أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
التقى الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الخميس، المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل على هامش أعمال مجلس الوزراء الفرنسي الألماني. ويترأس كل من ماكرون وميركل جلسة مجلس وزراء دفاع وأمن البلدين والتي تعتبر الأولى من نوعها التي يشارك فيها الرئيس الفرنسي منذ توليه مهامه في 7 مايو الماضي. ومن المنتظر أن يبحث الطرفان عدة أمور من بينها سياسة الدفاع الأوروبية والمساهمة في تمويل مكافحة المسلحين في دول الساحل الأفريقي التي تشمل موريتانيا وتشاد ومالي والنيجر وبوركينا فاسو. يشار إلى أن ماكرون سيلتقي أيضا الرئيس الأمريكي دونالد ترامب في باريس حيث سيحضران معا العرض العسكري بمناسبة العيد الوطني لفرنسا غدا الجمعة لكن من غير المقرر أن تلتقي ميركل مع ترامب.
571
| 13 يوليو 2017
تسببت عاصفة ضربت العاصمة الفرنسية باريس ليل أمس الأحد في هطول أمطار بأعلى معدل مسجل على الإطلاق فيما شهدت مناطق أخرى في وسط غرب البلاد أمطارا تعادل ما قد يهطل في المعتاد خلال شهر يوليو بأكمله. وقالت هيئة الأرصاد الجوية الفرنسية إن 49.2 مليمتر من الأمطار هطلت خلال ساعة واحدة بين الساعة التاسعة والعاشرة مساء بالتوقيت المحلي (1900:2000 بتوقيت جرينتش)، وكان المعدل القياسي السابق لهطول الأمطار الغزيرة على باريس قد سجل في الثاني من يوليو عام 1995 وبلغ وقتها 47.4 مليمتر. وتسببت الأمطار في تعطيل خدمات قطارات الأنفاق في العاصمة حتى صباح اليوم الإثنين، وأظهرت صور نشرت على مواقع التواصل الاجتماعي المياه وهي تتدفق على درجات سلم إحدى المحطات وحتى رصيفها فيما تدفقت المياه من سقف محطة أخرى بينما تسلق ركاب الأسوار لتجنب الخوض في المياه.
867
| 10 يوليو 2017
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم السبت، في هامبورج أنه سيعقد في 12 ديسمبر المقبل، إلى قمة جديدة محورها مكافحة التبدل المناخي بعد عامين من اتفاق باريس. وقال ماكرون في مؤتمر صحفي في ختام قمة مجموعة العشرين "في 12 ديسمبر المقبل، بعد عامين من دخول اتفاق باريس حيز التنفيذ، سأعقد قمة جديدة لاتخاذ خطوات جديدة في شأن المناخ، وخصوصا على الصعيد المالي".
328
| 08 يوليو 2017
أجلت شرطة باريس، اليوم الجمعة، 2500 مهاجر كانوا يقيمون في شمال المدينة في ظروف صعبة، بحسب ما ذكره مسؤولون، وذلك في آخر العمليات الهادفة لتهدئة التوتر الذي سببه تدفق اللاجئين إلى أوروبا. وشملت عملية الإخلاء التي جرت بسلاسة، نقل مهاجرين كانوا يقيمون حول مركز مساعدة أقيم في نوفمبر الماضي في منطقة "بورت دو لا شابيل". وعبأت السلطات 60 حافلة لنقلهم إلى موقعين آخرين في منطقة باريس، وخصوصا إلى قاعات رياضية لمدارس أصبحت متاحة خلال العطلة. وشاركت جمعيات خيرية في العملية. وكان المسؤولون يتوقعون إخلاء 1600 مهاجر، لكن بحسب فرنسوا رافييه المسؤول البارز في دائرة باريس فإن "2500 شخصا على الأقل شملتهم العملية". وقال "من واقع الخبرة هناك دائما عدد أكبر من المتوقع". وأصبحت باريس نقطة تجمع للمهاجرين بعد إغلاق مخيم "الدغل" قرب كاليه في أكتوبر الماضي، وهو مخيم عشوائي كان يعيش الآلاف على أمل تسلق شاحنات أو قطارات للدخول إلى بريطانيا. وعملية الإخلاء الجمعة هي الرابعة والثلاثين في باريس في السنتين الماضيتين. والعملية السابقة كانت في 9 مايو الماضي عندما اجلي أكثر من 1600 شخص من نفس المنطقة. وقال عمال الإغاثة أن نحو 200 مهاجر إضافيين كانوا يأتون إلى المنطقة أسبوعيا مؤخرا، مما أثار مخاوف أمنية وصحية وتسبب بتوتر مع الأهالي. وبدأ تدفق المهاجرين على أوروبا في 2015 وكان يتركز على اليونان، حيث كان يصل مئات آلاف الأشخاص، وغالبيتهم من الفارين من الحرب والفقر من الشرق الأوسط وأفغانستان، بعد عبورهم تركيا. وتراجعت الأزمة في 2016 بموجب اتفاق مع تركيا يتضمن وقف العبور غير الشرعي. وتجددت محاولات المهاجرين غير الشرعيين هذا العام بتركيز على عبور البحر من سواحل ليبيا إلى إيطاليا، لتشمل بشكل رئيسي وافدين من منطقة جنوب الصحراء الإفريقية. وتعهد وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي الخميس، بدعم خطة عمل لمساعدة إيطاليا التي استقبلت نحو 85 ألف شخص منذ يناير 2017 وتقول أنها تخطت قدرتها.
366
| 07 يوليو 2017
أوقف خمسة أشخاص، اليوم الأربعاء، في بروكسل وفي شمال فرنسا في إطار عمليات للتصدي لإرهابيين يشتبه بصلتهم بمجموعة سائقي دراجات نارية بلجيكية "كاميكاز رايدر" ينتمي بعضهم إلى التيار المتطرف. أوقف أربعة من المشتبه بهم أثناء عمليات تفتيش في حي أندرلخت الشعبي بمنطقة بروكسل والخامس في ضواحي مدينة ليل الفرنسية للاشتباه في تحضيره "لعمل عنيف"، بحسب مصدر قريب من الملف. وبين الأربعة الموقوفين في بلجيكا شقيقان لديهما سوابق عدلية، بحسب قناة في ار تي. وسيقرر قاض متخصص في قضايا الإرهاب خلال النهار إبقاءهما قيد التوقيف من عدمه، بحسب النيابة الفدرالية البلجيكية. وقال الناطق باسم النيابة، إريك فان در سيبت، إن المشتبه بهم الخمسة يشتبه "بوجود علاقة مباشرة لهم مع أعضاء من مجموعة (راكبي الدراجات النارية الانتحاريين)" وخصوصا مع شخصين أثار توقيفهما في نهاية 2015 بلبلة في بلجيكا وتسبب بإلغاء احتفالات رأس السنة خشية وقوع اعتداء. وتأسست مجموعة الدراجين هذه في 2003 بيد سعيد سيوطي المتطرف الذي أدين في أكتوبر 2016 بـ"الاشتراك في أنشطة مجموعة إرهابية" خصوصا من خلال تجنيد أشخاص بغرض ارتكاب أعمال "إرهابية". وبنت محكمة بروكسل حكمها على عدة أشرطة فيديو تمجد التطرف نشرت على الانترنت. وأتاحت هذه العمليات للشرطيين البلجيكيين العثور على "العديد من الأسلحة" في مرآب كما أضاف فان در سيبت. وقال مصدر مقرب من الملف أنه تم على الأقل ضبط "رشاشي كلاشنيكوف بين الأسلحة التي عثر عليها". الشرطة الفرنسية وحشدت الشرطة الفرنسية 30 شرطيا مدججين بالسلاح لتوقيف المشتبه به في واتينيي قرب مدينة ليل صباح الأربعاء الباكر. وقال جان بيير رابوين وهو من جيران المشتبه به الذي يقيم في منزل مع امرأة واطفال منذ الشتاء، "سمعت جلبة قوية نحو الساعة 03,30" صباحا. فجر الشرطيون الباب بالمتفجرات وفتشوا الحدائق المجاورة، بحسب جارة طلبت عدم كشف هويتها وقالت إن المشتبه به رجل "لطيف جدا ومهذب". اعتداء في الساحة المركزية؟ وأوضحت النيابة الفدرالية البلجيكية في بيان، أن "هذا الملف مختلف تماما" عن التحقيقات الجارية في بلجيكا حول اعتداءات باريس التي وقعت في 13 نوفمبر 2015 (130 قتيلا) ودبرت من بلجيكا، وعن الهجمات التي أوقعت 32 قتيلا في مطار ومترو بروكسل في 22 مارس 2016. وكانت التحقيقات أظهرت أن الاعتداءين أعدتهما خلية واحدة. كما أوضحت النيابة أنه لا يوجد "أي رابط" أيضا مع الاعتداء الذي أحبط في محطة بروكسل للقطارات في 21 يونيو الماضي حيث قتل رجل مشبوه أراد تنفيذ اعتداء اثر انفجار حقيبته المفخخة في الطابق السفلي للمحطة. أوقف سعيد سيوطي في 27 ديسمبر 2015 في أندرلخت مع عضو آخر في عصابة "كاميكاز رايدرز" واسمه محمد الكراي، واشتبه في تحضيرهما لاعتداءات مماثلة لاعتداءات باريس، وبين أهدافهما المفترضة العديد من المواقع الشهيرة في العاصمة البلجيكية على غرار الساحة المركزية ومديرية الشرطة. وكانت بلجيكا حينها تعيش منذ 6 أسابيع على وقع عمليات مداهمة بحثا عن صلاح عبد السلام. وألغيت احتفالات نهاية السنة وخصوصا حفل الألعاب النارية بالساحة المركزية اثر هذه التوقيفات. لكن أثناء محاكمتهما قررت النيابة عدم توجيه الاتهام إليهما بالتحضير لاعتداء لعدم العثور على أسلحة أو متفجرات معهما. حكم على محمد الكراي بالسجن ثلاث سنوات بعضها مع وقف التنفيذ في قضية أخرى كانت تهمته فيها "محاولة الانتماء إلى مجموعة إرهابية".
325
| 05 يوليو 2017
أُصيب ثمانية أشخاص بينهم طفلة بجروح الليلة إثر إطلاق نار أمام مسجد أفينيون في جنوب شرق فرنسا. وأعلنت النيابة العامة الفرنسية استناداً إلى الأدلة الأولى التي جُمعت في المكان أنّ شخصين على الأقل خرجا من سيارة بالقرب من المسجد نحو الساعة 22,30 (بالتوقيت المحلي) وأطلقا النار، مشيرة إلى أن أحدهما استخدم بندقية صيد. واستبعدت النيابة العامة فرضية العمل الإرهابي.
406
| 03 يوليو 2017
واصل البطل القطري الأولمبي معتز برشم، حامل فضية أولمبياد ريو 2016 وقبلها برونزية أولمبياد لندن 2012 في مسابقة الوثب العالي تألقه في الدوري الماسي لألعاب القوى في جولة باريس، بعد أن تفوق على جميع المنافسين وأحرز المركز الأول في مسابقة الوثب العالي وحقق اليوم مسافة 2.35 متر متخلفا بفارق 3 سنتميترات عن رقمه الذي حققه الأسبوع الماضي في جولة أوسلو "2.38 متر" بينما كان قد حقق 2.33 متر في جولة الدوحة الأولى. وتفوق البطل القطري معتز برشم اليوم على الأوكراني بوندارينكو الذي سجل مسافة 2.32 متر وحل ثانيا بينما جاء في المركز الثالث السوري مجد الدين غزال مسجلا نفس المسافة 2.32 متر ولكن بفارق النقاط وحل في المركز الرابع البلغاري ايفانوف مسجلا مسافة 2.28 متر. ورفع برشم رصيده من النقاط إلى 32 نقطة محققا الفوز الرابع على التوالي بعد تفوقه في كل من الدوحة وشنجهاي وأوسلو محتفظا بأفضل رقم في الموسم للمسابقة وهو "2.38 متر" الذي سجله في أوسلو بالنرويج. ويشهد الدوري الماسي هذا العام تغييرا كبيرا على صعيد شكل المنافسات سعيا من الاتحاد الدولي لألعاب القوى لزيادة جاذبية هذه المسابقة حيث عمد الاتحاد إلى تغيير صيغة المنافسات بحيث تخصص المراحل الـ12 الأولى منها الدوري الماسي لجمع النقاط المؤهلة إلى النهائي.
1001
| 01 يوليو 2017
"نعيش أسوأ من الحيوانات"، يبيت ابراهيم في الشارع قرب المركز الإنساني لاستقبال المهاجرين الذي أقيم في باريس، فينام وسط ضجيج أبواق السيّارات شأنه شأن ألف مهاجر آخر أفغان وإريتريين وسودانيين، في الموقع ذاته الذي شهد عملية إجلاء واسعة النطاق مطلع مايو. هدف جميع هؤلاء المهاجرين الدخول إلى المركز الذي يشكل نقطة العبور الرئيسية للاجئين في فرنسا، وقد أتاح إعادة إيواء 12 ألف مهاجر منذ أن فتح أبوابه في نوفمبر. لكن مع تسارع حركة وصول المهاجرين، تزداد صعوبة تأمين المسكن لهم. يشكو الشاب الأفغاني قائلا "حتى الحيوانات لن تقبل بهذا القدر من الضجيج والقذارة"، مشيرا إلى خيمة مرتجلة نصبها ومدّ شادرا أمامها، على مسافة بضعة أمتار من تقاطع الطرق عند بوابة "لا شابيل" حيث يلتقي الطريق العام بالحلقة الدائرية التي تلتف حول العاصمة الفرنسية. ويضيف "نحن لاجئون، لسنا هنا للاستفادة من النظام الاجتماعي". في هذا الموقع أقيم من جديد مخيم منذ بضعة أسابيع فتجمع لاجئون تحت الطرقات العامة رغم الظروف الصعبة. وأحصت جمعية "تير دازيل" (أرض المأوى) الفرنسية الأسبوع الماضي "1178 شخصا بزيادة مئتي شخص في الاسبوع". الوضع يزداد تدهور ويوضح المدير العام للجمعية بيار هنري "كلما انتظرنا، ازداد تدهور الوضع" معتبرا إخلاء الموقع "حتميا". قامت السلطات الفرنسية في 9 مايو بإجلاء ما يزيد عن 1600 مهاجر من الموقع نفسه، في أكبر عملية جرت حتى ذلك الحين لإيواء مهاجرين منذ ستة أشهر.وبعد سبعة أسابيع على تلك العملية، بات الوضع صعبا، فالقمامة تتكدس في الشوارع ولا تتوافر للمهاجرين سوى ثلاث نقاط لتوزيع الماء وبضعة حمامات، تقول المراقبة من مركز بريمو ليفي لمساعدة اللاجئين صولانج فان بيست "يعيش الناس وسط القمامة، يشعرون بانهم قمامة هم أنفسهم، إنه وضع فظيع". كما يبدي بعض سكان المنطقة استياءهم ويقول جان نويل المقيم في برج مجاور "لم يعد بوسعنا احتمال القذارة". إنها الساعة السادسة صباحا والمخيم يستفيق ببطء. يغسل رجل وجهه بزجاجة ماء، فيما آخر يصلي بصمت. وتصطف أكياس النوم على طول مئتي متر. الخيبة سُنة الحياة ازاء امتلاء مركز الإيواء في باريس، تطالب جمعيات ومنظمات بفتح مراكز مماثلة في مواقع أخرى من فرنسا، وكتبت رئيسة بلدية باريس آن إيدالغو رسالة بهذا الصدد إلى وزير الداخلية جيرار كولومب، كما نقلت الطلب الثلاثاء إلى رئيس الوزراء إدوار فيليب. يتجمع حوالى مئة رجل في السابعة صباحا أمام البوابات. يقول موسى وهو سوداني "من الصعب علينا أن نعود إلى بلادنا، هناك حرب، هنا يسود الأمن وحقوق الإنسان. ما نريده هو سقف يؤوينا". وأقر رئيس إدارة المنطقة ميشال كادو الخميس بأن الوضع "لا يبعث على الارتياح" مؤكدا أنه "سيستدعي حتما البحث عن حل". لكنه حذر بأن الأمر يتطلب ايضا "فاعلية أكبر" في عمليات إعادة المهاجرين إلى البلد الأوروبي الذي دخلوه أولا. وهو موقف يثير استياء الجمعيات. ويقول يان مانزي من جمعية "يوتوبيا 56" المعنية بمساعدة المهاجرين "الناس ضائعون في متاهة إدارية"، وهو يندد بالسياسة الحكومية قائلا "الوضع لا يصدق! الناس هنا، دعونا نهتم بهم". ينظر المهاجر الأفغاني الشاب ميرويز الموجود في باريس منذ شهرين إلى الوضع بحكمة قائلا بثقة "سوف أجد مكانا لي"، لكنه يضيف "ثمة سؤال نطرحه جميعا: لماذا يصعب طلب اللجوء إلى هذا الحد في فرنسا؟" وتقوم قوات حفظ النظام بالحراسة عند مدخل المركز بعد وقوع أعمال عنف الأسبوع الماضي، ما حمل المركز على رصد الأكثر ضعفا لحمايتهم من السرقة. وتمكن ثمانون شخصا من الدخول إلى المركز الخميس. كان ميرويز يتوقع ذلك. وهو يقول "خيبة الأمل هي سُنة الحياة"، واقفا بالقرب من الموقع الذي يعمل فيه متطوعو جمعية "تضامن ويلسون" على إعداد الفطور. ويترقب الجميع هذا الملتقى الصباحي قرابة الساعة 9,00. وتقول المنسقة إيمانويل ترونش "نأتي كلّ يوم" لكنها تضيف "لم نحصل على ما يكفي بالأمس. البعض كان جائعا عند انتهاء عملية التوزيع".
781
| 01 يوليو 2017
صدم رجل يبلغ من العمر " 43 عاما " بسيارته الحاجز المحيط بمسجد كريتيه (جنوب شرق باريس)، دون أن يؤدي إلى وقوع ضحايا قبل أن توقفه الشرطة بتهمة "محاولة شن هجوم". وذكرت الشرطة في بيان لها أن "رجلا على متن سيارة رباعية الدفع صدم مرارا الحواجز الأمنية التي وضعت لحماية مسجد كريتيه، وعندما لم يتمكن من تجاوزها واصل سيره وصدم رصيفا للمارة قبل أن يلوذ بالفرار". وأشارت الشرطة إلى أن القوات الأمنية تمكنت من اعتقال السائق ووضعته قيد التوقيف الاحترازي للتحقيق معه. من جانبه أعلن جيرار كولومب وزير الداخلية الفرنسي، أن التحقيق سيكشف الدوافع الحقيقية للرجل الذي حاول اقتحام موقف مسجد بسيارته.
224
| 30 يونيو 2017
قالت الشرطة الفرنسية، إن رجلا اعتقل بعد أن حاول أن يدهس بسيارته حشدا أمام مسجد في ضاحية كريتيل بباريس اليوم الخميس مضيفة أنه لم تقع إصابات. وذكرت الشرطة أن دوافع الرجل لم تتضح بعد وإنه لم ينجح في دهس الحشود بسبب حواجز وضعت أمام المسجد. ووفقا لصحيفة لو باريزيان فإن الرجل قال إنه كان يريد الانتقام لهجمات مرتبطة بتنظيم "داعش" أسفرت عن مقتل العشرات في باريس خلال الأعوام الأخيرة.
295
| 29 يونيو 2017
أظهر استطلاع للرأي نشرت نتائجه اليوم الأحد أن نحو 73% من الفرنسيين يؤيدون طلب العاصمة باريس لاستضافة دورة الألعاب الأولمبية الصيفية في 2024. وأظهرت النتائج أن نحو 30% من الذين شملهم الاستطلاع عبروا عن تأييدهم الكامل للطلب في حين قالت نسبة 43% منهم إنهم يؤيدون التوجه بينما عارض 26% الطلب. وشمل الاستطلاع الذي أجرته أودوكسا لحساب إذاعة أر.تي.إل ومجموعة الألعاب على الإنترنت وينماكس يومي 21 و22 من يونيو الجاري 1008 أشخاص. وتتنافس باريس ولوس انجليس الأمريكية على استضافة الدورة الأولمبية الصيفية لعام 2024 بينما تنظم العاصمة الفرنسية سلسلة من الأحداث والفعاليات مطلع الأسبوع الحالي لدعم طلبها. وشارك الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون في هذه الأنشطة عندما زار ملعب تنس أقيم على أحد الجسور على نهر السين كما زار حلبة ملاكمة عائمة في أحد القوارب في النهر وتبادل بعض اللكمات الودية مع ملاكم شاب.
384
| 25 يونيو 2017
اجتمع سعادة الدكتور علي بن فطيس المري النائب العام في باريس اليوم مع عدد من المسؤولين الفرنسيين وذلك بهدف تعزيز التعاون القانوني والقضائي بين دولة قطر والجمهورية الفرنسية. وفي هذا الإطار اجتمع سعادة النائب العام مع سعادة السيد فيليب ايتين المستشار الدبلوماسي لفخامة الرئيس الفرنسي حيث تم التباحث في عدد من المواضيع ذات الاهتمام المشترك والتعاون القانوني والقضائي بين البلدين. كما اجتمع سعادته مع عدد من كبار المسؤولين في وزارة الداخلية الفرنسية لمناقشة التعاون القائم بين دولة قطر والجهورية الفرنسية في مختلف المجالات والمقترحات بشأن تطوير هذا العمل. واجتمع سعادة النائب العام أيضاً مع سعادة السيد فرانسوا مولان النائب العام بالجمهورية الفرنسية حيث تم مناقشة القضايا والتعاون المشترك بين النيابتين العامتين الفرنسية والقطرية في مختلف المجالات وسبل تطوير هذه العلاقات إضافة إلى برامج التعاون المتبادل. كما ناقش سعادته مع السيدة ميشيل اليو ماري عضوة البرلمان الأوروبي ورئيسة لجنة العلاقات الأوروبية وشبه الجزيرة العربية في البرلمان الأوروبي الجهود التي تقوم بها دولة قطر على المستويات المحلية والإقليمية والدولية والتعاون مع المنظمات الدولية كالمجلس الأوروبي والمبادرات التي يتبناها الأخير في هذا المجال.
1915
| 22 يونيو 2017
دعت عمدة باريس "آن هيدالجو"، الحكومة الفرنسية إلى إنشاء مراكز جديدة للاجئين في المدينة. جاء ذلك في رسالة بعثتها هيدالغو للحكومة، اليوم الثلاثاء، أشارت فيها إلى تزايد أعداد اللاجئين يوميًا في باريس. وذكرت أن باريس شهدت في الأسبوعين الأخرين زيادة كبيرة في أعداد اللاجئين الوافدين إليها، وأكدت أن مركز "لاشابيل" للاجئين في العاصمة لم يعد كافيًا. وشددت أنه في حال عدم افتتاح مركز في المدينة الصيف الحالي، فإن آلاف اللاجئين سيبقون في الشوارع. وسجل عدد اللاجئين في باريس زيادة عقب إخلاء مخيم "جانجل" في مدينة كاليه نوفمبر الماضي.
346
| 20 يونيو 2017
مساحة إعلانية
أفادت وسائل إعلام مصرية بمقتل مهندس كيمياء نووية في منطقة كرموز غرب الإسكندرية مساء امس الأربعاء. وقد أثارت الحادثة حالة من الغضب والاستياء...
8542
| 13 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية المسلمين الكرام إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة يوم الخميس 12 جمادى الأولى 1446 هـ الموافق 14...
5882
| 12 نوفمبر 2025
أعلن الأمين العام لمجلس التعاون لدول الخليج العربية جاسم البديوي اعتماد وزراء داخلية دول المجلس المرحلة الأولى من نظام (النقطة الواحدة) الذي يتيح...
5548
| 12 نوفمبر 2025
دعت وزارة الأوقاف المسلمين إلى إقامة صلاة الاستسقاء في مساجد الدولة غداً الخميس الموافق 22 جمادى الأولى 1447 هـ – 13 نوفمبر 2025،...
4576
| 12 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدرتوزارة التربية والتعليم والتعليم العالي جداول اختبارات نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2025-2026 م ، للاختبارات الشفوية والعملية للصفوف من الحلقة الأولى...
4342
| 13 نوفمبر 2025
تسلم سعادة الدكتور بدر عبد العاطي وزير الخارجية والهجرة وشؤون المصريين بالخارج بجمهورية مصر العربية الشقيقة، نسخة من أوراق اعتماد سعادة الشيخ جاسم...
4056
| 11 نوفمبر 2025
أعلن السيد عمر بن عبدالعزيز النعمة، وكيل الوزارة المساعد لشؤون التعليم الخاص بوزارة التربية والتعليم، أن الوزارة أطلقت، اليوم الأربعاء، مبادرة توفير دار...
3670
| 12 نوفمبر 2025