رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
"جيش الإسلام" يتصدى لمحاولة النظام اقتحام "جوبر" بدمشق

تصدت فصائل المعارضة السورية، في حي جوبر بدمشق، لمحاولة قوات النظام اقتحام الحي، موقعةً عددا من القتلى في صفوفها، حسب قيادي في فصيل سوري مسلح معارض. وقال القيادي في جيش الإسلام، عبدالرحمن حذيفة، إن "قوات النظام والميليشات المساندة لها، حاولت صباح اليوم، اقتحام حي جوبر، شرقي دمشق من جهة رحبة الدبابات بشمال شرق الحي، فقام مقاتلو المعارضة من جيش الإسلام بالتصدي لها"، مشيراً إلى أن الاشتباكات دامت حوالي 5 ساعات بين الجانبين. وأضاف حذيفة، أن قوات النظام "تكبدت أكثر من 20 قتيلاً خلال محاولة الاقتحام، ما اضطرها إلى الانسحاب، وإنهاء العملية العسكرية"، موضحاً أنهم "جيش الإسلام" خسروا 4 عناصر خلال التصدي للهجوم.

269

| 31 يوليو 2015

عربي ودولي alsharq
"جيش الإسلام" في دمشق يعدم 18 من "داعش"

نشر "جيش الإسلام"، أبرز فصيل إسلامي مقاتل في ريف دمشق، شريط فيديو اليوم الأربعاء، على الإنترنت يتبنى فيه إعدام 18 عنصرا من تنظيم الدولة الإسلامية "داعش" ردا، على إقدام "داعش" على قتل عناصر منه، بحسب قوله. وكان تنظيم الدولة الإسلامية نشر، الخميس الماضي، شريطا مصورا يظهر إقدام عناصر منه على إعدام 12 عنصرا من فصائل قاتلت ضده عبر قطع رؤوسهم، قائلا أنهم اسروا خلال معارك في الغوطة الشرقية في ريف دمشق، وبينهم عناصر من "جيش الإسلام". واعتمد الشريط الذي أعده "جيش الإسلام" تقنيات تصويرية ومؤثرات صوتية وموسيقية شبيهة بتلك التي يستخدمها تنظيم الدولة الإسلامية في أشرطته الترويجية، كما اعتمد اللهجة الدينية والتعابير نفسها التي يستخدمها التنظيم الجهادي. وظهر في الشريط 18 رجلا باللباس الأسود مقنعي الوجوه وموثوقين بقيود وكرات حديدية ثقيلة في أقدامهم مع سلاسل حديدية ضخمة في أيديهم وأعناقهم، وهم يسيرون إلى جانب عناصر من "جيش الإسلام" ارتدوا اللباس البرتقالي، وهو لباس سجناء جوانتانامو الذي يلبسه تنظيم الدولة الإسلامية لضحاياه قبل إعدامهم. وتحت عنوان "قصاص المظلومين من الخوارج المارقين"، يقوم عناصر "جيش الإسلام" بإزالة الأقنعة عن وجوه الأسرى الـ18 الذين جثوا أرضا قبل أن يطلقوا النار على رؤوسهم من الخلف من بنادق حربية. وتضمن الشريط صورا مروعة التقطت من زوايا عدة لعمليات إطلاق النار مع تدفق الدماء من الرؤوس وانتشار بقع الدم على الأرض. وذكر أحد مطلقي النار قبل الإعدام أن العملية تنفيذ لقرار "القيادة العسكرية في جيش الإسلام بالحكم بالإعدام على شرذمة من هؤلاء المارقة"، مؤكدا على "المعاملة بالمثل".

762

| 01 يوليو 2015

عربي ودولي alsharq
"جيش الإسلام" يختطف شخصية كبيرة تابعة للنظام السوري

اختطف مقاتلو "جيش الإسلام" التابع للمعارضة المسلحة، اليوم الأربعاء، شخصية وصفها المتحدث باسم الجيش إسلام علوش بـ"الكبيرة" تابعة للنظام السوري وذلك في العاصمة دمشق. وأضاف علوش، إن عناصر من جيش الإسلام تسللو اليوم الأربعاء داخل العاصمة دمشق، وتمكنوا من الوصول إلى الشخصية الكبيرة واختطافها، دون أن يبيّن من هي تلك الشخصية. وفي سؤال عن مدى دقة ما أورده ناشطون بأن الشخصية التي تم اختطافها هو وزير العدل في حكومة النظام نجم الأحمد، رفض المتحدث التعليق على تلك المعلومة لأسباب وصفها بـ"الأمنية". ولم يتسنّ التأكد مما ذكره المتحدث من مصدر مستقل، كما لا يتسنّ عادة الحصول على تعليق من النظام السوري بسبب القيود التي يفرضها على التعامل مع وسائل الإعلام. ويعد "جيش الإسلام" الذي يترأسه زهران علوش، أحد أكبر فصائل المعارضة المسلحة في سوريا.

301

| 10 يونيو 2015

تقارير وحوارات alsharq
تضارب الروايات حول إعدام "جيش الإسلام" لأسرى من "داعش"

أثارت صور نشرها حساب جهادي يتبع لجيش الإسلام ضجة واسعة في مواقع التواصل الاجتماعي، حيث تظهر الصور عناصر من جيش الإسلام يرتدون الزي "البرتقالي" وهم يسوقون أشخاصا ملثمين ومكبلين بالجنازير الحديدية إلى "الإعدام". الصور التي نشرها حساب "بدر الشام التميمي"، ويظهر في زاويتها شعار "جيش الإسلام"، سارع إلى نفيها "أبو أنس الكناكري"، الشرعي البارز بجيش الإسلام، فيما لم يعلق عليها الناطق الإعلامي إسلام علوش، وهو الأمر الذي أثار استغراب متابعي الشأن السوري. تشابه الإعدامات وتظهر الصور، الطريقة ذاتها التي يستخدمها تنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، ضد مخالفيه قبيل إعدامهم، إلا أن الضحايا في الصور الجديدة ارتدوا لباسا يشبه لباس منفذي الإعدامات في تنظيم "داعش"، بينما ارتدى الجلادون لباس الإعدامات البرتقالي، في إشارة إلى تغير المعطيات في الحرب بين الطرفين. وأكد مصدر داخل "جيش الإسلام"، صحة الصور المنشورة، مبينا أن الإصدار المصور سيُنشر عما قريب، فيما نفى أن تكون الإعدامات نُفذت "ذبحا"، كما يفعل "داعش" بحق مخالفيه من الفصائل السورية. ومع روايات عناصر وقيادات جيش الإسلام المتضاربة حول الصور المنشورة، بدأ أنصار تنظيم "داعش" بترويج رواية مفادها أن الأسرى الظاهرين في الصور هم من أفراد جيش الأمة العامل في الغوطة، متحدّين جيش الإسلام أن يكشف عن وجوه الأسرى الذين ظهروا ملثمين. وغرد سراج الدين الشامي، أحد أبرز أنصار تنظيم "داعش"، في 3 مايو الجاري قائلا، "معلومة مؤكدة، قام جيش الإسلام بإعدام 17 شخصا من جيش الأمة بعد أن ألبسهم لباسا أفغانيا، ليوهم العالم بأنهم من تنظيم "داعش" لإرضاء أسياده الداعمين". نزاع ثلاثي وفي فبراير الماضي، شن جيش الإسلام هجوما عنيفا على جيش الأمة، بحجة "فساد الأخير"، وتمكن من قتل وأسر العديد من قياداته، فيما أظهر مقطع صوتي مسرب تنسيق نائب قائد جيش الأمة مع أمير تنظيم "داعش" في الغوطة الشرقية، بهدف القضاء على جيش الإسلام. وفي رواية أخرى تُفسر الصور التي نشرت على "تويتر"، أفادت صفحات إخبارية في الغوطة بأن جيش الإسلام قام بإعدام 80 شخصا من سجن التوبة، بعد إجبارهم على الاعتراف بالانتماء لتنظيم "داعش" تحت التعذيب. وأضافت تلك الصفحات أن جيش الإسلام نفذ الإعدامات في الـ30 من أبريل الماضي، وقام عناصره بدفن الجثث في مقبرة جماعية، إلا أنه وبعد وصول الخبر لأهالي القتلى قام ذوو الضحايا بإخراج أبنائهم من المقابر الجماعية، ودفنهم فرادى تحت مراقبة شديدة من جيش الإسلام، تخوفا من تصوير الأهالي لوجوه أبنائهم. وكانت الرواية الأخيرة حول الصور، بعيدة عن الروايات السابقة، حيث أفاد ناشطون على موقع "تويتر" بأن الصورة مأخوذة من فيلم تمثيلي ينوي جيش الإسلام عرضه، نافين أن يكون هناك أي إعدام بهذا الشكل. ويعد جيش الإسلام أكثر الفصائل التي تسعى للقضاء على "داعش"، حيث أنشأ في وقت سابق "جيش علي بن أبي طالب"، وهو مخصص فقط لقتال التنظيم. كما تنشط "سرية حيزوم" التابعة لجيش الإسلام في محافظة الحسكة التي تخضع لسيطرة تنظيم "داعش"، وتمكنت السرية من تنفيذ سلسلة اغتيالات طالت قيادات في التنظيم، وهو الأمر الذي دفع قيادة "داعش" لوضع مبالغ طائلة مكافأة لأي شخص يدلي بمعلومات توصل لعناصر السرية.

1533

| 12 مايو 2015

عربي ودولي alsharq
المعارضة السورية تأسر 6 مسلحين من حزب الله بدمشق

أسر فصيل من المعارضة السورية المسلحة 6 مسلحين من حزب الله اللبناني، خلال مواجهات اندلعت بين الطرفين في ريف دمشق، أمس الإثنين، حسبما ذكرت "شبكة سوريا مباشر". ونقلت الشبكة المعارضة عن مصدر في "جيش الإسلام" قوله، إن المقاتلين المعارضين أسروا عناصر الحزب، بعد إحباط هجوم على بلدة زبدين في الغوطة الشرقية. ويتحفظ حزب الله، الذي يقاتل إلى جانب القوات الحكومية السورية، عادة عن الإعلان عن قتلاه وأسراه في سوريا. وتحدث المرصد السوري لحقوق الإنسان، عن مواجهات عنيفة في محيط بلدة زبدين، دون أن يشير إلى سقوط قتلى أو أسرى بصفوف طرفي النزاع. وقال المرصد إن 6 من مسلحي المعارضة قتلوا في قصف واشتباكات مع القوات الحكومية و"المسلحين الموالين لها في جرود القلمون"، وهي منطقة جبلية إستراتيجية محاذية للحدود اللبنانية. وكانت فصائل من المعارضة شنت هجوما على مواقع للقوات الحكومية وحزب الله في منطقة القلمون، قبل أن ترد طائرات الجيش بسلسلة من الغارات الجوية على تجمعات المعارضين.

556

| 05 مايو 2015

تقارير وحوارات alsharq
مصر: برغم التوتر بسيناء تبقي "شعرة معاوية" مع غزة

يستبعد محللون سياسيون فلسطينيون أنّ يتبنى النظام المصري، خطابا عدائيا تجاه غزة، أو أن يتم اتهامها رسميا بـ"أحداث سيناء الأخيرة"، وقال أحدهم إن القاهرة ستبقى على "شعرة معاوية" مع غزة، في إشارة إلى الحكمة الشهيرة التي يقصد منها الدبلوماسية والذكاء في العلاقات التي تكون باللين تارة و القسوة تارة أخرى، لكن مع الإبقاء عليها. ويرى هؤلاء الخبراء في أحاديث منفصلة أنّ الاتهامات ضد غزة، ستبقى مقتصرة على الإعلام، وجهات غير رسمية، مؤكدين أن غزة بريئة من تهمتي التطرف والإرهاب. بيئة ترفض التطرف ويقول عدنان أبو عامر، أستاذ العلوم السياسية في جامعة الأمة بغزة، إنّ بيئة القطاع الفكرية، والأيديولوجية ترفض الاندماج، مع الحركات المتطرفة. وتابع: "هناك عدم قبول لأي سلوك ينمو في غزة، ويؤسس لفكر متطرف، ولهذا فإنّ ما يجري في مصر من تحركات أمنية في سيناء، وعلى المناطق الحدودية، تتفهمه كافة الأحزاب والفصائل السياسية الفلسطينية، وفي مقدمتها حركة حماس التي قامت خلال سنوات حكمها للقطاع (2007 - 2014)، بمحاربة التنظيمات الجهادية المتطرفة، وقضت على أي تواجد لهم، من خلال ممارسات أمنية على الأرض، أو حوارات فكرية مع عناصر وقادة هذه التنظيمات". ويؤكد أبو عامر أن النظام المصري يدرك جيدا أهمية التواصل مع قطاع غزة، والجهات الأمنية بداخله لضبط الحدود، وتوفير الأمن في سيناء. وأضاف: "وفي غزة، ما من أحد يشك في أنّ الهدوء في سيناء، واستقرار مصر، ينعكس بالإيجاب على الطرفين، (المصري والفلسطيني)". لا تنظيمات بالقطاع ورأى أن تكرار الاتهامات لغزة، من قبل الإعلام المصري، "لن تُجدي نفعا"؛ فلا وجود لأي تنظيمات جهادية في القطاع، وهي لا تملك أي تشكيلة هرّمية، أو تنظيمية مباشرة كما يجري في بلدان أخرى. وكانت وسائل إعلام مصرية غير حكومية، اتهمت كتائب القسام، الجناح المسلح لحركة حماس، بالوقوف وراء حادثة سيناء، ودعم الجماعات المتطرفة في سيناء بالسلاح. وذهب كتّاب وضباط مصريون سابقون، إلى المطالبة بتدخل عسكري داخل قطاع غزة، والقضاء على من وصفوه بـ"البؤر الإرهابية". ولا حدود للجغرافيا اليوم، فقد تحول العالم إلى قرية صغيرة، كما يؤكد أبو عامر، لهذا من الوارد جدا، أن تخرج بعض العناصر من قطاع غزة إلى الخارج، وتنضم إلى جماعات متطرفة. ويتفق طلال عوكل، الكاتب السياسي في صحيفة "الأيام" الفلسطينية الصادرة من مدينة رام الله بالضفة الغربية، مع الرأي السابق، في أن الانضمام إلى الجماعات المتطرفة، لم يعد حكرا على قطاع غزة، أو بؤرة جغرافية معينة إذ تمتد هذه الظاهرة إلى دول أوروبية تعيش في رفاهية اقتصادية واجتماعية. بعيدة عن التطرف وتابع: "غزة بعيدة عن تهم التطرف والإرهاب، ولا وجود تنظيمي لأي جماعات تحمل الفكر الجهادي المتطرف في القطاع، وحركة حماس وكافة حركات الإسلام السياسي، ترفض هذا النهج، فهي تميل إلى الوسطية والاعتدال، وبالتالي هي تتبرأ من هذه الجماعات وهذه الظواهر". وأضاف أن مصر كموقف رسمي، لا يمكن لها أن تخرج بتصريحات تدين قطاع غزة، أو تتهمه، وستبقى مها علت حدة التوتر في سيناء على "شعرة معاوية"، وفق قوله. ووفق عوكل، فإن ما يُحسب لحركة حماس، ويمثل دليل براءة لقطاع غزة، هو محاربتها للتنظيمات صاحبة الفكر الجهادي المتطرف. محاربة التطرف وخلال سنوات حكمها لقطاع غزة، حاربت حركة حماس التنظيمات صاحبة الفكر الجهادي المتطرف، وفي عام 2008، شنت حملة أمنية واسعة على تنظيم "جيش الإسلام"، الذي يتزعمه ممتاز دغمش وهو من تتهمه وسائل إعلام مصرية بالوقوف وراء حادثة سيناء الأخير، وغيرها من الأعمال الإرهابية. ووفق مصادر مطلعة، فإن حركة حماس تقيم ما يشبه بـ"إقامة جبرية" منذ عام 2008، على دغمش، وتمنعه من القيام بأي أنشطة. وأكد المصدر أن تنظيمه "جيش الإسلام" تم حله منذ ذلك الوقت، ولا يحظى بأي تواجد في قطاع غزة. وفي عام 2010، تصدت حركة حماس، لتلك التنظيمات، وتمثل ذلك في حادثة مسجد أبن تيمية في مدينة رفح، جنوبي قطاع غزة، والتصدي لحركة أبو النور المقدسي وقتله أثناء إعلان الإمارة الإسلامية في غزة.

282

| 31 أكتوبر 2014

تقارير وحوارات alsharq
براميل الموت تودي بحياة المدنيين بحلب وقصف بريف دمشق

ذكرت مصادر للمعارضة السورية، اليوم الجمعة، أن عشرات الأشخاص قتلوا في حلب وريفها جراء الاشتباكات بين فصائل المعارضة والقصف الجوي من جانب القوات الحكومية، بينما شن الطيران الحربي عدد من الغارات الجوية على قرى وبلدات ريف دمشق. قصف على حلب ودارت اشتباكات بين مقاتلي المعارضة ومقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في محيط قرى الخلفتلي وتل بطال وتل شعير بريف حلب الشمالي. وقتل 20 شخصا جراء إلقاء الطيران المروحي برميل متفجر على حي الميسر في مدينة حلب، بينما سقط عدد من الجرحى جراء قصف الطيران الحربي على تل رفعت وبلدة مارع بريف حلب الشمالي. بالمقابل، قصف الطيران الحربي بالصواريخ طريق الكاستيلو في مدينة حلب، ما أدى لسقوط عدد من القتلى والجرحى. وألقى الطيران المروحي برميلين متفجرين على منطقة مناشر الحجر في البريج في مدينة حلب، وسقط قتيلان وعدد من الجرحى جراء سقوط قذائف هاون على حي العزيزية الذي تسيطر عليه القوات الحكومية في مدينة حلب. قتلى من "الدولة" وفي ريف دمشق، سقط عشرات القتلى من تنظيم الدولة الإسلامية خلال اشتباكات في بلدة مسرابا في الغوطة الشرقية مع مقاتلي جيش الإسلام، الذين قاموا بإبطال عدة سيارات مفخخة في بلدة مسرابا، أعدها تنظيم الدولة الإسلامية لتفجيرها، وفقا لناشطين. وشن الطيران الحربي غارتين جويتين على بلدة المليحة في الغوطة الشرقية، ودارت أيضا اشتباكات بين مقاتلي المعارضة والقوات الحكومية على أطراف البلدة، وقصف الطيران المروحي بلدة خان الشيح بالبراميل المتفجرة. وفي نفس السياق، ألقى الطيران المروحي برميلين متفجرين على بلدة كفرزيتا في ريف حماة الشمالي، ودارت اشتباكات بين مقاتلي المعارضة والقوات الحكومية في محيط بلدة الرهجان في ريف حماة الشرقي. ضربات جوية وشن الطيران الحربي غارات جوية على بلدات كفرومة وبابيلا في ريف إدلب. ودارت اشتباكات عنيفة على أطراف حي المنشية في مدينة درعا، وفي محيط مدينة نوى بريف درعا، بينما استهدف مقاتلو المعارضة بقذائف مدفعية مقرات للقوات الحكومية في قمة 45 في ريف اللاذقية. واستهدف مقاتلو المعارضة أيضا بالهاون معاقل القوات الحكومية في تل الشعار وسرية الصقري بريف القنيطرة، وسيطروا إثر اشتباكات عنيفة على قريتي مجدولية وعين الدرب. وقصف الطيران الحربي بالبراميل المتفجرة والصواريخ قرى سيطر عليها مقاتلو المعارضة في محيط اللواء 90 بريف القنيطرة.

211

| 11 يوليو 2014