أعلن موقع بديل اليوم الأحد، عن انطلاقه رسمياً على شبكة الإنترنت، وهو موقع مُتخصص في البحث عن بدائل البرامج والتطبيقات والمواقع، للوصول إلى أفضل البدائل في أسرع وقت. وإلى جانب إيجاد البدائل، يُوفر الموقع معلومات أخرى مثل دعم التطبيق للغة العربية، وسعره، فضلاً عن أنظمة التشغيل المتوافقة وروابط التنزيل، كما يُمكن الاستفادة من ميّزة مُقارنة البدائل، حيث يُمكن مُقارنة حتى 4 تطبيقات معاً لاختيار المُناسب بكل سهولة. وقال فراس اللو، المؤسس والمُدير التنفيذي لموقع بديل، إن الهدف من الموقع هو تقديم الفائدة للمُستخدم العربي، من خلال طرح إمكانية استعراض أحدث التطبيقات والبرامج العالمية، فضلاً عن استعراض بدائل تطبيق مُعيّن، خصوصاً مع كثرة الخيارات في وقتنا الحالي. الجدير بالذكر أن موقع "بديل" يوفر خدمة أضف تطبيق، والتي من خلالها يُمكن لأي مُستخدم المُشاركة في إرسال اقتراحات لتتم إضافتها مُباشرةً إلى قاعدة البيانات، وربطها مع البدائل المُناسبة لها، كما يتوافق الموقع بشكل كامل مع الأجهزة الذكية كالهواتف والحواسب اللوحية.

هل يمكنك أن تتخيل بأن معطفك يشحن هاتفك الذكي؟ هذا ما تقدمه شركة "تومي هيلفيجر" ضمن مجموعتها الجديدة. إذ قدمت الشركة مجموعة معاطف مزودة بخلايا تولد الطاقة الشمسية لتشحن الهواتف الذكية، مقابل 599 دولاراً للمعطف الواحد. وأشار منشور مصور "كاتالوج" للشركة إلى أن المعطف يمكنه أن يشحن نفسه بطاقة تتجاوز بطاريات معظم الهواتف الذكية. وتقدم الشركة معطف النساء بإمكانية إزالة الخلايا الشمسية، كما توجه نصف مبيعات هذه المعاطف لصالح منظمة "Fresh Air Fund" الخيرية.

أعلنت شركة "فودافون قطر" عن إتمام عملية تدوير 1700 هاتف جوال مستعمل على مدى الأشهر الخمسة الأخيرة. وتنسجم هذه المبادرة بشكل كبير مع تركيز الشركة على الاستدامة ومع الجهود الحثيثة التي تبذلها "فودافون" عالمياً لخفض معدلات إتلاف وهدر المنتجات والعمل على إطالة دورة حياتها. وبالفعل، فقد نجحت "فودافون" بين أبريل واكتوبر 2014 في تجديد 137,713 جهازاً في 16 سوقاً حول العالم، من ضمنها قطر. و انطلقت هذه المبادرة في قطر في شهر يونيو 2014 في أعقاب قيام "فودافون قطر" بطرح خدمات فودافون 4G في الدوحة، لتتيح للمشتركين فرصة استبدال أجهزتهم القديمة بهواتف نقالة ذكية جديدة والتمتع بتجربة فريدة مع خدمات "فودافون 4G". وتم تجديد الأجهزة المستعملة من قبل شركة "هيلا موبايل" التي ضمنت للمشتركين سلامة البيانات بشكل كامل وحذفها كليّا من الأجهزة قبل تدويرها. وتنظم "فودافون قطر" هذه المبادرة بالشراكة مع "هيلا موبايل"، المعروفة سابقاً باسم "eRecycling Corps"، وهي شركة رائدة عالميا في تقديم المنتجات والخدمات المتعلقة بتحديد دورة حياة الهواتف النقالة المستعملة وإطالة عمرها واستثمارها بالشكل الأمثل. وتعتبر مبادرة استبدال الهواتف النقالة المستعملة عرضاً ترويجياً دائماً من "فودافون قطر"، بحيث يمكن لأي مشترك استبدال هاتفه لدى أي من متاجر الشركة في دولة قطر.

في إطار حرص غرفة تجارة وصناعة قطر على تحديث بيانات منتسبيها .. وإنشاء قاعدة بيانات حديثة ودقيقة، دعا السيد صالح حمد الشرقي نائب المدير العام جميع الشركات القطرية للتعاون مع الغرفة والشركة المكلفة بتحديث البيانات بما يخدم الأهداف التي تعود بالنفع على أصحاب الأعمال في المقام الاول.وقد صرح الشرقي بأن الغرفة قد تعاقدت مع إحدى الشركات المتخصصة للقيام بهذا العمل .. حيث يشمل التحديث بيانات الشركات والمؤسسات المنتسبة للغرفة من حيث: العنوان "ص.ب – هاتف – فاكس– بريد إلكتروني"، تحديث بيانات السجل التجاري "الشركاء – المفوضون بالتوقيع – النشاط التجاري"، تحديث من هم المديرون الذين يمكن التواصل معهم بعناوينهم وأرقام هواتفهم الثابتة والنقالة، تحديث الإسم التجاري الأصل والفروع باللغة الإنجليزية حسب الترجمة من العربية الواردة بالأوراق الرسمية "Letterhead" الخاصة بالشركة أو المؤسسة، وليس أي ترجمة أخرى "قد يرى الطرف الثاني أو غيره أنها حرفية أو صحيحة".ودعا الشرقي الشركات الى مراجعة إدارة شؤون المنتسبين والتنسيق معهم لإعداد أو تعديل النماذج التي يتم استخدامها لتفي بأغراض التحديث، وبحيث يمكن البحث بضغط زر على أيٍ من بيانات أرقام صندوق البريد أو الهواتف الثابتة او النقالة، أو اسم أي شريك أو صاحب سجل أو مدير مفوض، وبحيث يظهر جميع الشركات التي لها علاقة بهذه البيانات، واضافة معلومات مالية للبيانات مثل المبيعات الإجمالية، الكفاءة الانتاجية، عدد الموظفين، موافقة مدير الشركة أو المؤسسة المعنية، وإضافة معلومات اقتصادية مثل نوعية المنتجات أو طبيعة مواد الاستيراد والتصدير، موافقة مدير الشركة أو المؤسسة المعنية.وقال ان جميع تلك البيانات يتم أخذها بطريقة المراسلات الرسمية، ويتم التأكد من صحتها عن طريق الجهات الرسمية المتمثلة في وزارتي الاقتصاد والتجارة، والبلدية أو أوريدو، منوها بأنه يتم وصف الشركة حسب نشاطها التجاري.

أعلنت "Ooredoo" عن انضمام Uber، وهو تطبيق للهواتف الذكية يواكب متطلبات هذا العصر، كأحدث شريك عالمي للبرنامج إلى قائمة شركاء برنامج "نجوم" التي تحتوي على أكثر من 150 شريكاً. ويمكن تنزيل التطبيق المجاني للأجهزة التي تعمل بنظام أندرويد وآيفون وبلاك بيري 7 من خلال موقع الشركة على الإنترنت www.Uber.com/app. ويمكن لأعضاء برنامج "نجوم" كسب واستبدال نقاط "نجوم" عند استخدامهم لخدمات Uber المتوفرة في أكثر من 140 مدينة في 40 دولة حول العالم. ومقابل كل 1 دولار أمريكي يتم إنفاقه على خدمات Uber، سيحصل عملاء الفئة الحمراء على نقطة نجوم واحدة، وعملاء الفئة الفضية على 1.5 نقطة. أما عملاء الفئة الذهبية، فسيحصلون على 2 نقطة نجوم. وبمناسبة إطلاق هذه الشراكة، سيتمكن أعضاء برنامج "نجوم" من الحصول على ضعف النقاط، وذلك لغاية 24 أكتوبر 2014. وقال أحمد علي المهندي، مدير إدارة تجربة وفئات العملاء في Ooredoo: "نحن سعداء جداً بانضمام Uber إلى قائمة شركاءنا. فتطبيق Uber يلقى إقبالاً جيداً لدى مجموعة كبيرة من عملائنا، ويسعدنا من خلال برنامج "نجوم" مكافأتهم بالأمور التي تعني لهم." وبدوره، قال زيد هريش، مدير عمليات Uber، الدوحة: "تأتي شراكتنا مع Ooredoo نتيجة لاهتمامنا المشترك بتوفير تواصل سلس لعملائنا. وفي إطار جهودنا لتوسيع نطاق خدماتنا حول العالم، يسرنا أن نسهل الوصول إلى المدن التي يزورها عملاء Ooredoo، مع فائدة أخرى تتمثل في إضافة نقاط برنامج "نجوم" لمكافأة العملاء." وللبدء بالحصول على نقاط "نجوم"، يجب على العملاء ترك تطبيق Uber مفتوحاً، وفي نهاية كل رحلة، ستظهر نافذة تتضمن أسئلة لتقييم تجربتهم. كما سيطلب منهم إدخال رقم هاتفهم. وستضاف النقاط تلقائياً إلى حسابهم في الشهر التالي. ولتعزيز تجربة أعضاء البرنامج مع Uber، سيتمكن العملاء من استبدال نقاط نجوم للاستفادة من خدمات Uber من خلال أي من قنوات استبدال نقاط نجوم، بما فيها موقع Ooredoo على الإنترنت www.ooredoo.qa/ar/nojoom أو من خلال تنزيل تطبيق Ooredoo. وعند استكمال عملية الاستبدال، يمكن للعملاء إدخال رمز القسيمة في قسم "العرض ((Promotion" في شاشة تطبيق Uber.

بعد مشروع مماثل من "أبل"، تسعى مجموعتا "جوجل" و"مايكروسوفت" إلى تزويد الهواتف العاملة بنظاميهما التشغيليين بإمكانية تعطيل القدرة على الاستخدام في حال فقدانها أو سرقتها، على ما أعلن الجمعة وزير العدل في ولاية نيويورك إريك شنايدرمان. وهذه الوظيفة المعروفة بـ"كيل سويتش" والتي يتعين تشغيلها من جانب صاحب الهاتف، تسمح بتعطيل إمكان الاتصال من الهاتف عن بعد في حال السرقة أو الفقدان. وكانت "أبل" أول الشركات التي زودت هواتفها "آي فون" بهذه الخاصية في سبتمبر الماضي، وبدأت منذ أبريل، بعض أجهزة "سامسونج" تقدم أيضا هذه الخاصية. وأشار البيان إلى أن، قرار مجموعتي "جوجل" و"مايكروسوفت" يدخل في إطار مبادرة أطلقتها السلطات الأميركية ومدن كبرى مثل نيويورك، سان فرانسيسكو ولندن برعاية شنايدرمان. وأشار شنايدرمان في البيان إلى أن "التزامات جوجل ومايكروسوفت تمثل خطوات عملاقة نحو مزيد من الأمن للمستهلكين". وأكد أن عمليات سرقة هواتف "آي فون" تراجعت بنسبة 19% في نيويورك خلال الأشهر الخمسة الأولى من العام، بالمقارنة مع الفترة نفسها من العام الماضي، في حين زادت سرقات هواتف "سامسونج" بنسبة تفوق الـ40%. وأكد متحدث باسم "جوجل" أن النسخة المقبلة من أنظمة "اندرويد"، ستتضمن حلاً للحماية للمساعدة على ردع عمليات السرقة للهواتف الذكية.

قام موقع " EBay"، للتسوق الإلكتروني عبر الانترنت، بحظر بيع أحد الهواتف الصينية الذكية، بعد تقارير أشارت إلى أن الهاتف محمل ببرامج تجسس. وكانت شركة أمن ألمانية قد كشفت الثلاثاء الماضي، أن هاتف من طراز "ستار إن 9500"، يعمل بنظام تشغيل "أندرويد"، ينقل بيانات المستخدمين إلى "خادم كمبيوتر" في الصين. وأوضحت شركة "جي داتا" الألمانية أن البرنامج الضار، وهو من نوع تروجان "حصان طروادة" لا يمكن إزالته من الهاتف، كما أنه يوجد متخفي كتطبيق شرعي على متجر "غوغل بلاي". وأوضحت شركة "جي داتا" الألمانية أن البرنامج الضار، وهو من نوع تروجان "حصان طروادة" لا يمكن إزالته من الهاتف، كما أنه يوجد متخفي كتطبيق شرعي على متجر "غوغل بلاي". وقالت شركة "إي باي" إنها سوف تعلن الحظر الذي فرضته على الهاتف، في العالم حسبما ذكر موقع "بي بي سي" مشيرا في الوقت نفسه أن متحدثا باسم الشركة قال للموقع :"بسبب تقارير حول أن بعض هواتف ستار 9500 محملة ببرامج تجسس، فإن إيباي لن تسمح ببيع هذه الأجهزة كإجراء احترازي". تحذيرات من العملاء وأوضحت الشركة الألمانية أنها تنبهت إلى القضية، بعد تلقي تحذيرات من عملائها.وقالت: "برنامج التجسس يعمل في الخلفية، ولا يمكن للمستخدمين اكتشافه". وأضافت :"يرسل الهاتف الذكي البيانات الشخصية إلى خادم في الصين، كما يمكنه إدخال تطبيقات إضافية سرا، دون أن يعلم المستخدم". ولهذا يمكنه استرجاع البيانات الشخصية، واعتراض المكالمات، والبيانات المصرفية الإلكترونية، وكذلك يمكن قراءة البريد الإلكتروني والرسائل النصية للمستخدم، والتحكم بالكاميرا والميكرفون عن بعد. الشركة الألمانية أوضحت أنها تنبهت إلى القضية، بعد تلقي تحذيرات من عملائها وتابعت شركة "جي داتا "يمنع برنامج التجسس أيضا إدخال تحديثات أمنية للهاتف". ووجدت وكالة "الأسوشيتد برس" الإخبارية، أنه على الرغم من أن العديد من الشركات المسجلة في مقاطعة شينجين، جنوبي الصين، تستخدم موقع "إي باي" ومواقع أخرى لبيع منتجاتها، إلا أنه لا يمكن تعقب الشركة المصنعة. وذكرت شركة "إي- بلس" الألمانية، العام الماضي، أن بعض هواتفها الذكية الصينية التي تعمل بنظام أندرويد، تم شحنها مع كروت ذاكرة مصابة ببرامج ضارة. البرنامج ينقل بيانات المستخدمين إلى "خادم كمبيوتر" في الصين

كشفت دراسة حديثة أن الأسواق الناشئة في الدول الفقيرة التي ما يزال معظم الناس فيها يستخدمون الهواتف التقليدية، ستكون "أرض المعركة" التالية بالنسبة لسوق الهواتف الذكية حيث لا يزال الاتجاه نحو الهواتف الذكية بطيئاً في تلك الدول. يشهد مجال صناعة الهواتف الذكية منافسة حادة بين الشركات المصنعة مما يجعل هذا المجال مليء بكل ماهو جديد ومبتكر وفي الآونة الأخيرة، ظهر العديد من الشركات التي تقوم بتصنيع الهواتف الذكية الرخيصة مع عتاد يمتاز بالجودة المقبولة، مثل شركتي "شياومي"و "ون بلس" اللتين تعدان أبرز مثالين على الشركات التي غزت سوق الهواتف الذكية منخفضة المواصفات بهواتف أسعارها معقولة وقادرة على منافسة الهواتف مرتفعة المواصفات التي تنتجها شركتا "آبل" و "سامسونج". ظهر العديد من الشركات التي تقوم بتصنيع الهواتف الذكية رخيصة مع عتاد يمتاز بالجودة المقبولة وفي الصين، على سبيل المثال، تمكنت شركة "شياومي" من تجاوز شركة "آبل" من حيث حصة السوق، وذلك بسبب هواتفها الذكية التي تمتاز بسعر رخيص ومنافس، ، مقارنة بهواتف شركتي "آبل" و "سامسونج" . نتائج الدراسة ووفقًا لدراسة شركة "جانا"المتخصصة في تسويق الهواتف الذكية ضمن الأسواق الناشئة، بحسب البوابة العربية للأخبار التقنية أن معظم الناس يتجهون إلى هواتف شركة "شياومي" بسبب عدم رغبتهم في دفع المبالغ الخيالية التي تطرح شركات مثل "سامسونج" و "آبل" هواتفهما. وتشير الدراسة إلى أن سوق الهواتف الذكية لن ينتظر طويلًا حتى تصبح الغالبية العظمى من مستخدميه يملكون هواتف رخيصة بدلًا من الهواتف الراقية مرتفعة الثمن. معظم الناس يتجهون إلى هواتف شركة "شياومي" بسبب عدم رغبتهم في دفع المبالغ الخيالية التي تطرح شركات اعلى سعرا تنافس عالمي ويشهد مجال صناعة الهواتف الذكية منافسة حادة بين الشركات المصنعة مما يجعل هذا المجال مليء بكل ماهو جديد ومبتكر .كما أن الشركات المصنعة بجانب التنافس حول تقديم الجديد تتنافس كذلك على الوصول لأكبر شريحة في العالم ما يجعل العالم هو الميدان الكبير الذي تتنافس هذه الشركات على أرضه وما الدول الناشئة إلا جزء من هذا الميدان.

كشفت شبكة التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، مساء أمس الثلاثاء، وبعد الإعلان عن موافقتها على شراء شركة "أوكولوس في آر" Oculus VR المتخصصة في تطوير تقنيات "الواقع الافتراضي"، عن وصول عدد مستخدميها النشطين شهريًا عبر الأجهزة المحمولة إلى مليار مستخدم. جاء ذلك على لسان المؤسس والرئيس التنفيذي للشبكة "مارك زوكربيرج"، الذي أكد أنه وحتى الأسبوع الماضي بلغ عدد المستخدمين الذي يدخلون إلى "فيسبوك" عبر الأجهزة الذكية، ويشمل ذلك الهواتف الذكية والحاسبات اللوحية، أكثر من مليار مستخدم. وللمقارنة فقد كان عدد مستخدمي الشبكة النشطين شهريًا عبر الأجهزة المحمولة خلال الربع الرابع من العام الماضي يبلغ 945 مليون مستخدم. وكشفت زوكربيرج أيضًا عن بلوغ عدد مستخدمي خدمة مشاركة الصور والفيديو القصير "إنستاجرام" 200 مليون مستخدم نشط شهريًا، ليرتفع العدد من 150 مليون مستخدم كانت أعلنت عنهم الخدمة في سبتمبر الماضي و100 مليون أعلن عنهم في سبتمبر من عام 2012. ومن جهتها، أضافت "إنستاجرام"، التي استحوذت عليها "فيسبوك" في إبريل 2012 مقابل مليار دولار، على مدونتها الرسمية أن العدد الإجمالي للصور التي تمت مشاركتها عبر الخدمة حتى الآن قد تجاوز 20 مليار.

بعد حمى "الطيور الغاضبة" التي اجتاحت الهواتف والأجهزة المحمولة خلال العام الماضي، بدأت لعبة جديدة بتصدر قائمة الألعاب المحملة عبر الأجهزة الذكية حول العالم خلال الأيام الماضية، وهي "فلابي بيرد" أو "الطيور المرفرفة"، مطلقة موجة جديدة من الهوس الإلكتروني والتفاسير المتضاربة للظاهرة. مفهوم اللعبة بسيط للغاية، ويقوم على التحكم بطائر يشبه شكل شخصيات "الطيور الغاضبة" من خلال لمس الشاشة لدفعه إلى تجاوز عقبات وعراقيل تظهر أمامه على شكل أنابيب، ويكسب اللاعب نقطة مع تجاوز كل عقبة، ويخسر بحال ارتطام الطائر بالأنبوب. وتقول هيثر كالي، محررة الشؤون التقنية لدى CNN، أن اللاعبين يدمنون بسهولة على اللعبة، خاصة وأن الهدف يبدو بسيطا لأول وهلة، قبل أن تتضح مدى صعوبة إبقاء الطائر على قيد الحياة مضيفة: "يبدأ المرء في الضغط على الشاشة ليتجاوز مرحلة ما، ثم يموت الطائر، ثم تبدأ المحاولة من جديد، ليجد الواحد منا نفسه قد أمضى ساعة كاملة دون أن يشعر". من جانبه، قال نيك ستات، في مقال لموقع CNET: "لعبة فلابي بيرد من بين الألعاب الأكثر إقناعا للمستخدم وبالتالي فهي قادرة على اجتذابه لفترات طويلة، هذه اللعبة مثال على ما فعلته بنا حقبة الهواتف الذكية التي بدأت تدفعها إلى حافة الجنون والتسبب لنا بتصرفات قهرية وإلزامية وتوليد الرغبة الجامحة لدينا بالفوز في مسابقات سخيفة". وكتب الذين شاركوا في تحميل هذه اللعبة حول العالم تعليقات مختلفة حول تجاربهم، تمحورت جميعها حول نسبة الإدمان العالية عليه وتسببها بحالات طلاق، بل إن أحدهم قال إن عائلته استدعت رجل دين لـ"طرد روح" اللعبة بعدما استحوذت عليه بالكامل.

كشف معرض الأثاث الدولي، الذي احتضنته مدينة كولونيا مؤخراً، عن أحدث صيحات الأرفف لعام ،2014 والتي تتمتع بسهولة فكها وتركيبها وفقاً لاحتياجات المستخدم وكأنها مكعبات بازل!. وأوضحت خبيرة الأثاث الألمانية أورسولا جايسمان، أن تصاميم الأرفف الرائجة هذا العام تأتي صغيرة الحجم وتميل لاستخدام عناصر بسيطة يمكن تكوينها وفقاً لذوق واتجاه كل شخص، ما يتيح له إمكانية إضفاء لمسته الشخصية على تصميم منزله. وإلى جانب ذلك أكدت خبيرة الأثاث، أن تصاميم هذا العام تمتاز أيضاً بالتنوع، حيث قدمت شركة "Muuto" مثلاً تصميم "Stacked Shelving" المكوّن من أُطر صغيرة تتخذ شكل مستطيل وتأتي بعض موديلاته بألواح خلفية يمكن تركيبها وفقاً لرغبة المستخدم، بحيث يمكن أن تظهر فجوات بينها أو تكون مكتملة. وبالنسبة للألوان، أوضحت جايسمان أن الأرفف تكتسي هذا العام بألوان هادئة كالأسود والأبيض، وتوجد أيضاً بعض التصاميم الأخرى المصنوعة من الأخشاب أو المعادن، إلا أن ذلك لا يعني أن هذه التصاميم خالية تماماً من المؤثرات اللونية، ولكن يمكن إضفاء هذه المؤثرات وفقاً لذوق المستخدم أيضاً. ونظراً لزيادة المساحة التي تحتاجها وسائل الترفيه الموجودة في أي منزل في وقتنا الحالي، لذا طرأ تغيير على وظيفة الأرفف، إذ ينبغي أن توفر إمكانية إخفاء المقابس والأسلاك الخاصة بالأجهزة الكهربائية وكذلك محطات إرساء الهواتف الجوالة أو الحواسب اللوحية وأجهزة الشحن الخاصة بها وغيرها من هذه الملحقات.

قالت مجموعة صناعية تمثل صناعة الهواتف اللاسلكية الأمريكية، اليوم الثلاثاء، إنها ستواجه مشاكل في طلب الحكومة لتخزين بيانات الهواتف على المدى الطويل. وقال جوت كاربنتر، نائب رئيس جمعية مقدمي الخدمات اللاسلكية للشؤون الحكومية، "سيعارض أعضاؤنا فرض الإلزام بالاحتفاظ بالبيانات الذي سيتطلب منهم الإبقاء على بيانات العملاء لفترة أطول من اللازم". ويشمل أعضاء المجموعة عمالقة في سوق الهواتف المحمولة الأمريكية مثل "فيريزون اللاسلكية"، و"تي-موبايل يو إس إيه" وشركة "سبرينت". ويأتي بيان كاربنتر، ردا على احتمال موافقة البيت الأبيض على توصية بتحويل عبء تخزين البيانات بشأن كافة الاتصالات الهاتفية من وكالة الأمن القومي الأمريكية، إلى شركات هاتف خاصة في حين يستمر السماح للحكومة بالتنقل خلالها من أجل أغراض المراقبة.