كشفت شركة هواوي عن نسخة مصغرة من هاتفها الذكي P8 الفاخر. وأوضحت الشركة الصينية أن الهاتف الذكي الجديد يحمل الاسم P8 Lite ويمتاز بجسم مصنوع من الألومنيوم المصقول ونحيف للغاية لا يتعدى سُمكه 7.7 ملم. وتشتمل باقة التجهيزات التقنية للهاتف الذكي P8 Lite الجديد على شاشة لمسية IPS قياس 5 بوصة وتعمل بتقنية الوضوح الفائق HD وينبض بداخله معالج ثماني النوى (Kirin 620) وذاكرة وصول عشوائي RAM بسعة 2 جيجابايت، وذاكرة داخلية سعة 16 جيجابايت يمكن زيادتها إلى 128 غيغابايت عن طريق بطاقات الذاكرة SD الخارجية. وتمتاز الكاميرا الخلفية بدقة وضوح 13 ميجابيكسل مع وظيفة التركيز التلقائي وإمكانية تسجيل مقاطع الفيديو بالدقة الفائقة الكاملة Full HD من خلال تسجيل ما يصل إلى 30 صورة في الثانية، بالإضافة إلى وظيفة تسجيل الفيديو مع فاصل زمني وتوافر العديد من فلاتر الصورة ووضع سيلفي للكاميرا الأمامية بدقة 5 ميجابيكسل. وعلى الرغم من قيام الشركة الصينية بتجهيز الهاتف الذكي P8 Lite الجديد ببطارية غير قابلة للاستبدال سعة 2200 مللي أمبير/ساعة، إلا أن وزنه لا يتعدى 131 جراماً. ويزخر جهاز هواوي الجديد بالعديد من التقنيات المتطورة مثل تقنية اتصالات الجيل الرابع LTE، وشبكة n-WLAN اللاسلكية وكذلك تقنية البلوتوث 4.0 وتقنية اتصالات المجال القريب NFC. وأعلنت شركة هواوي أن الهاتف الذكي P8 Lite الجديد يعتمد على نظام تشغيل جوجل أندرويد 5.0 "لولي بوب"، ومن المقرر طرحه في الأسواق منتصف شهر مايو القادم باللون الأسود والأبيض، مع توافر موديل يعمل ببطاقتي SIM. ولم تفصح الشركة الصينية عن أية تفاصيل بشأن أسعار الهاتف الذكي الجديد في أسواق المنطقة العربية.

قالت مجلة "c't" الألمانية إن أصحاب الهواتف الذكية قد يعانون في بعض الأحيان من تباطؤ عملية الشحن أو توقف تشغيل الموسيقى باستمرار، وفي مثل هذه الحالات يضطر المستخدم إلى إصلاح الأجهزة الجوالة لدى مراكز الخدمة نظير تكاليف باهظة، في حين أن أسباب هذه الأعطال قد ترجع في كثير من الأحيان إلى وجود اتساخات وأتربة بالهواتف الذكية. وأوضحت المجلة الألمانية أن منفذ USB المتسخ لا يوفر لقابس الشاحن درجة ثبات كافية، وفي هذه الحالة يتعين على المستخدم في البداية محاولة تنظيف منفذ USB بواسطة سبراي الهواء المضغوط، وإذا لم تحقق هذه الطريقة النتائج المرجوة، فإنه يمكن استعمال كابل شحن آخر أو وحدة أخرى للإمداد بالطاقة. وأضاف الخبراء الألمان أن الكثير من الشركات المنتجة للهواتف الذكية تقوم بإصلاح العيوب والأضرار بمنفذ USB أثناء فترة الضمان مجاناً، وثمة بديل آخر يتمثل في أن الموديلات الحديثة تأتي بغطاء بطارية مزودة بتقنية الشحن اللاسلكية، وبالتالي لن يكون هناك حاجة لاستعمال كابل الشحن. وينبغي على المستخدم التخلص من الاتساخات والأتربة المتراكمة في مقبس سماعة الرأس بحرص بواسطة ملقاط أو مشبك. وبعد إزالة الاتساخات فسوف يوفر المقبس اتصالاً جيداً بالسماعة ويمكن للمستخدم الاستمتاع بالموسيقى. وإذا لم تجدِ هذه الطريقة نفعاً، فيجب التوجه بالهاتف الذكي إلى مركز الخدمة المعتمد، كي يتم استبدال المقبس، أو يمكن الاعتماد على سماعات الرأس المزودة بتقنية البلوتوث والتعايش مع جودة الصوت المنخفضة، التي توفرها.

كثيرة هي الابتكارات الطبية التي أصبحت في متناول المستخدم العادي، والتي توفر له فحوصات أولية يطمئن من خلالها على صحته قبل زيارة الطبيب المختص. الجهاز المسمى "كيو" Cue أحد هذه الابتكارات المهمة، ويعد بمثابة معمل متنقل يوفر للمستخدم رصد كثير من الجوانب الصحية من خلال تحليل عينات الدم البسيطة، وعرض نتائج الاختبار بأسلوب سهل ومبسط للغاية على هيئة رسوم "إنفوجراف" يعرضها الجهاز على شاشة الهاتف الذكي أو الحاسوب اللوحي (التابليت) المقترن معه عبر تطبيق خاص، كما يتميز بكونه رخيص الثمن، حيث لا يتعدى سعره 200 دولار أمريكي. ويوفر "كيو" إمكانية متابعة مستوى فيتامين "د" داخل الجسم، مع قدرته على رصد مستويات الخصوبة وقياس هرمون الذكورة "التستوستيرون"، إضافة إلى الأنفلونزا. ويتيح الجهاز الفحص بأكثر من أسلوب، منها عينة الدم أو اللعاب أو حتى السائل المخاطي، ليعمل الجهاز بعدها على فحص العينة في غضون دقائق معدودة على حسب التحليل المطلوب، وبعدها يعرض النتائج النهائية والتي تقارب غالبا النتائج الحقيقية للاختبارات التي تجرى في المعامل الطبية العادية. ويمكن للمستخدم تكوين مجموعة من أجهزة الفحص الطبي الأولي على غرار "كيو" لتوفير فحص شامل في المنزل عند اللزوم، مع ضرورة التأكيد على أنها لا تغني بأي حال من الأحوال، عن الفحوصات التقليدية، كما لا يمكن اعتبارها بأنها "طبية" بالمعنى العلمي، فهي مجرد ابتكارات مساعدة. ومن بين الأجهزة الرقمية المفيدة أيضا في هذا المجال، والتي تتسم أيضا بقلة تكلفتها وسهولة استخدامها، جهاز "فيسي موبايل" Visi Mobile، وهو ابتكار ظهر في العام 2012 ولا يزال حتى اللحظة في الطور التجريبي، لكنه مع ذلك أثبت نجاحا ملحوظا في الاختبارات التي خضع لها. ويرتكز هذا الجهاز على فكرة مختلفة، وهي أنه يوفر معلومات الفحص المختلفة لإرسالها إلى الطبيب المختص والمتابع للحالة المرضية، وليس للمريض نفسه كما تعمل الأجهزة الأخرى المشابهة. ويتكون "فيسي موبايل" من منظومة رقمية تشمل أداة صغيرة بها حساسات طبية وبنهايتها شاشة رقمية لعرض البيانات المختلفة، هذه الأداة يتم تثبيتها حول معصم المستخدم، وعند تشغيلها تقوم برصد معدلات نبضات القلب ومستوى ضغط الدم والدورة الدموية وغيرها، ثم تقوم بعدها بإعداد تقرير فوري عن حالة المستخدم، وإرساله ذاتيا إلى الطبيب المختص، الذي يمكنه بعدها التواصل مع المريض ووصف اللازم لضمان استقرار حالته النفسية.

أعلنت شركة أبل أنه يمكن لأصحاب الهاتف الذكي آيفون 5 استبدال البطارية، التي بها خلل، لما بعد الأول من مارس 2015. وأوضحت الشركة الأمريكية على موقع الدعم والمساعدة التابع لها أن الهواتف الذكية، التي تعاني من هذا الضرر، قد تستمر في متاجر التجزئة لفترة تصل إلى ثلاث سنوات بعد طرحها في الأسواق لأول مرة. وأضافت شركة أبل أن أصحاب الهواتف المعنية يمكنهم ترتيب موعد لاستبدال البطارية التالفة حتى الخريف القادم على الأقل. ويتمكن المستخدم عن طريق موقع الدعم والمساعدة التابع لشركة أبل من التعرف عما إذا كان هاتفه الذكي ينتمي إلى الدفعة التي بها مشكلات في البطارية أم لا. وأشارت الشركة الأمريكية إلى أن هذه المشكلات تظهر في الأجهزة، التي تم بيعها في الفترة ما بين سبتمبر 2012 إلى يناير 2013.

كشفت شركة سانديسك عن ثلاثة حلول جديدة للذاكرة خلال مشاركتها في فعاليات معرض "مؤتمر الجوال العالمي" MWC 2015 الممتد حتى 5 مارس الجاري بمدينة برشلونة الإسبانية. وأوضحت الشركة الأمريكية أن الحلول الجديدة تضم بطاقة ذاكرة SDXC بسعة 200 جيجابايت، وتوفر للمستخدم إمكانية كتابة البيانات بسرعة تصل إلى 90 ميجابايت في الثانية. ومن المقرر أن يتم إطلاق بطاقة الذاكرة صغيرة الحجم في الأسواق خلال الربع الثاني من العام الجاري. كما تقدم شركة سانديسك لبطاقة الذاكرة SDXC تطبيقاً لأجهزة أندرويد يوفر للمستخدم العديد من الوظائف المفيدة، ومنها على سبيل المثال وضع النسخ الاحتياطي Backup، والذي يقوم بنقل الصور وملفات الفيديو من الهاتف الذكي إلى بطاقة الذاكرة تلقائياً عند وصول الذاكرة إلى مستوى معين. ولأصحاب الهاتف الذكي آيفون والحاسب اللوحي آيباد تقدم سانديسك إصداراً أكبر من وحدة الذاكرة الفلاشية iXpand بسعة 128 جيجابايت. وتشتمل وحدة الذاكرة على أحد جوانبها على منفذ USB ومنفذ Lightning لتوصيل أجهزة أبل. ويتيح التطبيق المرفق مع وحدة الذاكرة إمكانية إجراء عملية المزامنة تلقائياً بين الهاتف ووسيط التخزين. بالإضافة إلى أنه يمكن تخزين البيانات بشكل مشفر على وحدة الذاكرة الفلاشية iXpand. ومن المقرر أن يتم طرح وحدة الذاكرة الجديدة في الأسواق اعتباراً من شهر أبريل القادم. وشهد جناح شركة سانديسك كشف النقاب أيضاً عن أول وحدة ذاكرة مشتركة مزودة بمنفذ USB من النوع Typ C. وأوضحت الشركة الأمريكية أن وحدة الذاكرة USB الجديدة تأتي بسعة 32 جيجابايت، وتشتمل هذه الوحدة في أحد جوانبها على منفذ USB-3.0 التقليدي، بينما يوجد على الجانب الآخر قابس Typ C، الذي يتيح إمكانية مشاركة البيانات بين الأجهزة الحالية والحواسب المكتبية والحواسب اللوحية والهواتف الذكية من الجيل التالي. ومن المقرر طرح وحدة الذاكرة الجديدة في الأسواق اعتباراً من الربع الثاني من العام الجاري.

كشفت مايكروسوفت عن هاتفها اللوحي الجديد "لوميا 640 إكس إل"، والذي يعد بمثابة إصدار أعلى في المواصفات من الهاتف منخفض التكلفة "لوميا 640" الجديد، والذي كشفت عنه الشركة خلال مؤتمرها الذي أقامته اليوم الاثنين على هامش مشاركتها المؤتمر الدولي للجوال المنعقد في مدينة برشلونة الإسبانية. ويتميز الهاتف اللوحي "Lumia 640 XL" عن الهاتف الذكي "Lumia 640" بشاشة أكبر، وكاميرا سواء خلفية أو أمامية ذات دقة أعلى، وبطارية أقوى، إلا أنه أكبر في الوزن وأكثر سمكا. ويملك الهاتف اللوحي Lumia 640 XL شاشة LCD بقياس 5.7 بوصات تعمل بدقة عرض "إتش دي"، ودرجة وضوح 720×1280 بكسل، مدعومة بتقنية IPS للعرض بزوايا واسعة، وزجاج "جوريلا جلاس 3" المقاوم للصدمات والخدوش. نظام تشغيل ويعمل الهاتف لوميا 640 بنظام ويندوز فون 8.1 على تحديث "لوميا دينيم" الذي يجلب للأجهزة عدة مميزات مثل الثبات في الأداء وتحسين قدرات الكاميرا، وقالت مايكروسوفت أن الجهاز سيدعم تحديثه إلى نظام ويندوز 10 حين إطلاقه رسمياً. وأضافت مايكروسوفت أنها ستتيح لمستخدمي الهاتف اللوحي الجديد اشتراكاً مجانياً بخدمة أوفيس 365 المكتبية السحابية، وهي نفس الميزة التي ستوفرها لمستخدمي لوميا 640 الجدد.

قالت مجلة "شيب" الألمانية إن وظيفة الشحن اللاسلكي تعتبر من الوظائف المفيدة في الأجهزة الجوالة حالياً؛ حيث يقوم المستخدم بوضع الهاتف الذكي على وسادة الشحن فقط، دون الحاجة إلى القيام بأية توصيلات أخرى، وبعد ذلك يتدفق التيار إلى بطارية الهاتف الذكي. وأضافت المجلة الصادرة بمدينة ميونيخ الألمانية أن المستخدم، الذي يرغب في شحن هاتفه الذكي عن طريق الحث الكهربائي، فإنه ينبغي عليه الاقتصار على أجهزة الشحن أو الملحقات التكميلية، التي تعمل وفقاً لمعيار Qi فقط؛ نظراً لأن منتجات الشحن اللاسلكي، التي تعمل وفقاً لمعيار PMA، قد لا تتمكن من شحن الهواتف الذكية الحالية المزودة بوظيفة الحث الكهربائي. ومع ذلك، لا تزال المتاجر الإلكترونية على الإنترنت تقدم أجهزة الشحن PMA، وهنا ينصح خبراء المجلة الألمانية بأنه ليس من المفيد شراء مثل الأجهزة؛ نظراً لأنه لا توجد حالياً هواتف متوافقة مع هذا المعيار بسبب الترددات المختلفة، ولذلك فإن المستخدم يحتاج إلى مُهايئ ضخم، كي يتمكن من شحن الهواتف الذكية بواسطة هذه التقنية. وبالإضافة إلى ذلك، يتعين على المستخدم، الذي يرغب في استعمال أجهزة الشحن بالحث الكهربائي، أن يعرف أن عملية الشحن تستغرق وقتاً أطول بكثير مقارنة بالشواحن المزودة بكابل إلى أن يتم شحن البطارية بشكل كامل. وأوضحت المجلة الألمانية، أن قدرة أجهزة الشحن المزودة بمعيار Qi تم تحديدها على قيمة 5 وات كحد أقصى، وقد أدى ذلك في التجارب العملية إلى إطالة فترة الشحن بنسبة تصل إلى 60%. وأشارت المجلة الألمانية إلى أن هناك 11 موديلاً من الهواتف الذكية حالياً تدعم وظيفة الشحن اللاسلكي بشكل قياسي؛ ومنها على سبيل المثال موديلات جوجل نيكزس وبعض موديلات مايكروسوفت لوميا وكذلك هاتف إل جي G3. وبالإضافة إلى ذلك، تزخر أسواق الإلكترونيات بـ 18 موديلاً آخر يدعم وظيفة الشحن اللاسلكي من خلال تزويده بأغطية حماية، ولكن يجب على المستخدم الاقتصار على الإكسسوارات الأصلية. وأضافت المجلة الألمانية أن منتجات الشركات الخارجية، التي تعمل وفقاً لمعيار Qi، تعمل بشكل موثوق أيضاً.

تستعد شركة "إتش تي سي" للكشف عن هاتفها الذكي المرتقب، "وان إم 9″One M9، خلال مؤتمر صحفي يُعقد في الأول من شهر مارس القادم، وقبيل هذا المؤتمر كشف تسريب عن المواصفات الكاملة للجهاز المنتظر أن ينافس ضمن هواتف الفئة عالية المواصفات. وتعتزم "إتش تي سي" تزويد الهاتف الذكي، الذي تطوره تحت الاسم الرمزي Hima، بشاشة بقياس 5 بوصات وبدقة FullHD، إضافة إلى معالج "سنابدراجون 810″ ثُماني النواة، والذي تعمل 4 أنوية منه بسرعة 2 جيجاهرتز، فيما تعمل الأنوية المتبقية بسرعة 1.5 جيجاهرتز. وسيُدعم الهاتف، بذاكرة تخزين عشوائي RAM سعة 3 جيجابايت، وذاكرة تخزين داخلية اختيارية ما بين 32 جيجابايت و64 جيجابايت قابلة للزيادة عبر بطاقة خارجية من نوع "ميكرو إس دي". وسيعمل الهاتف One M9 بنظام أندرويد 5.0.2، المعروف اختصارا باسم "لوليبوب"، وسيضم كاميرا خلفية بدقة 20.7 ميجابكسل، وأخرى أمامية بدقة 4 ميجابكسل ومدعومة بتقنية "ألترابكسل"، إلى جانب بطارية سعة 2840 ميلي أمبير/ساعة.

بدأت بعض الجامعات العالمية، وتحديداً الجامعات البريطانية مثل جامعة "لندن سيتي" و"جامعة لندن" بإصدار قرارات تمنع الطلّاب من ارتداء الساعات الذكية أثناء الامتحانات، وذلك استباقاً لوصول "ساعة آبل" إلى الأسواق، بالإضافة إلى بدء انتشار العديد من الساعات الذكية الأخرى في الأسواق. وأوضحت جامعة "لندن سيتي" في تصريح لموقع BuzzFeed بأنها انضمت للعديد من الجامعات البريطانية في تطبيق القرار الذي يقضي بوجوب خلع السّاعات قبل الامتحان، وقالت الجامعة بأن القرار يقضي بخلع جميع أنواع الساعات وليس الذكية منها فقط، وذلك لصعوبة التمييز فيما بينها بالنسبة للمُشرفين على الامتحانات. يأتي هذا القرار مشابهاً للقانون الحالي الذي يمنع الطلاب من استخدام الهاتف الذكي أثناء الامتحان، حيث تتيح الساعات الذكية الاتصال بالإنترنت من خلال ارتباطها بالهاتف الذكي عبر البلوتوث، وتتيح البحث عن المعلومات وعرضها مما قد يُساعد على الغش أثناء الامتحانات.

أعلنت شركة وان بلس عن مبادرة لبيع هاتفها الذكي "وان" بدون نظام الدعوات يوم 20 يناير المقبل، حيث سيصبح الهاتف متوافراً للطلب أمام المستخدمين من جميع أنحاء العالم. وأوضحت وان بلس أن عملية استقبال طلبات الشراء لهاتفها الذكي ستستمر خلال يوم الثلاثاء المقبل لمدة ساعتين، عبر موقعها من خلال الرابط oneplus.net/jan20، وذلك بداية من الساعة السابعة مساءً بتوقيت جرينتش، وحتى الساعة التاسعة من نفس اليوم. وتوفر شركة وان بلس نسختين من الهاتف الذكي "وان"، الأولى باللون الأبيض وبمساحة تخزين تبلغ 16 جيجابايت وبسعر 299 دولاراً، والثانية باللون الأسود وبمساحة 64 جيجابايت وبسعر 349 دولاراً. وستضم كلا النسختين شاشة بقياس 5.5 بوصة، تعمل بدقة FullHD وتقنية IPS للعرض عالي الوضوح بزوايا واسعة، ومدعومة بالإصدار الثالث من زجاج كورنينج جوريلا المقاوم للخدوش والصدمات، إضافة معالج سنابدراجون 801 رباعي النواة.

كشفت شركة "أوبو" Opp عن هاتفها الذكي "أوبو يو3" Oppo U3، الذي بدأ الحديث عنه منذ شهر نوفمبر الماضي، والذي يندرج تحت فئة الهواتف اللوحية. ويقدم "أوبو يو3"، الذي يبدو أنه جاء ليخطف الأنظار قبيل الهاتف الذكي الذي تعتزم شركة "شياومي" Xiaomi الإعلان عنه بعد أيام، شاشة بقياس 5.9 بوصات وبدقة 1.920×1.080 بكسل. ويضم الهاتف معالجا ثماني النوى بتردد 1.7 جيجاهرتز ومن إنتاج شركة "ميدياتك"، إضافة إلى 2 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي، و 16 جيجابايت من ذاكرة التخزين الداخلية القابلة للتوسعة. وتعتزم "أوبو" طرح هاتفها الذكي الجديد في 14 يناير الجاري في الصين، لكن لا تتوفر حاليا أية معلومات حول السعر أو ما إذا كانت هناك خطة لطرح الجهاز في الأسواق العالمية.

مع قدوم فصل الشتاء تكثر عدوى الإنفلونزا ونزلات البرد بسبب الفيروسات المسببة للأمراض. ولذلك تنصح بوابة الاتصالات "teltarif.de" الألمانية بالحفاظ على نظافة الهاتف الذكي والحاسب اللوحي، كي لا تشكل بيئة خصبة لتكاثر البكتريا والفيروسات، وبالتالي تتسبب في الإصابة بالعدوى، نظراً لأنها تلامس الأيدي والأسطح المختلفة. جسم الجهاز يتعين على المستخدم تنظيف جسم الجهاز الجوال مرة واحدة على الأقل أسبوعياً بشكل كامل. وللقيام بذلك يُفضل استعمال قطعة قماش مبللة قليلاً بالماء أو بمنظف مناسب. الشاشة تتطلب شاشة الأجهزة الجوالة مزيداً من الاهتمام أثناء التنظيف، نظراً لتراكم الكثير من دهون البشرة والبقايا الأخرى على سطح الشاشة، ولذلك ينبغي تنظيفها عدة مرات أسبوعياً. ولا يجوز أثناء ذلك استعمال مواد التنظيف الحادة أو سوائل تطهير الأسطح أو الكثير من المياه، نظراً لأن هذه المواد قد تؤدي إلى ظهور أضرار دائمة. ومن الأفضل استعمال اسبراي التنظيف المخصص للشاشات ومنديل ناعم مصنوع من ألياف دقيقة، مثل منديل تنظيف عدسات النظارات. وقبل تلميع الشاشة يجب التحقق من عدم وجود أية جزئيات للاتساخات الخشنة في قطعة القماش، حتى لا تتسبب في ظهور خدوش بالشاشة. منافذ التوصيل عادةً ما تتراكم الأتربة والاتساخات في منافذ التوصيل الخاصة بسماعة الرأس وكابل الشحن بالأجهزة الجوالة. ولذلك يتعين على المستخدم توخي الحرص والحذر أثناء تنظيف هذه المواضع، حتى لا تحدث أضرار في الملامسات الحساسة. وعادةً ما تكفي فرشاة رقيقة وناعمة لإزالة الأتربة والاتساخات من منافذ التوصيل. وفي جميع الأحوال يجب أن تكون أداة التنظيف مصنوعة من مواد غير موصلة للتيار الكهربائي. الفجوات تعتبر الفجوات الموجودة بين أجزاء الأجهزة الجوالة والأزرار من المواضع التي تجتذب الأتربة والاتساخات بشكل سحري. وللتخلص من هذه الاتساخات يمكن للمستخدم استعمال فرشاة ناعمة أو أعواد الأسنان، ولكن يتعين على المستخدم توخي أقصى درجات الحيطة والحذر، وينصح الخبراء الألمان بعدم استعمال الأدوات الخشنة عند تنظيف الفجوات بالأجهزة الجوالة. الوقاية وفقاً لمبدأ الوقاية خيرٌ من العلاج فإن المستخدم يمكنه تجنب معظم الاتساخات التي تتعرض لها الأجهزة الجوالة مسبقاً، فإذا قام المستخدم بوضع هاتفه الجوال في جيبه أثناء تناول الطعام، فإنه يتجنب بذلك وصول بقايا الطعام إلى الجهاز. بالإضافة إلى أن الأيدي المُشبعة بالكريم تترك آثاراً على الأجهزة الجوالة على الفور، ولذلك فإنه يجب استعمال الأغطية المناسبة ورقاقات الشاشة، لأنها تعمل على تسهيل عملية التنظيف وتحمي الأجهزة من الخدوش والأضرار التي تحدث من جراء السقوط على الأرض.

ذكرت بوابة الاتصالات "anandtech.com" الألمانية، اليوم الأربعاء، أن المستخدم الذي يعتمد على تقنية تشفير الذاكرة "Full Disk Encryption"، المعروفة اختصاراً باسم تقنية FDE، بنظام تشغيل أندرويد 5.0 "لولي بوب"، فإنه سيلاحظ تباطؤ سرعة الكتابة والقراءة بالأجهزة الجوالة المزودة بنظام تشغيل جوجل. وقد توصلت البوابة الألمانية إلى هذه النتيجة بعد إجراء اختبار على هاتف جوجل نيكسس 6 الجديد من حيث سرعة الوصول إلى الذاكرة مع تفعيل تقنية التشفير وبدونها، وأظهرت نتائج الاختبار أن هناك اختلافات في سرعة الوصول إلى الذاكرة بنسبة تتراوح ما بين 50 و80. وتجدر الإشارة إلى أن تقنية التشفير FDE متوافرة في نظام تشغيل جوجل أندرويد منذ عدة سنوات، ولكنها كانت متاحة بشكل اختياري، غير أن الشركة الأمريكية قامت بتفعيل هذه التقنية كوضع افتراضي من المصنع مع طرح أجهزتها الجديدة المزودة بإصدار أندرويد 5.0 "لولي بوب".

قالت مجلة الحاسوب "ماك فيلت" الألمانية، إن شركة أبل الأمريكية قدمت لعملائها خدمة تخزين حقيقية مع إطلاق وظيفة "آي كلاود درايف" مع نظام تشغيل التشغيل "آي أو إس 8"، بالإضافة إلى باقة من الوظائف المتطورة والمفيدة. وأوضحت المجلة أن وظيفة "آي كلاود درايف" لم تعد تقتصر على الهاتف الذكي آيفون أو الحاسب اللوحي آيباد فحسب، ولكنها أصبحت تتوافر أيضاً على حواسب الماك المزودة بنظام "يوسمايت"، وربما تظهر لاحقاً على حواسب ويندوز 7 أو عن طريق أداة إضافية لنظام التشغيل. ويمكن للمستخدم أن يعثر على خدمة التخزين السحابية بحواسب الماك والحواسب المكتبية في شريط المهام العادي، ويتم فتح الملفات والتعامل معها مثل أي مجلد آخر.

أكدت دراسة بصحيفة القبس، اليوم الأحد، أن الكويتي يقضي من 5 إلى 6 ساعات يومياً في استخدام هاتفه الذكي، علماً بأن المتوسط العالمي 3 ساعات فقط، وتتراوح مرات الاستخدام و"التفقد" بين 22 و44 مرة يومياً من الصباح عند الاستيقاظ حتى قبيل النوم. والدراسة، التي شملت شرائح واسعة من المجتمع باستثناء الأطفال والكهول بطبيعة الحال، أكدت أن 67% من شريحة الشباب يمسكون بالموبايل بعد دقائق من الاستيقاظ، ويبقون على مواقع التواصل على مدار اليوم، سواء كان ذلك في البيت أو العمل أو الجامعة أو المقهى، وحتى أثناء قيادة السيارة. وتشير دراسة لنادي التواصل الاجتماعي في الكويت إلى إحصائية عن مدى إدمان الكويتي على استخدام موبايله الذكي، فمتوسط استخدام الفرد "لا سيما شريحة الشباب" يتراوح بين 5 و6 ساعات يومياً بشكل منقطع. واعتبر التقرير أن هناك شبه "إدمان" مسيطر على مستخدمي الهواتف الذكية، إذ أن واحداً من ستة بالغين يتفقدون هواتفهم أكثر من 50 مرة في اليوم، فيما 13% من العينة يتفقدون الهاتف أكثر من 100 مرة يومياً. وتؤكد الدراسة أن من مخاطر الإدمان الأرق والقلق والاكتئاب وإضاعة الوقت بغير إنتاج يذكر.

كشفت شركة نوكيا، النقاب عن الهاتف الذكي الجديد X2 منخفض التكلفة والمزود بنظام جوجل أندرويد. وأوضحت الشركة الفنلندية الرائدة في عالم الهواتف الجوالة أن الجهاز X2 الجديد يمتاز بقوة وكفاءة أكبر من الموديل السابق X، حيث تشتمل باقة التجهيزات التقنية على شاشة قياس 4.3 بوصة بدلاً من 4.0 بوصة في الهاتف الذكي X. وبالإضافة إلى ذلك، قامت شركة نوكيا بزيادة دقة وضوح الكاميرا من 3 إلى 5 ميجا بيكسل مع تزويدها بفلاش يعمل بتقنية الدايودات المضيئة LED، مع مضاعفة سعة ذاكرة الوصول العشوائي (RAM) لتصل في الهاتف الذكي الجديد إلى واحد جيجابايت. وأضافت الشركة التابعة لعملاق البرمجيات مايكروسوفت أن الهاتف الذكي X2 الجديد يعتمد على معالج كوالكوم Snapdragon 200 ثنائي النوى بدلاً من المعالج Snapdragon S4 في الموديل السابق، علاوة على ترقية تقنية البلوتوث من الإصدار 3.0 إلى الإصدار الأحدث 4.0. ويأتي الهاتف الذكي نوكيا X2 الجديد، المزود ببطاقتي SIM، في جسم نحيف للغاية لا يتعدى سُمكه 11 ملم وبوزن 150 غراماً.

تتوفر العديد من الخصائص والمميزات لخدمة الأوامر الصوتية الخاصة بأبل "سيري" التي تجعل حياة مستخدمي هواتف "آي فون" سهلة، لكن ثمة أخطاء ترافق الخدمة، نستعرض في ما يلي قائمة بـ18 حيلة وكيفية تصحيحها وتدريب سيري لتعين المستخدم على إنجاز العديد من المهام اليومية بيسر وسلاسة، كما ورد في موقع "سينيت" التقني. وأحياناً تخطئ "سيري" في ترجمة الأوامر الصوتية التي تتلقاها من المستخدم، لتصحيحها، انقر على خيار "الضغط للتعديل"، ثم صحح الخطأ المكتوب، بعدها ستأتي الخدمة بإجابات جديدة أفضل، ومستقبلاً ستفهم سيري المستخدم بشكل أفضل بكثير من الحالي. وتبدو "سيري" بكفاءة أقل بكثير من تلك المساعدة الشخصية التي ظهرت في فيلم الخيال العلمي "هير"، نظام تشغيل بصوت وشخصية أنثى، لكنها في جميع الأحوال قادرة على فهم حديث البشر جيداً، في الخطوة القادمة سيتحسن مستوى صوت سيري وسيختار المستخدم الصوت حسب الرغبة سواء أنثى أو رجل. أما عن الأخطاء النحوية لا زالت سيري تترجم علامات الترقيم والتشكيل بشكل خاطئ، فعلى المستخدم الاعتماد على الوجوه التعبيرية أكثر عند استخدام علامة ترقيم معينة. وفي حال إعطاء أمر التنفيذ "OK" لسيري، بإمكان المستخدم تغييره كلياً ببساطة، فقط النقر على علامة سيري على شاشة الهاتف، والقول بـ"تغيير الأمر"، ستظهر جملة "Change it" بالضغط عليها، يتم تغيير الأمر. ولـ"سيري" أداة مميزة تساعد صاحبها على استعادة محادثته معها، ولاسترجاع الحوار الذي دار بين المستخدم وبين سيرين فقط النقر أسفل وأعلى لتظهر المحادثة. وظلت سيري لفترة طويلة تنطق أسماء أصحابها بطريقة غير صحيحة، ولتصحيحها فقط القول "هذا ليس النطق السليم لاسمي"، لتأخذ سيري صاحبها لقائمة تضم عدداً من عمليات التصحيح ونطق الاسم بصورة صحيحة. أما عند الاستيقاظ من النوم مع الشعور بالخمول وعدم القدرة على النهوض من الفراش، والرغبة في أخذ غفوة بسيطة دون القدرة على ضبط المنبه، فقط القول "ضبط المنبه على ساعة معينة".

أزاحت شركة إل جي الستار عن هاتفها الذكي الجديد "جي 3" G3، وهو الهاتف الذي ستنافس به في فئة الهواتف الذكية عالية المواصفات، بعد أن سبقتها شركات مثل سامسونج وسوني وهواوي واتش تي سي بطرح هواتفهم في نفس الفئة. ويملك الهاتف "جي 3" شاشة LCD بقياس 5.5 بوصة تعمل بتقنية +True HD-IPS لزوايا رؤية واسعة وعالية الوضوح، وتعرض بدقة QHD، ودرجة وضوح تبلغ 1440×2560 بكسل، وبكثافة بكسلات تقدر بنحو 534 بكسل لكل بوصة. وينبض بداخل الهاتف الذكي الجديد معالج "سنابدراجون 801" رباعي النواة من "كوالكم"، والذي يعمل بسرعة تبلغ 2.5 جيجاهرتز، ومدعوم ببطاقة رسوميات من نوع Adreno 330. وزودت إل جي هاتفها الجديد بخيارين لسعة ذاكرة التخزين الداخلية وسعة ذاكرة الوصول العشوائي RAM، حيث سيطرح بنسخة ذات ذاكرة داخلية سعة 16 جيجابايت وذاكرة وصول عشوائي سعة 2 جيجابايت، فيما تضم النسخة الثانية ذاكرة داخلية سعة 32 جيجابايت وذاكرة وصول عشوائي سعة 3 جيجابايت. وسوف يدعم الهاتف الذكي، بكلا نسختيه، تركيب بطاقات الذاكرة الخارجية من نوع “ميكرو إس دي” لزيادة سعة التخزين، على ألا تزيد سعة البطاقة الخارجية عن 128 جيجابايت. هذا، ويضم الهاتف “جي 3″ كاميرا خلفية بدقة 13 ميجابكسل مدعوة بتقنية المثبت البصري للصور OIS، وبفلاش LED ثنائي، وبتقنية تستخدم الليزر لتحسين ميزة التركيز التلقائي لتصل سرعة التركيز في اللقطات إلى 276 ميلي ثانية. وتبلغ دقة الكاميرا الأمامية في الهاتف الذكي الجديد 2 ميجابكسل، وأشارت إل جي أن هذه الكاميرا تم تطويرها لتناسب التقاط الصور الشخصية، المعروفة اختصارا باسم Selfie، حيث تدعم التصوير بزاوية تصل إلى 77 درجة. ويتميز الهاتف “جي 3″ بهيكل خارجي مصنوع من البولي كاربونيت المدعومة بمادة خاصة تجعل الهاتف يعطي انطباعا بأنه مصنوع من المعدن، كما تزيد تلك المادة من مقاومة الهيكل للخدوش وتقلل من ترك أثار البصمات. وأوضحت “إل جي” أن استخدام البولي كاربونيت مع المادة الخاصة الجديدة أتاح لها توفير هاتف “جي 3″ بوزن لا يتجاوز 150 جرامًا، وبسُمك يبلغ 8.9 ملم فقط. وأضافت الشركة أن الهاتف الذكي الجديد سيتم دمجه بسماعة قياس 1 وات يمكن رفع قوتها إلى 1.5 وات، موضوعه في جزئه الخلفي، وهو الجزء الذي يضم أزرار التحكم في الهاتف مثل إصدار العام الماضي من سلسلة “جي” والذي عرف باسم “جي 2″. وتم دمج الهاتف كذلك ببطارية سعة 3000 ميلي أمبير/ساعة، غير قابلة للإزالة من قبل المستخدم العادية، وهي البطارية التي تدعم الشحن اللاسلكي. ويعمل الهاتف الجديد بنظام "أندرويد 4.4.2" المعروف اختصارا باسم "كيت كات"، مع إصدار جديد من واجهة Optimus UI التي تطور “إل جي”، ويضم عدة تطبيقات منها تطبيق Smart Notice الذي يقدم مهام قريبة من خدمة "جوجل ناو". ويقوم تطبيق Smart Notice بجمع معلومات بناء على استخدام مالك الهاتف اليومي ومن ثم يقوم بتنبيهه تلقائياً بأخبار ومواضيع ومعلومات حسب اهتمامه. يذكر أن إل جي، تعتزم إطلاق الهاتف الذكي الجديد، LG G3، في السوق الكورية الجنوبية خلال الأسبوع القادم، على أن تطرحه في أوروبا وعدد من الدول حول العالم بداية من شهر يونيو المقبل، إلا أنها لم تكشف عن سعر الجهاز.

كشفت "سامسونج" عن الجيل الثاني من هواتفها الذكية المزودة بجهاز إسقاط ضوئي "بروجيكتور"، وهو الهاتف الذكي أطلقت عليه اسم "جالاكسي بيم 2"Galaxy Beam2. واستعرضت "سامسونج" هاتفها الذكي الجديد عبر موقعها الرسمي الموجه للسوق الصيني، حيث أوضحت أن الهاتف يضم شاشة بقياس 4.66 بوصة تعمل بدرجة وضوح تبلغ 480×800 بكسل، وهي نفس درجة وضوح الصور التي يعرضها جهاز الإسقاط الضوئي المدمج به. ويضم الهاتف جهاز الإسقاط الضوئي المصغر في الجزء العلوي منه، وأشارت "سامسونج" إلى أن هذا الجهاز يملك ميزة تصحيح الألوان تلقائياً لتتناسب مع خلفية العرض ويقدم صور بدرجة شفافية منخفضة وبتباين عالي. ويملك الهاتف "جالاكسي بيم 2" كذلك معالج رباعي النواة بسرعة 1.2 جيجاهرتز، وذاكرة وصول عشوائي سعة 1 جيجابايت، إضافة إلى ذاكرة تخزين داخلية قابلة للزيادة عبر بطاقة ذاكرة من نوع "ميكرو إس دي".

وفقا لوسائل إعلام يابانية، ستكون شاشة جهاز آيفون المقبل، آيفون 6، بحجمين، سيتم توفيرها من قبل شركتين واحدة يابانية وأخرى كورية جنوبية. وقالت صحيفة "نيكاي" اليابانية، إنّ الهاتف الجديد سيظهر في الأسواق في سبتمبر. وستكون المرة الأولى التي يتم فيها تسويق فئة واحدة من هذا الهاتف الذكي بنوعين معا، أحدهما بقياس 4.7 والثاني بقياس 5.5 أي أكبر من الهاتف الحالي بفئتيه المعروفتين 5 c و5s. وأضافت، أنّ صنع الشاشات سيبدأ في أبريل، فيما أعلنت شركة تايوانية أنها بدأت فعلا في صنع رقاقات الهاتف الجديد، وفقا لما نقلت صحف محلية.