رياضة ركوب الأمواج تحتاج إلى مهارات عالية مثل التركيز والقوة وحضور لجميع الحواس، إلا أن شاباً برازيلياً أثبت أن بإمكانه خوض غمار هذه التجربة المثيرة، على الرغم من أنه فاقد للبصر!. ديريك رابيلو "23 عاماً"، ولد وهو فاقد للبصر بسبب إصابته بحالة نادرة تدعى "الجلوكوما"، وانتظر حتى وصل إلى سن 17 عاماً، حتى تحقق حلمه بممارسة رياضة ركوب الأمواج، بفضل والده الذي اصطحبه إلى البحر وهو يحمل لوح التزلج بحسب صحيفة "دايلي ميل" البريطانية. ويعتمد ديريك على حاسة السمع المرهفة لديه، وكان أول راكب أمواج يتم تصويره على شاطئ "لاور بيتش" في كاليفورنيا، وهو يحمل لوح التزلج، وعصا المكفوفين في نفس الوقت.

أجرى عالم الفيزياء "أندرياس فاهل" تجربة علمية مرعبة عبر إطلاق النار على نفسه وهو في حوض السباحة ليكشف مدى فاعلية السلاح الناري إذا تم استخدامه تحت الماء. وفي الفيديو المنشور على موقع "يوتيوب"، يظهر "فاهل" وهو يقف داخل الحوض والمياه تصل إلى عنقه، ثم يقوم بسحب الحبل المثبت في زناد بندقية من طراز SIG SG 550 على مسافة 3 أمتار. ثم قام العالم الفيزيائي بشد الحبل ليطلق زناد البندقية بينما كانت هناك كاميرا أسفل الماء تصور انطلاق الرصاصة التي لما تتجاوز مسافة بسيطة عن فوهة البندقية حتى سقطت تقريبًا على بعد متر ونصف. العالم الفيزيائي استغل معرفته بقوانين الفيزياء، وأجرى التجربة وهو مطمئن لنتائجها، وقام بتصوير الفيديو الخاص بالتجربة من أجل برنامجه التلفزيوني المسمى "life on the line" والذي سيتم بثه على قناة NRK Viten النرويجية المعنية بالتجارب العلمية والانفجارات، بحسب تقرير نشرته صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، اليوم الخميس. وبهذا التجربة أثبت الفيزيائي أن سرعة الرصاصة تتباطأ تدريجيًّا عندما تُطلق تحت الماء، خلافًا لما يُعرض في الأفلام وألعاب الفيديو، والتي تبين أن الرصاص ينطلق تحت الماء بقوة هائلة في خطٍّ مستقيم.

يشعر الكثير من المصريين بالشغف عندما ينظرون كيف كانت تبدو القاهرة قبل عام 1960. الصور التالية تصحبك في رحلة مصورة لمصر في عام 1800م: صورة أهرامات مصر في القرن التاسع عشر صورة القاهرة القديمة في 1870 وتظهر القلعة في خلفية الصورة صورة القاهرة القديمة في 1885 ومنطقة "العتبة" و"الحسين" صورة كوبري قصر النيل في 1890 صورة ميدان التحرير أوائل القرن العشرين صورة محطة رمسيس في 1920 صورة أحد شوارع القاهرة في 1929 صورة السيارات الملكية بجانب قصر عابدين سنة 1940 صورة أحد شوارع القاهرة سنة 1954 صورة لشرطية مرور في شوارع القاهرة سنة 1960

لم تستطع فتاة سعودية تحمل خبر وفاة شقيقتها التي فارقت الحياة فجأة، لتسقط هي الأخرى في مكانها، وتتحول الفاجعة إلى فاجعتين في مدينة الدمام السعودية. ووفقاً لصحيفة "القبس" السعودية، كانت الصدمة الأولى للعائلة السعودية عندما حاولت إيقاظ إحدى بناتها من النوم، لكنها لم تستيقظ، ليتضح بعد الكشف عليها من قبل الهلال الأحمر أنها قد توفيت، لتبدأ العائلة بإجراءات الدفن. المصيبة تحولت إلى مصيبتين عندما توجه ذوو الفتاة المتوفاة لإخبار شقيقتها التي تقطن بنفس المنزل بخبر الوفاة، لتسقط الأخرى في مكانها على بعد أمتار قليلة من الأولى. وقد أديت صلاة الجنازة عليهما عصر يوم السبت، ودفنتا بمقبرة واحدة.

أقدم رجل صيني على تمزيق كل ثروته البالغة 21 ألف دولار، بسبب خوفه من قيام أولاده بسرقتها. وذكر الابن، تشان، في مقابلة تلفزيونية مع إحدى القنوات الصينية، أن والده البالغ 85 عاما باع منزله مقابل 30 ألف دولار وانتقل إلى بيته في أكتوبر عام 2015. وتمكن ابن هذا الرجل وزوجته من إعادة الأوراق المالية عن طريق قيامهما بلصقها طوال عدة أشهر، وتبديلها في مصرف بأوراق نقدية جديدة. وكان الرجل قد حافظ طوال الوقت على نقوده تحسبا من سرقتها من قبل أفراد العائلة، فأقدم ذات يوم على تمزيق ما يزيد على ثلثي المبلغ لمنع تشان وأطفاله من الاستفادة منها.

أعلنت مذيعة بريطانية، اليوم الإثنين، نبأ وفاة رئيس الوزراء البريطاني ديفيد كاميرون، عن طريق الخطأ، بدلا من إذاعتها نبأ وفاة المغني البريطاني الأسطوري ديفيد باوي. وأفادت صحيفة "ميرور" البريطانية الشعبية، بأن مذيعة الراديو فيونا وينشستر، كانت تذيع نشرة الأخبار على محطة "هارت إف إم" الإذاعية صباح اليوم الإثنين، عندما ارتكبت الخطأ المحرج. وفي أثناء النشرة، قالت المذيعة: " توفي ديفيد كاميرون"، وذلك قبل أن تتدارك نفسها سريعا، وتعلن وفاة المغني ديفيد باوي. إلا أن الأمر لم يمر مرور الكرام على مستخدمي موقع التواصل الاجتماعي "تويتر"، الذين تناقلوا نبأ خطأ المذيعة، وسخروا مما حدث. وتوفي المغني البريطاني الشهير، أمس الأحد عن عمر ناهز 69 عاما، بعد صراع استمر 18 شهرا مع مرض السرطان.

تداول ناشطون على الإنترنت، مقطع فيديو يظهر لحظة رعب عاشها طاقم طائرة ركاب كورية، بعدما اكتشف بأن باب الطائرة مفتوح وهي في الجو على ارتفاع 10 آلاف قدم، ما اضطرها للعودة من حيث أتت حفاظاً على سلامة الركاب. وبحسب الفيديو، لم يكن باب الطائرة الأمامي مقفلاً بشكل سليم، حيث تركت فجوة يمر منها الهواء إلى داخل الطائرة، وقال بعض ركاب الطائرة إنهم عانوا من آلام في الرأس والأذنين بعد إقلاع الطائرة بقليل. واضطرت الطائرة للعودة إلى مطار تشيبو في مدينة سول الكورية حفاظاً على سلامة الركاب بحسب إدارة الطيران الكورية، ويظهر الفيديو الذي صوره طاقم الطائرة، فجوة واضحة بين الباب وإطاره مما جعلها تصدر صوتاً غريباً. وقالت وكالة أخبار "سول" بأن طائرة تابعة لشركة "جين إير" الكورية الجنوبية كانت متوجهة إلى مدينة بوسان جنوب البلاد.

وضعت سيدة أمريكية بولاية كاليفورنيا توأمين، في عامين مختلفين، إذ أنجبت طفليها الخميس 31 ديسمبر، في الدقائق الفاصلة بين عامي 2015 و2016. الطفلة الأولى هي جيلين التي ولدت في الدقيقة الأخيرة من عام 2015 ليلة رأس السنة، في حين ولد شقيقها لويس خلال الدقائق الأولى من العام الجديد. وبحسب موقع "بي بي سي عربي"، أعربت ماربيل والدة التوأمين عن سعادتها بطفليها، في حين تمنى لويس والد الطفلين لو أنهما ولدا في نفس العام حتى يشتركا في نفس عيد الميلاد، قائلاً "على مدار سنوات العمر سيحدث شجار بينهما وستترد عبارة (يوم ميلادي يحل أولاً) ويعني ذلك إقامة احتفالين متتابعين لعيد الميلاد".

نشرت صحيفة "الديلي ميل" مقطعا مصورا حقق انتشار واسع على موقع يوتيوب لسمكة تعيش بنصف جسد بأحد مطاعم الأسماك بتايلاند. وأفادت الصحيفة البريطانية، أن مالك المطعم أشفق على السمكة التي أصبحت بنصف جسد بعد محاولتها الهروب من أسفل سكين الطباخ، وأنه اصطحبها لمنزله ووضعها بحوض مياه تعيش به الآن منذ 6 أشهر بنصف جسد.

لم تكن مسافرة روسية تتوقع تحولها إلى نجمة مشهورة عندما التقطت صورة سيلفي لها داخل الطائرة. وتداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي الصورة على نطاق واسع، وبحسب صحيفة "ميرور" البريطانية، لم تدرك أوليسيا المقيمة بمدينة كورجان الروسية، سبب انتشار صورتها بهذه السرعة إلا بعد قراءة التعليقات التي تسألها عن جسم غريب يشبه الكائنات الفضائية الموجودة في أفلام الخيال. أوليسيا بدلا من أن تقوم بتقديم جواب عن حقيقة هذه الصورة، زادتهم حيرة وأكدت أنها لم تشاهد أي مسافر يرتدي زياً فضائياً على متن رحلتها، فيما انتقدها آخرون معتبرين بأنها قصة اخترعتها بواسطة الفوتوشوب لتحقق شهرة عبر مواقع التواصل.

بعد دقائق من إعلان فوز ملكة جمال كولومبيا بلقب ملكة جمال الكون وتتويجها، اعتذر مقدم الحفل عن الخطأ، وأعلن فوز ملكة جمال الفلبين بيا ألونزو باللقب لتتبدل مشاعر خيبة الأمل وتحل مكانها الفرحة من جانب الفائزة ومشجعيها. الحفل المذاع مباشرة من لاس فيجاس الأمريكية شهد مشهدا محرجا عندما خلع التاج من على رأس ملكة جمال كولومبيا بعد دقائق فقط من تتويجها ليستقر على رأس الفائزة الحقيقية. وجاء في منشور على موقع فيسبوك :"انتظروا، هل فازت ملكة جمال الفلبين؟ لقد اختلط الأمر على مقدم الحفل.. إذن فقد أخطأ مقدم الحفل في إعلان الفائزة؟ لابد أن أشاهد ذلك، فوز تاريخي لـ(بيا)". وفي الأعوام القليلة الماضية، اقتربت المتسابقات الفلبينيات من اللقب، وفازت متسابقات فلبينيات بألقاب الوصيفة الثالثة في مسابقة عام 2011 والوصيفة الأولى في عام 2012، والوصيفة الثالثة في عام 2013، أما في عام 2014 فقد حلت متسابقة فلبينية بين العشر الأوائل في المسابقة.

تداول نشطاء الإنترنت مقطع فيديو لمن وُصف بصاحب الروح الرياضية الأعلى في العالم، حسبما ذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية. وفي الفيديو يظهر الدراج الإسباني أوجستين نافارو، أثناء مشاركته في سباق للدراجات الهوائية، إذ تعرض إطار دراجة منافسه إسماعيل إستابان لثقب قبل أمتار قليلة من خط النهاية، فرفض أوجستين تجاوزه. وعمد إستابان إلى حمل دراجته الهوائية على كتفه وأكمل المسافة المتبقية سيراً على الأقدام، بينما كان نافارو يسير خلفه بكل هدوء.

تعرض رئيس الحكومة الإسبانية، وزعيم الحزب الشعبي، ماريانو راخوي، لاعتداء من طرف قاصر أثناء جولة انتخابية بمدينة "بونتيفيدرا" بإقليم جاليسيا شمال غرب البلاد، أمس الأربعاء. ولكم قاصر في الـ17 من عمره، راخوي، في غفلة منه ومن مناصريه وحراسه، فكسر نظارته، قبل أن يتم إيقافه، وتسليمه إلى الشرطة التي نقلته إلى مقرها من أجل التحقيق معه. وأوردت الصحافة الإسبانية، أن القاصر تقدم نحو رئيس الحكومة الإسبانية، موهما إياه برغبته في التقاط صورة سيلفي معه، قبل أن يلكمه بقوة، كما ضرب أحد حراسه الشخصيين، وذلك بشارع مخصص للراجلين وسط المدينة التي احتضنت أغلب مراحل طفولة راخوي.

تعرّض أحد المرضى خضع لعملية جراحية لإزالة اللوزتين لواقعة غريبة، حيث أن الطبيب قد نسي تخديره بسبب انشغاله بالهاتف المحمول!. وبحسب صحيفة "ديلى ميل" البريطانية، كان المريض "34 عاما" قد خضع لعملية جراحية لإزالة اللوزتين في مستشفى دلمار بولاية سيدنى الأمريكية، ومن المثير والخطر في نفس الوقت أن المريض كان يسمع ويرى كل ما يحدث له بعد فشل تخديره من قبل الدكتور المختص بسبب انشغاله في عدة أشياء أخرى أبرزها الهاتف المحمول، ولم يقم بتشغيل آلة التخدير "vaporizer". وبعد الجراحة، أكد المريض أنه كان متيقظا أثناء إجراء العملية الجراحية، لكن لم يستطع التواصل ويرجع ذلك إلى آثار وقف حركة العضلات العصبية. وأنتبه الأطباء والممرضين خلال إجراء العملية، أن هناك خطأ ما قد حدث، وذلك عندما رأوا الشخص يتوجع وارتفع ضغطه إلى أعلى مستوياته.

نشرت صحيفة "الديلي ميل" البريطانية، نقلا عن القناة الوثائقية الأمريكية صورا لعدد من أغرب المنازل في العالم من حيث الشكل. وكان من بين هذه المنازل ما تم إنشاؤه على هيئة كلب و حذاء، كما كان هناك من صنع لنفسه منزلا داخل أحد حاويات القمامة. ذلك إضافة إلى قصرا فخما بلغة قيمته 250 مليون دولار، ولكن مظهره من الخارج لا يعبر عن هذه القيمة، حيث كان يشبه عدد من جحور الأرانب حسب ما أفادت الصحيفة البريطانية.

أقدم شاب إيرلندي عل فعل غريب ووصفه البعض بأنه غير مسؤول، وذلك حتى يتغيب عن عمله، فقد قام الشاب العشريني بإبلاغ شركته بوجود قنبلة داخل المقر وتسبب في إعلان الطوارئ بالشركة. وبحسب ما ذكرته صحيفة "آيريش تايمز"، فإن الشاب آيرون أونيل "21 عاماً"، طلب من صديقه كولن هاموند الاتصال بشركة "إنتل" في العاصمة الإيرلندية التي يعمل فيها وإبلاغهم أن هناك قنبلة مزروعة في المبنى. وأشارت إلى أن صديقه اتصل قائلاً "هناك أكثر من قنبلة في المبنى وستنفجر بعد 12 ساعة، لن تتمكنوا من إيجادها، نحن في كل مكان الآن، نحن داعش"، وأخلت الشركة على الفور المبنى وأخرجت الموظفين البالغ عددهم 4 آلاف، وأقفلت الطريق المحيط به. وأوضحت الصحيفة أن الشرطة أوقف الشابان بعد أن الاتصال مجرد دعابة وأن الشابين في حالة سكر، وحوكم الاثنان بعشرات ساعات العمل في الخدمة الاجتماعية.

استعرض راهب صيني مهاراته في الدفاع عن النفس باستخدام عنقه خلال عرض شيق أبهر جميع المشاهدين أثناء فعاليات مهرجان الفنون القتالية في الصين. وفي الفيديو، يظهر الصيني وهو يعرض عنقه للضرب بعصا خشبية من قبل راهب آخر، حيث يقوم بتوجيه العصا بقوة إلى رقبته الحديدية والتي أدهشت جميع الحاضرين من خلال القوة التي تتمتع بها رقبته في كسر العصا.

اعتبر الأطباء أن كندي جوردن هي طفلة غير عادية، إذ أنها تبلغ من العمر 12 عاماً، ولكن قامتها ووزنها يعادلان قامة ووزن رضيعة لا تتعدى العامين من عمرها. التلميذة التي ولدت بوزن 1.13 كيلوجراما، وطول 28 سنتيمترا من الرأس إلى أخمص القدمين، تحدت الأطباء إذ توقعوا بأنها لن تعيش سوى أياماً معدودة. وكندي تعاني من صعوبات في التعلم وضعف في عظامها الرقيقة، ولكنها مع ذلك تلعب الهوكي، وتسبح وتؤدي وظائفها المدرسة. في سن الثمانية أشهر، شخصت كندي بمرض القزامة البدائي - وهي حالة تسبب تباطؤ نمو الأطراف، وأصابت نحو 100 شخص في جميع أنحاء العالم. كندي تدرس بمدرسة للأطفال العاديين وهي اليوم في الصف السابع وتقوم بجميع الأعمال بنفسها، كما تعيش حياة مزدحمة، فهي تتلقى دروسا في التزلج والسباحة وتلعب مع أصدقائها بعد ساعات الدراسة. وترتدي الطفلة كندي ملابس تناسب الرضع، وتواجه العديد من الأخطار بسبب عظامها الرقيقة، فهي معرضة للإصابة بهشاشة العظام وتمدد الأوعية الدموية ولكنها مع ذلك تحافظ على ابتسامتها ونشاطها الدائم.

في فعل قد لا يجرؤ عليه الكبار، لم يخف الطفل لورينزو، ابن السنة والنصف من الأفعى التي اقتحمت حديقة منزله في جنوب البرازيل، بل قام بعضّها بالقرب من رأسها ما أدى إلى موتها في الحال. وأصيبت والدة الطفل بالذعر عندما رأت طفلها يدخل المنزل وهو يمسك بأفعى وفمه ملطّخ بالدم، ونادت زوجها على الفور ونقلا الطفل إلى المستشفى ووضعا الأفعى في زجاجة لعرضها على الخبراء لتحديد نوعها. وأظهرت التحاليل أن الأفعى من نوع "أفعى الحفرة"، وهي أفعى سامة قد تتسبب بموت الشخص الذي يتعرض لسمّها، ولكن الطفل عضّها بالقرب من رأسها فجمدها وقتلها على الفور.

قد يعتقد البعض أن استخدام سيارة خاصة في الذهاب للعمل أفضل للصحة، لكن باحثون يابانيون قالوا إن استخدام وسائل النقل العام مثل القطارات والحافلات خصوصاً عند الذهاب إلى العمل، أفضل صحياً من قيادة السيارة. وذكر موقع "ميديكال ديلي" الأمريكي، أن الباحثين درسوا حال 5 آلاف و908 من راكبي الحافلات والقطارات وسائقي الدرجات والسيارات في المدن اليابانية والذين بلغ متوسط أعمارهم 49 إلى 54 عاماً. ووجدت الدراسة، أن أولئك الذين يعتمدون وسائل النقل العام في كل يوم كانوا أقل عرضة بنسبة 44% لزيادة الوزن، وأقل عرضة بنسبة 34% للإصابة بمرض السكري من النوع الثاني، وأقل عرضة بنسبة 27% لارتفاع ضغط الدم. وحض رئيس فريق البحث ومدير مركز "موريجوشي" هيساكو تسوجي: على ضرورة استخدام وسائل النقل العام بدلاً من السيارات، باعتبارها جزءا من التمارين الرياضة اليومية.