رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
الحريري يوافق على المشاركة بحكومة مع حزب الله

وافق رئيس الحكومة اللبناني السابق، سعد الحريري، على أن يشارك فريقه السياسي في حكومة تضم كذلك حزب الله، في تراجع عن موقف أعلنه هذا الفريق قبل أسابيع، ودعا فيه إلى حكومة من دون الحزب الذي يقاتل في سوريا إلى جانب قوات النظام السوري. إلا أنه اشترط ألا يملك حزب الله داخل هذه الحكومة، عددا من الوزراء يسمح له بشل قراراتها. وكانت قوى 14 آذار، التي يعتبر الحريري أحد أبرز أركانها، أعلنت الشهر الماضي رفضها دخول حزب الله في حكومة، متهمة إياه بالوقوف مع دمشق وراء اغتيال الوزير السابق محمد شطح، مستشار الحريري في تفجير سيارة مفخخة في بيروت في 27 ديسمبر. وقال سعد الحريري مساء أمس، في مقابلة مع تلفزيون "المستقبل" تم توزيع مضمونها "قُتل محمد شطح، يوجد مئة محمد شطح، قُتل رفيق الحريري كلنا رفيق الحريري، تم اغتيالنا خلال 9 سنوات وانتظرنا وناضلنا، هل نترك البلد يحترق؟". وتابع "كان يمكن أن اتخذ موقفاً شعبوياً وان اقوم بمواقف لكسب شعبية، لكنني اتخذ هذا الموقف لمصلحة لبنان قبل مصلحتي السياسية".

410

| 21 يناير 2014

صحافة عالمية alsharq
قراءة في الصحف العربية.. الثلاثاء 21 يناير 2014

نقرأ من الصحف العربية الصادرة اليوم الثلاثاء 21 يناير 2014: "دعوة إيران صفعة جديدة تهدد مصير جنيف_2"، سلفاكير يعلن خريطة طريق لحل أزمة جنوب السودان.. وينتقد الأمم المتحدة، بث فيديو يهدد بهجمات أثناء الألعاب الأولمبية في سوتشي، تخفيف إيران لتخصيب اليورانيوم لأول مرة منذ عقد.. وتحريض إسرائيل لأمريكا ضد طهران. صحيفة "الوطن" الكويتية، تحدثت قائلة: "دعوة إيران صفعة جديدة تهدد مصير جنيف_2". حيث أثارت الدعوة المفاجئة التي وجهها الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون، إلى إيران للمشاركة في مؤتمر "جنيف2"، المقرر عقده غدا الأربعاء، في مدينة مونترو السويسرية، استياء الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية، الذي سارع إلى التهديد بمقاطعة المؤتمر ما لم تسحب دعوة إيران. وشكلت هذه العقدة صفعة جديدة هددت مصير "جنيف2" الرامي لإيجاد حل سياسي لأزمة سوريا، وقال عضو الائتلاف والمقرب من رئيسه أحمد الجربا، فايز سارة، إن موقف الائتلاف بشأن رفض مشاركة إيران نهائي ولن نتراجع عنه، وأشار إلى رسالة وجهها الجربا إلى الأمين العام للأمم المتحدة، يحضه فيها على تغيير موقف الأمم المتحدة وسحب دعوة إيران لأنها مخالفة لأصول الدعوات التي اتبعت مع كل الأطراف التي دعيت إلى المؤتمر، خصوصا لناحية عدم اعترافها بمقررات "جنيف1" كمنطلق لانعقاد "جنيف2"، بما في ذلك القرار الدولي "2118" القاضي بتشكيل هيئة حكم انتقالية بصلاحيات شاملة. في السياق ذاته، قالت الولايات المتحدة، أمس، إنه يجب سحب الدعوة من إيران ما لم تعلن طهران تأييدها مقررات "جنيف 1" في يونيو 2012، بشأن إقامة حكم انتقالي في سوريا. على صعيد أخر، بدا الرئيس السوري بشار الأسد، واثقا بنفسه في مواجهة معارضة تطالب برحيله عن السلطة، بإعلانه قبل يومين من عقد مؤتمر "جنيف 2" للسلام أن أمام ترشحه لولاية رئاسية جديدة في يونيو المقبل "فرصا كبيرة"، مستبعدا القبول برئيس حكومة جديدة من معارضة الخارج، التي عدها صنيعة أجهزة مخابرات أجنبية، وأوصى وفده الرسمي إلى جنيف برفض أي تدخل خارجي، وعدم تقديم أي تنازل عن الثوابت المعروفة. سلفاكير يعلن خريطة طريق هذا وقد، أشارت صحيفة "الشرق الأوسط" السعودية، إعلان كير لخريطة طريق لحل أزمة جنوب السودان وانتقاده الأمم المتحدة. حيث أعلن رئيس جنوب السودان سلفا كير ميارديت، تفويضه الكامل لفريق مفاوضيه للتوقيع على اتفاق لوقف الأعمال العدائية مع المتمردين بقيادة نائبه السابق رياك مشار، مؤكدا أنه لا يمانع في إطلاق سراح المعتقلين السياسيين بشرط اكتمال الإجراءات القانونية في مواجهتهم لاتهامهم بالضلوع فيما تسميه جوبا بـ"الانقلاب العسكري" في 15 ديسمبر الماضي. كما شن كير، هجوما عنيفا على بعثة الأمم المتحدة العاملة في بلاده واتهمها بالانحياز في الصراع الدائر بين قواته والمتمردين، وشدد على أن البعثة الدولية تقف إلى جانب المتمردين بقوله: "على بعثة الأمم المتحدة أن تخجل من تصرفاتها في جنوب السودان، حيث تتصرف وكأنها هي الحكومة.. وإذا أراد بان كي مون ذلك عليه أن يعلن ذلك صراحة"، وأعلن رئيس جنوب السودان عن خارطة طريق للخروج من الأزمة الراهنة، تبدأ بمغادرة المواطنين لمقرات الأمم المتحدة في مدن البلاد التي شهدت أعمال عنف والعودة إلى ديارهم، وتشمل إجراء تحقيقات شاملة في الجرائم والانتهاكات التي ارتكبت منذ 15 ديسمبر في قيادة الحرس الجمهوري وفقا لقانون ودستور البلاد. ودعا إلى تشكيل لجنة للمصالحة والسلام، ولجنة لمرجعة الدستور وإعادة تنظيم الأجهزة المدنية والأمنية بالبلاد، وقال، إن التحضيرات للعملية الانتخابية التي ستجرى في العام المقبل وإجراء التعداد السكاني يمكن أن تبدأ، مشيدا بالجهود التي تبذلها الدول الصديقة لجنوب السودان من أجل السلام والاستقرار في بلاده، وحدد دول أوغندا وكينيا وإثيوبيا والسودان، وجميعها لديها حدود مشتركة مع جنوب السودان. تهديدات إسلامية بتفجيرات في القوقاز في حين ألمحت صحيفة "الأيام" البحرينية، إلى تهديد إسلاميون بهجمات أثناء الألعاب الأولمبية في سوتشي. حيث هدد إسلاميون في القوقاز الروسي بشن هجمات في سوتشي أثناء الألعاب الأولمبية التي تبدأ في السابع من فبراير، وذلك في شريط فيديو بث أمس الإثنين، على الموقع الجهادي "فداغستان.كوم". وفي هذا الشريط توجه رجلان مكشوفا الوجه يناهز عمرهما الـ25 وقدما على أنهما منفذا الاعتداءين الانتحاريين في فولجوجراد "جنوب روسيا" اللذين أوقعا 34 قتيلا في أواخر ديسمبر الماضي، إلى الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، قائلين: "فيما يتعلق بالألعاب الأولمبية حضرنا هدية لك وللسياح بغية الانتقام لدم المسلمين المنتشر في العالم أجمع". وشريط الفيديو هذا الذي يستغرق 49 دقيقة تحت عنوان "نداء سليمان وعبد الرحمن قبل العملية في فولجوجراد"، قدم على أنه رسالة وداع للانتحاريين، ويظهر الشريط صورا لاعتداءي فولجوجراد، وتحضير قنبلة، والطريقة التي ربطت بها بذراع انتحاري وبصاعق في كف يده، ويدعو الرجلان إلى القيام بـ"الجهاد ليس فقط في القوقاز، بل وأيضا في المدن الكبرى في روسيا"، وأكدا أن عددا كبيرا من الشبان مستعدون للمشاركة في هجمات انتحارية مثل هجومي فولجوجراد. إيران وتخصيب اليورانيوم وأخيرا، اهتمت صحيفة "الدستور" الأردنية، بتوقيف طهران التخصيب بنسبة 20%.. وتخفيف واشنطن وبروكسل العقوبات عليها. لأول مرة منذ عقد، أوقفت إيران تقدم برنامجها النووي ضمن اتفاق دولي يهدف إلى تجميد البرنامج النووي الإيراني إلى حين التوصل إلى اتفاق نهائي يمنع إيران من تطوير سلاح نووي، وأعلنت الوكالة الدولية للطاقة الذرية أن إيران عطلت ظهر أمس الإثنين، أجهزتها التي ظلت لسنوات تدور لتخصيب اليورانيوم بنسبة 20% كما بدأت في إجراءات العلميات الفنية الخاصة بالخلاص، مما خصبته بهذه النسبة العالية وأكسدته بحيث لا يصبح مصدر خطر نووي. وبدأت الولايات المتحدة خطوات فعلية لتخفيف العقوبات الاقتصادية على إيران أمس الإثنين، وقال المتحدث باسم البيت الأبيض جاي كارني، "ذكرت الوكالة الدولية للطاقة الذرية اليوم أن إيران اتخذت خطوات محددة التزمت بتنفيذها قبل العشرين من يناير الحالي كجزء من خطة العمل المشتركة مع مجموعة "5+1"، ونتيجة لذلك فإن تنفيذ خطة العمل المشتركة سيجري، وشدد كارني على أن غالبية العقوبات المفروضة على إيران "ستبقى سارية المفعول خلال الأشهر الستة المقبلة، وهي الفترة التي من المقرر أن يتوصل المجتمع الدولي مع إيران على اتفاق نهائي حول برنامجها النووي". وتخفيف العقوبات الذي سيستمر 6 أشهر، يتيح لست دول تبتاع النفط الإيراني هي الصين والهند واليابان وكوريا الجنوبية وتركيا وتايوان مواصلة عمليات شرائها المحدودة للنفط الإيراني. على صعيد منفصل، يسعى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، إلى إقناع الإدارة الأمريكية بتوجيه ضربة عسكرية محدودة النطاق ضد إيران، رغم التوصل إلى اتفاق أولي بين الدول العظمى وطهران حول البرنامج النووي للأخيرة، في المقابل أكد مسؤول أن إسرائيل تعمل لتهدئة مخاوف الولايات المتحدة من ضربة عسكرية "إسرائيلية" من شأنها أن تورط الولايات المتحدة في حرب إقليمية أخرى في الشرق الأوسط.

427

| 21 يناير 2014

اقتصاد alsharq
ارتفاع صادرات الأردن الزراعية لعام 2013

ارتفعت صادرات الأردن الزراعية من الخضار والفواكه، إلى الأسواق الخارجية في عام 2013، حيث شملت أكثر من 43 دولة وبلغت 794 ألف طن رغم التحديات وإغلاق بعض الأسواق. وذكر الدكتور، عاكف الزعبي، وزير الزراعة الأردني في بيانٍ له، أن الجهود التي تبذلها الحكومة للمحافظة على الأسواق التقليدية التصديرية للخضار والفواكه الأردنية خصوصاً مع سوريا، أدت إلى تزايد صادرات الأردن من الخضار والفواكه إلى السوق السورية لتصل إلى معدل 700-800 طن يوميا. وأضاف أن 75% من هذه الصادرات، هي من محصول البندورة الذي يعتبر من المحاصيل الفائضة في الإنتاج، ومن الآن ستكون المستوردات من البرتقال وسوريا مفتوحة وبالمقابل سيتمكن مزارعو الخضار في الأردن من تصدير منتوجاتهم إليها. وأشار إلى أن الجهود تأتي من خلال إدارة معادلة الاستيراد والتصدير بهدف حماية المنتج الأردني وبخاصة مزارعي الحمضيات. وحول صادرات الأردن، من الخضار والفواكه إلى الأسواق الخارجية، أوضح الوزير الأردني أنها بلغت 794 ألف طن العام الماضي رغم التحديات وإغلاق بعض الأسواق لأسباب مختلفة مقارنة مع صادرات العام الذي سبقه والبالغة 800 ألف طن، مما يدل على زيادة الطلب على المنتج الزراعي الأردني لما يتمتع به من جوده عالية.

474

| 21 يناير 2014