أغلق سوق الكويت للأوراق المالية "البورصة" تداولاته اليوم الأحد، على ارتفاع المؤشر السعري بواقع 7.2 نقطة، ليقفل عند 6364 نقطة، بينما انخفض المؤشران الوزني وكويت 15 بواقع 1.11 نقطة و2.22 نقطة على التوالي. وبلغت قيمة الأسهم المتداولة عند الإغلاق نحو 10 ملايين دينار كويتي، في حين بلغت كمية الأسهم المتداولة حوالي 118 مليون سهم، تمت عبر 3061 صفقة. وكانت أسهم شركات صكوك وديرة وصفاة طاقة وتمويل خليج وصفاة عقار، الأكثر تداولا، في حين كانت أسهم شركات امتيازات ومنشآت والمركز ووثاق وتحصيلات الأكثر ارتفاعا.

غيَّرَ مؤشر كويت 15 للأسهم القيادية اتجاهه في الثواني الأخيرة قبل نهاية التداول، اليوم الثلاثاء، ليغلق مرتفعا 0.16% إلى 1044.4 نقطة، بينما قلص المؤشر السعري الرئيسي من خسائره ليغلق منخفضا 0.1% إلى 6382.6 نقطة. وقال مدير شركة مينا للاستشارات، عدنان الدليمي، إن اللاعب الرئيسي في السوق حاليا هم "صغار المضاربين" الذين يسعون للكسب السريع وهو ما يبرر مثل هذه التغيرات المفاجئة في اتجاهات البورصة. وأضاف الدليمي أن القيمة المتداولة تسجل مستويات ضعيفة للغاية بسبب "الضعف العام في السوق"، كما أن اقتراب نهاية المهلة الممنوحة للشركات لإعلان نتائجها المالية قبل منتصف الشهر يسبب قلقا للمتداولين. وارتفعت أسهم زين 1.1% وأجيليتي 0.9% والمباني 2.1% وأغذية الكويتية 1.5% وبنك الخليج 1.8%. وهبطت أسهم بنك برقان 1.2% وبيت التمويل الكويتي 1.5% وطيران الجزيرة 1.9%.

هبطت البورصة السعودية في أوائل التعاملات، اليوم الأربعاء، رغم صعود أسعار النفط بعدما هاجم الحوثيون اليمنيون مدينة في المملكة وذلك للمرة الأولى. وتراجع المؤشر الرئيسي للسوق السعودية 0.1% مع انخفاض السهمين القياديين، الشركة السعودية للصناعات الأساسية "سابك" والاتصالات السعودية 0.9 و2.8% على الترتيب. وشن المقاتلون الحوثيون هجوما بقذائف الهاون والصواريخ على مدينة سعودية حدودية، أمس الثلاثاء، وذلك للمرة الأولى منذ بدء الحملة العسكرية التي تقودها المملكة ضدهم في أواخر مارس الماضي. وجاء الهجوم بعد بيان من الرياض تضمن أن السعودية تدرس وقف إطلاق النار لإتاحة المجال أمام المساعدات الإنسانية ودعوة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي من منفاه في السعودية، إلى محادثات بين الفصائل السياسية في اليمن. وأعلنت هيئة السوق المالية السعودية، هذا الأسبوع، عن المضي قدما في فرض قواعد صارمة على الاستثمار الأجنبي المباشر في سوق الأسهم وربما سبب ذلك إحباطا للمستثمرين الذين كانوا يأملون في رؤية تدفقات ضخمة عند فتح السوق أمام الموجة الأولى من الأموال الأجنبية الشهر القادم.

نجحت مشتريات الأجانب القوية على الأسهم القيادية في الصعود بالبورصة المصرية للجلسة الثانية على التوالي، وسط تحسن نسبي في السيولة. وصعد المؤشر الرئيسي 2.04%، ليغلق عند 8828.33 نقطة والمؤشر الثانوي 2.11%، ليغلق عند 473.78 نقطة. وبلغت قيم التداول 484.307 مليون جنيه. ومالت معاملات الأجانب إلى الشراء، بينما اتجهت معاملات المصريين والعرب إلى البيع واستحوذت المؤسسات على نحو 44% من تداولات اليوم. وكسبت أسهم التجاري الدولي 0.8% وأوراسكوم للاتصالات 2.1% وطلعت مصطفى 3.2% وإيديتا 2.9% وبالم هيلز 3.99%. وقال محمد النجار، من المروة لتداول الأوراق، "صعود اليوم يعطي إشارة قوية لاستهداف مستوى 8850 كمرحلة أولى ثم 9050 نقطة". وقفزت أسهم بايونيرز 9.2% وعامر جروب 4.2% ومدينة نصر للإسكان 4.75% وهيرميس 2.6% ومصر الجديدة للإسكان 2.2%. وفي الرياض تراجع مؤشر السوق 0.37%، ليغلق عند 9751.03 نقطة وسط مبيعات على أسهم البتروكيماويات. وخسرت أسهم سابك 1.3% والمتقدمة للبتروكيماويات 2.8% والمراعي 0.8% وبتروكيم 2.1%. وشاركت في التراجع أسهم كيان 0.2% وسبكيم 1.2% وصافولا 1.4%.

أغلقت بورصة الكويت على انخفاض، اليوم الإثنين، بفعل الأسهم القيادية المقيدة في مؤشر كويت 15 الذي هبط 0.7% إلى 1051.86 نقطة، بينما تراجع المؤشر السعري الأوسع نطاقا 0.02% إلى 6388 نقطة. وهبطت أسهم زين 1% وبيتك 1.5% ومشاريع الكويت 3%. كما نزل سهم بنك برقان 1.1% إلى 445 فلسا بعد أن أعلن تحقيق ارتفاع طفيف بلغت نسبته 2% في الربع الأول. وحقق البنك 17.536 مليون دينار "58.14 مليون دولار" أرباحا صافية في الربع الأول مقابل 17.145 مليون دينار قبل عام. وفي المقابل ارتفعت أسهم إيفا 6.6% وفيفا 1.2% وألافكو 0.9% والوطنية العقارية 1.8%.

ارتفعت مؤشرات سوق الكويت للأوراق المالية خلال معاملات اليوم الأربعاء، وسط مشتريات على الأسهم القيادية بالسوق. وصعد مؤشر كويت 15 للأسهم القيادية 0.1%، ليغلق عند 1051.44 نقطة وزاد المؤشر السعري الرئيسي 0.11%، ليغلق عند 6367.01 نقطة. وكسبت أسهم بنك الكويت الوطني 1.2% وبنك الكويت الدولي 2% وأجيليتي 1.3% وبوبيان للبتروكيماويات 1.7%. ونزلت أسهم زين 1.02% ومباني 1.04% وأمريكانا 2.3%.

هبط مؤشر نيكي القياسي في جلسة اليوم الإثنين، التي اتسمت بالتقلب ونال ضعف الأسهم الصينية من المعنويات، ولكن الخسائر كانت محدودة بفضل أحدث تحرك صيني لخفض مستويات السيولة التي ينبغي أن تحتفظ بها البنوك كاحتياطيات. ونزل مؤشر نيكي 0.1% إلى 19634.49 نقطة، بعد أن تحرك صعودا وهبوطا خلال اليوم. وهبط مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.4% إلى 1582.68 نقطة وكذلك مؤشر جيه.بي.اكس -نيكي 400 بواقع 0.4% إلى 14351.90 نقطة.

عاودت البورصة المصرية مسارها النزولي خلال معاملات اليوم الأربعاء، بعد ارتفاع دام 4 جلسات وسط ضغوط بيعية من المصريين والعرب في ظل سيولة متوسطة. وتراجع المؤشر الرئيسي 0.35%، ليغلق عند 8896.7 نقطة بعد أن ارتفع صباحا ونزل المؤشر الثانوي 1.1% ليغلق عند 490.84 نقطة. وبلغت قيم التداول 546.126 مليون جنيه. ومالت معاملات المصريين والعرب إلى البيع بكثافة بينما اتجهت معاملات الأجانب إلى الشراء. واستحوذت المؤسسات على نحو 59% من المعاملات حتى الآن. وهبطت أسهم بايونيرز 6.01% وهيرميس 4.8% وحديد عز 4.2% وبالم هيلز 4.1% وعامر جروب 3.8%. ونزلت أسهم سوديك 3.3% والمصرية للاتصالات وأوراسكوم للاتصالات 1.9% والتجاري الدولي 0.2%. وصعدت أسهم إيديتا 6.45% بعد أن قالت الشركة اليوم إنها تسعى لإبرام اتفاقيتين مع هوستس الأمريكية لاستخدام علاماتها التجارية في العديد من الأسواق العربية مقابل 12 مليون دولار. وارتفع أيضا سهما جلوبال تليكوم وجهينة 0.9% والسويدي إليكتريك 0.8%.

أنهت مؤشرات سوق الكويت للأوراق المالية معاملات اليوم الثلاثاء، على تراجع وسط شح في السيولة ومع استمرار انخفاض أسعار النفط. وانخفض مؤشر كويت 15 بنسبة 0.62%، ليغلق عند 1021.43 نقطة بعد أن كان مرتفعا في بداية المعاملات وتراجع المؤشر السعري الرئيسي 0.06%، ليغلق عند 6282.46 نقطة. وخسرت أسهم مباني 2.9% وأجيليتي 2.5% وبوبيان للبتروكيماويات 3.3% وبيت التمويل الكويتي 1.5%. وارتفع سهم أغذية 1.5%، بينما استقرت أسهم بنك الكويت الوطني وبنك بوبيان وبنك الخليج والكويت الدولي.

أنهى مؤشر سوق الأسهم السعودية تعاملات اليوم الإثنين، على انخفاض، متأثرا بخسائر الأسهم القيادية بصدارة البنوك. ونزل المؤشر 1.26% إلى 8957.05 نقطة، وسط تداولات بقيمة 7.96 مليار ريال. وسجل سهما الراجحي والأهلي التجاري أكبر الخسائر على المؤشر وانخفضا 1.8% و2.05% على الترتيب. كما انخفضت أسهم جبل عمر وسامبا ومعادن وبنك البلاد وصافولا والصحراء بنسب تراوحت بين 1.6 و7.1%. وفي المقابل ارتفعت أسهم سبكيم 2.04% بعدما قالت الشركة، إنها بدأت التشغيل التجاري لمشروع مشترك مع هانوا الكورية الجنوبية تكلفته 3 مليارات ريال وتوقعت أن يظهر أثره المالي على النتائج المالية للربع الثاني. وزادت أسهم جرير والأسمنت العربية والنقل البحري بنسب تراوحت بين 0.9 و1.13%.

ارتفع مؤشر نيكي الياباني في تعاملات اتسمت بالتقلب، اليوم الإثنين، إذ عاد المستثمرون لشراء الأسهم منخفضة الأسعار بعد أن هوى المؤشر الأسبوع الماضي، إلا أن أداء أسهم شركات الطاقة كان أضعف من السوق مع استمرار خسائر النفط. وصعد نيكي 0.7% إلى 19411.4 نقطة، وكان قد انخفض في وقت سابق. وزاد مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.3% إلى 1557.77 نقطة. وارتفع مؤشر جيه.بي.إكس-نيكي 400 بواقع 0.3% إلى 14182.85 نقطة. وانخفضت أسهم النفط ونزل سهم إنبكس كورب 2.5% وجيه.إكس هولدنجز 2.8%، مع هبوط أسعار النفط بعد خسائر حادة في الجلسة السابقة.

أدت مبيعات الأجانب المكثفة على الأسهم المصرية لتراجع مؤشرات سوق المال خلال معاملات اليوم الثلاثاء، بعد أن كانت مرتفعة بأكثر من 0.5% في المعاملات الصباحية. ونزل المؤشر المصري الرئيسي 0.07%، ليغلق عند 9367.5 نقطة والمؤشر الثانوي 0.22%، ليغلق عند 525.97 نقطة. ومالت معاملات المصريين والعرب إلى الشراء، بينما اتجهت معاملات الأجانب إلى البيع واستحوذت المؤسسات على أكثر من 70% من معاملات اليوم. وهبطت أسهم حديد عز 4.77% إلى 14.56 جنيه، بعد أن خفضت سي.آي كابيتال توصيتها لسهم الشركة إلى محايد اليوم، وخفضت السعر المستهدف إلى 18.50 جنيه من 23.50 جنيه. ونزلت أسهم جلوبال 1.8% وعامر جروب 0.9% والتجاري الدولي 0.2% وهيرميس 0.7% وأوراسكوم كونستراكشون 3.7%. وتراجعت بورصة مصر بشكل طفيف منذ بداية الأسبوع الماضي، بعد قمة مصر الاقتصادية، ولكن وسط شح شديد في قيم التداول. وارتفعت أسهم بلتون 9.95% وجهينة 0.8% والمصرية للاتصالات 0.7% وسوديك 0.65% وبايونيرز 0.3%.

أغلقت مؤشرات بورصة الكويت، اليوم الثلاثاء، متباينة، حيث ارتفع مؤشر كويت 15 للأسهم القيادية 0.12% إلى 1056 نقطة، بينما هبط المؤشر الرئيسي 0.27% إلى 6408.89 نقطة. وبلغت قيمة التداولات 8.2 مليون دينار، منها 1.7 مليون دينار للأسهم المقيدة في مؤشر كويت 15. وتعتبر هذه القيم ضعيفة للغاية، حيث من النادر جدا أن تقل قيمة التداولات عن 10 ملايين دينار في بورصة الكويت. وقال مجدي صبري، المحلل المالي، إن هذه القيمة المتواضعة هي رسالة من البورصة للحكومة والنواب الذين يناقشون تعديلات قانون هيئة أسواق المال في البرلمان. مضيفا، "الترقب مستمر منذ أسبوعين لهذه التعديلات. كما أن السوق يعاني من عدم وجود محفزات رغم تحسن البورصات العالمية". وارتفعت أسهم بنك الخليج 2.6% وبيتك 1.3% وطيران الجزيرة 1.9%، وإيفا 7.5%. وأغلقت أسهم بنك الكويت الوطني منخفضة 1.1% وبوبيان للبتروكيماويات 1.7% والبنك التجاري 6.3%.

أنهى مؤشر سوق الأسهم السعودي تعاملات اليوم الإثنين، على ارتفاع طفيف، بدعم من الأسهم الغذائية التي عوضت من تأثير خسائر أسهم البتروكيماويات على المؤشر بعد تراجع النفط. وصعد المؤشر 0.06% إلى 9319.7 نقطة وسط تداولات قيمتها 9.1 مليار ريال. وجاءت مكاسب المؤشر بدعم رئيسي من سهمي صافولا والمراعي اللذين قفزا 6.6% و5.3% على الترتيب. كما ارتفعت أسهم جرير وبنك البلاد والصحراء والسعودي الهولندي والإنماء وحلواني بين 0.2 و3.3%. وفي المقابل انخفضت أسهم الراجحي وجبل عمر وسامبا والطيار والأهلي التجاري وسابك وساب وإعمار المدينة الاقتصادية بنسب بين 0.5 و2.8%. وتتسم التداولات في نهاية مارس عادة بالانتقائية مع إعادة ترتيب المستثمرين لمراكزهم بناء على توقعات أرباح الربع الأول التي سيبدأ الإعلان عنها اعتبارا من مطلع أبريل وحتى 21 من الشهر ذاته.

استهلت البورصة المصرية تعاملات، اليوم الأحد، على صعود قوي وسط ارتفاع كافة الأسهم المدرجة على المؤشر الرئيسي، بعدما نجح مؤتمر دعم الاقتصاد في شرم الشيخ في جذب استثمارات بعشرات المليارات من الدولارات من شركات كبرى ومستثمرين أجانب وتعهدت دول الخليج خلاله بتقديم مساعدات جديدة للبلاد. وقفز المؤشر نحو 2%، في مستهل التعاملات قبل أن يقلص مكاسبه إلى 1.6% عند 9793.2 نقطة. ومن بين 30 سهما مدرجة على المؤشر الرئيسي سجل 27 سهما ارتفاعات بين 0.3 و 4.2%، فيما استقرت 3 أسهم أخرى دون تغيير. وقال وائل عنبة العضو المنتدب لشركة الأوائل لإدارة المحافظ، "نتائج المؤتمر الاقتصادي تؤسس قاعدة جديدة لاتجاه صاعد متوسط إلى طويل الأجل، ستكون قيمة السيولة بالسوق المعيار الأهم خلال جلسة اليوم، وليس نسبة الصعود". وقفز أسهم بالم هيلز 4.2% وعامر جروب 1.8%، وزادت أسهم سوديك وطلعت مصطفى 0.8% و0.3% على الترتيب. وارتفعت اسهم التجاري الدولي والسويدي ومدينة نصر للإسكان وحديد عز وهيرميس والمصرية الكويتية وجلوبال تليكوم وبايونيرز والمصرية للاتصالات بنسب تراوحت بين 0.6 و3.6%.

صعد المؤشر السعري لبورصة الكويت 0.3%، إلى 6529.8 نقطة عند الإغلاق، اليوم الثلاثاء، في حين تراجع مؤشر كويت 15 للأسهم القيادية بنسبة مماثلة وسط شح في السيولة. وسجل سهما الكويت الوطني ومباني أكبر الخسائر على كويت 15 ونزلا 1.1% و1.9% على الترتيب. وفي المقابل ارتفعت أسهم الكويت الدولي 1.9% والتصنيع الوطنية 1.05%، واستقرت الأسهم القيادية الأخرى دون تغيير.

نزل مؤشر نيكي للأسهم اليابانية وسط تعاملات اتسمت بالتذبذب، اليوم الثلاثاء، مقتربا من أقل مستوى في أسبوعين، ليمحو مكاسبه السابقة بفعل هبوط أسهم البنوك بعد أن ورد في تقرير أن لجنة بازل قد تطلب من البنوك زيادة رأس المال كإجراء وقائي في حالة رفع أسعار الفائدة. وأغلق مؤشر نيكي منخفضا 0.7% إلى 18665.11 نقطة، وهو أقل مستوى إغلاق منذ 25 فبراير الماضي. وارتفع نيكي في الجلسة السابقة إلى 18924.38 نقطة. ونزل مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.5% إلى 1524.75 نقطة وكذلك مؤشر جيه.بي.اكس-نيكي 400 بالنسبة ذاتها إلى 13856.27 نقطة.

تراجع مؤشر نيكي للأسهم اليابانية إلى أدنى مستوى في أسبوع، اليوم الأربعاء، بفعل بيع لجني الأرباح بعد هبوط الأسهم الأمريكية، مساء أمس الثلاثاء، وبعد أن صعد المؤشر إلى أعلى مستوى في 15 عاما في وقت سابق من الأسبوع. وأغلق نيكي منخفضا 0.6% عند 18703.60 نقطة. وكان من أبرز المتراجعين سهم شارب الذي نزل 5.3% بعد قيام ستاندرد آند بورز بخفض تصنيفها الائتماني. وانخفض سهم شارب 10%، أمس، بعد أن قال مصدر إن الشركة ستسعى لتدبير التمويل من مقرضيها الرئيسيين من أجل مزيد من إعادة الهيكلة. وهبط مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.6% إلى 1517.01 نقطة وتراجع مؤشر جيه.بي.اكس-نيكي 400 بنسبة 0.7%، ليسجل 13777.51 نقطة.

تراجع مؤشر نيكي القياسي للأسهم اليابانية في معاملات متقلبة، اليوم الثلاثاء، مع إقبال المستثمرين على البيع لجني الأرباح بعد المكاسب الأخيرة في حين انخفض سهم شارب بشدة إثر أنباء عن اعتزام الشركة طلب المساعدة من كبار المقرضين نظرا لتوقعها تفاقم الخسائر هذا العام. وأغلق مؤشر نيكي على 18815.16 نقطة، بانخفاض 0.1%، لينهي موجة مكاسب استمرت 3 أيام. وتحرك المؤشر صعودا ونزولا خلال الجلسة. إلا أن مؤشر توبكس الأوسع نطاقا أغلق مرتفعا 0.1% إلى 1526.83 نقطة وصعد مؤشر جيه.بي.اكس-نيكي 400 بنسبة 0.2% إلى 13867.02 نقطة.

ختمت الأسهم اليابانية جلسة اليوم الإثنين، عند مستوى مرتفع جديد في 15 عاما بعد قرار الصين مطلع الأسبوع خفض الفائدة وهو ما دعم الشهية للمخاطرة إلى جانب تراجع الين، لكن المكاسب جاءت محدودة بفعل تخوف المستثمرين من المبالغة في دفع السوق إلى الصعود. وارتفع مؤشر نيكي 0.2% إلى 18826.88 نقطة، مسجلا أعلى مستوى إقفال له منذ أبريل 2000. وزاد مؤشر توبكس الأوسع نطاقا 0.1% إلى 1524.97 نقطة وبلغ حجم التداول 2.17 مليار سهم وهو أدنى مستوى في 3 أسابيع. وتقدم مؤشر جيه.بي.إكس-نيكي 400 بنسبة 0.1% إلى 13837.41 نقطة.