نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
حذرت حركة المقاومة الإسلامية حماس من نقل السفارة الأمريكية لمدينة القدس، مؤكدة أن تلك الخطوة ستكون بمثابة صاعق تفجير المنطقة في وجه الاحتلال. وقالت الحركة في بيان على لسان عبداللطيف قانوع الناطق باسمها إننقل السفارة الأمريكية لمدينة القدس وتحديد موعدها في ذكرى تهجير شعبنا الفلسطيني ونكبته تمثل تحديًا صارخًا لشعبنا، ويعتبر اعتداءً جديدًا على حقوق شعبنا ومقدساته الإسلامية واستفزازًا لمشاعر أمتنا العربية والإسلامية وشددت الحركة على أن الشعب الفلسطيني سيواجه ذلك بكل صمود وتحدٍ وإباء، معتبرة أن الخطوة تتنافى مع المواثيق والقوانين الدولية ، مؤكدة أن نقل السفارة لن تمنح الاحتلال أي شرعية على الأراضي العربية أو تغير في حقائق مدينة القدس وواقعها ومعالمها. من جهتها أدانت حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين القرار الأمريكي الذي سيتم بموجبه نقل السفارة الأمريكية من تل أبيب الى القدس المحتلة في ذكرى النكبة يوم 14مايو المقبل. وأكدت الحركة في بيان صادر عن المكتب الاعلامي للحركة أن الإعلان الأمريكي عن نقل السفارة بالتزامن مع ذكرى النكبة هو إمعان في العدوان على الشعب الفلسطيني والعرب والمسلمين بشكل عام . وأوضح بيان الحركة أن الشعب الفلسطيني سيتصدى لهذا القرار الذي يأتي ضمن مؤامرة لتصفية القضية الفلسطينية. وكان مسؤولان في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلنا أمس أن السفارة الأمريكية في مدينة القدس ستفتح أبوابها في مايو 2018 بالتزامن مع الذكرى الـ 70 لإقامة إسرائيل.
1023
| 24 فبراير 2018
اعتبرت حركة حماس الإعلان الأمريكي عن طرح خطة لتسوية الصراع الإسرائيلي - الفلسطيني قريبًا بأنه لا قيمة له. وقالت حماس على لسان القيادي فيها سامي أبو زهري اليوم، إن الشعب الفلسطيني يرفض هذه الخطة ولن يسمح بتمريرها. وكانت المندوبة الأمريكية في مجلس الأمن الدولي نيكي هيلي قد توقعت طرح خطة السلام الأمريكية حول الشرق الأوسط لحل الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، والتي اصطلح على تسميتها صفقة القرن قريبًا. وقالت هيلي خلال محاضرة لها في جامعة شيكاغو إن الخطة اقتربت من نهايتها، وستكون جاهزة خلال وقت قريب، مشيرة إلى أن الخطة غير قابلة للتغير وستطرح كما هي. ولفتت إلى أن بعض نقاط الصفقة لا زالت عالقة، وسيجري بلورتها تمهيدا لنشرها، مضيفة أنه لا أحد لن يحب خطة السلام هذه، وأيضًا لا أحد سيغير في تفاصيلها. وفي سياق آخر، كشفت مصادر فلسطينية موثوقة عن تفاهمات جديدة بين مسؤولين مصريين ووفد حركة حماس يتضمن خطوات للتخفيف عن غزة، بموافقة إسرائيل. وأوضحت أن مصر ستُصدّر إلى القطاع الكثير من السلع والبضائع في شكل شبه دائم ودوري عبر بوابة صلاح الدين، الواقعة على الشريط الحدودي الفاصل بين القطاع ومصر. من جانب آخر، زعم وزير جيش الاحتلال الإسرائيلي، أفيغدور ليبرمان، عن اتصالات وصفها بـالسرية تجريها حكومته مع جهات دولية بقصد إبرام صفقة من وراء الكواليس مع حركة حماس، لإطلاق سراح الجنود الأسرى منذ عدة سنوات، أو جثامينهم. وكانت كتائب عز الدين القسام، الجناح المسلّح لحركة حماس، قد علّقت في مفترق «السرايا» وسط مدينة غزة، لافتة ضخمة تحمل صورة الجندي الإسرائيلي الأسير لديها «شاؤول أرون» وباللغتين العربية والعبرية، كتبت «القسّام» عبارة على الصورة، مفادها «طالما أبطالنا لا يرون الحرية والنور، هذا الأسير لن يرى الحرية أبداً».
2009
| 23 فبراير 2018
قالت حركة حماس: إن الشعب الفلسطيني سيحفظ لدولة قطر الشقيقة، أميراً وحكومة وشعباً، دورها الرائد ومواقفها النبيلة تجاهه، وثمنت حماس في بيان مواقف قطر تجاه القضية الفلسطينية، ومساعداتها المستمرة للشعب الفلسطيني، خاصة أهل غزة في ظل ما يتعرضون له من أزمة إنسانية كبيرة. كما قدمت الشكر الجزيل لرئيس اللجنة القطرية لإعاة إعمار غزة، السفير محمد العمادي، على ما يبذله من جهود كبيرة في التخفيف من معاناة سكان القطاع وتوفير احتياجاتهم. وأكدت حماس في بيانها اعتزازها بعمقها العربي والإسلامي، معربة عن توقعها من جميع الأشقاء مساهمة في إسناد غزة في ظل هذه الأزمة المتفاقمة. وكان العمادي قد استعرض خلال مؤتمر عقده بغزة أمس تفاصيل منحة الإغاثة القطرية لقطاع غزة، التي تبلغ قيمتها الإجمالية 9 ملايين دولار، كمساهمة في تخفيف الأزمة الإنسانية في القطاع.
2341
| 20 فبراير 2018
دعت حركة المقاومة الإسلامية حماس إلى تصعيد انتفاضة القدس وتطوير أدواتها وأشكالها للرد على تهويد المدينة المقدسة بشكل متسارع من قبل الاحتلال الإسرائيلي، مشيرةً إلى أن المقاومة لن تقف مكتوفة الأيدي حيال ذلك. وأكدت حماس في بيان لها امس، أن حكومة الاحتلال تستمر بفرض التحولات العميقة في مدينة القدس التي تهدد بتغيير معالمها وتركيبتها السكانية عقب قرار ترمب باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل، ونقل مقر السفارة الأمريكية للقدس. وأوضحت أن حكومة الاحتلال تشرف مباشرة على أكبر عمليات التهويد في القدس بما يسمى مشروع بيت هاليڤا (بيت الجوهر) غرب ساحة البراق، حيث تنصُب شركات احتلالية بتوجيه من الحكومة رافعات إنشائية داخل حدود المكان المخصص للمشروع، والذي يعتبر أضخم المجمعات التهويدية على بعد نحو ٢٠٠ متر غرب المسجد الأقصى. واعتبرت الحركة أن المشروع يمثل انتهاكاً للحركة القانونية والدينية والسياسية لمنطقة ساحة البراق الإسلامية، الذي يأتي بالتزامن مع مشاريع تهويدية أخرى قريبة من ساحة البراق والقصور الأموية ومقبرة الرحمة والمقبرة اليوسفية؛ تنفيذاً لمخطط تهويدي يستهدف الحوض المقدس. ودعت أهالي القدس والشعب الفلسطيني عامة إلى الاستمرار في الدفاع عن أرضهم ومقدساتهم، مؤكدةً أن على الشعوب العربية والإسلامية أن تقول كلمتها وتقوم بواجبها تجاه أهل القدس، وأن تقدم أشكال الدعم كافة اللازم لتعزيز صمودهم في وجه هذه المخططات الخطيرة التي تستهدف الهوية الإسلامية والعربية للقدس. وشددت على ضرورة أن يدرك الاحتلال أن المقاومة لن تقف مكتوفة الأيدي في ظل حالة التغول على الأرض والمقدسات، وأن لها ما تقوله في هذا المضمار. ودعت الجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي إلى التدخل بشكل فوري وحازم من خلال اتخاذ القرارات التي من شأنها ردع الاحتلال ومنعه من التمادي في سياساته التهويدية في القدس والتي تشكل خطرا بالغا على طابعها العربي والإسلامي. من ناحية اخرى قال وزير الخارجية والمغتربين الفلسطينى رياض المالكي إن كلمة الرئيس محمود عباس 20 الشهرالجاري أمام مجلس الامن الدولي ستتضمن الإعلان النهائي عن الموقف الفلسطيني حيال قرار الرئيس الامريكي دونالد ترمب بشأن القدس. واضاف في تصريحات لإذاعة صوت فلسطين الرسمية إن الادارة الامريكية بدأت فعليا بتطبيق ما يسمى صفقة القرن. وتابع إن الاعلان الامريكي عن القدس عاصمة لإسرائيل ونقل السفارة الامريكية من تل أبيب اليها وما تبع ذلك بتجميد جزء كبير من المساعدات المقدمة للأونروا في محاولة لإنهاء قضية اللاجئين هو تنفيذ فعلي لهذه الصفقة، واوضح ان الصفقة تم التوصل إليها مع الجانب الاسرائيلي فقط والادارة الامريكية قررت اعتماد الجانب الاسرائيلي كموقف امريكي رسمي. وأشار إلى أن رفض القيادة الفلسطينية بقاء واشنطن وسيطا لعملية السلام يعني انها دخلت في مواجهة مباشرة مع الإدارة الأمريكية. وحول الزيارة التي يقوم وزير الخارجية الامريكي ريكس تيلرسون في المنطقة، اعتبر انها تأتي في إطار المواجهة الفلسطينية الأمريكية وهي محاولة لثني بعض الدول عن تبني الموقف الفلسطيني. فى غضون ذلك شارك عشرات الفلسطينيين بقطاع غزة امس في مسيرة، دعمًا لمدينة القدس، ورفضًا للاعتراف الأمريكي بها عاصمة لإسرائيل، ورفع المشاركون في المسيرة، التي دعت إليها قوى وطنية وإسلامية بمدينة غزة، لافتات كُتب على بعضها نرفض قرار ترامب المشؤوم، والقدس عاصمة فلسطين. وقال خالد البطش القيادي في حركة الجهاد الإسلامي في فلسطين، في كلمة نيابة عن الفصائل المشاركة: ملتزمون بالدفاع عن مقدساتنا، ورفض ما يسمى بمشروع ترامب لتصفية القضية الفلسطينية.
593
| 17 فبراير 2018
أكدت حركة حماس أن مشروع القانون الأمريكي الجديد ضد الحركة قلب للحقائق وتبرئة لقادة الاحتلال الإسرائيلي القتلة. وقال القيادي في الحركة والمتحدث باسمها سامي أبو زهري في تغريدة عبر تويتر: إن المخطط الأمريكي المتواصل ضد الشعب الفلسطيني وحماس يجعل الإدارة الأمريكية في مواجهة كل الأمة. إلى ذلك، أشار المتحدث باسم الحركة فوزي برهوم إلى أن مشروع القرار الأمريكي يُعد تسويقًا للرواية الإسرائيلية واصطفافًا مع الاحتلال الإسرائيلي، واستهدافًا واضحًا لشعبنا الفلسطيني وحقوقه المشروعة، وعلى رأسها حقه في الدفاع عن نفسه ومقاومة الاحتلال. وأوضح برهوم، أن القرار يأتي استكمالًا لخطة ترامب لتصفية القضية الفلسطينية وحقوق الشعب الفلسطيني، والتي بدأت خطواته الأولى فيها، باعتبار القدس عاصمة لإسرائيل، ونقل سفارته إليها ومحاولات إلغاء منظمة الأونروا وحق عودة اللاجئين الفلسطينيين. وشدد على أن حركة حماس جزء أصيل من الشعب الفلسطيني وُجدت للدفاع عن أبناء شعبنا وحماية المدنيين الفلسطينيين من العدوان والاحتلال الذي قتل آلاف المدنيين من الأطفال والنساء، والذي من شأنه أن يستغل هذا القرار لارتكاب مزيد من الجرائم والانتهاكات بحق شعبنا ورموزه وعناوين قضيته. وكان مجلس النواب الأمريكي أقر مشروع قانون يفرض عقوبات على حركة حماس بسبب ما يعتبره استخدامًا من جانبها للمدنيين دروعًا بشرية، وذلك بعد أيام من إجراء أمريكي ضد رئيس مكتبها السياسي إسماعيل هنية. ويدعو مشروع القانون — الذي أعدته لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب — إلى إدانة حماس بتهمة استخدام المدنيين دروعًا بشرية باعتبار ذلك عملًا إرهابيًا وانتهاكًا لحقوق الإنسان وفق مقتضيات القانون الدولي. كما يحث مشروع القانون الرئيس دونالد ترمب على توجيه البعثة بالأمم المتحدة للعمل على اتخاذ مشروع قرار أممي من أجل فرض عقوبات دولية على حماس. ويحتاج تشريع القانون إلى إقرار مجلس الشيوخ وتوقيع الرئيس ترمب من أجل أن يصبح قانونًا.
400
| 15 فبراير 2018
أقدم الطيران الحربي الإسرائيلي، أمس، على قصف موقعين للمقاومة في مدينة رفح جنوب قطاع غزة بعدة صواريخ، دون أن يبلغ عن وقوع إصابات، وأفادت مصادر فلسطينية بأن القصف استهدف موقعين غرب مدينة رفح من قبل طائرة استطلاع، ومن ثم من قبل طائرة حربية. في ذات السياق، قال المتحدث باسم جيش الاحتلال في تعقيب له على القصف، إن الطائرات المقاتلة قامت بضرب مجمع لحماس مكون من مبنيين عسكريين في جنوبي قطاع غزة، محملاً حركة حماس المسؤولية عن الوضع في قطاع غزة. وزعم الإعلام العبري أن القصف الإسرائيلي جاء رداً على اطلاق صاروخ من قطاع غزة تجاه النقب، حيث دوت صافرات الانذار بإحدى المستوطنات. وأثناء القصف الإسرائيلي للموقع، دوت صافرات الإنذار من جديد في مستوطنات غلاف غزة. من جهته، أصدر وزير الأمن الداخلي الإسرائيلي جلعاد أردان قرارًا بإغلاق وتمديد إغلاق عدد من المؤسسات الفلسطينية في مدينة القدس المحتلة، من بينها بيت الشرق.
1463
| 03 فبراير 2018
أعرب المتحدث باسم وزارة الخارجية التركية هامي أقصوي، عن القلق من أن يؤدي إدراج الولايات المتحدة رئيس المكتب السياسي لحركة حماس اسماعيل هنية، على قائمة الإرهاب، إلى عرقلة عملية السلام في الشرق الأوسط، وعملية المصالحة الفلسطينية. وفي بيان مكتوب أصدره وصف المتحدث القرار بأنه يتجاهل الحقائق على الأرض، وأعرب عن الأمل في أن لا يؤثر القرار على المساعدات الإنسانية والتنموية التي تقدمها تركيا لقطاع غزة. وأضاف أن القرار الأمريكي لم يضع في عين الاعتبار أن حماس حقيقة هامة في الحياة السياسية الفلسطينية، ومن الواضح أنه لن يضيف إلى الجهود الرامية للتوصل لحل عادل شامل ودائم للصراع الإسرائيلي الفلسطيني.و أدرجت وزارة الخزانة الأمريكية، إسماعيل هنية، على قائمة العقوبات. وقال بيان صادر عن مكتب مراقبة الأصول الأجنبية بوزارة الخزانة الأمريكية (أوفاك)، نشر على موقعها الرسمي، إن الولايات المتحدة أضافت هنية، إلى القائمة المخصصة للإرهابيين العالميين.
804
| 02 فبراير 2018
حماس: القرار لن يثنينا عن خيار المقاومة أدرجت الولايات المتحدة اليوم، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، على لائحتها السوداء لـالارهابيين، وقال وزير الخارجية الأميركي ريكس تيلرسون في بيان إن رئيس المكتب السياسي لحماس التي تسيطر على قطاع غزة يهدد الاستقرار في الشرق الأوسط ويقوض عملية السلام مع إسرائيل. وكانت حماس أُدرجت العام 1997 على القائمة الأميركية لـالمنظمات الإرهابية الأجنبية. وأضافت الخارجية الأميركية أن هنية تربطه صلات وثيقة مع الجناح العسكري لحماس، وهو يؤيد العمل المسلح، بما في ذلك ضد المدنيين. وتابعت يشتبه بضلوعه في هجمات على إسرائيليين، فيما حركته مسؤولة عن مقتل 17 أميركيا. ويأتي هذا القرار بعدما توصلت حماس التي تسيطر على قطاع غزة منذ عشرة أعوام إلى اتفاق مصالحة مع حركة فتح بزعامة الرئيس الفلسطيني محمود عباس. ويأتي أيضا في ذروة التوتر بين واشنطن والفلسطينيين بعد قرار الرئيس دونالد ترامب في ديسمبر الفائت الاعتراف بالقدس عاصمة لإسرائيل. واعتبر هنية يومها تعليقا على قرار ترامب أنه تم تجاوز كل الخطوط الحمر، فيما ترفض السلطة الفلسطينية أي وساطة لواشنطن في مفاوضات السلام مع إسرائيل. كذلك، أدرجت الخارجية الأميركية الأربعاء ثلاث مجموعات على قائمتها السوداء هي حركة الصابرين الفلسطينية الناشطة في قطاع غزة والضفة الغربية، والتي تحظى بدعم إيران، ولواء الثورة الذي ظهر في مصر العام 2016 ومنظمة حسم المصرية التي نشأت العام 2015. وفي أول رد فعل على القرار، أكدت حركة حماس أن قرار الولايات المتحدة أدراج رئيس مكتبها السياسي إسماهيل هنية على قائمة الإرهاب لن يثنيها عن خيار مقاومة إسرائيل. وقالت الحركة التي تسيطر على قطاع غزة في بيان إن القرار الأميركي بإدراج هنية على قائمة الإرهاب محاولة فاشلة للضغط على المقاومة، ولن يثنينا هذا القرار عن مواصلة خيار المقاومة لطرد الاحتلال الإسرائيلي. وقال ناثان سيلز منسق مكافحة الإرهاب في الخارجية الأميركية في مؤتمر في تل أبيب إن إيران تبقى الدولة الأولى التي ترعى الإرهاب في العالم. وأضاف أن إيران تواصل دعم مجموعة كبيرة من المنظمات الإرهابية بينها حزب الله (اللبناني) وحماس و(حركة) الجهاد الإسلامي الفلسطينية و(منظمات) أخرى.
2531
| 31 يناير 2018
أعلن لبنان، تسلم مواطن يشتبه بتورطه في تنفيذ تفجير صيدا، جنوبي لبنان، الذي استهدف أحد كوادر حركة حماس. وتسلم فرع المعلومات في قوى الأمن الداخلي اللبناني من الجانب التركي عبر مطار رفيق الحريري الدولي، المدعو أحمد بيتية المشتبه به في جريمة محاولة اغتيال القيادي في حماس محمد حمدان في صيد، دون تقديم تفاصيل أخرى.
1285
| 23 يناير 2018
أصيب القيادي في حركة المقاومة الإسلامية حماس محمد حمدان في انفجار عبوة ناسفة استهدفت سيارته قبيل أن يستقلها في مدينة صيدا جنوبي لبنان. وأفادت مصادر أمنية أولية لبنانية أن الانفجار وقع جراء عبوة ناسفة بمنطقة البستان الكبير في صيدا، مما أدى إلى إصابة حمدان بجروح بالغة. وأكد مصدر طبي في المدينة أن حمدان أصيب إصابة بالغة في قدميه بينما كان يهم بالدخول إلى سيارته التي احترقت بالكامل. وذكرت الوكالة الوطنية للإعلام اللبناني أن القوات الأمنية طوقت المكان وتم إخماد الحريق الناتج عن التفجير. يشار إلى أن القيادي محمد حمدان يلقب أيضا بـ أبوحمزة حمدان وهو شقيق أسامة حمدان مسؤول العلاقات الدولية في الحركة الفلسطينية حماس.
1188
| 14 يناير 2018
عباس رفض المصالحة.. واجتماع المركزي في بيروت صرح عضو المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، موسى أبو مرزوق، بأن ملامحا واضحة بدأت تظهر لما أسماه صفقة العصر، عبر إنهاء مسألة القدس بالاعتراف الأمريكي بها عاصمة للاحتلال. وأضاف أبو مرزوق خلال ندوة حوارية عقدتها مؤسسة الرسالة للإعلام، بحضور نخبة من الكتَّاب والمحللين في قطاع غزة ، أن أفضل رد على صفقة القرن والمؤامرات التي تحاك ضد شعبنا وقضيتنا الوطنية، هو الإصرار على إصلاح الوضع الداخلي، والتوافق على برنامج وطني. وكشف القيادي بحماس عن رفض رئيس السلطة محمود عباس، مبادرة من رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه بري، بعقد المجلس المركزي في بيروت. وقال أبو مرزوق توقعي بألا تكون هناك مصالحة خلال العام الجديد، وهنالك تراكم لأخطاء حقيقية في جانب تطبيق الاتفاقيات الأخيرة. واعتبر ان اجتماع اللجنة التحضيرية للمجلس الوطني في بيروت مطلع العام الماضي أحد أهم الاجتماعات الفلسطينية وأسس لقواعد مشتركة لترتيب البيت الفلسطيني والاتفاق على تشكيل مجلس وطني جديد إلا أن الرئيس رفض مخرجاته. ولفت الى تباطؤ حكومة التوافق بالقيام بأعمالها في قطاع غزة قاد إلى انشاء اللجنة الإدارية وحذر ابو مرزوق من أن تكون أولوية الصراع لدى فتح والسلطة الفلسطينية متبلورة في إنهاء حكم حماس وقوتها في غزة، وهذا يؤدي بالضرورة إلى أن يجعل مواجهة إسرائيل ومخططاتها مسألة ثانوية ومواجهة حماس هي الأولوية. وقال لقد برز الدور المصري فقط في القضايا المطلوبة من حماس مثل تسليم المعابر وعودة بعض المستنكفين، قرابة 1600 شخص، والضريبة الداخلية. وأكد انه لا يمكن أن تنجح المصالحة من طرف واحد فقط فلم يتبق لدى حماس أوراق تقدمها، وعباس يرفض المصالحة، وفهم موقف حماس على أنها ضعف، فأقدمت فتح على مزيد من الضغوط ضد حماس. وقال أبو مرزوق إن الحديث عن سلاح وقانون واحد هو طلب إسرائيلي، والسلاح الذي تملكه السلطة هو أساسًا مقدم من الاحتلال الاسرائيلي وعلى السلطة أن تمتلك سلاحها بنفسها أولا قبل أن تتحدث عن تسليم سلاح المقاومة. وأضاف ان حركة فتح تركز جلّ صراعها على حركة حماس لمصادرة قوتها وتمددها، وتسعى لتحييدها عن جوهر الصراع، وهذا يؤدي إلى إضعاف المواجهة مع الاحتلال وغياب المشروع الوطني الجامع. مؤكداً ان فتح لا ترغب في الشراكة مع أحد، وتريد حصر القضية الفلسطينية بها، وترى أن من يخرج عن مفهومها هو خارج عن الاجماع الوطني، ثم قيدت كل الوضع الفلسطيني بسلوكها وسياساتها. وتابع أبو مرزوق يقول : ترفض فتح المصالحة لشكها في قدرتها على إدارة القطاع في الوقت الراهن، وغياب القاعدة التنظيمية الحاضنة للسلطة في غزة بسبب ضعف الحاضنة الفتحاوية في القطاع، وأنها متشككة في اندفاع حماس للمصالحة، معتقدة أنها خطوة لـتحميل السلطة أعباء الحكم في غزة وإبقاء السيطرة الحقيقية لديها. وشدد على انه لا يمكن للقطاع ان يبقى حقل تجارب ولا موقعا فقط للضغوط كي يتسلى عليها الآخر. وقال ابو مرزوق : عباس لا يزال يرى في حماس وغزة عبئًا عليه، ولا يريد تقييد حركته السياسية بحماس وقضايا القطاع، لذلك هو ضد المصالحة المتوازنة والمتكافئة، وبالرغم من تعثر المصالحة إلا أن حركة حماس حققت بعض المكاسب منها اقناع الرأي العام بأنها لم تكن يوما المعوق للمصالحة. وفيما يتعلق بعلاقات حماس الدولية، أوضح ان الحركة تعمل على تطوير وترميم العلاقات مع جميع الأطراف الدولية دون اصطفاف أو تمييز، خاصة حلفاء حماس تركيا وقطر وإيران، والاهتمام بالمنظمات غير الحكومية والأممية والاقليمية مع الانفتاح على تطوير العلاقات الرسمية والشعبية. مشيراً الى ان هنالك توجهات كبرى في العلاقات الدولية انعكست على العلاقات الفلسطينية لتنامي النزعة البراغماتية على حساب الايديولوجية. وقال ان هناك اتفاقا سياسيا العام قبل الماضي بين حماس وجنوب افريقيا لفتح مكتب للحركة هناك إلا أن السلطة ضغطت على الحكومة، مستعينة ببعض الحكومات العربية لإفشال الأمر، كذلك الملحقين الأمريكيين في سفارات العالم يعكفون على مواجهة حماس وملاحقة علاقاتها مع الدول الأخرى وراجعوا وثائق ويكيليكس حول حماس، وللأسف سفراء السلطة كانوا يحملون ذات المهمة من خلال ملاحقتها ووصفها بالإرهاب.
837
| 08 يناير 2018
يجتمع 14 يناير تحت شعارالقدس عاصمتنا الأبدية أعلنت حركتا حماس والجهاد الإسلامي، عن تلقّيهما دعوات رسمية للمشاركة في أعمال دورة المجلس المركزي الفلسطيني (تابع لمنظمة التحرير)، المقررة في 14 من الشهر الجاري. وأوضحت الحركتان، أنهما ستدرستان إمكانية المشاركة في الاجتماع. وقال عضو المكتب السياسي لحركة حماس، حسام بدران، إن الحركة تلقت دعوة رسمية من رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون لحضور الاجتماع الدوري الثامن والعشرين للمجلس المركزي الفلسطيني، الذي يعقد في مدينة رام الله تحت عنوان القدس عاصمة دولة فلسطين الأبدية. وأشار بدران في حديث لـعربي21 إلى أن الحركة تدرس المشاركة في هذا الاجتماع وستعلن القرار النهائي بعد انتهاء المشاورات، معبرا عن تقدير حركته للدعوة، وحرصها على دعم كل جهد ينصب في خدمة القضية الفلسطينية والدفاع عنها. وأكد بدران وهو مسؤول ملف العلاقات الوطنية في حماس، أن الحركة ستعمل مع الفصائل والقوى الفلسطينية كافة على التصدي للتحديات التي تواجه القضية على كل صعيد، مع ضرورة العمل ضمن إجراءات حقيقية تعيد الاعتبار للعمل الوطني الفلسطيني وتوفر له آليات تفعيل تقود لتعزيز الشراكة الوطنية. وكان مصدر فلسطيني صرح لـعربي21 بأن الهوى العام داخل الحركة يتجه نحو المشاركة في الاجتماع، في ضوء التطورات الأخيرة، خاصة بعد القرارات التي اتخذتها الإدارة الأمريكية في ما يتعلق بالقدس، والتهديد بقطع المساعدات، لافتا إلى أن حماس تتحرك في إطار شعورها بالمصلحة الوطنية، وضرورة أن يكون هناك موقف موحد تجاه هذه التطورات. وكان رئيس المجلس الوطني الفلسطيني سليم الزعنون أعلن عن انعقاد المجلس المركزي في دورته الـ28، في مقر الرئاسة بمدينة رام الله يومي الأحد والاثنين الموافقين 14 و15 يناير المقبل، بعنوان القدس العاصمة الأبدية لدولة فلسطين. بدوره، قال أحمد المدلل، القيادي في حركة الجهاد الإسلامي إن المشاركة في الاجتماع قيد الدراسة لدى مؤسسات الحركة.من جهته، أوضح عضو المكتب السياسي لحركة حماس خليل الحية، أن حماس ستعلن عن موقفها النهائي من المشاركة في الاجتماع خلال الأسبوع المقبل.بدوره أكد داوود شهاب مسؤول المكتب الإعلامي لحركة الجهاد، أن الحركة تلقت دعوة رسمية لحضور الاجتماع.
893
| 04 يناير 2018
شهد في قطاع غزة والضفة الغربية (بما فيها القدس) خلال 2017، أحداثاً حافلة وصفها مراقبون بـالساخنة تارة، وبـالمهمة التي لها ما بعدها تارة أخرى. وعصفت بالقضية الفلسطينية حالة من التقلّبات، وصلت حتّى نهاية العام، إلى إنهاء حالة الانقسام على المستوى الداخلي الفلسطيني، وأما على المستوى الدولي فتُنذر الأحداث السياسية الحاصلة بـتوقف عملية التسوية (السلام) حتّى إشعار آخر. كما خاض الفلسطينيون خلال عام 2017 هبَّتيْن شعبيّتْين، انحصرت الأولى في مدينة القدس ومحيطها احتجاجا على السياسات الإسرائيلية المتبّعة في المدينة، وأما الثانية -والتي لا زالت مستمرة ومتجددة- فقد اندلعت ضد الاعتراف الأمريكي بالمدينة عاصمة لإسرائيل. وحول بقيّة الأحداث التي شهدتها الأراضي الفلسطينية، ترصد وكالة الأناضول، فيما يلي أبرزها: **فبراير - 3 فبراير، بدء الانتخابات الداخلية لحركة المقاومة الإسلامية حماس. - 6 فبراير، صادق الكنيست (البرلمان) الإسرائيلي نهائيا، على قانون التسوية، الساعي إلى شرعنة المستوطنات العشوائية المقامة على أراضي فلسطينية خاصة، في الضفة الغربية المحتلة، إذ يتيح مصادرة أراض فلسطينية خاصة (مملوكة لأشخاص) لغرض الاستيطان. كما يمنع القانون المحاكم الإسرائيلية من اتخاذ أي قرارات بشأن تفكيك المستوطنات العشوائية المقامة على تلك الأراضي، ويعتمد مبدأ التعويض بالمال أو الأراضي. - 12فبراير، اعتقال السلطات الإسرائيلية محمد مرتجي، ممثل وكالة التنسيق والتعاون التركية (تيكا) في قطاع غزة، أثناء مغادرته القطاع إلى تركيا بعد حصوله على تصريح مغادرة (من السلطات الإسرائيلية المختصة). - 13 فبراير، فوز يحيى السنوار، برئاسة حركة حماس في قطاع غزة، خلفاً لرئيسها السابق إسماعيل هنية. **مارس - 23 مارس، إعلان حركة حماس تشكيل اللجنة الإدارية، للإدارة المؤسسات الحكومية وشؤون قطاع غزة، في ظل ما قالت آنذاك، إنه تقصير من الحكومة الفلسطينية في إدارة شؤونه. - 24 مارس، مقتل القائد في كتائب عز الدين القسام مازن فقهاء، برصاص أًطلق من سلاح كاتم صوت، في حي تل الهوا غرب مدينة غزة. وكشفت وزارة الداخلية الفلسطينية عن تورط متخابرين فلسطينيين في قتله، يعلمون لصالح جهاز المخابرات الإسرائيلية. **إبريل خلال هذا الشهر كشفت حركة المقاومة الإسلامية حماس عن تقديم قطر مبادرة جديدة، لإتمام المصالحة مع حركة فتح، تتضمن تصورات لحل المسائل العالقة بين الطرفين، دون أن تحدد توقيت طرح المبادرة من قبل الدوحة، لكن لم يكتب لها النجاح. ومطلع إبريل أعلن الرئيس الفلسطيني محمود عباس، أنه بصدد تنفيذ خطوات غير مسبوقة بغرض إجبار حركة حماس على إنهاء الانقسام، وتسليم إدارة قطاع غزة، لحكومة التوافق الفلسطينية (برئاسة رامي الحمدلله). وشملت تلك الإجراءات: تخفيض رواتب موظفي السلطة الفلسطينية بنسبة 30%، وإحالة بعضهم للتقاعد المبكر، وتخفيض إمدادات الكهرباء للقطاع. **مايو مطلع هذا الشهر، أعلن رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية حماس، خالد مشعل، من الدوحة، وثيقة الحركة السياسية الجديدة. وفي 6 مايو، فاز إسماعيل هنية، برئاسة المكتب السياسي الجديد للحركة، خلفاً لمشعل، بعد انتخابات حماس الداخلية. والتقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس، نظيره الأمريكي دونالد ترامب، في 23 مايو بمقر الرئاسة الفلسطينية بمدينة بيت لحم، في إطار جولة أجراها الأخير في منطقة الشرق الأوسط. **يونيو - 4 يونيو، أول زيارة خارجية يجريها رئيس حركة حماس بغزة، يحيى السنوار، وكانت لمصر. إذ كانت تلك الجولة، بداية لتحسّن العلاقة بين الطرفين، عقب التوتر الذي شاب تلك العلاقة، عقب الإطاحة، في 3 يوليو/ تموز 2013، بمحمد مرسي، أول رئيس مدني منتخب ديمقراطيا في مصر، والمنتمي لجماعة الإخوان المسلمين. كما قال قال مسؤولون في الحركة إنه التقى خلال الزيارة القيادي المفصول من حركة فتح محمد دحلان، وتوصل الطرفان إلى تفاهمات ثنائية لتخفيف المعاناة الإنسانية بغزة. • 11 يونيو، موافقة الحكومة الإسرائيلية، على خفض إمدادات الكهرباء إلى قطاع غزة، بعد قرار السلطة الفلسطينية بتخفيض مدفوعاتها الشهرية المخصصة لدفع فواتير إمدادات الكهرباء من إسرائيل بنسبة 30%. . **يوليو - 16 يوليو، السلطات الإسرائيلية تشرع بتركيب بوابات الكترونية على بوابات البلدة القديمة في القدس المحتلة. - 16 يوليو، اندلاع هبّة شعبية فلسطينية بمدينة القدس ومحيطها رفضاً لتركيب الشرطة الإسرائيلية للبوابات الالكترونية، أسفرت عن مقتل 4 فلسطينيين و3 إسرائيليين.واستمرت الهبّة حتّى فجر الـ(25) من ذات الشهر، حيث بدأت الشرطة الإسرائيلية بتفكيك البوابات الالكترونية، الأمر الذي اُعتبر نصراً للفلسطينيين. **سبتمبر - 9 سبتمبر، رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية، ورئيس الحركة بقطاع غزة يحيى السنوار، يغادران القطاع، في أول جولة خارجية مشتركة لهما بعد انتخابات الحركة، متوجهيْن إلى مصر، في ظل حديث الإعلام العربي حول وجود جهود مصرية لعقد اجتماعات مع قادة حركة فتح، في إطار تحقيق المصالحة الفلسطينية. - 17 سبتمبر، إعلان حركة المقاومة الإسلامية حماس، حل اللجنة الإدارية التي شكّلتها في قطاع غزة في مارس 2017؛ لتحقيق المصالحة الفلسطينية وإنهاء الانقسام. **أكتوبر - 2 أكتوبر، وصول وفد الحكومة الفلسطينية، برئاسة رئيس الوزراء رامي الحمد الله، إلى قطاع غزة، لأول مرة منذ تشكيلها منتصف عام 2014. - 3 أكتوبر، عقد حكومة التوافق الفلسطينية، اجتماعها الأسبوعي في قطاع غزة، لأول مرة منذ تشكيلها منتصف عام 2014. - 12 أكتوبر، وقعت حركتا فتح وحماس، في القاهرة، على اتفاق للمصالحة، يقضي بتمكين الحكومة من إدارة شؤون غزة. **نوفمبر - 1 نوفمبر، أعلنت حركة حماس أن صالح العاروري، نائب رئيس المكتب السياسي للحركة، التقى مع الأمين العام لحزب الله في بيروت، في إطار تحسّن العلاقة بين حماس وإيران، عقب حالة التوتر التي شابت العلاقة بفعل رفض حماس لسياسات طهران في سوريا إبان اندلاع أحداث الثورة هناك. وفي اليوم نفسه سلّمت الحركة معابر قطاع غزة إلى الحكومة الفلسطينية، دون أي تواجد لموظفي الحركة السابقين داخل المعابر. - 18 نوفمبر، تشغيل حكومة التوافق معبر رفح، الذي فتحته السلطات المصرية استثنائياً في كلا الاتجاهين، للمرة الأولى منذ 10 سنوات، عقب استلامها إياهم من حركة حماس. **ديسمبر - 7 ديسمبر، اندلاع هبّة شعبية فلسطينية عمّت أراضي الضفة الغربية (بما فيها القدس) وقطاع غزة، عقب اعتراف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، قبل يوم واحد، أن القدس عاصمة لإسرائيل، وإعلانه نقل سفارة بلاده من تل أبيب إلى القدس.
1106
| 30 ديسمبر 2017
علّقت كتائب عز الدين القسام، الجناح المسلّح لحركة المقاومة الإسلامية حماس، في مفترق السرايا وسط مدينة غزة، لافتة ضخمة تحمل صورة الجندي الإسرائيلي الأسير لديها شاؤول أرون. ويقف أرون، في الصورة الضخمة المُعلّقة، خلف بوابة (قضبان) سجن حديدي. وباللغتين العربية والعبرية، كتبت القسّام عبارة على الصورة، مفادها طالما أبطالنا لا يرون الحرية والنور..هذا الأسير لن يرى الحرية أبداً. كما وضعت كتائب القسّام في زاوية اللافتة، صورة صغيرة تحمل رقم أرون في التجنيد 609206. ويقول نشطاء فلسطينيون، إن كشف كتائب القسام عن هذه الصورة في هذا التوقيت، يأتي تزامناً مع ذكرى ميلاد الجندي أرون. وكانت القسام، قد نشرت في 31 من ديسمبر عام 2016، مقطعي فيديو، قالت إنهما يأتيان بذكرى ميلاد أرون. ومطلع أبريل 2015، أعلنت كتائب القسام لأول مرة، عن وجود أربعة جنود إسرائيليين أسرى لديها، دون أن تكشف بشكل رسمي إن كانوا أحياءً أم أمواتا. كما لم تكشف عن أسماء الإسرائيليين الأسرى لديها، باستثناء الجندي أرون، الذي أعلن المتحدث باسم الكتائب أبو عبيدة، في 20 يوليو 2014، عن أسره، خلال تصدي مقاتلي القسام لتوغل بري للجيش الإسرائيلي، في حي التفاح، شرقي مدينة غزة. وترفض حركة حماس، بشكل متواصل، تقديم أي معلومات حول الإسرائيليين الأسرى لدى ذراعها المسلح. وكانت الحكومة الإسرائيلية، أعلنت عن فقدان جثتي جنديين في قطاع غزة خلال الحرب الإسرائيلية (بدأت في 8 يوليو 2014 وانتهت في 26 أغسطس من العام نفسه) هما شاؤول أرون، وهدار جولدن، لكن وزارة الدفاع عادت وصنفتهما، مؤخرا، على أنهما مفقودان وأسيران. وإضافة إلى الجنديين، تتحدث إسرائيل، عن فقدان إسرائيليين اثنين أحدهما من أصل إثيوبي والآخر إسرائيلي من أصل عربي، دخلا غزة بصورة غير قانونية.
1994
| 29 ديسمبر 2017
مساحة إعلانية
نشرت الجريدة الرسمية قرار سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود، وزير الصحة العامة رقم (46) لسنة 2025، الذي يقضي بإلغاء القرار رقم...
22486
| 11 سبتمبر 2025
صادَق حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، على قرار معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن آل ثاني، رئيس...
19446
| 11 سبتمبر 2025
وزارة التجارة والصناعة تُعلن عن إغلاق شركة، لمدة أسبوع واحد، وذلك لعدم الالتزام بأحكام المادتين رقم (7) و (11) من القانون رقم (8)...
8350
| 10 سبتمبر 2025
اجتمع سعادة الدكتور علي بن صميخ المري وزير العمل، مع سعادة السيد هانز ليو كاكداك وزير العمال المهاجرين في جمهورية الفلبين، واستعرضا أوجه...
6646
| 10 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
الدوحة - موقع الشرق أعلنت وزارة الداخلية أنه في إطار المتابعة المستمرة لمستجدات الاستهداف الإسرائيلي، وفي ضوء قيام الجهات الأمنية المختصة بعملها الميداني...
6322
| 10 سبتمبر 2025
كشفت وزارة الداخلية عن هوية أحد شهداء الاعتداء الذي استهدف يوم أمس الثلاثاء أحد المقرات السكنية التي يقيم فيها عدد من أعضاء المكتب...
5884
| 10 سبتمبر 2025
أصدر سعادة السيد منصور بن إبراهيم آل محمود وزير الصحة العامة القرار رقم (46) لسنة 2025 بإلغاء القرار رقم (21) لسنة 2023 بتحديد...
2472
| 11 سبتمبر 2025