أعلنت شركة تويوتا عن إطلاق الموديل الجديد من سيارتها Verso، التي تنتمي لفئة موديلات الفان المدمجة، مع تزويدها بالعديد من تجهيزات السلامة المتطورة، ونظام معلومات وترفيه حديث. وأوضحت الشركة اليابانية، أن السيارة Verso الجديدة يزخر بمجموعة أنظمة تويوتا Safety Sense ضمن مجموعة التجهيزات القياسية، والتي تضم نظام الأمان قبل التصادم (PCS)، ونظام المحافظة على حارة السير، ومساعد الضوء العالي. وتأتي سيارة تويوتا Verso الجديدة بمقصورة تم تزيينها بالعديد من التطعيمات المطلية بالألوان الجرافيت في الكونسول الأوسط، وعصا مكبح اليد، بالإضافة إلى المقود المكسو بالجلد. كذلك توفر المقصورة الجديدة مزيدًا من الراحة بفضل نظام الملتيميديا Touch 2 مع شاشة ملونة قياس 7 بوصة. وتضم باقة محركات السيارة التي تتوفر خماسية وسباعية المقاعد محرك ديزل تربو سعة 1.6 لتر، واثنين من محركات البنزين بسعة 1.6 و1.8 لتر. ومن المقرر أن يتم طرح سيارة تويوتا Verso الجديدة في الأسواق العالمية خلال شهر مارس القادم.

أعلنت وزارة الاقتصاد والتجارة اليوم عن استدعاء مركبات تويوتا كورولا موديلات 2001-2007 وذلك لوجود خلل في جهاز نفخ الوسائد الهوائية لكرسي الراكب. وأوضحت الوزارة أن الإجراء الذي تم بالتعاون مع شركة عبدالله عبدالغني وإخوانه، وكيل سيارات تويوتا، يأتي في إطار التنسيق ومتابعتها المستمرة للتأكد من التزام وتقيد وكلاء السيارات بمتابعة عيوب السيارات وتصحيحها لحماية حقوق المستهلكين. وأكدت وزارة الاقتصاد والتجارة أنه سيتم التنسيق مع وكيل الشركة لمتابعة عمليات الصيانة والتصليح والتواصل مع العملاء للتأكد من تنفيذ الإجراءات وتصحيح الخلل في السيارات التي تشملها العيوب. وحثّت الوزارة جميع المستهلكين على الإبلاغ عن أي تجاوزات أو مخالفات بالتواصل مع إدارة حماية المستهلك ومكافحة الغش التجاري التي تستقبل الشكاوى والاقتراحات والاستفسارات من خلال عدد من قنوات التواصل.

تعد موديلات البيك آب أكثر السيارات شيوعاً في الولايات المتحدة الأمريكية لما تتميز به هذه النوعية من قوة على اقتحام الأراضي الوعرة بكفاءة، بالإضافة إلى ولع الكثيرين باقتناء هذه النوعية من السيارات، وهو ما دفع كبرى شركات السيارات إلى السير في هذا الدرب. وكان أحدث المشاركين في هذا التوجه شركة مرسيدس؛ حيث تخطط الشركة الألمانية لطرح أولى ناقلاتها المسطحة بنهاية العقد الجاري، والتي تقع بين فئة موديلات الركوب الخاصة بالأراضي الوعرة والسيارات الصندوقية من مجموعة موديلات النقل. وتندرج شركة رينو هي الأخرى ضمن الشركات المسايرة لهذا الاتجاه؛ حيث أعلنت الشركة الفرنسية عن إطلاق سيارة التحميل الصغيرة خلال العام القادم، والتي تعتمد على قاعدة الموديل Alaskan الاختباري. وتمثل فيات الضلع الثالث لهذا الفريق الجديد؛ حيث كشفت الشركة الإيطالية عن خططها لتقديم سيارة بيك آب جديدة مع حمولة تصل إلى الطن بحلول العام القادم. سهولة الاقتحام وفي حقيقة الأمر ترجع سهولة اقتحام هذه الشركات الثلاثة لقطاع جديد نسبياً إلى سببين، الأول هو أن تقنية صنع السيارات المسطحة، ونظام الدفع الرباعي ومحركات الديزل بما تتمتع به من قيم مرتفعة لعزم الدوران تعتمد فقط على القوة ولكنها غير مكلفة. أما السبب الثاني فهو اعتماد الشركات الحديثة على التعاون مع شركات تمتلك خبرات في هذا المجال، وبالتالي فإنها لا تحتاج للبدء من الصفر. لذا فإن سيارة فيات هي عبارة عن سيارة ميتسوبيشي L200 في ثوب جديد، وقد دخلت رينو ودايملر في تحالف مع شركة نيسان اليابانية بسيارتها Navara. وتقف كلتا الشركتان على أعتاب إطلاق الجيل الجديد من سيارتيهما؛ حيث أعلنت نيسان عن أن الجيل الجديد من السيارة Navara سيزخر للمرة الأولى بالعديد من الأنظمة المساعدة المستعارة من موديلات الأراضي الوعرة، مع محرك ديزل جديد سعة 3ر2 لتر وبقوة 140 كيلووات/190 حصان، مع انخفاض معدلات استهلاكها من الوقود بنحو ربع لتر عن سيارة الجيل السابق. وتروج ميتسوبيشي للجيل الجديد من سيارتها L200، والتي تصل قوتها إلى 133 كيلووات/181 حصان من خلال انخفاض معدلات الاستهلاك بنسبة تصل إلى 1ر1 لتر، مع توفير المزيد من سبل الراحة والأنظمة الذكية بالكابينة. وبجانب هذا الثنائي توجد بعض السيارات، التي حازت على بعض التعديلات، مثل سيارة تويوتا HiLux، والتي تبدأ بعد عشرة أعوام في جيلها الثامن، ولتظهر خلال عام 2016 بتصميم يمتاز بزواياه الحادة، وكابينة مريحة، ومحرك ديزل اقتصادي رباعي الأسطوانات بقوة 130 كيلووات/177 حصان. وقد منحت فورد الموديل Ranger بعض التعديلات. وأوضح ينس بوبسين المتحدث الإعلامي باسم شركة فولكس فاغن أن شركته تخطط لجلب بعض التحديثات على الموديل Amarok. وجاءت سيارة إيسوزو D-Max بدون أية تغييرات غير عابئة بالمنافسين الجدد، ولا عجب في ذلك؛ فالسيارة، التي تحتل المرتبة الثالثة كأكثر السيارات مبيعاً في فئتها حول العالم، لا تخشى من المنافسة.

أعلنت شركة تويوتا عن تجهيز سيارتها Verso بباقة السلامة Safety Sense بشكل قياسي اعتباراً من شهر مارس المقبل. وأوضحت الشركة اليابانية أن باقة السلامة تشتمل على نظام التحذير من التصادم Pre-Collision System، والذي يتعرف على العوائق أمام السيارة ويحذر قائد السيارة صوتياً وضوئياً ليطلب منه كبح السيارة. وإذا لم يستجب قائد السيارة على نحو سريع، فإن النظام يقوم بعملية الكبح أوتوماتيكياً. وتتضمن باقة السلامة أيضاً نظام الحفاظ على حارة السير، والذي يتعرف على علامات الطريق للحيلولة دون تغيير حارة السير بشكل غير مقصود.كما تشتمل الباقة على مساعد الضوء العالي، والذي يعمل على تحسين الرؤية أثناء القيادة في الظلام.

تصدرت شركات تويوتا وهوندا وفولكسفاجن قائمة الشركات المنتجة للسيارات، الأكثر أمانا. وبناء على بحث أجراه معهد التأمين القومي لأمان حركة المرور في الولايات المتحدة لعام 2015 أدرجت 9 موديلات لشركة تويوتا و8 موديلات لشركة هوندا و5 موديلات لشركة فولكسفاجن في قائمة السيارات الأكثر أمانا، وتضم هذه القائمة 48 موديلا للسيارات بصورة عامة. تجدر الإشارة إلى أن موديلا واحدا لشركة فيات كرايسلر جاء في التصنيف.

تأكيداً علي تحسين خدمات العملاء، قامت شركة عبدالله عبدالغني وإخوانه بإفتتاح مركزها التاسع للخدمة السريعة والذي يقع في محطة بترول العزيز بِطَريق سلوى. وتم إفتتاح مركز الخدمة السريعة الجديد بحضور الدكتور ناصر عبدالغني، المدير التنفيذي والرئيس التنفيذي بالإنابه لشركة عبدالله عبدالغني وإخوانه والسيد موتويوكي يناي المدير العام للمكتب التمثيلي لشركة تويوتا موتور كوربوريشين في البحرين.يوجد بمركز العزيز للخدمة السريعة عشر مواضع للخدمة وموضعين للصيانه لتلبية إحتياجات العملاء. المركز مفتوح من السبت إلى الخميس من الساعة السابعة صباحاَ إلى الساعة الثانية عشر ظهراً ومن الساعة الثالثة عصراً إلى الساعة السادسة مساءً.لم تكن شركة عبد الله عبد الغني فقط في الصدارة دائما لكونها الشركة الرائدة في السوق في قطاع السيارات ولكن أيضا في الإسهام بسخاء في دعم المنظمات والمناسبات المحلية والدولية وتسعى الشركة دائما إلى الارتقاء الى مستوى أعلى كمؤسسة ذات مسؤولة إجتماعية تدعم الأنشطة الهامة في البلاد، وتهدف خصوصا لرفاه الشعب والأمة ككل.تأسست شركة عبد الله عبد الغني وإخوانه ذ.م.م في عام 1958 كجزء من تطوير البنية التحتية في قطر. وفي عام 1964 منحت شركة عبد الله عبد الغني و إخوانه ذ.م.م وكالة تويوتا. تطورت شركة عبد الله عبد الغني وإخوانه ذ.م.م لتكون واحدة من شركات السيارات الرائدة في قطرمع عملياتها التي تشمل المعدات الثقيلة والسيارات المستعملة وتأجير السيارات.

أعلنت شركة تويوتا أن سيارتها الهجين Prius الجديدة ستصبح أكثر اقتصادية من الجيل الحالي؛ حيث سينخفض معدل استهلاكها بنسبة 15% ليبلغ 3.3 لتر/100 كلم، وهو ما ينتج عنه 79 جم/كلم من انبعاثات ثاني أكسيد الكربون. وأضافت الشركة اليابانية أن السيارة Prius الجديدة تقف على منصة جديدة بالكامل، وتتمتع بتصميم أكثر ديناميكية وانسيابية. وتعتمد السيارة على نظام دفع يتألف من محرك بنزين سعة 8ر1 لتر وبقوة 72 كيلووات/98 حصان ومحرك كهربائي بقوة 53 كيلووات/72 حصان. وتتضافر جهود نظام الدفع الهجين مع ناقل حركة أوتوماتيكي سلس، وبطارية وسيطة تتيح للسيارة إمكانية قطع مسافة 2 كيلومتر بالطاقة الكهربائية، في حين تبلغ السرعة القصوى للسيارة 180 كلم/ساعة. وإلى جانب الاقتصادية، تتمتع السيارة Prius الجديدة بخفة الوزن والحجم المدمج أيضاً؛ حيث نجح مهندسو تويوتا في زيادة سعة صندوق الأمتعة بنسبة 10% لتصل إلى 502 لتر. وللشعور بمزيد من المتعة أثناء القيادة، قامت الشركة اليابانية ببعض أعمال التطوير، التي نتج عنها هدوء عملية الدوران بالسيارة وتطور متناغم لعدد اللفات، كما ساعد خفض نقطة الثقل ونظام التعليق المشدود على زيادة الشعور بالراحة في سيارة تويوتا خماسية المقاعد.

وسط حضور عدد من كبار الشخصيات تقدمهم السفير الياباني سعادة السيد شينجو تسود أزاحت لكزس النقاب عن طراز العام 2016 من لكزس LX 570 الجديد بالكامل، في حفل كبير عقدته الشركة بفندق سانت ريجيس .وبهذه المناسبة يقول السيد عبد الغني عبد الله آل عبد الغني عضو مجلس إدارة شركة عبد الله عبد الغني وإخوانه "يسرنا اليوم أن نستضيف هذا الحفل الكبير الذي نكشف خلاله عن مركبة فاخرة استثنائية متعددة الاستخدامات بثلاثة صفوف من المقاعد ذات قدرات عالية، تتميز بالقوة المطلقة التي يولدها المحرك ثماني الاسطوانات (V8) مع الأداء السلس لناقل الحركة الأوتوماتيكي ذي الثمان سرعات. وتم تصميم مركبة LX الرياضية متعددة الاستخدامات كبيرة الحجم لترتقي بالفخامة إلى آفاق جديدة غير مسبوقة، وتجمع ما بين الراحة والفخامة والتكنولوجيا الترفيهية والمعلوماتية المتوقعة من هذا الطراز الرائد من لكزس."وفي معرض تعليقه على هذا الإطلاق، قال السيد سادايوشي كوياري، كبير مهندسي لكزس LX: "يمثل طراز LX 570 نموذجاً جديداً لأقصى درجات الإتقان في عالم السيارات، ويعكس التطور الذي يشهده هذا الطراز الفريد في تقديم الجيل التالي من الرفاهية والتكنولوجيا والأناقة. فمن خلال تصميمه الخارجي الأكثر رقياً، ومقصورته الداخلية المفعمة بالفخامة، والتقنيات المتقدمة التي يعتمدها، ستتاح الفرصة الآن للعملاء لقيادة هذه المركبة الرياضية متعددة الاستخدامات الرائدة في فئتها في المنطقة".من جانبه، قال السيد تاكايوكي يوشيتسوغو، الممثل الرئيسي للمكتب التمثيلي لشركة تويوتا في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا: "تم تصميم طراز لكزس LX الجديد لأولئك الذين ينشدون مزيجاً خاصاً منقطع النظير من أرقى مستويات الفخامة وقوة الأداء في الاستخدام اليومي وعلى الطرق الوعرة. ومع محرك قوي ذي ثمان اسطوانات، وهيكل دفع رباعي أنيق، ومقصورة فسيحة تتسع لثمانية ركاب، لا يزال طراز لكزس LX 570 واحداً ضمن عدد قليل من المركبات الرياضية متعددة الاستخدامات الفاخرة التي تجمع ما بين الفخامة المترفة والأداء المفعم بالحيوية، والتي توفر قيادة انسيابية ناعمة، بالإضافة إلى قدرته على التوجه نحو أماكن لم تطأها أي مركبة من قبل، وكل ذلك وسط مقصورة داخلية رحبة تتميز بالراحة والدقة في التفاصيل، الأمر الذي ساهم في الارتقاء بتجربة القيادة إلى آفاق جديدة". وأضاف يوشيتسوغو: "نحن نقدر الدعم الذي نلقاه من عملائنا الأوفياء، الذين جعلوا من طراز لكزس LX جزءاً لا يتجزأ من حياتهم على مر السنين، ونتطلع إلى إسعادهم مع إطلاقنا لهذا الطراز الجديد". وفي عملية ترقية واسعة لطراز العام 2016، لم تترك شركة لكزس أي جزء ولو صغير من سطح طراز LX 570 من دون تعديل. فيمتاز الجزء الأمامي المعاد تصميمه بنسخة أكثر جرأة لشبك لكزس المغزلي الفريد، والذي يحيط به إطار أنيق من الكروم المصقول اللامع، ليكتمل مع المصابيح الأمامية القياسية الجديدة بتقنية الصمام الثنائي الباعث للضوء (LED)، وإشارات الانعطاف، ومصابيح الضباب المميزة. ولا تقتصر التحسينات التي تم إدخالها على طراز العام 2016 على المظهر الخارجي فحسب، بل امتدت لتصل إلى داخله، حيث تم استبدال ناقل الحركة السابق ذو الست سرعات بآخر أوتوماتيكي ذو ثمان سرعات من أجل تعزيز أداء وكفاءة المركبة الجديدة. وبالإضافة إلى ذلك، يساعد وضع القيادة الجديد الذي أُطلق عليه "الوضع المخصص" (Customize Mode)، طراز LX الجديد على تحقيق أداء فائق الاستقرار والتكيُّف، سواءً كان ذلك على الطرق المعبدة أو الوعرة. وللمزيد من السلامة وراحة البال، يأتي طراز لكزس LX مزوداً بنظام لكزس للسلامة بلاس+ (Lexus Safety System+).تصميم مفعم بالأناقةيجمع التصميم الخارجي لطراز العام 2016 من لكزس LX ما بين المظهر القوي للمركبات الرياضية متعددة الاستخدامات والترف الأصيل الذي يليق بمركبة لكزس الرائدة. وتضفي واجهة المركبة الأمامية شعوراً بالثبات مع الجزء السفلي الذي يوحي بالصلابة، في حين يُبرِز المظهر الجانبي للمركبة تحسينات الجزء السفلي من الهيكل الديناميكي والجريء، فيما يمتاز الجزء الخلفي بمظهر يدل على الرشاقة والمتانة.ويعكس الشبك المغزلي شعوراً بالحيوية والأناقة، ويجسد طبيعة لكزس التي تسعى إلى التطور والتفوق بشكل مستمر. ويتخذ الجزء السفلي من الشبك الأمامي شكلاً وقائياً، بينما يبرز العمود الداخلي للشبك من غطاء المحرك بشكل حيوي ليتصل بإطار الشبك، مُشكِّلاً بذلك سطحاً صلباً. وتستخدم للمرة الأولى في مركبات لكزس مصابيح الإشارة بالنظام التتابعي وبتقنية LED، إذ تُضاء هذه المصابيح المبتكرة في تسلسلٍ متدفقٍ لزيادة مستوى الوضوح عندما تتجه المركبة إلى اليمين أو اليسار. وتوفر لكزس لأول مرة أيضاً عجلات ألومنيوم قياس 21 بوصة، فيما تضفي الأضلاع المصقولة، واللون الرمادي المعدني، والزخارف الوسطية المضافة حديثاً، شعوراً بالفخامة والكمال.ويتوفر طراز لكزس LX للعام 2016 بسبعة ألوان خارجية، بما في ذلك لونين جديدين، ضمت كلاً من سونيك تيتانيوم والأزرق الغامق ميكا. وتم اختيار جميع الألوان السبعة بعناية فائقة لتعكس السطح الديناميكي للمركبة، إذ تم التوصل إلى هذه الألوان من خلال عملية طلاء متعددة المراحل منحت طرازات لكزس لمعاناً حاداً أشبه بلمعان الجواهر.مقصورة داخلية غنية بأحدث التقنياتتعكس المقصورة الداخلية لطراز لكزس LX ذات الأداء العملي الفائق إحساساً بالأناقة، وذلك من خلال تناغم مواد مختلفة مثل المعدن والجلد الطبيعي وخامة الخشب. وتتيح لوحة أجهزة القياس بوضعها الأفقي للسائق سهولة تقييم موقع ووضعية المركبة، الأمر الذي يعد من المكونات الأساسية لمركبة رياضية متعددة الاستخدامات ذات الأداء المتفوق.وتم ابتكار أجواء جديدة للمقصورة الداخلية عن طريق فصل منطقة العرض عن منطقة التشغيل، ودمج أجهزة التشغيل عن بُعد على غرار واجهة التحكم باللمس. كما ستقدم شاشة الملاحة الجديدة الأكبر حجماً قياس 12.3 بوصة عدة خيارات للعرض من أجل تقديم المساعدة الشاملة للسائق، بينما تم تثبيت شاشة عرض متعددة المعلومات أكبر حجماً بتقنية "ترانزيستور الأغشية الرقيقة" (TFT) قياس 4.2 بوصة على عداد السرعة "أوبتيترون" (Optitron) الجديد عالي الوضوح. ويضع طراز لكزس LX 570 قدراً كبيراً من المعلومات بشكل مباشر أمام ناظري السائق، مع شاشة عرض شفافة ملونة كبيرة بمستوى الرأس في الزجاج الأمامي (HUD) تم طرحها مؤخراً لتظهر العديد من المعلومات، مثل سرعة المركبة، ونظام تثبيت السرعة الراداري، وإشارات التحذير، ورموز المعلومات، وغيرها الكثير. هذا وقد صمم طراز لكزسLX الجديد لإرضاء كافة الركاب، إذ تم تزويد نظام الترفيه لصف المقاعد الثاني بشاشتي عرض قياس 11.6 بوصة بدلاً من الشاشات السابقة مقاس 7 بوصات. وتتضمن اللمسات المترفة التي تمت إضافتها، نظام الصوت المحيطي مارك ليفنسون، المزود بمكبرات صوت تدعم تقنية معالجة الإشارات الرقمية (DSP) وتضم 16 قناة مع مخرجات صوتية ذات قناتين، لتوفير تجربة ومساحة صوتية واقعية. ويجمع هذا النظام الصوتي الفريد ما بين مكبرات الصوت ذات الأداء العالي والجودة الفائقة، والنظام الصوتي ذو الـ 19 سماعة المطور حصرياً والذي تم ضبطه بقناتين. كما زُوِّدت المركبة بنظام ملاحي يمكنه الآن عرض صور بقياس 1280×480، مما يتيح التحول من وضعية عرض الخريطة على كامل الشاشة أو بقياس 8 بوصات.ويأتي طراز LX 570 مع مفهوم لكزس المتطور للتحكم بالمناخ. وبالإضافة إلى 4 مناطق مستقلة للتحكم بدرجة الحرارة بشكل تلقائي، فإن نظام لكزس للتحكم بالمناخ (Lexus Climate Concierge) يراقب بدقة أنظمة تدفئة المقود والمقاعد، وهي الأجزاء التي يلامسها الركاب بشكل مباشر، وذلك لتحقيق الراحة التي يمكن الشعور بها في كامل الجسم على جميع المقاعد. كما يوجد نظام التحكم بتدفق الهواء من الجزء العلوي للمقاعد الأمامية، والذي يساعد على زيادة كمية الهواء التي تصل إلى المقاعد الأمامية عندما تكون المقاعد الخلفية شاغرة. وتم أيضاً إضافة وضع اقتصادي لتكييف الهواء (ECO)، والذي يحد من عمل نظام التبريد والتدفئة عند تفعيله ليسهم في خفض استهلاك الطاقة.وفيما يتعلق بالمقاعد الأمامية، تتوفر خاصية ضبط مقعد السائق لـ 10 أوضاع والراكب الأمامي لـ 8 أوضاع، وذلك عن طريق مفاتيح كهربائية تساعد على إمالة مسند الظهر، وتقديم المقعد أو إرجاعه إلى الوراء، والضبط العمودي، ودعم أسفل الظهر، وإمالة وسادة المقعد وتعديل طولها. ويمتاز صف المقاعد الثاني الذي ينفصل فيه مسند الظهر إلى قسمين بنسبة 40:60، بهيكل مميز ذي خاصية الطي بمجرد ضغطة زر واحدة، ويمكن طي القسم الأصغر منها الواقع خلف مقعد الراكب الأمامي بشكل منفصل وبعملية واحدة. أما مقاعد الصف الثالث، فقد تم تزويدها بخيارين كهربائي بالكامل، أو الذي يتم التحكم فيه كهربائياً بشكل جزئي، وصممت بطريقة مبتكرة لتزيد من المساحة المتاحة، كما يمكن طيها لزيادة مساحة الأمتعة إذا لزم الأمر. وتم تزويد المقعدين الأماميين بأحزمة أمان بخاصية الشد المسبق وبآلية ثنائية المراحل للحد من قوة ضغط الحزام على جسد السائق أو الراكب الأمامي، بينما تم تجهيز جميع مقاعد الصفين الثاني والثالث بأحزمة أمان ثلاثية نقاط الاتصال بخاصية الشد الطارئ (ELR).أداء وتنوع لا يضاهىينتج محرك لكزس LX 570 الهائل سعة 5.7 لتر ثماني الأسطوانات (V8) طاقة مقدارها 362 حصاناً، وعزم دوران يبلغ 54.0 كلغ-م عند 3,200 دورة في الدقيقة، كما يحقق 90 في المائة من ذروة عزم الدوران عند بلوغ 2,000 دورة في الدقيقة، بما يمكن المركبة من التغلب على أصعب التضاريس بسلاسة وثقة بنفس مستوى كفاءة القيادة على الطرق السريعة وشوارع المدينة.كما يحتوي طراز لكزس LX 570 على نظام خزان مزدوج للوقود، والذي تم تغييره إلى نظام نقل الوقود التلقائي مع الخزان الرئيسي سعة 93 لتراً والخزان الفرعي سعة 45 لتراً، لتبلغ سعتهما الإجمالية 138 لتراً. وقد تم تصميم نظام الوقود بحيث يتيح تزويد كلا الخزانين عند التزود بالوقود عبر مأخذ واحد فقط.كما تم تضمين بعض مزايا السلامة الإضافية في طراز لكزس LX. فبينما توفر المركبة رؤية محيطة ممتازة، يمكن أن يستفيد السائق من مساعدة نظام مراقبة النقطة العمياء (BSM) الذي يتوفر مع نظام تنبيه حركة المرور الخلفية (RCTA). ويقوم نظام مراقبة النقطة العمياء برصد مرور أي مركبات بشكل قريب من الخلف تصعب رؤيتها باستخدام المرايا الجانبية، إضافة إلى المنطقة الواقعة في المسارات القريبة على بُعد مسافة تصل إلى حوالي 60 متراً خلف المركبة. ومن ثم، يقوم النظام بإخطار السائق في حال اقتراب أي مركبة سريعة، بينما يستفيد نظام تنبيه حركة المرور الخلفية من رادار نظام مراقبة النقطة العمياء لرصد أي مركبة، وتنبيه السائق عند اقترابها من الخلف يساراً أو يميناً لدى رجوعه إلى الخلف لركن المركبة. كما تم تزويد المركبة بنظام المكابح المانعة للانغلاق (ABS) المخصص للتضاريس المتعددة، والذي يوفر بالإضافة إلى وظيفة نظام المكابح المانعة للانغلاق (ABS) القياسية المتمثلة في منع العجلات من الانغلاق عند الكبح، أداء كبح استثنائي أثناء القيادة على الطرق الوعرة. وتُستكمل هذه المنظومة مع نظام توزيع قوة الكبح إلكترونياً (EBD) ووظيفة مساعد الكبح (BA).كما تم تزويد طراز لكزس LX الجديد بشاشة لرؤية التضاريس المتعددة، وهو نظام يتألف من أربع كاميرات تقوم بمراقبة الظروف المحيطة بالمركبة. ويتيح النظام للسائق التحقق من ظروف الطريق في ست مناطق نقاط عمياء حول المركبة سواء كان ذلك على الطرق الوعرة أو المعبدة، كما يقوم بتسهيل القيادة على الطرق الضيقة أو الانتقال إلى كتف الطريق. وعلاوة على ذلك، ولأول مرة في مركبات لكزس، تم تزويد طراز LX بخاصية عرض الطريق أسفل المركبة، والتي تتيح للسائق التحقق من ظروف الطريق أسفل المركبة ووضعية العجلات أثناء القيادة على الطرق الوعرة.

استغلت شركات السيارات العالمية فرصة انعقاد معرض طوكيو الدولي لتقديم نماذج اختبارية لا تعدو كونها مجرد أحلام مستقبلية ورؤى تخيلية، وإلى جانب هذه النماذج التخيلية، شهد المعرض الممتد حتى الثامن من الشهر الجاري أيضاً تسليط الأضواء على نماذج اختبارية قريبة من أرض الواقع وتستشرف المستقبل القريب لعالم السيارات. وبينما تحافظ شركات السيارات اليابانية في الخارج على أصالتها وتصميماتها الهادئة، فإنها بدت في عقر دارها أكثر تحرراً وإثارة؛ فبعض منصات العرض تبدو وكأنها محلات للألعاب، ترسل الزائر بذهنه إلى رحلات الأحلام، التي تملأ الشوارع بها سيارات الرسوم المتحركة والحافلات الصغيرة. أجهزة بروجيكتور وتعد سيارة نيسان Teatro for Dayz الاختبارية تجسيداً لهذا الاتجاه؛ حيث تزخر مقصورة السيارة بالعديد من أجهزة البروجيكتور، التي تقوم بعرض الصور ومقاطع الفيديو على المقاعد والكونسول، وبحسب طريقة العرض، التي تستهوي قائد السيارة. كما قدمت شركة تويوتا سيارتها الاختبارية Kikai، والتي تتألق بإطلالة الكروم وتصميم هوت رود، ومن الأمثلة الواضحة على هذا الاتجاه أيضاً ما قدمته سوزوكي بالموديلين Air Triser و Mighty Deck. ومن بين هذه السيارات الاختبارية اليابانية اللعوب يوجد استثناء وحيد، ألا وهو: اختبارية مازدا RX-Vision، والتي تتجه بالآمال نحو العودة إلى محركات فانكل، ولتزاحم هذه الرياضية معايير بورشه الفائقة. ومن المقرر أن تنطلق السيارة الجديدة على الطرقات بين عامي 2017 و 2020. كرة ديسكو وسارت شركات السيارات الأوروبية على نفس الدرب؛ حيث كشفت مرسيدس عن اختباريتها Vision Tokyo، والتي تزخر بأحدث التقنيات الفائقة ونظام معلومات ذكي. وتمتاز سيارة مرسيدس البالغ طولها 80ر4 متر بإضاءات وماضة بالجنوط الكبيرة مقاس 26 بوصة، والدايودات المضيئة LED، مما يجعلها تبدو وكأنها كرة ديسكو تسري على أربع عجلات. ويمكن للسيارة الاختبارية، التي تعتمد على نظام الدفع بخلية الوقود، السير بنظام القيادة الآلية أيضاً. وبجانب اختباريات معرض طوكيو توجد سيارات تقف على منصات العرض وتقترب كذلك من الانطلاق بين الطرقات. وتقف على هذه المنصات سيارة لكزس الفارهة LS، والتي تعد سيارة اختبارية بسبب تقنيات دفعها المعتمدة على خلية الوقود، وكذلك سيارة سوبارو Impreza خماسية الأبواب ذات الملامح الأوروبية الجذابة. وبينما سيطول انتظار سيارة ميني الكابريو بقوة 368 كيلووات/500 حصان، وكذلك برنامج الإنتاج القياس الخاص لسيارة بي إم دبليو M4 GTS حتى ربيع العام القادم، يمكن للعملاء اعتباراً من الآن طلب سيارتي بورشه Macan GTS، التي تعتمد على محرك بنزين V6 بقوة 265 كيلووات/360 حصان. دفع بديل وتولي شركات السيارات اليابانية أنظمة الدفع البديلة وأنظمة القيادة الآلية أهمية كبيرة؛ فبتوجيهات وتدعيمات من الحكومة اليابانية تعكف معظم شركات السيارات اليابانية على تطوير سيارات أنظمة الدفع البديل وأنظمة القيادة الذاتية. لهذا الغرض قدمت نيسان سيارة العرض الخاصة بها. علاوة على هذا حصلت سيارة تويوتا Mirai بوصفها أول سيارة انتاج قياسي بخلية الوقود على منافسة قوية من هوندا Clarity، التي تحتفل بأولى إطلالاتها بمعرض طوكيو، والتي ستنطلق على الطرقات مع بداية العام القادم.

أعلنت وزارة الإقتصاد والتجارة بالتعاون مع شركة عبدالله عبدالغني وكيل سيارات تويوتا عن استدعاء مركبات تويوتا طراز راف فور موديلات 2003- 2005 وذلك لوجود عيب في جهاز نفخ الأكياس الهوائية لمقعد السائق.وذكرت الوزارة في بيان صحفي صادر عنها اليوم أن هذا الاجراء يأتي في إطار التنسيق والمتابعة المستمرة من وزارة الاقتصاد والتجارة للتأكد من مدى التزام وتقيد وكلاء السيارات بمتابعة عيوب السيارات وتصحيحها لحماية حقوق المستهلكين.وأكدت، أنه سيتم التنسيق مع وكيل الشركة لمتابعة عمليات الصيانة والتصليح والتواصل مع العملاء للتأكد من تنفيذ الإجراءات وتصحيح الخلل والعيوب في السيارات التي تشملها العيوب. وحثت الوزارة جميع المستهلكين بالإبلاغ عن أي تجاوزات أو مخالفات من خلال قنوات التواصل بالوزارة المعلنة أو - تطبيق وزارة الاقتصاد والتجارة على الهواتف الذكية أو من خلال نظام الشاشات والوسائط الإلكترونية المنتشرة بالمجمعات التجارية ،حيث يفسح النظام المجال أمام المستهلكين الراغبين في التواصل المباشر مع إدارة حماية المستهلك لطرح ملاحظاتهم وتوجيهها بشكل مباشر الكترونياً.

أعلنت وزارة الاقتصاد والتجارة بالتعاون مع شركة عبدالله عبدالغني وكيل سيارات تويوتا عن استدعاء مركبات تويوتا طراز راف فور موديلات 2003- 2005 وذلك لوجود عيب في جهاز نفخ الأكياس الهوائية لمقعد السائق. وذكرت الوزارة في بيان صحفي صادر عنها اليوم أن هذا الاجراء يأتي في إطار التنسيق والمتابعة المستمرة من وزارة الاقتصاد والتجارة للتأكد من مدى التزام وتقيد وكلاء السيارات بمتابعة عيوب السيارات وتصحيحها لحماية حقوق المستهلكين. وأكدت أنه سيتم التنسيق مع وكيل الشركة لمتابعة عمليات الصيانة والتصليح والتواصل مع العملاء للتأكد من تنفيذ الإجراءات وتصحيح الخلل والعيوب في السيارات التي تشملها العيوب. وحثت الوزارة جميع المستهلكين بالإبلاغ عن أي تجاوزات أو مخالفات من خلال قنوات التواصل بالوزارة المعلنة أو - تطبيق وزارة الاقتصاد والتجارة على الهواتف الذكية أو من خلال نظام الشاشات والوسائط الإلكترونية المنتشرة بالمجمعات التجارية ،حيث يفسح النظام المجال أمام المستهلكين الراغبين في التواصل المباشر مع إدارة حماية المستهلك لطرح ملاحظاتهم وتوجيهها بشكل مباشر الكترونياً.

أزاحت شركة تويوتا الستار عن سيارة FCV بلاس بمفهوم تكنولوجيا خلايا الوقود، وذلك خلال معرض طوكيو للسيارات 2015. السيارة FCV بلاس توفر القدرة على استخدام الشحن اللاسلكي، أي يمكنها تشارك الطاقة الكهربائية مع السيارات القريبة منها، ومع شبكات الكهرباء في المباني المجاورة. ويمكن للسيارة تحقيق ذلك عن طريق توليد الهيدروجين، الذي يتم تخزينه في خزان السيارة لإنتاج الطاقة الكهربائية. ولا توجد لدى تويوتا أية خطط لإطلاق السيارة تجاريا حتى الآن، على الرغم من أن مفهوم هذه السيارة يمثل قفزة كبيرة في رؤية تويوتا لمستقبل السيارات الصديقة للبيئة. وتعتبر هذه السيارة نتاج عقدين من الابتكار والتطوير في تقنيات خلايا الوقود في شركة تويوتا اليابانية.

كشفت شركة "تويوتا موتور كورب" اليوم الإثنين عن مبيعاتها في الأشهر التسعة الأولى من عام 2015، وقالت الشرطة إنها باعت نحو 7.5 مليون مركبة لتصبح الأولى في مبيعات السيارات في العالم خلال تلك الفترة. وتفوقت تويوتا على منافستها "فولكس فاجن" الألمانية والتي أعلنت أن مبيعاتها خلال هذه الفترة بلغت 7.43 مليون وحدة، وباعت "جنرال موتوز" 7.2 مليون وحدة. وأوضحت تويوتا، التي تشمل أيضا "دايهاتسو موتو" و"هينو موتورز المحدودة"، أن مبيعاتها خلال الأشهر التسعة الأولى بلغت 7.498 مليون وحدة ، بتراجع 1.5% عن الفترة نفسها من العام الماضي. وكانت فولكس فاجن هي الأعلى مبيعا خلال النصف الأول من العام، لكنها تراجعت بشدة في ظل تواصل الضجة حول فضيحة التلاعب في قيم الانبعاثات. وكانت فولكس فاجن الألمانية اعترفت في سبتمبر بالتلاعب في أجهزة الانبعاثات في 11 مليون مركبة حول العالم.

أعلنت شركة عبد الله عبد الغني وإخوانه الوكيل الحصري لسيارات تويوتا في قطر عن وصول الجيل الجديد من لاند كروزر للعام 2016 إلي السوق القطري، وذلك خلال حفل ضخم رحب خلاله كبار مسئولي شركة عبد الله عبد الغني و إخوانه بالمئات من الحضور الذين ضموا كبار الشخصيات القطرية ومسؤولي تويوتا موتوركوربوريشن العالمية وكبير مهندسي لاندكروزر ومسؤولي المكتب الاقليمي لتويوتا وممثلي وسائل الإعلام والسادة عملاء تويوتا وعشاقها في قطر. وأعلنت تويوتا عن وصول لاند كروزر مقدمةً لعملائها مركبة رياضية متعددة الاستخدامات، تتميز بالفخامة والتطور التقني مع قدرات عالية على الطرقات الوعرة، وتتمتع بمقصورة داخلية توفر أقصى درجات الراحة لركابها. ويمثل طراز لاند كروزر الجديد ذو الأداء المتفوق والقدرة الاستثنائية، الجيل التاسع من تويوتا لاند كروزر الأسطوري الذي لا يزال يحافظ على اسمه اللامع في عالم مركبات الدفع الرباعي. وقال السيد سادايوشي كوياري، كبير مهندسي لاند كروزر الجديد: "يُعد لاند كروزر مركبة رياضية متعددة الاستخدامات رباعية الدفع جاهزة للانطلاق على كافة أنواع الطرقات، ولطالما تمكن لاند كروزرمن تخطي جميع التوقعات في كافة أنحاء العالم، إذ يقدم الأناقة والرقي والفخامة في الوقت الذي يتسم فيه بالقوة والأداء العملي. كما أنه يجسد الجسر الذي يربط ما بين الاستمتاع بالرفاهية والهدوء في طرق المدينة والانطلاق في مغامرة لتحدي الطرق الوعرة مع الاستفادة من أقصى درجات العملية". وأضاف كوياري: "يعيد لاند كروزر الجديد التأكيد على تقليد عريق من الجودة والتقدم التقني. ولذلك، عندما يفكر الناس في مركبة رياضية متعددة الاستخدامات رباعية الدفع، فإن لاند كروزر يتبادر إلى أذهانهم بشكل تلقائي كمركبة ترسي معايير هذه الفئة". ويظهر جلياً نهج تويوتا المتمثل في "عدم المساومة" في بنية الهيكل التقليدي لتويوتا لاند كروزر، والذي يعتبر عنصراً أساسياً لقدرته على مقارعة أقصى التضاريس. ويتوافق هذا النهج الذي تم اختباره وتجربته مراراً، مع أنظمة التحكم والتعليق والدفع المتطورة، والتي تعمل على رفع قدرات لاند كروزرعلى أكثر الطرقات وعرة، بينما تعزز من خاصيتي الراحة والثبات في ظروف القيادة العادية. واحتفظ تويوتا لاند كروزر بسماته المتأصلة التي ساهمت في ترسيخ سمعته العالمية من حيث المتانة والقدرة الاستثنائية للقيادة على الطرقات الوعرة. وتتضمن هذه الميزات أنظمة متقدمة لمساعدة السائق، مثل نظام المساعدة على نزول التلال (DAC)، ونظام المساعدة على صعود التلال (HAC)، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من مزايا السلامة النشطة وغير النشطة، بما في ذلك نظام المكابح المانعة للانغلاق (ABS) المخصص للتضاريس المتعددة.

تحت شعار "الأفكار تتلاقى"، وبمشاركة نخبة من الشخصيات البارزة وخبراء الإعلام الجديد والمغردين والكتاب والمثقفين في قطر ودول مجلس التعاون الخليجي ، تنظم "بوابة الشرق" يوم 24 أكتوبر الجاري" ملتقى المغردين الثالث في قطر"، بقاعة القصر في فندق ويندام جراند- ريجنسي لمدة يوم واحد، تحت رعاية كل من ooredoo، وشركة عبدالله عبدالغني وإخوانه "تويوتا"، ومؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف"، ورتاج، وويندام جراند – ريجنسي وشركة سوشال ميديا سولوشنز. ويناقش الملتقى عددا من المحاور المهمة من خلال جلستين، وورشة عمل، حيث تعقد الجلسة الأولى تحت عنوان: "التغريد من خلق المشاكل إلى الدفاع عن القضايا"، ويشارك فيها ووزير الإعلام الكويتي الأسبق د.سعد بن طفلة العجمي، والإعلامي السعودي جمال خاشقجي مدير عام قناة العرب الإخبارية ، والكاتب السعودي صالح الشيحي. فيما تخصص الجلسة الثانية التي تعقد تحت عنوان "مصداقية تويتر والتوعية الاجتماعية" لمغردي قطر، حيث سيشارك فيها نخبة من الإعلاميين والمثقفين والمغردين هم محمد السويدي لاعب فريق الريان و منتخب قطر لكرة القدم السابق والإعلامية أسماء الحمادي والإعلامية جواهر المانع وراشد الكواري – رسام كاريكاتير -، وحسن حمود مدير فريق نادي الوكرة وأحمد المعاضيد رسام كاريكاتير ومؤسس موقع "الوجبة". كما ستعقد ورشة عمل تحت عنوان "كيف تكون مغردا محترفا - سوق ذاتك على تويتر"، ويقدمها المدرب وخبير الاعلام الاجتماعي البحريني علي سبكار، والمدرب وخبير الإعلام الاجتماعي القطري عماري محمد ، وأمجد عثمان ممثلا عن شركة تويتر. ويدير جلسات الملتقى الذي تبدأ فعالياته العاشرة صباحا ويستمر حتى الخامسة مساء ،الإعلامي حسن الساعي . ويعد الملتقى الذي يقام للعام الثالث على التوالي أول حدث تفاعلي يقام في قطر ويجمع مغردين من مختلف الدول العربية، لمناقشة القضايا الملحة في مجتمع تويتر الذي أضحى أكثر وسائل التواصل تأثيرا في المجتمع. ◄ مبادرات رائدة وكانت "دار الشرق"، ممثلة في بوابتها الإلكترونية، قد أخذت على عاتقها وبتوجيهات ودعم لا محدود من سعادة الشيخ ثاني بن عبدالله آل ثاني رئيس مجلس الإدارة وسعادة الشيخ الدكتور خالد بن ثاني آل ثاني نائب رئيس مجلس الإدارة العضو المنتدب، تبنّي مبادرات اجتماعية في بعدها المحلي والعربي وفي قطاعات مختلفة. وفي تجربة هي الأولى من نوعها في قطر، أطلقت "بوابة الشرق" عام 2013 مبادرة "ملتقى المغردين السنوي "، الذي ينظم كل عام تحت عنوان مختلف وضمن إطار جامع يستهدف تعظيم إيجابيات مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصا "تويتر" لما بات يشكله من أهمية كمصدر معلومات وإحدى وسائل تشكيل الرأي العام والتأثير به. ويأتي إطلاق الملتقى الثالث بعد النجاح الكبير الذي حققه ملتقى المغردين بنسختيه الماضيتين، حيث أقيم ملتقى المغردين الأول (1 يونيو 2013) تحت عنوان "نحو إعلام جديد هادف"، وأقيم ملتقى المغردين الثاني (26 مايو 2014) تحت عنوان "التغريد بين الحرية والمسؤولية"، وقام سعادة وزير الثقافة والفنون والتراث الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري بافتتاحهما، وسط حضور غير مسبوق من الشخصيات العامة والمعروفة في مجال الإعلام الاجتماعي على مستوى قطر والخليج والوطن العربي. وتم خلال الملتقيين السابقين طرح الكثير من الأفكار والآراء والمناقشات حول مواقع التغريد ومواقع التواصل وكيفية مواجهة التحديات التي تقابل المغردين، كما تم خلال ملتقى المغردين الأول إطلاق أول مبادرة عربية لأخلاقيات استخدام "تويتر" تحت اسم "مغردون.. فلنغرد بمسؤولية"، كما تم خلال ملتقى المغردين الثاني إطلاق "أول ميثاق شرف للمغردين تحت عنوان "الحرية مسؤولية.. ووحدتنا مسؤوليتنا". ◄ بوابة الشرق في سطور تعد "بوابة الشرق" هي الذراع الإلكترونية لدار الشرق فى الإعلام الجديد، وتحرص دار الشرق على تطويرها بشكل متواصل لتواكب التطور والنجاحات التى حققتها جريدة الشرق و"دار الشرق" بشكل عام، وكذلك للمساهمة في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030، بجانب المشاركة في القضايا الوطنية والمسؤولية الاجتماعية، مع تقديم مبادرات تلبي تطلعات الرأي العام والمجتمع القطري، بالإضافة إلى تقديم صحافة إلكترونية جادة وهادفة. ومنذ انطلاقتها أضحت "بوابة الشرق" المصدر الأول للأخبار في قطر، وأحد أهم مصادر الأخبار في الخليج والوطن العربي، وسط إشادة من الجميع بانفرادات "بوابة الشرق" الإلكترونية في شتى المناسبات وفي مختلف المجالات، وبسرعة التغطية، بالصورة والصوت والفيديو وبموثوقية ومصداقية أخبارها.

خلال تسعينيات القرن الماضي، بدأت سوق السيارات بتقبل فكرة الحاجة إلى مركبات من شأنها أن تسهم في خفض الانبعاثات الكربونية والحد من آثارها السلبية على البيئة، وبات الموقف مواتياً للتغيير وإتباع نهج جديد لتطوير مركبات صديقة للبيئة على نطاق واسع. اختلال التوازن البيئي العالمي أحدثت الثورة الصناعية تغييراً جذرياً في علاقة الإنسان مع البيئة وسارت بها إلى الأسوأ، حيث بات نمط حياتنا يعتمد على الوقود العضوي كالنفط والفحم والغاز الطبيعي، وأدى هذا الأمر إلى ارتفاع تركيز غاز ثاني أكسيد الكربون وحده بحوالي 40٪ منذ بداية تلك الحقبة. ونتج عن انبعاث كميات هائلة من غاز ثاني أكسيد الكربون والغازات الدفيئة الأخرى مثل الميثان، تغيراً كبيراً في المناخ، ونتيجة لذلك، فمن المتوقع أن ترتفع درجات الحرارة في العالم بنحو 4,8 درجة مئوية أو أكثر بحلول نهاية هذا القرن. ويُعد الاحتباس الحراري سبباً رئيسياً للتغيرات المناخية المتفاقمة في مختلف أنحاء العالم، ويعتقد الباحثون أن مثل هذه الظاهرة سوف تؤدي إلى ارتفاعٍ هائلٍ في درجات الحرارة، وموجات حر شديدة، وزيادة في معدلات هطول الأمطار الغزيرة. وقد شهدنا في السنوات الأخيرة العديد من الظواهر المؤسفة، مثل العواصف الرملية والترابية القوية في شبه الجزيرة العربية وشمال إفريقيا، وهي دلائل تشير إلى المزيد من المشاكل التي تلوح في الأفق، إذ أن الغبار في حد ذاته كفيل بأن يسهم في تغير المناخ العالمي. ويُشكل التصحر تهديداً خطيراً آخر، حيث لا تقتصر آثاره على منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا فحسب، وإنما في جميع أنحاء العالم. ففي البرازيل على سبيل المثال، وفي ظل التزايد المطرد في أنشطة إزالة الغابات، قد تتحول أجزاء كبيرة من غابات الأمازون المطيرة قريباً إلى صحراء قاحلة. كما أن ارتفاع مستوى البحر الناجم عن ظاهرة الاحتباس الحراري أصبح يشكل مشكلة خطيرة، إذ يتسبب انصهار القمم الجليدية القطبية في ذوبان الأنهار والسهول الجليدية المتجمدة وارتفاع منسوب المحيطات، وذلك نتيجة لتمددها الحراري، الأمر الذي ينعكس سلباً على الدببة القطبية التي باتت الآن على شفير الانقراض، وتتأثر بعض الدول التي تقع على جزر صغيرة في جنوب المحيط الهادئ بشكلٍ بالغٍ من ارتفاع منسوب مياه البحار، والذي تسبب في غرق المناطق الساحلية بينما تتغير ملامح الخطوط الساحلية. وباتت مدينة البندقية معرضة لخطر غمرها بمياه البحر بحلول نهاية القرن الحالي. هل المركبات هي المشكلة أم جزء من الحل؟ مما لا شك فيه أن المركبات هي واحدة من المشاكل التي ساهمت في إحداث هذا الخلل البيئي العالمي لما تنتجه من انبعاثات كربونية، غير أنها يمكن أن تكون أيضاً جزءاً من الحل. وفي ظل المشاكل البيئية الجسيمة التي نواجهها حالياً مثل ظاهرة الاحتباس الحراري، أصبح من الضروري ابتكار نوع جديد من المركبات، وباعتبارها واحدة من رواد التكنولوجيا البيئية، فقد تنبهت شركة "تويوتا" سريعاً إلى خطورة التحديات البيئية التي تواجه العالم، وقررت مواجهة هذا التحدي. مشروع "G21" بالغ السرية و من هنا جاء البدء في مشروع "بريوس" في أوائل تسعينيات القرن الماضي. وقامت شركة "تويوتا" في العام 1993 بإنشاء مشروع "G21"، وهو مشروع أبحاث يتعلق بجيل القرن الـ 21 من المركبات. وفي يناير من العام 1994، تم تعيين السيد تاكيشي أوشيامادا ليترأس هذا المشروع، والذي أصبح فيما بعد كبير مهندسي مركبة تويوتا "بريوس". وكانت خطوته الأولى تشكيل فريق يتألف من 10 مهندسين متخصصين في مجالات مختلفة، مثل المحرك، والهيكل، والتصميم الخارجي، وتقنية الإنتاج. وقد كانت الأعمال والأنشطة التي كان يقوم بها فريق عمل مشروع "G21" مجهولة بالنسبة للكثيرين من الأشخاص، ويتم إجراؤها في الطابق الخاص بالمسؤولين التنفيذيين بشكل منفصل تماماً عن بقية أعمال الشركة، مما أثار شائعات في جميع أنحاء الشركة حول فريق غامض يعمل على مشروع سري. رفع الكفاءة إلى أعلى مستوى في وقت لاحق من العام 1994، أصبح السيد أكيهيرو وادا نائباً للرئيس التنفيذي للبحوث والتطوير ورئيساً تنفيذياً لمشروع "G21". وكان السيد أوشيامادا يهدف في الأساس إلى زيادة كفاءة استهلاك الوقود بمعدل مرة ونصف المرة، وذلك باستخدام نظام الحقن المباشر للوقود وناقل حركة جديد، غير أن السيد وادا أدرك أنه على الرغم من أن هذا الهدف قد يبدو طموحاً في ذلك الوقت، إلا أنه لم يكن كافياً، وأن المطلوب هو رفع كفاءة استهلاك الوقود إلى الضعف، وأصر على إبطال هذا المشروع فوراً إذا تعذّر تحقيق ذلك، الأمر الذي أشار إلى ضرورة ابتكار نوع جديد بالكامل من التكنولوجيا بالنسبة للسيد أوشيامادا وفريقه، وهو نظام طاقة "الهايبرِد". ولدى ظهورها الأول في خريف العام 1995، كانت المركبة التجريبية تعمل بما يُعرف باسم "نظام تويوتا لإدارة الطاقة"، وهو نظام ثنائي المحركات يعتمد على محرك كهربائي مساعد لمحرك البنزين. وبالطبع لم تكن هذه التكنولوجيا تعرف في ذلك الوقت باسم "هايبرِد". وبالبحث عن اسم لهذه المركبة، قررت شركة "تويوتا" تسميتها "بريوس"، وهو مصطلح باللغة اللاتينية يعني "قبل" أو "الذي يأتي أولاً"، وقد كان ذلك خيار موفق لأن هذا الأمر كان يسبق الحراك البيئي الشائع. فقد كانت التكنولوجيا حاضرة والمفاهيم التصميمية والهندسية جاهزة. وكانت الخطوة التالية هي التصنيع والتسويق. وقام فريق العمل بتحديد تاريخ لإنجاز المهمة بعد عامين فقط في العام 1997، حيث كانت الحكاية على وشك أن تبدأ. الكشف عن تويوتا "بريوس" التجريبية في العام 1995 المزودة بمكثف لتخزين الطاقة الكهربائية قدمت شركة "تويوتا" في العام 1997 مركبة "بريوس"، وكانت أول مركبة "هايبرِد" يتم إنتاجها على نطاق واسع في العالم، والتي تقدم أداءً مميزاً من حيث التوفير في استهلاك الوقود أفضل بكثير من أي مركبة أخرى مزودة بمحرك يعمل على البنزين، مما كان بمثابة مفاجأة للعالم. ومنذ ذلك الحين، بدأ اسم وفكرة مركبة "بريوس" بالانتشار والتداول حول العالم، حيث وصل عدد مركبات تويوتا "بريوس" الجديدة المستخدمة على الطرقات إلى المليون في العام 2008. وبحلول العام 2013، بلغ هذه الرقم ثلاثة ملايين2 مركبة، الأمر الذي يشير إلى أن التكنولوجيا البيئية الجديدة قد أصبحت منتشرة بشكل كبير، ولم تعد مجرد شيء يهتم به عدد قليل من المختصين بالبيئة، وإنما الخيار الأفضل للغالبية من الناس. وقد بدأت شعبية مركبات "الهايبرِد" تتزايد بشكلٍ ملحوظ. فبحلول يوليو من العام 2015، كانت مبيعات شركة "تويوتا" من مركبات "الهايبرِد" قد تجاوزت ثمانية ملايين 2 وحدة في العالم، الأمر الذي يعني خفض مايقارب 58 مليون طن من انبعاثات الكربون في الغلاف الجوي. ونتيجة لانتشار هذه التكنولوجيا المبتكرة، أصبح هناك نمط حياة جديد ينمو بوتيرة تصاعدية على الصعيد العالمي، فسواءً كان ذلك في أمريكا الشمالية أو أوروبا أو آسيا، يُقْدِم المزيد من الناس على شراء مركبة تويوتا "هايبرِد".

تطلق "بوابة الشرق" يوم 24 أكتوبر الجاري "ملتقى المغردين الثالث في قطر" تحت شعار "الأفكار تتلاقى"، بمشاركة نخبة من الشخصيات البارزة وخبراء الإعلام الجديد والمغردين والكتاب والمثقفين في قطر ودول مجلس التعاون الخليجي والعالم العربي، الذين يعرضون خلال الملتقى تجاربهم على موقع التواصل الاجتماعي تويتر. ويقام الملتقى في قاعة القصر بفندق ويندام جراند- ريجنسي لمدة يوم واحد، تحت رعاية كل من ooredoo، وشركة عبدالله عبدالغني وإخوانه "تويوتا"، ومؤسسة الشيخ ثاني بن عبدالله للخدمات الإنسانية "راف"، ورتاج، وويندام جراند – ريجنسي وشركة سوشال ميديا سوليوشنز. وسيناقش الملتقى الذي تبدأ فعالياته العاشرة صباحا ويستمر حتى الخامسة مساء عددا من المحاور المهمة من خلال جلستين، وورشة عمل، حيث تعقد الجلسة الأولى تحت عنوان: "التغريد من خلق المشاكل إلى الدفاع عن القضايا"، وستتم خلالها مناقشة عدد من المحاور المهمة، وستعقد الجلسة الثانية تحت عنوان "مصداقية تويتر والتوعية الاجتماعية"، كما ستقام ورشة عمل تحت عنوان "كيف تكون مغردا محترفا- سوق ذاتك على تويتر". ويعد الملتقى الذي يقام للعام الثالث على التوالي أول حدث تفاعلي يقام في قطر ويجمع مغردين من مختلف الدول العربية، لمناقشة القضايا الملحة في مجتمع تويتر الذي أضحى أكثر وسائل التواصل تأثيرا في المجتمع. مبادرات رائدة وكانت "دار الشرق"، ممثلة في بوابتها الإلكترونية، قد أخذت على عاتقها وبتوجيهات ودعم لا محدود من سعادة الشيخ ثاني بن عبدالله آل ثاني رئيس مجلس الإدارة وسعادة الشيخ الدكتور خالد بن ثاني آل ثاني نائب رئيس مجلس الإدارة العضو المنتدب، تبنّي مبادرات اجتماعية في بعدها المحلي والعربي وفي قطاعات مختلفة. وفي تجربة هي الأولى من نوعها في قطر، أطلقت "بوابة الشرق" عام 2013 مبادرة "ملتقى المغردين السنوي "، الذي ينظم كل عام تحت عنوان مختلف وضمن إطار جامع يستهدف تعظيم إيجابيات مواقع التواصل الاجتماعي وخصوصا "تويتر" لما بات يشكله من أهمية كمصدر معلومات وإحدى وسائل تشكيل الرأي العام والتأثير به. ويأتي إطلاق الملتقى الثالث بعد النجاح الكبير الذي حققه ملتقى المغردين بنسختيه الماضيتين، حيث أقيم ملتقى المغردين الأول (1 يونيو 2013) تحت عنوان "نحو إعلام جديد هادف"، وأقيم ملتقى المغردين الثاني (26 مايو 2014) تحت عنوان "التغريد بين الحرية والمسؤولية"، وقام سعادة وزير الثقافة والفنون والتراث الدكتور حمد بن عبدالعزيز الكواري بافتتاحهما، وسط حضور غير مسبوق من الشخصيات العامة والمعروفة في مجال الإعلام الاجتماعي على مستوى قطر والخليج والوطن العربي. وتم خلال الملتقيين السابقين طرح الكثير من الأفكار والآراء والمناقشات حول مواقع التغريد ومواقع التواصل وكيفية مواجهة التحديات التي تقابل المغردين، كما تم خلال ملتقى المغردين الأول إطلاق أول مبادرة عربية لأخلاقيات استخدام "تويتر" تحت اسم "مغردون.. فلنغرد بمسؤولية"، كما تم خلال ملتقى المغردين الثاني إطلاق "أول ميثاق شرف للمغردين تحت عنوان "الحرية مسؤولية.. ووحدتنا مسؤوليتنا". بوابة الشرق في سطور وتعد "بوابة الشرق" هي الذراع الإلكترونية لدار الشرق فى الإعلام الجديد، وتحرص دار الشرق على تطويرها بشكل متواصل لتواكب التطور والنجاحات التى حققتها جريدة الشرق و"دار الشرق" بشكل عام، وكذلك للمساهمة في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030، بجانب المشاركة في القضايا الوطنية والمسؤولية الاجتماعية، مع تقديم مبادرات تلبي تطلعات الرأي العام والمجتمع القطري، بالإضافة إلى تقديم صحافة إلكترونية جادة وهادفة. ومنذ انطلاقتها أضحت "بوابة الشرق" المصدر الأول للأخبار في قطر، وأحد أهم مصادر الأخبار في الخليج والوطن العربي، وسط إشادة من الجميع بانفرادات "بوابة الشرق" الإلكترونية في شتى المناسبات وفي مختلف المجالات، وبسرعة التغطية، بالصورة والصوت والفيديو وبموثوقية ومصداقية أخبارها.

يدعم حزام تعزيز الأداء TRD من مكانة السيارة المعبرة عن قوة الأداء والقدرة على تحدي الطبيعة "FJ" كروزر. وقد اشتهرت "إف جيه كروزر" على مدار تاريخها بإمكانياتها الاستثنائية في القيادة على جميع التضاريس، إضافة إلى تصميمها بإطلالة "ريترو" بحيث يمكن تمييزها على الفور من بين جميع طرازات السيارات في فئتها. وكانت السيارة قد أثبتت كفاءة لا نظير لها في خوض التضاريس الصحراوية في جمع أنحاء دولة قطر،إذ تم تصميمها بحيث تتوافق بسهولة مع متطلبات القيادة على الطرق الوعرة. وقد جرى تزويد القائمة الحالية من سيارات "FJ" كروزر، بحزم تعزيز الأداء TRD المرادفة لمفهوم"واكو دوكي" وهو المصطلح الياباني الذي يعبّر عن الحماسة والإثارة. ووفرت هذه الحزم تصميماً مميزاً وكفاءة رفيعة المستوى في القيادة على الطرق الوعرة، الأمر الذي جعل من هذه الإضافة الأحدث إلى قائمة السيارات المزودة بحزم TRD، مركبة لا تضاهى من حيث مستويات الأداء الفائق. وتعتبر شركة تويوتا لتطوير سيارات السباقات (TRD) إحدى الشركات الهندسية الأكثر شهرة في قطاع رياضة السيارات، التي تقوم بإنتاج العديد من منتجات التعديل وقطع تعزيز الأداء لمركبات تويوتا حول العالم. وتشتهر علامة TRD بتاريخ عريق يتمحور حول مستويات الأداء المتطوّر، وذلك منذ مشاركة تويوتا في فعالية رياضة السيارات الأولى على الإطلاق للشركة في العام 1957 أي منذ ما يقارب ستة عقود، وانتهاءً بما أحرزته TRD من تطور ونمو في عالم رياضة السيارات بكافة أرجاء العالم. وتأتي سيارة إف جيه كروزر TRD بمجموعة من الإضافات تشمل: عوارض حماية جانبية TRDسوداء اللون لوقاية السيارة من الحجارة والحصى أثناء القيادة على الطرق الوعرة، عجلات ألمنيوم TRD 17 بوصة سوداء اللون، وتشمل المزايا الأخرى مقبض ناقل حركة TRD، واقيات طين TRD، ورفرف عجلات TRD. وتأتي سيارة إف جيه كروزر TRD مجهزة بمحرك عالي الكفاءة مكون من 6 إسطوانات على شكل حرف v، ينتج عنه قوة قدرها 268 حصاناً، وعزم دوران يبلغ 38.8 كجم- متر، مع ناقل حركة أتوماتيكي من 5 سرعات. وتم تصميم تقنية الدفع الرباعي الجزئي من أجل التكيف مع متطلبات القيادة على الطرق الوعرة وطرقات المدينة بسهولة. ، إلى جانب مصابيح ضباب جديدة من أجل توفر رؤية أفضل.

أعلنت شركة تويوتا أنها ستزيح الستار عن سيارتها الاختبارية FCV Plus، التي تستشرف المستقبل، خلال فعاليات معرض طوكيو الدولي للسيارات في الفترة من 30 أكتوبر إلى 8 نوفمبر. وأوضحت الشركة اليابانية أن السيارة FCV Plus الاختبارية تعتمد على وقود الهيدروجين؛ حيث تستمد السيارة طاقتها من خزان هيدروجين خلف المقاعد الخلفية، بينا تم تركيب خلية الوقود بين العجلتين الأماميتين، وذلك لتوليد طاقة كهربائية عبر أربعة محركات بصرة العجلات. وتمتاز السيارة FCV Plus الاختبارية ثنائية المقاعد بأبعاد مدمجة للغاية؛ حيث يبلغ طولها 3.80 متر، في حين يبلغ عرضها 1.75 متر. ومن ناحية أخرى، تجسد السيارة FCV Plus الاختبارية رؤية تويوتا المستقبلية لتوليد الطاقة؛ حيث يمكن استخدام السيارة كمصدر للطاقة عن طريق تحويل الهيدروجين الموجود بخزان خارجي إلى طاقة كهربائية، ومن ثم يمكن استخدام السيارة لتزويد المنازل بالتيار الكهربائي أو كمولد للطوارئ في المستشفيات.

أزاحت شركة تويوتا النقاب عن الإصدار الهجين من سيارتها RAV4 الجديدة خلال مشاركتها في فعاليات معرض فرانكفورت الدولي للسيارات والممتد حتى 27 سبتمبر الجاري. وأوضحت الشركة اليابانية أن السيارة RAV4 الهجين تعتمد على نظام دفع هجين يتألف من محرك بنزين سعة 2.5 لتر مع محرك كهربائي على المحور الخلفي بقوة 50 كيلووات/68 حصان. ومع تضافر جهود كلا المحركين تنطلق السيارة بقوة إجمالية لنظام الدفع الرباعي تبلغ 145 كيلووات/197 حصان. وتروج شركة تويوتا لسيارتها الهجين الجديدة من خلال معدل استهلاك 5.0 لتر/100 كلم من الوقود خلال دورات القيادة العادية. وأعلنت الشركة اليابانية عن توافر السيارة RAV4 بنظام الدفع الأمامي بقوة 105 كيلووات/143 حصان، والتي يزأر بداخلها محرك ديزل سعة 2 لتر، والذي يساهم في خفض معدل استهلاك الوقود عن السيارة المزودة بنظام الدفع الرباعي بمقدار 0.3 لتر/100 كلم