أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
احتفل فندقا «ايليمنت من ويستن سيتي سنتر» و«ايليمنت من ويستن الخليج الغربي» بساعة الأرض مع الملايين من حول العالم من خلال إطفاء الأنوار لمدة ساعة واحدة للتأكيد على الرسالة المهمة حول الوعي البيئي، و رفع مستوى الوعي بتغير المناخ العالمي وقضايا الاستدامة. وقد تم إطفاء الإضاءة لمدة ساعة واحدة بالفندقين لتسليط الضوء على النشاط المناخي دعماً لساعة الأرض، وقدم الفندقان خلال تلك الساعة العديد من الأنشطة التوعوية للضيوف والجميع على حد سواء، وجاءت فكرة ساعة الأرض قبل 12 سنة على يد الصندوق العالمي للطبيعة للتأكيد على خطر التغيرات المناخية وقال السيد رامي الجعبري مدير عام فندقا « ايليمنت من ويستن سيتي سنتر» و»ايليمنت من ويستن الخليج الغربي» نحرص على الحفاظ على الطاقة في عملياتنا اليومية ونحن نعتقد أن صناعة الضيافة يمكن أن تكون رائدة في تطوير حلول مبتكرة وأيضاً النهج على الحد من التأثير على البيئة. وقال «يشرفنا أن يشارك فندقا « ايليمنت من ويستن سيتي سنتر» و»ايليمنت من ويستن الخليج الغربي الجهود العالمية لحماية كوكب الأرض». وقال «نعمل على تحقيق التوازن بين الحفاظ على الطاقة من خلال الاستخدام المبتكر للإضاءة، مشيرا في هذا السياق الى ان الفندقين قاما بإطفاء إنارة اللافتات الخارجية، واطفاء الإنارة الداخلية غير الضرورية للمساهمة مع المبادرات العالمية الرامية الى المحافظة على البيئة بعيدا عن التلوث والحيلولة دون الاستهلاك الكبير للطاقة ولجعل هذا السلوك النوعي سلوكا يوميا، موضحا ان جميع نزلاء الفندق والموظفين شاركوا في هذا الحدث العالمي.
242
| 24 مارس 2025
أطفأت معالم شهيرة في مدن حول العالم أنوارها مع انضمام الملايين إلى حملة «ساعة الأرض» وهي مبادرة عالمية أطلقتها منظمة الصندوق العالمي للطبيعة، وذلك للدعوة إلى تحرك عاجل لمواجهة التغير المناخي ووقف فقدان الطبيعة والتنوع البيئي. وبدأت موجة الإظلام التدريجي من نيوزيلندا، حيث أطفأت أنوار برج سكاي تاور، وجسر هاربور بريدج في أوكلاند، بالإضافة إلى مباني البرلمان في ويلينغتون عند الثامنة والنصف مساء بالتوقيت المحلي. كما شارك العديد من المعالم والمباني في مختلف أنحاء البلاد بهذا الحدث، إيذانا ببدء الفعالية العالمية. وبدأت حملة «ساعة الأرض» في أستراليا عام 2007، وتطورت لتصبح حركة عالمية.
274
| 24 مارس 2025
شارك بنك الدوحة في احتفال العالم بفعالية ساعة الأرض 2023 من خلال إطفاء الأنوار بمقره بمنطقة الخليج الغربي في تمام الساعة 8:30 مساءً وحتى الساعة 9:30 مساءً بالتوقيت المحلي بتاريخ 25 مارس الجاري. «ساعة الأرض» هي مبادرة عالمية من قبل الصندوق العالمي للطبيعة ويتم الاحتفال بها في 25 مارس من كل عام. ويشجع هذا الحدث السنوي الناس على إطفاء الأنوار كرمز للالتزام تجاه كوكب الأرض. وتهدف ساعة الأرض إلى زيادة الوعي بالقضايا البيئية لتقليل الآثار السلبية على الأجيال القادمة. يبقى بنك الدوحة ملتزمًا باستراتيجيته في مجال الاستدامة من خلال المشاركة في الأحداث والمبادرات البيئية حول العالم وخلق الوعي في المجتمع بهذه القضايا. وبالتوافق مع موضوع ساعة الأرض لهذا العام والذي جاء تحت عنوان «استثمر في كوكبنا»، يحثّ بنك الدوحة عملاءه على الاستثمار في الخدمات المصرفية الخضراء لتقليل انبعاثات الكربون من خلال الممارسات المصرفية المستدامة مثل اختيار الكشوف الإلكترونية للحسابات وبطاقات الائتمان، والاستفادة من خدماتنا المصرفية الرقمية المتاحة من خلال منصاتنا المصرفية عبر الإنترنت والجوال وغيرها من القنوات.
614
| 30 مارس 2023
شاركت مشيرب قلب الدوحة، المدينة المستدامة والذكية من تطوير مشيرب العقارية، في احتفالات العالم بـ «ساعة الأرض» للمساهمة في نشر رسالة التوعية البيئية والمحافظة على مواردنا الطبيعية والحدّ من استهلاك الطاقة. وبهذه المناسبة، أطفأت المدينة الأنوار في شارع الكهرباء، وهو أول شارع وصلت له الكهرباء في قطر، وذلك في يوم السبت الموافق 25 مارس 2023 من الساعة 8:30 مساء وحتى الساعة 9:30 مساءً. وتحتفل قطر وسائر العالم بساعة الأرض في آخر سبت من شهر مارس في كل عام، وذلك لرفع الوعي بخطر التغير المناخي، وتشجيع الأفراد والمجتمعات وملاك المنازل والشركات على التقليل من استهلاك الطاقة بهدف الحد من انبعاثات الكربون والغازات الضارة. من خلال هذه المبادرة، تسعى مشيرب العقارية إلى إلهام الأفراد والمؤسسات والمجتمعات لإظهار التزامهم بالسلوكيات البيئية ودعم المبادرات التي تهم كوكبنا.
472
| 29 مارس 2023
شاركت دولة قطر اليوم بقية دول العالم في الاحتفال بالحدث البيئي المميز ساعة الأرض، حيث تم إطفاء الأنوار لمدة ساعة واحدة بهدف توفير الطاقة والحفاظ على استدامتها والمساعدة في حماية الكوكب. وقد احتفلت وزارة البيئة والتغير المناخي، اليوم، بساعة الأرض، وذلك بإطفاء الأنوار بمبنى الوزارة الرئيسي بالكورنيش (برج العديد) من الساعة الثامنة والنصف وحتى التاسعة والنصف مساء، بالإضافة لجميع المباني التابعة للوزارة. ويأتي احتفال وزارة البيئة والتغير المناخي بساعة الأرض انطلاقا من اضطلاعها بمسؤولياتها ودورها في المحافظة على الكوكب، والمساهمة في استبدال مصادر الطاقة الضارة بمصادر أخرى متجددة وصديقة للبيئة، وكذلك تشجيع المجتمع المحلي على استخدام حياة تتميز بالاستدامة لتقليص استخدام مصادر الطاقة ذات الآثار السلبية على البيئة، وتقليص انبعاثات الكربون. وبهذه المناسبة، أكد الشيخ الدكتور سعود بن خليفة آل ثاني، مدير إدارة التنمية الخضراء والاستدامة البيئية بوزارة البيئة والتغير المناخي، حرص الوزارة على المشاركة في الاحتفال بساعة الأرض، والتي توافق آخر يوم سبت من شهر مارس من كل عام، للعمل على تذكير الأفراد والمجتمع المحلي بمسؤولياتهم لحماية الأرض من التلوث بكل أشكاله، وذلك من خلال تشجيعهم على إطفاء الأضواء والأجهزة الكهربائية والإلكترونية غير الضرورية لمدة ساعة واحدة، مشيرا إلى أن لكل فرد على هذا الكوكب مسؤولية ودورا في حماية الأرض من التلوث، مهما ظن البعض أن هذا الدور صغير وغير مؤثر. وأشار مدير إدارة التنمية الخضراء إلى أن وزارة البيئة والتغير المناخي تحرص على المشاركة بكل حدث عالمي يختص بالبيئة وحماية كوكب الأرض، انطلاقا من مسؤولياتها وإيمانها الشديد بأهمية تلك الأحدث في رفع وعي المجتمعات بقضية حماية الأرض من التلوث، والعمل على نشر ثقافة الاستدامة بين جميع أفراد المجتمع، مشددا على أن تلك الجهود أسفرت عن انتشار ثقافة حماية البيئة بين جميع طوائف المجتمع المحلي، واستخدام أفضل الممارسات للمحافظة على البيئة وحماية كوكب الأرض من جميع أنواع التلوث. وأوضح الشيخ الدكتور سعود بن خليفة آل ثاني أن دولة قطر تقوم بجهود حثيثة وواعدة في مجال استغلال طاقة الشمس والرياح كطاقة نظيفة ومتجددة، حيث أنشأت محطة الخرسعة للطاقة المتجددة التي من المتوقع أن تغطي 10 بالمئة من استهلاك الطاقة الكهربائية في البلاد، كما أن وزارة البيئة والتغير المناخي تعمل برؤية علمية متكاملة لحماية البيئة، والمساهمة بشكل كبير في عملية التنمية المستدامة، والتي نجحت فيها قطر في الآونة الأخيرة، وحققت فيها خطوات كبيرة وقفزات مهمة، وقد انعكس ذلك على تنظيم أفضل بطولة في مونديال كأس العالم منخفضة الانبعاثات الكربونية، واستخدمت فيها الطاقة النظيفة، ووسائل المواصلات الصديقة للبيئة، وكذلك العمل على بناء ملاعب لكرة القدم بمواد يمكن إعادة تدويرها، مؤكدا أن قطر أوفت وتفي بجميع التزاماتها الدولية في حماية البيئة، واستخدام أفضل الممارسات الحديثة للمحافظة على البيئة، وبالتالي حماية كوكب الأرض من التلوث بكل أنواعه. وينسق ملايين الأشخاص في أكثر من 190 دولة ومنطقة في هذا الموعد من كل عام جهودهم لإطفاء الأنوار لمدة ساعة واحدة فقط، في تقليد سنوي لزيادة الوعي بقضية تغير المناخ. وتم إطلاق ساعة الأرض عام 2007 من قبل الصندوق العالمي للحياة البرية وشركائه في سيدني بأستراليا، وشكل الحدث أكبر حركة شعبية عالمية من أجل البيئة. وساعة الأرض هي مبادرة عالمية تهدف إلى رفع الوعي بقضايا البيئة والمناخ والحفاظ على الطبيعة، وتقام يوم السبت الأخير من شهر مارس من كل عام، وتشارك في هذه الفعالية أيضا المعالم الشهيرة في جميع أنحاء العالم، مثل برج إيفل ودار أوبرا سيدني. وتأتي احتفالية ساعة الأرض هذا العام تحت شعار امنح ساعة للأرض بقضاء 60 دقيقة في فعل شيء -أي شيء- إيجابي لكوكبنا، ويتم من خلاله تشجيع الأفراد والمجتمعات وملاك المنازل والشركات على إطفاء الأضواء والأجهزة الكهربائية والإلكترونية غير الضرورية لمدة ساعة واحدة حسب التوقيت المحلي لكل دولة من دول العالم. ويسلط الاحتفال بهذه المناسبة الضوء على مخاطر فقدان بعض عناصر ومكونات الطبيعة وتغير المناخ، وعلى الحاجة للعمل معا لتأمين مستقبل أكثر إشراقا للبشر والكوكب، كما يمكن لهذا الاحتفال أن يشكل ضغطا إعلاميا من أجل التحرك الجماعي ودفع الملايين للمبادرة والمشاركة بعمل إيجابي، وقد يوحد المدن والبلدان والقارات، ويظهر ما يجمع البشر وما يتشاركون فيه، وما يمكن أن يخسروه في حالة التقاعس عن العمل الجاد والفعال لصالح المناخ والكوكب. ويأتي الاحتفال بساعة الأرض في خضم صخب وضجيج حياتنا اليومية وأزماتنا وصراعتنا في العديد من البقاع على ظهر الكوكب، لكن ساعة الأرض تذكرنا بضرورة عدم التغاضي عن أزمات المناخ والطبيعة التي نواجهها، وضرورة الالتفات إلى أهمية كوكبنا، والحاجة إلى حمايته، ولو بالقليل من الوقت وإلا تحول الانقسامات العالمية الجميع عن العمل معا لاتخاذ إجراءات عاجلة من أجل وطننا الواحد، والأهم من ذلك أن نستمر بالتمسك بالأمل من أجل مستقبل أكثر إشراقا، فإطفاء الأنوار عمل بسيط لكنه رمز للوحدة، ورمز للأمل، ودليل على قوة وتأثير العمل الجماعي. وفضلا عن هذا وذاك فإن هذه المناسبة تذكرنا بأن الوقت ثمين جدا، وأننا أقوياء في حال توحدت جهودنا وطاقاتنا، للوصول إلى مناخ مستقر وطبيعة مزدهرة يتمتع فيها جميع الناس بالصحة والسعادة والنمو والتطور، وإذا كان مثل هذا الأمر غير مستحيل إلا أنه ينبغي أن نتحرك على الفور، فساعة الخطر بدأت تدق محذرة من مخاطر التغير المناخي المتفاقمة. وفي ظل تسارع التغير المناخي وتداعياته الخطيرة على كوكب الأرض وسكانه وعناصر الطبيعة فيه، بات من الواضح أن السنوات السبع المقبلة ستكون حاسمة في تحديد مدى قدرة الدول والشعوب والمؤسسات والشركات في الحد من ارتفاع درجة حرارة الكوكب، ومنعها من الارتفاع بأكثر من درجة ونصف الدرجة التي حددتها اتفاقية باريس للمناخ، ومن المؤكد أننا في الطريق والمسار الخطأ ما لم نغير الكثير من الأشياء والعادات والسلوكيات والفعاليات والأنشطة في حياتنا لأن عدم التغيير يعني أننا ننحدر نحو تدهور بيئي لا رجعة فيه، وتغير مناخي جامح سيؤثر على جميع المجتمعات والاقتصادات. ووفق التقارير الدولية المختصة يفقد الكوكب الطبيعة بمعدل ينذر بالخطر وغير مسبوق، وتتعرض العديد من الكائنات الحية في البر والبحر لخطر الانقراض، وهو ما يعرضنا لخطر شديد نخسر معه منازلنا، والوصول إلى الضروريات الأساسية للحياة مثل الغذاء والمياه النظيفة والبيئة الصالحة للعيش، وينبغي إعطاء الأولوية لاستعادة الطبيعة جنبا إلى جنب مع تعافي المناخ، بحيث يتم الوصول لحدود العام 2030، بطبيعة آمنة ومستقرة أكثر مما كان عليه الوضع مع بداية العقد الحالي.
2084
| 26 مارس 2023
احتفلت وزارة البيئة والتغير المناخي، اليوم، بساعة الأرض، وذلك بإطفاء الأنوار بمبنى الوزارة الرئيسي بالكورنيش (برج العديد) من الساعة الثامنة والنصف وحتى التاسعة والنصف مساء، بالإضافة لجميع المباني التابعة للوزارة. ويهدف الاحتفال بساعة الأرض، التي توافق السبت الأخير من شهر مارس كل عام، إلى تشجيع الأفراد والمؤسسات على ترشيد استهلاك الكهرباء، إلى جانب المحافظة على البيئة، ونشر الوعي بأهمية حماية الأرض. ويأتي احتفال وزارة البيئة والتغير المناخي بساعة الأرض انطلاقا من اضطلاعها بمسؤولياتها ودورها في المحافظة على الكوكب، والمساهمة في استبدال مصادر الطاقة الضارة بمصادر أخرى متجددة وصديقة للبيئة، وكذلك تشجيع المجتمع المحلي على استخدام حياة تتميز بالاستدامة لتقليص استخدام مصادر الطاقة ذات الآثار السلبية على البيئة وتقليص انبعاثات الكربون. وبهذه المناسبة، أكد الشيخ الدكتور سعود بن خليفة آل ثاني، مدير إدارة التنمية الخضراء والاستدامة البيئية بوزارة البيئة والتغير المناخي، حرص الوزارة على المشاركة في الاحتفال بساعة الأرض، والتي توافق آخر يوم سبت من شهر مارس من كل عام، للعمل على تذكير الأفراد والمجتمع المحلي بمسؤولياتهم لحماية الأرض من التلوث بكل أشكاله، وذلك من خلال تشجيعهم على إطفاء الأضواء والأجهزة الكهربائية والإلكترونية غير الضرورية لمدة ساعة واحدة، مشيرا إلى أن لكل فرد على هذا الكوكب مسؤولية ودورا في حماية الأرض من التلوث، مهما ظن البعض أن هذا الدور صغير وغير مؤثر. وأشار مدير إدارة التنمية الخضراء إلى أن وزارة البيئة والتغير المناخي تحرص على المشاركة بكل حدث عالمي يختص بالبيئة وحماية كوكب الأرض، انطلاقا من مسؤولياتها وإيمانها الشديد بأهمية تلك الأحدث في رفع وعي المجتمعات بقضية حماية الأرض من التلوث، والعمل على نشر ثقافة الاستدامة بين جميع أفراد المجتمع، مشددا على أن تلك الجهود أسفرت عن انتشار ثقافة حماية البيئة بين جميع طوائف المجتمع المحلي، واستخدام أفضل الممارسات للمحافظة على البيئة وحماية كوكب الأرض من جميع أنواع التلوث. وأوضح الشيخ الدكتور سعود بن خليفة آل ثاني أن دولة قطر تقوم بجهود حثيثة وواعدة في مجال استغلال طاقة الشمس والرياح كطاقة نظيفة ومتجددة، حيث أنشأت محطة الخرسعة للطاقة المتجددة التي من المتوقع أن تغطي 10 بالمئة من استهلاك الطاقة الكهربائية في البلاد، كما أن وزارة البيئة والتغير المناخي تعمل برؤية علمية متكاملة لحماية البيئة، والمساهمة بشكل كبير في عملية التنمية المستدامة، والتي نجحت فيها قطر في الآونة الأخيرة، وحققت فيها خطوات كبيرة وقفزات مهمة، وقد انعكس ذلك على تنظيم أفضل بطولة في مونديال كأس العالم منخفضة الانبعاثات الكربونية، واستخدمت فيها الطاقة النظيفة، ووسائل المواصلات الصديقة للبيئة، وكذلك العمل على بناء ملاعب لكرة القدم بمواد يمكن إعادة تدويرها، مؤكدا أن قطر أوفت وتفي بجميع التزاماتها الدولية في حماية البيئة، واستخدام أفضل الممارسات الحديثة للمحافظة على البيئة، وبالتالي حماية كوكب الأرض من التلوث بكل أنواعه.
1172
| 25 مارس 2023
شاركت وزارة البيئة والتغير المناخي اليوم دول العالم بفعالية الاحتفال بساعة الأرض، وذلك بإطفاء الانوار بمبنى الوزارة الرئيسي بالكورنيش (برج العديد) لمدة ساعة، بالإضافة لجميع المباني التابعة للوزارة. ويهدف الاحتفال بساعة الأرض إلى ترسيخ فكرة التوفير من استهلاك الطاقة ورفع الوعي بظاهرة التغير المناخي ودعم المشاركة الإيجابية للمجتمع في حماية البيئة من خلال إطفاء الأضواء والأجهزة الكهربائية غير الضرورية لمدة ساعة، من أجل توحيد الجهود لأهمية حماية البيئة والحد من آثار التغير المناخي. وبهذه المناسبة، قال السيد فرهود هادي الهاجري مدير إدارة العلاقات العامة بوزارة البيئة والتغير المناخي، أن الوزارة حرصت على مشاركة العالم في الاحتفال بساعة الارض، وذلك بإطفاء إضاءة مبنى الوزارة الرئيسي حيث تعد هذه الاحتفالية حدث عالمي سنوي يتم خلاله تشجيع الأفراد والمجتمعات ومُلّاك المنازل والشركات على إطفاء الأضواء والأجهزة الإلكترونية غير الضرورية لمدة ساعة واحدة. وأضاف الهاجري: تأتي مشاركة وزارة البيئة والتغيّر المناخي بهذا الحدث العالمي انطلاقا من مسؤوليتها البيئية، وحرصها على توعية المجتمع بأهمية المحافظة على البيئة وضرورة ترشيد استهلاك الطاقة والموارد الطبيعية، والحد من التلوث البيئي ومواجهة التغير المناخي الذي يهدد كوكب الأرض.
769
| 26 مارس 2022
في ساعة الأرض، ومثل كل عام، أعلنت مشيرب قلب الدوحة المدينة المستدامة، عن تضامنها مع العالم بإطفاء الأنوار في ساعة الأرض. وقال الحساب الرسمي لمشيرب قلب الدوحة، عبر تويتر، إنّ هذا العام نوجه رسالة للعالم عبر إطفاء أضواء أول شارع أنير في دولة قطر، شارع الكهرباء. ???????????? مثل كل عام، #مشيرب_قلب_الدوحة المدينة المستدامة تتضامن مع العالم بإطفاء الأنوار في #ساعة_الأرض حفاظاً على كوكبنا. هذا العام نوجه رسالة للعالم عبر إطفاء أضواء أول شارع أنير في قطر، شارع الكهرباء. أطفئوا أضواء منازلكم وانضموا إلينا غداً من ٨:٣٠ مساءً - ٩:٣٠ مساءً. pic.twitter.com/914HS6nZUM — Msheireb Properties (@MsheirebDoha) March 25, 2022 ودعت الجمهور للانضمام إليها بإطفاء أضواء المنازل غدًا من الساعة 8:30 مساء وحتى الساعة 9:30. وشارع الكهرباء، هو أول شارع وصلت له الكهرباء في قطر، ويبلغ طوله نحو 566 مترًا، ويستغرق المشي من بدايته إلى نهايته حوالي سبع دقائق. وبحسب فيديو، نشره حساب مشيرب قلب الدوحة، فإنّ شارع الكهرباء كان يضرب به المثل على مستوى الخليج، وكان مكانًا لتجمع الناس ولقاء الأصدقاء. وسمي شارع الكهرباء بهذا الاسم، لأنّ أول دائرة كهرباء موجودة في نهاية الشارع. ساعة الأرض وهي أكبر مبادرة عالمية أطلقها الصـندوق العالمي لصون الطبيعة للحفاظ على البيئة ضد التغيرات المناخية، تم إطلاقها في عام 2007 من مدينة سيدني، ثم تحولت إلى ظاهرة عالمية، ويشارك فيها ما يقارب 2 بليون نسمة في أنحاء العالم. ما تأثير إطفاء الإضاءة خلال ساعة الأرض في تخفيف انبعاث الغازات الضارة؟ ساعة الأرض تهدف للتوعية بأضرار الغازات المنبعثة من استهلاك الكهرباء، والعمل على جمع العالم معًا لمواجهة عوامل وآثار تغير المناخ، حيث إن إطفاء الأنوار والأجهزة خلال هذه الساعة ليس كافيًا لإحداث فرق في نسبة الغازات الضارة في الجو، ولكن تضامن الأفراد والجهات لمصلحة كوكبهم والتزام سلوكيات بيئية هو الهدف.
3477
| 25 مارس 2022
شاركت معظم الوزارات والمؤسسات والهيئات الحكومية وشبه الحكومية والخاصة، اليوم، في الحدث العالمي /ساعة الأرض/، بإطفاء الإضاءة في عدد من مبانيها من الساعة الثامنة والنصف وحتى الساعة التاسعة والنصف مساء. وتشارك جهات الدولة في هذا الحدث الذي أصبح مناسبة لتذكير الدول مؤسسات ومجتمعات بالتغير المناخي والعمل على الحفاظ على كوكب الأرض وتقليل التلوث به من مختلف أنواعه ومصادره، بهدف تشجيع الجمهور على التفاعل مع هذه المبادرة العالمية من أجل تقليل الانبعاثات الكربونية والحفاظ على البيئة. وكانت وزارة البلدية والبيئة ممثلة في قطاع شؤون البيئة، قد دعت جميع الهيئات والوزارات الحكومية وشبه الحكومية والقطاع الخاص وأفراد المجتمع للمشاركة والاحتفال بساعة الأرض 2021، بهدف دعم البيئة وكوكب الأرض، من أجل بيئة مستدامة. وتأتي مشاركة الوزارات والهيئات والمؤسسات القطرية في هذا الحدث العالمي /ساعة الأرض/ في إطار التفاعل مع المبادرات المجتمعية والحرص على سلامة البيئة والتصدي لظاهرة تغير المناخ. الجدير بالذكر أن ساعة الأرض هي حدث عالمي سنوي من تنظيم الصندوق العالمي للطبيعة يتم خلاله تشجيع الأفراد والمجتمعات على إطفاء الأضواء والأجهزة الإلكترونية غير الضرورية لمدة ساعة واحدة من الساعة 8:30 حتى 9:30، مساء يوم 27 مارس من كل عام، تضامنا مع العالم في /ساعة الأرض/ وذلك لرفع الوعي بتقليل استهلاك الكهرباء، للحد من تأثير التغير المناخي.
1739
| 27 مارس 2021
احتفلت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء / كهرماء/ مساء اليوم بالفعالية العالمية ساعة الأرض، من خلال إطفاء الأضواء بمختلف مبانيها لمدة ساعة كاملة حيث يأتي الاحتفال بساعة الأرض هذا العام تحت شعار /ارفع صوتك من أجل الطبيعة/. وفي هذا الإطار قال المهندس عيسى بن هلال الكواري رئيس / كهرماء/ : نستقبل ساعة الأرض هذا العام في ظروف استثنائية مع انتشار فيروس كورونا (كوفيد-19) حول العالم، ومع تضافر الجهود لمكافحة هذا الفيروس والتأكيد على ضرورة البقاء في البيت، فإنني أدعو الجميع للمشاركة في مبادرة ساعة الأرض لإظهار التضامن في مواجهة قضايا تغير المناخ والاحتباس الحراري، من خلال إطفاء الأضواء والأجهزة الكهربائية غير الضرورية لمدة ساعة كعمل رمزي لزيادة الوعي بأهمية ترشيد استهلاك الطاقة لصون الموارد الطبيعية وحماية البيئة. وأضاف أن مشاركة /كهرماء/ في هذه المبادرة تعكس الالتزام تجاه الأرض بترشيد الاستهلاك والحفاظ على البيئة والحد من الانبعاثات الكربونية، كمسؤولية وطنية وواجب أخلاقي. وأوضحت /كهرماء/ أنها تحرص سنوياً على الاحتفال بساعة الأرض والمشاركة في هذا الحدث العالمي بهدف نشر الوعي حول كيفيّة المحافظة على الكوكب ومواجهة الأخطار التي تهدده، وزيادة التوعية بأهمية توفير الطاقة وترشيد الاستهلاك بين أفراد المجتمع بحيث تصبح جزءً لا يتجزأ من أسلوب الحياة اليومي للجميع كمسؤولية مشتركة لا بديل عنها في سبيل المحافظة على الموارد، وبما يضمن تحقيق أهداف البرنامج الوطني للترشيد وكفاءة الطاقة ترشيد في خفض معدل استهلاك الفرد من الكهرباء والماء وخفض الانبعاثات الكربونية وصولاً إلى التنمية المستدامة وفق رؤية قطر 2030. وكانت / كهرماء/ قد وجهت الدعوة لجميع أفراد المجتمع ومختلف القطاعات في دولة قطر للمشاركة في هذه المبادرة والقيام بهذا العمل الرمزي بإطفاء كافة الأضواء والأجهزة الكهربائية غير الضرورية ليكونوا جزء من الحدث، ويشاركوا ملايين الأفراد في مختلف أرجاء الكرة الأرضية، لإظهار تضامنهم مع بعضهم البعض في مواجهة عوامل تغير المناخ وتجسيدا للقوة التي بإمكان كل فرد أن يحدثها عندما نعمل معا. جدير بالذكر أن ساعة الأرض تعد أكبر مبادرة بيئية عالمية تستهدف توحيد الجهود بشأن التغير المناخي بدأها الاتحاد العالمي لصون الطبيعة، عام 2007 وكانت مدينة سيدني الاسترالية أول مدينة تبدأ هذه الحملة، ثم اتسع نطاق الفعالية لتصبح حركة تضامنية عالمية يشارك فيها الملايين حول العالم عبر إطفاء الأضواء والأجهزة الكهربائية غير الضرورية إضافة إلى إطفاء أضواء أبرز المعالم والمباني حول العالم من 8:30 إلى 9:30 مساء يوم السبت الأخير من شهر مارس في كل عام.
1034
| 28 مارس 2020
من خلال إطفاء الأنوار لمدة ساعة كاملة أعلنت اللجنة العليا للمشاريع والارث مساء امس عن مشاركتها في الاحتفال بساعة الأرض للمساهمة في الجهود العالمية للحفاظ على البيئة ومن اجل مستقبل مستدام لكوكب الأرض، وذلك بإطفاء الانوار في كافة الاستادات المونديالية لمدة ساعة كاملة بداية من الساعة الثامنة والنصف مساء والى غاية التاسعة والنصف. وتعد ساعة الأرض حدثا عالميا سنويا من تنظيم الصندوق العالمي للطبيعة يتم خلاله تشجيع الأفراد والمجتمعات ومُلّاك المنازل والشركات على إطفاء الأضواء والأجهزة الإلكترونية غير الضرورية لمدة ساعة واحدة من الساعة 8:30 حتى 9:30 في توقيت الدولة المحلي- في اخر أيام السبت في شهر مارس، وذلك لرفع الوعي بخطر التغير المناخي وتسليط الضوء على القضايا البيئية في كوكب الأرض والتذكير بأهمية المساهمة في الجهود التوعوية، مع العلم وان مدينة سيدني الأسترالية هي أول من بدأت بهذه الحملة في عام 2007.
529
| 29 مارس 2020
شاركت وزارة البلدية والبيئة في الحدث العالمي (ساعة الأرض) وذلك بإطفاء الإضاءة في المباني الرئيسية التابعة لها من الساعة الثامنة والنصف وحتى الساعة التاسعة والنصف مساء اليوم. وساعة الأرض هي حدث تضامني عالمي، يتم خلاله تشجيع الأفراد والمجتمعات على إطفاء الأضواء والأجهزة الإلكترونية غير الضرورية لمدة ساعة بهدف رفع الوعي بتقليل استهلاك الكهرباء ما يسهم في الحد من تأثير التغير المناخي . ويحتفي العالم بمبادرة ساعة الأرض التي أطلقها الاتحاد العالمي لصون الطبيعة عام 2007 بمدينة سيدني الأسترالية، في آخر يوم سبت من شهر مارس كل عام، من الساعة 8:30 حتّى 9:30 بالتوقيت المحليّ للدول المُشارِكة . وقال سعادة المهندس عبدالله بن عبدالعزيز بن تركي السبيعي وزير البلدية والبيئة، في كلمته بهذه المناسبة، إن حرص الوزارة على مشاركة دول العالم في الاحتفال بمناسبة ساعة الأرض لعام 2020، يأتي ضمن توجهات دولة قطر في الحفاظ على الاستدامة البيئية باعتبارها إحدى الركائز الرئيسية لرؤية قطر الوطنية 2030، وتوجيهات القيادة الرشيدة بهذا الصدد. ونوه سعادته بأن الاحتفال بساعة الأرض هذا العام تحت شعار: (ساعة واحدة .. كوكب واحد .. مستقبل واحد)، يجسد أهمية تضافر جهود جميع دول العالم لحماية كوكب الأرض من المخاطر التي يواجهها الجميع. وأِشار إلى أن الوزارة تبنَّت في استراتيجيتها العديد من المشاريع والبرامج البيئية التي تهدف إلى حماية البيئة وتنميتها واستدامتها والحفاظ على التنوع الحيوي في قطر، والسعي للحفاظ على التوازن الطبيعي لها، وتعزيز التعاون مع جميع القطاعات والمجتمع في الدولة بهذا الشأن. ودعا سعادة الوزير، جميع الجهات الحكومية والمؤسسات والشركات وأفراد المجتمع إلى أن تكون ساعة الأرض فرصة لإظهار تصميم الجميع على المساهمة في حماية بيئة قطر، من خلال التقليل من استخدام ما ليس ضروريا من المركبات والأجهزة والإنارة، حتى تصبح هذه المبادرة انطلاقة نحو سلوك يومي يشمل كافة مجالات الحياة، من أجل الحفاظ على بيئة وطبيعة مستدامة لنا ولأجيالنا القادمة. وتشارك الوزارة في هذا الحدث باعتباره مناسبة لتذكير الدول، مؤسسات ومجتمعات بالتغير المناخي والعمل على الحفاظ على كوكب الأرض وتقليل التلوث به بمختلف أنواعه ومصادره ، فضلا عن تشجيع الجمهور على التفاعل مع هذه المبادرة العالمية من أجل تقليل الانبعاثات الكربونية والحفاظ على البيئة .
1121
| 28 مارس 2020
نظمت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء «كهرماء»، مساء اليوم فعالية ساعة الأرض تحت شعار التواصل مع الأرض بحديقة «كهرماء» للتوعية، وتأتي هذه المبادرة تضامناً مع العالم بهدف زيادة وعي المجتمع بضرورة مواجهة خطر ظاهرتي الاحتباس الحراري والتغير المناخي، وترشيد استهلاك الطاقة لصون الموارد الطبيعية وحماية البيئة وذلك من خلال اطلاق مبادرة تقوم على إطفاء الأضواء والأجهزة الكهربائية غير الضرورية لمدة ساعة كاملة، بهدف ان يكون ذلك سلوكا مستداماًَ. وقال المهندس عيسى بن هلال الكواري رئيس المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء، كهرماء، إن كهرماء كل عام تحتفل بساعة الارض وهي احتفالية تتم على مستوى العالم في آخر يوم سبت في شهر مارس من كل عام حيث يتم خلالها إطفاء الأنوار والاجهزة الكهربائية غير الضرورية بهدف غرس قيمة عدم تشغيل الأجهزة والاضاءة غير الضرورية وهو ما يعني خفض استهلاك الكهرباء وبالتالي خفض استهلاك الانبعاثات الكربونية الضارة والمحافظة على الكرة الأرضية. وأوضح في تصريحات صحفية على هامش الفعالية، ان برنامج ترشيد هو برنامج وطني بعملية خفض استهلاك الفرد من الكهرباء والماء وبالتالي خفض الانبعاثات الكربونية اطلق عام 2012 تحت الرعاية الكريمة لحضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى وحقق البرنامج نتائج إيجابية خلال الخمس سنوات الأولى من تطبيقه كما واصل البرنامج تحقيقه للانجازات في الخطة الخمسية الثانية حيث شهدت تلك المرحلة العديد من النجاحات والتي سيعلن عنها خلال الاحتفالية القادمة بالبرنامج والمقررة في إبريل المقبل. واضاف الكواري ان أهم مشاريع كهرماء تعمل من أجل الترشيد وتشجيع الحفاظ على البيئة هو تشجيع استخدام السيارات الكهربائية وهذه المبادرة مع وزارة المواصلات والاتصالات وهناك مبادرات عديدة سيعلن عنها في هذا الاطار، كذلك هناك تطبيق لوائح جديدة للمكيفات بحيث تكون مكيفات صديقة للبيئة وتستهلك أقل في الكهرباء وكذلك الامر لباقي الأجهزة الكهربائية والتي سيعلن عنها قريبا، وهناك العديد من الجهات التي تشارك مع كهرماء احتفالية الأرض ولكن كل جهة على انفراد فمثلا هناك احتفال في اسباير وآخر في كتارا، فالهدف من احتفال كهرماء بساعة الأرض هو زرع هذه الفكرة لجميع مكونات المجتمع وهو الهدف الذي تراه كهرماء قد تحقق. واكد على أن برنامج ترشيد هو برنامج متجدد ويحمل كل عام أفكارا جديدة فمثلا هذا العام تم إطلاق حملات جديدة فيما يتعلق بالترشيد بالتواصل مع المدارس والهيئات المسؤولة عن تنفيذ كأس العالم والتي ستعلن خلال إبريل المقبل. وفي كأس العالم انجزنا المحطات الرئيسية، تتبقى محطة واحدة والتي يجري العمل فيها وفقا للخطط الموضوعة حيث إنها حاليا في المراحل النهائية للتنفيذ وسيتم تسليمها قبل الوقت الموضوع والمحدد لها.
1805
| 30 مارس 2019
قام مصرف قطر الإسلامي (المصرف) بإطفاء أنوار فرعه في السد من الساعة 8:30 وحتى 9:30 من مساء اليوم السبت بمناسبة يوم الأرض، وتمثل المبادرة العالمية جهدا لتشجيع المجتمعات المحلية والأفراد في جميع أنحاء العالم على التجمع والعمل من أجل البيئة. بالإضافة إلى ذلك شارك المصرف موظفيه وعملائه نصائح للمحافظة على البيئة بفعالية ومسؤولية من خلال صفحات المصرف على مواقع التواصل الاجتماعي.
1753
| 30 مارس 2019
شارك عدد من الوزارات والمؤسسات والشركات في قطر مساء اليوم السبت، في ساعة الأرض بإطفاء الأنوار. ساعة الأرض هي حدث عالمي سَنوي من تنظيم الصندوق العالمي للطبيعة يتم خلاله تشجيع الأفراد والمجتمعات على إطفاء الأضواء والأجهزة الإلكترونية غير الضرورية لمدة ساعة واحدة من الساعة 8:30 حتى 9:30 -في توقيت الدولة المحلي- في يوم أحد أيام السبت في شهر مارس، وذلك لرفع الوعي بخطر التغير المناخي. وكانت مدينَة سيدني الأسترالية هي أول من بدأت بهذه الحملة في 2007، ومنذ ذلك الحين، نمى هذا العدد ليصبح أكثر من 7000 مدينة وقرية حول العالم. ودعت كهرماء جميع القطاعات للمشاركة بإطفاء الأضواء والأجهزة الكهربائية غير الضرورية لمدة ساعة واحدة من الساعة 8:30 حتى 9:30 مساء اليوم تضامناً مع العالم في ساعة الأرض. وأطفأت وزارة البلدية والبيئة الأضواء بمقرها الرئيسي بكورنيش الدوحة وعدد من المباني التابعة للوزارة. وشاركت إدارة الحدائق العامة في ساعة الأرض للتوعية بمخاطر التغير المناخي، كما تم إطفاء الأضواء في برج Ooredoo.
3449
| 30 مارس 2019
بالتعاون مع عدة مؤسسات وشركات للعام التاسع على التوالي، انضمت Ooredoo إلى العديد من الشركات والمؤسسات في مختلف أنحاء العالم لإحياء ساعة الأرض وذلك بإطفاء جميع الأضواء والأنظمة الكهربائية غير الضرورية في برج Ooredoo الواقع بمنطقة الخليج الغربي بالدوحة ولمدة ساعة ابتداءً من الساعة 8:30 مساء امس السبت. واشتركت Ooredoo في إحياء المناسبة هذا العام بالتعاون مع Global Shapers Community MENA ، وذلك من خلال تنظيم عد تنازلي لبدء ساعة الأرض في مقر Ooredoo الرئيسي بالخليج الغربي. وبعد انتهاء العد التنازلي وبدء ساعة الأرض، أحاط الظلام بمبنى Ooredoo الرئيسي، وتجمع متطوعون من Ooredoo وGlobal Shapers Community لإشعال الشموع على مدخل برج Ooredoo، كدلالة على التزام الشركة بحماية البيئة.
602
| 25 مارس 2018
نوه سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة، بأن احتفال دولة قطر السنوي بـساعة الأرض مع أكثر من 7000 مدينة ومنطقة حول العالم، يأتي للتوعية بأهمية الحفاظ على كوكب الأرض. وأضاف سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة، في تصريحات صحفية على هامش احتفال المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء بساعة الأرض اليوم،أن هذه الفكرة بدأت من مدينة سيدني في استراليا عام 2007 والآن انتشرت في جميع بقاع العالم، لتصبح أكبر نشاط عالمي على الاطلاق في هذا الإطار وهو هدفها توعوي لنشر أهمية الاهتمام بالبيئة والمحافظة عليها وتجنب التغير المناخي الذي يرجع السبب الرئيسي له انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وأوضح سعادته أن مثل تلك الاحتفالية هدفها نقل هذا الاهتمام من غرف الاجتماعات إلى المجتمع بكافة أطيافه والنشء الجديد حيث تثير مثل تلك الفعالية التساؤلات عن الأسباب وراء إطفاء الأنور والأجهزة غير الضرورية في مثل هذا الوقت من كل عام وهذا التساؤل في حد ذاته هو أفضل نوع من انواع آليات التوعية . وقال إن البشر كلهم مواطنون في هذا الكوكب لذا يجب أن يساهم الجميع في المحافظة عليه من خلال تخفيض الانبعاثات وتخفيض استهلاك الكهرباء والماء مما يجعله ينغرس في أذهان النشء ويرسل رسالة للجميع أن هناك كوكبا مهما يجب الحفاظ عليه. من جانبه أفاد المهندس عيسى بن هلال الكواري رئيس المؤسسة القطرية للكهرباء والماء كهرماء بأن ساعة الأرض احدى المساهمات العالمية وهو حدث رمزي يحتفل به الجميع بإطفاء الأنوار لمدة ساعة واحدة..مضيفا أن الهدف من هذه المبادرة هو الخفض من الانبعاثات الكربونية مما يعكس أهمية الاستخدام الامثل للكهرباء والمحافظة على الأرض والبيئة بشكل مستدام. وأشار إلى أن تنامي الاهتمام بهذه المبادرة وقيام العديد من المؤسسات والشركات بالاحتفال بهذه المناسبة عبر إطفاء الأنوار لمدة ساعة واحدة، بهدف ايصال رسالة للمجتمع بأهمية المحافظة على الاستخدام الامثل لمصادر الطاقة..منوها بأن العديد من الجهات في دولة قطر تشارك في هذا الحدث سواء كانت من القطاع الحكومي أو الخاص. وشهد احتفال كهرماء بساعة الأرض عدداً من الأنشطة التوعوية حيث قام الحضور بالتوقيع على مجسم خريطة دولة قطر للتعبير عن التزامهم تجاه الأرض بترشيد الاستهلاك والحفاظ على البيئة والحد من الانبعاثات الكربونية، كمسؤولية وطنية وواجب أخلاقي ..كما شهد عرضاً مرئياً للتعريف بساعة الأرض كمبادرة عالمية تهدف إلى رفع الوعي بالقضايا البيئية. وقالت السيدة علياء الجماعي رئيس قسم الاتصال في مؤسسة كهرماء، إن احتفال كهرماء بساعة الأرض ينبع من أهمية القضايا المتعلقة في المناخ، حيث أن إطفاء الأنوار وعدم استخدام الأجهزة الكهربائية لمدة ساعة هي عملية رمزية لرفع وعي الافراد بأهمية التوفير في استخدام مصادر الطاقة. وبينت أن غاية هذا الحدث لا يتوقف عند هذه الساعة أنما هي دعوة للجميع من اجل الابداع والابتكار من اجل إيجاد حلول بديلة لمستقبل مستدام وخلق مشاريع تساهم في الحفاظ على البيئة. وفي ختام الفعالية تم إطفاء الإضاءة من 8:30 حتى 9:30 مساء إحياء لساعة الأرض، وتضامنا مع العالم في هذه المبادرة العالمية، والتي تهدف إلى زيادة وعي المجتمع بضرورة مواجهة خطر ظاهرتي الاحتباس الحراري والتغير المناخي، وترشيد استهلاك الطاقة لصون الموارد الطبيعية وحماية البيئة من خلال إطفاء الأضواء والأجهزة الكهربائية غير الضرورية لمدة ساعة كاملة. وتأتي مشاركة كهرماء للتوعية ونشر الوعي بكفاءة الطاقة وترشيد الاستهلاك بين أفراد المجتمع بما يسهم في تحقيق أهداف البرنامج الوطني للترشيد وكفاءة الطاقة ترشيد، ويضمن تحقيق التنمية البيئية المستدامة وفقاً لرؤية قطر 2030. وقد شارك العديد من القطاعات بالدولة في ساعة الأرض بإطفاء الأضواء إحياء لمبادرة ساعة الأرض تجاوبا مع هذه المبادرة العالمية. جدير بالذكر أن ساعة الأرض تعد أكبر مبادرة بيئية عالمية تستهدف توحيد الجهود بشأن التغير المناخي بدأها الصندوق العالمي لصون الطبيعة، عام 2007 وكانت مدينة سيدني الاسترالية أول مدينة تبدأ هذه الحملة..ويجتمع خلالها الملايين في مختلف أنحاء العالم من محبي البيئة والعاملين على نشر التوعية حول كيفيّة المحافظة عليها وحول الأخطار الّتي تهدّد كوكب الأرض.
1974
| 25 مارس 2018
خلال احتفال كهرماء بساعة الأرض ... الكواري : هدفنا التوعية بالحفاظ على البيئة وتقليل الانبعاثات الكربونية احتفلت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماء بساعة الأرض في حديقة كهرماء للتوعية ، تحت شعار تواصل مع الأرض، وذلك بحضور سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة، وسعادة المهندس عيسى بن هلال الكواري رئيس المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء كهرماءوعدد من كبار الشخصيات والمسؤولين. وشهدت الفعالية عدداً من الأنشطة التوعوية حيث قام الحضور بالتوقيع على مجسم خريطة دولة قطر للتعبير عن التزامهم تجاه الأرض بترشيد الاستهلاك والحفاظ على البيئة والحد من الانبعاثات الكربونية، كمسؤولية وطنية وواجب أخلاقي. كما شهدت الفعالية عرضاً مرئياً للتعريف بساعة الأرض كمبادرة عالمية تهدف إلى رفع الوعي بالقضايا البيئية. وفي ختام الفعالية تم إطفاء الإضاءة من 8:30 حتى 9:30 مساء إحياء لساعة الأرض، وتضامنا مع العالم في هذه المبادرة العالمية، والتي تهدف إلى زيادة وعي المجتمع بضرورة مواجهة خطر ظاهرتي الاحتباس الحراري والتغير المناخي، وترشيد استهلاك الطاقة لصون الموارد الطبيعية وحماية البيئة من خلال إطفاء الأضواء والأجهزة الكهربائية غير الضرورية لمدة ساعة كاملة. تأتي مشاركة كهرماء للتوعية ونشر الوعي بكفاءة الطاقة وترشيد الاستهلاك بين أفراد المجتمع بما يسهم في تحقيق أهداف البرنامج الوطني للترشيد وكفاءة الطاقة ترشيد، ويضمن تحقيق التنمية البيئية المستدامة وفقاً لرؤية قطر 2030. وقد شارك العديد من القطاعات بالدولة في ساعة الأرض بإطفاء الأضواء إحياء لمبادرة ساعة الأرض تجاوبا مع هذه المبادرة العالمية. وبهذه المناسبة قال سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة إن دولة قطر تحتفل سنويا في آخر سبت من شهر مارس بساعة الارض مع أكثر من 7000 مدينة ومنطقة حول العالم حيث بدأت هذه الفكرة من مدينة سيدني عام 2007 والان انتشرت في جميع بقاع العالم. وأضاف سعادته في تصريحات صحفية على هامش احتفال كهرماء بهذه المبادرة ان دولة قطر تعتبر عضوا فعالا في كل النشاطات والفعاليات الدولية التي تسعى للحفاظ على البيئة وتحقيق التنمية المستدامة ، مشيراً الى ان ساعة الارض تعتبر أكبر نشاط عالمي على الاطلاق يهدف الى نقل الاهتمام بالبيئة والتوعية بأهمية الاهتمام بها والمحافظة عليها وتجنب التغير المناخي والذي يرجع السبب الرئيسي له الى انبعاثات ثاني اكسيد الكربون ونقل هذا الاهتمام من غرف الاجتماعات إلى المجتمع بكافة أطيافه والنشء. مشيرا الى ان التساؤلات عن الاسباب وراء اطفاء الانور في مثل هذا الوقت والاجهزة غير الضرورية في هذا الفترة سنويا وهذا التساؤل في حد ذاته هو أفضل نوع من أنواع آليات التوعية ، فنحن مواطنين في هذا الكوكب ويجب أن يساهم الجميع في المحافظة عليه من خلال تخفيض الانبعاثات وتخفيض استهلاك الكهرباء والماء مما يجعله ينغرس في أذهان النشء ويرسل رسالة للجميع أن هناك كوكبا مهما يجب الحفاظ عليه. من جانبه قال سعادة المهندس عيسى بن هلال الكواري رئيس كهرماء ان ساعة الارض إحدى المساهمات العالمية وهو حدث رمزي يحتفل به الجميع باطفاء الانوار لمدة ساعة واحدة ، مشيرا الى أن الهدف من هذه المبادرة هو الخفض من الانبعاثات الكربونية والتوعية بأهمية الاستخدام الامثل للكهرباء والمحافظة على كوكب الارض والبيئة بشكل مستدام. واشار سعادته الى تنامي الاهتمام بهذه المبادرة وقيام العديد من المؤسسات والشركات في الدولة بالاحتفال بهذه المناسبة عبر اطفاء الانوار لمدة ساعة واحدة، بهدف ايصال رسالة للمجتمع بأهمية الاستخدام الامثل لمصادرالطاقة، لافتا الى ان العديد من الجهات في الدولة أصبحت تشارك في هذا الحدث ، وهناك وعي متزايد للحفاظ على البيئة وتقليل الانبعاثات الكربونية.
1269
| 24 مارس 2018
بمناسبة الاحتفال بساعة الأرض .. أكد سعادة السيد محمد بن عبدالله الرميحي وزير البلدية والبيئة أن دولة قطر في ظل قيادتها الرشيدة، تولي اهتماما كبيرا بحماية البيئة، بما في ذلك جهود التعامل مع التغير المناخي والقيام بدور إقليمي ودولي بارز ومؤثر في هذا المجال، كما أطلقت العديد من المبادرات والمشاريع الرائدة لا سيما جهودها في المحافل المحلية والدولية، وسعيها الدائم لدعم الجهود العالمية لحماية البيئة ووقف استنزاف الموارد الطبيعية. وقال سعادة الوزير في كلمة له بمناسبة ساعة الأرض التي تحتفل بها دول العالم مساء آخر يوم سبت من شهر مارس كل عام، بإطفاء الأنوار من الساعة الثامنة والنصف إلى الساعة التاسعة والنصف، إن هدف الفعالية يتمثل في إثارة الانتباه بضرورة المحافظة على البيئة في مواجهة التغير المناخي وتشجيع الأفراد والمؤسسات إلى اتخاذ مبادرات لترشيد استهلاك الكهرباء والماء يومياً، ومحاربة التلوث، والإسهام في ترشيد الاستهلاك بصفة عامة. وأضاف أن مشاركة وزارة البلدية والبيئة في هذا الحدث العالمي تحت شعار لنتواصل مع الأرض يهدف إلى لفت الأنظار بضرورة التصدي لظاهرة التغير المناخي، والتوعية بخطورة هذه التغيرات، وبشكل عملي ملموس المساهمة في مواجهة أكبر خطر يهدد البيئة وهو تأثيرات التغير المناخي على الحياة في كوكب الأرض، والحد من الانبعاثات الكربونية شديدة الضرر على البيئة وحياة الإنسان. وتابع أن ساعة الأرض هي نمط توعوي من شأنه إيجاد ثقافة بيئية للمحافظة على كوكب الأرض، من خلال إطفاء الأنوار الذي هو رسالة رمزية لتشجيع الناس على خفض الانبعاثات الكربونية الضارة بالبيئة التي تطلقها الأجهزة الكهربائية والمصابيح المتوهجة، منوها بأن العديد من الجهات الحكومية والخاصة تشارك وزارة البلدية والبيئة هذه المناسبة، كونها رسالة هامة لرفع الوعي البيئي بأهمية الموارد الطبيعية والمحافظة على مناخ الكوكب. ودعا سعادته الجميع إلى المشاركة وبشكل دائم وبمختلف الممارسات اليومية، في ترشيد استهلاك الطاقة والمياه والحفاظ على موارد البلاد الطبيعية، دعماً للجهود الدولية الرامية إلى تشكيل وعي جماعي إنساني للحفاظ على البيئة من التلوث ومن الإضرار بصحة الإنسان وبقائه . وأهاب بالجميع العمل لتعزيز الاهتمام بتغيير السلوكيات غير الصديقة للبيئة، من أجل بيئة نظيفة وصحية للأجيال. التغير المناخي من ناحيته، قال السيد عبدالهادي ناصر البطحا المري، مدير إدارة التغير المناخي بوزارة البلدية والبيئة، إن مشاركة الوزارة في احتفالية ساعة الأرض يأتي انطلاقا من إيمان دولة قطر بأهمية قضية التغير المناخي وضرورة التعامل مع الآثار المترتبة عليه تماشيا مع رؤية قطر الوطنية 2030، وما تضمنته تحت الركيزة البيئية، من قيم وأهداف بيئية بما فيها السعي إلى تعزيز مكانة الدولة من حيث العمل بقضية التغير المناخي والقيام بدور بارز ومبادر في هذا المجال. وأوضح في كلمته بهذه المناسبة أن هذه المشاركة تتماشى أيضا مع التزام دولة قطر بمساندة الجهود العالمية للتعامل مع ظاهرة التغير المناخي، وبخاصة أنها إحدى الدول التي ساهمت في التوصل إلى الاتفاقيات الخاصة بذلك عبر برنامج عمل بوابة الدوحة التي تمخض عنها مؤتمر الأطراف الثامن عشر حول التغير المناخي COP18 الذي استضافته الدوحة نهاية العام 2012. وساعة الأرض عبارة عن 60 دقيقة يتوجب أن يطفئ خلالها الجميع في كل دول العالم الإضاءة غير الضرورية وتعطيلها لمدة ساعة وذلك للفترة من الساعة الثامنة والنصف إلى التاسعة والنصف مساء حسب التوقيت المحلي لكل دولة.
1869
| 25 مارس 2018
شاركت وزارة البلدية والبيئة في الحدث العالمي ساعة الأرض وذلك بإطفاء الإضاءة في المباني الرئيسية التابعة لها من الساعة الثامنة والنصف وحتى الساعة التاسعة والنصف مساء اليوم. وتم نقل الحدث مباشرة على مواقع التواصل الاجتماعي الخاصة بالوزارة من مقرها الرئيسي بكورنيش الدوحة، تشجيعا للجمهور للتفاعل مع هذه المبادرة العالمية لتقليل الانبعاثات الكربونية والحفاظ على البيئة . تأتي مشاركة وزارة البلدية والبيئة بهذا الحدث العالمي في إطار التفاعل مع المبادرات المجتمعية والحرص على سلامة البيئة والتصدي لظاهرة تغير المناخ. يشار إلى أن الاتحاد العالمي لصون الطبيعة قد أطلق عام 2007 بمدينة سيدني الأسترالية هذه المبادرة التي حظيت باهتمام عالمي واسع ، لتتحول من مبادرة محلية إلى مبادرة عالمية واسعة النطاق، ولتصبح ساعة الأرض من أكبر الفعاليات الشعبيّة في العالم التي تسعى إلى المحافظة على البيئة ضدّ التّغيرات المناخيّة. ومن بين أبرز أهداف الاحتفال بساعة الأرض، نقل التحرك العالمي لمواجهة التغير المناخي الذي يهدد كوكب الأرض من قاعات المؤتمرات إلى المنازل وغرف المعيشة .
1496
| 24 مارس 2018
مساحة إعلانية
أغلقت وزارة البلدية منشأة غذائية إغلاقاً كلياً لمدة 14 يوماً لمخالفتها قانون تنظيم الأغذية الآدمية رقم 8 لسنة 1990 بشأن تنظيم مراقبة الأغذية...
34448
| 28 أكتوبر 2025
انتهت مهلة الشهرين التي حددتها وزارة الداخلية، لتعديل أوضاع المركبات التي انتهت تراخيصها وتجاوزت المدة القانونية. وكانت الإدارة العامة للمرور قد أمهلت، في...
27884
| 27 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة الداخلية أن إدارة الأمن الوقائي تمكنت من تحديد هوية جميع المتورطين في واقعة ما تم تداوله عبر مواقع التواصل الاجتماعي من...
23404
| 29 أكتوبر 2025
نعى سعادة الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري وزير الدولة ورئيس مكتبة قطر الوطنية،نجل ونجلةسفير دولة قطر لدى أثيوبيا بعد أن وافتهما المنية إثرحادث...
6790
| 27 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
انخفض حجم إنفاق المواطنين القطريين على السياحة في الخارج خلال النصف الأول من عام 2025 بنسبة 16.60% سنوياً، مقارنة بالفترة نفسها من العام...
6562
| 28 أكتوبر 2025
أوضحت الهيئة العامة للجماركخطوات تسجيل المركبات المستوردة للشركات والأفراد عبر نظام النديب. وقالت عبر منشور بمنصة إكس، اليوم الإثنين، إنه يمكن للشركات والأفراد...
4160
| 27 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر 2025،...
3682
| 30 أكتوبر 2025