أعلنت شركة أُريدُ عن تحديد يوم 31 يوليو 2025 موعداً لتدفع به شركة أُريدُ إنترناشيونال المالية المحدودة المملوكة كلياً لها 20.94 مليون دولار فوائد لحملة سندات برنامج الدين العالمي. وحسب بيان لبورصة قطر امس، فإن الشركة ستدفع 11.25 مليون دولار أمريكي فوائد لحملة السندات المضمونة والمستحقة في 31 يناير 2043 والتي يبلغ قيمتها 500 مليون دولار أمريكي بفائدة 4.50%. كما ستدفع الشركة 9.69 مليون دولار لأمريكي فوائد لحملة السندات المضمونة والمستحقة في 31 يناير 2028 والتي يبلغ قيمتها 500 مليون دولار أمريكي بفائدة 3.875%. الجدير بالذكر واصلت الشركة في الربع الأول من العام 2025 الالتزام بالعمل وفقاً لاستراتيجيتها التي تهدف إلى ترسيخ مكانتها في قطاع الاتصالات والبنية التحتية الرقمية .

أعلنت أريدُ، شركة الاتصالات الرائدة في قطر، عن ترقية باقات التجوال لموسم السفر هذا الصيف، ما يوفر للعملاء المسافرين خارج البلاد مزيدًا من المرونة والقيمة مع تغطية أفضل للشبكة. فضمن هذا العرض الموسمي، تقدم أريدُ زيادة بنسبة 50 % في البيانات على باقات جواز أريدُ الأسبوعية، إلى جانب مجموعة أوسع من الخيارات ضمن خدمات جواز أريدُ ومفتاح «تجول كأنك في قطر». ويمكن للعملاء الآن الاختيار من بين باقتين أسبوعيتين من جواز أريدُ، بسعر 100 ر.ق لكل منهما، وكلتاهما صالحة لمدة 7 أيام. • باقة البيانات فقط: 9 غيغابايت بيانات تجوال (6 غيغابايت + 3 غيغابايت إضافية) • باقة البيانات والمكالمات: 4.5 غيغابايت (3 غيغابايت + 1.5 غيغابايت إضافية) + 100 دقيقة مكالمات تجوال صُممت هذه الترقيات لتلبية احتياجات مختلف أنماط السفر، سواءً للمستخدمين الذين يعتمدون على البيانات بشكل مكثّف أو لمن يبحثون عن توازن بين الاتصال والمحتوى. وللإقامات الطويلة، تتوفر باقة جواز أريدُ الشهرية لمشتركي الخدمات آجلة الدفع، وتشمل 12 غيغابايت و300 دقيقة تجوال مقابل 350 ر.ق. أما للرحلات القصيرة، فيمكن للعملاء اختيار باقة جواز أريدُ اليومية، التي تقدم 1 غيغابايت من بيانات التجوال مقابل 35 ر.ق فقط. كما توفر أريدُ خيارًا إضافياً يتمثل في مفتاح التجوال اليومي «تجول كأنك في قطر»، الذي يتيح استخدام البيانات والدقائق والرسائل المحلية أثناء السفر مقابل 50 ر.ق يوميًا. وتأتي هذه العروض لتكمل إضافات مفتاح «تجول كأنك في قطر» الأسبوعية (مقابل 150 ر.ق) والشهرية (مقابل 500 ر.ق)، والتي تمنح العملاء وصولًا كاملاً إلى الأرصدة المحلية في باقاتهم في أكثر من 35 وجهة سفر شهيرة، تشمل المملكة المتحدة، والولايات المتحدة الأمريكية، وفرنسا، وتركيا، وتايلاند، وجميع دول مجلس التعاون الخليجي.وفي تعليقه على هذه العروض، قال صباح ربيعة الكواري، مدير إدارة أول اتصالات التسويق في أريدُ قطر: «تعكس عروض الصيف على باقات التجوال التزام أريدُ المستمر بتقديم حلول تتمحور حول العميل، تجمع بين القيمة والبساطة والموثوقية. ومن خلال توفير أرصدة بيانات أكبر وخيارات أكثر مرونة، نهدف إلى ضمان استمتاع عملائنا بتجربة اتصال سلسة ومريحة أثناء سفرهم».

أعلنت أريدُ، رائدة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في أريدُ قطر، أنها ستكون راعي الاتصالات الرسمي لمهرجان قطر للألعاب 2025، الذي يعود في نسخته الثالثة وسط توقعات بحضور عشرات الآلاف من الزوار. وسيُقام المهرجان المنتظر في الفترة من 6 يوليو إلى 4 أغسطس 2025 في مركز الدوحة للمعارض والمؤتمرات في منطقة الخليج الغربي بالدوحة. وسيشهد مهرجان قطر للألعاب 2025 مشاركة أكثر من 40 علامة تجارية عالمية مرموقة في زوايا تقدم شخصيات من Hot Wheels وShaun the Sheep وLilo & Stitch وغيرها الكثير. وسيحظى الزوار بلقاء شخصيات مشهورة ومحبوبة، مثل أبو فلة وALJ Sisters، والاستمتاع بعروض حية واستعراضات يومية للدمى، والمشاركة في أنشطة مشوقة مثل مغامرات PUBG، وبيت الرعب، وغرفة الهروب المستوحاة من عالم Sherlock Holmes. ويضم المهرجان مخيمًا صيفيًا للأطفال من عمر 4 إلى 12 عامًا، يُقام من الساعة 8 صباحًا إلى 1 ظهرًا يوميًا ما عدا الجمعة، ويستضيف ورشًا إبداعية من تنفيذ برنامج شارع العلوم بالتعاون مع عدد من الشركاء. ويجمع هذا المخيم بين التعليم والترفيه ليستقبل ما يصل إلى 150 طفلًا يوميًا، ويختتم فعالياته بأسبوع «العودة إلى المدارس» في نهاية المهرجان. وتأتي هذه البرامج المتنوعة لتلبي اهتمامات جميع أفراد الأسرة، بما ينسجم مع التزام أريدُ الدائم بدعم المبادرات الشاملة التي تعزز التفاعل المجتمعي. وفي تعليقه على هذه الشراكة، قال صباح ربيعة الكواري، مدير إدارة أول اتصالات التسويق في أريدُ قطر: «نحن في أريدُ ملتزمون بدعم المبادرات المجتمعية التي تعزز الروابط الإنسانية وتوفر تجارب مشتركة ذات معنى. ومهرجان قطر للألعاب 2025 يمثل لنا فرصة مثالية للتفاعل المباشر مع المجتمع، وخاصة العائلات، إلى جانب تسليط الضوء على خدماتنا المبتكرة. ونحن سعداء بمساهمتنا في هذا الحدث الذي يترقبه الجميع بحماس».

أعلنت أريدُ، رائدة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر، عن كونها راعي الاتصالات الرسمي لمنصة أهالي التوحد، وذلك في الافتتاح الرسمي للمركز في اللؤلؤة، في خطوة مهمة نحو تعزيز خدمات الدعم المقدّمة لمجتمع التوحد في قطر. وتُعدّ منصة أهالي التوحد من المؤسسات الرائدة في مجال التوعية وتقديم البرامج الأساسية التي تُعنى بالأفراد ذوي التوحد وعائلاتهم. كما يوفر المركز بيئة متكاملة تلبّي احتياجات منتسبيه من خلال برامج تعليمية وتفاعلية تسهم في تعزيز اندماجهم المجتمعي وتمكينهم على مختلف المستويات. ومن خلال هذه الرعاية، تؤكد أريدُ من جديد على التزامها بالمسؤولية المجتمعية ودعمها للمبادرات التي تسعى إلى تعزيز قيم الوعي والشمول والتعاطف. وفي هذا الإطار، قال السيد صباح ربيعة الكواري، مدير إدارة أول اتصالات التسويق في أريدُ قطر: «نعتز في أريدُ بدعم الشركاء الذين يُحدثون فرقًا حقيقيًا في حياة الأفراد. وتأتي رعايتنا لمركز منصة أهالي التوحد تأكيدًا على جهودنا المتواصلة التي تهدف إلى تمكين مختلف الفئات والمساهمة في بناء مجتمع أكثر تكافلًا وشمولًا». وفي تعليقها على هذه الشراكة، قالت السيدة حمدة الهتمي، مؤسس منصة أهالي التوحد: «نعتز بهذه الشراكة مع أريدُ، والتي تمثل نموذجًا رائعًا لتضافر الجهود بين القطاع الخاص والمبادرات المجتمعية، نحو مستقبل أكثر تقبلاً وإنصافًا». وتأتي هذه المبادرة امتدادًا لرؤية أريدُ الراسخة القائمة على تعزيز رفاه المجتمع وإحداث تأثير اجتماعي إيجابي ومستدام.

أعلنت أريدُ، عن إطلاق منصة هلا ديجيتال، وهي تطبيق ويب جديد يهدف إلى تسهيل الوصول إلى الخدمات الرقمية الذاتية وجعلها أكثر شمولًا للجميع؛ إذ تم تصميم هذه المنصة لعملاء هلا، الذين اعتادوا على الاتصال بقائمة USSD، لتتناسب مع الأجهزة ذات الإمكانيات المحدودة، دون الحاجة لاستخدام بيانات الجوال أو تنزيل أي تطبيق. ومن خلال هذه المنصة المبتكرة يمكن للعملاء: التحقق من الرصيد ومتابعة الاستخدام بسهولة، اكتشاف العروض المخصصة بمساعدة محرك التوصيات الذكي، التفعيل الفوري لقسائم الرصيد وباقات البيانات. الاستمتاع بمحتوى ترفيهي وموسيقي مجانًا، بفضل الشراكة المميزة مع شبكة Olive Suno Radio، التي تقدم أربع محطات بلغات متنوعة، منها الهندي والمالايالم والتاميلية والنيبالية والسنهالية وغيرها، والتي تجسد التنوع الثقافي في المنطقة. وفي تعليقه على إطلاق المنصة الجديدة، قال مصطفى بيراشا، رئيس خدمات الأفراد في أريدُ قطر: «مهمتنا في أريدُ هي جعل الوصول إلى الخدمات الرقمية متاحًا للجميع؛ لذا أطلقنا هلا ديجيتال لتقليل الفجوة الرقمية وضمان تقديم الخدمات الأساسية بطريقة بسيطة وملائمة وشاملة تناسب احتياجات جميع العملاء». وبينما تمضي قطر بخطى ثابتة نحو اقتصاد رقمي متكامل، تبرز حلول مثل هلا ديجيتال كعنصر أساسي في فتح المجال أمام الجميع للمشاركة في هذا التحول. ومن خلال تقديم منصة بسيطة لتسهيل الاستفادة من الخدمات الرقمية، تحرص أريدُ على ضمان وصول الجميع لهذه الخدمات دون استثناء.

أعلنت أريدُ، شركة الاتصالات الرائدة في قطر، عن إطلاق باقات تجوال جديدة توفر مزيدًا من المرونة والقيمة لعملائها المسافرين خلال موسم العطلات القادم. وتشمل هذه الباقات المُحسّنة خيارات يومية وأسبوعية جديدة من «جواز أريدُ»، بالإضافة إلى مفتاح «تجوّل كأنك في قطر» يومي جديد، مصمّم خصيصًا لرحلات السفر القصيرة. توفر باقة جواز أريدُ اليومية الجديدة 1غيغابايت من بيانات التجوال مقابل 35 ريالا فقط، في حين توفر باقة جواز أريدُ الأسبوعية الجديدة 6 غيغابايت مقابل 100 ريال. وتتيح هذه الباقات استخدام أرصدة في 170 دولة، وهي متاحة لعملاء الخدمات مسبقة الدفع والخدمات آجلة الدفع على حد سواء. ويمكن تفعيلها من خلال تطبيق أريدُ أو عبر الرسائل النصية. كما أطلقت أريدُ مفتاح «تجوّل كأنك في قطر» اليومي، الذي يتيح للعملاء استخدام رصيد بياناتهم المحلية أثناء السفر مقابل 50 ريالا يوميًا، وهو خيار مثالي لرحلات العمل القصيرة أو عطلات نهاية الأسبوع. ويأتي هذا الخيار الجديد ليكون مكملاً لخيارات مفتاح تجول في قطر الأسبوعي مقابل 150 ريالا والشهري مقابل 500 ريال الحالية، والتي تمكّن العملاء من استخدام كامل أرصدتهم المحلية في 35 من أشهر وجهات السفر حول العالم، بما في ذلك المملكة المتحدة، الولايات المتحدة الأمريكية، فرنسا، تركيا، تايلاند، ودول مجلس التعاون الخليجي. وإلى جانب الخيارات الجديدة، لا تزال باقات التجوال الحالية من أريدُ متوافرة، وتشمل: جواز أريدُ الأسبوعي: 100 دقيقة + 3 غيغابايت مقابل 100 ريال، جواز أريدُ الشهري (لعملاء الخدمات آجلة الدفع فقط): 300 دقيقة + 12 غيغابايت مقابل 350 ريالا. كما يواصل عملاء قطرنا+ الاستفادة من رصيد بيانات التجوال المشمول ضمن اشتراكهم الشهري؛ حيث تشمل باقات قطرنا+ بريميوم وقطرنا+ بلاتينيوم مزايا تجوال دولي. وفي هذا السياق، قال صباح الكواري، مدير إدارة أول اتصالات التسويق في أريدُ قطر: «توفّر هذه المجموعة المُحدّثة من باقات التجوال للعملاء خيارات أوسع للبقاء على اتصال أثناء سفرهم، فنحن نفخر بتقديم حلول مرنة وثرية بقيمتها تلبي متطلبات السفر المختلفة.» ومع هذه الإضافات الجديدة، يتمتع العملاء بحرية أكبر في اختيار باقات التجوال التي تتناسب مع خطط سفرهم، سواء عبر تفعيل باقة يومية لرحلات السفر القصيرة، أو الدمج بين الباقات اليومية والأسبوعية للرحلات الأطول، دون الحاجة إلى شراء أسبوع إضافي. وقبل السفر، يمكن لجميع العملاء الاطلاع على تفاصيل باقات التجوال والإضافات المتاحة في وجهتهم من خلال زيارة تطبيق أريدُ.

أعلنت أريدُ، رائدة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر، أنها ستكون راعي الاتصالات الرسمي لعروض LEGO® قطر 2025. وسُتقام الفعالية في مركز قطر الوطني للمؤتمرات خلال الفترة من 7 إلى 22 يونيو، لتقدم تجربة ترفيه استثنائية لجميع أفراد العائلة ومحبي ألعاب LEGO® من مختلف الأعمار، في خطوة تعزز مكانة قطر كمركز للفعاليات العائلية والترفيهية. ومن المقرر أن يتخلل الفعالية عدة عروض على مدار الأسبوع، بواقع ثلاثة عروض يوميًا من الأحد إلى الأربعاء وأربعة عروض يوميًا من الخميس إلى السبت، حيث يمكن للزوار الاستمتاع بمشاهدة عدة عروض حية خلال اليوم والتفاعل معها. وفي تعليقه على رعاية أريدُ لهذا الحدث الكبير، قال السيد صباح ربيعة الكواري، مدير إدارة أول اتصالات التسويق في أريدُ قطر: نعتز بكوننا راعي الاتصالات لعروض LEGO® قطر 2025، الحدث الذي يحتفي بالإبداع والخيال ويمنح العائلات تجربة مميزة. كما تعكس هذه الشراكة جزءًا مهمًا من رؤية أريدُ المتمثلة في تسخير الاتصال والتكنولوجيا لإثراء حياة الأفراد. وبدعمنا لمثل هذه الفعاليات التي تشجع الجيل القادم على الابتكار والإبداع في حل المشكلات، فإننا نؤكد على التزامنا بالمساهمة في بناء مستقبل قطر وإيماننا بأن الإبداع هو نقطة البداية لكل إنجاز عظيم. ومن خلال رعايتها لعروض LEGO® قطر 2025، تواصل أريدُ ترسيخ دورها كشريك فاعل في دعم الفعاليات المجتمعية الهادفة، وإثراء المشهد الثقافي والترفيهي في قطر، وتقديم تجارب تسهم في تعزيز روح المشاركة بين أفراد المجتمع.

أعلنت أريدُ، عن رعايتها لقمة Google Cloud في قطر. والتي ستقام اليوم الخميس في مركز قطر الوطني للمؤتمرات، ومن المنتظر أن تجمع أكثر من 1200 مشارك من المسؤولين التنفيذيين وصناع القرار في قطاع التكنولوجيا، إلى جانب شركاء التوزيع والممارسين، لاستكشاف مستقبل الحوسبة السحابية وتعزيز الابتكار الرقمي. وستسلط القمة هذا العام الضوء على أبرز مستجدات Google Cloud Next '25، مع تركيز واضح على الذكاء الاصطناعي الإنتاجي والبيانات والأمن السيبراني وبيئات العمل الحديثة والبنية التحتية الرقمية، بالإضافة إلى تمكين المطورين عبر برامج تدريب متقدمة. وستحتفي هذه القمة أيضًا بالذكرى السنوية الثانية لإطلاق منصة Google Cloud في قطر، ما يعكس الزخم المتنامي لاعتماد حلول الحوسبة السحابية في المنطقة. وبصفتها الراعي الرئيسي، تجسد أريدُ التزامها العميق بدفع مسيرة التحول الرقمي في قطر والمنطقة، ويشكل الحدث منصة استراتيجية للتواصل مع أبرز قادة القطاع، واستعراض القدرات المتقدمة، ومناقشة آفاق النمو في الاقتصاد الرقمي. وفي تعليقه على هذه الشراكة، قال ثاني علي المالكي، رئيس خدمات الشركات في أريدُ قطر: يعكس تعاوننا المستمر مع Google Cloud طموحنا المشترك لتعزيز الابتكار، وتوسيع نطاق تبني الحوسبة السحابية الآمنة، وتمكين المؤسسات من تحقيق أهدافها الرقمية. ومن خلال مشاركتنا في هذه الفعالية الاستراتيجية، نؤكد التزامنا بتقديم حلول سابقة لعصرها تمكّن الشركات من النمو والتكيف والازدهار.

أعلنت أريدُ، عن شراكة جديدة مع مركز الشفلح لذوي الإعاقة عبر برنامج «بست باديز قطر» أحد البرامج التابعة لمركز الشفلح وذلك لإطلاق نشاط تدريبي عملـي شامل يُعنى بذوي الإعاقات الذهنية والنمائية، فـي خطوة تؤكد التزام الشركة الراسخ بالمسؤولية الاجتماعية وتعزيز الشمول المجتمعي. وضمن هذه المبادرة، ستقدم أريدُ فرص تدريب عملـي مدتها ثلاثة أشهر، تتيح للمشاركين اكتساب خبرات مهنية حقيقية، وتطوير مهاراتهم العملية، والانخراط فـي بيئة عمل داعمة، ما يعزز فرصهم المستقبلية فـي سوق العمل. وبهذه المناسبة أعربت السيدة مريم سيف السويدي- المدير التنفيذي لمركز الشفلح عن بالغ شكرها وتقديرها لشركة أريدُ علـى دعمها الكريم والمستمر لأنشطة وبرامج مركز الشفلح، وقالت إن هذا التعاون يعكس التزام شركة أريدُ بمسؤوليتها المجتمعية، وحرصها علـى تعزيز دمج وتمكين ذوي الإعاقة فـي المجتمع، وهو ما يتماشى مع الرؤية المستقبلية لمركز الشفلح لبناء مجتمع أكثر شمولاً وتكافؤاً. وأضافت السويدي، بمناسبة توقيع مذكرة التفاهم المشتركة بين مركز الشفلح وشركة أريدُ، قائلةً: إن الدعم الذي قدمته أريدُ يساهم بشكل مباشر فـي تطوير الخدمات التأهيلية التي يقدمها مركز الشفلح لمنتسبيه من ذوي الإعاقة، ويمنح المركز دفعة قوية نحو تنفيذ مشاريع ومبادرات نوعية ترتقي بجودة حياة هذه الفئة من المجتمع. وفـي تعليق له علـى هذه المبادرة، قال السيد صباح ربيعة الكواري، مدير إدارة أول اتصالات التسويق فـي أريدُ قطر: «نحن ملتزمون ببناء مجتمع شامل تتاح فيه للجميع فرص النمو والنجاح. وتعكس شراكتنا مع «برنامج بست باديز قطر»- الشفلح هذا الالتزام، ونعتز بتوفير فرص حقيقية تُمكّن جميع شرائح مجتمعنا من الازدهار».

قال الشيخ علي بن جبر آل ثاني الرئيس التنفيذي لشركة أريد للاتصالات إن رؤية قطر 2030 ليست مجرد سياسة فقط، بل هي خطة يتم تنفيذها حاليا على أرض الواقع في جميع القطاعات، بما فيها المجال الرقمي المرتبط بالأجندة الرقمية 2030 التي تغطي الاتصالات، مشيرا إلى التزام قطر بأكثر من 2.5 مليار دولار أمريكي لمبادرات الذكاء الاصطناعي من أجل تحقيق أهداف التحول الرقمي، متوقعا إسهام الذكاء الاصطناعي بقيمة تتراوح بين 2 و3 مليارات دولار في الاقتصاد الوطني، مبينا بأن الجزء الرئيسي من هذه الاستراتيجية الاستثمارية في الذكاء الاصطناعي هي خلق الوظائف، منتظرا أن تسهم مشروعات الذكاء الاصطناعي وتكنولوجيا المعلومات والاتصالات في خلق 27 ألف منصب عمل في السنوا ت القادمة. وأضاف الشيخ علي بن جبر آل ثاني نحن نحتاج إلى توسيع مركز البيانات لدينا، نتوفر على خمسة مراكز بيانات موجودة في السوق حاليا، ونحن بحاجة إلى زيادة هذه القدرة عبر الاستثمار لبناء مراكز بيانات جديدة، وتسريع اعتماد أدوات الذكاء الاصطناعي ودمجه في تنظيم البنية التحتية، في خدمة العملاء، مؤكدا أن الاستثمار في الأدوات المناسبة سيزيد من فعالية الصيانة الوقائية، مشددا عزم الدوحة على الاستمرار في الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة، وذلك منذ سنوات طويلة تدرجت فيها الدوحة على مختلف الابتكارات، وصولا للذكاء الاصطناعي، منتظرا استمرارية العمل وفق ذات النهج في المرحلة المقبلة.

أعلنت أريدُ، رائدة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر، عن إطلاق باقة هوم+ Go الترفيهية في خطوة جديدة ضمن مساعيها المستمرة لتطوير باقات هوم+؛ إذ تندرج هذه الباقة الجديدة ضمن رؤية أوسع تهدف إلى إرساء معايير جديدة للتجربة المنزلية الرقمية، من خلال توفير مزيج متكامل من الإنترنت فائق السرعة وخيارات الترفيه المرنة والمتميزة. وتقدّم الباقة عرضًا رئيسيًا يشمل خدمة الإنترنت المنزلي عبر الألياف الضوئية بسرعة 1 غيغابايت/الثانية، لتوفير اتصال فائق السرعة وتجربة مشاهدة سلسة دون انقطاع. كما تتيح الباقة للمشتركين الوصول إلى باقة مرحبا التلفزيونية عبر Ooredoo TV، والتي تضم 28 قناة مجانية تُلبي مختلف الأذواق. إلى جانب ذلك، سيحصل المشتركون الجدد على عرض خاص لأول تسعة أشهر ويقدم لهم تجربة ترفيه مميزة بأسعار مخفضة توفر ما يصل إلى 615 ريالا. وضمن إطار تعزيز التجربة الترفيهية المقدّمة، توفّر باقة هوم+ Go الترفيهية خمس نقاط رصيد تُمكّن المشتركين من تخصيص خيارات المشاهدة بما يتناسب مع تفضيلاتهم. ويُمكن استبدال هذه الأرصدة بالاشتراك في منصات بارزة مثل شاهد وOSN+ وSTARZPLAY، مع إمكانية تغيير الخدمة المختارة شهريًا، ما يضمن للمستخدمين متابعة أحدث إصدارات الأفلام والمسلسلات والمحتوى الترفيهي الرائج. وفي تعليقه على إطلاق الباقة الجديدة، صرّح السيد صباح ربيعة الكواري، مدير إدارة أول اتصالات التسويق في أريدُ قطر، قائلًا: نحن في أريدُ ملتزمون بتقديم حلول مبتكرة تواكب تطلعات عملائنا وتلبّي متطلباتهم المتغيرة. وقد تم التخطيط لباقة هوم+ Go الترفيهية بعناية لتوفّر تجربة شاملة ومتكاملة تجمع بين تقنيات اتصال فائقة التطور وخيارات ترفيهية مصمّمة لتناسب تفضيلات المستخدمين المتنوعة. تهدف الباقة الجديدة إلى تقديم تجربة ترفيهية متكاملة ترتكز على السلاسة والتوجّه المستقبلي، في تجسيد واضح لالتزام أريدُ بالابتكار وتقديم تجربة استثنائية للعملاء. ومن خلال الدمج بين المرونة وخدمات البث عالية الجودة والاتصال فائق السرعة، تقدم أريدُ مفاهيم جديدة في عالم الترفيه المنزلي وتواصل ريادتها لمسيرة التحول الرقمي في قطر.

أعلنت أريدُ، أنها ستشارك بصفتها راعي الاتصال للنسخة الخامسة المرتقبة لمنتدى قطر الاقتصادي، المقرر انعقاده بالتعاون مع بلومبرغ من 20 إلى 22 مايو 2025. وبصفته إحدى أبرز المنصات الإقليمية للحوار العالمي حول النمو الاقتصادي والابتكار، يستعد المنتدى لاستضافة نخبة من القادة وصناع القرار والرؤساء التنفيذيين وكبار المفكرين من حول العالم. وفي تعليقه على هذه الشراكة الاستراتيجية، قال الشيخ علي بن جبر آل ثاني، الرئيس التنفيذي لـأريدُ قطر: «نعتز بكوننا راعي الاتصال لمنتدى قطر الاقتصادي 2025؛ فهذه المنصة المرموقة تؤدي دورًا محوريًا في صياغة الحوار الاقتصادي العالمي، ويسعدنا أن نكون جزءًا من هذا الحدث البارز الذي ينسجم مع التزامنا بدعم التقدم الرقمي ورؤيتنا لمستقبل أكثر ترابطًا وابتكارًا». وتجسّد رعاية أريدُ لهذا المنتدى التزامها المستمر بدفع عجلة التحول الرقمي، وتعزيز الابتكار، والمساهمة في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030، من خلال دعم التحول نحو اقتصاد أكثر تنوعًا واستدامة. وبفضل إرثها الممتد في ريادة قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، تتصدر أريدُ الجهود التي تهدف إلى دعم مسيرة النمو في قطر من خلال التقنيات المبتكرة وحلول الاتصال الذكية.

أعلنت أريدُ، رائدة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر، عن إطلاق الجيل الجديد من أجهزة الراوتر Wi-Fi 7 لعملاء خدمة هوم+، وذلك في إطار سعيها للارتقاء بتجربة الاتصال المنزلي؛ إذ يأتي هذا الإطلاق ضمن رؤية أريدُ الشاملة لخدمة هوم+، والتي تهدف لمنح المستخدمين تجربة اتصال لا تضاهى من حيث السرعة والتغطية والموثوقية، لتلبي المتطلبات الرقمية للعصر الحالي. وستُتاح أجهزة Wi-Fi 7 لجميع المشتركين الجدد في خدمة هوم+، مدعومة بتقنية الألياف الضوئية إلى الغرف، لتقدم لهم تجربة إنترنت أسرع وأكثر استقرارًا وموثوقية في كل زاوية من زوايا المنزل، ما يُرسي معيارًا جديدًا لخدمات اتصال البرودباند في المنطقة. وتمثل تقنية Wi-Fi 7 نقلة نوعية في عالم الإنترنت، بفضل مجموعة من الميزات الذكية المصممة لتعزيز الأداء، فهي تقلل التأخير بشكل ملحوظ من خلال استخدام عدة قنوات في آن واحد لنقل البيانات، وينطبق ذلك على الألعاب والاجتماعات الافتراضية والبث المرئي. كما تتميز هذه التقنية بقدرة عالية على التعامل مع أجهزة متعددة في الوقت نفسه دون التأثير على الأداء، ما يضمن أن تبقى أجهزة الجوال والأجهزة اللوحية وغيرها من أجهزة المنزل الذكية متصلة وتعمل بكفاءة على الدوام. وإلى جانب ذلك، تتميز أجهزة Wi-Fi 7 بإدارتها الذكية للطيف الترددي لتقليل التداخل، حتى في الأماكن المزدحمة، مثل الشقق المنزلية والأحياء المكتظة، ما يضمن للمستخدمين اتصالًا مستقرًا وموثوقًا طوال الوقت. ويمثّل إطلاق Wi-Fi 7 محطة مهمة في مسيرة أريدُ نحو تقديم أحدث حلول الإنترنت لعملائها. ومع التحسينات الكبيرة في السرعة والثبات والقدرة الاستيعابية، سيحظى مشتركو خدمة هوم+ على تجربة رقمية تفوق التوقعات. وفي تعليقه على ذلك، قال السيد صباح ربيعة الكواري، مدير إدارة أول اتصالات التسويق في أريدُ قطر: نحرص دائمًا في أريدُ على المساهمة في دفع عجلة الابتكار وتوفير كل ما هو جديد لعملائنا. ويجسد إطلاق أجهزة الراوتر Wi-Fi 7، المزودة بتقنية الألياف الضوئية إلى الغرف، التزامنا المستمر بتقديم خدمات اتصال فائقة الجودة والارتقاء بالتجربة الرقمية لمستخدمينا. وبإطلاقها تقنية Wi-Fi 7، تؤكد أريدُ من جديد على مكانتها الرائدة في قطاع الاتصالات وجهودها المستمرة في إعادة تعريف حدود الممكن في عالم الإنترنت والتكنولوجيا.

أعلنت أريدُ قطر، رائدة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في البلاد، عن إطلاق Ooredoo Cloud، وهي خدمة بنية تحتية سحابية مبتكرة تهدف من خلالها أريدُ إلى دعم الشركات المحلية في رحلتها نحو التحول الرقمي، مع التركيز على الأمان والتحكم وسيادة البيانات وتحقيق الكفاءة من حيث التكاليف. وفي عصرنا الرقمي الحالي، يُعد أمن البيانات والامتثال التنظيمي أولوية قصوى، وخدمة Ooredoo Cloud تلبي هذه المتطلبات من خلال توفير بيئة آمنة للشركات لتخزين البيانات الحساسة وإدارتها والتحكم في الوصول إليها، وذلك ضمن الحدود الجغرافية لدولة قطر، ما يضمن الامتثال التام للقوانين المتعلقة بإقامة البيانات بكل طمأنينة وراحة بال. وفي تعليقه على هذه الخدمة الجديدة، قال ثاني علي المالكي، رئيس خدمات الشركات في أريدُ : «بينما تستمر الشركات في قطر والمنطقة في التطور، تصبح الحاجة إلى بنية تحتية سحابية موثوقة ومرنة وآمنة أكثر أهمية من أي وقت مضى؛ لذلك تم تصميم خدماتنا السحابية المتطورة لتلبية هذه الاحتياجات، إذ تمنح الشركات الأدوات اللازمة لدعم النمو والابتكار. وإلى جانب مساهمة هذه المبادرة في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 من خلال تعزيز الاقتصاد القائم على المعرفة، فهي تجعل من أريدُ الشريك المفضّل في مجال حلول تكنولوجيا المعلومات والاتصالات والخدمات السحابية». ومن المزايا الرئيسية لخدمة Ooredoo Cloud الجديدة هي بوابات الخدمة الذاتية التي تتيح ضبط وإدارة الموارد الافتراضية بسهولة، والنسخ الاحتياطي التلقائي، وخيارات متقدمة لاستعادة البيانات. ومن خلال هذه الخدمة، يمكن للشركات الاستفادة من بيئات الخوادم الافتراضية القابلة للتخصيص التي تدعم مختلف التطبيقات والمهام. كما تقدم الخدمة إمكانية الإدارة والمراقبة الشاملة، ما يساعد الشركات في التركيز على أهدافها الاستراتيجية بدلًا من الانشغال بإدارة تكنولوجيا المعلومات.

أعلنت أريدُ، رائدة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر، أنها ستكون شريك الاتصالات الحصري لجولة الدوحة للدوري الماسي لألعاب القوى، ما يعكس التزامها الراسخ بدعم التميز الرياضي على مستوى العالم وتسخير قوة الرياضة لتعزيز رفاهية المجتمعات. وجرت المراسم الرسمية لتوقيع اتفاقية الشراكة في مقر أريدُ الرئيسي، بحضور السيد صباح ربيعة الكواري، مديرة إدارة أول اتصالات التسويق في أريدُ قطر، والسيد محمد عيسى الفضالة، رئيس الاتحاد القطري لألعاب القوى. ويُعد الدوري الماسي لألعاب القوى من أبرز الفعاليات التي تجمع نخبة الرياضيين من مختلف أنحاء العالم، وفي تعليقه على هذه الشراكة، قال السيد صباح ربيعة الكواري: «شراكتنا مع جولة الدوحة للدوري الماسي لألعاب القوى تعكس التزامنا بدعم الفعاليات الرياضية الكبرى، انطلاقًا من إيماننا العميق بدور الرياضة في إلهام المجتمعات وتوحيدها. ونحن نعتز بأن نكون جزءًا من حدث عالمي يحتفي بالتميّز الرياضي وينسجم مع رؤيتنا القائمة على تمكين الأفراد وتعزيز رفاههم سواء على المستوى المحلي أو العالمي». وصرح السيد محمد عيسى الفضالة قائلًا: «نحن سعداء بشراكتنا مع أريدُ في جولة الدوحة للدوري الماسي لألعاب القوى؛ فهذا التعاون يجسد رؤيتنا المشتركة في تعزيز الرياضة ونشر الثقافة الصحية ودعم طاقات الشباب في قطر. ومن المتوقّع أن يستقطب هذا الحدث نخبة من ألمع الرياضيين على مستوى العالم.

أعلنت Ooredoo (ش.م.ق.ع)، عن نتائجها المالية للأشهر الثلاثة الأولى المنتهية في 31 مارس 2025. واستقرت الإيرادات عند 5.8 مليار ريال قطري (ارتفعت بنسبة 3% عند استثناء أثر الخروج من ميانمار)، واستقرت الأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين عند 2.5 مليار ر.ق (ارتفعت بنسبة 2% عند استثناء أثر الخروج من ميانمار)، كما استقر هامش الأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين عند 43%، وارتفع صافي الربح بنسبة 5% ليصل إلى 960 مليون ريال قطري، وبلغ الإنفاق الرأسمالي 538 مليون ريال قطري. وتراجع التدفق النقدي الحر بنسبة 8% ليصل إلى 2.0 مليار ريال قطري، فيما بلغت قاعدة العملاء (متضمنة عملاء Indosat Ooredoo Hutchison (IOH)) 147.4 مليون عميل. ووفقا للتقرير المالي فقد تم إنهاء عمليات Ooredoo ميانمار بتاريخ 31 مايو 2024، وتجدر الإشارة إلى أن النتائج المالية لمجموعة Ooredoo للأشهر الثلاثة الأولى من عام 2024 تضم نتائج Ooredoo ميانمار إلا في حال الإشارة لخلاف ذلك. وتعليقاً على النتائج، قال سعادة الشيخ فيصل بن ثاني آل ثاني، رئيس مجلس إدارة مجموعة Ooredoo: «لقد بدأت مجموعة Ooredoo العام 2025 بأداء قوي. وباستثناء أثر خروج المجموعة من ميانمار، سجّلت إيرادات الربع الأول ارتفاعاً بنسبة 3% مقارنة بالعام السابق لتصل إلى 5.8 مليار ريال قطري، بينما ارتفع صافي الربح بنسبة جيّدة بلغت 5% مقارنة بالعام السابق ليصل إلى 960 مليون ريال قطري.» وأضاف سعادته: « تتماشى نتائجنا مع التوقعات، مما يدل على أن استراتيجيتنا للتحول الممتدة على عدة سنوات تسير في الاتجاه الصحيح. كما يسعدنا أن نعلن موافقة المساهمين خلال اجتماع الجمعية العمومية في 11 مارس 2025 على توصية مجلس الإدارة بتوزيع أرباح نقدية بقيمة 0,65 ريال قطري لكل سهم.» وختم سعادته: «فيما نواصل العمل لتحقيق الريادة في قطاع البنية التحتية الرقمية في المنطقة، يبقى تركيزنا منصباً على النمو المستدام وتحقيق القيمة على المدى الطويل. وبفضل ركائزنا المالية القوية، ورؤيتنا الاستراتيجية الواضحة، والزخم المتسارع الذي نشهده، نحن اليوم في وضعية ممتازة تتيح لنا التكيّف مع التغيرات، واغتنام فرص النمو، وتحقيق عائدات مستدامة للمساهمين.» ومن جهته، علق السيد عزيز العثمان فخرو، الرئيس التنفيذي لمجموعة Ooredoo: «بدأت مجموعة Ooredoo العام الجديد بقوة نتيجة الزخم التشغيلي المستمر في جميع أسواقنا، مع التركيز على أوجه الكفاءة وتنفيذ المبادرات الاستراتيجية الرئيسية. وباستثناء أثر الخروج من ميانمار، ارتفعت الإيرادات بنسبة 3% مقارنةً بالعام السابق لتصل إلى 5.8 مليار ريال قطري، كما سجلت الأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين ارتفاعاً بنسبة 2% مقارنةً بالعام السابق لتصل إلى 2.5 مليار ر.ق، مع الحفاظ على هامش الأرباح قبل اقتطاع الفائدة والضريبة والاستهلاك وإطفاء الدين عند 43%. وأتى الأداء المتميّز للمجموعة نتيجة النمو الملحوظ في كل من الكويت، والجزائر، والعراق، كما سجلت المجموعة نمواً بنسبة 5% في صافي الربح ليصل إلى 960 مليون ر.ق مع نهاية الربع، وحافظ التدفق النقدي الحر على مستوى جيد بواقع 2.0 مليار ريال قطري.» وأضاف: «بعد عامين من التخطيط الاستراتيجي، أطلقنا خلال الربع المنصرم شركة Syntys، وهي شركة محايدة ومستقلة بالكامل لمراكز البيانات انفصلت عن Ooredoo. وتحظى Syntys بدعم شركة Iron Mountain كمساهم استراتيجي، لتسريع وتيرة توسع مراكز البيانات ودعم مراكز البيانات الكبيرة والشركات إزاء المشهد التكنولوجي في منطقتنا الذي يشهد تطورات متسارعة. ويعود الفضل في الإنجازات التي حققتها مجموعة Ooredoo في الربع الأول من العام 2025 لجميع الزملاء في المجموعة وتفانيهم ومساهماتهم القيمة.» وختم: «وبالنظر إلى الفترة المقبلة، يمكننا القول بأننا على الطريق الصحيح لتحقيق أهدافنا لكامل العام، وسنواصل تعزيز مكانتنا كمزود رائد للبنية التحتية الرقمية في المنطقة. وبفضل قاعدة عملائنا الصلبة، وبصمتنا المميزة في مجال الشبكات، وميزانيتنا القوية، فنحن نمتلك الصلابة والمرونة المطلوبتين لمواصلة الاستثمار في مجال الابتكار واغتنام فرص النمو.» - نظرة إستراتيجية وواصلت مجموعة Ooredoo في الربع الأول من العام 2025 الالتزام بالعمل وفقاً لاستراتيجيتها التي تهدف إلى ترسيخ مكانتها كالرقم الصعب في قطاع الاتصالات والبنية التحتية الرقمية، وتتمحور حول خمسة أركان أساسية هي: توفير تجربة عملاء استثنائية، وتمكين المواهب المتميزة، ودفع الابتكار بصفتنا شركة اتصالات ذكية، ومواصلة التطوير وتدعيم عملياتنا الأساسية، وتعزيز محفظتنا التي تركز على القيمة. وتسير المجموعة بخطى ثابتة نحو فرض نفسها كالمزود الأول للبنية التحتية الرقمية في المنطقة، وتعتمد على التنفيذ المنضبط لاستراتيجيتها إلى جانب استثماراتها الاستراتيجية. وتتيح لنا محفظتنا المتوازنة تركيز رؤوس الأموال على المجالات ذات القيمة العالية والنمو العالي التي تعزز استدامتنا وأداءنا المالي. وفيما نتطلع إلى بقية العام الحالي والمستقبل، فلا بد من الإشارة إلى موقع Ooredoo الاستراتيجي الذي يتيح لها قيادة المرحلة المقبلة من مسيرة التحول الرقمي في المنطقة. ولا شك أن نموذج الأعمال متعدد الأصول والقائم على البنية التحتية الذي تعتمده المجموعة، والذي يرتكز على الأبراج، ومراكز البيانات، والكوابل البحرية، والألياف الضوئية، والتكنولوجيا المالية، سيشكل منصة صلبة لتحقيق القيمة، والابتكار، والتأثير الإقليمي على المدى الطويل. ونبقى ملتزمين من خلال شراكاتنا الاستراتيجية والتنفيذ المنضبط لاستراتيجيتنا بإطلاق العنان بشكل كامل للاقتصاد الرقمي من أجل عملائنا، ومساهمينا، ومجتمعاتنا.

اعلنت أريدُ قطر، الشركة الرائدة في مجال الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بالإعلان عن حصولها رسميًا على اعتماد Zscaler كشريك لخدمات الأمن المُدارة (MSSP). يُرسّخ هذا الإنجاز مكانة أريدُ بوصفها سبّاقة في تقديم حلول أمنية مُدارة متطورة، ويُعزز التزامها المتواصل بالابتكار والتحول الرقمي. ويُتيح هذا الاعتماد لـ أريدُ تقديم مجموعة متكاملة من خدمات الأمن السحابية المتقدمة، بما في ذلك Zscaler Internet Access (ZIA) (الوصول إلى الإنترنت من Zscaler)، وZscaler Private Access (ZPA) (الوصول الخاص من Zscaler)، وZscaler Digital Experience (ZDX) (التجربة الرقمية من Zscaler)، لصالح الشركات والجهات الحكومية في جميع أنحاء قطر. وقد تم تصميم هذه الخدمات لتلبية الطلب المتزايد على حلول أمن سحابية حديثة، في ظل التحديات المتصاعدة المرتبطة بالتهديدات السيبرانية في العصر الرقمي. أقيم حفل خاص احتفاءً بهذه الشراكة الاستراتيجية، بحضور كلٍّ من ثاني علي المالكي، رئيس خدمات الشركات في أريدُ، وسعيد آغا، نائب رئيس المنطقة للأسواق الناشئة في Zscaler، إلى جانب عدد من كبار ممثلي الشركتين. وفي تعليقه على هذه الشراكة، صرح ثاني علي المالكي، رئيس خدمات الشركات في أريدُ قطر «يسعدنا التعاون مع Zscaler والحصول على اعتماد مقدمي خدمات الأمن المُدارة. ومن خلال تبنّي حلول Zscaler القائمة على مبدأ الثقة الصفرية، نُمكّن المؤسسات والجهات الحكومية من الانتقال الآمن إلى بيئة رقمية ترتكز على السحابة.» ومن جانبه، أضاف سعيد آغا، نائب رئيس المنطقة للأسواق الناشئة في Zscaler، قائلًا: «يُظهر إتمام رحلة الخدمات المُعتمدة التزام أريدُ قطر الراسخ بتقديم تجارب استثنائية لعملائها من خلال منصة Zscaler Zero Trust Exchange™. ويعكس هذا التصنيف مسيرة تمكين دقيقة تضمن تجهيز شركائنا بالكامل لتقديم خدمات أمن سحابي عالية المستوى.»

أعلنت أريدُ، رائدة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات في قطر، عن شراكة جديدة بين برنامج مكافآت نجوم ورفيق، أحد تطبيقات التوصيل الشاملة التي تشهد نموًا سريعًا في المنطقة. وتهدف هذه الشراكة إلى تقديم المزيد من خيارات استبدال النقاط المتاحة لأعضاء نجوم، لتعزز بذلك مكانة نجوم كأفضل برنامج مكافآت يركز على الارتقاء بنمط حياة العملاء. وتم الإعلان عن الشراكة في حفل توقيع أقيم امس، لتكون بداية انطلاق لمبادرة تهدف إلى تسهيل تجربة العملاء وتعزيز الابتكار في الخدمات التي تقدمها الشركات المحلية في قطر. وبفضل هذه الشراكة، يمكن لأعضاء نجوم الآن استبدال النقاط بقسائم شراء على منصة رفيق يتم تحويلها إلى رصيد في محفظتهم الإلكترونية، ما يتيح لهم الوصول إلى مجموعة واسعة من خدمات رفيق التي ترتقي بمختلف جوانب حياتهم اليومية. ويمكن للعملاء الاستفادة من قسائم توصيل مجانية حصرية عند استبدال النقاط في الفترة من 23 أبريل إلى 23 مايو 2025، في مبادرة تعكس حرص كل من أريدُ ورفيق على تقديم قيمة مضافة وإثراء تجارب العملاء بخدمات مميزة. وفي تعليقه على هذه الشراكة، قال السيد صباح ربيعة الكواري، مدير إدارة أول اتصالات التسويق في أريدُ قطر: «تعكس شراكتنا مع رفيق التزامًا مشتركًا بالابتكار وتقديم تجربة سلسة وخدمة استثنائية للعملاء. ومن خلال إدراج رفيق ضمن خيارات استبدال نقاط نجوم، نوفر لأعضائنا فرصة فريدة للارتقاء بحياتهم اليومية عبر الوصول السلس للخدمات الأساسية التي تقدمها إحدى أبرز الشركات القطرية في المجال. وتمثل هذه الشراكة محطة جديدة في مسيرة أريدُ نحو تقديم قيمة مضافة من خلال الابتكار». ومن جهته، صرح السيد عبد الله بن ثامر الحميدي، الرئيس التنفيذي لشركة رفيق، قائلًا: «سعداء بشراكتنا مع أريدُ التي من شأنها أن تضيف قيمة استثنائية لمستخدمينا؛ فلطالما كانت مهمة رفيق تلبية احتياجات عملائنا في جميع أنحاء قطر».

أعلنت شركة أُريدُ إنترناشيونال المالية المحدودة المملوكة كلياً لشركة أُريدً أنها ستدفع نحو 43.44 مليون دولار فوائد لحملة سندات برنامج الدين العالمي متوسط الأجل بتاريخ 8 و10 و21 أبريل 2025. ووفق بيان للبورصة فإن الشركة ستدفع 13.13 مليون دولار أمريكي فوائد لحملة سندات تبلغ قيمتها مليار دولار أمريكي، بفائدة 2.625 % مضمونة ومستحقة في 8 أبريل 2025. كما ستدفع «أُريدُ إنترناشيونال» 11.56 مليون دولار لحملة السندات المضمونة والمستحقة في 10 أكتوبر 2034 والبالغ قيمتها 500 مليون دولار أمريكي. يأتي ذلك إلى جانب دفع 18.75 مليون دولار فوائد لحملة سندات مضمونة تبلغ قيمتها 750 مليون دولار وتستحق في 19 أكتوبر 2025. يُشار إلى أن أرباح «أُريدُ» للفترة المنتهية في 31 ديسمبر 2024 قد بلغت 3.44 مليار ريال، مقابل صافي الربح 3.02 مليار ريال عام 2023.

■ صباح الكواري: مستمرون في تعزيز قيم الكرم والمسؤولية الاجتماعية ■ سلسلة من المبادرات المجتمعية والرياضية والدينية خلال الشهر الكريم استضافت أريدُ، شركة الاتصالات الرائدة في قطر، مؤتمرًا صحفيًا في مقرها الرئيسي 1 للإعلان رسميًا عن إطلاق حملتها الرمضانية المرتقبة لعام 2025 تحت شعار «عطاء وبعد أكثر». وسلط المؤتمر الضوء على التزام الشركة العميق بالمسؤولية المجتمعية، من خلال سلسلة من المبادرات الهادفة لتعزيز قيم الكرم والتلاحم المجتمعي خلال الشهر الفضيل. كشفت أريدُ خلال المؤتمر عن مجموعة من المبادرات المؤثرة المصممة لدعم الفئات المحتاجة وتعزيز قيم الخير والعطاء. وكجزء من برنامج «رفيق الخير»، ستقوم الشركة بتوزيع سلال غذائية أساسية ووجبات إفطار صائم لضمان وصول بركات رمضان إلى أكبر عدد ممكن من المستفيدين. كما تشمل الحملة زيارات مجتمعية لمؤسسات رئيسية مثل مركز الشفلح - لإدماج ذوي الإعاقة، ومركز تمكين ورعاية كبار السن «إحسان»، ومركز رعاية الأيتام «دريمة»، ومركز فهد بن جاسم للكلى، الى جانب فعاليات لأهالي التوحد بالتعاون مع منصة اهالي التوحد وذلك تأكيدًا على التزام أريدُ بالمسؤولية الاجتماعية وتعزيز التكافل مع جميع فئات المجتمع. وتشمل هذه الزيارات أنشطة تفاعلية، وتوزيع هدايا، وجلسات تواصل تهدف إلى دعم ذوي الإعاقة، وكبار القدر، والأيتام، ومرضى الغسل الكلوي. كما تسعى المبادرة إلى دعم الأطفال المصابين بالتوحد، من خلال برامج مخصصة تضمن مشاركة شاملة ودمجًا فعّالًا لهم في المجتمع. وفي إطار التزامها بتعزيز الصحة واللياقة البدنية، أعلنت أريدُ عن رعاية عدد من البطولات الرياضية السنوية، بما في ذلك: بطولة الكأس للبادل، وبطولة إكبس لكرة الطائرة الشاطئية، وأنشطة فريق الدوحة للدراجات، استمرارًا لدورها في دعم الفعاليات الرياضية المجتمعية وتشجيع نمط الحياة الصحي. وحرصًا على إشراك الجمهور بطرق مبتكرة، أطلقت أريدُ برنامجًا تفاعليًا يوميًا تحت عنوان «رفيق الحظ»، يقدمه الإعلامي عبدالله الغافري، ليقدم للمشاهدين عبر منصات التواصل الاجتماعي محتوى ترفيهيًا مميزًا يشمل المسابقات والجوائز القيّمة. وتعزيزا لحضور الشركة سيتم التعاون مع حساب نديب قطر والإعلامي عبدالله البوعينين عبر برنامج (لحظة) وهو سلسلة من الحلقات تقام خلال الشهر الكريم تتناول مشاعر ومواقف مختلفة من جوانب الحياة. كما أعلنت الشركة أنها ستكون الراعي البلاتيني لمسابقة دوح للقرآن الكريم، أكبر مسابقة محلية لتلاوة القرآن الكريم في قطر للمواطنين والمقيمين، مع جوائز مالية كبرى. وفي هذا السياق، صرّح صباح ربيعة الكواري، مدير إدارة أول اتصالات التسويق في أريدُ قطر، قائلًا: «رمضان هو شهر العبادة والخير والتآخي، ومن خلال حملتنا «عطاء وبعد أكثر»، نؤكد التزامنا المستمر تجاه مجتمعنا وتعزيز قيم الكرم والمسؤولية الاجتماعية، فقد صممنا مبادراتنا بحيث تحدث تأثيرًا ملموسًا، وتضمن مشاركة الجميع في بركات الشهر الفضيل عبر العطاء والمشاركة المجتمعية، والتواصل الهادف.»وأضاف قائلا في أريدُ، شهر رمضان، هو فرصة لعمل الخير ودعم الفئات المحتاجة وإثراء المجتمع بمبادرات هادفة. ومن خلال حملتنا لهذا العام، نركز على عدة محاور رئيسية: تقوية الروابط المجتمعية من خلال مبادرات تعكس قيم العطاء والتكافل. ونشر الوعي الصحي وتشجيع العادات الصحية السليمة. وترسيخ المسؤولية الاجتماعية عبر دعم الفئات المحتاجة والمساهمة في التنمية المستدامة. وتوسيع نطاق التواصل والمشاركة عبر أنشطة تعزز التفاعل الإيجابي بين أفراد المجتمع. وتواصل أريدُ التزامها بإثراء حياة الأفراد والمجتمع من خلال مبادراتها المختلفة؛ إذ تعكس حملة رمضان 2025 رؤية الشركة في تحقيق تأثير إيجابي مستدام يتجاوز الشهر الكريم، ليصل أثره إلى مختلف فئات المجتمع طوال العام.