أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/، عن أسماء المتأهلين لخوض المنافسات النهائية لجائزة /كتارا/ لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم في دورتها الخامسة 2021، وعددهم 30 متنافسا، من أصل 1498 شاركوا في هذه الدورة التي انطلقت يوم 27 أكتوبر الماضي. ومن المقرر استئناف التصفيات النهائية في شهر نوفمبر المقبل، من خلال ثلاث مراحل للتصفيات، الأولى يتنافس فيها 15 مشاركا عن فئة الشعر الفصيح، و15 مشاركا عن فئة الشعر النبطي في ثلاث حلقات، أمام لجنة التحكيم النهائية، التي ستختار في نهاية الحلقات 5 مشاركين عن كل فئة يتأهلون لمرحلة التصفيات نصف النهائية، وتسفر التصفيات عن اختيار 3 فائزين عن كل فئة. والمتأهلون الـ15 عن فئة /الشعر الفصيح/ هم : أحمد عبدالقادر فايد فرج، من مصر، السيد علي محمد خلف، من مصر، أنس الأسود، من سوريا، بدرية البدري، من عمان، حامد محمد حامد يونس، من السودان، حسام لطيف، من العراق، رشيد دحمون، من الجزائر، عبدالله علي العنزي، من الكويت، عبدالقادر محمد محمد القردوع، من اليمن، علي حسن الناصر، من السعودية، مبروك السياري، من تونس، محمد بن أحمد المختار، من موريتانيا، مسلم ربواح، من الجزائر، ميزر عبد فياض، من العراق، نزار النداوي، من العراق. والمتأهلون الـ15 عن فئة /الشعر النبطي/ هم: حمد المشيعلي من السعودية، حمد سعود سعيد الحكماني من عمان، راشد بن عبدالله المشرفي من عمان، رضوان محمد ناصر محمد الحرازي من اليمن، سعد محمد سعد الفاخري من ليبيا، سعيد علي عامر الدحابيب المري من قطر، ضاري صالح حمد المري من الكويت، عبدالله علي مبارك الهاجري من الكويت، فارس عتيق سلطان البقمي من السعودية، فالح حمد الهاجري من الكويت، فهد مطلق فلاح العجمي من الكويت، فيصل نماس منيف الرياحي البقمي من السعودية، محمد بندر سعد العجمي من الكويت، مطيع بن مرعي من الكويت، نقا ناجي عبدالله المطيري من الكويت. وقال الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي مدير عام المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/، إن جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم احتجبت العام الماضي 2020 في دورتها الخامسة بسبب جائحة كورونا /كوفيد-19/، وذلك نظرا للخصوصية التي تتمتع بها الجائزة والمتمثلة في أن الإلقاء الشعري للمتنافسين فوق خشبة مسرح /كتارا/، يعتبر جزءا من التقييم، واختيار الفائزين لذلك كان لابد من تأجيل هذه الدورة لتقام في الجو التنافسي الذي اعتاد عليه الجمهور من خلال النقل المباشر على تلفزيون قطر. وتوقع مدير عام /كتارا/ أن تشهد التصفيات النهائية للجائزة والمزمع عقدها في شهر نوفمبر المقبل، منافسات محتدمة بين المتنافسين وعددهم 30 متنافسا، 15 منهم لفئة /الشعر الفصيح/، و15 متنافسا لفئة /الشعر النبطي/، كما أن هذه الدورة تشهد دخول فرسان كثر من السعودية والكويت وسلطنة عمان واليمن وليبيا في فئة الشعر النبطي مما يزيد من حدة التنافس. من جانبه، أشاد الأستاذ خالد عبدالرحيم السيد المشرف العام على جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، بالمشاركة الواسعة التي تميزت بها الدورة الخامسة للجائزة، من كافة دول العالم، بزيادة بلغت 29 بالمئة عن الدورة الرابعة للجائزة، وهذا يعكس تفاعل الشعراء والمهتمين بالجائزة التي أصبحت علامة مضيئة على مستوى العالم، مشيرا إلى أن هذه الجائزة تتميز كذلك بتنوع الفئات العمرية المشاركة بخلاف جوائز ومسابقات كتارا الأخرى، وهذا يعكس أيضا تفاعل الجمهور مع شعار الجائزة تجمل الشعر بخير البشر. ويبلغ إجمالي قيمة جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم 4.2 مليون ريال قطري (1.1 مليون دولار)، في فئتي الشعر الفصيح والشعر النبطي، بمعدل ثلاث جوائز لكل فئة، وسيحصل صاحب المركز الأول على مليون ريال، والثاني على 700 ألف ريال، والثالث جائزته 400 ألف ريال.

يسدل الستار غدًا على استقبال المؤسسة العامة للحي الثقافي لجائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، في دورتها الخامسة، وذلك منذ أن أعلنت الجائزة استقبال المشاركات في 25 أكتوبر الماضي. ونوهت المؤسسة عبر حسابها على تويتر الموعد الختامي لتلقي المشاركات في فئتي الجائزة للشعر الفصيح، والآخر النبطي، وأدرجت عبر ذات الحساب رابط إلكتروني لتلقي المشاركات. وتحمل شعار الدورة الخامسة شعار تجمل الشعر بخير البشر، فيما حملت تعليقات رواد مواقع التواصل الاجتماعي تقديرًا للجائزة، معتبرين إياها جائزة رائدة، تستهدف الارتقاء بالشعر، وتعزيز مكانته في المجتمعات العربية، كما اعتبروها تحمل معاني سامية في مدح الرسول الكريم محمد صلى الله عليه وسلم، ومسابقة ملهمة للمبدعين، لكونها تمدح خير البشر. واصفين إياها بأنها أفضل جائزة في العالم العربي، ولتنوير الرأي العام بمختلف جنسياته. أهمية الشعر كما وصفت ذات التعليقات الجائزة نفس جديد للإبداع، وإحياء لثقافة الشعوب العربية والإسلامية، ونشر ثقافة الحوار والسلام بين الشعوب، ونبذ العنف والتطرف بشتى أنواعه. وأورد أصحاب التعليقات بعضاً من قصائدهم في مدى خير البشر، على نحو ما حمله الموقع الإلكتروني للجائزة. وفي هذا السياق، تستهدف الجائز تعميق حب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في قلوب الأجيال المعاصرة، بالإضافة إلى التأكيد على أهمية الشعر في وحدة الأمة الإسلامية والعربية، وربط شباب الأمة بحضارتها وتدعيم الهوية العربية، وتعريف الجمهور بقيمة فن الشعر ومدى تأثره بالواقع المعاصر وتأثيره عليه من خلال التجارب الشعرية والقصائد الملقاة على ألسنة المتسابقين، فضلاً عن الحرص على تشجيع المواهب الشعرية الشابة، والعمل على صقلها وتنميتها والأخذ بأيدي الشباب لترجمة نبوغهم إلى قصائد شعرية هادفة. ويتم خلال الحفل الختامي للجائزة، الإعلان عن ترتيب الفائزين الثلاثة عن فئة الشعر الفصيح والفائزين الثلاثة عن فئة الشعر النبطي، وتتويج الفائز الأول عن كل فئة بلقب شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، بالإضافة إلى إصدار كتاب سنوي يضم أفضل 30 قصيدة في مدح الرسول صلىالله عليه وسلم، تتوزع على 15 قصيدة من الشعر الفصيح ونفس العدد من الشعر النبطي، بجانب إصدار قرص مضغوط (سي دي) يضم أفضل 30 قصيدة بأصوات المتأهلين. وتخصص المسابقة جوائز مميزة وضخمة للفائزين، توازي أهمية الحدث، حيث تصل قيمة الجوائز الإجمالية إلى 4 ملايين و200 ألف ريال، وذلك في فئتي الشعر الفصيح والآخر النبطي، بمعدل ثلاث جوائز لكل فئة، حيث يحصل صاحب المركز الأول على مليون ريال، فيما ينال صاحب المركز الثاني جائزة بقيمة 700 ألف ريال، أما صاحب المركز الثالث فسيحصل على مبلغ قدره 400 ألف ريال.

أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي /كتارا/، عن فتح باب الترشح لجائزتها /شاعر الرسول/ في دورتها الخامسة تحت شعار /تجمل الشعر بخير البشر/، على أن يستمر مفتوحا إلى 31 يناير المقبل. وسيتم خلال الجائزة اختيار أفضل المتسابقين، الذين سيصدحون بأجمل القصائد، مستخدمين كل الأدوات الشعرية وأساليب وتراكيب اللغة العربية للارتقاء بالحس الشعري والوصول إلى أبهى جماليات الشعر المتخصص في مديح الرسول صلى الله عليه وسلم، وسيرته النبوية العطرة. وتهدف الجائزة، إلى تعميق حب المصطفى في قلوب الأجيال المعاصرة المحاطة بالكثير من الأفكار والتيارات التي تسعى للانحراف بها، عن طريق الهداية، كما تهدف إلى تشجيع المواهب الشابة وصقلها وتنميتها والأخذ بيد الشباب ليترجموا نبوغهم إلى أشعار تخدم الإسلام. ومن بين أهداف الجائزة أيضاً، التأكيد على أهمية الشعر في وحدة الأمة الإسلامية والعربية، وربط شباب الأمة بحضارتها وتدعيم الهوية العربية، وتعريف الجمهور بقيمة فن الشعر ومدى تأثره بواقعنا وتأثيره عليه من خلال التجارب الشعرية والقصائد الملقاة على ألسنة المتسابقين. وجرت العادة باختيار(30) متسابقاً لخوض المنافسات النهائية لجائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، من خلال ثلاث مراحل للتصفيات، الأولى يتنافس فيها 15 مشاركاً عن فئة الشعر الفصيح و15 مشاركاً عن فئة الشعر النبطي في ثلاث حلقات، أمام لجنة التحكيم النهائية التي ستختار في نهاية الحلقات 5 مشاركين عن كل فئة يتأهلون لمرحلة التصفيات نصف النهائية، وفي مرحلة التصفيات نصف النهائية يتم اختيار 3 فائزين عن فئة الشعر الفصيح، و3 فائزين عن فئة الشعر النبطي. وفي الحفل الختامي للجائزة، يتم الإعلان عن ترتيب الفائزين الثلاثة عن فئة الشعر الفصيح والفائزين الثلاثة عن فئة الشعر النبطي، وتتويج الفائز الأول عن كل فئة بلقب شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، بالإضافة إلى إصدار كتاب سنوي يضم أفضل 30 قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم، تتوزع على 15 قصيدة من الشعر الفصيح ونفس العدد من الشعر النبطي، بالإضافة لإصدار قرص مضغوط (سي دي) يحوي أفضل 30 قصيدة بأصوات المتأهلين أنفسهم. وقد خصصت المؤسسة العامة للحي الثقافي، جوائز مميزة للفائزين، حيث تصل قيمة الجوائز الإجمالية إلى 4 ملايين و200 ألف ريال، وذلك في فئتي الشعر الفصيح والشعر النبطي بمعدل ثلاث جوائز لكل فئة، حيث يحصل صاحب المركز الأول على مليون ريال، فيما ينال صاحب المركز الثاني جائزة بقيمة 700 ألف ريال، أما صاحب المركز الثالث فيحصل على مبلغ 400 ألف ريال. جدير بالذكر أن جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم هي جائزة سنوية أطلقتها المؤسسة في عام 2015، على ضوء مقترح تم تقديمه من قناة الرسول، وتقوم المؤسسة بإدارتها وتوفير الدعم والمساندة والإشراف عليها بصورة كاملة من خلال لجنة لإدارة الجائزة.

استضاف برنامج فيض المشاعر في حلقته الأخيرة على إذاعة صوت الخليج، الشاعر صالح النشيرا، الفائز بجائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، في دورتها الأخيرة. وقال في مقابلة أجراها معه عادل عبدالله وجواهر بورشيد إنه فخور بحصوله على هذه الجائزة، وأنها أعظم إنجاز حققه في حياته نظرا لأهمية الجائزة وموضوعها. مشيرا إلى أنه من بيئة شعرية تتوارث الشعر، وتنقله إلى الأجيال المتلاحقة. وأكد النشيرا أن مواقع التواصل الاجتماعي سهلت على الشعراء الوصول إلى الجمهور، حتى بات الشاعر هو من يسوق لنفسه ويحيي أمسياته وهو جالس في بيته. وعن الساحة الشعبية في قطر قال صالح النشيرا إن شعراء قطر مميزون بطبيعتهم وبطريقة كتابتهم للشعر، وإنهم الأبرز على مستوى المنطقة ككل، ومنهم من فاز بالمراكز الأولى في العديد من المسابقات الإقليمية، مشيرا إلى أن الجيل الحالي من الشعراء مبدعون جداً بشهادة الجميع. وحول الرديات بين الشعراء قال النشيرا إنها تحفز على الإبداع والمنافسة، وهي تمارين جيدة لقريحة الشاعر، مضيفاً أن شعراء المحاورة لديهم قدرات كبيرة في الشعر، خاصة أنهم بحاجة إلى سرعة بديهة وسرعة حفظ. وعن الدواوين الشعرية قال إنه لن يصدر أي ديوان شعر، وإن قصائده متاحة للجمهور عبر حسابه في موقع تويتر. يذكر أن البرنامج يبث عبر أثير صوت الخليج كل ثلاثاء في التاسعة والنصف مساءً على الهواء مباشرة، ويعاد بثه كل جمعة في الثالثة عصراً، وهو من إعداد وتقديم عادل عبدالله، ومن التنفيذ فيصل الشيراوي، والتنسيق جاسم محمد، وقراءة التقارير روضة ابراهيم، وأشرف على فقرات البرنامج محمد عبدالله.

أقيمت مساء اليوم، بالمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا التصفيات الثانية للدورة الرابعة لجائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، والتي أسفرت عن تأهل ثلاثة مشاركين عن فئة الشعر النبطي، من أصل خمسة مشاركين تنافسوا، بمسرح الدراما في الحي الثقافي وهم: الشاعر صالح محمد النشيرا المري من قطر، والشاعر حمود عبدالله المخيني من سلطنة عمان، والشاعر محمد متعب قبلان العجمي من الكويت. وتضم لجنة تحكيم جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم لفئة الشعر النبطي كلا من الشعراء: سنيد صالح الدعيه من قطر، ولحدان صباح الكبيسي من قطر، وناصر ثويني العجمي من الكويت. وأعرب المتأهلون عن سعادتهم بالتأهل في التصفيات نصف النهائية لجائزة /كتارا/ لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، مؤكدين على أن المنافسة كانت محتدمة في هذه المرحلة، وأن الجائزة تلقي على عاتقهم مهمة مواصلة الكتابة في المديح النبوي. وسيقام الحفل الختامي للدورة يوم غد، الجمعة، الساعة الثامنة مساء، بدار الأوبرا في الحي الثقافي، حيث يتم الإعلان عن ترتيب الفائزين الثلاثة عن فئتي الشعر الفصيح والشعر النبطي، وتتويج الفائز الأول عن كل فئة بلقب شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم للعام 2019. وتقام الدورة الرابعة من جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، برعاية ودعم من الشريك الاستراتيجي للجائزة وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، والراعي الرسمي مصرف الريان، والشريك الإعلامي تليفزيون قطر، والشريك الاستراتيجي قناة الرسول.

أقيمت مساء اليوم، بالمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا التصفيات الثانية للدورة الرابعة لجائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، والتي أسفرت عن تأهل ثلاثة مشاركين عن فئة الشعر الفصيح، من أصل خمسة مشاركين تنافسوا، بمسرح الدراما في الحي الثقافي وهم: الشاعر السيد أحمد أبو الوفا من مصر، والشاعر حسن عمر علي عامر من مصر، والشاعر محمد عريج من المغرب. وأعرب المتأهلون عن سعادتهم بالتأهل في التصفيات نصف النهائية لجائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، مؤكدين أن الجائزة تلقي على عاتقهم مهمة مواصلة الكتابة في المديح النبوي ومن المنتظر أن يتنافس الخمسة المتأهلون عن فئة الشعر النبطي في التصفيات نصف النهائية التي تجرى غدا الخميس بدار الاوبرا، والتي ستسفر عن اختيار 3 شعراء فائزين عن هذه الفئة. وسيقام الحفل الختامي للدورة، يوم بعد غد الجمعة ، الساعة الثامنة مساء، بدار الأوبرا في الحي الثقافي، حيث يتم الإعلان عن ترتيب الفائزين الثلاثة عن فئتي الشعر الفصيح والشعر النبطي، وتتويج الفائز الأول عن كل فئة بلقب شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم للعام 2019. وتقام الدورة الرابعة من جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، برعاية ودعم من الشريك الاستراتيجي للجائزة وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، والراعي الرسمي مصرف الريان، والشريك الإعلامي تلفزيون قطر، والشريك الاستراتيجي قناة الرسول.

تأهل خمسة مشاركين عن فئة الشعر الفصيح، ضمن فعاليات التصفيات الأولى للدورة الرابعة لجائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، وذلك من أصل 15 مشاركا تنافسوا أمس، عبر ثلاث حلقات أجريت في الحي الثقافي، والمتأهلون هم الشعراء: احمد أبو الوفا من مصر، حسن عامر من مصر، خالد الحسن من العراق، محمد الساق من المغرب، ومحمد عريج من المغرب. وأعرب المتأهلون عن سعادتهم بالوصول الى هذه المرحلة من التأهل، واعتبر خالد الحسن أن المرحلة الأولى من الجائزة تمثل صفوة مادحي الرسول صلى الله عليه وسلم وهذا شرف كبير للمشاركين، معرباً عن اعتزازه بزملائه الشعراء، سواء الذين تأهلوا للمراحل النهائية أو الذين لم يحالفهم الحظ في التصفيات الأولى. من جانبه، عبّر المتسابق حسن عامر عن سعادته بالوصول الى هذه المرحلة من الجائزة، مؤكدا أن جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم بقيمتها المعنوية والمادية تعتبر من أضخم الجوائز، لذلك فإن خوض هذه التجربة في حد ذاتها يضيف الكثير للشعراء. وأشاد المتسابق أحمد أبو الوفا بلجان التحكيم التي تتعامل بشفافية مع المشاركين على حد سواء، مما يعطي الجائزة مصداقية، فضلاً عن أن التنافس في مدح خير البشر ذو قيمة كبيرة، وهي تجربة عظيمة بكل المقاييس وفرتها كتارا للشباب العربي. وأكد المتأهل محمد عريج أن جميع المتأهلين الى مرحلة التصفيات الأولى في جائزة شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم يعتبرون فائزين لأنهم تشاركوا لحظات روحية في مدح خير البشر. وأعرب محمد الساق عن سعادته بالتأهل الى مرحلة نصف النهائية من الجائزة وتمنى الفوز في الجائزة ذات السمعة الكبيرة في العالمين العربي والإسلامي. وأثنت لجنة التحكيم على مشاركات الدورة الحالية من الجائزة، ووصفت معظم القصائد المتأهلة عن فئة الشعر الفصيح بالتميز. وتضم اللجنة كلاً من د. محمد بن ناصر بن راشد المحروقي من سلطنة عمان، ود.محمد علي الرباوي من المغرب، ود.أحمد درويش من مصر. وسوف يخوض المتأهلون التصفيات نصف النهائية غداً في حلقة واحدة يتم خلالها اختيار 3 فائزين من أصل 5 متأهلين عن هذه الفئة.وتنطلق اليوم التصفيات الأولى لفئة الشعر النبطي لاختيار خمسة متأهلين من أصل 15 مشاركاً عن هذه الفئة عبر ثلاث حلقات، على أن يتنافس الخمسة المتأهلون في التصفيات نصف النهائية التي تجري يوم الخميس القادم، والتي تسفر عن اختيار 3 شعراء فائزين عن هذه الفئة.

أقيمت مساء اليوم، بالمؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا التصفيات الأولى للدورة الرابعة لجائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، والتي أسفرت عن تأهل خمسة مشاركين عن فئة الشعر الفصيح، من أصل 15 مشاركا تنافسوا، عبر ثلاث حلقات أجريت بمسرح الدراما في الحي الثقافي، وهم: السيد أحمد أبو الوفا من مصر، حسن عامر علي عامر من مصر، خالد الحسن من العراق، محمد الساق من المغرب، ومحمد عريج من المغرب. وقد أثنت لجنة التحكيم النهائية على مشاركات الدورة الحالية من الجائزة، ووصفت معظم القصائد المتأهلة عن فئة الشعر الفصيح بالمتميزة. وتضم لجنة تحكيم جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم كلا من الدكتور محمد بن ناصر بن راشد المحروقي من سلطنة عمان، والحاصل على الدكتوراه في الأدب العباسي من جامعة لندن وعضو مجلس إدارة مركز السلطان قابوس العالي للثقافة والعلوم، والدكتور محمد علي الرباوي من المغرب، الحاصل على الدكتوراه في الآداب من جامعة محمد الأول ورئيس المكتب الإقليمي بالمغرب لرابطة الأدب الإسلامي العالمية، والدكتور أحمد درويش من مصر، الحاصل على دكتوراه الدولة في الآداب والعلوم الإنسانية من جامعة السوربون بباريس، وهو مقرر لجنة الدراسات الأدبية واللغوية بالمجلس الأعلى للثقافة. ومن المقرر أن يخوض المتأهلون الخمسة عن فئة الشعر الفصيح التصفيات نصف النهائية بعد غد الأربعاء، في حلقة واحدة يتم خلالها اختيار 3 فائزين من أصل 5 متأهلين عن هذه الفئة وستنطلق غدا الثلاثاء التصفيات الأولى لفئة الشعر النبطي لاختيار خمسة متأهلين من أصل 15 مشاركا عن هذه الفئة عبر ثلاث حلقات، على أن يتنافس الخمسة المتأهلون في التصفيات نصف النهائية التي تجرى يوم الخميس المقبل، والتي تسفر عن اختيار 3 شعراء فائزين عن هذه الفئة. وسيقام الحفل الختامي للدورة، يوم السابع والعشرين من سبتمبر الجاري، الساعة الثامنة مساء، بدار الأوبرا في الحي الثقافي، حيث يتم الإعلان عن ترتيب الفائزين الثلاثة عن فئتي الشعر الفصيح والشعر النبطي، وتتويج الفائز الأول عن كل فئة بلقب شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم للعام 2019. وتقام الدورة الرابعة من جائزة /كتارا/ لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، برعاية ودعم من الشريك الاستراتيجي للجائزة وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، والراعي الرسمي مصرف الريان، والشريك الإعلامي تلفزيون قطر، والشريك الاستراتيجي قناة الرسول.

تنطلق غدا، فعاليات جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم في دورتها الرابعة، تحت شعار: تجمّل الشعرُ بخير البشر، والتي تستمر حتى السابع والعشرين من الشهر الجاري. ويتضمن اليوم الأول لفعاليات الدورة الرابعة، التصفيات الأولى لفئة الشعر الفصيح، حيث يتنافس 15 مشاركاً عن هذه الفئة في ثلاث حلقات، أمام لجنة التحكيم النهائية التي ستختار في نهاية الحلقات 5 مشاركين يتأهلون لمرحلة التصفيات النصف نهائية، وفي اليوم الثاني، يتنافس 15 مشاركاً عن فئة الشعر النبطي، لتختار لجنة التحكيم النهائية 5 مشاركين يتأهلون لمرحلة التصفيات النصف نهائية. وتنطلق مرحلة التصفيات نصف النهائية يوم الأربعاء الموافق الخامس والعشرين من سبتمبر، ويتم خلالها اختيار 3 فائزين من أصل 5 متأهلين عن فئة الشعر الفصيح، فيما تقام يوم الخميس الموافق السادس والعشرين من سبتمبر التصفيات النصف نهائية لفئة الشعر النبطي، والتي تسفر عن اختيار 3 شعراء فائزين عن هذه الفئة. ويقام الحفل الختامي للدورة الرابعة من جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، يوم الجمعة الموافق السابع والعشرين من سبتمبر، الساعة الثامنة مساء، بدار الأوبرا في الحي الثقافي، حيث يتم الإعلان عن ترتيب الفائزين الثلاثة عن فئة الشعر الفصيح والفائزين الثلاثة عن فئة الشعر النبطي، وتتويج الفائز الأول عن كل فئة بلقب شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم للعام 2019، ومن المقرر أن يبث تلفزيون قطر حلقات التصفيات والحفل الختامي خلال برنامج تلفزيوني خاص بالجائزة. وتقام الدورة الرابعة من جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، برعاية ودعم من الشريك الاستراتيجي للجائزة وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية، والراعي الرسمي مصرف الريان، والشريك الإعلامي تلفزيون قطر، والشريك الاستراتيجي قناة الرسول. وكانت لجنة الجائزة قد تسلمت 1158 قصيدة مشاركة، وهو أكبر عدد مشاركات منذ إطلاق الجائزة في 2016، منها 399 قصيدة من مصر والسودان، و308 قصائد من بلاد الشام والعراق، و293 قصيدة من دول المغرب العربي، و134 مشاركة من دول الخليج العربي، فيما وصل عدد المشاركات من الدول غير العربية إلى 22 قصيدة. وبحسب آليات الجائزة المعتمدة، فقد رشحت لجنة الفحص والتدقيق عن فئة الشعر النبطي أفضل 15 قصيدة من أصل 76 مشاركة، فيما رشحت لجنة الفحص والتدقيق عن فئة الشعر الفصيح أفضل 15 قصيدة من أصل 1082 مشاركة عن هذه الفئة، للتأهل للتصفيات، على أن تقوم لجنة التحكيم النهائية باختيار أفضل 3 قصائد عن كل فئة ضمن الـ 15 قصيدة المتأهلة. وحققت جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم في فترة وجيزة من إطلاقها انتشارا واسعا، وتفاعلا كبيرا من الشعراء والمهتمين وأصبحت علامة مضيئة على مستوى العالم. وقد خصصت المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، جوائز مميزة وضخمة للفائزين، حيث تصل قيمة الجوائز الإجمالية إلى 4 ملايين و200 ألف ريال قطري، وذلك في فئتي الشعر الفصيح والشعر النبطي بمعدل ثلاث جوائز لكل فئة، حيث يحصل صاحب المركز الأول على مليون ريال قطري، فيما ينال صاحب المركز الثاني جائزة بقيمة 700 ألف ريال قطري، أما صاحب المركز الثالث فيحصل على مبلغ 400 ألف ريال قطري. وسيتم خلال الحفل الختامي توزيع الإصدار الرابع من ديوان 30 قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم وسي دي 30 قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم بأصوات المتأهلين، إضافة الى كتاب قراءات في الصورة الشعرية والتناص والمديح النبوي في قصيدة النبي صلى الله عليه وسلم للشاعر جمال الملا الفائز بالمركز الأول عن فئة الشعر الفصيح في الدورة الأولى من الجائزة.

أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي (كتارا) أسماء لجنتي التحكيم لجائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، وذلك في فئتي الشعر الفصيح والنبطي. وذكرت (كتارا) أن أعضاء لجنة التحكيم في فئة الشعر النبطي هم الشعراء: سنيد بن صالح الدعية (قطر)، لحدان بن صباح الكبيسي(قطر)، ناصر بن ثويني العجمي(الكويت). كما أعلنت المؤسسة عبر حسابها الرسمي على تويتر أعضاء لجنة التحكيم في فئة الشعر الفصيح، وهم: د. محمد المحروقي ( عمان)، ود. محمد الرباوي (المغرب)، ود. أحمد درويش(مصر). ومن المقرر أن تنطلق تصفيات الدورة الرابعة من الجائزة غداً، وذلك تحت شعار تجمل الشعر بخير البشر، وتتواصل حتى يوم الخميس المقبل، حيث يتم الإعلان عن الفائزين في حفل كبير يقام في دار الأوبرا بمقر المؤسسة. ويتنافس على الفوز بلقب الجائزة نخبة من شعراء النبط والفصيح. فيما وصفت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية (الشريك الإستراتيجي للجائزة) عبر حسابها الرسمي على تويتر المسابقة بأنها عمل أدبي محترم ومقدر وفكرة نبيلة حظيت بالإشادة والتشجيع على المستويين العربي والإسلامي لما لها من أثر إيجابي على الشباب. إلى ذلك، أعد تلفزيون قطر (الشريك الإعلامي للجائزة ) تقريراً عن الجائزة. تناول فيه أعداد المشاركات بالدورة الحالية، والتي وصل عدد المشاركين بها إلى 1158 مشاركاً، من أنحاء العالمين العربي والإسلامي. ولفت التقرير إلى أن أعداد المشاركين بهذه النسخة هو الأكبر منذ انطلاق الجائزة في عام 2016. وخلال التقرير، أكد السيد خالد عبد الرحيم السيد، المشرف العام على الجائزة، انه يتم تقييم القصائد من خلال لجنتي تحكيم دون معرفة أسماء أصحابها، وأن أعضاء اللجنتين يعتمدون في ذلك على الشفافية والنزاهة. وفي هذا السياق، يتنافس على التصفيات النهائية للجائزة قرابة 30 شاعراً، يتوزعون بالتساوي على فئتي المسابقة في الشعرين: النبطي والفصيح، حيث يتنافسون جميعاً على الفوز بالمراكز الثلاثة الأولى في كل فئة من فئتي الجائزة، التي يصل إجمالي جوائزها إلى حوالي 4.2 مليون ريال. وذكرت (كتارا) – عبر حسابها على تويتر- أنها تسعى إلى أن تكون جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم منصة إبداعية جديدة في تاريخ الشعر العربي، وحافزاً دائماً لتعزيز الإبداع العربي، ودعم الحركة الأدبية والثقافية في مختلف أرجاء الوطن العربي. يُشار إلى أنه تنافس على الدورة الماضية للجائزة قرابة 942 مشاركاً، مما يعني أن الدورة الحالية هى الأعلى في تاريخ الجائزة، نتيجة لما اكتسبته من ثقة في أوساط الشعراء بالدول العربية والإسلامية.

تبدأ تصفيات الدورة الرابعة لجائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم خلال الفترة من 22 إلى 27 سبتمبر الجاري، عن فئتي الشعر الفصيح والشعر النبطي. جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقدته المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا اليوم ، بالاشتراك مع وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية الراعي الاستراتيجي لجائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، للإعلان عن مراحل تصفيات الدورة الرابعة للجائزة. وقال الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي مدير عام كتارا، في مستهل المؤتمر الصحفي، إن جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم استطاعت أن تحظى باهتمام الشعراء في العالمين العربي والإسلامي، بدليل تزايد أعداد المشاركين في الجائزة عاما بعد عام، حتى وصل عددهم في الدورة الرابعة الحالية إلى 1158 مشاركا تم اختيار 30 منهم للمشاركة في التصفيات النهائية، وهو العدد الأكبر منذ انطلاق الجائزة في العام 2016، وهذا إن دل على شيء، فإنما يدل على أن أهداف الجائزة بدأت تأتي ثمارها وفي مقدمتها تعميق حب المصطفى في قلوب الأجيال المعاصرة. وجدد التزام المؤسسة العامة للحي الثقافي، ممثلة بلجنة جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، على التمسك بقيم الاستقلالية، والشفافية والنزاهة خلال عملية اختيار المتأهلين لتصفيات جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، بعيدا عن الانتماءات السياسية والدينية والطائفية، حيث يتم النظر إلى النصوص المشاركة كحالة إبداعية ومنتج ثقافي فقط. من جانبه، أشار السيد خالد عبدالرحيم السيد المشرف العام على جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، أن الدورة الحالية للجائزة تشمل تدشين أول كتاب تحليلي لقصيدة (النبي) للشاعر جمال الملا الفائز بالمركز الأول في الدورة الأولى للجائزة، بعنوان (قراءات في الصورة الشعرية والتناص والمديح النبوي في قصيدة النبي)، إضافة إلى الإصدار الرابع من كتاب 30 قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم وسي دي للقصائد الثلاثين المتأهلة بأصوات الشعراء، معربا عن ترحيب لجنة الجائزة بكافة الأفكار المطروحة من الجمهور والمتابعين لتطوير الجائزة في دوراتها المقبلة، وداعيا الجمهور لمتابعة المنافسات والاستمتاع بما تجود به قرائح الشعراء. وأكد السيد محمد يعقوب العلي مدير إدارة المصارف الوقفية بالإدارة العامة للأوقاف، أن جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم تعتبر من الجوائز الثقافية الرائدة، التي حركت الساحة الثقافية لنشر السيرة النبوية والشمائل المحمدية بالقصائد الجزلة والأقوال البليغة، مما وضع لها القبول بين الأدباء والشعراء فتنافسوا بالقصائد العصماء. وقد خصصت المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، جوائز مميزة وضخمة للفائزين، حيث تصل قيمة الجوائز الإجمالية إلى 4 ملايين و200 ألف ريال قطري، وذلك في فئتي الشعر الفصيح والشعر النبطي بمعدل ثلاث جوائز لكل فئة، حيث يحصل صاحب المركز الأول على مليون ريال قطري، فيما ينال صاحب المركز الثاني جائزة بقيمة 700 ألف ريال قطري، أما صاحب المركز الثالث فيحصل على مبلغ 400 ألف ريال قطري. وستقوم لجنة جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم بطباعة ونشر القصائد الثلاثين المتأهلة في ديوان 30 قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم، إضافة إلى تسجيل وإنتاج /سي دي/ للشعراء المتأهلين في استوديوهات كتارا .

أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي - كتارا عن تسلم 1158 قصيدة مشاركة فى جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم في دورتها الرابعة، والتي ستقام فعالياتها خلال الفترة من 22 إلى 26 سبتمبر المقبل 2019، تحت شعار: «تجمّلَ الشعرُ بخيرِ البشر»، وبمشاركة الراعي الإستراتيجي للجائزة «وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية» والراعي الرسمي «مصرف الريان»، والشريك الإعلامي «تلفزيون قطر» و«قناة الرسول». وشكر الدكتور خالد السليطي «وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية» الراعي الإستراتيجي للدورة الرابعة من الجائزة، على اهتمامهم ودعمهم ورعايتهم للجائزة وللمشاركين فيها، كما شكر كلا من «مصرف الريان» و«قناة الرسول» على استمرار رعايتهما الكريمة لجائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم منذ انطلاقها في عام 2016، كما خص بالشكر الشريك الإعلامي «تلفزيون قطر» لرعايته الجائزة وبثه حلقات التصفيات ضمن برنامج تلفزيوني سنوي يعرض على شاشات تلفزيون قطر. وأعلن الدكتور خالد السليطي أن عدد الشعراء المشاركين في الدورة الرابعة 2019 لجائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم يعد الأكبر منذ انطلاق الجائزة في 2016، بنسبة زيادة بلغت 23 % عن الدورة الثالثة للجائزة والتي شارك فيها 942 شاعرا، مشيراً الى أن لجنة الجائزة في دورتها الرابعة تسلمت 1082 قصيدة عن فئة الشعر الفصيح، و76 قصيدة عن فئة الشعر النبطي. وقال سعادته إن أكبر نسبة مشاركة في الدورة الرابعة الحالية لجائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، كانت من مصر والسودان حيث بلغ عدد المشاركات 399 قصيدة، تلتها مشاركات بلاد الشام والعراق بـ 308 قصائد، فيما حلت ثالثاً مشاركات دول المغرب العربي والتي وصلت الى 293 قصيدة، وفي المرتبة الرابعة حلت المشاركات من دول الخليج العربية، والتي وصلت الى 134 قصيدة، فيما وصل عدد المشاركات من الدول غير العربية الى 22 قصيدة. من جانبه، قال خالد عبدالرحيم السيد المشرف العام على جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، إنّ لجان التحكيم تضم أساتذة وأكاديميين ومتخصصين في مجال الشعر، وتضم لجنة الفحص والتدقيق 5 أعضاء لكل فئة، بينما تشتمل اللجنة النهائية على 3 أعضاء عن كل فئة. وأكد السيد أنّ لجنة جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، تعتمد الشفافية في جميع مراحل الجائزة، موضحاً أن لجنة الفحص والتدقيق ستباشر القيام بمراجعة وتقييم جميع القصائد المشاركة، دون معرفة اسم الشاعر أو جنسيته، وفي المرحلة الثانية تقوم لجنة تحكيم الشعر النبطي بترشيح أفضل 15 قصيدة من أصل 76 مشاركة، فيما تقوم لجنة تحكيم الشعر الفصيح بترشيح أفضل 15 قصيدة من أصل 1082 مشاركة عن هذه الفئة، على أن تقام حلقات التصفيات للجائزة من 22 إلى 26 سبتمبر 2019، حيث ستقوم لجنة التحكيم النهائية باختيار أفضل 3 قصائد عن كل فئة ضمن الـ 15 قصيدة المتأهلة، ونوه السيد بأن البرنامج التلفزيوني لحلقات التصفيات سيعرض على شاشات تلفزيون قطر. وقد خصصت كتاراجوائز مميزة وضخمة للفائزين، حيث تصل قيمة الجوائز الإجمالية إلى 4 ملايين و200 ألف ريال قطري، وذلك في فئتي «الشعر الفصيح» و«الشعر النبطي» بمعدل ثلاث جوائز لكل فئة، حيث يحصل صاحب المركز الأول على مليون ريال قطري، فيما ينال صاحب المركز الثاني جائزة بقيمة 700 ألف ريال قطري، أما صاحب المركز الثالث فيحصل على مبلغ 400 ألف ريال قطري. وستقوم لجنة جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم بطباعة ونشر القصائد الثلاثين المتأهلة في ديوان «30 قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم»، إضافة إلى تسجيل وإنتاج سي دي للشعراء المتأهلين في أستوديوهات كتارا.

أعلنت المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا عن تسلم 1158 قصيدة مشاركة في جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم في دورتها الرابعة، والتي ستقام فعالياتها خلال الفترة من 22 إلى 26 سبتمبر المقبل، تحت شعار: تجمّل الشعرُ بخير البشر، وبمشاركة الراعي الاستراتيجي للجائزة وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية والراعي الرسمي مصرف الريان، والشريك الإعلامي تلفزيون قطر وقناة الرسول. وقال الدكتور خالد بن إبراهيم السليطي مدير عام المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا إن عدد الشعراء المشاركين في الدورة الرابعة 2019 لجائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم يعد الأكبر منذ انطلاق الجائزة في 2016، بنسبة زيادة بلغت 23% عن الدورة الثالثة للجائزة والتي شارك فيها 942 شاعرا، مشيرا إلى أن لجنة الجائزة في دورتها الرابعة تسلمت 1082 قصيدة عن فئة الشعر الفصيح، و76 قصيدة عن فئة الشعر النبطي. وأضاف أن أكبر نسبة مشاركة في الدورة الرابعة الحالية لجائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، كانت من مصر والسودان، حيث بلغ عدد المشاركات 399 قصيدة، تلتها مشاركات بلاد الشام والعراق بـ 308 قصائد، فيما حلت ثالثا مشاركات دول المغرب العربي والتي وصلت إلى 293 قصيدة، وفي المرتبة الرابعة حلت المشاركات من دول الخليج العربية، والتي وصلت إلى 134 قصيدة، فيما وصل عدد المشاركات من الدول غير العربية إلى 22 قصيدة، معربا عن شكره لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية والجهات الداعمة للجائزة. من جانبه، قال السيد خالد عبدالرحيم السيد المشرف العام على جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، إن لجان التحكيم تضم أساتذة وأكاديميين ومتخصصين في مجال الشعر، وتضم لجنة الفحص والتدقيق 5 أعضاء لكل فئة، بينما تشتمل اللجنة النهائية على 3 أعضاء عن كل فئة، مؤكدا أن لجنة الجائزة تعتمد الشفافية في جميع مراحل الجائزة. وأوضح أن لجنة الفحص والتدقيق ستباشر القيام، بمراجعة وتقييم جميع القصائد المشاركة، دون معرفة اسم الشاعر أو جنسيته، وفي المرحلة الثانية تقوم لجنة تحكيم الشعر النبطي بترشيح أفضل 15 قصيدة من أصل 76 مشاركة، فيما تقوم لجنة تحكيم الشعر الفصيح بترشيح أفضل 15 قصيدة من أصل 1082 مشاركة عن هذه الفئة، على أن تقام حلقات التصفيات للجائزة من 22 إلى 26 سبتمبر 2019، حيث ستقوم لجنة التحكيم النهائية باختيار أفضل 3 قصائد عن كل فئة ضمن الـ 15 قصيدة المتأهلة، وهنا نوه السيد إلى أن البرنامج التلفزيوني لحلقات التصفيات سيعرض على شاشات تلفزيون قطر. وتهدف جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، إلى تعميق حب المصطفى في قلوب الأجيال المعاصرة المحاطة بالكثير من الأفكار والتيارات التي تسعى للانحراف بهم عن طريق الهداية، كما تهدف إلى تشجيع المواهب الشابة وصقلها وتنميتها، والأخذ بيد الشباب ليترجموا نبوغهم إلى أشعار تخدم الإسلام، كما تهدف الجائزة للتأكيد على أهمية الشعر في وحدة الأمة الإسلامية والعربية، وربط شباب الأمة بحضارتها وتدعيم الهوية العربية، وتعريف الجمهور بقيمة فن الشعر ومدى تأثره بواقعنا وتأثيره عليه من خلال التجارب الشعرية والقصائد الملقاة على لسان المتسابقين، إضافة إلى تعزيز الجهود التي تهدف إلى المحافظة على التراث الأدبي واللغة العربية، وإحياء التراث من الأشعار الإسلامية القديمة والألوان الشعرية الحديثة في مناخ تغلب عليه روح المنافسة. وحققت جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم في فترة وجيزة منذ اطلاقها في العام 2016 انتشارا واسعا، وتفاعلا كبيرا من الشعراء والمهتمين وأصبحت علامة مضيئة على مستوى العالم. وقد خصصت المؤسسة العامة للحي الثقافي كتارا، جوائز مميزة وضخمة للفائزين، حيث تصل قيمة الجوائز الإجمالية إلى 4 ملايين و200 ألف ريال قطري، وذلك في فئتي الشعر الفصيح والشعر النبطي بمعدل ثلاث جوائز لكل فئة، حيث يحصل صاحب المركز الأول على مليون ريال قطري، فيما ينال صاحب المركز الثاني جائزة بقيمة 700 ألف ريال قطري، أما صاحب المركز الثالث فيحصل على مبلغ 400 ألف ريال قطري. وستقوم لجنة جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم بطباعة ونشر القصائد الثلاثين المتأهلة في ديوان 30 قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم، إضافة إلى تسجيل وإنتاج سي دي للشعراء المتأهلين في استوديوهات كتارا.

تواصل المؤسسة العامة للحي الثقافي (كتارا) استقبالها لمشاركات الشعراء في جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، وذلك خلال دورتها الرابعة 2019، وذلك في فرعي الشعر(النبطي والفصيح)، وذلك حتى 30 يونيو المقبل، وذلك وسط تفاعل لافت من جانب المتسابقين، على نحو ما أبرزته مواقع التواصل الاجتماعي. ويأتي الموعد الذي حددته كتارا لاستقبال المشاركات، بعد إعلانها خلال شهر أبريل الماضي عن تمديد موعد استقبال المشاركات، لتكون في الموعد المشارإليه، بعدما أرجعت ذلك إلى استجابتها لطلب مجموعة من شعراء النبطي، في منطقة الخليج العربي والأردن والعراق، والتماسهم تمديد فترة الترشح، لإعطائهم فرصة تتيح لهم الاستعداد بشكل أفضل، لضمان مشاركة متميزة تنافس على الفوز بإحدى جوائز جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم في نسختها الرابعة. وتقام المسابقة تحت شعار تجمل الشعر بخير البشر. ودعت كتارا على حسابها عبر تويتر إلى مشاركتها وسم هذا الشعار، وهو الأمر الذي حظى بتفاعل كبير في أوساط المهتمين، ورواد مواقع التواصل الاجتماعي، وخاصة من جانب الشعراء. وتكتسب جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم أهمية كبرى، كونها تستهدف تعميق حب الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم في قلوب الأجيال المعاصرة، المحاطة بكثير من الأفكار والتيارات الهدامة، بالإضافة إلى حرصها على تشجيع المواهب الشابة وصقلها وتنميتها، والأخذ بيد الشباب لترجمة نبوغهم إلى أشعار تخدم الإسلام. وتسعى كتارا من وراء إطلاقها لهذه الجائزة إلى مكافأة الشعراء وتقدير إبداعاتهم وإنجازاتهم في الحياة الثقافية وفي زرع القيم الإسلامية الأصيلة، باختيار أفضل المتسابقين الذين سوف يتألقون ويتجملون ويصدحون بأجمل القصائد وأعذب الكلمات والأبيات، مستخدمين في ذلك كل الأدوات الشعرية وأساليب وتراكيب اللغة العربية للارتقاء بالحس الشعري والوصول إلى أبهى جماليات الشعر المتخصص في مديح الرسول الكريم صلى الله عليه وسلم وسيرته النبوية العطرة. وتدور فئات الجائزة حول فرعي الشعر، الفصيح والنبطي، حيث خصصت المؤسسة العامة للحي الثقافي جوائز ضخمة للفائزين، توازي أهمية الحدث، وتصل قيمتها الإجمالية إلى 4 ملايين و200 ألف ريال، وذلك بمعدل ثلاث جوائز لكل فئة، إذ يحصل صاحب المركز الأول على مليون ريال، فيما ينال صاحب المركز الثاني جائزة بقيمة 700 ألف ريال، أما صاحب المركز الثالث فسيكون من نصيبه مبلغ 400 ألف ريال. واعتادت كتارا على مدى الدورات الثلاث الماضية على طباعة ونشر القصائد الثلاثين المتأهلة لمسابقة شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم في ديوان 30 قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه وسلم، بالإضافة إلى تسجيل وإنتاج إسطوانة مدمجة للشعراء المتأهلين، في استوديوهات كتارا.

يعتبر الشعر النبوي لونية قديمة متجددة من الشعر العربي ترسخت وتعمقت في قلوب الكثيرين منذ فترة ليست بالقصيرة وبالرجوع الي الوراء نجد ان هنالك الكثير من الدول في محيطنا العربي والاسلامي تولي الشعر النبوي مكانة خاصة لما له من اهمية كبير في التربية والتوجيه واعداد اجيال مختلفة تقوم علي النهج النبوي وسنته الكريمة. وتعتبر دولة قطر واحدة من تلك الدول التي تعطي للشعر والشعراء مساحة كبيرة ومكانة سامية في خارطتها الثقافية ومنها بالطبع الشعر النبوي الذي بدأت مكانته في الظهور من خلال جائزة كتارا لشاعر الرسول صلي الله عليه وسلم التي تقيمها المؤسسة العامة للحي الثقافي (كتارا) في دورتها الرابعة، والتي تنطلق فعالياتها مطلع يناير كانو الثاني 2019 وحتي نهاية ابريل 20119 او تأتي نسختها الحالية تحت شعار (تجميل الشعر بخير البشر) حيث يتنافس الشعراء علي جواز تقدر بأربعة ملايين ومئتي الف ريال قطري وذلك في فئتي الشعر الفصيح والشعر النبطي. وتهدف الجائزة الي تعميق حب المصطفي في قلوب الاجيال المعاصرة المحاطة بكثير من الأفكار والتيارات التي تسعي للانحراف بهم عن طريق الهداية ، كما تهدف الي تشجيع المواهب الشابة وصقلها وتنميتها، والاخذ بيد الشباب ليترجموا نبوغهم الي أشعار تخدم مجتمعاتهم. وتداول السيرة النبوية بالصور الشعرية الثرة له تأثيراته الإيجابية في إعداد النشء والشباب وكافة الفئات العمرية ، وتساهم بشكل كبير في بناء مجتمعات متماسكة ومتحدة، حيث أنها تضع السيرة في قوالب شعرية تلمس الأرواح وتشغل العقول بالفكر والتفكير وتعلي قيم التسامح والسلام والمحبة والأخوة وتصلح القلب، وذلك لما في الأخلاق الشريفة والسيرة النبوية من صفات جديرة بأن تحتذى وسلوكيات حفياً بالمسلم الإقتداء بها. وفي السياق تعتبر الأشعار النبوية من اعظم الأشاعر واعلاها قيمة ومكانة ويكفيها شرف وفخراً قول الله تعالي في مدح الرسول صلي الله عليه وسلم (وانك لعلي خلق عظيم ) وهذا مدح صريح من المولي عز وجل لرسوله عليه افضل الصلاة واتم التسليم. وشعراء الرسول صلي الله عليه وسلم في كل عصر كثيرون لا يحيطهم عد ولوجمعت اشاعر عصر واحد لبلغت مجلدات عديدة بدأ من الصحابة الكرام والأئمة والتابعين اصحاب الاذواق السليمة. ولعل المتابع للسيرة النبوية الشريفة يجد الكثير من الشعراء الذين وضعو بصمات وساهمو بكلماتهم واشعارهم في المسيرة الاسلامية، فقد كان للنبي صلي الله عليه وسلم شعراء منهم كعب بن مالك وحسان بن ثابت وعبدالله بن رواحة، وجاء في سير اعلام النبلاء: قال ابن سيرين كان شعراء أصحاب الرسول صلي الله عليه وسلم حسان بن ثابت وعبدالله بن رواح وكعب بن مالك. وفي عصرنا الحاضر أصبح الأنسان يحس ويشعر بغربة وضياع وتمزق بين عقيدة يعتنقها ويؤمن بها ومابين واقع مغاير مخالف لتلك العقيدة وقد عملت الكثير من الأشعار الهدامة وغير الهادفة الي تعميق هذه الهوة مما لزم ايجاد صياغة جديدة للشعر القديم والمتمثلة في الشعر النبوي والذي تقوم به مؤسسة كتارا من خلال فعاليتها المتمثلة في جائزة كتارة لشاعر الرسول صلي عليه وسلم.

قام وفد من الشعراء المشاركين في منافسات جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، فئة الشعر النبطي من دولة الكويت، وسلطنة عمان، وقطر، بزيارة إلى مقر مجلس الشعر بمؤسسة الحي الثقافي كتارا، حيث كان في استقبالهم الشاعر محمد ناصر الشهواني عضو لجنة شؤون الشعراء بالمجلس. وقد ضم وفد الشعراء كلاً من محمد الحربي (الكويت) وأحمد بن محمد المقبالي (سلطنة عمان)، وسلطان بندر العجمي (الكويت)، وصالح بن سعيد المشايخي (سلطنة عمان)، ووليد بن جمعة بن عبدالله العلوي (سلطنة عمان)، ورحمود بن عبدالله المخيني (سلطنة عمان). وفي بداية اللقاء رحب الشاعر محمد الشهواني بالشعراء المشاركين في وطنهم الثاني دولة قطر، مشيراً إلى أن مجلس الشعر، له العديد من الإسهامات والمشاركات التي أثرت الشعر في قطر، بالإضافة إلى تقديم الدعم المعنوي والمادي للشعراء من خلال إقامة الندوات الثقافية والأدبية والشعرية، بصفة مستمرة في مقر المجلس بكتارا، وأيضاً الأمسيات الشعرية التي تتناول فن المحاورة والمسابقات. وقال إن مجلس الشعر يتبع مؤسسة الحي الثقافي كتارا التي تضم العديد من الجهات التي تساهم في إحياء التراث البري والبحري لدولة قطر، ومنها بالطبع مجلس الشعر الذي يعتبر منصة لجميع الشعراء من دولة قطر، والشعراء العرب. وأضاف أن مجلس الشعر يشرف على فئة الشعر النبطي فنياً لمنافسات جائزة كتارا لشاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، مشيراً إلى آلية عمل مجلس الشعر بهذه المسابقة تكون عن طريق إدارة كتارا، ودور المجلس تنظيماً من خلال مساهمته في اختيار المحكمين ووضع آلية للعمل في اختيار القصائد والمحكمين. وقد أعرب وفد الشعراء عن سعادتهم لمشاركتهم في منافسات شاعر الرسول صلى الله عليه وسلم، معتبرين هذه الجائزة من أهم الجوائز الشعرية في الوطن العربي لعلاقتها برسول الله، لذلك فإن الشاعر يبدع في كتابة القصائد حتى يكون مؤهلاً للمشاركة في نهائيات هذه الجائزة. وأشادوا بمجلس الشعر وبالدور الذي يقدمه لدعم الشعراء في دولة قطر، من خلال إقامة الندوات الثقافية، والأمسيات الشعرية التي تشمل فن المحاورة، وإلقاء القصائد.