في لقطة عفوية حملت الكثير من الدلالات، نشرت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، عبر...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
اعتمد مشروع «ثكنات تشيلسي» أضخم المشروعات القطرية العقارية في لندن على واحد من أشهر مكاتب المحاماة التجاريين وهو مكتب «تشارلز راسل سبيتشليز» وذلك للحصول على الخبرة القانونية التجارية لإتمام 11 صفقة عقارية في المشروع بقيمة 110 ملايين جنيه استرليني، وكان من بينهم أغلى صفقة بيع عقارات في المشروع في تاريخ المملكة المتحدة، ويأتي ذلك لتأكيد رؤية وجودة العمل العقاري الذي تقوم به شركة «الديار القطرية - المملكة المتحدة» في السوق البريطاني، واختيارها أفضل الخدمات القانونية التجارية في عمليات بيع الوحدات السكنية التي تمتلكها. وقد تم بيع وحدة سكنية «تاون هاوس» في أحد أبنية مشروع «ثكنات تشيلسي» التي تعد أغلى صفقة في تاريخ العقارات البريطانية في عام 2023، وذلك عبر مكتب «تشارلز راسل سبيتشليز» للاستشارات القانونية التجارية، حيث تسعى إدارة مشروع «ثكنات تشيلسي» لتقديم الخدمات التسويقية المتميزة لكل مشتر لهذه الوحدات السكنية وفق القانون التجاري البريطاني، واعتمادها المشورة القانونية من قبل مكتب «تشارلز راسل سبيتشليز» في عقد صفقات بيع الوحدات السكنية في المرحلة المستقبلية خلال 7 سنوات القادمة. -تنفيذ العقود بشكل وآمن وذكر «ريتشارد أوكس» مدير قطاع المبيعات والتسويق في شركة «الديار القطرية المملكة المتحدة» أن مكتب «تشارلز راسل سبيتشليز» للاستشارات القانونية التجارية ساهم في إتمام العديد من المبيعات للوحدات السكنية بشكل سلس، مع تقديم خدمة للعملاء المشترين بطريقة متفردة، سمحت بسرعة تنفيذ عقود البيع بشكل موثوق وآمن وسهل، وأضاف قائلا «يسعدنا التعامل مع مكتب «تشارلز راسل سبيتشليز» في كافة المبيعات السكنية في مشروع «ثكنات تشيلسي» في لندن، وسوف يستمر التعاون مع مكتب «تشارلز راسل سبيتشليز» لعقد صفقات بيع الوحدات السكنية في أبنية مشروع «ثكنات تشيلسي». - المشورات القانونية ومن ناحيتها ذكرت «سوزي جاتوارد» مسؤولة مكتب «تشارلز راسل سبيتشليز» للاستشارات القانونية التجارية في تصريحات صحفية، أنه بفضل الفهم العميق لاحتياجات المستثمرين الدوليين من القطاع الخاص في قطاع العقارات يسر المكتب دعم شركة «الديار القطرية - المملكة المتحدة» عبر تقديم المشورات القانونية التجارية في إتمام بيع الوحدات السكنية الفاخرة بمشروع «ثكنات تشيلسي»، مضيفة أن مكتب المحاماة التجاري ملتزم بأن يكون أكثر من مجرد محامين متخصصين في المعاملات التجارية، بل يعمل أفراد المكتب كمزود خدمات وداعم مهم لكل مشتري للوحدات السكنية، كي تكون لديهم ثقة تامة خلال إتمام عقود البيع والصفقات التي تتم مع شركة «الديار القطرية -المملكة المتحدة»، وتقديم خدمات بعد البيع للمشترين ليصبح اقتناء وحدة سكنية في المشروع تجربة شراء رائعة.
336
| 04 أغسطس 2025
كشف مسؤولو مشروع «ثكنات تشيلسي» في وسط العاصمة البريطانية لندن أحد أهم المشروعات العقارية القطرية، عن 48 وحدة من أحدث الوحدات السكنية الفاخرة في مبنى 9 «Mulberry Square» كي يكون إضافة متميزة في محفظتها الاستثمارية في بريطانيا، وتتكون هذه الوحدات السكنية من وحدات ذات الغرفة الواحدة وحتى وحدات البنتهاوس ذات الخمس غرف، كما أطلقت إدارة المشروع هذه الوحدات في السوق البريطاني عبر اثنين من أكبر وكلاء التسويق في السوق، هما شركة «Savills» وشركة «Knight Frank». أفضل مستويات السكن الفاخر وفي تصريحاته للصحفيين ذكر ريتشارد أوكس المدير التنفيذي لقطاع التسويق في شركة الديار القطرية أن الوحدات السكنية في مبنى 9 «Mulberry Square» يمثل أفضل مستويات السكن الفاخر الذي يليق بالمشترين في لندن، مؤكدا على أن هذه الوحدات تعد فصلا مهما للغاية بالنسبة لمشروع «ثكنات تشيلسي» حيث ننتقل من قوة إلى قوة وفق التزامنا المستمر تجاه المشترين، مضيفا أن هذه الإنجازات الهائلة في المبيعات في هذه المشروع تعتبر تأكيدا على هذا الالتزام، وأشار إلى أن هذه الوحدات الجديدة تكون ضمن ثلاثة مبان جديدة في المشروع مكونة من 97 وحدة سكنية سوف يتم الإعلان عنها وطرحها في السوق البريطاني. أكبر ملعب تنس داخلي في لندن ويعد مبنى 9 «Mulberry Square» من أحدث المباني التي توجد في المشروع حيث قام بتصميم هذا المبنى مكتب «إريك باري» حيث يعتبر أول مباني المشروع التي تم تصميمها، التي تحتوي على أكبر ملعب تنس داخلي في لندن، حيث يبلغ طوله ألف متر، ويحتوي المبنى على نادٍ مترامي الأطراف يضم وسائل راحة منها حمام سباحة يبلغ طوله 82 قدما، إلى جانب منتجع صحي جديد وصالة ألعاب متعددة الرياضات، وحديقة المصمم الشهير «جوستافسون بورتر» وساحة «جاريسون» وتعد ساحة لتناول الطعام في الهواء الطلق. جودة الوحدات السكنية وجاءت تعليقات وكلاء التسويق البريطانيين مؤكدة جودة هذه الوحدات السكنية وتميزها، حيث ذكر «إد لويس» في شركة «Savills London Development» للتسويق العقاري أن هذه الوحدات تجذب المشترين خاصة مع وجود أكبر وأول ملعب تنس داخلي، حيث يتمكن من استخدام الملعب مهما كان الطقس، إلى جانب مساحات خضراء ممتدة بين المباني في المشروع. ومن ناحيته ذكر روبرت دي فورج رئيس قطاع التطوير في شركة «نايت فرانك» التسويقية أنه لا يوجد مشروع سكني في لندن يقدم مثل هذه الإمكانات ووسائل الراحة والترفيه مثل الذي يقدمها مشروع «ثكنات تشيلسي» الذي يطرح الوحدات السكنية الجديدة في مبنى «9 Mulberry Square»، بجانب أنه يقدم 11 غرفة اجتماعات ضخمة على أحدث طراز.
628
| 11 يوليو 2024
انضم مشروع ثكنات تشيلسي الاستثماري القطري الضخم إلى كتاب أعظم العلامات التجارية والأيقونات البريطانية (Great British Brand 2023)، كي يكون ثاني مشروع استثماري قطري يتم اختياره من قبل الخبراء البريطانيين ليكون من بين قائمة أعظم العلامات البريطانية لهذا العام، حيث تربع على قائمة أعظم الأيقونات البريطانية في تطوير المشروعات التاريخية في لندن، وبذلك أصبح ثاني مشروع استثماري قطري ينضم إلى قائمة أعظم الأيقونات البريطانية في عام 2023، وجاء الاختيار البريطاني وفق تحقيق المشروع لأعلى مستويات الأمان والسلامة وحصوله على أعلى تصنيف حماية البيئة ومواءمته للتاريخ المجتمعي في المنطقة التي أقيم بها، بجانب جودة التصميم المعماري للبنايات المكون منها المشروع، والتركيز على الجودة والاحتفاء بالحرف اليدوية الفنية البريطانية التي أضيفت في جميع جنبات المشروع، وقد أعاد مجتمع ثكنات تشيلسي الحياة إلى منطقة تراثية في العاصمة البريطانية لندن بعد أن كانت مغلقة طوال 150 عاما مضت. المشروع أعاد الحياة إلى المنطقة وفي تعليقه على هذا الاختيار ذكر المسؤول التنفيذي في مشروع ثكنات تشيلسي ريتشارد أوكس سوف يتم الاستمرار في تطوير موقع المشروع التاريخي السنوات القادمة لإعادته إلى مكانته المتميزة في لندن ينبض بالحياة، وإحياء جزء تاريخي مهم للعاصمة البريطانية لندن، مشيرا إلى أن جميع القائمين على المشروع يسعون إلى تطوير المشروع عبر تجهيزه للقرن 21 مع احترام تاريخه الأثري، حيث تصل مساحة المشروع 12.8 فدان، وأشار أوكس إلى أن هذا المشروع يعد تحفة معمارية في التصميم الحضاري بجانب مساحاته الخضراء التي تعتبر سمة مرادفة للعاصمة لندن منذ 400 عام، ويجب الحفاظ على هذا التراث المتميز للمنطقة والإبقاء على مفرداته ودمجه في تصميم المناظر الطبيعية كما يوجد في مشروع ثكنات تشيلسي، مضيفا أوكس قائلا إنه ليس تطورًا يتم تسويقه بطريقة تقليدية، لكنه فرصة أن يكون المشروع جزءًا من مجتمع جديد مفتوح للجمهور، حيث تعد مساحة المشروع من أغلى قطع الأراضي المخصصة لإنشاء العقارات في لندن حتى الآن، وقد تم هدم المباني العسكرية القائمة في أرض المشروع في عام 2014، وبدأت الإنشاءات ترتفع على سطح الأرض وتشير إلى عودة الحياة إلى المنطقة. مساحة خضراء يعتبر مشروع ثكنات تشيلسي من أكثر المشروعات خضرة والتي تم تحديد المساحات الخضراء بها قبل البدء بالإنشاءات، حيث تم تخصيص 40% من المساحة الكلية للمشروع كي تكون مقسمة على 7 حدائق ومسطحات خضراء مفتوحة للجميع، لتتواءم مع طبيعة منطقة تشيلسي، التي تعتبر قلب لندن الأكثر خضرة، وهي مزروعة بأشهر أنواع أشجار الفاكهة وأشجار محلية ونباتات وأعشاب مستخدمة في الطهي وأعشاب طبية، ويتم تسليم المنتجات للمقيمين وتزويد المطعم الموجود في إحدى الأبنية الملحقة بالمشروع والذي يقدم خدماته إلى السكان على مدار الساعة، ورغم أن المشروع يعتبر سكنيا إلا أن شركة الديار القطرية المطورة للمشروع ملتزمة دائما بإبقاء الحدائق مفتوحة للجمهور في الوقت الحاضر، حيث يمكن الوصول إلى الحدائق التي يضمها المشروع. صديق للبيئة اعتمد القائمون على المشروع على تحقيق أعلى مقاييس الجودة البيئية مما جعله يحصل على شهادة LEED Platinum الدولية، وهي الأعلى درجة في معيار الريادة في الطاقة والتصميم البيئي والمباني الخضراء على مستوى العالم، وذلك من قبل أكاديمية USGBC الدولية المتخصصة في تقييم مدى الالتزام بالتطوير العقاري الأكثر استدامة، مما يجعل مشروع ثكنات تشيلسي الأكثر استدامة في أوروبا، وواحدا من 16 مشروعا فقط في جميع أنحاء العالم، وقد حرص القائمون على المشروع على ترميم كافة التفاصيل المتعلقة بالتراث الفيكتوري الذي يعود إليه تاريخ المنطقة، إلى جانب استخدام أحجار البورتلاند في إنشاء الوحدات السكنية، وتركيب أرضيات خشبية من الخشب البلوط، أما الحدائق فقد تم اعتماد مصممي الحدائق من أشهر المتخصصين في هذا المجال. مراحل مهمة مر مشروع تطوير ثكنات تشيلسي بعدة مستويات مهمة أولها في عام 2019 حيث تم إكمال المرحلة الأولى من المشروع المكون من وحدات سكنية متميزة بعد سنوات من البناء، واستقبل المشروع في مرحلته الأولى السكان في نفس العام، وجاء المستوى الثاني من هذا المشروع الضخم في عام 2020، حيث تم تسليم 13 وحدة سكنية جديدة فائقة الجودة تمثل النموذج الجورجي في الهندسة المعمارية، بعد أن تم تطويرها في المشروع إلى قاطنيها، أما المستوى الثالث من المشروع فكان متميزا حيث قامت مؤسسة The Prince’s Foundation الخيرية في عام 2021 بنقل مقرها إلى مشروع ثكنات تشيلسي كي تقيم معرضها الدائم للخير هناك، وفي عام 2022 تمت استضافة معرض الربيع للأزهار RHS Chelsea Flower Show في حدائق مشروع ثكنات تشيلسي بجانب الأعمال الفنية المنحوتة لأهم الفنانين العالميين، أما المستوى الأخير وهو في هذا العام 2023، حيث انقسم إلى قسمين الأول افتتاح المرحلة الرابعة من المشروع عبر تخصيص 97 شقة على مساحة 32 ألف قدم مربعة في المشروع، والقسم الثاني من هذا المستوى في المشروع سوف ينطلق في خريف هذا العام عند إطلاق المرحلة التالية من الجانب الاقتصادي من المشروع والواقعة في 9 Mulberry Square في الجانب الأيمن من مشروع ثكنات تشيلسي.
1004
| 15 مارس 2023
أزيح الستار عن ايقونة المرحلة الرابعة من مشروع ثكنات تشيلسي الذي يعد واحدا من أضخم المشروعات العقارية القطرية في لندن، ليكشف عن القيمة المتميزة التي يضيفها إلى منطقة بلجرافيا الواقع بها المشروع ككل في قلب العاصمة البريطانية لندن، ويعلن عن اكتمال أهم مرحلة من مراحل المشروع الضخم الذي يصفه العديد من الخبراء في مجال العقارات البريطانية بأنه زهرة الأوركيد في حديقة تشيلسي تعبيرا عن قيمتها الجمالية المتميزة، وواكب ذلك الكشف عن أحدث عمل فني تمثال مصنوع من البرونز معبرا عن شلالات المياه في البرازيل ليكون بذلك إضافة فنية لأول مرة يتم إقامتها وهو مشروع معرض فني مفتوح في جميع جنبات داخل مشروع ثكنات تشيلسي. ملامح أساسية للمرحلة الرابعة تعتبر المرحلة الرابعة في مشروع ثكنات تشيلسي الأكبر في المشروع بكل عام، حيث تقدر مساحتها ما يقرب من 517 ألف قدم مربعة تقع على الجانب الشرقي للمراحل الأولى والثانية والثالثة لتكون الجناح الشرقي للمشروع، وتتكون هذه المرحلة من 3 مبان متصلة كل منها مكون من 5 طوابق وسطح علوي وتضم هذه المرحلة 97 وحدة سكنية ذات الغرفة الواحدة وذات الغرفتين وذات الثلاث غرف، وخلال تجول الشرق في المرحلة الرابعة للمشروع لاحظت أن هذه المرحلة تحتوي على جميع المستلزمات الحياتية التي يحتاجها المقيم في هذا المشروع وعلى رأسها مركز صحي متكامل ومنتجع رياضي وملاعب تنس، وحديقة تعد الأكبر من بين الحدائق التي توجد في مشروع ثكنات تشيلسي والتي يطلق عليها اسم Five Fields Square ومن أهم المكونات البيئية المتميزة التي تضمها المرحلة الرابعة هي زراعة مجموعة من أفضل الأشجار المثمرة وهي شجرة الأجاص أمام البنايات الثلاث للمرحلة الرابعة في المشروع، والذي يعتمد في زراعته على أحدث وسائل الزراعة الحديثة والصديقة للبيئة، إلى جانب زراعة مجموعة متنوعة من النباتات النادرة ذات الألوان المبهرة على جانبي البنايات الثلاث المكونة للمرحلة الرابعة، كما تم تخصيص حديقة كبيرة يستفيد منها قاطنو البنايات الثلاث لممارسة الرياضة واللعب واقامة حفلات الشواء وعقد الاجتماعات، كما ضمت المرحلة الرابعة جداول المياه والاضاءة الموفرة والمتنزهات المفتوحة مثل ما يوجد في جميع المراحل المكونة للمشروع. تصميمات هندسية ومعمارية حديثة عند الوهلة الأولى تجد أن التصميمات الهندسية والمعمارية لهذه المرحلة الرابعة تتميز بأنها بسيطة ومتناغمة مع الطبيعة النباتية المحيطة بمنطقة بلجرافيا بشكل عام، فقد وضع تصميم هذه المرحلة المهندس والمعماري إريك باري صاحب أشهر تصميمات في المملكة المتحدة مثل النصب التذكاري في حي مايفير في لندن، واعتمد في تصميمه على استخدام الخطوط المستقيمة ووضع لمسات هندسية للمساحات الضوئية عبر تصميم نوافذ كبيرة كما صمم تراس في بعض الغرف الكبيرة في الوحدات السكنية للاستمتاع برؤية الحدائق الغناء وجداول المياه المتدفقة حول المباني وداخل المشروع كله، وقد اعتمدت إدارة المشروع على واحدة من أشهر شركات المقاولات التي تختص في تنفيذ أعمالها الإنشائية على أهم بنود الاستدامة البيئية وهي شركة Multiplex البريطانية لتنفيذ هذه التصميمات المعمارية للمرحلة الرابعة، وفي تصريحاته الصحفية ذكر المدير التنفيذي للشركة آشلي مولدون بأنه فخور بالعمل مع الجانب القطري والفوز بعقد العمل لإتمام هذه المرحلة الأكبر في مشروع ثكنات تشيلسي في لندن، حيث تم تقديم كل المستلزمات لإتمام هذه المرحلة بالشكل الموجود عليه الآن وتحويل المنطقة إلى منطقة أجمل مما كانت عليه وتوفير كافة المساحات الحرة للقاطنين في الوحدات السكنية. انسجام مع باقي المشروع وتميزت الأبنية السكنية المكونة للمرحلة الرابعة في المشروع بانسجام تام مع باقي الأبنية الواقعة في كامل المشروع كي يكون مشروع متكامل وأكثر انسجاما مع المحيط السكني من حوله، واعتمد تصميم المشروع على أحدث وسائل التقنيات الحديثة كي يكون المشروع صديق للبيئة من حيث الأبواب والنوافذ والطرق والأرضيات الداخلية والخارجية وجميع مكونات البناء والتصميمات الداخلية للشقق في المشروع، ويتكون المشروع من تنوع في حجم الوحدات السكنية منها الوحدات ذات الغرفة الواحدة ووحدات ذات الغرفتين وذات الـ 3 غرف.
1233
| 06 ديسمبر 2022
حصد واحد من أضخم المشروعات الاستثمارية القطرية لشركة ديار العقارية في العاصمة البريطانية لندن وهو مشروع ثكنات تشيلسي المرتبة الثانية في قائمة أفضل العقارات الفاخرة في العاصمة لندن من بين 32 عقارا فاخرا على مستوى جميع البلديات المتواجدة في لندن وذلك لعام 2022، حيث كشفت مؤسسة ES Home and Property البريطانية المتخصصة في العقارات عن قائمة أفضل العقارات الفاخرة لهذا العام وفق معايير دولية معتمدة، من حيث موقع العقار والإمكانيات التي به والخدمات التي يقدمها للسكان ومميزات الوصول منه إلى شبكات المواصلات اللندنية. خمس نجوم وذكر المتحدث الرسمي في مؤسسة ES Home and Property في بيان صحفي أن هذه القائمة التي تحوي أفضل العقارات الفاخرة في مناطق مختلفة من العاصمة لندن تعتبر أساسا يبنى عليه عند اختيار أي شخص للعقار الذي يرغب في شرائه في لندن، وأشار البيان الصحفي إلى أن الأبنية ال32 التي تم اختيارها في هذه القائمة اختيرت من قبل خبراء ومتخصصين في العقارات الفاخرة، وأضاف البيان أن العقارات التي تم اختيارها في هذه القائمة تتراوح من قصر ضخم إلى وحدة سكنية ذات الطابقين بنتهاوس في ناطحة سحاب، وأكد البيان الصحفي أن ترتيب العقارات الفاخرة في القائمة جاء وفق المميزات والخدمات والموقع الذي يوجد به العقار الفاخر، إلى جانب التصميم المعماري والهندسي للعقار نفسه، وقد تم إطلاق اسم على هذه القائمة وهو العقارات ذات الخمس نجوم في السوق العقاري في لندن. المرتبة الثانية جاءت الوحدات السكنية ذات الطابقين البنتهاوس في المشروع العقاري القطري ثكنات تشيلسي في المرتبة الثانية في قائمة أفضل العقارات الفاخرة لهذا العام في لندن، حيث ذكرت المؤسسة البريطانية ES Home and Property في توصيفها للعقارات الفاخرة، إن مشروع ثكنات تشيلسي موقعه متميز فهو يقع على حدود كل من منطقة بلجرافيا ومنطقة كينسينجتون ومنطقة تشيلسي، وتعد واحدة من أكثر الأماكن تميزا في العالم وليس لندن فقط، فهو يضم وحدات سكنية ذات الثلاث غرف ووحدات سكنية ذات الطابقين والمنازل الضخمة المستقلة، ويعتبر هذا العقار الفاخر من أكبر المنازل التي يطلق عليها اسم تاون هاوس والأغلى في السوق البريطاني، فهو يحتوي على 7 غرف نوم وحمام سباحة ومركز صحي خاص وشاشة عرض سينمائي داخل المنزل، كما يوجد فيه أيضا تراس ضخم للسكان وساحة انتظار للسيارات وحدائق متميزة. مساحات متميزة وعند زيارة الشرق لموقع مشروع ثكنات تشيلسي شهدت الأبنية السكنية التي يتكون منها المشروع في مراحله الأولى والثانية والثالثة ومعظمها استقبلت قاطنيها، وافتتحت جميع المقاهي والمساحات الترفيهية في المشروع، وتميزت الأبنية السكنية في المشروع بانسجام تام مع باقي الأبنية الواقعة في المنطقة، ويعتمد تصميم المشروع على أحدث وسائل التقنيات الحديثة كي يكون المشروع صديقا للبيئة من حيث الأبواب والنوافذ والطرق والأرضيات الداخلية والخارجية وجميع مكونات البناء والتصميمات الداخلية للشقق في المشروع، ويتكون المشروع من تنوع في حجم الوحدات السكنية منها الوحدات ذات الغرفتين وذات ال3 غرف والبنتهاوس وتاون هاوس، حيث تصل مساحة العقار الفاخر أي الوحدة السكنية في المشروع في مشروع ثكنات تشيلسي ذات الغرفتين إلى 1.238 ألف قدم مربعة بينما تصل مساحة الوحدة السكنية ذات الأربع غرف إلى 4.380 ألف قدم مربعة، كما تصل قيمة القدم المربعة في هذا المشروع إلى 4400 استرليني للقدم المربعة، بينما تصل قيمة القدم في الوحدات الكبيرة إلى 3700 استرليني، حيث تصل قيمة الوحدات السكنية من طراز التاون هاوس ما بين 37 و58 مليون جنيه استرليني، كما تصل قيمة الوحدة ذات الغرفتين إلى 5.25 مليون جنيه إسترليني، وتقدر مساحة المشروع العقاري كاملة بـ 52 ألف متر مربع، وحدائق ذات نباتات نادرة ومتنوعة على مساحة ضخمة، ويشمل المشروع العقاري وسائل للراحة ومطاعم ومقاهي ومحلات تجارية تخدم سكان المنطقة. العقارات الفاخرة وتتصدر هذه القائمة أفضل العقارات في جميع المناطق على مستوى العاصمة لندن، فهناك عقار فاخر يقع في منطقة barnet وهو عبارة عن منزل فاخر يضم 11 غرفة وسينما وحمام سباحة ضخما، كما تضم القائمة منزلا ريفيا يضم حماما تركيا متميزا وهو منزل على الطراز الفيكتوري وقد تم تجديده ويقع في منطقة Islington، وتتنوع العقارات الفاخرة التي ضمتها هذه القائمة لتشمل منزلا مدرجا من الدرجة الثانية في التراث البريطاني يقع في منطقة Bexley وأيضا يوجد عقار فاخر على شكل قبة يقع في منطقة Hampstead Heath شمال لندن، كما تم اختيار الوحدات السكنية في برج ساوثوارك من بين العقارات الفاخرة لهذا العام، وفق الخدمات التي تقدمها للسكان وموقعها المتميز.
1459
| 28 يونيو 2022
فازت شركة الديار القطرية الرائدة عالميًا في التطوير العقاري المستدام، بجائزة أفضل مشروع سكني مستدام في العالم عن مشروع ثكنات تشيلسي، وذلك ضمن جوائز International Property Award التي عقدت بتاريخ 25 فبراير. وكانت الشركة فازت بالنسخة البريطانية من الجائزة العام الماضي في المملكة المتحدة، وقد نافس مشروع ثكنات تشيلسي في النسخة العالمية بعد فوزة بالنسخة البريطانية بفضل تصميمه المسؤول بيئيًا والعدد الوافر من شهادات الاستدامة التي يحملها. وبهذا تكون الديار القطرية قد حازت الآن على جميع نسخ جائزة أفضل مشروع سكني مستدام وهي على ثلاثة مستويات: بريطانيا وأوروبا والعالم. وتعد النسخة العالمية التي فازت بها الديار مؤخرًا، أرقى وسام يمكن الحصول عليه في هذا المجال لأنها الأفضل على مستوى العالم ولذلك ترسخ مكانة العاملين على مشروع ثكنات تشيلسي كقادة في مجال الاستدامة عالميًا. ويحتل مشروع ثكنات تشيلسي مساحة 12.8 فدانًا، وهو عبارة عن مشروع تطوير عقاري متعدد الاستخدامات تضم حدائق تقليدية في حي بلغرافيا اللندني، حيث تعانق الحي لتشكل مساحات خضراء عامة ومسارات تتخلل الموقع. تعمل كل تفصيلة صغيرة بالمشروع على تعزيز الاستدامة كونها (أي الاستدامة) تقع في قلب رؤية المطورين، حيث أن 40% من مساحة الموقع مخصصة للمساحات الخضراء كما أن التصميم والمواد المستخدمة في البناء كلها تدعم هذه الرؤية، وكنتيجة لذلك حصل المشروع على تصنيف بلاتينيوم من نظام القيادة في الطاقة والتصاميم الصديقة للبيئة (LEED) إذ تم اعتبار مشروع ثكنات تشيلسي كأكثر المشاريع مراعاة للاستدامة في أوروبا وواحدًا من 16 مشروع على مستوى العالم حققت هذا التصنيف، ما ساعد المشروع في الحصول على وسامه العالمي مؤخرًا أي جائزة International Property Award وبهذه المناسبة صرح المهندس عبدالله بن حمد العطية الرئيس التنفيذي لشركة الديار القطرية إننا سعداء بفوز مشروع ثكنات تشيلسي بالمستويات الثلاثة لأفضل مشروع سكني مستدام على مستوى المملكة المتحدة، وأوروبا ، ومؤخراً على مستوى العالم. فقد وضعت شركة الديار القطرية في رؤيتها الاستراتيجية منذ بداية المشروع أن يرتكز على أقصى درجات الاستدامة التي يمكن بلوغها عند تطوير أي مشروع عقاري، وذلك من خلال تصميم وتنفيذ مشروع مستدام متكامل صديق للبيئة متضمنا مجتمع سكني متنوع المرافق حاز مسبقاً على التصنيف بلاتينيوم من نظام القيادة في الطاقة والتصاميم الصديقة للبيئة (LEED) ومساحات خضراء تزيد عن 40% من مساحة المشروع ككل مما يضيف قيمة كبيرة لسكان المشروع والمجتمع المحلي في هذا الجزء الذي تم إحياؤه من بلغرافيا، فقد كنا حريصون على خلق مساحات تتناغم بسلاسة كبيرة مع المنطقة المجاورة، ونشعر بسعادة بالغة لأن هذا الجهد قد تم تقديره من خلال فوزنا بأفضل مشروع سكني مستدام على مستوى المملكة المتحدة وأوروبا والآن على مستوى العالم. وتحتفل International Property Award بأهم الإنجازات التي تحققها الشركات العاملة في مجالي العقارات والتطوير العقاري، ويعد الحصول على جوائزها علامة امتياز مشهورة عالميًا، وتقسم الجوائز إلى فئات تتوزع على أقاليم عالمية بحيث يدخل المشاركون في فئتهم الوطنية المناسبة، قبل الخضوع للتحكيم، ثم يتأهل الفائزون عن كل إقليم تلقائيًا لدخول المسابقة العالمية، وهي المسابقة التي تحدد شركات التطوير الأفضل على مستوى العالم. وقد توّج مشروع ثكنات تشيلسي كأفضل مشروع سكني مستدام على مستوى العالم، وهو أعلى وسام يمكن الحصول عليه عن هذه الفئة وبرهان على التزام المشروع المستمر بتحقيق الاستدامة سواءً لقاطنيه أو للمجتمع المحيط به. نُظمت الاحتفالية في لندن بفندق سافوي في 25 فبراير، مستضيفةً أفضل شركات العقارات والتطوير العقاري على مستوى العالم. للمزيد من المعلومات يرجى زيارة الرابط التالي International Property Awards | The Property Industry's most prestigious awards programme ثكنات تشيلسي | www.chelseabarracks.com بقيت ثكنات تشيلسي بعيدة عن أنظار الناس لأكثر من 150 عامًا، وهي تتربع على موقع تبلغ مساحته 12.8 فدانًا، واليوم تم تحويلها إلى واحدة من أكثر العناوين المرغوبة عالميًا. المشروع الجديد سيكون عبارة عن حي راق جديد كليًا،يرتبط بسلاسة مع الشوارع المجاورة في حي بلغرافيا بلندن. وسيضم مشروع ثكنات تشيلسي الذي تطوره الديار القطرية بأوروبا مجموعة متنوعة من الشقق والبنتهاوس والميوز (MEWS) والتاونهاوس جنبًا إلى جنب مع تشكيلة من المرافق منقطعة النظير تشمل: المطاعم والمحلات والمرافق الرياضية ونادي صحي على أعلى مستوى بالإضافة إلى السبا، كما سيتم افتتاح خمسة فدادين (40% من مساحة المشروع) كانت مغلقة سابقًا لتحويلها إلى ساحات عامة خضراء، إلى جانب سبع حدائق تقليدية. وقد حصل مشروع تطوير ثكنات تشيلسي على تصنيف بلاتينيوم من نظام القيادة في الطاقة والتصاميم الصديقة للبيئة (LEED) الذي يعتبر مرجعًا في تصنيف المباني الخضراء، الأمر الذي يؤكد تبني القائمين على المشروع أجندة الاستدامة. ولا يقتصر ثكنات تشيلسي على كونه الآن واحدًا من أهم المشاريع التطويرية في قلب لندن منذ عقود، بجمعه بين نمط الحياة الحديثة مع الحلة التاريخية، لكنه أكثر المشاريع المستدامة على مستوى قارة أوروبا وواحدًا من بين 16 مشروع تطويري على مستوى العالم فقط، تمكنت من بلوغ هذه المعايير.
3524
| 01 مارس 2022
نشر موقع forbes تقريرا تحدث فيه عن جديد استثماراتنا في لندن، وبالذات تلك المتعلقة بالديار القطرية التي حققت توسعا واضحا في القطاع العقاري داخل المملكة المتحدة خلال الفترة الأخيرة، عن طريق مجموعة من المشاريع من بينها مشروعها الرائد في ثكنات تشيلسي بالعاصمة البريطانية، الذي انتهت فيه من عملية تطوير 13 بناية مكونة من 5 طوابق، في حين يتم العمل حاليا على تجيهزها بمجموعة من الأثاث الحصري والمصمم بالشكل الذي يعكس تاريخ ثكنات تشيلسي. وكشف التقرير أن مهمة تصميم الأثاث الخاص بالبنايات الجديدة أوكلت إلى مجموعة من الحرفيين الموهوبين من جميع أنحاء المملكة المتحدة، والذين اختارتهم قطر بالنظر إلى تميزهم الكبير في هذا القطاع، مستندا في ذلك على تصريحات السيد أوتالي سترايد المدير العام في ألبيون نورد، والتي أكد فيها على أن الهدف من هذه الخطوة وهو الحفاظ على العلاقة التاريخية التي تربط بين الثكنات بصورتها العصرية وماضيها الذي يعود إلى عشرات السنين، واصفا المبادرة هذه بالذكية وبالضربة المميزة للمستثمرين القطريين الذي سيتمكنون من خلال هذا المشروع من استقطاب العديد من الباحثين عن الاستحواذ على بيوت قيمة في العاصمة البريطانية لندن، أو غيرهم من الراغبين في التأجير في أفخم وأعرق المناطق في عاصمة بريطانيا. وأضاف سترايد أن المستثمرين القطريين في ثكنات تشيلسي اوضحوا عن طريق هذه المبادرة معرفة كبيرة بسوق العقار في المملكة المتحدة، ومدى أهمية التقاليد بالنسبة للبريطانيين في حد ذاتهم، حيث عمدوا إلى اختيار أفضل المصممين القادرين على تحقق رؤيتهم في هذا المشروع، ما سيرفع من دون أي شك من أسهم ثكنات تشيلسي في سوق العقار اللندني، الذي بات يحضى فيه رجال الأعمال القطريين بثقة كبيرة جنوها من خلال إجادتهم لفن التعامل مع العملاء، والعمل على توفير كل ما يحتاجونه في البنايات المملوكة من طرفهم، مشددا على أن مشروع ثكنات تشيلسي سيكون في المرحلة المقبلة أحد أهم المشاريع العقارية في المملكة المتحدة، وبالذات بعد خطوات التطوير التي أطلقتها الديار القطرية على جميع المستويات.
1564
| 03 نوفمبر 2020
تصدر مشروع ثكنات تشيلسي أضخم استثمار قطري في العاصمة البريطانية لندن، قائمة المشروعات العقارية الناجحة التي حققت إنجازات ضخمة رغم جائحة فيروس كورونا، في الوقت الذي عانت الكثير من المشروعات العقارية والاستثمارية البريطانية بسبب الجائحة مما أدى إلى عرقلتها وعدم استمرارها، حيث انتهت إدارة المشروع من وضع اللمسات الأخيرة في المرحلة الرابعة والأضخم في المشروع، وهي الطابق السادس والأخير في البناية الأولى من المباني الثلاثة المتوقع أن يتم تنفيذها في أكبر وأهم مراحل المشروع وهي المرحلة الرابعة وذلك في خطوة فريدة تظهر مدى الإنجاز الذي تحققه شركة الديار العقارية التي تمتلك هذا المشروع، وبدأت الأعمال الإنشائية والتطوير في هذه المرحلة، بعد أن وضعت الاساسات الخرسانية للبناية الأولى والتي تقع على شارع بيمليكو الرئيسي، وشرعت شركة (Multiplex) العالمية في إنهاء البناية الأكبر من البنايات الثلاث التي تضمها المرحلة الرابعة في المشروع، وقامت بتنفيذ التصميمات الهندسية التي وضعها المعماري البريطاني الشهير إريك باري والذي قام بتصميم مبنى بورصة لندن وتصميم النصب التذكاري الشهير في حي ماي فير. ◄ أكبر حديقة وتفقدت الشرق موقع المرحلة الرابعة في المشروع، ووفق التصميم الهندسي والمعماري للمرحلة الرابعة، فإنه يتكون من ثلاثة مبان تضم 97 وحدة سكنية مع الالتزام بالطبيعة السكنية التي اتسمت بها جميع مراحل المشروع الثلاث السابقة من حيث الالتزام بالمساحات الخضراء، كما تضم مركزا صحيا ورياضيا مخصصا لسكان المرحلة الرابعة في المشروع، وتشتمل هذه المرحلة على أكبر حديقة واسمها Five Fields Square، وتوجد حديقة ثانية سوف تكون مخصصة لجميع سكان المشروع في جميع مراحله، كي يكون مشروع ثكنات تشيلسي تحفة معمارية بارزة في منطقة بلجرافيا ذات تصميم عصري فريد مع الاحتفاظ بصمة وهوية المنطقة الانجليزية المعروفة، ومع انتهاء وضع الطوابق الستة للمبنى الأول في المرحلة الرابعة، تسير الأعمال الإنشائية في البناية الأولى بوتيرة سريعة. كما شرعت شركة Multiplex العالمية في اقامة الأعمدة الاساسية للبناية الثانية في هذه المرحلة مع استخدام اثنتين من الرافعات الضخمة لاقامة قوائم البناية الثانية في المرحلة، وذلك استعدادا لتنفيذ الأعمال الإنشائية في البناية الثانية في أعقاب الانتهاء من كافة الأعمال الإنشائية في البناية الأولى في هذه المرحلة، ولا تزال جميع مستلزمات البناء تصل إلى موقع المشروع للمساعدة في إتمام هذه المرحلة التي سوف تستمر حتى عام 2022، والبناية الثانية تقع خلف البناية الأولى التي تقع على شارع بيمليكو الرئيسي ويوجد بينهما المساحات الخضراء التي سوف تقام فيها الحديقة الأكبر في المشروع والتي سوف تقوم بتصميمها الخبيرة المتخصصة في زراعة الأزهار جو تومسون. ◄ إنجاز مهم وذكر أشلي مولودين، الرئيس التنفيذي لشركة Multiplex العالمية التي تقوم بعمليات التطوير والإنشاء في هذا المشروع، ان هذا إنجاز مهم في واحدة من أضخم مراحل مشروع ثكنات تشيلسي، وأشار إلى أن الشركة العالمية سوف تضع كافة إمكانياتها الإنشائية لاتمام هذه المرحلة بالشكل المتميز التي تتصف به المنطقة، كما أعرب مولودين عن فخره بالقيام بهذه المرحلة الضخمة في واحدة من أضخم المشروعات الإنشائية في قلب العاصمة لندن. وكانت إدارة المشروع الاستثماري القطري قد استقبل أول ساكنيه في أكتوبر من العام الماضي 2019، وذلك بعد الانتهاء من جميع المستلزمات الإدارية للتعاقد، ويعد مشروع ثكنات تشيلسي أحد أضخم المشروعات العقارية القطرية في لندن، حيث قامت شركة الديارالعقارية بشراء موقع المشروع من وزارة الدفاع البريطانية في يناير من عام 2008، في صفقة قدرت قيمتها بما يقرب من 959 مليون جنيه إسترليني.
724
| 21 مايو 2020
نجاحات متعددة للمشروعات الاستثمارية العقارية القطرية في بريطانيا.. ** افتتاح ثكنات تشيلسي أيقونة الاستثمار القطري لأول مرة منذ 10 سنوات أمام الجمهور ** عدد من الجوائز يضاف إلى سجل إنجازات الاستثمارات القطرية خلال 2019 حققت الاستثمارات القطرية في المملكة المتحدة نجاحات عدة مثمرة خلال عام 2019 بشهادة المسؤولين وأيضا بشهادة المواطنين في بريطانيا ، كما حصدت الاستثمارات القطرية جوائز وتقدير من قبل العديد من المؤسسات البريطانية خلال نفس العام 2019 ، ووصل عدد هذه الاستثمارات القطرية الناجحة إلى 15 مشروع بناية استثمارية في أشهر المناطق الاستثمارية في العاصمة البريطانية لندن ، وقد شهد عام 2019 إتمام أهم وأضخم مشروع استثماري عقاري قطري في العاصمة البريطانية لندن وهو مشروع ثكنات تشيلسي ، حيث استقبل أضخم مشروع استثماري عقاري قطري في العاصمة البريطانية لندن أول ساكنيه على الإطلاق منذ ما يقرب من 10 سنوات سابقة ، منها 5 سنوات تحت الإنشاء وذلك في شهر نوفمبر . مشروع حي وود وارف الجديد مجموعة كناري وارف التي تملكها هيئة قطر للاستثمار بالشراكة مع مؤسسة بروكفيلد الكندية ، تمتلك أحدث و أضخم المشروعات السكنية والمكتبية في شرق العاصمة لندن ، والمعروف باسم مشروع حي وود وارف، وخلال عام 2019 أتمت عدد يصل إلى 6 بنايات سكنية ومكتبية في هذا الحي الجديد ، ومنهم قد تم طرحه في السوق البريطاني ، ومنهم من تم استقبال أول ساكنيه خلال 2019 ، وقد حصلت مجموعة كناري وارف على الموافقة النهائية على التصميمات الهندسية لأحدث مبنى إداري سوف يقام في مشروع وود وارف في منطقة كناري وارف ، من قبل بلدية تاور هاملت البريطانية في عنوان 7 شارع تشارتر ، وتصل مساحة كل طابق على حدة إلى 32.600 متر مربع ، وسوف يقع المبنى الجديد في 7 شارع تشارتر في حي وود وارد الحديث التابع لمجموعة كناري وارف التي تملكها قطر للاستثمار بالشراكة مع مؤسسة بروكفيلد الكندية. والبناية الثانية هي برج 5 Bank Street التي تمتلكها مؤسسة كناري وارف أحد أضخم الاستثمارات القطرية في بريطانيا فقد افتتحت أمام أول قاطنيها وهو بنك Société Générale الاستثمار الفرنسي حيث يستأجر الطوابق الأولى من البرج على مساحة تقدر ب 280 ألف قدم مربع من مجموعة كناري وارف، وفي إبريل الماضي تصدرت البناية الثالثة وهي أضخم البنايات الإدارية الاستثمارية التي تمتلكها قطر في منطقة كناري وارف الواقعة في 15 شارع واترضمن المشروع الضخم وود وارف ، أولى الاهتمامات من قبل المؤسسات البريطانية حيث اختارت واحدة من أشهر المؤسسات الإدارية في بريطانيا وهي The Office Group هذه البناية كي تكون مقر رئيسيا لها في العاصمة البريطانية لندن ، وبذلك تكون البناية قد اكتمل استئجارها بالكامل من قبل كل من مؤسسة The Office Group البريطانية وفندق Ennismore الذي يحتل الطوابق الستة والتي تبدأ من الطابق الرابع وحتى الطابق ال9 من البناية ويضم 312 غرفة ، ونادي صحي ومقاهي ومطاعم عالمية ، بجانب عدد من المتاجر البريطانية والعالمية التي تحمل علامات تجارية هامة ، وقد استأجرت إدارة الفندق مساحة قدرت ب 100 ألف قدم مربع في عام 2015 . وتستمر قاطرة الاستثمار العقاري القطري في العاصمة البريطانية لندن في تحقيق الإنجازات المتميزة ، خاصة في منطقة كناري وارف ذات الشراكة القطرية الكندية و الواقعة في شرق لندن ، حيث حصل عقار يطلق عليه اسم Quay House ويقع في منطقة كناري وارف على الموافقة النهائية على التصميم الهندسي لتطوير العقار ، وبدء العمليات الإنشائية لإقامة برج ضخم ، وذلك من قبل بلدية تاور هاملتس في شرق العاصمة البريطانية لندن ، ويصل ارتفاع البرج الاستثماري وفق التصميم الهندسي إلى 40 طابقا ويضم 400 غرفة و 279 شقة سكنية ، والبناية الرابعة هي برج One Park Drive قد تم الانتهاء من جميع الأعمال الإنشائية خلال 2019 ، وسوف يستقبل قاطنيه خلال عام 2020 ، ويأتي ذلك بعد تحقيق برج One Park Drive رقما قياسيا في بيع الوحدات السكنية به منذ طرحها في السوق البريطاني وتأتي البناية الخامسة في مشروع حي وود وارف وهي Ten Park Drive حيث أتمت مجموعة كناري وارف التي تملكها هيئة قطر للإستثمار بالشراكة مع مؤسسة بروكفيلد بروبرتي بارتنرز الكندية بيع 337 وحدة سكنية في المشروع السكني الضخم Ten Park Drive الذي يعتبر أول مشروع سكني عملاق في منطقة كناري وورف ، وتسعى لإنهاء بيع الثمانية وحدات المتبقية من المشروع خلال الفترة القادمة ، ليكون المشروع قد تم بيع جميع وحداته السكنية في منطقة وود وارف شرق العاصمة لندن ، كما تم تسليم أصحاب الوحدات السكنية مفاتيحهم للإنتقال إلى السكن في المشروع خلال أسابيع .ليكونوا أول سكان في منطقة وود وارف التي تملكها مجموعة كناري وارف العقارية ذات التعاون الاستراتيجي القطري البريطاني الكندي. كما كشفت مؤسسة كناري وارف ذات الشراكة القطرية البريطانية عن أول وأعلى برج سكني للإيجار في مشروع حي وود وارف في شرق العاصمة لندن ، وهو برج 10 شارع جورج حيث أكملت أول بناية سكنية من بين 10 أبنية منها 3 أبنية سكنية للإيجار و3 أبنية سكنية للتملك و 4 أبنية إدارية و مكتبية توجد في منطقة حي وود وارف الجديد ، ويعتبر برج 10 شارع جورج أول الإنشاءات السكنية المخصصة للإيجار التي تم الانتهاء من تجهيزها كاملة . أيقونة الاستثمار القطري ثكنات تشيلسي يعد مشروع ثكنات تشيلسي من أضخم وأشهر المشروعات العقارية في العاصمة لندن ، حيث شهد عام 2019 افتتاح هذا المشروع الضخم لأول مرة منذ 10 سنوات أمام الجمهور البريطاني ، و بعد 150 عاما على وجود حي ثك
2605
| 02 يناير 2020
زاد إقبال البريطانيين والأجانب على حجز وحدات سكنية متميزة في واحدة من أضخم المشروعات الاستثمارية القطرية لشركة الديار العقارية في العاصمة البريطانية لندن وهو مشروع ثكنات تشيلسي، وذلك بعد مرور شهرين فقط على افتتاحه أمام الجمهور البريطاني، حيث تم بيع 70% من عدد الشقق و 20% من عدد وحدات التاون هاوس السكنية الكبيرة الموجودة في المراحل الثلاث في المشروع، وذكرت إدارة المشروع أنه وفق الجدول الزمني لتسليم الوحدات السكنية إلى أصحابها في المشروع، سوف يتم استقبال أول سكان الوحدات في سبتمبر القادم، بعد الانتهاء من جميع المستلزمات الإدارية للتعاقد. وتقوم كل من مؤسسة سافيلز العقارية ومؤسسة فرانك نايتس العقارية بعرض ما تبقى من الوحدات السكنية في المراحل الثلاث في المشروع، حيث تعرض وحدات سكنية ذات الغرفتين وحتى الوحدات ذات الـ4 غرف، وتصل مساحة الوحدة السكنية في مشروع ثكنات تشيلسي ذات الغرفتين إلى 1.238 ألف قدم مربعة بينما تصل مساحة الوحدة السكنية ذات الأربعة غرف إلى 4.380 ألف قدم مربعة، كما تصل قيمة القدم المربع في هذا المشروع إلى 4400 استرليني للقدم المربعة، بينما تصل قيمة القدم في الوحدات الكبيرة إلى 3700 استرليني، حيث تصل قيمة الوحدات السكنية من طراز التاون هاوس ما بين 37 و58 مليون جنيه استرليني، كما تصل قيمة الوحدة ذات الغرفتين إلى 5.25 مليون جنيه إسترليني. ومع استقبال المراحل الثلاث في مشروع ثكنات تشيلسي أولى سكانها في سبتمبر القادم، تواجدت الحفارات الضخمة في مكان مجاور للمنطقة التي تم الانتهاء منها وهي المرحلة الرابعة في المشروع، و أحيطت بسور كبير، كما بدأت أعمال تفريغ موقع العمل من المواد والمكونات الحجرية لبدء عملية وضع أساسات أولى البنايات في المرحلة الرابعة من مشروع ثكنات تشيلسي في لندن، وتصل مساحة المرحلة الرابعة في المشروع إلى 517 ألف قدم مربعة، وقام بوضع تصميم المرحلة الرابعة المكتب المعماري البريطاني إريك باري، وتضم المرحلة الرابعة في مشروع ثكنات تشيلسي 97 وحدة سكنية بجانب مركز صحي ضخم وملاعب رياضية ومراكز طبية وحديقتين من مجموعة الحدائق الخمسة في المشروع، وسوف يعتمد تصميم هذه المرحلة على أحدث وسائل التقنيات الحديثة كي يكون المشروع صديق للبيئة من حيث الأبواب والنوافذ والطرق والأرضيات الداخلية والخارجية وجميع مكونات البناء والتصميمات الداخلية للشقق في المشروع. وفي تصريحاته الصحفية ذكر ريتشارد أوكس مدير التسويق في أوروبا والأمريكتين في شركة ديار العقارية أن ديار العقارية تعتمد في سياستها التفكير طويل الأجل، وأبرز مثال على ذلك مشروع ثكنات تشيلسي، مضيفا أنه رغم أخبار خروج بريطانيا من أوروبا ورفع الحكومة البريطانية لقيمة الضرائب على السكن الفاخر فإن شركة الديار التزمت واتبعت منهج ثابت لتقديم أفضل المشروعات السكنية في منطقة تعتبر واحدة من أهم وأشهر المناطق في وسط العاصمة البريطانية لندن، وأشار أوكس إلى أن هذا المشروع يعد تحفة معمارية في التصميم الحضاري بجانب مساحاته الخضراء التي تعتبر سمة مرادفة للعاصمة لندن منذ 400 عام، ويجب الحفاظ على هذا التراث المتميز للمنطقة والإبقاء على مفرداته ودمجه في تصميم المناظر الطبيعية كما يوجد في مشروع ثكنات تشيلسي.
3851
| 08 أغسطس 2019
المشروع يتضمن 3 أبنية ارتفاعها لا يتجاوز 5 طوابق تشمل مراكز رياضية وصحية 12.8 فدان مساحة المشروع بمساحاته الخضراء وقيمته تصل إلى 3 مليارات جنيه إسترليني معارض لاستقبال الراغبين في شراء شقق المشروع في عدة مواقع في ويستمنستر أقامت إدارة مشروع ثكنات تشيلسي أحد أضخم الاستثمارات القطرية في العاصمة البريطانية لندن ثلاثة معارض لإطلاع المواطنين على أحدث التصميمات التي سوف تنفذ في المرحلة السادسة في المشروع والتي يطلق عليها اسم مرحلة 6B ، وتتكون هذه المرحلة من ثلاثة أبنية مجهزة بمراكز رياضية وصحية وكافة مستلزمات الحياة العصرية في قلب لندن. وقد أقيم أول معرض في مقر موقع المشروع ، حيث تم عرض أهم ملامح تصميم الأبنية والشقق الملحقة بالمرحلة الجديدة من المشروع لإطلاع الجمهور على تفاصيل ورسومات الهندسية للمرحلة الجديدة من مشروع ثكنات تشيلسي ، والاستماع إلى تعليقاتهم حول طبيعة الأبنية ومساحات الشقق والأماكن الترفيهية الملحقة بكل مرحلة، وذلك بعد الحصول على موافقة من قبل بلدية ويستمنستر على هذه التصميمات المتعلقة بالمرحلة الجديدة في المشروع. وفي زيارة إلى مقر الموقع تعرفت الشرق على أهم ملامح المراحل السابقة في المشروع ، والمرحلة الجديدة التي أعلن عنها في مشروع ثكنات تشيلسي الواقع في قلب العاصمة البريطانية لندن وهو أضخم الاستثمارات القطرية في جنوب محطة سلون سكوير بمنطقة تشيلسي الفاخرة. وتعرفت الشرق عن قرب على أحدث المستجدات التي تمت في المشروع، حيث ترتفع المباني التي تم إنشاؤها في المراحل السابقة من المشروع ، وهناك مجموعة من الأبنية التي تم الانتهاء منها فعليا حيث لا يزيد ارتفاعها عن 5 طوابق وتحيط بها حدائق داخلية ، كما تنقسم إلى عدد من الشقق ذات الغرفة الواحدة والـ 6 غرف على المباني المنشأة، وحرصت إدارة المشروع على الكشف عن أحدث التصميمات المتعلقة بجميع المراحل البنائية في المشروع. كما استقبلت إدارة موقع المشروع أحدث المعدات الخاصة بالتوصيلات التقنية في البناء والتجهيزات الداخلية للمباني والشقق ، وتم تخصيص معارض لاستقبال الجمهور الراغب في شراء شقق في هذا المشروع في عدد من الأماكن الخاصة بالبلدية في منطقة تشيلسي ، وتبلغ مساحة المشروع كاملا ما يقرب من 12.8 فدان بجميع المساحات الخضراء الملحقة به ، وعند انتهاء المشروع كاملا ستصل قيمته إلى ما يقرب من 3 مليارات جنيه إسترليني ، وسيضم 448 منزلا بين شقق فاخرة وشقق اقتصادية يصل عددها 123 شقة ، كما سيضم المشروع عددا من المراكز الصحية والملاعب للأطفال ومقاهي ومطاعم ومراكز تسوق . ومن ناحيتها ذكرت شركة الديار العقارية أنها مستمرة في إتمام المراحل الكلية الست لمشروع ثكنات تشيلسي ، وحتى الموعد المذكور وهو عام 2024 . ويذكر أن شركة الديار القطرية العقارية قد اشترت موقع ثكنات تشيلسي في يناير من عام 2008 في صفقة قدرت قيمتها بـ 959 مليون جنيه إسترليني ، ومرت بعدة عقبات أهمها ملاحظات الأمير تشارلز ولي العهد البريطاني على تصميمات المشروع الهندسية ، إلى جانب تغيير التصميمات ، وفي عام 2014 تمت الموافقة على التصميمات وبدأت عملية إزالة الأبنية القديمة وتطهير الأرض في مارس من العام 2015 في أضخم مشروع سكني في قلب العاصمة البريطانية لندن وهو ثكنات تشيلسي. يعد المشروع نتاج تعاون بين أحد أشهر عقول المعماريين العالميين وهو المعماري بن نتريث وبين مهندسين تنفيذيين من مؤسسة Squire and Partners البريطانية. ووفق ما أشارت إليه المصادر البريطانية فإن الاستثمارات القطرية في بريطانيا تعتبر من أهم وأفضل الاستثمارات في بريطانيا من حيث الالتزام بكافة الشروط والواجبات وأيضا تشغيل العديد من البريطانيين في هذه المشروعات.
1206
| 21 يونيو 2018
الاستعداد لاطلاق حملة تسويقية للمرحلة الجديدة تقترب المرحلة الأولى من مشروع ثكنات تشيلسي التي تمتلكه شركة " ديار" العقارية من الانتهاء من الانشاءات الخارجية، في المرحلة الأولى من المشروع، في الوقت الذي تستعد فيه كل من مؤسسة "Knight Franks " ومؤسسة " Savills" البريطانيتين لاطلاق حملة ترويجية للمرحلة الجديدة من مشروع ثكنات تشيلسي التي تمتلكه شركة " ديار" العقارية في السوق العقاري البريطاني، الذي يعد نتاج تعاون بين أحد أشهر عقول المعماريين العالميين وهو المعماري " بن نتريث" وبين مهندسين تنفيذيين من مؤسسة " Squire and Partners" البريطانية حيث يقدمون مع هذه المرحلة من البناء نموذجا حديثا من تراث لندن الأثري العريق. وتتكون هذه المرحلة الجديدة من مبنيين المبنى الأول يضم شققا تضم غرفتين الى شقق تضم 7 غرف، والمبنى الثاني مخصص لأماكن المحلات التجارية والمتاجر الشهيرة والمطاعم الملحقة، كما ستضم هذه المرحلة الجديدة إنشاء منطقة خضراء شاسعة لتكون متاحة لسكان هذه الأبنية، وتمتاز هذه الأبنية في المرحلة الجديدة بأنها لا يتعدى ارتفاعها ال8 طوابق فقط. وتعرفت الشرق خلال زيارتها إلى موقع مشروع " ثكنات تشيلسي" الواقع في قلب العاصمة البريطانية لندن وهو أضخم الاستثمارات القطرية في جنوب محطة " سلون سكوير" بمنطقة " تشيلسي " الفاخرة، للاطلاع عن قرب على أحدث المستجدات التي تمت في المشروع، حيث ترتفع المباني التي تم إنشاؤها في المراحل الأولى، حيث لا يزيد ارتفاعها عن 8 طوابق وتحيط بها حدائق داخلية، كما تنقسم إلى عدد من الشقق ذات الغرفة الواحدة وال 6 غرف على المباني المنشأة، وقد أقيم معرض للتسويق لعرض أهم ملامح الشقق الملحقة بالمرحلة الجديدة من المشروع لإطلاع الجمهور على تفاصيل ورسومات الهندسية للمرحلة الجديدة من مشروع ثكنات تشيلسي. وحرصت إدارة المشروع على تغطية جميع الأبنية التي تم الانتهاء منها بستار منقوش عليه الورود الحمراء والخضراء التي تعد شعار منطقة " تشيلسي"، كما استقبلت إدارة موقع المشروع أحدث المعدات الخاصة بالتوصيلات التقنية في البناء والتجهيزات الداخلية للمباني والشقق، وتم تخصيص معارض لاستقبال الجمهور الراغب في شراء شقق في هذا المشروع في عدد من الأماكن الخاصة بالبلدية في المنطقة " تشيلسي". وتبلغ مساحة المشروع كاملا ما يقرب من 12.8 فدان بجميع المساحات الخضراء الملحقة به، وعند انتهاء المشروع كاملا ستصل قيمته إلى ما يقرب من 3 مليارات جنيه استرليني، وسيضم 448 منزلا بين شقق فاخرة وشقق اقتصادية يصل عددها 123 شقة، كما سيضم المشروع عددا من المراكز الصحية والملاعب للاطفال والمقاهي والمطاعم ومراكز التسوق. من ناحيتها ذكرت شركة " ديار" العقارية أنها مستمرة في اتمام المراحل الكلية الست لمشروع ثكنات تشيلسي، حتى الموعد المذكور وهو عام 2024.
529
| 10 نوفمبر 2017
ذكرت صحيفة "صنداي تايمز" البريطانية نقلا عن مصادر مقربة من مشروع "ثكنات تشيلسي" الذي تقوم بتنفيذه شركة الديار القطرية العقارية في العاصمة البريطانية لندن، أنه سيتم تأجيل إطلاق المرحلة السادسة والأخيرة من المشروع عدة أشهر من الآن أي حتى نهاية العام الجاري، وذلك عند الانتهاء من مراحل الاعداد لها. ونقلا عن المصادر ذكرت الصحيفة البريطانية أن إطلاق المرحلة الأخيرة من مشروع "ثكنات تشيلسي" اضخم الاستثمارات العقارية القطرية في لندن، مرتبط بضروة استشراف احتياجات السوق البريطاني ومراجعة العروض السكنية المقدمة في الفترة الأخيرة، مضيفا أن المشروع قد مر بالعديد من الازمات التي ادت إلى حدوث تأخير لحين خروجه إلى النور هذا العام، منذ 2007 تاريخ شرائه من وزارة الدفاع البريطانية لصالح شركة الديار القطرية العقارية. البناية الأولىويأتي ذلك عقب بدء عملية البناء في المرحلة الأولى من المشروع وهي البناية الأولى، حيث تم رفع أعمدة البناية الأولى من المشروع قبل أشهر بعد إزالة كافة الأبنية القديمة للمعسكر الذي كان في موقع المشروع قبل ذلك، حيث تبلغ مساحة المشروع كلية بـ52 ألف متر مربع، محاطة بالحدائق والمساحات العامة، وسيصل ارتفاع كل بناية من الأبنية الثلاثة التي ستتضمنها المرحلة الأولى من المشروع إلى 8 طوابق فقط، مكونة 74 شقة سكنية، متنوعة ما بين شقة ذات الغرفة الواحدة حتى الشقة ذات الـ6 غرف، وسيكون تصميم هذه المرحلة وفق مكتب "سكوير اند بارتنرز" البريطاني للهندسة المعمارية، وعند انتهاء المشروع كاملا ستصل قيمته إلى ما يقرب من 3 مليارات جنيه إسترليني، وسيضم 448 منزلا بين شقق فاخرة وشقق اقتصادية يصل عددها 123 شقة، كما سيضم المشروع عددا من المراكز الصحية والملاعب للأطفال ومقاهي ومطاعم ومراكز تسوق. مبيعات المشروعوكانت إدارة المبيعات بمشروع "ثكنات تشلسي" اضخم الاستثمارات العقارية القطرية في لندن، قد انشأت قاعة تسويق خاصة بمقر موقع الإنشاءات بمنطقة " تشلسي" الفاخرة، لعرض تصميمات الشقق الهندسية أمام عدد من الشخصيات وفق دعوات خاصة، في الوقت الذي كشف فيه مصدر بريطاني يعمل في سوق العقارات أنه تم بيع 30 منزلا في المشروع حتى الان، قبل أن يعرض في السوق العقاري خلال هذا العام. ويذكر أن شركة الديار القطرية العقارية قد اشترت موقع ثكنات "تشلسي" في يناير من عام 2008 في صفقة قدرت قيمتها بـ959 مليون جنيه إسترليني، ومرت بعدة عقبات أهمها انتقادات الأمير "تشارلز" ولي العهد البريطاني على تصميمات المشروع الهندسية، إلى جانب تغيير التصميمات، وفي عام 2014 تمت الموافقة على التصميمات وبدأت عملية إزالة الابنية القديمة وتطهير الأرض في مارس من العام الماضي 2015 في أضخم مشروع سكني في قلب العاصمة البريطانية لندن وهو "ثكنات تشلسي".
647
| 19 سبتمبر 2016
حصلت أمس، قطر على حكم نهائي من محكمة الاستئناف البريطانية بشأن قرار بعدم إلزامها بدفع ضرائب إضافية على أرض مشروع ثكنات تشيلسي في العاصمة البريطانية لندن، تقدر قيمتها بـ50 مليون جنيه إسترليني.جاء ذلك بعد عامين كاملين من الجلسات القانونية مع هيئة الضرائب البريطانية الملكية "HMCR"، وتقديم كافة الوثائق والمستندات المتعلقة بالضرائب التي دفعتها الإدارة القطرية منذ إتمام عملية شراء الموقع في عام 2007 وتابعها أيضًا دفع كافة الضرائب على المشروع في عام 2013.وبهذا الحكم ستصبح ساحة مشروع "ثكنات تشيلسي" بريئة من أية اتهامات بالتهرب الضريبي.وأكد قرار المحكمة البريطانية أن الإدارة القطرية المالكة للمشروع في لندن قامت بالاعتماد على آلية خاصة تخضع لقانون المعاملات الإسلامية المعمول به في بريطانيا، وهو يجيز شراء المشروع من قبل أي بنك، وهنا البنك هو بنك "مصرف الريان" القطري، كي يستأجره لعملائه بنفسه، فأصبح حكم ضريبة الأرض غير موجود.وذكر قاضي محكمة الاستئناف البريطانية "لويزون" في قراره أن الآلية التي اعتمدها المشروع تسمى (الإيجارة)، وهي تعتمد على بيع الأصول إلى البنك لصالح العملاء الراغبين في ذلك وقيام البنك بتأجيرها لصالحهم ووفق لبنود قانون التمويل الإسلامي المعمول به فهو يحرم هنا إقراض المال بفائدة.وكانت هيئة الضرائب البريطانية الملكية " HMCR" قد رفعت قضية كي تلزم فيها الإدارة القطرية المالكة لمشروع "ثكنات تشيلسي" في عام 2014 بضرورة دفع ضرائب على أرض مشروع "ثكنات تشيلسي" بقيمة تقدر بـ38 مليون جنيه إسترليني.كانت قطر قد اشترت موقع "ثكنات تشيلسي" في العاصمة لندن من وزارة الدفاع البريطانية، وذلك في عام 2007 في صفقة قدرت قيمتها بـ959 مليون جنيه إسترليني، وتعرض هذا المشروع لكثير من العقبات أولها انتقاد الأمير "تشارلز" ولي العهد البريطاني للتصميمات الهندسية الخاصة بالمشروع، وآخرها قضية هيئة الضرائب بإلزام الإدارة القطرية المالكة للمشروع بدفع ضرائب إضافية على أرض المشروع.ويعتبر مشروع "ثكنات تشيلسي" أضخم مشروع سكني يقام في منطقة "تشيلسي"، والعاصمة البريطانية لندن، وسيتم الانتهاء من إنجازه بالكامل في نهاية عام 2019، حيث ستصل قيمة المشروع إلى ما يقرب من 4.3 مليار دولار.
366
| 29 مايو 2016
الرئيس التنفيذي للشركة يتحدث لـ "الشرق" في أول حوار خاص لصحيفة قطرية: إنجاز 80% من مشاريع البنية التحتية في لوسيل بطول 38 كيلو متر مربعإنفاق 30 مليار ريال حتى الآن على أعمال البنية التحتية في المدينةالشركات القطرية تتولى تنفيذ 95% من مشروعات لوسيل بيع 80% من أراضي لوسيل.. والمطورون مطالبون بالبناء خلال 4 سنواتانتقال القطاع المالي بالكامل إلى لوسيل يجعل منها العاصمة الجديدة لقطرإنجاز مدينة لوسيل بكامل طاقتها بحلول عام 2020 كافة مشاريع الشركة الآن تجارية قائمة على أسس ربحية وليست سياديةأوقفنا مشاريعنا المتعثرة في اليمن وسوريا وليبيا وأجرينا لها المعالجات المحاسبيةدخلنا بعض الأسواق العربية لأسباب دبلوماسية وليست ربحيةهيكلة جديدة تقسم إدارة الشركة إلى "أوروبا والأمريكتين" و "آسيا وإفريقيا" و"الشركات المحلية""المركزي" يبني مقرا جديدا في المدينة من 80 طابقا والافتتاح في 2019مقر من 40 طابقا لـ QNB.. والخليجي والدولي الإسلامي والمصرف تنتقل إلى لوسيلمنح المستأجرين في لوسيل فترة سماح ثلاثة أشهر ونعتزم خفض الإيجاراتحديقة ومواقف الشيراتون جاهزة وافتتاحها رسميا قبل رمضانفلل سكنية للقطريين بمنطقة الجولف وشقق بأسعار معقولة في قطيفانأنجزنا 38 كيلو متر مربع من أعمال البنية التحتية في المدينةتجهيز كافة أعمال البنية التحتية لجزيرة قطيفان خلال 9 أشهرإستراتيجيتنا استقرار عوائد المشروعات القائمة وضخها في أخرى جديدة40 مليار دولار إجمالي قيمة استثمارات الديار في الخارج600 مليون ريال حجم مبيعات مشروع ثكنات تشيلسي15 % العائد السنوي على مشروعات الديار ويزيد وينخفض حسب المكانلم يتوقف أي من مشاريع الديار بسبب انخفاض أسعار النفطبيع المكاتب بالكامل في مشروع مركز شل و80% من الوحدات السكنيةنبحث جمع وكالات ومعارض السيارات في الشارع التجاري بالمدينة مشروع الخور قيد الدراسة.. ولا نريد التأثير سلبا على التجار والسوق أنجزنا البنية التحتية للقطار الخفيف وما تبقى بيد شركة الريلكشف السيد خالد السيد، الرئيس التنفيذي لشركة الديار القطرية عن هيكلة جديدة للشركة؛ لمواكبة توسع الشركة في الداخل والخارج، تم بموجبها تقسيم الإدارة الى "أوروبا والأمريكتين" و"آسيا وإفريقيا" و"الشركات المحلية"، مشيرا الى أن استراتيجية الشركة تقوم على استقرار عوائد المشروعات القائمة وضخها في أخرى جديدة، مشددا على أن كل مشاريع الشركة الآن تجارية قائمة على أسس ربحية وليست سيادية، والعائد السنوي على مشروعات الديار حوالي 15 % يزيد وينخفض حسب المكان. خالد السيد متحدثاً لـ الشرق بحضور قيادات شركة الديار القطرية وقال السيد لـ "الشرق" في أول حوار خاص لصحيفة قطرية إن شركة الديار أنجزت حتى الآن 80% من مشاريع البنية التحتية في لوسيل، حيث قمنا ببناء 38 كيلو مترا مربعا من البنية التحتية في المدينة فقد انتهينا من 90% بالنسبة لقطاع الكهرباء والماء والصرف الصحي، حيث تبقى فقط جزيرة قطيفان ونعمل عليها حاليا وستكون جاهزة في الربع الأول من العام 2017 أي خلال تسعة أشهر، لافتا الى أنه تم إنفاق 30 مليار ريال حتى الآن على أعمال البنية التحتية في المدينة.وقال الرئيس التنفيذي إنه تم بيع 80% من أراضي لوسيل، مشيرا الى أن المطورين مطالبون بالبناء خلال 4 سنوات، بحيث يتم إنجاز مدينة لوسيل بكامل طاقتها بحلول عام 2020، منوها بأن الشركات القطرية تتولى تنفيذ 95% من مشروعات لوسيل، لافتا الى أن القطاع المالي سينتقل بالكامل الى لوسيل؛ مما يجعل منها العاصمة الجديدة لقطر، خصوصا أن مصرف قطر المركزي يبني مقرا جديدا في المدينة من 80 طابقا سيتم افتتاحه في 2019، فيما يبني QNB مقرا من 40 طابقا، وسيتم انتقال الدولي الإسلامي والمصرف والخليجي الى لوسيل.وأوضح السيد أن الشارع التجاري في لوسيل سيساعد التجار ولا ينافسهم، مشيراً إلى أن التفكير الآن يتوجه لعمل بداية الشارع معارض للسيارات، بحيث يتم جمع وكالات السيارات كلها في مكان واحد، مما يسهل على المستهلك عملية شراء السيارات، لافتا إلى أنه سيتم الانتهاء من الشارع في نهاية العام 2019، وهو يقع تحديدا في قلب مدينة لويسيل ويصل شرق لوسيل مع طريق الخور الساحلي.وبخصوص شارع بروة التجاري أكد الرئيس التنفيذي أن شركة الديار قامت بحل مشكلة ارتفاع الإيجارات، حيث منحنا المستأجرين فترة سماح ثلاثة أشهر، والآن تتم دراسة مشاكلهم مع الإيجارات، ففترة السماح هذه لا تعني أننا لن نجددها بل إننا سنقوم خلال الثلاثة أشهر بدراسة الإيجارات وتعديلها بما يناسب وضع السوق عموما ووضعهم بالذات ومعاناتهم في الموقع، حيث نعتزم تخفيض قيمة الإيجارات. خالد السيد تاليًا تفاصيل الحوار..إلى أين وصلت الأعمال في مشروع مدينة لوسيل؟الحمد لله بدأنا الآن في تنفيذ المراحل النهائية في لوسيل، والتي تتضمن الشوارع العامة الكبيرة، فالشوارع الصغيرة كلها انتهينا منها، وسلمنا معظم الأراضي للمطورين والملاك، وبعد تسليم الأرض للمالك يكون لديه مهلة أربع سنوات لكي يقوم بتطويرها والبناء عليها.كم وصل الإنجاز في المشروع كاملا حتى الآن؟نحن نقوم بمشاريع البنية التحتية لمدينة لوسيل، وقد تم إنجاز أكثر من 80 بالمائة منها، ولكن إذا قمنا بتقسيمها إلى قطاعات، فقد انتهينا من 90% بالنسبة لقطاع الكهرباء والماء والصرف الصحي، حيث يبقى فقط جزيرة قطيفان ونعمل عليها حاليا، وستكون جاهزة في الربع الأول من العام 2017 أي خلال تسعة أشهر.بالنسبة للشوارع خصوصا الشارع الكبير "سي بي 7" وهو يربط سيف لوسيل بمنطقة الإجارة، فإنه يجري العمل عليه حاليا من خلال شركة "الديار القطرية وبن لادن السعودية"، ويستغرق إنجازه 36 شهرا، مضى منها ستة أشهر أي يتبقى 30 شهرا ويكتمل، وحاليا تم الانتهاء من الحفر ويجري العمل في وضع الأساسات للشارع.بالنسبة للصرف الصحي فإن الشبكة الكاملة مكتملة بنسبة مائة بالمائة، والتكييف المركزي "الشبكة" كاملة مائة بالمائة ونقوم حاليا ببناء المحطات، وقد اكتملت المحطة الكبرى الأولى والثانية وهي تغذي منطقة المارينا بالكامل ومنطقة جبل ثعيلب الشمالية والجنوبية وفيها سعة لكي تغذي منطقة الخرايج والواجهة البحرية.لوسيل مقرًا للقطاع الماليبعض الجهات بدأت تتخذ من لوسيل مقرا لها، كم يبلغ تقريبا عدد الجهات التي انتقلت فعليا إلى لوسيل؟في منطقة المارينا انتقلت وزارة الاقتصاد والتجارة، كما جاءت شركة كتارا للضيافة أيضا، وهنالك جهات أخرى تستعد للانتقال إلى لوسيل، أضف إلى ذلك أن القطاع المالي بالكامل سوف ينتقل إلى لوسيل، وحاليا نقوم ببناء برج مكون من 80 طابقا للمقر الرئيسي لمصرف قطر المركزي، وبنك قطر الوطني لديهم أيضًا برج يتكون من 40 طابقا، وكثير من البنوك منها الخليجي يقوم ببناء مقره الرئيسي حاليا، وكذلك بنك قطر الدولي الإسلامي ومصرف قطر الإسلامي، وبالتالي نحن نعلم أن القطاع المالي برمته سوف ينتقل إلى لوسيل، وكل جهة لديها جدولها الزمني، ولكن متى افتتح المصرف المركزي مقره خلال العام 2019 سوف تأتي بنوك عديدة ونتوقع قبل عام 2020 أن تكون جميع المقرات الرئيسية للبنوك في لوسيل وهذا يعني أن العاصمة الجديدة ستكون في لوسيل لأن انتقال القطاع المالي ينقل الحركة بالكامل من الدوحة إلى لوسيل.هل أنتم جاهزون الآن لتقديم الخدمات لأي جهة تنتقل إلى لوسيل أم أنه لا يزال هنالك بعض العقبات أو الخدمات غير الجاهزة؟لا توجد أي عقبات من حيث البنية التحتية، بل بالعكس البنية التحتية لدينا الآن جاهزة بالكامل وغير مستغلة، ونحن قمنا ببناء 38 كيلو متر مربع من البنية التحتية. خالد السيد كم تبلغ نسبة الأراضي المباعة حاليا في لوسيل؟نسبة الأراضي المباعة تبلغ حوالي 80% ونحن نسلم الأراضي للمطورين وهم لديهم تعليمات بأن ينتهوا من البناء خلال 4 سنوات من تسليم الأرض، وأكثر المطورين تسلموا الأراضي ولكن بعض الأراضي نحن أجلنا تسليمها لحين انتهاء البنية التحتية بالكامل، لأن أربع سنوات مدة قصيرة ويجب أن تكون البنية التحتية كاملة.استاد كأس العالمإذًا نتوقع في العام 2020 أن تكون مدينة لوسيل جاهزة بكل طاقتها؟بإذن الله، ولكن منطقة الجولف سوف تتأخر قليلا وهي تمتلكها شركة بروة العقارية، ولكن لن تتأخر كثيرا لأنهم الآن يعملون على المخطط العام وبعد أن تتم الموافقة عليه من قبل شركة الديار القطرية سيتم البدء في تنفيذها ونحن نتوقع أن يبدأوا بتنفيذها مع نهاية هذا العام وبداية العام المقبل.ماذا بالنسبة لاستاد كأس العالم؟ملعب كأس العالم يسير على قدم وساق مع لجنة المشاريع والإرث وهنالك تنسيق وقد بدأوا بالعمل فيه.كم حجم الأموال التي ضخت حتى الآن في مدينة لوسيل سواء من شركة الديار أو من قبل المطورين؟بالنسبة للمطورين لا نستطيع أن نتحدث عن حجم استثماراتهم الآن، ولكن بالنسبة للبنية التحتية فقد أنفقنا حوالي 30 مليار ريال حتى الآن.هيكلة جديدةمضى حتى الآن أكثر من 10 سنوات على إنشاء شركة الديار القطرية، والتي تشهد توسعا في الداخل والخارج، هل هذا التوسع يجعلكم بحاجة إلى هيكلة جديدة لمواكبته؟هذا كلام صحيح.. وقبل حوالي شهر وافق مجلس الإدارة على هيكلة جديدة للشركة للإيفاء بالتوسع المدروس والطبيعي، عندما تزرع شجرة فإن الشجرة تنثر بذورها ومن هذه البذور تنبت أشجار أخرى، وهذا هو معنى التوسع الطبيعي، ونحن نسير على هذا الأساس، فإن العشر سنوات التي مرت على تأسيس الشركة كانت سنوات تأسيس والآن انتقلنا إلى التركيز على النمو، وتحديدا النمو الخارجي أكثر من الداخلي، نحن داخليا لا نرغب بالتوسع بأكثر من مشروع مدينة لوسيل ومشروع آخر في الخور، وغير هذين المشروعين لا نفكر في التوسع الداخلي، طبعا الديار تملك شارع بروة التجاري والذي اشتريناه من شركة بروة العقارية لتحسين مستوى شركة بروة، ولكن لم يكن لدينا أي قصد في التوسع الداخلي، ويوجد شركات مثل بروة هي التي تعمل محليا، لذلك نحن نريد أن يكون توسعنا خارجيا وأن نستقطب الأموال من الخارج ومع الوقت نكون وفينا برؤية سمو الأمير والحكومة الرشيدة 2030 وهي تقليل الاعتماد على النفط والغاز. أحد مشروعات الديار القطرية في الخارج إعادة الهيكلة سارت كما في الطريقة التالية: سابقا كان مركز الشركة في الدوحة مسؤولا عن كل المشاريع خارجيا وداخليا، ولكن في الهيكلة الجديدة قسمنا الإدارة إلى ثلاثة أقسام: الأول أوروبا والأمريكيتان، ويدير هذا القسم الشيخ جاسم بن حمد بن ناصر آل ثاني، والثاني قسم يدير آسيا وإفريقيا، ويدار من قبل السيد سعد فرحان العتيبي، والقسم الثالث يدير الشركات المحلية في قطر، المسؤول عنه هو السيد عيسى محمد الكلداري، وفي قطر لدينا شركة لوسيل وشارع بروة التجاري وشركة مرافق، وهؤلاء المسؤولون عن مشاريع الشركة، لذلك لم يعد لدينا قسم للمبيعات وقسم لإدارة الأصول، بل يكون المسؤول في كل قسم هو المسؤول عن الجغرافية التي يديرها، مثلا الشيخ حمد مكتبه في بريطانيا ولديه فريق عمل كامل يختص بمشاريع الديار هنالك.خطط توسعيةهل جاء ذلك على حساب تقليص النشاط الداخلي من أجل التوسع في المشاريع خارجيا؟ليس على حساب تقليص النشاط الداخلي، بل لتدعيم رؤية قطر 2030 للتوسع خارجيا، وبالوقت نفسه يكون المقر الرئيسي هنا للحوكمة وتطبيق المعايير ويكون أكثر منه للتشغيل حيث إن التشغيل يكون خارج قطر في مكاتب في بريطانيا وأمريكا ومصر. افتتاح حديقة الشيراتون قبل رمضان ما هي أبرز ملامح المرحلة من حيث التوسع في أوروبا وآسيا، وما هي الرؤية القادمة وحجم الاستثمارات التي يمكن أن تضخ في أسواق وبلدان جديدة؟نحن نريد أن تكبر الشجرة وتنثر بذورها، بما معناه أننا لا نقول إن الديار القطرية لديها سيولة كبيرة وتريد أن تضخها في مشاريع جديدة، بل الإستراتيجية هي استغلال عوائد المشروعات القائمة وضخها في استثمارات جديدة خارجية، والمثال على ذلك مشروعنا في واشنطن دي سي، حيث انتهينا من المرحلة الأولى والآن من ريعه نقوم ببناء فندق كمرحلة ثانية وهو فندق كونراد هيلتون في نفس المنطقة تقريبا، فهذه هي الفكرة، وفي بريطانيا نفس الشيء لدينا مشروع القرية الأولمبية ونملك فيه حوالي 1340 وحدة سكنية والآن نقوم ببناء 800 وحدة سكنية، وفي الأسبوع الماضي أدخلنا شريكا معنا هو صندوق التقاعد الهولندي "إيه بي جيه" والذي دخل معنا كشريك وخرجنا من الصفقة بربح قيمته 60 مليون جنيه إسترليني، وسوف نستخدم منها 40 مليونا للدخول في صفقة وحدات سكنية مع نفس الشركة، وبذلك يكون لدينا صافي 20 مليون إسترليني بالإضافة إلى المشروع الجديد، وهذه هي فكرة النمو الطبيعي.ما هي حجم استثمارات شركة الديار القطرية عالميا في الخارج؟نحن لسنا شركة مدرجة في الأوراق المالية، ومع ذلك فإننا نعلن للجمهور عن قيمة المشروعات، والفرق أنك إذا استثمرت قبل عشر سنوات 100 مليون فإن قيمة المشروع الآن تكون ربما أكثر من 200 مليون... لكن تقديرنا لقيمة الاستثمارات يبلغ نحو 40 مليار دولار. مبنى شركة الديار القطرية أسواق جديدةهل يوجد أسواق جديدة تنوون الدخول فيها حاليا؟في السنوات العشر الأخيرة وبكل أمانة توسعنا من دون دراسة المخاطر فدخلنا في بعض الجغرافيا التي كانت لأسباب دبلوماسية، فدخلنا في ليبيا وسوريا واليمن والسودان، وتأثرنا بهذه المشاريع لكونها سيادية وإستراتيحية وليست ربحية، ولكن اليوم نحن لا نتوسع إلا بدراسة دقيقة ونتأكد من المخاطر ودراستها ونأخذ كل الاعتبارات، لذلك نحن الآن تركيزنا على مشاريعنا الموجودة والنمو الطبيعي، ودخولنا في أسواق جديدة شيء مطروح ولكن يجب أن يتم على أسس ودراسة دقيقة قبل أن ندخل أي سوق جديد.. يوجد أسس للدخول وهنالك شروط مسبقة حيث إنه للنظر في أي فرصة جديدة يجب أن تكون هنالك شروط معينة وأن يكون هنالك حد أدنى للربحية وهو يختلف من بلد إلى بلد، فالعائد على رأس المال، نحن اعتمدناه على أساس 15% كمتوسط، ولكن في بعض الدول لا نقبل بأقل من 20 بالمائة، ولكن في دول مثل بريطانيا نقبل بعائد 7% إلى 9% لأن المخاطر هنالك أقل، ولكن عندما نذهب إلى مكان تكون فيه المخاطر عالية مثل مصر فإننا لا نقبل بعائد أقل من 26 بالمائة.. وبالتالي يختلف العائد ذلك من مكان إلى مكان لذلك أي جغرافيا جديدة ندخلها فإننا ندرسها جيدا.ما هي المناطق المستهدفة حاليا؟نحن نستهدف الدول التي نتواجد فيها حاليا، ومن بين الأماكن التي دخلناها حديثا ونعمل فيها حاليا جمهورية الجبل الأسود "مونتينيغرو"، وكذلك يوجد مشروع جديد في سلطنة عمان وهو مشروع "رأس الحد" حيث ما زلنا ننتظر استلام الأرض من الحكومة للبدء بالمشروع من خلال شركة مشتركة. خالد السيد يهدي درع الديار القطرية للزميل جابر الحرمي مشاريع سياديةهل يمكن القول إن المشاريع السياسية غير واردة في إستراتيجيتكم الجديدة؟نحن نقوم بواجبنا السيادي والدبلوماسي، فإذا طلبت الحكومة من شركة الديار أن تقوم بمشروع معين فإننا نقوم به، ولكن تغيرت طريقة التنفيذ، ففي الإستراتيجية الجديدة نقوم بتنفيذ المشروع بالنيابة عن الجهة الطالبة وهذه الجهة تدفع لنا قيمة المشروع بالكامل، ففي السابق كان هنالك اختلاط بين المشاريع الحكومية التي تقام على أسس دبلوماسية وسيادية والمشاريع التجارية التي تقام على أسس تجارية، والآن نقوم بالفصل بينها.. فالآن كل المشاريع تجارية.هل توجد مشاريع متعثرة للديار القطرية؟الحمد لله خلال الثلاث سنوات التي مضت فإن كل المشاريع المتعثرة لم تعد متعثرة، بعضها قمنا بإيقافها مثل المشروعات التي كانت في اليمن وسوريا وليبيا وعملنا لها المعالجات المحاسبية وأوقفنا النزيف، وبالتالي لم تعد مشروعات متعثرة، أما المشاريع التي تنفذ الآن فلا يوجد بينها أية مشاريع متعثرة.رؤية جديدةنلاحظ أن الديار القطرية لا تعطي أولوية للاستثمار في الدول العربية في حين أن هنالك تركيزا على الأسواق الغربية والآسيوية بشكل أكبر، هل هذا يعود للضمانات الموجودة والقوانين الموجودة في تلك الدول؟عندما استلمنا الإدارة الجديدة لشركة الديار منذ حوالي ثلاث سنوات استلمنا معها تاريخا وإرثا للشركة فلم يكن لدينا في دفاتر الديار أي دليل أننا ذهبنا لجغرافيا معينة لهدف محدد فلم يكن هنالك إستراتيجية معينة لدخول جغرافيا معينة، ونحن قمنا بتغيير ذلك وقلنا لن ندخل أي مكان جديد قبل أن ندرس المخاطر، ونريد أن نركز على المشاريع فشركة عمرها 10 سنوات بحجم الديار القطرية تعتبر شركة ضخمة لكنها بالوقت نفسه تعتبر وليدة في هذا المجال لأن عشر سنوات ليست مدة طويلة لشركة تطوير عقاري، خصوصا عندما تصل الاستثمارات إلى عشرات المليارات تقريبا 40 مليار دولار.. حل مشكلة ايجارات شارع بروة التجاري ومثلما قلنا فإن الجغرافيا الجديدة نحاول أن نتفاداها إلا إذا كانت هنالك فرصة جيدة فنحن نتفادى أن ندخل في مكان جديد إذا كانت لدينا فرص في المكان الذي نتواجد فيه، ذلك لأن سياستنا أنه إذا كان لدي فريق عمل كامل متكامل في بريطانيا مثلا ويعمل في مناطق معينة من أوروبا وأمريكا إذًا لماذا نفتح جغرافيا جديدة طالما توجد فرص في هذه المنطقة ونحن نعلم أن المخاطر قليلة، ولكن عندما تسنح لنا فرصة كبيرة في بلد معين فإننا لن نتردد في أن نضع فريق عمل جديدا فيها لكي يعمل مرة أخرى ويعطي أشجارا جديدة، لذلك دخلنا إلى تركيا على سبيل المثال وبدأنا في مشروع أتاكوي والآن لدينا مشروع السليمانية.بالنسبة لمشروع أتاكوي فهو عبارة عن مشروع ناجح جدا ربما المبيعات خفت قليلا الآن، ولكن العمل يسير على قدم ساق، حتى الآن بعنا تقريبا 10%، ويفترض الانتهاء من المشروع في 2018. المشروع الثاني هو السليمانية وهي منطقة قديمة أثرية استحوذنا على حوالي 50% من مبانيها والآن نقوم بالاستحواذ على النسبة المتبقية عن طريق "بلدية كبداش"، وهي البلدية المسؤولة عن المنطقة ويوجد بيننا عقد، وبعد الاستملاك الكامل والمتوقع في نهاية هذا العام سوف نبدأ في إعادة بناء المنطقة، وتبلغ قيمة صفقة السليمانية نحو مليار دولار تقريبا، أما مشروع أتاكوي في إسطنبول ويسمى أيضًا اللؤلؤة ويضم تقريبا 1480 وحدة سكنية وفندق خمسة نجوم فتبلغ تكلفته حوالي 5 مليارات دولار.ثكنات تشيلسيبالنسبة لمشروع ثكنات تشيلسي فقد حدث عليه جدل وإعادة تصميم.. إلى أين وصلت الأعمال بالنسبة للمشروع؟هذا الكلام مر عليه وقت طويل.. لقد أتممنا المرحلة الأولى والثانية من التصميم، وأخذنا الموافقات وبدأنا في تشييد المرحلة الأولى والثانية، والعمل في المشروع يسير على قدم وساق والآن تجاوز حجم المبيعات مبلغ الــ 600 مليون جنيه إسترليني في المرحلتين الأولى والثانية، فالمشروع عبارة عن 6 مراحل.نحن الآن في مرحلة متقدمة من البناء في المرحلة الأولى والثانية والمباني بدأت بالظهور على الأرض والمشروع يسير وفقا للجدول الزمني والسلطات البريطانية ممثلة بمكتب عمدة لندن مسرورة من المشروع، وسيتم الانتهاء من المراحل الثلاث الأولى في منتصف 2018، وباقي المراحل سيتم الانتهاء منها في نهاية العام 2022، هذا هو الجدول الزمني ولكن حسب حركة المبيعات يمكن أن نسرع في الجدول الزمني.كم تبلغ نسبة العائد على مشاريع الديار القطرية كمتوسط سنويا، وكيف تقيمون الأرباح؟متوسط نسبة العائد 15% وقد يكون أقل في بعض الدول، وأكثر في دول أخرى.. وأرباحنا ممتازة.أعتقد أن العام 2016 سيكون عاما صعبا على كل القطاعات من دون استثناء، ونحن لدينا مشروعات في 21 دولة، لذلك نرى تفاوتا في التأثير، بعض الدول التأثير عليها ليس كبيرا خصوصا الدول غير المعتمدة اعتمادا كليا على النفط، ولكن في قطر شعرنا بالتأثير من ناحية ضعف تداول الأراضي مثلا.خطة تسويقيةبالنسبة لمشاريعكم وجداول إنجازها هل تأثرت بتراجع النفط؟مشاريعنا لم تتأثر بل تسير وفقا للجداول الزمنية المتفق عليها، ولكن في بعض المشاريع تراجعت نسبة المبيعات، وهذا أمر طبيعي، ولكن نحن لدينا خطة أن نقوم بعملية تسويق تغطي وتعيد المبيعات إلى المستوى الذي نريد.بالنسبة لمشروع مركز شل طرحتم حملة مبيعات في لندن والدوحة.. كم نسبة المبيعات التي وصلتم لها؟بالنسبة للمكاتب تم بيعها بالكامل.. وبالنسبة للوحدات السكنية بعنا 80% منها.. وكان هنالك إقبال كبير من القطريين.. الجدير بالذكر أن المبيعات في بريطانيا عموما تراجعت ولكن في مشروعنا بعنا 80% مع أننا طرحنا المرحلة الثانية في قمة أزمة النفط، وهذا دليل على قوة الديار في التسويق وثقة السوق البريطانية في مشروعاتنا.. وبما أن المشروع قائم في بريطانيا وحسب القوانين البريطانية يجب أن تبدأ بالبيع في بريطانيا أولا ونحن بدأنا البيع في بريطانيا ثم انتقلنا إلى الدوحة لكي نعطي القطريين فرصة للشراء من خلال حملة تسويق ثانية والتي قمنا بها في الدوحة.المشاريع المحلية بالنسبة لمشاريع الديار داخل قطر.. كيف تسير؟مشاريعنا تتركز في مدينة لوسيل ولدينا مشروع الشارع التجاري في لوسيل والآن نقوم بدراسة ما هو النشاط الذي سيتركز عليها الشارع، نريد أن نعمل شارعا يساعد التجار ولا ينافسهم، والآن نحن نعمل في البنية التحتية للشارع وتتم مناقشة الشركات التي سوف نستقطبها لهذا الشارع على أساس أن تكون شركات تعطي قيمة مضافة للمحيط، على سبيل المثال نفكر في أن نعمل بداية الشارع معارض للسيارات بحيث يتم جمع وكالات السيارات كلها في مكان واحد مما يسهل على المستهلك عملية شراء السيارات.أين يقع الشارع التجاري تحديدا ومتى يكتمل؟الانتهاء من الشارع سيتم في نهاية العام 2019، وهو يقع تحديدا في قلب مدينة لوسيل ويصل شرق لوسيل مع طريق الخور الساحلي.وبالنسبة للمشاريع الأخرى مثل مشروع الخور؟مشروع الخور الآن قيد الدراسة، نحن نرى الآن أن سوق العقار في الدوحة فيه تريث وترقب، ونحن نترقب ونرى اتجاهات السوق بحيث لا تؤثر مشاريعنا على التجار، وأن نحاول أن نحدث توازنا في السوق بدلا من التأثير عليه بصورة سلبية ونحن لا نرغب أن يحدث تضخم أو فقاعة. مشروع ثكنات تشلسي ببريطانيا شارع بروة التجاريكانت هنالك نية لبيع شارع بروة التجاري لصندوق التقاعد.. هل ما زالت الفكرة قائمة؟لا توجد أية نية لبيعه لصندوق التقاعد على الأقل في الوقت الحالي.يوجد شكاوى بأن الخدمات غير جاهزة في شارع بروة التجاري ونسبة التأجير أقل من 60%، كيف يمكن معالجة ذلك؟نحن نعمل مع المستأجرين بأسلوب الأسرة الواحدة ونحاول حاليا حل مشاكلهم، فعلا توجد مشاكل، وأعتقد أن هيئة الأشغال العامة تعتبر جزءا من هذه المنظومة التي تحاول حل المشكلات.هناك شكاوى من أن الإيجارات أيضًا مرتفعة؟لقد قمنا بحل مشكلة ارتفاع الإيجارات، حيث منحنا المستأجرين فترة سماح ثلاثة أشهر، والآن تتم دراسة مشاكلهم مع الإيجارات، ففترة السماح هذه لا تعني أننا لن نجددها بل إننا سنقوم خلال الثلاثة أشهر بدراسة الإيجارات وتعديلها بما يناسب وضع السوق عموما ووضعهم بالذات ومعاناتهم في الموقع، حيث نعتزم تخفيض قيمة الإيجارات.. وبالنسبة للمستأجرين الجدد نريد حل المشاكل الموجودة أولا لكي لا يتفاجأوا بها لذلك سوف نعطيهم فترة سماح ونحل المشاكل لهم قبل أن يستأجروا.حديقة الشيراتونبالنسبة لحديقة ومواقف الشيراتون... متى سيتم افتتاحها؟حديقة ومواقف الشيراتون جاهزة والآن ننتظر الوقت المناسب لإقامة حفل افتتاح رسمي يتوقع أن يتم في الأسابيع القليلة القادمة، أي قبل شهر رمضان المبارك.. فالمشروع جاهز ونحن قمنا بتسليمه للمالك وهو شركة كتارا للضيافة، ولكن الافتتاح الرسمي سيكون خلال هذا الشهر.وبالنسبة لمركز الدوحة للمعارض؟مركز المعارض أيضًا تم تسليمه إلى هيئة السياحة، وسوف نعمل لها افتتاحا رسميا قريبا وربما يكون في نفس اليوم الذي نفتتح به حديقة الشيراتون. كان من المفترض أن يتضمن مشروع مركز المعارض إنشاء برج بارتفاع شاهق.. هل ما زال قائما؟لقد تم إلغاء مشروع البرج بحسب علمنا.. ولكن يمكن في أي وقت إعادة طرحه من جديد، حيث إن الأرض جاهزة ومهيأة لبناء برج عليها.بالنسبة للشركات المحلية هل يمكن إتاحة الفرصة لها بالعمل في مشاريعكم؟يمكنني القول إنه عدا بعض الاستشارات الدقيقة، فإن 95% تقريبا من المشروعات تقوم بتنفيذها شركات قطرية وحتى نسبة الــ 5% يكون فيها شريك قطري.. لا يوجد مشروع في لوسيل تأخذه شركة أجنبية 100%، في السابق كان هنالك شركات أجنبية مثل شركة سامسونج وغيرها، ولكن في السنوات الأخيرة 95% من المشروعات تمنح لشركات محلية أو شركات ذات شراكة قطرية أجنبية وأن يكون الشريك فعالا ليس بالوكالة.المشاريع الخارجيةفيما يتعلق بالمشاريع خارج قطر.. بعض الشركات القطرية ترغب أن تأخذ الديار بيدها وتفتح لها المجال في المساهمة بتنفيذها؟ نحن حريصون كل الحرص على إتاحة المجال للشركات القطرية، فعلى سبيل المثال قمنا مؤخرا بإرساء عقد استشارة على شركة استاد القطرية لإدارة مشروعنا بشرم الشيخ في مصر.مشروعكم في مصر كيف يسير؟لدينا مشروع سيتي جيت، وهو يسير على قدم وساق وكان يسمى سابقا بروة القاهرة الجديدة، والآن اسمه سيتي جيت، وقد تم إرساء عقدين بالمشروع، وبدأت أعمال البناء، وهذا مشروع ضخم يتم تشييده على مساحة 6 ملايين متر مربع تقريبا، ويتم ربط التقدم في المشروع وفقا لسير المبيعات، والمشروع يحتوي على مدارس ومحطة بترول ضخمة وناد عائلي كبير ويحتوي على 4 آلاف فيلا و21 ألف شقة سكنية.وفي مصر يوجد لدينا أيضًا مشروع بشرم الشيخ ونقوم حاليا بعمل تصاميم لبناء فندق.. ويوجد مشروع الجيزة الجديدة وهو مشروع ضخم نمتلك فيه أسهمًا.ما مدى التعاون والتنسيق مع بعض الجهات مثل أشغال والريل وبعض الجهات التي تتداخل أعمالها مع أعمالكم.. هل يوجد استكمال للأدوار؟قطر اليوم في قمة مشروعات البنية التحتية، لذلك يوجد تنسيق كبير بيننا وبين الجهات المعنية، والأهم هو بيننا وبين الريل فيما يتعلق بالقطار الداخلي في لوسيل، والذي يلتقي مع مترو الدوحة، وهذا الخط الداخلي، وتمت دراسته والموافقة عليه مع أشغال وهو مهم جدا لأنه سوف يحقق لنا الرؤية بأن تكون لوسيل مدينة نموذجية بمعنى أن الذي يخرج من بيته خصوصا ذوي الدخل المحدود يقدرون أن يصلوا لأعمالهم في لوسيل من بيوتهم عن طريق هذه الشبكة، فهذه البنية التحتية اكتملت والآن نحن في طور تنفيذ الشبكة.القطار الخفيفمتى سيتم تركيب السكة الحديدية؟نحن أنجزنا البنية التحتية للقطار الخفيف، حيث تم الانتهاء منها.. وما تبقى بيد شركة الريل.هل مدينة المستقبل ستكون جاهزة على أرض الواقع في العام 2020؟نحن نأمل في العام 2019 أن تكون لوسيل جاهزة كمدينة المستقبل.هل تنوون طرح أراض جديدة للقطريين في لوسيل خلال الفترة المقبلة؟الأراضي لدينا أصبحت أراضي تجارية بحتة، ولكن يوجد أراضي فلل في منطق جزر قطيفان، وعدا ذلك فإن شركة بروة سوف تطرح فللا سكنية للقطريين في منطقة الجولف.هل يوجد مشروع جديد في لوسيل للقطريين خصوصا ذوي الدخول المتوسطة؟نحن في لوسيل لم نعد نمتلك سوى أراض محدودة وهي في جزر قطيفان، وهي منطقة غالية، ولكننا نمتلك أراضي في منطقة سيف لوسيل، سوف نبني عليها شققا سكنية ونطرح بعضها للبيع بأسعار معقولة.. بعكس قطيفان التي تعتبر منطقة غالية جدا، بينما في سيف لوسيل الأسعار مناسبة وتنافسية.
2669
| 03 مايو 2016
في خطوة متميزة تضاف إلى رصيدها العقاري في العاصمة البريطانية لندن، تصدرت شركة "الديار" العقارية القطرية قائمة الشركات العالمية التي ستقوم بتنفيذ أضخم مشروع سكني في شرق العاصمة البريطانية لندن، تصل قيمته ما يقرب من 1.4 مليار جنيه إسترليني، وذلك عبر الشراكة مع شركة "ديلانسي" العقارية البريطانية. جاء ذلك في بيان صدر عن شركة "ديلانسي" العقارية، حيث أعلنت أنها ستقيم شراكة مع كل من شركة "الديار" العقارية القطرية، وصندوق المعاشات الهولندية "إيه بي جي" لتنفيذ وإدارة أضخم مشروع سكني خاص في منطقة "إليفانت آند كاسل" بشرق العاصمة البريطانية لندن. وأشار البيان الصحفي للشركة البريطانية إلى أن المشروع السكني سيضم 4 آلاف منزل وشقة ستقسم وفق حجم الشراكات المنفذة بين الثلاث شركات، إلى جانب إنشاء أكبر مركز تجاري يخدم المنطقة السكنية في منطقة "إليفانت آند كاسل" شرق لندن.وذكر البيان أن 1500 منزل وشقة قد تم إنشاؤها بالفعل وغالبيتها تم تأجيرها في القرية الأولمبية، إلى جانب 1000 شقة ومنزل تحت الإنشاء الفترة الحالية، كما يوجد 1500 منزل وشقة موضوعة على خريطة الإنشاء، سيتم الإعداد لإنشائها، ويأتي هذا المشروع السكني الضخم ضمن خطة تجديد منطقة شرق لندن السكنية التي تسعى إلى تطبيقها الحكومة البريطانية، وسيخصص لها ما يقرب من 3 مليارات جنيه إسترليني لتطوير منطقة "إليفانت آند كاسل" بشرق لندن. شراكة مع "ديلانسي" وصندوق معاشات هولندي ضمن تطوير منطقة "إليفانت آند كاسل" وستقوم هذه الشراكة العالمية بين شركة "الديار" العقارية القطرية وشركة "ديلانسي" العقارية البريطانية امتدادا للشراكة القائمة بالفعل في مشروع إدارة القرية الأوليمبية التي تمتلكها الديار العقارية، كما ستكون مشاركة شركة "الديار" العقارية القطرية في أضخم مشروع سكني في شرق لندن خطوة تضاف إلى رصيدها العقاري في العاصمة البريطانية لندن، حيث تمتلك "الديار" العقارية القطرية أكبر عدد من أهم المواقع اللندنية، أهمها موقع السفارة الأمريكية ومنطقة برج "شل" وثكنات "تشيلسي".وتمتلك شركة "الديار" العقارية القطرية عددا من أهم المواقع اللندنية الشهيرة، وهي كل من القرية الأوليمبية التي تقع على مساحة تقدر بـ303 آلاف و515 مترا مربعا، كما تمتلك شركة "الديار" العقارية القطرية مقر السفارة الأمريكية التي اشترته، وتصل مساحته إلى 4050 مترا مربعا ويعد أهم موقع في منطقة "مايفير" الراقي في وسط لندن. كما تمتلك شركة "الديار" العقارية القطرية أيضًا "ثكنات تشيلسي" والتي تقدر مساحتها بـ52 ألف متر مربع في منطقة "بلجرافيا"، كما تمتلك شركة "الديار" العقارية القطرية أيضًا المنطقة المحيطة ببرج "شل" التاريخي الشهير المطل على نهر التمز، وتصل مساحته ما يقرب من 21 ألفا و245 مترا مربعا وهو مشروع شراكة مع شركة "كناري وورف" العقارية البريطانية، إلى جانب امتلاك شركة "الديار" العقارية القطرية أيضًا لمشروع سكني راق متميز يطلق عليه اسم "جروفنر ووتر سايد" يطل على نهر التمز، وأرقى أحياء لندن "حي تشيلسي" وتصل مساحته إلى 25 ألف متر مربع. جدير بالذكر أن شركة "الديار" العقارية القطرية تعتبر واحدة من أهم وأشهر الشركات العقارية القطرية على مستوى العالم، حيث تأسست في عام 2005، وهي إحدى شركات جهاز قطر للاستثمار، والتي تسعى إلى دعم الاقتصاد القطري وتنفيذ مشاريع التنمية العقارية في قطر وخارجها، حيث تجاوز عدد مشاريعها إلى أكثر من 49 مشروعا في 29 دولة على مستوى العالم، بحجم استثمارات تقدر بـ35 مليار دولار.
3395
| 07 أبريل 2016
بعد ثمانية أعوام من التوقف بدأت اليوم أعمال البناء في مشروع تشيلسي السكني الفاخر الذي تنفذه شركة الديار العقارية القطرية جنوب غرب العاصمة البريطانية لندن، وكانت الديار قد إشترت ثكنات تشيلسي المملوكة للجيش البريطاني عام 2007 مقابل مليار جنيه إسترليني من وزارة الدفاع البريطانية.ووفقاً لمحللين في سوق العقارات البريطانية، فإن بدء أعمال البناء في مشروع ثكنات تشيلسي يطوي صفحة طالت كثيراً؛ ليبدأ صفحة جديدة ستحول الرسومات الهندسية إلى واقع على الأرض، وكان المشروع من أكثر المشروعات العقارية التي تعرضت لمناكفات وتدخلات وصلت إلى شخصيات بارزة، مثل ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز، والمعماري الشهير لورد روجرز، وخبير التطوير العقاري كريستيان كاندي.وكان ولي العهد البريطاني الأمير تشارلز قد تدخل معترضاً قبل ست سنوات على التصميم الهندسي الأول للمشروع الذي وضعه اللورد روجرز والذي كان يضم تصميمات حديثه تستخدم الزجاج والصلب، بينما اقترح ولي العهد البريطاني استخدام أسلوب كلاسيكي يعتمد على الطوب والحجارة، بما يراه متناغماً مع النمط المعماري المحيط في المنطقة وقد تحدثت التقارير ساعتها، كيف كتب ولي العهد البريطاني لرئيس الوزراء القطري في ذلك الوقت الشيخ حمد بن جاسم آل ثاني ليشكو له من هذا التصميم، كما أشارت تقارير إلى أن تشارلز وضع تصوراً بديلاً بنفسه؛ على اعتبار أنه مهتم بالهندسة المعمارية، وهو ما أثار لغطاً كبيراً حتى من قبل شخصيات بريطانية.وقد تنازلت الديار في ذلك الوقت عن التصميمات التي وضعها اللورد روجرز وتحملت تكاليفها التي وصلت إلى 30 مليون جنيه استرليني بالفعل؛ لتطالب معماريين من جديد بتقديم رسومات تتفق مع مقترحات ولي العهد البريطاني، وكانت التعقيدات التي أحاطت بالمشروع قد أثارت تكهنات بأن قطر قد تنسحب من المشروع، إذ إن الديار القطرية كانت قد حصلت على تراخيص البناء بعد تعديل الرسوم الهندسية عام 2011 ليظل الموقع دون حركة تذكر لمدة عامين.ويأتي البدء بعمليات البناء في ثكنات تشيلسي أمس بعد ما يزيد على عام من عمليات التجهيز وتطهير الموقع الذي تبلغ مساحته ثلاثة عشر فدانا والواقع على جسر تشيلسي وإلى الجنوب من منطقة سلون سكوير، ومع بدء أعمال البناء في المشروع الهائل يتوقع أن تظهر إلى النور قريباً مرحلته الأولى والتي تتضمن ثلاث بنايات، يصل ارتفاع الواحدة منها إلى ثمانية طوابق، إضافة إلى مقهى وهي من تصميم مكتب "سكواير آند بارتنرز" للهندسة المعمارية، ومن المتوقع أن يتم الانتهاء من بناء الشقق السكنية التي يتضمنها المشروع والتي تصل إلى 74 شقة سكنية بحلول عام 2018 ويتوقع أن يتراوح سعر الواحدة منها ما بين مليونين وخمسين مليون جنيه استرليني.ويتوقع أن تصل التكلفة النهائية لمشروع ثكنات تيشلسي إلى ثلاثة مليارات جنيه استرليني، وسيحتوي في حالة إتمامه على 448 منزلاً، تتراوح بين القصور والشقق الفخمة والشقق ذات المستوى المتوسط ويصل عددها إلى 123 شقة، كما سيضم الحي الجديد مساحة خمسة أفدنة من الحداق العامة والمساحات المفتوحة وملاعب للأطفال.وسيتم التركيز أيضاً على توسيع مساحات الشقق على مستوى الطابق الواحد، كما لن ترتفع طوابق المباني أكثر من عشرة طوابق. وقد تعتلي هذه المباني طواحين هوائية للتركيز على جانب المحافظة على البيئة وتوليد بعض الطاقة المستخدمة في المبنى. كما سيضم المشروع أيضاً فندقاً راقياً ومنافذ تجارية ومركزاً رياضياً به حمام سباحة طوله 25 متراً.
905
| 17 مارس 2015
مساحة إعلانية
في لقطة عفوية حملت الكثير من الدلالات، نشرت سعادة الشيخة المياسة بنت حمد بن خليفة آل ثاني، رئيس مجلس أمناء متاحف قطر، عبر...
126380
| 22 نوفمبر 2025
أقدم أحد الأشخاص، يحمل الجنسية الخليجية، على قتل مصري داخل منزله بمدينة المنصورة بمحافظة الدقهلية المصرية. ووفق موقع مصراوي المحلي، ففقد قام الخليجي...
13526
| 22 نوفمبر 2025
تبدأ الليلة أول ليالي نجم الزبانا في قطر وعدد أيامه 13 يوماً ووقت طلوعه24 نوفمبر 2025، وفيه تزداد البرودة ليلاً مع اعتدال الحرارة...
6856
| 23 نوفمبر 2025
تصل منتخبات عمان والسودان والبحرين واليمن ولبنان والصومال إلى العاصمة القطرية الدوحة اليوم الأحد استعدادا لخوض مبارياتها في الملحق المؤهل لدور المجموعات ببطولة...
4824
| 23 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
مع اقتراب اليوم الوطني لدولة قطر، تحتفل أكاديمية الإجارة لتعليم القيادة بهذه المناسبة الغالية من خلال تقديم عروض وخصومات مميزة تشمل جميع الدورات...
4822
| 23 نوفمبر 2025
في إطار متابعة واحدة من أكبر قضايا تزوير ملفات الجنسية في الكويت، كشفت مصادر صحفية عن اكتشاف 999 شخصًا حصلوا على الجنسية عبر...
2896
| 22 نوفمبر 2025
توقعت إدارة الأرصاد الجوية أن تشهد قطر أمطاراً يومي الأحد والإثنين المقبلين الموافقين 23 و24 نوفمبر الجاري. وقالت أرصاد قطر عبر حسابها بمنصة...
2638
| 21 نوفمبر 2025