نظم بنك الخليج التجاري "الخليجي" ورشة عمل طلابية هي الثانية من نوعها بالتعاون مع جامعة كارنيجي ميلون قطر، واستهدفت الطلاب والخريجين الجدد. واتت مبادرة البنك في إطار برنامجه الوظيفي ومساعيه المتواصلة لتمكين الشباب القطري من قيادة البلاد في المستقبل.وبانعقادها في مقر الجامعة بحضور الرئيس التنفيذي لمجموعة الخليجي، السيد فهد آل خليفة، قدمت الورشة الطلابية للمشاركين معلومات وافية وعميقة حول القطاعين المصرفي والمالي في قطر، بالإضافة إلى شرح حول تطوّر بنك الخليجي وبرامج دعم المواهب والخطط المستقبلية.وشكلت الورشة منصّة تفاعل مثالية مكّنت الطلاب من التعرف على فرص التوظيف المستقبلية وآفاق التطور الوظيفي، كما كانت مدخلاً للخليجي، للوصول إلى المواهب الطموحة والحيوية. وعرضت ورشة العمل برنامج الخليجي الشامل والطويل الامد لتوظيف المواهب المستهدفة مع منح المهتمين من الشباب فرصة التعرف على الوظائف المتعددة في مختلف قطاعات البنك والفرص المستدامة للتقدم الوظيفي والتطوير المتواصل للكفاءات في البنك.وتعليقاً على المناسبة، قال الرئيس التنفيذي لمجموعة الخليجي، السيد فهد آل خليفة: "نشكر جامعة كارنيجي ميلون على استضافة هذا الحدث الطلابي. لا شك ان ورشة العمل هذه فرصة مهمة نتواصل من خلالها مع الخريجين المستقبليين وتسمح لنا باستقطاب المواهب الطلابية". واضاف "ان جهودنا وشراكاتنا في هذا السياق وخلال السنوات الماضية، والتي قامت على التعاون مع شركائنا الأكاديميين، ساهمت في دعم التواصل بين القطاع المصرفي القطري والمشهد التعليمي المالي من جهة وواقع سوق العمل في قطر واحتياجاته من جهة اخرى".من جهته، قال عميد جامعة كارنيجي ميلون قطر ورئيسها التنفيذي ايلكير بايبارس: "يحصل طلابنا وخرّيجينا على فائدة هائلة حين يتم تدريبهم من قبل خبراء في المجال المصرفي. إن التزام الخليجي بتعزيز المواهب الشابة يظهر للطلاب التطبيق العملي لما يتعلموه في الصفوف، وهو أمر بالغ الأهمية للتجربة التعليمية في جامعة كارنيجي ميلون قطر". وفي إطار هذا البرنامج ، يتم تزويد الطلاب الجامعيين الراغبين في دخول هذا المجال، بمجموعة من فرص التدريب الداخلي في الخليجي، بما يساعدهم على اختيار مهنة المستقبل.لدى الانضمام إلى الخليجي، يخضع الموظفون الجدد لبرنامج تعريفي يستمرّ لمدة أسبوع، قبل الانخراط في نظام تناوب داخل مختلف الادارات في البنك، لفترة تتراوح بين 6 و12 شهراً، يكتسبون خلالها فهماً عميقاً حول مختلف القطاعات. وعلى المستوى الشخصي، يُقدّم الخليجي للموظفين التوجيه وصفوف تدريبية تمكّنهم من صقل مهاراتهم الخاصة وتوجههم لاختيار فرص التقدم الوظيفي الأنسب لقدراتهم..

اختتم بنك الخليج التجاري "الخليجي" بنك الجيل القادم، بنجاح كبير، اليوم فعاليات اليوم المهني المفتوح الذي اقامه في مبنى وزارة العمل والشؤون الاجتماعية، حيث شهد الحدث اقبالاً ملحوظاً من قبل الكوادر القطرية التي مُنحت فرصة التعرف على احدث مجالات العمل في القطاع المصرفي. وفيما اقيمت تحت رعاية سعادة الدكتور عبد الله صالح مبارك الخليفي، وزير العمل والشؤون الاجتماعية، وبحضور الرئيس التنفيذي لمجموعة الخليجي، السيد فهد آل خليفة، قدمّت هذه الفعالية فرصا مميزة للكوادر القطرية للعمل في الخليجي والانضمام الى اسرة البنك المتميزة بخبرائها. وشكل اليوم المهني فرصة مثالية لتبادل المعارف ووقوف خبراء الخليجي عند اسئلة الكفاءات القطرية المهتمة بشغل دورها في القطاع المصرفي. واتى اليوم المهني في اطار استراتيجية التقطير التي يتبعها الخليجي. فمنذ تأسيسه، ركّز البنك على توظيف، تطوير وتنمية الكفاءات القطرية، وبناء قوة عاملة قطرية مؤهلة مهنياً لدعم النمو في القطاع المصرفي المحلي. مؤخراً، حققت جهود الخليجي في سياسة التقطير، نسبة 100% في جميع مراكز مدراء الفروع.

ينظم الخليجي فرنسا (الإمارات)، الشركة التابعة لبنك الخليج التجاري (الخليجي) ش.م.ق، يوما مهنيا في كل من أبو ظبي، دبي، ورأس الخيمة، تماشياً مع جهود البنك الإستراتيجية الرامية إلى توظيف المواهب الوطنية والارتقاء بها عبر شبكة فروعه الواسعة.ويقام اليوم المهني على مدار ثلاثة أيام متتالية من الثامن وحتى العاشر من شهر نوفمبر الحالي من الساعة التاسعة صباحا وحتى الثالثة بعد الظهر، بواقع يوم واحد في كل من أبو ظبي ودبي ورأس الخيمة على التوالي. وتتاح المشاركة أمام جميع الخريجين الجدد والمهنيين والمبتدئين، حيث ستركز على مجال الأعمال المصرفية والتمويل، ويفسح اليوم المهني المجال لانضمام المرشحين المهتمين من إمارة الشارقة إلى الأيام المهنية المفتوحة في دبي أو رأس الخيمة، كما سيتضمن هذا اليوم طرح العديد من الفرص المتنوعة والتي تشمل الوظائف في إدارة المخاطر الائتمانية، والعمليات وإدارة الفروع.وبهذه المناسبة، قال السيد فهد آل خليفة الرئيس التنفيذي لمجموعة الخليجي: "لطالما عبّرنا عن إيماننا بالمواهب المحلية التي تمتلك المستوى المطلوب لفهم متطلبات السوق والعملاء، نهدف من خلال إقامة هذه الأيام المهنية إلى اجتذاب واستبقاء هذه المجموعة من المواهب المحلية المتميزة، خاصة أن شبكتنا الإقليمية الواسعة وخبرتنا في دولتي قطر وفرنسا تخولنا منح المرشحين الفرصة المناسبة للقيام بدور حيوي في دولة الإمارات العربية المتحدة".وتأتي هذه الأيام المهنية في أعقاب قيام الخليجي بالإعلان عن إنجاز ملحوظ في برنامج التوطين، حيث كان البنك قد حقق نسبة 100% في تقطير وظائف مديري الفروع وذلك عبر شبكته المتنامية من الفروع داخل دولة قطر.ويتخذ الخليجي فرنسا من العاصمة الفرنسية باريس مقراً له، ولديه أربعة فروع في الإمارات العربية المتحدة تشمل أبو ظبي ودبي والشارقة ورأس الخيمة، وتواكب خدماته النمو والتطور المتسارعين في سوق الإمارات من خلال تقديم مزايا مصرفية استثنائية. وتحت شعار الخدمات المصرفية الاستثنائية من الخليجي، تندرج مجموعة من الخدمات، أبرزها: مدير علاقات خاص للعميل، فوائد تفضيلية على كافة أنواع القروض، ومنتجات تتناسب مع نمط حياة العملاء.

أعلن بنك الخليج التجاري "الخليجي"، عن بياناته المالية للتسعة أشهر الأولى من العام الجاري 2015، حيث حقق البنك أرباحاً لتلك الفترة بلغت 466.8 مليون ريال مقابل 404.7 مليون ريال عن نفس الفترة من العام الماضي 2014.وذكر بيان صحفي صادر عن البنك أن العائد على السهم بلغ 1.30 ريال قطري للأشهر التسعة الأولى من هذا العام.وحسب البيان فقد حقق البنك أرباحاً للربع الثالث من العام الجاري بلغ صافيها 164.4 مليون ريال قطري بارتفاع قدره 13% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي، في حين بلغ صافي أرباح "الخليجي فرنسا" 57.4 مليون ريال قطري في الربع الثالث من العام 2015، ويمثل 12% من صافي إيرادات المجموعة.ونقل البيان قول سعادة الشيخ حمد بن فيصل بن ثاني آل ثاني رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب للخليجي، "إن النتائج المالية التي سجلها البنك في الربع الثالث من العام الجاري، تظهر بوضوح زيادة الأرباح وقوة نموذج أعمالنا المتنوع والسليم والذي يمزج بين الخدمات المصرفية التجارية والخزينة والخدمات المصرفية الشخصية، كما أننا نفخر بهذا الزخم القوي في القطاع المصرفي في دولة قطر، لاسيما وأن هذه النتائج تحققت بالتزامن مع ارتقائنا إلى آفاق جديدة في خدمة العملاء".من جانبه، أعرب السيد فهد آل خليفة الرئيس التنفيذي لمجموعة الخليجي، عن سعادته بصافي الأرباح التي حققها البنك وبلغ 467 مليون ريال في نهاية الربع الثالث من هذا العام بزيادة نسبتها 15% عن العام الماضي، مشيراً إلى أن الإيرادات الأساسية من الخدمات المصرفية للشركات والخدمات المصرفية لأصحاب الثروات انعكس إيجابيا على نمو القروض والودائع، كما أن استمرار انخفاض نسبة معدل المصاريف إلى الإيرادات والتي تعادل 35.4% تعكس المراقبة الجيدة للنفقات جنبا إلى جنب مع زيادة الإيرادات. وأكد أن البنك يتمتع بقاعدة رأس مال قوية حيث بلغت نسبة كفاية في رأس المال 14.7%، مع الاستمرار في الحفاظ على مستويات قوية لدعم خطط النمو المستقبلية، متطلعا لأن يستمر هذا الزخم الإيجابي للعمل خلال الفترة المتبقية من العام، مع العزم والعمل على تحقيق الأهداف المالية لعام 2015.

في إطار الجهود المتواصلة لتمكين المواهب الوطنية من الإنضمام للعمل المصرفي في دولة قطر ، حقق بنك الخليج التجاري "الخليجي" ش.م.ق. إنجازاً جديداً في تقطير الوظائف حيث وصلت نسبة التقطير في وظائف مدراء الفروع 100 % وذلك عبر شبكته المتنامية من الفروع داخل دولة قطر. وتأتي هذه المبادرة تماشياً مع التزام البنك بتحقيق ركائز رؤية قطر الوطنية 2030.وتعمل جميع فروع بنك الخليجي حاليا تحت قيادة وإشراف مديرين قطريين ، الأمر الذي يرسخ الالتزام العميق للبنك بتمكين المواهب القطرية الشابة من القيام بدور أكثر فاعلية في دعم مسيرة البنك المستقبلية ، ومن ثمّ تمكين الفريق الإداري من تطوير الخدمات المصرفية لتلبية حاجات العملاء المتميزين بصورة أفضل. وبهذه المناسبة، قال السيد فهد آل خليفة ، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخليجي: " إنه لمن دواعي فخرنا أن نعلن عن تحقيق الأهداف الرئيسية لنهج التقطير والذي بلغ نسبة 100% في وظائف إدارة الفروع ، وهذا ما يتوافق مع توجيهات مجلس إدارة البنك ، ويعكس التزام الخليجي بتوظيف الكفاءات الوطنية المؤهلة القادرة على حمل المسؤولية حيث أن جميع فروع البنك تعمل حالياً تحت قيادة وتوجيه كوادر وطنية". ويرحب الخليجي ، كجزء من خطته الاستراتيجية لتوطين الوظائف ، بالخريجين القطريين للعمل ضمن صفوفه ، كما يوفر برامج للتدريب والتطوير المهني ، بالإضافة إلى الحوافز القوية لبناء مستقبل مهني في القطاع المصرفي والمالي ، مما يتيح الفرصة أمام المواهب القطرية في الخليجي لتطوير مهاراتهم في القطاع المالي وتوسيع آفاق مسيرتهم المهنية من خلال التعامل مع شبكة فروعنا في دولة الإمارات العربية المتحدة وفرنسا.

أعلن بنك الخليج التجاري "الخليجي" أن مجلس إدارته سيجتمع بتاريخ 20أكتوبر 2015، وذلك لاعتماد البيانات المالية الموحدة للفترة المنتهية في 30 سبتمبر2015. كما سينظر المجلس أيضاً في مواضيع أخرى مدرجة على جدول الأعمال بما في ذلك الإفصاح عن كافة البنود والمواضيع ذات الطبيعة الحساسة والتي ستجري مناقشتها والموافقة عليها من قبل المجلس فور انفضاض الاجتماع في التاريخ المذكور.

أعلن بنك الخليج التجاري "الخليجي" عن تقديمه لدعم مالي لجمعية الهلال الأحمر القطري التي تتمتع بخبرة طويلة في مجال العمل الخيري والتطوعي انطلاقا من رؤيتها ورسالتها القائمة على معالجة أبرز تحديات العمل الإنساني والتنموي داخل قطر وخارجها.وتندرج هذه الشراكة بين الخليجي والهلال الأحمر القطري ضمن برنامج البنك في مجال المسؤولية الاجتماعية من أجل تحقيق الهدف الأساسي في مساعدة المحتاجين وخدمة القضايا الإنسانية المشتركة.وفي هذا السياق، قام مؤخراً السيد حمد الكبيسي، رئيس قطاع الموارد البشرية والشؤون الإدارية بتسليم شيك بقيمة 40 ألف ريال قطري للسيد سعد شاهين الكعبي، مدير تنمية الموارد المالية في الهلال الأحمر القطري في مقر البنك. وقد تم جمع هذا المبلغ عن طريق الحملة الخيرية لـلخليجي في شهر رمضان المبارك، حيث قام البنك من خلالها بالتبرع بريال واحد عن كل عملية سحب أو شراء قام بها العميل باستخدام بطاقة الخليجي الائتمانية أو بطاقة السحب الإلكترونية مما عزز مشاركة عملاء البنك والموظفين في هذه المبادرة الإنسانية.ويتطلع الهلال الأحمر القطري باستمرار إلى توسيع نطاق عمله التطوعي وأنشطته الإنسانية تحت مظلة الحركة الإنسانية الدولية في إطار دوره المساند للدولة في جهودها الإنسانية داخل قطر وخارجها.ويولي الخليجي برنامج المسؤولية الاجتماعية رعاية كبيرة واهتماما بالغا، كما يعمل بشكل دائم على دعم التنمية البشرية داخل المجتمع انطلاقاً من قيم البنك الرامية إلى تحقيق التنمية البشرية لرؤية قطر الوطنية 2030.وقد استفاد عدد من المنظمات غير الربحية من أنشطة ومبادرات المسؤولية الاجتماعية التي أقامها بنك الخليجي، فضلاً عن دعمه لمجموعة واسعة من الأنشطة الخيرية داخل البلاد وخارجها.

أعلن بنك الخليج التجاري "الخليجي" بأن السيد محمد عاصم عبد الخالق، قد قدَم إستقالته لأسباب شخصية من منصبه كرئيس قطاع الأعمال للمجموعة في بنك الخليج التجاري "الخليجي". وقد غادر منصبه إعتباراً من اليوم الخميس. وعين السيد بول ماغوير كبديل مؤقت.

أفصح بنك الخليج التجاري "الخليجي" عن بياناته المالية للستة أشهر الأولى من العام 2015 حيث بلغ صافي الأرباح 302.4 مليون ريال بارتفاع وقدره 17% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. بلغ صافي أرباح "الخليجي فرنسا" 40.1 مليون ريال في نهاية يونيو 2015، بارتفاع وقدره 3% مقارنة بالفترة نفسها من العام 2014 ويمثل 13% من صافي إيرادات المجموعة، وقال سعادة الشيخ حمد بن فيصل بن ثاني آل ثاني، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب "يواصل الخليجي مسيرته في تحقيق النمو وتعزيز مكانته في السوق القطري. وتماشياً مع رؤية قطر الوطنية 2030 سنستمر في التكيف مع الوضع الاقتصادي والبحث عن فرص لنمو الأعمال والتميز في تقديم الخدمات وتلبية متطلبات القطاعين العام والخاص وتحقيق العوائد لمساهمينا وحماية مصالحهم".و قال السيد فهد آل خليفة، الرئيس التنفيذي للمجموعة "يسرني أن يحقق الخليجي أداء قويا، مع صافي أرباح بلغ 302 مليون ريال في النصف الأول، ما يعكس نمواً في مختلف أنشطة البنك والتنويع في مصادر التمويل وموازنة المصروفات بشكل عام. سنستمر في سعينا لزيادة حصتنا في السوق وتحقيق الأرباح من خلال الحفاظ على قاعدة راسخة من العملاء وتعزيز تواجدنا في الخارج، ونحن في وضع يؤهلنا للسير على الطريق الصحيح لتحقيق أهدافنا المالية للسنة 2015". حمد بن فيصل: الخليجي يواصل مسيرته في تحقيق النمو وتعزيز مكانته في السوقوارتفع صافي إيرادات الفوائد بنسبة 24%، ليبلغ 453 مليون ريال في نهاية يونيو 2015. أما صافي إيرادات الرسوم والعمولات فقد بلغ 95.9 مليون ريال بارتفاع وقدره 17% مقارنة مع 82.3 مليون ريال في 30 يونيو من العام 2014، وبلغت نسبة العائد على السهم 0.84 ريال في النصف الأول من العام 2015 مقارنة مع 0.72 ريال في 30 يونيو 2014، بلغ إجمالي الأصول 56.3 مليار ريال في النصف الأول من العام 2015 بارتفاع وقدره 16% مع الإشارة إلى أن أصول "الخليجي فرنسا" تمثل 10% من أصول المجموعة، وارتفعت القروض والسلف بنسبة 25% مقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي وبنسبة 11%، وبلغت ودائع العملاء 29.7 مليار ريال مسجلةً نمواً بنسبة 17% مقارنة بالستة أشهر الأولى من العام 2014 وبزيادة بنسبة 8%، وبلغ معدل كفاية رأس المال 15.1% في الأشهر الستة الأولى من العام 2015 وفقاً لبازل 3.انخفضت القروض المتعثرة إلى 238.2 مليون ريال وفي 30 يونيو 2015 من 366.3 مليون ريال عن الفترة المنتهية في نهاية ديسمبر 2014. أما معدل المتعثرات إلى إجمالي القروض فقد بلغ 0.8% في النصف الأول من العام 2015 مسجلاً بذلك انخفاضاً بنسبة 33% عن الربع السابق.

حققت 6 شركات مساهمة أرباحاً قياسية في النصف الأول من العام الحالي بلغت قيمتها 5.2 مليار ريال، تصدرتها شركة بروة العقارية التي حققت أرباحا بلغت 3.447 مليار ريال، مقابل أرباح 222 مليون ريال لنفس الفترة من العام الماضي .وحققت شركة وقود أرباحا بلغت 540 مليون ريال وبزيادة قدرها 2% عن العام الماضي 2014، وقد وصل العائد على السهم إلى 6.40 ريال للعام 2015 مقارنة بـ 6.28 ريال لنفس الفترة من العام الماضي.كما حققت المتحدة للتنمية 577 مليون ريال أرباحا في النصف الأول بزيادة 11 % عن العام الماضي.وبلغت أرباح شركة أعمال (أعمال) 247.4 مليون ريال في النصف الأول بزيادة 45.6 % عن النصف الأول من 2014 وارتفعت إيرادات المجموعة بنسبة 24.1٪ لتبلغ 1.35 مليار ريـال. وأفصح بنك الخليج التجاري (الخليجي) عن بياناته المالية حيث بلغ صافي الأرباح 302.4 مليون ريال بارتفاع وقدره 17% مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي. وأعلنت شركة الخليج للمخازن، المزود الرائد للخدمات اللوجستية في دولة قطر، عن تحقيق نمو قوي ومتواصل في صافي أرباحها للنصف الأول من عام 2015، حيث سجّلت أرباحاً صافية تقدر بـ 87,7 مليون ريال، مرتفعة بنسبة 30% عن صافي أرباحها في ذات الفترة من العام 2014.

أقام بنك الخليج التجاري "الخليجي" ش.م.ق. غبقة رمضانية لموظفيه في فندق دبليو في الدوحة، وذلك في إطار برامجه الرمضانية لتعزيز الروابط بين العاملين في البنك خلال هذا الشهر الفضيل.وحضر المناسبة الّتي سادتها أجواء من الودّ والمحبة، موظفو البنك وعائلاتهم بالإضافة إلى الإدارة العليا، حيث تبادل المدعوون التهاني بمناسبة حلول الشهر الكريم. كما شكّل الحفل فرصة مثالية للتضامن وتبادل البركات وإحياء روح التعاون بين الجميع.وتأتي الغبقة الرمضانية ضمن سلسلة من المبادرات الاجتماعية التي ينظمها ويرعاها الخليجي خلال شهر رمضان من كل عام، اذ اطلق البنك حملة تبرع خاصة بهذا الشهر يقوم من خلالها بالتبرع بريال واحد عند كل عملية سحب أو شراء لأي عميل عبر بطاقة الخليجي الإئتمانية أو بطاقة السحب الالكترونية.

اختتم بنك الخليج التجاري (الخليجي) برنامج التدريب الوظيفي الذي عملت من خلاله مجموعة من طلاب جامعة كارنيجي ميلون في قطر لمدة شهر في فروع وإدارات البنك المختلفة. ويهدف البرنامج إلى مساعدة طلاب الجامعة في الربط بين الجوانب الأكاديمية والتطبيق العملي بالإضافة إلى إعدادهم وتمكينهم لدخول سوق العمل ضمن القطاع المصرفي. وقال فهد آل خليفة، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخليجي، "إننا في بنك الخليجي نؤمن بأن دعم الشباب من خلال التجربة العملية يعزز التعلم ويوسع المدارك ويساعد في اكتشاف القدرات والمهارات التي تؤهلهم للدخول إلى سوق العمل في القطاع المصرفي، وهذا بحد ذاته جزء من مسؤوليتنا تجاه المجتمع التي نسعى من خلالها لتحقيق بيئة اقتصادية وتنمية بشرية مستدامة". وأضاف الدكتور إلكر بيبرس، العميد والرئيس التنفيذي لجامعة كارنيجي ميلون في قطر: "نشكر الفريق الإداري في بنك الخليجي على هذه الفرصة التي أتاحوها لطلاب جامعة كارنيجي ميلون لاكتساب تجربة عملية مهمة تعزز مفاهيم التعلم وتُكسبهم المعرفة وتساعدهم في تحديد الاتجاه الأنسب لتخصصاتهم المستقبلية. ونتطلع إلى أن تكون هذه التجربة بداية تعاون متواصل بين الجامعة والبنك في المستقبل". وقد شارك عشر طلاب متميزون من جامعة كارنيجي ميلون في برنامج التدريب الوظيفي الذي صُمِّم لمساعدتهم على اكتساب التجربة العملية من خلال الانخراط في البيئة الفعلية للعمل المصرفي والتعرف على آلية العمل ضمن أقسام الخدمات المصرفية للأفراد والخدمات المصرفية للأعمال التجارية والعمليات البنكية والإدارة المالية والعلاقات العامة والتسويق تحت إشراف نخبة من موظفي الخليجي من أصحاب الخبرات والتخصصات المتعددة. كما تم توجيه الطلاب ومساعدتهم وإعطائهم فكرة كاملة عن طبيعة العمل المصرفي واكتشاف المجالات المتاحة أمامهم والتعرف على نقاط القوة المهنية عندهم. كما أتاح هذا البرنامج لبنك الخليجي الفرصة للوقوف على المواهب الواعدة والمرشحة للانضمام إلى أسرة البنك خلال السنوات القليلة المقبلة. جدير بالذكر أن بنك الخليجي، "بنك الجيل القادم"، ينظّم الكثير من المبادرات وبشكل دائم من باب المساهمة في نشر المعرفة لدى طلاب المدارس والجامعات، كما يسعى البنك إلى التفاعل مع المواهب القطرية المستقبلية للأخذ بيدها وتنمية معارفها وتوجيه قدراتها في الإطار الصحيح.

أعلن بنك الخليج التجاري "الخليجي" أن مجلس إدارته سيجتمع بتاريخ 15يوليو 2015، وذلك لYعتماد البيانات المالية الموحدة للفترة المنتهية في 30 يونيو 2015. كما سينظر المجلس أيضاً في مواضيع أخرى مدرجة على جدول الأعمال بما في ذلك الإفصاح عن كافة البنود والمواضيع ذات الطبيعة الحساسة والتي ستجري مناقشتها والموافقة عليها من قبل المجلس فور انفضاض الاجتماع في التاريخ المذكور.

أعلن بنك الخليج التجاري "الخليجي" ش.م.ق. عن تقديم تمويل لمشروع بناء الخزانات الكبرى في منطقة الثمامة — الحزمة الثالثة، والذي ينفذه الائتلاف المشترك لشركة إتحاد المقاولين "ش.م.ل" سي سي سي، وشركة التيسير للمقاولات.ويتضمن مشروع الخزانات الكبرى، بناء خمسة خزانات مياه شرب عملاقة يتسع كل منها لخمسة خزانات كبيرة الحجم تعد الأكبر من نوعها على مستوى العالم، والربط الشبكي لخطوط أنابيب المياه ذات الأقطار الواسعة. ويهدف هذا المشروع إلى دعم الأمن المائي على مستوى الدولة، وتأمين مياه صالحة للشرب لمدة 7 أيام، وزيادة المخزون المائي بالخزانات الفرعية القائمة حاليا والمستقبلية للحفاظ على جودة المياه وضمان مطابقتها لمعايير المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء "كهرماء" ومنظمة الصحة العالمية.وقال السيد فهد آل خليفة، الرئيس التنفيذي لمجموعة الخليجي: "إن إسهامات بنك الخليجي في مثل هذه المشاريع التنموية الأساسية يأتي ضمن استراتيجية البنك لدعم تنفيذ مشاريع البنية التحتية العملاقة في دولة قطر، والوفاء بالاحتياجات المتزايدة للسوق المحلي. نحن ملتزمون بالإسهام في مسيرة النمو بالدولة جنباً إلى جنب الشركات الدولية والمحلية المرموقة العاملة وذلك تماشياً مع رؤية قطر الوطنية 2030".ويلتزم بنك الخليجي بدعم مشاريع تطوير البنية التحتية في دولة قطر حيث وفّر البنك مؤخراً التمويل اللازم لمشروع تم ترسيته على ائتلاف شركة بوم للإنشاءات ذ.م.م وشركة سكس كونستراكت قطر المحدودة، لتنفيذ أعمال إنشاء وتطوير طريق الريان (المشروع 7) الواقع من غرب دوار الريان الجديد إلى شرق دوار بني هاجر. كما قام بنك الخليجي بتمويل ائتلاف شركة بوم للإنشاءات وشركة كات انترناشيونال قطر ذ. م. م. لتنفيذ مشروع مد خطوط الأنابيب لمشروع الخزانات الكبرى حول الدوحة.وتعد شركة اتحاد المقاولين سي سي سي من أكبر شركات البناء في الشرق الأوسط حيث توفر خدمات إدارة المشاريع والمشتريات والهندسة والبناء، وتنفذ الشركة العديد من المشاريع العملاقة في دولة قطر بائتلاف مشترك مع شركة التيسير للمقاولات — احدى الشركات الرائدة في مجال المقاولات بالدولة.ويسعى بنك الخليجي إلى توسيع دائرة مشاريعه ونشاطاته داخلياً في دولة قطر. وقد تم مؤخراً رفع التصنيف الائتماني للبنك إلى A+ من وكالة فيتش للتصنيف الائتماني بفضل قدرة البنك العالية على الإقراض، والرسملة القوية، والأداء الثابت والمتميز. كما حصل الخليجي مؤخرا على تصنيف ائتماني A3 مع توقعات مستقبلية مستقرة من وكالة موديز للتصنيف الائتماني.

في إطار جهوده المتواصلة لخدمة المجتمع ودعم المبادرات الإنسانية، أطلق بنك الخليج التجاري "الخليجي" ش.م.ق. وللسنة الثالثة على التوالي، حملة تبرع خاصة تستمر طيلة شهر رمضان المبارك. وخلال هذا الشهر المبارك، سيقوم الخليجي بالتبرع بريال واحد عن كل عملية سحب أو شراء يقوم بها العميل باستخدام بطاقة الخليجي الائتمانية أو بطاقة السحب الإلكترونية.ومقابل كل عملية يقوم بها العميل سيقوم الخليجي بالتبرع بريال واحد لجمعية خيرية وبذلك يتيح المجال لعملاء الخليجي للمشاركة في شهر العطاء من خلال تعاملاتهم المصرفية اليومية.وفي تعليق على حملة التبرّع، قالت رنا الأسعد، رئيسة الخدمات المصرفية الشخصية في بنك الخليج التجاري:"تأتي المبادرات الإنسانية التي نقوم بها على مدار السنة لتعكس التزامنا تجاه المجتمع. وتحمل حملة التبرّع هذه معنا خاصا وأهمية كبيرة خلال شهر رمضان المبارك. إذ تُركز على أهمية العطاء والتأثير الإيجابي في حياة الآخرين ويسرنا أن يشاركنا عملاؤنا في العطاء". وأضافت: "نشعر بالسعادة والرضى عندما نرى التأثير الإيجابي على الأفراد في المجتمع، ونتطلع هذا العام لتوفير مبالغ أكبر لصالح الأعمال الخيرية. ندعو جميع عملائنا لاستخدام بطاقاتهم والانضمام إلينا في هذه الحملة الإنسانية".وتأتي هذه المبادرة كجزء من برنامج المسؤولية الاجتماعية لبنك الخليجي حيث شهد تنوعاً كبيراً في نطاق المبادرات والأنشطة التي تُركز على المحافظة على البيئة ودعم التعليم والاهتمام بالصحة وغيرها.. وتهدف الحملة إلى تعزيز الروابط بين البنك وعملائه والمجتمع، وتحقيق التوازن بين التزام الخليجي بتحقيق النتائج المالية والتزامه بالقضايا الاجتماعية والإنسانية. من خلال هذه الحملة، يتشارك البنك والعملاء معا في المسؤولية تجاه المجتمع. سيقوم الخليجي بالتبرع بالعائدات لصالح جمعية خيرية ولا يتحمل العملاء أية التزامات مقابل التبرع.

شارك بنك الخليج التجاري (الخليجي) ش.م.ق. كراعٍ ذهبي في نسخة هذا العام من مؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك الذي أقيم في دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة. وحضر المؤتمر، الذي يعد أحد أبرز المؤتمرات في مجال الخدمات المصرفيةالتجارية والاستثمارية في منطقة دول مجلس التعاون الخليجي، أكثر من 900 ممثل لكبرى المؤسسات المالية الرائدة واللاعبين المؤثرين في هذا القطاع، لمناقشة آخر المستجدات الإقليمية في سوق السندات والقروض والصكوك. وقد مثّل الخليجي في المؤتمر، كل من بول ماغوير رئيس مجموعة الخدمات المصرفية الدولية، ومحمد جواد تشاولا، رئيس التمويل الإقليمي للشركات والقروض المشتركة، حيث شاركا في مناقشة موضوعات واسعة حول القروض المهيكلة والمشتركة وأسواق الدين ورأس المال في حضور رواد هذا القطاع والذين يمثلون كبرى المؤسسات المالية الاقليمية والدولية. ويحظى "الخليجي" بتقدير واسع لإدارته الناجحة في قيادة ترتيب القروض وهيكلة المتطلبات المالية الكبيرة والمركبة لعملائه المفضلين. كما يعد الخليجي في مقدمة البنوك في دول مجلس التعاون الخليجي في مجال ترتيب الديون المشتركة للعملاء. المبنى الرئيسي لبنك الخليجي وشارك بول ماغوير خلال المؤتمر في جلسة بعنوان "ديناميكيات تحديد الأسعار في أسواق القروض بدول مجلس التعاون الخليجي" والتي ناقشت مدى تقديم معدلات الاسعار الحالية صورة حقيقية عن تكلفة الاموال أو المخاطر الائتمانية. وتناول ماغوير خلال الجلسة موضوعات متنوعة شملت قوة الاقتصاد المحلي في دولة قطر، والتقييم الحالي للمخاطر، والقضايا المعاصرة التي تواجه البنوك المحلية والإقليمية في دفع أسواق القروض ورأس المال إلى الأمام. من جانبه، سلّط محمد جواد تشاولا الضوء في جلسة اخرى على "أهمية إعادة التمويل لكل من السندات، والقروض، والصكوك في سوق القروض بدلاً من إعادة التمويل من خلال اسواق السندات والصكوك"، حيث أشار إلى أن كلا النموذجين لديه المزايا التي تجعله جاذباً، ففي حين يمكن للسندات أن تقدم قاعدة ذات نطاق أوسع للمستثمر، فإن القروض يمكن ترتيبها مع بنك أو عدد من البنوك، كما أنها أسهل من حيث الترتيب والتنفيذ كونها لا تتطلب العدد الكبير من الإفصاحات بالمقارنة بالسندات. كما علّق تشاولا على الفرق بين قوة أسواق رأس المال للقروض وأسواق السندات والصكوك في المنطقة حيث تلبي القروض في الوقت الراهن متطلبات الدين لأصحاب المشروعات الصغيرة والمتوسطة وعملاء الخدمات المصرفية التجارية فضلاً عن اللاعبين الأكبر، فيما تركز عمليات إصدار السندات والصكوك على الشركات الكبرى وجهات الإصدار الحكومية. وتأتي رعاية الخليجي لهذا المؤتمر الرفيع المستوى في إطار حرصه على إتاحة الفرصة أمام العاملين بفروعه في قطر والإمارات العربية المتحدة لتبادل الآراء مع نظرائهم في السوق، وأيضاً مقابلة الرؤساء التنفيذيين والمدراء الماليين ومدراء الخزينة من قاعدة عملاء البنك في قطر وعبر دول مجلس التعاون الخليجي، حيث يوفر فريق الخليجي منصة موحدة لجميع عملائه لتحديد وتوفير حلول مالية مبتكرة بالاستفادة من قوة مجموعة الخليجي. ومنذ عام 2010، حضر مؤتمر الشرق الأوسط للسندات والقروض والصكوك سنوياً ما يزيد على 1300 من صناع القرارات والسياسات الرئيسيين وممثلي كبرى المؤسسات المالية. وتعد نسخة هذا العام (2015) إضافة جديدة في سجل نجاحات هذا المؤتمر الرائد حيث شكّل المختصون بشؤون الإصدار والاقتراض ما نسبته 43% من الحاضرين، و 92% من المستوى الإداري وما فوق.

أعلن بنك الخليج التجاري "الخليجي" عن نتائج إجتماع مجلس إدارته والمنعقد يوم أمس الثلاثاء الموافق 9 يونيو 2015 في مقرّ البنك، حيث ناقش المجلس ووافق على عدد من السياسات واللوائح الداخلية الجديدة وتداول في عدد من البنود الأخرى المتعلقة بأنشطة البنك وأعماله ومشاريعه.

أطلق بنك الخليج التجاري "الخليجي" تطبيقه المصرفي الجديد عبر الهاتف الجوال، وتأتي هذه الخطوة لتؤكد بأن البنك يقدم خدمات مصرفية ملائمة وفعالة للعملاء.يوفرّ التطبيق المصرفي لبنك الخليجي عبر الجوال، بنسخته الجديدة والمميزة خدمات آمنة تتيح للعملاء الوصول إلى حساباتهم المصرفية بأمن وسرعة وسهولة، ويلبي التطبيق الجديد كافة احتياجات المستخدمين، مما يسمح لهم بإدارة معلومات حساباتهم المالية في أي وقت ومن أي مكان.وقد استندت النسخة الجديدة من التطبيق إلى أعلى معايير الحلول المصرفية للهواتف النقالة حيث تقدّم العديد من الميزات التي تمكّن المستخدمين من الوصول إلى حساباتهم على مدار الساعة.للحصول على خدمات الخليجي المصرفية عبر الجوال بسهولة وسرعة بإمكان العملاء تحميل التطبيق من خلال الآب ستور على "الآبل"، "الأندرويد"، "ووندوز" و"بلاك بيري". يلتزم الخليجي بالاستثمار في التكنولوجيا بهدف تطوير شبكته لتقديم خدمة رقمية متميزة وبأعلى مستوى لعملائه، ويقوم الخليجي حالياً باستخدام نظام مصرفي جديد ومتكامل عبر الجوال يعتمد على أحدث التقنيات لزيادة أمن الشبكة، وتطوير وظائف الخدمات الرقمية وسرعتها وتحقيق رضى العملاء.

عقد بنك الخليج التجاري (الخليجي) سلسلة من ورش العمل التدريبية لموظفيه حول مكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب محليا ودوليا وكيفية تطبيق الامتثال في القطاع المالي، وذلك في إطار التزام الخليجي بمعايير ممارسة أفضل أنواع الرقابة الذاتية وتعزيز الشفافية في القطاع المصرفي القطري. وقال أسامة زينة رئيس مجموعة متابعة الالتزام في الخليجي إن الحوادث العالمية الأخيرة في مجال غسل الأموال سلطت الضوء الضوء على التقصير الحاصل في عملية المراقبة الذاتية والامتثال للإجراءات بين أكبر البنوك العالمية، وأدت الأضرار الجسيمة التي لحقت بسمعة هذه المصارف ووضعها القانوني وأعمالها المالية إلى تسجيل خسائر كبيرة في الأرباح وفي ثقة العملاء بها.. مضيفا أن البنوك القطرية تتميز بموقعها المتقدم والآمن إلا أن ذلك لا يجعلها في منأى عن هذه المخاطر، إذ يجب اتباع خطوات استباقية تعتمد على الإجراءات التي اتخذتها الهيئات الدولية والهيئات التنظيمية، حيث يخطو بنك الخليجي خطوات كبيرة في هذا المجال مع إبقاء موظفيه على دراية تامة بالتعليمات والقوانين بشكل عام وبإطار العمل الداخلي للامتثال بشكل خاص". وتضمنت ورش العمل السنوية التي عقدها الخليجي للسنة السادسة على التوالي مواضيع ذات صلة بآخر المستجدات، والمعوقات، بالإضافة إلى تدريبات جماعية واختبارات ودراسة حالات لأفضل وأسوأ الممارسات في مجالات الامتثال ومكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب، وتم خلال هذه الورش تعريف الموظفين بالجوانب الأساسية لمكافحة غسل الأموال، وطرق ومكافحة تمويل الإرهاب، فضلا عن الطرق للتعرف على المؤشرات في منتجات أكثر تعقيدا مثل التمويل التجاري والإقراض القائم على الأصول والتمويل المهيكل للشركات مع تزويدهم بالأمثلة الواضحة عن كل حالة. وجرى تدريب الموظفين على قانون الامتثال الضريبي الأمريكي (فاتكا) وكيفية التعرف على حسابات الأفراد والشركات التي ينطبق عليها (الحساب الأمريكي الخاضع لمتطلبات الإبلاغ) بالإضافة إلى دراسة حالات الامتثال بفاتكا كما تضمنت الورش طرق التعرف على حالات الاحتيال التكنولوجي الحديثة.

حاز بنك الخليج التجاري "الخليجي" جائزة "أفضل بنك في الخدمات المصرفية الإستثنائية" في الشرق الأوسط لعام 2015 من جوائز "بانكر الشرق الأوسط" للمرة الثالثة على التوالي. وتسعى "سي بي أي فايننشال"، المجموعة المانحة لجوائز "بانكر الشرق الأوسط"، لتسليط الضوء على المؤسسات الرائدة في القطاع المالي في المنطقة والتي تقدم منتجات مبتكرة أو تحقق نتائج مالية مميزة. ويعتبر فوز الخليجي بجائزة "أفضل بنك في الخدمات المصرفية الاستثنائية" لثلاثة أعوام على التوالي، مؤشرا حقيقيا على جهود البنك في تلبية احتياجات عملائه المفضلين والحفاظ على الابتكار في كل ما يقوم به.واختارت جوائز "بانكر الشرق الأوسط" هذا العام مجموعة من البنوك والمؤسسات المالية من مختلف أنحاء المنطقة، شملت مزوّدي الخدمات المالية للشركات، الخدمات الإستثمارية، الأعمال المصرفية الخاصة والاستثنائية، إدارة الأصول، إدارة الصناديق، وشركات التمويل والإستشارات.وحاز الخليجي عدداً من الجوائز التقديرية خلال السنوات الماضية من قبل دور نشر وهيئات إقليمية وعالمية شهيرة ، أحدثها جائزة "أفضل بنك في علاقات المستثمرين في قطر" لعام 2015، من Global Financial Market Review. وتحت شعار الخدمات المصرفية الاستثنائية من الخليجي، تندرج مجموعة من الخدمات، أبرزها: مدير علاقات خاص للعميل، مراكز خاصة وحصرية للعملاء الاستثنائيين في كافة الفروع، فوائد تفضيلية على كافة أنواع القروض، مزايا للعائلة، منتجات تتناسب مع نمط حياة العملاء، بالإضافة إلى برنامج ولاء العملاء "لا نقاط بل مكافآت حقيقية".