تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
أطلقت المؤسسة العامة للحيّ الثقافي أمس دورتها الرابعة لتحفيظ القرآن الكريم ،وذلك في جامع كتارا الكبير بالنسبة للأولاد التي تترواح أعمارهم من 6 سنوات إلى 13 سنة، وفي المسجد الذهبي بالنسبة للبنات من الفئة العمرية نفسها، حيث تم تقسيم كل من الأولاد و البنات إلى مجموعتين تراعي تصنيفهم العمري، حيث بلغ عدد الأطفال الذين التحقوا بالدورة (125) طفلا وطفلة، (61) من الذكور و(64) من الإناث.، وذلك في إطار الفعاليات المخصصة للأطفال في مهرجان (كتارا) الرمضاني.وتشمل الدورة تحفيظ الأطفال للأجزاء الثلاثة الأخيرة من كتاب الله، بالإضافة عروض أفلام عن تعليم الصلاة والوضوء وقصص الأنبياء والسيرة النبوية تقام في القاعة المتعددة الأغراض بالمبنى (15)، حيث خصص يوم الأربعاء للبنات والخميس للأولاد . من جهة أخرى، شهدت الدورة التي افتتحتها (كتارا) بإشراف مدربين على درجة عالية من الخبرة والكفاءة، إقبالاً كبيراً من قبل الأطفال، كما حظيت بإشادة واسعة من قبل أولياء أمورهم، فقد عبر هؤلاء عن شكرهم وتقديرهم للمبادرة التي أطلقتها (كتارا) في شهر رمضان المبارك، وأكدوا أنها تتماشى مع طبيعة الشهر الفضيل والدور الذي يؤديه الحي الثقافي في تفعيل النشاط الديني والاجتماعي، وأشاروا الى أن (كتارا) دأبت كل عام بتخصيص هذه الفعالية المتميزة الموجهة للأطفال والناشئة ضمن فعالياتها التي تطلقها خلال مهرجانها الرمضاني، مثمنين حرصها واهتمامها بإدراج الدورة القرآنية في صدارة الأنشطة الدينية التي عادة ما تكون مخصصة لفئة الكبار، وهو ما يحسب لـ (كتارا) ويعد من أهم الإضافات الجميلة التي يتميز بها مهرجانها الرمضاني. وقالت إحدى الإمهات اللواتي حرصن على اصطحاب أطفالهن للمشاركة في دورة (كتارا ) لتحفيظ القرآن الكريم " أن أجمل ما في الدورة انفتاحها على مختلف الطلاب والطالبات واستيعابها لكافة الفئات العمرية وتوزيعهم حسب الأعمار، تحقيقاً لمبدأ التكافؤ بالقدرات الذهنية ، بالإضافة إلى توقيت الدورة المناسب للاستفادة من نفحات شهر رمضان المبارك وما يتسم به من روحانيات، وأعربت عن سرورها بما يشتمل عليه برنامج الدورة من تحفيظ لسور من القرآن الكريم ، وتعريف الطلاب بالقيم والفضائل والأخلاق والسلوكيات المستمدة من ديننا الحنيف ، بالإضافة الى الفروض والسنن وأخذ العبر من قصص الأنبياء والسيرة النبوية الشريفة.من جهة أخرى ، انطلقت أمس (الأحد) أولى محاضرات جامع (كتارا) الكبير في ليالي (الرحمة) والتي تأتي ضمن الفعاليات الدينية لمهرجان (كتارا ) الرمضاني ويتناوب على إلقائها كوكبة من أبرز العلماء والدعاة في العالم العربي والإسلامي، كما يتناوب على إمامة المصلين في المسجد نخبة من أشهر القراء، وذلك لإضفاء الأجواء الروحانية العظيمة العامرة بالخشوع والابتهال والتضرع ، والتي تميز الشهر الكريم، بالإضافة إلى نشر العلم والدعوة وتعاليم عقيدتنا السمحاء وما تتحلى به من قيم انسانية فاضلة ونبيلة، حيث يلقي فضيلة الشيخ الدكتور عبد المحسن الأحمد محاضرة في ثنايا صلاة التراويح، كما يؤم الصلاة القارىء الشيخ عبد العزيز الزهراني
257
| 21 يونيو 2015
ضمن سلسلة محاضرات رياض الجنة التي تنظمها المؤسسة العامة للحي الثقافي "كتار" بالتعاون مع مؤسسة الشيخ ثاني بن عبد الله آل ثاني للخدمات الإسلامية "راف"، القى الداعية البريطاني عبد الرحيم جرين محاضرة بعنوان" الدين الحق " في جامع كتارا وقد شهدت المحاضرة حضورًا جماهيريا غفيرا من مختلف الجاليات الأجنبية إضافة إلى تواجد العديد من الأشخاص الغير مسلمين خارج المسجد والذين أنصتوا باهتمام لهذه المحاضرة. تحدث الداعية عبد الرحيم جرين عن أن الاسلام دين الحق وهو الدين الشامل والصالح لكل زمان ومكان، وأضاف : أن الصورة التي تظهر عن الاسلام في وقتنا الحالي وتصوره وكأنه دين العنف والأرهاب هي نتيجة لتراجعنا عن تعاليم ديننا الحنيف. وأوضح الداعية عبد الرحيم أن أعظم أنواع الجهاد هو جهاد النفس، فالاسلام ساوى بين الناس فلا فرق بينهم إلا بالتقوى ، وأن سمة التكبر والتعالي كرهها الاسلام ونفر منها. وتطرق الشيخ إلى حياة سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم ومدى صعوبتها منذ ان كان في السادسة من عمره حيث أصبح يتما مرورا بكل المصاعب التي واجهها حتى يوصل الدين الحق وينشره في كل الأرجاء. وبيّن أن رسالة سيدنا محمد وصلت إلى كل الناس ودخل فيها العربي والعجمي ، الأسود والأبيض لأنها رسالة صحيحة وسليمة لاتفضيل فيها ولا محاباة إلا بتقوى الله وإقامة فرائضه وحدوده. وللإشارة عبد الرحيم غرين (ولد باسم أنتوني فاتساوف غالفين غرين) بريطاني اعتنق الإسلام ومؤسس أكادمية البحث والمنهج الإسلامي - بالمختصر إرا - عرفه الوسط الإسلامي من ممارسته للدعوة إلى الإسلام جدير بالذكر أن "كتارا" و"راف" تنظم محاضرات دينية واجتماعية مساء كل أربعاء من كل أسبوع تسعيان من خلالها إلى نشر سمات ديننا الحنيف الذي يدعو إلى الإيجابية والتعايش بسلام مع النفس ومع الأخرين في داخل المجتمع الواحد.
3827
| 30 أكتوبر 2014
يقوم جامع "كتارا" الكبير، على امتداد العام، بدور حيوي وبارز في نشر المفاهيم والقيم الإنسانية التي يزخر بها ديننا الحنيف، ويعمل على ترسيخ قيم التعايش والتسامح والإخاء والمساواة، فقد استضاف خلال شهر رمضان المبارك، كوكبة من العلماء الأجلاء الذين يتميزون بعلمهم الواسع والغزير، وتناوب على إمامة صلوات التراويح والقيام نخبة من القرّاء الذين يتحلون بنداوة أصواتهم، وحسن ترتيلهم للقرآن الكريم. د.السليطي: الجامع يساهم بدور كبير في عملية التثقيف والتوعية والمحاضرات في جامع "كتارا" تعد جزءاً مهماً من سعي المؤسسة الدائم لإعادة مكانة المسجد الأولى التي كانت في عهد النبوة والصحابةكما استطاع الجامع، خلال الفترة الماضية من خلال برنامجه الديني المتميز الذي أطلقه تحت عنوان "رياض الجنة"، أن يستقطب نخبة لامعة من كبار الدعاة وخيرة العلماء في قطر والعالم العربي والإسلامي، لإلقاء محاضرات قيمة تتميز بتنوع الموضوع وثراء المحتوى، وكان أشهر شيوخ العلم الذين استضافتهم "كتارا" خلال البرنامج الديني المتواصل فضيلة الدكتور العلامة يوسف القرضاوي، والشيخ الدكتور عائض القرني، والشيخ الدكتور محمد العريفي، والشيخ نبيل العوضي، والداعية الأميريكي الشهير يوسف إستس، بالإضافة الى الداعية محمد العوضي، والشيخ سلطان الدغيلبي والداعية المعروف بلال فيليبس.. وتتناول هذه المحاضرات، قضايا مهمة وجوانب ضرورية في حياة الفرد والمجتمع، وتفتح آفاقاً فكرية ونوافذ روحية أمام العقول والنفوس، وتشهد اقبالاً وتفاعلاً جماهيرياً كبيراً، حيث يحرص هؤلاء على التوافد الى "كتارا" لحضور برنامج "نفحات الإيمان" وتأدية شعائر الشهر الفضيل، في أجواء إيمانية وروحانية لا مثيل لها، وهو ما يؤكد أن للجامع دوراً مهماً يوازي دوره كمكان للعبادة، من حيث توطيده لأواصر الإخاء والترابط بين الناس، ونشره لسمات ديننا الحنيف، الذي يدعو إلى الإيجابية والتعايش بسلام مع النفس ومع الآخرين في داخل المجتمع الواحد، وهو ما تهدف إليه المؤسسة العامة للحي الثقافي في نشرها لثقافة المحبة والسلام والتعايش بين الحضارات.أجواء إيمانية وروحانيةكما تقام سنوياً في جامع "كتارا" وخلال شهر رمضان المبارك دورات مكثفة لتحفيظ القرآن الكريم بإشراف مدربين على درجة عالية من الخبرة والكفاءة، حيث تحقق هذه الدورات نجاحاً لافتاً وتشهد إقبالاً ملحوظاً من قبل الأطفال، وتحظى بإشادة أولياء الأمور لتميزها بتطبيق أفضل الأساليب والمخرجات التعليمية، إذ تهدف هذه الدورات التي يشارك فيها أطفال تتراوح أعمارهم بين 5 سنوات و12 سنة إلى التمسك بكتاب الله من خلال حفظه وتلاوة آياته وتدبر معانيه والعمل بأحكامه، فضلاً عن أهميتها في غرس القيم الإسلامية الفاضلة والأخلاق القرآنية الحميدة.من جهة أخرى، شهد جامع "كتارا" ، نشاطاً ملحوظاً ، لاحياء الثلث الأخير من الشهر الفضيل، حيث أمتلىء رحاب الجامع بالأعداد الكبيرة من المصلين لتأدية صلوات التراويح والقيام والتهجد وتلمس ليلة القدر المباركة التي أنزل الله فيها القرآن الكريم، في المقابل وفرت إدارة "كتارا" كل سبل الراحة للمصلين لإحياء هذه الليلة الفضيلة والإجتهاء فيها بالصلاة والقيام والطاعات وتلاوة كتاب الله، بالإضافة إلى ممارسة سنة الإعتكاف التي لها طعمها الخاص في جامع "كتارا"، لما تتميز به أروقته ومرافقه من روعة وجمال ورحابة واتساع، تسهم في إضفاء أجواء من الطمأنينة والخشوع. إستطاع جامع كتارا من خلال برنامجه الديني المتميز "رياض الجنة" أن يستقطب نخبة لامعة من كبار الدعاة وخيرة العلماء في قطر والعالم العربي والإسلامي لإلقاء محاضرات قيمة مركز ثقافي وتعليمي متكامل وإستطاع هذا الصرح الاسلامي الفريد في فترة وجيزة أن يتبوأ مكانته المرموقة داخل الحي الثقافي كمركز إشعاع حضاري في قطر والمنطقة، ويكون بمثابة جامعة ثقافية شعبية، ومؤسسة إسلامية شاملة، تجسد حضارتنا التي أينعت فيها مختلف الآداب والعلوم والفنون، وفي هذا السياق يقول الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي المدير العام للمؤسسة العامة للحي الثقافي "كتارا" :" إن المحاضرات التي كانت تقام أسبوعياً في جامع "كتارا" عبر برنامج "رياض الجنة" تعد جزءاً مهماً من سعي المؤسسة الدائم لإعادة مكانة المسجد الأولى التي كانت في عهد النبوة والصحابة، إذ ارتقى خلالها المسجد في تلك العصور المجيدة من تاريخنا الإسلامي الزاهر، ارتقاءً عظيماً، ولم يعد مكاناً للعبادة فحسب، بل أصبح مركزاً ثقافياً وتعليمياً متكاملاً ينهل منه طلاب العلم، شتى صنوف الفكر والمعرفة، مشيراً إلى أن إهتمام "كتارا" بإقامة مثل هذه المحاضرات يأتي انطلاقاً من حرصها على التثقيف والتوعية الدينية لدى مختلف فئات المجتمع، واستجابة لتطلعات المؤسسة في إرساء القيم الإنسانية التي تزخر بها حضارتنا، لافتاً إلى أن ما يميز الحضارة الاسلامية أنها نقلت الإنسانية من أجواء الكراهية والتفرقة والعصبية إلى أجواء الحب والتساوي والتراحم، وذلك حين أعلن الإسلام وحدتنا الإنسانية كأخوة وأن الناس جميعاً خلقوا من نفس واحدة "يا أيها الناس إتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة وخلق منها زوجها وبث منهما رجالاً كثيراً ونساء" "النساء 1"، وذلك ترسيخاً لقيم التعاون والتعارف والتلاقي على الخير، وتجسيداً للمبدأ الإنساني الخالد:"يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائلَ لتعارفوا"- الحجرات 2 . وأضاف قائلاً :" إننا نحرص في المؤسسة على مدّ الجسور بين الثقافات والحضارات والتي كان المسجد هو ركيزتها الأساسية حيث انتشرت العلوم والمعارف المختلفة التي أنارت وجه التاريخ، وسادت مجتمعاتنا روح التسامح والاعتدال، وكان له أيادٍ كثيرة في رفع مستوى الثقافة والتعليم والتربية وتيسير سبلها لمختلف الفئات والشرائح والأعمار في المجتمع . جامع كتارا تحفة معمارية فريدةويعد جامع "كتارا" الكبير تحفة معمارية فريدة من نوعها على مستوى المنطقة، إذ جرى تصميم المسجد من قبل المهندسة التركية زينب فضلي أوغلو وفق أجمل وأفضل المواصفات الفنية والهندسية التي تبرز توليفة مدهشة تمزج بين مختلف الفنون الإسلامية عبر العصور، ما يعكس الثراء العجيب والتنوع النادر في حضارتنا العربية والإسلامية، فالتصاميم المعمارية الخارجية والداخلية للمسجد، بالإضافة إلى المئذنة والقبة والمحراب، جميعها مستوحاة من مساجد إسلامية عديدة اشتهرت بها حواضر ومدن وعواصم بلدان إسلامية مختلفة، كتركيا وسوريا وتركمانستان وشمال فارس ، فاللوحة الخطية البديعة المصنوعة من قماش مشدود والتي كتب فيها "الله مفتح الأبواب" وتشغل قلب المحراب، هي إحدى اللوحات المشهورة في الجامع الكبير في مدينة بورصة – تركيا، والذي اشتهر باحتوائه على عدد ضخم من لوحات الخط العربي التي أهديت إليه من قبل أشهر الخطاطين في العالم، فضلاً عن أن الأعمال اليدوية الفنية التي يزخر بها المسجد من خطوط وزخارف ونقوش وفسيفساء، والتي تتألق بهاءً وسحراً وجاذبية في المشغولات الزجاجية والجلدية للنوافذ والأعمدة والثريات، قد نفّذت جميعها من قبل أمهر الحرفيين والفنانين العالميين. تحفة معمارية تعكس التنوع العجيب في الفن الإسلامي إستوحي شكله الخارجي من مسجد قبة الصخرة في القدس الشريف أهم وأقدم المعالم المعمارية الاسلامية وعلاوة على ذلك، فإن جامع "كتارا" الكبير قد استوحي شكله الخارجي من مسجد قبة الصخرة في القدس الشريف، أهم وأقدم المعالم المعمارية الاسلامية، وذلك لما يمثله جوهرة المساجد من مكانة وارتباط وثيق لدى العرب والمسلمين، فهو يضم الصخرة المشرفة التي عرج منها نبينا محمد صلى الله عليه وسلم إلى السماء في رحلة الإسراء والمعراج، بالاضافة الى ما يحمله من تناسق وانسجام وروعة فنية وجمالية تطوي بين زخارفها بصمات الحضارة الاسلامية في أزهى عصورها.
3158
| 16 أغسطس 2014
مساحة إعلانية
تتيح خدمة طلب التحاق بسوق العمل للمقيمين في دولة قطر على إقامات عائلية فرصة الالتحاق بسوق العمل من خلال تقديم طلب لوزارة العمل،...
36508
| 21 ديسمبر 2025
تضع وزارة الداخلية مجموعة من الضوابط والشروط الخاصة باستقدام عائلات المقيمين لغرض الإقامة أو الزيارة، وذلك من خلال التقديم على تطبيق مطراش، وذلك...
25416
| 21 ديسمبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، القرار الأميري رقم (66) لسنة 2025، بتعيين سعادة اللواء...
9142
| 21 ديسمبر 2025
بدأت المؤشرات الديموغرافية تلفت الانتباه إلى تراجع ملحوظ في معدلات الخصوبة بين المواطنين، رغم استمرار الارتفاع في إجمالي عدد السكان. وتشير تقارير وإحصاءات...
9000
| 21 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أعلنت وزارة التجارة والصناعة عن إطلاق خدمة توصيل المواد التموينية المدعومة إلى منازل المواطنين، وذلك بالتعاون مع شركتي رفيق وسنونو. تأتي هذه الخطوة،...
4974
| 23 ديسمبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم، الأمر الأميري رقم (3) لسنة 2025 بتعيين سعادة السيد...
4856
| 21 ديسمبر 2025
أعرب عدد من زوار سوق الوكرة القديم، مساء اليوم، عن استيائهم من الازدحام الشديد الذي شهدته مواقف السيارات في السوق. وأوضح مواطنون في...
4454
| 23 ديسمبر 2025