أعلنت شركة شركة "إم إم دي" المختصة في مجال التقنية وشريك ترخيص العلامة التجارية لشاشات "فيليبس"، اليوم عن شاشة الحاسوب الجديدة IPS-AHVA بحجم 27 بوصة وهي مصنعة لتدعم معايير اللون من خلال تقنية Adobe RGB. وقالت الشركة إنه مع السلسلة الواسعة من Adobe RGB، يُمكن للشاشة إعادة إنتاج أكثر من مليار لون كاملا، مما يمنح للمستخدمين المهنيين الثقة في الألوان المعروضة أمامهم والتي تضمن التوافق مع معايير الإنتاج المطلوبة وبالتالي تمنح الشاشة ألوان دقيقة وفائقة الوضوح خلال جميع مراحل إنجاز العمل لتضمن الدقة المطلوبه أثناء سير العملية الإنتاجية. وأضافت أنه بتوافر تقنية "10 بت" يمكن زيادة تحديد ووصف كل لون، وتستطيع الشاشة الجديد ذات الحجم 27 بوصة أن تمثل أكثر من مليار لون في وقت واحد – وبالتالي الخلافات اللونية لا يمكن تمييزها بالعين البشرية. وسيجد المستخدم الصور الناتجة علي الشاشة سلسة وطبيعية، من دون ملاحظة الفواصل في تدرج اللون أونقطة إلتحام الألوان. وأشارت "إم إم دي" إلى إن حدوث تقلبات في درجات السطوع واللون على مناطق مختلفة من شاشة الحاسوب هي ظاهرة شائعة في كثير من الشاشات الأخرى، ولكن مع مقاييس SmartUniformity تقوم الشاشة الجديدة من "فيليبس" بعملية الضبط التلقائي لتعويض تلك الفروقات، وتقدم متوسط مستوى إنارة تتجاوز 95% لتعطي حيوية وإتساق عند عرض تطبيقات اللون المعقدة والحرجة مثل الصور الفوتوغرافية والصور العلمية. واستكمالا لقدرات عرض اللون، قالت الشركة إنه قد تم تصميم الشاشة الجديدة IPS-AHVA بإمكانيات تخدم احتياجات العمل المكتبي في كل يوم، فتحتوى على كاميرا ويب ومكبرات صوت وصور شديدة الوضوح Quad HD بدقة 2560×1440 و2560×1080، وتتمتع كذلك بزاوية عرض إضافية واسعة تُمكن من الرؤية الواضحة للشاشة من أي زاوية، وقاعدة الشاشة الذكية SmartErgoBase تمنح المستخدم القدرة علي إمالة وإدارة الشاشة بمرونة.

كشفت إل جي LG، عن الجيل الثاني من هواتفها الذكية ذات الشاشة المقوسة، والتي أطلقت عليه اسم "جي فليكس 2" G Flex 2، وذلك خلال مؤتمرها الصحفي الذي أقامته على هامش مشاركتها في معرض CES 2015 التقني. وقالت الشركة، إنها حسنت من درجة الانحناء في الجيل الثاني من هواتفها ذات الشاشات المقوسة لتصبح مناسبة أكثر للاستخدام والحمل من الإصدار السابق، إضافة إلى تحسين المواصفات الداخلية لتصبح أكثر مواكبة للتطور الحادث في سوق الهواتف الذكية. وطورت إل جي ميزة الشفاء التلقائي self-healing في هاتفها الجديد "جي فليكس 2"، حيث أكدت الشركة أن ظهر الجهاز يتعافى تلقائياً من الخدوش في غضون 10 ثوان فقط، بدلاً من 3 دقائق كما كان في نسخة الجيل الأول. وسيملك الهاتف شاشة بقياس 5.5 بوصة مدعومة بزجاج "كورنينج جوريلا 3" المقاوم للخدوش والصدمات، وهي الشاشة التي تم تطويرها لتعمل بدقة عرض Full HD بدلاً من دقة HD في الإصدار السابق. وسينبض بداخل "جي فليكس 2" معالج "سنابدراجون 810" ذو 8 أنوية من "كوالكوم"، والمطور بمعمارية 64 بت، والذي يعمل بسرعة 2 جيجاهرتز، ويدعم الاتصال بشبكات الجيل الرابع ذات معيار LTE. وسيتوافر الهاتف الجديد بذاكرة تخزين عشوائيRAM اختيارية ما بين سعة 2 جيجابايت و3 جيجابايت، وذاكرة تخزين اختيارية كذلك ما بين 16 جيجابايت و32 جيجابايت، يمكن زيادتها عبر بطاقة ذاكرة خارجية من نوع "ميكرو إس دي". هذا، وستبلغ دقة الكاميرا الخلفية في الهاتف "جي فليكس 2" الجديد 13 ميجابكسل، مدعومة بنظام التركيز التلقائي المتطور عبر الليزر، وبمثبت بصري للصورة OIS، فيما تبلغ دقة الكاميرا الأمامية 2.1 ميجابكسل، وهي الكاميرا التي تدعم ميزة التقاط صور "سيلفي" عبر الإيماءات. وسيضم الهاتف الجديد، بطارية غير قابلة للإزالة سعة3000 ميلي أمبير، مدعومة بتقنية للشحن السريع، بحيث لا تحتاج سوى 40 دقيقة منذ توصيل الجهاز بالقابس الكهربائي، وذلك لتشحن نصف طاقتها وصولا إلى نسبة50% من نقطة الصفر.

كشفت شركة مايكروسوفت عن مُهايئ "أدابتر" لاسلكي، لتوصيل الشاشات الكبيرة أو أجهزة البروجيكتور بالأجهزة المزودة بنظام التشغيل أندرويد أو ويندوز. وأوضحت الشركة الأمريكية، أن أدابتر الشاشات اللاسلكي "Wireless Display Adapter"، يتم توصيله بمنفذ "إتش دي إم آي" الخاص بجهاز التلفاز أو بجهاز البروجيكتور، ثم توصيل الجهاز الآخر عبر تقنية "ميرا كاست" بحيث يتم عرض محتوى شاشة الجهاز في الزمن الحقيقي على الشاشة الكبيرة. وأكدت مايكروسوفت، أن أدابتر الشاشات اللاسلكي يتوافق مع جميع الأجهزة العاملة بنظام أندرويد ونظام ويندوز 8.1، مشيرة إلى أنه سيتم طرحه في الأسواق اعتباراً من فبراير2015 نظير نحو 60 دولاراً أمريكياً.

أعلنت شركة “إل جي” عن جاهزيتها لبدء الإنتاج التجاري لأول شاشة للهواتف الذكية من تطويرها بدقة 2K، والمعروفة تجاريا باسم Quad HD، وذلك تمهيداً لاستخدامها بهواتفها الذكية وبهواتف الشركات المتعاقدة معها. ويبلغ قياس الشاشة الجديدة 5.5 بوصة، وهي قادرة على العرض بدرجة وضوح تبلغ 1440×2560 بكسل، وتتميز بكثافة بكسلات تقدر بنحو 538 بكسل لكل بوصة. وأوضحت “إل جي” أن الشاشة الجديدة ستتميز بدرجة تباين عالية، لا تقل عن تباين الشاشات ذات دقة Full HD، كما ستتميز بنحافتها حيث لا يتجاوز سُمكها حاجز 1.2 ملم. وأكدت الشركة أن الشاشة الجديدة، وهي من نوع شاشات الكريستال السائل LCD، سيزود بها أحدث هاتف ذكي لدى الشركة عند الكشف عنه قبل نهاية النصف الأول من العام الجاري، وهو الهاتف الذي ينتظر أن يطلق عليه اسم “جي 3″ G3. هذا، وكشفت “إل جي” عن هاتف ذكي خاص بالأسواق اليابانية، صنع خصيصاً لشركة KDDI للاتصالات، تحت اسم isai FL، وهو الهاتف الذي يتوقع أن يحمل الكثير من مواصفات هاتف “جي 3″ المنتظر، حيث يضم شاشة Quad HD الجديدة وبطارية سعة 3000 ميلي أمبير/ساعة. وينتظر أن تكشف “إل جي” عن الهاتف الذكي الجديد “جي 3″ أواخر شهر مايو الجاري، وتحديداً يوم السابع والعشرين، وهو الجهاز الذي ستنافس به في فئة الهواتف عالية المواصفات بالأسواق العالمية. يذكر أن تقارير سابقة كانت قد تكهنت أن يحمل الهاتف “جي 3″ معالج من نوع “سنابدراجون 801″ رباعي النواة بسرعة 2.3 جيجاهرتز، إضافة إلى ذاكرة وصول عشوائي سعة 3 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية سعة 32 جيجابايت، وأن يكون مقاوماً للماء والغبار.