رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

رياضة alsharq
إصابة خوان كارلوس جارسيا مدافع ويجان بالسرطان

أعلن نادي ويجان الإنجليزي لكرة القدم إصابة الهندوراسي خوان كارلوس جارسيا مدافع الفريق بسرطان الدم. وعاد جارسيا "26 عاما" إلى ويجان بعد انتهاء إعارته لنادي تينيريفي الإسباني مصابا باضطراب في الدم بحسب ما أعلن مسئولو النادي. وانضم اللاعب لصفوف ويجان في صفقة انتقال حر عام 2013 لكنه لم يشارك مع الفريق إلا في مباراة واحدة العام الماضي في بطولة كأس رابطة المحترفين. وقال مالكي ماكاي المدير الفني لويجان :"قمت بزيارة خوان كارلوس جارسيا، وكان متفائلا بشكل كبير وروحه المعنوية كانت مرتفعة". وأضاف: "يحارب جارسيا المرض من أجل زوجته وأولاده، ونحن في النادي نتمنى له الشفاء كما اعتقد أن هذا ما تتمناه الجماهير". وأشار: "إنها صدمة كبيرة لعائلة جارسيا وجميع من لهم علاقة بالنادي، نعمل على أن يحصل جارسيا على العناية اللازمة".

797

| 16 فبراير 2015

صحة وأسرة alsharq
(FDA) تجيز عقارا جديدا لعلاج سرطان الدم المزمن

وافقت هيئة الغذاء والدواء الأمريكية (FDA) على عقار جديد، وقالت إنه فعال وآمن، لعلاج المرضى الذين يعانون من 3 أنواع لسرطان الدم الليمفاوي المزمن. وأوضحت الهيئة، في بيان لها مساء أمس الأربعاء، أنها اعتمدت العقار الجديد الذي يدعى (Zydelig) لعلاج 3 أنواع من سرطان الدم الليمفاوي المزمن (CLL)، بينها سرطان (B-CLL) وهو أكثر سرطانات الدم شيوعا بين البالغين. وقالت الهيئة إنه "في أقل من عام، شهدنا تقدمًا كبيرًا في توافر علاجات سرطان الدم الليمفاوي المزمن، إذ يعد (Zydelig) هو العقار الخامس من نوعه الذي توافق عليه الهيئة لعلاج سرطان الدم الليمفاوي المزمن". وبحسب الهيئة فإن، التجارب السريرية للهيئة أثبتت أن العقار الجديد فعال وآمن لعلاج سرطان الدم الليمفاوي المزمن، بعد تجربته على 220 من المرضى الذين تم اختيارهم بشكل عشوائي لتلقي العلاج، أظهرت التجارب أن المرضى الذين تلقوا العقار الجديد سجلوا معدلات بقاء أكثر من 10 أشهر دون أن يتطور المرضى لديهم، بالمقارنة بأولئك الذي تلقوا علاجات أخرى للمرض، وسجلوا حوالي 5 أشهر فقط.

352

| 24 يوليو 2014

محليات alsharq
عيد الخيرية تناشد أهل الخير للتبرع لعلاج طفل مريض بسرطان الدم

تعلن مؤسسة الشيخ عيد الخيرية عن حالة مرضية عاجلة لطفل مقيم عمره 12 سنة من مواليد الدوحة يعاني من مرض سرطان الدم ويرقد على السرير الأبيض للمرضى منذ عام ونصف، وينتظر هو ووالديه وإخوته من يمد له يد العون والمساعدة لتوفير تكاليف عملية زراعة النخاع في الخارج. وتتكلف العملية مبلغ 340 ألف ريال قطري، حيث أن أسرته من ذوي الدخل المحدود وتقيم بالدوحة منذ 24 سنة. وينتظر الطفل المريض على الأسرة البيضاء في مستشفى حمد بدوحة الخير، وقد أجريت له العديد من الفحوصات الطبية والعلاجات الكيماوية وأقر الأطباء بحاجته العاجلة إلى إجراء عملية زراعة النخاع في مصر . وأثبتت الفحوصات التي أجريت على أفراد الأسرة بعد أخذ العينات للتعرف على مدى ملاءمة وتوافق الخلايا، وجود توافق كبير بين خلايا الطفل المريض وخلايا أحد أفراد أسرته وهي أخته الصغرى التي يبلغ عمرها 4 سنوات ونصف، حيث سيتم بمشيئة الله بعد توافر المبلغ أخذ النخاع من أخته وزراعته لأخيها المريض، ومن ثم متابعة الأخوين إلى تماثلهما للشفاء. توصية الأطباء وشدد الأطباء على ضرورة الإسراع في إجراء العملية وخلال أياما معدودة حرصا على سلامة وصحة المريض وعدم تدهور حالته. بدأ الطفل معاناته بالمرض منذ نهاية عام 2012، بعد تعرضه لمرض مفاجئ ونزيف بالأنف وتضخم في المعدة بشكل واضح، فأسرع والد الطفل الذي يعمل في إحدى الشركات الخاصة براتب ضعيف إلى علاجه في المستشفيات الخاصة بالدوحة أملا في تشخيص حالة ابنه وما تعرض له من أعراض مرضية مفاجئة وإيجاد العلاج المناسب وإتمام شفاء ابنه بإذن الله، ومع تدهور حالته وعدم تمكن والده من متابعة علاج ابنه بالمستشفيات الخاصة وإجراء الأشعة والتحاليل الطبية، تابع والده العلاج في مستشفى حمد وأجريت التحاليل والأشعة و تم أخذ عينة من النخاع للطفل، وأوضح الأطباء أنه مريض بسرطان في الدم وتم محاولة علاجه من خلال جرعات الكيماوي لكن دون جدوى. العلاج في الخارج ومنذ عدة أشهر قرر الأطباء بمستشفى حمد ضرورة علاج الطفل خارج الدوحة عن طريق زراعة النخاع من أحد أفراد الأسرة الذين تتوافق خلاياهم ويمكن أخذ النخاع منهم وزراعته للطفل المريض، وذلك في إحدى المستشفيات المتخصصة بالخارج، واقترحت إدارة المستشفى إجراء العميلة في مستشفى دار الفؤاد بمصر.وما زال الطفل المريض يتلقى العلاج الكيماوي بمستشفى حمد، حتى يمن الله عليه بمن يساعده في السفر لإجراء عملية زراعة النخاع والتماثل للشفاء -بإذن الله - وعودة الأمل والحياة الطبيعية والبسمة له ولأفراد أسرته. أصحاب الأيادي البيضاء وينتظر الطفل المريض من ينقذ حياته ويساهم في شفائه وعودة الحياة الطبيعية له بفضل الله ثم بفضل أهل الخير والفضل من المواطنين والمقيمين من الرجال والنساء، أهل العطاء والإحسان أصحاب الأيادي البيضاء ببلدنا الغالي المعطاء قطر الخير، الذين يسارعون بالإنفاق والجود مما أفاض الله وأنعم به عليهم من الخير والمال وسعة الرزق، ليكون هذا المال سبباً في نيل الأجر والثواب العظيم والعتق من النار بمساعدة الآخرين وإنقاذ حياة المرضى وعودة أمل الحياة لهم بإذن الله لتكون أعمالهم في موازين حسناتهم، وليكون الدعاء من هؤلاء المرضى ومن آبائهم وإخوانهم وأهليهم وذويهم نهراً جارياً لهم بالحسنات ومغفرة للذنوب وتفريج للكربات وإعلاءً لقدرهم عند الله تبارك وتعالى. موافقة لجمع التبرعات وصرح محمد حسن الإبراهيم مدير مركز الشيخ عيد الاجتماعي أن الإعلان عن هذه الحالة المرضية للطفل يأتي بعد موافقة وزارة الشؤون الاجتماعية لجمع التبرعات للطفل المريض بترخيص رقم 1171 ع خ/2014. وقال الإبراهيم يمكن التبرع للمريض عن طريق مؤسسة عيد الخيرية وفروعها في الخور والوكرة والفرع النسائي وكذلك عبر محصلي الجمعية في المجمعات التجارية المختلفة. وأكد الإبراهيم أن مؤسسة عيد الخيرية تولي علاج المرضى وإجراء العمليات الجراحية أولوية كبرى إنقاذاً لحياتهم وأرواحهم بمشيئة الله، انطلاقاً من قول ربنا عز وجل في كتابه العزيز ( ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا). ولفت إلى أن سرعة استجابة أهل الخير من المواطنين والمقيمين رجالاً ونساءً ومن مؤسسات المجتمع المدني بتقديم المساعدة لإخوانهم تسهم في إنقاذ حياة المرضى وعدم تدهور حالتهم الصحية بصورة أكبر قد تودي بحياتهم. تعاون مع حمد الطبية وأشاد مدير مركز الشيخ عيد الاجتماعي بالتنسيق المستمر والتعاون البنّاء مع مؤسسة حمد الطبية والمستشفيات التابعة لها "مستشفى القلب، مستشفى الرميلة، النساء والولادة، مستشفى الأمل، ومستشفتي الخور والوكرة، حيث يقوم مركز عيد الاجتماعي بالتنسيق المباشر مع مؤسسة حمد الطبية عن طريق تقديم تقارير طبية معتمدة من المؤسسة بالحالات المرضية الحرجة والمزمنة، أو استقبال الحالات المرضية من المستشفى، مرفق بها تقارير معتمدة من الأطباء بالمستشفى بإمكانية إجراء تلك العمليات داخل المستشفى أو في إحدى مستشفيات الدوحة إذا توفرت الإمكانات والمعدات والأجهزة الطبية وغيره، أو الإفادة بضرورة إجراء هذه العمليات خارج دولة قطر لعدم إمكانية إجرائها داخل الدوحة، ومن ثم وبعد موافقة الجهات المختصة بوزارة العمل والشؤون الاجتماعية يتم تحويل مبالغ التبرعات لهذه الحالات عن طريق العلاج بالخارج بواسطة السفارة القطرية في البلد الذي تجرى فيه العملية.

814

| 05 مايو 2014