أكد بريندان رودجرز المدير الفني لفريق سيلتيك الأسكتلندي، اليوم الأربعاء، رغبته في ضم لاعب الوسط الإنجليزي ستيفين جيرارد للعب ضمن صفوف الفريق الكروي بداية من فترة الانتقالات الشتوية في يناير المقبل. وفي تصريح لصحيفة "ميرور" البريطانية، قال رودجرز " جيرارد سيظل لاعبًا بارعًا للغاية وقائدًا حقيقيًا فى الملعب وخارجه". وأضاف "كنت سعيدًا جدًا بالعمل معه في ليفربول، وأتمنى أن ينضم إلى فريقنا وسنعرف قراره قريبًا". وأمس الثلاثاء، أعلن نادي لوس أنجلوس جلاكسي الأمريكي، أنه لن يجدد عقد النجم الإنجليزي ستيفن جيرارد والذي ينتهي نهاية الشهر المقبل. وأوضح النادي في بيان عبر موقعه على الإنترنت، أنه قرر عدم التجديد لجيرارد، بعد موسمين قضاهما اللاعب في صفوف الفريق الأمريكي، والتي كانت أول تجربة احترافية له بعد أكثر من 20 عامًا قضاها مع ليفربول الإنجليزي. وقال جيرارد لموقع النادي: "كنت أتمنى أن أساعد الفريق في تحقيق لقب الدوري الأمريكي، لكنني أشعر بخيبة أمل لفشلي في الفوز بالدوري رغم أننا وصلنا مرتين للمباراة النهائية". وأضاف "سأخلد للراحة بعض الوقت، قبل أن أحسم مستقبلي سواء بالبحث عن نادٍ آخر للعب له أو الاعتزال نهائيًا". ولعب جيرارد مع لوس أنجلوس 39 مباراة سجل خلالها 5 أهداف وقدّم 15 تمريرة حاسمة.

يرى بريندان رودجرز المدرب السابق لليفربول المنافس بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم أن غياب الفريق عن المنافسات الأوروبية الموسم المقبل سيمنحه أفضلية وكذلك تشيلسي. وخسر ليفربول في نهائي الدوري الأوروبي أمام اشبيلية في مايو الماضي وأنهى الدوري المحلي في المركز الثامن. وخاض تشيلسي بطل موسم 2014-2015 موسما مضطربا وحل في المركز العاشر. وقال رودجرز مدرب سيلتيك الاسكتلندي "أعتقد أن ليفربول لديه فرصة رائعة هذا الموسم. ليفربول وتشيلسي لن يشاركا في بطولتي أوروبا وهو ما سيمنحهما أفضلية كبيرة إذ يمكن إعداد الفريق طيلة الأسبوع لمباراة واحدة. وبالطبع ستخوض مباريات الكأس بين مباريات الدوري". وأضاف رودجرز "لكن ذلك سيشكل تنافسا كبيرا مع المدربين الجدد في المسابقة وسيجعل البطولة مثيرة وأثق أنه سيكون موسما رائعا". وسيفتتح ليفربول موسم 2016-2017 بلقاء أرسنال وصيف بطل الموسم الماضي في 14 أغسطس بينما سيفتتح أنطونيو كونتي مشواره التدريبي في إنجلترا عندما يقود تشيلسي أمام وست هام يونايتد في مباراة قمة بالعاصمة لندن في الجولة الأولى.

أعلن سيلتيك بطل الدوري الاسكتلندي الممتاز لكرة القدم اليوم الجمعة، أن بريندان رودجرز المدرب السابق لليفربول سيتولى تدريب الفريق في عقد يمتد على مدار 12 شهرا. وتمت إقالة رودجرز القادم من ايرلندا الشمالية - والذي تولى تدريب سوانزي سيتي وريدينج وواتفورد - من تدريب ليفربول في أكتوبر الماضي، وسيحل رودجرز بديلا للروني ديلا في قيادة الفريق الاسكتلندي. وقال رودجرز (43 عاما) في بيان على موقع سيلتيك على الانترنت "أنا سعيد حقا لان أتولى تدريب سيلتيك". وأضاف "انه لشرف كبير حقا بالنسبة لي، تابعت سيلتيك على مدار حياتي كلها. حصولي على تلك الفرصة الرائعة وان أكون جزءا من هذا النادي الكروي العظيم بحق كان حلما تحول إلى حقيقة".

ذكرت صحيفة "ميل اونلاين" البريطانية إن المدير الفني السابق لنادي فريق ليفربول البريطاني بريندان رودجرز، يجري مباحثات مع نادي قطري لالتحاق بالعمل معه، ولم يكشف النقاب عن اسم النادي القطري، وأشارت الصحيفة إلى أن الصفقة التي إذا وافق عليها "رودجرز" ستكون بمبلغ مالي كبير. وكان "رودجرز" البالغ من العمر 42 عاما، قد توقف عن التدريب بعد تركه العمل في نادي "ليفربول" في أكتوبر الماضي، حيث استمر بالنادي لفترة 3 سنوات مضت وعمل بعدها كناقد رياضي في بعض الأحيان، حيث كان يخطط "روجرز" لأخذ استراحة من المباريات بعد أن خرج من نادي "ليفربول"، ويعتبر هذا العرض الأول من نوعه الذي يعرض عليه للعمل خارج "بريطانيا".

ذكرت تقارير إعلامية بريطانية، أن يورجن كلوب بات المرشح الأبرز لتولي تدريب ليفربول، مع سعي الفريق الذي ينافس في الدوري الإنجليزي لتعيين المدرب الألماني قبل نهاية الأسبوع الحالي ليحل بديلا لبريندان رودجرز الذي تمت إقالته يوم الأحد الماضي. ويعد المدرب السابق لبروسيا دورتموند الألماني المرشح الأوفر حظا لتولي المسؤولية بدلا من رودجرز كما دخل كارلو أنشيلوتي، المدرب السابق لتشيلسي الإنجليزي وريال مدريد الإسباني، في إطار المنافسة على المنصب. وأشارت التقارير، إلى أنه بات من المفهوم انفتاح كلوب على فكرة تولي المسؤولية مضيفة أن المحادثات بين ليفربول وممثلي المدرب الألماني تتقدم بشكل جيد. ولم يشغل المدرب البالغ من العمر 48 عاما أي منصب منذ إنهاء ارتباطه مع دورتموند في الصيف الماضي. ونال كلوب لقبين لدوري الدرجة الأولى الألماني مع دورتموند وقاد النادي لنهائي دوري أبطال أوروبا عام 2013 إلا انه خسر نهائي كأس ألمانيا أمام فولفسبورج في أخر مباراة له في قيادة الفريق بنهاية موسم 2014-2015 وهو الموسم الذي شهد معاناة الفريق في الدوري المحلي لينهي في المركز السابع.

أكد بريندان رودجرز المدرب المقال لليفربول الذي ينافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، إنه يشعر "بخيبة أمل كبيرة" عقب الرحيل عن الفريق بعد ثلاث سنوات ونصف قضاها في أنفيلد. وفشل المدرب -الذي تم إنهاء عقده أمس الأحد بعد التعادل 1-1 أمام إيفرتون - في الفوز بأي لقب خلال فترة توليه المسؤولية. وقال رودجرز "42 عاما" "بالطبع أشعر بخيبة أمل كبيرة للرحيل عن ليفربول، شرف ومزية لي تدريب أحد أعظم الأندية على صعيد الرياضة طيلة السنوات الثلاث الماضية". وأضاف "عملت كل يوم لتمثيل النادي بأقصى جهد ممكن لتطوير الأداء الفردي والجماعي للاعبين حتى يمكن لهذه الجماهير العظيمة أن تشعر بالفخر". وبات رودجرز- الذي كان قريبا من قيادة الفريق للقب الدوري عام 2014 عندما احتل الفريق المركز الثاني -أول مدرب بجانب روي هودجسون مدرب المنتخب الإنجليزي الحالي يفشل في الفوز بأي لقب خلال أول ثلاث سنوات يتولى فيها المسؤولية منذ فيل تايلور في منتصف الخمسينات من القرن الماضي. وأضاف رودجرز في بيان أعلنته رابطة مدربي الدوري الإنجليزي، كانت هناك بعض اللحظات التي لا تنسى خلال فترة وجودي في ليفربول وأود أن أشكر كل اللاعبين على عملهم الجاد والتزامهم". وتابع "التشكيلة الحالية انتقالية لكنها تمتلك موهبة فعلية وأظهرت شعورا جماعيا قويا، أتوقع استمرار تطورهم خلال الأسابيع القادمة وأتمنى لهم وللمدرب القادم التوفيق في باقي الموسم". وربطت التقارير بين ليفربول وبين يورجن كلوب المدرب السابق لبروسيا دورتموند وكارلو أنشيلوتي المدرب السابق لريال مدريد. وترك رودجرز المدرب السابق لسوانزي سيتي -والذي تولى تدريب ليفربول خلفا لأسطورة النادي كيني دالجليش في يونيو 2012- الفريق وهو في المركز العاشر وحقق ثلاثة انتصارات في أول ثماني مباريات بالدوري هذا الموسم.

أكد بريندان رودجرز، مدرب ليفربول، اليوم الأربعاء، إن مهاجمه دانييل ستوريدج لن يواجه سيون في الدوري الأوروبي غدا الخميس. وسيكون الهدف من إراحة ستوريدج إعداده للعب مباراة قمة مع ليفربول أمام جاره إيفرتون في الدوري الإنجليزي يوم الأحد المقبل. لكن رغم ذلك سيشعر رودجرز بالسعادة إذا اختير ستوريدج ضمن تشكيلة منتخب إنجلترا غدا الخميس لخوض مباراة الجولة الأخيرة في التصفيات المؤهلة لبطولة أوروبا 2016 الشهر المقبل. وقال رودجرز في مؤتمر صحفي اليوم الأربعاء، "لن يشارك أمام سيون.. سنحافظ عليه لمباراة الأسبوع المقبل.. إنه لا يزال في مرحلة زيادة لياقته البدنية". وغاب ستوريدج ستة أشهر الموسم الماضي بسبب إصابات بالساق والورك ولم يشارك في أول خمس جولات بالدوري هذا الموسم. وفي مباراته الثانية هذا الموسم سجل ستوريدج هدفين أمام أستون فيلا بعد انسجامه السريع مع زميله المنضم حديثا داني إينجس.

يرى بريندان رودجرز مدرب ليفربول، إن فريقه كان سيتمكن من التأهل لدوري أبطال أوروبا لكرة القدم لو لم يتعرض مهاجمه دانييل ستوريدج للإصابة خلال الموسم الماضي. وأكد ستوريدج - الذي غاب لنحو خمسة أشهر بسبب خضوعه لجراحة في الورك - على أهميته عندما سجل هدفين في الفوز 3-2 على أستون فيلا يوم السبت، ليحقق الفريق فوزه الأول في أكثر من شهر واحد. ونقلت وسائل إعلام بريطانية عن رودجرز قوله "قبل مباراة أستون فيلا لم نكن سجلنا ثلاثة أهداف في مباراة واحدة منذ غيابه". وأضاف "إنه صاحب موهبة رائعة، والآن مهمتنا تتمثل في محاولة الحفاظ عليه جاهزا". وتألق ستوريدج بشكل واضح في موسم 2013-2014 وسجل 28 هدفا في 33 مباراة، وكان ليفربول قريبا من إحراز لقب الدوري لأول مرة منذ 1990. لكن الإصابات أجبرت ستوريدج على المشاركة في 18 مباراة فقط مع ليفربول خلال الموسم الماضي وسجل خمسة أهداف، بينما احتل الفريق المركز السادس في الدوري وتأهل للدوري الأوروبي. وردا على سؤال بشأن تأهل ليفربول لدوري الأبطال لو كان ستوريدج سليما "نعم.. لأنه من نوعية اللاعبين أصحاب المستوى الرفيع هنا، لقد تابعنا كيف يؤدي الفريق عندما يكون حاضرا". ويحتل ليفربول المركز السابع في الدوري هذا الموسم ويتأخر بخمس نقاط عن مانشستر يونايتد المتصدر، وسيخوض مطلع الأسبوع المقبل مباراة قمة مع جاره وغريمه إيفرتون.

أقر بريندان رودجرز مدرب ليفربول المنافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، بأن مستقبله مع فريقه الحالي أصبح على المحك، لكنه تعهد بمواصلة العمل على تحسين النتائج مهما كانت الفترة التي سيستمر خلالها في منصبه. وأصبح رودجرز القادم من ايرلندا الشمالية مهددا بخسارة منصبه بسبب النتائج المخيبة لليفربول الذي يحتل المركز 13 بين 20 فريقا في الدوري، ويبدو فريقا يفتقد للإبداع والتماسك. واحتاج ليفربول للفوز بركلات الترجيح لتخطي عقبة كارلايل يونايتد المنتمي للدرجة الرابعة والتأهل بصعوبة بالغة للدور الرابع في كأس رابطة الأندية الإنجليزية. وفي ظل تزايد شكاوى المشجعين تنامت شائعات تحدثت عن احتمال الاستغناء عن خدمات رودجرز مع إمكانية اسناد المهمة لكارلو أنشيلوتي أو يورجن كلوب. وقال رودجرز خلال مؤتمر صحفي قبل مواجهة أستون فيلا غدا السبت "حين تكون مدربا لفريق بهذا الحجم، فإن التكهنات ستكون مستمرة حول منصبك وبالطبع حين لا تفوز بمباريات سيتزايد الحديث". وأضاف "ربما ارتبط بهذا المنصب بعشرة مدربين خلال ثلاث سنوات كنت أقود فيها الفريق، لذا اعتبر هذا الأمر جزءا لا يتجزأ من اللعبة ولا أعتقد أن الضغط سينقضي إلا بتحقيق الانتصارات وبارتفاع مستوى اللعب". ويصر رودجرز الذي وقع في 2014 على عقد لمدة أربع سنوات على أن علاقته بمجموعة فينواي الرياضية المالكة للنادي لا تزال قوية وطالب الجماهير بمواصلة دعم الفريق. وتابع المدرب "سأحتفظ باحترامي لكل الأشخاص داخل النادي مهما حدث سواء سأبقى في منصبي ليوم أو لشهر أو لعام أو مهما كان والتمس من الجمهور الإيمان بالفريق الذي يعمل بجد كل يوم". وأكد رودجرز "أتمنى أن أبقى مدربا لمدة 20 عاما وأعرف أنني لن أبقى طوال كل هذا الوقت في ليفربول لكن طالما كنت هنا سأقاتل لمصلحة النادي واللاعبين، نحتاج لفوز واحد لنتقدم ونقترب من الأربعة الكبار في الدوري والطريق لا يزال طويلا جدا".

أكد بريندان رودجرز مدرب ليفربول، أن فريقه يتدرب بجدية كبيرة وأنها مسألة وقت فقط قبل أن يحقق النتائج الإيجابية في الدوري الإنجليزي. وفشل ليفربول في تحقيق أي فوز في آخر 4 مباريات بالدوري بينما كان انتصاره الأخير بنتيجة 1- صفر على بورنموث الوافد الجديد على الدوري في 17 أغسطس الماضي. وجمع ليفربول 8 نقاط فقط من أول ست مباريات بالدوري ويحتل المركز 13 في المسابقة. وتعادل ليفربول مع بوردو الفرنسي في الدوري الأوروبي، يوم الخميس، الماضي قبل أن يفرط في تقدمه ويتعادل 1-1 مع نوريتش سيتي أمس الأحد. وسجل ليفربول 4 أهداف فقط في الدوري هذا الموسم، وجاء تراجعه بالتزامن مع إصابة القائد جوردان هندرسون الذي قد يستمر لغيابه لنحو شهرين. لكن رغم ذلك يشعر رودجرز بثقة في عودة فريقه إلى الانتصارات. وقال رودجرز البالغ عمره 42 عاما لموقع النادي على الإنترنت "الجهد الكبير يأتي بثماره ومسألة وقت فقط قبل أن يحقق الفريق النتائج المطلوبة.. أعتقد أن الثقة ستزداد بتحقيق النتائج". وتابع "نحن في حاجة إلى بناء هذه الثقة من خلال المران والمباريات ويجب أن نتعامل مع الأمر خطوة بخطوة عن طريق التفكير في المباراة المقبلة على أمل أن نقدم عرضا جيدا ونحقق نتيجة إيجابية". وسيأمل ليفربول في أن يخرج بالنقاط الثلاث عندما يستضيف أستون فيلا صاحب المركز 17 يوم السبت.

أبدى بريندان رودجرز مدرب ليفربول المنافس بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم سعادته لخوض "أكبر قمة في تاريخ الدوري" أمام مانشستر يونايتد في أولد ترافورد غدا السبت، وذلك بعد خسارة فريقه بثلاثية نظيفة على أرضه في المباراة الأخيرة أمام وست هام يونايتد. وفاز ليفربول في مباراتين وتعادل في واحدة دون أن تهتز شباكه، لكنه خسر أمام وست هام في أنفيلد لأول مرة منذ عام 1963. ويرى رودجرز، أن مواجهة يونايتد ستساعد لاعبيه على نسيان الخسارة الأخيرة. وقال رودجرز للصحفيين اليوم الجمعة "الفوز في مباراة كهذه يمكن أن يعطي دفعة معنوية، يونايتد فريق كبير وهو دائما محل اهتمام، والمنافسة الشديدة في هذه المباراة لا تزال قائمة. واللاعبون سيشعرون بذلك". وأضاف "خضنا مواجهتين صعبتين خارج ملعبنا وقدمنا أداء جيدا بالنظر إلى التنظيم، وكذلك نريد أن نكون مبدعين. هذه هي القمة الأكبر في تاريخ المسابقة، والفوز بها سيمنحنا دفعة معنوية". ورغم أن المنافس الأقرب جغرافيا لليفربول هو إيفرتون بينما المنافس الأقرب لمانشستر يونايتد هو مانشستر سيتي، إلا أن شدة التنافس بين يونايتد وليفربول قائمة منذ عقود وتطغى على المنافسات المحلية. وحقق ليفربول رقما قياسيا في عدد مرات الفوز بالدوري الإنجليزي عندما حقق اللقب رقم 18 في عام 1990. وقاد اليكس فيرجسون المدرب السابق لمانشستر يونايتد الذي تولى تدريب الفريق عام 1986 فريقه إلى حصد 13 لقبا في الدوري حتى اعتزاله قبل عامين بعد أن رفع رصيد يونايتد إلى 20 لقبا ليتجاوز ليفربول. وأشارت شبكة سكاي سبورتس إلى ما يتمتع به الفريقان من تاريخ عظيم، حيث ركزت في إعلاناتها لتغطية المباراة على أهميتها، لكن ما يهم رودجرز أكثر هو تحسن الحالة البدنية للمهاجم دانييل ستوريدج الذي لم يشارك في أي مباراة منذ ابريل الماضي. ولن يكون ستوريدج جاهزا لخوض المباراة لكن رودجرز، قال إن أدم لالانا وجوردان هندرسون سيتم تقييم حالة كل منهما قبل المباراة بعد غيابهما عن أخر مباراتين بسبب الإصابة. وقال ردوجرز "دانييل يؤدي التدريبات بجدية ويظهر بحالة بدنية هي الأفضل له منذ 18 شهرا". وسيخوض ليفربول المباراة بدون البرازيلي فيليب كوتينيو الذي حصل على بطاقة حمراء خلال المباراة الأخيرة أمام وست هام.

يرى بريندان رودجرز مدرب ليفربول أن افتتاح فريقه لمشواره في الموسم الجديد للدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم بمواجهة خارج ملعبه أمام ستوك سيتي يعد أفضل انطلاقة ممكنة، رغم الخسارة المذلة 6-1 أمام نفس الفريق وعلى نفس الملعب في آخر جولة الموسم الماضي. وسيحل رودجرز وفريقه ضيوفا في ملعب ستوك بدون القائد ستيفن جيرارد والجناح الدولي رحيم سترلينج في مباراة ستقام بعد غد الأحد، لكن المدرب يثق في أن فريقه المحدث يستطيع تخطي ذكرى أحد أسوأ الأيام في التاريخ المعاصر للنادي. وتحدث رودجرز للصحفيين من ملعب تدريب ليفربول قائلا "بالنسبة لي هذا أفضل مكان لنبدأ منه الموسم"، في إشارة لملعب ستوك. وأضاف المدرب "أنا سعيد بهذه المواجهة، ومن المؤكد أننا سنكون أفضل مما كنا عليه في الموسم الماضي". وتذكر رودجرز الخسارة الكارثية في ختام الموسم الماضي قائلا "افتقدنا كل شيء في هذا اليوم، كلنا كنا نعرف أن ما حدث لم يكن مقبولا وأن أي نقد تلقيناه بسبب هذا اللقاء كان مستحقا". وطالب بعض المشجعين بإقالة رودجرز بعدما أنهى الفريق الموسم الماضي في المركز السادس، رغم أنه احتل مركز الوصيف في الموسم السابق له. وجدد الملاك الأمريكيون الثقة في المدرب لكن التغيير طال طاقمه التدريبي بالإطاحة باثنين من مساعديه. وتابع رودجرز "لا يمكن تكرار نفس الأداء الذي أنهينا به الموسم الماضي إذا أردنا أن نكون على القمة، لا يوجد اختلاف من حيث الضغط الذي نتعرض له، هكذا يكون الحال بالنسبة لأي فريق تحت المجهر باستمرار". وحدد رودجرز هدفه الرئيسي في الموسم المقبل قائلا "هدفنا الأول هو أن نكون ضمن الأربعة الكبار. نريد المنافسة بشكل أكبر من الموسم الماضي، أجرينا فترة إعداد جيدة للغاية وأسعدني أداء اللاعبين". ويطمح ليفربول لزيادة معدله التهديفي بعدما اكتفى بتسجيل 52 هدفا فقط في الموسم الماضي ويعول رودجرز في ذلك على الوافدين الجدد بعد التعاقد مع البلجيكي كريستيان بنتيكي مقابل 32.5 مليون جنيه إسترليني "50.15 مليون دولار" من أستون فيلا مع ضم داني اينجس والبرازيلي روبرتو فيرمينو.

حلقت طائرة تحمل لافتة تطالب بإقالة مدرب ليفربول، بريندان رودجرز، في سماء ملعبه استاد آنفيلد قبل انطلاق مباراة الفريق مع ضيفه كوينز بارك رينجرز اليوم السبت. وكتب على اللافتة التي تقف وراءها مجموعة مشجعين تسمي نفسها (نادي المطالبين برحيل رودجرز) عبارة "فليرحل رودجرز.. وليأت رفائيل". ورودجرز هو أول مدرب لليفربول في نصف قرن يعجز عن قيادة الفريق لأي لقب في ثلاثة مواسم لكن الفريق في الموسم الماضي كان قريبا للغاية من اقتناص لقب الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم. وقال جيمي كاراجر المدافع السابق لليفربول في حسابه على موقع تويتر في وقت سابق اليوم "أستعد للذهاب إلى آنفيلد. أتمنى ألا تظهر هذه اللافتة الداعية لإقالة رودجرز لأنها تسبب الحرج للنادي وللمشجعين".

يتوقع بريندان رودجرز مدرب ليفربول الذي ينافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم أن تكون فترة نهاية الموسم الجاري حافلة بالأحداث التي تتراوح ما بين شراء لاعبين جدد وحل مشكلة الإصابات التي تطارد دانييل ستوريدج مع إعادة الفريق للمنافسة بدوري أبطال أوروبا. وقال رودجرز خلال مؤتمر صحفي اليوم الجمعة "مع اقترابنا من نهاية الموسم يبدو أن مستوى الفريق يتحسن". وأضاف "ما قلته أننا نفتقر لتسجيل الأهداف هذا الموسم والأمر لا يقتصر على المهاجمين فقط بل على الفريق بأكمله". وتابع "مراكز الجناح والوسط والدفاع. تلك هي المراكز التي نريد أن نرفع مستوانا فيها. يجب أن ننظر في الأمر لنرى كيف يمكننا أن نحسن من مستوى تشكيلتنا ثانية". أما ثاني أولويات رودجرز هي محاولة العثور على حلول طويلة المدى لمشكلات اللياقة الخاصة بستوريدج. وابتعد ستوريدج بسبب إصابات في الفخذ ومفصل الفخذ وخاض 18 مباراة فقط هذا الموسم وسجل خمسة أهداف مقارنة بعدد مشاركات بلغ 33 مباراة الموسم الماضي سجل خلالها 24 هدفا. وقال رودجرز "وجدنا بعض الموضوعات التي يجب التركيز عليها والتي ترتبط بالمشكلات التي يعاني منها. نقوم بكل ما هو ممكن لكي يستعيد لياقته". وأضاف "دانييل يريد أن يلعب ويكون متاحا. مر بموسم يريد البناء عليه". ويتراجع ليفربول بفارق سبع نقاط خلف مانشستر يونايتد صاحب المركز الرابع ويقر رودجرز بأن التأهل لدوري أبطال أوروبا يمكن أن يكون بعيدا عن متناول الفريق هذا الموسم. وسيتوجه كوينز بارك رينجرز لاستاد انفيلد غدا السبت في محاولة للفوز لتعزيز فرصه في البقاء في دوري الأضواء في ظل تراجعه بفارق أربع نقاط خلف ليستر سيتي صاحب المركز 17. وقال رودجرز "إنه ليس بالفريق الذي يفتقر للجهد أو الالتزام. سيقاتل لاعبوه حتى النهاية. ستكون مباراة صعبة أمام كوينز بارك. نحترمهم بشدة ونحترم روحهم القتالية".

رفض بريندان رودجرز مدرب ليفربول التكهنات المثارة حول منصبه قائلا إنه أفضل شخص يمكنه قيادة الفريق الذي ينافس في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم متوقعا أن يواصل مهامه الموسم المقبل. وبدا رودجرز في حالة تحفز اليوم الخميس، عقب هزيمة فريقه أمام استون فيلا في قبل نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي يوم الأحد الماضي ليضمن بذلك أنه بات أول مدرب لليفربول منذ الخمسينات من القرن الماضي يفوز بلقب في أول ثلاثة مواسم له في القيادة. ولا يحتل الفريق حاليا أي مركز من المراكز المؤهلة لدوري أبطال أوروبا وبات يملك سمعة التعثر في المواجهات الكبيرة. وتعرض رودجرز لانتقادات بسبب سياسة التعاقدات الموسم الماضي والتي أدت لقدوم الكثير من اللاعبين في أعقاب رحيل المهاجم لويس سواريز لبرشلونة. ومع ذلك فإن المدرب لا يشعر بأي قدر من التهديد المباشر لمنصبه. وقال رودجرز للصحفيين "هل أتوقع أن أظل المدرب الموسم المقبل؟ نعم وبقوة. لا أعتقد أن هناك من هو أفضل مني". وأضاف "هذه هي الحقيقة كما أراها. قبل ثلاثة أشهر كنت أملك موهبة خططية وأقدم مستويات مميزة". وتابع "خسرنا مباراتين..بعض المباريات المهمة والآن أصبحت مدرب غير جيد. لكن هذه هي كرة القدم وهذا ما سيحدث وسيواصل الناس إثارة التكهنات". وربطت وسائل إعلام بريطانية بين يورجن كلوب مدرب بروسيا دورتموند - الذي أعلن الأسبوع الماضي أنه سيستقيل من تدريب النادي الألماني بنهاية هذا الموسم - وبين تولي تدريب ليفربول. وقال رودجرز تعقيبا على الأمر "سيكون هناك دوما مجموعة من الأشخاص الذين سيتم الربط بينهم وبين المنصب لأننا نتحدث عن نادي كبير".

اعترف بريندان رودجرز مدرب ليفربول بأن فريقه تنقصه بحق عقلية المباريات الكبيرة بعد هزيمته 2-1 أمام أستون فيلا في قبل نهائي كأس إنجلترا لكرة القدم أمس الأحد. وتفوق أستون فيلا المتعثر في الدوري الإنجليزي الممتاز في شتى جوانب المباراة تقريبا أمس على ليفربول الذي سبق أن توج بكأس إنجلترا سبع مرات، لتكون الخسارة ثاني هزيمة في قبل النهائي يتعرض لها ليفربول خلال الموسم الحالي، بعد خسارته في كأس الرابطة الانجليزية أمام تشيلسي اللندني في وقت سابق من الموسم. وإثر حصول ليفربول على المركز الثاني في الدوري الإنجليزي الممتاز في الموسم الماضي في أعقاب تعثره في المراحل الأخيرة، يدرك رودجرز أن فريقه يحتاج إلى اكتشاف طريقة تمكنه من تحقيق الفوز خلال أوقات الضغط. وتعني هزيمة الأحد، أن رودجرز سيصبح أول مدرب لليفربول يفشل في تحقيق الفوز بأي لقب خلال سنواته الثلاث الأولى على رأس الفريق منذ فيل تيلور في خمسينات القرن الماضي. وإذا ما فشل ليفربول في الحصول على احد المراكز الأربعة الأولى بين فرق الدوري الإنجليزي الممتاز، وبالتالي لم ينجح في التأهل لدوري أبطال أوروبا فان ذلك ربما لا يصب في صالح المدرب الحالي في نهاية الموسم عندما يعيد ملاك النادي حساباتهم. وحرمت هزيمة الأمس قائد ليفربول ستيفن جيرارد من الظهور في نهائي البطولة أو التتويج باللقب في ختام مسيرته مع النادي الذي قضى فيه 17 عاما، قبل أن ينتقل في نهاية الموسم إلى لوس انجلوس جالاكسي الأمريكي. وعن جيرارد قال رودجرز "لقد بذل كل ما في وسعه لمساعدة الفريق اليوم.. أعتقد أنه كان ممتازا.. لكن على المستوى الجماعي لم نلعب بالشكل الجيد المطلوب".

قال المدرب بريندان رودجرز اليوم الجمعة، إن ستيفن جيرارد قائد ليفربول قد يشارك منذ البداية أمام أستون فيلا في الدور قبل النهائي لكأس الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم على ملعب ويمبلي يوم الأحد. وسيغادر جيرارد ليفربول هذا العام للانضمام إلى لوس انجلوس جالاكسي في الولايات المتحدة، وكان قد أعلن عن أمله في الرحيل وفي جعبته لقب جديد لكأس الاتحاد الإنجليزي يضيفه إلى لقبين سابقين فاز بهما مع ليفربول في 2001 و2006. وطرد جيرارد أمام مانشستر يونايتد بعد 38 ثانية فقط من نزوله بديلا الشهر الماضي، وأكمل بالفعل عقوبة الإيقاف لثلاث مباريات، وألمح رودجرز إلى انه قد يحتاج إلى قدرات اللاعب في مباراة الدور قبل النهائي.

دافع بريندان رودجرز مدرب ليفربول عن لاعبيه، بعدما وجهت وسائل الإعلام انتقادات لاذعة للتشكيلة بعد الخسارة 4-1 أمام أرسنال والتعرض للهزيمة الثانية على التوالي بالدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم. وتحدث رودجرز إلى الصحفيين قبل مباراة الإعادة في دور الثمانية لكأس الاتحاد الإنجليزي أمام بلاكبيرن روفرز بعد غد الأربعاء، وأشاد "بالمجموعة الرائعة من اللاعبين الذين يبذلون أقصى جهد ممكن في كل يوم ويقدمون لي كل شيء". وردا على سؤال حول انعقاد "اجتماع لمناقشة الأزمة" بعد الهزيمة الأخيرة قال رودجرز "هذا ليس حقيقيا بل كنا نقوم بتحليل الأداء وموقفنا الحالي، لكن لسوء الحظ تم اختلاق أشياء أخرى". وتأتي خسارة ليفربول أمام أرسنال بعد تعثره أيضا على أرضه أمام مانشستر يونايتد في الجولة السابقة ليبقى في المركز الخامس ويبتعد عن صراع التأهل لدوري أبطال أوروبا. وقال رودجرز "نعقد الكثير من الاجتماعات هنا من أجل تحليل الأداء، لا يوجد أي فارق في الواقع بين طبيعة اجتماعاتنا على مدار الموسم كله". وأكد رودجرز أن تركيز فريقه الذي يتأخر بسبع نقاط عن المراكز المؤهلة لدوري الأبطال سينصب حاليا على مواجهة بلاكبيرن، وقال "إنه لمن أهم أهدافنا هذا الموسم اللعب بشكل رائع في مسابقات الكأس وهذه فرصة للوصول مرة أخرى للدور قبل النهائي". وأضاف "ستبقى المباراة مهمة جدا رغم الخسارة الأخيرة". ومن المنتظر أن يواجه ليفربول اختبارا صعبا في ضيافة بلاكبيرن المنتمي لدوري الدرجة الثانية، بعدما تعادل بدون أهداف على أرضه في أنفيلد الشهر الماضي في المباراة الأولى. وقال رودجرز "يملك المنافس العديد من اللاعبين المتميزين ونجحوا في الدفاع بشكل رائع في مباراة أنفيلد، سنلعب بتركيز كبير وإصرار ولا يمكننا الانتظار للعب مجددا بعد الإحباط الأخير". وأضاف "لدى الفريق رغبة كبيرة في إحراز لقب هذه المسابقة ونحن نتطلع إلى إنهاء الموسم بقوة".

إذا قرر رحيم سترلينج الرحيل عن ليفربول فانه ربما لن يجد مدربا يحبه ويسانده مثلما يفعل بريندان رودجرز. وبعد هزيمة ساحقة اليوم السبت بأربعة أهداف لهدف أمام أرسنال ساند رودجرز مهاجمه، ووصفه بأنه أفضل لاعب في ليفربول على عكس أي مدرب آخر كان سينتقد اللاعب بداعي تشتيت استعداد الفريق لواحدة من أهم مبارياته هذا الموسم. وقبل المباراة أثارت مقابلة لسترلينج مع وسائل إعلام لغطا كبيرا بعدما حاول تبرير تجميده لمحادثات حول تعاقد جديد كان سيمنحه مئة ألف جنيه إسترليني "149200 دولار" في الأسبوع، ملمحا إلى إن ليفربول لا يلبي طموحاته حاليا في الفوز بألقاب. واليوم كان سترلينج واحدا من عدة لاعبين في ليفربول غاب عنهم التوفيق أمام أرسنال والنقطة المضيئة الوحيدة كانت عندما سقط سترلينج داخل المنطقة في الشوط الثاني ليسجل هندرسون الهدف الوحيد من ركلة جزاء، وكان أرسنال متقدما وقتها بالفعل 3-صفر. لكن رودجرز كان كريما مع لاعبه ولم يجد أي أخطاء في أداء سترلينج. وقال مدرب ليفربول للصحفيين "اعتقد انه كان ممتازا، كان أفضل لاعب في التشكيلة، أثار الإعجاب بركضاته وبضغطه على الكرة وحصل على ركلة جزاء وكان مباشرا وقويا جدا في أدائه". لكن رودجرز أقر بأن فكرة أن يرفض لاعب شاب "20 عاما" عرضا لتجديد تعاقده مقابل مئة ألف جنيه إسترليني في الأسبوع تثير الاستغراب، بينما ألمح أيضا إلى أن سترلينج لم يحصل على مشورة جيدة. وتابع "في كرة القدم الحديثة قد يثير مثل هذا الأمر الاستغراب وخيبة الأمل لكن هذا هو حال سوق الانتقالات".

أكد المدرب بريندان رودجرز اليوم الخميس، أن رحيم سترلينج مهاجم منتخب إنجلترا ليس للبيع ولن يغادر ليفربول في نهاية الموسم رغم تكهنات وسائل إعلام حول مستقبله. وأبلغ رودجرز الصحفيين قبل مواجهة يوم السبت أمام أرسنال "لا أشعر بأي قلق. هذه الأشياء جزء من كرة القدم الحديثة. لا يزال يتبقى أمامه نحو عامين ونصف في تعاقده ولن يذهب لأي مكان آخر هذا الصيف". وقال سترلينج في تصريحات إعلامية يوم الأربعاء إنه "لا يلهث وراء المال" ولا يتعجل التوقيع على عقد جديد مع ليفربول. وقالت وسائل إعلام إن ليفربول عرض على سترلينج راتبا أسبوعيا بقيمة 100 ألف جنيه إسترليني في إطار عقد جديد لكن اللاعب لم يحزم أمره بعد. وأكد رودجرز نقطة وردت في مقابلة سترلينج مع هيئة الإذاعة البريطانية بي.بي.سي وهي أنه لن يتم مناقشة أي تعاقد جديد حتى نهاية الموسم على أقل تقدير. وقال المدرب أيضا إن اهتمام أرسنال بلاعبه لا يهدد طموحات سترلينج مع ليفربول. وأوضح "يطمح إلى الفوز بألقاب والنجاح ويتماشى ذلك بالطبع مع ما نحاول تحقيقه في النادي". وتابع "أرسنال من الأندية الرائعة لكننا نتحدث عن ليفربول وهو واحد من أعظم أندية كرة القدم في العالم وشرف كبير لرحيم أن يلعب هنا أمام هذه الجماهير العظيمة". واستطرد "لكنه يفهم ذلك. أمامه فرصة للتطور داخل وخارج الملعب وهذا أنسب مكان لتحقيق ذلك".