رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

عربي ودولي alsharq
مناظرة مرتقبة و"أخيرة" بين نائبي ترامب وهاريس قبل انتخابات الرئاسة الأمريكية

يترقب الناخبون في الولايات المتحدة ووسائل الإعلام في العديد من دول العالم المناظرة المرتقبة بين المرشحين لمنصب نائب الرئيس في الانتخابات الرئاسية، الجمهوري جي دي فانس، والديمقراطي تيم والز، والتي من المرجح أن تكون الأخيرة بين المرشحين لمنصب الرئيس أو نائب الرئيس قبل الانتخابات المنتظرة في 5 نوفمبر المقبل. وتأتي المواجهة بين السناتور الجمهوري من ولاية أوهايو، وحاكم ولاية مينيسوتا الديمقراطي، بعد 3 أسابيع من المناظرة الرئاسية بين المرشحين لمنصب الرئيس، الجمهوري دونالد ترامب والديمقراطية كامالا هاريس. وفي حين أنها ستكون المرة الأولى التي يتواجه فيها فانس ووالز، إلا أنهما سبق أن قاما بتوجيه الكثير من الانتقادات لبعضهما البعض. فسبق لوالز، وحتى قبل اختياره ليكون مرشحاً لنائب الرئيس، أن هاجم ترامب وفانس والجمهوريين بشكل عام، حيث وصفهم عبر مقابلة على قناة إم إس إن بي سي في يوليو، بـغريبي الأطوار. من ناحية أخرى، هاجم فانس التاريخ العسكري لنظيره، مما أثار موجة من الانتقادات الجمهورية لوالز، بسبب توقيت تقاعده من الجيش. في المقابل، دافع والز عن سجله العسكري، قائلاً إنه يتحدث عن نفسه، حسب تقرير نشرته مجلة بولتيكيو الأمريكية. وفيما يلي أهم المعلومات المتعلقة بالمناظرة بين فانس ووالز، بحسب موقع الحرة: الموعد يوم الثلاثاء الذي يصادف الأول من أكتوبر المقبل، سيشهد المناظرة، وتحديداً في الساعة 9 مساءً بالتوقيت الشرقي للولايات المتحدة (الساعة الثانية من صباح الأربعاء بتوقيت غرينتش). وستسمر المناظرة لمدة 90 دقيقة. إدارة المناظرة تعقد شبكة سي بي إس الأمريكية المناظرة، في مركز البث التابع لها بمدينة نيويوركت وستديرها مقدمة برنامج أخبار المساء في شبكة سي بي إس الأمريكية، نورا أودونيل، ومقدمة برنامج واجه الأمة (Face the Nation) في نفس الشبكة، مارغريت برينان. وكانت كل من أودونيل وبرينان منسقتين في مناظرة الانتخابات التمهيدية الرئاسية الديمقراطية لعام 2020، ولم يسبق لأي منهما إدارة مناظرة رئاسية أو مناظرة لنائب الرئيس. كيف يمكنك متابعتها؟ ستبث قناة سي بي إس المناظرة على قنواتها وعبر جميع منصاتها، كما سيشارك موقع مجلة بوليتيكو في بثها. هل سيكون هناك المزيد من المناظرات؟ من غير المرجح أن تكون هناك المزيد من المناظرات بين المرشحين لمنصب الريس أو نائب الرئيس. وعادة ما يتواجه مرشحو نائب الرئيس مرة واحدة فقط قبل الانتخابات، على الرغم من أن فانس تحدى والز في مناظرة ثانية في وقت سابق من سبتمبر، والتي لم تتحقق أبدًا. ورفض ترامب المشاركة في مناظرة ثانية مع هاريس، بعد أن تحدته نائبة الرئيس لإعادة المواجهة. وقالت هاريس: نحن مدينون للناخبين بعقد مناظرة أخرى، بعد أدائها القوي خلال مواجهتهما في وقت سابق من هذا الشهر، لكن ترامب نفى ذلك، معتبراً أن الأوان قد فات، بحجة أن مناظرته في يونيو مع الرئيس جو بايدن، جعلته بالفعل يخوض مناظرتين، وهي القاعدة المعمول بها في المناظرات الرئاسية خلال معظم الانتخابات، بالإضافة إلى أن التصويت المبكر بدأ بالفعل في بعض الولايات.

574

| 29 سبتمبر 2024

عربي ودولي alsharq
نجح في توقع 9 رؤساء أمريكيين.. هكذا "يحسب" مؤرخ شهير الفائز بانتخابات 2024

مع بدء العد التنازلي لانتخابات الرئاسة الأمريكية المقبلة في 5 نوفمبر المقبل تزايد اهتمام الناخب الأمريكي وغيره من الشعوب حول العالم ليتجاوز استطلاعات الرأي والتحليلات السياسية إلى الانشغال بالتوقعات أو التنبؤات في ظل مفاجآت السباق الحالي والذي شهد انسحاب الرئيس جو بايدن مرشح الحزب الديمقراطي لصالح نائبتخ كامالا هاريس لتكمل الماراثون من أمام المنافس الجمهوري دونالد ترامب. ويعتبر آلان ليختمان المؤرخ الأمريكي الملقب بـنوستراداموس نسبة إلى منجم فرنسي شهير في العصور الوسطى، هو الأكثر إثارة للجدل الاهتمام في ظل نجاحه في توقع 9 رؤساء أمريكيين سابقين. ويعتمد ليختمان، أستاذ التاريخ في الجامعة الأمريكية، البالغ من العمر 77 عاماً، على نموذج استطاع من خلال التنبوء بنتيجة الانتخابات طوال 40 عاماً. وقد نجحت النبوءات لجميع السباقات، باستثناء سباق عام 2000 بين جورج دابليو بوش وآل غور، بحسب موقع الحرة. وكان ليختمان بين قليلين توقعوا فوز المرشح الجمهوري للرئاسة، دونالد ترامب، في عام 2016 على المرشحة الديمقراطية هيلاري كلينتون. وقبل ذلك، في عام 2008، توقع انتخاب أول رئيس أسود، وبالفعل فاز باراك أوباما بالسباق. وفي عام 1984، وبينما كانت البلاد تمر بحالة من الركود أدت إلى انخفاض نسبة التأييد الشعبي للرئيس الجمهوري آنذاك، رونالد ريغان، توقع المؤرخ بشكل صحيح إعادة انتخابه. وقبل الانتخابات الرئاسية المقبلة في 5 نوفبر، توقع ليختمان فوز مرشحة الحزب الديمقراطي، كامالا هاريس، لتكون أول امرأة تشغل المنصب. وأدلى ليختمان، بتوقعاته في تصريحات لصحيفة نيويورك تايمز قائلاً: ستكون كامالا هاريس الرئيسة القادمة للولايات المتحدة. على الأقل هذا هو توقعي لنتيجة هذا السباق... النتيجة متروكة لك، لذا اخرج وصوت. ويستخدم ليختمان 13مفتاحاً لتكهناته، تشمل المؤشرات الاقتصادية وكاريزما المرشحين. وتتكون المفاتيح من 13سؤالاً صحيحاً أو خاطئاً، ولا تستند أبداً إلى استطلاعات الرأي. وطور ليختمان صيغة مفاتيح البيت الأبيض، عام 1981 مع عالم الرياضيات، فلاديمير كيليس-بوروك، وهي تستند إلى تحليلهما للانتخابات الرئاسية منذ عام 1860. وقال ليختمان، في تصريحات نقلتها يو أس توداي، إن الطريقة الأكثر نجاحاً للتنبؤ بالانتخابات هي دراسة قوة أداء حزب الرئيس وعدم الاهتمام بالأحداث اليومية للحملة. وأضاف: أنتم في وسائل الإعلام لديكم قيد لا أملكه: عليكم تغطية الانتخابات كل يوم، وهو ما يقيدكم بنظرية سباق الخيل في الانتخابات، حيث يتقدم المرشحون، ويتأخرون على أساس الأحداث اليومية للحملة، ويسجل خبراء استطلاعات الرأي النتائج. وفي نموذجه، إذا انقلبت 6 أو أكثر من المفاتيح ضد الحزب الموجود في البيت الأبيض، فهذا يعني أن الحزب سيخسر الانتخابات. وفازت هاريس بثمانية مفاتيح هي المنافسة وتعني عدم وجود منافسة جدية لترشيح حزب السلطة، ومفتاح الحزب الثالث، ويعني عدم وجود منافسة جدية من أطراف ثالثة، والاقتصاد قصير الأجل، أي أن الاقتصاد ليس في حالة ركود خلال الحملة الانتخابية، والاقتصاد طويل الأجل، ويعني أن النمو الاقتصادي الحقيقي للفرد خلال الولاية الرئاسية يساوي أو يتجاوز متوسط النمو خلال الفترتين السابقتين، وتغيير السياسة، أي أن الإدارة الحالية أجرت تغييرات كبيرة في السياسة الوطنية، والاضطرابات الاجتماعية، أي لم تحدث اضطرابات اجتماعية خلال ولاية الرئيس الحالية، والفضيحة، وتعني أن الإدارة الحالية لم تتعرض لفضيحة كبرى، وكاريزما المنافس، وتعني أن المرشح الحزبي المنافس لا يتمتع بكاريزما أو لا يعتبر بطلاً وطنياً. وقال ليختمان إن ردود الفعل على توقعاته لهذا العام كانت أكبر من أي توقعات سابقة، ورجح ذلك إلى ارتفاع المخاطر في هذه الانتخابات، ومدى استثنائيتها، واستقالة الرئيس الحالي، جو بايدن، قبل المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي مباشرة، وإدانة المرشح المنافس (ترامب) بارتكاب 34 جريمة جنائية.

1854

| 22 سبتمبر 2024

عربي ودولي alsharq
إطلاق نار قرب مكان تواجد الرئيس الأمريكي السابق

أعلنت حملة دونالد ترامب الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية إطلاق أعيرة نارية بالقرب من ملعب ترامب للغولف في مدينة /بالم بيتش/ بولاية فلوريدا. وقال ستيفن تشيونغ المتحدث باسم الحملة ،في بيان له اليوم، الرئيس ترامب آمن بعد إطلاق نار على مقربة منه.. ولا توجد تفاصيل أخرى في هذا الوقت. من جانبه، أعلن جهاز الخدمة السرية أنه يحقق، بالتعاون مع شرطة مدينة بالم بيتش في حادث إطلاق النار، مشيرا إلى أن تبادلا لإطلاق النار وقع بين شخصين بالقرب من ملعب ترامب الدولي للغولف غربي بالم بيش، حيث كان الرئيس الأمريكي السابق متواجدا، وعلى اثر ذلك تم إغلاق المنطقة مباشرة. يذكر أن الرئيس الأمريكي السابق كان قد تعرض في شهر يوليو الماضي لمحاولة اغتيال بإطلاق رصاصات أثناء حديثه في تجمع انتخابي بولاية بنسلفانيا، ما أدى إلى مقتل أحد الحاضرين وإصابة اثنين آخرين بجروح، فيما أصيب ترامب بأذنه اليمنى.

484

| 16 سبتمبر 2024

عربي ودولي alsharq
تحقيق يكشف معلومات جديدة عن محاولة اغتيال ترامب

أكد تحقيق الخدمة السرية في الولايات المتحدة الأمريكية وجود ثغرات أمنية مهدت الطريق لمحاولة اغتيال دونالد ترامب، كاشفاً عن معلومات جديدة، بما في ذلك أن العملاء لم يوجهوا الشرطة المحلية لتأمين سقف المبنى الذي استخدمه المسلح، وفقًا لمسؤولين حكوميين كبيرين مطلعين على التحقيق. وقال المسؤولون، الذين تحدثوا لصحيفة واشنطن بوست بشرط عدم الكشف عن هويتهم، بحسب موقع الحرة إن التحقيق وجد أن عملاء من مقر الخدمة السرية ومكتب بيتسبرغ الميداني كان لديهم استراتيجية متهورة بشكل مثير للقلق لمنع مطلق النار المحتمل من رؤية المرشح الجمهوري للرئاسة بوضوح في تجمع 13 يوليو في مدينة بتلر، بولاية بنسلفانيا. وأضاف المسؤولون أن العملاء الذين يؤمنون الحدث ناقشوا إمكانية استخدام معدات ثقيلة وأعلام لإنشاء عائق بصري بين مبنى أغر الدولي ومنصة التجمع. لكن المشرفين الذين وصلوا إلى بتلر في يوم التجمع وجدوا أن الرافعات والشاحنات والأعلام لم يتم نشرها بطريقة تحجب خط الرؤية من ذلك السقف. ووفقاً للصحيفة، تمكن توماس ماثيو كروكس من الصعود إلى أعلى المبنى وفتح النار على ترامب، مما أدى إلى إصابة أذنه وإصابة شخصين آخرين بجروح خطيرة وقتل أحد المتفرجين قبل أن يُقتل برصاصة قناص من الخدمة السرية، موضحة أنه يتم استخدام التحقيق الداخلي، المعروف باسم تحقيق ضمان المهمة، عادة لتحسين ممارسات الأمن. وأشارت الصحيفة إلى أن تحقيق بتلر وجد نقاط ضعف كبيرة في نظام اتصالات الخدمة السرية للأحداث التي يظهر فيها المرشحون السياسيون. على عكس نظام الاتصالات القوي لظهور الرئيس أو نائب الرئيس، والذي تدعمه المؤسسة العسكرية الأمريكية، حيث تستخدم الخدمة السرية مركز قيادة لاتصالات الحدث منفصل عن الشرطة المحلية المخصصة للحدث. وذكرت الصحيفة أنه في بتلر، وجد التحقيق أن غرفة راديو الخدمة السرية، حيث كان من المفترض أن يراقب العملاء التهديدات المحتملة ويحصلون على تقارير عن أي مشاكل، ليس لديها طريقة لتلقي تنبيهات في الوقت الفعلي من الشرطة المحلية التي تراقب الحشد والمحيط الخارجي. وأوضحت أنه لم يتم بث تنبيه الشرطة المحلية بشأن رجل مشبوه في التجمع قبل وصول ترامب على نطاق واسع عبر إذاعة الخدمة السرية. وبدلاً من ذلك، تم توجيه قناصة مكافحة الإرهاب المحليين لإرسال صورة للرجل، الذي كان يتصرف بشكل غريب بالقرب من مبنى أغر ويحمل جهاز تحديد المدى، إلى مسؤول واحد فقط من الخدمة السرية، ما يحد من وعي الوكالة بالرجل الذي تبين أنه المسلح. ولفتت إلى أنه لم يسمع عملاء الخدمة السرية أبداً عن معلومات الراديو للشرطة المحلية حول محاولة تعقب ذلك الرجل ثم رصده بعد أن بدأ ترامب في التحدث. ووفقا للصحيفة، شهد القائم بأعمال مدير الخدمة السرية، رون رو، أمام الكونغرس، في نهاية يوليو، أنه يشعر بالحرج من الثغرات الأمنية التي علم بها في بتلر وتعهد بأن المراجعة الداخلية ستساعد في تعزيز مهمة الوكالة في المستقبل. وقال أحد المسؤولين إن رو شارك ملخصًا في إحاطات خاصة مع لجنة الأمن الداخلي بمجلس الشيوخ وفريق عمل تحقيقي في مجلس النواب، الخميس، وأخبر المشرعين أنه أمر بعدد من التغييرات في خطط الأمن لمعالجة هذه الثغرات. وعلى سبيل المثال، قال المسؤول إن الوكالة تضع الآن عملاء الخدمة السرية والشرطة المحلية في نفس مركز القيادة للظهور العام للمرشحين الرئاسيين، بحسب الصحيفة. وقال السناتور ريتشارد بلومنثال (ديمقراطي من كونيتيكت)، عضو لجنة الأمن الداخلي والشؤون الحكومية بمجلس الشيوخ، لشبكة فوكس نيوز بعد إحاطة، الخميس: أعتقد أن الشعب الأمريكي سيصاب بالصدمة والذهول والفزع مما سنبلغه به عن إخفاقات الخدمة السرية في محاولة اغتيال الرئيس السابق.

938

| 14 سبتمبر 2024

عربي ودولي alsharq
الشرطة الأمريكية تلقي القبض على رجل هدد بقتل ترامب عبر مواقع التواصل

أعلن مكتب رئيس الشرطة في مقاطعة كوتشيس بولاية أريزونا الأمريكية إلقاء القبض على رجل كان مطلوبا بعد أن هدد عبر وسائل التواصل الاجتماعي بقتل الرئيس السابق دونالد ترامب. وكان ترامب، المرشح الجمهوري للرئاسة، في زيارة للمقاطعة يوم الخميس، عندما تفقد الحدود الأمريكية مع المكسيك في إطار أنشطة حملته الانتخابية. وقال مكتب رئيس الشرطة في المقاطعة إن الرجل، ويدعى رونالد لي سيفرود (66 عاما)، سبق أن صدرت عدة أوامر بضبطه من ولاية ويسكونسن لكن لم يكن قد تم تنفيذها بعد. وقالت السلطات أمس الجمعة إنه تم احتجازه بعد ظهر الخميس. رويترز وأضاف المكتب أن سيفرود يقبع بمقر احتجاز المقاطعة بموجب مذكرة جنائية من مقاطعة غراهام في أريزونا بسبب رفضه أمرا قانونيا بتوفير عينة من الحمض النووي الخاص به بعد اتهامه بارتكاب جريمة في قضية سابقة وتهمتي تهديد بقتل ترامب في هذه القضية، وهو رهن الاحتجاز حاليا في انتظار صدور حكم قضائي آخر. ولدى سؤاله عن هذا التهديد في أريزونا يوم الخميس، قال ترامب “لست مندهشا إلى هذا الحد. والسبب هو أنني أريد القيام بأشياء يعتبرها أهل الشر سيئة جدا”.

460

| 24 أغسطس 2024

عربي ودولي alsharq
المرشح المستقل كينيدي ينسحب من سباق الرئاسة الأمريكية ويعلن دعمه لترامب

أعلن روبرت كينيدي، المرشح المستقل لانتخابات الرئاسة الأمريكية المقبلة، اليوم، تعليق حملته الانتخابية، ودعمه الرئيس السابق دونالد ترامب في السباق الرئاسي. وقال كينيدي، في كلمة، إنه سيعمل على إزالة اسمه من ورقة الاقتراع في الولايات المتأرجحة، لاعتقاده أن وجوده في السباق سيساعد المرشحة الديمقراطية كامالا هاريس، مضيفا أنه اتخذ خطوات لسحب ترشيحه في ولايتين على الأقل في وقت متأخر من هذا الأسبوع، هما /أريزونا/ و/بنسلفانيا/. وكشف أن هذه الخطوة جاءت بعد محادثات مع ترامب خلال الأسابيع القليلة الماضية، دون تقديم مزيد من الايضاحات. وكان كينيدي قد سعى في بادئ الأمر إلى منافسة الرئيس جو بايدن للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي، قبل أن يقرر الترشح مستقلا. وذكرت حملة المرشح الجمهوري دونالد ترامب أن إعلان كينيدي تعليق حملته الانتخابية سيقدم دفعة للرئيس السابق، في حين وجهت حملة مرشحة الحزب الديمقراطي هاريس دعوة للمؤيدين لكينيدي بالوقوف وراء نائبة الرئيس الحالي. وسيتواجه ترامب وهاريس في مناظرة تلفزية في شهر سبتمبر، قبل خوضهما الانتخابات الرئاسية المقررة في الخامس من نوفمبر المقبل.

582

| 24 أغسطس 2024

عربي ودولي alsharq
بايدن يكشف كواليس انسحابه من الانتخابات وتوقعاته لغزة: "راقبوا ما سيحدث" مع ترامب

تحدث جو بايدن الرئيس الأمريكي الحالي والمرشح الديمقراطي المنسحب من الانتخابات المقبلة في أول مقابلة تلفزيونية له بعد قراره المفاجئ عن كواليس ما حدث وخروجه من السباق لصالح نائبته كامالا هاريس التي ستخوض المنافسة ضد مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب. قال بايدن إنه اتخذ قراره بالانسحاب، جزئياً، حتى يتمكن الحزب الديمقراطي من التركيز بشكل كامل على منع الرئيس السابق، دونالد ترامب، من العودة إلى البيت الأبيض، مضيفاً خلال اللقاء مع روبرت كوستا، على شبكة سي بي أس، الذي أذيع الأحد، إنه اتخذ قراره التاريخي في منزل عائلته في ولاية ديلاوير، في أواخر يوليو، بعد أسابيع فقط من مناظرته مع ترامب، التي أثارت قلق بعض الدوائر الديمقراطية. وقال الرئيس الديمقراطي لبرنامج CBS Sunday Morning إن السباق مع الرئيس السابق كان متقارباً، وإن عدداً من زملائه الديمقراطيين في مجلس النواب والشيوخ، اعتقدوا أن استمراره في الترشح سيُلحق أذى بحظوظهم الانتخابية، معتبراً أن القضية الحاسمة له هي الحفاظ على هذه الديمقراطية... لأنه على الرغم من أنه شرف عظيم أن يكون رئيساً، فإنه ملتزم تجاه البلاد بالقيام بما هو أهم شيء يمكنه القيام به وهو هزيمة ترامب، على حد قوله بحسب موقع الحرة. واعتبر بايدن أن ترامب يمثل خطر فعلياً على الأمن الأمريكي، مضيفاً: احفظوا كلماتي، في حال فوزه بهذه الانتخابات، راقبوا ما سيحصل... هو خطر فعلي على الأمن الأمريكي. نحن عند منعطف في تاريخ العالم. وأشار الرئيس الأمريكي إلى أن أحاديث المرشح الجمهوري تؤكد مخاوفه من أن ولاية ثانية لترامب ستقوض الديمقراطية، مشيراً إلى أن الأخير عبر من قبل عن رغبته في إطلاق سراح المتورطين في اقتحام الكابيتول في السادس من يناير 2021. وقال إنه غير واثق مما يمكن أن يفعله المرشح الجمهوري لو خسر الانتخابات: إذا خسر ترامب، فأنا لست واثقًاً على الإطلاق... نحن لا نأخذه على محمل الجد. إنه يعني ما يقوله. قال إذا خسرنا، فسوف يكون هناك حمام دم. وأكد بايدن أنه سيدعم مرشحة الحزب لانتخابات الرئاسة، كامالا هاريس، خلال الحملات الانتخابية، مضيفاً: وسوف أفعل كل ما تعتقد كامالا أنني قادر على فعله لمساعدة أكبر عدد ممكن من الناس. ورداً على سؤال عما إذا كان يعتقد أن وقف إطلاق النار ممكن في غزة قبل مغادرته منصبه، أجاب بايدن: نعم. لا يزال ذلك ممكناً. الخطة التي وضعتها، والتي أقرتها مجموعة الدول السبع، وأقرها مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة لا تزال قابلة للتطبيق. وأنا أعمل حرفياً كل يوم، وفريقي بالكامل للتأكد من عدم تصعيد الأمر إلى حرب إقليمية.

688

| 11 أغسطس 2024

عربي ودولي alsharq
رسمياً.. كامالا هاريس تفوز بترشيح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأمريكية

حصلت نائبة الرئيس الأمريكي كامالا هاريس، رسمياً، على ترشيح الحزب الديمقراطي لخوض الانتخابات الرئاسية الأمريكية، أمام المرشح الجمهوري دونالد ترامب، والمقرر عقدها في شهر /نوفمبر/ المقبل. وذكرت وكالة /أسوشيتد برس/ الأمريكية أن هاريس أصبحت المرشحة رسميا بعد جولة من التصويت الإلكتروني من قبل مندوبي المؤتمر الوطني الديمقراطي استمرت خمسة أيام وانتهت في وقت مبكر اليوم، مضيفة أن الحزب قد قال في بيان صدر قبل منتصف الليل بقليل أن 99 بالمئة من المندوبين صوتوا لصالح هاريس. ومن المقرر أن تجرى انتخابات الرئاسة الأمريكية في 5 نوفمبر المقبل، وكان الحزب الجمهوري قد رشح دونالد ترامب للانتخابات، كما أعلن روبرت كينيدي جونيور عن ترشحه كمستقل.

592

| 06 أغسطس 2024

عربي ودولي alsharq
توقعات بضربة إيرانية خلال ساعات.. بايدن يجتمع مع فريقه للأمن القومي

يجتمع الرئيس الأمريكي جو بايدن مع فريقه للأمن القومي في غرفة العمليات في البيت الأبيض لمناقشة التطورات في الشرق الأوسط، فيما قالت صحيفة واشنطن بوست إن إدارة بايدن أبلغت المشرعين الأمريكيين أن الضربات الإيرانية على إسرائيل قد تحدث مبكراً الإثنين أو الثلاثاء. وستكون نائبة الرئيس كامالا هاريس التي من المتوقع أن تعلن عن مرشحها لمنصب نائب الرئيس في الانتخابات الرئاسية عام 2024 في اليومين المقبلين، ضمن الحاضرين. في السياق ذاته، نقل مراسل الجزيرة أن الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الحالي للرئاسيات المقبلة عن الحزب الجمهوري دونالد ترامب قال إنه سمع أن إسرائيل ستتعرض لهجوم من إيران الليلة. ونشرت الولايات المتحدة طائرات مقاتلة وطائرات حربية إضافية في المنطقة لدعم إسرائيل بعدما أشارت تقارير إلى أن إيران قد ترد على مقتل رئيس المكتب السياسي لحركة المقاومة الإسلامية (حماس) إسماعيل هنية في طهران، بحسب موقع الجزيرة نت. وكان مسؤول الاتصالات في مجلس الأمن القومي بالبيت الأبيض جون كيربي أوضح لفوكس نيوز أن واشنطن تحرّك حاملة طائرات إلى الشرق الأوسط لما سماه أسباب دفاعية بحتة، وأن الهدف بشكل عام هو خفض التوتر في المنطقة. وقال كيربي لفوكس نيوز: يتعين علينا التأكد من أننا مستعدون، ولدينا القدرات الكافية لمساعدة إسرائيل والدفاع عن شعبنا ومصالحنا، مشيراً إلى أن واشنطن ما زالت تعتقد أن التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في قطاع غزة هو أفضل وسيلة لإنهاء الحرب. دعوات لضبط النفس وحمّلت إيران مسؤولية اغتيال هنية لإسرائيل التي لم تعلق مباشرة على الهجوم، وتوعدت طهران بالرد على ذلك. وجاء مقتل هنية بعد ساعات من غارة إسرائيلية على ضاحية بيروت الجنوبية أودت بالقيادي البارز في حزب الله فؤاد شكر. وكان وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن أبلغ نظراءه في دول مجموعة السبع في مؤتمر عبر الهاتف، أمس الأحد، أن أي هجوم، والذي توقع أن يكون مشتركاً بين إيران وحزب الله، يمكن أن يحصل في غضون 24 إلى 48 ساعة اعتباراً من الإثنين، كما أورد موقع أكسيوس الإخباري الأمريكي الذي أضاف أن بلينكن طلب من نظرائه ممارسة ضغوط دبلوماسية على طهران وحزب الله وإسرائيل للحفاظ على أقصى درجات ضبط النفس.

1564

| 05 أغسطس 2024

عربي ودولي alsharq
د. ديفيد ديروس لـ"الشرق": مخاوف واضحة من مواقف ترامب إزاء فلسطين

أكد ديفيد ديروس، أستاذ السياسة الدولية والخبير بشؤون الشرق الأوسط بمركز التأثير والقرار بجامعة جيمس ماديسون الأمريكية، إن هناك مخاوف كبرى من مواقف المرشح الجمهوري دونالد ترامب إزاء عدد من القضايا الحاسمة؛ حيث قال ترامب إنه إذا تم انتخابه في تشرين الثاني فسوف يرحّل المتظاهرين المناهضين لإسرائيل والمؤيدين للفلسطينيين. ووفقا لتقرير نشرته صحيفة واشنطن بوست أن ترامب أوضح «شيء واحد أفعله هو أن أي طالب يحتج، أطرده من البلاد.. كما تعلمون، هناك الكثير من الطلاب الأجانب. بمجرد سماعهم ذلك، سوف ينصرفون.. وفي إشارة إلى الاحتجاجات المناهضة لإسرائيل وسط الحرب المستمرة في غزة التي اجتاحت حرم الجامعات الأمريكية في الأشهر الماضية. وتعهد الرئيس الأمريكي السابق بهزيمة «الثورة الراديكالية»، وأشاد أيضاً بإدارة شرطة نيويورك لإزالتها مخيمات الاحتجاج واحتلال المباني في جامعة كولومبيا وشجع المدن الأخرى على فعل الشيء نفسه، وأعلن ترامب عن دعمه لحق إسرائيل في مواصلة «حربها على الإرهاب»، ولكن في الوقت ذاته انتقد الرئيس الأمريكي السابق إسرائيل ونتنياهو، وفي تجمع حاشد في تشرين الاول أشاد ترامب بمنظمة حزب الله ووصفها بأنها «ذكية جدا»، بينما وصف وزير الدفاع يوآف غالانت بأنه «أحمق». إشارات عكسيةوتابع ديروس في تصريحاته لـ الشرق موضحا: رغم المواقف الحالية لترامب لكنه قام بمغازلة المجتمع العربي الأمريكي المسلم في ولايات حاسمة مثل ميتشغان من أجل استغلال غضبهم الكبير تجاه الرئيس بايدن إزاء موقفه من الحرب على غزة، وليست تلك هي المخاوف وحدها ولكن هناك مخاوف حقيقية في مفهوم «أمريكا أولا» والتي تعد عقيدة في السياسة الخارجية روج لها واعتمدها دونالد ترامب خلال فترة رئاسته للولايات المتحدة الأمريكية بين عامي 2017 و2021، وتؤكد هذه العقيدة على مبدأ إعطاء الأولوية للمصالح الأمريكية في الشؤون الدولية، حتى وإن تعارض ذلك مع مبادئ التعاون المتعدد الأطراف الذي تتبعه الدبلوماسية الأمريكية تقليدياً، وفي حال إعادة انتخاب ترامب رئيسا، فإن السؤال الذي يطرح نفسه هو: كيف يمكن لهذه السياسة أن تؤثر على العلاقة عبر الأطلسي بين الولايات المتحدة وأوروبا؟ وهو سؤال يشغل بال القادة الأوروبيين، في فترة يواجه فيها العالم أزمات دولية متعددة الأوجه، فعلى المستوى الاقتصادي يركز ترامب بشكل كبير على تعزيز الاقتصاد الأمريكي من خلال التدابير الحمائية مثل التعريفات الجمركية على المنتجات الأجنبية وإعادة التفاوض على اتفاقيات التجارة الدولية، لتحقيق شروط تفضيلية للولايات المتحدة، وفي مجال الأمن القومي، كان خفض انتشار القوات الأمريكية في الخارج والتركيز على تعزيز الدفاع الوطني جزءًا أساسيًا من استراتيجية ترامب الأمنية. إضافة إلى تركيزه على أهمية السيادة الوطنية ورفض الاتفاقيات الدولية التي كان يُنظر إليها على أنها تحد من استقلالية واشنطن، مثل اتفاقية باريس للمناخ. نائب الرئيسواختتم ديروس تصريحاته لافتا إلى أنه وحتى على مستوى اختيار نائب الرئيس يتخذ السيناتور فانس من ولاية أوهايو، مواقف أكثر تطرفًا من دونالد ترامب أحياناً، خصوصا في مجال السياسة الخارجية، حيث سبق أن قدم تشريع ضد الاحتجاجات المتضامنة مع فلسطين للجامعات، وتمتد المخاوف ليس فقط لدى دول الشرق الأوسط والمجتمع العربي الأمريكي والمسلمين ولكن أيضاً إلى أوروبا، وإذا عاد ترامب للبيت الأبيض، فقد تواجه أوروبا سيناريوهات مختلفة فيما يتعلق بالعلاقات الأطلسية، منها تفاقم التوترات الاقتصادية، فقد يواصل ترامب سياساته التجارية الحمائية، مما قد يؤدي إلى مزيد من الصراعات مع الاتحاد الأوروبي ويمكن للحروب التجارية والعقوبات المحتملة أن تزيد من توتر العلاقات الاقتصادية، وعلى المستوى العسكري قد يواصل ترامب الضغط على الشركاء الأوروبيين في حلف شمال الأطلسي لزيادة إنفاقهم الدفاعي.

374

| 22 يوليو 2024

عربي ودولي alsharq
استمرار الجدل في المملكة المتحدة حول "بريطانيا الإسلامية"

لا تزال التصريحات التي أدلى بها السناتور الأمريكي جيه دي فانس الذي اختاره الرئيس الأمريكي السابق «دونالد ترامب» ليكون نائبا له في الانتخابات الرئاسة المقبلة في نوفمبر المقبل، والتي وصف فيها بريطانيا بأنها «دولة إسلامية مسلحة نوويا» لا تزال تثير ارتدادات على الساحة السياسية البريطانية. وكان فانس قد أدلى بتلك التصريحات قبل اختياره من قبل ترامب كنائب له إذ نقل عنه قوله خلال مؤتمر عقد في وقت سابق من الشهر الحالي متزامنا مع فوز حزب العمال البريطاني في انتخابات الرابع من يوليو إن بريطانيا «أول دولة إسلامية بالفعل تمتلك سلاحا نوويا»، مما أثار ضحك الجمهور ساعتها. وحكى فانس وفقا لما نقلته رويترز لمستمعيه أنه كان يتناقش مع أحد أصدقائه حول ماهية الدولة التي ستكون أول «دولة إسلامية تمتلك بالفعل سلاحا نوويا»، ثم أضاف «قررنا في النهاية أنها ربما تكون بالفعل بريطانيا منذ أن تولى حزب العمال السلطة»، وهو الحزب الذي يتزعمه رئيس الوزراء كير ستار مر. ومثلت تلك التصريحات للرجل الذي بات نائبا لترامب أول اختبار للعلاقة بين بريطانيا في ظل حكومة عمالية وأمريكا التي تتأهب لاحتمالات قوية بعودة الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب لسدة الحكم مع كل ما يحمله من تشجيع لاتجاهات سياسية ذات ايديولوجيات يمينية متطرفة تعد معاكسة لتلك التي يعتنقها حزب العمال البريطاني. وكانت نائبة رئيس الوزراء البريطاني أنجيلا راينر قد قللت في تصريحات لها، من أهمية ما قاله نائب ترامب، معتبرة أنه سبق وأدلى بتصريحات صادمة، مشيرة إلى أن بريطانيا ستعمل مع الفائز في الانتخابات الرئاسية الأمربكية المقبلة أيا كان. وأضافت في لقاء مع قناة (آي.تي.في) البريطانية «نحن معنيون بحكم بريطانيا، والعمل أيضا مع حلفائنا الدوليين»، وكانت راينر واحدة من أصوات سياسية بريطانية عدة من كافة التوجهات انبرت لرفض تلك التصريحات، غير أن ما قاله نائب ترامب خلال الانتخابات الرئاسية المقبلة يجد صدى مرحبا على ما يبدو لدى تيار اليمين المتطرف في بريطانيا متمثلا في حزب الإصلاح الذي يقوده السياسي اليميني المتطرف نايجل فاراج والذي كان قد حقق إنجازا ملحوظا على غير المعتاد خلال الانتخابات العامة الماضية والتي أسفر عن فوز ساحق لحزب العمال البريطاني. وكان نايجل فاراج والذي يعد صديقا للرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري للرئاسة ترامب ضمن الحاضرين للمؤتمر الوطني للحزب الجمهوري الأمريكي الذي عقد في ميلووكي بالولايات المتحدة قبل أيام وقد أشاد من جانبه باختيار جيه دي فانس ليكون نائبًا له – وقال زعيم الإصلاح، إن فانس كان «نصف مازح» في تصريحاته، وردًا على سؤال من الإعلامية إميلي ميتليس في برنامجها « The News Agents» حول ما إذا كان يعتقد أن المملكة المتحدة دولة إسلامية. أجاب «فاراج» «إنها ليست دولة إسلامية، ولكن هناك أجزاء من مدننا إسلامية». وكانت عدة شخصيات بارزة من حزب العمال البريطانية قد انتقدت الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب منذ انتخابه رئيسا في أول مرة عام 2016، كما انتقد رئيس بلدية لندن صادق خان مقترحاته لتقييد سفر المسلمين إلى الولايات المتحدة، غير أنه وفي ظل تصاعد الاحتمالات بعودة ترامب مجددا إلى رئاسة الولايات المتحدة فإن عدة شخصيات بريطانية بارزة تسعى إلى مد الجسور في الفترة التي تسبق الانتخابات الأمريكية التي ستجرى في نوفمبر القادم، وفي هذا السياق فإن وزير الخارجية البريطاني الجديد ديفيد لامي والذي شارك عام 2018 في احتجاج ضد زيارة ترامب إلى لندن، كان قد التقى في مارس الماضي مع جيه دي فانس والذي كان هو الآخر من منتقدي ترامب في السابق. وكان وزير الخارجية البريطاني الجديد ديفيد لامي قد علّق على الجدل الذي ثار مؤخرا بشأن تصريحات فانس، قائلا إنه على تواصل وتوافق مع نائب ترامب نتيجة لقواسمهما الطبقية والأسرية المشتركة، وقال لـ «بي بي سي»، «التقيته في مناسبات عدة وكلانا من الطبقة العاملة وعانت عائلاتنا من مشكلات الإدمان، وكلانا مسيحيان ولذلك أعتقد أنني قادر على إيجاد أرضية مشتركة معه».

584

| 22 يوليو 2024

عربي ودولي alsharq
أول تعليق من ترامب على انسحاب بايدن وماذا قال عن كامالا هاريس

فاجأ الرئيس الأمريكي جو بايدن مرشح الحزب الديمقراطي لانتخابات الرئاسة الأمريكية، العالم مساء اليوم الأحد بإعلانه الانسحاب من خوض السباق إلى البيت الأبيض المقرر في نوفمبر المقبل. وقال دونالد ترامب الرئيس السابق والمرشح الجمهوري للسباق الرئاسي في أول تعليق له على انسحاب منافسه إنه: أسوأ رئيس على الإطلاق في تاريخ بلادنا معرباً في مكالمة هاتفية مع شبكة سي إن إن عن ثقته في الفوز بالرئاسة، وأن هزيمة نائبة الرئيس، كامالا هاريس، ستكون أسهل من هزيمة بايدن، رغم عدم إعلان الديمقراطيين مرشحهم الجديد. وكان جو بايدن أعلن، الأحد، انسحابه من السباق الرئاسي لعام 2024، في إعلان مفاجئ يأتي قبل أقل من 4 أشهر على الانتخابات وبعد أسابيع على الشكوك التي أحاطت بوضعه الجسدي والذهني. وقال بايدن الديمقراطي، البالغ من العمر 81 عاماً، في بيان نشره على منصة إكس بينما يتعافى من وباء كوفيد في منزله بديلاوير، لقد كان أعظم شرف في حياتي أن أخدمكم كرئيس، مضيفاً: أعتقد أنه من مصلحة حزبي وبلدي أن انسحب وأن أركز فقط على مهامي كرئيس إلى حين انتهاء ولايتي. واعتبر موقع الحرة الأمريكي أن قرار بايدن يغرق الحزب الديمقراطي في حالة من الفوضى، إذ يتعين عليه العثور على مرشح جديد لانتخابات نوفمبر، فيما تعد هاريس هي الشخصية الأوفر حظاً لنيل بطاقة الترشح، في ظل إعلان بايدن دعمه لترشيحها لمنافسة ترامب خلال الاقتراع الكبير يوم الخامس من نوفمبر المقبل.

660

| 21 يوليو 2024

عربي ودولي alsharq
بعد تصريحات ترامب.. موقع أمريكي يوضح الطرق القانونية للهجرة للولايات المتحدة

أثارت تصريحات دونالد ترامب مرشح الحزب الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية عن الهجرة للولايات المتحدة الجدل مجدداً بعد إعلانه عزمه، إذا انتُخب مرة أخرى، على ترحيل نحو 20 مليون مهاجر غير قانوني. وقال ترامب خلال تجمع انتخابي السبت: سأعمل على عملية كبيرة لترحيل المهاجرين غير النظاميين فور استلامي الرئاسة.. ما دفع موقع الحرة الأمريكي لفتح ملف الهجرة كاشفاً بالأرقام عن أعداد المهاجرين غير النظاميين وكيف وفدوا إلى الولايات المتحدة؟ وما الطرق الشرعية للهجرة؟ لا يظهر مكتب الإحصاء الفيدرالي أعداداً محددة للمهاجرين غير القانونيين، ويتم تضمينهم بين الأشخاص المولودين في الخارج بصرف النظر عن وضعهم القانوني. وتظهر بيانات المكتب في 2022 أنه بين عامي 2010 و2022، زاد عدد السكان المولودين في الخارج بنسبة 15.6%. ويشير التقرير إلى أن عدد السكان المولودين في الخارج هو 46.2 مليون (13.9% من إجمالي السكان) في عام 2022 مقارنة بـ40.0 مليون (12.9% من إجمالي السكان) في عام 2010، بحسب موقع الحرة. وفي نوفمبر الماضي، قدر مركز بيو للأبحاث في واشنطن عدد المهاجرين غير الشرعيين بنحو 10.5 مليون عام 2021، وهم يمثلون حوالي 3% من إجمالي سكان الولايات المتحدة، و22% من السكان المولودين في الخارج. وقدر معهد سياسة الهجرة أيضاً وجود 11.7 مليون مهاجر غير شرعي، نصفهم تقريباً من المكسيك (5.3 مليون) ثم السلفادور وغواتيمالا بنحو 700 ألف لكل منهما، والهند وهندوراس بنحو 500 ألف لكل منهما. ووفق أرقام مركز بيو، فإن عدد المهاجرين غير الشرعيين من المكسيك انخفض بمقدار 900 ألف من عام 2017 إلى عام 2021، ليصل إلى 4.1 مليون. ويشير مركز دراسات الهجرة إلى أنه في يناير 2022 بلغ عدد المهاجرين غير الشرعيين 11.35 مليوناً، وذلك بزيادة قدرها 1.13 مليون عن يناير 2021. وفي شهر فبراير 2022 بلغ العدد 11.46 مليون. وفي 2021 كان العدد 10.22 مليون وهو ما يمثل انخفاضا عن 11.48 مليون لشهر يناير 2019، أي قبل جائحة كوفيد. الهجرة الشرعية وفي مقابل الهجرة غير الشرعية، تشير بيانات بيو إلى زيادة عدد المهاجرين الشرعيين بأكثر من 8 ملايين، أي بنسبة زيادة 29%، كما زاد عدد المواطنين الأمريكيين المجنسين بنسبة 49%. وفي عام 2021، شكل المجنسون حوالي نصف (49%) من إجمالي المهاجرين في البلاد. وتوفر الولايات المتحدة تأشيرات الهجرة على أساس الروابط الأسرية، والتوظيف، والتبني، وفئات الهجرة الخاصة، وتأشيرة التنوع. وفي حالة الروابط الأسرية، يحتاج المواطن الأجنبي إلى قريب مباشر يرعاه على أن يبلغ من العمر 21 عاماً على الأقل يكون إما مواطناً أمريكياً أو مقيماً دائماً قانونياً في الولايات المتحدة (أي حاملاً بطاقة خضراء (غرين كارد)). ويمكن الاطلاع على شروط كل حالة عبر موقع وزارة الخارجية الأمريكية. ويمكن الحصول على تأشيرة الهجرة عن طريق العمل وفق 5 فئات تفضيلية. ويجوز لبعض الأزواج والأطفال مرافقة المهاجرين على أساس العمل، أو الانضمام إليهم لاحقاً. وتنقسم تأشيرات الهجرة القائمة على العمل إلى العاملين ذوي القدرات الاستثنائية، والمهنيين الحاصلين على درجات علمية متقدمة، والعمال والمهنين، والمستثمرين، وبعض حالات الهجرة الخاصة: وهم بعض العاملين في الإعلام، والأشخاص الذين قدموا المساعدة للولايات المتحدة في أفغانستان والعراق وغيرهم من الفئات. - تأشيرة التبني للأشخاص الذين تبنوا أطفالا من خارج الولايات المتحدة. وتحدد دائرة خدمات المواطنة والهجرة الأميركية الشروط الخاصة بذلك. - برنامج القرعة لتأشيرات التنوع الذي يوفر ما يصل إلى 55000 تأشيرة هجرة من خلال الاختيار العشوائي.

892

| 21 يوليو 2024

عربي ودولي alsharq
ماذا لو انسحب بايدن؟ وكيف يتم اختيار البديل لمنافسة ترامب بانتخابات الرئاسة؟

زادت إصابة الرئيس الأمريكي جو بايدن مرشح الحزب الديمقراطي، حتى اللحظة، لانتخابات الرئاسة، بفيروس كورونا، من الضغوط المتواصلة ضده والمطالبة بانسحابه وتصعيد غيره لاستكمال السباق ضد منافسه مرشح الحزب الجمهوري دونالد ترامب. وذكرت تقارير إخبارية أوردتها وسائل إعلام أمريكية، بحسب موقع الحرة، بأن شخصيات بارزة في الحزب الديمقراطي بدأت تحث بايدن سراً على الانسحاب في ظل المخاوف بشأن سنّه وصحته التي أثارت بدروها موجة تساؤلات حول قدراته الجسدية والذهنية خاصة بعد أدائه في أول مناظرة ضد منافسه التي رأى مؤيدوه قبل معارضوه أنها كانت دون المستوى. وذكر تقرير لشبكة سي إن إن أن الرئيسة السابقة لمجلس النواب نانسي بيلوسي التي لا تزال تتمتع بنفوذ كبير، قالت لجو بايدن مؤخراً إنه قد يقضي على حظوظ الديموقراطيين في الفوز في الانتخابات التشريعية، مشيرة له إلى تراجع فرصه في استطلاعات للرأي. وتحدثت تقارير نشرتها وسائل إعلام عدة أن زعيم الديمقراطيين في مجلس الشيوخ تشاك شومر وزعيم الديمقراطيين في مجلس النواب حكيم جيفريز وآخرون عبروا لبايدن مباشرة عن قلقهم العميق في الأيام القليلة الماضية. وأضافت التقارير أن مضمون ما نقلوه لبايدن هو أنهم يخشون من أنه لن يخسر فقط فرصة البقاء في البيت الأبيض بل أيضاً سيكبد الحزب أي فرصة لاستعادة الأغلبية في مجلس النواب في الانتخابات التي ستجرى في الخامس من نوفمبر. وفي وقت سابق الأربعاء دعا مسؤول كبير آخر في الحزب الديموقراطي هو النائب عن ولاية كاليفورنيا آدم شيفبايدن إلى سحب ترشيحه لصالح ديمقراطي آخر، مشككاً في إمكانية أن يهزم بايدن ترامب في نوفمبر. بالمقابل رفض بايدن حتى الآن الاستجابة لدعوات علنية صدرت قبل ذلك من 20 عضواً ديمقراطياً في الكونغرس للانسحاب من السباق الرئاسي، لكنه أكد الاستعداد لإعادة تقييم ترشحه للانتخابات إن واجه حالة طبية، وفق مقتطفات من مقابلة أذيعت، الأربعاء. وكانت هذه أول مرّة يتطرق بايدن إلى إمكانية التخلي عن حملته الانتخابية. سيناريوهات الانسحاب وفي حال حصل الانسحاب فسيكون بايدن أول مرشح يفعل ذلك في وقت متأخر من الحملة الانتخابية، لكنها لن تكون المرة الأولى التي يقرر فيها رئيس حالي سحب ترشيحه أو عدم السعي لإعادة انتخابه، ففي عامي 1952 و 1968 قرر الرئيسان السابقان هاري ترومان وليندون جونسون الانسحاب من سباق الترشح قبل نحو ثمانية أشهر من الانتخابات. ويوضح موقع الحرة أنه في حال انسحاب بايدن سيكون مسار اختيار مرشح جديد من قبل الحزب الديمقراطي مختلفاً قبل المؤتمر الوطني الديمقراطي المقرر عقده الشهر المقبل أو بعده. في الحالة الأولى سيكون الأمر أكثر وضوحاً، لكنه لن يكون بالسهولة المتوقعة في ظل تنافس العديد من الشخصيات البارزة داخل الحزب الديمقراطي، حيث تنص إجراءات الحزب الديمقراطي على أنه في حال انسحاب المرشح قبل انعقاد المؤتمر، فإن القرار بشأن من سيحل محل بايدن سيترك للمندوبين الذين صوت منهم 3800 لصالح ترشيح بايدن في مارس الماضي. لكن في حال قرر بايدن الانسحاب بعد ترشيحه رسمياً في المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي، فسيقع على عاتق اللجنة الوطنية الديمقراطية اختيار مرشح جديد بأغلبية الأصوات في جلسة خاصة. وسيتعين على رئيس اللجنة الوطنية الديمقراطية التشاور مع القادة الديمقراطيين في الكونغرس وحكام الولايات من الديمقراطيين ثم يقدم تقريره لأعضاء اللجنة الوطنية الديمقراطية، الذين سيختارون بدورهم المرشح الجديد. وحصلت مثل هكذا حالة في عام 1972 عندما سحب المرشح الديمقراطي لمنصب نائب الرئيس توماس إيغلتون ترشيحه وصوت أعضاء اللجنة الوطنية الديمقراطية لاستبداله بسارجنت شرايفر. المرشح الأبرز أوردت تقارير وسائل إعلام أمريكية مؤخرا أسماء العديد من الشخصيات البارزة في الحزب الديمقراطي لخلافة بادين المحتملة في السباق الرئاسي، ومن بينهم حاكم ولاية كاليفورنيا غافين نيوسوم وحاكمة ولاية ميتشغان غريتشن ويتمير، لكن حالياً تعد نائبة الرئيس كامالا هاريس المرشحة الأبرز والأقرب للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي وفقاً لإيريك هام الذي يقول إن الحزب الديمقراطي قد يشهد انقساماً حاداً وربما تمرداً داخل قواعده الشعبية في حال لم يتم ترشيح هاريس للمنصب. يشير هام، بحسب موقع الحرة، إلى وجود العديد من وجهات النظر المختلفة في الحزب الديمقراطي، لكن هاريس من أصل أفريقي، وأكبر قاعدة للحزب الديمقراطي هي من الناخبين الأمريكيين من أصل أفريقي. ويضيف: إذا لم تكن هي مرشحة الحزب، فإن هؤلاء الناخبين الأمريكيين من أصل أفريقي، الذين يعدون القاعدة الأكثر حماسة والتزاماً، سوف يتمردون على الحزب، وربما يؤدي ذلك في النهاية لانهياره. ويبين هام أنه ليس من الواضح كيف أو من سيكون المرشح، ولكن بناء على طريقة وضع القواعد واستناداً إلى الطريقة التي تم بها إعداد قانون تمويل الحملات الانتخابية، فلا يمكن أن يكون أحد غير كامالا هاريس هو مرشح الحزب الديمقراطي.

540

| 18 يوليو 2024

عربي ودولي alsharq
ترامب يعلن عن مرشحه لمنصب نائب الرئيس.. تعرف على مؤلف أحد أفلام نتفليكس

اختار الحزب الجمهوري الأمريكي الرئيس السابق دونالد ترامب رسمياً مرشحاً له في مواجهة الرئيس جو بايدن الساعي لولاية ثانية في الانتخابات الرئاسية المقررة في نوفمبر القادم. وحصد ترامب أصوات غالبية المندوبين في المؤتمر الوطني للحزب، في تصويت لا يزال جارياً، علماً بأنه من المفترض أن يقبل هذا الترشيح رسمياً الخميس. وجاء هذا الاختيار مع بدء المؤتمر الوطني للحزب الجمهوري الذي يستمر أربعة أيام في ميلووكي. وفي سياق سباق انتخابات الرئاسة الأمريكية اختار ترامب اليوم السيناتور الجمهوري عن ولاية أوهايو جيه.دي فانس لمنصب نائب الرئيس، قائلاً في تغريدة له على منصة تروث سوشيال التابعة له: بعد مداولات مطولة، وبالنظر إلى المواهب الهائلة للعديد من الآخرين، قررت أن الشخص الأنسب لتولي منصب نائب رئيس الولايات المتحدة هو السناتور جي دي فانس من ولاية أوهايو العظيمة، بحسب موقع الجزيرة نت. فمن هو مرشح ترامب لمنصب نائب الرئيس؟ السيناتور الجمهوري من ولاية أوهايو من أبرز حلفاء ترامب في مجلس الشيوخ، بحسب موقع الحرة. وفي عام 2016، وصف الجندي البحري السابق نفسه بأنه رجل لا يؤيد ترامب أبداً، قبل أن يصبح لاحقاً أحد أكبر مؤيديه، وقد ظهر في محاكمة ترامب الجنائية في نيويورك لإدانة الشهود من خارج قاعة المحكمة. ويتحدث فانس، 39 عاماً، عن نظريات المؤامرة والرجال الأقوياء، واتهم من قبل بايدن بتشجيع العصابات المكسيكية على جلب الفنتانيل، وهو مادة أفيونية قاتلة، إلى الولايات المتحدة لقتل الناخبين الجمهوريين. ويرى موقع الحرة أن فانس لن يضيف الكثير إلى ترامب من حيث التنوع، ولكن جاذبيته قد تكون هي حماسه للولاء إلى الرجل الذي عارضه يوماً ما. سلطت الأضواء على فانس بعد نشر مذكراته عام 2016 Hillbilly Elegy (مرثية هيل بيلي) التي تعبر عن منطقة الآبالاش (تنقسم إلى عدة ولايات في وسط/ جنوب شرق الولايات المتحدة)، وهي الأوراق التي كانت من أكثر الكتب مبيعاً وتحولت إلى فيلم لاحقاً عرضته منصة نتفليكس. انتخب لعضوية مجلس الشيوخ عام 2022 وأصبح أحد أقوى المدافعين لأجندة الرئيس السابق اجعل أمريكا عظيمة مرة أخرى، لا سيما فيما يتعلق بالتجارة والسياسة الخارجية والهجرة، بحسب موقع الجزيرة نت. وعن جي دي فانس، قال ترامب، بحسب موقع سي إن إن: لقد خدم جي دي بلادنا بشرف في قوات مشاة البحرية، وتخرج من جامعة ولاية أوهايو في عامين، بامتياز مع مرتبة الشرف، وهو خريج كلية الحقوق بجامعة ييل، حيث كان محرراً لمجلة ييل للقانون، ورئيسًا لجمعية المحاربين القدامى في جامعة ييل. وأضاف: أصبح كتاب جي دي، Hillbilly Elegy (مرثية هيلبيلي)، من أكثر الكتب مبيعاً، لأنه دافع عن الرجال والنساء المجتهدين في بلدنا. يتمتع جي دي بمسيرة مهنية ناجحة للغاية في مجال التكنولوجيا والمالية، والآن، خلال الحملة، سوف يركز بقوة على الأشخاص الذين ناضل من أجلهم ببراعة، وهم العمال والمزارعون الأمريكيون في بنسلفانيا، وميشيغان، وويسكونسن، وأوهايو، ومينيسوتا، وأمريكا.

1128

| 15 يوليو 2024

عربي ودولي alsharq
أنقذت ترامب من الاغتيال.. 5 معلومات عن "الخدمة السرية" وأكبر "فضيحة مدوية" في تاريخها

تردد مصطلح الخدمة السرية خلال الساعات القليلة الماضية مع محاولة اغتيال الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب خلال مهرجان انتخابي في ولاية بنسيلفانيا الليلة الماضية، وسط تساؤلات عن مهامها ونشأتها. ونجا ترامب السبت إثر إطلاق نار على تجمّع انتخابي حاشد في محاولة اغتيال. وحدّد مكتب التحقيقات الفدرالي هوية مطلق النار على أنّه توماس ماثيو كروكس وهو شاب يبلغ من العمر 20 عاماً من بنسيلفانيا بيثيل بارك، وفقاً لوسائل إعلام أمريكية، بحسب وكالة الأنباء الفرنسية أ ف ب. وقال جهاز الخدمة السرية إنّ مطلق النار أطلق النار مرات عدة باتجاه المنصة من موقع مرتفع خارج التجمع قبل أن يقوم عناصر الجهاز بتحييده. * إليك أبرز المعلومات عن جهاز الخدمة السرية: 1- وكالة حكومية أمريكية، أنشئت عام 1865 وكانت تتبع وزارة الخزانة، ثم وزارة الداخلية وصارت تتولى مهمتين رئيسيتين، الأولى مكافحة تزوير العملات، والثانية حماية الرئيس الأمريكي والرؤساء السابقين، والمرشحين الرئاسيين وغيرهم من الشخصيات المهمة. 2- يقع مقرها الرئيسي في العاصمة الأمريكية واشنطن، ولها أكثر من 150 مكتباً منتشراً في أرجاء الولايات المتحدة وخارجها. وتتألف قوتها من 7 آلاف بين وكلاء خاصين وضباط قسم نظامي وضباط إنفاذ القانون الفني وموظفين إداريين ومهنيين وفنيين. 3- تعد أحد أقدم وكالات إنفاذ القانون الفدرالية في أمريكا، وقد أنشئت في الأصل في عام 1865 للقضاء على التزوير المتفشي في العملة بعد انتهاء الحرب الأهلية الأميركية، إذ كان ما يقرب من ثلث العملات المتداولة في البلاد مزورة. ولمعالجة هذه المشكلة، أنشئ جهاز استخبارات ملحق بوزارة الخزانة، وتوسعت وتطورت طبيعة الجهاز على مدار السنوات والعقود التالية، حتى أصدر الكونغرس قانوناً ينظم عمل جهاز الحماية السرية، ويكلفه بحماية الرئيس، وذلك عقب اغتيال الرئيس وليام ماكينلي عام 1901. 4- يتركز عمل أفراد الخدمة السرية على مهمتين، الأولى منع الجرائم المالية، والثانية الحفاظ على بيئة آمنة للأفراد التاليين تحت إشراف وزير الأمن الداخلي: الرئيس ونائب الرئيس وأفراد أسرتيهما. الرئيس المنتخب ونائب الرئيس المنتخب. الرؤساء السابقون وزوجاتهم مدى الحياة. أبناء الرئيس السابق الذين لم يتجاوزوا الـ16. رؤساء الدول والحكومات الأجنبية الزائرة. زائرون أجانب ذوي مكانة مهمة. الممثلون الرسميون للولايات المتحدة. المرشحون الرئيسيون لمنصب الرئيس ونائب الرئيس وأزواجهم خلال 120 يوماً من الانتخابات الرئاسية العامة. نواب الرئيس السابقون وزوجاتهم وأبناؤهم ما لم يتجاوزوا 16 عاماً. 5- الفرق والوحدات وتتوزع فرقها على أساس مهام التحقيق ومهام الحماية. ومن فرق مهام التحقيق: العمليات السيبرانية والتحقيقات الجنائية والدعم التحقيقي، مكافحة تزييف العملات، خدمات الطب الشرعي، فريق مختص بالجرائم الإلكترونية والمالية. ومن فرق مهام الحماية: عملاء خاصون، فرقة موحدة تعمل على تأمين أماكن وجود الأفراد المحميين وتعمل هذه الفرقة مع الوحدات التالية: وحدة الكلاب، وحدة الاستجابة للطوارئ، فريق مكافحة القناصة، فريق دعم الموكب، وحدة البحث في مسرح الجريمة. * الفشل ممنوع: ورغم تمتع الرئيس ونائبه ببرنامج حماية دائم من الهيئة، فإن سجلها محفوف ببعض السقطات، وقد عرض كتاب الفشل ممنوع بعضاً من تاريخ نجاح وفشل جهاز الخدمة السرية، ففي سبتمبر 2014 تسلق رجل يحمل سكينا سياج البيت الأبيض عبر الحديقة الشمالية متجهاً نحو الغرفة الشرقية قبل تصدي أحد الضباط له. - كانت حادثة اغتيال الرئيس جون كينيدي فضيحة مدوية للجهاز، بحسب موقع الجزيرة نت، فقد عرف عن أفراد الحماية شرب الخمر بكميات كبيرة في تلك الفترة، وخضع الجهاز بعدها لعمليات إصلاح وتغيير، وتلقى أفراده تدريبات مكثفة، وأصبح وحدة نخبوية يحلم الأمريكيون بالانضمام إليها. - محاولة اغتيال رونالد ريغان عام 1981 أفشلت الصورة التي أخذت عنها مجددا، فقد نجح شخص في إصابة الرئيس بطلقات اخترقت رئته، ومما خفف حدة الموقف تلقي أحد أفراد الحراسة إحدى الرصاصات التي وجهت على ريغان.

1362

| 14 يوليو 2024

عربي ودولي alsharq
المرشح الجمهوري ترامب يحمل بقوة على الرئيس بايدن خلال خطاب بولاية فلوريدا

ألقى الرئيس الأمريكي السابق والمرشح الجمهوري دونالد ترامب خطابا في ولاية فلوريدا، اليوم، وشن فيه هجوما قويا على منافسه الديمقراطي جو بايدن، الذي يواجه ضغوطا متزايدة داخل حزبه للتنحي عن حملة إعادة انتخابه بعد أدائه المتعثر في المناظرة الأخيرة. وتحدى ترامب، خلال خطابه، منافسه بايدن، للمشاركة في مناظرة أخرى دون مشرف على النقاش. واستمر ترامب في تأكيداته أن بايدن لا يصلح لتولي الرئاسة لفترة ثانية، داعيا الجمهوريين إلى العمل بقوة للفوز في الانتخابات المقبلة. وتأتي تصريحات المرشح ترامب في ظل تصاعد الضغوط على الرئيس الأمريكي الحالي جو بايدن من داخل حزبه الديمقراطي. وكان البيت الأبيض قد قال أمس /الثلاثاء/، إن الرئيس الأمريكي جو بايدن، يخضع لكشف طبيب أعصاب سنويا في إطار فحص طبي، مؤكدا في الوقت نفسه أن بايدن لا يتلقى العلاج من مرض الشلل الرعاش (باركنسون). وتزايدت المخاوف من احتمال معاناة بايدن من مرض لم يكشف عنه، منذ أن تعثر في مناظرته مع المرشح الجمهوري دونالد ترامب في 27 يونيو الماضي. وعقب المناظرة، بدأت شخصيات بارزة من معسكر الحزب الديمقراطي، المطالبة علنيا بانسحاب بايدن من السباق الرئاسي.

590

| 10 يوليو 2024

عربي ودولي alsharq
أول تصريح لترامب بعد مناظرة بايدن.. لماذا تعمّد عدم النظر إلى الرئيس؟

كشف دونالد ترامب المرشح الجمهوري لانتخابات الرئاسة الأمريكية عن كواليس بعض تفاصيل المناظرة الأولى مع الرئيس جو بايدن مرشح الحزب الديمقراطي، والتي جرت في 27 يونيو الماضي. واستبعد ترامب انسحاب منافسه بايدن من السباق الرئاسي رغم الضغوط التي يمارسها عليه حلفاؤه الديموقراطيون بسبب مخاوفهم إزاء صحّته الذهنية، بحسب وكالة رويترز. وقال ترامب لشبكة فوكس نيوز في أول مقابلة تلفزيونية له منذ المناظرة التي جرت بينه وبين بايدن وكان أداء الرئيس فيها كارثياً، حسب وصف رويترز: يبدو لي أنّه باق فعلاً (في السباق)، فهو مغرور ولا يريد الاستسلام، لا يريد أن يفعل ذلك. وقدّم ترامب أول وصف تفصيلي من جانبه للمناظرة التي نظّمتها شبكة سي إن إن في أتلانتا وغالباً ما فقد خلالها بايدن سلسلة أفكاره وتحدث في بعض الأحيان بشكل غير متماسك وبدا في حالة ذهول. وقال الملياردير الجمهوري سأخبرك. لقد كانت مناظرة غريبة، لأنّه في غضون بضع دقائق كانت الإجابات التي قدّمها غير منطقية إلى حدّ بعيد، لافتاً إلى أنّه تعمّد عدم النظر كثيراً إلى بايدن بينما كان الرئيس يتحدّث. وقال لقد ألقيت نظرة خاطفة عليه عندما كان في خضمّ إعطاء بعض الإجابات السيئة حقاً، مضيفاً: لم تكن حتى إجابات. لقد كانت مجرد كلمات مجمّعة ليس لها أي معنى أو منطق. واليوم قال البيت الأبيض إن الرئيس بايدن لا يتلقى العلاج من مرض الشلل الرعاش (باركنسون)، وأنه يخضع لكشف طبيب أعصاب سنوياً في إطار فحص طبي، وذلك بعد ظهور تقارير تفيد بأن طبيباً متخصصاً في هذا المرض زار البيت الأبيض 8 مرات العام الماضي، بحسب وكالة الأنباء القطرية (قنا). ورفضت كارين جان بيير السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض، في مؤتمر صحفي، تأكيد زيارة طبيب الأعصاب المتخصص في اضطرابات الحركة، قائلة إنها تريد احترام خصوصية جميع المشاركين لأسباب أمنية، مشيرة إلى أن بايدن خضع لفحص طبيب أعصاب ثلاث مرات ضمن فحوصه البدنية السنوية، إلا أنها أكدت أن الرئيس لا يعالج من الشلل الرعاش. وتزايدت المخاوف من احتمال معاناة بايدن من مرض لم يكشف عنه منذ أن تعثر في مناظرته مع المرشح الجمهوري دونالد ترامب.. وعقب المناظرة، بدأت شخصيات بارزة من معسكر الحزب الديمقراطي، المطالبة علنياً بانسحاب بايدن من السباق الرئاسي.

806

| 09 يوليو 2024

عربي ودولي alsharq
بايدن يتمسك بالبيت الأبيض ويرفض الانسحاب: سأهزم ترامب

رفض الرئيس الأمريكي الاستماع لأصوات عدد كبير من الحزب الديمقراطي على مستوى النواب والمؤيدين المطالبين بانسحابه من الانتخابات الرئاسية المقررة في 5 نوفمبر المقبل بعد ظهوره الضعيف أمام منافسه الجمهوري دونالد ترامب في المناظرة الأولى قبل أيام، وإعطاء الفرصة لغيره لاستكمال السباق نحو البيت الأبيض. وقال بايدن البالغ من العمر 81 عاماً اليوم الإثنين إنه سيواصل حملته الانتخابية للفوز بفترة رئاسية جديدة، وذلك في الوقت الذي يسعى فيه للسيطرة على تمرد محتمل من رفاقه الديمقراطيين الذين يشعرون بالقلق من أن الحزب قد يخسر الرئاسة والكونجرس في انتخابات الخامس من نوفمبر 2024، داعياً أي مرشح يشكك في قدرته على الحكم إلى الوقوف أمامه في المؤتمر الوطني للحزب الديمقراطي المقرر عقده في أغسطس، وهي خطوة سيكون مآلها الفشل ما لم يسمح بايدن لمندوبيه بدعم مرشحين آخرين. وأكد أيضاً في مكالمة هاتفية على قناة إم.إس.إن.بي.سي مؤكداً: خلاصة القول هنا هي أنني لن أذهب إلى أي مكان وباق في السباق، موجهاً رسالة إلى المشرعين الديمقراطيين مفادها بأنهم بحاجة إلى توحيد صفوفهم ومساندة ترشيحه في الانتخابات، بحسب وكالة رويترز. ويطالب عدد كبير من المشرعين الديمقراطيين بايدن بالانسحاب من الانتخابات، وقد يزيد هذا العدد في الأيام المقبلة مع عودة المشرعين إلى واشنطن بعد فترة راحة. ويواجه بايدن أياماً وصفتها رويترز بـالعصيبة من أجل دعم حملته الانتخابية بعد أدائه المتعثر خلال مناظرة جرت يوم 27 يونيو مع منافسه ترامب، والتي أثارت تساؤلات حيال قدرته على أداء مهامه لفترة رئاسية أخرى. ورغم حصول بايدن على عدد كاف من المندوبين للفوز بترشيح الحزب الديمقراطي لخوض الانتخابات الرئاسية، فإن بعض المانحين والمشرعين يطالبونه بالتنحي والسماح لنائبته كاملا هاريس أو أي مرشح آخر بخوض الانتخابات بدلاً منه. وذكرت وسائل إعلام أن عدداً من الديمقراطيين البارزين في مجلس النواب دعوا بايدن إلى الانسحاب في مكالمة هاتفية أمس الأحد، لكن مشرعين آخرين قالوا إنهم يدعمون ترشيحه. وفي رسالته إلى الديمقراطيين، قال بايدن إنه على علم بمخاوفهم لكنه قال إن الوقت قد حان لوضعها جانباً، متحدياً في مكالمته مع قناة إم.إس.إن.بي.سي، المانحين الذين يطالبونه بالانسحاب قائلاً لا يهمني ما يفكر فيه أصحاب الملايين. وأبدى عدد متزايد من المشرعين الديمقراطيين قلقه من تراجع شعبية بايدن بسبب مخاوف متعلقة بعمره وقدرته على الحكم، وهو ما يمكن أن يضر بمساعي الحزب الرامية إلى الاحتفاظ بالأغلبية في مجلس الشيوخ واستعادة الأغلبية في مجلس النواب. وأظهر استطلاع أجرته رويترز/أبسوس الأسبوع الماضي أن 1 من كل 3 ناخبين ديمقراطيين يرى أنه يتعين على بايدن الانسحاب من انتخابات الرئاسة، وقال 59% من المشاركين في الاستطلاع من أعضاء الحزب الديمقراطي إن بايدن أكبر من أن يعمل في الحكومة. وأظهر الاستطلاع أيضاً أنه لا يوجد مرشح آخر محتمل يمكن أن يتفوق على بايدن في سباقه أمام ترامب، مشيراً إلى أن بايدن وترامب يحظيان بدعم 40% من الناخبين المسجلين.

552

| 08 يوليو 2024

عربي ودولي alsharq
الرئيس الأمريكي: "سأستمر في السباق الرئاسي وسأفوز بولاية ثانية"

أكد الرئيس الأمريكي جو بايدن، استمراره بالسباق الرئاسي عقب المناظرة الرئاسية التي خاضها أمام منافسه الجمهوري والرئيس السابق، دونالد ترامب، والتي أشعلت موجة واسعة من التساؤلات بشأن إمكانية الرئيس الأمريكي خوض ولاية ثانية. وقال بايدن في خطاب أمام أنصاره في ولاية /ويسكونسن/: سأستمر في السباق الرئاسي وسأفوز بولاية ثانية. وأضاف لن أسمح للمناظرة أن تمحو سنوات من العمل. وأكد الرئيس الأمريكي سأبقى في هذا السباق، مضيفا لن أسمح لمناظرة واحدة مدتها 90 دقيقة أن تمحو ثلاث سنوات ونصف من العمل. وكانت مدينة /أتلانتا/ بولاية /جورجيا/ قد شهدت قبل عدة أيام، المناظرة الرئاسية الأولى بين بايدن وترامب في السباق نحو البيت الأبيض، حيث هيمنت على المناظرة مجموعة من القضايا الحيوية داخليا وخارجيا. وعقب المناظرة، بدأت شخصيات بارزة من معسكر الحزب الديمقراطي، المطالبة علنيا بانسحاب بايدن من السباق الرئاسي. وعزا الرئيس الأمريكي أداءه في المناظرة أمام ترامب إلى الإرهاق الناجم عن سفراته الدولية الأخيرة، مشددا على أن هذا ليس عذرا، بل تفسيرا.

572

| 06 يوليو 2024