أفادت مصادر أمنية عراقية، اليوم الخميس، بأن 31 شخصا قتلوا وأصيب 13 آخرون في حوادث عنف متفرقة شهدتها مناطق تابعة لمدينة بعقوبة شمال شرقي بغداد. وقالت المصادر: إن مسلحين ينتمون إلى الدولة الإسلامية "داعش سابقا" نفذت عملية إعدام بحق 7 أشخاص من سكان ناحية السعدية رميا بالرصاص، بدعوى أنها أحكام شرعية. وحسب المصادر، تمكن الطيران العراقي من ضرب 4 معاقل للمسلحين في القرى الشمالية لناحية جلولاء شمال شرقي بعقوبة، قتلت خلالها 16 مسلحا بينهم 3 عرب الجنسية، وتدمير 6 عجلات تحمل أسلحة. وأوضحت المصادر أن سيارة مفخخة يقودها انتحاري انفجرت بالقرب من مركز أمني تابع لقوات الشرطة في ناحية مندلي جنوب شرقي بعقوبة، ما أسفر عن مقتل ثمانية من عناصر الشرطة وإصابة 13 آخرين بجروح. من ناحية أخرى، قتل 12 مدنياً، وأصيب 17 آخرون، في قصف للجيش العراقي، طال منازل المواطنين في مدينة الفلوجة، بمحافظة الأنبار، غربي العراق، بحسب شهادات جرحى نقلها مصدر طبي. واستنكر رئيس مجلس محافظة الأنبار، صباح كرحوت، ما قال إنه "قصف عشوائي لقوات الجيش على المدنيين في الفلوجة".. لكن لم يتسن الحصول على تعقيب فوري من قبل الجيش العراقي حول الوضع في الفلوجة.

أفادت مصادر أمنية عراقية، اليوم الإثنين، بأن 26 شخصا قتلوا وأصيب 11 آخرون في سلسلة حوادث عنف متفرقة شهدتها مناطق بمدينة بعقوبة، 57 كم شمال شرق بغداد. وقالت المصادر إن الطيران الجوي العسكري العراقي تمكن من قتل 20 مسلحا ينتمون إلى تنظيم "الدولة الإسلامية" بضربة جوية لأكبر وأهم معاقلهم في ناحية جلولاء شمال شرقي بعقوبة، كما جرى تدمير ثماني عجلات تحمل أسلحة وذخيرة. وحسب المصادر، قتل 6 أشخاص وأصيب 13 آخرون في انفجار عبوتين ناسفتين في قرية سريحة جنوب المقدادية وقرب مركز امني لقوات البيشمركة الكردية.

أدانت دول مجلس التعاون الخليجي، بشدة المجزرة الوحشية التي ارتكبتها ميليشيات طائفية في جامع مصعب بن عمير بمحافظة ديالى العراقية، وأسفر عن مقتل وجرح عشرات المصلين. ووصفت الدول الست المجزرة بأنها "جريمة إرهابية تتنافى مع كافة التعاليم والشرائع السماوية والقيم الأخلاقية والإنسانية". وقال الأمين العام لمجلس التعاون الخليجي الدكتور عبداللطيف بن راشد الزياني: "إن هذه الجريمة البشعة تعكس الانحدار الأخلاقي الذي بلغته تلك الميليشيات التي دفعها فكرها الطائفي البغيض الى الاعتداء على بيوت الرحمن وقتل الآمنين وهم يؤدون صلاتهم"، مطالبا "بسرعة الكشف عن مرتكبي هذه الجريمة النكراء ومن يقف وراءهم وتقديمهم للعدالة". وكان مسلحون قد اقتحموا مسجدا سنيا في قرية تقع شمال شرق مدينة بعقوبة أول أمس الجمعة، وقتلوا 73 مصليا بحسب آخر حصيلة قدمها مصدر في مستشفى المقدادية العام. ومن جانبها أدانت منظمة التعاون الإسلامي الهجوم على المصلين في مسجد مصعب بن عمير بمحافظة ديالى العراقية أول أمس الجمعة والذي أسفر عن مقتل أكثر من 73 شخصا وجرح العشرات ووصفته بـ"الجريمة البشعة". وأعرب الأمين العام للمنظمة إياد أمين مدني عن استنكاره لهذه "الأعمال الإجرامية التي يغذيها الاحتقان الطائفي وتهدف إلى زرع الفتنة بين مكونات المجتمع العراقي وتهديد ما تبقى من السلم الاجتماعي في مرحلة دقيقة يعمل فيها العراقيون على تشكيل حكومة تترقب المنظمة أن تكون حكومة جامعة". ودعا مدني إلى "العمل بحزم على مواجهة وملاحقة كافة المجموعات والمليشيات المسلحة التي تسعى إلى إثارة النعرات الطائفية والمذهبية باعتبارها منظمات إرهابية تعرض ليس فقط التعايش السلمي بل ومستقبل العراق للخطر".

ذكرت مصادر في الشرطة العراقية، اليوم الأربعاء، أن 11 شخصا من مسلحي الدولة الإسلامية "داعش سابقا" قتلوا في قصف للطيران العراقي في بعقوبة شمال بغداد. وقالت المصادر: إن الطيران الجوي العراقي تمكن من قتل 11 مسلحا ينتمون إلى الدولة الإسلامية، كانوا مجتمعين داخل وكر لهم في ناحية جلولاء شمال شرقي بعقوبة، وتدمير أربع عجلات تحمل أسلحة أحادية، والتي كانت تستخدم في الأعمال المسلحة. وأضافت أن عناصر الدولة الإسلامية فجرت، اليوم الأربعاء، جسر العوجة، الذي يربط ناحية جلولاء - خانقين شمال شرقي بعقوبة لمنع وصول الإمدادات والتعزيزات إلى قوات البيشمركة المتواجدة في أطراف جلولاء.

أفادت مصادر في الشرطة العراقية، اليوم السبت، بأن 57 شخصا غالبيتهم من عناصر الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، قتلوا وأصيب 5 أشخاص آخرون، في موجة عنف جديدة اجتاحت مناطق تابعة لمدينة بعقوبة "57 كم شمال شرقي بغداد". وقالت المصادر، إن "طيران الجيش العراقي تمكن بضربة جوية من قصف 3 معاقل لتنظيم داعش في ناحية السعدية شمال شرقي بعقوبة، وكانت عصابات تنظيم داعش مجتمعة في إحدى البنايات الحكومية، والتي تقع تحت سيطرتهم مما أدى إلى مقتل 55 من داعش وهروب العشرات منهم إلى القرى الجنوبية بعدما شنت القوات الأمنية حملتها ضد المسلحين في الناحية". وأضافت، أن "اشتباكات اندلعت بين قوات البيشمركة وعناصر تنظيم داعش في حي التجنيد وسط ناحية جلولاء أسفرت عن مقتل أحد عناصر البيشمركة وإصابة اثنين آخرين بجروح متفاوتة، وأن قذيفة هاون سقطت على قرية الطبيج في الأطراف الجنوبية لناحية السعدية أسفرت عن قتل مدني وإصابة 3 آخرين بجروح".

ذكرت بيانات للشرطة العراقية، اليوم السبت، أن 20 شخصا غالبيتهم من عناصر الدولة الإسلامية "داعش سابقا" قتلوا وأصيب اثنان من عناصر الشرطة، في سلسلة أعمال عنف متفرقة في مدينة بعقوبة. وقالت البيانات إن عبوة ناسفة موضوعة بجانب الطريق المؤدي ألى قرية الإمام عبدالله في أطراف مدينة بعقوبة، انفجرت أثناء مرور دورية للشرطة، أسفرت عن مقتل شرطي وإصابة اثنين آخرين بجروح. وأضافت البيانات أن قوة أمنية تابعة لقوات الجيش اشتبكت مع عناصر داعش بعد محاولتهم الهجوم على مقر أمني في قرية إمام ويس في المقدادية، شمال شرقي بعقوبة، وتمكنت خلالها القوات الأمنية من قتل 6 من المسلحين، بينهم قيادي بالتنظيم، يدعى أبو أنس الجبوري، وتدمير عجلتين. مشيرة إلى أن قوة تابعة لقيادة عمليات دجلة اقتحمت، بعملية مباغتة، أحد أهم وأكبر أوكار عناصر داعش في منطقة جبال الصدور شمال شرق بعقوبة وتمكنت خلالها من قتل 13 مسلحا، بينهم القيادي أبو زيد الحارث الحلبي.

ذكرت مصادر أمنية، أن 4 مصلين قتلوا وأصيب 5 آخرين، اليوم الجمعة، في تفجير مزدوج بعبوات ناسفة استهدف مصلين في أحد المساجد شمال شرقي بغداد، "57 كم شمال شرقي بغداد". وأبلغت المصادر، أن، "عبوتين ناسفتين مزروعتين بالقرب من جامع مكة المكرمة في مركز ناحية السعدية شمال شرقي بعقوبة انفجرتا بالتتابع أثناء خروج المصلين بعد أداء صلاة الجمعة أسفرتا عن قتل أربعة مصلين وإصابة خمسة آخرين بجروح".

قال مسؤولون في الأمن والشرطة، إن ميليشيات شيعية عراقية وضعت قوائم لسنة يشتبه بأنهم مقاتلون بهدف خطفهم وإعدامهم وشنقهم علنا مما يزيد من حدة حرب طائفية تمزق أوصال البلاد. وأصبحت الميليشيات خط دفاع مهما للحكومة العراقية بقيادة الشيعة بعدما انهار الجيش أمام تقدم مقاتلي تنظيم الدولة الإسلامية في يونيو صوب بغداد وسيطرتهم على أجزاء كبيرة من شمال العراق. وحشية الميليشيات وقد تزيد الأساليب الوحشية للميليشيات في بلدات إلى الشمال من العاصمة قرب خط المواجهة مع مقاتلي الدولة الإسلامية من تشدد السنة الذين يقولون إن الأبرياء يدفعون ثمن الصراع. وقال مسؤول أمني كبير في محافظة ديالى، يعمل مع الميليشيات "لديهم قائمة استهداف لسنة يعتبرون تهديدا على قوات الأمن والسكان الشيعة". وأضاف، "يجب تصفية كل شخص على القائمة لتخليص المحافظة من الجماعات المؤيدة للدولة الإسلامية". وتقول الميليشيات، إنها تقضي على خطر "الإرهابيين" لكن منتقدين يتهمونها بالزج بالعراق في بئر الطائفية، وتساعد الميليشيات العراقية قوات الأمن أيضا في محاربة مقاتلين سنة سيطروا على أجزاء من غرب العراق. تقع بعقوبة على بعد 65 كيلومترا شمال شرقي بغداد وتعيش فيها أعراق مختلفة وتوضح أحداث شهدتها المدينة هذا الأسبوع أساليب الميليشيات لحمل السنة على عدم الانضمام إلى الدولة الإسلامية. وترك باسم أمير الجبوري منزله يوم 20 يوليو للعمل في متجره الصغير للأطعمة. وقالت الشرطة وأقارب الجبوري، إن ميليشيا شيعية خطفته وهو في طريقه إلى المتجر لأنها شككت في خلفيته. واعتقل الجبوري "27 عاما" عام 2006 واحتجز في مركز للاعتقال تديره القوات الأمريكية التي اشتبهت بأنه يدعم تنظيم القاعدة، وقال الأقارب إنه تم الإفراج عنه بعد ذلك بسنة. وعلقت جثة الجبوري في برج للكهرباء بساحة عامة في بعقوبة أمس الأربعاء إلى جانب 14 جثة أخرى وذلك للتحذير من التعاطف مع تنظيم الدولة الإسلامية. وخشي أقارب الجبوري من الاقتراب لانتشال الجثة لأن الميليشيات الشيعية ظلت تجوب بعقوبة بحثا عن إسلاميين سنة آخرين مشتبه بهم. وقال أحد أقارب الجبوري الذي طلب عدم ذكر اسمه خوفا من ملاحقته "خطفت الميليشيات باسم وتلقينا اتصالا هاتفيا من رجل شرطة في وقت مبكر اليوم يخبرنا بأنه قتل وظلت جثته معلقة في برج طوال الأمس". وأضاف، "لا يمكننا الذهاب لاستلام الجثة، فرق الاستهداف تتمركز قرب مدخل المشرحة لاقتناص المزيد من السنة، حذرتنا الشرطة". تعاون الأمن والميليشيات وتحتاج الشرطة وقوات الأمن إلى مساعدة الميليشيات الشيعية مثل جماعة عصائب الحق والتي أصبحت تضاهي الجيش في القدرة على مواجهة المقاتلين السنة. والتعاون مع الميليشيات الشيعية مقبول على ما يبدو لأن البديل أسوأ وهو الهزيمة أمام مقاتلي الدولة الإسلامية الذين يعدمون أفراد قوات الأمن العراقية. وقال نقيب في الشرطة يدير دوريات مشتركة مع الميليشيات "لا يمكننا إخفاء حقيقة أنه بدون مساعدة ميليشيا عصائب الحق فإن أعلام الدولة الإسلامية كانت سترفرف فوق مقر حكومة بعقوبة الآن". وأضاف، "إنهم قساة للغاية، نعم.. لكن القسوة أحيانا تؤتي ثمارا خاصة مع عدو لا يرحم كالدولة الإسلامية". ووصف نقيب في شرطة بعقوبة الإعدام بأنه "جزء من الحرب" وقال إن رجاله يتبادلون المعلومات بانتظام مع الميليشيات، وأضاف "لا يعملون بعشوائية لكنهم ينفذون الاعتقالات وفقا لقوائم وضعت بعناية". ويقول منتقدون، إن رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، يهمش السنة الذين وجدوا قضية مشتركة لهم مع الدولة الإسلامية مما يعرض للخطر بقاء العراق كدولة موحدة. ومع زيادة التوتر الطائفي يمضي قادة الميليشيات الشيعية كأبو رضا التميمي ومقره بعقوبة في تنفيذ قوائم الاستهداف. وقال التميمي، إن مقاتلي الدولة الإسلامية يفصلون رؤوس الشيعة عن أجسادهم عندما يقبضون عليهم وإن الميليشيات الشيعية تعلق جثث السنة على أبراج الكهرباء. وأضاف أن هذا يحقق مبدأ العين بالعين. وذكر أنه ينبغي للشيعة أن يكونوا صارمين فهدفهم الرئيسي هو تخليص بعقوبة من أي خلايا نائمة محتملة تدعم "الإرهابيين".

أعلن قائد عمليات الأنبار الفريق الركن رشيد فليح، اليوم الأربعاء، إلقاء القبض على 3 من أمراء الدولة الإسلامية "داعش" خلال عملية عسكرية جنوب مدينة الرمادي مركز محافظة الأنبار (غرب). وقال فليح إن "قوة من الجيش بالتعاون مع الطيران نفذت صباح اليوم الأربعاء عملية عسكرية على منطقة الطاش (جنوب الرمادي) استمرت أكثر من 3 ساعات تمكنت خلالها من إلقاء القبض على 3 من أمراء الدولة الإسلامية بينهم قيادي بارز يدعى عواد الهزيماوي". من جهة أخرى أعلن الناطق باسم مستشفى الفلوجة العام وسام العيساوي، اليوم، مقتل مدنيين اثنين وإصابة 14 بقصف لقوات الجيش على المدينة. وأضاف العيساوي أن "الجثث نقلت إلى الطب العدلي والجرحى يتلقون العلاج اللازم وكانت إصاباتهم متوسطة وحرجة". كما أعلنت مصادر أمنية عراقية مسؤولة عن مقتل 78 عنصرا من "داعش" في الكرمة غرب العراق واليوسفية جنوب بغداد. وقالت الشرطة إن القوات الأمنية عثرت على خمس جثث تعود لعناصر من داعش قتلت أثناء اشتباكات مع مسلحي النقشبندية في منطقة المحرمات شمال شرق بعقوبة". وذكرت اللجنة الأمنية في مجلس محافظة بابل مقتل أكثر من 115 من عناصر داعش وفتح الطريق بين ناحية جرف الصخر والمسيب بعد تأمينه.

أفادت مصادر أمنية عراقية، اليوم الإثنين، بأن 36 شخصا قتلوا غالبيتهم من عناصر تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، وجرح 13 آخرون في حوادث عنف متفرقة في مدينة بعقوبة "57 كم شمال شرقي بغداد". وأوضحت المصادر أن "اشتباكات مسلحة اندلعت بين مسلحي تنظيم داعش ومسلحي تنظيم الطريقة النقشبندية والفصائل المسلحة الأخرى المنضوية معها في القرى الشرقية لناحية السعدية وجبال حمرين شمال شرقي بعقوبة، أسفرت عن مقتل 17من مسلحي تنظيم داعش و6 آخرين من النقشبندية بسبب رفض جماعة الطريقة النقشبندية مبايعة تنظيم داعش". وذكرت أن "مسلحين من تنظيم داعش هاجموا نقطة تفتيش تابعة للجيش العراقي في قرية أم العظام جنوبي بعقوبة، مما أسفر عن مقتل 2 من أفراد الجيش وإصابة 2 آخرين و3 من مسلحي تنظيم داعش أثناء الاشتباك". وأن"عناصر تنظيم داعش هاجموا قرية شوك الريم إحدى القرى التابعة للأطراف الشمالية لقضاء المقدادية" وأن أبناء العشائر والقوات الأمنية تصدوا بقوة لهجوم المسلحين، مما أجبرهم على الانسحاب وأن عناصر داعش خطفت 8 شبان من أبناء القرية وقامت بإعدامهم أثناء انسحابها من القرية. وأشارت المصادر إلى أن "انتحاريا يرتدي حزاما ناسفا فجر نفسه على مركز أمني تابع لقوات البشمركة الكردية، في حي العمرانية وسط ناحية قرة تبة شمال شرقي بعقوبة، ما أسفر عن مقتل 3 من قوات البشمركة وإصابة 8آخرين".

ذكرت الشرطة العراقية، اليوم الجمعة، أن 15شخصا قتلوا من بينهم عناصر في تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام، وأصيب 8 آخرين بجروح في أعمال عنف متفرقة في مدينة بعقوبة "57 كم شمال شرقي بغداد". وأوضحت المصادر أن " 3 جنود و 5 من مسلحي تنظيم "داعش" قتلوا بعد معرركة عنيفة تمكنت القوات الأمنية خلالها من تحرير معسكر "النورمندي" مقر اللواء 20 في الجيش العراقي واستعادت السيطرة عليه بعد ساعات قليلة ". واقتحم مسلحي تنظيم داعش منزل أحد عناصر الشرطة في الإطراف الجنوبية لناحية السعدية شمال شرق بعقوبة، وقتلت 2 من أشقائه وإحراق منزله بالكامل على خلفية قيام الشرطي بقتل أحد عناصر داعش في منطقة السعدية، وأطلق تنظيم داعش أكثر من 6 قذائف هاون على القرى القريبة من مقر اللواء 22 الفيلق الثاني بعد إجباره من قبل القوات الأمنية وأبناء العشائر على ترك المناطق التي سيطر عليها لعد ساعات وأدى إلى مقتل 5 مدنيين وإصابة 8 آخرين ".

أفادت مصادر أمنية عراقية، اليوم الثلاثاء، بأن 12شخصا قتلوا وأصيب 13 آخرون في سلسلة حوادث عنف متفرقة في مدينة بعقوبة "57 كم شمال شرقي بغداد". وقالت المصادر إن مسلحين ينتمون إلى تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، هاجموا نقطة تفتيش لعناصر الصحوة في قرية "حنبس" في أطراف قضاء المقدادية شمال شرقي بعقوبة، ما أسفر عن مقتل 3 من عناصر الصحوة وإصابة رابع بجروح. وحسب المصادر، سقطت قذيفة هاون مجهولة المصدر على منزل في ناحية السعدية شمال شرقي بعقوبة، ما أسفر عن مقتل 6 مدنيين وإصابة 4 آخرين مع إلحاق أضرار كبيرة بالمنزل. وأوضحت أن عبوة ناسفة موضوعة بجانب الطريق في حي العسكري وسط قضاء بلدروز جنوب شرقي بعقوبة انفجرت في تجمع للمدنيين، ما أسفر عن مقتل 3 وإصابة 8 آخرين بجروح.

أعلنت الشرطة العراقية اليوم الاثنين مقتل 4 وإصابة مثلهم في حادثين منفصلين في مدينة بعقوبة شمال شرقي بغداد، فيما قال رئيس الوزراء نوري المالكي إن قائدا كبيرا بالجيش العراقي قتل في المعارك ضد تنظيم "الدولة الإسلامية في العراق والشام". وقالت مصادر أمنية لوكالة الأنباء الألمانية، إن قوات البيشمركة الكردية شنت فجر اليوم عملية أمنية لملاحقة المجاميع المسلحة والمنتمية لتنظيمات "داعش" و"النقشبندية" في القرى الجنوبية لناحية جلولاء 70 كم شمال شرق بعقوبة ما أسفر عن مقتل اثنين من "داعش". وحسب المصادر، قتل شخصان وأصيب 4 آخرين من أسرة واحدة، من جراء سقوط قذائف هاون على منزل في إحدى القرى شمال شرقي بعقوبة. في سياق منفصل قال رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في بيان اليوم الاثنين، إن اللواء الركن نجم عبد الله علي، قائد الفرقة السادسة بالجيش، المسؤولة عن جزء من العاصمة بغداد قتل في ميدان المعركة عندما كان يقاتل "الإرهابيين".

أعلنت مصادر أمنية عراقية، اليوم الأحد، أن 13 شخصا بينهم مدنيون وقوات من البيشمركة الكردية وعناصر الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش"، قتلوا وأصيب 7 آخرون في حوادث عنف متفرقة في مدينة بعقوبة "57 كم شمال شرق بغداد". وكانت اشتباكات اندلعت فجر اليوم، بين قوات البيشمركة الكردية وعناصر تنظيم داعش في حي الوحدة وسط ناحية جلولاء شمال شرقي بعقوبة ما أسفر عن مقتل 2 من البيشمركة ومقتل 4 من داعش. كما قتل 3 مدنيين وأصيب 7 آخرون اليوم جراء انفجار عبوة ناسفة في حي الرازي غربي بعقوبة. وأوضحت أن قذيفة هاون سقطت اليوم على أحد المنازل في قرى شروين التابعة لناحية المنصورية شمالي بعقوبة ما أسفر عن مقتل 4 مدنيين بينهم طفل وإصابة امرأة وجميعهم من عائلة واحدة.

ذكرت الشرطة العراقية اليوم الجمعة، أن 15 شخصا بينهم عناصر في تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) قتلوا وأصيب 19 آخرين في سلسلة حوادث عنف متفرقة في مدينة بعقوبة شرقي بغداد. وأبلغت المصادر وكالة الأنباء الألمانية أن "قوات البيشمركة الكردية قصفت احد معاقل وأوكار تنظيم داعش في الأطراف الجنوبية لناحية جلولاء شمال شرقي بعقوبة، أسفر عن مقتل 5 من مسلحي التنظيم، وتدمير المنزل الذي كانوا فيه بالكامل". وأضافت أنه في المقابل أطلق تنظيم داعش 4 قذائف هاون على مناطق حي التجنيد وحي الوحدة وسط ناحية جلولاء، أدت إلى مقتل ثلاثة مدنيين وإصابة 9 آخرين بينهم 4 من النساء وطفل بجروح، وأن عددا كبيرا من المدنيين والعوائل أصابهم الهلع والخوف ما أدى إلى خروج عدد كبير من منازلهم والمبيت في شوراع المدينة. وأوضحت أن "عبوة ناسفة موضوعة بالقرب من إحدى المحلات التجارية جنوب بعقوبة انفجرت وتسببت بمقتل مدنيين اثنين وإصابة 6 بجروح، وأن ضابطا برتبة نقيب قتل بهجوم شنه مجهولون بأسلحة رشاشة. وذكرت أن عبوة ناسفة موضوعة بجانب الطريق في قرية حد مكسر شمال شرقي بعقوبة انفجرت عند وجود دورية راجلة لعناصر الشرطة، أسفرت عن مقتل ضابط برتبة نقيب وشرطي ومدنيين كانا بالقرب من مكان الانفجار، وإصابة 4 من الشرطة بجروح مع تدمير عدد من المحلات التجارية القريبة.

ذكرت القوات العراقية أن 8 أشخاص قتلوا، اليوم الأربعاء، وأصيب 6 آخرون في حوادث عنف متفرقة في مدينة بعقوبة "57 كم شمال بغداد". وقالت مصادر أمنية، إن عبوة ناسفة موضوعة بجانب الطريق في حي الوحدة وسط ناحية جلولاء، انفجرت صباح اليوم، ما أدي إلى مقتل مدني وإصابة 3 آخرين بجروح. كما عثرت قوة أمنية على جثة رجل مجهول الهوية قتلت برصاص بمنطقة الرأس والصدر وملقاة على قارعة الطريق الزراعي شمال شرقي بعقوبة. وأوضحت أن مسلحين مجهولين أطلقوا النار من أسلحة كاتمة للصوت على سيارة مدنية يستقلها محام ومدني أثناء مرورهما من مركز ناحية كنعان في طريقهم إلى مدينة بعقوبة ما أسفر عن مقتلهما في الحال وأن عبوة ناسفة موضوعة بجانب الطريق انفجرت لدى مرور دورية تابعة للشرطة من الطريق المؤدي إلى قرية الصفر شمالي بعقوبة ما أسفر عن مقتل أحد أفراد الدورية وإصابة 3 آخرين بجروح متفاوتة . فيما قتل 3 من عناصر الجيش العراقي، في انفجار عبوة ناسفة استهدف دوريتهم، في منطقة المقدادية شمال شرقي بعقوبة. ومن ناحية أخرى، أفاد شهود عيان، بأن طائرات عراقية قصفت، فجر اليوم الأربعاء، حيا سكنيا في منطقة الشرقاط التابعة لمحافظة صلاح الدين "170 كلم شمال بغداد" ما أدى إلى مقتل 7 مدنيين وإصابة 25 آخرين. وقال الشهود إن طائرات عراقية قصفت فجر اليوم حيا سكنيا في منطقة الشرقاط ما أدى إلى 7 وإصابة 25 آخرين بجروح وإلحاق أضرار بعدد من المنازل.

ذكرت الشرطة العراقية، اليوم الثلاثاء، أن 8 أشخاص، بينهم أعضاء في تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" قتلوا، وأصيب 9 آخرون في حوادث عنف متفرقة في مدينة بعقوبة. وقالت مصادر أمنية إن "قذيفة هاون مجهولة المصدر سقطت، فجر اليوم، على قرى شروين شمالي بعقوبة، أسفرت عن مقتل مدنيين اثنين وإصابة 3 آخرين، بينهم امرأة"، وأن "القوات الأمنية تمكنت من مباغتة تنظيم داعش بعملية أمنية في الضواحي الجنوبية لناحية السعدية شمال شرقي بعقوبة، أسفرت عن مقتل اثنين من مسلحي التنظيم". وأوضحت المصادر أن عبوة ناسفة زرعت بجانب الطريق في حي العصري التابع لقضاء بلدروز جنوب شرقي بعقوبة، انفجرت وأدت إلى مقتل 3 مدنيين، وإصابة 6 آخرين، بينهم امرأة وطفل، بجروح وأن مسلحين مجهولين أطلقوا النار من أسلحة رشاشة على مدني كان متجها إلى قرية زاغنية شمال شرقي بعقوبة، ما أسفر عن مقتله في الحال.

أفادت مصادر أمنية عراقية، اليوم الأحد، بأن 14 شخصا قتلوا وأصيب 15 آخرون في حوادث عنف متفرقة في مدينة بعقوبة "57 كم شمال شرق بغداد". وقالت المصادر إن قوة من البيشمركة الكردية، تمكنت من قتل اثنين من مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" بعملية أمنية في الأطراف الجنوبية لناحية جلولاء شمال شرقي بعقوبة. وحسب المصادر، انفجرت عبوة ناسفة موضوعة بجانب الطريق في حي التجنيد وسط ناحية جلولاء، أثناء مرور دورية لقوات البيشمركة أسفرت عن مقتل 2 من عناصرها وإصابة 5 آخرين بجروح متفاوتة. وأوضحت أن قذيفة هاون مجهولة المصدر سقطت على منزل سكني في أطراف ناحية المنصورية، أسفر عن مقتل مدنيين اثنين وإصابة 5 آخرين بجروح، وإن قذائف هاون سقطت على مركز ناحية السعدية شمال شرقي بعقوبة أسفرت عن مقتل 3 مدنيين وإصابة 3 آخرين بجروح مع إلحاق أضرار مادية ببعض الدور السكنية. وذكرت أن اشتباكات وقعت بين المجاميع المسلحة في الأطراف الغربية لجبال حمرين، والتابعة لناحية السعدية شمال شرقي بعقوبة، بسبب رفض التنظيمات الإرهابية، وثائر الشهداء وكتائب ثورة العشرين "مبايعة" تنظيم داعش والانضواء تحت رايته.

ذكرت مصادر أمنية عراقية أن 13 شخصا قتلوا اليوم السبت، وأصيب 7 آخرين في سلسلة أعمال عنف متفرقة شهدتها مناطق متفرقة في مدينة بعقوبة، شمال شرقي بغداد. وقالت المصادر أن " أربعة قذائف هاون سقطت على معسكر اشرف في ناحية العظيم شمالي بعقوبة والذي تشغله حاليا قيادة عمليات دجلة أسفر عن مقتل ثلاثة جنود وإصابة سبعة آخرين بجروح وأن قوة أمنية تابعة لقيادة عمليات دجلة قتلت ثلاثة من مسلحي تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" اثر اشتباكات في حي السوق وسط ناحية جلولاء شمال شرقي بعقوبة". وأوضحت أن " خمسة أشخاص من أسرة واحدة ، قتلوا عندما اقتحم مسلحون منزلهم في حي التكية وسط بعقوبة وان عبوة لاصقة كانت موضوعة بسيارة مدنية انفجرت وأدت إلى مقتل شخصين كانا بداخلها ".

أفادت مصادر أمنية عراقية، اليوم الجمعة، إن 21 شخصا سقطوا ما بين قتيل وجريح في هجمات متفرقة في مدينة بعقوبة "57 كم شمالي بغداد". وأبلغت المصادر أن "عبوة ناسفة موضوعة بجاب الطريق في حي العسكري شمال شرقي بعقوبة انفجرت وأدت إلى مقتل 3 مدنيين وإصابة 5 آخرين بجروح وأن هجوما شنه مسلحون على نقطة تفتيش لقوات الجيش في قرية الزور شمال شرقي بعقوبة، أسفر عن مقتل جندي وإصابة 3 آخرين بجروح". وأوضحت، أن "هجوما شنه مسلحو تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام "داعش" على احد مقرات الجيش العراقي في أطراف منطقة المقدادية أسفر عن مقتل 3 جنود وإصابة 6 آخرين بجروح متفاوتة". وفي سياق متصل قالت مصادر، اليوم الجمعة، إن عناصر الدولة الإسلامية في العراق والشام (داعش) قاموا اليوم بتفجير منزل مسؤول محلي واختطاف شقيقه في أحد المناطق شمالي مدينة بعقوبة (57 كم شمال شرقي بغداد). وأضافت المصادر أن " مسلحي "داعش" اقتحموا منزل رئيس المجلس البلدي لناحية العظيم محمد العبيدي في إحدى القرى شمالي الناحية وخطفوا شقيقه الأصغر إلى مكان مجهول، وقاموا بتفجيره".