رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
إطلاق المسابقة العربية الكبرى للتطبيقات الجوالة العربية

أعلنت الدكتورة حمدة السليطي الأمين العام للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم والدكتور محمد الجمني مدير ادارة تكنولوجيا المعلومات والاتصال بالمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "الألكسو" عن تدشين المسابقة العربية الكبرى للتطبيقات الجوالة العربية التي تستضيف الدوحة حفلها الختامي في نوفمبر القادم. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقد اليوم بالمجلس الأعلى للتعليم وأداره السيد حسن المحمدي مدير مكتب الاتصال والاعلام بالمجلس، وحضره عدد من أساتذة جامعة قطر وجامعات المدينة التعليمية ومن المقرر أن تجرى المسابقة في كل قطر عربي، حيث يتم اختيار أربعة تطبيقات جوالة في المجالات الثقافية والعلمية والتربوية والألعاب، وفي ختام المسابقة يجتمع المرشحون من جميع الأقطار العربية المشاركة في دولة قطر في نوفمبر 2015 ليتم اختيار أفضل التطبيقات في كل مجال. وتبلغ قيمة الجائزة في كل فرع من فروع الجائزة 10 آلف دولار أمريكي. وقال معالي الدكتور عبد الله حمد محارب المدير العام لمنظمة ألكسو في كلمة تلاها نيابة عنه د. محمد الجمني خلال مؤتمر صحفي عُقد اليوم للإعلان عن اطلاق جائزة الألكسو للتطبيقات الجوالة ان التطور المتسارع في الوسائل التكنولوجية يجعلنا اليوم مدعوين أكثر من أي وقت مضى، كمنظمات ومؤسسات حكومية وخاصة وجمعيات ونواد، الى أن نوحد مجهوداتنا وطاقاتنا لمواكبة هذه التطورات المتسارعة حتى نساهم في نشرها وتوطينها في مجتمعاتنا، فنكتسب القدرة على الانتاج التكنولوجي القادر على تقديم الاضافة الابداعية الى الحضارة الكونية التي نسعى الى المساهمة في اثرائها، وهو ما لا يتأتى الا بتحقيق مبدأ الجودة الشاملة مع الحرص على اشراك كافة الطاقات الشابة والفاعلة في الميدان، في جو من الانسجام والتكامل والايمان بوحدة الأهداف والمصير. وأشاد معالي الدكتور عبد الله حمد محارب المدير العام لمنظمة ألكسو بمبادرة دولة قطر لدعم مشروع الألكسو للتطبيقات الجوالة، وقال معاليه: ان المنظمة تسجل بكل فخر أن دولة قطر التي تبرهن يوماً بعد يوم على الوعي بالتحديات المفروضة والاستعداد لمواجهتها بفضل حكمة القيادة ونجاعة التخطيط، كانت أول دولة عربية تبادر بدعم مشروع الألكسو للتطبيقات الجوالة. وباسم المنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم يسعدنا اليوم الاعلان رسمياً عن استضافة دولة قطر للحفل النهائي للمسابقة العربية الكبرى للتطبيقات الجوالة العربية خلال شهر نوفمبر 2015، وهي مساهمة قيمة تستحق كل الشكر والتنويه وفرصة نرفع فيها آيات الشكر والتقدير لدولة قطر قيادة وحكومة وشعباً على ما تقوم به من دور ريادي لتشجيع نشر العلم والمعرفة بين أبناء الوطن العربي. تطوير التطبيقات الجوالة العربية في السياق ذاته افتتحت الدكتورة حمدة السليطي الأمين العام للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم الثلاثاء الماضي ورشة العمل التدريبية بعنوان "تطوير التطبيقات الجوالة العربية" والتي تنظمها منظمة "الألكسو" واللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم. وحضر فعاليات الورشة التي تقام بفندق هيلتون وتستمر لمدة ثلاثة أيام، خبراء "الألكسو" واللجنة الوطنية القطرية للتربية ومعلمون واختصاصيون في مجالات التعليم، وخبراء في مجال الاتصالات وعدد من الطلبة الجامعيين. ويهدف مشروع "الألكسو" للنهوض بالتطبيقات الجوالة، إلى توفير البيئة التقنية والمؤسساتية الضرورية للمساهمة في بروز صناعة عربية لتطبيقات الهواتف الذكية واللوحات الرقمية بما يخدم المحتوى الرقمي العربي. فتطبيقات الهواتف الذّكيّة واللّوحات الرّقميّة تمثل واحدة من أسرع الأسواق العالميّة نموّا، حيث يزداد عدد مرتاديها بنحو المليون مستخدم يوميا. أما في المنطقة العربية، فإنّ إنتاج التّطبيقات والمحتويات الرّقميّة لم يرْقَ بعد إلى مستوى استغلال الإمكانيات الهائلة المتاحة لتطوير الخدمات الموجّهة إلى المؤسسات والإدارات والأفراد.

409

| 11 مارس 2015

محليات alsharq
"القطرية للثقافة والعلوم" تعقد مؤتمراً حول برنامج "بيزا" الدولي

برعاية سعادة الدكتور محمد بن عبدالواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي الأمين العام للمجلس الأعلى للتعليم، رئيس اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، عقدت اللجنة بالتعاون مع مكتب اليونسكو في الدوحة مؤتمر بحثي تحت عنوان "تعزيز أداء الطلبة في البرنامج الدولي لتقييم الطلبة (PISA) في دول مجلس التعاون الخليجي"، وذلك في فندق موفنمبيك يومي 4 و 5 مارس الجاري، وبمشاركة جامعة قطر، وبدعم الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي ، لمناقشة أهم قضايا مسيرة التعليم لما بعد 2015. حضر المؤتمر كلٍ من الدكتورة حمدة السليطي الأمين العام للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، والسيدة آنا بوليني مديرة مكتب اليونسكو بالدوحة، والسيدة مارسيل فرنانديز مساعدة تعليم بمكتب اليونسكو الإقليمي في الدوحة وعدد من خبراء التعليم في مكتب اليونسكو، وممثلين عن وزارات التربية والتعليم بالدول العربية بالخليج والدول الأجنبية، ومن المجلس الأعلى للتعليم الدكتورة عزيزة السعدي مديرة مكتب استراتيجات قطاع التعليم والتدريب، والسيد فهد النعمة مدير مكتب تقييم الطلبة، والسيد حسن عبدالله المحمدي مدير مكتب الاتصال والاعلام، ومن جامعة قطر الدكتورة نورة آل ثاني، والدكتور علي الرباعي رئيس قسم العلوم التربوية، وباحثي الدراسات في الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي والثقافة والتعليم. د. حمدة السليطي: المؤتمر يهدف إلى تحسين مخرجات التعليم وتبادل الخبرات ورفع مستوى أداء أنظمة التعليم في دول المجلسويهدف المؤتمر بشكله الأساسي إلى تحديد الدروس التي تستطيع دولة قطر ودول مجلس التعاون الخليجي استخلاصها واعتمادها من الدول الأخرى بهدف تحسين مخرجات التعلم مع التركيز على برنامج بيزا PISA، والتأمل في الدروس المرتبطة بالسياقات التي تم استخلاصها من تجربة المشاركة في الاختبارات الدولية بيزا وذلك في دول مجلس التعاون الخليجي المشاركة في هذه التقييمات، وتقييم ما تم إنجازه، وتبادل الخبرات بين الدول الخليجية، ومن ثم تحديد التحديات التي تحتاج إلى معالجات لتحسين أداء الطلبة في الجولات القادمة لـ PISA. وفي كلمة افتتاح المؤتمر، رحّبت الدكتورة حمدة السليطي بالحضور وزائري المؤتمر وقالت: إن مؤتمر تعزيز أداء الطلبة في البرنامج الدولي لتقييم الطلبة (PISA) في دول مجلس التعاون الخليجي، يأتي ضمن سلسلة من المؤتمرات والندوات في إطار مشروع آفاق التعليم ما بعد 2015م، وما يتسم به التعليم من سمات حديثة ومتطورة تختلف عن ذي قبل، وكما هو واضح أن المستقبل يحمل للمنطقة الكثير من التحديات التي تحفزنا أن نسلح أبناءنا بالقدرات التي تمكنهم من التعامل مع مشاكل وتحديات لم نعايشها ولم نتعامل معها، ولم نتخيل إمكانية حدوثها. فلم يعد كافياً أن يعتمد التعليم على نقل الخبرة من المعلمين إلى الأجيال القادمة، بعد أن تغير مفهومه تغيراً جذرياً، فلم يعد يرتبط بالمدرسة، بل تعليم مستمر يسمح بحق الاختيار وحرية الاختلاف، كما أصبح المحرك الأساسي لمنظومة التنمية المستدامة، والوسيلة الفاعلة لتمكين الإنسان من الخبرات والقدرات وإيجاد فرص العمل في إنتاج المعرفة. وأضافت قائلة: يرتبط مجتمع المعرفة بمفهوم مجتمع التعلم، الذي يتيح للفرد فرصاً ليتعلم ليعرف، ويتعلم ليعمل، ويتعلم ليعيش مع الآخرين، ويتعلم لتحقيق ذاته. وكل ذلك يتطلب وجود شريحة عريضة من المجتمع على مستوى تعليمي عالٍ ومتطور، يمتلك قدرة الإبداع والابتكار وحسن التصرف، ومن هنا حرص المسئولون في دولنا الخليجية على استخدام مختلف الطرق والدراسات والبرامج التي من شأنها أن تؤدي دوراً في عملية التطوير وإعداد وتأهيل الكوادر اللازمة لهذه المرحلة، ومن بينها البرنامج الدولي لتقييم الطلبة "PISA" والذي يساعد الطلبة على امتلاك مهارة حل المشكلات في مجالات الرياضيات والعلوم دون التقيد بمحتوى المناهج الدراسية. وتضمن برنامج المؤتمر على عرض تقديمي يشرح فيه الزخم التعليمي لما بعد العام 2015: تحسين مخرجات التعليم ورفع مستوى أداء أنظمة التعليم في دول مجلس التعاون الخليجي ، بالإضافة إلى النتائج الأولية لدراستي الحالة من قطر والكويت وقدمته كلٌ من الدكتورة فريال خان خبيرة برامج التعليم في مكتب اليونسكو، والدكتورة إيمان شاهين مستشارة لدى اليونسكو. كما قامت السيدة نيهان كوسيليتشي بلانشي باحثة تقرير الرصد العالمي للتعليم للجميع في مكتب اليونسكو بعرضٍ حول تحقيق جودة التعليم من خلال برامج تقييم التعلم لحالة دول مجلس التعاون الخليجي واليمن. ومن جهة أخرى، قامت الدكتورة هيلين أبادزي من جامعة تكساس بمناقشة أهم دراسات بيزا لعام 2012 وأسرار نجاح المدارس والأنظمة التربوية في المدارس، وقام السيد تو هالغرين محلل PISA ومدير مشروع بيزا للمدارس عبر السكايب بعقد جلسة نقاشية وطرح بعض الأسئلة والحصول على أجوبة وآراء وخبرات الحضور كما قدم ممثلو كلٌ من ممكلة البحرين وسلطنة عمان والإمارات عروضاً حول مشاركاتهم وتجاربهم في الاختبارات الدولية. يذكر أن البرنامج الدولي لتقييم الطلبة (بيزا) يجمع بين ثلاثة مجالات محددة وهي القراءة والرياضيات والعلوم، ومهارة حل المشكلات في تلك المجالات دون تركيز على محتوى المناهج الدراسية المتعلقة بها، بل على المعرفة والمهارات الأساسية التي يحتاجها الطلبة في حياتهم، إضافة إلى التركيز على استيعاب المفاهيم والقدرة على العمل في أي مجال تحت مختلف الظروف بهدف قياس مدى نجاح الطلبة الذين بلغ سنهم 15 سنة ممن هم على وشك استكمال تعليمهم الإلزامي والاستعداد لمواجهة تحديات مجتمعاتهم اليومية. ويعتبر البرنامج الدولي لتقييم الطلبة (بيزا) جهداً تعاونياً بين الأعضاء المشاركين من بلدان منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية (OECD)، إضافة إلى عدد آخر من الدول المشاركة.

1336

| 04 مارس 2015

محليات alsharq
حمدة السليطي تؤكد أهمية مواكبة الثورة المعلوماتية

نظمت اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم بالتعاون مع مركز الدوحة لحرية الإعلام ندوة تثقيفية بعنوان (الوعي الإعلامي والانتماء الوطني). وقالت الدكتورة حمدة السليطي، الأمين العام للجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم في الكلمة التي ألقتها في بداية الندوة إن الواقع الإعلامي الذي نعيشه الآن، أو ما يسمى بعصر الثورة المعلوماتية والاتصالية، يفرض على الجميع بذل جل جهودهم لمواكبة هذه التطورات المتسارعة وذلك عن طريق تطوير "وسائلنا وآلياتنا ووسائطنا الإعلامية والتقنية". وأضافت قائلة "علينا أيضا إعداد وتأهيل كوادرنا البشرية وتفعيل جميع أشكال التعاون والتنسيق الإعلامي والمعلوماتي مع الدول الشقيقة والمنظمات الدولية والعربية، حتى نتمكن من التعامل بإيجابية مع معطيات العصر، ولا نتوقف عند استهلاك المعلومة بل نتعداها إلى صناعة المعلوماتية وصولا إلى مجتمع المعرفة". وعن جهود اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم، قالت الدكتورة حمدة السليطي إن تنظيم هذه الندوة التثقيفية حول الثقافة الإعلامية يعد حلقة من جهود اللجنة لتأهيل الإنسان القطري المزود بالعلم والثقافة والعلوم والممتلك للقدرات المتطورة التي تساعده على التعامل مع التدفق المعلوماتي الذي ترسله وسائل الإعلام على مدار أربع وعشرين ساعة وإتاحة الفرصة للطلبة المشاركة في الأنشطة الإعلامية المختلفة. وأشارت في السياق نفسه إلى أن اللجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم تقوم بتنفيذ الخطة السنوية للمدارس المنتسبة لليونسكو والتي تشمل عددا من البرامج ومن بينها هذه الندوة الهادفة إلى بناء قدرات الشباب الإعلامية في المشاركة أو في التعاطي مع الرسائل التي تبثها أو تذيعها وسائل الإعلام. حاضر في الندوة المدرب المعتمد والإعلامي والكاتب الصحفي السيد أحمد المهندي متطرقا إلى الإعلام ووسائله وأهم القضايا والأحداث التي تؤثر في المجتمعات باعتبار الإعلام أقوى سلاح في العصر الحديث. وأوضح المهندي مفهوم التربية الإعلامية بحسب منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة "اليونسكو" على أنها "القدرة على الحصول على المعلومات وتحليلها وتقييمها وصناعة الإعلام بأشكال مختلفة"، لافتا إلى أن الهدف من التربية الإعلامية هو رفع مستوى الوعي عند الجيل الناشئ تجاه الرسائل التي يتلقاها وعدم الانجراف وراء الأهداف غير المعلنة التي يضيفها مرسل الرسالة. وناقش المحاضر مع الطلبة مفهوم التربية الإعلامية والمعلوماتية والتعرف على أشهر برامج التربية الإعلامية والمعلوماتية في العالم والمقارنة بينهما، واستعرض أهم الأسئلة الاستفهامية التي يجب على كل مثقف إعلاميا معرفتها قبل التطرق إلى التحليل النقدي للمعلومات وخاصة عند حصوله على المعلومات من الإنترنت. كما تطرق النقاش إلى عدة محاور أهمها فهم وسائل الإعلام المتنوعة سواء كانت مقروءة أو مسموعة أو مرسومة أو مرئية، والحقوق الأساسية للإنسان للحصول على حرية التعبير والتعرف على معايير قياس حرية الإعلام. وأكد المهندي على الدور الكبير للصحافة في تعزيز الثقة بالنفس وذلك لما يكتسبه الكاتب الصحفي من خبرة في الحوار والنقاش وإجراء التحقيقات والمناظرات والندوات ومخالطته المجتمع، الأمر الذي يعوده على الجرأة والمخاطبة السليمة وتنظيمه لوقته وتعلمه عدم اليأس وابتعاده قدر الإمكان عن المحبطين وتعلمه المبادرة في القيادة. وفي ختام الندوة أجرى المحاضر تدريبا عمليا للطلبة على صياغة الخبر الصحفي، موضحا الأسس الصحفية لكتابة وتحرير الأخبار التي يحتاج إليها كل إنسان مثقف. حضر الندوة عدد من المسئولين بالمجلس الأعلى للتعليم ومنسقي ومنسقات وطلبة المدارس المنتسبة لليونسكو.

1397

| 15 فبراير 2015

محليات alsharq
حمدة السليطي أميناً عاماً للجنة التربية والثقافة والعلوم

أصدر سعادة الدكتور محمد بن عبدالواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي الأمين العام للمجلس الأعلى للتعليم اليوم، الثلاثاء، قراراً وزارياً بتعيين الدكتورة حمدة حسن السليطي أميناً عاماً للجنة الوطنية القطرية للتربية والثقافة والعلوم. وتعد الدكتورة السليطي من الكفاءات القطرية وهي تملك خبرة واسعة في مجال التربية والثقافة والعلوم وتقلدت العديد من المناصب في قطاع التعليم سواء في وزارة التربية والتعليم أو المجلس الأعلى للتعليم.

3548

| 24 يونيو 2014

محليات alsharq
بنات قطر يحصدن 24 جائزة من جوائز "التميز العلمي"

حصدت بنات قطر 24 جائزة من جوائز الدورة السابعة من يوم التميز العلمي، التي شارك فيها 100 مشارك من الطلاب والطالبات والباحثين والباحثات والمدارس المستقلة والخاصة، كما فازت مدرسة مستقلة واحدة بجائزة المدارس المتميزة، رغم اعتماد جائزة للمدارس الخاصة لأول مرة هذا العام. وسيتم تكريم الفائزين بجوائز التميز العلمي في حفل يقام في الثالث من مارس القادم تحت رعاية حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى. وقد اعتمد سعادة الدكتور محمد بن عبدالواحد الحمادي وزير التعليم والتعليم العالي الأمين العام للمجلس الأعلى للتعليم، رئيس مجلس أمناء جائزة التميز العلمي نتائج جوائز التميز العلمي للعام الأكاديمي 2012 - 2013، بعد الانتهاء عمل لجان التحكيم. اعلان الفائزين وأعلنت الرئيس التنفيذي للجائزة، الدكتورة حمدة السليطي، في المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم الأحد ، بقاعة الاجتماعات بمكتب الاتصال والإعلام بالمجلس، أسماء الفائزين بالجائزة في عرض تقديمي، بدأته بنقل التهنئة الخالصة من سعادة الوزير للفائزين وتمنياته الطيبة لهم بالمزيد من التميز والتفوق، كما وجهت تهانيها لجميع الفائزين في الفئات الست للجائزة، وأثنت على ما بذلوه من جهود كبيرة حتى يتحقق لهم شرف هذا الفوز الذي يمثل تكريماً وتقديراً كبيراً لهم، وذلك للقيمة المعنوية السامية التي تمثلها تلك الجائزة التي يرعاها سمو أمير البلاد المفدى؛ مما يجعلها أرقى وأرفع الجوائز في المجالين التربوي والتعليمي بالدولة. وأشارت الدكتورة حمدة إلى أن من لم يتحقق لهم شرف الفوز بالجائزة هذا العام قد تحقق لهم شرف المشاركة والمنافسة، وكذلك الاستعداد والخبرة للمشاركة في دورات أخرى قادمة حتى يتحقق لهم شرف الفوز، كما أن العاملين في الجانبين التنظيمى والتحكيمي لتلك الجائزة يدركون تماماً القيمة الكبرى المتحققة لهم نتيجة لمساهمتهم وتشرفهم بهذا العمل المتميز وأكد رؤساء لجان تحكيم الجائزة - وهم مجموعة من الخبراء في مجال التربية والتعليم يتم ترشيحهم من قبل مجلس أمناء الجائزة ، ويأتي ضمن مهامهم تقييم واختيار الفائزين من كل فئة والقيام بالمقابلات والزيارات الميدانية وتقديم تقرير لمجلس أمناء الجائزة بعد الانتهاء من عمليات التحكيم- بأن نتائج التحكيم كانت وفقاً للمعايير التقيمية للفئات. معايير محددة ونوهت د. السليطي بوجود عدد من المعايير المحددة التي قامت عليها عملية تحكيم الجائزة ، مبينة أن فئة المعلم المتميز شملت معيار التقييم: التخطيط، والتعليم والتعلم، والتقويم، ورعاية الطلبة، والتنمية المهنية، والشراكة مع أولياء الأمور والمجتمع المحلي وإنجازات المعلم. ولفئة البحث العلمي كانت المعايير التقييمية هي: الهدف من البحث، والبحوث والدراسات السابقة ذات الصلة بالموضوع، ومنهجية وطريقة البحث، وتحليل ومناقشة البيانات والفائدة المرجوة من البحث العلمي للطالب. تعاون كبير من جانبه قال د. عبدالستار الطائي المدير التنفيذي لصندوق قطر للبحث العلمي ، رئيس لجنة تحكيم البحث العلمي المتميز أن المعايير التقييمية لفئة طلبة الشهادة الثانوية تمثلت في السمات الشخصية، والتنمية الذاتية، والأنشطة والمسابقات المختلفة، والإسهامات المجتمعية والبحث العلمي الذي قام به الطالب. وبالنسبة لفئة المدرسة المتميزة تمثلت المعايير التقييمية في القيادة والإدارة التربوية، وإدارة الموارد، وتنمية المتعلمين ورعايتهم، والأداء التعليمي، وبيئة التعليم، والأنشطة المدرسية والمسابقات والشراكة الأبوية والمجتمعية، مؤكدا أن الفترة القادمة سوف تشهد تعاونا كبيرا بين صندوق قطر للبحث العلمي والمجلس الأعلى للتعليم. 100 مشارك وأشار السيد جابر الشاوي مساعد مكتب الاتصال والإعلام عضو اللجنة التنفيذية للجائزة الشاوي إلى أن عدد المشاركين في المنافسة على جوائز التميز العلمي بلغ من طلبة المرحلة الثانوية ( 13 متقدماً)، وعدد المتقدمين من خريجي الجامعة ( 20) متقدماً. بينما بلغ عدد المتقدمين من فئة المدرسة المتميز (14) مدرسة مستقلة وعدد (1) مدرسة خاصة، ووصل عدد المتقدمين من فئة المعلم المتميز (9) متقدمين. وعدد المتقدمين من فئة الدكتوراه (4) باحثين وبلغ عدد المتقدمين من فئة البحث العلمي وبرنامج الخبرة البحثية (39) . 24 فائزة وفي ما يلي أسماء الفائزين بجوائز التميز العلمي لهذا العام 1 أمنة محمد شلاش الهاجري- البيان الثانوية المستقلة بنات الميدالية البلاتينية 2 موزة محمد سعيد البوعينين- الشيماء الثانوية المستقلة بناتالميدالية البلاتينية 3 حصة علي إبراهيم حسن الهيل- الشيماء الثانوية المستقلة بنات الميدالية البلاتينية. أسماء الفائزين بجائزة الطالب الثانوي - الميدالية الذهبية 1 نور ناصر فهد المانع- أكاديمية قطر الخاصة الميدالية الذهبية 2 عائشة مصون محمد الأصفر- البيان الثانوية المستقلة بنات الميدالية الذهبية 3 فاطمة هلال علي جهام الكواري- الشمال الإعدادية الثانوية المستقلة بناتالميدالية الذهبية 4 نورة إبراهيم الحسيني- الشمال الإعدادية الثانوية المستقلة بنات الميدالية الذهبية 5 دانة خالد سمير العنزي- أكاديمية قطر الخاصة الميدالية الذهبية أسماء الفائزين بجائزة الطالب الجامعي- الميدالية البلاتينية 1 كلثم سلطان إبراهيم عفصان الكواري الهندسة جامعة قطرالميدالية البلاتينية 2 فاطمة مبارك محمد الخيارين الآداب والعلوم جامعة قطرالميدالية البلاتينية أسماء الفائزين بجائزة الطالب الجامعي- الميدالية الذهبية 1 مريم راشد مبارك الخيارين الآداب والعلوم جامعة قطر الميدالية الذهبية 2 الدانة عبد الله علي السليطي الهندسة جامعة قطر الميدالية الذهبية 3 أميمة عبد الله موسى الساعي حيوية طبية جامعة قطر الميدالية الذهبية 4 نوف عبد الرحمن حسين المطوع الهندسة جامعة قطر الميدالية الذهبية 5 فاطمة عيسى محمد الذوادي الهندسة جامعة قطر الميدالية الذهبية 6 غادة خليفة تركي السبيعي الشئون الدولية جامعة جورج تاون الميدالية الذهبية 7 عائشة عبدالله العماديالقانون جامعة قطر الميدالية الذهبية 8 عائشة حسن قمبر علي العمادي القانون جامعة قطر الميدالية الذهبية 9 سارة ماجد محمد آل سعد الكواريالإدارة والإقتصاد جامعة قطر الميدالية الذهبية. المدارس الفائزة بالميدالية الذهبية 1 مدرسة خالد بن الوليد الإعدادية المستقلة للبنين البحث العلمي – الميدالية الذهبية (بحث مشترك) فئة البحث العلمي 1 فاطمة عبدالله السوج Research on the Difference in Development of Students in Qatar, having working or non-working mother. 2 إيمان حسين الأنصاري الفائز بجائزة المعلم المتميز - المرحلة الثانوية ( البلاتينية) جائزة المعلم 1 وضحة مسفر حمد الشهواني الهاجري تربية إسلامية/المرحلة الثانويةعائشة بنت أبي بكر الثانوية 2 حصة إسماعيل سعيد فرج منسقة أحياء/ المرحلة الثانوية روضة بنت محمد الثانوية. أما الفائز بجائزة فئة حملة الدكتوراه ( البلاتينية )حملة الدكتوراه التخصص د. مشاعل سعد فهد المبارك الصباح علوم الحاسب جامعة ووترلو- كندا.

4973

| 16 فبراير 2014

محليات alsharq
دراسة التوسع في فئات جائزة التميز العلمي

أكدت الدكتورة حمدة حسن السليطي، مديرة هيئة التقييم بالمجلس الأعلى للتعليم، رئيس اللجنة التنفيذية لجائزة التميز العلمي أن رعاية حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى لهذه الجائزة له مدلولات كبيرة وعميقة من حيث اهتمام القيادة الرشيدة بالتعليم والعلم والتنمية البشرية، وهي أحد الركائز الرئيسة في رؤية قطر الوطنية 2030. وقالت الدكتورة حمدة السليطي في حديث خاص لوكالة الأنباء القطرية (قنا)، إن هذه الرعاية الكريمة من صاحب السمو أمير البلاد المفدى تعد كذلك من الروافد الأساسية نحو إنشاء جيل متعلم وقادر على الإسهام بصورة فاعلية وإيجابية في بناء وتنمية دولة قطر، بالإضافة لما لهذه الرعاية السامية من دور في تشجيع التميز والابتكار والإبداع، وتحفيز المتميزين في الميدان التربويي أفراداً كانوا أو مؤسسات. وكشفت الدكتورة حمدة السليطي عن أن العمل يجرى حالياً لإعداد تصور من أجل التوسع في فئات الجائزة بتعليمات من المسؤولين في المجلس الأعلى للتعليم، مشيرة إلى أن هذا العام شهد توسعاً جزئياً بحيث يتم تكريم مدرستين إحداهما حكومية والأخرى خاصة بدلاً من مدرسة واحدة كما كان من قبل، مؤكدة أن الجائزة وصلت الآن إلى مرحلة الاستقرار التي تتبعها مرحلة التوسع بإدخال فئات جديدة تتنافس عليها. وأوضحت أن 94 متنافساً في مجالات الجائزة المختلفة تقدموا بطلباتهم للحصول عليها منهم 14 مدرسة و9 من المعلمين والمعلمات و14 طالباً وطالبة و20 طالباً وطالبة جامعيين و33 بحثاً و4 من حملة شهادة الدكتوراة. وأشارت مديرة هيئة التقييم إلى أن لجان التحكيم استكملت أعمالها ووافت اللجنة التنفيذية للجائزة بتقاريرها في التاسع والعشرين من شهر يناير الماضي، مؤكدة أن الاستعدادات تمضي بصورة جيدة ومطمئنة للاحتفال بهذه المناسبة في الثالث من شهر مارس المقبل بفندق شيراتون الدوحة برعاية كريمة من حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى. وأوضحت أن لدى اللجنة التنفيذية لجائزة التميز العلمي خطة إعلامية العمل مستمر فيها الآن، وذلك عبر إصدار العديد من المطبوعات والنشرات ذات العلاقة، وإجراء المقابلات وعقد اللقاءات مع الجهات المعنية. وأشارت إلى أن لجان التحكيم تغطي فئات الجائزة الست المختلفة، وتعنى بتحكيم الطالب الثانوي المتميز، والمدرسة المتميزة، والمعلم المتميز، والبحث العلمي المتميز، والطالب الجامعي المتميز، بالإضافة إلى لجنة تحكيم حملة شهادة الدكتوراة. وحول أهمية تبادل الملفات المتميزة الفائزة بين جميع الفئات لتعميم الفائدة ونشر الوعي بأهمية التميز.. قالت الدكتورة حمدة السليطي "لدينا مبادرة تتمثل في ملء استمارة تعنى بأفضل الممارسات في مجالات الجائزة للاستفادة من خبرات المتنافسين المتميزين، وإعداد كتيب بذلك لتوزيعه على المدارس والمعنيين، كما سنعمل على الاستفادة من خبرات الفائزين في عقد وإعداد الورش التدريبية وفى لجان التحكيم، فضلا عن نشر البحوث الفائزة في كتيب لتحقيق أقصى استفادة منها وحتى يصبح التميز عنصرا إيجابيا ومفيدا وسمة في حياتنا". وجدّدت الدكتورة حمدة السليطي تأكيدها أن جائزة التميز العلمي بمثابة تتويج لإنجازات أبناء دولة قطر ممن أثبتوا جدارتهم وتميزهم في مجال التعليم، "لذلك يتم الاحتفاء بهم وتقديرهم في هذه المناسبة المتميزة الهادفة إلى تأسيس مجتمع للمعرفة، وإعلاء قيمة التميز في العلم والتعلم، مما يؤدي إلى تحسين مخرجات التعلم في الدولة، ودعم الاقتصاد ورفده بالكفاءات المتميزة والمؤهلة وتحقيق التنمية البشرية".

315

| 01 فبراير 2014

محليات alsharq
"هيئة التقييم" تصدر بطاقات تقرير أداء 257 مدرسة

بدأت هيئة التقييم بالمجلس الأعلى للتعليم، اليوم الخميس، نشر بطاقات تقرير الأداء المدرسي لـ 257 مدرسة على الموقع الإلكتروني للمجلس الأعلى للتعليم: www.education.gov.qa، وذلك لمساعدة أولياء الأمور والمجتمع بصورة عامة وتمكينهم من الاطلاع على أحدث المعلومات والبيانات ذات الصلة بأداء المدارس المستقلة والعربية الخاصة والدولية. وتهدف بطاقات تقرير الأداء التي أصدرتها الهيئة إلى تشجيع أولياء الأمور على المشاركة الفاعلة في شئون التعليم ليكونوا شركاء حقيقيين في العملية التربوية ، وذلك بالاستعانة بالبيانات الواردة في هذه البطاقة التي تتيح إجراء حوار ونقاش جاد وهادف مع الإدارة المدرسية ومعلمي المواد الدراسية حول محتويات البطاقة وتقييمها ومقارنتها من عام إلى آخر، بما في ذلك مقارنتها بمؤشرات أداء المدارس الأخرى، وطرح الأسئلة وإصدار الأحكام والقرارات الخاصة بتعليم أبنائهم ، مما يشكل مراقبة ورصداً مستمراً لمسئولية المدرسة عن أدائها ، وبما يحقق تعزيز مخرجات تربوية وتعليمية أفضل. معلومات دقيقة وحول أهمية هذه البطاقة وقيمتها التربوية قالت الدكتورة حمدة حسن السليطي مديرة هيئة التقييم إن بطاقة تقرير الأداء المدرسي تعتبر إحدى الوسائل المهمة لتطوير التعليم وتعزيز نظام التقييم في دولة قطر، وأن الهيئة تسعى من خلالها إلى الارتقاء بأساليب وأدوات التقييم وخاصة فيما يتعلق بالخيارات المتاحة لأولياء الأمور، وتحقيق تفاعلهم مع المدارس، واتخاذ القرارات المناسبة بشأن اختيار مدارس مناسبة لأبنائهم وبناتهم ذات جودة تعليمية عالية، وذلك بناء على معلومات دقيقة وشاملة لكافة جوانب العملية التعليمية. أهمية متزايدة وأشارت مديرة الهيئة إلى الأهمية المتزايدة التي تكتسبها البطاقة في عامها التاسع، ودورها في المرحلة القادمة خاصة فيما يتعلق بتقوية التواصل بين أولياء الأمور والمدرسة وتعزيز الشراكة بين الطرفين من أجل تحسين نوعية التعليم. ونوهت إلى أنه في إطار سعى هيئة التقييم لتطوير أدواتها ووسائل تواصلها مع كل الفئات ذات الصلة بالنظام التعليمي في الدولة، قامت الهيئة بمراجعة البيانات والمعلومات التي تحتويها بطاقة تقرير الأداء المدرسي وإضافة بعض البيانات الجديدة التي تهم أولياء الأمور, وكذلك حذف بعض البيانات والمعلومات التي ليس لها أهمية كبيرة بالنسبة للفئات المستهدفة من البطاقة، وكذلك اختصار عدد صفحات بطاقة تقرير الأداء المدرسي بما لا يتعارض مع الهدف الأساسي من إصدارها.

527

| 02 يناير 2014

محليات alsharq
لقاء تعريفي بجائزة التميز العلمي

​نظمت اللجنة التنفيذية لجائز التميز العلمي، اليوم الأربعاء، لقاءاً تعريفياً لجميع الراغبين في الترشح للجائزة من العاملين في المؤسسات الحكومية والتعليمية، والمهتمين بالجائزة في فئاتها الست، للتعرف على شروط ومتطلبات الترشح. جاء ذلك خلال اللقاء التعريفي في صالة قصار بحضور المسئولين في جائزة التميز العلمي، وأصحاب تراخيص عدد من المدارس المستقلة والخاصة والدولية، حيث ينظم يوم التميز العلمي برعاية صاحب السمو أمير البلاد المفدى الشيخ تميم بن حمد آل ثاني. وشرحت الدكتورة حمدة حسن السليطي، الرئيس التنفيذي للجائزة في عرض تقديمي، طريقة الترشح للجائزة لكافة فئاتها الست وقالت إن اللجان المنظمة للجائزة قد فتحت باب تلقى الترشيحات اعتباراً من تاريخ 1/ 12 /2013 على أن يستمر التقديم والترشح إلى السادس والعشرين من الشهر نفسه، على أن تكون ضوابط الترشيحات وفق ما يلي: المدارس هي الجهة المسئولة عن استلام جميع ترشيحات معلميها لجائزة "المعلم المتميز"، على أن تقوم كل مدرسة ترغب بالمنافسة بترشيح نفسها لجائزة المدرسة المتميزة. تقوم المدارس الثانوية باستلام ترشيحات طلابها لجائزتي "الطالب المتميز – المرحلة الثانوية بفئتيها والبحث العلمى المتميز لطلاب المرحلة الثانوية". وتقوم المدارس المستقلة والمدارس الأجنبية والخاصة بتسليم ترشيحاتها إلى مكتب الاتصال والإعلام، بينما تقوم هيئة التعليم العالي بتلقي ترشيحات خريجي الجامعات المتميزين (طلبــة البعثات طلبــة جامعات المدينة التعليمية والطلبة المبتعثين للدراسة من جهات عملهم أو من أي جهة أخر). ويقوم مكتب العلاقات العامة بجامعة قطر بتلقي ترشيحات خريجي كليات الجامعة المتميزين، علماً بأن حاملي شهادة الدكتوراه يقومون بترشيح أنفسهم للجائزة بشكل مباشر بالتنسيق مع مكتب الاتصال والإعلام بالمجلس الأعلى للتعليم . يتم إرسال جميع طلبات الترشيح باليد عن طريق مكتب العلاقات العامة في جميع المؤسسات والقطاعات والمدارس. وتشمل جائزة التميز العلمي لطلبة الشهادة الثانوية الطالب القطري الحاصل على الشهادة الثانوية من إحدى المدارس الثانوية بدولة قطر. وتتمثل شروط الاشتراك في أنه سيتم الاختيار بطريقة تنافسية من ضمن المتقدمين المحققين للشروط الآتية: أن يكون قطري الجنسية، وأن يكون طالباً بإحدى المدارس الثانوية في قطر، وأن يكون حاصلاً على الشهادة الثانوية في نفس العام، وأن يكون حاصلاً على 95% فأكثر في متوسط الثلاث سنوات الأخيرة من المجموع الكلي من المواد الدراسية. يُمكنكم قراءة المزيد من التفاصيل عن جائزة التميز العلمي وشروط التقديم على صفحات "الشرق" غداً الخميس.

334

| 04 ديسمبر 2013

محليات alsharq
السليطي: "قطر الدولي للجامعات" أضحى حدثاً تربوياً مهماً

قالت الدكتورة حمدة السليطي مديرة هيئة التقييم، اليوم الإثنين، إن معرض قطر الدولي للجامعات أصبح "حدثاً تربوياً مهماً في دولة قطر"، خاصة وأنه يعقد للمرة الرابعة على التوالي. ويأتي انعقاده برعاية وتنظيم المجلس الأعلى للتعليم انطلاقاً من حرصه على تحقيق أهدافه الرامية إلى جمع الطلبة وأولياء أمورهم مع مسؤولي القبول بالجامعات المحلية والعالمية وقطاعات العمل المسؤولة عن الابتعاث فى قطر، والتعرف عليهم، والتحدث معهم مباشرة، وتمكين الطلبة من طرح تساؤلاتهم واستفساراتهم المتعلقة بالتعليم الجامعي وبمستقبلهم الدراسي والمهني، ومعرفة شروط ومتطلبات القبول، وأفضل الطرق للتقديم لهذه الجامعات. وأشارت السليطي إلى ما يتحقق خلال المعرض من شرح لبرامج البعثات والمنح الدراسية وإرشاد الطلبة لاختيار التخصص الجامعي المناسب، وغيرها من المواضيع التي تهم الطلبة وأولياء أمورهم، كما أن المعرض سيوفر فرصاً قيّمة ومعلومات حديثة لرواده قد لا تتوافر في المواقع الإلكترونية الخاصة بمؤسسات التعليم العالي المشاركة فيه. وأعربت عن أملها أن يكون لهذا المعرض انعكاساته الإيجابية على تحقيق المزيد من التطوير لنظامنا التعليمي، وأن يكون كذلك حافزاً ودافعاً لأبنائنا الطلبة على مواصلة تعليمهم الجامعي، والحصول على أرقى الشهادات الجامعية والخبرات العملية التي تمكنهم من دعم خطط التنمية المستدامة بالدولة.

344

| 04 نوفمبر 2013