أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
اشتعلت الأحداث في روسيا بعد تمرد قائد مجموعة فاغنر العسكرية يفغيني بريغوجين والسيطرة على مدينة روستوف أون دون الروسية الواقعة على الحدود مع أوكرانيا، فيما توعد الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في أول تعليق له بالرد بشدة واصفاً ما حدث بـالخيانة، مشدداً على أن روسيا تحتاج إلى وحدة جميع قواتها، قائلاً إنه لن يسمح بتقسيم روسيا مرة أخرى. وقال بوتين اليوم السبت في أول تعليق على تحركات قائد مجموعة فاغنر العسكرية يفغيني بريغوجين، إن ما يجري تمرد مسلح سيتم الرد عليه بشكل قاس، بحسب موقع الجزيرة نت. وأضاف بوتين -في كلمة عبر التلفزيون- أن ما يحدث خيانة داخلية وطعنة في الظهر، وأن الذين نظموا التمرد المسلح ورفعوا السلاح ضد الرفاق في القتال خانوا روسيا وسيتحملون مسؤولية ذلك. وتابع أن من ينظم التمرد يحاول دفع البلد للاستسلام والحرب الأهلية. وفي إشارة إلى قائد فاغنر، قال بوتين إن المصالح الشخصية أدت إلى خيانة البلد وسندافع عن بلدنا ومواطنينا. وتحدث بوتين عن اتخاذ إجراءات صارمة وقاصمة لإعادة الاستقرار في مقاطعة روستوف (جنوبي روسيا)، التي قال بريغوجين إنهم سيطروا على كل المنشآت العسكرية فيها، بما فيها المطار. ووصف الرئيس الروسي الوضع في روستوف بأنه ما زال صعباً، وتحدث عن تفعيل نظام مكافحة الإرهاب في موسكو وعدد من المقاطعات، مؤكداً أنه سيتم اتخاذ إجراءات لإعادة الاستقرار في روستوف. كما قال إن أي اضطرابات داخلية تشكل تهديداً قاتلاً للدولة، وهي بمثابة صفعة للشعب الروسي، مضيفاً أن روسيا تخوض قتالاً صعباً من أجل مستقبلها، وهذا يتطلب ترك كل ما يضعف البلاد. وكان بريغوجين أمر قواته بالتحرك من أوكرانيا إلى داخل روسيا بعد اتهامه وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو بإصدار أوامر بقصف قوات فاغنر داخل الأراضي الأوكرانية. وكان قائد مجموعة فاغنر دخل منذ مدة في خلاف مع القيادة العسكرية الروسية على خلفية حرب أوكرانيا المستمرة منذ فبراير 2022.
1216
| 24 يونيو 2023
تتسارع الأحداث في الداخل الروسي منذ مساء أمس الجمعة مع إعلان مجموعة /فاغنر/ العسكرية الخاصة، صباح اليوم، سيطرتها على مدينة /روستوف أون دون/ الروسية، وهو الأمر الذي نفته /موسكو/ بشدة. وأكدت السلطات المحلية في مدينة /روستوف أون دون/ الحدودية مع أوكرانيا أن موسكو اتخذت إجراءات أمنية مشددة للحفاظ على الاستقرار هناك. ووصف جهاز الأمن الاتحادي الروسي في بيان أوردته وكالة إنترفاكس الروسية للأنباء، تصريحات يفغيني بريغوجن رئيس / فاغنر/ المتعلقة بالانتقام من القيادة العسكرية الروسية بعد اتهامها بقتل عدد كبير من قواته بأنها ترقى إلى حد الدعوة لبدء صراع أهلي مسلح والتمرد على السلطة..فيما حث الجهاز مقاتلي المجموعة على اعتقال / بريغوجن /. في غضون ذلك، حرك الأمن الفيدرالي الروسي قضية جنائية ضد بريغوجن، بتهمة الدعوة للتمرد على السلطة، فيما اتخذت إجراءات أمنية في العاصمة /موسكو/ وبعض المناطق جنوبي البلاد. ووفق موقع /روسيا اليوم/ الاخباري، فقد داهم الأمن الروسي مقر مجموعة /فاغنر/ العسكرية الخاصة في مدينة /بطرسبورغ/ الروسية، على خلفية دعوة بريغوجن للعصيان المسلح بالتوزاي مع ذلك، أكدت وسائل إعلام رسمية روسية أنه تم تشديد الإجراءات الأمنية حول العاصمة /موسكو/ بعدما لوح رئيس مجموعة فاغنر اعتزامه إرسال رجاله إلى العاصمة للإطاحة بالقيادة العسكرية فيما تم الإعلان أيضا عن إجراءات مماثلة في مدينة روستوف. وفي ضوء هذا المنعرج، طالب رئيس مجموعة فاغنر بلقاء سيرغي شويغو وزير الدفاع الروسي، والجنرال فاليري غيراسيموف رئيس هيئة الأركان العامة في مدينة /روستوف أون دون/ الجنوبية. وقال بريغوجن في مقطع فيديو نشرته الخدمة الإعلامية الخاصة به على وسائل التواصل الاجتماعي : وصلنا إلى روستوف ونريد لقاء رئيس هيئة الأركان العامة وشويغو .. إذا لم يأتيا.. سنحاصر روستوف ونتجه إلى موسكو. وأكد بريغوجن صباح اليوم أنه دخل المقر العام لقيادة الجيش في مدينة روستوف الروسية الذي يشكل مركزا أساسيا للهجوم الروسي على أوكرانيا، وسيطر على مواقع عسكرية من ضمنها مطار. وإزاء هذه التطورات المتلاحقة من المنتظر أن يدلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بخطاب متلفز وفقا للكرملين.
848
| 24 يونيو 2023
كشف مدير الاستخبارات المركزية الأمريكية سي آي إيه وليام بيرنز عن تفاصيل تحركات أمريكا قبل اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية، فيما أعلن قائد في مجموعة فاغنر العسكرية الروسية عن المسافة التي باتت تفصل قواته عن مركز مدينة باخموت شرقي أوكرانيا. وقال إن الرئيس الأمريكي جو بايدن طلب منه قبل الحرب الذهاب إلى كييف لإطلاع الرئيس فولوديمير زيلينسكي على آخر المعلومات الاستخباراتية التي تشير إلى احتمال تخطيط الرئيس الروسي فلاديمير بوتين لضربة خاطفة للسيطرة على العاصمة الأوكرانية. وأضاف بيرنز في لقاء مع شبكة سي بي إس (CBS)، بحسب موقع الجزيرة نت، اليوم الأحد: طلب مني الرئيس بايدن الذهاب إلى كييف لأطلع الرئيس زيلينسكي على أحدث المعلومات الاستخبارية التي أشارت إلى احتمال تخطيط بوتين لضربة خاطفة من حدود بيلاروسيا خلال بضعة أيام والسيطرة على كييف بشكل مفاجئ من خلال إنزال الجنود في مطار هوستميل ودخول العاصمة الأوكرانية. وتابع أعتقد أن الرئيس زيلينسكي فهم ما هو على وشك الحصول وما الذي يواجهه. كان لدى المخابرات الأوكرانية معلومات جيدة لكن معلوماتنا ساعدت الأوكرانيين أيضاً في الدفاع عن بلدهم في وقت مبكر قبل بدء الحرب. وحاولت القوات الروسية في الأيام الأولى للحرب -التي بدأت يوم 24 فبراير 2022- السيطرة على كييف، وقصفت مواقع في ضواحي وعمق العاصمة، ودفعت بأرتال من الآليات والمدرعات في محيطها، إلا أنها لاقت مقاومة كبيرة من الجيش الأوكراني أجبرتها على التراجع. لكن الترقب والاستعداد الأكبر -في كلا الجانبين- يتركز على معركة الحسم، إن صح التعبير، في كييف الواقعة وسط البلاد، فمنذ يوم الحرب الأول بدأت القوات الروسية تقصف مواقع في ضواحي وعمق المدينة دون توقف، وتحاول التقدم نحوها براً والسيطرة على مواقع إستراتيجية تُعينها أكثر على ذلك الغرض. لكن القوات الروسية تواجَه بمقاومة أوكرانية شديدة، ومن آثارها تدمير الكثير من الآليات والمدرعات الروسية والأوكرانية على عدة محاور وما حولها من مبانٍ وبنى تحتية. وقال بيرنز إن واشنطن تهدف لردع الصين عن إرسال سلاح إلى روسيا، وإن بكين تُقيم العواقب إذا أقدمت على تزويد موسكو بالسلاح. كما أشار إلى أن الرئيس الصيني وقيادته العسكرية لديهم شكوك اليوم بشأن إمكانية غزو تايوان. وفي سياق تطورات المعارك الدائرة، نقلت قناة روسيا اليوم عن القائد الميداني في فاغنر الذي لم تسمه، قوله إن أقل من كيلومترين فقط باتت تفصل قواته المتقدمة في باخموت عن مركز المدينة، مشيراً إلى أن القوات الأوكرانية ما زالت صامدة في بعض المناطق، مضيفاً أن هذه القوات بدأت تتقهقر في مناطق أخرى بعد تراجع معنوياتها وإصابة جنودها بالإحباط، حسب تعبيره. في المقابل، قالت قيادة الأركان الأوكرانية إن الجيش الروسي يركز هجماته بشكل كبير على محاور باخموت وليمان وإفديفكا وشختار في إقليم دونباس شرقي أوكرانيا، وعلى محور كوبيانسك في خاركيف شمالي شرقي البلاد، مؤكدة في بيان أن قواتها صدت 70 هجوماً روسياً على هذه المحاور.
1638
| 26 فبراير 2023
زعمت صحيفة The Times البريطانية أن هناك أكثر من 400 مرتزق روسي يعملون في عاصمة أوكرانيا كييف بأوامر من الكرملين لاغتيال الرئيس فولوديمير زيلينسكي وحكومته وتمهيد الطريق لموسكو لتولي زمام الأمور، حسب ما جاء في تقرير نشرته الاثنين 28 فبراير 2022. الصحيفة أوضحت أن مجموعة فاغنر، وهي ميليشيا خاصة يديرها أحد أقرب حلفاء الرئيس بوتين وتعمل بصفتها إحدى الأذرع العسكرية للدولة،استدعت مرتزقة من إفريقيا قبل 5 أسابيع في مهمة لقطع رأس الحكومة زيلينسكي مقابل مكافأة مالية جيدة، دون أن تعلق موسكو على تلك الأنباء. مخربون روس في كييف وأشارت الصحيفة البريطانية بحسب عربي بوست، أنّ المعلومات حول مهمتهم وصلت إلى الحكومة الأوكرانية، صباح يوم السبت 26 فبراير، وبعد ساعات أعلنت كييف حظر تجول صارم لمدة 36 ساعة لإفراغ المدينة بسبب قدوم مخربين روس، مُحذِّرة المدنيين من أنه قد يُنظَر إليهم على أنهم عملاء للكرملين وسيعرضون أنفسهم لخطر التصفية إذا خرقوا الحظر. كما أكد مصدر على صلة وثيقة بأنشطة المجموعة للصحيفة البريطانية أنَّ ما بين 2000 إلى 4000 مرتزق وصلوا إلى أوكرانيا في يناير. ونُشِر بعضهم في المنطقتين الشرقيتين المتنازع عليهما، دونيتسك ولوهانسك. فيما دخل 400 آخرون من بيلاروسيا وشقوا طريقهم إلى العاصمة. المفاوضات مجرد خدعة أُخبِر المرتزقة أنَّ بوتين يريد هدنة قصيرة لإظهار أنه يتفاوض مع زيلينسكي، لكنه أكد لهم أنَّ الطرفين لن يتوصلا إلى أي اتفاق وأنَّ هذا الجهد سيكون مجرد خدعة، وفقاً لمصدر مقرب من كبار الأعضاء من مجموعة فاغنر. وفي هذه الأثناء، ينتظر المرتزقة إشارة من الكرملين ووُعِدوا بمكافآت ضخمة مقابل أعمال القتل في الأيام القليلة المقبلة وممر آمن للخروج من أوكرانيا قبل نهاية الأسبوع. اغتيال 23 شخصية في أوكرانيا وبالإضافة إلى زيلينسكي، تحتوي قائمة الضربات الخاصة بهم على 23 شخصية أخرى، بما في ذلك رئيس الوزراء، ومجلس الوزراء، ورئيس بلدية كييف، فيتالي كليتشكو، وشقيقه فلاديمير، وكلاهما انضم إلى القتال العسكري ضد المهاجمين الروس. وكانت مجموعة فاغنر تُعِد أرضية أوكرانيا تمهيداً للحملة العسكرية، وذلك بالمساعدة في توجيه طوابير المدرعات الروسية إلى كييف وتحديد مواقع الاغتيالات التي سيتمكن المرتزقة من خلالها من قطع رأس الحكومة الأوكرانية والتخطيط لتلك العمليات. في هذا الصدد، قال الجنرال السير ريتشارد بارونز، القائد السابق لقيادة القوات المشتركة البريطانية، إنَّ مرتزقة فاغنر فعالون للغاية لأنه من الصعب تحديدهم. ويمكنهم الخروج من الخفاء وارتكاب أفعال عنيفة للغاية ثم الاختفاء مرة أخرى، دون أن يكون واضحاً من المسؤول. وهم غير مرتبطين مباشرة بالحكومة الروسية وبالتالي يمكنها إنكارهم بشكل مقنع. واختتم الوفدين الروسي والأوكراني، اليوم، جولة المفاوضات التي عقدت في مدينة غوميل البيلاروسية. وقال ميخائيل بودولاك مستشار مكتب الرئيس الأوكراني إن الجانبين الروسي والأوكراني اختتما المفاوضات التي كان الهدف الأساسي منها بحث وقف إطلاق النار في أوكرانيا، ووقف الأعمال العدائية. بدوره، قال فلاديمير ميدينسكي مساعد الرئيس الروسي، إنه تم الاتفاق على عقد جولة مفاوضات أخرى بين الجانبين في أقرب وقت، لافتا إلى أن الجولة التالية ستعقد على الحدود البولندية البيلاروسية، وفقا لـقنا.
2133
| 28 فبراير 2022
فرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على مسؤولين روس كبار، وأفاد الاتحاد في تقارير نشرها موقع الجزيرة نت ومواقع اخبارية أن رجل الأعمال الروسي يفغيني بريغوجين، الذي يطلق عليه لقب طباخ بوتين نظرا إلى أن شركة المطاعم التي يديرها عملت لحساب الكرملين، يقوّض السلم في ليبيا عبر دعمه شركة فاغنر الخاصة التي تقوم بأنشطة عسكرية. وذكرت الجريدة الرسمية للاتحاد أن التكتل استهدف 6 من الروس ومركزا للأبحاث العلمية الحكومية لدورهم في تسميم المعارض الروسي أليكسي نافالني في أغسطس. وأعلنت الحكومة البريطانية امس أنها ستطبق العقوبات التي فرضها الاتحاد الأوروبي على مقرّبين من بوتين. وذكر بيان الخارجية البريطانية أن لندن ستطبق العقوبات التي أعلنها الاتحاد الأوروبي ضد 6 أفراد وكيانات على صلة بتسميم ومحاولة قتل نافالني بموجب نظام الاتحاد الأوروبي بشأن العقوبات (على استخدام) الأسلحة الكيميائية. وفي أول رد لها على تلك العقوبات، حذّرت موسكو امس من أن الاتحاد الأوروبي أضر بعلاقاته معها بفرضه عقوبات على مقرّبين من الرئيس بوتين على خلفية عملية تسميم نافالني والحرب في ليبيا. وقال المتحدث باسم الكرملين دميتري بيسكوف للصحفيين الاتحاد الأوروبي أضر عبر هذه الخطوة بالعلاقات مع بلادنا واصفا إجراءات التكتل بأنها خطوة غير ودية من جهة الاتحاد، متعهدا بأن روسيا سترد. أنشطة سيئة السمعة كانت صحيفة ذا غارديان البريطانية ذكرت أن يفغيني بريغوجين، الرجل الذي يقف وراء النفوذ الروسي في أفريقيا، نجح بفضل علاقته في الانتقال من بيع النقانق إلى جمع ثروة طائلة، وليصبح رجل أنشطة الكرملين. ويتحدر بريغوجين من مدينة لينينغراد وقضى تسع سنوات في السجن، بعدما أدانته محكمة سوفييتية بالسرقة وجرائم أخرى. ولدى خروجه، قرر الدخول في عالم الأعمال، ليبدأ كبائع للنقانق، ومن ثم يمتلك مطعماً راقياً. ولقيت تجربة الرجل بافتتاح مطعم على قارب النجاح، ليقوم عام 2001 بتقديم خدماته شخصياً لزائرين توقفا لتناول العشاء لديه: رئيس روسيا الجديد بوتين، ورئيس الوزراء الياباني يوشيرو موري. وسرعان ما أصبح بريغوجين يعمل على توصيل طلبات الطعام وخدمات الضيافة لحفلات الكرملين. ونجح بريغوجين في بناء علاقات طيبة مع القيادات الروسية وتوسيع نفوذه. وتمكن من اكتساب عقود حكومية لتوفير الطعام للمدارس الروسية وللجيش أيضاً. ومع المزيد من الأموال، تبدل نمط حياته، فأصبح يمتلك قصراً في سانت بطرسبورغ ويختاً وطائرة خاصة، ومهبطاً للطائرات المروحية. لكن أنشطة بريغوجين منحته سمعة سيئة. فوفقاً للمحقق الأمريكي روبرت مولر، تدخل مصنع المتصيدين أو الترولز في الحملة الانتخابية الرئاسية الأمريكية عام 2016. وتدين الولايات المتحدة شركات بريغوجين لتنفيذ هذه العمليات عبر وسائل التواصل الاجتماعي، وتضع شركته، كونكور كيترينغ، على قائمة العقوبات. كما يسود اعتقاد بأن بيرغوجين يمول مليشيات فاغنر الخاصة. وتشمل هذه المليشيات المئات من المرتزقة الروس، الذين قتل عدد منهم خلال صدام مع القوات الأمريكية عندما جرت محاولة فاشلة للسيطرة على مصفاة للنفط في سورية في فبراير 2018، كما تم الإبلاغ عن نشاط المجموعة في أوكرانيا أيضاً. وطبقا لموقع اورينت ظهرت الشركات العسكرية الروسية، المتورطة في ليبيا وفي كثير من البلدان الأفريقية جنوب الصحراء. وترتكز الأنظار بصفة خاصة على مجموعة “فاغنر” الغامضة التي يقودها يفغيني بريغوجين خاصة أن هذا الكيان ذا الملامح غير الواضحة يُنشر لأغراض مختلفة وفقا للوضعيات والبلدان. وجاء وصول بريغوجين وهياكله إلى ليبيا في أعقاب لقاء نظم بموسكو في نوفمبر/ 2018، بين وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو، ووفد من كبار المسؤولين العسكريين الليبيين بقيادة الجنرال خليفة حفتر. وقد شارك بريغوجين في هذا اللقاء. ولكي نفهم وصوله إلى المسرح الليبي يجب التذكير أولا بأن دور موسكو في هذا الملف محدود جدا مقارنة بالجبهة السورية. فعلى عكس ما يحصل في سوريا، ليس هناك وجود عسكري روسي كبير في ليبيا. فاستثمار موسكو في حل الأزمة الليبية يرتكز أساسا على تنفيذ دبلوماسية موازية عبر القناة الشيشانية أو من خلال رجل الأعمال ليف دينغوف، رئيس مجموعة الاتصال الروسية حول ليبيا ورئيس غرفة التجارة الروسية الليبية التي أنشئت عام 2017. وإذا كانت موسكو تدعم رسميا على السواء حكومة فايز السراج في طرابلس والمشير حفتر، فإن هذا الأخير يحظى بتفضيل من الكرملين، وهو دعم آخر يحظى به رجل طبرق القوي إلى جانب مساندين آخرين، وفي المقدمة مصر. وشارك مقاتلو “فاغنر” في الهجمات التي شنها المشير حفتر في ربيع وخريف 2019 في محاولة الاستيلاء على طرابلس كما أظهرت ذلك تحاليل فريق “كونفليكت انتلجنس تايم” التابع لمجموعة من المدونين الروس، وهو فريق أنشئ أصلا في 2014 لتوثيق وإدانة التدخل العسكري الروسي في الدونباس. هناك اختلاف في تقدير عدد عناصر “فاغنر” الذين شاركوا إلى جانب الجيش الوطني لحفتر. وتتكلم الصحافة الاستقصائية الروسية عن بعض مئات من المقاتلين في حين ندد الرئيس التركي في ديسمبر 2019 بوجود 2000 مرتزق روسي. ويبدو أن الحقيقة أقرب إلى التقدير الأول. ومهما يكن فإن وجود المقاتلين الروس في ليبيا - والمعترف به ضمنا من طرف فلاديمير بوتين عندما صرح في يناير الماضي بأنه “إذا كان هناك مواطنون روس موجودون فإنهم لا يمثلون مصالح الدولة الروسية ولا يتلقون أموالا من الدولة الروسية”- لم يكن ولن يكون ممكنا أن يكون له دور حاسم في مشروع المشير حفتر.
1151
| 16 أكتوبر 2020
كشفت قيادة القوات الأمريكية في إفريقيا (أفريكوم) عن تزويد روسيا لمعدات حربية هجومية لمرتزقة فاغنر الذين يقاتلون بجانب قوات خليفة حفتر على الخطوط الأمامية لمدينة سرت الليبية . ونشرت أفريكوم – وفق حسابها الرسمي على تويتر – صوراً جديدة بالأقمار الصناعية تثبت بشكل أكبر مشاركة روسيا في الصراع الليبي عبر تزويد طائرات شحن عسكرية روسية مقاتلي فاغنر بمعدات دفاع جوي ومدرعات مقاومة للألغام على الخطوط الأمامية بمدينة سرت . وقالت أفريكوم إن روسيا زودت قوات فاغنر بطائرات مقاتلة ومدرعات عسكرية وأنظمة دفاع جوي وإمدادات عسكرية ، مما يزيد من تعقيد الوضع ويؤدي إلى استمرار والعنف غير الضروري في ليبيا. ويقول الجنرال غريغوري هادفيلد، نائب مدير المخابرات في أفريكوم: إنهم يواصلون السعي لمحاولة الحصول على موطئ قدم في ليبيا.. مشيراً إلى أن نوع وحجم المعدات يظهران النية تجاه تطوير قدرات قتالية هجومية مستدامة وليس للإغاثة الإنسانية .
1860
| 24 يوليو 2020
بعد أن كانت أكبر داعميه الأوروبيين دبلوماسيا ولوجستيا، وصمتت عن آلاف القتلى والمجازر التي ارتكبها رجاله، تبرأت فرنسا أخيرا من الجنرال الانقلابي خليفة حفتر، لكن بعد ماذا؟ ولماذا الآن؟ فالرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الذي راهن على حفتر، في الدفاع عن مصالح بلاده وشركاتها النفطية في ليبيا، ها هو اليوم على وشك أن يخسر آخر أوراقه. ففي ندوة صحفية مشتركة مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل، نفى ماكرون، بوضوح دعمه لحفتر، وأعلن عدم رضاه على هجومه على العاصمة طرابلس في 4 أبريل 2019.وبعد أن واصل هجومه المتكرر على تركيا التي أجهضت مشاريعه الاستراتيجية في ليبيا، انتقد ماكرون لأول مرة روسيا، حليفته السابقة في دعم حفتر، وشركتها الأمنية فاغنر، وأشار إلى أنه تحدث مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، في هذا الشأن. وزير الخارجية الليبي محمد الطاهر سيالة، رد على الرئيس الفرنسي بجملة لها مغزى ليت كان ذلك قبل 14 شهرا. فالزمن هنا يفرق، فقبل 14 شهرا كانت طرابلس تواجه لوحدها معركة البقاء، أمام زحف غادر لمليشيات حفتر، استبق مؤتمرا أمميا للسلام، في حين تكتلت عدة دول، بينها فرنسا، خلف الجنرال الانقلابي للإطاحة بالحكومة المعترف بها دوليا. وإنكار ماكرون، أن بلاده لم تدعم حفتر ولم تؤيد هجومه على طرابلس، مسألة تدعو للذهول والاستغراب. فقبل عام واحد فقط اعترفت باريس أن صواريخ جافلين الأمريكية التي عثر عليها الجيش الليبي بعد تحريره مدينة غريان (100 كلم جنوب طرابلس) تعود ملكيتها للجيش الفرنسي.تأخرت باريس 14 شهرا لإدانة هجوم حفتر على طرابلس، و12 شهرا بعد انكشاف أسلحتها في غريان، ولم تدن تورط شركة فاغنر الروسية في العدوان على طرابلس طيلة 9 أشهر، فما الذي تغير حتى تتبرأ من حفتر الآن، وتدين فاغنر بهذه الحدة؟ السبب الرئيسي المعروف أن حفتر هُزم هزيمة ساحقة في حربه على طرابلس، وتراجع شرقا وجنوبا عن دائرة قطرها يتجاوز 400 كلم، والمنهزم لا صاحب له، لذلك تخلت عنه فرنسا مثلما فعلت السودان واليونان وقبلهما إيطاليا. لكن السبب الحقيقي وراء هجوم ماكرون على فاغنر وإثارة الأمر مع بوتين، هو تحرك مرتزقة فاغنر نحو حقل الشرارة النفطي، في أقصى الجنوب الغربي الليبي، بالقرب من مدينة أوباري، وسيطرتها عليه الأسبوع الماضي، بعدما كادت وحدات موالية للحكومة الليبية أن تستعيده. ويعد هذا الحقل أكبر حقل نفطي في ليبيا وقد يصل إنتاجه إلى 300 ألف وحتى 400 ألف برميل يوميا في حالات الذروة، واحتياطاته تبلغ 3 ملايين برميل. لكن أهم تفصيلة في هذه النقطة، أن شركة توتال النفطية الفرنسية لها أسهم ضمن مشروع حقل الشرارة، الذي تديره المؤسسة الوطنية للنفط الليبية، بالشراكة أيضا مع شركات ريبسول الإسبانية، وأو إم في النمساوية، وإكوينور النرويجية. فعندما تقترب شركة أمنية روسية من حقل الشرارة، الذي يستثمر فيه عملاق النفط والغاز الفرنسي أموالا كبيرة منذ سنوات، فهنا نكون دخلنا مجال النفوذ الفرنسي في ليبيا، وهذا سبب غضبة ماكرون من فاغنر. لذلك اتصل ماكرون ببوتين، هاتفيا، الجمعة، للتعبير عن إدانته لنشاط فاغنر في ليبيا، بينما أبلغه بوتين، أن المتعاقدين الخاصين (مرتزقة فاغنر) لا يمثلون روسيا. وعلق ماكرون على تبرؤ بوتين من فاغنر، بأنه يلعب على هذا التناقض. لكن ليس بوتين وحده من يلعب على التناقض، بل ماكرون يتخبط أيضا في تناقض مريع بليبيا، فكيف يدعم بلد ديمقراطي جنرالا انقلابيا للوصول إلى السلطة بالقوة العسكرية، وإقامة نظام ديكتاتوري يتوارثه أبناؤه! من جهة، رصدت مواقع مختصة بحركة الطيران لأول مرة انطلاق طائرات شحن سورية وروسية إلى قاعدة الخادم التي تديرها الإمارات في ليبيا، وتوضح حركة الطائرة أنها انطلقت من دمشق باتجاه اللاذقية ثم إلى مصر، وغابت عن الرادار بعد وصولها إلى غرب الإسكندرية. لكن موقع فلايت أوير المختص برصد الطيران بث صورا توضح مسار الطائرة بعد أن دخلت مصر، حيث اتجهت إلى مطار قاعدة الخادم في ليبيا وظهرت هذه الطائرة مرة أخرى الثلاثاء الماضي غرب الإسكندرية أثناء خروجها من مصر عائدة إلى سوريا. وكذلك رصد الموقع طائرة شحن روسية من الطراز نفسه، حيث انطلقت من موسكو إلى مطار حميميم في اللاذقية السورية، ومن هناك باتجاه مصر ثم إلى الحدود مع ليبيا ثم غابت عن الرادار. من جهته، قال السفير التركي لدى باريس إسماعيل حقي موسى إن حظر التسليح المفروض على ليبيا لا تتم مراقبته، ولا يتم احترامه شرق ليبيا ويتعرض (قرار الحظر) للانتهاك يوميا من قِبل مصر والإمارات. وفي كلمة له أمام لجنة الشؤون الخارجية والدفاع بمجلس الشيوخ الفرنسي، أكد السفير التركي أن بلاده موجودة في ليبيا بدعوة رسمية من الحكومة (الليبية) الشرعية المعترف بها من قبل الأمم المتحدة. وأضاف حقي موسى لا أفهم لماذا تهتم أوروبا وفرنسا بحظر توريد السلاح عبر البحر فقط، في حين تتجاهلانه بريا وجويا، حيث يتعرض قرار الأمم المتحدة بهذا الشأن للانتهاك يوميا عبر الحدود المصرية البرية، وعبر الجو من خلال إرسال الإمارات طائرات إلى ليبيا. من جانبه، ندد المبعوث الأممي السابق بليبيا غسان سلامة بما سماه نفاق بعض الدول بمجلس الأمن الدولي، متهما إياها بأنها وجهت طعنة في الظهر بدعمها حفتر في هجومه الفاشل على طرابلس. وقال الدبلوماسي اللبناني في مقابلة مع مركز الحوار الإنساني الأربعاء لم أعد أملك أي دور، ففي اليوم الذي هاجم فيه طرابلس، حظي (حفتر) بدعم غالبيتهم (أعضاء مجلس الأمن) في حين كنا نتعرض للانتقاد في ليبيا لأننا لم نوقفه. ومنذ تسميته رئيسا للبعثة الأممية في يونيو2017، حاول سلامة تحقيق تقدم في المحادثات بين طرفي النزاع لإيجاد حل، لكنها تعثرت أكثر من مرة. ورأى سلامة أن هجوم حفتر الذي أطلق بدعم عسكري من مصر والإمارات وروسيا وكذلك بدعم فرنسي تنفيه باريس أدى إلى توقف عملية السلام التي عملنا عليها لمدة عام كامل. وأضاف هنا تفهمون أن نفاق تلك الدول، في هذه المرحلة، وصل إلى مراحل تجعل من عملكم إشكاليا جدا. وقال سلامة إن دولا مهمة لم تكتف فقط بدعم حفتر، بل تواطأت عمدا ضد عقد المؤتمر الوطني في غدامس (غربي ليبيا) وأضاف لم يكونوا يريدون أن يعقد المؤتمر. وتابع أنا غاضب جدا معتبرا أن النظام الدولي القائم حاليا متضعضع تماما خصوصا فيما يتصل بالتدخل العسكري المباشر في نزاعات محلية. وأعرب عن أسفه لأن قادة دول مهمة لم يعد لديهم أي ضمير. واستقال سلامة من منصبه في مارس الماضي قائلا إن صحته لم تعد تتحمل تلك الوتيرة من الإجهاد، مؤكدا أنه سعى لعامين وأكثر إلى لم شمل الليبيين وكبح التدخل الخارجي وصون وحدة البلاد.
1636
| 03 يوليو 2020
انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي عدداً من مقاطع الفيديو تظهر بشكل واضح مرتزقة روس وأوكرانيين يقاتلون في الصفوف الأمامية ضمن الهجوم الذي تشنه ميلشيات خليفة حفتر على العاصمة الليبية طرابلس مقر الحكومة المعترف بها دولياً. ووفق موقع الجزيرة تظهر التسجيلات التي التقطت حديثا عددا من المقاتلين من روسيا وأوكرانيا يتمركزون مع سياراتهم وأسلحتهم في أحد المواقع على جبهات القتال، وبحسب مقاطع أخرى ينقل بعضهم أسلحة، وفي مقطع آخر، يظهر المقاتلون وهم ينسحبون خارج مبنى يبدو أنه يتعرض لقصف جوي، ويقر أحد المرتزقة الذين يظهرون في الفيديو بأنه أوكراني. وكشفت تقارير صحفية دولية، بوجود مرتزقة من شركة فاغنر الروسية يقاتلون في صفوف قوات حفتر، ويقومون بأدوار نوعية في هجمته الأخيرة لاقتحام العاصمة طرابلس. مئات المقاتلين وأكدت حكومة الوفاق في وقت سابق أنها وثقت وجود ما بين 600 و800 مقاتل روسي في ليبيا، وقالت إنها تجمع أسماءهم وأدلة أخرى على مشاركتهم في القتال لمواجهة الحكومة الروسية بها، بينما تنفي موسكو وجود أي قوات تابعة لها في ليبيا. ما هي فاغنر؟ تعد فاغنر مجموعة عسكرية روسية خاصة، يعتقد أنها تورطت في مهام قتالية سرية في سوريا وأوكرانيا وجمهورية أفريقيا الوسطى، وتشير تقارير مختلفة إلى أنها تقوم بعملياتها بتكليف من الكرملين، غير أن روسيا تنفي ذلك. ويُعتقد أن الشركة مملوكة لرجل الأعمال الروسي يفغيني بريغوجين الذي يرتبط بعلاقات وثيقة مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، لكن بريغوجين نفى في مناسبات عديدة أي صلة له بالشركة. ونقلت شبكة يورونيوز عن الصحفي الروسي بافل فيلغنهاور أن في روسيا مجموعة كبيرة من الأشخاص المستعدين للقتال ممن يعدون من قدامى المحاربين في دونباس، ولا معارك كثيرة في الوقت الراهن هناك، ولهذا السبب فإنهم يبحثون عن سبل أخرى لكسب المال، نظرا لأنه من الصعب عليهم أن يحصلوا عليه بطريقة أخرى. وفي حين لا تعد الأموال التي يجنيها هؤلاء ضخمة بموجب بعض المعايير الدولية، فإنهم يستطيعون كسب بضعة آلاف من الدولارات شهريا من العمل كمقاتلين، وأما القادة وعائلاتهم فيحصلون على مبلغ لا يقل عن خمسين ألف يورو في حال وفاتهم، وفقا لموقع يورونيوز. ويقول الصحفي فيلغنهاور إن المقاتلين الروس المتعاقدين التابعين لشركة فاغنر لا يشبهون نظراءهم الأمريكيين، حيث أنهم يشاركون في المعارك، ويُستخدمون ضمن وحدات الهجوم النخبوية، وذلك على عكس المتعاقدين الأمريكيين الذين تتمثل مهمتهم الرئيسةفي الحراسة. ويؤكد أن هؤلاء المقاتلين يعملون تحت إشراف الأجهزة الأمنية والعسكرية الروسية، وأنهم لا يشاركون في الحروب دون الحصول على تعليمات من الكرملين، حتى إن ظلَّ الكرملين ينكر ذلك.
2751
| 28 ديسمبر 2019
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
12052
| 30 أكتوبر 2025
أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
10814
| 31 أكتوبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الجمعة، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر نوفمبر المقبل 2025، حيث شهدت انخفاضا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
6658
| 31 أكتوبر 2025
أصدر الديوان الأميري البيان التالي: انتقلت إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت 1 نوفمبر 2025 الشيخة مريم بنت عبدالله العطية، حرم المغفور له...
5290
| 01 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر سعادة الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وزير الرياضة والشباب القرار رقم (163) لسنة 2025 بتسجيل وإشهار هيئة رياضية بمسمى نادي لوسيل...
3868
| 30 أكتوبر 2025
أعلن المجلس الأعلى للقضاء عن تنظيم مزاد العقارات القضائي يوم الأحد 2 نوفمبر 2025. وأوضح المجلس عبر حسابه بمنصة اكس، أن إدارة الإخلاءات...
2634
| 30 أكتوبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 27 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 30 أكتوبر، تفاصيلقرار مجلس الوزراء رقم 30 لسنة 2025 بتحديد الوحدات...
1952
| 30 أكتوبر 2025