اخترق تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، أكثر من 54 ألف حساب على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" منذ الأحد الماضي، ومعظمها لسعوديين، ممن بدأ يتم نشر بياناتهم كما الغسيل على حبال الإنترنت، بما فيها أرقام هواتفهم الجوالة، وأيضاً كلمات السر التي يدخلون بها للتغريد في الموقع. وجاءت هذه "الغزوة الإلكترونية" انتقاماً لمقتل حسين جنيد، المعروف بعقل "داعش" الإلكتروني الأبرز، في 25 أغسطس الماضي بضربة نفذتها طائرة أمريكية من دون طيار بمدينة الرقة في الشمال السوري. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" أمس الأحد أنها اتصلت بعدد من ضحايا الاختراق، ممن عبروا لها عن استغرابهم من قدرات "داعش" وحصوله على معلومات سرية، والتي ذكر مقرصنها، وهو "هاكر الخلافة" المعروف كجيش للسطو الإلكتروني باسم Cyber Caliphate إنجليزياً، بأنه يحتاج إلى أشهر لنشرها بالكامل.

كشف "أيدي أدامز"، مدير مدرسة "هاوستون" في مدينة كيب تاون بجنوب إفريقيا، إن طالباً يواجه جلسة استماع تأديبية، اليوم الخميس، لسرقته حافلة، بغية إيصال زملائه إلى امتحان الرياضيات. وأضاف "أدامز"، أن "علينا عدم تأييد سلوكيات مماثلة، ومع ذلك يجب النظر في هذه الحالة، وستأخذ جلسة الاستماع التأديبية، كافة ايجابيات التصرف وسلبياته بعين الاعتبار، كي نكون منصفين في حكمنا". وكان الطالب "لي آن أدونيس"، قد صعد إلى حافلة مركونة في موقفها المعتاد، حيث لم يجد السائق، وقام بقيادتها من مدينة "بيتي باي"، التي تبعد 30 كيلوميراً، جنوب شرق كيب تاون إلى المدرسة، يوم الإثنين الماضي، وفي الطريق، قرر "لي آن"، أن يقل زملائه إلى نفس الامتحان السنة الثانوية الأخيرة. وقال "لي آن" لقناة - أي إن سي أى التلفزيونية المحلية "بصعودي إلى الحافلة، أخبرني أحد الطلاب أنه يتوجب علينا اللحاق بالامتحان الهام بالنسبة لكلينا، ماذا كنا فاعلين لو لم نصل إلى قاعة الامتحان؟". يذكر أن ضابطاً في شرطة المرور، قام بإيقاف الطالب البالغ 20 عاماً، وقام بتغريمه 5000 راند - ما يعادل 360 دولار، لعدم حيازته رخصة القيادةـ وتعهدت شركة النقل "هاكمان" بدفع الغرامة المرورية.

يضم فيسبوك أكثر من 1.49 مليار مستخدم نشط شهريا، وترى الشركة أن هذا العدد من المستخدمين يحملها مسئوليات معينة، بسبب تفاعلهم عبر الموقع بشكل كبير، لذلك قالت الشركة إنها تفكر في كثير من الأحيان في إيجاد طرق لتوعية المستخدمين بكيفية تصفح الإنترنت بشكل آمن، من أجل أن تلعب دورا في مساعدة محو الأمية الأمنية عبر شبكة الإنترنت. ونشر موقع TIME الأمريكي نصائح "ميليسا لوو-فان" مديرة الأمن في فيسبوك، لكي تبقى آمنا على الموقع. 1- استخدم كلمة مرور جيدة اختيار كلمة مرور قوية وفريدة من نوعها هو أمر هام للغاية وعلى الرغم من ذلك لا يهتم به المستخدمون، وأغلب من يتم سرقة حساباتهم يكون بسبب كلمة مرورهم التي يمكن توقعها. 2- توثيق دخول الحسابات في أغلب المواقع مثل فيسبوك، توجد عدة طرق يمكن تأكيد الدخول من خلالها، فكل مرة تقوم فيها بفتح حسابك يتم إرسال رسالة برمز على الهاتف لتأكيد الدخول، وهذا يضمن عدم دخول أحد على حسابك. 3- اعرف الصلاحيات التي تعطيها للتطبيق عند تحميل أي تطبيق من الإنترنت، تظهر لك قائمة بعدد من الصلاحيات التي سيحصل عليها التطبيق مثل الاطلاع على صورك وسجل الهاتف وغيرها، وإذا كنت لا تتفق معها لا تقم بالموافقة على التحميل. 4- تفعيل trusted contacts بدلا من كتابة كلمة المرور الخاصة بك في مكان ما حتى تتذكرها يمكنك أن تختار حسابات موثوقة تلجأ إليها إذا نسيت كلمة المرور الخاصة بك، يتم إرسال كود إليهم ليعطونه إليك. 5- إدارة حسابك بعد الوفاة إذا كنت من الأشخاص المهتمين بكيفية إدارة حسابهم بعد وفاتهم، عليك التأكد من أن هناك شخصا ما على استعداد لرعاية حسابك بعد وفاتك.

نشر مقطع فيديو على موقع يوتيوب أثار صدمة المتابعين، وتظهر في المقطع امرأة وهي تعتدي على رجل في العقد السابع من عمره لأنه رفض أن يعطيها محفظته. وكان الرجل ويدعى فيكتور بيجارانو "73 عاماً"، يمشي بالقرب من مرآب سيارات في منقطة فريسنو بولاية كاليفورنيا، عندما اقتربت منه امرأة وطلبت منه أن يعطيها النقود التي يحملها، ولدى رفضه الإذعان لمطلبها قامت بالاعتداء عليه وحاولت جاهدة انتزاع محفظته. واستمر العراك بين الرجل والمرأة بعد أن دخل الاثنان إلى أحد المتاجر، وقال عمال المتجر بأن الرجل العجوز كان يصرخ طالباً منهم أن يتصلوا بالشرطة بينما استمر في الدفاع عن نفسه. وتبعت المرأة الرجل العجوز إلى خارج المتجر وهي تحاول انتزاع محفظته، وعند هذه اللحظة تدخل أحد المتواجدين في المتجر وأخبرها بأنه اتصل بالشرطة الأمر الذي دفعها إلى ترك الرجل وشأنه ومغادرة المكان بسرعة، ولم تتمكن المرأة من الحصول على محفظة الرجل.

تعرضت سيدة مغربية بمدينة الصويرة لموقف محرج عندما سرقت بعض الحلويات من "سوبر ماركت" وطلب منها صاحب المحل إعادة المسروقات مكانها، حسبما أظهرت كاميرات المراقبة في أحد المتاجر. ونشر مقطع الفيديو على "يوتيوب" بعنوان "سيدة بطلة سرقة بمحل تجاري بأزلف بمدينة الصويرة"، وتم تسجيله خلال شهر إبريل الماضي، وتبلغ مدته حوالي دقيقتين، يظهر فيه ردة فعل صاحب "السوبر ماركت" مع المرأة عندما ضبطها تسرق. وأظهر الفيديو الذي تداوله مستخدمو مواقع التواصل الاجتماعي والتقطته كاميرات المراقبة داخل المحل، امرأة حاولت إغفال العامل وسرقة بعض الحلويات ووضعتها مسرعة داخل ملابسها، لتتفاجأ بقدوم صاحب المحل وطلبه منها إعادة المسروقات مكانها، وبعد مشادة كلامية أخرجت بعض المسروقات ودفعت حسابها.

في الوقت الذي اعتبر فيه مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI بطاقات الائتمان ذات "الرقاقة" الجديدة قد تكون أكثر أمناً مما سبقتها، إلا أنه حذر من أنها لا تزال عرضة لعمليات الاحتيال، داعياً المستهلكين إلى الحرص عند استخدامها. وأصدر المكتب بيانا جاء فيه: "في حين توفر البطاقات الجديدة حماية أكبر للمستهلك، إلا أن مكتب التحقيقات الفيدرالي يحذر وكالات تنفيذ القانون والمتاجر وعامة الناس من أن هذه البطاقات لا يزال من الممكن للمحتالين استهدافها." وتصدر الرقاقة في البطاقات الجديدة رمزا فريدا من نوعه لكل محاولة استخدام مما يساعد على توثيق المعاملات، وبالمقابل كانت البطاقات القديمة تخزن البيانات في الشريط المغناطيسي على ظهرها، والتي من السهل للمحتالين سرقة البيانات منها ثم وضعها على بطاقات مزورة. وفي حين أن البطاقات الجديدة أكثر أمانا، إلا أنها لا تحمي المستهلك من جميع ما قد يُعرضه للسرقة، إذ لا يتطلب هذا التحديث إدخال رقم التعريف السري عند استخدام البطاقة في معاملة الشراء، والذي يُعتبر الإجراء القياسي في العديد من الأماكن في أوروبا، ويُوفر طبقة إضافية من الأمان. كما أوضح فيليب أندريا، نائب الرئيس في شركة الأمن الرقمي "أوبرتور تكنولوجيز"، أن بعض البنوك الأمريكية لا تتطلب إدخال رقم التعريف السري عند استخدام بطاقة الائتمان، ومعظمها يتطلب فقط توقيع المستهلك. مما يعني أنه إذا سُرقت البطاقة، لن تكشف الرقاقة عن الاستخدام غير القانوني، كما أن البطاقات التي تستخدم نظام التوقيع فقط لا تحمي ضد الاحتيال عبر الإنترنت أو الهاتف أو المشتريات عن طريق البريد. وقال بريان دودج، المتحدث باسم جمعية رواد صناعة التجزئة: "إن مجرمي الإنترنت يدركون الآن صعوبة سرقة بيانات بطاقات الرقاقة والرقم السري، ولكن الولايات المتحدة لا تزال أقل أماناً من بقية العالم، ولذلك سيركز المجرمون على البلد ذات أضعف تكنولوجيا".

إذا كنت شخصًا تحب الوحدة والعزلة والهدوء وتنزعج من الزيارات المفاجئة والأقارب الذين يأتون دون موعد سابق أو تشعر بالقلق على أبنائك وممتلكاتك عند عدم وجودك في المنزل أو السفر لفترة طويلة، إذن قد تكون الكاميرا الذكية Peeple الحل الأمثل لحل مشكلتك. ووفقًا للموقع الإلكتروني لصحيفة "ديلى ميل" البريطانية، يمكن لهذه الكاميرا الذكية تعريف مستخدمها بهوية الشخص الموجود عند الباب الأمامي، حيث تعلق الكاميرا الذكية Peeple على فتحات الرؤية القائمة على الأبواب الأمامية وترسل تنبيهات إلى المنزل عند وصول شخص ما عند مقدمة المنزل، حتى أثناء تواجدهم في العمل بكل سهولة، ليصبح أهل المنزل قادرين على معرفة من جاء لزيارتهم أثناء عدم تواجدهم في المنزل، وهو الأمر الذي قد يمنع الكثير من حالات السرقة واقتحام المنازل. يمكن لهذه الكاميرا الذكية الاتصال بشبكة الواي فاي المنزلية بكل سهولة، لتبقى على اتصال بمستخدمها طوال الوقت، وترسل له فيديوهات حية وبث مباشر لما يحدث أمام منزله أولا بأول، حتى لا يشعر بالقلق على أهله وأبنائه وممتلكاته، بالإضافة إلى إمكانية استخدامها للقبض على اللصوص أو المشتبه بهم.

صورت كاميرا البرلمان البولندي نائبا وهو يسرق كمبيوتر لوحي خلال إحدى الجلسات. ويعرض المشهد المنشور اليوم السبت على الموقع الإلكتروني لمحطة "تي في إن 24" للنائب يرتسي ستسميت المنتمي لحزب "الحق والعدالة" المعارض وهو يسرق الجهاز أثناء جلسة للجنة الدستور في يوليو الماضي. وتكشف اللقطات كيفية قيام النائب أولا بنقل الجهاز الغريب من مكانه الأصلي أثناء قيامه لتلقي وثائق من أحد العاملين في البرلمان، وبعد ذلك وضع الأوراق على الجهاز ثم أخذ كل شيء معه لاحقا بما في ذلك الجهاز. وفي خطاب بعث به إلى رئيس البرلمان، ونشره الموقع الإلكتروني للمحطة، قال النائب إن ما حدث "كان بالخطأ ولم تكن فيه أي نوايا سيئة". وذكر الموقع أن النائب سحب ترشحه عن الحزب في الانتخابات المزمع إجراؤها في الخامس والعشرين من الشهر المقبل وذلك "لعدم الإضرار بحزبه".

قال أفراد شرطة، اليوم الجمعة، إن امرأة في ألاسكا اتهمت بسرقة سيارة شرطة، وذلك لإنقاذ زوجها الذي كان مكبلا في مقعدها الخلفي ووجهت لها عدة اتهامات من بينها السرقة وعرقلة سير العدالة. وقال تقرير بنشرة للشرطة أن المرأة تسللت إلى سيارة دورية للحراسة وقادتها، يوم الأربعاء، بينما كان فرد الشرطة بالولاية مشغولا مع سائق مار في مسألة أخرى. ووجدت السلطات السيارة في مكان غير بعيد عن المكان الذي سرقت فيه بمنطقة بيج ليك وهو تجمع صغير على جانب بحيرة يضم 3500 فرد ويبعد 104 كيلومترات شمال غرب انكوراج.

اكتشف مُطوّرو تطبيق Myki المُتخصص في مجال التعرّف على الهوية، ثغرة جديدة في نظام ماك تسمح باختراق نظام إدارة كلمات المرور المُخزّنة Keychain، وسرقتها مع إمكانية الوصول إلى شهادات الوثوق أيضًا. وقال المُطورون إنهم وأثناء العمل على التطبيق وجدوا إمكانية خداع نظام ماك من خلال عرض رسالة للمُستخدم للسماح للبرمجية الخبيثة بالوصول إلى كلمات المرور المُخزنة، وبعد الضغط على زر الموافقة يبدأ عمل البرمجية لاستخراج جميع كلمات المرور وشهادات الوثوق المُخزّنة على الجهاز بكل سهولة. ويُمكن تضمين الأكواد الخبيثة داخل صورة، مُستند PDF أو أي ملف، وبمجرد فتحه تظهر رسالة تُخبر المُستخدم بضرورة الحصول على صلاحيات الوصول إلى Keychain. وراسل Antonie شركة آبل لإخبارها حول الثغرة الأمنية الجديدة مُشددًا على أهمية إغلاقها بسرعة، لأنها تُهدد جميع حواسب المُستخدمين دون استثناء حسبما صرّح لموقع Engadget. وذكر Antonie في رسالته لآبل، إنهم يُدركون تمامًا حجم هذه الثغرة وما قد تُسببه من أضرار، حيث يُمكن إرسال أي ملف أو صورة وبمجرد فتحها ومنح الصلاحيات يُمكن للمخترق سرقة كلمات المرور عن بُعد. وأضاف أن الخطورة تكمن أولًا في إمكانية تنفيذ الهجوم عن بُعد، وثانيًا في عدم إمكانية اكتشاف أن الملف يحوي على أكواد خبيثة أبدًا. يُذكر أنه في شهر أغسطس المُنقضي، تم اكتشاف ثغرات داخل نظام ماك تسمح إحداها بتجاوز نظام الصلاحيات والسيطرة على الحاسب عن بُعد، بينما تسمح الأُخرى بنقل دودة اختراق بين الأجهزة من خلال منفذ Thunderbolt.

أكدت تقارير إخبارية أن استخدام "المفاتيح الرئيسية في الأمتعة" تجعلك أكثر عرضة للسرقة، وذلك لأن اللصوص إذا ما وضعوا أيديهم على أحد المفاتيح فإنهم قادرون على اختراق جميع الأقفال في نفس الوقت. وقال موقع engadget الهندي، إن "إدارة أمن النقل فى الولايات المتحدة – TSA" سمحت لصحيفة "واشنطن بوست" بأن تظهر صورة لمفاتيح أقفال الأمتعة خلال أحد التقارير الإخبارية والتي أعطت الفرصة للمحتالين لإمكانية نسخها، وهو الأمر الذي قد يعرض الكثيرين إلى خطر كبير. كذلك فإن من المخاطر التي تهدد بكسر أي قفل هو مفتاح Bump keys الذى يعتبر مفتاح ثلاثي الأبعاد قادر على فتح أي قفل، وغيره من التقنيات الحديثة التى يمكن الحصول عليها والتي تعتمد على مهارة الصناعة واستخدام المعدات، جميعها معا تجعل أمان المستخدم في خطر وقد تعرضه للسرقة، خاصة أن الملايين من الحقائب العادية والحقائب المحمولة يمكن أن تكون أكثر عرضة للخطر.

أثار مقطع فيديو تداولته مواقع التواصل الإجتماعي استهجان نشطاء التواصل حيث وثق الفيديو محاولة باءت بالفشل لسرقة امرأه تجلس أمام أحد المجمعات التجارية بالسعودية. ويظهر بالفيديو تظاهر اللص بإصلاح سيارته فيما يقترب من السيدة الجالسة بصحبة طفلها وفي حركة سريعة يحاول جذب الحقيبة من يدها بقوة ولحسن حظ السيدة فقد سقطت الحقيبة من يده ولاذ هو بالفرار سريعاً بعد أن كان قد ترك باب السيارة الأمامي مفتوحاً لنيته الهروب سريعاً بعد السرقة.

تظاهر 2 من اللصوص بأنهما سائحان وسرقا تمثالا نصفيا قيما للفنان الفرنسي أوجست رودان، حسبما أعلن متحدث باسم متحف "ني كارلسبرج جليبتوتيك" للفنون في العاصمة الدنمركية كوبنهاجن اليوم الخميس. يشار إلى أن أي من رجال الأمن أو الزائرين لم يلاحظ السرقة التي وقعت خلال ساعات عمل المتحف. وقال المتحدث، إن اللصين يبدو أنهما قد حملا التمثال النصفي "الرجل ذو الأنف المكسور" من على قاعدته وخرجا به بعد وضعه في حقيبة. وأفادت صحيفة "بوليتيكن" الدنمركية اليوم الخميس، أن السرقة وقعت في منتصف الشهر الماضي، وتم تنفيذها خلال 12 دقيقة فقط. وذكرت أن قيمة التمثال النصفي تقدر بنحو 270 ألف يورو "302 ألف دولار".

تم إلقاء القبض على مشتبه به في المغرب بعد عامين ونصف من سرقة ساعات يد ثمينة تزيد قيمتها على مليون دولار من متجر بمنتجع "كان" في الريفيرا الفرنسية، حسبما قالت وزارتا الداخلية الفرنسية والمغربية يوم الإثنين. وألقت الشرطة القبض على المشتبه به في مراكش يوم السبت، حسبما أفادت الوزارتان في بيان مشترك. ويشتبه في أن الرجل "30 عاما" قد قام بالسطو على متجر "كرونوميتري" بمساعدة شخص آخر في 31 يوليو 2013، وسرقا ساعات تقدر قيمتها بنحو 1.7 مليون يورو "1.88 مليون دولار".

اتصل مواطن ألماني في مدينة هويرسفردا بالشرطة للإبلاغ عن حادث، فتبين أنه هو نفسه مطلوب توقيفه، في حادثة فريدة من نوعها. وأوضح المتحدث باسم الشرطة، اليوم الأربعاء، أن المواطن اتصل بأفراد الشرطة، لأنه اعتقد أن مجهولين يحاولون سرقة جاره، ولكن الأمر كان يتعلق بانتقال من الشقة فحسب. وعند فحص البيانات الشخصية تحقق أفراد الشرطة من أنه يتم البحث عن هذا المواطن الذي تقدم بالبلاغ. يذكر أن هذا المواطن كان عليه دفع غرامة بسبب قيادته للسيارة تحت تأثير الكحول، ولكن نظرا لعدم استطاعته جمع ما يكفي من المال، لابد من حبسه حاليا لمدة تزيد على شهر.

سرقت كمية من المتفجرات تشمل 180 جهاز تفجير وحوالي 40 قنبلة سرقت من قاعدة للجيش في بلدة ميراماس في جنوب فرنسا، حسبما قال مصدر قريب من التحقيقات اليوم الثلاثاء. وقع حادث السرقة على الرغم من أن فرنسا تشدد الإجراءات الأمنية بعدما قطع من يشتبه أنه إسلامي رأس رئيسه في العمل وحاول تفجير اسطوانات غاز بموقع صناعي قرب ليون يوم 26 يونيو. ويأتي الحادث أيضا بعد ستة أشهر من قتل مسلحين 17 شخصا في مقر صحيفة شارلي إبدو الأسبوعية الساخرة ومتجر للأطعمة اليهودية في يناير. وقال المصدر، إن سرقة المتفجرات اكتشفت لأول مرة أمس الإثنين في موقع بميراماس يستخدم كمنصة لوجستية للعمليات الخارجية للجيش الفرنسي. ولم يتسن الحصول على تعليق فوري من المتحدث باسم الجيش الفرنسي.

تبحث الشرطة الأمريكية عن رجل على كرسي متحرك يشتبه بأنه سرق بنكا في نيويورك، وفر من المبنى وبحوزته 1200 دولار نقدا. وقال متحدث باسم شرطة نيويورك، اليوم الثلاثاء، إن الرجل الذي بدا أنه يبلغ من العمر 30 عاما وفقا لفيديو مراقبة يتهم بأنه طلب أموالا من موظف في بنك سانتاندر بحي كوينز في نيويورك. ورغم أنه لم يشهر سلاحا قط في وجه موظفي البنك، فإن اللص خرج دون أن يعترض أحد طريقه، ولم تعتقل الشرطة أحدا. وليست تلك هي المرة الأولى التي يسرق فيها شخص على كرسي متحرك بنكا. كان رجل من أيداهو يبلغ من العمر 60 عاما قد اعتقل العام الماضي، بعد أن أشهر سلاحا في وجه موظفي فيرست فيدرال بنك لكن الشرطة أحتجزته أثناء محاولته الفرار من المكان في سيارة أجرة.

أوقفت دار مزاد سوذبي الدولية، أمس الثلاثاء، بيع لوحة لفنان روسي شهير قالت وزارة الداخلية الروسية الأسبوع الماضي إنها سرقت عام 1997 من مجموعة خاصة في موسكو. وقالت سوذبي إنه تم وقف بيع لوحة "المساء في القاهرة" للفنان إيفان إيفازوفسكي، بناء على طلب المودع أو البائع، وطلبت الداخلية الروسية من الشرطة البريطانية منع المزاد. وكانت سوذبي قالت الأسبوع ،الماضي إنها لم تعثر على أي ذكر للوحة بقاعدة بيانات الأعمال الفنية المسروقة وأنها ستمضي قدما في عملية البيع يوم الثاني من يونيو بموافقة مقتني اللوحة والعائلة التي قالت أن اللوحة سرقت منها. وقالت سوذبي في بيان عبر البريد الالكتروني "تم سحب لوحة (المساء في القاهرة) لإيفان إيفازوفسكي التي تحمل رقم 23 في مزاد سوذبي في الثاني من يونيو 2015 للأعمال الفنية الروسية بناء على طلب مقتني اللوحة". وقالت إنه لم يتوفر "مزيد من المعلومات"، ورفضت وزارة الداخلية الروسية التعليق فورا، وقالت إنها ستوضح موقفها في وقت لاحق من اليوم الثلاثاء. ولم تكشف وزارة الداخلية عن أسماء المشتكين، لكن سوذبي عرفتهم من قبل بأنهم من عائلة نوسينكو التي قالت وسائل الإعلام الروسية إنها اشترت اللوحة في الأربعينيات من القرن الماضي. ووضعت اللوحة التي ترجع لعام 1870 على قائمة البيع بموقع سوذبي مع تقديرات ببيعها بسعر يتراوح بين 1.5 و2 مليون جنيه إسترليني "2و3 ملايين دولار" ضمن مجموعة من الأعمال الفنية الروسية تباع في لندن في الثاني من يونيو.

رفض موظفو برج "إيفل" اليوم الجمعة، فتح أبواب هذا البرج الذي يستقبل أكبر عدد من الزائرين في العالم نظرا لأنهم قالوا إنهم تعرضوا لتهديد من عصابات النشالين. ويعمل النشالون في مجموعات وأحيانا ما يكونوا عدوانيين. واستجابة لهذا الاحتجاج، ذكرت الشركة التي تشغل برج "إيفل" أنها ستعمل عن كثب مع الشرطة لضمان سلامة موظفيه وزائريه. وبدأ الإغلاق في نهاية أسبوع طويلة في جزيرة "وايت صنداي" أو "بنتيكوست" التي تشهد أكبر عدد من السياح إلى مدينة النور. ولم يعرف موعد إعادة افتتاح البرج الذي من المفترض أن يفتح أبوابه يوميا على مدار العام، ويجتذب البرج نحو سبعة ملايين شخص سنويا، طبقا للشركة المشغلة له. وجرى بناؤه في عام 1889 كمدخل على شكل قوس إلى المعرض العالمي لعام 1889 .

تشارك الشرطة النرويجية في حملة بحث محمومة عن 3 من صغار طيور البطريق سرقت من حديقة للأسماك والطيور البحرية وتدور الشبهات حول مجموعة من الطلبة. وقال "تور إريك ستاندال"، مدير الحديقة الواقعة على الساحل الغربي للنرويج، بعد اختفاء صغار طيور البطريق الـ3 وبيضة، "إنها مأساة"، مشيرا إلى الخطر الذي يتهدد صغار البطريق في حالة خروجها من العش قبل الموعد المناسب. وقالت محققة الشرطة "ريتا ثورسن"، إن الشرطة النروجية وجهت إلى 5 أو 6 طلاب تهمة تهديد أرواح الطيور باقتحامهم حديقة الأسماك استنادا إلى شرائط الفيديو في كاميرات المراقبة، وأضافت: "لم يعترف أي منهم بأخذ طيور البطريق". وقال "ستاندال"، إن أكثر من مئة متطوع شاركوا في عمليات بحث الشرطة عن صغار طيور البطريق في المنطقة المحيطة بالحديقة.