كشف موقع التواصل الاجتماعي الأشهر والأكبر في العالم "فيسبوك" عن اعتزامه تسهيل الوصول إليه بالنسبة للمعاقين بصريا وغيرهم من ذوي الاحتياجات الخاصة باستخدام تقنيات الذكاء الصناعي. وقالت مدير التشغيل في فيسبوك "شيرل ساندبرج" إن الشبكة تعمل حالياً على تطوير تكنولوجيا تضمن للمستخدمين من ذوي الإعاقة البصرية الدخول إلى الموقع واستخدامه. وأشارت "ساندبرج" في مقابلة مع صحيفة "بيلد" الألمانية إلى تطوير وسائل مساعدة صوتية للمستخدمين من ذوي الإعاقة البصرية كنموذج للتقنيات التي تطورها "فيسبوك" حاليا لمساعدة المعاقين على الاستفادة من الموقع. وأوضحت "ساندبرج" أن موقع "فيسبوك" سيتمكن في وقت قريب من "قراءة" الصور التي ينشرها أي صديق بعبارة من نوعية "هنا صورة صديقي مارك يقف إلى جوار زوجته" كوصف مسموع للصورة، مضيفة أن الموقع يحاول تحسين هذه التقنية حتى يتمكن الناس الذي يعانون من مختلف أشكال الإعاقات من استخدام موقع "فيسبوك" و"رؤية" مشاركات أصدقائهم.

أطلق موقع فيسبوك للتواصل الاجتماعي وجوجل وعدد من المؤسسات الإخبارية مبادرة، اليوم الإثنين، ضد الأخبار الكاذبة في فرنسا، في الوقت الذي تتسلط فيه الأضواء على وسائل الإعلام مع اقتراب انتخابات الرئاسة الفرنسية. وبحسب وكالة أنباء "رويترز"، قال فيسبوك، إنه سيعمل مع عدد من المؤسسات الإخبارية الفرنسية البارزة بما في ذلك وكالة الصحافة الفرنسية وتلفزيون "بي.إف.إم" ومجلة لاكسبرس وصحيفة لو موند وغيرها لضمان عدم نشر أخبار كاذبة على صفحاتها. وقالت جوجل أيضاً إنها جزء من هذه المبادرة التي أطلق عليها الشركاء اسم "كروس تشيك" أي "فحص وتدقيق". وكانت شركة فيسبوك واجهت انتقادات بأنها لم تبذل جهوداً كافية لمنع إعادة نشر معلومات كاذبة على صفحاتها خلال انتخابات الرئاسة الأمريكية العام الماضي. وردا على ذلك اتخذت الشركة إجراءات لمحاولة تدارك المشكلة. وأطلق فيسبوك الشهر الماضي مبادرة ضد الأخبار الكاذبة في ألمانيا بعد أن أبدى مسؤولون حكوميون قلقا إزاء هذه الأخبار و"خطاب الكراهية" على الإنترنت والذي يمكن أن يؤثر على الانتخابات البرلمانية المقررة في سبتمبر وستسعى من خلالها المستشارة أنجيلا ميركل للفوز بفترة ولاية رابعة.

أصدرت هيئة المحلفين بمحكمة "دالاس" الأمريكية قرارا قضائيا على شركة "فيسبوك"، المالكة لموقع التواصل الاجتماعي الشهير، بدفع مبلغ 500 مليون دولار كتعويض عن استخدام غير شرعي لتكنولوجيا الواقع الافتراضي الذي ابتكرته شركة أخرى. وكانت شركة "أوكيولوس" التي استحوذت عليها فيسبوك في عام 2014، استخدمت تكنولوجيا لإطلاق سماعة رأس الواقع الافتراضي، تبين بعد ذلك أن تلك التكنولوجيا تخص شركة "زينيماكس". وتهدد هذه القضية النتائج الاقتصادية لشركة "فيسبوك" التي حققت أرباحا قياسية بلغت 177%. وذكرت "فيسبوك" أن صافي دخلها قفز إلى 10.2 مليار دولار العام الماضي، بفضل عائدات الإعلانات التي حققتها من وجود ما يقرب من ملياري مستخدم للموقع. وقبل الإعلان عن النتائج بفترة وجيزة، قضت المحكمة بضرورة حصول "زينيماكس"، شركة تطوير ألعاب الفيديو، على تعويض من "فيسبوك" و"أوكيولوس" ومتهمين آخرين، بعد 3 أسابيع من التقاضي. وقالت "زينيماكس" في أوراق القضية، إن شركة "أوكيولوس" نسخت ابتكاراتها في تكنولوجيا الواقع الافتراضي، عندما قررت تطوير سماعة الرأس الخاصة بها. وقال روبرت ألتمان، الرئيس التنفيذي لـ"زينيماكس": "نحن سعداء بقرار المحلفين بمنحنا 500 مليون دولار لانتهاك حقوق الملكية الفكرية والعلامات التجارية لأحد منتجاتنا".

6 دقائق هي المدة التي حددتها إحصائية حديثة صدرت مؤخرا لوقوع حالة طلاق بين الشباب في مصر، وقالت الإحصائية أن مدة الزواج في تلك الحالات تنتهي بعد ساعات من عقد القران وحتى مدة أقصاها 3 سنوات، ووفق هذا الإحصاء يصل معدل حالات الطلاق يوميا إلى 240 حالة لترتفع نسبة الطلاق في مصر في الخمسين عاما الأخيرة من 7% إلى 40% بما يؤهل مصر لتصبح على قائمة أعلى معدلات طلاق بالعالم. وأرجعت دراسة صادرة عن الأمم المتحدة ومركز دعم واتخاذ القرار التابع لمجلس الوزراء المصري أسباب الطلاق السريع جدا بين الشباب إلى انتشار الألعاب الحديثة وعلى رأسها كاندي كراش، وبسبب فيسبوك وواتساب ومحادثات الفيديو أيضاً.

أعرب مؤسس موقع فيسبوك، مارك زوكربيرغ، عن غضبه من القرارات التي اتخذها الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للحد من الهجرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية. وقال زوكربيرغ، في تدوينة على صفحته الشخصية في موقع فيسبوك، إنه فخور بأن أجداده مهاجرون قدموا من ألمانيا والنمسا وبولندا، وأن آباء زوجته كذلك قادمون من الصين وفيتنام، مضيفاً أن الولايات المتحدة أمة من المهاجرين، تدوينة مارك الموجهة للرئيس الأمريكي وأن على الأمريكيين أن يفخروا بذلك. وأضاف صاحب أشهر موقع للتواصل الاجتماعي أن الإجراءات التي اتخذها ترامب بشأن الهجرة مثيرة للقلق، مشيراً إلى أن هناك حاجة إلى الحفاظ على أمن الولايات المتحدة عبر إنفاذ القانون على الذين يشكلون تهديداً حقيقيا فقط، وأن استهداف غيرهم سيجعل كل الأمريكيين أقل أمنا. ودعا زوكربيرغ إلى إبقاء أبواب الولايات المتحدة مفتوحة في وجه اللاجئين وأولئك الذين هم في حاجة إلى المساعدة. وشدد على أن الجميع في أمريكا سيستفيدون عندما يتاح المجال للأحسن والأذكى في العالم كي يعيش في الأراضي الأمريكية ويعمل بها.

الصحافة الغربية تقرأ مستقبل الولايات المتحدة من خلال التواصل الاجتماعي تكنولوجيا التواصل الاجتماعي ترسم مستقبل السياسة في العالم زوكربيرج يدير 16 ألف موظف ولديه 1.8 مليار مستخدم منذ أن بدأ بجولة في مختلف أنحاء الولايات المتحدة الأمريكية والمؤسس والرئيس التنفيذي لشركة الفيسبوك مارك زوكربيرج يزرع أدلة تعتبرها الصحافة الامركية "حاسمة" بشأن الطموحات السياسية القريبة التنفيذ للشخص الذي جعل مختلف الأشخاص حول العالم مجموعة من "الأصدقاء" ضمن شبكة رقمية مذهلة. تحت عدسة مصور محترف، انتشرت صور لمارك زوكربيرج وهو بصدد إزالة أعشاب ضارة في حديقة، أو التحدث مع ضباط الشرطة، أو أيضا حضور مسابقات رعاة البقر، فقد انطلق الرئيس التنفيذي لشركة فيسبوك منذ يوم الاثنين المنقضي في جولة فيدرالية للقاء سكان الولايات المتحدة. واتخذ نقطة انطلاقه لزياراته في ولاية تكساس، التي تم توثيق محتواها وخصوصا صورها على نطاق واسع على حسابه في فيسبوك. وعلقت صحيفة "لي فيغارو" الفرنسية على هذا الأمر بالقول " من رجل سياسة، تعتبر مثل هذه العملية في الاتصالات العامة أمرا مألوفا. ولكن من شخص مثل مارك زوكربيرج، هذا تغيير كبير في اللهجة، فقبل بضع سنوات، كان من الواضح أن مؤسس فيسبوك لم يكن مرتاحا أمام عدسات المصورين والكاميرات". اذ كان حضوره الاعلامي يجسد "صورة نابغة عالم الكمبيوتر"المنعزل"، إذ كان لا يكاد يبتسم ونادرا ما يظهر دون جهاز الكمبيوتر الخاص به. لا علاقة مع الرجل الذي تظاهر اليوم مع رعاة البقر تكساس. لعدة أشهر، تتحدث وسائل الإعلام الأمريكية حول احتمال، لم يعد ضعيفا أو غريبا بالمرة منذ انتخاب دونالد ترامب، أن مارك زوكربيرج قد يكون الحلم في رئيس الولايات المتحدة. مارك زوكربيرج "مارك زوكربيرج هل تتطلع الى البيت الأبيض؟" تتساءل صحيفة "نيوزويك". "مارك زوكربيرج هو رئيسنا القادم " تقر مجلة "فانيتي فير"، وتتفق وسائل الاعلام عامة بالقول أن "زوكربيرج يتصرف مثل شخص يريد أن يترشح للانتخابات الرئاسية"، على حد عبارة جاءت عنوانا لغلاف مجلة "وايرد" الأمريكية. تحديات شخصية فاذا كان الرئيس التنفيذي لفيسبوك قد اعتاد اطلاق مجموعة من التحديات الشخصية كل بداية سنة جديدة — مثل تحديه في تعلم اللغة الصينية، أو قراءة 25 كتابا في السنة، أو تصميم ذكاء اصطناعي لتدبير شؤون منزله — إلا أنه من الواضح مؤخرا أن "مارك زوكربيرج قد اختار عبر هذه الزيارات بدء التركيز على الآخرين بدلا من نفسه انطلاقا من 2017 ". ولكن الصحافة الغربية تعتبر أن هذه الجولات الأمريكية المبرمجة لمارك زوكربيرج ليست سوى حلقة جديدة ضمن قائمة طويلة من الأدلة على نواياه السياسية، اذ توجد حسب المحللين قرائن أخرى "ملموسة أكثر". فحسب صحيفة النيوزويك الامريكية "فى أبريل 2016 أرسل فيسبوك وثيقة إلى السلطات المالية في الولايات المتحدة، من أجل إضفاء طابع رسمي قانوني على إمكانية أن مارك زوكربيرج يمكن أن يشغل دورا في الحكومة الأمريكية، دون أن يفقد السيطرة على شركته، وبالتالي تجنَب أي إزعاج من الصنف الذي يمر به دونالد ترامب حاليا باعتباره رئيسا تنفيذيا لشركة عقارية ضخمة في مرحلة انتقالية للرئاسة". مؤسس موقع فيسبوك مارك زوكربيرج ورصدت وسائل الإعلام الأمريكية أيضا غياب مارك زوكربيرج عن اللقاء الذي جمع الرئيس المقبل للولايات المتحدة ترامب مع كبار المسؤولين التنفيذيين من وادي السليكون، مفضلا إرسال المسؤول رقم 2 لشركة فيسبوك، شيريل ساندبرج، متسائلة "هل كان هذا الغياب مقصودا لمزيد تأكيد الفرق مع نظرائه من السيلكون؟" ومن العلامات الأخرى التي لاحظتها الصحافة الأمريكية، انضمام ديفيد بلوف، الرئيس السابق للحملة الرئاسية لباراك أوباما في عام 2008، الى الجمعية الخيرية التابعة لمارك زوكربيرج وبريسيلا تشان، زوجته. وكذلك ذكَرت صحيفة لي فيغارو الفرنسية بـ "تصريح الرئيس التنفيذي لفيسبوك في ديسمبر الماضي قائلا: إن الدين "مهم جدا" بالنسبة له، وهو إيمان لا غنى عنه للذي يريد أن يدخل عالم السياسة في الولايات المتحدة، الفيدرالية التي تتخذ عبارة "في الله نثق" كشعار دستوري". رئيس 1.8 مليار نسمة ومن جهة أخرى يعتبر العديد من الخبراء الغربيين انه "بامكاننا اعتبار مارك زوكربيرج بصفة أو بأخرى رئيس دولة، اذ هو يتمركز على رأس نظام متكون من أكبر عدد من الأشخاص منه من أي بلد آخر في العالم، ففيسبوك، كشبكة تواصل اجتماعي، لديها الآن أكثر من 1.8 مليار مستخدم. وفيسبوك، كشركة، توظف ما يناهز الـ 16 ألف شخص، يصفون أنفسهم أحيانا بأنهم جزء من أسرة واحدة كبيرة". دون أن ننسى أنه في اطار أنشطة مؤسسة فيسبوك، اجتمع زوكربيرج برؤساء ووزراء وأمراء من مختلف أنحاء العالم، كما أنه قد أعرب بالفعل عن اقتراحات سياسية، على سبيل المثال لصالح إصلاح قوانين الهجرة بأمريكا، كما شارك في مظاهرات لاظهار الدعم الرسمي لقضية مثل مكافحة الارهاب. كما كانت لمارك زوكربيرج آراء شخصية أخرى حول العديد من القضايا الاجتماعية الرئيسية، مفضلا عدم الانغلاق على نفسه في الحياد النموذجي لنظرائه من السليكون وعالم الاعمال الأمريكي. مؤسس شركة فيسبوك، مارك زوكربيرج أما من ناحية الثروة أو الشهرة فيقول محرر صحيفة "فانيتي فار" الأمريكية نيك بيلتون: "من أجل الثروة والنفوذ لا يحتاج إلى أن يكون رئيسا للولايات المتحدة، ولكن يمكن أن تكون لديه رغبة فحسب في الوصول الى هذا المنصب العالي". وأضاف نقلا عن بعض المقربين لزوكربيرج دون ذكر أسمائهم "انه يريد شيئا أكبر، لقد سبق له أن قال أنه يريد تحقيق شيء آخر يضفي عليه مزيدا من التأثير والنفوذ في العالم " ووفقا للمحرر، مارك زوكربيرج من محبي لعبة الفيديو الاستراتيجية "الحضارة"، فهو يريد أن "يفرض نفسه على الواقع" وليس فقط في عالم افتراضي، " خاصة أن الرئيس التنفيذي لفيسبوك قد صرح أنه يعتزم تسخير تجربته من أجل تجهيز أمريكا لتجاوز الثورة الرقمية، اذ اعترف زوكربيرج في بيان جولته الأمريكية أن "التكنولوجيا والعولمة قد تسببتا في تعقيد حياة الكثير من الناس." مما جعل صحيفة لي فيغارو تعلق بالقول "وراء هذه الكلمات، حتما الجولة في أمريكا ستكون فرصة أكبر من فقط التقاط صور جميلة ونشرها على فيسبوك". رئيس الدولة الزرقاء جاءت ردود فعل تهكمية وأحيانا مرحة في الصحافة الغربية عن خبر احتمال وصول الرئيس التنفيذي لفيسبوك إلى منصب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية. وفي هذا السياق تساءل محرر فرانس كولتور خزافي دي لا بورت قائلا: "السؤال الذي يطرح نفسه الآن هو كيف ستكون الولايات المتحدة الأمريكية إذا ترأسها مارك زوكربيرج؟ ماذا يمكن أن يشبه بلد يعمل مثل فيسبوك؟" وواصل قائلا: "أولا، ستكون دولة زرقاء. اختار مارك زوكربيرج هذا اللون للفيسبوك لأنه ببساطة "دلتوني" أي يعاني من مرض عدم التفريق بين بعض الألوان، فإذا كان قد فرض اللون الأزرق على أكثر من مليار مستخدم للإنترنت، يمكن أن تفعل ذلك مع 320 مليون أمريكي.. وهذا البلد يكون أخذ جنسيته مرتبطا على أساس قبول قائمة طويلة من القواعد والقوانين التي سيقبلها الناس دون قراءتها، ضغطة واحدة وستكون مواطنا أمريكيا، كما أنه سيكون بلدا إذا تم طرد شخص منه أو إذا قرر شخص مغادرته فعليه ترك كل ممتلكاته على عين المكان (تذكَر قواعد الجنسية التي قبلتها دون قراءتها...)، سيكون بلدا تخضع فيه للحكومة في كل شيء تفعله أو تقوله.. وحتى ان هذه الحكومة قد قامت بخفض الضرائب عن طريق بيع جميع أنواع بياناتك الشخصية على سلوكك، وحتى على رغباتك لشركات تجارية.. في حين سيكون بلدا يحب فيه الجميع الحيوانات الظريفة، أما قواعد الحياة العامة فبامكانها أن تتغير فجأة دون بلاغ مسبق، وكذلك عندما تدرك الحكومة عن طريق احصاءات داخلية أن بعض السلوكيات قد اصبحت شائعة، تصبح هذه السلوكيات قاعدة للجميع.. باختصار، إذا حكم يوما ما مارك زوكربيرج الولايات المتحدة، سيكون خليطا من نظام ستاليني وليبرالي وديمقراطي جد مباشر، أنا لا أعرف حقا اذا كنت متحمسا الى أن يكون مارك زوكربيرج رئيسا للولايات المتحدة.."

أعلن موقع "فيسبوك" طرح آلية جديدة لمستخدميه بألمانيا في محاولة للتصدي للأخبار الزائفة والملفقة هناك.وقال المسؤولون في فيسبوك إن الخاصية الجديدة ستمكن المستخدمين في ألمانيا من التحذير من الأخبار الملفقة. وسترسل تلك الأخبار إلى طرف ثالث للتيقن من صحتها، وإذا تم التوصل إلى أنها بلا مصداقية، سيوضع إلى جانبها علامة "يوجد خلاف على صحتها" عند نشرها على صفحات المستخدمين. وهذا أول طرح كبير لخدمة التيقن من صحة الأخبار الذي أعلنت عنه فيسبوك في ديسمبر الماضى. وقالت فيسبوك في تصريح باللغة الألمانية "الشهر الماضي أعلنا إجراءات للتصدي لمواجهة الأخبار الزائفة وسنطرح هذه التعديلات في ألمانيا في الأسابيع المقبلة". ووجهت انتقادات واسعة لفيسبوك بعد شكوى بعض المستخدمين من أن الأخبار الملفقة أثرت على نتائج الانتخابات الرئاسية الأمريكية. وأعرب مسؤولون ألمان عن قلقهم عن الأنباء المغرضة على الانترنت قد تؤثر على نتائج الانتخابات البرلمانية بالبلاد هذا العام. وفي بريطانيا قالت صحيفة "صنداي تلغراف" إنه من المزمع أن يستجوب أعضاء البرلمان البريطاني مسؤولين في "فيسبوك وغوغل وتويتر" بشأن أخبار زائفة .

رفع اللاجئ السوري، أنس مدماني، صاحب الصورة "السيلفي" الشهيرة مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، دعوة قضائية ضد إدارة "فيسبوك" لرفضها طلبه بحذف صورة مركبة له، تصوره بأنه أحد مرتكبي جريمة في ألمانيا. وتعتبر هذه الدعوة القضائية، هي الأولى من نوعها في حق إدارة "فيسبوك"، حيث اتهمها "مدماني" من خلال محاميه بتهمة نشر أخبار وهمية حول أنس مدماني، وتشويه سمعته، وحددت المحكمة 6 فبراير القادم كتاريخ لأولى جلسات البث في ملف اللاجئ السوري، وفق صحيفة "ميركور" الإلكترونية الألمانية، ونشره موقع "دويتشة فيلة. وأنس مدماني، هو أحد اللاجئين السوريين الذين نزحوا من ريف دمشق، ووصل إلى ألمانيا عن طريق لبنان وتركيا واليونان، عبر قارب مطاطي، ثم واصل رحلته إلى مقدونيا ثم هنجاريا والنمسا، وأخيرا إلى ألمانيا، سيرًا على الأقدام. التقط اللاجئ السوري، سيلفي المستشارة الألمانية ميركل، أثناء زيارتها لفرع المكتب الاتحادي للهجرة شبانداو بالعاصمة برلين. ولاقت الصورة مع أنس المدماني رواجًا كبيرًا على ساحات مواقع التواصل الاجتماعي.

تداول نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو صوّرته طائرة من دون طيار "درون" لتعبيد إحدى الطرق في غرب أستراليا، أثار إعجاب الكثيرين، وحصد ملايين مشاهدات على موقع "يوتيوب". ويظهر المقطع السلاسة والسرعة في تعبيد طريق ببلدة مورا الأسترالية، حيث تمر الشاحنة الأولى لتبليط الطريق بالزفت، فيما تمر شاحنة ثانية لتغطية الطريق بالحصى. وقال آلان ليسون، أحد المسؤولين في بلدة مورا "اعتقدنا في البداية أن صفحتنا على فيسبوك جرى اختراقها، لم نصدق الأرقام القياسية التي حققها الفيديو (14 مليون مشاهدة).. ولكن بعدها تأكدنا أن العدد صحيح".

يفضل أكثر المستخدمين الاعتماد على شبكات "واي فاي" التي توفر اتصالا مجانيا بالإنترنت، على استخدام باقات البيانات "Data Packages" التي توفرها شركات الاتصالات مقابل اشتراكات شهرية مدفوعة. وغالبا ما يلجأ هؤلاء المستخدمون، عندما يكونون في أماكن عامة، إلى البحث عن تلك الشبكات المجانية وهي عملية ليست سهلة. ولتبسيط هذا البحث قدم موقع فيسبوك خلال الأيام الماضية أداة مجانية للبحث عن شبكات "واي فاي" المجانية في المواقع القريبة من مكان المستخدم. تتوفر هذه الأداة عبر تطبيق فيسبوك المخصص لأجهزة iOS، وهي تحتاج لاتصال بالإنترنت لكي تعمل، وهنا يمكن الاعتماد على باقات البيانات بشكل محدود إلى حين العثور على شبكة "واي فاي" مجانية والاتصال بها لتوفير المبالغ التي تكلفها باقات البيانات. ولاستخدام التطبيق، عليك إتباع الآتي، عند فتح تطبيق فيسبوك عبر آيفون أو آيباد، اضغط على الزر الموجود في الأسفل أقصى يمين الشاشة وهو على شكل 3 خطوط أفقية متوازية. عندها تظهر مجموعة من الخيارات، وتحت قائمة Explore أو "استكشاف" تظهر الأداة المطلوبة وتحمل اسم "Find Wi-Fi". قم بالضغط على تلك الأداة، فتظهر خريطة تشير إلى موقعك بنقطة زرقاء، ومواقع شبكات "واي فاي" المجانية على شكل نقاط حمراء. وعند الضغط على أي من تلك النقاط الحمراء، تظهر تفاصيل شبكة "واي فاي" المجانية، مثل مكان وجودها والوقت الذي تصبح فيه متوفرة والساعة التي تغلق فيها. والأهم من ذلك أن هذه الأداة في فيسبوك تتيح للمستخدم إرشادات الوصول مواقع تلك الشبكات المجانية عبر برنامج الخرائط كما هو الحال في Google Maps. ولا تقتصر الأداة على البحث عن شبكات "واي فاي" المجانية القريبة منك، بل يمكنها العثور على شبكات مجانية في أي مكان تقوم بتحديده على الخريطة، وهي ميزة مفيدة إن كنت بحاجة إلى زيارة مكان ما وترغب في التأكد إن كان هناك اتصال مجاني بالإنترنت. لا بد من الإشارة إلى أن تلك الأداة تحتاج لكل تعمل إلى تمكين فيسبوك من التعرف على موقعك. ويمكن ذلك في أجهزة iOS عبر التوجه إلى إعدادات ثم خيارات الخصوصية ثم خدمات المواقع، من ثم الضغط على تطبيق Facebook وتفعيل الخيار Always أو دائما، بما يعني السماح لتطبيق فيسبوك بمعرفة موقعك دائما.

استعانت الشرطة البريطانية، بمواقع التواصل الاجتماعي من أجل الاتصال بامرأة متهمة في سلسلة جرائم سطو مسلح واحتيال في لندن، فيما يعتبر نهجا جديدا في محاربة الجريمة مكنها في النهاية من "اصطياد" المطلوبة والقبض عليها. وكتبت الشرطة رسالة على موقعي "تويتر" وفيسبوك" تطالب فيها المتهمة في 15 قضية سطو مسلح تريسي دايك "30 عاما" بعدم تجاهل رسائل الشرطة، وجاء في نص الرسالة: "يبدو أنك تفضلين عدم التحدث إلينا، وهو أمر مخيب للآمال". وطالبت الشرطة المتهمة بتسليم نفسها لأي مركز أمني أو الاتصال على رقم الشرطة إذا فضلت أن يأتوا إليها حيث تسكن، حسبما أوردت "سكاي نيوز عربية" اليوم الأحد. واعتقلت الشرطة البريطانية لاحقا المتهمة، وأودعتها الحبس الاحتياطي، على ذمة قضايا تشمل إلى جانب السطو المسلح اتهامات بالاحتيال والسرقة. ومن المقرر أن تمثل أمام المحكمة في لندن، غد الإثنين.

طرح المسئولون في شبكة التواصل الإجتماعي "فيسبوك" خدمة جديدة لمساعدة الآباء والأمهات الذين فقدوا أطفالهم في فرنسا تمكنهم من البحث عن أطفالهم وتقديم يد العون لهم. وتقوم الخدمة الجديدة بالبحث عن الأطفال المفقودين في جميع أنحاء فرنسا وعند العثور عليهم يقومون بتهدئتهم ويعيدوا البسمة إليهم من خلال إعادتهم لذويهم مع إهدائهم أجمل الهدايا والألعاب المحببة إليهم.

يخفي موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" الكثير من المعلومات عن مستخدميه، خاصة المعطيات الأكثر حساسية التي يتم جمعها من البيانات التجارية. هذه الحقيقة أكدها موقع "بيزنيس إنسايدر" الذي قال: إن فيسبوك يظهر معلومات مستخدميه "غير المهمة" على شاكلة هواياتهم، والأندية التي يشجعونها، والكتب التي يفضلونها، بينما لا يكشف "المعلومات الحساسة" مثل الدخل، وأنواع المطاعم التي يقصدونها، وعدد بطاقات الائتمان الموجودة لديهم. والفيسبوك يعرف كل هذه المعلومات ولكن يخفيها لنفسه، ورغم امتلاك هذه المنصة الاجتماعية لكل تلك المعلومات المهمة الخاصة بمستخدميه، والتي يتم جمعها من خلال بياناتهم التجارية في حياتهم العامة، بيد أن "فيسبوك" يحتفظ بها، ولا يكشفها لعامة الناس. وقال جيفريي شيستر (المدير التنفيذي لمركز الديمقراطية الرقمية): "فيسبوك ليس صادقاً، إنه يجمع العشرات بل الآلاف من المعلومات عن مستخدميه، من عدد من المصادر المختلفة، ولكنه يحتفظ بها لنفسه لاستغلالها في الإعلانات".

بعد زيادة حالات اختراق التطبيقات بالهواتف الذكية، ومحاولات شركة "فيسبوك" بتشفير البيانات من بينها بيانات "واتس آب"، ظهرت حالة أخرى تعتبر خرقا للنظام. إلا أن هذا الخرق الذي قد يعرض معلوماتك للخطر، سواء الصور أو الفيديوهات وغيرها من المواد التي تتبادلها مع الأصدقاء، واسترجاعها دون علمك، يتعلق بخطأ المستخدم نفسه، وليس ضعف بحماية بيانات المستخدم. ويتمثل هذ الخطأ في قيام المستخدم بتغيير رقم الهاتف الذي يعتمد عليه لاستخدام "واتس آب"، أو أن يقوم بإنشاء حساب جديد من دون حذف الحساب القديم، إذ إنه في حال الاستغناء عن شريحة الهاتف، وقيام الشركة المزودة لخدمة الاتصال بعرض نفس الرقم في الأسواق من جديد سيؤدي هذا إلى فقدان المستخدم لخصوصيته، فبمجرد حصول شخص آخر على الرقم وإنشاء حساب على "واتس آب" سيكون هذا الشخص قادرا على استرجاع جميع المحادثات والصور والفيديوهات. ولحل هذه المشكلة، يحتاج المستخدم الذي يرغب في الاستغناء عن رقم هاتفه الذي يستخدم "واتس آب" عليه الدخول إلى الإعدادات، واختيار الحساب، ومنها اختيار Delete Account وذلك لحذف الحساب من سيرفرات الشركة بالكامل، وتجنب حدوث مثل هذا الأمر.

أعلنت شركة فيسبوك في مدونتها على الإنترنت أن أعضاء شبكة التواصل الاجتماعي الشهيرة سيتمكنون قريباً من بث المحتويات الصوتية مباشرة من خلال وظيفة البث المباشر للصوت Live Audio. وعلى غرار وظيفة بث الفيديو المباشر Live Video، فإن المستخدم سيتمكن عن طريق تطبيق فيسبوك والميكروفون من تسجيل الأصوات في البيئة المحيطة، وكذلك صوته وبث بشكل مباشر عن طريق شبكة فيسبوك. وسيتمكن المستخدمون الآخرون من التفاعل مع ذلك من خلال الرموز التعبيرية أو التعليقات أو طرح الأسئلة والاستفسارات. وأكدت الشركة الأمريكية أن وظيفة Live Audio الجديدة سوف تساعد شركات الإنتاج الصوتي أو محطات الراديو في نشر محتوياتها على نطاق واسع. وأشارت شبكة فيسبوك إلى أنه يمكن استغلال الوظيفة الجديدة لبث المحاضرات أو المقابلات الشخصية. وأشارت شركة فيسبوك إلى بعض المزايا العملية لوظيفة البث المباشر للصوت، والتي تتمثل في احتياجه إلى نطاق ترددي أقل مقارنة ببث محتويات الفيديو، علاوة على أنه يعمل في حالة الاتصالات الرديئة بشبكة الإنترنت. وفي البداية سيتم اختبار وظيفة Live Audio الجديدة مع بعض الشركات المقدمة للإنتاج الصوتي، مثل خدمة بي بي سي العالمية، وكذلك دار النشر الأمريكية هاربر كولينز، ومن المقرر أن تتوفر الخدمة الجديدة لجميع أعضاء شبكة فيسبوك مع مستهل عام 2017.

يجلب تحديث جديد لتطبيق يوتيوب دعماً لنظارات بلاي ستيشن للواقع الافتراضي "بلاي ستيشن في آر" من سوني، لمشاهدة مقاطع فيديو الموقع برؤية بانورامية بزاوية 360 درجة. ولاحظ عدد من مستخدمي شبكات التواصل الاجتماعي من ضمنها ريديت وفيسبوك وتويتر أن نظارة سوني للواقع الافتراضي تدعم تطبيق يوتيوب كجزء من تحديث يحمل الرقم (1.09)، وهذا التحديث على ما يبدو غير متاح للجميع في كل مكان، ولكن سيتم إرساله بالتدريج ليصل إلى كافة المستخدمين حول العالم. يُذكر أن المستخدمين كانوا في السابق مضطرين لاستخدام تطبيقات فيديو خاصة بالواقع الافتراضي لمشاهدة المحتوى الخاص بهم، لكن مع التحديث الجديد لتطبيق يوتيوب الذي يدعم نظارات الواقع الافتراضي، سيصبح بإمكان أصحاب نظارة بلاي ستيشن في آر للواقع الافتراضي الوصول إلى مكتبة ضخمة من مقاطع الفيديو الداعمة للواقع الافتراضي، والاستمتاع بها عن طريق النظارة.

أفادت دراسة دنماركية حديثة، بأن الاستخدام المنتظم لشبكات التواصل الاجتماعي وعلى رأسها "فيسبوك" يمكن أن يؤثر سلبًا على المشاعر، ويدعم الشعور بالكآبة. الدراسة أجراها باحثون في جامعة كوبنهاجن في الدنمارك، ونشروا نتائجها اليوم الخميس، في دورية "Cyberpsychology" العلمية. ولرصد تأثير استخدام شبكات التواصل الاجتماعي على الحالة النفسية للأشخاص، تابع الباحثون حالة أكثر من 1000 شخص، اعتادوا على استخدام "فيسبوك". وقسم الباحثون المشاركين إلى مجموعتين، الأولى توقفت عن استخدام "فيسبوك" لمدة أسبوع كامل، فيما لم تتوقف المجموعة الأخرى عن استخدامه. وأظهرت النتائج، أن المجموعة التي توقفت عن استخدام "فيسبوك"، لمدة أسبوع واحد، تعزز لديها الشعور بالرضا عن حياتها العملية والعاطفية، كما انخفضت لديها المشاعر السلبية والكآبة، على عكس المجموعة الأخرى. وقال فريق البحث: "دراستنا تدعم ما توصلت إليه أبحاث سابقة، بأن مدمني فيسبوك تزيد لديهم المشاعر السلبية". واستطرد: "لكن على الجانب الآخر، فإن استخدام فيسبوك يمكن أن يعزز روابط الأصدقاء المقربين، سواء في الحياة الواقعية أو الافتراضية". وكانت دراسات سابقة حذّرت من أن استخدام الأجهزة اللوحية في تصفح الإنترنت وسائل التواصل الاجتماعي خلال أوقات الدراسة، يؤثر سلبًا على تفوق الطلاب، عبر تقليص الدرجات التي يحققونها في الاختبارات.

دشنت شركة "فيسبوك"، اليوم الأربعاء، خاصية البث الحي للصوت، والتي تسمح لمستخدمي الموقع الاجتماعي الشهير بتدشين إذاعاتهم الخاصة. وذكر موقع Tech Crunch الأمريكي، أن الخاصية الجديدة تعد فرصة جيدة للمؤسسات الإذاعية والإعلامية المختلفة، وأشارت إلى إعلان بعض المؤسسات الشهيرة عزمها الاستفادة من الخاصية الجديدة، على رأسها هيئة الإذاعة البريطانية BBC، إضافة إلى شبكات أخرى منها LBC ودار النشر الشهيرة Harper Collins وغيرها. وأوضح التقرير المنشور بالموقع الأمريكي، أن الفيسبوك بصدد تعزيز الأدوات الإعلامية بمجموعة من الخصائص الجديدة، منها خاصية قراءة الكتب الرقمية، والمقابلات، هذا إلى جانب البث الإذاعي الحي. وتتوافر الخواص الجديدة حاليا بشكل تجريبي لعدد قليل من الناشرين والمؤلفين والمؤسسات الإعلامية والإذاعية، قبل إتاحتها لعامة المستخدمين بحلول العام المقبل. أما من حيث الخصائص التقنية للإضافات الجديدة، فستتاح بشكل أولي لمستخدمي "فيسبوك" على نظامي iOS وأندرويد، بينما لن تتوافر حاليا لنسخة الويب. ويستطيع المستخدم -عند تفعيل خاصية البث الصوتي الحي- الاستماع للمقاطع الصوتية أثناء تصفح الفيسبوك بشكل عادي، لكن الصوت سيتوقف في حال إغلاق التطبيق، أو الانتقال إلى آخر.

يتجه موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" إلى إدخال تغييرات جذابة على النصوص التي يشاركها المستخدمون، حتى تكتسي التدوينة عدة ألوان. وقد يصبح بوسع مستخدم فيسبوك أن يختار لون الخلفية الذي يريد للتدوينة قبل مشاركتها، بحسب ما نقل موقع "تك كرانش". وتجري شركة فيسبوك اختبارا على التغيير، في منطقة خارج الولايات المتحدة، في انتظار أن تجعله متاحا لكافة المستخدمين في وقت لاحق. لكن مشاركة النصوص بخلفيات ملونة، في مسعى لخلق مزيد من التنوع في المحتوى على المارد الأزرق. سيكون متاحا لمستخدمي نظام أندريود فقط، في المرحلة الأولى. وتظهر النصوص التي يشاركها مستخدمو فيسبوك، خلال الوقت الحالي، بخط أسود، على خلفية بيضاء اللون، مما جعل متابعين ينتقدون رتابتها.

ينصح خبراء أمان الإنترنت بألا يقتصر تأمين حساب المستخدم على شبكة التواصل الاجتماعي فيسبوك على استعمال كلمة مرور قوية فقط. وللحفاظ على الخصوصية وتأمين البيانات توفر الشركة الأمريكية إمكانيتين لتأمين حسابات فيسبوك، وهما تنبيهات تسجيل الدخول وتأكيدات تسجيل الدخول. وفي حال تفعيل ميزة تنبيه تسجيل الدخول يتلقى المستخدم رسالة عندما يتم تسجيل الدخول في حسابه عن طريق جهاز غير معروف، على العكس من خاصية تأكيد تسجيل الدخول، التي تقوم بتفعيل مستوى ثانٍ من الأمان. وإذا كانت هذه الخاصية فعالة، فلا يمكن للمستخدم تسجيل الدخول في حساب فيسبوك بواسطة هاتف ذكي أو حواسب جديدة، إلا بعد إدخال كود أمان إضافي. وعادةً ما يتم إرسال هذا الكود عن طريق رسالة نصية قصيرة SMS إلى الرقم الهاتفي المخزن في الإعدادات أو عبر رسالة تطبيق فيسبوك. ويتمكن المستخدم في إعدادات الخصوصية من معرفة الأجهزة الفعالة حاليا، والتي يتم استعمالها لتسجيل الدخول في حساب فيسبوك، كما يمكنه إنهاء تشغيل بعض الأجهزة. وبالتالي يمكن إنهاء تشغيل الأجهزة، التي لم يتم تسجيل خروجها سهوا أو مستخدم غير مرغوب فيه.