رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

Al-sharq

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

الشرق

مساحة إعلانية

مساحة إعلانية

محليات alsharq
الرعاية الأولية تنظم مؤتمر البحوث العلمية ديسمبر المقبل

تنظم مؤسسة الرعاية الصحية الأولية مؤتمر البحث العلمي الثاني لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية والمنوي عقده في الرابع عشر والخامس عشر من ديسمبر المقبل، وذلك انطلاقا من نجاح مؤتمر البحث العلمي الأول 2015، ويعد هذا الحدث العلمي الأبرز في مؤسسة الرعاية الصحية الأولية، حيث يهدف إلى استعراض ما تقوم به المؤسسة في مجال الرعاية الصحية الأولية ومدى مساهمتها في البحوث والممارسات التي تخص الأسرة في قطر. ومن المتوقع أن يتيح مؤتمر البحوث العلمية 2016 للمختصين في الرعاية الصحية والأطباء المقيمين في طب المجتمع والأسرة بالإضافة إلى الباحثين الصحيين وصناع السياسة الصحية في قطر ومنطقة الخليج العربي الفرصة للاستفادة من سلسلة ورش العمل التي ستقدم من قبل خبراء في بحوث الرعاية الصحية والتي تهدف إلى تمكين الباحثين الجدد من تطوير مهاراتهم على مدى يومين، حيث سيكون المؤتمر بمثابة منتدى للتعلم والتشارك والتواصل. وسينعقد مؤتمر البحوث العلمية لمؤسسة الرعاية الصحية الأولية هذا العام تحت شعار "أبحاث الرعاية الأولية: تعزيز النظام الصحي، وتعزيز رعاية الأسرة والوقاية من الأمراض المزمنة"مستندا بذلك إلى شعار 2015 الذي ركز على أبحاث الرعاية الأولية كأساس لتقديم رعاية صحية ذات جودة عالية. وسيشهد المؤتمر خلال اليوم الأول تقديم عدة محاضرات رئيسية حول مواضيع تتعلق بشعار المؤتمر مع التركيز على البنية التحتية للرعاية الصحية وتطوير قوى عاملة قادرة ذات قدرات بحثية وتدخلات فعالة لتحسين الصحة سيقوم بتقديمها مجموعة من العلماء العالميين وعلماء البحوث الطبية المحليين، بالإضافة إلى عرض ملصقات علمية توضيحية تخص العروض للبحوث الأصلية، تم إعدادها من قبل اختصاصيين في مجال الرعاية الصحية. وفي اليوم الثاني من المؤتمر ستتم إقامة ورش عمل تشمل الموضوعات والأنشطة عبر أربعة مجالات رئيسية هي: النظم الصحية ورعاية الأسرة وبناء القدرات والوقاية من الأمراض المزمنة، وتتطلع المؤسسة الى أن يوفر هذا المؤتمر مزيدا من نتائج الأبحاث والفرص لتبادل وتعلم تقديم أفضل الممارسات الصحية.

606

| 17 أكتوبر 2016

محليات alsharq
توصيات واتفاقيات في ختام فعاليات مؤتمر الأزمة الصحية في سوريا

اختتم المشاركون في فعاليات المؤتمر العالمي الأول "الانتقال من الإغاثة الصحية إلى البناء والتنمية في سوريا: نحو نظام صحي متعاف ومرن"، أعمالهم يوم الجمعة، وذلك بعد متابعة جدول أعمال اليوم الأخير وتحديد مجموعة من التوصيات التي تم تصنيفها إلى 6 قطاعات وذلك حسب الجهات المعنية بهذا الأمر، كما شهد اليوم الأخير من المؤتمر توقيع اتفاقيات تعاون وشراكة بين عدة جهات. يذكر أن المؤتمر الذي بحث موضوع الإنتقال من مرحلة الإغاثة إلى البناء والتنمية نظم تحت رعاية وزارة الخارجية القطرية بتنظيم الجمعية الطبية السورية الأمريكية SAMS وبضيافة الهلال الأحمر القطري بدأ أعماله يوم الأربعاء 23 مارس بحضور ومشاركة 260 مشارك يمثلون العديد من المنظمات الصحية والجمعيات الطبية ومنظمات المجتمع المدني في قطر وخارجها. وتابع اليوم الأخير من المؤتمر ما كان قد بدأ في اليوم الثاني حيث تابعت المجموعات عبر جلساتها مناقشة بعض المواضيع الهامة التي تعنى بالوضع الصحي المزمن في سوريا، ومن هذه النقاط التي تم التباحث حولها:- موضوع الدعوة إلى البناء والتأهيل إلى ما بعد الحدود الوطنية حيث ناقشت المجموعة دور المغتربين السوريين في توفير الرعاية الصحية بشكل مستدام فيما بعد نهاية الصراع وكيفية تأهيل قدراتهم للعب دور سباق وبناء بعد التعافي من الازمة والتطوير. كما ناقشت المجموعات موضوع الرعاية الصحية لللاجئين السوريين والتحديات التي تطراء حول هذا الأمر ومن اهم المواضيع التي تمت ناقشتها في هذا السياق هي توفير الرعاية الصحية للاجئين من قبل الدول المستضيفة لهم ( ولقد تحدث عن هذه الجزئية من الموضوع ممثلين عن بعض الجمعيات من عدة دول مثل تركيا ولبنان والاردن والمانيا والسويد). وبعد أن انتهت المجموعات من التباحث حول هذه النقاط تم الانتقال إلى مجموعة واحدة حيث تم الحديث عن موضوع دور المجتمع الدولي في القضية السورية، حيث تم استعراض عدة قضايا منها: القدرة على مواجهة التحديات بين آلية تطوير العمل الإغاثي والمساعدات الانسانية في مراحل الأزم السورية قبل وأثناء وبعد. والبحث في آلية حل قضية الانقسام بين المساعدة الانسانية والتنمية خاصة بعد طول مرحلة الصراع وفي هذه الجلسة تحدث مشاركون من المانيا. كما شهدت الجلسة الأخيرة تنفيذ ورشة تدريبية حول عن نظام الرعاية الصحية من خلال الصراع والتشافي وحول بناء الرعاية الصحية مع التركيز على الحلفاء المختصين بالصحة، وهذه الورشة صممت لمساعدة المشاركين والمساهمين في الرعاية الصحية والتنمية للتأثير في القرارات الإدارية والسياسية الوطنية والدولية. وقد اشتملت الورشة على عدة نقاط منها: " التمويل في مجال الصحة، الصيدلة، المرافق الصحية، خطوات السياسات والتخطيط، تنمية القدرات، اجتماعات مع المجموعات المهتمة بالتعاون، مناقشة المشاريع المشتركة للجان الاغاثة الطبية، تنمية التعليم الاساسي". وفي المرحلة الأخيرة من أجتماع المشاركين وبعد تقسيمهم إلى مجموعات عمل تباحثت حول مجموعة من المسائل والوسائل واستعراض التحديات والقدرات في ظل الوضوع الصحي في ضوء الأزمة السورية، فلقد تم الاجماع والتوافق بين كافة المشاركين على مجموعة من النقاط الهامة التي من خلالها تم وضع عدة توصيات سيتم صياغتها بشكل علمي. ففي الوقت الذي لا تزال الأزمة فيه مستمرة فإن سوريا وأبناء المجتمع السوري لا يزالون بحاجة إلى الاغاثة الطارئة خاصة في المناطق المحاصرة والأخرى التي يصعب الوصول إليها.. وهنا تم التوافق في الأراء بشأن النقاط التالية، كنقاط هامة ورئيسية :- 1- التأكيد على هدف المؤتمر الأساسي وهو الانتقال من الاغاثة الطبية إلى التنمية وإعادة الاعمار والبناء. 2- تعزيز المرونة لدى الجمعيات السورية المحلية من خلال توفير رعاية صحية مستدامة ومتساوية تقوم على اساس الاحتياجات والقدرات المحلية. 3- الإستفادة من نتائج التجارب والنزاعات والصراعات السابقة وتسليط الضوء على حالات النجاح والفشل. 4- تحديد الاطراف اللاعبة الرئيسية في عملية الانتقال والتعافي وتمكين مجتمعات الشتات السوري والمنظمات غير الحكومية المحلية من لعب دور ريادي في هذا الصدد. 5- بناء الوعي والقدرات البحثية في الأوساط الأكاديمية حول الانتقال والتعافي لنظام الرعاية الصحية في سوريا 6- دمج جدول أعمال عملية الانتقال والتعافي في اساسيات جدول أعمال القمة الانسانية التي ستعقد في اسطنبول 2016 وما بعد ذلك. 7- إشراك وإطلاع الجهات المانحة على جدول أعمال عملية الانتقال والتعافي. وبعد التوافق بالإجماع ما بين المشاركون حول هذه النقاط العامة تم تقسيم التوصيات إلى مجموعات قطاعات ستتبعها فيما بعد مراحل المتابعة والتنفيذ.. ولقد جاءت التوصيات على النحو التالي:- أولاً ..فيما يخص المنظمات الإقليمية 1- استضافة المزيد من المؤتمرات وورش العمل حول التعافي من مرحلة ما بعد الصراع في سوريا ودعوة مجموعة أوسع من أصحاب المصلحة. 2- أخذ زمام المبادرة والقيادة في وضع جدول أعمال عملية البناء والتعافي في مرحلة ما بعد الازمة بمشاركة الأطراف الاقليمية الفاعلة الرئيسية والجهات المانحة الرئيسية. 3-الخلوص إلى حلول مبتكرة على أساس الاحتياجات على المستوى الاقليمي والثقافة 4- تبني نماذج مشابهة في بلدان أخرى تمر بنزاعات 5- الدفاع عن والترويج لعملية التعافي في مرحلة ما بعد الأزمة في المنتديات العربية والإقليمية والدولية. ثانياً.. المنظمات غير الحكومية والمنظمات المدنية السورية 1- تحديد الاحتياجات والمتطلبات اللازمة في التحول إلى التعافي، من خلال تحديد مسودة خطط التعافي. 2- دمج السياسات المتوفرة في برامج الإغاثة الصحية الحالية التي تحمل طيات أهداف مرحلة التعافي. 3- بناء المرونة في البرامج الحالية. وبعد استعراض ونتائج هذه الاجتماعات المكثفة خلال 3 أسام من اقامة المؤتمر فلقد شهد اليوم الختامي توقيع اتفاقيتي تعاون وشراكة ما بين الهلال الأحمر القطري والجمعية الطبية السورية الأمريكية SAMS باعتبارها منظمة طبية غير ربحية لديها بعثات طبية في تركيا والأردن ولبنان، وقد قامت بالاستجابة للإحتياجات الطبية في الداخل السوري ودول الجوار منذ عام ٢٠١١ عبر تنفيذ عدة مشاريع تهدف لتقديم الرعاية الصحية الأولية والثانوية للمرضى والجرحى السوريين. فلقد تم توقيع اتفاقية تعاون تقوم على أساس التعاون بينهما بما يخدم الأهداف الإنسانية المشتركة لتخفيف معاناة السوريين في الداخل السوري أو دول الجوار. والتعاون في مجال دراسه المشاريع المستقبلية وبحث آلية تنفيذها لما فيه من مصلحه النازحين واللاجئين السوريين، والتبادل المشترك للخبرات والخبراء والمعلومات والبيانات والإحصاءات وتبادل الزيارات المتعلقة بمتابعة سير العمل، وأخيراً التعاون المشترك فيما يخص بناء القدرات والمهارات والمشاركه في ورشات العمل. كما شهد اليوم الختامي توقيع اتفاقية تعاون ثنائية ما بين الجمعية الطبية السورية الأمريكية SAMS والرابطة الطبية للمغتربين السوريين SEMA تنص على التعاون المشترك والتعاون في مجال الرعاية الصحية لخدمة اللاجئين والنازحين السورين. وبمناسبة ختام المؤتمر العالمي الأول "الإنتقال من الإغاثة الصحية إلى البناء والتنمية في الأزمة السورية" فإن الهلال الأحمر القطري والجمعية الطبية السورية الأمريكية والرابطة الطبية للمغتربين السوريين يتقدمون بالشكر والتقدير إلى وزارة الخارجية القطري على رعايتهم الكريمة لهذا المؤتمر وإلى كافة المشاركين من ممثلي الجمعيات والمنظمات والهيئات الطبية والمجتمع المدني على مشاركتهم المثمرة والبناءة ومنهم اتحاد المنظمات الطبية الإغاثية السورية والتحالف الأمريكي الإغاثي من أجل سوريا وجمعية قطر الخيرية وراف الخيرية والأصمخ للأعمال الخيرية (عفيف) ومؤسسة الشيخ عيد الخيرية ومؤسسة "التعليم فوق الجميع" وصلتك وكلية طب وايل كرونيل – قطر وجامعة قطر ومركز بروكنجز الدوحة وترشيد ووزارة الصحة العامة ووزارة الخارجية ومؤسسة حمد الطبية والسفارة الأمريكية بالدوحة ومركز دعم الصحة السلوكية. والسادة الخبراء والمحاضرين من الجامعة الأمريكية ببيروت وجامعة بيرزيت والملتقى العالمي للعطاء الإسلامي وجامعة جونز هوبكنز وشبكة إغاثة سوريا واللجنة الاقتصادية والاجتماعية لغربي آسيا (الإسكوا) التابعة للأمم المتحدة، ومنظمة الصحة العالمية، وصندوق الائتمان لإعادة إعمار سوريا.

1181

| 26 مارس 2016

محليات alsharq
الرعاية الأولية: التحسينات في نظام التصنيف الطبي هدفها تخفيف الزحام

أكدت مؤسسة الرعاية الصحية الأولية أن المراجعات والتحسينات التي أجريت مؤخرا في نظام التصنيف الطبي تأتي في إطار حرص المؤسسة على التخفيف عن المرضى والحد من الازدحام في بعض المراكز الصحية التي تشهد إقبالا كثيفا. كما تأتي هذه التحسينات استجابة لتوقعات المراجعين وأبرزها حصول كافة المرضى الذين يحضرون للمراكز الصحية على موعد بنفس اليوم مع إعطاء الأولوية للحالات الطارئة والعاجلة. كما أكدت المؤسسة، في بيان صحفي اليوم، أنه لا يتم إرجاع أي مريض يحضر إلى المركز الصحي دون أن يتلقى العناية الصحية اللازمة، وفقا للإجراءات التي يتبعها المركز ووفقا لنظام التصنيف الطبي الذي يوفر خدمة ترتيب المواعيد وتنظيم الدخول إلى الطبيب حسب طبيعة الحالة المرضية للمراجع. وأشارت إلى أن الانتقادات التي وجهت لنظام التصنيف الطبي خلال الفترة الماضية من تطبيقه ناجمة عن التغيير المفاجئ في نظام عمل المراكز الصحية على غير ما اعتاد عليه المراجعون خاصة أن آلية عمل النظام تبدأ فور دخول المراجع إلى المركز. وأفادت مؤسسة الرعاية الأولية بأنها تعمل على توعية المجتمع بأهمية وفوائد الأنظمة الجديدة قبل وأثناء تطبيقها من خلال كافة الوسائل الإعلامية المتاحة وعبر وسائل التواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى التوعية داخل المراكز الصحية، كما يوجد فريق متخصص لاستقبال ورصد شكاوى ومقترحات المراجعين والمرضى والتعامل معها بشكل فوري وسريع. يذكر أن نظام التصنيف الطبي أتاح سرعة معاينة الحالات التي تحتاج إلى استشارة طبية عاجلة، مما يقلل من فرصة حدوث مضاعفات وتدهور الوضع الصحي للمراجع، حيث يتم تقديم خدمة التصنيف للمرضى من خلال طاقم مدرب من الأطباء والممرضين وطواقم أخرى من العاملين لتقديم الدعم لكل المرضى الذين يأتون دون مواعيد مسبقة للمراكز الصحية.

489

| 13 مارس 2016

عربي ودولي alsharq
ألمانيا تقر قانونا لمكافحة الفساد في النظام الصحي

وافق مجلس الوزراء الألماني، اليوم الأربعاء، على مشروع قانون لتشديد قواعد مكافحة الفساد في النظام الصحي. وينص مشروع القانون الذي وضعه وزير العدل الألماني، هايكو ماس، على سجن الأطباء أو الصيادلة أو أخصائيي العلاج الطبيعي أو الممرضين لمدة تصل إلى 3 أعوام حال قبولهم رشاوى، ولمدة تصل إلى 5 أعوام في حالات الرشى الجسيمة. وكتبت وزارة العدل الألمانية في مشروع القانون أن الفساد في النظام الصحي يضر بالتنافسية ويرفع أسعار الخدمات الطبية ويقضي على ثقة المرضى في النظام الصحي.

350

| 29 يوليو 2015

عربي ودولي alsharq
العنف يشل النظام الصحي في جنوب السودان

أصيب النظام الصحي بالكامل في دولة جنوب السودان بالشلل، بسبب العنف المستمر منذ شهور. وجاء في تقرير لمنظمة "أطباء بلا حدود" الإغاثية الدولية الذي نشر، اليوم الثلاثاء، في العاصمة جوبا أنه منذ اندلاع النزاع في ديسمبر الماضي، قتل 58 شخصا على الأقل داخل مستشفيات، وأن الكثير من هؤلاء قتلوا بدم بارد في أسرتهم رميا بالرصاص. وجاء في التقرير الذي حمل عنوان "نزاع جنوب السودان: العنف ضد النظام الصحي": "6 مستشفيات على الأقل تم نهبها أو تدميرها بالكامل". وقال رئيس المنظمة في جنوب السودان رافيل جورجيو "تلك الهجمات لها عواقب واسعة المدى على مئات الآلاف من الأشخاص الذين يقطع عنهم أي مساعدة طبية". وطالبت المنظمة بإجراء حوار بين كافة أطراف النزاع.

430

| 01 يوليو 2014

محليات alsharq
الدوحة تستضيف المجلس الإستشاري للنظام الصحي

عقد المجلس الإستشاري الدولي للنظام الصحي الأكاديمي القطري اجتماعه الرابع في مطلع الأسبوع الماضي في الدوحة . وقد تم خلال الاجتماع استعراض آخر المستجدات في مجالات الطب الاكلينيكي والبحوث والتعليم إضافة الى بحث سبل تعزيز علاقات الشراكة القائمة بين النظام الصحي الأكاديمي والمؤسسات الثماني المعنية بالصحة والبحوث والتعليم في دولة قطر. يشار إلى أن المجلس الإستشاري الدولي للنظام الصحي الأكاديمي يعد هيئة استشارية مكونة من ثمانية أعضاء من الخبراء العالميين في مجال الصحة والتعليم والبحث العلمي ولديهم خبرات واسعة في تطوير وتشغيل الأنظمة الصحية الأكاديمية. ويمثل هؤلاء الأعضاء بعض المؤسسات التعليمية و الأنظمة الصحية الأكاديمية الرائدة على مستوى العالم .

230

| 25 نوفمبر 2013