نشر موقع «Asian investor» تقريرا أكد فيه استعداد قطر لقيادة استثمارات السيارات الكهربائية والبيع بالتجزئة في الهند خلال المرحلة المقبلة، مستندا في ذلك على تصريحات السيد عبد الله الكواري رئيس استثمارات منطقة آسيا والمحيط الهادئ في صندوق قطر السيادي، والتي أكد خلالها حرص الدوحة الكبير على المساهمة في المشاريع المتعلقة بالابتكار في أي قطاع كانت، وبالأخص في السيارات الكهربائية، والذي تبحث فيه قطر عن الاستثمار بشكل ضخم في المرحلة القادمة، باعتباره أحد المجالات المستقبلية، التي من المنتظر أن تبنى عليها صناعة المركبات، في ظل سعي العالم للوصول إلى إنتاج وسائل نقل عصرية تتماشى والمتطلبات البيئية والمناخية التي يأمل العالم في تحقيقها خلال الأعوام القادمة. السوق الهندي وكشف الكواري أن الهند ستكون السوق التالي للاستثمارات القطرية في قطاع الطاقة بعد الصين، وذلك بالنظر إلى التحول الذي من المنتظر أن تشهده هذه الدولة في القطاع الطاقوي بالذات، وبالأخص في صناعة واستخدام السيارات الكهربائية، وهوما يتوافق مع رؤية قطر المستقبلية الهادفة إلى توزيع مصادر الدخل، وعبر التوزيع السليم للاستثمارات من حيث المكان والتخصص، ما سيعزز بكل تأكيد من توفير نواتج مالية جديدة تعزز الاقتصاد الوطني، بعيدا عن الاعتماد على صادرات الغاز الطبيعي المسال، مشيرا إلى الأسباب التي دفعت الدوحة إلى التوجه نحو الهند من أجل الاستثمار في قطاع الطاقة، وأولها التوقعات بنمو سوق السيارات الكهربائية داخلها بمعدل نمو سنوي مركب يصل إلى حدود 49 % بين عامي 2022 و2030، وفقًا للمسح الاقتصادي الهندي 2023 الصادر عن وزارة المالية الهندية. البيع بالتجزئة وأضاف الكواري إلى قطاع السيارات الكهربائية أسواق البيع بالتجزئة، والتي تشكل هي الأخرى واحدا من بين أبرز الأهداف الاستثمارية للدوحة في العاصمة دلهي وغيرها من المدن الهندية الأخرى، التي يسعى فيها صندوق قطر السيادي إلى إطلاق المزيد من المشاريع المتعلقة به، وذلك عن طريق الاستثمار بشكل مباشر أو إيجاد شريك محلي قادر على توفير الأمان الاستثماري اللازم لصندوق قطر السيادي الساعي دائما نحو اقتناص الفرص الاستثمارية المميزة، ومن بينها الحصول على حصة معتبرة في شركة «SK On Co» مقابل 908.7 مليون دولار أمريكي، بالإضافة إلى استثمار مليار دولار في «Reliance Retail Ventures».

زارت الشركة المتحدة للتنمية، وهي إحدى الشركات المساهمة العامة الرائدة في دولة قطر والمطور الرئيسي لجزيرتيّ اللؤلؤة وجيوان، مدينة مومباي في الهند لأول مرة، وذلك في إطار خطتها الاستراتيجية للمشاركة في أبرز المحافل الدولية المعنية بالتسويق العقاري واستعراض فرصها الاستثمارية المتميزة في الأسواق الواعدة ومن بينها الهند. وخاضت الشركة المتحدة للتنمية التجربة بالشراكة مع البنك التجاري الذي يقدم قروضا عقارية جذابة للمستثمرين الأجانب لفترة تصل إلى 20 عاماً وبتنسيق من قبل نايت فرانك، المؤسسة المرموقة للاستشارات العقارية في الهند وقطر، وذلك في فندق فور سيزونز في مومباي. إن التآزر بين قطر والهند متجذر في الروابط التاريخية والقيم المشتركة بين الدولتين، مما يعزز بيئة مواتية للاستثمار. وتؤكد هذه الزيارة التزام الشركة المتحدة للتنمية بالتواصل العالمي، مع التركيز على إمكانات السوق الهندية في تحقيق عوائد مجزية في قطاع العقارات المزدهر في قطر، وتحديداً في جزيرتيَ اللؤلؤة وجيوان. وانضم إلى الزيارة لمومباي، كبار المسؤولين في الشركة المتحدة للتنمية الذين تواصلوا مع مجموعة من المستثمرين الواعدين ومديري الثروات والمروجين العقاريين حيث قدموا رؤى قيّمة حول المناخ الاستثماري في قطر بالإضافة إلى الفوائد والعوائد الاستثمارية التنافسية، لا سيما في جزيرتيّ اللؤلؤة وجيوان. لذا، وفّر الحدث منصة ممتازة للتواصل وولّد اهتماماً كبيراً من قبل المستثمرين الهنود. واشتملت النقاط الرئيسية التي تمحورت حولها الزيارة، على موقع قطر الاستراتيجي في الشرق الأوسط، واقتصادها المتنوع والمتين، والتزامها بتنويع مصادر الدخل بعيداً عن النفط والغاز. بالإضافة إلى ذلك، سلط الحدث الضوء على سياسات قطر الداعمة للأعمال، وسمعتها كوجهة آمنة ومناسبة للعائلات، تتميز بعدم احتساب ضريبة على الدخل، ذلك إلى جانب العلاقات التاريخية بين قطر والهند، مما يعزز الثقة في الشراكات الاستثمارية. وعليه، اكتسب المستثمرون في الهند معرفة عميقة حول سوق العقارات المزدهر في قطر وإمكانية الحصول على الإقامة القطرية بمزايا جذابة، من خلال الاستثمار في مشاريع الشركة المتحدة للتنمية التي تعتبر أحد أبرز المطورين العقاريين في البلاد. وفي هذا الإطار، قدم البنك التجاري خيارات استثمارية مختلفة وحزم قروض عقارية متاحة للمستثمرين الأجانب غير المقيمين. إن الشركة المتحدة للتنمية متفائلة بالآفاق الواعدة التي خلقتها هذه الزيارة والشراكة مع البنك التجاري، حيث ستواصل سعيها إلى تنمية الفرص الاستثمارية المجدية بما يتوافق مع رسالتها في تقديم مشاريع عقارية متميزة في قطر، تلبي احتياجات وتوقعات المستثمرين المحليين والأجانب على حد سواء.

يناقش البرلمان الهندي خلال الأيام القليلة المقبلة، اقتراح بتعديل اسم دولة الهند إلى دولة البهارات، خلال الجلسة الخاصة المقبلة للبرلمان المقرر عقدها في الفترة من 18 إلى 22 سبتمبر – حسب صحيفة انديا توداي الهندية. وقالت شبكة سي إن بي سي أن بداية القصة عندما تلقت راشتراباتي بهافان رئيسة الهند من قمة العشرين دعوة لحضور غذاء، وكُتب على رأس الدعوة إلى رئيس البهارات بدلًا من رئيس الهند، الأمر الذي أثار جدلًا واسعًا في الهند. من المقرر أن تبدأ الدورة الاستثنائية للبرلمان التي تستمر خمسة أيام في 18 سبتمبر، وهناك الكثير من التوقعات حول إمكانية اتخاذ قرار كبير من الحكومة، مما يشير إلى تغيير رسمي في اسم الأمة من الهند إلى بهارات من خلال تعديل دستوري بموجب المادة 368.

فرضت الحكومة الهندية ضريبة على صادرات جميع أنواع الأرز، ما عدا الأرز البسمتي، بقيمة 20% بأثر فوري، في خطوة من شأنها أن تشكل ضغوطا على الإمدادات العالمية للحبوب. وشملت قيود نيودلهي نحو 80% من إجمالي صادراتها من الأرز. وتبلغ حصة الهند حوالي 40% من تجارة الأرز العالمية، حيث تعتبر أكبر مُصدر في العالم لهذه المادة الحيوية لمعيشة ملايين البشر. وقد ارتفعت أسعار الأرز الآسيوي أوائل الشهر الجاري إلى أعلى مستوى لها خلال نحو 15 عاما، وهي مرشحة للارتفاع أكثر عقب القرار الهندي الأخير، مما سيزيد التكاليف على المستوردين مثل الفلبين وبعض الدول الأفريقية – حسب وكالة الأنباءالألمانية.

كشف جهاز قطر للاستثمار، اليوم الأربعاء، عن استثمار بقيمة 82.78 مليار روبية ( نحو مليار دولار أميركي) في شركةريلاينس ريتيل أكبر متاجر التجزئة في الهند. وأكد صندوق قطر السيادي في بيان بموقعه الإلكتروني، أن جهاز قطر للاستثمار اشترى حصة قدرها 0.99% في شركة ريلاينس ريتيل فينتشرز، إذ تُقدر تقيمة الشركة بنحو 100 مليار دولار. وتدير الشركة عبر شركاتها التابعة، أكبر أعمال التجزئة وأسرعها نموًا وأكثرها ربحية في الهند مع شبكة تضم أكثر من 18500 متجر ومنصات تجارة رقمية عبر المتاجر والإلكترونيات الاستهلاكية والأزياء ونمط الحياة والأدوية، بحسب موقع العربي الجديد. في ذات الصدد، قالت وكالة بلومبيرغ اليوم الأربعاء، إن جهاز قطر للاستثمار، صندوق الثروة السيادية القطري، استثمر 82.78 مليار روبية (1 مليار دولار) في تجارة التجزئة سريعة النمو ، بصفتها أكبر شركة تجزئة في الهند تتطلع إلى توسيع عملياتها. وقالت الشركة التي تتخذ من مومباي مقراً لها في بيان اليوم الأربعاء، إن شراء جهاز قطر للاستثمار يقدر بحصة بنسبة 0.99% في شركة ريلاينس ريتيل فينتشرز ليمتد. وأضافت، أنها تقدر قيمة الشركة بنحو 100 مليار دولار. وحسب بلومبيرغ، تأتي الصفقة في الوقت الذي تدرس فيه مجموعة أمباني أيضاً الإدراج العام لشركة Reliance Retail، وبدأت في إعادة شراء الأسهم في الوحدة ومنحها لموظفيها كخيارات للأسهم. كما جمعت شر كةريلاينس ريتيل أكثر من 6 مليارات دولار منذ ثلاث سنوات من سلسلة من كبار المستثمرين، بما في ذلك صناديق الثروة السيادية في المملكة العربية السعودية وسنغافورة إلى جانب جنرال أتلانتيك وكي كي آر وشركاه، وسيلفر ليك بارتنرز. وحسب تقرير بلومبيرغ، أعلن ذراع البيع بالتجزئة في الشركة الهندية، عن أرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك والإطفاء قفزت بنسبة 34% إلى 51.5 مليار روبية في الربع المنتهي في يونيو مقارنة بالفترة نفسها منالعامالسابق.

نشر موقع outlook india حوارا مع السيد غوتام أداني رئيس مجلس إدارة مجموعة أداني الهندية للطاقة، أكد فيه احتلال قطر لمكانة مهمة ضمن قائمة أكثر الدول استثمارا في الهند، إن لم نقل أكبرها من حيث قيمة الأصول المالية الموزعة على مختلف المشاريع في العاصمة نيودلهي وغيرها من المدن الهندية الأخرى، وذلك عبر صندوق قطر السيادي وفي العديد من القطاعات الرئيسية على رأسها الطاقة التي تعتبر واحدة من بين أكثر المجالات استقطابا للمشاريع القطرية في المرحلة الأخيرة، من خلال مجموعة من الشركات البارزة في هذا السوق، ومن بينها مجموعة أداني التي عززت شراكتها مع الدوحة التي حصلت على نسبة تتجاوز الإثنين بالمائة من المحفظة التشغيلية لأجيل البالغة 8.3 جيجاوات من الطاقة المتجددة. انعاش القطاع وبين رئيس مجلس إدارة مجموعة أداني في تصريحاته الدور الكبير للاستثمارات القطرية في انعاش قطاع الطاقة في الهند، والوصول به إلى المستويات المطلوبة في المرحلة المقبلة، من خلال الدخول في مشاريع مختلفة، ضاربا المثال باستثمار 500 مليون دولار أمريكي في AGEL ، وهو ما سيعمل من دون أي أدنى شك على زيادة القدرات الهندية في توليد الطاقة، وتقديم 45 جيجاوات بحلول سنة 2030، عن طريق الاستغلال السليم للموارد الطبيعية التي تتوافر عليها الهند، والمساعدة على انتاج الالكترون بأقل تكلفة ممكنة. شريك رئيسي وشدد غوتام أداني على أن العمل المشترك بين قطر والهند سيشكل أحد أهم القواعد التي سيبنى عليها نظام الطاقة في الهند، وذلك بفضل الدمج بين القدرات الطبيعية الهائلة التي تتوفر عليها دولته، والمساعدة على توليد الكهرباء بمختلف الأساليب، بالإضافة إلى الإمكانيات المالية المعتبرة التي تملكها الدوحة وخبرتها اللامتناهية في إدارة قطاعات الطاقة بشتى أنواعها، منتظرا بأن تشهد المرحلة المقبلة تعزيز قطر لتواجدها في المزيد من المشاريع العاملة في هذا المجال، في العاصمة نيودلهي وغيرها من المدن الهندية الأخرى التي لازالت بحاجة إلى المزيد من الاستثمارات المشابهة من أجل تحقيق الاكتفاء الذاتي في أسواق الطاقة.

قالت وكالة رويترز إن شركة جيل الهندية، تقترب من إبرام صفقة استيراد غاز طبيعي مسال طويلة الأجل مع قطر ربما لأكثر من 20 عامًا، لشراء مليون طن متري على الأقل سنويًا. وأكدت رويترز أن الصفقة ستكون جزءًا من خطط الشركة الهندية لتأمين عقود إمداد جديدة بحلول عام 2030 لتنويع وارداتها من الغاز والتحوط من اضطرابات الإمدادات مثل تلك التي شوهدت بعد الحرب الروسية الأوكرانية العام الماضي. وقالت مصادر لرويترز إن شركة جيل تتطلع لشراء ما بين مليون و 1.5 مليون طن من الغاز الطبيعي المسال من قطر للطاقة، في الوقت الذي تسعي فيه شركة بترونت الهندية للغاز الطبيعي المسال المملوكة جزئيًا لشركة جيل تمديد اتفاق طويل الأجل مع قطر إلى ما بعد عام 2028، والتي بموجبها تزود قطر 8.5 مليون طن سنويًا من الغاز الطبيعي المسال. تستثمر الشركات الهندية مليارات الدولارات لبناء البنية التحتية للغاز والبحث عن صفقات طويلة الأجل لرفع حصة الغاز الطبيعي في مزيج الطاقة في البلاد إلى 15 في المائة بحلول عام 2030 من حوالي 6.5فيالمائةالآن.

حظرت الهند تصدير الأرز الأبيض غير البسمتي في مسعى يهدف إلى الحد من ارتفاع الأسعار المحلية. وقالت وزارة شؤون المستهلك والأغذية الهندية في بيان نشر مساء الخميس إن هذا الحظر يجب أن يساعد على ضمان إمدادات المستهلكين الهنود والتخفيف من ارتفاع الأسعار في السوق المحلية. وأضافت أن صادرات الهند من الأرز الأبيض غير البسمتي ارتفعت بنسبة 35 بالمئة على أساس سنوي في الربع الثاني. وقالت إيما وول، رئيسة تحليل بحوث الاستثمار في مؤسسة هارغريفز لانسداون: بصراحة إن ذلك سيكون له تأثير كبير على أسعار الغذاء العالمية - حسب هيئة الإذاعة البريطانية. وحذر خبراء عدة مهتمون بالشأن الاقتصادي أن هذا القرار من شأنه أن يساعد الهند على تخفيض الأسعار محليا لكن في المقابل سوف تضاعفها في جميع أنحاء العالم، بسببشح هذه المادة وبالتالي ارتفاع الأسعار العالمية إلى مستويات جديدة فيما يواجه العالم ارتفاعا كبيرا في أسعار السلع الغذائية عقب الغزو الروسي لأوكرانيا - حسب إذاعةمونت كارلو الدولية. وحذرت شركة غرو انتيليجنس التي تحلل البيانات الخاصة بالمواد الخام من أن قرار الهند التي تمثل وحدها أكثر من أربعين بالمئة من شحنات الأرز العالمية قد يؤدي إلى تفاقم انعدام الأمن الغذائي في البلدان التي تعتمد بشكل كبير على واردات الأرز. وأوضح المحلل لوكالة فرانس برس ان المصدرين الرئيسيين - غير الهند - هماتايلاندوفيتنام وإلى حد ماباكستانوالولايات المتحدة،لكنه حذر من أنه لن يكون لديهم ما يكفي من الأرز للتعويض عن الكميات الهندية غير المصدرة. وكانت الأمطار الغزيرة قد تسببت في حدوث أضرار طالت محاصيل في البلاد، كما ارتفعت أسعار الأرز بما يزيد على 11 في المائة خلال الإثني عشر شهرا الماضية. وتتعرض الإمدادات الغذائية لضغوط بالفعل، بعد انسحاب روسيا الأسبوع الجاري من اتفاق يضمن المرور الآمن للحبوب الأوكرانية، بما في ذلك القمح. وتعد الهند أكبر مصدر للأرز في العالم، حيث تسهم بما يزيد على 40 في المائة من الشحنات العالمية، كما يجري تصدير الأرز غير البسمتي بشكل رئيسي إلى دول في آسيا وأفريقيا.

قررت شركة هندية الاستغناء عن خدمات 90% من موظفيها، والاعتماد على روبوتات تعمل بالذكاء الاصطناعي. استغنى مدير شركة هندية عن 90% من الموظفين لديه روبوتات تعمل بالذكاء الاصطناعي ما عرّضه إلى انتقادات كثيرة عبر مواقع التواصل الاجتماعي. وغرد سوميت شاه، مدير، ومؤسس شركة دكان، على منصة تويتر قائلا: إن وحدات الذكاء الاصطناعي حسنت رد فعلها الأولى، ووقت اتخاذ القرارات، بالنسبة للرد على استفسارات العملاء. وفي سلسلة من التغريدات، التي وصلت لملايين المستخدمين، كتب شاه بخصوص شركته، وقرارها استخدام الذكاء الاصطناعي، قائلا إنه رغم أن الاستغناء عن العمالة البشرية، كان قرارا صعبا إلا أنه كان ضروريا نقلتها شبكة bbc. وأضاف، بمراعاة وضع الاقتصاد، وترتيب الأولويات، تفضل الشركات نسبة الأرباح، على أن يكونوا طيبين، وهذا ما فعلنا، مضيفا أن خدمة العملاء، كانت تشكل نقطة ضعف في الشركة، لوقت طويل، وأنه كان يسعى طويلا لحلها. وقبل 4 أشهر، نشرت مؤسسة غولدمان ساكس، تقريرا يفيد بأن الذكاء الاصطناعي، يمكنه أن يحل محل، البشر في 300 مليون وظيفة بدوام كامل، في الهند، كما تستثمر شركات عدة في المجال، لتطوير منتجاتها.

يُعد حادث القطار، الذي أودى بحياة 288 شخصا على الأقل، أمس الجمعة، في الهند من أسوأ كوارث السكك الحديد في العالم خلال السنوات العشر الماضية. ويستقل آلاف العمال يوميا قطارات متهالكة وسط تكدس كبير للوصول إلى مقار عملهم في نيودلهي بالهند. ما دفع البعض لتسميتها قطارات الموت. وفيما يلي أسوأ حوادث القطارات في السنوات العشر الماضيةبحسب فرانس برس: اليونان 2023 في 28 فبراير 2023، أدى اصطدام مقدمة قطار شحن بمقدمة قطار ركاب كان يربط بين أثينا وسالونيكي (شمال) إلى مصرع 57 شخصا، في أسوأ حادث سكة حديد شهدته اليونان على الإطلاق. جمهورية الكونغو الديموقراطية 2022 في 10 مارس من عام 2022، خرج قطار شحن يقل مهاجرين غير شرعيين عن سكته في مقاطعة لوالابا، جنوب شرق جمهورية الكونغو الديموقراطية، مما أسفر عن مقتل 75 شخصاً على الأقل وإصابة 125 آخرين. باكستان 2021 لقي ما لا يقل عن 63 شخصا حتفهم، في 7 يونيو من عام 2021، في خروج قطار عن مساره تلاه اصطدام مع قطار ركاب آخر في جنوب باكستان. تايوان 2021 في 2 أبريل من عام 2021، قُتل ما لا يقل عن 49 شخصا وأصيب 200 عندما اصطدم قطار يقل حوالي 500 راكب بشاحنة تابعة لورشة بناء انزلقت من جسر بالقرب من مدينة هوالين الساحلية في شرقي تايوان. والحادث هو أسوأ كارثة قطار شهدتها الجزيرة في العقود الأخيرة. باكستان 2019 أودى حريق اندلع في قطار ركاب بحياة 75 شخصا على الأقل، في 31 أكتوبر من عام 2019، في وسط باكستان. وشكل الحجاج الذين كانوا يتوجهون لحضور تجمع ديني أغلب الضحايا. ويُعزى الحادث إلى انفجار عرضي لأسطوانات الغاز. الهند 2018 اصطدم قطار بمصلين تجمعوا لحضور مهرجان هندوسي في ولاية البنجاب الشمالية في 19 أكتوبر عام 2018، مما أسفر عن مقتل نحو 60 شخصا وإصابة 90 آخرين. كان الحشد على مسار سكة القطار لمشاهدة عرض للألعاب النارية. الهند 2016 أدى خروج قطار يقل حوالي ألفي شخص عن مساره، في 20 نوفمبر عام 2016، في ولاية أوتار براديش (شمال) إلى مقتل 146 شخصا وإصابة نحو 180. الكاميرون 2016 في 21 أكتوبر من عام 2016، خرج قطار يربط بين ياوندي ومدينة دوالا الساحلية عن مساره بالقرب من بلدة إسيكا (وسط)، مما أسفر عن مقتل 79 شخصا وإصابة نحو 600. الكونغو الديمقراطية 2014 خرجت قافلة بضائع تقل مئات الأشخاص عن مسارها، في 22 أبريل من عام 2014، في كاتانغا، في جنوب شرقي جمهورية الكونغو الديموقراطية. وأشارت حصيلة رسمية لفترة طويلة إلى مقتل 74 شخصا وإصابة 163، لكن وكالة الأنباء الحكومية تحدثت بعد شهر عن مقتل 136 شخصا. إسبانيا 2013 خرج قطار بلغت سرعته 179 كلم في الساعة في منحدر عال على بعد كيلومترات من سانتياغو دي كومبوستيلا (شمال غرب) عن مساره، في 24 يوليو من عام 2013. وقضى في الحادث 80 شخصا وجرح نحو 180 آخرون.

ارتفع عدد ضحايا حادث اصطدام قطاري ركاب في ولاية /أوديشا/ شرقي الهند، إلى 207 قتلى، وأكثر من 900 جريح، في حادث وصف بـالأكثر دموية بالبلاد منذ عقد من الزمن. وتوقع براديت جينا الأمين العام للولاية، في تغريدة على حسابه عبر مواقع التواصل الاجتماعي /تويتر/، الليلة، ارتفاع عدد الضحايا، لافتا إلى أنه تم حتى الآن انتشال 207 قتلى وأكثر من 900 مصاب، بينما لا تزال قوات الدفاع المدني تنتشل الضحايا من تحت أنقاض القطارين المدمرين بالكامل. إلى ذلك، قالت سلطات سكة الحديد /ساوث إيسترن/، في بيان، إن قطار هوراه سوبرفاست إكسبرس خرج عن مساره، واصطدم بقطار كوروماندل إكسبريس الذي ينطلق من /كالكوتا/ إلى /تشيناي/. من جهته، غرد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، عبر حسابه على /تويتر/، قائلا إن عمليات الإنقاذ مستمرة في الموقع، ويجري تقديم كل المساعدة الممكنة للمتضررين، علما أن آخر احصائية أعلنتها السلطات الهندية لضحايا الحادث تشير إلى تسجيل 50 قتيلا، و500 جريح. جدير بالذكر أن الهند، ذات المساحة الجغرافية الواسعة، تعتمد على شبكة حديدية تمتد لآلاف الكيلومترات في نقل الركاب والبضائع، لكنها تشهد بين الحين والآخر حوادث قطارات خطيرة، غالبا ما تسفر عن سقوط أعداد كبيرة من الضحايا.

تسلمت فخامة الرئيسة دروبادي مورمو، رئيسة جمهورية الهند، أوراق اعتماد سعادة السيد محمد بن حسن جابر الجابر، سفيراً فوق العادة مفوضا لدولة قطر لدى جمهورية الهند. ونقل سعادة السفير تحيات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى، إلى فخامة رئيسة جمهورية الهند، وتمنيات سموه لفخامتها بموفور الصحة والسعادة، ولحكومة وشعب الهند بدوام التقدم والازدهار. من جانبها، حملت فخامة رئيسة جمهورية الهند، سعادة السفير، تحياتها إلى حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، وتمنياتها لسموه موفور الصحة والسعادة، ولدولة قطر استمرار التقدم والنماء.

قامت قطرغاز مُؤخَّرًا بتوريد شحنة من الغاز الطبيعي المسال إلى محطة دمرة، وهي أحدث محطة لاستلام الغاز الطبيعي المسال في الهند، وذلك على متن الناقلة ملاحة راس لفان في أبريل 2023. باعت قطرغاز الغاز الطبيعي المسال بنظام التسليم في نُقطة متفق عليها بين الطرفين إلى شركة توتال الفرنسية للطاقة، والتي قامت بدورها بتسليمه إلى مشروعها المشترك بنسبة 50-50 مع مجموعة أداني أداني توتال برايفت ليميتيد. وتعليقًا على هذا الإنجاز، قال الشيخ خالد بن خليفة آل ثاني، الرئيس التنفيذي لقطرغاز: يعدُّ تسليم شحنة الغاز الطبيعي المسال هذه إلى محطة دمرة الهندية إنجازًا مُهمًّا لشركتنا ولصناعة الغاز الطبيعي المسال في دولة قطر. نحن ملتزمون بتلبية الطلب المُتزايد على الطاقة النظيفة في الهند وحول العالم. إن إمداداتنا الموثوقة والآمنة من الغاز الطبيعي المسال ستساعد الهند على تلبية احتياجاتها من الطاقة والمساهمة في نموها الاقتصادي. ولا تزال قطرغاز مُلتزمة بتحقيق الاستدامة في أعمالها وتقديم قيمة لعملائها وشركائها وأصحاب المصلحة.وأضاف الشيخ خالد قائلًا: أودُّ أن أشكر شريكنا القيِّم، توتال للطاقة، على مساهمته في هذا التسليم الناجح لهذه الشحنة. لقد كان لشراكتنا دور أساسي في مساعدتنا على تحقيق هذا الإنجاز، ونتطلع إلى مواصلة العمل معا لتوفير طاقة نظيفة وموثوقة للعالم. ومن جهته، صرَّح السيد توماس موريس، نائب الرئيس الأول للغاز الطبيعي المسال في توتال إنرجيز، قائلًا: يسرُّنا أن نكون قد أكملنا أول عملية تسليم للغاز الطبيعي المسال إلى محطة دمرة الجديدة للغاز الطبيعي المسال بشحنة من قطرغاز، شريكنا الإستراتيجي منذ فترة طويلة. إذ ستساهم محطة الغاز الطبيعي المسال الجديدة هذه في تأمين إمدادات الطاقة في الهند، كما أنها تتماشى مع طموح شركة توتال للطاقة لدعم انتقال الطاقة في الهند وهدفها المُتمثِّل في زيادة حصة الغاز الطبيعي إلى 15٪ من مزيج الطاقة بحلول عام 2030. تعتبر محطة دمرة مقرَّ محطة الغاز الطبيعي المسال السابعة العاملة في الهند، وهي المحطة الثانية من نوعها على الساحل الشرقي للبلاد. وهي أول محطة استيراد للغاز الطبيعي المسال تابعة لشركة أداني توتال برايفت ليميتيد بطاقة إنتاجية تبلغ خمسة ملايين طن سنويًا، ومن المُتوقَّع أن تُعزِّز استخدام الغاز في الساحل الشرقي للهند. وعندما يتم تشغيل المحطة بطاقتها بشكل كامل، ستوفر شركة أداني وتوتال إنرجيز خدمات التغويز إلى عملائهما الهنود فيما يتعلق بعمليات نقل الغاز وتسويقه وتكريره.

تحولت فرحة عروسين بزواجهما حديثاً إلى حزن وحداد، بعد أن انفجرت إحدى هدايا زفافهما، لتودي بحياة العريس وشقيقه. وأفادت شرطة ولاية تشاتيسغار في الهند بأنها تلقت بلاغاً حول انفجار داخل أحد المنازل مع وجود قتلى وجرحى من الموجودين بداخله، وفقاً لصحيفة الـ إندبدنت. وأوضحت الشرطة تفاصيل الحادثة قائلةً إن مرتكب الحادث، أهدى العروسين نظاماً صوتياً، انفجر فور توصيله بالكهرباء، ليقتل الزوج على الفور ويصيب 5 أشخاص آخرين، من بينهم رضيع عمره 18 شهراً، تم نقلهم جميعاً إلى المستشفى، وتوفى شقيق العريس الأكبر متأثراً بجروحه. كما نقلت وسائل إعلام محلية أن قوة الانفجار أدت إلى تهاوي سقف المنزل وانهيار الجدران، فيما فتحت الشرطة تحقيقاً بالقضية لتكشف عن أن مرتكب الجريمة كان يسعى للانتقام من الزوجة التي كانت خطيبته فيما مضى، قبل أن تنفصل عنه وتتزوج من شخص آخر

نشر موقع economic times الهندي تقريرا أكد فيه إقدام قطر على الاستثمار في الشركة bts 1، مشيرا إلى أن الكشف عن هذه الصفقة سيتم خلال الأيام القليلة المقبلة، والتي من المنتظر أن يتم الإعلان فيها عن جميع التفاصيل والأهداف المرجوة من دخول الدوحة في المشاريع الجديدة لـ بي تي أس 1 التي تسعى إلى تعزيز تواجدها في القطاع الإعلامي بالهند، عبر الاستثمار في مجموعة Viacom18 العاملة في هذا المجال، من خلال امتلاكها لمجموعة من القنوات التي تعد من بين الأكثر متابعة في الهند، بالإضافة إلى العديد من الأستوديوهات العاملة على صناعة المحتوى وبثه عبر المحطات التلفزية، أو غيره من المنصات الإلكترونية الأخرى. وبين التقرير أن الاتفاق بين صندوق قطر السيادي وشركة bts 1 الاستثمارية على تعزيز التعاون بينهما، جاء بعد حصول المجموعة الهندية على كل الموافقات اللازمة من لجنة المنافسة الهندية، التي سمحت الخميس الماضي لكلا الطرفين بإتمام الصفقة التي من شأنها تقديم إضافة كبرى لقطاع الإعلام في الهند، الذي يعد واحدا من بين أكثر المجالات حركة في العاصمة نيودلهي وغيرها من المدن الأخرى، بالنظر إلى اتساع رقعة السوق المحلي لهذا الجانب، بحكم التعداد البشري الكبير التي تزخر به الهند، والقادر على ضمان النجاح لمختلف القطاعات. وأشار التقرير إلى أن دخول جهاز قطر للاستثمار في هذا المشروع، جاء ليعكس مرة أخرى سعي قطر نحو تغيير نظرتها الاستثمارية في المرحلة المقبلة، والتي سترتكز فيها على تنويع المشاريع من حيث النوع والموقع، وذلك من خلال العمل على توزيعها في شتى دول العالم، وتوجيهها نحو المجالات المستقبلية.

يبدأ المسلمون في الهند وبنجلاديش وباكستان اليوم الجمعة، صيام أول أيام شهر رمضان المبارك. بينما أعلنت 17 دولة يوم الأربعاء الماضي، أن أول أيام رمضان أمس الخميس، حسبما أعلن مركز الفلك الدولي في وقت سابق. ويرجع السبب في اختلاف بداية الشهر الكريم في الدول الثلاث إلى عدم ثبوت رؤية هلال شهر رمضان في الهند وبنجلاديش وباكستان، حسبما أعلنت جمعية علماء الهند ومركز الفلك في كل من بنجلاديشوباكستان.

استقبل حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، بمجلس الشيخ عبدالله بن جاسم في الديوان الأميري صباح اليوم، على حدة كلا من سعادة السيد ألفارو ماريانو سيغورا فيلا سفير جمهورية كوستاريكا، وسعادة الدكتور ديباك ميتال سفير جمهورية الهند، وذلك للسلام على سموه بمناسبة انتهاء فترة عملهما في البلاد، بحسب الديوان الأميري. وتمنى سمو الأمير المفدى، لسعادة السفيرين التوفيق فيما سيعهد إليهما من مهام في المستقبل، وللعلاقات بين دولة قطر وبلديهما المزيد من التطور والنماء. من جانبهما، أعرب السفيران عن شكرهما وتقديرهما لسمو أمير البلاد المفدى، وللمسؤولين في الدولة على ما لقياه من تعاون أسهم في نجاح عملهما بالبلاد.

شاركت دولة قطر، ممثلة في وزارة التجارة والصناعة، في أعمال النسخة الثامنة والعشرين من /قمة الشراكة 2023/ التي عقدت في العاصمة الهندية نيودلهي تحت عنوان تعزيز الشراكات من أجل قطاع أعمال مسؤول ومتطور ومبتكر ومستدام. وجاءت مشاركة دولة قطر في /قمة الشراكة 2023/ في إطار الجهود الرامية لتعزيز التعاون التجاري والاستثماري بين دولة قطر وجمهورية الهند، وتسليط الضوء على المناخ الاستثماري في الدولة والفرص الاستثمارية الواعدة التي من شأنها جذب المزيد من الاستثمارات الأجنبية المباشرة وتوسيع فرص الشراكة التجارية في مختلف القطاعات ذات الاهتمام المشترك. وتعد الهند الشريك التجاري الثاني لدولة قطر، حيث بلغ حجم التبادل التجاري بين الدولتين 17.2 مليار دولار خلال العام الماضي، وبلغ حجم الصادرات القطرية إلى الهند 15.1 مليار دولار، فيما بلغ عدد الشركات الهندية العاملة في قطر نحو 9136 شركة. يذكر أن /قمة الشراكة 2023/ شهدت تنظيم عدد من الجلسات الحوارية بمشاركة نخبة من الخبراء وصناع القرار، حيث تم التطرق لعدد من الموضوعات تشمل مستقبل العمل وبناء قوة عاملة مرنة ومستدامة وسبل تعزيز التعاون الدولي من أجل الحد من الانبعاثات الكربونية ودور الشركات العالمية في تسهيل التكامل الاقتصادي الأفريقي والتصنيع والتكنولوجيا من أجل التنمية الشاملة لأفريقيا ودور مجموعة العشرين والتمويل المستدام وتقارير الاستدامة العالمية وإطار الحوكمة البيئية والاجتماعية والمؤسسية وسبل تحقيق التنمية المستدامة. وتعد قمة الشراكة، التي يشارك بها قادة دول ورؤساء حكومات ومسؤولون وصناع قرار ورواد الأعمال ومنظمات دولية ومستثمرين من مختلف أنحاء العالم، منصة للحوار العالمي تهدف إلى التركيز على العلاقات الاقتصادية الدولية وتأدية دور أكبر في تشكيل رحلة تنمية الاقتصاد العالمي.

عثر صيادون في الهند على حمامة عندما كانت سفينتهم راسية على بعد حوالي 35 كيلومترا من ساحل كونارك منذ 10 أيام. واصطاد الصيادون الحمامة التي كانت مزودة بكاميرا ورقاقة إلكترونية من قارب صيد قبالة ساحل باراديب في منطقة جاغاتسينغبور في أوديشا، حيث تشتبه الشرطة في أن الطائر كان يستخدم في التجسس. وقد وجد بعض الصيادين هذه الحمامة جالسة على مركبهم قبل بضعة أيام، وتم القبض عليها وتسليمها لشرطة البحرية يوم أمس الأربعاء، وفق موقع The Indian Express. وقال مدير شرطة جاغاتسينغبور راهول، لوكالة PTI أن الأطباء البيطريين سيفحصون الطائر، وسنطلب المساعدة من مختبر الطب الشرعي لفحص الأجهزة المتصلة بساق الحمامة، ويبدو أن الأجهزة عبارة عن كاميرا وشريحة إلكترونية. كما صرح راهول أن الشرطة سوف تلجأ إلى مساعدة الخبراء لتفسير الكتابة على أجنحة الطائر بلغة غير معروفة للشرطة المحلية. وقال الموظف في سفينة الصيد، سارثي، إنه رأى الحمامة تجلس على القارب، وفجأة لاحظ أن بعد الأدوات كانت متصلة بأرجل الطائر، كما وجد أن شيئا ما مكتوبا على أجنحة الطائر، وتابع: لم أستطع فهمها لأنها لم تكن باللغة الأودية، وقد اصطاد الطائر وهو يقترب.

ضرب زلزال بلغت قوته 5 درجات على مقياس ريختر، جزر/ نيكوبار/ جنوب شرقي الهند. وأفاد بيان صادر عن المركز الوطني لعلم الزلازل في الهند، اليوم، بأن الزلزال وقع على بعد 270 من منطقة /كامبل باي/، وعلى عمق 10 كيلومترات. ولم ترد أنباء إلى الآن عن أضرار بشرية أو مادية جراء الزلزال. وفي الخامس من ديسمبر الماضي ضرب زلزال قوته 5.1 درجة، خليج البنغال، وكان على عمق 10 كيلومترات. جدير بالذكر، أن شبه القارة الهندية عانت خلال العقود الأخيرة من أعنف الزلازل في العالم.