رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

علوم وتكنولوجيا alsharq
كيف تحمي هاتفك الـ"أندرويد" من التجسس والفيروسات

على العكس من أجهزة أبل الجوالة تعتبر الهواتف الذكية أو الحواسب اللوحية المزودة بنظام تشغيل جوجل أندرويد بمثابة المنزل المفتوح؛ حيث تتيح هذه المنصة إمكانية تطوير التطبيقات ونشرها، حتى بدون فحصها على متجر تطبيقات جوجل بلاي الرسمي. وقد تنطوي التطبيقات، التي يتم تطويرها من قبل المبرمجين المستقلين، على خطورة للمستخدم؛ حيث قد تصل التطبيقات المحتوية على برامج تجسس أو أكواد خبيثة إلى الأجهزة الجوالة للمستخدم، وهنا تظهر أهمية تطبيقات مكافحة الفيروسات، ولكن هل توفر هذه التطبيقات حماية موثوقة؟. وللإجابة على هذا التساؤل قامت شركة AV-Test المستقلة والمتخصصة في أمان تكنولوجيا المعلومات مؤخراً بإجراء اختبار على أهم تطبيقات الحماية المخصصة للأجهزة الجوالة المزودة بنظام تشغيل جوجل أندرويد، وكانت النتيجة أن جميع هذه التطبيقات توفر حماية جيدة من الفيروسات، باستثناء اثنين من التطبيقات، وهما Lookout Antivirus & Security و AVG AntiVirus Free؛ حيث فشل التطبيقان في مكافحة الفيروسات، علاوة على انخفاض قدرتهما في التعرف على التهديدات مقارنة بالتطبيقات الأخرى. وأوضح أندرياس ماركس، من شركة AV-Test، قائلاً: "يرتبط اختيار المستخدم لتطبيق الحماية من الفيروسات بالوظائف الإضافية المتوفرة أو بتكلفة هذه التطبيقات". ومن ضمن نتائج الاختبار الأخرى أن التطبيقات المجانية توفر حماية جيدة من الفيروسات مثل التطبيقات المدفوعة. وظائف إضافية ولكن التطبيقات باهظة التكلفة غالباً ما توفر للمستخدم العديد من الوظائف الإضافية، مثل عملية الحذف الآمن للبيانات أو وظيفة تحديد موقع الهاتف الذكي المفقود. وعلى عكس برامج مكافحة الفيروسات المخصصة للحواسب المكتبية، والتي تبحث بعمق في كل ملف على حدة، فإن التطبيقات المخصصة للأجهزة الجوالة لا يمكنها البحث عن الأكواد الخبيثة بعمق في نظام التشغيل. ولذلك تقوم تطبيقات الحماية من الفيروسات بمقارنة كل التطبيقات المثبتة على الهاتف الذكي مع قاعدة البيانات للتعرف على أية تطبيقات ضارة محتملة. وكلما كانت قاعدة البيانات أحدث، فإن التطبيقات توفر حماية أفضل من الفيروسات. وأضاف الخبير الألماني أندرياس ماركس قائلاً: "نعرف أن هناك حوالي 10 ملايين من التطبيقات الخبيثة حالياً". ولكن يظل هذا الرقم منخفضاً مقارنة بعدد الفيروسات، التي تصيب نظام تشغيل مايكروسوفت ويندوز، والذي يبلغ حوالي 500 مليون فيروس. ويهدف القراصنة من وراء تطوير مثل هذه البرمجيات الخبيثة إلى الحصول على البيانات الشخصية للمستخدم؛ حيث إنهم يجنون أموالاً طائلة من الحسابات وكلمات المرور المسروقة. وعادةً ما يتم تسريب برمجيات التجسس إلى الهواتف الذكية عن طريق التطبيقات المزيفة، وتزداد خطورة هذه التطبيقات بوجه خاص إذا ما تم تثبيتها من مصادر خارجية غير متجر تطبيقات جوجل بلاي الرسمي. ويتم الترويج لمثل هذه التطبيقات المزيفة باعتبارها إصدارات مجانية من التطبيقات المدفوعة أو باهظة التكلفة، ولكنها في واقع الأمر تحوي العديد من المفاجآت السيئة. وأوضح كارستن كوردس أن هناك وسيلة للحماية من الأضرار، التي تسببها التطبيقات المزيفة في متجر التطبيقات؛ حيث أضاف خبير أمان الإنترنت الألماني قائلاً: "غالباً ما تختبئ الفيروسات والأكواد الخبيثة في التطبيقات المزيفة بنظام جوجل أندرويد، ولذلك ينبغي أن على المستخدم أن يقتصر على المصادر الموثوقة عند تنزيل التطبيقات". منع التطبيقات المشبوهة وأوضح مركز حماية المستهلك بولاية شمال الراين وستفاليا الألمانية أن نظام تشغيل جوجل أندرويد يتيح للمستخدم إمكانية منع تثبيت التطبيقات من المصادر المشبوهة؛ حيث يمكن للمستخدم القيام بذلك من خلال إزالة علامة الاختيار من بند "المصادر غير المعروفة" تحت بند "الأمان" في قائمة إعدادات نظام جوجل أندرويد. ونظراً لأن شركة جوجل تقوم باختبار التطبيقات مسبقاً، فإنها تعمل بطريقة مشابهة لتطبيق الحماية من الفيروسات. وإذا كان المستخدم لا يرغب في استعمال الوظائف الإضافية، التي توفرها تطبيقات الحماية من الفيروسات، فيمكنه التفكير جيداً فيما إذا كان يحتاج إلى تطبيق للحماية من الفيروسات أم لا. وأشار الخبير الألماني كارستن كوردس إلى أن كل تطبيق من هذه التطبيقات يتطلب حقوق موسعة للوصول إلى وظائف الهاتف الذكي وكذلك الوصول إلى البيانات الشخصية للمستخدم، ولذلك يجب التفكير جيداً قبل تثبيت مثل هذه التطبيقات. احذر شبكة WLAN! وبالإضافة إلى ذلك، توجد بعض النصائح والإرشادات الأخرى للتعامل الآمن مع الهواتف الذكية والحواسب اللوحية المزودة بنظام تشغيل جوجل أندرويد؛ حيث يتعين على المستخدم إيقاف شبكة WLAN اللاسلكية أثناء التنقل والتجول، وإلا فقد يقوم الهاتف الذكي بتسجيل نفسه تلقائياً في شبكة عامة، وبالتالي قد يتمكن القراصنة من اختراق اتصال البيانات والوصول إلى البيانات الشخصية للمستخدم. وعلاوة على ذلك، ينبغي على المستخدم توخي أقصى درجات الحيطة والحذر عند استعمال شبكات WLAN العامة والمتوفرة في المطاعم والمقاهي. ولا يجوز استعمال مثل هذه الشبكات لإجراء المعاملات المصرفية على الإنترنت، بل يجب أن يقتصر ذلك على الشبكة المنزلية المشفرة، والمزودة بوظيفة جدار الحماية المعروفة باسم الجدار الناري. ولابد أن يحرص المستخدم على تثبيت تحديثات الأمان الجديدة للتطبيقات، والتي غالباً ما تجلب معها وظائف جديدة وسد العديد من الثغرات الأمنية. وإذا تخلى المستخدم عن تثبيت التحديثات بصورة منتظمة من أجل توفير المساحة التخزينية بالأجهزة الجوالة، فإنه يتخلى بذلك عن أمانه الشخصي.

1350

| 24 أبريل 2016

صحة وأسرة alsharq
مغامرة علمية جديدة.. فيروسات لإعادة البصر للمكفوفين

توصل الباحثون بجامعة مانشستر البريطانية، إلى تقنية تساعد المكفوفين جراء التهاب الشبكية الصباغي retinitis pigmentosa، على استعادة أبصارهم من خلال استخدام نوع من الفيروسات لعلاج هذا المرض؟. ويعد التهاب الشبكية الصباغي أحد الأمراض الوراثية التي تصيب واحداً من كل أربعة آلاف شخص، ولا يوجد له أي علاج فعال حتى الآن، وفق تقرير نشرته دايلي برس. فبحسب بول بيشوب أحد الباحثين الرئيسيين في هذه الدراسة وأستاذ طب العيون بجامعة مانشستر قال "أنا شديد الحماس لإمكانيات هذه التقنية وقدرتها على إعادة البصر للمرضى المصابين بفقدان الرؤية بشكل كامل أو جزئي"، كما استطرد قائلاً "يمكن أن يستعيد آلاف المرضى بصرهم سنوياً". وعادة ما يصاب الإنسان بهذا المرض في سن الطفولة أو الشباب، الذي يدمر بشكل تدريجي مستقبلات الضوء الأساسية للرؤية والموجودة في الجزء الخلفي من العين. ففي البداية يعاني المصابون بهذا المرض من صعوبة متزايدة في الرؤية الليلية، تليها صعوبة في رؤية البيئة المحيطة وضعف إدراك الألوان وعادة ما ينتهي التقلص التدريجي لمجال الرؤية إلى الرؤية النفقية ثم إلى العمى. أما التقدم الأخير في علاج هذا المرض فيعتمد على التقنية المعروفة باسم "Optogenetics"، والتي تعتمد على حقن العين بأحد الجينات الرئيسية المسؤولة عن تحويل بعض الخلايا العصبية غير المستقبلة للضوء إلى مستقبلات للضوء. يتضمن هذا العلاج الجيني استخدام أحد الفيروسات المُصممة خصيصاً لحمل معلومات الحمض النووي من البروتين المسؤول عن الإحساس بالضوء (رودبسين) إلى الخلايا العصبية، كما تشير التجارب المعملية إلى قدرة هذه الخلايا العصبية على التقاط الضوء وإرسال إشارات للمخ بشكل يسمح باستعادة جزء من البصر. وتعد هذه هي المرة الأولى التي تصل فيها هذه الأبحاث لمرحلة إجراء التجارب السريرية على البشر، حيث ستطلق شركة Aculea للتكنولوجيا الحيوية في الولايات المتحدة بالتعاون مع باحثي جامعة مانشستر المرحلة الأولى من التجارب السريرية للعلاج الجديد خلال السنوات الثلاثة المقبلة، لدراسة آثاره على مرضى التهاب الشبكية الصباغي المصابون بالعمى. ويأمل الجميع أن يستطيع العلاج الجديد تمكين المرضى من رؤية بعض الحروف واستعادة بصرهم بشكل يمكنهم من ممارسة حياتهم مرة أخرى، كما يعتقد بعض العلماء الآخرين بإمكانية استخدام هذه التقنية في علاج بعض الأمراض الأخرى مثل "التنكس البقعي" المرتبط بالسن.

318

| 17 أبريل 2016

صحة وأسرة alsharq
الفيروسات تحارب الأورام السرطانية!

أحدث باحثون في الأرجنتين، تعديلا جينيا في أحد الفيروسات "الغدية" لاستهداف الخلايا السرطانية وقتلها لدى المرضى وذلك دون الإضرار بالأنسجة السليمة. وقد ظلت فكرة الاستعانة بالفيروسات لتنبيه جهاز المناعة كي يدمر الخلايا السرطانية تشغل أذهان العلماء منذ فترة طويلة ،حيث قطع الباحثون شوطا طويلا في مجال الهندسة الوراثية في السنوات الأخيرة ما أتاح لهم توظيف الفيروسات في مهاجمة الأورام. وابتكر الدكتور اوزفالدو بودياسر، مدير معمل العلاج الخلوي والجزيئي، بمعهد ليلوار في بوينس آيرس، وفريقه البحثي فيروسات مهمتها استهداف وإذابة الخلايا الخبيثة وجميع الأنسجة المسؤولة عن نشاط الأورام. وقال بودياسر "إن هذه الفيروسات أثبتت فاعلية في النماذج العلاجية قبل الإكلينيكية لعلاج أورام المبيض والجلد والبنكرياس والقولون والمستقيم".

305

| 07 أبريل 2016

صحة وأسرة alsharq
وفاة 7 أشخاص بأنفلونزا الخنازير في تونس

أعلنت وزارة الصحة التونسية اليوم الجمعة، أنه تم تسجيل وفاة 7 أشخاص بفيروس H1N1 (المعروف بأنفلونزا الخنازير). وقال بيان للوزارة، إنه "في إطار المتابعة المستمرّة للوضع الوبائي للنزلة الموسمية لهذه السنة تعلم وزارة الصحة أنه تمّ إلى غاية 24 مارس، تسجيل 10 وفيات إثر الإصابة بهذا المرض منها 7 من جرّاء الفيروس H1N1." وذكر بيان "الصحة"، أنّ هذا الفيروس متواجد في بلادنا ضمن الفيروسات المتسبّبة في النزلة الموسميّة منذ سنة 2009. واعتبر بيان الصحة التونسية "أن الوضع الحالي وبالاعتماد على النسب المسجلة يعتبر عاديا ولا يدعو إلى القلق، حيث تتمّ متابعة المستجدّات الوطنية والعالمية عن قرب عبر نظام الترصّد وخليّة المتابعة". ودعت "الصحة"، إلى اتخاذ "الإجراءات الوقائيّة اللازمة للحد من العدوى"، منها "غسل اليدين بالماء والصابون عدة مرات في اليوم وتهوية المنازل واستخدام المنديل الواقي من السعال وتفادي الاقتراب من الأشخاص الحاملين لأعراض المرض".

345

| 25 مارس 2016

محليات alsharq
الأعلى للصحة: ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس "H1N1" ولا وفيات حتى الآن

نفى الدكتور محمد بن حمد بن جاسم آل ثاني، مدير إدارة الصحة العامة، بالمجلس الأعلى للصحة، وجود حالات وفاة بين المصابين بفيروس انفلونزا "H1N1"، خلال الفترة الماضية، مشيراً إلى أن جميع الحالات المصابة بالفيروس مستقرة وتماثل معظمها للشفاء بعد تلقيها الرعاية الصحية اللازمة. جاء ذلك رداً على سؤال "بوابة الشرق" أثناء المؤتمر الصحفي الذي عقد ظهر اليوم، بالمجلس الأعلى للصحة بحضور ممثلين عن مؤسسة الرعاية الأولية والمجلس الأعلى للتعليم، وذلك لتوضيح الحقائق أمام الجمهور، وإزالة اللغط الدائر على مواقع التواصل الاجتماعي، حول حالات الإصابة بفيروس "H1N1". وأضح الدكتور محمد بن حمد بن جاسم آل ثاني، أن معدل نشاط فيروسات الإنفلونزا الموسمية هو ضمن المعدلات الطبيعية، في مثل هذا الوقت من العام، حيث يزيد نشاطها مع قدوم وخلال فصل الشتاء، وقد تم تسجيل ارتفاع في عدد حالات الإصابة المؤكدة بفيروس الإنفلونزا الموسمية "H1N1"خلال شهر أكتوبر ونوفمبر، إلا أنها لا تشكل طارئة وبائية تستدعي، اتخاذ إجراءات استثنائية للمكافحة كما ان أغلب الحالات كانت خفيفة إلى متوسطة وقد شفي معظم الذين ادخلوا المستشفى بسبب هذا المرض في الأسابيع الأخيرة. وقال الدكتور حمد عيد الرميحي، مدير حماية الصحة ومكافحة الأمراض الانتقالية بإدارة الصحة لعامة، بأنه وفقاً للمعلومات الطبية والقرائن الوبائية الموثقة فإن إنفلونزا H1N1"" لم تعد بنفس خطورتها التي عرفت بها وقت ظهورها، قبل 6 أعوام، حيث تتفاوت أعراض المصابين بها بين خفيفة إلى متوسطة الشدة، إلى أن القليل من الحالات التي تعاني من ضعف المناعة، قد تتعرض لمضاعفات شديدة، مما يؤدي إلى الوفاة. وأضاف الرميحي، أن التطعيم ضد الإنفلونزا يتوفر لتغطية جميع الفئات المستهدفة وأهمها الأطفال في سن "6 أشهر إلى 5 سنوات" والسيدات الحوامل، وكبار السن "أكبر من 65 عاماً" والمرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة تضعف المناعة، مثل السكري، وأمراض القلب والكلى والسرطان والأمراض الرئوية المزمنة. من جانبه أكد الدكتور خليفة بن سعد الدرهم، مدير مكتب المدارس المستقلة بالمجلس الأعلى للتعليم، حرص المجلس على صحة وسلامة الطلاب والمعلمين بجميع المدارس في الدولة، وإن الإجراءات الصحية الخاصة بالإمراض الانتقالية تتم بالرجوع إلى المجلس الأعلى للصحة. وكشف الدكتور الدرهم، عن عقد المجلس الأعلى للتعليم ورشة تدريبية يوم الثلاثاء القادم، الموافق 17 نوفمبر 2015، للممرضين والممرضات في المدارس لتعميم الإجراءات الوقائية لمكافحة الإنفلونزا في المدارس، وآلية التعامل مع الحالات. وقال السيد حمد محمد الغالي، مدير مكتب المدارس الخاصة بالمجلي الأعلى للتعليم، أنه لا توجد حالات إصابة الفيروس بين طلاب وطالبات المدارس الخاصة، مشيراً إلى ان هناك تعاون مستمر مع الشركاء في المجلس الأعلى للصحة، لمراقبة نشاط الفيروسات، على امتداد العام، عبر برامج مراقبة الامراض الانتقالية التابع لإدارة الصحة العامة بالمجلس والمركز الوطني لإنفلونزا بمؤسسة حمد الطبية. يذكر أن المجلس الأعلى للصحة كان قد أعلن الأسبوع الماضي، عن اكتشاف ثلاث حالات إصابة بأنفلونزا "H1N1A" بين طالبات إحدى المدارس الابتدائية للبنات. وكانت "بوابة الشرق" قد نشرت خبراً حول تداول مواطنون أنباءً عن ظهور حالات إصابة بمرض إنفلونزا الخنازير بين طالبات إحدى المدارس، مشيرة إلى أن المدرسة قامت بإخلاء طالباتها قبل نهاية اليوم الدراسي كما قامت بإرسال رسائل نصية لعائلات الطالبات تفيدهم بإغلاق المدرسة غداً الثلاثاء فضلاً عن تأجيل أحد الإختبارات بالمدرسة.

535

| 15 نوفمبر 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
إعلانات خبيثة على "ياهو" تؤذي أجهزة المُستخدمين

أشارت شركة Malwarebytes المُتخصصة في مجال الأمان وتطبيقات الحماية من البرمجيات الخبيثة، عن وجود حملة من قبل مجموعة من المُخترقين تستهدف الإعلانات المعروضة على مواقع شركة ياهو المُتخصصة في مجال الرياضة، أخبار المشاهير، التمويل بالإضافة إلى الألعاب وغيرها. وأوضحت الشركة أن المجموعة التي تقف خلف هذا الهجوم هي نفسها التي استغلّت ثغرة إضافة فلاش Flash، التي اخترقت من خلالها مجموعة كبيرة من الأجهزة في وقت سابق من العام الحالي. وبدأت هذه الحملة في الـ28 من شهر يوليو المُنقضي ومازالت مُستمرة حتى اليوم، حيث وعند الضغط على أحد الإعلانات المعروضة داخل ياهو لوحظ أنه يتم تحويل المُتصفح إلى مواقع ثانية هدفها تحميل برمجيات خبيثة على حاسب المُستخدم وقفل الجهاز لطلب مبلغ مادي مُقابل فتحه مرة أُخرى، حيث يُعرف هذا النوع من الهجمات بـ Ransomware. وتبيّن بعد قراءة الشيفرة البرمجية الخاصة بالإعلانات الخبيثة، أنها تستخدم خوادم مايكروسوفت للتخزين السحابي، وهو ما يعني أن خوادمها تعرضت لهذا النوع من الهجمات لكن بدرجة أقل. وأضافت الشركة أن منصّة ياهو للإعلانات تستهدف ما يُقارب الـ 6.9 مليار زائر شهريًا، وهو ما يجعل هذه الهجمات الأكثر انتشارًا وتأثيرًا.

350

| 03 أغسطس 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
6 حيل تحميك من النصب الإلكتروني

بعد انتشار عمليات القرصنة الإلكترونية بشكل كبير الفترة الماضية، يقدم الموقع البريطاني Businessinsider، عددا من النصائح التي تحميك من مخاطر الاحتيال الإلكتروني. 1- استخدام جهاز كمبيوتر آمن وغير قابل للاختراق مثل "جوجل كروم بوك" الذي يبلغ سعره نحو 200 دولار. 2- تحميل برنامج مضاد للفيروسات المختلفة مثلKaspersky . 3- استخدام كلمات مرور قوية وغير متوقعة. 4- مراجعة مصروفاتك ونفقاتك أولا بأول لاكتشاف الاختراق أو السرقة بسرعة. 5- ضبط جهازك على إرسال تنبيهات مختلفة للحماية. 6- الاستعانة بخاصية التوثيق التي تتضمن استخدام رمز تحقق يرسل للمستخدم على الهاتف عند إدخال كلمات السر الخاصة بحسابه.

365

| 14 يونيو 2015

صحة وأسرة alsharq
مخاوف من مخاطر الأجهزة الطبية المتصلة بالإنترنت

حذرت شركة برامج مكافحة فيروسات الكمبيوتر "ماكافي"، من احتمالات تعرض الأجهزة الطبية الإلكترونية التي يتم زراعتها في أجسام المرضى لأسباب طبية، لهجمات قراصنة الإنترنت في المستقبل، وهو ما يثير الخوف من موت أعداد كبيرة من مستخدمي جهاز تنظيم ضربات القلب. وذكرت الشركة أنه تم اكتشاف نقاط ضعف وثغرات في برامج الاتصال بالإنترنت، التي يعتزم الكثير من الشركات المنتجة للأجهزة الطبية استخدامها في مثل هذه الأجهزة الطبية، ويمكن التلاعب بهذه الأجهزة، وتحويلها إلى أسلحة يتم التحكم فيها عن بعد ضد المستخدمين لها إذا لم يتم التعامل معها بحذر بالغ. وذكرت ماكافي في دراسة لها، أنه عند زراعة جهاز متصل بالإنترنت في جسم إنسان، يمكن أن تصبح تداعيات تعرضه لهجوم من قراصنة المعلومات ذات خطورة خاصة، كما أن احتمال إصابة مثل هذه الأجهزة بفيروس كمبيوتر يمكن أن يكون أشد خطرا. يذكر أنه من الناحية النظرية يمكن لبرامج الفيروسات الانتشار عبر الإنترنت، والتأثير على أي جهاز يستخدم نفس البرنامج.

331

| 29 مارس 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
تطبيق لحماية أجهزة أندرويد من البرمجيات الخبيثة

يعتبر نظام أندرويد من أكثر أنظمة تشغيل الأجهزة الذكية تعرضاً للبرمجيات الخبيثة، بسبب قلّة القيود التي يفرضها، حيث يمكن تثبيت أي تطبيق موجود في المتجر أو من خارجه وهذا بدوره قد يؤدي إلى إصابة الجهاز ببعض الفيروسات التي توقف الجهاز عن العمل. لذا يُمكن لمستخدمي هذا النظام الإستفادة من تطبيق Malwarebytes Anti-Malware المجاني والمتخصص في فحص الجهاز والملفات الموجودة بداخله لحمايته من أي تهديد أمني. بعد تثبيت التطبيق وتشغيله، يتم الضغط على خيار Scan لتبدأ عملية فحص الملفات، ويعرض التطبيق بعد الإنتهاء النتيجة مع ذكر عدد الملفات الخبيثة الموجودة لحذفها بشكل كامل من الجهاز وإعادته للعمل بشكل سليم من جديد.

222

| 22 فبراير 2015

علوم وتكنولوجيا alsharq
برنامج مجاني لفحص الملفات المخفية في ويندوز

يلجأ المخترقون ومطورو التطبيقات الخبيثة إلى الكثير من الحيل لوصول برامجهم إلى داخل النظام، والبدء في إصابة الجهاز، وعلى الرغم من كشف برامج مكافحة البرمجيات الخبيثة لهذه الحيل، إلا أن إخفاء الملف ولاحقته غالباً ما ينجح في تجاوز هذه الحماية، ويسمح للفيروس بالانتشار داخل النظام. لذا يمكن لمستخدمي ويندوز الإستعانة ببرنامج MZreveal المجاني، والمتخصص في فحص الملفات المخفية داخل النظام للتأكد من سلامتها، وعدم وجود برمجيات خبيثة فيها. كل ما يحتاجه المستخدم هو تشغيل البرنامج لتظهر واجهة موجه الأوامر، بعدها يقوم بعرض أسماء الملفات التنفيذية exe المخفية، ويحفظها داخل ملف لقراءته، والتأكد من سلامة هذه الملفات في حالة وجود أي خلل في الكمبيوتر، ولم تقدر برامج مكافحة الفيروسات على إيقافه.

456

| 19 فبراير 2015

صحة وأسرة alsharq
خبراء الإيبولا يكتشفون 16 فيروسا جديدا في الخفافيش

قال خبير في مجال سلامة الصحة، أمس الجمعة، إن العلماء الذين يجرون أبحاثا على الخفافيش بشأن الإيبولا تعرفوا على 16 فيروسا آخر في الحيوان يمكنها الانتقال إلى البشر، وربما تسبب أمراضا على نفس نطاق أزمة غرب إفريقيا. ويمكن أن يصاب البشر بالإيبولا من الخفافيش الحاملة للفيروس ومن حيوانات أخرى. وقال نايجل لايتفوت إن الفيروسات الجديدة اكتشفها علماء من المعهد القومي للأمراض المعدية في جنوب إفريقيا. وقال لايتفوت في مؤتمر بلندن بشأن معالجة الأمراض المعدية الخطيرة: "قالوا لي إنهم تعرفوا على 16 فيروسا آخر.. وهي تترقب الانتشار إلى البشر لتسبب الوباء التالي".. مضيفا: "الرسالة هي متى يحين موعد الخطر القادم الطارئ على الصحة العامة التالي للإيبولا". وتوفي أكثر من 8600 شخص بوباء الإيبولا الذي بدأ في غينيا منذ عام وأدى إلى أكثر من 21700 حالة إصابة مسجلة في 9 دول. وقال لايتفوت إنه من الضروري تضافر جهود المتخصصين في الوقاية من الأمراض مع الناس على أرض الواقع لإنشاء أنظمة رقابة سريعة وذكية. وأكد لايتفوت أنه لم ترد أي مؤشرات عن مدى خطورة الفيروسات الجديدة المكتشفة في الخفافيش.

228

| 24 يناير 2015

صحة وأسرة alsharq
الجهاز المناعي للحوامل يقاوم بشراسة فيروسات الأنفلونزا

أظهرت دراسة أمريكية أن الجهاز المناعي للحوامل يرد بشراسة على فيروسات الأنفلونزا. ورغم أن دراسات سابقة تؤكد أن رد فعل الجهاز المناعي لأمهات الغد على الأمراض المعدية ضعيف، إلا أن هذه الدراسة أظهرت أن الجهاز المناعي للحوامل يرد بشكل شديد القوة على الفيروسات المسببة للأنفلونزا وذلك حسبما أكد معدو الدراسة التي نشرت في مجلة "بروسيدنجز" التابعة للأكاديمية الأمريكية للعلوم. وكان العلماء يعتقدون حتى الآن بأن الجهاز المناعي للنساء الحوامل لا يعمل بطاقته القصوى مما يجعله ضعيفا في مواجهة الأمراض المعدية.. ولمعرفة ذلك قام معدو الدراسة تحت إشراف الأستاذة كاثيرين بليش من جامعة ستانفورد بولاية كاليفورنيا بأخذ عينات دم أكثر من مرة من 21 امرأة حامل و29 امرأة أخرى غير حامل. ثم عرض الباحثون الخلايا المناعية التي فصلت عن الدم في المختبر للفيروسات المسببة لأنفلونزا إتش 1 إن 1، وهي التي أصبحت تعرف بأنفلونزا الخنازير، بالإضافة إلى أنفلونزا إتش 3 إن 2 الموسمية. وتبين أن رد فعل اثنتين من أنواع كريات الدم البيضاء الموجودة لدى الحوامل على العدوى كان أكثر شراسة عنه لدى النساء غير الحوامل، حيث أنتجت الخلايا الطبيعية التي تفتك بالعدوى الخارجية والخلايا التي أنتجت بروتيني سيتوكين و شيموكين المتخصصين في نقل الإشارات المناعية بين الخلايا.

811

| 23 سبتمبر 2014

صحة وأسرة alsharq
أمريكا تعاني من 5 فيروسات "أخطر" من إيبولا

لايزال فيروس إيبولا، رغم انتشاره في إفريقيا، أقل خطورة من فيروسات أخرى منتشرة في الولايات المتحدة، حسبما ذكرت مجلة علمية. وقال مجموعة من الأطباء الأمريكيين، إن الوفيات الناتجة عن فيروس إيبولا لاتزال قاصرة على القارة الإفريقية، أما في الولايات المتحدة، فهناك 5 فيروسات أكثر خطورة منه. ويأتي "داء الكلب"، في مقدمة هذه الفيروسات، والذي ورغم تناقص عدد المصابين به على مدى الـ100 عام الماضية، لكنه لايزال يسبب نسبة كبيرة من الوفيات في الولايات المتحدة، ولم ينج ممن لم يأخذوا اللقاح المضاد للفيروس في الولايات المتحدة سوى 3 فقط في العام المنصرم. ويأتي فيروس نقص المناعة "الإيدز" بالمركز الثاني، حيث حصد، منذ العام 2010، أرواح أكثر من 5 آلاف من المصابين به في الولايات المتحدة. ويتراوح عدد ضحاياها فيروسات الأنفلونزا، في الولايات المتحدة، ما بين 3000 و49 ألفا سنويا. وتضاف إلى القائمة أيضا الفيروسات الناتجة عن لسعات الناموس والبعوض، والتي تقتل سنويا 600 ألف شخص في العالم، بشكل عام. ويعد أخطر الفيروسات على الإطلاق، هو فيروس الروتا "فيروس العجلية"، حيث إن الغالبية العظمى من المصابين به أطفال دون سن الـ5.

314

| 16 أغسطس 2014