يسعى كثير من الأشخاص للحصول على مواقع خاصة بترجمة النصوص سهلة وبسيطة، وليست معقدة أو حرفية. ورغم محاولات جوجل لتحسين خدمة ترجمتها Google Translate، فإن الخدمة لا تزال تقابل بكثير من الانتقاد على اعتبار أنها ليست دقيقة بما فيه الكفاية، حيث جوجل في ترجمته إلى اللغة العربية على الترجمة الحرفية، ما يؤدي غالباً إلى اختلالات في المعنى الأصلي للنص. وبحسب موقع هافينغتون بوست عربي، هناك بدائل كثيرة في المواقع ومحركات البحث يمكن أن تحل مكان جوجل، نستعرض أبرز 5 منها فيما يلي: 1- Free Translation: يعتبر من أفضل مواقع الترجمة حالياً، Free Translation يقدم خدمة الترجمة الفورية للنصوص الطويلة بصفة مجانية أيضاً لكن بأداء أفضل ونتائج أحسن بكثير من جوجل، وخاصة الترجمة إلى اللغة العربية. ينصح به الخبراء ليس من أجل الترجمة فقط، بل من أجل تعلّم اللغات أيضاً، حيث يحتوي أقساماً لتعليم اللغات الثمانية الأكثر استخداماً حول العالم. 2- itranslate4.eu: بدأ العمل على هذا المحرك في العام 2010 ولم يتم الانتهاء منه حتى العام 2012. انطلقت الفكرة الرئيسية للمشروع بتنسيق بين عدة هيئات ومؤسسات وأكاديميات أوروبية، وذلك بهدف تحسين جودة الترجمة وإعادة الثقة إلى الترجمة الأوتوماتيكية. 3- Bing: وهو محرك بحث صادر عن شركة مايكروسوفت المنافس التقليدي لجوجل. تتوافر في Bing خدمة الترجمة الآلية هي شبيهة إلى حدٍ بعيد لترجمة جوجل، لكن مايكروسوفت طوّرت عملية الترجمة في محركها خلال السنوات الأخيرة بشكل أفضل. 4- Unbabel: هذا الموقع ليس مجانياً وهو مخصص بالدرجة الأولى للشركات، وهو يوفر الخدمة بشكل سريع ومحترف عبر مختصين بالترجمة حول العالم، لكن بمقابل مالي يتراوح بين 100 و900 يورو شهرياً. هناك أيضاً مواقع عربية تقدّم نفس خدمة ترجمة النصوص المأجورة، مثل مستقل.، وخمسات، وغيرهما من المواقع التي تعتمد على العمل الحر. لكن ليس بالسرعة نفسها. 5- بدائل أخرى: هناك بدائل أخرى للترجمة مثل موقع babelfish وموقع wordreference وموقع Gengo الياباني، كما أن هناك طريقة فعالة للترجمة اعتماداً على موسوعة ويكيبيديا خاصة عندما يتعلق الموضوع بالمصطلحات.

أطلقت جوجل منتدى "ديف هب DevHub"، الذي يهتم حصريًا بمطوِّري أندرويد، للتواصل بين المطورين أو طلب المساعدة. وبحسب موقع "عالم التقنية"، ديف هب مفتوح لأي مطور تطبيقات على المنصات المحمولة، وللدخول إلى هذا النادي الصغير، عليك فقط ملء استمارة التسجيل. وبمجرد الموافقة عليها، ستتمكن من الوصول إلى مجتمع حصري لمطورين آخرين يعملون في نفس السوق، مما يُسَهِّل عليك عملية البحث عن المعلومات. ويحصل أعضاء ديف هب، أيضًا على ميزة الوصول المُبَكِّر إلى الإصدارات التجريبية من جوجل بلاي، ومنتجات أندرويد؛ لتجربتها، كما يمكن حصول فعاليات وأحداث جوجل المُغلَقة التي تستهدف هذه الشريحة.

أضاف موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" ميزة جديد للبث المباشر، حيث يعمل الموقع على دمج ميزات تطبيق البث المباشر بيريسكوب ضمن تطبيقه على أندرويد، وبدأت نسبة صغيرة من مستخدمي تويتر بمشاهدة مفتاح جديد يحمل اسم "Go Live" عند قيامهم بكتابة تغريدة جديدة. وبحسب التقارير، يتم توجيه المستخدمين عند الضغط على المفتاح إلى تطبيق بيريسكوب، بحيث يمكنهم بدء البث المباشر، بينما يتم إعادة توجيه المستخدمين الذين لا يملكون تطبيق بيريسكوب إلى متجر جوجل بلاي من أجل تنزيله. وهذا التكامل، يسمح بزيادة فرص تويتر في منافسته لفيسبوك الذي يتيح للمستخدمين البث المباشر من خلال تطبيق الشبكة الاجتماعية على الهواتف الذكية، بحسب موقع إمارات 24. ومفتاح البث المباشر يظهر "جو لايف" لنسبة صغيرة من المستخدمين بشكلٍ اختباري، على أن يصل لاحقاً للجميع كي يكون بإمكانهم بدء البث المباشر في بيريسكوب عبر تويتر بطريقة أسهل.

من المنتظر أن تطلق شركة جوجل، تحديثاً ضخماً لمتجر تطبيقاتها "بلاي" يتيح للمستخدمين تحميل النسخة التجريبية للتطبيقات والألعاب التي يطرحها المطورون، بهدف تجربتها واختبارها وإبداء آرائهم وملاحظاتهم وتعليقاتهم حولها قبل إصدار النسخ الأخيرة والنهائية منها. وبحسب موقع "24"، ستتيح جوجل من خلال التحديث الذي يحمل الرقم "جوجل بلاي 6.7" للمطورين الاستماع إلى مستخدمي أندرويد وأخذ آرائهم وملاحظاتهم حول تطبيقاتهم على محمل الجد، لتعديلها وحل مشاكلها قبل إطلاق النسخة النهائية دون الحاجة إلى إصدار تحديثات فرعية تستهدف إصلاح أخطاء النسخة الأصلية المطروحة. ولم يصل التحديث الذي يسمح للانضمام للبرنامج التجريبي إلى المستخدمين بعد، لكنه متاح على موقع APK Mirror، أو لأولئك المشتركين في منتدى "جوجل بلس كوميونتي"، بحسب موقع "فون آرينا" التقني.

أعلنت شركة جوجل عن احتياجها لمتطوعين من ذوي الشهادات الجامعية، لمساعدتها في مشروع سيارة جوجل ذاتية القيادة، وذلك للمساعدة بدورهم في التأكد من سلامة نظام السيارة أثناء العمل، والتي ستكون لمدة 6 أو 6 ساعات يومية، وعلى مدار 5 أيام بالأسبوع. يشترط على المتقدم للوظيفة أن يكون حاملاً لشهادة جامعية، وله علاقة بالبرمجيات لمراقبة أداء النظام الداخلي للسيارة وعلى استعداد لتولي مهمة القيادة في أي لحظة، كما يتوجب عليه تقديم تقارير عن أداء السيارة التي يقودها، مع قدرته على إتمام المهام التي تطلب منه والحفاظ على سرية البيانات الخاصة بالمشروع. وستقدم شركة جوجل للمتطوعين قيمة مالية قدرها 20 دولاراً بالساعة، لمن يقع عليه الاختيار وقد يصل الأمر إلى توقيع عقود عمل سنوية، لمن يُظهر كفاءة بالعمل مع تقديم تقارير شافية وكاملة عن تجربته وتجربة السيارة بالطريق. يتطلب من المتقدم أن يكون لديه مهارات الاتصال اللفظية ولديه ميول ورغبة في السفر لمدة قد تصل إلى شهر مع القدرة على العمل في فريق من 10 أشخاص بحد أقصى، ولديه قدرة كتابية تصل إلى 40 كلمة في الدقيقة، وليس لديه سجلاً إجرامياً يشين المتقدم.

يعاني كثير من الأشخاص من برامج الترجمة على الهواتف الذكية وخاصة المتعلقة بخدمات الإنترنت ويحاولون دائما إيجاد البديل مع انقطاع الإنترنت. ويوفر الإصدار الجديد من تطبيق الترجمة جوجل ترانسليت المخصص للأجهزة الجوالة المزودة بنظام تشغيل أبل "آي أو إس" إمكانية ترجمة النصوص دون الاتصال بالإنترنت. ويتعين على المستخدم في البداية تنزيل الباقات اللغوية، كي تعمل هذه الوظيفة، حيث تدعم هذه الوظيفة حالياً 52 لغة، منها على سبيل المثال أهم اللغات الأوروبية إلى جانب الروسية والعربية والعبرية والصينية واليابانية. وتدعم وظيفة الترجمة الفورية Word Lenseاللغة الصينية حالياً، حيث تظهر ترجمة النصوص، التي يتم التقاطها بكاميرا الأجهزة الجوالة، على الشاشة على الفور.

تعتبر ميزة "3D Touch" واحدة من المزايا التي تفوقت بها آبل على جوجل، ومع أن هناك عدة هواتف ذكية بنظام أندرويد تدعمها، إلا أن دعم نظام التشغيل ككل سيتأخر بعض الشيء، ولن تطلقه الشركة مع الإعلان الرسمي عن أندرويد إن. وبحسب المستندات الخاصة بنسخة أندرويد إن، للمطورين كان من المتوقع أن تأتي أول نسخة منه بدعم رسمي للميزة لتوفر للمطورين والشركات المصنعة للأجهزة الاستفادة منها بتطبيقاتهم وهواتفهم بدون الحاجة للعمل عليها بشكل خاص ومنفصل. لكن مصادر موثوقة أكدت أن الميزة ستحتاج بعض الوقت لإطلاقها في إصدار لاحق من أندرويد إن وليس مع أول نسخة رسمية منه. ويعني دعم أندرويد رسمياً للميزة أنها ستوفر الكثير على الشركات من الوقت والجهد بالتالي سنجد المزيد من الأجهزة مستقبلاً بشاشات حساسة لقوة الضغط، وهو ما سيدفع المطورين لإضافة العديد من المزايا في تطبيقاتهم للاستفادة منها بالتالي تحسين تجربة الاستخدام.

أطلقت جوجل اليوم الخميس، لوحة المفاتيح الجديدة "Gboard" والمخصصة لنظام iOS ومدعمة بمزايا رائعة، أهمها هي وجود زر للبحث حيث لم يعد مستخدم الآيفون بحاجة للنسخ، ثم الذهاب لمحرك بحث جوجل واللصق الآن يمكن القيام بكل هذا من داخل الكيبورد ومشاركة النتائج مباشرة دون ترك التطبيق. يمكن للمستخدم أيضاً البحث عن موقع لمطعم أو مقهى ومشاركة النتيجة مباشرة، كما يمكن البحث عن الصور المتحركة GIF أيضاً البحث عن الرموز التعبيرية. لوحة المفاتيح الجديدة "Gboard" متاحة الآن في الولايات المتحدة الأمريكية فقط، كما أنها لاتعمل إلا باللغة الإنجليزية، ولكن من المتوقع أن يتم التوسع في الخدمات قريباً.

من المنتظر أن تطلق شركة "جوجل"، نظارة واقع افتراضي مستقلة، أي لا تعتمد على هاتف ذكي للإستفادة منها خلال الأسبوع المقبل في مؤتمر المطورين، وأنها لن تكون بقوة نظارات شركات منافسة. وبحسب موقع "عالم التقنية" لم تذكر جوجل أي تأكيد أو نفي حول تطويرها لنظارة واقع افتراضي مستقلة، لكن بعض التغييرات الداخلية التي أجرتها، تؤكد أن الشركة مهتمة بهذا النوع من المنتجات. وقال الصحفي التقني "بيتر روجاس" نقلاً عن مصادر موثوقة، أن نظارة الواقع الافتراضي المستقلة من جوجل ستكون قدراتها ومواصفاتها أقل من إمكانيات المنافسة مثل Rift من أوكولس أو Vive من HTC. وهذا أمر مفهوم نسبياً كون تلك النظارات تستهدف أجهزة الكمبيوتر أكثر التي تحمل بطاقة رسوميات ومعالج أقوى بكثير بينما نظارة جوجل تستهدف الهواتف الذكية بشكل رئيسي. يمكن القول أن نظارة جوجل ستكون أفضل من نظارة سامسونج Gear VR لكنها ليست بقوة نظارات المنافسين.

أعلنت شركة لوجيتك عن إطلاق اثنين من حوامل الهواتف للسيارات، والتي توفر للمستخدم إمكانية استعمال الهواتف الذكية المزودة بنظام جوجل أندرويد أثناء قيادة السيارة دون لمسها. وأوضحت الشركة السويسرية أن حوامل الهواتف Zero-Touch الجديدة يمكن تركيبها في فتحات التهوية أو على لوحة القيادة أو على الزجاج الأمامي، وبمجرد أن يتم وضع الهاتف الذكي في هذه الحوامل المتطورة، فإنه يتم تشغيل أحد التطبيقات لنظام أندرويد. ويتيح هذا التطبيق للمستخدم إمكانية إجراء المكالمات الهاتفية وكتابة الرسائل النصية والاستماع إليها أثناء القيادة، بالإضافة إلى إمكانية استعمال تطبيقات الملاحة والموسيقى دون الحاجة إلى لمس الهاتف الذكي. وللقيام بكل هذه الوظائف يعتمد التطبيق على مستشعرات الاقتراب وكاميرا الهاتف الذكي من أجل التحكم عن طريق الإيماءات الشخصية، ويتم استعمال التطبيقات المختارة عن طريق الأوامر الصوتية. وأعلنت شركة لوجيتك أن حامل الهواتف Logi Zero Touch المخصص لفتحات التهوية بالسيارة يتوفر بتكلفة تبلغ 60 يورو، أما تكلفة حامل الهواتف Logi Zero Touch المخصص للتركيب على الزجاج الأمامي فتبلغ 80 يورو.

أزالت شركة جوجل نحو 190 تطبيقًا من متجر جوجل بلاي؛ لاحتوائها على برمجيات خبيثة، وذلك بعد أن تمَّ إبلاغ عملاقة الإنترنت بوجود تلك المشكلة. وبحسب موقع "عالم التقنية"، فإن الشركة الأمنية "دكتور ويب Dr.Web" هي من اكتشفت التطبيقات في شهر أبريل، وقامت بإبلاغ جوجل عنها، لكن لم تتحرك عملاقة البحث سوى بأن حذفتهم فقط في نهاية المطاف، بعد أن تركتهم على المتجر طوال تلك الفترة. ووفقًا لدكتور ويب، فإن البرمجيات الخبيثة كانت تعمل بعد ست ساعات من تثبيتها، حيث تقوم حينها بإظهار روابط ترهب المستخدم وتحذره بوجود مشاكل على نظامه. كما تعمل البرمجيات الخبيثة على إظهار رسائل كل دقيقتين، تدعو خلالها تحميل تطبيقات أخرى، فضلًا عن إشعارات تحديث النظام من وقتٍ لآخر.

احتفل محرك البحث الشهير جوجل، اليوم الأربعاء بميلاد الصحفية والناشطة الأمريكية والمعمارية جاين جاكوبز، التي صنعت أجمل تصاميم العمران في العصر الحديث. والمعامرية جاين جاكوبز، ولدت في 4 يوليو عام 1916 في سكرانتون بولاية بنسيلفانيا في الولايات المتحدة، وفي الخمسينات عملت في المنتدى الهندسي حتى أصبحت محررة، وفي الستينيات ناضلت جاين جاكوبز من أجل حماية مجاورتها من توسيع شوارع و تجديد المناطق الحضرية و مقترح الطريق السريع بمنهاتن السفلي. وغادرت جاين جاكوبز، من الولايات المتحدة إلي تورونتو، في عام 1968، بسبب اعتراضها علي حرب فايتنام، وفي التسعينات أعربت عن اعتراضها علي تطبيق صيغة ضريبية تضر بداخل المدينة و بدمج بلديات مترو تورنتو إلي مدينة تورنتو من جديد. ونشرت جين جاكوبس، 5 كتب الأولى لها وهي الموت والحياة والمدن الأمريكية الكبرى فقد كان له التأثير الأكبر في التخطيط الحضري هذا يتحدى جميع جوانب العقيدة في التخطيط في ذلك الوقت يتخلله تدخلان مثيرة للجدل مثل مشاريع التجديد الحضري المستوحاة من نموذج الأبراج في داخل الحديقة لوكوربوزييه، وممارسات التخطيط الروتينية مثل تلك التي تنطوي على منهج الفصل لاستخدام الأراضي وهو كتاب يحتفل بالتنوع والتعقيد في الاستعمالات المختلطة القديمة للأراضي، في حين تشكو الحكومة من رتابة وعقم التخطيط الحديثة. وتوفيت جاين جاكوبز يوم 25 إبريل عام 2006.

تتجه شركة "فيات كرايسلر"، إلى إمداد "ألفابت" وهي الشركة الأم لجوجل، بمئات السيارات الذكية لتجريب قيادتها من دون سائق. وتتعاون "فيات" مع "ألفابت" لأول مرة، عبر عقد أعلن عن توقيعه، الثلاثاء، بغرض إدخال تقنيات وبرامج متقدمة للسيارة حتى تجعلها قادرة على رصد كل ما يدور حولها. وبموجب العقد، سيشتغل مهندسون من جوجل، جنبا إلى جنب، مع نظرائهم في شركة "فيات"، في موقع مشترك بولاية ميشجان الأمريكية لتصنيع السيارات الذكية. وينتظر أن تخضع تلك السيارات لاختبارات فنية خلال العام الحالي، على أن تتحرك فعلا على الطرق سنة 2017، بحسب ما ذكر موقع "ذي نيكست ويب". ويقول القائمون على مشروع الشراكة إن السيارة التي تقود نفسها عن طريق التكنولوجيا من شأنها أن تجعل الطرق أكثر أمانا، كما أنها ستتيح إمكانية التنقل بسهولة لمن لا يتقنون القيادة.

تسعى عملاق الإنترنت "جوجل"، لجذب أصحاب المشاريع المتوسطة إلى خدماتها، بما في ذلك تطبيقات جوجل للمؤسسات، والدليل على ذلك هو استحواذ جوجل مؤخرًا على شركة "سينرجايز "Synergyse، وذلك لتيسير العمل على منصة تطبيقات جوجل. وقال موقع "عالم التقنية"، لِمَن لا يعرف تطبيقات جوجل لقطاع الأعمال، فهي حزمة من التطبيقات التي تقدمها جوجل بالفعل لمستخدم جيميل العادي، إلا أنها تمنح الشركات المزيد الخصائص التي تساعدهم للتحكم في أعمالها. كذلك فإن سينرجايز هي منصة تدريب شهيرة على الإنترنت تُستَخدَم للتدريب على تطبيقات المشاريع، وقد دربت منذ 2013 أكثر من 4 مليون شخص في نحو 3000 شركة مختلفة. انضمام سينرجايز إلى فريق تطبيقات جوجل للمؤسسات سيزيد من تسريع مهمتها لمنافسة شركات أخرى مثل آي بي إم ومايكروسوفت. وعلى الرغم من أن هناك بيان رسمي حول الاستحواذ، إلا أنه لم يكشف عن قيمة الصفقة.

يحتفل محرك البحث جوجل بذكرى مرور 100 عام على ولادة عالم الرياضيات الأمريكية كلود شانون Claude Shannon، وذلك من خلال شعار جديد متحرك يُمثل شخصية العالم الذي توفي في العام 2001 وكانت له مساهمات علمية كبيرة. ويعتبر شانون من مؤسسي نظرية المعلومات Information Theory وهي إحدى تخصصات الرياضيات التطبيقية التي أمكن من خلالها التوصل إلى تقنيات ضغط البيانات الرقمية التي أدت بدورها لابتكار صيغ ضغط البيانات غير المنقوص مثل صيغة ZIP لضغط الملفات، وضغط البيانات المنقوص مثل صيغة إم بي ثري MP3 وغيرها، مما أتاح لمستخدمي أجهزة الحاسوب اختصار كميات كبيرة من المساحات التخزينية المطلوبة للاحتفاظ بالمعلومات. كما قدم شانون مساهمات كبيرة في علم التشفير، حيث توصّل إلى نظريات أصبحت مستخدمة الآن على نطاق واسع مثل التشفير الذي يعتمد على استخدام المفتاح مرة واحدة والذي يستحيل كسره، كما ألف كتاب “النظرية الرياضية في الاتصال” والذي يعتبر أحد أشهر الكتب الرياضية التي طرحت أفكارًا تم استخدامها في أساسيات تشغيل الحواسيب، من أبرزها نظام العد الثنائي Binary. وُلِدَ كلود شانون في العام 1916 في مدينة ميتشيجان الأمريكية وتخرج من جامعتها في العام 1936 حاملًا شهادتي بكالوريوس في الرياضيات والهندسة الإلكترونية، ثم عمل باحثًا في معهد ماساشوستس التقني، وحصل على عدد كبير من الجوائز والتقديرات، قبل أن يتوفى متأثرًا بمرض الزهايمر في بداية القرن الحالي. يُشار إلى أن رسومات الشعار أو مايعرف بـ Doodles تعد بمثابة تغييرات وزخارف يتم إدخالها على شعار جوجل احتفاءً بشخصيات مختلفة أو أحداث متنوعة أو مناسبات خاصة مثل الأعياد والذكرى السنوية وحياة مشاهير الفنانين والعلماء.

تسعى دائما شركات التكنولوجيا، لتقديم كل ما هو جديد من أجل جذب عدد أكبر من المستخدمين، ولا تتوقف شركة جوجل عن مساعيها لتكون عينك التي ترى بها، فبعد نظارات جوجل التي لم تلق نجاحا كبيرا، تقدمت الشركة للحصول على براءة اختراع لإدخال عدسة ذكية داخل العين البشرية. وتشير أوراق براءة الاختراع إلى أن عدسة جوجل الذكية ستحل بديلا لعدسة العين الطبيعية، وسيتم إقحامها عبر عملية خاصة تنتهي بالتحام كامل للعدسة داخل كرة العين، حسبما ذكرت مجلة Forbes. وابتكار جوجل، يتألف داخل العين من عدسات إلكترونية لتصحيح النظر، بالإضافة إلى ذاكرة تخزين وأجهزة استشعار وبطارية داخلية وشريحة اتصال لاسلكي مع أجهزة إلكترونية خارجية، وستبقى البطارية داخل العين وستكون قادرة على تجميع الطاقة الكهربائية من "هوائي جمع الطاقة"، حسبما أطلقت عليه براءة الاختراع لضمان عمل العدسة الذكية. الجدير بالذكر، أن أولى محاولات جوجل لاقتحام العين البشرية، كان حين تقدمت في 2014 ببراءة اختراع لعدسة لاصقة ذكية لمراقبة مستويات الجلوكوز في جسم من يرتديها.

من المرجح أن تتعرض شركة جوجل لأول عقوبة من الاتحاد الأوروبي هذا العام، مع تضاؤل احتمالات وصولها إلى تسوية لقضية متعلقة بالاحتكار تتصل بخدماتها للتسوق. وبعد نزاع امتد لستة أعوام لا تزال هناك بعض المحفزات المتبقية لكلا الطرفين للوصول إلى اتفاق من الممكن أن يمثل سابقة لخدمات جوجل للبحث، ويختبر قدرة الجهات التنظيمية على ضمان التنوع على الإنترنت. واتهم الاتحاد الأوروبي للمرة الثانية شركة الفابت وهي الشركة الأم لجوجل هذا الشهر بالاحتكار لاستخدامها نظام أندرويد لتشغيل الهواتف المحمولة الخاص بها في إزاحة منافسيها، ولم تظهر ألفابت بوادر تذكر على التراجع بعد خلافات على مدى أعوام مع السلطات الأوروبية. ونقلت رويترز عن مصادر وصفتها بالمطلعة: إنه بعد ثلاث محاولات فاشلة للتوصل إلى تسوية منذ عام 2010، فإن جوجل لا تنوي محاولة الوصول إلى تسوية بشأن مزاعم بتلاعبها في نتائج محرك البحث الخاص بها لإعطاء أفضلية لخدمة جوجل للتسوق، ما لم يغير الاتحاد الأوروبي موقفه. وقالت مصادر أخرى لرويترز، إن ذلك غير مرجح حيث إن مفوضة المنافسة بالاتحاد الأوروبي مارجريت فيستاجر والتي يقود فريقها التحقيقات الخاصة بجوجل لا تظهر اهتماما كبيرا بالوصول إلى تسوية في ظل عدم فرض غرامة على الشركة. وتعزز عشرات الشكاوى لشركات كبرى وصغرى في كل من الولايات المتحدة وأوروبا، من موقف في ستاجر الصارم ومركز مفوضيتها في القضية.

أطلقت شركة جوجل في أواخر العام الماضي، حزمة من تطبيقاتها المكتبية/الإنتاجية – تطبيقات جوجل لقطاع الأعمال Google Apps for Business– لعملاء مايكروسوفت وآي بي إم من الشركات التي لديها ما يتراوح بين 250 إلى 300 موظف. وتهدف جوجل الآن إلى الحصول على مجموعةٍ أكبر من العملاء في قطاع الأعمال لكلا الشركتين، وتوسعة عروضها للشركات المتوسطة التي لديها ما يصل إلى 100 موظف. توفِّر عملاقة البحث الآن تطبيقات جوجل للمؤسسات بشكلٍ مجاني لأصحاب المشاريع المتوسطة، ومع هذا العرض، ستتمكَّن الشركات من توفير ما يصل إلى 70% من المال، باعتمادهم على الحزم المجانية من Google Apps for Business. كما توفِّر جوجل أيضًا إمكانية دفع التكاليف المرتبطة بهذه التطبيقات في الشركات، وهو قرار نعتبره جريئًا، لكنه بالتأكيد سيجعل أكبر كم ممكن من الشركات تعتمد على حزمة تطبيقات جوجل. وبهذه الطريقة ستبدأ جوجل في الحصول على منافسة حقيقية ضد الشركات التي تهيمن على سوق التطبيقات الإنتاجية والمكتبية.

احتفل محرك البحث الشهير "جوجل" بالذكرى الـ162 لميلاد المهندسة الإنجليزية وعالمة الرياضيات "هيرثا ماركس أيرتون". وقالت الشركة في موقعها الخاص بالشعارات الخاصة بالاحتفال بالمناسبات والشخصيات التي كان لها تأثير في تاريخ البشرية أنها تحتفل بالأثر الذي تركته هيرثا ماركس أيرتون، في الدوائر العلمية والممتد حتى الآن. ولدت المهندسة وعالمة الفيزياء والرياضيات والمخترعة هيرثا ماركس أيرتون، في 28 أبريل عام 1854 في بورتسي في مقاطعة هامبشير جنوب انجلترا لأب من أصل بولندي يعمل في تصليح الساعات وأم تعمل خياطة. تعرفت هيرثا ماركس أيرتون، من خلال أقاربها على العلم والرياضيات وبينما كانت تعمل كمربية في سن السادسة عشر التحقت بكلية جيرتون بجامعة كامبريدج، وخلال فترة دراستها طورت مقياس لضغط الدم وساهمت في العديد من الأنشطة في الكلية منها تشكيل نادي رياضي وفرقة إطفاء. واجتازت هيرثا ماركس، الاختبارات الخاصة بالرياضيات لكنها لم تحصل على الدرجة العلمية لأن جامعة كامبريدج في هذا الوقت لم تكن تمنح النساء درجات علمية، لكنها حصلت على شهادة البكالوريوس من جامعة لندن عام 1881. وبحسب "ويكيبيديا"، فى عام 1884 سجلت أيرتون، براءة اختراع لمقسم خطوط، وهى أداة رسم هندسي لتقسيم الخطوط إلى أي عدد من الأجزاء المتساوية ولتصغير وتكبير الأشكال، كان مقسم الخطوط أول اختراعاتها الكبرى، وكان الفنانون هم مستخدموه الرئيسيون، إذ كان مفيدًا في تصغير وتكبير الأشكال، كان أيضًا مفيدًا للمعماريين والمهندسين، ودعمت الناشطتان النسويتان "لايدى جولد سمد" و"باربارا بوديكون" تقديم براءة اختراع "أيرتون" وقدما لها المال الكافي لاستخراج براءات الاختراع، وعرضت اختراعاتها في معرض صناعات النساء. وسجلت أيرتون 26 براءة اختراع، 5 منها في المقسمات الرياضية، و13 حول مصابيح القوس الكهربي والأقطاب الكهربائية، والبقية حول دفع الهواء.

لم يتم الإعلان بشكل رسمي من جوجل عن أسم الشركة المصنعة لهواتف نيكسوس لهذا العام.. لكن حينما يكون مصدر الخبر المسرب الشهير Evan Blass، والموثوق غالباً فيما يخص أخبار شركات أندرويد فهذا يعني أنه الخبر بات في حكم المؤكد. حساب التسريبات evleaks، أعلن ان إتش تي سي بدأت بالفعل في تصنيع هواتف نيكسوس الجديدة، والتي سيتم إطلاقها في الربع الثالث من هذا العام كما جرت العادة من جوجل، حسبما ذكر موقع "عالم التقنية". وذكر الحساب أن الهاتفين يحملان الاسم الرمزي المؤقت M1 و S1، وبالطبع سيكونا أول هاتفين يعملان بنظام أندرويد N الجديد، والذي سيتم الكشف عن العديد من تفاصيله الشهر القادم ضمن فعاليات مؤتمر جوجل للمطورين Google I/O. التعاون بين جوجل و إتش تي سي ليس جديداً ويكفي القول أن الشركة التايوانية تصدت لصناعة أول هواتف نيكسوس وأما في السنين الأخيرة فقد قدمت HTC الجهاز اللوحي نيكسوس 9، ويأتي هذا العقد الذي يقال أنه مستمر لغاية 3 سنوات كتتويج لهذه العلاقة.