قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
هل تساءلت يومًا كيف يبدو التطريز؟ أو ماذا يحدث عندما يتقاطع التصميم مع التكنولوجيا؟ إذًا قد ترغب في زيارة معارض الجامعة الشريكة لمؤسسة قطر. من الصعب أن تجد هذا التنوع تحت سقف واحد عند النظر للمعارض التي تدفع بحدود الفن والتصميم. تكريم حياة الجد، وعرض لنتائج اقتران التصميم بالتكنولوجيا، وتحويل التطريز إلى موسيقى (نعم ، لقد قرأت ذلك بشكل صحيح)، وإعادة ابتكار مكتب من خلال الأعمال الفنية- هذه هي موضوعات المعارض الأربعة المعروضة حاليًا في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، الجامعة الشريكة لمؤسسة قطر. جميع المعارض الأربعة، هي من ابتكار أعضاء هيئة التدريس والموظفون والطلاب ومن تنظيم المعرض في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر. تعرض الأعمال الفنية للمعارض في مواقع محددة في مبنى الجامعة، وتستمر حتى 17 فبراير. للراغبين في زيارة هذه المعارض المتميزة، يمكنكم التسجيل لزيارة هذه المعارض مجاناً من خلال الرابط : https://www.eventbrite.com/e/what-is-home-to-you-a-solo-exhibition-by-mohamad-hafez-tickets-244285533607 معرض رحلة جدي لرشا الكساب، منسق الاتصالات والتسويق في الجامعة، ويعرض في مساحة العرض الخاصة في مكتبة الجامعة في الطابق الأرضي. يمكنكم استكشاف الإمكانات الحاسوبية من xLab، إحدى المبادرات البحثية في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، في مساحة العرض في القاعة الزعفرانية في الطابق الأرضي. معرض صوت الخيط: امتداد التقاليد من خلال أصوات التطريز الفلسطيني للطالبة نعيمة المجدوبة، السنة النهائية في تصميم الغرافيك، في مساحة العرض في الطابق الأول. ساعات العمل لمايكل بيروني، أستاذ مساعد في قسم الرسم والطباعة في مساحة العرض الخاصة في الطابق الأرضي. يمكن للزوار الحضور لمشاهدة هذه المعارض المبتكرة والمتنوعة خلال ساعات العمل الرسمية للجامعة. للمزيد من المعلومات ، يرجى زيارة: https://qatar.vcu.edu/events/project-spaces-2021-22 نبذة عن جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر: تأسست جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر عام 1998 من خلال الشراكة مع مؤسسة قطر، وهي فرع من الحرم الجامعي الدولي فرجينيا كومنولث في ريتشموند فرجينيا، وهو البرنامج المصنف في أعلى مرتبة بين برامج الفنون والتصميم في الولايات المتحدة. احتفلت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر بمرور عشرين عاما على شراكتها المثمرة مع مؤسسة قطر والتي تؤكد التزام المؤسستين بالتميز والاكتشاف والبحوث والابتكار في بيئة عالمية. تقدم جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر للطلاب فرصة الحصول على بكالوريوس الفنون الجميلة في كل من تصميم الأزياء، وتصميم الغرافيك، والتصميم الداخلي والرسم والطباعة، وعلى درجة بكالوريوس الفنون في تاريخ الفن، بالإضافة إلى ماجستير الفنون الجميلة في التصميم. تعمل جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر على غرس حب التعليم والفنون في نفوس الطلاب في مجتمع نابض بالحياة ليصل إلى العالمية. توفر جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر فرصا قيمة للتبادل الثقافي وتربط جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر بعالم الفن والتصميم في الشرق الأوسط وخارجه. يجذب الحرم الجامعي المساهمين المشهورين في عالم الثقافة البصرية المعاصرة لتقديم المحاضرات والتدريس، وتستضيف الجامعة حدثين دوليين رئيسيين: مؤتمر تصميم دوحة، مؤتمر الفن والتصميم والذي يعقد كل سنتين، ومنتدى حمد بن خليفة للفنون الإسلامية. نبذة عن مؤسسة قطر – لإطلاق قدرات الإنسان مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع (QF) مؤسسة خاصة غير ربحية تدعم دولة قطر في مسيرة تحول اقتصادها المعتمد على الكربون إلى اقتصاد معرفي من خلال إطلاق قدرات الإنسان، بما يعود بالنفع على دولة قطر والعالم بأكمله. تأسّست مؤسسة قطر سنة 1995 بمبادرةٍ كريمةٍ من صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني، وتتولى صاحبة السمو الشيخة موزا بنت ناصر رئاسة مجلس إدارتها. تلتزم مؤسسة قطر بتحقيق مهمتها الاستراتيجية الشاملة للتعليم، والبحوث والعلوم، وتنمية المجتمع من خلال إنشاء قطاع للتعليم يجذب ويستقطب أرقى الجامعات العالمية إلى دولة قطر لتمكين الشباب من اكتساب المهارات والسلوكيات الضرورية لاقتصادٍ مبنيٍّ على المعرفة. كما تدعم الابتكار والتكنولوجيا عن طريق استخلاص الحلول المبتكرة من المجالات العلمية الأساسية. وتسهم المؤسسة أيضاً في إنشاء مجتمع متطوّر وتعزيز الحياة الثقافية والحفاظ على التراث وتلبية الاحتياجات المباشرة للمجتمع. للحصول على كافة مبادرات مؤسسة قطر ومشاريعها، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: http://www.qf.org.qa
2407
| 17 يناير 2022
يختتم يوم 7 يناير الجاري المعرض الفني عن قرب الذي تحتضنه مؤسسةُ قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، ويضمّ أعمال 15 طالبًا من جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر. وتأتي هذه الأعمالُ تتويجًا لمجهودات صفّ الرسم والطباعة بين النظرية والتطبيق التابع لقسم الرسم والطباعة بالجامعة خلال فصل الخريف 2021. وبفضل التنوّع الموجود في الأعمال المعروضة، من حيث الأسلوب والمفهوم، فإنّها تسلط الضوء على رؤى الطلاب الفريدة للعالم من حولهم. ويمثل المعرض عودةً حميدةً إلى التعلم الشخصي، بعد أكثر من عام من التعلم عن بُعد بسبب جائحة كورونا. وقد اتّخذ المعرض التعبير المجازي «عن قرب» كعنوان له لعرض رؤى الطلاب. كما يشير أيضًا إلى الطريقة التي غالبًا ما ننظر بها إلى الأعمال الفنية عن قرب. ويعتبر المعرض بمثابة احتفاءٍ بالطّلاب الذين حافظوا على روحهم الإبداعية وتطلعهم إلى المُستقبل، وهم ينظرون في الوقت ذاته إلى عامَين منصرمَين من الاضطرابات والحزن على مُستوى العالم.
1143
| 04 يناير 2022
أعلنت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر - الجامعة الشريكة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع - عن إطلاق دورات تدريبية جديدة قصيرة لأفراد المجتمع في الفن والتصميم، خلال الفترة من 16 يناير إلى 30 مارس 2022. وتشمل الدورات وعددها ثمان والتي تنظمها هذه الجامعة مرتين في السنة، لتتناسب مع الاهتمامات المختلفة لأفراد المجتمع، ومستويات المهارة، ولمختلف الفئات العمرية، تصميم الجرافيك والتصميم الداخلي وتصميم الأزياء والرسم والطباعة للجمهور. وقالت السيدة عائشة الكوهجي، مدير برنامج التعليم المجتمعي والتعليم المستمر بجامعة فرجينيا كومنولث: يتوسع مشهد الفن والتصميم، ويسعى برنامج التعليم المجتمعي والتعليم المستمر بالجامعة باستمرار لتكييف دوراته التعليمية لتلبية احتياجات السوق الإبداعية في قطر، موضحة أن هذا العام يقدم البرنامج فرصا تعليمية لتلبية احتياجات المجتمع من التعليم عالي الجودة الذي يقدمه الخبراء لدينا. يشار إلى أن الدورات التدريبية تقام حضوريا وفق إرشادات وزارة الصحة العامة المتبعة بالدولة وذلك للوقاية من انتشار فيروس كورونا /كوفيد -19/.
2154
| 12 ديسمبر 2021
أعلنت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، الجامعة الشريكة لمؤسسة قطر، عن استضافتها لمنتدى حمد بن خليفة التاسع في الفن الإسلامي الذي سيعقد هذا العام عبر الإنترنت خلال الفترة من 8 إلى 15 نوفمبر الجاري، تحت عنوان البيئة وعلومها في الفن والثقافة الإسلامية. وسيتناول المنتدى، الذي يقام كل عامين، تاريخ الثقافات البصرية ذات التوجه البيئي عبر الزمن الجيولوجي، من المستوطنات المبكرة في قلب الأراضي الإسلامية إلى الشتات الإسلامي الأوسع الذي يميز الحاضر ، وسيستضيف (17) متحدثا سيناقشون العديد من الموضوعات البارزة التي تتراوح في التنوع من المناظر الطبيعية الريفية الأموية إلى المساجد البيئية في تنزانيا المعاصرة. وبهذه المناسبة، وجه منظمو المنتدى (كلا من الدكتورة رادها دلال الاستاذ المشارك ومدير برنامج تاريخ الفن بالإنابة في جامعة /فرجينيا كومنولث/ كلية فنون التصميم في قطر، والدكتور يوكن سوكولي الأستاذ المشارك في الفن الإسلامي لجامعة /فرجينيا كومنولث/ كلية فنون التصميم في قطر ، والدكتور شون روبرتس محاضر في بدايات الفن الحديث بجامعة /تينيسي/)، دعوة مفتوحة لتشمل جميع الراغبين في المشاركة في هذا المجال حتى من خارج دولة قطر. وفي هذا السياق، قالت الدكتورة رادها اخترنا نهجا مختلطا في دعوة المتخصصين لبدء المناقشات والبحث عن مقترحات من المجتمع الأوسع من الأكاديميين والفنانين والقيمين والناشطين لتعزيز الحوار، وكانت الاستجابة للدعوة كبيرة ووصلنا العديد من العروض والتقديمات التنافسية من كل جزء من العالم تقريبا، لافتة إلى أن الأستاذ ناصر رباط أستاذ الآغا خان للعمارة الإسلامية ومدير برنامج الآغا خان للعمارة الاسلامية في معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا، سيلقي كلمة افتتاح المنتدى. كما لفتت إلى أن المحاضرات والعروض ستتضمن مداخلات لعديد الباحثين والأستاذة في المجال على غرار د.فيرتشايلد راجلز الذي سيحاضر حول أصناف ونكبات في الأندلس: الطبيعة والإرادة البشرية ، فيما سيلقي د. أماندا بويتزكيس محاضرة بعنوان خلف الشمس: مسرح الإنفاق على النفط ، بينما سيتحدث د. تي. جي. ديموس عن العدالة المناخية الآن: الفن والبيئة في الشرق الأوسط، مثلما سيتناول د. فريد إسماعيل موضوع السياق كنموذج مولد، ود. آنا م. جاديس عن الفنون الإسلامية والأخلاق المادية، ود. ريبيكا زوراخ عن روح ذهبية مضيئة تمتلكنا - النحت القانوني وحقوق الطبيعة. كما سيضم المنتدى حلقات نقاش تستكشف التقاطعات بين الفن والبيئة في إطار تاريخي، وفي سياق حالة المناخ الطارئة اليوم. يشار إلى أن المنتدى انعقد لأول مرة في عام 2004 ، وتناولت كل نسخة منه موضوعات وقضايا مهمة في فهم الفنون البصرية في الأراضي الإسلامية ، وبرعاية كل من كلية الفنون بجامعة /فرجينيا كومنولث/ في ريتشموند، وجامعة /فرجينيا كومنولث/ كلية فنون التصميم في قطر، وجامعة حمد بن خليفة، ومؤسسة قطر. وتطور المنتدى ليصبح واحدا من أكثر الأحداث المرموقة التي تركز على الفن الإسلامي، وتجعل أحدث العلوم وأكثرها إثارة للاهتمام في هذا المجال المتنامي متاحة لأوسع جمهور، بدءا من الطلاب والعلماء، وصولا إلى الفنانين والمهندسين المعماريين والمصممين وأي من الأشخاص المهتمين.
1406
| 06 نوفمبر 2021
عندما أطلق السيد إبراهيم جيدة، الرئيس التنفيذي للمكتب العربي للشؤون الهندسية، جوائز التميز لطلاب سنة التخرج في التصميم الداخلي وتصميم الغرافيك عام 2007، وجوائز التميز في الإنجاز الإبداعي لطلبة السنة الثالثة عام 2014، من جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، لم يفكّر أو يتصور كيف ستعمل هذه الجوائز على تغيير حياة الفائزين بها. مع دخول الجوائز عامها الخامس عشر هذا العام، تحدث السيد إبراهيم جيدة إلى ليلى نيكشيك، مديرة الشراكة الاستراتيجية في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، وخريجة الجامعة والحائزة بنفسها على هذه الجائزة، حول كيف تعمل المشاركة في المسابقات على تحسين التصميم، وأهمية الدعم للفنانين والمصممين الشباب، وكيف حصل في صغره على الدعم والتشجيع، ولماذا يصر على وجود المصممين الشباب من الخريجين للعمل في المكتب العربي للشؤون الهندسية. أعتقد أنه من المهم حقًا دعم المصممين قال السيد إبراهيم جيدة وأضاف : بالنسبة لدولة نامية بالسرعة التي تتطور بها دولة قطر، ونحن هنا نتحدث عن الهوية، وعن بناء الكثير، وابتكار الكثير، من الضروري أن ندعم كل هؤلاء المصممين الشباب. ولقد قمت بذلك مع طلاب جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر ولسنوات عديدة. وآمل أن تقوم المؤسسات الأخرى في التصميم بتقديم دعم مشابه لأن ذلك يساعد ويشجع الشباب حقًا على الدخول في مجال التصميم .
1524
| 14 سبتمبر 2021
استقبلت جامعة فرجينيا كومنولث بمؤسسة قطر دفعة 2025 وعددهم 90 طالباً وطالبة و7 طلاب في درجة الماجستير، والذين سيلتحقون بالتخصصات المتاحة وهي: تصميم الأزياء، وتصميم الغرافيك، والتصميم الداخلي، والرسم والطباعة وتاريخ الفن بالإضافة إلى ماجستير الفنون الجميلة في التصميم، وذلك في برنامج توجيهي نظمته الجامعة. الشرق تابعت اليوم التوجيهي بجامعة فرجينيا كومنولث، الذي انطلق وسط إجراءات احترازية تفادياً للعدوى، ولتحفيز الطالبات والطلاب على التفاعل مع الحياة الجامعية. أكد الدكتور أمير بيربتش عميد جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر للشرق: أنّ طاقة جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر تنبع من طلابها وقال: يسعدنا الترحيب بالشباب النابضين بالحيوية لينضموا إلى الأسرة الإبداعية في العام الجامعي الجديد وأن نستقبل دفعة 2025 بكل الترحاب متمنين لهم التفوق. وأضاف أنّ اتحاد الطلاب وبإشراف قسم شؤون الطلاب قام بتنظيم البرنامج التوجيهي الرائع، لتعريف دفعة 2025 بالحرم الجامعي بكل ما يضم من موارد ومرافق، وتمّ الاحتفال التوجيهي باتباع الإرشادات التي أوصت بها وزارة الصحة العامة، من تكوين مجموعات صغيرة من الطلاب الجدد للتجوال في المبنى الجامعي، والتعرف على منزلهم الثاني على مدى السنوات الأربع المقبلة. وقال: أود أن أضيف أن الإثارة هذا العام مضاعفة، حيث عمل موظفو الجامعة وأعضاء الهيئة التدريسية طوال الصيف على الاستعداد لتسهيل استقبال الطلاب والتدريس داخل الحرم الجامعي للعام الدراسي الجديد. البرنامج التوجيهي من جانبها، قالت السيدة سارة فهيم مدير شؤون الطلاب بالإنابة إن البرنامج التوجيهي هو برنامج للترحيب بالطلبة الجدد وتعريفهم على مرافق الجامعة والموارد المتوفرة فيها، كما يتم تعريفهم من خلال الأنشطة المختلفة على التخصصات المتوفرة في الجامعة وهي: تصميم الأزياء، تصميم الغرافيك، التصميم الداخلي، الرسم والطباعة و تاريخ الفن بالإضافة إلى ماجستير الفنون الجميلة في التصميم. كما يتيح البرنامج للطلاب الجدد فرصة للتعرف على المدرسين والموظفين والطلبة الحاليين، ونحن سعداء جدا هذا العام لأننا تمكنا من استقبالهم في الحرم الجامعي. فقد انضم للجامعة هذا العام حوالي 90 طالباً وطالبة بما فيهم طلبة الماجستير. طالبات التخصصات المتاحة من جانبها قالت الآنسة نعيمة المجدوبة رئيس اتحاد الطلبة بجامعة فرجينيا كومنولث: يضم الاتحاد حوالي 11 طالباً، ويعتبر اليوم المفتوح يوماً مميزاً لأنه يستقبل الطلاب الجدد بالإضافة إلى 7 طلاب لدرجة الماجستير، ممن سجلوا بالجامعة للموسم الأكاديمي الحالي، ونقوم بأخذهم في جولات داخل الحرم الجامعي ليتعرفوا على الأنشطة المختلفة. وأشارت إلى أنّ التخصصات المتاحة هي تصميم الغرافيك والتصميم الداخلي وتصميم الأزياء والرسم والطباعة، وهذا البرنامج التوجيهي عبارة عن 3 أيام مكثفة تتيح للطلاب الجدد اختيار وتسجيل المواد والتعرف على الحياة الجامعية والأساتذة الذين سيقومون بالتدريس والمشرفين أيضاً والخدمات والمرافق المتاحة. وأكدت أنّ الجامعة اتخذت إجراءات احترازية وتدابير وقائية دقيقة، بهدف حماية الطلاب من الوباء، وجرى تقسيم الطلاب في مجموعات صغيرة وداخل قاعات متنوعة بهدف تعريفهم على المجالات والتخصصات المتاحة، وتقوم كل مجموعة بعمل أنشطة معينة تنبع من التخصصات الموجودة.. وحثت الطلاب بالاجتهاد والاستذكار وبذل الجهد من أجل التفوق لأنّ تخصصات التصميم والفنون الإبداعية مهمة جداً في سوق العمل وهو المستقبل المشرق الذي ينتظرهم.
1002
| 31 أغسطس 2021
قالت الآنسة مريم ناصر سلطان المفتاح الحاصلة على مرتبة الشرف في تخصص التصميم الجرافيكي من جامعة فرجينيا كومنولث دفعة 2021 في حوار لـ الشرق: أعددت مشروعاً حضارياً عن رؤية قطر الوطنية 2030 من خلال الفن والتصميم والقصة المشوقة ليكون رسالة هادفة للأطفال في تعريفهم بالرؤية الوطنية، ودورهم المستقبلي في النهوض بها من خلال ركائز الرؤية اجتماعياً وثقافياً ونفسياً وبيئياً واقتصادياً. وأضافت أنها اختارت علامة تجارية لمشروعها بعنوان (تخيل) لإيمانها بأنّ الخيال هو نقطة البداية التي تنطلق منها رحلة تحقيق الأحلام، وتطوير العلامة التجارية لتشمل 3 أساسيات هي: الاستدامة وتعزيز الثقافة ورؤى المستقبل. ـ كيف حققت التفوق الجامعي؟ وضعت أمام ناظريّ عبارة تحفيزية لتحقيق حلمي خاصةً في ظل كورونا لأتمكن من مواصلة المسير، وهي (قطر تستحق الأفضل من أبنائها) التي استلهمتها من حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، حفظه الله، وسعيت أن أترك بصمتي في بلدي بتطويرها وأخدمها وأشارك بنموها وأن أصل للأفضل والأحسن. ـ ما تأثير كورونا في حياتك؟ كورونا في حياتي هي الدافع الإيجابي للوصول للأفضل خاصةً بعد القيود التي فرضت على المجتمع والكليات بسبب الوباء جعلتني أمام تحدٍ كبير ثم واجهت نفسي بهذا التحدي لأثبت أنني قادرة على النجاح. ـ كيف تولد اهتمامك بالفن والتصميم؟ تولد اهتمامي بالفن منذ صغري، فقد برز بداخلي قبل 14 عاماً عندما فوجئ والدايّ بدهان الجدار من طلاء أظافر عنابي اللون، واخترت هذا اللون لأنّ جدار بيتي باللون الأبيض ورغبت بطلائه بلون عنابي لأضيف للجدار الروح والحياة للمكان. وتحول الدهان لبقعة كبيرة إلا أنّ والديّ لم يعاقباني بل العكس شعرا باهتمامي وإحساسي بالفن فوفرا لي الإمكانيات الفنية والأدوات اللازمة لذلك ودعماني بكل حب وود. واليوم بعد النجاح والتفوق فهما سبب تفوقي لأنهما قدما لي الرعاية منذ الصغر، واكتشفت موهبتي في الرسم وأنا بسن مبكرة وبعد دخولي الجامعة برزت رغبتي في الرسم. ـ ما طبيعة التصميم الجرافيكي؟ التصميم الجرافيكي تخصص شامل متكامل للفنون يتيح لي التعبير بطرق مختلفة، ويساعدني في توصيل رسالتي بإبداع وتحقيق هدفي لأترك بصمة في بلدي وتطويرها. وأضافت أنّ التصميم منحها فرصة للابتكار والتطلع للمستقبل وإلهام الآخرين وفي نفس الوقت أؤكد أنّ الفن والتصميم أدوات لوحدة أفراد المجتمع. ـ ما مشروعك الذي ينطلق من رؤية قطر؟ كوني فنانة فإنّ مشروع تخرجي من جامعة فرجينيا كومنولث هو مصدر إلهام للجيل القادم وهم الأطفال لأنهم المستقبل. ومشروع التخرج ينطلق من رؤية قطر، وسعيت من خلاله لدمج الأطفال في هذه الرؤية عن طريق الفن والتصميم. وكرست مشروعي للتركيز على الشريحة المهمة وهم الأطفال من خلال صياغة الرؤية إلى لغة سهلة وبسيطة وتفاعلية مع التركيز على أهمية الفن والتصميم في المجتمع. ـ ما هي تفاصيل مشروع إلهام الأطفال؟ يتمحور المشروع حول رؤية قطر الوطنية 2030 بأسلوب مبتكر وشيق مناسب للأطفال ويتكون من 4 مشاريع فرعية تندرج تحت العلامة الأساسية التي تحمل عنوان (تخيل) وهو مشروع تعاوني لتوحيد أجيال قطر وهذه الكلمة تأكيد أنّ كل شيء يبدأ بالخيال وهو نقطة البداية التي تنطلق منها رحلة تحقيق الأحلام. وتمّ تطوير المشروع بالتوازي مع 3 محاور هي الاستدامة وتعزيز الثقافة ورؤى المستقبل، وألوان المشروع هي الأخضر والأزرق والعنابي والبني، حيث يرمز اللونان الأخضر والأزرق إلى التعبير عن الاستدامة، وتعكس ممارسة الدولة ونموها المستمر، ويعبر العنابي عن التمسك بالتراث الثقافي وهو فخر قطر، أما اللون البني يعبر عن رمال قطر ورؤى الزمن. وفي المشروع تمّ اختيار حيوان بقرة البحر (الأطوم) لتكون شخصية رئيسية للمشروع لأنّ هذا الحيوان يعيش في المياه القطرية منذ أكثر من 7500 عام كما أنه مهدد بالانقراض. وكانت رسالتي في مشروعي تعريف الجيل الجديد بالحيوان وقيمته العلمية. وكل مشروع من المشاريع الأربعة يرتبط بركيزة من ركائز رؤية قطر، والمشروع الأول (احلم) وعبارة عن دمية رمادية اللون، ومن خلالها يستطيع الطفل استخدام خياله وصناعة الدمية التي تمثل أحلامه وتطلعاته وادواته المستقبلية وهو متصل بركيزة التنمية البشرية من رؤية قطر 2030. والمشروع الثاني (نمو) وعبارة عن سلة تساعد الأطفال على قيمة الحفاظ على البيئة ومعنى الاستدامة من خلال تعليمهم كيفية الزراعة ومتصل بركيزة التنمية البيئية وفي السلة توجد بذور لا يعرفها الطفل إلا بعد زراعتها وتهدف لتكوين معرفة وفضول لدى الطفل لإنبات البذرة ثم يتعرف عليها. والمشروع الثالث (حافظ) ومتصل بركيزة التنمية الاجتماعية وعبارة عن لعبة بطاقات تعتمد على مسابقة البطاقات بأسمائها المحلية تشمل حيوانات ونباتات واماكن تاريخية في قطر، ويهدف لمساعدة الأطفال على اكتشاف قطر وثقافتها. ـ ماذا عن مشروع (سلطان وقماشة)؟ هو المشروع الرابع وعبارة عن قصة أطفال بعنوان (سلطان وقماشة)، ويشرح رؤية الدولة وركائزها بشكل مبسط، كما يهدف لفهم هذه الركائز من خلال سرد القصة التي تحكي القصة الأساسية وهو حيوان بقرة البحر الأطوم. وأوضح للأطفال أيضاً أنه توجد حياة مشابهة لحياة البشر في المحيط، وهي بحاجة للاهتمام بكافة الكائنات من أجل التعايش على سطح الكوكب. ـ ماذا يعني لك الفن والتصميم؟ إنّ الفن والتصميم أدوات لوحدة أفراد المجتمع، وكوني فنانة اخترت الأطفال كجمهور مستهدف لمشروع حول رؤية قطر وأن أكون مصدر إلهام يدفعهم لتحقيقه ويقدم حلولاً لتحديات المستقبل، ومنحتني دراسة التصميم فرصة التطلع للمستقبل والانضمام لجهود الآخرين من خلال الفن. وقد منحتني الجائحة والتباعد الاجتماعي الفرصة لتطوير ذاتي والاعتماد على النفس ثم حظيت بدعم كبير من الأساتذة بالجامعة، فالمصممون يقدرون العمل تحت أيّ ظرف أو تحد وفي أيّ بيئة صعبة لخدمة الدولة والمجتمع. ـ كيف كان الدعم الأسري في حياتك؟ الدور الأسري في حياتي هو السبب الأول في التفوق والمساندة والدعم فقد كانت فرحة الجميع عندما حققت التفوق وكأنّ الأسرة كلها حصلت على التميز لأنهم شاركوا في كل لحظة من اللحظات وهذا مدعاة للفخر. ـ ماذا علمتك الجائحة؟ تعلمت من كورونا عدم الاستسلام والعمل تحت أيّ ظرف ومواجهة التحدي وبذل الجهد وتطوير الذات وأن تكون كورونا دافعا للتقدم ومواصلة المسير.
16698
| 18 يونيو 2021
أعلنت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع ، عن فتح باب التسجيل للنسخة الثانية من برنامجها الصيفي في الفن والتصميم لطلبة المدارس الثانوية. ويوفر البرنامج، الذي يبدأ فعالياته عبر تقنية الاتصال المرئي في 4 يوليو المقبل ويستمر ثلاثة أسابيع /إضافة إلى أسبوع آخر اختياري/، فرصة لاستكشاف المسارات الجامعية في الفن والتصميم لطلبة المرحلة الثانوية. وقد تم تصميم البرنامج خصيصًا لتقديم لمحة عامة عن البرامج الأكاديمية التي تقدمها الجامعة. وخلال البرنامج، سيتمكن المشاركون من تصميم جداولهم الفردية وفقًا لاحتياجاتهم وتفضيلاتهم ، كما ستسنح لهم فرصة التعامل مع كبار المتخصصين في هذا المجال والذين سيقومون بتقديم شرح مفصل عن المهارات والوظائف والمهن التي سيتمكن خريجو الفن والتصميم من الالتحاق والعمل بها. وينقسم البرنامج الصيفي إلى ثلاث مراحل، تتناول المرحلة الأولى، ومدتها أسبوع واحد، مقدمة تعريفية ونظرة عامة عن الفن والتصميم، بينما تمتد المرحلة الثانية على مدى أسبوعين، ويقوم خلالها المشاركون باختيار مسار من بين أربعة مسارات يوفر كل واحد منها فهمًا أعمق لأحد التخصصات الأربعة أو البرامج الأكاديمية التي توفرها الجامعة /تصميم الغرافيك، الرسم والطباعة، وتصميم الأزياء، والتصميم الداخلي/. بعد هذه المراحل، يختار المشاركون الاستمرار في ورشة عمل إضافية مدتها أسبوع واحد، تتضمن تعليم المشاركين أساسيات تطوير الملف الفني، الذي يعد أحد متطلبات الالتحاق بجامعات الفن والتصميم. وبهذه المناسبة بينت السيدة عائشة الكوهجي، مدير برنامج التعليم المجتمعي والتعليم المستمر في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، كيف يمثل هذا البرنامج الصيفي فرصة ممتازة لكل من يفكر في الالتحاق بمهنة في الفن والتصميم، حيث يقدم لطلاب المدارس الثانوية لمحة عن ما تقدمه البرامج الأكاديمية الجامعية خلال أربع سنوات، سواء كانت الدورات عبر الإنترنت أو في الحرم الجامعي. وأضافت أنه من خلال المشاركة في البرنامج، سيكتسب الطلاب فهمًا واضحًا حول نطاق وتطبيق التخصصات الأكاديمية الأربعة في الجامعة ، كما ستتاح لهم الفرصة لمناقشة الآفاق المستقبلية لدراسة الفن والتصميم مع خبراء في هذه الصناعة، لافتة إلى أنه على مدى العقود الماضية، قامت الجامعة بدمج التكنولوجيا في مناهجها المتنوعة لذلك فهي مجهزة جيدًا لتدريس برامجها عبر الإنترنت.
1149
| 06 يونيو 2021
أكد خريجو فنون التصميم من جامعة فرجينيا كومنولث دفعة 2021 في لقاءات لـ الشرق أهمية إنتاج تطبيقات تكنولوجية تقدم فنون التصميم بطرق مبتكرة، وأنه يقع على مخرجات التصميم إيجاد حلول جديدة للتحديات التي تحيط بعالمنا. وقالوا: إنّ المهن اليوم تسعى لإنتاج أفكار بطرق إبداعية جديدة، تلبي احتياجات المجتمعات، وأنهم سيكونون على أهبة الاستعداد لخدمة الوطن الذي قدم لهم الكثير. وكانت الجامعة قد احتفلت عبر المنصة الرقمية بتخريج 25 خريجاً من التصميم الداخلي و16 خريجاً من تاريخ الفن، و7 خريجين من تصميم الأزياء، و7 من خريجي ماجستير الفنون الجميلة في التصميم. قالت الخريجة نور أحمد من تخصص تصميم جرافيك من جامعة فرجينيا كومنولث: اخترت مسار تصميم الجرافيك لأنه عالم واسع جدا، وهناك الكثير الذي يمكن فعله في هذا المجال وأنّ الحاسوب هو الطريقة التي نتواصل بها بصريا ونجعل أفكارنا تنبض بالحياة كما يتعلق الأمر أيضا بحل المشكلات والتفكير خارج الصندوق ويمكن للإنسان أن يحدث فرقا باستخدام التصميم الجرافيكي فهو عالم موجود وسيظل معنا وسنحتاجه دائما. وأشارت إلى تجربة التعلم الإلكتروني فقالت: كان الأمر صعبا جدا عليّ وعلى دراستي وعدم وجودي في بيئة تعليمية في جامعة فرجينيا كومنولث أثر أيضا على جودة عمل، كان علي أن أضغط على نفسي لأحقق التفوق. وعلمتني كورونا أننا كبشر ضعفاء بأنفسنا، إنما تكمن قوتنا في كوننا جزءا من المجتمع، وأتاح الوباء لنا وقتا للتأمل الذاتي، فكنت أميل إلى الاعتناء بنفسي وصحتي العقلية والعاطفية والجسدية أولاً. وعن مشروع التخرج فقد صممت مشروعي باسم الأخت الكبرى الذي ينتقد التوقعات الاجتماعية للمرأة داخل المجتمع العربي، ويقدم النصيحة من أخت إلى أخرى ويشجع النساء والفتيات على حب أنفسهن وتحديد أولوياتهن. وقالت: أرى حياتي المهنية أنني سأبدأ العمل على شيء مهم مثل إنشاء محتوى للوسائط الاجتماعية، ثم سأدخل لاحقا في مجال الترويج للعلامة التجارية لأنني أستمتع بعملية تكوين هوية العلامة التجارية والعمل مع البضائع، ولدي فكرة صغيرة عن إمكانية بدء عمل تجاري. ونصحت زملاءها قائلة: كانت الجامعة واحدة من أفضل التجارب في حياتي، وكان الطلاب وأعضاء هيئة التدريس رائعين، لقد أقمت العديد من الصداقات التي ستستمر بالتأكيد مدى الحياة، والأهم أنني نضجت وأصبحت مستقلة بذاتي، ولدي أيضا خطة لدراسة الماجستير. من جانبه، قال الخريج أحمد المعتز بالله نور الحاصل على درجة الماجستير في الفنون الجميلة في التصميم، وبكالوريوس في الهندسة المعمارية دفعة 2021: طموحي إكمال الدراسة الجامعية العليا في تصميم مطور للمشربية وأن أكمل حلمي في تخصص غير تقليدي يعتمد على العلوم الدقيقة، مضيفاً إنّ حلم التصميم كان يراوده من الصغر واستهواه فن تصميم الأماكن التي يقطنها الناس. وأضاف إنّ تجربة التعلم الإلكتروني في حياته كانت مفيدة لأنه تعرف على المزيد من التطبيقات الإلكترونية، وإنه نفذ التصميم عبر تقنية الحاسوب والتي لا تتطلب حضوره في المعمل داخل الجامعة التزاماً بالتباعد الاجتماعي وهذا أعطاه المزيد من الوقت لتنفيذ مشروع التخرج.
1407
| 30 مايو 2021
أكدت خريجات علوم التصميم الداخلي والجرافيك والحاسوب دفعة 2021 من جامعة فرجينيا كومنولث في لقاءات للشرق أهمية علوم التصميم في حياة المجتمعات، لأنها تنقلهن إلى عالم أكثر إيجابية، وحاجة الدولة إلى خريجات في مختلف علوم التصميم لأنها مقبلة على مشاريع تنموية عديدة وهي تتطلب مخرجات تحمل أفكاراً إبداعية تتوافق مع البيئة. وكانت الجامعة قد احتفلت عبر المنصة الافتراضية بتخريج أحدث دفعة من الخريجين في تخصصات تاريخ الفن وتصميم الأزياء وتصميم الجرافيك والتصميم الداخلي والرسم والطباعة إلى جانب خريجي ماجستير الفنون الجميلة، وتشمل دفعة عام 2021، تخريج 85 خريجاً وخريجة، وهم 25 خريجا من تصميم الغرافيك، و25 خريجا من التصميم الداخلي، و16 خريجا من تاريخ الفن، و7 من خريجي الرسم والطباعة، و5 من خريجي تصميم الأزياء، و7 من خريجي ماجستير الفنون الجميلة. ريم أبو سلو: تصميم مدرسة للأطفال اللاجئين تراعي التباعد قالت الخريجة ريم أبو سلو تخصص تصميم داخلي: إنّ التخرج الإلكتروني يبعث على الفرحة برغم اختلافه عن الحفل المباشر، وهو يتوج مسيرة دراسية حافلة بحضور أسرتي ومعارفي من داخل وخارج الدولة، واخترت مسار التصميم لأنه استهواني من خلال حصة مدرسية، فقد أعجبني تصميم البيوت التي تجمع شمل أسر، وجامعة فرجينيا هي التي حققت حلمي. وعايشت التعلم الإلكتروني نظراً للظروف الصحية التي أجبرتنا على التباعد الاجتماعي، ولأنّ كل دراستنا عملية وبتخطيطات هندسية كان يصعب الأمر عندما نقوم بتصميمه عبر المنصة الرقمية لأنه لابد من التطبيق العملي داخل المعمل. وتجاوزت الصعوبات بالتواصل المستمر مع مجموعة الطلاب معي عبر الإنترنت، وفي منتصف الفصل الثاني تواصلت مع زملائي بالمتابعة مع أساتذة المقررات العملية عبر تقنية (زوم). وحياتي العملية بعد التخرج ستكون التركيز على العمل وتدريس الطلاب عن تخصص التصميم الداخلي بالمدارس للتعريف به. وأحلم بإكمال دراسة الماجستير في فن المعمار، مضيفةً أنّ الوباء ألهمها بمشروع التخرج وهو تأسيس مبنى مدرسة للأطفال اللاجئين يمكنها تحقيق التواصل الاجتماعي والتباعد في نفس الوقت وإيجاد حلول للمشكلات التي قد تواجه الناس في حال العدوى. نور تركي: طموحي إحداث تغيير في عالم التصميم الداخلي قالت الخريجة نور تركي العريض تخصص تصميم داخلي: أحلم بعد التخرج بمواصلة عملي في التصميم وطموحي ترجمة الشغف وإحداث تغيير في أساليب ومهارات التصميم لأوصله للآخرين من خلال رؤية جديدة، ثم أواصل دراستي العليا في نفس المجال بعد حصولي على خبرات جيدة. وأضافت أنّ التعلم الإلكتروني في حياتها تغيير كبير، وبما أنّ التصميم الداخلي يحتاج لمهارة اليد وإعداد خطط بديلة، وأنّ الانسان لابد أن يعرف كيف يجتاز الصعوبات ويتأقلم معها، ودور التكنولوجيا في حياتها كمصممة مهمة جداً لأنها اعتمدت على البرامج والتطبيقات الإلكترونية وصار من المهم التواصل بشكل جيد مع الزملاء والخبراء ممن لديهم فكرة التصميم حيث انّ اللقاءات والاجتماعات مع خبراء تصميم تضيف الكثير من الخبرة للشخص. وأشارت إلى ان فرص العمل في التصميم الداخلي جيدة، وهو نوع من الاستثمار طويل الأمد لأنّ القطاع مهم جداً ويحتاج إلى مصممات في المجال خاصة أنّ المشاريع في الدولة مزدهرة وسيكون لي مكان فيه وإحداث تغيير إيجابي ومؤثر. واخترت التخصص لأنه يؤثر على حياة المجتمعات إذا استخدم بطريقة مناسبة، وتستهويني تصميمات الظل والضوء والألوان فهي ضرورية وتغير حياة أيّ شخص لو كانت مصممة بطريقة جيدة. وأضافت أنّ كورونا علمتها أنّ الحياة تتغير بين يوم وليلة، وأنّ التأقلم على الحياة مهمة ولابد من تعلم أدوات جديدة وحلول لمشاكل كنا نظن انها غير موجودة وأنّ التصميم يغير إحساس الناس نحو الأفضل. وأعددت بحثي في مشروع بناء مبنى لأطفال الطلاق يعالج على حل مشكلاتهم ويحسن من نفسياتهم ليتأقلموا مع الحياة بشكل إيجابي. شيخة المغيصيب: مستقبل مهني واعد لمخرجات فنون التصميم قالت الخريجة شيخة عبدالله المغيصيب تخصص تصميم: اخترت مسار التخصص لأنه يناسبني في الشغف والميول وهو مستقبل مهني واعد، وأحلم بعد التخرج بتطوير ذاتي في التخصص من خلال الحياة العملية لأنّ التخصص أعطاني فرصة لتعلم الجرافيك والتصميم والرسم والأشكال وغيرها وهذا أتاح لي مجالات عديدة لدراستها أو تجربتها بشكل عملي وهذا يزيد من تجربتي وخبرتي العملية مع خبراء تصميم. وأعددت بحثاً للتخرج حول تأثير البيئة المحيطة من حولنا على أشخاص ممن يعانون مشكلات نفسية، عن طريق مبنى يحاذي البحر ويأخذ شكل القارب ليبعث الروح والتفاؤل في نفسية من يرتاده. وأحث زملائي على الالتحاق بتخصص التصميم لأنه يفتح أمامهم أبواب الابتكار. عزة أليسا: التصميم لمساعدة الآخرين بطريقة سلسة قالت الخريجة عزة أليسا تخصص التصميم الجرافيكي: مساري بعد التخرج هو الاستمرار في كوني خدمة عامة من خلال مشاريعي فأنا أجد البهجة في الجمع بين التصميم والتعليم، مما يؤدي إلى المشاريع الإنسانية، بالإضافة إلى أنني أضع نفسي في مساحة مغذية حيث يمكنني النمو والمساهمة في المجتمع، وأخطط لمواصلة كوني مصممة متعددة التخصصات وسأتابع درجة الماجستير في مجال يمكنه دعم كل ما لدي من فضول ويحقق هدفي في الحياة. أنا أقدر حقيقة أنه من خلال التصميم، يمكن مساعدة الآخرين في حل المشكلات بطريقة إبداعية ورحيمة، ومن خلال تصميم التعلم، تمكنت من التوصل إلى حلول ملموسة لمشاكل الحياة الواقعية، لذلك اخترت التصميم لأنه حقق حلمي وشغفي، وهو منطقة مفتوحة من الحرية في استكشاف تخصصات أخرى أثناء تطبيق التصميم والتفكير النقدي، وأضافت أيضاً أنها تعلمت من كورونا عدم أخذ أي شيء كأمر مسلم به أبدًا بل الاحتفاظ بكل لحظة، حتى اللحظات العادية. يون هوانج: كوفيد - 19 سمح لي بحياة أكثر تنوعاً وخبرة قالت الخريجة يون جيونج هوانج الحاصلة على درجة ماجستير في التصميم وعضوة في منتدى آسيوي في التصميم الجرافيكي: استخدم علمي ومعرفتي في التصميم لاستكشاف مسارات مختلفة، وآمل أن أطور عملًا يعد امتدادًا لمشروع التخرج الذي يوفر الراحة والمرح في حياة الناس. واخترت مسار التخصص وهو تصميم الأزياء، اقتداء بوالدي ووالدتي ولديهما درجات علمية متقدمة، وحياتي الدراسية في كورونا لم تكن ممتعة، لكن كوفيد-19 سمح بحياة أكثر تنوعًا، وتعلمنا أن نحظى بحياة عمل وحياة مريحة في المنزل. وأشارت إلى أنّ مشروع التخرج كان أهمية اللعب كضرورة في حياة البشر، حيث تكون محطة العمل مؤشرًا لقيمة إنتاجية مجتمعنا،ويهدف عمل التصميم إلى تفكير الجمهور في محطة العمل الخاصة بهم، مضيفة أنّ تجربتها الجامعية تساعد على تطوير الفرد كمصمم فعال، واكتساب خبرات متنوعة تساعد في رؤية المشاريع من البداية إلى النهاية. نيا كامبل: مسار التصميم للتأثير على العالم بطريقة إيجابية قالت الخريجة نيا الكسندر كامبل ماجستير في التصميم: أحلم بعد التخرج بمتابعة مشاريع فنية وتصميمية صغيرة، وأن أحافظ على ممارسة إبداعية ثابتة، وقد اخترت مسار التصميم للتأثير على العالم بطريقة إيجابية. وأضافت أنّ التعلم الإلكتروني في حياتها تجربة جيدة سمحت بالكثير من الترابط الذي لم يكن ممكناً في الظروف العادية، وتعلمت من الوباء أن أكون صبورة مع نفسي والأولوية للفرح. وأشارت إلى أنها أعدت مشروع تخرجها حول التجارب الدقيقة للنساء الأمريكيات من أصل أفريقي، ومساري المهني أنني أميل لمهنة التدريس.
1962
| 18 مايو 2021
نجحت دراسة بحثية لجامعة فرجينيا كومنولث، كلية فنون التصميم في قطر -إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع- في تعديل جسيمات النانو للكشف عن آثار الأسيتون في زفير البشر، وهو مؤشر حيوي رئيسي يكشف عن مستويات الجلوكوز غير الطبيعية، لقياس مستويات السكر في جسم الإنسان وذلك باستخدام جهاز كشف الكحول. ويمثل نجاح هذا البحث فرصة للذين لا يرغبون في وخز أصابعهم عند قياس مستوى السكر بالدم، وخاصة بالنسبة لمرضى السكري الذين يتعين عليهم مراقبة مستوى السكر بانتظام. وقال الدكتور خالد سعود، بروفيسور الفيزياء في قسم العلوم والفنون العامة بالجامعة ومقدم الدراسة، إن الفكرة مشابهة لكيفية عمل الجهاز الذي يستخدم في اكتشاف آثار الكحول من أنفاس الشخص.. لافتا إلى أن البحث سيوفر بديلاً للإجراء الأكثر شيوعًا والمستخدم لقياس مستوى الجلوكوز في الدم، وإلغاء عملية وخز الأصابع لسحب الدم . ووفقًا للدكتور خالد سعود، فإن المرحلة التالية في البحث هي تطوير نموذج أولي - جهاز محمول باليد، خفيف الوزن، وسهل التشغيل يشبه أجهزة كشف الكحول، والتعاون مع الطلاب والجهات الطبية لإجراء دراسة على مجموعات من المتطوعين المصابين بمرض السكري.. مشيرا إلى أنه يتم التواصل حاليًا مع الجهات البحثية في الدولة، مثل معهد قطر لبحوث الطب الحيوي، وجامعة قطر، وجامعة وايل كورنيل للطب-قطر، ومؤسسة حمد الطبية لتوسيع نطاق البحث ليشمل الاختبارات على البشر. وأوضح الدكتور سعود أن مرضى السكري يفتقرون إلى الأنسولين لامتصاص السكر الموجود في الدم، وينتج عن هذا العجز سلسلة من حالات فشل التمثيل الغذائي (عمليات الأيض) التي تؤدي إلى ارتفاع تركيز الكيتونات في الدم، مثل حمض الأسيتو أسيتيك (حمض الخليك)، ويتحلل حمض الخليك الموجود في مجرى الدم إلى أسيتون وثاني أكسيد الكربون، والذي بدوره يمكن أن ينتقل إلى النفس عبر الرئتين، تمامًا مثل الكحول في مجرى الدم. وأضاف أنه على الصعيد العالمي، يعمل الباحثون حاليا على استكشاف مفهوم استخدام الزفير في قياس نسبة السكر في جسم الإنسان، ولكن لم يتم التعرف على منتج مادي يعمل بهذه التقنية بعد، منوها بأن ما يميز البحث هو استخدام تقنية النانو والتي تم التوصل من خلالها إلى أن جسيمات النانو شبه الموصلة مثل أكاسيد المعادن يمكنها اكتشاف الأسيتون، ولكن فقط في درجة حرارة تشغيل عالية، وهذا يعني أن ابتكار الجهاز سوف يتطلب مستويات عالية من الطاقة لاكتشاف آثار الأسيتون. وتابع: استهدفنا هذه النقطة بالتحديد. وتعاملنا مع تركيب جسيمات النانو حتى تتمكن من اكتشاف وجود الأسيتون في درجة حرارة الغرفة والذي سيتطلب فقط مصادر طاقة عادية أو حتى بطارية. واكتشفنا في هذا البحث، أن مزيجًا من المعادن النبيلة (وهي المعادن المقاومة للتآكل والأكسدة في ظروف الهواء الرطب،) مثل الفضة والنحاس وجسيمات النانو في الذهب والمدعمة بأكاسيد المعادن مثل أكسيد الزنك وأكسيد التيتانيوم وأكسيد التنجستن سيوفر درجة حرارة تشغيلية عملية تستخدم قدرًا ضئيلًا من الطاقة، ولكن في الوقت نفسه حساسا للغاية وانتقائيا للأسيتون - مما يجعله نموذجًا أكثر استدامة وفعالية من حيث التكلفة . الجدير بالذكر أن الدكتور خالد سعود قام بدراسة تكنولوجيا النانو لأكثر من 20 عامًا، وركز اهتمامه على تطبيق جسيمات النانو القادرة على اكتشاف المؤشرات الحيوية في زفير الإنسان والتي تدل على أمراض مختلفة مثل السرطان ومرض السكري في مراحل مبكرة . وقد ساعد الدكتور سعود في بحثه - الذي استغرق حوالي ستة أشهر لإكماله - اثنان من طلاب المرحلة الثانوية من أكاديمية قطر - الدوحة. وتم تسهيل البحث من خلال منحة مقدمة من الصندوق القطري لرعاية البحث العلمي التابع لمؤسسة قطر.
1477
| 30 سبتمبر 2020
أعلنت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع عن فتح باب التقديم للطلاب الراغبين في الالتحاق بها في فصل الخريف 2021. وكجزء من عملية التقديم، يتوافر مستشارو القبول في الجامعة للإجابة عن استشارات واستفسارات الطلبة المحتملين كل يوم، كما يتضمن موقع الجامعة معلومات شاملة عن متطلبات التقديم، وإجابات عن الأسئلة المتداولة وتفاصيل البرنامج. وقد استقبلت الجامعة في أغسطس الماضي الطلاب والموظفين وأعضاء الهيئة التدريسية للعام الدراسي الجديد، والذي يعقد الفصل الأول منه وبدرجة كبيرة أون لاين عبر الإنترنت، بما في ذلك الطلبة المستجدين والبالغ عددهم 84 طالبا جديدا يشكلون 21 جنسية مختلفة. وتقدم الجامعة خمسة برامج للحصول على درجة البكالوريوس في الفنون الجميلة في تصميم الأزياء، والفنون الجميلة في تصميم الجرافيك، والفنون الجميلة في التصميم الداخلي، والفنون الجميلة في الرسم والطباعة، والفنون في تاريخ الفن، بالإضافة إلى درجة الماجستير في التصميم. وتضم الجامعة أحدث المعامل والمكتبات والاستوديوهات وتستضيف العديد من المعارض والمؤتمرات والندوات الرئيسية في الفنون والتصميم كل عام. وبهذه المناسبة قالت السيدة كاثرين مانغوم، مدير القبول في الجامعة، إن فرجينيا كومنولث مهتمة بالطلاب الذين يريدون تغيير العالم من حولهم للأفضل والقادرين على تحدي الصعاب وتجاوز الحدود، مشيرة إلى أن التصميم الجديد والتفكير المبتكر هما ما سيدفعان المستقبل وقدرة الطلاب على التفكير والتخيل بشكل أكبر وابتكار تصاميم أعمق مما سيكون له تأثير أكبر على المجتمعات في السنوات القادمة. وأوضحت أن المنتمين للجامعة ليسوا مجرد طلاب بل رواد أعمال يتعلمون الاستفادة من المعرفة التي يكتسبونها في الجامعة لابتكار برامج وخطط، وبناء مجتمعات نابضة بالحياة، وتنويع الاقتصاد. وأعربت السيدة كاثرين مانغوم عن ثقتها في قدرة خريجي الجامعة على إحداث التغيير في محيطهم لأنهم لن يقودوا مبادرات الفن والتصميم في قطر والمنطقة فحسب، بل يشغلوا أدوارا في جميع الصناعات والقطاعات الرئيسية. وجامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر هي فرع من كلية الفنون في جامعة فرجينيا كومنولث الرائدة في ريتشموند فرجينيا، الولايات المتحدة الأمريكية، يقع مبناها في المدينة التعليمية، وقد توسعت على مدار السنوات السابقة وبشكل مطرد ببرامج التعليم المجتمعي والمستمر، حيث تقدم للمجتمع ولخريجيها، وبانتظام، فرصا لتعزيز تعليمهم أو اكتساب مهارات جديدة.
2274
| 27 سبتمبر 2020
أكد خريجون من جامعة فرجينيا كومنولث بالمدينة التعليمية في لقاءات مع الشرق أن البيئة التعليمية المحفزة التي هيأتها مؤسسة قطر لطلابها وباحثيها كانت دافعاً لإكمال مسيرة التعليم النوعي والتخصصي، وأعطت الطلاب شغفاً بالبحث عن الحلول لمشكلات عانت منها مجتمعاتهم وكانت تخصصاتهم في التصميم مجالاً لتحقيق أحلامهم. وقال الخريجون إن فترة الدراسة الجامعية في قطر أحدثت تحولات في حياتهم وساهمت في بناء مستقبلهم. وقالوا إن العيش في الحرم الجامعي وفر لهم مناخا متنوع الثقافات ومتعدد الجامعات، مما جعلهم يتواصلون مع كثير من الأشخاص الذين شاركوهم تراث بلدانهم. لورين مورل خريجة تصميم الأزياء:الملابس القطرية حققت رغبتي في التصميم المتقن قالت لورين مورل خريجة جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون تصميم الأزياء بكالوريوس الفنون الجميلة دفعة 2020: إنني أستوحي تصاميمي من الطفولة البدوية. ربما لم تكن كلمة إعادة التدوير موجودة في مفرداتي لورين مورل عندما كنت أعيش وأترعرع في الولايات المتحدة الأمريكية وهذه كانت بدايتي. خلال سنوات طفولتي، كنت أقوم بقص القمصان القديمة وإعادة تشكيلها، وأنا في العاشرة من عمري، أهتم وألاحظ اتجاهات الموضة، خاصة الملابس الموجودة في خزانة والدتي، والتي بدت كنزًا من أنماط مختلفة. واستمرت ونمت هذه العاطفة، واليوم أنا خريجة تصميم الأزياء من جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر دفعة 2020، ولي علامتي التجارية الخاصة لملابس النساء. تحت عنوان Wanderer - A Nomadic Collection – المتجول – مجموعة بدوية. وأضافت أنها تجمع بين اهتماماتها وإعادة استخدام قطع الملابس والمواد المعاد تدويرها - مع تجاربها في العيش في خمس دول مختلفة، بما في ذلك قطر. وأشارت إلى أن هناك قصة لكل مجموعة، وبدون قصة، ليس هناك غرض، والمجموعة هي الأنماط والأنسجة والأقمشة المختلفة والمعاد تدويرها والتي جمعتها لابتكار أسلوبي الخاص. كما يعكس أيضًا الثقافات التي عايشتها. إن براعتي اليدوية هي لمسة عصرية من الملابس التقليدية وتراثي اللاتيني. ومع ذلك، لا تقتصر الأنماط على العمر أو المنطقة، ولكنها تلبي الذوق أيضا. وقالت: مجموعتي مستوحاة من طفولتي البدوية، وهي الفترة التي سافرت فيها أسرتي على نطاق واسع، وكان كل مكان جديد أعيش فيه هو المنزل بالنسبة لي. فأنا من أطفال الثقافة الثالثة وهو مصطلح يشير إلى الأشخاص الذين ولدوا أو نشأت سنواتهم الأولى في ثقافات غير ثقافاتهم الأصلية، وخط ملابسي هو مزيج من الذكريات والتجارب والتداخلات الثقافية. فرزانة أبو بكر خريجة التصميم الداخلي:صممت أماكن مطورة للممتلكات المهجورة في كيرلا قالت الآنسة فرزانة أبوبكر خريجة بكالوريوس الفنون الجميلة في التصميم الداخلي، دفعة 2020: لقد كان خيارًا غير عادي يعكس جذوري، وفي مشروعي النهائي اخترت الفنون الجميلة في التصميم الداخلي، وإعادة استخدام أحد الممتلكات المهجورة والمثيرة للجدل، والموجود في ولاية كيرالا، مسقط رأسها في جنوب الهند، كمنزل تقاعد للمهاجرين المسنين الذين كانوا يعودون إلى مسقط رأسهم. فأنا من ولاية في الهند بها أكبر عدد من المهاجرين إلى الخارج، وفي أغلب الأحيان يعود معظم هؤلاء العمال المهاجرين إلى ديارهم ليجدوا أن المكان الذي كان في يوم من الأيام جزءًا من ذكريات طفولتهم، قد تطور وانتقل، ويجدون صعوبة في إعادة الاندماج في مجتمع يقوده جيل أصغر بكثير. هناك سبب لاختياري هذا العقار بالتحديد وهو مبنى Comtrust في بلدة تسمى كويزيكود (كاليكوت) في ولاية كيرالا. يضم المبنى والذي يعود تاريخه إلى عام 1850 - مصنعًا رائدًا للنسيج، والذي قام في ذروته بتصنيع وتصدير الملابس إلى جميع أنحاء العالم. بعد استقلال البلاد، تغيرت ملكية العقار، وتراجعت الصادرات، وأغلق المصنع في النهاية. وبالنسبة لمعظم المهاجرين العائدين إلى ديارهم إلى المدينة، لا يزال هذا التراث رمزًا للثقافة والتقاليد، والملابس المصممة بشكل جميل التي جعلت المدينة مشهورة، أردتهم أن يكونوا جزءًا من ذلك التاريخ. قمت بتصميم الجزء الداخلي من مصنع Comtrust بطريقة تمكن هؤلاء العائدين من العيش في مكان كان جزءًا من هويتهم، كما سيساعدهم على إعادة الاندماج في المجتمع من خلال تقريبهم من الجيل الجديد من رجال الأعمال في هذا الحي وما حوله. جاء المشروع ليس ليربطها بجذورها ويعالج ويلبي حاجة مجتمعها، ولكن أيضًا لأنها مرت بلحظة في حياتها الجامعية شكت فيها بقدرتها على إكمال دراستها. في عام 2016، جاءت فرزانة إلى قطر، وسمعت عن برنامج التصميم الداخلي في جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم، وترددت بين اختيار التصميم المعماري والرسم الذي هو شغفها الحقيقي أو الالتحاق بهذا البرنامج والذي بدا لها أنه يقدم لها ما كانت تبحث عنه. والتحقت بالتخصص، وكانت الأشهر القليلة الأولى مرهقة، مضيفة أنها كانت تتلقى تعليمًا أكاديميا في برنامج يعتمد على التعلم عن ظهر قلب كقاعدة، كافحت للتكيف مع المناهج الدراسية في جامعة فرجينيا، وكان التعلم باستخدام الكمبيوتر محدودًا جدًا في المدرسة وعند التحاقي بالجامعة، اضطررت للتعامل مع برامج الحاسوب المطورة. مررت بمرحلة تساءلت فيها عما إذا كانت لدي المهارات اللازمة لإكمال هذه الدراسة، ولكن وبما أنني كنت في منتصف الطريق بالفعل، أقنعت نفسي بأنه يجب علي أن أحاول وأبذل جهدي بطريقة ما، وحصلت على تقدير امتياز في جميع المواد. وقالت: إن التصميم الداخلي يتعلق بالقدرة على تحقيق التوازن بين الوظائف والجماليات. الأمر الذي يستغرق عادة سنوات من الخبرة لتصبح قادرا على تحقيق هذا التوازن بشكل حدسي، وتصميم قطعة أو مساحة تعطي هوية للشخص الذي يمتلكها. اعتبر سوء فهمي جزءا من سوء الفهم العام وعدم أخذ التصميم الداخلي على محمل الجد؛ وافتراض أن الأمر كله يتعلق بالستارة التي تتناسب جيدًا مع لون الحائط، أو الوسادة التي تتناسب مع الأريكة. النيجيري تسليم ساني خريج تاريخ الفن:وجدت حلولاً للحفاظ على آثار بلدي قال تسليم ساني الحاصل على بكالوريوس الفنون في تاريخ الفن، دفعة 2020: شعرت بحاجتي لاستخدام التعليم لإحداث فرق وضمان عدم فقدان الكنوز الفنية والتاريخ الإبداعي العميق لموطنه نيجيريا على مر العصور. فالفن هو فهم الإنسانية، ويعلمك تاريخ الفن أن تقدر الإنسان بدلاً من الأرقام، وأن تنظر إلى البشرية على أنها تراكم للحقائق والبيانات، أو يمكن النظر إليها على أنها مجموعة من السلوك والعواطف البشرية والاستجابات للظروف، ويتبنى تاريخ الفن النهج الأخير من خلال الفن. شكلت هذه البصيرة اهتمامه بالتراث الثقافي الغني لبلده، من سنوات دراسته الثانوية في نيجيريا، وانضمامه إلى جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، إلى تخرجه مؤخرا وحصوله على درجة بكالوريوس الفنون في تاريخ الفن. ومع ذلك لم يحقق ما يريده بعد، بالرغم من أنه حقق إنجازات متفوقة في المدرسة، مستعداً للالتحاق بمجال الطب أو الهندسة. قال: تاريخ نيجيريا غارق في الفن والثقافة كلما قرأت عنه، أيقنت أكثر أن فئة قليلة من الناس يبذلون جهدًا للحفاظ عليه. وكان لبعض جوانب تاريخ بلاده تأثير عميق عليه مثل فقدان نيجيريا لأقنعة بينين وهي ) صورة نحتية مصغرة في العاج من الملكة الأم - لإمبراطورية بينين في القرن السادس عشر)، ويتابع قائلاً: علمت خلال دراستي الثانوية، أنه وقبل قرون، قام المستعمرون والذين حكموا نيجيريا لفترة من الزمن، بأخذ أقنعة احتفالية لمملكة بينين من بلدي، وهذه الأقنعة تعرض حاليًا في متاحف عالمية. جعلتني الحادثة التاريخية أدرك أن الشباب النيجيري أمثالي بحاجة إلى فهم الأهمية الثقافية وكيفية استخدام هذه الأقنعة والمصنوعات اليدوية المماثلة. وقال: إنّ العيش في الحرم الجامعي متنوع الثقافات ومتعدد الجامعات، جعلني أتواصل مع كثير من الأشخاص الذين شاركوني تراث بلادهم الفني.
2630
| 08 يوليو 2020
أكدت خريجات جامعة فرجينيا كومنولث بمؤسسة قطر في لقاءات للشرق أنّ الوباء كان بمثابة فرصة لهنّ للبحث عن حلول للمشكلات المجتمعية عن طريق الخبرات واللقاءات الإلكترونية، وأنهنّ دخلنّ مجالات تصميم الأزياء والفنون والجرافيك والديكور من أجل صياغة تصميمات متنوعة تتناغم مع احتياجات المجتمعات. وخريجات الجامعة مصممات في علوم الفنون والأزياء والتصميم الداخلي والجرافيك، يحلمنّ بإكمال دراساتهنّ الأكاديمية إلى جانب تأسيس مشروعاتهنّ الخاصة التي تنوعت بين دار للأزياء الراقية ومشروع لصناعة الفخار وتشكيلاته وأكاديمية فنون تجمع كل الثقافات في بيئة واحدة. وأكدنّ أنّ التعلم عن بعد تجربة ثرية، لأنها ساعدتهنّ على زيادة معارفهنّ وخبراتهنّ بثقافات، كما فتحت كورونا أمامهنّ الآفاق للتفكير في إبداعات جديدة. هند المنصور: حلمي تأسيس دار للأزياء الراقية قالت الطالبة هند المنصور خريجة 2020 والمتخصصة في تصميم الأزياء: حلمي بعد التخرج إكمال مساري العلمي وأن أكون أفضل مصممة وأسعى لتأسيس دار للأزياء الراقية، مضيفة ً أنها تحلم منذ طفولتها بالفن والزخرفة والتفصيل والتصميم. وأضافت أنّ التعلم عن بعد ساعدها على استكشاف معلومات جديدة، وتمكنت من تجاوز العقبات والإحباط لتحقق النجاح المثمر. وذكرت أنها تعلمت من كورونا أنه لا يمكن لأحد أن يتنبأ بما سيحدث في العالم من تغيرات، منوهة ً أنّ التسهيلات التي قدمتها لها الجامعة ومؤسسة قطر كان لها دور كبير في الوصول للهدف. وقالت: لقد قدمت لنا كطلاب مؤسسة قطر الكثير من الدعم، وساعدتنا الجامعة في تيسير الأمور وقدمت لنا أدوات الخياطة والتصميم وأجهزة العمل بالإضافة إلى التواصل المستمر مع المعلمين دون انقطاع، بحيث أننا لم نغب عن الدراسة وهذا مكننا من التفوق. هاجر فرج: البحث عن حلول بالتصميم الداخلي قالت الطالبة هاجر وليد فرج خريجة دفعة 2020 من تخصص تصميم داخلي: اخترت هندسة الديكور للإحساس الذي يمنحني إياه في الأماكن مثل البيوت والعمل أو مواقع الترفيه. وعن تجربة التعلم عن بعد ذكرت أنها تجربة صعبة في بدايتها وخاصة في التخصص الفني الذي يعتمد على العمل داخل الحرم الجامعي لإنجاز المطلوب وكان مكان العمل هو الاستديو كما توجد إمكانيات متاحة جداً في الجامعة قد لا نجدها في البيوت وعند التغير إلى التعلم عن بعد أخذنا وقتاً لنعتاد عليه وفي النهاية تجربة ناجحة عملت على تغيير نمط تعاملنا مع الدراسة. وأشارت إلى ما وفرته الجامعة من الإمكانيات الأكاديمية لإنجاح التعلم عن بعد، لذلك تغيرت طريقة تقديم مشاريعنا وقمنا كطلاب بعمل فيديوهات مصورة تحوي مشاريعنا وهو هذا كان الاختلاف. وعن مشروع التخرج قالت: المشروع عبارة عن منهج متكامل للطالب ويبدؤوا من الفكرة إلى التنفيذ ويحل مشكلة ما في المجتمع، ففي الفصل الأول نعمل بحث عن المشاكل المجتمعية وطريقة البحث عن حلول لها ثم في الفصل الدراسي التالي له نبدأ حل المشكلة بالتصميم الداخلي. وتحدثت عن فكرة مشروعها وهي مكان مخصص للطلاب حديثي التخرج من جامعات ليبدؤوا تطوير أفكارهم ويتفاعلوا مع أشخاص آخرين من جامعات أخرى ثم نحولها لمشاريع في هذا المكان بحيث يجمع كل الطلاب لتجميع الخبرات مثل مصانع مصغرة داخل المكان وعندما يلتقي أصحاب المبادرات والطلاب الجدد لتكوين أفكار كثيرة من خلال الترابط بينهم وهذا ما توفره مؤسسة قطر من خدمات. غادة القاشوطي: عمل ابتكارات إيجابية تبعث الأمل للآخرين قالت الطالبة غادة علي القاشوطي في السنة الثالثة في تصميم الجرافيك: اخترت التخصص لأنه يتيح لي أقدم للناس أفكار جديدة عن طريق التصميم وأعبر عن نفسي وأساعد كل من حولي، مضيفة ً أنّ تجربة التعلم عن بعد كانت تتطلب جهداً أكبر بالنسبة لأنّ معمل الجامعة كان مهيأ للعمل الفني اليدوي وتوافر الكثير من الأجهزة المعينة التي لا تتوافر في البيوت ومع الوقت بدأنا كطلاب نتأقلم على ذلك وبمساعدة المعلمين أعانونا كمصممين على تقبل نظام الصفوف الإلكترونية. وأضافت أنّ مؤسسة قطر والجامعة وفرتا لنا كمصممي جرافيك الكثير من المواقع الإلكترونية والمتقدمة والبرامج المتخصصة المجانية التي تعلمنا بمساعدة الأساتذة عن طريق الرسائل الإلكترونية أو بالحديث عبر الفيديوكول سواء وقت الفصل الجامعي أو بعد انتهاء الدرس وكانوا متواجدين طوال الوقت لمساعدة الطلاب إضافة ً إلى المرشدين ومشرفي الطلاب. وقالت: تعلمت من تجربة كورونا أنّ شخصاً واحداً بإمكانه أن يقوم بتغيير كبير في حياة الآخرين واكتشفت أنّ شيئاً بسيطاً مثل الفيروس غير حياة العالم وحياتنا التعليمية كلها بلمح البصر. وعملت مع زملائي تصاميم مستوحاة من المرض والبعض أخذ عبارات وكلمات نتداولها بشكل يومي مثل الحجر الصحي والجائحة والوباء وعملنا منها ابتكارات تصميمية بحيث تبعث الإيجابية للآخرين من خلال التباعد الاجتماعي والبقاء في البيت والتقليل من الملل. دينا الخطيب: تصميمات طبية مستوحاة من الأزمة الصحية قالت الخريجة دينا بلال الخطيب في السنة الرابعة من تخصص التصميم الداخلي إنّ التعلم عن بعد كان في بدايته يحتاج إلى معمل وتجارب تنفذ باليد وهذا يتطلب التعامل المباشر ولكن في ظل الوضع الراهن كان الأساتذة يتعاملون مع الطلاب عبر الإنترنت ثم يتواصل كل طالب مع أستاذ المادة على حدة ليوجد الدعم لنفسه، فمثلاً كان المطلوب من الطلاب تنفيذ مجسمات من مواد داخل المعامل وكانت التجربة من البيت تحتاج إلى المزيد من الجهد. وأشارت إلى مشروع التخرج الذي صممته وهو تصميم أكاديمية تجمع الثقافات من مختلف الجنسيات ومن خلال البحث تبين أنّ الثقافة هي التي تجمع بين الجاليات والخبرات وفيها مسرح ومحلات للتدريب. وذكرت أنها تغلبت على الصعوبات بكثير من الدعم اللامحدود من الجامعة والأساتذة إلى جانب الدور الأسري الذي ساعد كثيراً في التغلب على الأمر، ولم أكن أسمح للملل التسلل لداخل حياتي وأن أحقق مشروعاً للتخرج أخذ من وقتي أكثر من 10 شهور وحاولت أحقق النجاح فيه بالتغلب على القلق والتوتر. وأشارت إلى أنّ الجائحة جعلتها تفكر في تصميمات بالمجال الطبي استوحيتها من الأزمة الصحية حيث أنَ تصميم المستشفيات والعيادات يتطلب الكثير من الجهد الذهني ودور هذا الفن في استيعاب العدد المتزايد من الحالات حيث انّ التصميم الطبي يحتاج من المصممين الكثير من التفكير في كيفية تحويل حياة المرضى إلى حياة مستقرة وإيجابية. ريما أبو حسان: الأزمة دفعتني لإدخال مواد مبتكرة في تصاميمي قالت الطالبة ريما أبو حسان في دراسة ماجستير التصميم من فرجينيا كومنولث اخترت هذا المسار لأنه تخصص يعمل مع تخصصات عدة وحياتي في التصميم عموماً، مضيفة ً أنّ التعلم عن بعد قد يكون صعباً بعض الشيء لأنه في الحرم الجامعي هناك أماكن متاحة لإنتاج مكونات من الخشب وهناك تصاميم لأشياء نقوم بإعدادها من فلين ورخام وزجاج والتي توفرها لنا الجامعة. وكانت الجامعة قد دربتنا على كيفية العمل مع خبرات من تخصصات أخرى فتمكنت من إنتاج أشياء خلال وقت التعلم عن بعد وأنجزت مشروعي بالكامل. وأشارت إلى أنّ طموحها بعد التخرج هو مواصلة مشروعها الخاص الذي نفذته بمنطقة اللؤلؤة وعبارة عن إنتاج تصاميم من الفخار وتدريب الراغبين في دروس الفخار وهذا يؤهلها لتوظيف ما درسته من علم في عملها الجديد منذ بدأت الماجستير في 2018 وتقوم بعمل مشترك مع خبرات عديدة. وقالت: تعلمت من كورونا كيفية التعامل مع الآخرين من تخصصات أخرى وإمكانية التصميم وفق أذواق الناس والاستفادة المفاهيم الجديدة، مؤكدة ً أنّ التكنولوجيا ضرورة اليوم لأنّ الحصص الإلكترونية مكنتنا من مقابلة مجموعة من الأشخاص في موقع واحد وهذا يتيح لنا إرسال الرسومات أو التصميمات لدول أخرى. وأضافت أنها تمكنت من مواصلة الاستفادة من خبرات التكنولوجيا لأنها حافظت على تواصلها مع محيطها الجامعي بإيجابية وهذا يختصر الوقت والجهد معاً. وعن التخرج قالت: أعددت مشروعي استعداداً للتخرج، وقد أتاحت لي كورونا التفكير بطريقة أخرى وإدخال مواد مبتكرة في تصاميمي وتعرفت على خامات وخبرات متنوعة، وهذا سأضيفه على مجموعتي في التصميم.
1746
| 04 يونيو 2020
أعلنت جامعة فرجينيا كومنولث - كلية فنون التصميم في قطر - اليوم، عن إطلاق برنامجها التدريبي الصيفي عن بعد، لطلاب المدارس الثانوية الذين يرغبون في استكشاف الفرص التي يوفرها لهم التعليم الجامعي في الفن والتصميم، ابتداء من الأول من يوليو المقبل ويستمر لمدة شهر. ويتميز برنامج هذا العام عن البرامج الصيفية السابقة، بأن خريجي الجامعة الحاصلين على درجة الماجستير سيتولون تدريس هذا البرنامج، كما سيشارك رؤساء الأقسام في التواصل مع المشاركين عبر الإنترنت وتقديم مقدمة عن كل تخصص. ويتكون البرنامج من ثلاث مراحل: الأولى، تستمر لمدة أسبوع وتهدف إلى تقديم نظرة عامة على برامج الفن والتصميم. أما المرحلة الثانية فتمتد على مدى أسبوعين، يختار المشاركون فيها ما بين أربعة تخصصات حيث سيوفر كل مسار فهما أعمق لواحد من هذه التخصصات الأربعة أو البرامج الأكاديمية التي توفرها الجامعة - تصميم الغرافيك، الرسم والطباعة، تصميم الأزياء والتصميم الداخلي. وبعد انتهاء هذه المرحلة، يستطيع المشاركون اختيار ورشة عمل إضافية لمدة أسبوع واحد لتعلم أساسيات تطوير مجموعة من أعمالهم الفنية - وهي مهارة مطلوبة لتقديم طلبات الالتحاق لبرامج الفن والتصميم سواء في المرحلة الجامعية أو في الدراسات العليا، أو عند التقدم لشغل وظيفة.
932
| 19 مايو 2020
أعلنت جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، إحدى الجامعات الشريكة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، عن طرح مجموعة من الدورات التدريبية المجانية في الفن والتصميم عبر الإنترنت خلال الفترة من 22 إبريل الجاري إلى 20 مايو المقبل. ويهدف هذا البرنامج، الذي يأتي تحت عنوان استوديوهات افتراضية، إلى دعم أفراد المجتمع، من خلال دورة الفن دعما لأبطالنا،لكل من يعملون بشجاعة وإيثار من أجل سلامة جميع مواطني دولة قطر، من أفراد الطاقم الطبي وممن يعملون في المستشفيات. وعلى الرغم من أن الدورة مصممة لأفراد الطاقم الطبي، إلا أن باب التسجيل مفتوح أمام الراغبين من أفراد المجتمع، حيث لا تتطلب هذه الدورات أي خبرات سابقة في الفن، ولا تستلزم سوى مواد بسيطة، مثل أقلام الرصاص، والورق، ومواد فنية أساسية فقط. و ستنظم دورة محادثات فنية وجماعية في إدارة الأزماتالتي تتضمن مساحة إبداعية للمشاركة في صناعة الفن، وتتطرق إلى مناقشة سلامة المشاركين العاطفية، وكيفية التصرف للتخفيف من تأثير وباء كورونا كوفيد- 19النفسي، ومعالجة قضايا مثل الخوف والقلق، كما ستوفر هذه الدورة للمشاركين فرصة للتفاعل وطرح الأسئلة ودعم بعضهم البعض بشكل جماعي، هذا بالإضافة إلى دورات أخرى كـ الرسوم المتحركة ثنائية الأبعاد للأطفال/، و/إعداد مكتبك الخاص في المنزل، وتشجيع الإبداع لدى الأطفال في المنزل.
2066
| 20 أبريل 2020
بالتعاون مع جامعة في سي يو آرت لتطوير مهارات رواد الأعمال يعقد مركز بداية لريادة الأعمال والتطوير المهني (المبادرة المشتركة بين بنك قطر للتنمية ومؤسسة صلتك) بالتعاون مع جامعة في سي يو آرت، برنامج تصميم المجوهرات والذي يمتد في الفترة من 15 نوفمبر 2019 حتى 29 فبراير 2020. وسيعمد البرنامج والذي يعقد في استوديو تصميم المجوهرات في جامعة فرجينيا كومنولث – كلية فنون التصميم في قطر والذي يستمر على مدى 10 أسابيع بمعدل 3 ساعات كل يوم أحد وثلاثاء وخميس على طول الفترة، إلى تطوير مهارات رواد الأعمال وكيفية تحويل أفكارهم إلى مشاريع قائمة. خلال البرنامج سيتعرف المشاركون على العديد من المحاور التي من شأنها أن تصقل موهبتهم مثل تاريخ المجوهرات دولياً وفي الشرق الأوسط، والتعريف برواد هذه الصناعة، بالإضافة إلى تعلم تحويل إلهامهم إلى الورق من خلال مقدمة في الرسم الحر والتعرف على أهمية الرسومات المتعددة وكيفية تأثير الثقافة الوطنية على تصاميمهم المحلية، واستخدام برنامج أدوبي إليستريتور، ومقدمة عن الفضة والذهب وطبيعة الأسطح الخاصة بالمعادن، وطبيعة سلسلة الإنتاج، ومبادئ التسويق والعلامات التجارية، واستخدام وسائل التواصل الاجتماعي، وتحديد الأسواق المستهدفة، وإنشاء العلامة التجارية الخاصة بهم. بالإضافة إلى ذلك سيتمكن المشاركون من معرفة كيفية القطع باستخدام الليزر واستخدام الطباعة الثلاثية وتصميم وتصنيع المجوهرات العالمية، وأفضل الطرق للبدء بالمشروع من خلال افتتاح متجر متخصص، وكيفية المشاركة في المعارض وطرق بيع التصاميم بدل القطع المصنعة. وبدءا من الأسبوع الخامس وحتى التاسع سيتمكن المشاركون من خوض تجربة الإنتاج عن طريق تحويل رسوماتهم الورقية إلى قطع فنية، وفي الأسبوع الأخير سيتعرف رواد الأعمال على أهمية عرض مجوهراتهم في المتاجر أو على الانترنت. في هذه المناسبة قالت رقية السادة مستشار ريادة الأعمال في مركز بداية: نتطلع في مركز (بداية) إلى تقديم أفضل البرامج التي من شأنها أن ترتقى بفكر رواد الأعمال وتحفزهم على البدء بمشاريعهم الخاصة من خلال إكسابهم أفضل الأسس وصقل مهاراتهم وإمكاناتهم المهنية للارتقاء بحياتهم المستقبليّة. ويهدف هذا البرنامج إلى تطوير مهارات رواد الأعمال لإلهامهم في مجال تصميم المجوهرات لتمكينهم من ترجمة أفكارهم عملياً لتحويلها إلى مشاريع قائمة. من جانبها قالت عائشة الكوهجي مدير برنامج المجتمع والتعليم المستمر في جامعة فرجينيا كومنولث: يسرنا التعاون مع مركز بداية لتقديم برنامج تطوير المواهب الريادية: تصميم المجوهرات والذي نهدف من خلاله إلى تقديم منصة تعليمية لأصحاب المشاريع الناشئة في الاقتصاد الإبداعي. في السياق ذاته قالت أمينة مالك المؤسس والمدير الإبداعي لدار (AKM) ومدرب دورة تصميم المجوهرات: نتطلع قدماً للتعاون مع مركز بداية لتعليم وتطوير وتدريب مصممي المجوهرات الطامحين، حيث أصبحت قطر مركزاً للتصميم في المنطقة ويسعدنا أن نكون جزءاً من هذه المبادرة الرائعة.
2106
| 24 نوفمبر 2019
تنظم جامعة فرجينيا كومنولث كلية التصميم في قطر أمسية الساري في 20 سبتمبر الجاري بعنوان بهاراتا فاسترم، وهي فعالية تعاونية بين مؤسسة قطر، وجامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر، ومؤسسة مابس الدولية، والسفارة الهندية، وهذه الأمسية الثقافية التي تتناغم فيها ألوان الهند مع دولة قطر، وستسلط الفعالية الضوء على الأزياء الثقافية المتنوعة للولايات التسع والعشرين بالهند، وسيتعرف الحضور على بعض التقاليد الهندية. وينظم المركز الترفيهي بالمدينة التعليمية برنامج (روبوتات ليجو إيف 3) في الفترة بين 21 سبتمبر وحتى 9 نوفمبر، وتهدف الدورة لمساعدة الطلاب على اكتساب المهارات الأساسية في البرمجة والتصميم الإبداعي من خلال التعلّم عن طريق اللعب. وينظم مركز طلاب المدينة التعليمية برنامج تحدي البقاء للأقوى، في الفترة بين 21 سبتمبر وحتى 26 أكتوبر، وهذه المسابقة مفتوحة لمجتمع المدينة التعليمية من الطلاب والموظفين وأعضاء هيئة التدريس، وأسرهم.
693
| 07 سبتمبر 2019
أقيم حفل تخرج دفعة 2019 من جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر يوم الاثنين الماضي في مركز الطلاب ملتقى في المدينة التعليمية. ومنحت الجامعة 68 درجة بكالوريوس في الفنون الجميلة (BFA) وبكالوريوس الفنون في كل من تصميم الأزياء، وتصميم الغرافيك، والتصميم الداخلي، والرسم والطباعة، وتاريخ الفن، إضافة إلى ثماني درجات في ماجستير الفنون الجميلة (MFA) في التصميم. وبلغت نسبة الطلبة القطريين المتخرجين ما يقرب من 60 في المائة من مجموع الخريجين. وعملت الكلمات الملهمة التي ألقاها رئيس الجامعة وضيوف الحفل والخريجان المتفوقان بهذه المناسبة على جعل هذه المناسبة حدثا لن ينسى في أمسية جمعت العائلات والأصدقاء وأعضاء الهيئة التدريسية والموظفين للاحتفال بإنجازات خريجي جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر دفعة 2019 وبدأ الحفل الدكتور مايكل راو، رئيس جامعة فرجينيا كومنولث في كلمة وجهها للخريجين والحضور قائلا: أنتم اليوم باحثون مبدعون تجسدون أفضل ما في جامعتنا وتبرزون معنى إنسانيتنا. وأنا على يقين بأنكم ستستخدمون مواهبكم الضخمة لفائدة البشرية. وكانت ضيفة الحفل الملحنة القطرية المعاصرة وكاتبة الأغاني والفنانة السيمفونية دانا الفردان، والتي وجهت كلمة بدورها للخريجين قائلة: اليوم أنتم على أعتاب مرحلة جديدة، مواهبكم ومهاراتكم تشكل عملتكم الدولية للدخول في أسواق عالمية وفنكم هو لغتكم الدولية. وألقت كل من الخريجة هند غانم ال سعد، ويون جونغ هوانج، الخريجتان المتفوقتان من تصميم الغرافيك لهذا العام كلمة الخريجين شكرتا فيها أسرهم وزملائهم وأصدقائهم وأساتذتهم على جهودهم، متطلعين وبتفاؤل نحو المستقبل. قالت هند في كلمتها: أنتم مجتمعنا، وبوجودكم في حياتنا، كبرنا كأشخاص، وطورنا طرقًا للرؤية والتفكير والتأمل، غيرت تماما وجهة نظرنا للعالم، بدأنا نلاحظ كل التفاصيل الصغيرة ونشعر بجميع الروابط. كنتم مجتمعًا مبدعًا وشكل ذلك طاقتنا الإبداعية، وعمل على نمونا وتطورنا كمبدعين، فتحنا المجال لولوج وجهات نظر جديدة. أما الخريجة يون جونغ فقالت: نقدر وبكل وجداننا هذه المجموعة المذهلة من زملاء الدراسة والأصدقاء على مدى السنوات الأربع الماضية. كان لهذه الدفعة طاقة ملهمة - لم نستسلم مطلقًا – واليوم نحن هنا. كانت لتكون تجربة مختلفة بدون كل واحد منكم. نريد أيضًا أن نشكر جميع موظفي جامعتنا، وأخيراً ولكن ليس آخراً، نشكر أعضاء الهيئة التدريسية، معلمينا وأساتذتنا. أشعر أحيانا بأن معاناة أساتذتنا أكبر من معاناتنا، ولهذا السبب، فنحن ممتنون للغاية.
1839
| 08 مايو 2019
احتفل مطار حمد الدولي باليوم العالمي للفن الذي يوافق منتصف أبريل من كل عام عبر تنظيمه مبادرة مجتمعية ذات طبيعة تفاعلية مع طلاب وطالبات جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر. وقد استهدفت المبادرة تعزيز الوعي بأهمية أنشطة الإبداع الفني في العالم. وخلال الفعالية، كان العمل الفني الدب المصباح الذي بات علامة مميزة لمطار حمد الدولي مصدر الهام لمجموعة من طلبة الجامعة ضمَّت 26 طالباً وطالبة قاموا برسمه باستخدام الفحم، حيث قام الطلبة برسم العمل الفني من وجهات نظرهم الخاصة ثم تحويل تلك الرسوم إلى صيغة جي آي أف، والمعروفة باسم صيغة الرسومات المتبادلة للترويج لها عبر الوسائط والقنوات الإعلامية الخاصة بمطار حمد الدولي. وقد صرَّح السيد عبدالعزيز عبدالله الماس، نائب الرئيس التنفيذي للعمليات التجارية والتسويق في مطار حمد الدولي، قائلاً: يسعدنا أن نستضيف طلبة جامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر في مطار حمد الدولي وأن نشهد أعمالهم المبدعة. لقد أصبح التفكير الإبداعي والابتكار يمثلان جزءاً أساسياً من الفن، كما أنهما أدوات رئيسية لتحفيز الحوار العالمي. ولذلك فإن مطار حمد الدولي يفتح أبوابه لعشاق الفن ويدعوهم لتعزيز تجربة المسافرين عبر المطار واستلهام هذه التجربة في أعمالهم الفنية. وعن ذلك تحدث جيسي باين، الأستاذ المساعد في قسم الفن التأسيسي في جامعة فرجينيا كومنولث كلية التصميم في قطر قائلاً: يمثل اليوم العالمي للفن حدثا مهماً لجامعة فرجينيا كومنولث كلية فنون التصميم في قطر ولطلابها. ويسعدنا دائماً أن نشارك في تعزيز التفكير الإبداعي عبر قطر والعالم. كما نشكر مطار حمد الدولي على هذه الفرصة الرائعة التي كانت مصدر الهام لطلابنا وعلى مساهمته في تعزيز التنمية المجتمعية عبر إفساح المجال للتعبير الفني والتعاون. وهذا يمثل جوهر الفن ويبرز قيمه الأساسية. ويسرنا للغاية أن نشارك أعمالنا الفنية مع المسافرين ونُشرك المجتمع معنا في هذه العملية. ويعتبر مطار حمد الدولي وجهة لعشاق الفن، وذلك بفضل الأعمال الفنية والإبداعية التي باتت جزءاً أساسياً من هوية المطار وتنتشر في شتى أرجائه. ويركز المطار جهوده على إثراء البيئة الفنية عبر تسليط الضوء على التراث والثقافة القطرية. كما يقدم مطار حمد الدولي أيضاً لمسافريه تجربة فنية رائعة عبر مجموعة مختارة من التحف الفنية والأعمال الإبداعية التي تم تصميمها وعرضها بالتعاون مع متاحف قطر. وقام المطار مؤخراً بالشراكة مع متاحف قطر بإطلاق العمل الفني كوزموس أو كون والتي أبدعها الفنان الفرنسي جان ميشيل أوثونيل، حيث استوحاها من إحدى التحف الفنية في متحف الفن الإسلامي في قطر، وهي أقدم أسطرلاب إسلامي معروف في العالم. كما يتضمن المطار منحوتة أكذوبة المصنوعة من الخشب والتي يبلغ طولها 32 قدماً، وأبدعها الفنان والمصمم الأمريكي كاوس، مستوحياً إياها من علاقته مع ألعابه الخشبية في سنوات الطفولة. وتشمل الأعمال والتحف الفنية في مطار حمد الدولي أكثر من 20 عملاً فنيا ثابتاً تستقطب اهتمام المسافرين على اختلاف أذواقهم. ويواصل المطار الاستثمار في تعزيز مجموعته الفنية والثقافية بما يسهم في تحسين تجربة السفر لدى الملايين من مسافريه.
2786
| 22 أبريل 2019
مساحة إعلانية
قدم اللاعب الأردني سليم عبيد اعتذاره عن الموقف الذي صدر من بعض لاعبي المنتخب الأردني، الذين رفضوا مصافحة مدرب المنتخب المغربي طارق السكتيوي،...
43806
| 20 ديسمبر 2025
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
22246
| 21 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
19484
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت أرصاد قطر أن غدا الأحد 21 ديسمبر 2025 يصادف حدوث ظاهرة الانقلاب الشتوي وهي نهاية فصل الخريف وبداية فصل الشتاء فلكياً. وأوضحت...
12958
| 20 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
8528
| 21 ديسمبر 2025
بدأت المؤشرات الديموغرافية تلفت الانتباه إلى تراجع ملحوظ في معدلات الخصوبة بين المواطنين، رغم استمرار الارتفاع في إجمالي عدد السكان. وتشير تقارير وإحصاءات...
8316
| 21 ديسمبر 2025
أعلنت وزارة البلدية عن استقبال زوج من الفيلة الآسيوية في دولة قطر، هدية مقدمة من حكومة وشعب جمهورية نيبال الصديقة، وتعد تجسيداً لعمق...
4720
| 20 ديسمبر 2025