كشف جيروم فالكه الأمين العام للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" خلال مقابلة معه نشرت اليوم الثلاثاء، أنه مازال يتعين على البرازيل بذل المزيد من الجهد والعمل لكي تكون جاهزة لاستضافة نهائيات كأس العالم.وصرح فالكه لصحيفة لانس البرازيلية قبل 100 يوما على انطلاق المونديال الصيف المقبل "لايزال هناك الكثير من العمل ينبغي القيام به، ونحن نعمل خلال الفترة القصيرة للغاية المتاحة أمامنا".وتحدث فالكه منذ أيام قليلة عن التحدي الضخم الذي يواجهه "فيفا" في ظل تأخير انتهاء العمل في الملاعب التي ستحتضن مباريات البطولة ومن ضمنها ملعب ساو باولو الذي ستجرى عليه المباراة الافتتاحية للبطولة في 12 يونيو القادم.وأوضح فالكه أن التأخير سوف يؤدي إلى حدوث مشاكل متعلقة بترقيم مقاعد الملعب "وهذا هو الشيء الذي نود أن نتجنبه".وذكر فالكه أن هذا هو المونديال الثالث له خلال فترة تواجده في الفيفا، والثاني له منذ أن أصبح مسؤولا حيث قال "يمكنني القول إنه لم يكن مونديالا سهلا بالمرة".وخلال الاجتماع السنوي لمجلس إدارة الاتحاد الدولي لكرة القدم الذي عقد يوم السبت الماضي، قال فالكه إنه لم يتم الانتهاء حتى الآن من تركيب شبكة الاتصالات السلكية واللاسلكية في الملاعب.وقال فالكه للصحفيين "لم يعد متبقيا سوى مئة يوما فقط على افتتاح البطولة التي ستجرى بملعب ساو باولو الذي مازال غير جاهز حتى الآن ولن يكون جاهزا قبل 15 مايو المقبل، وكما تعلمون ان هناك تأخير في الانتهاء من ملعبين في كوريتيبا وماناوس".

قرر مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم عدم الاستعانة بتسجيلات الفيديو لمساعدة الحكام خلال المباريات، ورفض المجلس إمكانية الاستعانة بهذه الإضافة التكنولوجية خلال اجتماعه السنوي في زيورخ.وأكد جيروم فالكه، الأمين العام للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، أنه يخشى من أن تؤثر تسجيلات الفيديو على شخصية كرة القدم.وأضاف أن المسؤولين يخشون أيضا أن تقوم القنوات التليفزيونية باستغلال أي توقف قد يحتاجه الحكام لمراجعة موقف ما بالفيديو في عرض إعلانات تجارية.من ناحية أخرى، لم يقرر الفيفا إدخال أي تعديلات على مايطلق عليها العقوبة الثلاثية للأخطاء المحترفة داخل منطقة الجزاء والتي تتكون من احتساب ضربة جزاء وإشهار البطاقة الحمراء إلى جانب الإيقاف في مباريات تالية.

قال تييري ويل مدير التسويق بالاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" اليوم الجمعة، إن الفيفا انتهى من تخصيص 3ر2 مليون تذكرة من تذاكر بطولة كأس العالم 2014 بالبرازيل.وتلقى الفيفا عشرة ملايين طلب لشراء تذاكر البطولة وحسمت القرعة تخصيص التذاكر لنحو 3ر2 مليون من المتقدمين بهذه الطلبات.وتوقع ويل أن تكون البطولة التي تنطلق فعالياتها في 12 يونيو المقبل بمدينة ساو باولو هي الأكثر نجاحا في تاريخ بطولات كأس العالم.وقال ويل "المنتخبات يمكنها الاعتماد على مساندة مشجعيها في الاستادات ال12 التي تستضيف فعاليات البطولة. هذا يظهر الرغبة الجامحة تجاه كأس العالم في كل مكان بالعالم وأننا سنشاهد أجواء حافلة ورائعة في كل استادات البطولة منذ بدايتها وحتى المباراة النهائية".وخصص الفيفا 5ر1 مليون تذكرة بشكل مباشر بينما خصصت 800 ألف تذكرة أخرى للاتحادات ال32 التي تأهلت منتخباتها للبطولة وكذلك لرعاة البطولة.وحصل مشجعو البرازيل على 57 بالمائة من التذاكر التي خصصت حتى الآن حيث حصلوا على 906 آلاف و433 تذكرة بينما ذهب العدد الباقي للمشجعين بدول أخرى.وكان نصيب المتقدمين من الولايات المتحدة 125 ألف و465 تذكرة مقابل 60 ألف و231 تذكرة لكولومبيا 55 ألف و666 تذكرة لألمانيا و53 ألف و809 تذاكر للأرجنتين و51 ألف و222 تذكرة لإنجلترا و40 ألف و446 تذكرة لأستراليا و34 ألف و971 تذكرة لفرنسا و30 ألف و238 تذكرة للمكسيك.ويبيع الفيفا 160 ألف تذكرة أخرى بنظام مختلف يعتمد على الأسبقية في تقديم الطلب خلال الفترة من 12 مارس إلى أول أبريل المقبلين.ولا تتضمن هذه المرحلة لبيع التذاكر أي تذاكر أيضا للمباراتين الافتتاحية والنهائية للبطولة.

رفض رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" جوزيف بلاتر الرد على سؤال عمن يعد اللاعب الأفضل في العالم حاليا، بين الأرجنتيني ليونيل ميسي والبرتغالي كريستيانو رونالدو.وقال بلاتر في مقابلة حصرية عبر البريد الإلكتروني، نشرها اليوم الخميس موقع صحيفة فوليا دي ساو باولو "وسائل الإعلام والمدربون وقادة الفرق الوطنية اختاروا كريستيانو رونالدو هذا العام كفائز بالكرة الذهبية. لاعبي المفضل لا يزال ألفريدو دي ستيفانو".ورفض رئيس الفيفا كذلك الإدلاء بتوقعات حول أبرز المرشحين للفوز بلقب كأس العالم في البرازيل 2014، الذي يقام خلال شهري يونيو ويوليو المقبلين في 12 مدينة بالبلد اللاتيني.واكتفى بلاتر بالقول "أنا لست عرافا"، عندما سئل عن الفريق الذي يتوقعه بطلا للنسخة المقبلة من كأس العالم.

واصل المنتخب الإسباني لكرة القدم تربعه على عرش الساحرة المستديرة وحافظ على صدارة التصنيف العالمي لمنتخبات اللعبة في النسخة الجديدة الصادرة اليوم الخميس عن الاتحاد الدولي "فيفا".وظل المنتخب الإسباني في المركز الأول برصيد 1506 نقطة، ثم تلاه نظيره الألماني في المركز الثاني برصيد 1314 نقطة، في حين حل المنتخب الأرجنتيني في المركز الثالث برصيد 1255 نقطة.وارتقى المنتخب البرتغالي إلى المركز الرابع متفوقا على منتخب كولومبيا الذي جاء في المركز الخامس، بينما قفز المنتخب السويسري مركزين عن التصنيف السابق الذي صدر في شهر يناير الماضي ليحصل على المركز السادس، ونال منتخبا أوروجواي وإيطاليا المركزين السابع والثامن على الترتيب.وبات منتخب البرازيل في المركز التاسع بعدما صعد مرتبة واحدة عن التصنيف الماضي، في حين جاء المنتخب الهولندي في المركز العاشر.وظل منتخب كوت ديفوار في صدارة المنتخبات الإفريقية رغم تراجعه ستة مراكز حيث احتل المركز الثالث والعشرين برصيد 831 نقطة.وعلى صعيد المنتخبات العربية، فقد جاء المنتخب الجزائري في المقدمة بعدما احتل المركز السادس والعشرين عالميا والثاني إفريقيا برصيد 819 نقطة، متقدما مركزا واحدا عن التصنيف الماضي، ثم تلاه نظيره المصري الذي تراجع سبعة مراكز ليحتل المركز الثامن والثلاثين عالميا والثاني عربيا برصيد 729 نقطة.وفي باقي المراكز بالنسبة للمنتخبات العربية في التصنيف العالمي جاءت منتخبات تونس "45" والإمارات "58" وليبيا "68" والأردن "69" والمغرب "74" والسعودية "75" وسلطنة عمان "80" وقطر "99" والبحرين "106" والكويت "109" والعراق "114" ولبنان "121" والسودان "123" وسوريا "133" وفلسطين "144" وموريتانيا "159" واليمن "186" وجزر القمر "198" والصومال "203" وجيبوتي "204".ومن المقرر أن تصدر النسخة الجديدة من التصنيف في 13 مارس القادم.

بدأت لجنة الاحتراف بالاتحاد السعودي لكرة القدم في إعادة دراسة وتقييم مواد لائحة وكلاء اللاعبين المطبقة حاليا وذلك في سبيل الاستفادة من مقترحات جميع الوكلاء حرصا من اللجنة على مواكبة التطورات والمتغيرات والأوضاع الخاصة بوكلاء اللاعبين.كما تحرص اللجنة على مراجعة أوضاع وكلاء اللاعبين ومعايير ومتطلبات أداء أعمالهم وأنشطتهم بما يخدم العملية الاحترافية وبما يتوافق مع لائحة وكلاء اللاعبين في الاتحاد الدولي للعبة "فيفا" في ضوء المستجدات والممارسات التي تخدم الاحتراف الرياضي للعبة.

كشف رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" السويسري جوزيف بلاتر أنه لن يرفض ولاية جديدة على رأس السلطة الكروية العليا في حال طلب منه الترشح.وقال بلاتر لراديو "ار تي اس" السويسري من سوتشي حيث تفتتح اليوم الجمعة دورة الألعاب الاولمبية الشتوية: "إذا كنت في صحة جيدة، وأنا كذلك حاليا، فلا أرى أي مانع يحول دون مواصلة عملي، خصوصا عمل توحيد فيفا".وتابع بلاتر الذي يتواجد في هذا المنصب منذ 1998: "إذا طلبت مني الاتحادات الأعضاء الترشح، فلن أقول كلا"، جاعلا بذلك موقفه أكثر وضوحا حيال انتخابات عام 2015.وحتى اللحظة، ليس هناك سوى الفرنسي جيروم شامبانيي، النائب السابق لامين عام الاتحاد الدولي، كمرشح رسمي لرئاسة فيفا وقد يدخل الدبلوماسي السابق في معركة مع مواطنه ميشيل بلاتيني رئيس الاتحاد الأوروبي للعبة والذي سيتخذ قراره خلال أو بعد مونديال الصيف المقبل في البرازيل، ومع الرئيس الحالي بلاتر الذي أعرب سابقا وبوضوح أنه ضد اعتماد السن القانونية من اجل تحديد نهاية ولاية رئيس فيفا، وهو اعتمد الموقف ذاته أمس الخميس خلال الجمعية العمومية للجنة الاولمبية الدولية التي هو عضو فيها.ويعتبر الموقف الحالي لبلاتر مخالفا عما صدر عنه بعد انتخابه في 2011 لولاية رابعة حين أعلن أنه يعتزم عدم الترشح لولاية خامسة في 2015.

أكد اللواء جبريل الرجوب، رئيس اتحاد الكرة أن جوزيف بلاتر، رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" سيزور فلسطين والمنطقة خلال أبريل المقبل من أجل الاجتماع بالسلطات السياسية في كلا الجانبين الإسرائيلي والفلسطيني والعمل من أجل وضع حد جذري لمشكلة الرياضة الفلسطينية بعد أن أشار خلال الاجتماعات وبعد اطلاعه على الوثائق التي قدمها الاتحاد الفلسطيني أن المشكلة عند السلطات السياسية في الكيان الصهيوني.وقال اللواء الرجوب بعد انتهاء اجتماع زيوريخ الذي عقد في مقر الفيفا والذي ترأسه بلاتر بحضور مراقبين آسيويين وأوروبيين وممثلين عن الاتحاد الإسرائيلي لتحسين الوضع الرياضي الفلسطيني.إن استمرار الاتحاد الإسرائيلي لكرة القدم بإتباع سياسة التعنت وعدم الاكتراث للممارسات العنصرية التي تقوم بها سلطات الاحتلال الصهيوني بحق الرياضة الفلسطينية سيحتم على اتحاد الكرة الفلسطيني المطالبة بفرض عقوبات على الاتحاد الإسرائيلي وطرده من الفيفا.وأوضح الرجوب، أنه عرض كل الوثائق اللازمة التي تثبت إصرار حكومة الاحتلال على ممارساتها العنصرية بحق الرياضيين الفلسطينيين، لذلك سننتظر خلال الفترة القليلة القادمة حلا جذريا لمشكلة رياضيينا على قاعدة الالتزام بقوانين الفيفا والمواثيق الأولمبية الدولية.وشدد على أن اتحاده يصر على حل كل المشكلات التي يتسبب بها الاحتلال بها والتي تتمثل بإعاقة تنقل الفرق بين المدن وسفرها إلى الخارج بالإضافة إلى منع إقامة المنشآت ومنع دخول المساعدات الرياضية.على صعيد آخر يعود فريق الظاهرية الفلسطيني لأجواء المسابقات المحلية، بعد الخروج من بطولة كأس الاتحاد الآسيوي على يد فريق أولاي علاش القرغيزي، عندما يلاقي واد النيص في ذهاب الدور ربع النهائي من بطولة كأس فلسطين.

ذكر الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" أن مسؤولين فلسطينيين وإسرائيليين التقوا اليوم الإثنين، تحت رعايته من أجل تسهيل انتقال اللاعبين والمدربين والحكام والرسميين الفلسطينيين.يذكر أن رئيس الاتحاد الدولي، السويسري جوزيف بلاتر، انشأ مجموعة العمل "فيفا-فلسطين-إسرائيل" في يوليو 2013.وقال بلاتر في بيان اليوم "أنا سعيد للتقدم الحاصل من قبل الاتحادين خلال الأشهر الماضية. أعتقد بأن الإجراءات ستتخذ في مستقبل قريب من أجل السماح بتطوير كرة القدم في فلسطين وإسرائيل".وجمع اللقاء في مقر الفيفا في زيوريخ رئيسي الاتحادين الفلسطيني جبريل الرجوب والإسرائيلي آفي لوزون.ومن المنتظر توقيع بروتوكول اتفاق يقدم إلى مؤتمر الفيفا في 10 و11 يونيو عشية انطلاق نهائيات مونديال 2014 في البرازيل.وسيزور بلاتر لهذا الغرض إسرائيل والأراضي الفلسطينية في إبريل من اجل لقاء السلطات السياسية المحلية، حسب ما جاء في البيان.

كشف الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" اليوم الخميس، عن أن الطلب على التذاكر خلال المرحلة الثانية من بيع تذاكر كأس العالم 2014 بالبرازيل زاد بأكثر من عشرة أضعاف على إجمالي عدد التذاكر المتاحة.وقال تييري ويل مدير التسويق بالفيفا "مع وجود أقل قليلا من ثلاثة ملايين تذكرة متاحة في 12 ملعبا، فإن الطلب زاد بأكثر من عشرة أضعاف على الأقل عن الإجمالي المتاح".وأشار الفيفا إلى أن 80 % من طلبات الحصول على التذاكر جاءت من البرازيليين أنفسهم.وستحدد القرعة التي ستجرى في فبراير المقبل من له حق الحصول على التذاكر، وسيتم إبلاغ المتقدمين بطلبات للحصول على التذاكر ما إذا كان قد حالفهم الحظ بحلول يوم 11 مارس المقبل.وأوضح ويل "من الطبيعي أن تتسبب هذه المرحلة من الطلب في إثارة حالة من الإحباط وعدم الرضا وعدم الفهم بين مشجعي كرة القدم، ولكنها إشارة رائعة على الترقب الهائل للحدث".وخلال الجولة الثانية من مراحل بيع التذاكر، باع الفيفا تذاكر 62 من أصل 64 مباراة للمونديال، باستثناء المباراة الافتتاحية التي تقام في ساو باولو في 12 يونيو والمباراة النهائية التي تقام في ريو دي جانيرو في 13 يوليو.وتنطلق المرحلة الثالثة لبيع تذاكر المونديال في 12 مارس، ولكن في هذه المرحلة سيتم تطبيق سياسة الأسبقية في الحجز.

كشفت صحيفة "أو ستادو دي ساو باولو" اليوم الإثنين، أن تكلفة استادات مونديال البرازيل 2014 بلغت ثلاثة أضعاف ما أخطر به الاتحاد البرازيلي لكرة القدم في البداية نظيره الدولي "فيفا".وتستند الصحيفة إلى وثيقة تعود إلى 2007، أكد فيها ممثل الفيفا هوجو سالسيدو في الزيارة التفقدية الأولى للبلد المضيف أن عملية بناء الاستادات ستتكلف قرابة 6ر2 مليار ريال.وتعادل هذه القيمة ما يقل عن ثلث حجم النفقات البالغ 9ر8 مليار ريال تم الإقرار بها في أحدث تقرير لميزانية اللجنة المنظمة.وكتبت الصحيفة :"في ذلك الوقت، اعتبر الفيفا أن الميزانية كانت معدة بشكل جيد، وأنه لم تكن هناك شكوك حول التزام البرازيل بالاستجابة لمطالب الاتحاد".وبحسب التحقيق، في ذلك الحين لم يكن الفيفا يعرب عن أي قلق بسبب الحالة المتواضعة للمطارات البرازيلية، أو مشكلات النقل في المدن الكبرى، التي باتت اليوم أهم مصادر القلق إزاء المونديال المقبل.وأكدت الوثيقة أن "البنية التحتية للنقل الجوي والحضري قد تفي بمتطلبات الكأس"، قبل أن تضيف :"البنية التحتية للمطارات قد تلبي احتياجات عدد كبير من المسافرين إلى المباريات، مع الذهاب والعودة في نفس اليوم".

أكد جيروم فالكه السكرتير العام للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" اليوم الخميس، عن تخصيص الفيفا 1ر3 مليون دولار في العام الحالي لتمويل 108 مشروعات اجتماعية مدعومة من برنامج "كرة القدم من أجل الأمل".وقال فالكه خلال زيارته إلى مشروع "بولا برا فرينتي" الكرة إلى الأمام في ريو دي جانيرو، والذي أسسه في عام 2000 النجم البرازيلي الدولي السابق جورجينيو، أن 25 من المشروعات المدعومة موقعها البرازيل، التي تستضيف كأس العالم في وقت لاحق من العام الجاري. وتخضع جميع المبادرات إلى تقييم مكثف قبل اختيارها من قبل الفيفا.وتوج جورجينيو بلقب كأس العالم 1994 مع المنتخب البرازيلي، وسبق له اللعب في صفوف باير ليفركوزن وبايرن ميونيخ الألمانيين.ويختص المشروع الذي أسسه جورجينيو بمساعدة الأطفال والمراهقين الذين تتراوح أعمارهم بين السادسة و17 عاما، المنحدرين من أسر محرومة اجتماعيا.

ارتفعت حدة الانقسامات والصراعات داخل مجلس إدارة الاتحاد العراقي لكرة القدم قبل ثلاثة أيام من موعد الانتخابات المقررة بعد أن أصبح هناك فريق يسعى لتأجيل هذا الموعد وطرف آخر يبحث عن إقامتها في الموعد المحدد 18 الجاري.وألزمت محكمة كاس الدولية الاتحاد العراقي بإعادة انتخاباته التي أجراها في يونيو 2011 لاكتشاف مخالفات فيها.وأوضح مصدر في إدارة الاتحاد العراقي لكرة القدم أن "عددا من أعضاء الاتحاد طلبوا من الاتحاد الدولي "فيفا" وعبر إشعار رسمي وقع عليه هؤلاء الأعضاء بتأجيل موعد إجراء الانتخابات إلى موعد آخر خشية ان تبز اعتراضات جديدة وتقدم طعون بشان نتائجها المقبلة مما يمهد ذلك لاتخاذ عقوبات متوقعة من قبل فيفا".وأضاف المصدر الذي فضل عدم الكشف عن اسمه إن "رؤساء أندية الزوراء والرمادي والموصل قدموا اعتراضات جديدة لدى محكمة كاس ضد الإجراءات التحضيرية لهذه الانتخابات التي اعتمدها الاتحاد حول الانتخابات المزمع إقامتها السبت المقبل"، ولم يوقع على هذا الطلب الرسمي المقدم إلى فيفا للتأجيل خمسة أعضاء بين ما وقع عليه ستة أعضاء آخرين.وأوضح عضو الاتحاد كامل زغير في اتصال مع وكالة الصحافة الفرنسية أن" موعد الانتخابات حتى هذه اللحظة سيسير باتجاه الثامن عشر من الشهر الجاري لكن لا نعرف ما ذا يحصل خلال الوقت المقبل".ودافع زغير عن إجراءات الاتحاد "التحضير للانتخابات جاء وفق أرضية سليمة وإجراءاتنا صحيحة،اللجنة المشرفة على الانتخابات تعمل بصورة مستقلة وحيادية لكننا نواجه هجمة من قبل بعض الأطراف".ويتركز جوهر الاعتراض الجديد الذي تقدم به رؤساء ثلاثة أندية حول طبيعة عمل اللجنة المشرفة على الانتخابات بكونها شكلت من قبل الاتحاد ذاته وليس من قبل جهة محايدة أو اللجنة الاولمبية العراقية التي فضلت الصمت حول هذا الموضوع".وحدد الاتحاد الدولي لكرة القدم عدد أعضاء الهيئة العامة للاتحاد العراقي ب72 عضوا يحق لهم المشاركة في الانتخابات والتصويت فيها من جهته أوضح مصدر مقرب من الاتحاد العراقي لكرة القدم أن "عددا من أعضاء الهيئة العامة ينون الاعتراض أيضا على ترشيح أحد أعضاء مجلس إدارة الاتحاد الذي يشغل منصب رئيس لجنة الانضباط فيه باعتبار أن اللوائح لاتجيز له الترشيح ".وتابع "المادة 61 من النظام الداخلي للاتحاد ووفق الفقرة 4 لا يحق لأي عضو بالترشح للانتخابات إذا كان يشغل منصب في واحدة من أربع لجان من بينها لجنة الانضباط والسلوك التي يشغل رئاستها أحد أعضاء إدارة الاتحاد في الوقت الحاضر وسنعترض على ذلك الترشح".ويخوض معركة رئاسة الاتحاد العراقي لكرة القدم في انتخابات السبت المقبل الرئيس الحالي ناجح حمود ونائبه عبد الخالق مسعود حيث أصبحا وجها لوجه في هذه المعركة التي يرفع فيها الأول شعار مواصلة الانجازات والثاني شعار التصحيح والإصلاح.وكان مسعود اتهم في وقت سابق رئيس الاتحاد وصديق الأمس حمود بسعيه لعرقلة إجراء الانتخابات في موعدها المحدد وعدم إقامتها لأسباب شخصية".

أثارت البدلة التي ارتداها الأرجنتيني الدولي ليونيل ميسي سخرية نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، خلال حضوره حفل توزيع الكرة الذهبية لعام 2013. ويقام حفل توزيع جائزة أفضل لاعب في العالم 2013 في سويسرا ويتنافس على الجائزة كل من ميسي وكرستيانو رونالدو وفرانك ريبيري. ونشر ميسي صورة البذلة التي سيرتديها في الحفل، وهي لونها أحمر. وقال ميسي عبر صفحته الرسمية على موقع "فيسبوك" تعليقا على صورة البذلة: "جاهز لحفل الليلة". ولم ينتظر نشطاء تويتر انتهاء الحفل حتى دشنوا هاشتاج تحت اسم "#بدلة_ميسي". وقال أحد الساخرين في تعليقه: "ميسي يظهر في زي الرجل العناب في حفل (فيفا)، والرجل العناب مسلسل مصري ساخر تم عرضه في رمضان الماضي على القنوات الفضائية. #بدلة_ميسي .. يظهر في زي الرجل العناب في حفل الفيفا :D http://t.co/1XtrDrbIKH — EParena.com (@EParena) January 13, 2014 وقارن مغرد آخر بين بدلة ميسي والبدل التي يرتديها المطرب المصري الشعبي شعبان عبد الرحيم، قائلا: "جائزة احسن بدلة بين ميسي وشعبان عبدالرحيم". جائزة احست بدلة بين ميسي & شعبان عبدالرحيم #بدلة_ميسي pic.twitter.com/zarEj8ehtp — مزيون الفريج (@baroun1981) January 13, 2014

أكد الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" اليوم الاثنين أن الفائز بجائزة الكرة الذهبية لم يتغير بعد اتخاذه قرارا أثار جدلا كبيرا بتمديد فترة التصويت.وقال والتر دي جريجوريو مدير الاتصالات بالفيفا في مؤتمر صحفي يسبق تسليم الجائزة اليوم في زيوريخ "الترتيب لم يتغير من 15 إلى 29 نوفمبر".وكانت المدة المبدئية للتصويت تنتهي في 15 نوفمبر، لكن الفيفا قرر مدها إلى 29 من نفس الشهر متعللا بأن عدد الأصوات التي كان قد تم استقبالها حتى ذلك الحين كانت قليلة للغاية.وتسبب القرار في انتقادات كبيرة بين من كانوا يدعمون فوز ليونيل ميسي أو فرانك ريبيري، حيث رأوا في القرار أفضلية تمنح لكريستيانو رونالدو، الذي قاد في تلك الأيام منتخب بلاده إلى المونديال بعرض رائع تضمن إحراز أربعة أهداف في مرمى السويد خلال الدور الأوروبي الفاصل.وأكد مسؤول الفيفا أن مؤسسة "بي دبليو سي" المسئولة عن حصر الأصوات قارنت النتائج التي حصلت عليها في 15 نوفمبر بتلك التي حصلت عليها في 29 ووجدت أنها لم تتغير.ونبه دي جريجوريو أيضا إلى أن الفيفا يحتفظ بكل الوثائق الأصلية الموقعة من مدربي وقادة المنتخبات والصحفيين المشاركين في العملية.وقال "لو قال أحدهم إنه صوت لشخص مختلف فذلك ليس صحيحا ، ويمكننا إظهار الوثيقة الأصلية".وألقى المقدوني جوران بانديف شكوكا حول نزاهة عملية التصويت في العام الماضي عندما أكد أنه صوت لجوزيه مورينيو في جائزة أفضل مدرب ، فيما نشر الفيفا أنه صوت للأسباني فيسنتي دل بوسكي.ونشر الفيفا لاحقا وثيقة تصويت بانديف، التي أوضحت أن صوته كان للمدير الفني لمنتخب إسبانيا.من ناحية أخرى لم يسافر الأسكتلندي أليكس فيرجسون، الذي اعتزل التدريب في الموسم المنقضي بعد عقود في تدريب مانشستر يونايتد، إلى زيوريخ اليوم لحضور الحفل، حيث كان مرشحا لجائزة أفضل مدرب في العام إلى جانب الألمانيين يوب هاينكس ويورجن كلوب.واكتفى دي جريجوريو بالقول إن "فيرجسون لم يتمكن من القدوم لأسباب شخصية".

توج البرتغالي كريستيانو رونالدو نجم فريق ريال مدريد الإسباني بالكرة الذهبية لأفضل لاعب لعام 2013 للمرة الثانية في تاريخه بعد فوزه بها عام 2008، وأعلنت النتائج اليوم الاثنين خلال حفل اقامه الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، بقاعة "كونجرس هال" في مدينة زيوريخ السويسرية بحضور ألمع نجوم الكرة الحاليين والسابقين ورموز الساحرة المستديرة حول العالم. وأنهى بذلك رونالدو سيطرة الأرجنتيني ليونيل ميسي على الجائزة خلال الأربع أعوام الأخيرة " 2009، 2010، 2011، 2012". وكانت معظم التوقعات تشير لفوز نجم منتخب البرتغال بالجائزة خاصة بعد تألقه الشديد سواء مع ريال مدريد أو مع منتخب بلاده الذي قاده للتأهل لكأس العالم في البرازيل 2014. وجاءت أسماء الفائزين كالتالي: فريق الأحلام لعام 2013: حارس: مانويل نوير. حفل تسليم جوائز الكرة الذهبيه مدافعين: فيليب لام، سيرخيو راموس، داني الفيش، تياجو سيلفا. حفل تسليم جوائز الكرة الذهبيه خط وسط: اندريس انييستا، فرانك ريبيري، تشافي هيرنانديز. خط الهجوم: كريستيانو رونالدو، زلاتان إبراهيموفيتش، ليونيل ميسي. جائزة رئيس الفيفا تذهب لجاك روج رئيس اللجنة الأولمبية الدولية السابق. أفضل مدرب على مستوى فرق السيدات: سيلفا نيد مدربة ألمانيا متفوقة على الألماني رالف كيلرمان مدرب فولفسبورج والسويدية بيا سوندهاج مدربة المنتخب الأمريكي السابقة والحالية للمنتخب السويدي. أفضل مدرب: يوب هاينكس مدرب بايرن ميونيخ السابق متفوقا على أليكس فيرجسون المدير الفني السابق لمانشستر يونايتد الإنجليزي ويورجن كلوب مدرب بوروسيا دورتموند الألماني. جائزة اللعب النظيف: الاتحاد الافغاني لكرة القدم. جائزة بوشكاش لأفضل هدف يفوز بها زلاتان إبراهيموفيتش متفوقا على البرازيلي نيمار دا سيلفا لاعب برشلونة والصربي نيمانيا ماتيتش لاعب بنفيكا البرتغالي. توج الأسطورة البرازيلية بيليه بجائزة الكرة الذهبية الشرفية. أفضل لاعبة: نادين انجيرر حارسة المنتخب الألماني متفوقة على البرازيلية مارتا وامباك والأمريكية آبي وامباتش. أفضل لاعب: كريستيانو رونالدو متفوقا على الأرجنتيني ليونيل ميسي نجم برشلونة وفرانك ريبيري لاعب بايرن ميونيخ الألماني.

أكد الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" أنه لم يتخذ أي قرار بشأن موعد كأس العالم 2022، وذلك في رد سريع على التصريح الصادر عن أمينه العام الفرنسي جيروم فالكه الذي قال بان المونديال القطري لن يكون في شهري يونيو يوليو.ورجح فالكه في حديث لإذاعة "راديو فرانس انفو" بان يقام مونديال قطر في الفترة "بين 15 نوفمبر و15 يناير على أبعد تقدير".ولم يحدد فالكه في تصريحه إذا كان يتحدث عن إقامة نهائيات المونديال في شتاء 2021-2022 أو 2022-2023، لكن العامل الحاسم سيكون موعد دورة الألعاب الاولمبية الشتوية المقرر إقامتها في أوائل عام 2022 إذ يسعى الفيفا لتجنب التضارب بين موعدي الحدثين الرياضيين الكبيرين والى أن يكون هناك المتسع من الوقت الفاصل بينهما.لكن الفيفا شدد ردا على تصريح أمينه العام بأنه لن يتخذ أي قرار نهائي إلا بعد مونديال الصيف المقبل في البرازيل وبعد مشاورات طويلة.واعتبر المتحدث باسم الفيفا بان ما قاله فالكه يعبر عن رأيه الشخصي وحسب، مضيفا "أن الموعد الذي سيقام فيه الحدث ما زال في طور عملية الاستشارات التي تشمل جميع الأطراف المعنية، بينها المجتمع الكروي الدولي - الاتحادات القارية، الاتحادات الأعضاء، الدوريات، الأندية، اللاعبون - إضافة إلى الشركاء التجاريين لفيفا".وتابع "لن يتم الاستعجال في عملية الاستشارات وستمنح الوقت اللازم من أجل الأخذ بعين الاعتبار جميع العوامل التي لها علاقة بعملية اتخاذ القرار، لن يصدر أي قرار قبل كأس العالم المقبلة في البرازيل، وذلك استنادا إلى ما اتفق عليه في اجتماع اللجنة التنفيذية لفيفا".وبدوره، أشار نائب رئيس الفيفا البريطاني جيم بويس إلى أنه تفاجأ تماما بالتصريح الصادر عن فالكه، مؤكدا بان قرارا من هذا النوع يجب ان يصدر عن اللجنة التنفيذية لفيفا"، وذلك في وقت جددت فيه اللجنة المنظمة لقطر 2022 تأكيدها على أن الإمارة الخليجية مستعدة لاستضافة العرس الكروي العالمي في أي تاريخ يختاره الفيفا، مضيفة "خلال اجتماع اللجنة التنفيذية لفيفا في أكتوبر تم الاتفاق بأن الفيفا سيدخل في مرحلة من الاستشارات حول الموعد المثالي من العام لإقامة كأس العالم في قطر ومن المتوقع أن تصدر توصية بهذا الخصوص بعد كأس العالم في البرازيل".وواصل البيان "ننتظر نتيجة هذه الفترة من الاستشارات، سنكون مستعدين لاستضافة كأس العالم مهما كانت النتيجة".يذكر أنه سيعلن عن التاريخ الرسمي لإقامة مونديال 2022 في ديسمبر 2014 خلال اجتماعات اللجنة التنفيذية لفيفا. أكد الاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا" أنه لم يتخذ أي قرار بشأن موعد كأس العالم 2022، وذلك في رد سريع على التصريح الصادر عن أمينه العام الفرنسي جيروم فالكه الذي قال بان المونديال القطري لن يكون في شهري يونيو يوليو.ورجح فالكه في حديث لإذاعة "راديو فرانس انفو" بان يقام مونديال قطر في الفترة "بين 15 نوفمبر و15 يناير على أبعد تقدير".ولم يحدد فالكه في تصريحه إذا كان يتحدث عن إقامة نهائيات المونديال في شتاء 2021-2022 أو 2022-2023، لكن العامل الحاسم سيكون موعد دورة الألعاب الاولمبية الشتوية المقرر إقامتها في أوائل عام 2022 إذ يسعى الفيفا لتجنب التضارب بين موعدي الحدثين الرياضيين الكبيرين والى أن يكون هناك المتسع من الوقت الفاصل بينهما.لكن الفيفا شدد ردا على تصريح أمينه العام بأنه لن يتخذ أي قرار نهائي إلا بعد مونديال الصيف المقبل في البرازيل وبعد مشاورات طويلة.واعتبر المتحدث باسم الفيفا بان ما قاله فالكه يعبر عن رأيه الشخصي وحسب، مضيفا "أن الموعد الذي سيقام فيه الحدث ما زال في طور عملية الاستشارات التي تشمل جميع الأطراف المعنية، بينها المجتمع الكروي الدولي - الاتحادات القارية، الاتحادات الأعضاء، الدوريات، الأندية، اللاعبون - إضافة إلى الشركاء التجاريين لفيفا".وتابع "لن يتم الاستعجال في عملية الاستشارات وستمنح الوقت اللازم من أجل الأخذ بعين الاعتبار جميع العوامل التي لها علاقة بعملية اتخاذ القرار، لن يصدر أي قرار قبل كأس العالم المقبلة في البرازيل، وذلك استنادا إلى ما اتفق عليه في اجتماع اللجنة التنفيذية لفيفا".وبدوره، أشار نائب رئيس الفيفا البريطاني جيم بويس إلى أنه تفاجأ تماما بالتصريح الصادر عن فالكه، مؤكدا بان قرارا من هذا النوع يجب ان يصدر عن اللجنة التنفيذية لفيفا"، وذلك في وقت جددت فيه اللجنة المنظمة لقطر 2022 تأكيدها على أن الإمارة الخليجية مستعدة لاستضافة العرس الكروي العالمي في أي تاريخ يختاره الفيفا، مضيفة "خلال اجتماع اللجنة التنفيذية لفيفا في أكتوبر تم الاتفاق بأن الفيفا سيدخل في مرحلة من الاستشارات حول الموعد المثالي من العام لإقامة كأس العالم في قطر ومن المتوقع أن تصدر توصية بهذا الخصوص بعد كأس العالم في البرازيل".وواصل البيان "ننتظر نتيجة هذه الفترة من الاستشارات، سنكون مستعدين لاستضافة كأس العالم مهما كانت النتيجة".يذكر أنه سيعلن عن التاريخ الرسمي لإقامة مونديال 2022 في ديسمبر 2014 خلال اجتماعات اللجنة التنفيذية لفيفا.

قال جيروم فالك، الأمين العام للاتحاد الدولي لكرة القدم "فيفا"، اليوم الأربعاء، إن نهائيات كأس العالم 2022 لن تقام خلال فصل الصيف في قطر. وأبلغ "فالك" محطة فرانس إنتر الإذاعية: "كأس العالم 2022 لن تقام في يونيو أو يوليو، أعتقد أنها ستقام خلال الفترة ما بين 15 نوفمبر و15 يناير على أقصى تقدير".

تلقى الاتحاد المصرى لكرة القدم خطابا رسميا من الاتحاد الدولى "فيفا" يفيد بتغريم التليفزيون المصرى مبلغ 2 مليون دولار، بعد إذاعة مباراة مصر وغانا فى الجولة الفاصلة لتصفيات كأس العالم 2014، التى أقيمت فى كوماسي.والتي تملك الجزيرة الرياضية الحقوق الحصرية لبثها. وقال موقع اليوم السابع المصري: إن الفيفا قرر تعليق كافة المستحقات الخاصة بالاتحاد المصرى لدى الاتحاد الإفريقى، والاتحاد الدولى، لحين سداد الغرامة. وقال المدير التنفيذي للاتحاد المصري، ثروت سويلم: "تلقينا خطاباً من الفيفا ، بتغريم الاتحاد مليوني دولار، بعد قيام التلفزيون المصري ببث لقاء غانا ومصر في تصفيات كأس العالم، بسبب شكوى قناة الجزيرة الرياضية ، صاحبة حقوق بث المباراة."

علمت "بوابة الشرق" أن اللجنة المنظمة لكأس العالم 2022 خصصت أعلى برج في قطر الذي يشيد ضمن مشروع مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات مقراً إعلامياً وفنياً وإدارياً للفيفا، حيث سيكون المقر المركز الرئيسي لكافة الاستعدادات والتحضيرات للبطولة العالمية فور الانتهاء من تشييد البرج الذي يعد من المشاريع المهمة التي تم إدراجها ضمن ملف قطر لكأس العالم 2022. ويتألف مشروع مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات من ثلاثة اقسام منها قاعة المعارض، وقاعة متعددة الاستخدامات على مساحة 30 الف متر مربع وهي مفتوحة ويقسم الى 5 أقسام الواحدة منها تقدر مساحتها مابين 5000 او 6000 متر، بالإضافة الى البرج الذي يعد معلماً متميزاً يطل على كافه أنحاء قطر. ويتضمن المشروع الذي يشيد على مساحة أكثر من 600.000 ألف متر مربع أكثر من 4900 موقف للسيارات متعدد الطوابق، بالإضافة الي استخدام تكنولوجيا وتقنيات حديثة ذات مواصفات خاصة ستخدم لأول مرة في المشروع الذي سيتم تسليمه الى الهيئة العامة للسياحة والتي ستكون المشغل لمركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات.