أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
تسلم برنامج "علم طفلا" العالمي التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع اليوم تبرعا من شركة صناعات قطر في مقر الشركة بالدوحة. وبهذا تنضم "صناعات قطر" إلى مجموعة من المانحين الدوليين الذين يدعمون برامج مؤسسة "التعليم فوق الجميع" في جميع أنحاء العالم ومن بينها برنامج "علم طفلا" وبرنامج "الفاخورة" وبرنامج "حماية الحق في التعليم في ظروف النزاعات المسلحة وانعدام الأمن". ومؤسسة "التعليم فوق الجميع" هي مبادرة عالمية أسستها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر عام 2012 بهدف بناء حركة عالمية تسهم في التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية من خلال توفير التعليم الجيد. وتركز المؤسسة بشكل خاص على المناطق التي تعاني من الفقر والنزاعات والكوارث. وتعمل المؤسسة كمظلة تجمع ثلاثة برامج رئيسية هي "علم طفلا" و"الفاخورة" و"حماية التعليم في ظروف النزاع وانعدام الأمن"، إضافة إلى مشروع كاكوما الخاص. أما برنامج علم طفلا الذي تم إطلاقه عام 2013 فيهدف إلى توفير التعليم الابتدائي عالي الجودة إلى 58 مليون طفل غير ملتحقين بالمدارس بمناطق مختلفة من العالم.
396
| 10 يناير 2015
وقع ممثلو مؤسسة التعليم فوق الجميع وفندق دبليو الدوحة على اتفاقية تعاون لدعم جهود توفير التعليم الأساسي للجميع من خلال برنامج "علّم طفلا" التابع للمؤسسة. وبموجب الاتفاقية سيقوم الفندق بالتعريف بالبرنامج في جميع مواقعه في الدوحة وجمع التبرعات للبرنامج في مغلفات توضع في غرف الفندق. وحضر حفل التوقيع فهد السليطي نائب الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع، وسافاك جوفينتش مدير منطقة قطر المدير العام فندق دبليو الدوحة. وتسعى مؤسسة التعليم فوق الجميع دائماً إلى توقيع اتفاقيات مع ممثلين من جميع القطاعات سواء كانت الرياضة أو الثقافة أو الضيافة، نظراً لأن تحقيق هدفنا بالوصول إلى مزيد من الأطفال غير الملتحقين بالمدارس يتطلب عقد شراكات مبتكرة ومشاركة القطاع الخاص. وفندق دبليو الدوحة هو أحد المقاصد الرائدة في المدينة، وسيسهم دعمه بالتأكيد في تعزيز الحملة التي نقوم بها". وتعليقاً على هذا الاتفاق قال فهد السليطي نائب الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع: "نحن نشكر فندق دبليو الدوحة على هذه الشراكة التي ستزيد من الوعي بأهمية قضية التعليم الأساسي. جمع التبرعات وإضافة إلى جمع تبرعات النزلاء داخل الغرف، تتضمن الشراكة جمع التبرعات في أشهر مطاعم الدوحة: "سباس ماركت" و"ماركت" و "لا سبيجا" و "دبليو كافيه" التابعين لفندق دبليو الدوحة، حيث سيقوم هذا الفندق بتخصيص طبق سوشي على قائمة طعامه ليعود ريعه كاملاً إلى برنامج "علّم طفلاً". وستستخدم جميع الأموال التي سيتم جمعها من هذه الشراكة بالكامل لدعم مشاريع ميدانية تزيد من إمكانية حصول الأطفال على التعليم الأساسي. وستغطي مؤسسة "التعليم فوق الجميع" جميع النفقات الإدارية بما يتيح فرصة الاستفادة القصوى من التبرعات. وبهذه المناسبة قال سافاك جوفينتش مدير منطقة قطر المدير العام فندق دبليو الدوحة: "إن التعليم هو حق حصل عليه معظمنا. ولكن هناك عدد كبير من الأطفال يعيشون في ظروف مؤسفة ولا يستطيعون الحصول على التعليم. ويسر فندق دبليو الدوحة أن تتاح له فرصة دعم مؤسسة التعليم فوق الجميع المحلية ذات التأثير العالمي. يشار إلى أن برنامج "علّم طفلاً" هو مبادرة عالمية أطلقتها سمو الشيخة موزا بنت ناصر، وتهدف إلى خفض أعداد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس بشكل كبير. والمبادرة مستلهمة من أهداف الألفية للتنمية لمنح جميع الأطفال التعليم الاساسي الكامل بحلول 2015/2016. ويعمل برنامج "علّم طفلاً" مع شركاء للوصول إلى ملايين الأطفال الذين يعانون من الفقر والأزمات.
513
| 17 نوفمبر 2014
أعلنت اللجنة المنظمة لبطولة العالم الرابعة والعشرين لكرة اليد للرجال "قطر 2015" عن دعمها لبرنامج "علم طفلا" أحد برامج مؤسسة "التعليم فوق الجميع"، وتعهدت بمنح ريع مبيعات تذاكر المونديال والأنشطة الأخرى ذات الصلة إلى هذا البرنامج النبيل. وتسعى اللجنة المنظمة لبطولة "قطر 2015" من خلال منح ريع مبيعات التذاكر إلى برنامج "علم طفلا"، إلى إظهار التأثير الإيجابي للرياضة على المجتمع، وضمان ترك إرث طويل الأمد للبطولة. وأوضح الدكتور ثاني عبدالرحمن الكواري، المدير العام للجنة المنظمة لبطولة "قطر 2015"، أن اللجنة المنظمة تحت قيادة سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني، يشرفها أن تتاح لها هذه الفرصة لتقديم مساهمة حقيقية من شأنها أن تغير حياة الأطفال ومنحهم مستقبلا أفضل. وقال الكواري ، في تصريح صحفي ، إن هذه البطولة ليست مجرد بطولة عادية، بل هي وسيلة لتقديم مساهمة لرؤية قطر الوطنية 2030 من خلال التنمية الاجتماعية والبشرية والاقتصادية والبيئية. وتقام النسخة الرابعة والعشرون لبطولة العالم لكرة اليد للرجال في مدينة الدوحة خلال الفترة من الخامس عشر من يناير وحتى الأول من فبراير عام 2015. تعتبر بطولة العالم لكرة اليد للرجال التي تقام مرة كل سنتين ويشارك فيها 24 دولة من مختلف أنحاء العالم، واحدة من أهم وأكبر البطولات الدولية لإحدى الرياضات الأولمبية. كما تعتبر كرة اليد من الرياضات الأولمبية الأكثر تطورا لكونها تشهد زيادة مطردة في أعداد مشجعيها على مستوى العالم. والتزاما برؤية قطر الوطنية 2030، سعت دولة قطر بجهوزية تامة لأن تصبح إحدى الدول الرائدة في مجال تطوير الإرث الرياضي، والفعاليات الرياضية في العالم وتحت قيادة سعادة الشيخ جوعان بن حمد آل ثاني، رئيس اللجنة المنظمة، وبالتعاون مع الاتحاد الدولي لكرة اليد، تنظم قطر هذا الحدث الرياضي رفيع المستوى بهدف رفع مستوى التوعية برياضة كرة اليد والمحافظة على المكتسبات الحالية للبطولة.
404
| 09 نوفمبر 2014
تلقى برنامج "علّم طفلا"، وهو برنامج عالمي تابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع، تبرعاً بمبلغ 2.4 مليون ريال قطري وذلك في إطار الشراكة مع الخطوط الجوية القطرية. ويستفيد من هذا المبلغ أطفال مشمولون في برامج تعليمية يشارك برنامج علّم طفلاً في تمويلها في أكثر من 30 بلداً حول العالم سعياً لتحقيق رؤية مؤسسة التعليم فوق الجميع لعالم تتوفر لكل طفل فيه الفرصة للحصول على تعليم جيد. وسلّم سعادة السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخطوط الجوية القطرية، شيكاً مصرفياً بهذا المبلغ إلى ممثلي برنامج علم طفلا" في حفل أقيم خلال مؤتمر الإبداع في التعليم (وايز) في الدوحة. وأشاد السيد مارسيو باربوسا، الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع بجهود "القطرية"، قائلاً: "إننا نقدر الجهود التي يبذلها السيد الباكر وفريق الخطوط القطرية للتوعية بقضية الأطفال غير الملتحقين بالمدارس ومساهماتهم المالية التي تسرّع جهودنا لمعالجة هذه المشكلة". وكانت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مجلس إدارة مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع قد أطلقت برنامج "علّم طفلا" عام 2012 للمساعدة في إزالة الحواجز التي تمنع الأطفال من الالتحاق بالمدارس. ويعمل البرنامج مع منظمات محلية وعالمية لتحويل هذا الالتزام إلى واقع. وقال السيد الباكر "تتشرف الخطوط الجوية القطرية بأن تكون شريك داعم لبرنامج علم طفلاً"، تنقل رسالته إلى المسافرين على متن طائراتها. ويعكس المبلغ الذي تم تسليمه اليوم التزامنا ومسافرينا تجاه قضية تعليم الأطفال في العالم، إضافة إلى مدى التأييد الذي يحظى به هذا البرنامج في كافة أنحاء العالم". وقدمت "القطرية" مبلغ يساوي ما تبرع به المسافرون على متن طائراتها من خلال مغلفات خاصة تم وضعها في جيوب المقاعد. ويقوم طاقم الطائرة بتقديم برنامج علم طفلا" للمسافرين ويدعوهم للمشاركة في حملة التبرعات بأية مبالغ وبأية عملات. وقد بدأ برنامج جمع التبرعات هذا بعد التوقيع على مذكرة تفاهم بين برنامج علم طفلا" والخطوط القطرية في أبريل 2013، وبشكل متواصل حتى اليوم. وتعتبر "القطرية" شريكاً "داعماً" لبرنامج التعليم حيث تستخدم الناقلة القطرية شبكات التواصل لديها للوصول إلى أكثر من 23 مليون مسافر سنويا" لأكثر من 145 وجهة حول العالم للترويج لأهداف برنامج علم طفلا". ويتم استخدام الأموال التي يتم جمعها من خلال هذه الشراكة لدعم مشاريع برنامج علم طفلا" في الدول التي تعاني من الفقر والنزاعات والتمييز بين الجنسين والكوارث الطبيعية. وقد التحق أكثر من 2.5 مليون طفل حتى الآن ببرامج تعليمية بفضل مشاريع شارك برنامج علم طفلا" في تمويلها.
450
| 05 نوفمبر 2014
اعتبر عدد من المهتمين اليمنيين بالشأن التعليمي المنحة القطرية الممنوحة لدعم التعليم والمقدرة بنحو 21 مليون فرصة لإنعاش آمال المهتمين بقطاع التعليم. كما ثمن وزير التربية والتعليم اليمني عبد الرزاق الأشول جهود دولة قطر الشقيقة وقيادتها السياسية الداعمة لقطاع التعليم في بلاده. واعرب عن شكره وتقديره لسمو الشيخة موزا بنت ناصر ، داعياً إلى تقديم المزيد من الدعم في مختلف مجالات التعليم واستيعاب أوائل الطلاب في الجامعات والمراكز البحثية القطرية. وأشاد في تصريحه لــ " الشرق "بالعلاقات الثنائية بين البلدين الشقيقين واصفاً إياها بالمتميزة ،مضيفاً:" أحسست خلال لقائي الشيخة موزا بنت ناصر بحبها لليمن حيث قالت:"اليمن واليمنيين في عيوننا وقلوبنا. وأوضح الأشول أن منحة دولة قطر لليمن في إطار مبادرة " علم طفلاً " التي أطلقتها سمو الشيخة موزا بنت ناصر في العام 2012م لدعم ملايين الأطفال الذين حرموا من حقهم القانوني في الالتحاق بالمدارس تقدر بـ 21 مليون دولار لإدماج 102 ألف طفل وطفلة غير ملتحقين بالمدرسة. و بين انه تم تصميم برنامج أولي للاستفادة من المنحة يتضمن بناء 500 فصل دراسي موزعة على المواقع التي يمثل المبنى فيها العائق أمام التحاق الأطفال بالمدرسة ، تدريب وحشد مجالس الآباء والأمهات والمجالس الطلابية لتوعية مجتمعاتهم المحلية بضرورة إلحاق أطفالهم بالمدارس. بالإضافة إلى توسيع برنامج نهج القراءة المبكرة ليشمل 500 مدرسة إضافية وتدريب معلمي ومعلمات الفصول الدراسية متعددة المستويات وكذا تصميم حملة وطنية للوصول إلى الأطفال الغير ملتحقين بالمدرسة وتطوير دليل لتنفيذ الأنشطة التي ستسهم بإلحاق الطلاب خارج المدرسة فضلاً عن دعم جودة التعليم في مدارس المناطق المستهدفة. وأعتبر الوزير الأشول هذا المشروع الذي سيتم البدء بتنفيذه في يوليو القادم عبر منظمة اليونيسيف أول تدخل نوعي و مباشر لبرنامج الأطفال خارج المدرسة يترجم تطلعات وزارة التربية والتعليم في إطار الخطة الوطنية للتعليم ويتكامل مع خطة الإطار المتوسط المدى للوزارة 2015- 2013. وأشار إلى الدور المعول على هذا المشروع في إلحاق هؤلاء الأطفال بالمدارس وتمكينهم من أن يكونوا أدوات فاعلة لبناء مستقبل اليمن الجديد وضمان عدم تركهم فريسة لإستقطابات "القاعدة" ووقوداً للصراعات والحروب. إشادة بدور قطر وأشاد عدد من المهتمين والمتابعين للشأن التعليمي في تصريحاتهم لـ " الشرق " بدور دولة قطر الفاعل والمتبني لقضايا كثيرة في المنطقة العربية وفي مقدمتها اليمن ، فاليمن تحصل على مساعدات في مجالات التعليم الأولي وكذا تحصل على مساعدات كثيرة من دولة قطر الشقيقة ولا سيما على صعيد تنمية التعليم الأساسي و التعليم بصورة عامة وهي تقدم مساعدات كثيرة على هذا الصعيد.ووصفوا دور قطر في اليمن في بالدور الريادي في دعم برامج التنمية الاجتماعية وأكدوا أن هذه المنحة جاءت في وقت مهم حيث تؤكد الدراسات والبحوث العلمية بأن اليمن كحكومة ممثلة بوزارة التربية والتعليم ، لا تستطيع أن تستوعب في مدارسها سنويا ما يقرب من ثلاثمائة ألف طفل في سن التعليم . الأخوة العربية والإسلامية واعتبر الصحافي أمين الخرساني دولة قطر دولة رائدة في مجال الدعم التنموي للأشقاء والأصدقاء ومثالا حيا لتجسيد الأخوة العربية الإسلامية في دعم الجهود التنموية في اليمن وغيرها من الأقطار العربية والإسلامية. وقال:"تعتبر دولة قطر من الدول العربية الفاعلة التي بدأت تتبنى قضايا كثيرة في المنطقة العربية وفي عدد من الدول العربية وفي مقدمتها اليمن ، فاليمن تحصل على مساعدات في مجالات التعليم الأولي وكذا تحصل على مساعدات كثيرة من دولة قطر الشقيقة ولا سيما على صعيد تنمية التعليم الأساسي و التعليم بصورة عامة وهي تقدم مساعدات كثيرة على هذا الصعيد . كما تقدم مساعدات على صعيد تنمية الخدمات الصحية وكلا الخدمات التعليمية والصحية تمثلان خدمات اجتماعية ضرورية وأساسية من أجل بناء أجيال سليمة العقل والجسد ، فالإنسان اليمني لا يمكن أن يساهم في بناء بلده،إذا لم يكون صحيح العقل والبدن. وقال : نشكر قطر الشقيقة على جهودها في رفد التعليم في اليمن بالدعم المادي. وأضاف :"تساهم دولة قطر بشكل كبير في التنمية الاجتماعية المستدامة في اليمن من خلال دعم برامج التعليم والصحة داخل اليمن سواء بصورة مباشرة ، كما تم من خلال هذا النموذج الذي جاء من خلال برنامج مبادرة "علم طفلا" أو من خلال برامج أخرى عبر مؤسسات دولية كالبنك الدولي وصندوق النقد الدولي ، هذا فضلا عما تقدمه الحكومة القطرية من دعم مالي مباشر لموازنة الدولة التي تستحوذ وزارة التربية والتعليم على ما يقرب من نسبة 20% منها. منح ومساعدات نوعية الكاتب والمحلل السياسي ياسين التميمي قال:"إن حصول اليمن، وهو البلد الوحيد الأقل نمواً في الوطن العربي،على منحة مالية كبيرة تصل إلى (21) مليون دولار،من برنامج "علم طفلاً"،التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع،الذي تتولى رئاسة مجلس إدارته صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر،يمثل أكبر وأهم دعم يتلقاه قطاع التعليم في اليمن لهدف محدد وهو إلحاق (100) ألف طفل في سن التعليم الإلزامي بالمدرسة بحلول العام 2015،وهو الجهد الذي يصب في إطار مساعي اليمن للإيفاء بأهداف الألفية،باعتبارها من أهم التحديات التنموية التي ما يزال اليمن يواجهها حتى اليوم. وأضاف:"هذه المنحة التي قُدمت من دولة قطر،تشكل امتداداً للمنح والمساعدات النوعية، التي تقدمها دولة قطر الشقيقة التي تتجه مباشرة لمنفعة الإنسان اليمني وتنميته وتقدمه وتتعدد مجالاتها:التربوية والتعليمية والصحية،والإيوائية،فضلاً عن جهودها الرائدة في دعم عملية الانتقال السياسي،وإرساء أسس السلام في اليمن. وتقدم التميمي بالشكر الجزيل لبرنامج "علم طفلاً" هذه المبادرة القطرية العالمية الطابع، التي تقودها صاحبة السمو الشيخة موزا، صاحبة البصمة المؤثرة في ثورة التعليم بدولة قطر، هذا البرنامج والمبادرة العالمية، التي أسعدت اليمنيين ومعهم الملايين في اليمن. وقال: لا شك أنها تُحسب لدولة قطر أميراً وحكومة وشعباً، وتعكس في الوقت نفسه حضور هذه الدولة الشقيقة وريادتها الإقليمية والدولية في مجالات تشغل اهتمام العالم وأولوياته،وتجسد التزام قطر العالمي والإنساني تجاه المجتمعات الفقيرة، خصوصاً وأن هذا البرنامج الذي تساهم حكومة قطر في تأمين أهم مصادر تمويله،يأتي في إطار شراكة عالمية تشمل حكومات وشركات وأفراداً،ما يجعل منه أحد أهم المبادرات العالمية المساندة لأهداف الألفية في العالم. وقال:"لقد أنعشت المنحة القطرية الآمال لدى المهتمين بالشأن التعليمي في اليمن،والذين يدركون المشاكل العميقة التي يعاني منها قطاع التعليم،بسبب اتساع نطاق الفقر وقصور الإمكانيات الحكومية عن تغطية حاجة مئات الآلاف من الطلاب الفقراء إلى الالتحاق بالمدارس،فضلاً عن التحديات المرتبطة بعدم الاستقرار،وما أفرزته الصراعات والحروب من واقع جديد ومأساوي دفع بالآلاف إلى النزوح عن قراهم ومدنهم. ويأمل ياسين أن تتوفر لدى الحكومة اليمنية آلية فعالة لاستيعاب هذه المنحة والشروع السريع في توظيفها توظيفاً كفؤاً بحيث تتجه إلى الفئات الأكثر احتياجاً من الأطفال في هذا البلد. قطر و مساند الشعوب من جانبها قالت الدكتورة صباح الخيشني من كلية الإعلام جامعة صنعاء استطاعت قطر خلال ثورات الربيع العربي أن تجعل لنفسها دور المساند والمؤيد للشعوب الثائرة وهو ما زاد من ثقة الجماهير بدورها.ولعل المنحة الحالية التي ستساهم بها قطر في إنعاش التعليم وعلى وجه الخصوص تعليم الأطفال واحدة من المحاولات الجادة لدولة قطر للنهوض باليمن ومساعدتها على تلمس طريق الاستقرار والبناء. ويرجع عجز المدارس اليمنية عن استيعاب هذا الكم الهائل من الطلاب على الرغم من أن معظم المدارس تعمل فترتين صباحية ومسائية وذلك بسبب عدم بناء مدارس جديدة منذ فترة غير قصيرة ، نسبة الفقر المرتفعة في اليمن ، إذ يبلغ من يعيشون تحت خط الفقر أكثر من خمسين في المائة وهو أمر يعود إلى ارتفاع نسبة البطالة المرتفعة كذلك ، مما يجعل الآباء عاجزين عن إلحاق أولادهم بالمدارس الخاصة. وكان وزير التربية والتعليم اليمني الدكتور عبد الرزاق الأشول قد اعترف مؤخرا بأن هناك كتلة ضخمة من الأطفال خارج طاقة المدارس الاستيعابية قدر عددهم بــ"مليون وستمائة وخمسون ألف طفل وطفلة "والحقيقة بأن الأطفال خارج المدارس يقدرون بأكثر من ذلك،فقد أكدت الدراسات بأن ما يقرب من مليوني طفل متواجدين في سوق العمل في اليمن وهذا لا يشمل الإناث.
865
| 08 مايو 2014
شهدت صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئيس مجلس إدارة مؤسسة التعليم فوق الجميع الجلسة الافتتاحية للاجتماع الوزاري الثاني رفيع المستوى لبرنامج "علم طفلا" التابع للمؤسسة وذلك بمركز الطلاب بالمدينة التعليمية. و التقى وزراء التعليم وعدد من المسؤولين رفيعي المستوى من 16 دولة في الدوحة لمناقشة تقديم المزيد من الدعم لتوفير برامج التعليم الأساسي لملايين الأطفال المحرومين من حقهم الأساسي في التعليم الابتدائي. وتضم الدول المشاركة في اللقاء نحو ثلث (31 %) الأطفال غير الملتحقين بالتعليم الأساسي في العالم. هذا وقد حضر الجلسة الافتتاحية حرم ملك مملكة سوازيلاند السيدة انكوسيكاتي لافوجيان وعدد من أصحاب السعادة الشيوخ والوزراء وكبار المسؤولين وعدد من ممثلي المؤسسات والمنظمات الدولية المعنية بالتعليم. ويبحث الاجتماع الذي يستمر يوما واحدا في إجراءات مستدامة لتسريع العمل على خفض أعداد الأطفال المحرومين من حقهم الأساسي في التعليم حول العالم وذلك بمشاركة وزراء التعليم وصناع السياسات التعليمية في الدول التي توجد فيها أعداد كبيرة من الأطفال غير الملتحقين بالمدارس. تعليم الأطفال وقال السيد مارسيو باربوسا الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع في كلمة ألقاها خلال الجلسة الافتتاحية إن برنامج علم طفلا حقق منذ انطلاقه قبل 18 شهرا انجازات عديدة بفضل شركاء البرنامج التنفيذيين والأساسيين والدعم الذي يقدمونه في سبيل إنجاح رؤية البرنامج المتمثلة في إلحاق الأطفال المحرومين بالتعليم الأساسي في عدة دول من العالم. وأضاف إن ما تم تحقيقه حتى الآن هو انطلاقة جيدة بدأنا نحصد ثمارها بفضل شراكات ناجحة حيث ان مشاكل التعليم العالمية لا يمكن ان تحل من قبل الشركاء التنفيذيين فقط بل من خلال تحالفات وشراكات مع عدد من الشركات والمؤسسات المحلية والعالمية. وأشار السيد باربوسا إلى أن برنامج علم طفلا استطاع منذ إطلاقه العمل في 20 دولة والوصول إلى مليوني طفل حول العالم وجمع مليار دولار منها 35 بالمائة من دولة قطر والـ65 بالمائة الباقية من الشركاء وبالتالي فإن هناك حشدا والتزاما حقيقيين تجاه هذه المبادرة. تحقيق انجازات وأوضح الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع أنه بفضل دعم وتشجيع صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر استطاع برنامج علم طفلا من تحقيق هذه الانجازات ولا زال هناك عمل كبير ينتظر البرنامج لتحقيق أهدافه النبيلة في توفير حق التعليم للأطفال المحرومين. وقال إن البرنامج لديه طموح كبير للسنوات القادمة وهو توفير إمكانية التعليم لـ 10 ملايين طفل حول العالم بنهاية العام الدارسي 2015 ـ 2016 وهذا ليس سهلا على الإطلاق وهو بحاجة إلى الأموال لتحقيق هذا الهدف. ولفت في هذا الصدد إلى خطوات يتم اتخاذها الآن للإعلان عن تأسيس صندوق تم الكشف عنه في منتدى دافوس وذلك بالشراكة مع القطاع الخاص.. مؤكدا ان الأمر بحاجة دائما للمزيد من الدعم والاستدامة. كما بين السيد باربوسا أن الاجتماع الوزاري اليوم يهدف إلى دعم جهود برنامج "علم طفلا" من خلال الوزراء وممثلي الدول المستهدفة في البرنامج للفترة القادمة حيث لا يمكن تنفيذ مبادرات التعليم إلا من خلال شراكات مع المعنيين وتقديم حلول مشتركة. زيادة التمويل من جهتها قالت سعادة السيدة جوليا جيلارد رئيسة مجلس إدارة منظمة الشراكة العالمية من اجل التعليم رئيسة وزراء استراليا السابقة في كلمة ألقتها في الجلسة الافتتاحية للاجتماع الوزاري إن هذا الاجتماع يشكل فرصة كبيرة لخلق طاقة جديدة يتم التصدي بها للتحديات الماثلة امام جهود توفير التعليم لملايين الأطفال المحرومين من حقهم في ذلك. وأشارت إلى أن منظمة الشراكة العالمية من اجل التعليم فخورة بتعاونها مع برنامج "علم طفلا" حيث عمل الطرفان معا لخلق التعليم وتوفيره في أكثر من بلد حول العالم إلى جانب تحسين مستوى التعليم. ورأت السيدة جوليا أن الاجتماع الوزاري اليوم بمثابة احتفال للانجازات التي تم تحقيقها ولكنه مناسبة أيضا للوقوف على الآمال والفرص التي مازالت تنتظرنا لتوفير التعليم لـ57 مليون طفل حول العالم، وقالت: "إن وعدنا بأن يذهب كل طفل للمدرسة لم يتحقق بعد ولذلك يجب العمل بحماسة وإرادة اكبر مع توفير موارد متجددة لضمان ذلك". وأوضحت ان منظمتها حاليا تعمل في 59 دولة نامية من خلال شراكات ناجحة تمكنت من توفير التعليم لـ22 مليون طفل أصبحوا في المدارس الآن.. لافتة إلى ان قصص النجاح يجب ان تدفعنا إلى الامام وتحفزنا للمضي قدما لتحقيق النجاح المطلوب. ونوهت السيد جوليا جيلارد بالشراكات الناجحة في التعليم، وقالت إنها جاءت بنماذج جديدة ومبتكرة ومكنتنا من تحسين أداء الأطفال في التعليم، مشددة على ان الشراكات مهمة جدا لمساعدة الدول في تحقيق حق التعليم للجميع من خلال الاستثمار في الصناديق المخصصة لذلك. وكشفت في هذا الصدد ان منظمة الشراكة العالمية من اجل التعليم ستطلق خلال مؤتمر يعقد في بروكسل شهر يونيو المقبل نداء لزيادة تمويل التعليم لسنة 2015 حيث سيكون ذلك المؤتمر فرصة للعالم لتغيير التراجع الحاصل في التعليم الأساسي. حلول سريعة وجذرية من جهتها تحدثت الدكتورة ماري جوي بيجوزي مديرة برنامج "علم طفلا" عن رؤية البرنامج في جعل كل طفل يحظى بجودة تعليم عالية وتحقيق نجاحات كبيرة حتى يتمكن هؤلاء الأطفال المتسربين من المدارس من التعليم الأساسي والابتدائي خصوصا الأطفال الذين يعيشون في مناطق النزاعات والأزمات. وأكدت أن برنامج علم طفلا يعي جيدا التعقيدات الموجودة لهذه المهمة والقيود التي تعيقها ولكن هناك إيمان قوي بإمكانية التفكير بشكل مختلف واتخاذ مقاربة مختلفة من خلال ان نكون عمليين في تحسين حياة الملايين من الأطفال وعبر التأكيد على قيمة الاستثمار في التعليم. كما أشارت إلى أن البرنامج يهدف إلى انخراط وزراء التعليم المعنيين والشركاء في نقاشات مهمة حول كيفية تحسين النظام التعليمي ومساعدة الأطفال المتسربين من المدارس وبناء نجاحات جديدة تعزز النجاحات السابقة. وشددت على امكانية زيادة عدد الأطفال الذين يمكن ارجاعهم للمدرسة عبر عدة حلول ومقاربات وبمزيد من التدخلات والتي سيتم مناقشتها اليوم وكذلك خلال الاشهر القادمة. من اجل الأطفال ويشار إلى ان الاجتماع الوزاري الثاني ينعقد تحت عنوان: "تسريع العمل من أجل الأطفال غير الملتحقين بالمدارس" بمشاركة وزراء التعليم من دول العالم لبحث العوائق أمام توفير الفرص للأطفال للالتحاق ببرامج التعليم الأساسي عالي الجودة حيث يمثل الوزراء المشاركون بلادهم التي تضم نحو 30 بالمائة من الأطفال غير الملتحقين بالمدارس في العالم. ويتضمن جدول الاجتماع عددا من جلسات العمل منها الجلسة الوزارية التي تهدف إلى إتاحة الفرصة لوزراء التربية والتعليم لطرح خططهم للتعليم الأساسي التي تعالج مسألة الأطفال غير الملتحقين بالمدارس وشرح الفجوات والتحديات الحالية التي تجعل من الصعب إنجاز هذه الخطط بنجاح. كما تحدد الجلسة الإجراءات الضرورية للتغلب على العقبات التي يتم رصدها ويشمل ذلك دعم الجهود الوطنية وتعزيز الشراكات في الدول ذات الأولوية لبرنامج "علم طفلاً".
291
| 30 أبريل 2014
يعقد في مركز الطلاب بالمدينة التعليمية غدا الأربعاء الاجتماع الوزاري الثاني رفيع المستوى لبرنامج "علّم طفلا" التابع لمؤسسة "التعليم فوق الجميع" وهي مبادرة أطلقتها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر لمعالجة الأسباب التي تمنع ما لا يقل عن 57 مليون طفل حول العالم من الحصول على حقهم الأساسي في التعليم الابتدائي. ويلتقي في الاجتماع وزراء التعليم وصناع السياسات التعليمية في الدول التي توجد فيها أعداد كبيرة من الأطفال غير الملتحقين بالمدارس لبحث إجراءات مستدامة لتسريع العمل على خفض أعداد الأطفال المحرومين من حقهم الأساسي في التعليم حول العالم. وينعقد الاجتماع تحت عنوان "تسريع العمل من أجل الأطفال غير الملتحقين بالمدارس" بمشاركة وزراء التعليم من دول العالم لبحث العوائق أمام توفير الفرص للأطفال للالتحاق ببرامج التعليم الأساسي عالي الجودة حيث يمثل الوزراء المشاركون بلادهم التي تضم نحو 30 بالمائة من الأطفال غير الملتحقين بالمدارس في العالم . ويشارك في الاجتماع الذي يستمر يوما واحدا وزراء تعليم وممثلون رفيعو المستوى من 16 بلدا هي أفغانستان والجزائر وأنغولا وبوركينا فاسو وجزر القمر وجمهورية الكونغو الديمقراطية وغانا وكينيا ومالي والمغرب والنيجر ونيجيريا والفلبين وجنوب إفريقيا وتنزانيا/زنجبار واليمن. وتتضمن الفعالية عددا من جلسات العمل منها الجلسة الوزارية التي تهدف إلى إتاحة الفرصة لوزراء التربية والتعليم لطرح خططهم للتعليم الأساسي التي تعالج مسألة الأطفال غير الملتحقين بالمدارس وشرح الفجوات والتحديات الحالية التي تجعل من الصعب إنجاز هذه الخطط بنجاح. كما تحدد الجلسة الإجراءات الضرورية للتغلب على العقبات التي يتم رصدها ويشمل ذلك دعم الجهود الوطنية وتعزيز الشراكات في الدول ذات الأولوية لبرنامج "علم طفلاً". كما يتضمن الاجتماع جلسة عروض الدول وهي جلسة تفاعلية تتيح أمام ممثلي الوزارات فرصة استعراض مختصر لبرامجهم بالإضافة إلى استعراض التقدم والتحديات التي تتعلق بالأطفال غير الملتحقين بالمدارس والتعرف على عمل الوزارات الأخرى المشاركة. ويشار إلى أن برنامج علم طفلا استطاع منذ انطلاقه في نوفمبر 2012 من دعم مليوني طفل محرومين من الدراسة واحداث 44 مشروعا قيد التنفيذ والعمل في 24 بلدا من ضمنها ثلاث دول خاصة بمخيمات اللاجئين. ويتوقع برنامج "علم طفلا" أن يصل إجمالي عدد الأطفال المحرومين المستفيدين من مشاريعه في العام الدراسي 2014-2015 إلى حوالي 6ر4 مليون طفل بينما يسعى للوصول إلى 10 ملايين طفل بنهاية العام الدراسي 2015-2016. ويتم حاليا دعم المشاريع في كل من بنغلادش، البرازيل، تشاد، ساحل العاج، جمهورية الكونغو الديمقراطية، اثيوبيا، هاييتي، الهند، ايران، العراق، الاردن، كينيا، لبنان، ماليزيا، باكستان، رواندا، الصومال، السودان، جنوب السودان، أوغندا، سوريا، تايلاند، واليمن.
946
| 29 أبريل 2014
أطلقت مؤسسة "التعليم فوق الجميع" وهي المبادرة التي أسستها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر موقعها الالكتروني الجديد الذي يبرز رؤيتها لدعم التقدم والتطور من خلال التعليم. كما يزود الموقع المجتمع الدولي بالموارد للوقوف إلى جانب المؤسسة في هدفها بتوفير التعليم للجميع من خلال توحيد وتمكين وتمويل التعليم. ويشتمل موقع Educationaboveall.org على روايات وشهادات وصور وتسجيلات فيديو تؤكد على الدور المهم للتعليم في المساعدة على بناء الازدهار والسلام ودعم التنمية المستدامة. وتضم مؤسسة "التعليم فوق الجميع" تحت مظلتها ثلاثة برامج رئيسية تعمل على دعم التعليم من خلال عدة طرق من بينها المناصرة والتنفيذ والبحث وهي برنامج "علّم طفلاً" وبرنامج حماية التعليم في ظروف النزاع وانعدام الأمن وبرنامج الفاخورة . وقال السيد فهد السليطي نائب الرئيس التنفيذي لمؤسسة "التعليم فوق الجميع" إن تطوير الموقع الالكتروني الجديد جاء بهدف أن يكون الموقع وسيلة تساعد المؤسسة على تحقيق هدفها بأن يحظى التعليم بالأولوية التي يستحقها كعنصر أساسي في عملية التطور. وأضاف أن الموقع وإلى جانب وصفه لبرامج مؤسسة التعليم فوق الجميع فإنه يوفر معلومات تساعد على زيادة الوعي بقيمة التعليم وتحفز على العمل الجماعي لدعم الثروة والرفاه في الدول النامية والناشئة. ويعرض الموقع الجديد الذي قامت بتطويره شركة (إماكينا) للخدمات الرقمية المتكاملة في بلجيكا إحصاءات مفصلة للدول عن الأطفال المحرومين من التعليم لأسباب من بينها الفقر والأزمات والحروب والكوارث الطبيعية والتفرقة. ويشار إلى أن برنامج "علّم طفلا" التابع لمؤسسة التعليم فوق الجميع هو برنامج عالمي يهدف إلى خفض أعداد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس بشكل كبير ويتعاون مع عدد من الشركاء على المستوى المحلي والوطني والإقليمي والدولي في 24 بلدا للمساعدة على ضمان حصول كل طفل على التعليم الأساسي عالي الجودة. بينما يعد برنامج حماية التعليم في ظروف النزاع وانعدام الأمن برنامجا للسياسات والأبحاث والمناصرة لحماية حق الطفل في التعليم في أوقات انعدام الأمن والنزاع والعمل على ضمان هذا الحق. كان برنامج الفاخورة الذي تمت تسميته باسم مدرسة تابعة للأمم المتحدة في مخيم للاجئين الفلسطينيين تعرضت لهجوم بقذائف الدبابات الإسرائيلية في العام 2009 يعمل على ضمان حصول الشبان على التعليم في قطاع غزة والضفة الغربية وإتاحة فرص جديدة للمهمشين من خلال المنح الدراسية وتحسين الرعاية الصحية وإعادة الإعمار.
1964
| 29 أبريل 2014
تستضيف الدوحة في الثلاثين من الشهر الجاري الاجتماع الوزاري العالي المستوى الثاني لبرنامج "علّم طفلا" حيث يلتقي 15 من وزراء التعليم وصناع السياسات التعليمية في الدول التي توجد فيها أعداد كبيرة من الأطفال غير الملتحقين بالمدارس لبحث إجراءات مستدامة لتسريع العمل على خفض أعداد الأطفال المحرومين من حقهم الأساسي في التعليم حول العالم. وبرنامج "علم طفلاً"، هو برنامج عالمي تابع لمؤسسة ا"لتعليم فوق الجميع"، وهى مبادرة أطلقتها صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر لمعالجة الأسباب التي تمنع ما لا يقل عن 57 مليون طفل حول العالم من الحصول على حقهم الأساسي في التعليم الابتدائي. ويدعم البرنامج مبادرات ناجحة تطبق على الأرض حول العالم حيث يقدم الموارد والجهود لتوفير تعليم أساسي عالي الجودة للأطفال. ويعمل البرنامج أيضا مع الحكومات ومع أطراف ثالثة في دول مختلفة لإبراز مشكلة الأطفال غير الملتحقين بالمدارس وإعطاء الأولوية لحلها. تم الإعلان عن ذلك خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم بالمركز الطلابي بالمدينة التعليمية وتحدث خلاله كل من السيد لمارسيو باربوسا الرئيس التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع والسيدة مارى جوى بيغوتزى مديرة برنامج "علم طفلا" إلى جانب السيد فهد السليطى نائب المدير التنفيذي لمؤسسة التعليم فوق الجميع.. دعم الأطفال المهمشين وقال السيد مارسيو باربوسا، "إن جزءا كبيرا من مهمة برنامج علّم طفلا يتعلق بالمناصرة لإعطاء الأولوية لتسجيل الأطفال المهمشين فى التعليم الابتدائي ومواصلتهم للتعليم فى المناطق التى تعانى من ظروف صعبة مثل الفقر والنزاعات والتفرقة والكوارث الطبيعية. إن الحصول على الدعم والتأييد الحكومي لمشاريعنا يخلق الظروف المناسبة للتعاون الطويل الأمل ولوجود عملية مستدامة". كما استعرض السيد مارسيو نسب الأمية المنتشرة بين الأطفال فى العالم وقال أنها لا تبشر بالخير وتحدث عن آليات لمكافحة التسرب من المدرسة وضمان استمرار التعليم للأطفال المحرومين منه.. وقال ان هناك 5 ملايين طفل محرومون من التعليم فى أفغانستان وحوالي مليون ونصف المليون فى الفلبين وحوالي مليون طفل فى اليمن ونيجيريا وبوركينا فاسو، مشيرا الى انه قد تمت دعوة وزراء التعليم فى بعض البلدان التى تعانى من المشكلات بهدف إيجاد حلول فورية لضمان تأمين التعليم الأساسي للأطفال وعدم التسرب من المدارس. 15 وزيرا مشاركا ويشارك فى الاجتماع وزراء التعليم وعدد من الوفود العالية المستوى من 15 دولة فى قائمة الدول ذات الأولوية لدى برنامج "علّم طفلاً" وهى الجزائر، انغولا، أفغانستان، بوركينا فاسو، جزر القمر، جمهورية الكونغو الديمقراطية، غانا، مالي، المغرب، النيجر، نيجيريا، الفلبين، جنوب أفريقيا، تنزانيا، اليمن، وزنجبار. كما سيشارك فى الاجتماع الوزارى ممثلون عن الدول التى لا تعمل حاليا مع برنامج "علّم طفلا" ولكنها تحتاج إلى معالجة التحديات التى تواجهها فى إلحاق الأطفال بنظام التعليم الأساسى وإلى المساعدة فى تنفيذ أفكار نجح تطبيقها فى الدول الشريكة لبرنامج "علّم طفلا". كما سيشارك فى الاجتماع عدد من الهيئات والكيانات القطرية، وعدد من الشركاء الحاليين للبرنامج.
238
| 27 أبريل 2014
وقع برنامج "إيماجين ون داي" اتفاقية منحة مع برنامج "علم طفلاً"، وهو برنامج عالمي مقره في قطر يهدف إلى تحقيق إنجازات كبيرة في توفير تعليم أساسي جيد إلى 57 مليون طفل، لا تتوافر لديهم إمكانية للوصول إلى التعليم الابتدائي. ويعمل برنامج "علم طفلاً" الذي أطلقته وأسسته صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر عام 2012، على تعزيز وتسهيل الوصول إلى التعليم الابتدائي في المناطق التي تعاني من ظروف، مثل الفقر أو النزاع أو التمييز العنصري أو الكوارث الطبيعية. وتركز الشراكة بين "علم طفلاً" وبرنامج إيماجين ون داي على تسجيل أكثر من 28.000 طفل في المدارس الأساسية في منطقتين في بيل زون جنوب إثيوبيا، وهما ديلو مينا وميدا ويلابو. وبموجب هذه الشراكة، سيقوم برنامج إيماجين ون داي بزيادة فرص الوصول إلى التعليم في مرحلة الطفولة المبكرة، والتعليم الابتدائي، عبر إنشاء 11 مدرسة ابتدائية جديدة. كما سيقدم البرنامج مواد التدريس والتدريب من أجل تحسين عملية التعليم والتعلم، وتوسيع المنهاج، وتشجيع الأنشطة المدرسية اللامنهجية، ورفع مستوى المهارات الحياتية للطلاب. وسوف يتم تدريب المشاركين في جمعية المدرسين والآباء، وكذلك مديري المدارس على تعزيز التحاق الأطفال بالمدارس، بالإضافة إلى استمرار حضورهم المدرسي. وقال سابنا دايال المدير التنفيذي لبرنامج إيماجين ون داي: "نشعر بالسعادة الغامرة للانضمام إلى مجموعة راقية من شركاء برنامج "علم طفلاً"، تتميز بالإصرار وتستخدم الوسائل المبتكرة لتخفيض عدد الأطفال غير الملتحقين بالمدارس، في مختلف أنحاء العالم بشكل كبير. وسوف تمكن هذه الشراكة برنامج إيماجين ون داي من معالجة بعض التحديات الكبيرة التي يواجهها. فعبر استراتيجية واضحة، والتزام نحو بناء القيادة والقدرة الفنية للمستفيدين الأساسيين، سنتوصل إلى نتائج علمية ودائمة في 103 مجتمعات زراعية في منطقة بيل زون الإثيوبية". وقالت مديرة برنامج "علم طفلاً" الدكتورة ماري جوي بيغوتزي: "نشعر في برنامج علم طفلاً بالسعادة بانضمام برنامج إيماجين ون داي كشريك جديد. فمنهجهم في العمل عبر الهياكل الوطنية والإقليمية، وتعليم المناطق متوافق تماماً مع المبادئ العملية لبرنامج "علم طفلاً". إننا نتطلع إلى دعم منظمة ذات سجل حافل في الوصول إلى الأطفال غير الملتحقين بالدراسة، وإبقائهم في المدارس، بحيث يمكننا معاً أن نوفر تعليماً أساسياً جيداً لتعليم آلاف الأطفال الإثيوبيين، في السنوات القادمة".
899
| 23 أبريل 2014
مساحة إعلانية
أوضحت الخطوط الجوية القطرية المزايا التي يحصل عليهاحاملو بطاقات هميان مسبقة الدفع وبطاقات الخصم المباشر من مشترياتهم اليومية، بعد الإعلان عنالتعاون مع مصرف...
18314
| 02 نوفمبر 2025
أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن عرض جديد بمناسبة فوز تطبيق القطريةبجائزة أفضل تطبيق خطوط جوية لعام 2025 في مهرجان الطيران العالمي، تقديراً لالتزامها...
15174
| 03 نوفمبر 2025
-المحامي عيسى السليطي: الدفاتر التجارية حجة لصاحبها ضد خصمه التاجر إذا كان النزاع متعلقاً بعمل تجاري قضت محكمة الاستثمار والتجارة بإلزام شركة تجارية...
13280
| 02 نوفمبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق، بالتزامن مع استضافة دولة قطر لمؤتمر القمة العالمي للتنمية الاجتماعية ، وذلك يوم...
10132
| 03 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
■العالم يشهد تحولات تتطلب مراجعة شاملة لعمل الجزيرة ■ نحن اليوم على عتبة فصل جديد في مسيرة شبكة الجزيرة الإعلامية ■ الجزيرة رسخت...
4550
| 02 نوفمبر 2025
علمت الشرق من مصادر مطلعة عن توقيع شراكة استثمارية قطرية مصرية غدا الخميس بين شركة الديار القطرية والحكومة المصرية. وتقضي الشراكة بشراء وتنفيذ...
3444
| 05 نوفمبر 2025
-الإعلان السياسي يشكل إطارًا يوجه الحكومات والوكالات الأممية وأصحاب المصلحة - قادة العالم يتحدون لإعادة تعريف إستراتيجيات التقدم الاجتماعي - تعزيز الشراكات العالمية...
2406
| 03 نوفمبر 2025