كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أعلنت دار التقويم القطري أن سماء دولة قطر ودول المنطقة العربية ستشهد ظاهرة فلكية نادرة، حيث سيصل كل من كوكبي /الزهرة/ و/عطارد/ إلى أقصى استطالة، وذلك يوم /الثلاثاء/ الموافق 24 مارس 2020، إلا أن كلا من الكوكبين سيصل لأقصى استطالة في وقت مختلف عن الآخر، حيث سيكون عطارد في فجر /الثلاثاء/، بينما سيكون الزهرة في مساء هذا اليوم. وقال الدكتور بشير مرزوق الخبير الفلكي بدار التقويم القطري إن كوكب عطارد سيصل إلى أقصى استطالة له أعلى الأفق الشرقي هذا اليوم، حيث يعتبر هذا الوقت هو أفضل وقت لرصد ورؤية كوكب عطارد، علما بأن سكان دولة قطر سيتمكنون من رصد كوكب عطارد أعلى الأفق الشرقي في سماء الفجر، ومن الأماكن البعيدة عن الملوثات الضوئية والبيئية من وقت شروق كوكب عطارد عند الساعة الرابعة والدقيقة الثامنة عشرة فجرا بتوقيت الدوحة المحلي، وحتى قبل موعد شروق شمس الثلاثاء على سماء دولة قطر. وأضاف أنه مساء يوم /الثلاثاء/ سيصل كوكب الزهرة إلى أقصى استطالة له مع الشمس أيضا، إلا أن الزهرة سيكون أعلى الأفق الغربي، وسوف يصل الزهرة أقصى ارتفاع له في السماء مساء /الثلاثاء/ خلال تلك الظاهرة، وذلك لأنه سيصل أقصى بعد زاوي له مع الشمس أعلى الأفق الغربي، حيث سيكون على ارتفاع قدره 45 درجة قوسية وقت غروب شمس /الثلاثاء/. وأشار إلى أن سكان دولة قطر سيتمكنون من رصد الزهرة أعلى الأفق الغربي بعد غروب الشمس مدة قدرها ثلاث ساعات وتسع وعشرين دقيقة من وقت غروب الشمس عند الساعة الخامسة والدقيقة السابعة والأربعين مساء، وحتى موعد غروب كوكب الزهرة عند الساعة التاسعة والدقيقة السادسة عشرة مساء بتوقيت الدوحة المحلي. وتعتبر ظاهرة وصول كوكب عطارد لأقصى استطالة له مع الشمس من الظواهر الفلكية الهامة، وذلك لأنها تعتبر فرصة رائعة لرصد عطارد من سطح الأرض أطول فترة زمنية أعلى الأفق الشرقي قبل شروق الشمس، وذلك لأن كوكب عطارد سيكون عند أقصى بعد زاوي له مع الشمس، وسيكون على ارتفاع قدره 17 درجة قوسية، وسوف يبدأ البعد الزاوي بين الشمس وعطارد في التناقص كل يوم بعد وصوله إلى أقصى استطالة له مع الشمس، وبالتالي يقترب عطارد من الشمس أكثر بعد هذه الظاهرة. وتعرف الاستطالة بأنها: أقصى زاوية بين مركز الشمس ومركز الكوكب بالنسبة للراصد من على سطح الأرض، وهي تنقسم إلى قسمين: استطالة شرقية وتكون أعلى الأفق الغربي، واستطالة غربية وتكون أعلى الأفق الشرقي، كما أن كوكبي عطارد والزهرة من مجموعة الكواكب الداخلية في مجموعتنا الشمسية، لذا فإننا لا نتمكن من رصدهما طوال الليل نهائيا مثل الكواكب الخارجية وذلك لوقوع مدارهما حول الشمس داخل مدار كوكب الأرض.
2031
| 22 مارس 2020
أعلنت دار التقويم القطري أن الكوكب ذا الحلقات الرائعة /زحل/ سيلتقي مع ألمع كواكب المجموعة الشمسية كوكب /الزهرة/ في سماء دول المنطقة العربية بما فيها دولة قطر، وذلك مساء بعد غد /الأربعاء/ الموافق 11 من ديسمبر 2019م، وذلك بعد غروب الشمس حيث سيكون /زحل/ على بعد زاوي قدره درجتين قوسيتين شمال مركز /الزهرة/. وذكر الدكتور بشير مرزوق الخبير الفلكي بدار التقويم القطري أن سكان دول المنطقة العربية بمن فيهم سكان دولة قطر سيتمكنون من رصد ورؤية كوكب /الزهرة/ عند أقرب نقطة مع /زحل/ بالعين المجردة في سماء المساء أعلى الأفق الغربي من وقت غروب شمس /الأربعاء/ وحتى موعد غروب كوكبي /زحل والزهرة/، علما بأن الشمس ستغرب عن سماء قطر عند الساعة الرابعة والدقيقة السادسة والأربعين مساء بتوقيت الدوحة المحلي، بينما سيكون موعد غروب كل من /زحل والزهرة/ عن سماء قطر عند الساعة السادسة والدقيقة الرابعة والخمسين مساء بتوقيت الدوحة المحلي. ويذكر أن كوكب /زحل/ هو عملاق غازي، وهو ثاني أكبر الكواكب في مجموعتنا الشمسية حيث يبلغ قطره 10 أضعاف قطر الأرض تقريبا، ويمكن رؤية ورصد كوكب /زحل/ من على سطح الأرض بالعين المجردة كنجم لامع، ولكن رؤية حلقاته تحتاج إلى تلسكوب. وقد تصدر كوكب /زحل/ قائمة الكواكب التي تمتلك أقمارا بعدد 82 قمرا وهو عدد أكبر من عدد الأقمار التي تدور حول /المشترى/ وعددها 79 قمرا، بعدما أعلنت جامعة /كارنيجي/ للعلوم في 7 أكتوبر 2019م عن أن فريقا من علماء الفلك بالجامعة تمكنوا من اكتشاف 20 قمرا جديدا تدور حول كوكب /زحل/ .
3637
| 09 ديسمبر 2019
أعلنت دار التقويم القطري أن شهر نوفمبر من كل عام، يتميز عن بقية الأشهر بحدوث أكثر من زخة شهب خلاله، وسيكون سكان دولة قطر على موعد مع رؤية ورصد اثنتين من زخات الشهب هما شهب /الثوريات الشمالية/ وزخة شهب /الأسديات/، في حين أن كلًا منهما ستصل ذروتها في أوقات مختلفة خلال هذا الشهر. وذكر الدكتور بشير مرزوق (الخبير الفلكي بدار التقويم القطري) أن زخة الشهب الأولى /شهب الثوريات الشمالية/ سوف تصل إلى ذروتها من مساء الثلاثاء 12 من نوفمبر 2019م، الموافق 15 من شهر ربيع الأول 1441هـ، وستمتد حتى بزوغ فجر الأربعاء 13 من نوفمبر 2019م، علمًا بأن شهب الثوريات الشمالية تنشط سنويًّا خلال الفترة الممتدة من 20 أكتوبر وحتى 10 من ديسمبر كل عام، إلا أنها تصل ذروتها ما بين يومي الثاني عشر والثالث عشر من شهر نوفمبر من كل عام. وسيشكل وصول القمر إلى طور البدر في تلك الليلة عائقًا لرصد زخة شهب الثوريات الشمالية لجميع سكان النصف الشمالي من الكرة الأرضية هذا العام، حيث إن القمر البدر سيكون متواجدًا طوال الليل تقريبًا في السماء، علمًا بأن القمر سيشرق على سماء قطر عند الساعة الرابعة وست وخمسين دقيقة من مساء الثلاثاء، بينما سيغرب عند الساعة السادسة والدقيقة التاسعة عشرة من صباح الأربعاء. وأشار إلى أن مذنب /إنك/ هو مصدر حدوث زخة /شهب الثوريات/، وذلك عندما تتحرك الأرض في مدارها حول الشمس وتمر بالقرب من حبيبات الغبار التي يُخلفها المذنب خلال شهر نوفمبر من كل عام، فتتقاطع تلك الحبيبات مع الغلاف الجوي الأرضي، وتحدث وميضًا يرى في السماء، وسوف يكون معدل سقوط شهب الثوريات في السماء عندما تصل ذروتها حوالي 12 شهابًا في الساعة بحسب تقدير خبراء الفلك المتخصصين في رصد الشهب. وأضاف الدكتور بشير مرزوق أن سكان دولة قطر سيمكنهم رصد ورؤية زخة الشهب الثانية /شهب الأسديات/ خلال الشهر الجاري، حيث إنها ستصل ذروتها من مساء يوم الأحد 17 من نوفمبر 2019م، الموافق 20 من شهر ربيع الأول 1441هـ، وحتى بزوغ فجر الإثنين 18 من نوفمبر 2019م. جدير بالذكر أن مذنب /تمبل تتل/ هو مصدر حدوث زخة /شهب الأسديات/، علمًا بأنها تنشط سنويًّا خلال الفترة الممتدة من 6 - 30 نوفمبر من كل عام، في حين أن معدل سقوطها في السماء عندما تصل ذروتها سيكون حوالي 40 شهابًا في الساعة بحسب تقدير خبراء الفلك المتخصصين في رصد الشهب. ويجب الأخذ في الاعتبار أن أفضل الأماكن لمشاهدة زختي شهب /الثوريات/ و/الأسديات/ هي الأماكن الأكثر إظلامًا، وهي التي تبعد عن المناطق السكنية التي تحوي الملوثات الضوئية والبيئية، بينما تعتبر أفضل الأوقات لرؤيتهما قبيل منتصف الليل وحتى بزوغ فجر اليوم التالي. وتحدث ظاهرة الشهب بصفة عامة نتيجة مرور الأرض بالقرب من المخلفات الدقيقة وحبيبات الغبار التي تخلفها جُسيمات المذنبات.
3142
| 11 نوفمبر 2019
يترقب العالم حدث فلكي فريد من نوعه قد لا يتكرر ثانية حتى العام 2023، فسكان الأرض على موعد مع رصد عبور كوكب عطارد وهو يمر مباشرة بين الأرض والشمس يوم الإثنين 11 نوفمبر/تشرين الثاني 2019. والأمر السار هو أن العبور سيكون مرئياً من أغلب أنحاء كوكبنا، بما في ذلك الأمريكتان، وأوروبا، وإفريقيا، وغرب آسيا، ونيوزيلاندا. وبحسب موقع Digital Trends الأمريكي، تسمى هذه الظاهرة الفلكية التي سنشهدها في 11 نوفمبر/تشرين الثاني بالـ»عبور»، لا يحدث العبور عادة سوى 13 مرة كل 100 عام، وقد كان آخر عبور لعطارد في عام 2016، وليس من المتوقع أن يتكرر الحدث حتّى عام 2023، لذا عليك اغتنام الفرصة. وسيبدأ الحدث في تمام الساعة 4:35 صباحاً بتوقيت المحيط الهادئ (12:35 بتوقيت غرينتش)، ولكن إذا كان الاستيقاظ مبكّراً لا يروق لك، فلا تقلق، إذ يستمر العبور 6 ساعات تقريباً، فسيكون لديك متّسع من الوقت لاغتنام فرصة رؤيته في وقتٍ لاحق من الصباح. ويُمكن رؤية ذروة العبور في تمام الساعة 7:20 دقيقة بتوقيت المحيط الهادئ (3:20 بتوقيت غرينتش)، إذ سيكون حينها عطارد في أقرب نقطة من مركز الشمس. اما في الدوحة ، فقد ذكر الدكتور بشير مرزوق (الخبير الفلكي بدار التقويم القطري) أن سكان دولة قطر سيتمكنون من رؤية كوكب /عطارد/ وهو يتحرك كنقطة سوداء على سطح الشمس المرئي بواسطة التليسكوبات الفلكية، علمًا بأن عبور/عطارد/ من أمام قرص الشمس في سماء دولة قطر سوف يبدأ عند الساعة الثالثة وخمس وثلاثين دقيقة مساءً بتوقيت الدوحة المحلي، بينما ستنتهي ظاهرة العبور في سماء قطر إجباريًا مع غروب شمس الإثنين عند الساعة الرابعة والدقيقة التاسعة والأربعين مساءً (حيث إن رصد هذه الظاهرة يحتاج إلى أجهزة فلكية لأن قرص كوكب /عطارد/ أصغر من قرص الشمس 150 مرة تقريبًا، وسيكون هناك موقع مخصص لرصد الظاهرة من داخل الحديقة المواجهة للحي الثقافي (كتارا). كيف ستشاهد الحدث الفلكي أثناء مشاهدة حدث عبور عطارد، ستتمكَّن من رؤية قرص أسود متناهي الصغر، وهو عطارد كما سيبدو من كوكبنا، يمرُّ أمام وجه الشمس. وسيبدو عطارد صغيراً للدرجة التي تجعلك في حاجة إلى تليسكوب من أجل رصده، ونظراً لخطورة النظر مباشرةً إلى الشمس، فإنك ستحتاج كذلك إلى فلتر شمسي. وإن لم تسمح لك الفرصة باستخدام تليسكوب، سيظل بإمكانك متابعة الحدث عبر الإنترنت؛ إذ سيقدِّم مرصد ديناميكا الشمس بيانات عبور عطارد إلى وكالة ناسا التي ستعرض صوراً شبه فورية، ومقاطع قصيرة للحدث على الموقع الإلكتروني لعبور عطارد.
2840
| 11 نوفمبر 2019
أعلنت دار التقويم القطري أن سكان دولة قطر سيكونون على موعد مع رؤية ورصد زخة شهب الجباريات لهذا العام، حيث ستصل ذروتها مساء غد /الإثنين/ 22 من شهر صفر 1441هـ، الموافق 21 من أكتوبر 2019م، وستمتد حتى صباح يوم الثلاثاء 22 من أكتوبر 2019م. وذكر الدكتور بشير مرزوق (الخبير الفلكي بدار التقويم القطري) أن شهب الجباريات من الظواهر الفلكية الهامة، حيث إنها تنشط سنويًّا خلال الفترة من 2 أكتوبر وحتى 2 نوفمبر، إلا أنها تصل ذروتها ما بين يومي 20 و21 أكتوبر من كل عام، إضافة إلى أن زخة شهب الجباريات من الزخات الشهابية المميزة حيث إن معدل سقوطها في السماء عند وقت ذروتها سيكون من 20 إلى 30 شهابًا في الساعة بحسب تقدير خبراء الفلك المتخصصين في رصد الشهب. وسيتمكن سكان دولة قطر ودول المنطقة العربية من رصد ورؤية زخة شهب الجباريات دون الحاجة إلى أجهزة أو تلسكوبات فلكية، إذ يمكنهم رؤية ورصد شهب الجباريات بالعين المجردة بدءًا من مساء /الإثنين/، وحتى بزوغ فجر /الثلاثاء/، وذلك بالنظر باتجاه الأفق الجنوبي الشرقي من سماء كل دولة من منتصف الليل وحتى بزوغ فجر /الإثنين/ ، ويمكن استخدام الكاميرات الرقمية الحديثة للحصول على صور لزخة شهب الجباريات. وأضاف الدكتور بشير مرزوق أن مذنب /هالي/ الشهير هو مصدر حدوث زخة شهب الجباريات، وذلك عندما تتحرك الأرض في مدارها حول الشمس وتمر بالقرب من حبيبات الغبار التي خلَّفها المُذَنَّب /هالي/ خلال شهر أكتوبر من كل عام، فتتقاطع تلك الحبيبات مع الغلاف الجوي الأرضي، وتحدث وميضًا يُرى في سماء الكرة الأرضية، مع العلم أن ظاهرة الشهب بصفة عامة تحدث نتيجة مرور الأرض بالقرب من المخلَّفات الدقيقة وحبيبات الغبار التي تخلفها جُسيمات المُذَنَّبَات. يُذكر أن السبب في تسمية شهب الجباريات بهذا الاسم هو أنها تظهر بالقرب من المجموعة النجمية الشهيرة التي تسمى مجموعة الجبار. ويأخذ في الاعتبار أن أفضل الأماكن لمشاهدة شهب الجباريات هي الأماكن الأكثر إظلامًا وهي الأماكن البعيدة عن المناطق السكنية التي تحوي ملوثات ضوئية وبيئية قد تعيق رؤية الشهب، بينما تعتبر أفضل الأوقات لرؤية شهب الجباريات قبيل منتصف الليل وحتى بزوغ فجر اليوم التالي .
2938
| 20 أكتوبر 2019
أعلنت دار التقويم القطري أن أصغر كواكب المجموعة الشمسية عطارد سيسطع في سماء دولة قطر ودول المنطقة العربية مساء السبت المقبل، الموافق 19 من أكتوبر 2019م، وذلك لأن كوكب عطارد في هذا اليوم سيصل أقصى بعد زاوي له مع الشمس أعلى الأفق الغربي، وستكون الزاوية الفاصلة بين مركزي عطارد والشمس (24.6 درجة قوسية) شرق مركز الشمس. وذكر الدكتور بشير مرزوق الخبير الفلكي بدار التقويم القطري، أن أفضل وقت لرصد ورؤية كوكب عطارد سيكون مساء السبت القادم، حيث إن سكان المنطقة العربية بما فيهم سكان دولة قطر سيتمكنون من رصد كوكب عطارد أعلى الأفق الغربي في السماء ، وذلك من الأماكن البعيدة عن الملوثات الضوئية والبيئية من وقت غروب شمس السبت، وحتى موعد غروب كوكب عطارد، وبالنسبة لسكان دولة قطر فإنهم سيتمكنون من رصد كوكب عطارد أعلى الأفق الغربي لمدة زمنية قدرها ساعة وعشر دقائق، علما بأن موعد غروب شمس السبت في سماء قطر سيكون عند الساعة الخامسة وأربع دقائق مساء بتوقيت الدوحة المحلي، بينما سيكون موعد غروب كوكب عطارد في سماء قطر عند الساعة السادسة والدقيقة الرابعة عشرة مساء بتوقيت الدوحة المحلي. وأشار إلى أن آخر مرة وصل فيها كوكب عطارد لأقصى استطالة أعلى الأفق الغربي كانت يوم الأحد 23 يونيو الماضي، بينما سيصل لها من جديد يوم الاثنين 10 فبراير من العام المقبل ، كما تعتبر ظاهرة وصول كوكب عطارد لأقصى استطالة له مع الشمس من الظواهر الفلكية الهامة، وذلك لأن مدار كوكب عطارد قريب جدا من الشمس مما يجعله يختفي في ضوء الشمس غالبية أيام العام، لذا تعتبر تلك الظاهرة فرصة رائعة لرصد عطارد من سطح الأرض أطول فترة زمنية في سماء المساء أعلى الأفق الغربي بعد غروب الشمس حيث إن البعد الزاوي بين الشمس وعطارد سيبدأ في التناقص كل يوم بعد وصوله إلى أقصى استطالة له مع الشمس، وبالتالي يقترب عطارد من الشمس أكثر كل يوم وتطمسه أشعة الشمس. وتعرف الاستطالة بأنها أقصى زاوية بين مركز الشمس ومركز الكوكب بالنسبة للراصد من على سطح الأرض، وهي تنقسم إلى قسمين: استطالة شرقية وتكون أعلى الأفق الغربي، واستطالة غربية وتكون أعلى الأفق الشرقي. الجدير بالذكر أن كوكب عطارد من مجموعة الكواكب الداخلية في مجموعتنا الشمسية، وهو أصغر الكواكب وأقربها من الشمس، إذ يبعد عنها بمسافة متوسطة قدرها 58 مليون كم، ويكمل عطارد دورته حول الشمس في مدة قدرها 88 يوما أرضيا.
1648
| 16 أكتوبر 2019
أعلنت دار التقويم القطري أن عملاق كواكب مجموعتنا الشمسية /المشتري/ سيصل إلى أقرب نقطة من القمر مرتين في سماء دولة قطر ودول المنطقة العربية خلال شهر أكتوبر الجاري، إضافة إلى أن سكان دولة قطر وجميع دول المنطقة العربية سيتمكنون من رؤية ورصد الكوكب والقمر معا بالعين المجردة أو بالتلسكوبات الفلكية. وذكر الدكتور بشير مرزوق الخبير الفلكي بدار التقويم القطري أن المرة الأولى التي سيصل فيها عملاق مجموعتنا الشمسية /المشتري/ إلى أقرب نقطة من القمر ستكون يوم الخميس الموافق الثالث من أكتوبر 2019م، علما بأنه سيكون على بعد زاوي قدره درجتان قوسيتان جنوب مركز هلال شهر صفر، وسيتمكن سكان دولة قطر من رصد ورؤية القمر والمشتري معا أعلى الأفق الجنوبي لسماء دولة قطر مساء الخميس القادم من وقت غروب شمس ذلك اليوم عند الساعة الخامسة والدقيقة الحادية والعشرين مساء بتوقيت الدوحة المحلي، وحتى موعد غروب القمر عند الساعة التاسعة والدقيقة الثامنة مساء بتوقيت الدوحة المحلي. أما المرة الثانية التي سيصل فيها الكوكب العملاق إلى أقرب نقطة من القمر ستكون يوم الخميس الموافق 31 أكتوبر 2019م، وسيكون المشتري في هذا الوقت على بعد زاوي قدره درجة قوسية واحدة جنوب مركز هلال شهر ربيع الأول، وسيتمكن سكان دولة قطر من رصد ورؤية القمر والمشتري معا أعلى الأفق الجنوبي الغربي لسماء دولة قطر مساء ذلك اليوم، من وقت غروب الشمس في سماء دولة قطر عند الساعة الرابعة والدقيقة الخامسة والخمسين مساء بتوقيت الدوحة المحلي، وحتى موعد غروب القمر والمشتري معا عند الساعة السابعة والدقيقة السابعة والأربعين مساء بتوقيت الدوحة المحلي. وأوضح مرزوق أن أصغر كواكب المجموعة الشمسية /عطارد/ سيصل إلى أبعد نقطة في مداره حول الشمس /نقطة الأوج/، وذلك يوم الخميس الموافق الثالث من أكتوبر 2019م، حيث سيكون عطارد على مسافة قدرها 70 مليون كيلو متر من مركز الشمس تقريبا، وبفارق 24 مليون كيلو متر عما كان عليه يوم 20 أغسطس الماضي، علما بأن عطارد كان حينها على مسافة قدرها 46 مليون كيلو متر تقريبا من مركز الشمس، وهي أقرب نقطة من الشمس يصل إليها عطارد، وسوف يبقى عطارد أعلى الأفق الغربي لسماء دولة قطر لمدة زمنية قدرها خمس وخمسين دقيقة تقريبا من بعد غروب شمس ذلك اليوم. ويشير علماء الفلك إلى أن التغير الكبير في المسافة بين موقع عطارد والشمس عندما يصل إلى نقطتي الأوج والحضيض يجعل سطح عطارد يكتسب كمية مضاعفة من الطاقة الشمسية، حينما يقع في أقرب نقطة من الشمس /نقطة الحضيض/ مقارنة بكمية الطاقة الشمسية التي يكتسبها عطارد حينما يقع في أبعد نقطة من الشمس /نقطة الأوج/.
2424
| 01 أكتوبر 2019
أعلنت دار التقويم القطري أن سماء دولة قطر، ودول المنطقة العربية سوف تشهد بمشيئة الله تعالى، ظاهرة وصول نجم الدبران إلى أقرب نقطة من القمر خلال شهر سبتمبر الجاري، وذلك مساء بعد غد /الجمعة/. وذكر الدكتور بشير مرزوق، الخبير الفلكي بدار التقويم القطري، في تصريح اليوم، أن نجم الدبران سيكون على بعد زاوي قدره درجتين قوسيتين ونصف درجة جنوب مركز قمر شهر المحرم، وذلك عند الساعة السابعة والدقيقة الرابعة عشرة من مساء يوم الجمعة 21 من شهر المحرم 1441 ھ، الموافق 20 من شهر سبتمبر 2019 م بتوقيت الدوحة المحلي. وسيتمكن سكان دولة قطر، ودول المنطقة العربية من الاستمتاع برصد ورؤية نجم الدبران في أقرب نقطة من القمر بالعين المجردة كنقطة صفراء جنوب مركز القمر، نظرا لبعده السحيق عن كوكب الأرض، وذلك أعلى الأفق الشرقي من وقت شروق الدبران والقمر من مساء الجمعة وحتى شروق شمس السبت القادم علما بأن وقت شروق الدبران والقمر على سماء دولة قطر سيكون عند الساعة التاسعة والدقيقة الأربعين من مساء الجمعة بتوقيت الدوحة المحلي. ونجم الدبران هو نجم عملاق، وهو أحد نجوم برج الثور، وهو من النجوم اللامعة المميزة في السماء وسمي بالدبران لأنه يدبر (يعقب) الثريا في شروقها وغروبها.. ويقدر علماء الفلك ، قطر نجم الدبران بحوالي خمسين مرة ضعف قطر الشمس، أي أن شمسنا العملاقة أقل خمسين مرة من حجم العملاق البرتقالي نجم الدبران. من جهة أخرى، سيصل قمر شهر المحرم لعام 1441 ھ إلى منزلة (طور) التربيع الأخير مؤذنا بانقضاء ثلاثة أرباع شهر المحرم، وذلك فجر يوم الأحد 23 من شهر المحرم 1441 ھ، الموافق 22 من شهر سبتمبر 2019 م عند الساعة الخامسة والدقيقة الحادية والأربعين فجرا بتوقيت الدوحة المحلي. وتكمن أهمية تلك الظواهر في كونها فرصة جيدة لمعرفة مدى دقة الحسابات الفلكية المستخدمة في حساب مدارات الكواكب والنجوم والقمر حولنا، إضافة إلى إمكانية الاستمتاع برؤية وتصوير القمر ونجم الدبران معا في أقرب نقطة، كما تعتبر تلك الظاهرة دليلا لهواة الفلك والمهتمين بالتعرف على ما يشاهدونه من أجرام سماوية في سماء دولة قطر.
2803
| 18 سبتمبر 2019
أعلنت دار التقويم القطري أن سكان دولة قطر وجميع دول المنطقة العربية سيتمكنون من رؤية ورصد اثنين من كواكب مجموعتنا الشمسية (المشترى، وزحل) بالعين المجردة أو بالتلسكوبات الفلكية معظم أوقات الليل خلال ليالي شهر أغسطس الجاري. وسوف يصل الكوكبان (المشترى، وزحل) إلى أقرب نقطة من القمر في أوقات مختلفة على مدار شهر أغسطس الجاري. وقال الدكتور بشير مرزوق (الخبير الفلكي بدار التقويم القطري) ،في بيان له اليوم، إن عملاق كواكب مجموعتنا الشمسية المشترى سوف يقترب من قمر ذو الحجة، وذلك مساء يوم الجمعة 8 من ذو الحجة 1440هـ، الموافق 9 من أغسطس 2019م، علما بأن المشترى سيكون على بعد زاوي قدره درجتان قوسيتان ونصف درجة قوسية جنوب مركز القمر، وسيتمكن سكان دولة قطر من رصد ورؤية القمر والمشترى معا أعلى الأفق الجنوبي لدولة قطر مساء الجمعة من وقت غروب شمس ذلك اليوم عند الساعة السادسة والدقيقة السادسة عشرة مساء بتوقيت الدوحة المحلي، وحتى موعد غروب المشترى والقمر بعد منتصف ليل السبت بثلاث وثلاثين دقيقة بتوقيت الدوحة المحلي. وأضاف أنه بالنسبة للكوكب ذي الحلقات الرائعة زحل فسيصل إلى أقرب نقطة من القمر خلال شهر أغسطس الجاري ثاني أيام عيد الأضحى المبارك، وذلك يوم الإثنين 11ذو الحجة 1440هـ، الموافق 12 من أغسطس 2019م علما بأن زحل سيقع على بعد زاوي قدره نصف درجة قوسية شمال مركز القمر، ويمكن لسكان دولة قطر الاستمتاع برصد ورؤية زحل عند أقرب نقطة من القمر أعلى الأفق الجنوبي الشرقي لسماء دولة قطر من وقت غروب شمس الإثنين عند الساعة السادسة والدقيقة الرابعة عشرة مساء بتوقيت الدوحة المحلي، وحتى موعد غروب كوكب زحل عند الساعة الثانية والدقيقة الثالثة والثلاثين من صباح يوم الثلاثاء بتوقيت الدوحة المحلي. وأشار إلى أن شهر أغسطس الجاري سيشهد ظاهرة فلكية نادرة وهي تعرف فلكيا بظاهرة القمر الأسود، وهي تحدث حينما يولد الهلال لشهرين هجريين مرتين خلال شهر ميلادي واحد علما بأن هلال شهر ذو الحجة لعام 1440هـ قد ولد يوم الخميس الأول من شهر أغسطس، فيما سيولد هلال شهر المحرم للعام الهجري الجديد 1441هـ يوم الجمعة الموافق 30 من شهر أغسطس 2019م ، منوها بأن أهمية تلك الظواهر الفلكية تكمن في أنها فرصة جيدة لرؤية ورصد الكواكب والقمر معا في الأوقات المعلنة، بالإضافة إلى أنها تؤكد مدى دقة الحسابات الفلكية المستخدمة في حساب مدارات حركة الكواكب والنجوم حولنا، وهي أيضا دليل مهم لهواة الفلك للتعرف على منظر السماء خلال شهر أغسطس، مع التأكيد على أن تلك الظواهر الفلكية لن تؤثر على كوكب الأرض كما يدعي غير المتخصصين.
2502
| 05 أغسطس 2019
أعلنت دار التقويم القطري أن سكان دولة قطر سيكونون على موعد مع رؤية ورصد ثلاثة من كواكب مجموعتنا الشمسية (المريخ، والمشترى، وزحل) بالعين المجردة في سماء المساء خلال ليالي شهر رمضان المبارك، إضافة إلى أنهم سيتمكنون من رصد كوكبي الزهرة وعطارد في سماء الفجر مطلع شهر مايو الجاري، وسوف يصل كل من هذه الكواكب إلى أقرب نقطة من القمر في أوقاتٍ مختلفة على مدار شهر مايو من العام الحالي. وذكر د. بشير مرزوق الخبير الفلكي بدار التقويم القطري أن كوكبي الزهرة وعطارد سيكونان أول الكواكب اقترابًا من الهلال المتناقص لشهر شعبان؛ حيث سيكون الزهرة على بُعدٍ زاويٍّ قدْره ثلاث درجات ونصف درجة قوسية شمال مركز هلال نهاية شهر شعبان، وذلك يوم الخميس 27 من شهر شعبان 1440هـ، الموافق 2 من مايو 2019م، وسوف يتمكن سكان دولة قطر من رصد الزهرة والقمر معًا أعلى الأفق الشرقي في سماء الفجر من وقت شروق الزهرة عند الساعة الثالثة وأربعين دقيقة فجرًا، وحتى شروق شمس الخميس عند الساعة الخامسة صباحًا بتوقيت الدوحة المحلي، بينما سيقع كوكب عطارد على بُعدٍ زاوي قدْره ثلاث درجات قوسية شمال هلال نهاية شهر شعبان، وذلك فجر اليوم التالي الجمعة 28 من شهر شعبان 1440هـ، الموافق 3 من مايو 2019م.
4390
| 30 أبريل 2019
أعلنت دار التقويم القطري أنه سوف يسطع أصغر كواكب المجموعة الشمسية /عُطَارِد/ في سماء دولة قطر فجر /الخميس/ القادم ، علمًا بأن /عُطَارِد/ في هذا اليوم سيصل أقصى بُعْد زاويٍّ له مع الشمس أعلى الأفق الشرقي، وقدره (27.7 درجة قوسية) غرب مركز الشمس. وذكر الدكتور بشير مرزوق الخبير الفلكي بدار التقويم القطري أن أفضل وقت لرصد ورؤية كوكب /عُطَارِد/ سيكون فجر الخميس الموافق 6 من شهر شعبان 1440هـ، الموافق 11 من أبريل 2019م ، حيث إن سكان دولة قطر سيتمكنون من رصده أعلى الأفق الشرقي لمدة زمنية قدرها ساعة وثلاث عشرة دقيقة، علمًا بأن موعد شروق /عُطَارِد/ على سماء قطر سيكون عند الساعة الرابعة وأربع دقائق فجرًا بتوقيت الدوحة المحلي، بينما سيكون موعد شروق الشمس على سماء قطر عند الساعة الخامسة والدقيقة السابعة عشرة صباحًا بتوقيت الدوحة المحلي. وتُعتبر ظاهرة وصول /عُطَارِد/ لأقصى استطالة له مع الشمس من الظواهر الفلكية الهامة ، وذلك لأن مدار كوكب /عُطَارِد/ قريب جدًا من الشمس مما يجعله يختفي في ضوء الشمس غالبية أيام العام، لذا تعتبر تلك الظاهرة فرصة رائعة لرصد /عُطَارِد/ من سطح الأرض أطول فترة زمنية في سماء الفجر أعلى الأفق الشرقي قبل موعد شروق الشمس، حيث إن المسافة بين الشمس و/عُطَارِد/ ستبدأ في التناقص كل يوم بعد وصوله إلى أقصى استطالة له مع الشمس، وبالتالي يقل البُعْد الزاوِيٍّ بينهما، فيقترب عطارد من الشمس أكثر كل يوم وتغمره أشعة الشمس. وأضاف د. بشير مرزوق أن آخر مرة وصل فيها كوكب /عُطَارِد/ لأقصى استطالة أعلى الأفق الشرقي كانت في 15 من ديسمبر من العام الماضي، بينما سيصل لها من جديد خلال العام الجاري في يوم 9 من أغسطس. وتُعَرَّف الاستطالة بأنها أقصى زاوية بين مركز الشمس ومركز الكوكب بالنسبة للراصد من على سطح الأرض، وتنقسم إلى قمسين استطالة شرقية وتكون أعلى الأفق الغربي، واستطالة غربية وتكون أعلى الأفق الشرقي. وكوكب /عُطَارِد/ من مجموعة الكواكب الداخلية في المجموعة الشمسية، وهو أصغر الكواكب وأقربها من الشمس، إذْ يبعد عنها بمسافة متوسطة قدرها 58 مليون كم، ويُكْمِلُ دورته حول الشمس في مدةٍ قدرها 88 يومًا أرضيًّا.
1630
| 09 أبريل 2019
أعلنت دار التقويم القطري أنه سوف يصل أصغر كواكب المجموعة الشمسية /عطارد/ الى أقصى استطالة له حول الشمس أعلى الأفق الغربي لسماء دولة قطر، وذلك يوم الأربعاء القادم 22 جمادى الآخرة 1440هـ، الموافق 27 فبراير 2019م، علما بأن عطارد في هذا اليوم سيصل أقصى بعد زاوي له مع الشمس أعلى الأفق الغربي، وقدره (18.1 درجة قوسية) شرق مركز الشمس. وذكر الدكتور بشير مرزوق الخبير الفلكي بدار التقويم القطري، أن أفضل وقت لرصد ورؤية كوكب عطارد سيكون في مساء الأربعاء القادم، حيث إن سكان دولة قطر سيتمكنون من رصده أعلى الأفق الغربي في سماء المساء من بعد غروب شمس الأربعاء، وحتى موعد غروبه. كما أن سكان دولة قطر سيتمكنون من رصد /عطارد/ أعلى الأفق الغربي لمدة زمنية قدرها ساعة وتسع عشرة دقيقة، علما بأن موعد غروب الشمس عن سماء قطر ذلك اليوم سيكون عند الساعة الخامسة وخمس وثلاثين دقيقة مساء بتوقيت الدوحة المحلي، بينما سيكون موعد غروب عطارد عن سماء قطر عند الساعة السادسة وأربع وخمسين دقيقة مساء بتوقيت الدوحة المحلي. وتعتبر ظاهرة وصول كوكب /عطارد/ لأقصى استطالة له مع الشمس من الظواهر الفلكية الهامة، لأنها تعتبر فرصة رائعة لرصده أطول فترة زمنية في سماء المساء أعلى الأفق الغربي بعد غروب الشمس... وذلك لأن مدار /عطارد/ قريب من الشمس مما يجعل رصده لمدة زمنية طويلة صعبا غالبية أيام العام، ولذا تعتبر الأيام التي يصل فيها عطارد أقصى استطالة له مع الشمس هي أفضل الأوقات لرصده من سطح الأرض، حيث إن المسافة بينه وبين الشمس ستبدأ في التناقص كل يوم بعد وصوله إلى أقصى استطالة له مع الشمس، وبالتالي يقل البعد الزاوي بينهما، فيقترب عطارد من الشمس أكثر كل يوم. وأضاف الدكتور بشير مرزوق أن آخر مرة وصل فيها كوكب /عطارد/ لأقصى استطالة أعلى الأفق الغربي كانت يوم الثلاثاء 6 نوفمبر من العام الماضي، بينما سيصل لها من جديد خلال العام الجاري في يوم 23 يونيو. وتعرف الاستطالة بأنها أقصى زاوية بين مركز الشمس ومركز الكوكب بالنسبة للراصد من على سطح الأرض، وهي تنقسم إلى قسمين: استطالة شرقية وتكون أعلى الأفق الغربي، واستطالة غربية وتكون أعلى الأفق الشرقي. و يعتبر /عطارد/ من مجموعة الكواكب الداخلية في المجموعة الشمسية، وهو أصغر الكواكب وأقربها من الشمس، إذ يبعد عنها بمسافة متوسطة قدرها 58 مليون كم، ويكمل عطارد دورته حول الشمس في مدة قدرها 88 يوما أرضيا.
2078
| 25 فبراير 2019
أعلنت دار التقويم القطري أن شهر ديسمبر الجاري سيشهد اثنتين من زخات الشهب /التوأميَّات/ و/الدبيَّات/ ، حيث سيكون سكان النصف الشمالي من الكرة الأرضية بمن فيهم سكان دولة قطر على موعد مع رؤية ورصد هاتين الزختين من الشهب علمًا بأن كلًا منهما ستصل ذروتها في أوقات مختلفة خلال هذا الشهر. وذكر الدكتور بشير مرزوق الخبير الفلكي بدار التقويم القطري أن زخة الشهب الأولى /التوأميَّات/ من الزخات الشهابية المميزة جدًّا ، وذلك لأنها ستكون أكثر سطوعًا في السماء من الشهب الأخرى وذلك يرجع إلى طول فترة احتراق شهب /التوأميَّات/ في السماء بعكس الأنواع الأخرى من الشهب، إضافة إلى أن معدل سقوطها عندما تصل ذروتها سيكون 120 شهابًا في الساعة بحسب تقدير علماء الفلك المتخصصين في رصد الشهب، وسوف تصل شهب /التوأميَّات/ ذروتها من مساء /الجمعة/ 7 من شهر ربيع الآخر 1440هـ، الموافق 14 من ديسمبر 2018م، وتمتد حتى بزوغ فجر /السبت/ 15 من ديسمبر 2018م. ومما يميز رصد زخات الشهب بشكل عام أن رصدها لا يحتاج سوى مكان بعيد عن التلوث البيئي والضوئي ولذا سيتمكن سكان دولة قطر من متابعة ورؤية /التوأميَّات/ دون الحاجة إلى أجهزة أو تلسكوبات فلكية ، إذ يمكنهم رؤيتها ورصدها بالعين المجردة عندما تصل إلى ذروتها، وذلك بالنظر باتجاه الأفق الشمالي الشرقي لسماء دولة قطر عند منتصف الليل تقريبًا، ويمكن استخدام الكاميرات الرقمية الحديثة للحصول على صور لـ/التوأميَّات/ ، مع الأخذ في الاعتبار زيادة زمن التعريض أثناء التصوير للحصول على صور مميزة لها. وأشار إلى أن رصد /التوأميَّات/ هذا العام سوف يحظى بفرصة رائعة، وذلك لأن القمر سيكون في طور التربيع الأول من شهر ربيع الآخر، مما يجعل السماء أكثر ظلمة، وذلك لأن القمر سيغرب عن سماء قطر في تلك الليلة عند الساعة العاشرة والدقيقة الثالثة والأربعين مساءً بتوقيت الدوحة المحلي. يُذكر أن شهب /التوأميَّات/ تنشط خلال الفترة من 7 17 ديسمبر من كل عام، إلا أنها تصل ذروتها في 13 14 ديسمبر، ويرجع السبب في تسمية شهب /التوأميَّات/ بهذا الاسم إلى أنها تبدو للراصد من على سطح الأرض وكأنها تتساقط بالقرب من كوكبة /التوأميَّات/ أو الجوزاء. وأضاف د. بشير مرزوق أن سكان دولة قطر سيتمكنون من رصد ورؤية زخة الشهب الأخيرة لهذا العام وهي /الدبيَّات/ ،والتي ستصل ذروتها من مساء يوم /السبت/ 15 من ربيع الآخر 1440هـ، الموافق 22 من ديسمبر 2018م، وحتى بزوغ فجر اليوم التالي حيث سيكون معدل سقوطها عندما تصل ذروتها 10 شُهُب لكل ساعة، ويمكن رصدها أعلى الأفق الشمالي لسماء دولة قطر في تلك الليلة، وهي تنشط سنويًا خلال الفترة من 17 26 ديسمبر، وتبدو شهب /الدبيَّات/ للراصد وكأنها تتساقط بالقرب من كوكبة الدب الأصغر، ولذلك تسمى بـ /الدبيَّات/ . ومن الجدير بالذكر أن ظاهرة الشهب بصفة عامة تحدث نتيجة مرور الأرض بالقرب من المخلَّفات الدقيقة وحبيبات الغبار التي تُخلِّفها جُسيمات المُذَنَّبَات، ويجب الأخذ في الاعتبار أن أفضل الأماكن لمشاهدة زختي شهب /التوأميَّات/ و/الدبيَّات/ هي الأماكن الأكثر إظلامًا والتي تبعد عن المناطق السكنية التي بها ملوثات ضوئية وبيئية قد تعيق رصد الشهب، بينما تعتبر أفضل الأوقات لرؤية زختي شهب /التوأميَّات/ و/الدبيَّات/ قبيل منتصف الليل وحتى بزوغ فجر اليوم التالي.
850
| 11 ديسمبر 2018
أعلنت دار التقويم القطري أنه سوف يسطع العملاق الجليدي (كوكب أورانوس) في سماء قطر فجر /الأربعاء/ 15 من شهر صفر 1440هـ، الموافق 24 من أكتوبر 2018م، حيث سيصل إلى وضع التقابل مع الشمس ، وذلك عند الساعة الرابعة فجرًا بتوقيت الدوحة المحلي. وذكر الدكتور بشير مرزوق (الخبير الفلكي بدار التقويم القطري) أن ظاهرة تقابل كوكب /أورانوس/ مع الشمس تعتبر فرصة جيدة لرصد ودراسة تفاصيل الكوكب من على سطح الأرض، حيث إنه سيكون عند أقرب نقطة من الأرض، مما يجعله أكبر حجمًا وأكثر لمعانًا من الأيام العادية. كما سيسهل على المتخصصين الحصول على صور أكثر وضوحًا للكوكب باستخدام الأجهزة الفلكية ،وذلك لأنه خلال ظاهرة التقابل سيكون /أورانوس/ عند أقرب مسافة من الأرض، كما أنه سيكون مرئيًا طوال الليل، علمًا بأن موعد شروق /أورانوس/ سيكون مع وقت غروب شمس /الثلاثاء/، بينما سيغرب مع شروق شمس /الأربعاء/. وسوف يتمكن سكان دولة قطر من رصد وتتبع حركة /أورانوس/ خلال تلك الظاهرة الفلكية، علمًا بأنه سيبدأ في التحرك من أعلى الأفق الشرقي لسماء الدوحة من وقت غروب الشمس مساء /الثلاثاء/ وحتى فجر /الأربعاء/ ، وسيشرق عند الساعة الرابعة والدقيقة الثامنة والخمسين مساء /الثلاثاء/ ، ثم يستمر في حركته حتى يصل إلى أقصى ارتفاع له قبل منتصف ليل /الأربعاء/ بخمس وأربعين دقيقة ، وسيكون حينها على ارتفاع قدره 75 درجة قوسية أعلى الأفق الجنوبي، ثم يستمر في حركته باتجاه الأفق الغربي ليغرب مع موعد شروق شمس /الأربعاء/ تقريبًا. وأضاف د. بشير مرزوق أنه خلال ظاهرة تقابل /أورانوس/ مع الشمس سيكون مركز كل من الأجرام السماوية الثلاثة (أورانوس والأرض والشمس) على خط استقامة واحد، مع تمركز الأرض في المنتصف، ويكون /أورانوس/ في الجهة المقابلة للشمس تمامًا، وسيكون أيضًا في هذا اليوم عند أبعد نقطة في مداره من الشمس، وسيكون على مسافة قدرها 18.88 وحدة فلكية من مركز الشمس، والوحدة الفلكية تساوي 149.6 مليون كيلومتر تقريبًا. جدير بالذكر أن /أورانوس/ يصل إلى وضع التقابل مع الشمس خلال شهر أكتوبر من كل عام، علمًا بأنه كان في وضع التقابل يوم 19 من أكتوبر من العام الماضي، بينما سيصل إليه من جديد في 28 من أكتوبر 2019م. و يعتبر كوكب /أورانوس/ أحد الكواكب الخارجية في المجموعة الشمسية ، وهو ثالث أكبر الكواكب ، لذا يُسمى بالعملاق الجليدي، وهو الكوكب السابع من حيث البُعد عن مركز الشمس، ويدور حوله 27 قمرًا صغيرًا.
936
| 22 أكتوبر 2018
ذكرت دار التقويم القطري أن سماء دولة قطر، ودول المنطقة العربية سوف تشهد بمشيئة الله تعالى ظاهرة فلكية نادرة خلال شهر سبتمبر الجاري حيث إن نجم /الدبران/ سيصل أقرب نقطة من القمر مرتين خلال شهر سبتمبر هذا العام. ونجم الدبران هو نجم عملاق، وهو أحد نجوم برج الثور، وهو من النجوم اللامعة المميَّزة في السماء وسُمي بالدبران لأنه يدبر (يعقب) الثريا في شروقها وغروبها. ويُقدِّر علماء الفلك قٌطْر نجم الدبران بحوالي خمسين مرة ضعف قُطْر الشمس أي: أن شمسنا العملاقة أقل خمسين مرة من حجم العملاق البرتقالي نجم الدبران. وأوضح الدكتور بشير مرزوق الخبير الفلكي بدار التقويم القطري في بيان صادر عن الدر اليوم أن المرة الأولى التي سيصل فيها نجم / الدبران/ إلى أقرب نقطة من القمر ستكون يوم الإثنين 23 من شهر ذي الحجة 1439هـ، الموافق 3 من شهر سبتمبر الجاري علمًا بأن نجم الدبران سيكون على بُعدٍ زاوي قدره 1.2 درجة قوسية جنوب مركز القمر، وذلك عند الساعة الرابعة والدقيقة الرابعة والثلاثين من صباح الإثنين بتوقيت الدوحة المحلي، ويمكن لسكان دولة قطر، ودول المنطقة العربية الاستمتاع برصد ورؤية نجم الدبران في أقرب نقطة من القمر بالعين المجردة أعلى الأفق الشرقي من وقت شروق الدبران مساء غد الأحد وحتى فجر بعد غد الإثنين علمًا بأن وقت شروق الدبران على سماء الدوحة سيكون عند الساعة العاشرة والدقيقة التاسعة والأربعين من مساء الأحد بتوقيت الدوحة المحلي. وأضاف أن المرة الثانية التي سيصل فيها / الدبران/ إلى أقرب نقطة من القمر ستكون يوم الأحد 20 من شهر المحرم 1440هـ، الموافق 30 سبتمبر الجاري، علمًا بأن نجم الدبران سيكون على بُعدٍ زاوي قدره 1.4 درجة قوسية جنوب مركز القمر، وذلك عند الساعة العاشرة والدقيقة السادسة صباحًا بتوقيت الدوحة المحلي، ويمكن لسكان دولة قطر، ودول المنطقة العربية الاستمتاع برصد ورؤية نجم الدبران في أقرب نقطة من القمر بالعين المجردة أعلى الأفق الشرقي من وقت شروق الدبران مساء السبت وحتى شروق شمس الأحد علمًا بأن وقت شروق الدبران على سماء الدوحة سيكون عند الساعة التاسعة وثلاث دقائق من مساء يوم السبت بتوقيت الدوحة المحلي. وتكمن أهمية تلك الظاهرة في كونها فرصة لمعرفة مدى دقة الحسابات الفلكية المستخدمة في حساب مدارات الكواكب والنجوم حولنا، إضافة إلى الاستمتاع برؤية وتصوير القمر ونجم الدبران معًا في أقرب نقطة، كما تعتبر تلك الظاهرة دليل لهواة الفلك والمهتمين بالتعرف على ما يشاهدونه من أجرام سماوية في سماء قطر.
1437
| 01 سبتمبر 2018
تشهد سماء الدوحة يوم الأربعاء المقبل ثلاث ظواهر قمرية نادرة، أولها القمر الأزرق وهو البدر الثاني خلال شهر يناير، وثاني الظواهر هي ظاهرة القمر العملاق الأخير هذا العام، حيث سيكون البدر في أقرب نقطة من الأرض في تلك الليلة، وآخر تلك الظواهر هي ظاهرة الخسوف الكلي للقمر. وأعلنت دار التقويم القطري أن سماء دولة قطر وبعض دول المنطقة العربية سوف تشهد الخسوف الأول خلال العام الجاري يوم الأربعاء الموافق 31 من يناير 2018م، والذي يتفق توقيت وسطه مع توقيت بدر شهر جمادى الأولى 1439هـ. وذكر الدكتور بشير مرزوق الخبير الفلكي بدار التقويم القطري أن أول الخسوفات القمرية هذا العام سيكون من الخسوفات النادرة للقمر، وسوف يحجب ظل الأرض 131.5% من كامل قرص القمر عند ذروة الخسوف الكلي للقمر، حيث سيُشاهد الخسوف القمري في كل من قارة آسيا ،والجزء الشمالي الشرقي لقارة أفريقيا، وشمال شرق قارة أوروبا، وأستراليا، وأمريكا الشمالية، والمحيط الهادي، والمحيط الأطلسي. وأضاف مرزوق أن القمر سوف يظهر في سماء دولة قطر وهو في حالة خسوف جزئي عند الساعة الخامسة والدقيقة الثامنة عشرة مساءً بتوقيت الدوحة المحلي، وسيتمكن سكان دولة قطر من مشاهدة الخسوف في مرحلته الجزئية فقط، ولمدة زمنية قدرها ثلاث وخمسون دقيقة، وذلك لأن مرحلة الخسوف الكلي ستنتهي عند الساعة الخامسة والدقيقة الثامنة مساءً، أي قبل موعد غروب الشمس على سماء قطر. وسوف تستغرق جميع مراحل الخسوف القمري (شبه الظلي، والجزئي، والكلي) هذه المرة مدة قدرها خمس ساعات وسبع عشرة دقيقة من بدايته وحتى نهايته، في حين أن مرحلة الخسوف الجزئي للقمر ستستغرق ثلاث ساعات وثلاث وعشرين دقيقة، بينما ستستغرق مرحلة الخسوف الكلي للقمر مدة قدرها ساعة واحدة وسبع وعشرون دقيقة، حيث سيبلغ الخسوف الكلي ذروته عند الساعة الرابعة والدقيقة الحادية والثلاثين مساءً بتوقيت الدوحة المحلي.
2234
| 28 يناير 2018
ستشهد سماء دولة قطر، ودول المنطقة العربية اقتراب أربعة كواكب من المجموعة الشمسية وهم المريخ، المشتري، زحل وعطارد وهي تقترب من القمر خلال شهر يناير الجاري. وقال الدكتور بشير مرزوق الخبير الفلكي بدار التقويم القطري: إن كوكبي المشتري والمريخ، سيكونان في أقرب نقطة من القمر خلال شهر يناير الجاري، وذلك في الساعات الأولى من صباح غد الخميس حيث إنهما سيكونان على بعد زاوِي قدره أربع درجات قوسية تقريبا جنوب مركز القمر.. مضيفاً أن سكان دولة قطر سيتمكنون من رصد كوكبي المشتري والمريخ بالعين المجردة في أقرب نقطة من القمر، أعلى الأفق الشرقي وذلك من بعد شروقهما بعد الساعة الثانية صباحًا بتوقيت الدوحة المحلي ، وحتى ما قبل موعد شروق شمس ذلك اليوم، حيث سيبدو كل من المشتري والمريخ جنوب مركز القمر. وأوضح إنه في فجر الاثنين 15 من يناير الجاري سيكون كل من كوكب زحل وعطارد في أقرب نقطة من القمر، حيث سيكون زحل على بعد زاوِي قدره درجتين قوسيتين تقريبا ، بينما سيكون عطارد على بعد زاوي قدره ثلاث درجات قوسية تقريبا من جنوب مركز هلال آخر شهر ربيع الآخر. كما سيتمكن سكان دولة قطر من الاستمتاع برؤية كوكبي زحل وعطارد في أقرب نقطة من القمر بالعين المجردة أعلى الأفق الشرقي لسماء قطر من بعد وقت شروقهما مع القمر، وذلك بعد الساعة الخامسة فجرًا بتوقيت الدوحة المحلي ، حتى ما قبل موعد شروق شمس ذلك اليوم ، علمًا بأن زحل وعطارد سيظهران جنوب مركز هلال آخر شهر ربيع الآخر أعلى الأفق الشرقي لسماء قطر والدول العربية.
3772
| 10 يناير 2018
تشهد دولة قطر وبقية دول نصف الكرة الشمالي أقصر يوم على مدار العام ، في ظاهرة يعرفها الفلكيون بظاهرة الانقلاب الشتوي على نصف الكرة الشمالي ، حيث ستكون أشعة الشمس عمودية تماما على مدار الجدي بعد غد /الخميس/، وذلك عند الساعة السابعة والدقيقة التاسعة والعشرين مساء بتوقيت الدوحة المحلي. وتأتي أهمية هذه الظاهرة كإحدى الظواهر الفلكية الهامة ، حيث يعتمد عليها (وعلى باقي الفصول الأربعة) سكان الكرة الأرضية لمعرفة التغيرات المناخية ، إضافة إلى أنها تؤكد مدى دقة الحسابات الفلكية في حساب مدارات الكواكب حول الشمس. وقال الدكتور بشير مرزوق، الخبير الفلكي بدار التقويم القطري، في تصريح له، إن ظاهرة الانقلاب الشتوي وبقية الفصول الفلكية الأربعة (الربيع، الصيف، الخريف) يحدث نتيجة لدوران الأرض في مدارها حول الشمس مرة كل عام، إضافة إلى ميل محور الأرض على مستوى مدارها بزاوية قدرها 23.5 درجة . وأضاف مرزوق أن هذه الظاهرة تأتي بعد ظاهرة الاعتدال الخريفي الذي حدث خلال شهر سبتمبر الماضي، حيث استمرت حركة الشمس الظاهرية تدريجيا باتجاه الجنوب بعد تعامدها على خط الاستواء في يوم الاعتدال الخريفي، وصار طول النهار يقصر تدريجيا على نصف الكرة الشمالي ، مشيرا إلى أن هذا التدرج سيصل ذروته عند أقصر نهار وأطول ليل في يوم ظاهرة الانقلاب الشتوي ، بينما يحدث العكس في ذات اليوم على النصف الجنوبي للكرة الأرضية ، حيث يطول النهار ويقصر الليل في هذا اليوم على نصف الكرة الجنوبي. جدير بالذكر أن الأرض لها حركتان ،الأولى حركتها حول محورها من الغرب إلى الشرق مرة كل 24 ساعة تقريبا ، وينتج عنها تعاقب الليل والنهار، والثانية حركتها في مدارها حول الشمس مرة كل 365.25 يوم تقريبا، وينتج عنها تعاقب الفصول الفلكية الأربعة.
2984
| 19 ديسمبر 2017
مساحة إعلانية
كرّمت وزارة الداخلية، ممثلة في إدارة أمن الشمال، أحد المقيمين من الجنسية الآسيوية، تقديرًا لتعاونه المثمر مع الجهات الأمنية، وذلك في إطار حرص...
70456
| 21 أكتوبر 2025
أوضحت شركة سنونو لتوصيل الطلبات، على حسابها الرسمي بمنصة إكس، أن المقطع المتداول من فعالية الملايين تنتظرك كان تصرفًا شخصيًا من الأشخاص الظاهرين...
18820
| 22 أكتوبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري، كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم.. العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96400...
13858
| 21 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية عبر حسابها بمنصة اكس، أن الدفاع المدني يباشر إجراءاته للسيطرة على حريق اندلع في عدد من مراكب الصيد بفرضة الوكرة.
10232
| 22 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبد الرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتماع العادي الذي عقده المجلس صباح اليوم...
2844
| 22 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (44) لسنة 2025 بتعيين السيد خليفة...
2624
| 21 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (43) لسنة 2025 بتعيين الشيخ خالد...
2576
| 21 أكتوبر 2025