ارتفاع أحجام التداول إلى 61.85 مليون سهم البورصة تشيد بتعاون الشركات في تعزيز مبدأ الإفصاح والشفافية أبوحليقة: أنصح المستثمرين بعدم البيع على المكشوف إبراهيم: المؤشر نجح في الحفاظ على مستواه استكملت جميع الشركات المدرجة في بورصة قطر 46 شركة مدرجة الافصاح عن نتائجها المالية النصفية للفترة المنتهيـة في 30 يونيو 2019 - حيث بلغ صافي أرباحها عن هذه الفترة 19.6مليار ريال مقابل 20.9 مليار ريال لذات الفترة من العام الماضي 2018، بانخفاض نسبته 6.3%. واشادت إدارة البورصة بجميع إدارات الشركات المدرجة على تعاونها في تعزيز مبدأ الإفصاح والشفافية. ووصف مستثمرون السوق بأنه متماسك رغم التراجعات، وتوقعوا ان يعود المؤشر العام الى الحركة الايجابية ويحقق ارتفاعات قوية بعد عطلة عيد الاضحى المبارك، مقللين من التراجعات الطفيفة التي اعترت المؤشر خلال الجلسات السابقة. وضغطت النتائج المالية المعلنة للشركات المدرجة في البورصة، والمراجعة ربع السنوية لمؤشر إم إس سي أي مورجان ستانلي سابقاً على المؤشر العام لبورصة قطر، حيث هبط المؤشر بنسبة 0.64 بالمائة ليصل إلى النقطة 9834.79، فاقداً 63.31 نقطة عن مستويات الأربعاء، مما قاد لتراجع السوق في ختام تعاملات امس، وسط انخفاض لـ4 قطاعات. وتضمنت مراجعة مؤشر إم إس سي أي حذف شركة قطر الوطنية للصناعات التحويلية من مؤشر الشركات الصغيرة، على أن يتم تنفيذ المراجعة منذ إغلاق 27 أغسطس 2019. وقال المستثمر والمحلل المالي يوسف ابوحليقة ان السوق متماسك بالرغم من الانخفاضات، ويتوقع ان يعود المؤشر العام الى الحركة الايجابية من جديد ويحقق ارتفاعا قويا، واصفا التراجعات السابقة بأنها طفيفة ومؤقتة. ودعا ابوحليقة المستثمرين الى التمهل وعدم البيع بالمكشوف وقال ان السوق يمر بمرحلة مؤقتة، خاصة مع سفر الكثيرين في العطلة الصيفية خارج البلاد مع اسرهم والاحتفال بعيد الاضحى المبارك وربما انشغالهم عن السوق الى حين، ولكنه اشار الى عودة السوق الى طبيعته بعد عطلة عيد الاضحى المبارك. واشار لضغوط الاوضاع الجيوسياسية على كافة الاسواق العالمية. وقال انها اثرت على حركة الاسواق خلال الفترة الماضية. ووصف المستثمر فضل ابراهيم السوق في الفترة الحالية بأنه ايجابي، حيث استطاع ان يحافظ على مستواه في ظل العوامل الجيوسياسية المؤثرة على كافة الاسواق. وقال ان المؤشر يمر بمرحلة من التأرجح ما بين النزول والصعود لتعويض ما يخسرة من نقاط الى حين عودة المستثمرين من العطلة الصيفية واجازة عيد الاضحى المبارك ليستعيد كامل طاقته، ومع عودة المستثمرين والمحافظ الاجنبية، والتدفقات المالية. وقال ان فترة ما بعد عيد الاضحى سيشهد السوق حركة نشطة يتوقع معها ان يخترق المؤشر مستوى 10800 نقطة صعودا نحو ال11 الف نقطة. وقال ان بورصة قطر تعد من افضل الاسواق اداء في الفتر الحالية، حيث استطاع السوق ان يمتص التحديات ويتماسك بخلاف بعض الاسواق التي تأثرت بالاوضاع الجيوسياسية وتعرضت لنزيف حاد في النقاط.

توسيع قاعدة الملكية في الشركات المدرجة وزيادة معدلات دوران الأسهم تحديث المنظومة التشريعية وفقاً لأفضل الممارسات الدولية ضمان حماية المستثمرين وتعزيز الرقابة على الأسواق والمتعاملين كشف السيد ناصر أحمد الشيبي، الرئيس التنفيذي لهيئة قطر للأسواق المالية عن أن بورصة قطر تمكنت خلال 2018 من تحقيق أعلى ارتفاع عربيا والثالث على المستوى العالمي بنسبة 20.83 %، وأوضح الشيبي خلال كلمة تضمنها التقرير السنوي لهيئة قطر للأسواق المالية 2018 أن عام 2018 شهد تعاونا مثمرا بين الهيئة والجهات المعنية بالأسواق المالية والعاملين فيها، وكذلك الشركات والجهات الخاضعة لرقابتها، وظهر ذلك التعاون بشكل واضح في حرص تلك الجهات والشركات على المشاركة بآرائهم في مشروعات الأدوات التشريعية التي أصدرتها الهيئة. وقال الرئيس التنفيذي إن الهيئة قامت خلال عام 2018 بالعديد من الجهود التي استهدفت الحفاظ على المكتسبات التي حققتها سوق رأس المال القطرية خلال السنوات العشر الأخيرة، والتي من بينها زيادة السوق القطرية إقليميا بالارتقاء بتصنيفها إلى مرتبة الأسواق الناشئة في المؤشرات الدولية واعتلاء المنظومة التشريعية للهيئة المرتبة الأولى عربيا والعاشرة دوليا وفقا لتقارير التنافسية الدولية الصادر عن المنتدى الاقتصادي العالمي، فضلا عن عضوية الهيئة الفاعلة في المنظمة الدولية لهيئات الأوراق المالية وهو ما انعكس إيجابا لصالح مؤشر بورصة قطر. التشريعات الجديدة وأوضح الرئيس التنفيذي انه في هذا الإطار أصدرت الهيئة العديد من التشريعات الجديدة لتحديث منظومتها التشريعية وفقا لأفضل الممارسات الدولية في هذا الشأن بهدف ضمان حماية المستثمرين وتعزيز الرقابة على الأسواق المالية والمتعاملين فيها وتنظيم العمل بها وزيادة درجة عمق وسيولة السوق واستقطاب رؤوس الأموال كما أصدرت الهيئة تعليماتها بشأن تجزئة القيمة الاسمية للأوراق المالية المدرجة بالسوق لفتح مجالات الاستثمار لشرائح وفئات جديدة بغرض توسيع قاعدة الملكية في الشركات المدرجة وزيادة معدلات دوران الأسهم. هيئة الأسواق يذكر أن القانون رقم (33) لسنة 2005 قضى بإنشاء هيئة قطر للأسواق المالية، وتحويل سوق الدوحة للأوراق المالية، بورصة قطر حالياً، إلى شركة مساهمة قطرية بغرض تنظيم الأسواق المالية والإشراف عليها. وأعطى القانون للهيئة كافة الصلاحيات التنظيمية والإشرافية والرقابية اللازمة لممارسة مهامها. ​وقد تولت الهيئة مهامها رسمياً في سبتمبر من عام 2007، وتم إخطار السوق والشركات المدرجة وشركات الخدمات المالية بالانتقال الرسمي للمهام الإشرافية والرقابية من السوق إلى الهيئة بعد أن قام السوق بذلك على مدار 10 سنوات سابقة. ​ولمواكبة التطورات التي تشهدها الأسواق المالية، صدر القانون رقم (8) لسنة 2012 بشأن هيئة قطر للأسواق المالية، ودخل حيز التنفيذ في الثامن عشر من أكتوبر 2012 ليحل بذلك محل القانون رقم (33) لسنة 2005. الأهداف التنظيمية وتهدف الهيئة لتنظيم الأسواق المالية، والإشراف والرقابة عليها، وتنظيم التعامل في أنشطة الأوراق المالية بما يتسم بالعدالة والتنافسية والشفافية، وتوعية الجمهور بنشاط الأوراق المالية، وتشجيع الاستثمار فيه وتنميته، ومراقبة قواعد التعامل بين المتعاملين في أنشطة تداول الأوراق المالية وغيرها، وتطبيق سياسة الإفصاح بما يحقق العدالة والشفافية، ويحول دون تعارض المصالح، أو استغلال المعلومات الداخلية، ومكافحة أسباب وقوع الجرائم المتصلة بالأسواق المالية، ودعم الصلات والروابط، وتبادل المعلومات مع الأسواق المالية الخارجية والهيئات والمؤسسات والمنظمات الإقليمية والدولية، للاستفادة من أساليب التعامل فيها، بما ​​يساعد على تطوير الأسواق المالية القطرية، وإجراء الدراسات وجمع المعلومات والإحصاءات عن أنشطة الأسواق المالية ونشر التقارير الخاصة بها.​​

أفصحت جميع الشركات المدرجة في بورصة قطر (46 شركة مدرجة) عن نتائجها المالية للنصف الأول من العام الجاري والمنتهية في 30 يونيو 2019 ، حيث بلغ صافي أرباحها عن هذه الفترة 6ر19 مليار ريال، مقابل 9ر20 مليار ريال لذات الفترة من العام الماضي (2018)، بانخفاض نسبته 3ر6 بالمائة. ووفقا لبيان ورد على الموقع الإلكتروني لبورصة قطر اليوم، فإن جميع البيانات المالية للشركات المدرجة متوفرة على الموقع الإلكتروني للبورصة. وثمنت إدارة البورصة تعاون جميع إدارات الشركات المدرجة في تعزيز مبدأ الإفصاح والشفافية.

** ارتفاع أسهم 26 شركة ومحافظة 7 شركات على سعر إغلاقها السابق انهت بورصة قطر ختام تعاملات جلسة الامس في المنطقة الخضراء مدعومة بنمو جماعي للقطاعات وذلك بعد خمس جلسات من التراجع.وارتفع المؤشر العام عند الإغلاق بنسبة 1.23 بالمائة، صاعداً إلى النقطة 9898.10، ليربح 120.63 نقطة عن مستويات الثلاثاء. وقاد الارتفاع البورصة الى تحقيق مكاسب قيمتها 4.7 مليار ريال، حيث ارتفعت رسملة الأسهم من 540.4 مليار ريال عند إغلاق جلسة الثلاثاء الماضي إلى 545.1 مليار ريال في نهاية تعاملات جلسة أمس، كما ارتفعت أسهم 26 شركة وانخفضت أسعار 13 شركة وحافظت 7 شركات على سعر إغلاقها السابق.وشهدت التعاملات ارتفاعا جماعيا للقطاعات على رأسها التأمين بـ3.12 بالمائة، لنمو أسهم القطاع الخمسة على رأسها العامة بـ4.93 بالمائة. وزاد البنوك 0.92 بالمائة، لصعود عدة أسهم أبرزها الوطني – أكبر وزن نسبي في المؤشر العام – بنسبة 0.49 بالمائة. وتصدر سهم السينما القائمة الخضراء بـ8.89 بالمائة، فيما جاء المناعي على رأس التراجعات بـ6.07 بالمائة إلى سعر 3.56 ريال؛ هو الأدنى على الإطلاق. وعلى مستوى التداولات، تصدر سهم قطر الأول المرتفع 0.86 بالمائة نشاط الكميات بتداول 6.20 مليون سهم، فيما تصدر الوطني السيولة بقيمة 59.38 مليون ريال. وتقلصت سيولة البورصة إلى 198.09 مليون ريال مقابل 295.34 مليون ريال اول الأمس، كما تراجعت الكميات عند 53.04 مليون سهم، مقابل 85.02 مليون سهم بالجلسة السابقة. وكانت البورصة إلى جانب البورصات الخليجية قد تأثرت بالأزمة التجارية بين امريكا والصين، بعد فرض الأولى رسوماً جمركية على واردات صينية، واتجاه الأخيرة إلى وقف استيراد المنتجات الزراعية من الولايات المتحدة.

سجل المؤشر العام لبورصة قطر امس انخفاضا بمقدار 147.40 نقطة، أي ما نسبته 1.49 بالمئة، ليصل إلى 9777.47 نقطة. وتم في جميع القطاعات تداول 84.98 مليون سهم بقيمة 294.95 مليون ريال نتيجة تنفيذ 8860 صفقة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 271.22 نقطة، أي ما نسبته 1.49 بالمئة ليصل إلى 17.99 ألف نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي السعري انخفاضا بقيمة 36.69 نقطة، أي ما نسبته 1.61 بالمئة ليصل إلى 2.2 ألف نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 62.48 نقطة، أي ما نسبته 1.61 بالمئة ليصل إلى 3.8 ألف نقطة. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 35.13 نقطة، أي ما نسبته 1.20 بالمئة ليصل إلى 2.9 ألف نقطة. وارتفعت أسهم 7 شركات وانخفضت أسعار 35 شركة وحافظت 3 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 540.4 مليار ريال، وقد القى عدد من العوامل الخارجية بظلالها على الاسواق والتي من بينها الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين بظلالها على الاسواق، الى جانب العوامل الجيوسياسية في المنطقة، مما ضغط على مؤشرات الاسواق وقادها للتراجع.

أفصح صندوق مؤشر بورصة قطر للصناديق المتداولة عن البيانات المالية لفترة النصف الأول من العام الجاري والمنتهية في 30 يونيو، حيث أظهرت البيانات أن قيمة أصول الصندوق في هذه الفترة بلغت 369 مليونا و196 ألفا و606 ريالات. ووفقا لبيان ورد على الموقع الإلكتروني لبورصة قطر أمس، فقد بلغ صافي قيمة الأصول للوحدة 103.31 ريال، وأن وحدات الصندوق قد تمت تجزئتها بتاريخ 07 يوليو 2019، بعد إغلاق السوق، بعد تاريخ هذه البيانات المالية، وقد تم تقسيم سعر الوحدة الواحدة على 10.

قلل مستثمرون ومراقبون للسوق من التراجع الذي تعرض له المؤشر العام لبورصة قطر،حيث يتوقع ان تشهد كافة الأسواق تقلبات خلال الفترة الحالية مع الاجازة الصيفية وعطلة عيد الأضحى المبارك. وقد القت الخسائر التي تعرضت لها الاسواق العالمية نتيجة لخفض الفيدرالي المركزي الامريكي أسعار الفائدة والتخوف من الحرب التجارية بين الولايات المتحدة والصين بظلالها على اسواق المنطقة . وسجل المؤشر العام لبورصة قطر امس، انخفاضا بمقدار 431.20 نقطة، أي ما نسبته 4.16%، ليصل إلى 9924.87 نقطة ، ليصل لأدنى مستوياته في ثلاثة أشهر. وزادت سيولة البورصة 337.4 % لتصل إلى 323.9 مليون ريال مقابل 74.05 مليون ريال اول الأمس، كما ارتفعت أحجام التداول 211.9 بالمائة إلى 94.24 مليون سهم مقابل 30.22 مليون سهم بجلسة الأحد. وحقق سهم قطر الوطني أنشط سيولة بالبورصة بقيمة 100.28 مليون ريال وارتفعالدولي الإسلامي 0.13 بالمائة . وعلى مستوى أحجام التداول، تصدر سهم إزدان نشاط الكميات بتداول نحو 12.5 مليون سهم بتنفيذ 354 صفقة، حققت سيولة بقيمة 8.07 مليون ريال، إلا أن السهم تراجع عند الإغلاق 2.71 بالمائة؛ وهو ما أثر بشدة في انخفاض مؤشر القطاع العقاري في نهاية التعاملات بنسبة 2.39 بالمائة. قطاعياً، تراجعت مؤشرات 6 قطاعات اليوم يتصدرها الاتصالات بانخفاض نسبته 5.48 بالمائة، يليه التأمين بواقع 5.45 بالمائة، ثم البنوك بنحو 5.28 بالمائة، بينما كان النقل الأقل تضرراً بانخفاض مؤشره 0.67 بالمائة. وارتفع مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية عند الإغلاق 0.45 بالمائة بفضل صعود 5 أسهم من أصل 9 مدرجة بالقطاع يتصدرها السينما الذي جاء على رأس القائمة الخضراء بالبورصة بارتفاع اقتربت نسبته من 7 بالمائة. في المقابل، جاء سهم الخليج الدولية على رأس القائمة الحمراء للأسهم المدرجة بانخفاض نسبته 9.71 بالمائة، يليه أوريدو بواقع 7.66 بالمائة، ثم الإسلامية القابضة بنحو 7.05 بالمائة، علماً بأن القائمة شملت 35 سهماً كان أقلها تراجعاً سهم المناعي الذي انخفض بمعدل 0.26 بالمائة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 793.46 نقطة، أي ما نسبته / 4.16 بالمئة ليصل إلى 18.3 ألف نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي السعري انخفاضا بقيمة 65.03 نقطة، أي ما نسبته 2.78 بالمئة ليصل إلى 2.3 ألف نقطة.. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 110.72 نقطة، أي ما نسبته 2.78 بالمئة ليصل إلى 3.9 ألف نقطة. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 124.67 نقطة، أي ما نسبته 4.08/ بالمئة ليصل إلى 2.9 ألف نقطة. و ارتفعت أسهم 8 شركات وانخفضت أسعار 34 شركة وحافظت 3 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق في نهاية جلسة التداول 545.9 مليار ريال.

يترقب المؤشر العام لبورصة قطر حركة إيجابية خلال الجلسات المقبلة لمواصلة صعوده نحو المنطقة الخضراء، مدعوما بالنتائج المالية للشركات المتبقية، خاصة الأسهم القيادية. واختتمت بورصة قطر تعاملات امس على تراجع للجلسة الثالثة على التوالي، متأثرة بانخفاض 6 قطاعات، وانخفض المؤشر العام بنسبة 0.40 بالمائة ليصل إلى النقطة 10356.07، فاقداً 41.56 نقطة عن مستويات الخميس الماضي. وانخفضت الكميات إلى 30.22 مليون سهم، مقابل 47.49 مليون سهم يوم الخميس، وتقلصت السيولة إلى 74.05 مليون ريال، مقارنة بـ2.28 مليار ريال في الجلسة السابقة. وارتفعت أسهم 15 شركة وانخفضت أسعار 26 شركة وحافظت 3 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 570.3 مليار ريال، وبختام التعاملات تراجعت قطاعات النقل، والعقارات، والاتصالات، والبنوك والخدمات المالية، والخدمات والسلع الاستهلاكية، والصناعة، فيما ارتفع التأمين. وتراجع العقارات 0.74 بالمائة، لانخفاض 3 أسهم تقدمها إزدان بنسبة 1.49 بالمائة إلى سعر 0.663 ريال هو الأدنى منذ نوفمبر، وانخفض البنوك 0.63 بالمائة، متأثراً بهبوط 8 أسهم بالقطاع أبرزها الوطني – أكبر وزن نسبي في المؤشر العام- بنسبة 0.83 بالمائة. وفي المقابل ارتفع التأمين 0.41 بالمائة، مدعوماً بتصدر الإسلامية للتأمين القائمة الخضراء بـ2.44 بالمائة، ونمو قطر للتأمين 0.59 بالمائة. وتجاهل قطاع التأمين تصدر سهم الدوحة للتأمين القائمة الحمراء بنسبة 4.54 بالمائة إلى سعر 1.050 ريال هو الأدنى على الإطلاق. وبشأن أنشط التداولات، تصدر إزدان الكميات بـ6.37 مليون سهم، فيما جاء الوطني على رأس السيولة بـ12.10 مليون ريال. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 76.47 نقطة، أي ما نسبته 0.40 بالمائة ليصل إلى 19.1 ألف نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي السعري انخفاضا بقيمة 7.27 نقطة، أي ما نسبته 0.31 بالمائة ليصل إلى 2.3 ألف نقطة.. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 12.37 نقطة، أي ما نسبته 0.31 بالمائة ليصل إلى 3.98 ألف نقطة. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 15.23 نقطة، أي ما نسبته 0.50 بالمائة ليصل إلى 3.1 ألف نقطة.

يتواصل اليوم الاعلان عن نتائج الشركات للنصف الاول من العام الجاري،حيث تعلن شركات الخليج الدولية واستثمار القابضة والاسلامية للتامين عن نتائجها النصفية ،بينما تعلن شركات قطر وعمان وزاد والسلام ومسيعيد وبروة عن نتائجها يوم غد الاثنين، هذا وكانت 35 شركة قد اعلنت نتائجها النصفية، حتى نهاية الأسبوع الماضي والتي جاءت، بإجمالي أرباح 18.4 مليار مقارنة بـ 18.95 مليار للنصف الأول من عام 2018، أي بانخفاض نسبته 2.9% عن ذات الفترة المقابلة . وجاء قطاع البنوك والخدمات المالية في الصدارة محققا أرباحا بلغت 12.3 مليار ريال بزيادة نسبتها 5.2% .

يواصل المؤشر العام لبورصة قطر تماسكه فوق مستوى 10500 نقطة في ظل العوامل الجيو سياسية الضاغطة على كافة الاسواق، حيث أغلقت بورصة قطر تعاملات امس متراجعة، وسط انخفاض لـ5 قطاعات، وانتعاش بالسيولة. وانخفض المؤشر العام بنسبة 0.80 بالمائة، متدنياً إلى النقطة 10505، فاقداً 84.29 نقطة عن مستويات الثلاثاء. وتباينت التداولات، إذ قفزت السيولة إلى 246.73 مليون ريال، مقابل 192.36 مليون ريال اول الأمس، بينما انخفضت أحجام التداول عند 77.11 مليون سهم، مقارنة بـ82.89 مليون سهم في الجلسة السابقة. وبختام التعاملات تراجعت قطاعات التأمين، والعقارات، والاتصالات، والصناعة، والبنوك والخدمات المالية، بينما ارتفع النقل والسلع الاستهلاكية. وتصدر التأمين القطاعات المنخفضة بـ3.26 بالمائة، لتراجع 3 أسهم تقدمها قطر للتأمين بنسبة 3.59 بالمائة. وكانت قطر للتأمين قد أعلنت الثلاثاء القوائم المالية للربع الثاني من العام الجاري، إذ تراجعت أرباحها 6.8 بالمائة إلى 143.82 مليون ريال، وسجلت المجموعة 409.92 مليون ريال أرباح النصف الأول من العام الجاري، بنمو 6.61 بالمائة. وتراجع الصناعة 1.55 بالمائة، لهبوط كل أسهم القطاع البالغ عددها 10 أسهم على رأسها الخليج الدولية متصدر القائمة الحمراء بـ5.56 بالمائة. وفي المقابل ارتفع النقل 0.21 بالمائة، لنمو سهمي ناقلات وملاحة بنسبة 0.43 بالمائة للأول و0.15 بالمائة للثاني. وحول أنشط التداولات تصدر الأول المرتفع 3.06 بالمائة الكميات بـ11.11 مليون سهم، فيما جاء الوطني على رأس السيولة بـ61.97 مليون ريال، منخفضاً 0.56 بالمائة. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 155.10 نقطة، أي ما نسبته 0.80% ليصل إلى 19.3 ألف نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي السعري انخفاضا بقيمة 14.24 نقطة، أي ما نسبته 0.60% ليصل إلى 2.4 ألف نقطة.. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 24.24 نقطة، أي ما نسبته 0.60% ليصل إلى 4.03 ألف نقطة.وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 28.09 نقطة، أي ما نسبته 0.90% ليصل إلى 3.1 ألف نقطة. وارتفعت أسهم 10 شركات وانخفضت أسعار 30 شركة وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 578.1 مليارريال. وذكرت النشرة اليومية للبورصة أن قطاع البنوك والخدمات المالية، الذي شهد تداول 28.9 مليون سهم بقيمة 123.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 1973 صفقة، سجل انخفاضا بمقدار 19.79 نقطة، أي ما نسبته 0.48% ليصل إلى 4.1 ألف نقطة. كما سجل مؤشر قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية، الذي شهد تداول 2.1 مليون سهم بقيمة 17.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 512 صفقة، ارتفاعا بمقدار 9.70 نقطة، أي ما نسبته 0.12% ليصل إلى 8.1 ألف نقطة. بينما سجل قطاع الصناعة، الذي شهد تداول 15.8 مليون سهم بقيمة 54.9 مليون ريال نتيجة تنفيذ 1919صفقة، انخفاضا بمقدار 49.40 نقطة، أي ما نسبته 1.55% ليصل إلى 3.1 ألف نقطة. كما سجل مؤشر قطاع التأمين، الذي شهد تداول 4.3 مليون سهم بقيمة /12/ مليون ريال نتيجة تنفيذ 303 صفقات، انخفاضا بمقدار 103.38 نقطة، أي ما نسبته 3.26% ليصل إلى 3.1 ألف نقطة. وسجل مؤشر قطاع العقارات، الذي شهد تداول 19.4 مليون سهم بقيمة 16.99 مليون ريال نتيجة تنفيذ 646 صفقة، انخفاضا بمقدار 29.40 نقطة، أي ما نسبته 1.92% ليصل إلى 1.5 ألف نقطة. وسجل مؤشر قطاع الاتصالات، الذي شهد تداول 3.8 مليون سهم بقيمة 13.8 مليون ريال نتيجة تنفيذ 594 صفقة، انخفاضا بمقدار 15.65 نقطة، أي ما نسبته 1.61% ليصل 956.72 نقطة. وسجل مؤشر قطاع النقل، الذي شهد تداول 2.8 مليون سهم بقيمة 7.1 مليون ريال نتيجة تنفيذ 176 صفقة، ارتفاعا بمقدار 5.43 نقطة، أي ما نسبته 0.21% ليصل إلى 2.6 ألف نقطة.

أغلقت بورصة قطر تعاملات الأمس على ارتفاع؛ مدعومة بنمو 3 قطاعات، وذلك وسط تحسن بالتداولات، متجاوزة للعوامل الخارجية الضاغطة على الأسواق العالمية وأسواق المنطقة. وسجل المؤشر العام نمواً نسبته 0.28 بالمائة ليصل إلى النقطة 10602.92، رابحاً 29.74 نقطة عن مستويات الأحد، وقفزت السيولة إلى 184.03 مليون ريال، مقابل 97.98 مليون ريال أول الأمس، وصعدت أحجام التداول عند 73.56 مليون سهم، مقارنة بـ61.63 مليون سهم في الجلسة السابقة. وحققت البورصة أمس مكاسب قيمتها 1.8 مليار ريال، حيث ارتفعت رسملة الأسهم من 581.3 مليار ريال عند إغلاق جلسة الأحد الماضي إلى 583.1 مليار ريال في نهاية تعاملات جلسة أمس، وبنهاية الجلسة ارتفعت قطاعات النقل، والبنوك والخدمات المالية، والخدمات والسلع الاستهلاكية، بينما تراجعت قطاعات الاتصالات، والعقارات، والتأمين، والصناعة. وارتفع النقل 1.19 بالمائة، لنمو أسهم القطاع الثلاثة تقدمها مخازن بنسبة 2.64 بالمائة، وزاد البنوك 0.62 بالمائة، لصعود 3 أسهم تقدمها الدوحة بـ2.25 بالمائة، ونمو الوطني 1.04 بالمائة. وحول أنشط التداولات تصدر الأول المتراجع 3.25 بالمائة الكميات بـ22.63 مليون سهم، فيما جاء الوطني على رأس السيولة بـ45.30 مليون ريال.

مازالت النتائج النصفية هي المحرك الرئيسي للسوق الى حين اكتمال الإعلان عن البيانات المالية للشركات، حيث تبقى عدد من الشركات لم تعلن بعد نتائج النصف الأول الربع الثاني، ولكن يتوقع أن يستمر الأداء العرضي للمؤشر مع حالة الترقب لنتائج الشركات وسط تفاؤل المستثمرين، خاصة لنتائج الأسهم القيادية. ويرى مستثمرون ومحللون ماليون أن هناك عددا من العوامل مثل الإجازات وعطلة الصيف يمكن أن تلقي بظلالها على حركة السوق، حيث يعمل مستثمرون على تسييل بعض الأسهم كمصاريف أو لقضاء الإجازة خارج البلاد.. ويتوقع مع النتائج الجيدة التي حققتها الشركات المعلنة حتى الآن أن يتواصل الأداء الإيجابي، خاصة على صعيد قطاع البنوك والخدمات المالية. كما يتوقع أن تضخ المحافظ الأجنبية سيولة قوية مع استمرار النتائج الإيجابية للشركات ومع المراجعة الدورية من قبل الأسواق الناشئة فوتسي ومورجان ستانلي للأسواق الناشئة، والتي أسهمت خلال المراجعات السابقة في زيادة السيولة بالسوق، هذا وارتفعت أسهم 11 شركة وانخفضت أسعار 28 شركة وحافظت 6 شركات على سعر إغلاقها السابق. وبلغت رسملة السوق 581.3 مليار ريال.

السيولة تواصل الصعود وتصل إلى 189.1 مليون ريال ارتفاع أسهم 29 شركة ومحافظة 7 على سعر إغلاقها السابق الهاجري: المؤشر مرشح لتحقيق ارتفاعات قوية د. الهور: نتائج الشركات جاءت كالمتوقع في الاتجاهات الإيجابية ختم المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات نهاية الأسبوع أمس في المنطقة الخضراء مدعوماً بحركة ايجابية للشركات. ويتوقع ان يتواصل الاداء الايجابي مدعوماً بالنتائج المالية النصفية للشركات والتي تعد المحفز الأساسي للسوق. ووصف مستثمرون الارتفاع الذي حققه المؤشر أمس بأنه جيد ويشير الى تماسك السوق واستقراره. وقالوا إن النتائج المالية النصفية للشركات جاءت كالمتوقع والمعتاد في الاتجاهات الايجابية. واضافوا أن العوامل الداخلية للسوق ايجابية وتدعوا للدخول والاستثمار. وحققت البورصة امس مكاسب قيمتها 2.6 مليار ريال، حيث ارتفعت رسملة الأسهم من 577.4 مليار ريال عند إغلاق جلسة الثلاثاء الماضي إلى 584.8 مليار ريال في نهاية تعاملات جلسة أمس. وصعدت البورصة عند إغلاق تداولات امس، مدعومة بنمو 6 قطاعات، وسط ارتفاع بالسيولة. وسجل المؤشر العام نمواً نسبته 0.77 بالمائة ليصل إلى النقطة 10631.28، رابحاً 81.53 نقطة عن مستوى الأربعاء. وارتفعت السيولة إلى 189.05 مليون ريال، مقابل 175.92 مليون ريال اول امس، بينما انخفضت الكميات عند 54.93 مليون سهم، مقابل 55.82 مليون سهم في الجلسة السابقة. وبنهاية الجلسة ارتفعت قطاعات الاتصالات، والصناعة، والعقارات، والبنوك والخدمات المالية، والتأمين، والخدمات والسلع الاستهلاكية، فيما تراجع النقل وحيداً. وارتفع الصناعة 1.60 بالمائة، مدفوعاً بنمو 8 أسهم من أصل 10 أسهم مدرجة بالقطاع على رأسها صناعات قطر –ثاني أكبر وزن نسبي في المؤشر العام– بنسبة 2.50 بالمائة. وزاد البنوك 0.55 بالمائة، لصعود عدة أسهم أبرزها الوطني القيادي بنسبة 0.78 بالمائة. وتصدر سهم الطبية القائمة الخضراء بـ2.86 بالمائة، فيما تصدر العامة للتأمين التراجعات بـ4.22 بالمائة. وتصدر إزدان المرتفع 1.28 بالمائة الكميات بـ6.71 مليون سهم، فيما جاء الوطني على رأس السيولة بقيمة 40.95 مليون ريال. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 150.03 نقطة، أي ما نسبته 0.77% ليصل إلى 19.6 ألف نقطة. كما سجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي السعري ارتفاعا بقيمة 14.18 نقطة، أي ما نسبته 0.59% ليصل إلى 2.4 ألف نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 24.13 نقطة، أي ما نسبته 0.59% ليصل إلى 4.1 ألف نقطة. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 23.34 نقطة، أي ما نسبته 0.75% ليصل إلى 3.1 ألف نقطة. وارتفعت أسهم 29 شركة وانخفضت أسعار 9 شركات، وحافظت 7 شركات على سعر إغلاقها السابق. هذا وسيتواصل اعلان النتائج المالية النصفية للشركات يوم الاحد المقبل، حيث يشهد الاعلان عن القوائم المالية لبنك قطر الاول. وقال عويضة الهاجري ان السوق استطاع ان يتكيف مع الاوضاع في المنطقة دون ان يتعرض لخسائر، بعكس بعض الاسواق التي تعرضت لخسائر كبيرة تحت وقع الاوضاع الجيوسياسية وضغوطاتها، مشيرا الى ان الارتفاع الذي انهى به المؤشر العام لبورصة قطر تعاملات جلسة نهاية الاسبوع امس بأنه ايجابي ويؤكد على قوة سوق قطر وقدرته على مواصلة حركته الصاعدة. وقال ان الشركات القطرية عرفت ايضا بقوتها المالية وبتحقيق ارباح جيدة، فضلا عن التوزيعات السخية على المستثمرين، وهو ما جعل السوق جاذبة للاستثمارات الخارجية، خاصة مع الادراءات والادوات التشجيعية والتسهيلات والاجراءات القانونية والتشريعية المحفزة للمستثمرين الاجانب، مثل رفع نسبة الاجانب في الشركات الى 49% بدلا من 25%، وقانون التملك وغيره من المحفزات. وقال ان الافصاحات المالية النصفية التي تم الاعلان عنها حتى الآن كانت ايجابية ومبشرة بعام جيد بالنسبة للمستثمرين. ودعا في هذا الخصوص المستثمرين الى اقتناص الفرص والعمل على تكوين محفظة استثمارية. وقال ان الاستثمار في البورصة الآن هو افضل استثمار. وقال ان المؤشر العام تخطى نقطة المقاومة الدعم 10300 وفي حال اختراقة لمستوى المقاومة 10850 نقطة يمكنه ان يصل الى مستوى 11 الف نقطة. وقال الخبير الاقتصادي د. عبد الرحيم الهور المستشار بعدد من المؤسسات المالية والاقتصادية ان النتائج النصفية للشركات جاءت كالمتوقع والمعتاد في الاتجاهات الايجابية، ويتوقع ان ينعكس خطاب حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد الاخير والذي تناول الوضع الاقتصادي والتطورات الذي يشهدها ايجابا على البورصة، حيث اكد سمو الأمير على قوة الاقتصاد القطري ومحافظته على معدلات نمو متوازنة وعلى الدور الكبير للقطاع الخاص مع القطاع الحكومي في تحقيق التنمية والنهضة التي تقودها الدولة، كما اكد على وجود تحالفات ثنائية تعزز من قوة ومكانة الاقتصاد القطري مع اريكا وتركيا على سبيل المثال والتي ستنعكس ايجابا على كل اوجه الاقتصاد واكبر مستفيد هو سوق الاوراق المالية. وحول تدفقات السيولة في السوق اوضح د. الهور ان السيولة ليست مرتبطة بآليات السوق، وقال ان المحافظ ليس من واجبها تحقيق ارباح تكتيكية، وانما المحافظة على سهم الشركة داخل السوق المالي. وقال ان محافظة المؤشر العام على منطقة 10500 نقطة تعد منطقة مستقرة.

الهيدوس: السوق جاذب للاستثمارات الأجنبية اليافعي: نتائج شركاتنا جيدة رغم تراجع اقتصاديات العالم قال مستثمرون إن السوق سيواصل حركته الإيجابية معززا بالقوائم المالية التي يتم الإفصاح عنها، حيث دعمت النتائج المعلنة نشاط التداولات. ويتوقع أن يخترق المؤشر مستوى 11 ألف نقطة. وقد حققت البورصة أمس مكاسب قيمتها 2.6 مليار ريال، حيث ارتفعت رسملة الأسهم من 577.4 مليار ريال عند إغلاق جلسة الثلاثاء الماضي إلى 579.67 مليار ريال في نهاية تعاملات جلسة أمس. وسجل المؤشر العام أمس نمواً نسبته 0.37%، صاعداً إلى النقطة 10549.75، ليربح 38.50 نقطة عن مستويات الثلاثاء. وارتفعت السيولة إلى 175.92 مليون ريال، مقابل 162.15 مليون ريال أول الأمس، وزادت أحجام التداول عند 55.82 مليون سهم، مقابل 51.18 مليون سهم في الجلسة السابقة. وارتفعت قطاعات الاتصالات، والصناعة، والخدمات والسلع الاستهلاكية، والبنوك والخدمات المالية، إلى جانب العقارات، والتأمين، وانخفض النقل. وتصدر سهم أوريدو الارتفاعات بـ1.76%، فيما جاء العامة للتأمين على رأس القائمة الحمراء بـ2.82%. و تصدر مسيعيد المرتفع 0.77% الكميات بـ12.09 مليون سهم، بينما جاء الوطني على رأس السيولة بـ41.83 مليون ريال. وقال المستثمر عبدالرحمن الهيدوس ان بورصة قطر من الأسواق ذات الوزن من ناحية الأداء والمكاسب، وهو ماجعلها سوقا جاذبة للاستثمارات، خاصة الأجنبية، حيث يشهد السوق وجود محافظ وصناديق استثمارية خارجية كبيرة تستثمر في السوق، وتعمل على تعزيز وجودها من خلال زيادة استثماراتها. وقال إن الأداء الإيجابي للشركات المدرجة في السوق خلال النصف الأول من العام الجاري والأرباح الجيدة التي حققتها الشركات حتى الآن تؤكد على قوة السوق وقدرته على امتصاص الصدمات وتجاوزها وتحقيق معدلات نمو جيدة، والتي يتوقع معها أن تأتي بقية النتائج افضل من ذات الفترة من العام الماضي. وقال ان الارتفاع الذي حققه المؤشر العام للبورصة خلال جلسة الأمس يشير إلى التماسك والاستقرار اللذين يسودان السوق في ظل العوامل الجيوسياسية المؤثرة على كافة الأسوق والتي قادت بعضها للتراجع. وقال إن المؤشر يستهدف نقطة المقاومة 10800بعد أن تخطى نقطة الدعم 10300، وبالتالي يتوقع في حال مواصلة المسار الإيجابي ان يخترق مستوى 11 ألف نقطة. ووصف المستثمر فضل اليافعي الارتفاع الذي حققه المؤشر العام لبورصة قطر امس بانه إيجابي ويعكس قوة السوق ومتانة الشركات بالرغم من انه طفيف.وقال ان النتائج النصفية للشركات تلعب دورا رئيسيا في حركة السوق،حيث تمكنت الشركات او معظمها التي أعلنت عن قوائمها المالية من تحقيق نتائج مرضية ان لم تكن ممتازة،وأعطت إشارة بان النتائج المتبقية التي لم يفصح عنها ستكون جيدة. وقال ان نتائج النصف الاول سيكون لها انعكاس ايجابي على نتائج الربع الثالث نتائج نهاية العام،خاصة وانها قد جاءت جيدة في ظل ضعف النمو في الاقتصاد العالمي نتيجة للازمات التي أحاطت بمعظم الاقتصادات العالمية. ويتوقع ان يواصل المؤشر صعوده الى مستوى 11 ألف نقطة مع تخطى منطقة 1750 نقطة.

QNB يتصدر بـ 42.2 مليون ريال والأول بـ 6.4 مليون سهم صمد المؤشر العام لبورصة قطر عند مستوى 10500 نقطة، واستطاع أن يحافظ على مستواه دون أن يصاب بخسائر كبيرة في وقت تعرضت فيه أسواق في المنطقة لخسائر عميقة نتيجة لعمليات البيع الواسعة التي نفذها المستثمرون، تحت وقع العوامل النفسية والخوف من نذر الحرب في المنطقة على تعاملاتهم، ويعود السبب في صمود المؤشر العام لبورصة قطر لعدد من العوامل الداخلية على رأسها قوة الاقتصاد القطري والنمو الذي يحققه، إضافة لقوة الشركات المدرجة وجاذبيتها للاستثمارات المختلفة، حيث ما زالت المحافظ الأجنبية تتمسك بوضعها داخل السوق، بل وتعمل على زيادة استثماراتها بالرغم من العوامل الجيوسياسية التي تضغط على كافة الأسواق وتسببت في تراجع العديد منها. ويتوقع أن يصحح المؤشر العام لبورصة قطر حركته خلال جلساته المقبلة ليواصل أداءه الإيجابي مدعوما بالنتائج المالية نصف السنوية الإيجابية للشركات، وذلك بعد التراجع الطفيف في نهاية تعاملات أمس، مع هبوط 5 قطاعات، وسط تباين بالتداولات. وانخفض المؤشر العام بنسبة 0.29 بالمائة ليصل إلى النقطة 10511.25، فاقداً 30.99 نقطة عن مستويات الإثنين. وارتفعت السيولة إلى 162.15 مليون ريال، مقابل 155.86 مليون ريال أول الأمس، بينما انخفضت أحجام التداول انخفاضا طفيفا عند 51.18 مليون سهم، مقارنة بـ53.45 مليون سهم في الجلسة السابقة. وشهدت التعاملات تراجع قطاعات النقل، والتأمين، والصناعة، والعقارات، والبنوك والخدمات المالية، فيما ارتفع قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية وحيداً. وهبط الصناعة 0.79 بالمائة، متأثراً بتراجع 6 أسهم تقدمها المستثمرين بـ2.16 بالمائة. وكانت المستثمرين أعلنت القوائم المالية للربع الثاني من 2019، إذ تقلصت أرباحها بنسبة 36.2 بالمائة إلى 32.89 مليون ريال، وسجلت في النصف الأول من 2019 أرباحاً بقيمة 84.4 مليون ريال، بهبوط سنوي 37.8 بالمائة. وانخفض البنوك 0.09 بالمائة، لتراجع عدة أسهم أبرزها الوطني القيادي بنسبة 0.31 بالمائة. وفي المقابل ارتفع قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية 0.41 بالمائة، لنمو 3 أسهم، على رأسها زاد القابضة بـ 2.20 بالمائة. وتصدر سهم المستثمرين القائمة الحمراء بـ2.16 بالمائة، فيما جاء الإسلامية القابضة في مقدمة الارتفاعات بـ4.17 بالمائة. وحول أنشط التداولات، تصدر الأول المنخفض 0.49 بالمائة الكميات بـ6.37 مليون سهم، فيما تصدر الوطني السيولة بقيمة 42.24 مليون ريال. وسجل مؤشر العائد الإجمالي انخفاضا بمقدار 57.02 نقطة، أي ما نسبته 0.29% ليصل إلى 19.3 ألف نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي السعري انخفاضا بقيمة 6.36 نقطة، أي ما نسبته 0.27% ليصل إلى 2.4 ألف نقطة، وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي انخفاضا بقيمة 10.83 نقطة، أي ما نسبته 0.27% ليصل إلى 4.1 ألف نقطة، وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة انخفاضا بمقدار 9.18 نقطة، أي ما نسبته 0.29% ليصل إلى 3.1 ألف نقطة، وارتفعت أسهم 12 شركة وانخفضت أسعار 22 شركة وحافظت 11 شركة على سعر إغلاقها السابق، وبلغت رسملة السوق 577.4 مليار ريال.

المؤشر ينمو بنسبة 0.39 % ويربح 41.02 نقطة يتوقع ان يواصل المؤشر العام لبورصة قطر صعوده الذي حققه في الجلسة الثانية من تعاملات الاسبوع ،حيث مازالت نتائج الشركات للنصف الاول تلعب دورا اساسيا في حركة السوق. وينتظر أن يتم اليوم الافصاح عن نتائج البنك الخليجي الذي يقع ضمن قطاع البنوك والخدمات المالية .ويعد الاداء الذي يحققه السوق حتى الان اداء ايجابيا في ظل الاجواء المحيطة بكافة الاسواق والتي ادت الى تراجع بعضها . وحققت البورصة امس مكاسب قيمتها 3.2 مليار ريال، حيث ارتفعت رسملة الأسهم من 575.97 مليار ريال عند إغلاق جلسة الاحد الماضي إلى 579.2 مليار ريال في نهاية تعاملات جلسة أمس . صعدت البورصة القطرية عند إغلاق تعاملات امس، بدعم ارتفاع 6 قطاعات على رأسها النقل، وسط نمو بالتداولات. وسجل المؤشر العام نمواً نسبته 0.39 بالمائة ليصل إلى النقطة 10542.24، رابحاً 41.02 نقطة عن مستويات الأحد.وكان المؤشر العام قد قاوم في الجلسة الماضية العوامل الضاغطة والتي اثرت على العديد من الاسواق و تماسك فوق مستوى 10500 نقطة ،حيث شهدت الجلسة ارتفاع اسهم ناقلات إلى أعلى سعر 2.45 ريال.كما تصدر السهم السيولة بقيمة 14.07 وارتفعت التداولات، إذ صعدت السيولة إلى 155.86 مليون ريال، مقابل 84.56 مليون ريال اول الأمس، وزادت أحجام التداول عند 53.45 مليون سهم، علماً بأنها كانت تبلغ 37.59 مليون سهم في الجلسة السابقة. وبنهاية الجلسة ارتفعت قطاعات النقل، والتأمين، والبنوك والخدمات المالية، إلى جانب الصناعة والعقارات، والبضائع، بينما تراجع الاتصالات وحيداً. وصعد النقل 1.73 بالمائة، لتصدر سهم مخازن القائمة الخضراء بـ5.91 بالمائة، وتتبعه ملاحة بـ5.22 بالمائة. يشار إلى أن مخازن أعلن الأحد القوائم المالية للربع الثاني من العام الجاري، إذ ارتفعت أرباحه سنوياً بنسبة 11.5 بالمائة عند 62.98 مليون ريال. وزاد البنوك 0.65 بالمائة، بدعم ارتفاع عدة أسهم تقدمها الوطني بـ1.47 بالمائة، وتجاهل القطاع تصدر الإسلامية القابضة التراجعات بـ4 بالمائة. وفي المقابل هبط الاتصالات 1.81 بالمائة، لانخفاض سهمي أوريدو وفودافون بنسبة 2.43 بالمائة للأول و0.70 بالمائة للثاني. وبشأن أنشط التداولات، تصدر الأول المرتفع 0.99 بالمائة الكميات بـ11.72 مليون سهم، فيما جاء الوطني على رأس السيولة بـ39.55 مليون ريال. وسجل مؤشر العائد الإجمالي ارتفاعا بمقدار 75.48 نقطة، أي ما نسبته 0.39% ليصل إلى 19.4 ألف نقطة. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي السعري ارتفاعا بقيمة 13.63 نقطة، أي ما نسبته 0.57% ليصل إلى 2.4 ألف نقطة.. وسجل مؤشر بورصة قطر الريان الإسلامي ارتفاعا بقيمة 23.21 نقطة، أي ما نسبته 0.57% ليصل إلى 4.1 ألف نقطة. وسجل مؤشر جميع الأسهم المتداولة ارتفاعا بمقدار 14.53 نقطة، أي ما نسبته 0.47% ليصل إلى 3.1 ألف نقطة. و ارتفعت أسهم 18 شركة وانخفضت أسعار 22 شركة وحافظت 4 شركات على سعر إغلاقها السابق.