مع الغطاء الذكي الجديد الذي صممته شركة أمريكية لهواتف آيفون الذكية، يمكنك معالجة الخدوش التي تنتج عن استخدامك اليومي للهاتف خلال نصف دقيقة فقط، بفضل تكنولوجيا الإصلاح الذاتي. ويعتمد الغطاء المبتكر على كبسولات دقيقة للغاية مبطنة بسائل خاص، مهمته عند حدوث خدش في شاشة الهاتف، أن يملأ الفراغات بسرعة كبيرة جداً، قد تسبق ملاحظة المستخدم للخدش نفسه. ويعتبر المنتج هو أول غطاء واق لشاشات هواتف آيفون وبالأخص "آيفون 6 إس" و"6 إس بلس" قادر على إصلاح الخدوش ذاتياً، بحسب موقع "إنجادجيت" الإلكتروني المعني بأخبار التكنولوجيا. ويبلغ سمك الطبقة الواقية للشاشة 0.2 ملم فقط، وتحتوي على مادة مقاومة لبصمات الأصابع المعروفة باسم "هيدرو أوليوفوبيك"، بالإضافة إلى أنها متوافقة تماماً مع تقنية "اللمس ثلاثي الأبعاد" فالطبقة لا تؤثر على عملية ضغط الأصابع.

ابتكر برنامج يشغل يدا آلية يسمح للمستخدم برسم لوحة فنية بمجرد تحريك عينيه. ويقول الباحثون، "إن هذه التكنولوجيا قد تسمح باستخدام الروبوت لمساعدة الناس على توسيع نطاق قدراتهم والقيام بأكثر من مهمة في آن واحد". وفي مختبر المخ والسلوك في جامعة إمبيريال كوليدج لندن، وضع الباحثون نظاما تستخدم اليد الآلية بموجبه كامتداد لجسم الإنسان. وبدلا من أن تتبع هذه اليد مجموعة من الأوامر المبرمجة المحددة لها مسبقا يوجه اليد جهاز راصد يتتبع حركة العينين ويترجم مسار تحركها إلى أوامر تحرك اليد الآلية. وفي تجربة يقول الباحثون إنها ربما تكون الأولى من نوعها، استخدمت باحثة هذه التكنولوجيا لترسم لوحة زيتية وهي تمسك بقطعة من الكعك في يد وكوب من القهوة في اليد الأخرى. وتقول سابين دزيمان التي تعد الدراسات العليا، إن برنامج الكمبيوتر الحدسي هذا يمكنها من السيطرة على اليد الآلية تماما وبدقة، حتى وإن كانت يداها مشغولتين بشيء آخر. وقالت دزيمان، "بشكل عام، هذا شيء حدسي بدرجة كبيرة، فأنا لا أفكر في الأوامر أو ما شابه، بل أفكر ببساطة فيما أود أن أرسمه واللون الذي أريد استخدامه، وحين تفكر ينظر المرء عادة إلى اللون، وحين أنظر إلى اللون يتوجه الروبوت أيضا إلى هناك، لأنه يتتبع حركة عيني وإلى أين أنظر".

يمكنك من خلال ميزة Live Photos أو الصور الحية، التقاط صور عالية الدقة يمكن لها حفظ لحظات متحركة قصيرة معها، ويمكن مشاهدة هذه الصور بشكل متحرك عبر أجهزة iOS فقط. ويتوفر في أجهزة "آبل" الحديثة "آيفون 6 إس" و"آيفون 6 إس بلس"، ولكن يمكن للمستخدم الذي يرغب بمشاركة هذه الصور مع الآخرين عبر الشبكات الاجتماعية أو الرسائل الخاصة أن يستخدم تطبيق يقوم بتحويل الصور إلى صور متحركة بصيغة GIF أو مقاطع فيديو، ومن هذه التطبيقات المتوفرة على متجر "آب ستور" تطبيق يُدعى Lively. ويمكنك استعراض جميع الصور الحية فقط، وبنقرة واحدة على أي صورة منها يتم تحويلها إلى صورة GIF أو فيديو MOV، ومن ثم يمكن مشاركتها بسهولة عبر الشبكات الاجتماعية.

حصلت شركة X Craft الخاصة بتصنيع الطائرات بدون طيار على صفقة تبلغ قيمتها 1.5 مليون دولار، عقب مشاركتها في البرنامج التليفزيوني الأمريكي Shark Tank. ووفقا لما نشره موقع phonearena الهندي فقد انتهى الأمر بحصول الشركة على 1.5 مليون دولار ليشترك الـ5 مستثمرين في البرنامج للحصول على نسبة 25% من الشركة. وتعد إحدى المميزات الرائدة والتي ما زالت تحت التطوير من قبل X Craft، هي جهاز Phone Drone، الذي سيقوم بتحويل الهاتف الذكي إلى طائرة بدون طيار، وهو ما يظهر في الفيديو الموجود بالأسفل. وتقوم فكرة الجهاز على وجود مكان مخصص في الجهاز يوضع بداخله الهاتف الذكي بحيث يمكن أخذه في رحلة، مع وجود تطبيق خاص بالجهاز مثبت على الهاتف، يمكن المستخدم من تعيين خطة الرحلة، وتحديد مدى ارتفاع الطائرة، كما يمكن للكاميرا الموجودة بداخله التقاط بعض الفيديوهات من الأعلى خلال الطيران، لكن من المتوقع أن يستغرق الأمر بعض الوقت قبل أن يصبح هذا المنتج متاحا للشراء.

يقدم لك برنامج التواصل الاجتماعي "واتسآب" قريبا طريقة مضمون لتخزين تاريخ محادثاتك عبر هذا الموقع، بما في ذلك الرسائل الصوتية والصور والفيديوهات على خدمة تخزين البيانات عبر تقنية الحوسبة السحابية "جوجل درايف". ستتيح الخاصية الجديدة للمستخدمين استعادة أي شيء مخزن وتنزيله على أي جهاز جديدـ في الوقت نفسه فإن الخاصية الجديدة ستكون متاحة لهؤلاء الذين يستخدمون نسخة واتسآب المخصصة لنظام التشغيل أندرويد وليس المخصصة للعمل مع هواتف آيفون الذكية. وسيكون من الممكن تحديد موعد دوري لتخزين الدردشة سواء بشكل يومي أو أسبوعي أو شهري أو عدم تخزينها على الإطلاق، كما سيكون في مقدور مستخدمي "واتسآب" اختيار ما إذا كانوا سيحتفظون بنسخة احتياطية من الفيديوهات المستخدمة عبر الخدمة أما لا وهو خيار سيكون مفيدا بشكل خاص بالنسبة للأشخاص الذين يستخدمون خدمة اتصالات تتيح لهم كمية محددة من بيانات الانترنت كل شهر.

ابتكرت شركة فرنسية آلة تطبع قصصاً ورقية قصيرة تشبه الإيصالات الورقية البنكية التي يتم سحبها من الماكينة، تهدف إلى زيادة الوعي بأهمية القراءة والحد في الوقت ذاته من التحديق طوال الوقت في شاشات الهواتف الذكية أثناء انتظار قطار أو الوقوف في طابور داخل سوبر ماركت وغيرها من الأماكن. والفكرة أنتجتها شركة "شورت إيديشن- Short Édition" للطباعة والنشر، وتعاونت مع الهيئات الحكومية بطرح آلة بيع القصص القصيرة الورقية في عدد من الأماكن العامة كمرحلة تجريبية، حيث وزعت نحو 8 آلات داخل مدينة جرونوبل، بحسب موقع "ذي نكست ويب". وتتضمن هذه الآلة 3 مفاتيح تتيح للشخص تحديد المدة التي يريدها لتتناسب مع طول القصة التي سيقرأها، فمثلاً تحتوي الآلة على أزرار دقيقة واحدة أو3 دقائق أو5 دقائق، وكل مفتاح يشير إلى طول وحجم القصة القصيرة التي يود الشخص طباعتها، بالإضافة إلى اختيار الكاتب المفضل.

أطلق عملاق التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، ميزة جديدة تمكن مستخدميها من معرفة أماكن الأصدقاء وتتبعهم، وأضافت الشركة الخدمة إلى تطبيقها على الهاتف المحمول. ولتفعيل الخدمة يتوجب على المستخدم الدخول إلى قائمة الإعدادات الموجودة في الزاوية العليا للتطبيق ويقوم بنقر "Nearby Friends"، وتظهر بعد ذلك شاشةٌ لتفعيل خدمة الموقع الجغرافي "Location" والتي ستفتح للمستخدم خريطة تبرز مكان تواجده الحالي بالإضافة إلى أماكن الأصدقاء القريبة. وأضاف فيسبوك إلى هذه الخدمة إعدادات خاصة بها، تسمح للمستخدم باختيار الأصدقاء المفضلين لتتبعهم من وقت إلى آخر.

أطلقت شركة الإلكترونيات الكورية الجنوبية سامسونج، اليوم الجمعة، رسمياً هاتفيها الذكيين الجديدين، "جالاكسي أون5" Galaxy On5، و "جالاكسي أون7" Galaxy On7، اللذين يندرجان تحت فئة الهواتف منخفضة المواصفات الموجهة للأسواق الصاعدة، مثل الصين والهند. ويشبه الهاتفان الجديدان فيما يتعلق بالتصميم هواتف سلسلة "جالاكسي أي" Galaxy A، غير أن هيكليهما مصنوعان من البلاستيك بدلاً المعدن، وتقول سامسونج إنهما يتمتعان "بإطارات وحواف رقيقة على نحو غير مسبوق". ويقدم الهاتف "جالاكسي أون7"، الذي تساوي سماكته 8.2 ميليمترات، ويزن 172 جراماً، شاشة TFT بقياس 5.5 بوصات وبدقة 1280×720 بكسلاً، وذاكرة وصول عشوائي "رام" قدرها 1.5 جيجابايت، و 8 جيجابايتات من مساحة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة حتى 128 جيجابايتاً عن طريق بطاقات الذاكرة الخارجية "مايكرو إس دي". ويملك الجهاز، الذي يشغله معالج رباعي النوى بسرعة 1.2 جيجاهرتز، كاميرا خلفية بدقة 13 ميجابكسلاً، وأخرى أمامية بدقة 5 ميجابكسلات، بالإضافة إلى بطارية بسعة 3,000 ميلي أمبير/ساعة، وهو يدعم شبكات الجيل الرابع LTE ويعمل بالإصدار 5.5 "لوليبوب" من نظام التشغيل أندرويد. أما بالنسبة للهاتف "جالاكسي أون5"، فهو يقدم نفس مواصفات "جالاكسي أون7"، فيما يتعلق بدقة الشاشة، وذاكرة الوصول العشوائي، ومساحة التخزين الداخلية، ودقة الكاميرتين الأمامية والخلفية، ودعم شبكات الجيل الرابع، ونظام التشغيل. فيما عدا ذلك، يقدم الهاتف شاشة بقياس 5 بوصات، ويضم معالجاً من نوع Exynos 3475 الذي يعمل بسرعة 1.3 جيجاهرتز مع معالج رسوميات من نوع Mali-T720، وبطاريته تأتي بسعة أقل تبلغ 2,600 ميلي أمبير/ساعة.

أطلق متجر "آب ستور" للتطبيقات على أندرويد، تطبيقا جديدا يحمل اسم "#noselfie"، لمحاربة ظاهرة "سيلفي" المنتشرة على نطاق واسع. وعند فتح الكاميرا لالتقاط سيلفي يعمل تطبيق noselfie بعد التقاط الصورة على كشف الوجوه الموجودة بها، ويضع فوقها مربّعات سوداء اللون ببساطة، مع توفير فلاتر من أجل تعديل بقية ألوان الصورة. ثم يعمل التطبيق على مشاركتها على الشبكات الاجتماعية مع هاشتاج باسم التطبيق للتعبير عن عدم الإعجاب بصور سيلفي، ويتوفر داخل متجر "آب ستور".

يبدو أن التطور التكنولوجي لا سقف له، فما كان خيالاً علمياً في فيلم "الرجوع إلى المستقبل"، أصبح الآن حقيقة، بعد أن أعلنت شركة"Nike" عن حذاء ذاتي الربط. وكانت الشركة أعلنت في وقت سابق عن حذاء مزود بأضواء إلا أن مريدي "Nike" خاب أملهم بعد أن اكتشفوا أن هذا الحذاء المضيء لا يربط نفسه تلقائياً. وفي فيديو على صفحة الممثل الأميركي الشهير، مايكل فوكس، بطل "العودة للمستقبل" والذي أصيب برعاش يمنعه من ربط حذائه، ظهر الحذاء الجديد رابطاً نفسه بنفسه. ويتوقع أن يتوفر الحذاء، الذي يمنح ذوي الاحتياجات الخاصة أملاً بالاعتماد على أنفسهم، في 2016، فيما ستذهب أرباح المنتج إلى مؤسسة أبحاث باركنسون، المختصة بمرض الشلل الرعاشي، والتابعة لمؤسسة مايكل فوكس.

بسبب التطور التكنولوجي، يري كثيرا من الباحثين أن هناك العديد من الوظائف المهددة بالانقراض، حيث كشفت دراسة حديثة لموقع CareerCast.com المُتخصص في التوظيف عن مستقبل 200 مهنة مختلفة مهددة بالانقراض. وجاء ضمن الوظائف العشر الأولى المهددة بالانقراض قارؤا العدادات والفلاحين، حيث ستنخفض نسبة من يمارسون هاتين المهنتين قرابة 19% مع حلول عام 2022، وتشهد بعض الوظائف حاليًا بعض النقص، ومن بينها ساعي البريد والجواهرجي ومراسلو الصحف. كما تعتبر مهنة ساعي البريد من أكثر المهن المهددة بالتلاشي في عام 2015، ويتوقع أن تفقد الخدمات البريدية 28% من القوى العاملة لديها بحلول نفس العام. وعلى الرغم من فعالية بعض هذه الوظائف إلى اليوم، إلا أن التقرير توقع انخفاض نسبة من يمتهنونها في 2022 كمراسلي الصحف، والتي سيبلغ انخفاض موظفيها 13%، وتشهد صناعة الإعلام تحولًا عميقًا لمواكبة التكنولوجيا المتطورة، حيث يشكل الإنترنت تحديًا كبيرًا في مسار الصحف. ومن المتوقع أن تنخفض أعداد من يعملون في وظيفة الجواهرجي 10%، ومضيفي الطيران بانخفاض 7%، ووكلاء التأمين بانخفاض 6% ومن ثم الخياطين بانخفاض 4%. ويعزو التقرير سبب انخفاض معدل نمو بعض المهن في مجالات كالفلاحة وقراءة العدادات إلى الطفرة التكنولوجية التي قلّصت عبء الأعمال الشاقة في مجال الفلاحة. وفي الولايات المتحدة وحدها ستنخفض أعداد المزارع بنسبة 19% بين عامي 2012 وحتى عام 2022 بنحو 400 ألف.

بات مستخدمو أجهزة "ماك" قاب قوسين أو أدنى من استخدام المساعد الرقمي "كورتانا" الذي تطوره "مايكروسوفت" على نظام OS Xوذلك بفضل الوظيفة الجديدة المدرجة في برنامج Parallels Desktop 11 الوسيط الذي يمكن من تشغيل ويندوز على أجهزة "ماك." الإصدار الجديد للبرنامج الافتراضي يدعم تشغيل "ويندوز 10" في خاصيةCoherence mode ، ما يعني أن بمقدور المستخدمين أن ينشئوا آلة افتراضية مع نظام التشغيل الجديد لـ"مايكروسوفت"، وذلك قبل أن يقوموا بتشغيل تطبيقات ويندوز جنبا إلى جنب مع تطبيقات "ماك" الأصلية. ويعمل التحديث أيضا مع نظام "أو إس إكس إل كابيتان" OS X El Capitan، الإصدار التالي لنظام التشغيل الذي من المقرر أن تطلقه أبل، في وقت لاحق هذا العام. ويدعم التحديث استخدام "كورتانا" مع خاصية Coherence mode، حتى يستطيع المساعد الافتراضي أن يظهر على سطح المكتب في نظام تشغيل OSX ليجيب على أسئلة المستخدمين. ولجعل المساعد الرقمي "كورتانا" يعمل بصورة مستمرة، يكون المستخدمون بحاجة إلى الحفاظ على تشغيل الآلة الافتراضية لويندوز على أجهزة الحواسيب الخاصة بهم، ما سوف يضع مزيدا من تحميل الأداء على الجهاز، وبالنسبة للأشخاص الذين يتعين عليهم تشغيل تطبيقات على نظام ويندوز طوال اليوم بأي حال، يكون ذلك بمثابة فائدة ثانوية. وكانت شركة Parallels التي أعلنت مؤخرا عن البرنامج، ذكرت أنها أقدمت على تحسين أداء آلاتها الافتراضية، حيث جاءت مسألة إقلاع وإغلاق ويندوز أسرع بنسبة 50% من الإصدار السابق، في حين كانت سرعة عمليات الملف داخل ويندوز أسرع بنسبة 20% من الإصدار السابق. وبالإضافة إلى خصائص "كورتانا"، يجلب الإصدار الجديد لبرنامج Parallels Desktop 11 أيضا خاصية Quick Look من "أبل" إلى الملفات في نظام الآلة الافتراضية التي تعمل بنظام ويندوز. ويعني هذا أنه بمقدور المستخدمين أن يقوموا بالانتقال إلى الملف المخزن في ويندوز، والضغط على شريط المسافة، حيث سيقوم نظام تشغيل OSX بإظهار محتوياته الملف لهم. ومن السهل تحديد الملف الذي يوجد في المجلد الذي يبحثون عنه دون الاضطرار لفتحه في تطبيق من التطبيقات. ويشتمل برنامج Parallels Desktop 11 على تطبيق Travel Mode جديد والذي من الممكن أن يزيد عمر البطارية إلى 25% من خلال وقف تشغيل بعض الخصائص التي تستهلك البطارية بصورة كبيرة. ويمكن للمستخدمين ضبط Parallels Desktop 11 لتشغيل تطبيق Travel Mode أوتوماتيكيا عندما يقل مستوى شحن البطارية، ثم إعادة وقفه عندما يتم توصيل جهاز الحاسوب بالقابس الكهربي مجددا. وفي الوقت ذاته، فإن ثمة مجموعة كاملة إضافية من التغييرات المتضمنة في التحديث، من بينها دعم لعملية تقديم بيانات المكان إلى "ويندوز 10" بالإضافة إلى إخطارات جديدة تتيح للمستخدمين تعديل وضبط تطبيقات ويندوز، كطريقة افتراضية لفتح بعض الملفات، حتى إذا ما كانت مخزنة في نظام "أو إس إكس". وعلاوة على ذلك، يستطيع المستخدمون أن يختاروا لمزامنة إعدادات حجم الصوت بين نظامي "ويندوز" و"أو إس إكس"، حتى لا يكتشفوا في النهاية أنهم أمام آلة افتراضية ذات صوت مرتفع.

لا يطيق الآباء الذين ينتظرون مولودا جديدا الانتظار لمعانقته، وبالتالي تعرض الشركات الأمريكية واليابانية توفير نماذج ثلاثية الأبعاد للجنين. وتبلغ تكلفة نسخة بالحجم الطبيعي للجنين نحو 550 دولارا، ولكن عادة ما تعرض الشركات نموذجا مصغرا أو نماذج في حجم ميدالية المفاتيح أيضا. والدافع وراء هذا المنتج الجديد هو الصعوبة التي يجدها أغلب الناس الذين ليس لديهم تدريب طبي في تفسير الأشعة بالموجات الفوق صوتية. ويقوم البرنامج الثلاثي الأبعاد بترجمة نفس البيانات لتقديم النموذج الملموس، ويمكن للوالدين اختيار بشرة بيضاء أو سمراء أو وسط بين اللونين لوليدهما ويمكنهما أيضا اختيار تصويره ورأسه لأسفل أو قدمه إلى لأسفل ولكن لا يجب أن يتوقعوا أن تكون ملامح وجه الجنين محددة بشكل.

إذا كنت من عشاق سلسلة إصدارات "آيفون" التي تنتجها شركة آبل الأمريكية بكافة عيوبها المختلفة، فأنت حتما لن تلتفت لمثل تلك الأسباب، فأنت اعتدت استخدام أجهزة "ابل" لأنها قد تلبي احتياجاتك اليومية بكفاءة. أما إن كنت من ملاك "آيفون 6" وترغب بالتحديث إلى "آيفون 6s" أو حتى ترغب بشراء "آيفون 6s" كأول جهاز من "آبل" لاستخدامك الشخصي، فهناك بعض الأسباب قد تجعلك تتأكد أن الأمر لا يستحق. السعر من المعروف أن "آيفون 6s" والجيل السابق، كلا الهاتفين يحصلان على سعر مقارب للغاية في الدول الأوروبية نظرا لإمكانية شراء كل منهما بعقد لمدة سنتين مما يمنح المستخدمين سعرا بسيطا ولكن ماذا عن شرائه دون عقد؟، وتأتي المقارنة هنا تأتي مع هواتف "أندرويد" من نفس الفئة فهاتف مثل "وان بلس 2" بمواصفاته القوية للغاية في عالم "أندرويد" لم يتخط سعره 400 دولار أمريكي أبدا، فهل ترى الفارق الكبير وأيضاً "نكسس 6P" لا يصل إلى سعر "آيفون 6s" وهو حوالي 650 دولارا للنسخة ذات مساحة 16 جيجابايت. البطارية لم يواجه المستخدمون مشاكل في البطارية فهي تصمد نفس المدة التي تصمدها بطارية "آيفون 6"، رغم أن ابل قامت بتقليل حجمها قليلا لتوفير بعض المساحة في الهاتف ولكن لماذا عليك شراء هاتف تضطر إلى شحنه يوميا قبل أن تذهب للنوم، بل قد تضطر لفعل هذا الأمر قبل نهاية اليوم أيضاً, والمزعج أن الهاتف لا يمتلك خاصية الشحن السريع أو حتى الشحن اللاسلكي. مساحة التخزين تظل شركة "ابل" متمسكة بشكل مزعج بالذاكرة التخزينية 16 جيجابايت، والتي هي الأكثر مبيعا نظرا لأنها السعة الأقل ثمنا في الهاتف، الأمر مزعج مع دعم تصوير 4K والعديد من التطبيقات التي تستهلك مساحتك التخزينية بشكل كبير للغاية فأنت مضطر للحصول على نسخة 32 على الأقل وهي أعلى سعرا بحوالي 100 دولار. عدسة الكاميرا لا يوجد ما يبرر الأمر من ناحية التصميم الغريب، فحتى شركة "هواوي" عندما اضطرت لوضع عدسة كاميرا أكبر قامت بإضافة انحناء خاص في ظهر الهاتف مما أعطاه ثباتا كبيرا أثناء وضعه على السطح المستوي، وهو ما لايحدث مع "آيفون 6s"، المشكلة نفسها متواجدة في "آيفون 6" والسبب الوحيد الذي يجعل الترقية أمرا جيدا إلى "6s" أن تقوم "ابل" بحل المشكلة وهذا ما لم يحدث. دقة الشاشة العديد من المستخدمين لا يواجه أي مشاكل مع شاشة "آيفون" ولكن إن فكرت قليلا، فلماذا عليك الحصول على هاتف ذكي بشاشة بدقة أقل من 1080p بهذا السعر المرتفع؟، هناك الكثير من البدائل بدقة شاشة أفضل والفارق بين 720p و 1080 يمكنك ملاحظته في العديد من الشاشات التي تتخطى 4.7 بوصة فلماذا لا تفكر قليلا؟. ليس أفضل من "آيفون 6" رغم ما قامت به شركة "آبل" من إضافات في الهاتف الجديد الخاص بها، إلا أنه يظل مشابها بشكل كبير للجيل السابق "آيفون 6"، حتى إن نظرت لتقنية "3D Touch"، فهي لا تزال مقتصرة على بعض التطبيقات والمهام البسيطة التي قد لا تكون ضرورية أبدا لاستخدامك اليومي!. كما أن تصميمه لم يشهد أي تغييرات كبيرة أو حتى طفيفة بل زاد وزن الهاتف وسمكه نظرا لتقنية "3D Touch" الجديدة ولكن لا يزال الهاتف جيدا للغاية ومشابها للجيل السابق.

نسخة محدثة كليا من تطبيقها للبريد الإلكتروني للأجهزة المحمولة، أطلقتها شركة ياهو، يمكن من خلالها دمج العديد من الحسابات في نفس الوقت مع إمكانية الاستغناء عن كلمات المرور نهائيا في الوصول إلى الحسابات البريدية. ويقدم التطبيق، الذي يعمل على أجهزة أندرويد و iOS، مفهوما جديدا للوصول للحسابات اعتمادا على خاصية تسمى "ياهو أكاونت كي" للتحقق من المستخدمين باستخدام الرسائل، وهي الخاصية وصفتها الشركة بأنها تمثل خيارا "أسهل وأكثر أمانا" بالمقارنة مع كلمات المرور، بحسب مواقع متخصصة. التطبيق الجديد يدعم العديد من الخدمات البريدية الأخرى ما عدا "جيميل" و "أوتلوك"، كما يمكن ربطه بخدمات تويتر وفيسبوك ولينكد إن وخدمة فليكر للصور أيضا.

بدأ موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك" منذ عدة أيام في تجربة زر جديد للمشاعر يمكن المستخدمين من التعليق على الأحداث المختلفة باستخدام عدد من الإيموشنات، التي تناسب طبيعة كل موقف. وعلى الرغم من اختلاف المستخدمين حول فائدة وأهمية هذا الزر، إلا أن فيسبوك صرحت مؤخرا إمكانية استخدامه لجميع بيانات عن مستخدميها. ووفقا لصحيفة "تليجراف" البريطانية صرحت فيسبوك، بأن هذه الأزرار المختلفة يمكن استخدامها لتعقب زيارات المستخدمين حتى إذا لم يضغط المستخدم عليها، وستستخدم فيسبوك البيانات التي يقوم بجمعها لبناء ملفا مفصلا لعادات التصفح الخاصة بكل مستخدم، ومعرفة عادات المستخدم المختلفة، حيث ستقوم هذه الأزرار الجديدة بغرض مزدوج، فستسمح للمستخدمين بالتعبير عن أنفسهم بحرية أكبر، ولكن في الوقت نفسه فإنها ستمكن فيسبوك والمعلنين من معرفة مدى نجاح وانتشار حملاتهم والمنتجات وبالتالي استهدافهم بشكل أفضل. وبرغم من اهتمام المستخدمين بأزرار فيسبوك الجديدة، إلا أن مسألة الحصول على بيانات المستخدمين وتعقبهم قد يثير غضبا كبيرا وضيقا للمستخدمين وقد يؤثر على مدى تقبلهم لتحديثات فيسبوك الجديدة.

أكدت شركة الهواتف الصينية "وان بلاس" اسم هاتفها الجديد والذي سيأخذ اسم "إكس"، بعد أن نشرت صورة حرف إكس "X" كبيرة على فيسبوك لتحسم أمر اسم هاتفها الجديد. ورَغِبت رائدة الهواتف الذكية في الصين تحفيز المستخدمين لانتظار هاتفها الجديد الذي اختلف الكثيرون حول اسمه المقترح بين "وان بلاس إكس" و"وان بلاس ميني"، لتؤكد بعد ذلك أن موعد إطلاقه سيكون 29 أكتوبر الجاري. ونشرت وكالة "TENAA" الصينية التكنولوجية صوراً مسرّبة للهاتف، وبعضاً من مواصفاته، قبل إطلاقه رسمياً في الأسواق الصينية. ويأتي هذا الهاتف بعد نجاح الطرازين السابقين للشركة "وان بلاس 1" و "وان بلاس 2". وقد أكدت الشركة أن إصدار الهاتف الجديد سيعلن عنه خلال احتفال كبير تقيمه في العاصمة البريطانية لندن. ومن المتوقع أن تزود الشركة الهاتف الجديد بشاشة مقاسها 5 بوصات، ومستشعر لبصمات الأصابع، وكاميرا خلفية مزدوجة الفلاش، كما يمكن أن تصل أبعاده إلى 140×69×6.9 ملم.

إذا كنت تشعر بالحيرة عند شراء حاسب جديد لوجود عدد كبير من الأجهزة المتطورة التي تتميز بعدد من الخصائص شديدة التطور، ولا يمكنك الاستقرار على جهاز معين، عليك بالتعرف على القائمة التالية لأفضل أجهزة لابتوب لعام 2015. عرض الموقع البريطانى "Businessinsider" قائمة بأفضل أجهزة اللابتوب لعام 2015. Macbook Pro إذا كنت ترغب في الحصول على لابتوب ماك بشاشة أفضل إذن فها الجهاز الخيار الأمثل لك، بفضل دعمه بشاشة Retina ومعالج أقوى وأسرع ويبدأ سعره من 1,299 دولار. MacBook Air صمم هذا اللابتوب لمحبي الأجهزة النحيفة خفيفة الوزن، كما يختلف عن باقي الأجهزة في عمر البطارية الذي يمكنها من البقاء لمدة 17 ساعة كاملة، بالإضافة إلى توفره بقياسين 11 و13 بوصة ويبدأ سعره من 899 دولارا. Lenovo's ThinkPad T450 صمم هذا اللاب توب للطلاب أو لرجال الأعمال ممن يعتمدون على أجهزة اللاب توب فى كل أعمالهم، حيث يتميز بسرعته وقوته وقدرته على الصمود فى الظروف الصعبة، ويبدأ سعره من 953.10 دولار. Dell's XPS 13 دعم هذا الجهاز بشاشة تعمل باللمس تعرض الصورة بدقة 3,200 x 1,800 بيسكل، كما يأتى بنفس وزن جهاز ماك بوك اير، ويبدأ سعره من 799 دولارا. Chromebook 2 دعم هذا اللاب توب بشاشة قوية وبطارية قوية يمكنها الصمود لساعات طويلة، وتصميم متين يسمح بوضعه فى حقيبتك دون إصابته بخدش أو جرح، بالإضافة إلى دعمه بشاشة كبيرة 13,3 بوصة ويبدأ سعره من 250 دولارا.

أعلنت شركة "بي كيو" للإلكترونيات، عن إطلاق هاتف ذكي جديد من الفئة المتوسطة. وأوضحت الشركة الإسبانية أن الهاتف الذكي Aquaris X5 الجديد يشتمل على شاشة IPS قياس 5 بوصة بتقنية الدقة الفائقة 720× 1280 HD بيكسل، ويمتاز بجسم مزود بإطار من الألومنيوم مع إمكانية تركيب بطاقتي SIM. وتشتمل باقة التجهيزات التقنية للهاتف الذكي Aquaris X5 الجديد على كاميرا رئيسية بدقة وضوح 13 ميجابيكسل وأخرى بدقة 5 ميجابيكسل مع فلاش Dual-LED، ويعتمد على نظام تشغيل جوجل أندرويد 5.1.1، وينبض بداخله معالج كوالكوم Snapdragon 412 رباعي النوى يعمل بسرعة 1.4 جيجاهرتز. ويدعم الهاتف الذكي الجديد تقنية HSPA وتقنية LTE بالإضافة إلى تقنية البلوتوث 4.0. وتروج الشركة الإسبانية للهاتف الذكي الجديد، الذي يبلغ وزنه 148 جراماً، من خلال تجهيزه ببطارية سعة 2900 مللي أمبير/ساعة، وتبلغ سعة ذاكرة الوصول العشوائي 2 أو 3 ميجابايت، كما تبلغ سعة التخزين الداخلية 16 أو 32 جيجابايت، والتي يمكن زيادتها عن طريق بطاقة الذاكرة الخارجية microSD. ويتوافر الهاتف الذكي الجديد باللون الأبيض مع الفضي أو أسود مع الرمادي.

هل يمكن أن تصل بك التكنولوجيا إلى أن تتحكم في الهواتف من خلال عقلك!، بالفعل في المستقبل كل هذا سيتغير وهاتفك الذكي لن تتمكن من الإمساك به في يدك، بل سيكون مزروعا برأسك مباشرة. تعمل مجموعة من العلماء هذه الفترة على هاتف المستقبل الذي سيكون عبارة عن جهاز أربع بوصات يتم وضعه وراء الأذن، وستتم زراعة شريحة الهاتف تحت جلد المخ وستعمل على الاهتزاز في الجمجمة لتبلغ عن المكالمات التي سيتم إجراؤها من خلال رأسه والرد عليها بمايكروفون، والزر الخاص بالتحكم في الهاتف سيكون موجودا في الإصبع عن طريق الزرع المغناطيسي يمكن الضغط عليه للرد على المكالمات. التكنولوجيا التي يعمل من خلالها الهاتف تحتاج لتطوير ما بين 5 إلى 10 سنوات لأن المستخدم سيكون عليه زراعة شرائح دقيقة في رأسه، يتلقى من خلالها المكالمات ويرى الرسائل والبريد ويتفاعل مع أصدقائه، والمرحلة الأولى تم الانتهاء منها، ولكن المواصفات الأخرى للهاتف مثل الكاميرا وغيرها تحتاج إلى تطوير لكي يتمكن المستخدم من السيطرة على ما يوجد حوله والتفاعل برأسه فقط ودن أن يمسك أي جهاز في يده. ووفقا لموقع mic الأمريكي، فإن التكنولوجيا التي سيعتمد عليها الهاتف الجديد هي توصيل الصوت والإشارات من خلال العظام، ومن المتوقع أن يكون الشكل النهائي لهذا الهاتف متاحا للمستخدمين خلال السنوات العشر المقبلة.