العلاقات العامة بالداخلية قدمت فقرات لتوعية العمالالشرطة المجتمعية تعرف الحضور بالعادات والتقاليد القطرية اختتمت فعاليات احتفال الجاليات الآسيوية بعيد الفطر المبارك بمشاركة وزارة الداخلية، وذلك بالمدينة الآسيوية بالمنطقة الصناعية، وبمنطقة الخور وبحضور الآلاف من المقيمين من الجاليات المختلفة بالدولة، حيث قدمت فقرات تراثية وبرامج ثقافية من قبل الجاليات، تخللتها فقرات توعوية قدمتها ادارة العلاقات العامة بوزارة الداخلية وعدد من إدارات الوزارة الأخرى. حضر الاحتفالات العميد عبد الله خليفة المفتاح مدير ادارة العلاقات العامة بوزارة الداخلية وعدد من الضباط من مختلف الإدارات المشاركة والسيد بابو راجن نائب رئيس منتدى الاغاثة بالجالية الهندية. وقد أقيمت مجموعة من المسابقات والسحب على الجوائز، حيث تم تقديم الهدايا للحضور في جو من البهجة والفرح والتفاعل الكبير. وتم تقديم عدد من البرامج التوعوية بمشاركة عدد من إدارات وزارة الداخلية ومنها إدارة العلاقات العامة وادارة شرطة النجدة الفزعة والادارة العامة للدفاع المدني وادارة الشرطة المجتمعية وادارة البحث والمتابعة. كما تم تقديم فقرات توعوية مكثفة من إدارات البحث والمتابعة أجاب من خلالها النقيب عمر خليفة الرميحي رئيس قسم البحث والتحري بادارة البحث والمتابعة على عدد من الاستفسارات حول عدد من الموضوعات المتعلقة بشروط الاقامة بالدولة والاستقدام والتأشيرات بأنواعها المختلفة. * أجواء فرح وأعرب السيد بابو راجن نائب رئيس منتدى الاغاثة بالجالية الهندية عن سعادته بالمشاركة في تلك الاحتفالية التي حضرها عدد كبير من ابناء الجالية الهندية والجاليات الآسيوية الاخرى، مشيدا بهذا الجو من الفرح بالاحتفال بعيد الفطر المبارك، وهو الامر الذي يؤكد على اهمية التواصل بين مؤسسات الدولة والجاليات وهو ما تقوم به وزارة الداخلية القطرية على الوجه الأكمل، مشددا ايضا على اهمية توعية الجاليات بالقوانين والعادات والتقاليد القطرية، حيث يعيش الوافد فترة تواجده بالدولة في ظل الالتزام بالقانون واحترام تقاليد وعادات الدولة التي يقيم فيها. كما شاركت اللجنة الدائمة لشئون المخدرات والمسكرات بفقرة توعوية حول مخاطر تناول المخدرات والمسكرات، واثر تناول المخدرات على الصحة والقدرة على مواصلة العمل، مع توضيح لاهم بنود قانون مكافحة المخدرات القطري والعقوبات المقررة في هذا القانون، مع توعية الحضور بالابتعاد عن تلك الافة الضارة على الصحة. وقدمت ايضا فقرات توعوية حول السلامة المرورية وضرورة الالتزام بعبور الطريق من المناطق المخصصة لعبور المشاة، وخطورة استخدام الهاتف المحمول اثناء القيادة، مع الاشارة الى أن عددا كبيرا من الحوادث المرورية يقع نتيجة استخدام الهاتف المحمول اثناء القيادة، وغيرها من الفقرات التوعوية عن السلامة المرورية. كما تم تقديم فقرة توعوية حول طرق السلامة في الدفاع المدني وكيفية استعمال طفاية الحريق، وتعليمات مبسطة حول طرق السلامة والامان اثناء الحريق وكيفية اخلاء المنشآت اثناء الحريق واتباع ارشادات السلامة في هذا الاطار. * الشرطة المجتمعيةوتم تقديم فقرات توعوية حول دور إدارة الشرطة المجتمعية في التواصل مع الجاليات المقيمة في الدولة مع توعية الحاضرين باهمية التعرف على العادات والتقاليد القطرية، والتعريف باهمية وضرورة احترام العادات والتقاليد والالتزام بالقانون، وضرورة التواصل مع رجال الأمن في حال التعرض لاية مشكلات أمنية. وفي الاحتفالات التى تمت بالخور وشاركت فيها ادارة الشرطة المجتمعية تم تقديم مجموعة من الفقرات التوعوية التى قدمها منتسبو ادارة الشرطة المجتمعية وحضرها العقيد احمد زايد المهندي مدير الادارة وعدد من الضباط وتم خلالها التعريف بالشرطة المجتمعية وأدوارها المختلفة وأهمية الشراكة المجتمعية وحفظ الأمن.

أثنوا على فعاليات سوق الوكرة ونجاحها في استقطاب العائلات.. ننعم بالرفاهية والازدهار في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو المناسبة غالية على قلب كل قطري وتعبر عن مدى التماسك والتعاضد الفعاليات المتنوعة بسوق الوكرة ساهمت في استقطاب الأهالي والزوار أكد مواطنون شاركوا في احتفالات عيد الفطر المبارك بسوق الوكرة، أن الاحتفال هذا العام امتاز بتزامنه مع ذكرى تولي صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى مقاليد الحكم، مشيرين إلى أن "العيد عيدين". وقال المواطنون لـ "الشرق" إن هذه المناسبة غالية على قلب كل قطري، وهي تعبر عن مدى التماسك والتعاضد بين القيادة والشعب، الذي ينعم بالرفاهية والازدهار في ظل القيادة الحكيمة لصاحب السمو أمير البلاد المفدى. الأطفال مع ذويهم وأثنى الحضور على الفعاليات المقامة في سوق الوكرة، لا سيما مهرجان العيد، الذي يقام وسط أجواء احتفالية وفرحة للأطفال والزوار، موضحين أن الفعاليات المتنوعة ساهمت في استقطاب العائلات وأكدت حرصهم على التواجد في السوق لمتابعتها. وأوضح المواطنون أن تنوع الفعاليات أمر يحسب لإدارة سوق الوكرة، حيث حرصت على إقامتها في خيمة مكيفة، وهو أمر يراعي حالة الطقس وارتفاع درجات الحرارة في مثل هذا الوقت من العام، مؤكدين أن إحياء العيد في الدولة له نكهة خاصة، حيث يمتاز بالتواصل العائلي والاجتماعي. المباني تتزين بصورة صاحب السمو والعلم القطري وأشاد مواطنون بمبادرة إطلاق من حمام السلام، وهي مبادرة شخصية من أصحاب محلات بيع الطيور بسوق الوكرة، وبفعاليات العيد ومن بينها المسرحية الغنائية الاستعراضية "حورية البحر". وقال الأهالي لـ "الشرق" إن إقامة مثل هذه الفعاليات ينشط الحركة السياحية في مدينة الوكرة التي أصبحت تنعم بالعديد من المرافق والمجمعات التجارية، الأمر الذي أدى إلى زيادة حركة الزوار إلى الوكرة، مضيفين أن المدينة تضم العديد من المرافق السياحية والمتنوعة، لا سيما في سوق الوكرة التراثي الذي يضم المقاهي والمطاعم المختلفة وغيرها من المرافق العامة. اليافعي مع أفراد عائلته أجواء سوق الوكرة تنشر البهجة في النفس.. د. خالد الخاطر: تلاحم القيادة والشعب يؤكد القدرة على تجاوز الأزمات أعرب الدكتور خالد الخاطر عن خالص التهاني لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بذكرى تولي سموه مقاليد الحكم وتزامن هذه المناسبة الغالية مع الاحتفال بعيد الفطر المبارك. وقال: أجواء الاحتفال بالعيد جميلة، وقد قامت إدارة سوق الوكرة بإعداد برنامج بهذه المناسبة، الأمر الذي دفع العائلات للحضور إلى الوكرة، كما أن حالة الطقس معقولة وقد ساهمت في زيادة الإقبال على مهرجان العيد الذي نجح في نشر أجواء الفرحة والبهجة خصوصا للأطفال. المباني تتوشح بصورة صاحب السمو والأدعم وأضاف: ندعو الله في هذه الأيام المباركة أن يديم علينا نعمة الأمن والأمان في ظل القيادة الرشيدة التي تحظى بحب الشعب القطري، ولا شك أن مناسبة تولي سمو الأمير للحكم تؤكد على تكاتف وتلاحم الشعب القطري، وقدرته على تجاوز كافة المصاعب والأزمات، والتي ستبقى كذكرى ودرس نستفيد منه للمستقبل. وبين د. الخاطر أن الكثير من الجمهور أصبح يحرص على زيارة سوق الوكرة التراثي أسوة بسوق واقف في الدوحة، لما فيه من أجواء تراثية جميلة تنشر البهجة في النفوس.

تبادل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى مع أخيه فخامة الرئيس عبدالعزيز بوتفليقة رئيس الجمهورية الجزائرية الديمقراطية الشعبية الشقيقة التهاني بمناسبة حلول عيد الفطر المبارك في اتصال هاتفي أجراه سموه مساء اليوم.

شهدت فعاليات احتفالات العيد وصيف قطر التي تنظمها الهيئة العامة للسياحة بالتعاون مع شركائها من القطاع الخاص والعام إقبالاً جماهيراً واسعاً. وقالت مشاعل شهبيك مدير المهرجانات والفعاليات السياحية في الهيئة العامة للسياحة إن هناك إقبالاً واسعاً على فعاليات مهرجان صيف قطر التي تغطي جميع أنحاء البلاد وتنشر أجواء فريدة من البهجة بين الجمهور من شتى الأعمار خلال العيد، معتبرة أن هذا الأمر بمثابة بداية رائعة لمهرجان صيف قطر. وأضافت أن هذه الأجواء الاحتفالية والفعاليات التي تنعم بها في شتى أنحاء البلاد هي ثمرة للتعاون الكبير والدعم الذي يقدمه شركاء الهيئة العام للسياحة في قطاعات التجزئة والضيافة والترفيه. وأشارت إلى أن هذه الروح التعاونية التي يبديها شركاء الهيئة في القطاعين العام والخاص تمنحها ثقة كبيرة بأنها تستطيع مواصلة النمو والحفاظ على قطاع سياحة مزدهر كما تحفزها على مواصلة جهودها الحثيثة لتنويع عروض قطر السياحية وأسواقها. يذكر أن ثالث أيام العيد (الثلاثاء 27 يونيو) سوف يشهد احتفالية خاصة في دوحة فيستيفال سيتي وهي مفتوحة لجميع المقيمين والزوار.. وستشهد الفعالية التي تبدأ في 4.30 عصرا مسيرة في أرجاء المول تنتهي بعرض أفريقي ثم رقصة العرضة وتتبعها مسرحية ICE AGE الشهيرة للأطفال. وكانت الهيئة قد كشفت عن تفاصيل هذا المهرجان في شهر مايو الماضي حيث أعلنت عن مضاعفتها مدة النسخة الرابعة من مهرجان صيف قطر 2017 والذي يقام تحت شعار "لون صيفك" حيث ستتجاوز فعاليات المهرجان فترة الشهر المعتادة لتتواصل فيما بين عيدي الفطر والأضحى المباركين. وحتى نهاية مهرجان صيف قطر ستقدم مراكز التسوق المشاركة خصومات وعروضاً ترويجية خاصة تصل قيمتها إلى50% وفي مقابل كل 200 ريال يتم إنفاقها في أي من منافذ البيع المشاركة في المهرجان وسيحق للمتسوقين دخول السحب الكبير الذي سيجرى في اليوم الأخير من المهرجان الموافق 5 سبتمبر المقبل. وأصبح مهرجان صيف قطر يشكل مكوناً رئيسياً ضمن إستراتيجية الهيئة العامة للسياحة لإثراء وتنويع العروض السياحية في البلاد لا سيما في مجال الترفيه العائلي والحضري وبفضل الروح التعاونية السائدة بين الشركاء في القطاعين العام والخاص فقد تعززت شعبية مهرجان صيف قطر منذ انطلاق نسخته الأولى عام 2014 ليصبح الفعالية الأطول زمناً ضمن روزنامة قطر من المهرجانات والفعاليات السنوية.

يتوافد مواطنون أتراك في ولاية "باطمان" جنوب شرقي البلاد، إلى منازل اللاجئين السوريين لتهنئتهم بعيد الفطر السعيد، والتأكيد على التضامن معهم في ضوء الظروف الصعبة التي يعانون منها. ويتبادل اللاجئون السوريون الزيارات مع أقاربهم وأصدقائهم في "باطمان"، ليتبادلوا التهاني ويعيشوا هم وأطفالهم فرحة عيد الفطر بعد شهر من الصيام والعبادة، رغم ألم اللجوء وصعوبة الغربة. أتراك يعايدون السوريين بمنازلهم في باطمان التركية وخلال حديثه للأناضول، أعرب اللاجئ السوري "زكريا جمعة" (32 عامًا) عن حزنه من الاحتفال بالعيد بعيدًا عن بلاده وأقاربه بعد أن اضطر للهرب من الحرب الطاحنة التي أدت لمقتل مئات الآلاف من الأبرياء. أتراك يعايدون السوريين بمنازلهم في باطمان التركية وأكّد جمعة، الذي يقيم مع أسرته في "باطمان"، أنه يتمنى جدًا انتهاء الحرب في سوريا ليعود إليها ويلتقي مع أسرته مع بقية أقاربهم الذين ينتظرونهم أيضًا هناك بفارغ الصبر. وأثناء زيارتهم لأسرة جمعة، قال المواطن التركي "عزيز تيمور"، إنهم يسعون للتضامن مع اللاجئين السوريين والوقوف إلى جانبهم في هذه المرحلة الصعبة التي يعانون منها منذ فترة طويلة. أتراك يعايدون السوريين بمنازلهم في باطمان التركية وأضاف تيمور: "أتينا لمعايدة العائلة السورية التي جاءت إلى بلادنا هربًا من الحرب في سوريا، ونريد أن نُذهب عنهم بعض الحزن والشوق لبلادهم وعائلاتهم". تيمور الذي زائر العائلة السورية برفقة زوجته "مسعودة"، تمنى أيضًا أن يعين الله اللاجئين على العودة إلى سوريا والعيش فيها بأمن وسلام. أتراك يعايدون السوريين بمنازلهم في باطمان التركية

توافد، اليوم الإثنين، الآلاف من مسلمي أوزبكستان إلى المساجد، لأداء صلاة عيد الفطر، وسط تدابير أمنية مشدّدة. وأفاد مراسل الأناضول أن مساجد طشقند العاصمة شهدت إقبالًا كبيرًا لأداء صلاة العيد، فاق طاقة استيعابها، ما اضطرّ عددا من المصلّين لأداء الصلاة في بعض الطرقات المحيطة بها. المسلمون الأوزبك يؤدون صلاة العيد وفي مجمّع "حضرة الإمام" الشهير في طشقند، أدى مئات المسلمين الأوزبك صلاة العيد بإمامة المفتي عثمان خان عليموف، رئيس "إدارة مسلمي أوزبكستان". المسلمون الأوزبك يؤدون صلاة العيد وضماناً لراحة المصلّين، وتأمين أداء صلاة العيد، أقرت السلطات الأوزبكية تدابير أمنية مشدّدة، حيث أغلقت العديد من الطرقات المؤدية إلى المجمع الذي يضم العديد من الآثار الإسلامية، أمام مرور السيارات. المسلمون الأوزبك يؤدون صلاة العيد

أدى مسلمو الصين، اليوم الاثنين، صلاة عيد الفطر في مسجد "نيوجيه" التاريخي بالعاصمة بكين، وسط إجراءات أمنية مشددة. وأفاد مراسل الأناضول، أن المسلمين الصينيين الذين يحتفلون اليوم بأول أيام العيد، أدوا صلاتهم بعد دفع الزكاة وزكاة الفطر في بهو المسجد. مسلمو الصين يؤدون صلاة العيد في مسجد "نيوجيه" ببكين وأشار إلى أن السلطات الصينية اتخذت اجراءات أمنية مشددة في محيط المسجد، وأغلقت كافة الطرق المؤدية إليه. يشار إلى أن مسجد نيوجيه من أقدم المساجد في شمال الصين، ويعد من ضمن المراكز السياحية في بكين، وكان يطلق عليه اسم "الجامعة الحميدية" في عهد السلطان العثماني عبد الحميد الثاني. مسلمو الصين يؤدون صلاة العيد في مسجد "نيوجيه" ببكين ويوجد في الصين 56 أقلية عرقية 10 منها مسلمة، وهم الهوي (المسلمون الصينيون)، والأيجور، والقيرغيز، والكازاخ (القازاق)، والطاجيك، والتتار، والأوزبك، والسالار، والبوان، والدنوجشيانج، وينتشرون في الغالب شمالي وشمال غربي البلاد.