رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

صحة وأسرة alsharq
الفواكه تساعد على فقدان الوزن أكثر من الخضروات

غالبًا ما ترتبط الأمراض المزمنة والبدانة، حيث تمثل البدانة ظاهرة غير صحية تنمو خاصة بين الأطفال، لكن دراسة حديثة أظهرت أن الفواكه بشكل عام تساعد على خسارة الوزن أكثر من الخضروات. وبينت الدراسة التي أجرتها جامعة هارفارد ونُشرت في مجلة "بلوس ميديسن" أن أكل خضروات وفواكه معينة يمكن أن يساعد على خفض الوزن أو السيطرة عليه، وأن الفواكه بشكل عام تساعد على خسارة الوزن أكثر من الخضروات. وأفادت الدراسة التي أشرفت عليه البروفيسورة مونيكا برتوريا من جامعة هارفارد، أن هناك أدلة قوية على أن بعض الأطعمة تساعد على منع أمراض القلب والأوعية الدموية، وتسهم في الحفاظ على وزن صحي، وقد افترضت الدراسة أن الفواكه قليلة السكر كثيرة الألياف تسهم في ضبط الوزن. شارك في أبحاث الدراسة 133468 رجل وامرأة، معظمهم يعملون في المهن الصحية بالولايات المتحدة، وليس لديهم تاريخ مع الأمراض المزمنة، بما في ذلك السكري والسرطان، والقلب والشرايين. تم تتبع المشاركين لمدة ما بين 4 سنوات و24 سنة، بين عامي 1986 و2010. وتم تسجيل بيانات التغذية الخاصة بهم، وتصنيف الفواكه الشبيهة ببعضها، مثل التفاح والكمثرى ضمن خانات واحدة. وارتبطت خسارة الوزن بفاعلية بنوعية الخضروات كثيرة الألياف وقليلة السكر مثل القرنبيط والبروكلي.

1178

| 25 سبتمبر 2015

محليات alsharq
برنامج تدريب جديد لعلم بيولوجيا وعلاج السرطان بالدوحة

وقّع معهد قطر لبحوث الطب الحيوي، المعني بالبحوث والتطوير بمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اتفاقية مع كلية الطب في جامعة هارفارد لتأسيس برنامج كلية طب جامعة هارفارد لتدريب بيولوجيا وعلاج مرض السرطان في العاصمة القطرية الدوحة. ويأتي هذا الاتفاق في سياق سعي مؤسسة قطر لتطوير الرعاية الصحية بالدولة، من خلال تشجيع البحوث، وعقد الشراكات مع أبرز المراكز العاملة في المجالات الصحية في العالم.كما يدعم الاتفاق المذكور الجهود المبذولة في مجال التدريب المتخصص لجهة البحوث المتعلقة بأمراض معينة، وعلاجها، وتقديم الرعاية الصحية الأنجع لها.ومن المتوقع أن يُطلق البرنامج في خريف عام 2015، حيث سيساهم كل من معهد قطر لبحوث الطب الحيوي وكلية الطب في جامعة هارفارد بتطويره وتنفيذه من خلال القبول المشترك ولجان تطوير المنهج الدراسي. و سيوفر معهد قطر لبحوث الطب الحيوي عدد محدود من المنح الدراسية الكاملة والجزئية للمشاركين المؤهلين من دولة قطر، من دول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، للمشاركة في هذا البرنامج. بالإضافة إلى ذلك، ستكون هناك جهود مشتركة لتسويق البرنامج في دولة قطر ودول مجلس التعاون الخليجي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.ويستمر برنامج كلية طب جامعة هارفارد لتدريب بيولوجيا وعلاج مرض السرطان لمدة عام واحد، ويمنح شهادة التعليم المدمج غير السريري، حيث يهدف هذا البرنامج إلى تزويد المشاركين بالمهارات والمعرفة الأساسية اللازمة في مجال بيولوجيا السرطان، لعلاج المصابين به بشكل فعال. وسيقوم البرنامج بتطوير هذه الخبرة من خلال فهم الأحداث الجزيئية والخلوية التي تؤدي إلى تكوين الأورام وتطورها ونمو الورم الخبيث. كما سيغطي البرنامج موضوعات هامة تتعلق بالفحص والكشف والتشخيص، وكذلك مواد اختيارية في علم وراثة السرطان السريري وعلم الأمراض وتطوير الأدوية. ويرتكز هذا البرنامج على ثلاث ورش عمل (في بدايته ومنتصفه ونهايته)، ستعقد في الدوحة ولندن وبوسطن على التوالي، بالإضافة إلى 15 ندوة تفاعلية حية مع خبير عالمي في مجال مرض السرطان، و 45 محاضرة مسجلة مسبقاً.وفي ختام هذا البرنامج التدريبي المتخصص، سيتمكن المشاركون من فهم الركائز العلمية لبيولوجيا السرطان، وسيكتسبون المعرفة الأساسية في علم الصيدلة وتطوير الأدوية المتعلقة بمرض السرطان. بالإضافة إلى ذلك، سيكتسب المشاركون خبرات في الإدارة العامة لعلاجات مرض السرطان، مع التركيز على كل من المبادئ والعلاجات المستهدفة للمرض. هذا وسيعزز البرنامج أيضاً فهم الطرق المختلفة للطب الشخصي لمرض السرطان وعلاجه.وأشار الدكتور هلال الأشول، المدير التنفيذي لمعهد قطر لبحوث الطب الحيوي، إلى "أن هذا البرنامج يوفر التعليم والتدريب المتخصص في أبحاث وعلاج السرطان، كما يساعد في بناء القدرات في مجال البحوث والرعاية الصحية المجتمعية في المنطقة، ويوفر فرصة فريدة لكل من الأطباء والعلماء للحصول على تدريب متقدم وفهم معاصر لأحدث التطورات في مجال بيولوجيا وعلاج السرطان، وبالتالي المساهمة في جهود دولة قطر المبذولة لتطبيق الرعاية الصحية الشخصية في المنطقة".هذا وسيشارك أعضاء هيئة التدريس من كلية الطب في جامعة هارفارد والمستشفيات التعليمية التابعة لها والمؤسسات البحثية، وكذلك مؤسسات ومنظمات دولية أخرى، في هذا البرنامج، الذي سيساهم بتطوير المهارات لدى الأطباء والعلماء المتخصصين في مجال ابحاث السرطان، وسيعد بمثابة محفز للتعاون والتبادل في المستقبل.وعلّق أجاي سينغ، العميد المشارك للتعليم العالمي في كلية الطب في جامعة هارفارد، على هذا التعاون قائلاً: "تفيد هذه المبادرة التعاونية كلا من معهد قطر لبحوث الطب الحيوي وكلية الطب في جامعة هارفارد من خلال تبادل الأفكار، وتطوير الشبكة الإقليمية والعالمية لقادة المستقبل في أبحاث وعلاج مرض السرطان". .

349

| 16 يونيو 2015

منوعات alsharq
أمريكا تعتزم خفض انبعاث الغازات بنسبة 30%

تهدف جامعة هارفارد الأمريكية إلى خفض انبعاثات الغازات حتى عام 2016 بنسبة 30%، بعد أن تمكنت من خفضه بين عامي 2006، و2014 بنسبة 21%، وذلك من أجل بيئة نظيفة وأكثر خضرة. وفقًا لتقرير "الاستدامة" الذي أعدته الجامعة، فإن الأخيرة خفضّت نسبة انبعاث الغازات، 21% بين 2006، و2014، لافتًا إلى أن ذلك ساهم في منع انبعاث 58 ألف و13 طنًا من غاز ثاني أكسيد الكربون منذ عام 2006، وحتى الآن. وقالت نائبة رئيس الجامعة، كاتي لاب، "نحن كجامعة نأخذ على محمل الجد مسؤوليتنا للعمل بشأن تغير المناخ، وإنشاء أبنية صحية، وأحرام جامعية أكثر استدامة".

403

| 18 أبريل 2015

صحة وأسرة alsharq
أمريكيون يعالجون السكري بالخلايا الجذعية

خطا العلاج بالخلايا الجذعية "خطوة قوية نحو الأمام"، في علاج النوع الأول من مرض السكري، على يد فريق بحثي أمريكي، استخدام تلك الخلايا في إنتاج الأنسولين في الجسم، فيما رأى خبراء في الخلايا الجذعية، أن العلاج بهذه الطريقة مازال بحاجة لمزيد من البحث ليكون فعالاً، وأنه لا يمثل علاجاً بعد، وإنما خطوة على طريق العلاج. وتحدث الإصابة بالنوع الأول من السكري عند قيام النظام المناعي في الجسم بتدمير الخلايا التي تتحكم في مستويات السكر في الدم، وتوصل "دوج ميلتون"، رئيس الفريق البحثي، من جامعة "هارفارد" الأمريكية إلى أنه يمكن للخلايا الجذعية إنتاج مئات الملايين من الخلايا معملياً، بما يساهم فى علاج المرض، وذلك من خلال أبحاث أجريت على فئران التجارب. وأضاف "ميلتون"، فى بحثه الذى نشر فى العدد الأخير من دورية "سيل" العلمية، أن خلايا "بيتا" فى البنكرياس تعمل على ضخ الأنسولين لخفض معدلات السكر فى الدم لعدة شهور، وذلك من خلال استبدال ما يقرب من 150 مليون خلية "بيتا" مفقودة باستخدام تكنولوجيا الخلايا الجذعية، وتحويل الخلايا الجذعية الجنينية إلى خلايا بيتا فعالة. وتوصل فريق البحث إلى أن المزيج المثالي من المواد الكيميائية يقوم بتحويل الخلايا الجذعية الجنينية إلى خلايا "بيتا" عاملة. وأظهرت الاختبارات التي أجريت على فئران مصابة بالنوع الأول من السكري أن الخلايا المطورة معمليًا يمكنها أن تنتج الأنسولين وتتحكم في مستويات السكر في الدم لعدة شهور. ووفقا لمنظمة الصحة العالمية، فإن عدد المصابين بالسكري حتى 2012، تجاوز 347 مليون نسمة حول العالم، وتشير التقديرات إلى أن عام 2004 وحده شهد وفاة نحو 3.4 مليون نسمة نتيجة ارتفاع نسبة السكر في الدم، ويُسجّل نصف وفيات السكري تقريباً بين من تقل أعمارهم عن 70 سنة، كما تُسجّل 55% من تلك الوفيات بين النساء.

641

| 29 أكتوبر 2014

صحة وأسرة alsharq
هارفارد تطور خلايا جذعية قاتلة للسرطان

نجح فريق علماء في جامعة هارفارد بتطوير خلايا جذعية "مقاتلة" للقضاء على الخلايا السرطانية. وقام العلماء بتطوير الخلايا المعالجة جينياً للقضاء على سرطان الدماغ، من دون أن تؤذي الخلايا العادية والسليمة، أو نفسها. وأظهر البحث الذي نشر في دورية "الخلايا الجذعية" أو خلايا المنشأ، أن الأسلوب المستخدم نجح بالفعل عند تجربته على الفئران، لكن لم تتم تجربته على الإنسان بعد. وقال رئيس الفريق الطبي المشرف على هذا التطور، خالد شاه، "أصبح لدينا الآن خلايا جذعية مضادة للسم يمكنها أن تنتج وتطلق عقاقير قاتلة للسرطان". وأوضح البحث أن الخلايا الجذعية المضادة للسم تستهدف الخلايا المصابة والأورام في الدماغ، ولا تستهدف الخلايا الطبيعية السليمة، كما لا يمكنها مهاجمة نفسها أو تدمير ذاتها. غير أن العلماء أشاروا إلى أن هذا الإنجاز العلمي بحاجة إلى تطبيقه على البشر من أجل التحقق من أنه يمكن أن ينجح كعلاج. ويمنح هذا التطور أملا للعلماء لمعالجة الأورام الدماغية وسرطان الدماغ، التي يعاني منها ملايين المصابين بهذه الأمراض. وكان علماء سويديون بدأوا العمل على تطوير تقنية تعتمد على "النانو" لمحاربة الأورام عبر تدمير الخلايا السرطانية ذاتياً، الأمر الذي يساهم في علاج أنواع من السرطان دون اللجوء للعلاج الكيماوي والإشعاعي. وتمكن باحثان من تطوير جزيئات بتقنية النانو يتم التحكم بها مغناطيسياً، لاستهداف أنواع من الخلايا السرطانية مع الحفاظ على محيطها سليماً. وتعمل هذه الطريقة على تدوير وتذويب جزيئات نانوية داخل الخلايا السرطانية، ومن ثم تسليط حقل مغناطيسي حولها فتقوم بتنظيم نفسها، وتستهدف المواد السرطانية الخلوية فيها فتبدأ تلك الخلايا السرطانية بتدمير نفسها ذاتياً.

450

| 26 أكتوبر 2014

منوعات alsharq
اكتشاف عنكبوت ضخم داخل الغابات الأمريكية

عثر العالم، بيوتر ناسكريكي، الذي يعمل خبيرا في علم الحشرات بمتحف جامعة هارفارد لعلم الحيوان المقارن في الغابات المطيرة داخل جمهورية غويانا على الساحل الشمالي لأمريكا الجنوبية على عنكبوت ضخم، في حجم الجرو الصغير. ويعرف هذا النوع من العناكب في أمريكا الجنوبية باسم "غوليات برديتر - Goliath birdeater"، وهو العنكبوت الأضخم حجما في العالم، وفقا لموسوعة غينيس العالمية. وقد يصل طول ساق العنكبوت إلى 30 سم، أي بطول "ساعد الطفل" الصغير، وجسمه في حجم "قبضة كبيرة"، كما قال بيوتر، ويزن أكثر من 170 غراما، نفس وزن الجرو الصغير. الحجم الهائل للعنكبوت ليس الميزة الوحيدة له، بل أيضا الأصوات الواضحة التي يصدرها بواسطة مخالب سيقانه، والتي لا تختلف عن أصوات حوافر حيوانات أكبر منه حجما عندما تضرب الأرض، وفقا لما كتبه بيوتر. و يطلق العنكبوت، عندما يشعر بالخطر سحابة من الشعر مع أشواك لاذعة لا ترى بالعين المجردة، التي تكون "مؤلمة للغاية وتسبب حكة"، ويمكن أن تبقى لعدة أيام. وليس الشعر الشائك هو خط الدفاع الوحيد للعنكبوت الوحش، فهناك زوج من الأنياب بطول 5 سم، يقوم العنكبوت بلدغ خصومه بواسطتهما، وعلى الرغم من أن لدغة هذا العنكبوت سامة، إلا أنها ليست مميتة للبشر، لكنها بالرغم من ذلك "مؤلمة للغاية".

4738

| 22 أكتوبر 2014

صحافة عالمية alsharq
فيديو.. الشابة السورية "أبو شعر" لبوش: سأصبح رئيسة لأمريكا

على الرغم من المعاناة التي تغرق فيها سوريا، يكافح شبابها في الخارج طالبين العلم والمعرفة، كسبل تساعدهم ربما على رفع جانب من مأساتهم. قصة الفتاة العشرينية سارة أبو شعر، لا تشذ عن هذا السياق، فقد شقت طريقها ولا تزال بنجاح. فسارة التي ألقت خطاب الخريجين في جامعة هارفرد الأمريكية العريقة أمام حضور كبير أواخر شهر مايو، خطفت انتباه كل من سمع كلماتها العفوية والقوية في آن معاً. تلك الصبية العشرينية أخبرت الحضور عن طفولتها في سوريا والخوف الذي كان مهيمناً في ظل سطوة الدولة الأمنية ومخابراتها. ولعل أطرف ما قالته يوم توجهت لبوش متوعدة إياه أنها ستصبح مكانه، ففي حوار لصحيفة الشرق الأوسط، روت سارة تفاصيل تلك الحادثة. وقالت: "حظيت في الكويت بفرصة العيش في فندق، بسبب عمل والدي، وكثيرا ما ارتاد الفندق شخصيات سياسية واقتصادية بارزة. وكنت أحيانا أرافق والدي وأحظى بفرصة التحدث معهم والإصغاء لحديثهم، تمكنت منذ طفولتي من الاطلاع على التاريخ من أشخاص يكتبونه بأنفسهم، الأمر الذي كان له بالغ الأثر على نفسي، مما ساهم في جعل تطلعاتي كبيرة. فحين كنت في السابعة من العمر، رافقت والدي في استقبال الرئيس الأمريكي بوش الأب، حيث بدا رجلاً له أهمية يحيط به كثير من الأشخاص ويحظى بالاهتمام الكبير. فما كان من "النابليون" الذي في داخلي إلا أن شعر بتهديد سيطرة أحدهم على مملكته الخرافية. وعند سؤال الرئيس بوش لي: "ماذا تريدين أن تصبحي حين تكبرين؟"، نظرت إلى القامة الطويلة المنحنية فوقي، وأجبت: "أودّ أن أصبح الرئيس"، فضحك الرئيس وأجاب مازحاً: "سأعطيك صوتي حينها. تجمدت هذه اللحظة في ذاكرتي من خلال صورة تذكارية عائلية معه، حملتها معي في يوم التخرج، حين شاءت الصدف وعلمت بأن الجامعة ستكرمه في يوم تخرجي، اليوم الذي حظيت بلقائه والحديث معه مجددا. فقد كان لهذه الصورة تأثير مهم على نفسي، فقد منحتني الإحساس بمقدرتي أن أقوم أنا أيضا بدور كبير وفعال في هذا العالم". عودة إلى الجذور إلى ذلك، تؤكد الشابة المندفعة أنها ستعود يوماً إلى الشرق لأن وطنها يحتاج إليها وتقول في حديثها للصحيفة: "بسبب الإحساس العميق بالفرصة التي شعرت أنني حظيت بها، لدي شعور قوي يدفعني للعودة إلى الشرق والقيام بشيء يكون فيه تأثيري المضاعف أكبر بكثير. حين كنت أدرس في هارفارد، كان هناك طالب واحد فقط من مصر بكاملها في صفي، أي هو واحد من 80 مليون شخص. مصر تحتاجه والشرق الأوسط يحتاج أشخاصا مثله، فحين يعود إلى وطنه، يرجح لتأثيره أن يكون فائق الأهمية. وتتابع: "يحزنني كثيراً حين ينصحني شرق أوسطيون حين أعود للوطن بأن أبقى بعيدة عن الشرق الأوسط بعد تخرجي في هارفارد؛ "استمري في تحقيق أحلامك الكبيرة في الخارج، فلو عدتِ، أحلامك ستنهار". لو تبنى كل منا مثل هذه العقلية، فإن كل أولئك الذين تتاح لهم إمكانية إحداث أي تغيير في عالمهم لن يتمكنوا من تكريس ذلك التعليم والفرص التي أتيحت لهم لصالح عالمهم، وتستمر تلك الدوامة إلى اللانهاية.

330

| 16 يونيو 2014

صحة وأسرة alsharq
دراسة: الخضار في الطفولة يحمي الثديين من الأمراض الحميدة

أظهرت دراسة حديثة أن تناول الفتيات خلال طفولتهن، كميات كبيرة من الخضار الغنية بمادة الكاروتين، يحميهن من المعاناة من أمراض حميدة في الثديين. وأفاد "موقع هيلث داي نيوز الأمريكي"، أن مجموعة من الباحثين ترأستهم كارولاين بوكي، من كلية الصحة العامة بجامعة هارفرد، أجروا دراسة امتدت سنوات عدة، تبين لهم من خلالها أن الخضر الغنية بالكاروتين تحمي ثديي النساء اللواتي أكلن كميات كبيرة منها خلال مرحلة الطفولة. وقالت بوكي إنها وفريق البحث أجروا دراسة على 6600 فتاة ابتداء من العام 1996 وتمت متابعتهن طوال الأعوام 1998 و2005 و2007 و2010، ليتبين أنه تم تشخيص إصابة 122 منهن بمرض حميد في الثديين. ودقق الباحثون في كميات الخضار الغنية بالكاروتين التي تناولتها الفتيات فتبين أن اللواتي أكلن الكميات الأكبر كن محميات أكثر من الأخريات اللواتي تناولن كميات أقل. وأوضحت بوكي أن خطر إصابة الفتيات اللواتي أكلن كميات أكبر من هذه الخضار كان حوالي 50% أقل من اللواتي تناولن أقل كمية.

255

| 12 أبريل 2014

علوم وتكنولوجيا alsharq
معهد علمي ياباني يعترف بتزوير بـ"الخلايا الجذعية"

أعلن معهد علمي بارز في اليابان، اليوم الثلاثاء، أنه خلص إلى وجود بيانات مزورة في بحث بشأن الخلايا الجذعية قامت به مجموعة من العلماء. واتهم معهد "ريكن" الذي تموله الحكومة كبيرة الباحثين، هاروكو أوباكاتو، من مركز التنمية البيولوجية التابع للمعهد بأنها المسؤولة عن هذا الخطأ. وخلصت اللجنة التابعة للمعهد، إلى أن أوباكاتو قامت بالتلاعب في أو تزوير مجموعتي صور للحمض النووي "دي إن أيه" نشرتهما دورية "نيتشر" البريطانية في يناير الماضي. ووصفت أوباكاتو، ما توصلت إليه اللجنة، بأنه غير مقبول. وقالت: "إني مفعمة غضب ودهشة". وقال معهد ريكن، إن هناك 3 أشخاص شاركوا في البحث لم يقوموا بتزوير البيانات ولكنهم مسؤولون "بصورة كبيرة" عن عدم التحقق المحتوى. وقد خلص الفريق بمعهد ريكن وجامعة هارفارد، إلى وجود وسيلة جديدة لتخليق خلايا جذعية بطريقة أكثر سهولة وسرعة بغمسها في حامض. وحازت هذه الدراسات اهتماما عالميا، ولكن أثيرت تساؤلات حول وجود عدد من الأخطاء بها، ومنها الصور المستخدمة في البحث.

232

| 01 أبريل 2014

عربي ودولي alsharq
نورة العمرو أول سعودية بجامعة هارفارد لـ"القيادة الصحية"

اختارت جامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأميركية مؤخراً الطبيبة السعودية نورة العمرو، المتخصصة في مجال الصحة العامة، لتنضم إليها في برنامج لنيل درجة الدكتوراه في تخصص القيادة الصحية، وهو أول برنامج من نوعه في هذا المجال، لتصبح العمرو أول سعودية تستقطبها هارفارد للحصول على درجة الدكتوراه في هذا التخصص. ويهدف برنامج هارفارد لنيل الدكتوراه في مجال القيادة الصحية إلى صنع قيادات للمؤسسات والمنظمات، التي من شأنها مساعدة الناس على العيش بحياة أفضل وأطول، فلم تمضِ أسابيع قليلة على تكريم الرئيس السابق للولايات المتحدة الأميركية بيل كلينتون للدكتورة العمرو نظير حصولها على جائزة الأبطال الحقيقيين العالمية كأول فائزة في تاريخ الجائزة على مستوى العالم، حتى اختارتها جامعة هارفارد إلى جانب 15 آخرين يمثلون الدفعة الأولى لدرجة الدكتوراه في مجال الصحة العامة بتخصص القيادة الصحية.

1095

| 02 مارس 2014