقبرص، بسخرية بالغة، حيث قوبل هذا الحدث الذي أشغل العالم بإطلاق النكات. ودشن الناشطون هاشتاج "#عشانك_ياساره_خطفت_طياره" على "تويتر"، بعد تداول أنباء عن أن خاطف الطائرة، وهو مصري الجنسية، خطف الطائرة وذهب إلى قبرص ليرسل رسالة إلى زوجته القبرصية السابقة. وعلقت ريم عبد الله على هذا الحدث قائلة "خطفت قلبه، فـخطف طائره لأجلها"، بينما قال محمد شاكر "اللي خطف الطيارة ده عمل أزمة في مصر مش هنعرف نضحك على البنات بكلمتين وشوية ورد". وقال عمرو عزت "اعتقد المشهد ده لازم يتعمل فيلم محترم، ومصر للطيران تعرضوا على الخطوط بتاعتها"، وغرد طارق الخطيب بعيدا، فقال "هو سعد المجرد اللي سخنه وقاله تستاهل طيارة". وفي سياق متصل، دشن الناشطون وسم آخر تحت اسم "#ياريتني_كنت_معاهم"، فقال محمد شعبان: العالم كله معتبرها أنها عملية خطف وجريمة إلا المصريين معتبرينها نعمة وحلم". وقال إسلام "سندوتشاتك في شنطتك.. مطوتك في جيبك.. ديلك في سنانك على مطار برج العرب"، وعلق إمام قائلا "ميكونش ده رامز جلال وبيصور البرنامج الجديد لرمضان!".

ذكرت الإذاعة الرسمية القبرصية، أن خاطف طائرة مصر للطيران التي حولت مسارها إلى قبرص اليوم الثلاثاء يطالب بالإفراج عن سجينات في مصر. وأطلق سراح جميع من كانوا على متن الطائرة باستثناء سبعة أشخاص، وكانت الطائرة في طريقها من الإسكندرية إلى القاهرة. وأبلغ قائد الطائرة أن الخاطف هدده بأنه يرتدي حزاما ناسفا لكن السلطات المصرية لم تؤكد هذا الأمر.

كشفت مصادر مطلعة، أن إسرائيل أرسلت طائرات حربية لحماية مجالها الجوي بعد اختطاف طائرة A320 التابعة لشركة مصر للطيران، والتأكد من عدم دخول الطائرة المختطفة أجواء إسرائيل. وذكرت صحيفة "هاآرتس" الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، أن الطائرات الحربية الإسرائيلية عادت إلى قاعدتها بعد أن تبين ابتعاد الطائرة المصرية عن الأجواء الإسرائيلية. وأشارت قناة "آر تي - 1" اليونانية أن المقاتلات الإسرائيلية أقلعت وتوجهت نحو الطائرة المختطفة فور فقدان أجهزة المراقبة المصرية الاتصال بها. وكانت الطائرة تقل 56 راكبًا منهم 30 مصريًّا و26 أجنبيًّا منهم أمريكان وبريطانيون، بالإضافة إلى الطاقم المكون من 8 أشخاص وأحد أفراد الأجهزة الأمنية.

أكدت وزارة الخارجية في قبرص، اليوم الثلاثاء، على موقع تويتر، أن خاطف طائرة مصر للطيران التي أجبرت على الهبوط في قبرص يدعى سيف الدين مصطفى. وذكرت محطتان إذاعيتان في قبرص أن الخاطف أسقط رسالة على مربض الطائرات بمطار لارناكا، يطالب فيها على ما يبدو بإطلاق سراح سجينات في مصر. كانت وسائل إعلام مصرية أوردت في وقت سابق اسما آخر للخاطف.

قالت الدكتورة نهلة محمود، زوجة الطبيب المصري إبراهيم سماحة، إن الصورة المنشورة ليست صورة زوجها الدكتور إبراهيم، وأنها ليست لديها معلومة عن اختطافه للطائرة المصرية. وبحسب وكالة أنباء "أونا" المصرية، أكدت زوجة الطبيب المصري إبراهيم سماحة، في مداخلة هاتفية مع "أون تي في" أنه كان في طريقه إلى مؤتمر طبي خارج مصر شارك فيه 6 مرات من قبل على مدار الـ10 سنوات الأخيرة، وأنه ليس له أي صلة باختطاف الطائرة.

تبين من قائمة بالموقع الإلكتروني لجامعة الإسكندرية المصرية، أن خاطف الطائرة المصرية التي حولت مسارها إلى قبرص اليوم الثلاثاء إبراهيم عبد التواب سماحة يعمل أستاذا بكلية الطب البيطري بالجامعة. وجاء في القائمة الخاصة بهيئة التدريس أن سماحة رئيس لقسم الرقابة الصحية على الأغذية. وأعلنت وزارة الطيران المدني المصري، صباح اليوم الثلاثاء، أن طائرة مصرية تعرضت للاختطاف، وهبطت الطائرة بمطار لارنكا القبرصي، وتم الإفراج عن كل الركاب ماعدا طاقم الطائرة 7 أفراد و4 أجانب وفق بيان. وبحسب وسائل إعلام مصرية، فإن سماحة يحمل الجنسية الأمريكية، إلى جانب جنسيته المصرية.

قالت وسائل إعلام مصرية، إن الخاطف يدعى إبراهيم سماحة وهو مصري، وهو طبيب بيطري وأستاذ بجامعة الإسكندرية. وقالت هيئة الإذاعة القبرصية، إن دوافع خاطف الطائرة ربما تكون شخصية مضيفة أن له زوجة سابقة في قبرص. وذكر شهود أن خاطف الطائرة ألقى رسالة بالعربية على مربض الطائرات بالمطار، وطلب تسليمها إلى مطلقته وهي قبرصية.

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر مضيفة مصر للطيران، وهي تخرج من الطائرة المختطفة في قبرص وتعانق أحد الراكب ثم تدخل مرة أخرى إلى الطائرة حيث يتواجد الخاطف بالداخل. وكان مسؤولون مصريون قالوا، إن رجلا يعتقد أنه يرتدي حزاما ناسفا خطف طائرة تابعة لشركة مصر للطيران كانت في رحلة داخلية من الإسكندرية إلى القاهرة اليوم الثلاثاء وأجبرها على الهبوط في قبرص. شاهد .. شجاعة مضيفة #الطائرة_المصرية_المخطوفة.. تعانق أحد الركاب المفرج عنهم وتعود إلى الطائرة#اختطاف_طائرة_مصرية pic.twitter.com/aMaeJqZVr7 — صائد الأخبار (@newshunter1) ٢٩ مارس، ٢٠١٦

نشرت قناة "سكاي نيوز عربية" صورة المصري إبراهيم سماحة مختطف الطائرة المصرية في قبرص، نقلاً عن التلفزيون القبرصي. ص

أعلنت الإذاعة القبرصية الرسمية، أن خاطف الطائرة المصرية التي هبطت في مطار لارنكا، اليوم الثلاثاء، طلب اللجوء إلى الجزيرة. وتابعت الإذاعة أن الخاطف الذي لا يحمل الجنسية المصرية طلب مترجما قبل التقدم بطلبه دون إعطاء تفاصيل إضافية.

أكدت السلطات القبرصية، أن خاطف الطائرة المصرية، إبراهيم سماحة، طلب من قائد الطائرة التوجه إلى إسطنبول لكن قائد الطائرة رفض ذلك، لعدم كفاية الوقود.