قال عبد الله المري، وزير الاقتصاد والسياحة ورئيس مجلس الإمارات للسياحة، إن التأشيرة السياحية الخليجية الموحدة تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز التكامل السياحي...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
قال البيت الأبيض اليوم الجمعة، إن المراجعة التي أمر الرئيس الأمريكي باراك أوباما أجهزة المخابرات بإجرائها بشأن الهجمات الإلكترونية المرتبطة بالانتخابات الأمريكية لن تقتصر على انتخابات الثامن من نوفمبر بل ستشمل أيضا انتخابات 2008. وقال المتحدث باسم البيت الأبيض إيريك شولتز للصحفيين "ما طلبه الرئيس هو مراجعة تتناول الأنشطة الالكترونية الضارة المرتبطة بدورة انتخاباتنا الرئاسية.. إنها ستكون أوسع من مجرد النظر إلى هذه الانتخابات السابقة."
190
| 09 ديسمبر 2016
أفاد مسح، أن الهجمات الإلكترونية على شركات صينية زادت خلال العامين المنصرمين في ظل تطوير تقنيات جديدة تسمح بربط الأجهزة المنزلية بالإنترنت وتتيح لها استقبال وإرسال بيانات ينظر إليها على أنها لا تتمتع بحماية كافية. وزاد متوسط عدد الهجمات الإلكترونية التي رصدتها الشركات في البر الرئيسي الصيني وهونج كونج بنسبة 969% بين عامي 2014 و2016، وبلغ عدد الهجمات في المتوسط أكثر من سبعة في اليوم لدى كل المشاركين من الصين وعددهم 440. ويمثل هذا العدد نصف المتوسط العالمي وهو 13 هجوما. لكن متوسط الهجمات على المستوى العالمي تراجع بنسبة 3% خلال العامين المنصرمين، وبنسبة 30% منذ عام 2015 في تناقض مع الزيادة في الصين. وقد يكون من أسباب ذلك تبني الصين السريع للتقنيات الاستهلاكية والصناعية الجديدة ضمن حقبة ما يعرف باسم "إنترنت الأشياء" (الجيل الجديد من الإنترنت الذي يتيح التواصل بين الأجهزة المرتبطة عبر بروتوكول الإنترنت)، وتقول شركة (بي.دبليو.سي) إن مثل هذه الأجهزة المرتبطة هي الأهداف الرئيسية للهجمات الإلكترونية. وألقي باحثون في مجال الأمن باللوم على أجهزة منزلية صينية الصنع مرتبطة بشبكات- مثل كاميرات إنترنت تحوي ثغرات أمنية سمحت باختراقها- في هجوم إلكتروني كبير شهدته الولايات المتحدة الشهر الماضي، تسببت في تعطيل مواقع انترنت كبرى بشكل مؤقت. وقلصت الشركات الصينية التي شاركت في المسح ميزانيتها لأمن الإنترنت بواقع 7.6% في 2016، مقارنة باستقرار الإنفاق العالمي، وقالت 34% من الشركات إن منافسيها هم مصدر الهجوم وهي نسبة أعلى من أي مكان آخر في العالم.
445
| 29 نوفمبر 2016
برنيس: الأمن الإلكتروني يزيد استثمارات القطاع الخاصقال رئيس اسكوتلاند يارد السابق اللورد ستيفنز، إن العالم سجل في الأعوام الأخيرة نموا في الجرائم الإلكترونية نتيجة التطور التقني والتكنولوجي وانخراط مختلف الفئات والشرائح في استعمال التكنولوجيا، مشددا على أن أهم الجرائم التي سجلت نموا تتعلق أساسا بجرائم الاحتيال وسرقة الأموال وغسلها.وأوضح ستيفنز في كلمته خلال الجلسة الافتتاحية لمؤتمر أمن المعلومات الثالث الذي ينظمه مصرف قطر المركزي، أن جميع القطاعات أصبحت معنية بتأمين معطياتها وبياناتها، مستشهدا بما وقع مؤخرا خلال الألعاب الأولمبية حيث عمد بعض القراصنة إلى الاستحواذ على بيانات وملفات اللاعبين المشاركين في الأولمبياد كرد فعل على اكتشاف تعاطي عدد من مواطنيهم للمنشطات، إضافة إلى الهجمات الإلكترونية التي طالت عددا من الشركات التي تعتمد الأنظمة الإلكترونية على غرار ياهو، وتويتر، وسي إن إن.واعتبر اللورد ستيفنز أن المتغيرات الحالية أصبحت تستوجب تكاتف جهود مختلف الجهات المختصة في مقاومة الهجمات الإلكترونية بهدف إيجاد حلول تحد من المخاطر المحدقة بالأنظمة المعلوماتية في مختلف القطاعات خاصة القطاع المالي، مشددا على أهمية دور البنوك المركزية والبنوك والمؤسسات المتخصصة في المجال الأمن السبراني.تحديات أمن المعلومات: من جانبه قال السفير كونراد برنيس سفير المملكة المتحدة لشؤون الأمن السبراني، إن التحديات في مجال الأمن المعلوماتي في الخدمات المالية التي تعتمد على الثقة المتبادلة، مشيرًا إلى أن المملكة المتحدة فطنت منذ سنوات إلى خطورة الهجمات، حيث قامت بإنشاء مركز للأمن السبراني، وأضاف: "اليوم نحن نحتاج على تطوير العمل وإيجاد الحلول لدعم الأنظمة المعلوماتية في القطاع المالي الذي يجب أن يستفيد من التطور التكنولوجي".واعتبر كونراد أن الأمن الإلكتروني يساهم في دعم اقتصاد الدول حيث يفتح المجال أمام استثمارات القطاع الخاص في التكنولوجيا، داعيا إلى ضرورة إدخال إصلاحات في أنظمة التعليم من خلال توفير تخصصات تعليمية في مجال الأمن الإلكتروني، مشددا على أن هناك 2.2 مليون موظف يعملون في هذا القطاع، خاصة أنه يساهم في خلق الوظائف.وكشف أن الهجمات الإلكترونية ارتفعت في العالم منذ عام 2014 بنحو 1500%، مشددا على تعاظم الخطر الإلكتروني على المؤسسات الإلكترونية.
336
| 01 نوفمبر 2016
أكد علي الكواري الرئيس التنفيذي لمجموعة QNB - بنك قطر الوطني – ان المعلومات والإنترنت تلعب دوراً حيوياً في حياتنا المعاصرة، وذلك من خلال الربط بين الناس والمجتمعات والحكومات والشركات علي مستوي العالم، وأضاف في كلمته أمام مؤتمر السنوي الثالث لأمن المعلومات في القطاع المالي أن الفضاء الإلكتروني هام للإزدهار والرفاهية، ويفتح المجال أمام المزيد من الإبتكارات، كما يعزز كفاءة إنتاج وتوزيع المعلومات والسلع والخدمات، ويساعد علي تمكين الشركات من مزاولة أعمالها داخل الإقتصاد العالمي.تهديدات شرسة وأوضح الكواري أن الفضاء الالكتروني لا ينطوي علي المزايا فقط ، بل تمثل المخاطر والتهديدات والهجمات الالكترونية الوجه الأخر له ، وقد تفاقمت وتضاعفت وتيرتها ، وأخذت طابعا أكثر تعقيداً من اي وقت مضي ، وفي نفس الوقت الذي تشكل فيه الهجمات الإلكترونية تهديداً لإقتصادنا فهي أيضا تشكل تهديدا مباشراً لنا كأفراد ، كما أصبحت أوسع نطاقا وأكثر شراسة واشد ضرراً بالشركات المستهدفة من الناحية المالية ومن حيث السمعة .وأكد الكواري أن الطرق والوسائل المستخدمة في الهجمات الإلكترونية تتطور بصورة سريعة ، وشهد هذا العام موجة من الهجمات علي عملاء البنوك التي تستخدم نظام سويفت ، واتسع نطاق الهجمات لكافة بلدان العالم ، حيث شملت بنوكا في فيتنام وإكوادور ، كما تمكن اللصوص في هجوم واحد في بنجلاديش من سرقة 81 مليون دولار من مصرفها المركزي ، وكان من باب المصادفة فقط ان بنك نيويورك الفيدرالي لم ينفذ تعليمات منفذي الهجوم بدفع 950 مليون دولار .وأضاف انه في وقت سابق عام 2014 كشف بنك جيه بي مورجان عن سرقة بيانات شخصية لما يزيد عن 70 مليون عميل ن و7 مليون شركة صغيرة ، واعتبرت الحادثة اكبر عملية سرقة مفردة للبيانات من مؤسسة مالية ، وأنفق البنك أكثر من نصف مليار دولار لتعزيز امن المعلومات وبناء فريق يتالف من الف خبير في مجال الأمن الالكتروني .سرقة بيانات شخصيةأضاف الكواري أن الأمن الالكتروني ليس مرتبطا بمجال او قطاع معين ، بل يمتد الي كافة انواع الشركات ، وأفادت التقارير أن اللصوص قد استولوا علي بيانات حسابات شخصية من مؤسسات ياهو وهوت ميل وجي ميل، وتمكنوا من الدخول لتلك الحسابات ، حيث بلغ عددها في ياهو فقط أكثر من 500 مليون حساب، واستطاع القراصنة سرقة أسماء العملاء وكلمات المرور المشفرة وعناوين البريد الالكتروني وعناوين المنازل والمكاتب وأرقام التليفونات وغيرها من المعلومات ن كما وقعت هجمات عديدة علي شركات النفط والغاز .وأوضح الكواري ان الهجمات تستخدم نفس التكتيكات القديمة ولكن بطرق أكثر ابتكارا ولا يحتاج القراصنة إلي بناء أنظمتهم الالكترونية الخاصة .. واليوم باستطاعة طفل لا يتجاوز عمره 12 عاما إطلاق هجوم الكتروني علي اي مؤسسة او شركة من أي مكان في العالم .. وقال انه علي الرغم من كل استثماراتنا في الأمن الإلكتروني ن والعدد الكبير من الخبراء الذين يعملون لدينا ، لن نتمكن من حماية أنفسنا بالكامل ، فنحن لا نعرف متى سيقع الهجوم التالي ، ولا نعرف كيف سيقع ، ولكن ما نعرفه علي وجه اليقين هو ان الهجوم سوف يقع لا محالة .عدو من الأشباحوقال الكواري .. إننا في سباق مستمر مع عدو من الأشباح لا نستطيع تحديد هويتهم او القبض عليهم ، وستزيد أعداد هؤلاء الأعداء ، نظرا لان الحصول علي أدواتهم اصبح سهلا ، كما لم يعد تنفيذ الهجمات يتطلب مهارة عالية ، إضافة إلي أن التشريعات الحالية في بلدان العالم ضعيفة ، ولا تزال السلطات الامنية عاجزة عن مواجهة الهجمات الالكترونية ، وهذا ما يجعل المخترقين في مأمن من الخضوع للمحاكمة ، ويترك الضحايا الأبرياء عرضة للخطر .واكد الكواري انه ليس أمامنا خيار سوي الاستمرار في التصدي لهذه الهجمات ، حتى لا نصبح ضمن عناوين الأخبار الرئيسية لحوادث اختراقات الامن الالكتروني ، وان التصدي لهذه الهجمات أمر ضروري لحاجتنا جميعا بان نكون علي ثقة بأننا نعمل في بيئة الكترونية أمنة وموثوقة .
342
| 01 نوفمبر 2016
نظمت أكاديمية قطر للمال والأعمال بالتعاون مع معهد تشارترد للأوراق المالية والاستثمار، ورشة عمل حول الجرائم الإلكترونية، تهدف إلى تعريف وتسليح المهنيين والموظفين الفنيين في القطاع المالي بالمعرفة الضرورية عن كيفية تحصين أنفسهم ومؤسساتهم أمنيا ضد تهديدات الهجمات الإلكترونية. وتم خلال الورشة التي عقدت بمقر الأكاديمية، تزويد المشاركين بأحدث المعلومات التي يحتاجونها عن الجرائم الإلكترونية الخاضعة للقوانين الدولية، وتوضيح أنه بالرغم من ضرورة توفر بنية أمنية قوية خاصة بتكنولوجيا المعلومات لحماية الشركات الكبيرة والصغيرة ضد الهجمات الإلكترونية، إلا أن هذه البنية لا تشكل سوى خط دفاعي واحد في مواجهتها، لذلك وفي ظل تنامي التهديدات الإلكترونية التي تتربص بجميع الشركات والمؤسسات حول العالم، خاصة في قطاع الخدمات المالية، فإنه يجب على المهنيين والموظفين الفنيين أن يتسلحوا بالدراية، والثقافة واليقظة التامة، إلى جانب الممارسات الأمنية الأساسية أكثر من أي وقت مضى للتصدي لمخاطر الجرائم الإلكترونية. ومن شأن التعاون القائم بين أكاديمية قطر للمال والأعمال ومعهد تشارترد للأوراق المالية والاستثمار أن يقدم معلومات في غاية الأهمية لموظفي القطاع المالي في قطر، لمساعدتهم في حماية أعمال شركاتهم ضد إمكانية الخسارة المالية وتحصين البيانات الحساسة لمؤسساتهم والمعلومات السرية للعملاء. ويأتي تنظيم أكاديمية قطر للمال والأعمال ورشة العمل المكثفة حول الجرائم الإلكترونية للعاملين في القطاع المالي، انطلاقاً من اعتقادها بقدرة الشركات على تحصين نفسها ضد مخاطر الهجمات الإلكترونية من خلال رفع مستوى الوعي بين موظفيها وتثقيفهم حول كيفية التعامل مع التهديدات الإلكترونية في عالم الأعمال الرقمي المتشابك. كما قامت الورشة بتسليط الضوء على أحدث التغيرات والتطورات المرتقبة في عالم الجرائم الإلكترونية، حيث تم التركيز على معايير وإجراءات محددة أظهرت فعالية كبيرة عند تطبيقها في مواجهة التهديدات الإلكترونية، الأمر الذي يتماشى مع مهمة أكاديمية قطر للمال والأعمال لتلبية الاحتياجات المتزايدة لقطاع الأعمال المتنامي في قطر والمنطقة. وأكد الدكتور عبدالعزيز الحر الرئيس التنفيذي لأكاديمية قطر للمال والأعمال، أنه منذ انطلاقتها، حرصت الأكاديمية على تلبية المتطلبات التعلمية والتجارية لكافة مؤسسات القطاع الخاص والعام في قطر، بالإضافة إلى سعيها الدائم للنهوض بمستوى قطاعات المال والأعمال في الدولة والمنطقة. وأشار إلى أنه فيما يعتبر القطاع المالي الأكثر استهدافا لناحية الجرائم الإلكترونية، فإن الأكاديمية يهمها اتخاذ خطوات استباقية، بالتعاون مع معهد تشارترد للأوراق المالية والاستثمار، لتعليم المهنيين والموظفين التقنيين في كافة قطاعات المال والأعمال في قطر كيفية سد الفجوات التي يتم استغلالها من قبل المخربين الإلكترونيين، بالإضافة إلى كيفية حماية المعلومات المهمة والأصول الرقمية. من جانبه، أوضح السيد كالهين عضو المعهد الكندي للأوراق المالية والمدير التنفيذي لمعهد تشارترد للأوراق المالية والاستثمار، أنه عندما يتعلق الأمر بتطبيق الحماية العالمية للإنترنت، لا بد من توجه الاهتمام إلى كادر العمل، لاسيما وأن عدم الفهم أو اللامبالاة بالتهديدات الإلكترونية من قبل الموظفين وإحساسهم بالرضا عن النفس أمر في غاية الخطورة يمكن أن يؤدي إلى التراخي في التعامل مع التهديدات القادمة عبر الإنترنت، ولذلك، يجب على جميع الموظفين أن يكونوا في غاية اليقظة وفي كل الأوقات. وأكد أنه يمكن للمؤسسات أن تكافح وتمنع مثل هذه المخاطر من خلال رفع مستوى الوعي وتثقيف الموظفين. وبحسب التقرير الذي أصدرته شركة الأمن الإلكتروني "فورسبوينت" في العام الماضي، فإن نسبة تعرض القطاع المالي للهجمات الإلكترونية تتجاوز أربعة أضعاف ما تتعرض له القطاعات الأخرى، وهذا الأمر يصبح أكثر خطورة عند الأخذ بالاعتبار أن 70 بالمائة من الهجمات تحتوي على فيروسات، أو برمجيات تجسس أو برمجيات ضارة، وفق ما تشير إليه أحدث الاستطلاعات الخاصة باختراق الأمن الإلكتروني. علاوة على ذلك، فقد أشارت الاستطلاعات أيضا إلى أن حوالي 25 بالمائة من الشركات تعرضت لاختراقات أمنية بمعدل اختراق واحد كل شهر، إضافة إلى أن نصف الشركات فقط تتخذ إجراءات وقائية لتقليص مخاطر التعرض للهجمات.
787
| 19 أكتوبر 2016
أكد محمد حمودي، المدير العام لشركة سيسكو أن قطر طورت مجموعة من القوانين والأنظمة والقواعد الرامية إلى الحماية عند العمل عبر شبكة الإنترنت، مشيراً في حديثه للشرق إلى أن الحكومة القطرية ضبطت خارطة طريق لمكافحة الجريمة الإلكترونية من خلال تشكيل المركز الوطني للأمن الإلكتروني واللجنة الوطنية لأمن المعلومات وفي ما يلي نص الحوار: التعاون بين القطاعين الخاص والعام ضروري لمكافحة الهجمات الإلكترونية كيف تقيّمون أمن البيانات في قطر وهل لديكم أي تعاون مع القطاع الخاص أو القطاع الحكومي لتطوير البنية التحتية لأمن البيانات في قطر؟ تشهد قطر تقدمًا متسارعًا ومبادرات مستمرة مكّنتها من تبوأ مكانة بارزة على الساحة الدولية. فالتنمية الاقتصادية نتاج نمو استخدام تقنيات المعلومات والاتصالات بما يساعد في تحقيق الابتكار والنمو، مما أسهم كذلك في تعزيز المخاطر الأمنية المحتملة.طوّرت الحكومة القطرية خارطة طريق لمكافحة الجريمة الإلكترونية من خلال تشكيل المركز الوطني للأمن الإلكتروني واللجنة الوطنية لأمن المعلومات، حيث يعهد إليها بحماية البنية التحتية الحيوية في الدولة وتطبيق المعايير العالمية للحدّ من التهديدات الإلكترونية وتشجيع استعمال الخدمات الإلكترونية الآمنة وتوفير الإمكانات اللازمة لتحديد الهجمات والتعامل معها. والأهم من ذلك هو أنها توفر الإطار القانوني الذي يضمن المجال الإلكتروني الآمن. إلا أن الجهات الحكومية المعنية بهذا القطاع تدرك الآن أكثر من أي وقت مضى الحاجة إلى رفع مستوى التعاون مع القطاع الخاص لتتمكن من مكافحة الهجمات الإلكترونية بشكل فعال. ما هي توقعاتكم فيما يتعلق بنمو أسواق الأمن الإلكتروني؟ وهل هناك أي أنظمة يمكنها أن تساعد في التقليل من التهديدات الإلكترونية التي قد تؤثر على الوضع الاقتصادي وعلى خصوصية الأفراد؟ تقدّر تكلفة الجرائم الإلكترونية على الشركات بحوالي 2.1 تريليون دولار عالميًا بحلول العام 2019، وهو ما يعادل أربعة أضعاف تقديراتها للعام 2015، مما يجعل الأمن أولوية بارزة لمعظم الشركات. فالأمن يشغل الحكومات والشركات والأفراد، وتماشيًا مع ذلك، تتوقع شركة غارتنر أن تتهيأ فرصة عالمية للأمن تنمو بمعدل سنوي مركب قدره 8.7% من 72 مليار إلى 93 مليار دولار عام 2018. كما تتوقع أن أكثر من نصف المؤسسات ستستخدم شركات الخدمات الأمنية المتخصصة بحماية البيانات وإدارة المخاطر الأمنية وإدارة البنية التحتية للأمن لتعزيز مكانتها الأمنية بحلول العام 2018.طوّرت قطر مجموعة من القوانين والأنظمة والقواعد الرامية إلى الحماية عند العمل عبر شبكة الإنترنت، والتي تحكم كافة شؤون الملكية الفكرية، ومنها قانون الاتصالات وقانون التجارة والتعاملات الإلكترونية. والجدير بالذكر أن الفريق القطري للاستجابة لطوارئ الحاسب عضو في المنتدى الدولي للطوارئ الحاسوبية وفرق التأمين المعروف باسم (FIRST)، وعضو في عملية "ميريديان" الدولية لشؤون حماية البنية التحتية للمعلومات الحساسة. ما أبرز التهديدات الأمنية التي تواجهها الشركات؟ يستخدم المجرمون الإلكترونيون التقنيات المعقدة والأساليب المتطورة التي تتفوق بمراحل على خبراء أمن تقنية المعلومات لمواجهة التهديدات الأمنية. واليوم تتمثل أبرز المشاكل الأمنية التي تواجهها الشركات في عدم توفر الأشخاص المناسبين أو الأنظمة الملائمة لمتابعة البنية التحتية باستمرار ورصد وكشف الاختراق وتطبيق أساليب الحماية بسرعة وفعالية.فقد تعلّم المجرمون الإلكترونيون بأن الاستفادة من قوة البنية التحتية للإنترنت يمنحهم مزايا أكبر من مجرد الوصول إلى الأجهزة أو الحواسيب الفردية. فهذه الهجمات على مستوى البنية التحتية تسعى للوصول إلى خوادم استضافة الويب ذات المواقع الإستراتيجية ومراكز البيانات بهدف نشر الهجمات عبر كافة الأصول الفردية التي تخدمها تلك الموارد.لا بد أن يكون الأمن جزءًا من أسلوب التفكير الشمولي للمؤسسات حيال أعمالها، فهناك الكثير من المخاطر على المحك - كالعلامة التجارية والسمعة والملكية الفكرية وبيانات العملاء. وتحتاج المؤسسات إلى اتخاذ مقاربة منهجية لتقليل تلك المخاطر عبر التمتع بمكانة أمنية ملائمة. تتطلب بيئة تقنية المعلومات اليوم حلولًا مرنة ومتكاملة ومفتوحة تتطور بالسرعة ذاتها التي تتطور بها التهديدات. وعلى المؤسسات في الشرق الأوسط أن تتحلى باليقظة وتؤمّن شبكاتها بما يتجاوز مركز البيانات لتغطي كل شيء وجهاز ضمن طيف الهجمات الكامل. كما أن على الشركات أن تجعل الأمن الإلكترونية عملية أعمال، وأن تطبق الحلول التي تغطي طيف الهجمات بأكمله - قبل وخلال وبعد الهجمة الإلكترونية.وأصبح إحضار الأجهزة الشخصية إلى العمل أحد أهم التوجهات المؤثرة التي لامست أو ستلامس كل مؤسسة، فهو توجه سيزداد نموًا وعلى كل مؤسسة تعمل في مجال تقنية المعلومات التكيّف سريعًا مع ظاهرة أجهزة المستهلكين. والأمر المهم هنا هو فهم حقيقة أساسية: فازدياد أعداد الأجهزة المتحركة يزيد من فرص الخرق الأمني.يوجد اليوم 10 مليارات جهاز متّصل، إلا أن العدد مرشح لنمو هائل ليتجاوز 50 مليار جهاز ونظام استشعار و "شيء" متصل بحلول العام 2020. وفي عام 2016، سيكون الأمن الأولوية الأبرز لمبادرات إحضار الأجهزة الشخصية إلى العمل لدى معظم، إن لم يكن كل مدراء تقنية المعلومات حول العالم. 600 مليار دولار خسائر الشركات حول العالم بسبب الهجمات الإلكترونية تظهر الإحصاءات الأخيرة أن خسائر الشركات بلغت 600 مليار دولار بسبب الهجمات الإلكترونية حول العالم، فما هي الحلول المقترحة لذلك؟ يكشف تقرير سيسكو السنوي للأمن 2016، والذي يدرس معلومات استقصاء التهديدات وتوجهات الأمن الإلكتروني، أن 45 بالمائة فقط من المؤسسات حول العالم تشعر بالثقة حيال موقفها الأمني فيما يطلق المهاجمون اليوم مزيدا من الهجمات الأكثر تعقيدًا وجرأة ومقاومة.وفيما تعمل المؤسسات على تحول أعمالها رقميًا وتتصل أكثر من 50 مليار جهاز بالإنترنت خلال السنوات الخمسة المقبلة، يحاول المهاجمون الإلكترونيون بشكل مستمر للتفوق على تلك التوجهات ويكونوا أكثر جاهزية لاستغلال نقاط الضعف الأمنية وتجنب الاكتشاف. ولمساعدة العملاء على التعامل مع تلك المخاطر، تركّز سيسكو على توفير الحلول عبر الشبكة الممتدة، والتي نسميها "الأمن في كل مكان". ومن الجوانب الفريدة لحلول الأمن في كل مكان من سيسكو هو أن الحلول تتجاوز البنية الأمنية بالإضافة إلى إمكانية الدمج في مركز البيانات وإنترنت الأشياء والشبكة المؤسسية التي تتضمن الشبكة اللاسلكية. ولتحقيق الحماية ضد كل الهجمات الممكنة، فإن على المدافعين فهم المهاجمين ودوافعهم وأساليبهم - قبل وأثناء وبعد الهجمة، على أن يكونوا مستعدين ومسلحين بالحلول المناسبة.
756
| 08 أغسطس 2016
تقوم وظيفة الأمن السيبراني على حماية البنية التحتية للمعلومات الحيوية الوطنية، والاستجابة للحوادث والهجمات الإلكترونية وحلها والتعافي منها، ووضع إطار قانوني وتنظيمي لتعزيز سلامة وحيوية الفضاء الإلكتروني، وتعزيز ثقافة الأمن السيبراني التي من شأنها دعم الاستخدام الآمن والمناسب للفضاء الإلكتروني من أجل حمايته للأجيال القادمة. وانطلاقاً من مبدأ الحماية الإلكترونية، فقد نفذت الجهات المعنية بالاتصالات عدداً من المشاريع والبرامج ذات الصلة بحماية البنية التحتية للمعلومات الحيوية الوطنية، من خلال الإطار العملي لإدارة المخاطر السيبرانية. ويعنى الأمن السيبراني بمجموعة الوسائل التقنية والإدارية التي يتم استخدامها لمنع الاستخدام غير المصرح به، وسوء الاستغلال، واستعادة المعلومات الإلكترونية ونظم الاتصالات والمعلومات التي تحتويها، بهدف ضمان توافر واستمرارية عمل نظم المعلومات، وتأمين وحماية سرية وخصوصية البيانات الشخصية، ولحماية المواطنين من مخاطر الفضاء الإلكتروني. ويعني تعريف السيبراني حسب تعريفات الاتحاد الدولي للاتصالات، بأنه بناء الثقة والأمن في استعمال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات، وهو مجموع الأدوات والسياسات ومفاهيم الأمن والمبادئ التوجيهية ونهج إدارة المخاطر والإجراءات والتدريب وأفضل الممارسات وآليات الضمان التي يمكن استخدامها في حماية البيئة الإلكترونية. وتسعى الشركات والمؤسسات المحلية إلى تعزيز ثقافة الأمن السيبراني التي من شأنها دعم الاستخدام الآمن والمناسب للفضاء الإلكتروني من خلال إعداد برامج تدريبية وإرشادية لتدريب الكوادر في جميع القطاعات على أمن المعلومات. ويعد الموقع الرسمي لوزارة الداخلية من أفضل المواقع الإلكترونية، التي وجهت التوعية بأسلوب عملي هادف، وقدمت الإرشادات الإلكترونية من خلال النافذة الإلكترونية في التوعية الإعلامية. وسعى الموقع الإلكتروني إلى تقديم مجموعة إرشادية مميزة، في كيفية انقاذ الأطفال من أيدي منتهكي خصوصية الحواسيب الشخصية. والموقع هو: www.moi.gov.qa كما تسعى وزارة الداخلية من خلال التنسيق والتعاون مع جميع أجهزة الدولة في تعزيز الجهود المبذولة من أجل أمن المعلومات. وذكرت عبر موقعها الإلكتروني أنّ انتشار آليات التواصل الحديثة أدى إلى ظهور أشكال جديدة للجريمة، ومنها الجرائم الإلكترونية، والتي تستهدف بالدرجة الأولى حريات الأفراد الشخصية، أو أمن المعلومات المؤسسية، وتهدف إلى الإضرار بالآخرين عبر وسائط الهواتف والبريد الإلكتروني وغيرهما، مما يستدعي الأخذ باحتياطات الأمن والسلامة في استخدام الإنترنت، درءاً لوقوع الجريمة، وحماية لأنفسنا من منفذي الجرائم. نشر التوعية وفي سبيل نشر التوعية، قدمت الوزارة عدداً من الملفات الإرشادية مثل حماية البطاقة الائتمانية، وحماية الجهاز الشخصي، وحماية البريد الإلكتروني، وحماية الشبكة اللاسلكية، وهي تصب جميعها في حماية الفضاء الإلكتروني للمستخدمين. كما تواصلت مع الجمهور عبر 6 لغات من خلال الحملات الإعلامية والتعريفية، وعبر منصات الإعلام الرقمي، حيث بلغ عدد الحملات الإعلامية التي نظمت على حسابات منصات الإعلام الرقمي وهي فيسبوك وتويتر ويوتيوب 65 حملة، وشارك فيها قرابة 80% من الجمهور، وحققت تفاعلاً يقرب من 518,851 متفاعلاً، ومعدل وصول الجمهور إلى تلك الحملات قرابة 17 مليون وصول. وانتشرت مؤخراً ألعاباً إلكترونية موجهة للأطفال والشباب، وتحمل في شكلها الخارجي ميزات القضاء على أوقات الفراغ والتسلية، والمشاركة مع لاعبين آخرين، ولكن في مضمونها تشكل مهدداً فكرياً واجتماعياً وأمنياً، لما تحمله من مضامين تخالف العادات والتقاليد. وذكر الموقع الإلكتروني لوزارة الداخلية عبر رابط حماية الأطفال من مخاطر الألعاب الإلكترونية السالبة، سلبيات تلك الألعاب وهي احتواؤها على ألفاظ غير لائقة، وتحمل أفكاراً تشوه الثقافة العامة، وتشكل خطراً واقعياً على سلامة الأطفال لأنّ الكثيرين يرغبون في محاكاة العنف على أرض الواقع . وحثت الوزارة أولياء الأمور على مساعدة أبنائهم في اختيار الألعاب الآمنة، وتشجيع أطفالهم على الإبداع والابتكار بما يتناسب مع أعمارهم، وممارسة الهوايات المفيدة، وتطوير مواهبهم في مجالات الرسم والفنون والاطلاع.
265
| 22 يوليو 2016
قام سعادة اللواء الركن سعد بن جاسم الخليفي مدير عام الأمن العام بعد ظهر اليوم بزيارة إلى مركز القيادة الوطني "N C C" للاطلاع على الدرع الأمني الإلكتروني ، وكيفية تأمين قطاع المواصلات من التهديدات والهجمات الإلكترونية المحتملة.وقد رافق سعادته في الزيارة كل من : السيد عبدالله ناصر تركي السبيعي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني ، السيد حسن جاسم السيد وكيل الوزارة المساعد بوزارة المواصلات والاتصالات ، السيد خالد ناصر الهيل الرئيس التنفيذي لشركة مواصلات ، السيد بدر محمد المير رئيس العمليات بمطار حمد الدولي ، السيد عبدالله الخنجي الرئيس التنفيذي للشركة القطرية لإدارة الموانئ والسيد عبدالله عبدالعزيز السبيعي العضو المنتدب رئيس اللجنة التنفيذية لشركة سكك الحديد القطرية "الريل".هذا واستمع سعادة مدير عام الأمن العام والسادة الضيوف لشرح كامل حول عمل الدرع الأمني الالكتروني وسير العمل داخل غرفة العمليات والتجهيزات الالكترونية وكيفية التعامل مع أية تهديدات الكترونية قد تظهر . وقال سعادة اللواء الركن سعد بن جاسم الخليفي أن الدرع الأمني الالكتروني يحتل أهمية كبيرة في العمل الأمني خاصة وأننا نعيش في عصر التكنولوجيا الحديثة ، ولابد من أن نطور من إمكانياتنا وقدراتنا الأمنية حتى نتمكن من التعامل مع التهديدات الالكترونية بشتى أنواعها ، وحث جميع الجهات المعنية بتضافر الجهود لإنجاح هذه المهمة .
1166
| 19 يونيو 2016
قال السيد راشد المومني مدير المبيعات لمنطقة الخليج العربي بشركة كاسبرسكي لاب العالمية، ان السوق القطري يعتبر سوقاً مهماً بالنسبة للشركة المتخصصة في مكافحة الهجمات الإلكترونية، لافتا الى انه مع التوسع الإقتصادي في قطر فان الشركة تعتزم توسيع اعمالها في السوق القطري، منوها بان اعمال الشركة في قطر تحقق نمواً يتراوح بين 30 الى 40% سنوياً. حاسبيني: الهجمات الإلكترونية ارتفعت 15% في الربع الاول من 2016 واشار المومني في تصريحات صحفية على هامش الندوة التي عقدتها الشركة اليوم في فندق ماريوت ماركيز بالدوحة وتناولت نتائج الدراسة التي قات بها مؤخرا حول أمن تكنولوجيا المعلومات على مستوى العالم والمنطقة، الى ان كاسبرسكي تعمل على التصدي واكتشاف انواع التهديدات المستحدثة وهذا ما يعمل على زيادة عدد الشركاء ، لافتا الى ان اكبر القطاعات المستهدفة للقراصنة تعتبر القطاعات الحكومية.وقد أعلنت شركة كاسبرسكي لاب خلال الندوة اليوم، عن توسع كبيراً في محفظة منتجاتها الأمنية من خلال تقديم حلول مصممة للكشف عن الهجمات الموجهة، حيث تعتبر منصة كاسبرسكي المضادة للهجمات الموجهة الحل الأمثل الذي يقوم على تكنولوجيا متطورة تعتمد على خبرة كاسبرسكي لاب في كشف وتحليل التهديدات الأكثر تطورا في العالم.وقدم السيد محمد امين حاسبيني، باحث أمني أول بفريق البحث والتحليل العالمي بشركة كاسبرسكي لاب في الشرق الأوسط وتركيا وأفريقيا، عرضا حول طرق عمل القراصنة واكتشاف كاسبرسكي لمثل هذه الهجمات، وذكر ان نسبة الهجمات من قبل الهاكرز، قد ارتفعت بنحو 15 % في الربع الاول، موضحا ان هجمات القراصنة يمكن تقسيمها بـ 90 % منها هجمات تقليدية، و9.9 % هجمات على المنظمات، و0.1% هجمات منظمة.القطاعات المستهدفةوتطرق الى ان من أكثر القطاعات التي تتعرض للقرصنة هي القطاعات الحكومية والموسسات الصناعية والمالية وحتى الاعلامية منها وغيرها، مؤكدا ان غرض مثل هذه الهجمات لا تتعلق فقط بالمال وان كان اغلبها كذلك، وانما تمتد الى اهداف اخرى.وقال أوفينس ميخايلوف، العضو المنتدب في الشرق الأوسط، لدى شركة كاسبرسكي لاب: " تحتاج الشركات في أيامنا هذه إلى التغلب على العديد من التهديدات الإلكترونية، بما في ذلك أكثرها تطوراً، والتي تتطلب معرفة الهجمات المحتملة، ومؤشرات التسوية، والقدرة على التمييز بين العمليات العادية من الأنشطة الضارة، مؤكدا ان هذا يتطلب خبرة أمنية قوية بالإضافة إلى تكنولوجيا قادرة على اكتشاف الأعمال الإجرامية بين الكم الهائل من الأنشطة اليومية التي تقوم بها المؤسسات الكبيرة. ويجري التصدي لهذا التحدي من خلال منصة كاسبرسكي المضادة للهجمات المستهدفة الموجهة، والتي تعمل جنبا إلى جنب مع الأجهزة الأمنية التي تهدف إلى تبادل المعلومات الاستخبارية الأمنية مع عملائنا بشكل أسرع من أي وقت مضى". واشار الى ان منطقة الشرق الأوسط واجهت العديد من الهجمات الموجهة، بما فيها هجمات Advanced Persistent Threats المكتشفة من قبل كاسبرسكي لاب مثل ( Flameو Turla و Epic Turla و Shamoon و Adwind و Wild Neutron و Poseidon ).أمن المعلوماتووفقا لدراسة مخاطر أمن تكنولوجيا المعلومات 2015 الذي أجرته كاسبرسكي لاب و B2B الدولية، فإن 9٪ من المؤسسات على مستوى العالم، شهدت بالفعل هجمات مستهدفة موجهة خلال العام الماضي.وتعتبر تقنيات الحماية التقليدية جيدة جدا في منع التهديدات والهجمات النوعية من اختراق محيط الشركات. وعلى الرغم من ذلك فإن عدد هذه التهديدات ما زال ينمو، وأصبحت الشركات والمؤسسات التجارية أكثر قلقاً بشأن الهجمات المستهدفة الموجهة والأسلحة الإلكترونية المتطورة المستخدمة لأغراض التجسس السيبراني أو تعطل النشاط التجاري. وعلى الرغم من أن هذه التهديدات تمثل نسبة ضئيلة، بما يقارب أقل من 1٪ من المشهد العام، إلا أنها تعتبر التهديد الرئيسي للشركات في جميع أنحاء العالم. وما هو أكثر أهمية هو أن عدد هذه الهجمات ينمو بإطراد مع تناقص تكلفة كل هجوم.ولحل المشكلة المتمثلة في نسبة الـ "واحد في المئة" فإن ذلك يتطلب تكنولوجيا متقدمة واستخبارات أمنية مناسبة يتم تطويرها من خلال الخبرات المتراكمة داخل الشركة أو طلبها من مزودي الأمن والحماية. وقد تم تصميم منصة كاسبيرسكيكاسبرسكي المضادة للهجمات المستهدفةالموجهة لتحديد وتسليط الضوء على العمليات غير العادية التي تشكل دليلا قويا على نوايا خبيثة.الهجمات الموجهةويقول كرستيان آيه كريستيانسن، نائب رئيس برنامج IDC، لدى قسم منتجات الأمن: "تتمتع كاسبرسكي لاب بخبرة واسعة في مجال استخبارات التهديدات وتاريخ طويل من اكتشاف بعض من أكثر التهديدات المتطورة في العالم." وأضاف: "يحدد برنامج IDC المتخصصة في تحليل التهديدات وتوفير الحماية الفرص لمواجهة التهديدات المستمرة المتقدمة والهجمات المستهدفة الموجهة. وتعتقد الشركة أن السوق سينمو إلى أكثر من 3 مليارات دولار أمريكي بحلول عام 2019، مع معدل نمو سنوي مركب لمدة 5 سنوات بنسبة 28%. ويعزى الارتفاع الكبير في معدلات النمو إلى الاعتماد الكبير من منتجات تحليل التهديدات وتوفير الحماية لتلبية الحاجة المتزايدة للكشف عن التهديدات المتقدمة".ومن جانبه قدم السيد حفيظ الرحمان مستشار امن اول في شركة كاسبرسكي لاب عرضا حول كيفية الحماية من الهجمات الالكترونية وما تقدمه الشركة في هذا المجال، وقال ان منصة كاسبرسكي المضادة للهجمات الموجهة تحلل البيانات التي تم جمعها من نقاط مختلفة من البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات للشركات. وتعمل أجهزة الاستشعار الخاصة بالمنصة على جمع البيانات حول مرور البيانات على الشبكة الداخلية، وشبكة الإنترنت والبريد الإلكتروني وكذلك الأجهزة النهائية. ويسمح هذا الحل بالكشف عن الهجمات المعقدة في أي مرحلة، حتى في حال عدم وجود نشاط ضار، مثل ترشيح البيانات. ومن ثم تتم معالجة الأحداث المشبوهة عبر محركات مختلفة، بما في ذلك Advanced Sandbox ومحلل الهجمات المستهدفةالموجهة قبل إعطاء القرار النهائي.معالجة البياناتويوفر نظام Advance Sandbox بيئة آمنة ومعزولة ومدمجة لتحليل الأجسام المشبوهة وكشف نواياها. بينما يستخدم محلل الهجمات المستهدفة الموجهة تقنيات معالجة البيانات والتعلم الآلي لجمع وتقييم القرارات من محركات التحليل المختلفة. وهذا هو المكان الذي يتم اتخاذ القرارات النهائية فيه لتنبيه الموظفين. وتشمل التقنيات الإضافية التي تساعد على الحد من التنبيهات الإيجابية الكاذبة الخاصة محرك كاسبرسكي لاب لمكافحة البرمجيات الخبيثة لاستبعاد الهجمات النوعية التي يمكن أن يكون قد تم حظرها من قبل الحلول التقليدية؛ وتحليلات الـ URL. وبيانات التهديد التي بتم استلامها من شبكة أمن السحابة من كاسبرسكي لاب. ونظام كشف التسلل. ودعم القواعد المفصلة للكشف عن نشاط معين في شبكات الشركات. كاسبرسكي لاب عرض حلولها المتقدمة لكشف الهجمات الالكترونية في قطر واشار الى ان منصة كاسبرسكي المضادة للهجمات المستهدفة الموجهة تتوفر كحل مستقل أو بالاشتراك مع خدمات الخبراء التي تهدف إلى الكشف عن الحوادث السريعة والاستجابة لها. كما يمكّن توافر خدمات الاستخبارات الرقمية العملاء من تكييف الحلول لتلبي احتياجات الأعمال المحددة.تعد كاسبرسكي لاب من أبرز الشركات الأسرع نمواً في العالم المتخصصة في مكافحة الهجمات الإلكترونية ومن أضخم الشركات المملوكة من القطاع الخاص. وتصنف كاسبرسكي لاب من بين كبرى الشركات الأربع الرائدة في مجال حلول أمن نقاط النهاية للعملاء (وفقاً لتقرير IDC, 2014). تحتل كاسبرسكي لاب منذ العام 1997 مكانة رائدة من حيث الابتكار في مجال الأمن الإلكتروني وتقديم الحلول الأمنية الرقمية الفاعلة والمعلومات الاستخباراتية حول التهديدات المحتملة للعديد من الشركات الكبيرة والصغيرة والمتوسطة وللمستهلكين. وكاسبرسكي لاب هي شركة دولية تزاول عملياتها التشغيلية في أكثر من 200 دولة وإقليم في جميع أنحاء العالم، وتوفر الحماية لأكثر من 400 مليون مستخدم حول العالم.
716
| 18 مايو 2016
أوضحت دراسة للبنية الأساسية الحساسة للمنظمات في أنحاء أمريكا الشمالية وأمريكا الجنوبية، أن هجمات القرصنة التي تدمر بدلا من سرقة بيانات أو التلاعب بأجهزة أكثر انتشارا مما كان يعتقد. وتوصلت الدراسة التي أجرتها منظمة الدول الأمريكية المقرر أن تنشر اليوم الثلاثاء، إلى أن 40% ممن جرى استطلاع آرائهم حاربوا محاولات لغلق شبكات الكمبيوتر الخاصة بهم في حين تعامل 44% مع محاولات لمسح ملفات، كما واجه 54% "محاولات للتلاعب" بأجهزتهم عبر نظام للتحكم. وأبرز مثال لهجمات القرصنة المدمرة في الولايات المتحدة كان الهجوم الإلكتروني العام الماضي، على شركة سوني بيكتشرز إنترتينمينت الذي مسح بعض البيانات وجعل بعض الشبكات الداخلية غير صالحة للعمل. وعزز هذا الهجوم الاعتقاد بأن مثل هذا النوع من القرصنة يفوق المعتاد غير أنه كان متوقعا منذ سنوات. وتدمير البيانات يمثل تحديا فنيا محدودا مقارنة باختراق شبكة وأدوات التسلل منتشرة بشكل واسع الآن، كما أن المزيد من المجرمين والنشطاء والجواسيس والمنافسين في مجال الأعمال يقدمون على تجربة مثل هذه الأساليب.
389
| 07 أبريل 2015
قال مسؤولون أمريكيون، إن وزارة الدفاع "البنتاجون" تتخذ إجراءات حاسمة لتعزيز أمن أنظمة الأسلحة الأمريكية ضد الهجمات الإلكترونية، منها إصدار قواعد جديدة للامتلاك خلال الأشهر القليلة القادمة، حسبما ذكرت وكالة أنباء رويترز. وقالت كاترينا مكفارلاند، مساعدة وزير الدفاع الأمريكي، إنه إلى جانب سياسة الامتلاك، تعد الوزارة كتيبا إرشاديا يساعد مديري البرامج على تقييم العلاقة التبادلية بين التكلفة والمخاطر أثناء وضع برامج الأسلحة الجديدة وجعلها أكثر أمنا. وقالت مكفارلاند، إنه من المقرر الانتهاء من الوثيقتين في الربع الأخير من السنة المالية الحالية التي تنتهي يوم 30 سبتمبر المقبل. وقال فرانك كيندال كبير المسؤولين عن مشتريات السلاح الأمريكي هذا الشهر، إن الهجمات الإلكترونية على الأسلحة الأمريكية والمصانع هي مشكلة "منتشرة" تتطلب اهتماما أكبر. وقال كبير المسؤولين عن اختبار الأسلحة أمام الكونجرس، في يناير الماضي، إن كل برامج السلاح الأمريكية تقريبا أظهرت "قابلية ملموسة للتعرض" للهجمات الإلكترونية. وقال تيري هالفرسن مدير المعلومات في البنتاجون، "الخطر جاد للغاية، نحن نتخذ إجراءات رادعة للغاية في مواجهة هذه المخاطر".
295
| 23 مارس 2015
قدرت إحدى شركات الحماية الرقمية عدد سجلات بيانات المستخدمين التي سُرقت أو فقدت بفعل الهجمات الإلكترونية خلال عام 2014، بما يزيد عن مليار سجل. وأوضحت شركة "جيمالتو" أن نحو 1500 هجمة إلكترونية شُنت العام الماضي تجاه قطاعات مختلفة حول العالم تسببت في سرقة أو ضياع ما يفوق مليار و23 مليون سجل للبيانات. وأشارت الشركة إلى أن نسبة الزيادة في عمليات خروقات البيانات وصلت العام الماضي إلى 49% مقارنة بعام 2013، فيما ازدادت نسبة سجلات البيانات المفقودة أو المسروقة مقارنة بالعام الماضي إلى 78%. ويشمل كل سجل للبيانات من السجلات التي تم سرقتها أو فقدت بفعل الهجمات الإلكترونية في 2014 معلومات شخصية مثل الاسم والتاريخ الصحي ورقم الضمان الاجتماعي، أو معلومات حساسة مثل حسابات البريد الإلكتروني وأرقام السر خاصتها ومعلومات حسابات المستخدم البنكية. وأكدت "جيمالتو" أنها رصدت أنواع مختلفة من الهجمات الإلكترونية لسرقة البيانات خلال العام الماضي، أكثرها هجمات سرقة الهوية، بنسبة 54%، والتي تستهدف الحصول على المعلومات الشخصية للمستخدمين، تليها هجمات الاستيلاء على المعلومات المالية بنسبة 17%. وأضافت أنها رصدت كذلك تخاذل كبير في عمليات تشفير البيانات، مُشيرة إلى أن 4% فقط من سجلات البيانات التي تم سرقتها كانت مؤمنة عبر التشفير، رغم ما تضمه تلك السجلات من معلومات هامة حول مستخدمين لعدة قطاعات حيوية مثل قطاع التجزئة والرعاية الصحية والتعاملات المالية والتعليم والتكنولوجيا. ويعد قطاع التجزئة أكبر المتضررين من سرقة أو فقدان سجلات البيانات خلال العام الماضي، بنسبة 55% من إجمالي السجلات التي تضررت بفعل الهجمات الإلكترونية، أي ما يزيد عن 560 مليون سجلا. وجاء قطاع التعاملات المالية في المرتبة الثانية بنسبة 20% من إجمالي السجلات التي سُرقت أو فقدت بفعل الهجمات الإلكترونية في 2014، يليه قطاع التكنولوجيا بنسبة 9%، وقطاع التعليم بنسبة 5%، والقطاع الحكومي بنسبة 5%، وقطاع الرعاية الصحية بنسبة 3%. يذكر أن الولايات المتحدة الأمريكية تصدرت قائمة الدول التي تعرضت لحوادث خروق سجلات البيانات في 2014 بنحو 1107 حادثة، تليها من بعيد المملكة المتحدة بنحو 117 حادثة، ثم كندا بنحو 57 حادثة، وشهد الشرق الأوسط خلال العام الماضي 38 حادثة بينهم اثنين فقط دولة الإمارات.
399
| 13 فبراير 2015
تستعد إدارة الرئيس الأمريكي، باراك أوباما، للإعلان عن وكالة جديدة متخصصة في التصدّي للهجمات الإلكترونية التي تتعرض لها الولايات المتحدة، سيكون من أبرز أهدافها التعاون مع الهيئات الاستخباراتية الحكومية عقب حدوث أية كوارث إلكترونية مُحتملة. ويأتي تأسيس الوكالة الجديدة بعد تعرّض الولايات المتحدة لعدد من الهجمات الإلكترونية التي أضرّت بالشركات الأمريكية والشبكات الحكومية، منها هجمات تم ربطها بإيران وروسيا والصين، ومن أبرزها الهجمة الأخيرة التي يعتقد بأن كوريا الشمالية شنتها ضد شركة "سوني بيكتشرز". ونقلت صحيفة واشنطن بوست عن "ليزا موناكو" مساعدة الرئيس الأميركي، قولها إن "الولايات المتحدة باتت تعتبر الهجمات الإلكترونية واحدة من أكبر التهديدات التي تواجهها البلاد"، وأضافت أن الوكالة الجديدة تهدف إلى التأكد من أن الولايات المتحدة لديها نفس الاتجاهات والأدوات المتكاملة التي تم تطويرها لمحاربة الإرهاب. يذكر أن أوباما طالب قبل أيام بزيادة الميزانية المخصصة للأمن الإلكتروني إلى 14 مليار دولار خلال العام 2016.
332
| 10 فبراير 2015
قال الملازم م. مداوي سعيد القحطاني – ضابط بمركز مكافحة الجرائم الإلكترونية أن معدل الجرائم الإلكترونية يتزايد يوما بعد يوم، خاصة مع التطور التقني والتكنولوجي واستخدام أدوات حديثة وجديدة في تنفيذ عمليات الاختراقات والهجمات الإلكترونية وتطور أشكالها وأنواعها بشكل متعدد. وأكد على أن الهجمات الإلكترونية تختلف أنواعها وتتعدد مثل الاحتيال الإلكتروني وسرقة البطاقات الائتمانية والاختراقات الإلكترونية المتعددة.القرصنة الإلكترونية وحول دور مركز مكافحة الجرائم الإلكترونية، فالمركز يضطلع بدور كبير للقضاء على ظاهرة القرصنة الإلكترونية والجرائم المتعلقة بها لافتا إلى أن هناك آليات للتعاون بين وزارة الداخلية والقطاعات المالية غير المالية في الدولة ، وهذا التعاون المشترك يصب في مصلحة القضاء على مثل هذه الجرائم الإلكترونية.وأضاف مركز مكافحة الجرائم الإلكترونية و مركز أمن المعلومات الذي يعمل على وضع الحلول للمشكلات التي تطرأ ويعمل كذلك على سد الثغرات التي تظهر ويضع الدراسات والبحوث المتعلقة بالجرائم الإلكترونية، وذلك لتفادي مثل هذه الثغرات الموجودة حاليا والتي قد تطرأ مستقبلا بالإضافة إلى تعامله مع الجهات القضائية.إختيار الشركات لأنظمة التشغيلوحول إيقاف دعم نظام التشغيل Xp وخطورة استخدامه بعد توقف دعم شركة مايكروسوفت له مما يعرض الكثير من الشركات المستخدمة له للكثير من الهجمات الإلكترونية عن طريق القراصنة قال: إن جميع القطاعات والشركات لديها الحرية التامة في اختيار أنظمة التشغيل التي تلائمها بحسب رغباتها وقدراتها، مؤكدا على ضرورة توخي الحذر لأنه لا يخلو نظام تشغيل من الثغرات الأمنية.
683
| 27 أبريل 2014
كشفت فرنسا، اليوم الجمعة، النقاب عن خططها لتدعيم دفاعاتها المهملة منذ فترة ضد الهجمات الإلكترونية على الإنترنت باستثمارات بقيمة مليار يورو لمواكبة نظيراتها في دول حلف شمال الأطلسي. وعرض وزير الدفاع الفرنسي جان إيف لو دريان إجراءات منها استخدام هواتف آمنة والاستعانة بتقنية التشفير ومراقبة الشبكات بغرض تعزيز الحماية لنظم الكمبيوتر الحساسة المعرضة حاليا للاختراق. ويهدف الإنفاق لبناء قدرة فرنسا على التصدي للهجمات الإلكترونية المتزايدة وتدعيم نظم المراقبة بعد سنوات من الأهمال. وقال الوزير: "هذه أولوية لوزارة الدفاع لأن قدراتنا التشغيلية وقدرتنا على إجراء عمليات قد تكون عرضة بشكل خطير لهجمات على الإنترنت". ووفقا لما بثته الوزارة بموقعها على الإنترنت، سوف تذهب أغلب الأموال لدعم نظم الحماية في وزارة الدفاع وشركائها الاستراتيجيين الذين تعرضوا لنحو 800 هجوم إلكتروني في عام 2013 وسط سياسة توفير نفقات غير مسبوقة. ومن ضمن الأهداف أيضا مراقبة الإنترنت وجمع بيانات شخصية، ووافق البرلمان الفرنسي في ديسمبر الماضي على مشروع قانون يمنح الدولة سلطة طلب معلومات من الشركات التي تقدم خدمات الاتصالات وفي بعض الأحيان دون الحاجة لإذن من قاض.
226
| 07 فبراير 2014
مساحة إعلانية
قال عبد الله المري، وزير الاقتصاد والسياحة ورئيس مجلس الإمارات للسياحة، إن التأشيرة السياحية الخليجية الموحدة تمثل خطوة استراتيجية نحو تعزيز التكامل السياحي...
29538
| 06 أكتوبر 2025
كشف سعادة الدكتور عبدالعزيز بن ناصر بن مبارك آل خليفة، رئيس ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي عن مزايا جديدة في قانون الموارد البشرية...
22038
| 07 أكتوبر 2025
أوضح سعادة الدكتور عبدالعزيز بن ناصر بن مبارك آل خليفة، رئيس ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي أن من أهم تعديلات قانون الموارد البشرية...
19532
| 07 أكتوبر 2025
أصدر حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، اليوم القانون رقم 25 لسنة 2025 بتعديل بعض أحكام قانون...
16602
| 07 أكتوبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
أصدرت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي تعميما بشأن تنظيم اليوم الدراسي خلال فترتي اختبارات منتصف الفصل الدراسي الأول ومنتصف الفصل الدراسي الثاني للعام...
15394
| 08 أكتوبر 2025
أصدرت وزارة التربية والتعليم، تعميماً لموظفي الوزارة والمدارس، بخصوص اعتماد الإجازات المرضية. ووفق القانون، أوضحت إدارة الموارد البشرية بالوزارة أنه يجب على الموظف...
10686
| 06 أكتوبر 2025
أكد سعادة الدكتور عبدالعزيز بن ناصر بن مبارك آل خليفة، رئيس ديوان الخدمة المدنية والتطوير الحكومي، أن الحرص على الأسرة هو في صلب...
7650
| 07 أكتوبر 2025