أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
عبر عدد من رواد مدرسة الراية لتعليم قيادة السيارات عن استيائهم من اغلاق المدرسة اليوم بدون سابق إنذار لكل المسجلين بها ، حيث شهدت شوارع المدرسة ازدحاماً غير مسبوقاً بسبب إغلاق أبواب المدرسة دون التواصل مع المسجلين بها ، وقد عبرالمشتكون عن تذمرهم من هذا التصرف الذي تسبب فى تأخير البعض عن عمله والاخرين الذين كانت لديهم مواعيد خاصة بامتحانات القيادة تم تأجيلها جميعا . وذلك بسبب نقل المدرسة لمنطقة أبو هامور بدون إخطار أي شخص بهذا . وذكرالمشتكون أنهم تعرفوا على مكان المدرسة الجديد بمحض الصدفة من خلال الاتصال بمدربي المدرسة والذين أكدوا لهم أن هذا القرار كان مفاجئاً , والبعض قال أنهم كانوا على علم تام بنقل المدرسة فى شهر نوفمبر .
6782
| 19 أكتوبر 2016
لا يزال تواجد الشاحنات في محطات الوقود يشكل ازمة كبيرة ويزيد من الزحام الموجود اصلا، حيث اشتكى عدد من السائقين من تواجد هذه الشاحنات داخل محطات الوقود وتسببها في وصول صفوف السيارات الى الشوارع العامة مطالبين في الوقت ذاته بضرورة اصدار قرار يمنع تواجد الشاحنات بصورة تامة وتحديد زمن معين لها يمكنها ان تتزود فيه بالوقود، او العمل على فتح محطات وقود متحركة في المناطق الخارجية والتي تضم مشاريع تنموية خارج الدوحة، ولكن دخول هذه الشاحنات الى المحطات بالدوحة يشكل سببا رئيسيا وعاملا هامة في طول صفوف السيارات الخاصة. واشار احد المواطنين الى ان هذه الشاحنات تأخذ وقتا طويلا في عملية صب الوقود لكبر حجم خزانها اضافة الى انها تحتل مساحة تكفي لاربع سيارات صغيرة وهو ما يشكل عبئا اضافيا على هذه المحطات فتواجد اكثر من شاحنة يعني ان مدخل المحطة قد اغلق تماما ولهذا تجد صفوف السيارات تصل الى الشوارع الرئيسية عند دخول شاحنة للتزود بالوقود مما يتسبب في عرقلة السير في الطرقات. وكانت ازمة محطات الوقود والصفوف الطويلة قد بدأت قبل عدة اشهر في الدوحة بعد ان تم اغلاق عدد من المحطات بسبب الصيانة وخروج بعضها عن الخدمة وهو ما جعل الجميع يعاني من التزود بالوقود بسبب الصفوف الطويلة التي اصبحت هي العنوان الابرز لكل المحطات في معظم اوقات اليوم.
515
| 27 سبتمبر 2016
* جهود واضحة لرجال المرور في تنظيم حركة السير * الشاحنات ساهمت في إرباك الطرق ومطالبات بمنع سيرها صباحاً * موظفو الأمن بالمدارس لم يستطيعوا السيطرة على الأعداد الكبيرة لسيارات أولياء الأمور شهدت شوارع الدوحة مع انطلاق اليوم الأول للعام الدراسي الجديد، ازدحامات مرورية خانقة في الكثير من الطرق الرئيسية، خاصة مع عودة الطلاب إلى مدارسهم والموظفين إلى أعمالهم. وازدادت حدة الزحام بالطرق والشوارع الواقعة على جانبيها مدارس مستقلة أو دولية أو خاصة أو مدارس تتبع الجاليات، وذلك نتيجة تجاوزات بعض أولياء الأمور، الذين يصرون على التخطى والوقوف بسياراتهم بصورة مفاجئة في عرض الطريق، وتركها في أماكن غير مخصصة للوقوف، مما أدى إلى وجود حالة من العشوائية والاختناقات المرورية أمام الكثير من المدارس، خاصة تلك الواقعة وسط الأحياء السكنية. وبدأ الزحام المروري منذ الساعة السادسة والنص صباحا، وحتى الساعة الثامنة صباحا، فيما شهدت بعض الطرق والشوارع حالة من الانسيابية في الحركة المرورية، وكان لرجال المرور دور بارز، وجهود واضحة في تنظيم السير ومنع الازدحامات المرورية، وتسهيل الحركة المرورية للطلاب والمعلمين للوصول الى مدارسهم بكل يسر وسهولة. ومن الملاحظ في الكثير من طرق وشوارع الدوحة، كالوكرة والسيلية والوعب والدائري الرابع وشارع روضة الخيل، هو سير الشاحنات بالتزامن مع توقيت ذهاب الطلاب إلى مدارسهم، حيث اكتظت الطرق بالكثير من الشاحنات ، الأمر الذي ساهم في ارباك الحركة المرورية والتسبب في تأخير الطلاب عن الذهاب إلى مدارسهم. وقد رصدت "الشرق" في جولة قامت بها في العديد من المدارس الخاصة ، تفاوت نسبة الاختناقات امام بعض المدارس حسب موقع كل واحدة ، فبعض المدارس الواقعة على طريق 22 فبراير، مثل مدرسة نور الخليج ومدرسة نيوتن والمدرسة الانجليزية الحديثة وغيرها، قد أحدثت نوعا من الزحام الذي امتد إلى الطرق السريعة ، فضلا عن تفاقم زحام طرق الخدمات وامتلائها على آخرها بالسيارات ، نتيجة الوقوف العشوائي لبعض أولياء الأمور، كما تفاقمت حدة الزحام والاختناقات أمام مدارس أخرى، رغم وقوعها في مناطق سكنية مثل اكاديمية الدوحة والتي يوجد أمامها الكثير من المساحات الفضاء لوقوف السيارات. ورغم تواجد رجال الأمن التابعين للمدرسة والذين عملوا على تنظيم حركة المرور، إلا أنه مع الأعداد الكثيرة للسيارات، فلم يستطيعوا السيطرة وتنظيم السير بشكل واضح، ولم يختلف الأمر بالنسبة الى مدرسة نيوتن الواقعة في منطقة الوعب، فإن عدد مواقف السيارات أمام المدرسة قليل جدا، مقارنة بعدد سيارات أولياء الأمور، الذين حرصوا على توصيل ابنائهم وبناتهم في اول يوم دراسي. ومن الملاحظ أيضا اختفاء الحافلات المدرسية الخاصة ببعض المدارس، وذلك لأن بعض المدارس غالبا لا يتم تشغيل الباصات في أول يوم دراسي، نتيجة حرص أولياء الأمور على توصيل ابنائهم الى المدرسة بالسيارات الخاصة، وذلك في اطار الاطمئنان والحرص على التواجد معهم في أول يوم دراسي من العام الجديد. ولم يكن الحال أفضل لدى بعض المناطق والطرق الأخرى، مثل منطقة سيلية أبو نخلة، والتي عانى السكان بها، نتيجة اعمال الطرق والحفريات ، حيث يوجد الكثير من الطرق التي تم إغلاقها ، بالإضافة إلى باصات المدارس التي تنتظر أمام المنازل والفيلات السكنية لأكثر من 5 دقائق، الأمر الذي يتسبب فى عرقلة الحركة المرورية ، وإعاقة عملية خروج أولياء الأمور والموظفين من منازلهم صباحا ، كما تسبب في تأخيرهم عن دوامهم ، خاصة عند شارع نادي السيلية والذي تتواجد فيه الشاحنات بكثرة.. كما أن الطريق عبارة عن حارة مرورية أو مسار واحد فقط ، لذلك ناشد أولياء الأمور الجهات المختصة بضرورة العمل على تغيير مواعيد سير الشاحنات في الطرق ، ومنع سيرها صباحا وفي أوقات الذروة ، بحيث تختلف مع موعد ذهاب الطلاب إلى مدارسهم والموظفين إلى أعمالهم ، وخروجهم وقت الظهيرة ، حتى لا تتسبب في عرقلة الحركة المرورية بهذا الشكل. وشهد شارع المرخية ازدحاما شديدا وتكدسا في السيارات بشكل كبير ، خاصة بمنطقة اشارات المرخية ، وقد حاول السائقون الهروب من الإزدحام لمكان اخر ولكن دون جدوى ، حيث شمل الازدحام بداية من منطقة المرخية إنتهاء بالطريق إلى جامعة قطر ، وهذه المسافة التي قد تعد قصيرة في نظر البعض وقد لا تتعدى دقائق لقطعها ، قد يستغرق تجاوزها زمنا طويلا ولكن السائقين الذين قرروا المجازفة والعبور من هذا الطريق واجهوا مشكلة كبيرة في التأخير عن عملهم أو على محاضراتهم بالنسبة للطلاب ، خاصة وأن جامعة قطر وكلية شمال الأطلنطي تقعان فى نفس المنطقة. وأثناء جولة لـ " تحقيقات الشرق " فى هذه المنطقة بدا واضحاً أن الإشارات لا تسمح لعدد كبير من السيارات بالعبور مرة واحدة ، حيث تفتح الإشارة لأربع أو خمس سيارات ومن ثم تغلق بسرعة وهذا الامر يتكرر في اشارة كلية شمال الاطلنطي ، وقد سبب ذلك ازعاجا كبيرا للسائقين سواء كانوا مواطنين اومقيمين لأن الزحام يؤخرهم عن عملهم ومصالحهم الشخصية.
1009
| 18 سبتمبر 2016
تقع المحطة الرئيسية لباصات كروة بجوار سوق الذهب والذي يضم العديد من المحال التجارية الأخرى وقد تم تصميم هذه المحطة على مساحة 8000 متر مربع حتى تستطيع استيعاب العدد الكبير من باصات كروة التي تقوم بنقل الركاب الى كافة مناطق الدولة وبالرغم من ذلك فان سائقي كروة يعتدون على المواقف الاخرى بحجة ان المحطة لا يوجد بها مواقف كافية. وقال بعض العاملين في هذا الموقع نأتي لممارسة عملنا وللاسف لا نجد مواقف، إما ان اسطول كروة يغلق الشارع او قام البعض بالوقوف في المواقف الاخرى الخاصة بالسوق وهذا يعتبر تعديا حقيقيا ولا يرضي أحدا ونطالب ادارة كروة بتوجيه سائقيها بعدم الاعتداء على المواقف الخارجية والتعامل بطريقة لطيفة مع الناس باعتبار انهم يأخذون حقا ليس من حقهم.
1647
| 17 سبتمبر 2016
* رجال ونساء وأطفال ظلوا لساعات تحت لهيب الشمس * النجار: تسليم الأضاحي لأكثر من ثلاثة آلاف رجل عبر أربعة منافذ.. أمر لا يصدق * صابر: التعامل الإلكتروني يسهل كثيراً إجراءات التسجيل والدفع وتحديد وقت الاستلام * أسامة: لماذا لا يتم تكييف الخيمة أو حتى زيادة المراوح من كل الجهات؟ * عبدالحميد: اللوحات إلكترونية والأرقام تسهل كثيراً الحركة بالمقصب * عبدالسلام: كنت أتمنى فصل النساء عن الرجال في استراحات خاصة بهن * مرسي: تركت زوجتى تتولى استلام الأضحية لقلة أعداد السيدات * درويش: أتمنى فتح منافذ لكبار السن وتوفير أماكن مريحة لهم واجه كثير من المضحين عناء الانتظار بالمقصب الآلي في السوق المركزي، ورغم حضورهم باكرا عقب صلاة العيد ومرورهم بسوق الغنم لاختيار أضاحيهم إلا ان الوقت يضيع في الانتظار بين تسليم الاضاحي واستلامها، وسط أجواء حارة ورطوبة عالية فضلا عن اكتظاظ المكان بالنساء والرجال والأطفال وتعدادهم ربما يتعدى آلافا في هذا اليوم. هذا الازدحام خلق العديد من المشاكل التي لم ينتبه لها المسؤولون عن المكان، والغريب أن هذا المشهد يتكرر عاما تلو الآخر دون تقديم حلول عملية تريح الناس من عناء الانتظار. "تحقيقات الشرق" قامت بجولة في المكان لاستطلاع آراء ومقترحات الناس في هذا الموضوع وكانت ردودهم كالآتي: قلة المنافذ "لم أكن أعرف أن الوضع سيئ لهذه الدرجة، وربما انتهي من الأضحية عند أذان المغرب بالرغم من تأدية صلاتي للعيد وقدومي للمكان بأسرع وقت"، بتلك الجمل بدأ إسماعيل النجار حديثه، حيث تعد هذه المرة هي الأولى التي يزور فيها المقصب الآلي. ويضيف قائلا: "هل من الطبيعي أن يكون هناك أربعة أو خمسة أبواب لتسليم الأضحية لأكثر من ثلاثة آلاف رجل بنفس المكان؟!، كنت أتوقع أن يكون هناك عدد أكبر من هذه الأبواب المفتوحة وخصوصاً أن المكان غير مكيف وشديد الحرارة ومن المتوقع الاستمرار في الانتظار لمدة لا تقل عن خمس ساعات ". وأكد النجار على ضرورة اهتمام الجهة المسؤولة بتقسيم الأعداد على منافذ أكثر بنفس المكان وعدم تجميع كل المضحين في مكان واحد؛ لأن الاجواء أصبحت خانقة. التعامل إلكترونياً وقال سعيد صابر، الذي سبق له زيارة المقصب من قبل، ولم يلحظ أي تطويرات أو تجديدات بالمكان: " لماذا لا يتم التعامل بعد ذلك الكتروناً مثلما أصبحت كل المصالح الحكومية بالدولة الكترونياً، بحيث يكون هناك نظام معين يتم التسجيل عليه والدفع مسبقاً وتحديد عدد من الأشخاص وتقسيمهم على أوقات مختلفة، بحيث تستطيع كل فئة القدوم إلى المقصب في الوقت المحدد لها بدلاً من هذا الازدحام غير المسبوق، وتحديد غرامة معينة على من يتأخر على موعده، كما أنه من الضروري تزويد المكان بماكينة تقرأ وقت الكوبون وإذا كان على موعده تفتح له البوابة، وبهذه الطريقة سيكون هناك نظام أكثر مما نشهده ". خيمة مكيفة في هذا الحر الشديد بدأ الأشخاص يستاؤون جميعاً من عدم وجود مكيفات تحميهم من أشعة الشمس الضارة وخصوصاً إذا كانوا سينتظرون آلاف الأشخاص للانتهاء من اضحيتهم، تحدث أحمد أسامة قائلاً "العدد كبير جداً والمكان لا يسع الجميع وفوق كل هذا درجة الحرارة شديدة ولا مجال للهروب منها، حتى تصبب الناس عرقاً بسبب عدم وجود مراوح تكفيهم، فلماذا لا يتم تكييف الخيمة أو حتى زيادة المراوح من كل الجهات ليتجدد الهواء بالمكان". ولاحظنا في "تحقيقات الشرق" هروب بعض الاشخاص من حرارة الشمس ولجوئهم للمسجد للانتظار حتى يحين دورهم، وبذا تحول المسجد الى استراحة لأغلب المضحين. أرقام ولوحات إلكترونية "أحمد عبد الحميد" زار المقصب الآلي للمرة الخامسة ولم يجد أي تغيير بالمكان أو استجابات للمطالب، يقول عبدالحميد " منذ اللحظة التي يقرر فيها أي شخص الوقوف بطابور استلام الاضحية حتى الانتهاء منها، لن يستطيع التحرك ابداً وذلك خوفا من ضياع دوره، فلماذا لا يتم تنظيم المكان بوجود أرقام مثل البنوك والمستشفيات؛ وذلك لسهولة الحركة ومعرفة الوقت الذي سينتظره الجميع، وعلى سبيل المثال في أحد الأعوام الماضية أرسلت سائقي فجراً لاستلام الأضحية وتفاجأت بعودته عصراً إلى البيت، لذلك لابد من إعادة النظر في آلية عمل المقصب الآلي في العيد والاهتمام قليلاً بمطالب الأشخاص؛ لأن هذا اليوم تحديداً من الطبيعي أن نقضيه مع أولادنا دون وجود أية ضغوطات تؤرقنا". فصل السيدات الملاحظة الثانية التي رصدتها عدسات "تحقيقات الشرق" هي ان السيدات مكرمات في هذا البلد واينما تذهب تجد أماكن خاصة بالسيدات، ولكن في المقصب الآلي كان المنظر مروعاً حيث تجد تداخل النساء مع الرجال في نفس المكان، في هذا الموضوع تحدث محمود عبدالسلام قائلاً " كنت أتمنى أن يتم فصل السيدات عن الرجال مطلقاً في مكان بعيد، مخصص لهن ليستطعن أخذ راحتهن، وخصوصاً أن أغلب الفئات هناك من الشباب والعزاب وأعتقد بأن هذا الموضوع حساس جدا ولابد من الانتباه له مستقبلا". فتح منافذ جديدة "إبراهيم مرسي" أب لطفلين اصطحبهما للمقصب الآلي بعد إصرارهما على الذهاب لرؤية الخروف لتكتمل فرحة العيد، ولكن بسبب الازدحام الشديد من قبل الرجال على المكان، قرر أن يجعل زوجته هي من تتولى أمر استلام الأضحية؛ نظراً لقلة أعداد السيدات مقارنة بالرجال، يقول مرسي "هذا يعد العام الأول لي في هذا المكان وصدمت بعدم وجود أية استراحات سواء للسيدات أو الرجال، فمن الطبيعي أن يكون هناك مكان نستطيع الاطمئنان فيه على أطفالنا بدلاً من وقوفهم في الشمس لساعات طوال". منافذ لكبار السن بينما تحدث جبر درويش قائلاً "بالنسبة لكبار السن لا يوجد أي اهتمام بهم في المكان ولا منافذ خاصة بهم حتى الكراسي شبه معدومة، وأنا لا احتمل الوقوف لساعات طوال والازدحام شديد جداً ولهذا اتمنى الاهتمام العام القادم بكبار السن ومنحهم نوعاً من التمييز عن غيرهم".
620
| 12 سبتمبر 2016
* زحام لم تخفَّ وتيرته حتى ساعة متأخرة * كوبونات الأضحية نفِدت منذ ليلة العيد بدأ الزحام مبكراً في سوق المواشي يوم وقفة عيد الأضحى مكان المقصب الذي قصده الكثيرون من اجل التأكد من كوبون تسلم الأضحية، وهناك من كان يحاول تغيير تسلم أضحيته من اليوم الأول إلى اليوم الثالث، أو من اليوم الثاني وهكذا.. وهناك من كان يحاول أن يجد له كوبوناً، ولكن الإجابة الصادمة للجميع أن الكوبونات نفِدت، واكتمل العدد المحدد لليومين الأول والثاني، ولهذا فإن العودة لن تكون إلا في ثالث أيام عيد الأضحى. وكان واضحا أن هناك استعداداً كبيراً من جانب ادارة المقصب، لمواجهة الزحام المتوقع ليلة العيد، والذي لن ينتهي في وقت مبكر، حيث من المنتظر أن تستمر عمليات ذبح الأضحية حتى وقت متأخر من اليوم، حيث إن الجميع يفضل أن يقوم بذبح أضحيته في اليوم الأول، للتفرغ لزيارة الأهل والاصدقاء في الايام المقبلة، وهو ما جعل كوبونات اليوم الأول واليوم الثاني تنفَد مبكرا، ولم يتبق سوى كوبونات اليوم الثالث واليوم الرابع والأخير من العيد. ومن جهة اخرى لم تخلُ المجمعات الاستهلاكية ايضا من الزحام، حيث بدأ توافد المواطنين والمقيمين مبكرا الى هذه المجمعات، من أجل إكمال حاجيات عيد الاضحى، حيث كان واضحا أن الشراء يتركز فى الخضراوات والتوابل والزيوت، واكد احد البائعين ان الإقبال على الفلقل الاخضر كان مرتفعا بصورة كبيرة للغاية، خاصة من جانب الآسيويين الذين يستعملون هذا النوع من الخضار في اطعمتهم. وفي جانب الفواكه كان الإقبال على الحمضيات، حيث كان أغلب المشترين يتوجهون الى ناحية البرتقال والليمون.. وعلى مدار الساعة كان الزحام متواصلا بصورة واضحة، ولم تخف وتيرته حتى ساعة متأخرة من الليل. وتحدث احد المواطنين قائلا: هناك ظاهرة غريبة وهي الإقبال الكبير على محلات الجزارة او بيع اللحوم، رغم أن هذا العيد يختص بالذبائح، اي ان معظم الأسر يجب ان تكون مكتفية من ناحية اللحوم، وتقوم بشراء الخضار ومكملات الوجبات الغذائية، ولكن ما نراه هو ان معظم المشترين يقومون بشراء اللحوم، وحينما سألت احد الإخوة المتسوقين اجابني بأنهم لا يفضلون الذبح في عيد الاضحى، بل يقومون بإخراج مبلغ الاضحية والتبرع به للجمعيات الخيرية، ولكنهم يشترون القليل من اللحم، لكي يقوموا بشوائه مع أفراد الأسرة، لكي يدخلوا الفرح إلى قلوب أبنائهم.
231
| 11 سبتمبر 2016
لا تزال الشكوى من تكدس محطات البترول بأعداد كبيرة من السيارات مستمرة على مدار الساعة الأمر الذى أصبح يشكل ضغطا شديدا علي أصحاب السيارات لما يمثله من إضاعة للوقت بصورة واضحة. وأرجع العديد من المواطنين هذا الأمر الى استقبال محطات الوقود للشاحنات الكبيرة التي تخلق هذا الزحام الموجود أصلا لقلة عدد محطات الخدمة الموجودة بعد خروج الكثير منها عن الخدمة بسبب الاصلاحات او الاغلاقات التي حدثت فيها. وطالب الكثيرون شركة وقود بضرورة العمل على ايجاد محطات وقود خارج الدوحة للشاحنات الكبرى التي تعمل في المشاريع الكبرى الجاري العمل عليها هذه الفترة لإتاحة الفرصة للسيارات الخصوصية بالدخول بكل سلاسة الى المحطات والتزود سريعا بالوقود والحد من الزحام الذي استمر لوقت طويل. ورغم المجهودات الكبيرة التي بذلتها شركة وقود فى ايجاد حلول بديلة مثل تطويل خراطيم التعبئة واستخدام نظام الدفع الالكتروني، إلا أن كل هذه الاجراءات لن تكون مجدية اذا لم تكن هناك محطات خارجية للشاحنات والتي يمثل دخولها الى اي محطة وقود ازمة بسبب حجمها الذي يحجز مساحة كبيرة الى جانب بطئ حركتها .
465
| 15 أغسطس 2016
يواجه سكان منطقة بروة معاناة كبيرة في الوصول إلى مواقع عملهم عبر جسر مسيمير الجديد، وقالوا لـ "الشرق" إنهم استبشروا خيرا بإنشاء وافتتاح هذا الجسر وتوقعوا أن يسهل عليهم الكثير من المشقة خاصة خلال الفترة الصباحية والفترة المسائية، إلا انه بعد افتتاح الجسر أصبحت المشكلة اكبر مما كانت عليه فى السابق". وطالبوا الجهات المختصة ممثلة في هيئة الأشغال العامة بالعمل على تركيب إشارات ضوئية بالدائري السادس بالقرب من مجمع الأديان، تسمح للقادمين من بروة بالتوجه إلى جسر مسيمير مباشرة كما تتيح للقادمين من الدائري السادس الذهاب إلى منطقة بروة. وقالوا إن الوضع الحالي يتطلب من قاطني بروة قطع أكثر من 2 كيلو للوصول إلى تقاطع سلاح الجو والعودة مرة أخرى بالدائري السادس لعبور جسر مسيمير والذهاب إلى مواقع عملهم.. مؤكدين ان هذه العملية فيها مشقة كبيرة وضياع للوقت خاصة لطلاب المدارس وموظفي الدولة. لافتين إلى أن تنفيذ مشروع الإشارات الضوئية سوف يحل الكثير من المشاكل ويساعد على انسياب الحركة المرورية فى كل الاتجاهات.
352
| 13 أغسطس 2016
* توسعة الياقة وزيادة سمك "كمر الأزرار".. أحدث الإضافات الشبابية * رفيق: موسم العيد أكثر ازدحاما من موسم المدارس * موسى: أسعار تفصيل الأثواب لم تتغير منذ وقت طويل * عبد الصمد: إكسسوارات الأثواب تزدهر في رمضان * أبو بلال: الجميع يعتمد على الشكل الكلاسيكي والتغييرات بسيطة * ظهير الإسلام: ثلاثة أنواع رئيسية لأقمشة الأثواب.. وأفخمها اليابانية * سنتوس: الإقبال متوسط هذا العام ويمكننا قبول الطلبات قبل العيد بأيام معدودة * أمين الإسلام: سعر التفصيل يختلف بين المحلات بمتوسط سعر 125 ريالاً مع اقتراب عيد الفطر المبارك، تشهد محلات الخياطة حالة من الزحام والضغط الذي لا ينتهي إلا في أول أيام العيد، حيث تستلم هذه المحلات راية الزحام من المجمعات الاستهلاكية، فيتسابق الجميع من أجل الفوز بثوب جديد يستقبلون به هذه الأيام المباركة. محلات الخياطة رفعت راية "كامل العدد" مبكرا، حيث يتوقف الخياطون عن استلام طلبات زبائنهم مع بداية شهر رمضان الكريم، ولكن الكثير من المحلات وخاصة التي تحظى بشهرة كبيرة توقف استلام الطلبيات قبل انتصاف الشهر الكريم حتى تفي بالتزاماتها تجاه عملائها. "الشرق" قامت بجولة في سوق الخياطة وقفت من خلالها على آخر الاستعدادات قبل بداية عيد الفطر. بداية أكد محمد ظهير الإسلام أن متوسط أعداد الأثواب، التي يقبل الزبائن على تفصيلها، هو ثلاثة أثواب، وكانت تزيد تلك الأعداد في الأعوام الماضية، كما أن الإقبال لم يأتِ بالشكل الذي كان عليه العام الماضي، وعن الطرازات الجديدة للأثواب، قال ظهير الإسلام إن هناك نوعين جديدين، أحدهما يتعلق بتوسعة الياقة، وآخر يتعلق بزيادة سمك "كمر الأزرار"، وأن الإقبال متزايد بشكل واضح على هذه التغيرات في طرازات الأثواب.. وعن أسعار تفصيل الأثواب، قال ظهير الإسلام إن تفصيل الأثواب ينقسم إلى قسمين، تفصيل بجانب شراء القماش من المحل، أو أن يأتي العميل بالقماش من الخارج ويتم التفصيل له، ففي الحالة الأولى يتراوح سعر تفصيل الثوب من 110 إلى 170 ريال، وهذا على حسب نوعية القماش. جميع محلات الخياطة ملتزمة بمواعيد التسليم أنواع الأقمشة وعن أنواع الأقمشة قال: هناك ثلاثة أنواع من الأقمشة: "ياباني" ويتراوح سعره بين 23 و 25 ريالا للمتر، وإندونيسي: ويصل سعره إلى 25 ريالا للمتر، وتايلندي ولا يتجاوز سعره الـ 22 ريالا للمتر، أما بالنسبة للزبون الذي يأتي بالقماش من خارج المحل، فسعر التفصيل العادي 50 ريالا والمخصوص 60 ريالا، وما يفرق المخصوص عن العادي، هو أن العميل يحدد إضافات على التفصيل الدارج.. وعن تفصيل أثواب الأطفال، أوضح أن سعر التفصيل يتراوح بين 60 و90 ريالا، وأكد ظهير الإسلام أنه لم يستقبل أي طلبات منذ الـ 15 من رمضان، وهذا حتى يفي بتسليم الأثواب للعملاء في مواعيدها، مؤكدًا أن التسليم يتم خلال 10 أيام، موضح أن هناك استثناء لزبائن المحل المعروفين، ولكن على شرط ألا يكون طلبه، قبل قدوم العيد بخمسة أيام . إقبال متوسط من جهته قال روني رنجون سنتوس إن الإقبال متوسط هذا العام، ولهذا السبب يمكن استقبال الطلبات، طالما سنحت لنا فرصة تسليم الطلبات قبل قدوم العيد بأيام معدودة، مشيرًا إلى أنه كان لا يستقبل المزيد من الطلبات، بعد الـ 20 من شهر رمضان الكريم، وهذا ما مثل لهم استثناء هذا العام، وأضاف أن أعداد الأثواب التي كان يفصلها الزبون في السنوات الماضية، تصل إلى خمسة أثواب، أما تفصيل عدد الأثواب هذا العام للزبون الواحد، فلا يتجاوز الثلاثة أثواب. وقال سنتوس إن بعض الزبائن يفضل أن يأتي بالقماش من محلات بيع الأقمشة، والآخر يفضل أن يشتري القماش ويفصله عند الخياط، وعن الطرازات الجديدة هذا العام، أكد سنتوتس أن طراز توسعة الياقة وزيادة سمك الكمر، يستحوذ على إقبال كبير من الزبائن، وعن أنواع الأقمشة المتاحة، بيّن سنتوس أن الأقمشة اليابانية والإندونيسية والتايلندية، هي أكثرها استهلاكا، وعن أسعارها فمتوسط سعر المتر للقماش الياباني 22 ريالا والإندونيسي 15 ريالا والتايلاندي 18 ريالا. محلات الخياطة أسعار التفصيل بدوره أوضح محمد أمين الإسلام أن سعر تفصيل الثوب الواحد للكبار لا يتجاوز الـ 40 ريالا، وللصغار فلا يتجاوز الـ 35 ريالا، هذا في حال إذا اشترى العميل القماش من خارج المحل، أما في حال تفصيل الثوب من المحل فسعر التفصيل بالنسبة للكبار يتراوح بين الـ 110 إلى 135 ريالا، أما بالنسبة للصغار فيتراوح بين الـ 70 إلى 90 ريالا شاملة ثمن القماش، وتختلف الأسعار بين المحلات.. وقال أمين الإسلام العديد من الزبائن يفضل أن يشتري القماش ويفصله في محل الخياطة نفسه، وبذلك يوفر الجهد والمال، وبسبب قلة الإقبال على تفصيل الأثواب هذا العام، فأكد أمين الإسلام أنه على استعداد لاستقبال الطلبات حتى قبل العيد بـ ثلاثة أيام، مشيرًا إلى أن تسليم الطلبات المبكرة لا يستغرق أكثر من خمسة أيام، لافتًا إلى أنه في ليلة العيد يجب ألا يكون هناك ثوب واحد في المحل، إذ إنه لابد من تسليم جميع الطلبات. حجوزات مبكرة رفيق موسى مدير أحد محلات الخياطة أكد أن هذه الفترة من كل عام تشهد إقبالا منقطع النظير على محلات الخياطة، وقال: الخياطة بالنسبة لنا تنقسم لعدة مواسم ففي العادة يكون موسم العودة للمدارس أحد المواسم المهمة للغاية، حيث تكثر فيه طلبات طلاب المدارس الذين يريدون استقبال عامهم الدراسي الجديد بأثواب جديدة، ولكن موسم الأعياد مختلف تماما فهو الأكثر ازدحاما فهذا الموسم يشهد حضور أفراد الأسرة بصورة كاملة، حيث تجد الأب -ومعه أبناؤه- يريد أن يقوم بتفصيل عدد من الأثواب له ولأبنائه، وهو ما يجعلنا نبدأ باستقبال طلبات الزبائن من قبل انطلاقة شهر رمضان، وهناك زبائن معتمدون للمحل كل الذين يقومون به هو إجراء اتصال هاتفي، حيث تكون مقاساتهم محفوظة في أجهزة الحاسوب وكل ما يحدث هو أن ياخذ الخياط المقاسات ويقوم بإعداد الثوب المطلوب. وواصل رفيق قائلا: عند نهاية الثلث الأول من شهر رمضان لا نقوم باستلام أي طلبات جديدة، بل نحاول أن نسابق الزمن من أجل الانتهاء من الطلبات التي قمنا باستلامها، ويكون العمل مزدحما بصورة خرافية ومحلات الخياطة لا يخلد العمال فيها للراحة إلا مع أولى ساعات أول أيام العيد، حيث يكون العمل متواصلا بصورة مكثفة حيث يمكن أن تصل ساعات العمل في اليوم إلى أكثر من 18 ساعة من أجل الانتهاء من كل الطلبات. الأقمشة في محلات الخياطة الأسعار ثابتة قابلنا خلال الجولة، "موسى" فوجدناه يقوم بعدة عمليات حسابية وعندما سألناه عن فرق أسعار تفصيل الأثواب ومستلزماتها بين هذه السنة والسنوات الماضية قال إن الأسعار ثابتة بصورة واضحة، وإن هناك استقرارا كبيرا في سوق الخياطة أرجعه أحمد إلى الطلبيات المتواصلة وعدم ارتفاع أسعار الأقمشة، وكذلك الثبات على الأشكال، حيث إن الجميع يريد ثوبه بنفس الشكل وهو ما يجعل الخياط يعمل بصورة عادية دون الحاجة إلى إدخال أدوات حديثة من أجل تغيير التصميم العام للثوب. وأكد موسى أن موسم رمضان هو الأميز بالنسبة لهم من ناحية كثافة الطلبات، وقال: محلات الخياطة تعمل بأكثر من طاقتها القصوى في شهر رمضان حتى تقوم بتلبية احتياجات السوق، ففي هذا الموسم لا يكون تفصيل الأثواب مقتصرا على المواطنين فقط بل هناك الكثير من المقيمين الذين يقومون بتفصيل أثواب جديدة لهم وخاصة الجالية السودانية، وهو ما جعل الكثير من الخياطين يتعلمون تفصيل الثوب السوداني وهذا نوع من أنواع التوسع في سوق العمل. الثوب وحده لا يكفي أما عبد الصمد فلقد أكد أن الأمر لا يمكن أن يكون مقتصرا على تفصيل الأثواب فقط، وقال: الآن كل ثوب لابد أن تكون لديه إكسسوارات مكملة له فهناك الساعات والعطور والغترات وكل هذه الأشياء تدخل في تجهيزات العيد، فحينما يدخل الأب أو الشاب إلى المحل لا يبحث عن تفصيل الثوب فقط بل يقوم بشراء العديد من الأشياء المكملة، وفي بعض الأحيان يبحث الشباب عن الإكسسوارات فقط، حيث يكون لديهم العديد من الأثواب والتي تجعلهم لا يأتون لتفصيل أثواب جديدة بل يكتفون بتجديد الإكسسوارات الخاصة بالأثواب لكي تبدو كالجديدة. ثبات في الشكل لا يوجد تغيير في شكل الثوب القطري، فالجميع يبحث عن الشكل الثابت وفقط الاختلاف يكون في القياسات، هذا ما أكده أبو بلال الذي أرجع السرعة في إنجاز الطلبات إلى الثبات في الشكل، حيث قال: بصورة عامة أصبح تفصيل الثياب أكثر سهولة فكل الذي نريده من العميل هو القياسات فقط لأن الجميع يعتمد على الشكل الكلاسيكي، فلا توجد هناك تفصيلات جديدة بل هو الشكل الثابت والوحيد المعمول به ويمكن أن يكون هناك بعض الإضافات ولكنها لا تغير شكل الثوب.
6853
| 28 يونيو 2016
* مراجعون طالبوا بالتوسعة إلى حين اكتمال مركز معيذر الصحي مركز أبو بكر الصديق بمنطقة المرة من المراكز العريقة والقديمة ويمتاز العاملون فيه بالخبرة والحكمة وقد شهد خلال الفترة الماضية والحالية كثيرا من التطورات التي انعكست إيجابا على مستوى الخدمة المقدمة للمرضى إلا أن المشكلة الوحيدة التي يعاني منها هي الزحام المتواصل خلال الفترات الصباحية والمسائية.. الأمر الذي دعا عددا من المراجعين إلى مطالبة مؤسسة الرعاية الصحية الأولية بإنشاء مراكز جديدة والإسراع في افتتاح مركز صحي معيذر الذي سيسهم هو الآخر في تخفيف الضغط عن المركز كما طالب البعض بعمل توسعة بالمركز خاصة في ظل وجود مساحات تساعد على ذلك كما هو الحال في بعض المراكز الأخرى مثل المطار الصحي وأم غويلينا الصحي.. وتوقع البعض أن تقوم المؤسسة وفق ما لديها من خطط وبرامج على تنفيذ مشاريع التوسعة على عدد من المراكز إلى حين اكتمال الخطط المتعلقة بافتتاح المراكز الجديدة في المناطق الأخرى وهناك إشادة واضحة من الجميع بمستوى الخدمات المقدمة بداية من الاستقبال مرورا بكافة المراحل الأخرى وصولا إلى الطبيب المعالج.
619
| 19 أبريل 2016
يعتبر الزحام في الوطن العربي مشكلة رئيسية، ولكن في الصين الأمر مختلف، وهذا ما ظهر بوضوح في صور العودة من عطلة العيد الوطني التي تستمر لمدة أسبوع. الصينيون يقضون حوالي أسبوع في نهاية عطلة العيد الوطني، وهو ما سجلته كاميرات رويترز لدق ناقوس الخطر بمشكلة الزحام في الصين.
2658
| 08 أكتوبر 2015
تتسبب الإنشاءات في منطقة إشارات رمادا باتجاه شارع سلوى باختناقات مرورية يومية تعرقل مستخدمي هذا الطريق، خاصة في أوقات الذروة، ما يعطل السائقين الذين ينتظرون لأوقات طويلة حتى يصلون لإشارة رمادا، ذلك التقاطع الذي يُعد منفذاً لعدة مناطق حيوية. ومع تمركز العديد من الخدمات في هذا الطريق يتزايد استياء المارة من الازدحام اليومي، في ظل إغلاق مسار كامل في الطريق المؤدي لإشارة رمادا أمام القادمين من طريق سلوى، وقد كانت هذه المنطقة تعاني من الاختناقات المرورية قبل بدء أعمال الإصلاحات بها، مما فاقم الأزمة التي أصبحت تتطلب ضرورة إنجاز التجديدات التي يسبب تأخيرها مزيدا من الأزمات المرورية.
856
| 22 ديسمبر 2014
طالب مواطنون ومقيمون من الجهات المختصة في الدولة بضرورة إيجاد حلول عاجلة للقضاء على الازدحامات المرورية التي يشهدها دوار جسر الشمال كل يوم، مضيفين أن المركبات تقف في مكانها دون حراك وعبر كل الاتجهات الأربع من شدة الازدحام الذي يصادف صباحاً ومساء. وأشاروا بأن معظم الناس تتأخر عن وظائفها والسبب ازدحامات الطريق التي تشهدها الطرق المؤدية للجسر الذي يعتبر حلقة وصل لكافه الاتجهات التي ينبغي أن تسلكها المركبات للوصول إلى الجهة المطلوبة، مضيفين أنهم بالرغم من استيقاضهم مبكرين لتوصيل أبنائهم إلى المدارس إلا أن الأمر يظل على ماهو عليه من تأخير، وخاصة أنهم بعد ذلك يتجهون إلى أعمالهم والذي يتطلب أيضاً وقتاً للوصول إليه عبر زحمة الطرقات من المركبات . وقال أحد المواطنين إنه يخرج يومياً من المنزل الذي يقع خارج منطقة الدوحة الساعة 6 إلاربع لتوصيل أولاده إلى المدرسة، والتي تقع في نفس المنطقة ومن ثم يتوجه نحو العمل حيث يصل إليه في الساعة 8 وأحياناً الثامنة والنصف، مشيراً إلى أن الأمر لايقع على الازدحامات المرورية، بل لغياب الثقافة السلوكية لدى بعض سائقي السيارات الذين لايعرفون كيفية التصرف أثناء قيادة السيارة في الطرق المزدحمة مما يعرقلون سير المركبات خوفاً من الاصطدام،. وأضاف المواطن أن الزيادة السكانية للدولة لم تقدر من قبل المسؤولين وذلك لوضع إستراتيجية مستقبلية للطرق، وهذا الأمر يقع بشكل رئيسي على عاتق " أشغال " كونها مسؤولة عن كافة مشاريع البنية التحتية للدولة، موضحاً أن معظم الطرق الرئيسية تحتاج إلى إعادة تخطيط لتوسعة الطرق وفق مقتضيات القضاء على كافة الازدحامات أو التقليل منها، وذلك لتخفيف ضغط سير المركبات أثناء خروجها صباحاً أو في الفترة المسائية وللحد من الازدحامات المرورية،. وأكد المواطن أن المشكلة تحتاج إلى إعادة تخطيط لتحقيق التوافق المروري المطلوب لعملية سير المركبات، وخاصة في أوقات الذروة، مشيداً في نفس الوقت دور رجال المرور الذين يبذلون جهودا جبارة للحد من الازدحامات المرورية التي تشهدها الطرق الرئيسية والفرعية كل يوم، ومن جهة أخرى طالب المشتكون من المسؤولين بوضع الحلول التوسعية المناسبة بالنسبة للطرق المؤدية لدوار جسر الشمال، وذلك لتخفيف ضغط المركبات أثناء عملية سيرها، وخاصة أن الازدحامات تصل إلى مسافات بعيدة مما يشكل اختناقاً مرورياً لدى مخارج الطرق المحاذية للطريق، والتي تسمح باتجاه المركبات نحو المناطق الداخلية المحاذية لطريق الشمال وخط 22 فبراير من جهة الجنوب.
534
| 26 سبتمبر 2014
طالب مواطنون الجهات المختصة والقائمة على تنفيذ مشاريع التطوير التي يشهدها الطريق الرئيسي من شارع حمد الكبير باتجاه تقاطع إشارات "تويوتا"، ومن الجهة الأخرى من إشارات المطار باتجاه تقاطع "تويوتا" أيضا، بضرورة انجاز كافة تلك المشاريع قبل موسم المدارس وعودة المسافرين من إجازاتهم تجنبا للوقوع في اي زحام مروري على تلك الشوارع الرئيسية والمهمة والمؤدية إلى جهات مختلفة من العاصمة الدوحة. لافتين إلى أن أعمال الطريق والمشاريع التي انطلق منذ وقت قصير تتسبب في اختناقات مرورية يومية، موضحين ان هذه الشوارع تشهد زحاما يوميا على مدار الساعة. وقاولوا ان وقت انطلاق المشاريع بداية فصل الصيف كان جيدا حيث تراجعت نسبة الزحام المروري بسبب إجازات المدارس وسفر المواطنين والمقيمين إلى وجهات مختلفة حول العالم، ولكن مع بدء عودة الناس من إجازاتهم واقتراب العام الدراسي الجديد تحتاج كافة تلك المشاريع إلى سرعة في الإنجاز، وذلك من خلال العمل المتواصل. ويرون أن الزحام المروري الذي تسببه التحويلات المرورية غير المفهومة على تلك الطرق ينذر بوقوع المزيد من الحوادث، فضلا عن أن عملية دخول وخروج الشاحنات ذات الأحجام المختلفة بصورة غير منتظمة من مواقع المشاريع ينتج عنه شلل مروري، إضافة إلى أنها تتسبب في وقوع حوادث لان بعض سائقي الشاحنات يدخلون ويخرجون من وإلى مواقع المشاريع بسرعة غير مبالين بالسيارات التي تستخدم الطريق بنفس الوقت.
284
| 12 سبتمبر 2014
تستقبل صالة إنهاء المعاملات فى الغرفة التجارية، مئات المراجعين يومياً، وهو ما يؤدى إلى تحمل الموظفين أعباء كبيرة من أجل إنجاز معاملات المراجعين من المواطنين والمقيمين والمندوبين ونتيجة هذا الضغط الشديد على الغرفة التجارية،يواجه المراجعين أزمة تتعلق بضيق صالة الانتظار وقلة المقاعد. ونتيجة هذا الضغط الشديد على الغرفة التجارية، ورغم أداء الموظفين وفاعليتهم فى التعامل مع طلبات المراجعين، إلا أن هؤلاء المراجعين يواجهون أزمة من نوع آخر لا تتعلق بضعف الأداء أو غير ذلك، إنما أزمة تتعلق بضيق صالة الانتظار وقلة المقاعد، مقارنة بحجم الإقبال والضغط الشديد من قبل المراجعين للغرفة التجارية لإنهاء المعاملات المختلفة. وأمام أزمة المقاعد تضطر أعداد غير قليلة من المراجعين إلى الانتظار واقفين لحين ظهور أرقامهم على الشاشات الإلكترونية، وهو ما يؤدى إلى معاناة هؤلاء، وربما يؤدى إلى شعور الموظفين بالعمل تحت ضغط مستمر نتيجة هذا المشهد وتكدس العملاء أمامهم. قلة المقاعد يقول أحد المراجعين لـ "الشرق" إن قلة المقاعد مقارنة بأعداد المراجعين الذين يقبلون بالمئات يومياً على الغرفة التجارية لإنهاء معاملاتهم، تشكل مصدر إزعاج وتعد المشكلة الوحيدة التي تواجه بعض المراجعين الذين يضطرون إلى الانتظار واقفين أمام "كاونتر" الموظفين لحين ظهور أرقامهم على الشاشات الإلكترونية. وأشار إلى أن مثل هذا المشهد يؤدى إلى معاناة بعض المراجعين نتيجة الوقوف فى انتظار تسليم معاملاتهم، وربما تأخر العديد منهم فى ظل هذا الزحام الشديد، كما أن هذا الزحام ووقوف بعض المراجعين بين المقاعد قد يجعل بعض الموظفين يشعرون بالعمل تحت ضغط شديد، موضحاً أن مستوى أداء الموظفين ممتاز ولا يمكن لأحد المراجعين إنكار جهدهم فى إنجاز المعاملات يومياً. جهود الموظفين وأوضح مراجع أن توسعة صالة الانتظار وزيادة أعداد المقاعد وربما زيادة أعداد الموظفين، كل هذا من شأنه القضاء على مشهد الزحام ووقوف المراجعين بين مقاعد الجالسين منهم، مشيراً إلى أن الغرفة التجارية تستقبل مئات المراجعين يومياً الذين يتوافدون عليها مع بزوغ نهار كل صباح يوم جديد، ليعود غالبية هؤلاء مرة أخرى ظهراً لاستلام معاملاتهم التي تمر بمراحل الإنجاز لدى الموظفين فور تسلمهم إياها فى الصباح. وأوضح أن ما ينقص الغرفة التجارية هو فقط التوسعة وبحث سبل القضاء على الزحام ووقوف بعض المراجعين بهذا الشكل الذي يضر بمستوى الأداء رغم اجتهاد الموظفين وإنجازهم كافة المعاملات بشكل متميز يومياً. مواجهة التحديات ويؤكد المراجع على أهمية وضرورة وضع تصور بناء لمواجهة التحديات التي قد تضر بمستوى الأداء فى الغرفة التجارية دون الحقيقة، مشيراً إلى أن العمل فى الغرفة من قبل الموظفين والمديرين، يسير على قدم وساق، والجميع يعمل كالنحل فى خليته، موضحاً أن توسعة المكان أو زيادة أعداد مقاعد الانتظار، وإن أمكن زيادة أعداد الموظفين للتخفيف على الموجودين حالياً. ونوه بأن الزحام والضغط الشديد يؤديان بالضرورة إلى التأخير فى بعض الأحيان، وهذا الأمر خارج عن إرادة الجميع، إلا أنه يتوجب العمل على مواجهة مثل هذا الأمر للتسهيل على المراجعين من ناحية والتخفيف من الضغط على الموظفين من ناحية أخرى.
698
| 14 مايو 2014
يشهد الدور الأرضي في بلدية الدوحة حالة من الزحام الشديد التي تؤدى إلى الانتظار الطويل للمراجعين أمام كاونتر الإعلانات، وأصبح على كل مراجع يرغب فى قضاء معاملته التواجد من الصباح الباكر، من أجل إنجاز معاملته دون الانتظار الطويل أمام الكاونتر" واقفاً أو جالساً"، وذلك لإنجاز المعاملات الخاصة بإعلانات الطرق وعلى السيارات وغيرها. وأشار مراجعون لقسم الإعلانات إلى أنهم يعانون يومياً لإنجاز معاملاتهم فى ظل قلة عدد الموظفين، موضحين أن اثنين فقط من الموظفين هما من يعملان ويقدمان خدماتهما للعشرات من المراجعين، وفى حال توجه أحدهم إلى دوره المياه أو التدخين أو غير ذلك، فان الأمر يزداد أزمة يتضرر منها المراجعون، وتجعلهم ينتظرون لوقت طويل من أجل إنجاز معاملة واحدة، وهو ما يضيع عليهم اليوم بالكامل دون اللحاق بمؤسسات أخرى لقضاء معاملاتهم فيها. ونوه المراجعون إلى أن زيادة عدد الموظفين ضرورة من شأنها القضاء على الزحام أمام كاونتر الإعلانات، ويخفف من معاناة المراجعين، وأكد أحد المراجعين أنه يعمل مندوباً وأنه ظل يداوم ستة أيام لإنجاز معاملة واحدة لجهة عمله، وهو ما عرضه لمشكلات مع رؤسائه فى العمل. يقول أحد المراجعين لـ "الشرق": أعمل مندوباً فى إحدى الشركات وقد توجهت لإنجاز معاملة تتعلق بإلغاء إعلانات على باصات الشركة، وبعد سؤال أحد الموظفين وطلب أوراق بعينها، وبعد توفيرها والتوجه بها فى اليوم التالي والحصول على رقم والانتظار فى القائمة الطويلة، فوجئت بموظف آخر يطلب منى أوراقا أخرى، وعليه عدت بدون إنجاز للمعاملة إلى جهة عملي وطلبت الأوراق التي طلبت منى، لأعود فى اليوم التالي لتتكرر نفس المشكلة، ولكن بطلب آخر يتعلق على سبيل المثال بتصوير الباصات، مشيراً إلى أنه ظل قرابة ستة أيام يداوم أمام كاونتر الإعلانات لإلغاء إعلانات وهو ما تعرض بسببه لمشكلات مع رؤسائه فى جهة عمله، حيث كانوا يتشككون فى اهتمامه بإنجاز العمل. علاج المشكلة وأوضح المراجع أن الكاونتر يستقبل العشرات يومياً ولكل منهم أكثر من معاملة، سواء على الكاونتر نفسه أو فى أماكن ومؤسسات أخرى، والتأخير أمام كاونتر الإعلانات فى بلدية الدوحة، يضيع الوقت والجهد ويعرض الموظفين العاملين فى شركات لمشكلات مع جهات عملهم ورؤسائهم، وعلاج المشكلة بسيط وواضح، حيث تتوجب زيادة عدد الموظفين على الكاونتر، ومراعاة إنجاز المعاملات بسرعة، مع ضرورة توضيح المطلوب بدقة، ومراعاة أن بعض المراجعين ليست لديه الخبرة فى التعامل مع هذه الأمور، مشيراً إلى ضرورة الحرص على تكافؤ عدد الموظفين مع أعداد المراجعين للتسهيل والتخفيف على المواطنين والمقيمين وإنجاز معاملاتهم على الوجه الأكمل دون تأخير أو تعطيل، موضحاً أن بعض الموظفين قد ينجز معاملات آخرين دون الحصول على أرقام وهو أمر يجعل المراجعين يبدون استياءهم فى كل مرة تحدث مثل هذه الأمور. انتظار طويل وأكد مراجع أنه بالرغم من وجود 3 نوافذ إلا أن موظفاً واحداً هو ما كان يعمل فى التاسعة تقريباً فى صباح الأحد، وهو ما جعله ينتظر لأكثر من ساعتين لمجرد تسليم أوراق أكملها بعد عدة زيارات بسبب ما كان يطلب منه من أوراق جديدة فى كل مرة، مشيراً إلى أن الأمر يحتاج إلى زيادة أعداد الموظفين، مع الإشراف الكامل عليهم، ومراقبتهم لحسن سير العمل دون مجاملة أحد على حساب أحد، منوهاً إلى أن إنجاز معاملة أو حتى الإجابة على استفسار للبعض دون الحصول على رقم، فى حين لا يحدث هذا مع البعض الآخر من الأمور التي يتوجب التأكيد على أهمية عدم ارتكابها، والتعامل مع جميع المراجعين بمكيال واحد فقط، وهو الالتزام بالأرقام لإنجاز المعاملة، مع تخصيص موظف للرد على الاستفسارات.
463
| 11 مايو 2014
يواجه مراجعو مركز مسيمير الصحي أزمة خانقة بسبب الزحام الشديد والضغط عليه من قبل المراجعين، من مواطنين ومقيمين، ويواجه المراجعون رحلة من المعاناة الشديدة بداية من الانتظار الطويل أمام الغرفة رقم (11) وهى غرفة القياسات الحيوية، وحتى تسلم الوصفات الطبية من صيدلية المركز. خطوات صرف الدواء ويرى البعض أن معاناتهم فى صرف الدواء، أزمة يتوجب العمل على حلها وتقليص خطوات صرف الدواء ليكون فى منفذ واحد وعلى مرة واحدة، وأشار البعض إلى أن صرف الدواء يشمل العديد من الخطوات منها الحصول على رقم والانتظار فى الطابور وذلك لتحديد سعر الدواء، ثم التوجه إلى الكاشير لسداد قيمة الدواء بعد الانتظار فى طابور أيضاً، منوهين إلى أن الأمر يتطلب الانتظار مرة ثالثة لحين استلام الدواء بعد تجهيزه فى الصيدلية. مؤكدين أنه فى بعض الأحيان يعانى الرجال أكثرمن النساء بسبب عدم وجود كاشير للرجال، بحجة أنه فى وقت الراحة، مطالباً الرجال عبر لوحة يضعها الكاشير، مطالباً إياهم بالتوجه إلى كاشير النساء لسداد قيمة الدواء، إلا أن بعض الرجال عندما يتوجهون للسداد يفاجأون بمنعهم من التواجد فى أماكن النساء.
757
| 21 أبريل 2014
مساحة إعلانية
أعربت إدارة نادي الغرافة الرياضي عن استيائها من مستوى الحوار الذي دار بين محلل قناة الكأس وممثل النادي، معتبرة أنه لم يكن بمستوى...
14460
| 31 أكتوبر 2025
أعلنت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، تحويل الدراسة في جميع المدارس الحكومية والخاصة إلى نظام التعلم عن بُعد يوم الثلاثاء الموافق 4 نوفمبر...
12660
| 30 أكتوبر 2025
أعلنت قطر للطاقة، اليوم الجمعة، أسعار الوقود في دولة قطر لشهر نوفمبر المقبل 2025، حيث شهدت انخفاضا في أسعار الجازولين 91 ممتاز، وسعر...
7780
| 31 أكتوبر 2025
أصدر الديوان الأميري البيان التالي: انتقلت إلى رحمة الله تعالى اليوم السبت 1 نوفمبر 2025 الشيخة مريم بنت عبدالله العطية، حرم المغفور له...
6402
| 01 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
توضح الهيئة العامة للجمارك أنواعالأمتعة والمتعلقات الشخصية والهدايا التي ترد بصحبة المسافرين والمعفاة من الجمارك. وتذكر جمارك قطر عبر موقعها الإلكتروني المواد المصرح...
4350
| 01 نوفمبر 2025
بعث حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، برقية تعزية إلى أخيه خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن...
4290
| 31 أكتوبر 2025
أصدر سعادة الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني وزير الرياضة والشباب القرار رقم (163) لسنة 2025 بتسجيل وإشهار هيئة رياضية بمسمى نادي لوسيل...
4024
| 30 أكتوبر 2025