تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
زوّدت أمينة أردوغان، عقيلة الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، زوجات زعماء دول حلف شمال الأطلسي بمعلومات عن أوضاع مسلمي الروهنغيا باقليم أراكان في ميانمار. جاء ذلك في برنامج خاص أُعدّ لزوجات زعماء دول الناتو، على هامش قمة الحلف التي تجري في العاصمة البلجيكية بروكسل. وأوضحت عقيلة أردوغان أن تركيا تواصل تقديم المساعدات الإنسانية للمحتاجين في كافة بقاع الأرض عبر مؤسساتها الحكومية ومنظماتها المدنية. وطالبت أمينة أردوغان جميع الدول بأن تبني سياساتها تجاه اللاجئين والمهاجرين، على أساس إنساني. وعلى هامش البرنامج، التقت عقيلة أردوغان مع زوجة الرئيس الفرنسي بريتي ماكرون، وأطلعتها على جهود تركيا في حماية البيئة، والتدابير المتخذة في هذا الصدد، وفي ختام البرنامج، التقطت زوجات القادة صورة تذكارية.
2145
| 13 يوليو 2018
التهديدات السيبرانية عانت منها قطر وأيسلندا وفرنسا وألمانيا وأمريكا وكندا أمامنا تحديات كبيرة لمواجهة حروب الإنترنت وجيوش الذباب الإلكتروني جهود لحماية منشآتنا الحكومية والخاصة والجهات السيادية من التجسس والتلصص واستغلال المعلومات قالت كاترين جاكوبسدوتير، رئيسة وزراء جمهورية أيسلندا: إن التجربة القطرية في الدفاع عن أمنها القومي من الهجمات السيبرانية التي تعرضت لها وتسببت في أزمة دبلوماسية عنيفة ما زالت مستمرة منذ أكثر من عام، كانت حاضرة خلال مناقشات قادة حلف شمال الأطلسي الناتو مساء الأربعاء خلال اجتماعات قمة الحلف التاسعة والعشرين في بروكسل، حيث يعمل قادة الدول الأوروبية والأمريكية جميعا على بحث سبل الدفاع والأمن السيبراني الذي عانت منه أيسلندا وفرنسا وألمانيا وقطر والولايات المتحدة الأمريكية وكندا خلال السنوات الثلاث الماضية، وأدت لحدوث لغط شديد داخل المجتمعات، وتسببت في توجيه الرأي العام والتلاعب بمسار الدول، وهو ما أصبحنا ندرك جيدا من خلال التجارب أن الهجمات السيبرانية أشد خطورة وتأثيرا من الهجمات الإرهابية، واستعرضنا نموذج قطر كمثال حديث واضح وفج على هذه الجريمة الخطيرة. قرصنة قنا وأضافت جاكوبسدوتير، في تصريحات خاصة لـ الشرق، على هامش مشاركتها في قمة حلف الناتو الـ29 ببروكسل الخميس، ان الأمن السيبراني بات تحديا كبيرا جدا أمامنا، ونحن نجتمع لنبحث سيل حماية شعوبنا من الاستهداف المباشر من خلال شبكات التواصل الاجتماعي ومواقع الإنترنت، وسبل تأمين منشآتنا الحكومية والخاصة والجهات السيادية من التجسس والتلصص واستغلال المعلومات لتوجيه حروب وهجمات ضد دولنا، كما حدث مع دولة قطر، التي تمت قرصنة موقع وكالة الأنباء الرسمية قنا نهاية مايو 2017 ، واستغلت هذه الواقعة لشن أكبر أزمة سياسية تشهدها منطقة الخليج، ومازالت الجهات المخططة والمنفذة للجريمة تستغلها محلياً واقليمياً ودولياً ضد قطر، وتستغلها أيضا لتشويه صورتها وسمعتها عبر قراصنة وذباب إلكتروني وخلقت حربا إلكترونية سلاحها الشائعات لتأجيج الصراع على المستوى الشعبي، هذا أمر خطير، خطير للغاية، فالتهديد بالنسبة لأي دولة ليس عسكريا فقط، المخاطر ليست إرهابية فقط، لكن الأمن السيبراني لا يقل أهمية عن الحرب ضد الإرهاب وحماية الدول الحليفة من المطامع الاستعمارية، حماية الوعي والمرافق والمؤسسات وحماية عقول الجماهير هدف مهم جدا. تحديات مستقبلية وأكدت رئيسة وزراء أيسلندا، أن قمة حلف شمال الأطلسي الملتئمة حاليا في بروكسل تبحث سبل ملاحقة القراصنة والعابثين في أمن الدول عن طريق الهجمات السيبرانية وجيوش الذباب الإلكتروني واللجان الإلكترونية الموجهة، وندرس جميعا بمشاركة قطرية – بناء على تجربتها الأخيرة - كيفية حماية الدول الأعضاء والمشاركين من مخاطر الإنترنت، وكيفية ملاحقة ومواجهة المتلاعبين والمتآمرين مهما كانوا لوقف مثل هذه الهجمات والتهديدات الخطيرة التي كادت أن تتسبب في حملة عدائية عسكرية ضد دولة مثل قطر، وكادت أن تؤدي لأزمات سياسية كبيرة في ألمانيا وفرنسا وإسبانيا وأيسلندا والكثير من الدول، وما زالت الولايات المتحدة تعاني من لغط شديد حول توجيه الرأي العام والتأثير في السياسة الأمريكية عن بعد، نحن الآن أمام تحد كبير، وعلينا جميعا العمل على مواجهة حروب الإنترنت، وحروب الشائعات، ومخاطر توجيه الجماهير، نحن مطالبون بحماية مواطنينا من مخاطر استقطاب التنظيمات المتطرفة لهم واصطيادهم عبر الإنترنت، نحن سوف نفعل ذلك، ومعنا حلفاء متميزون مثل قطر لها تجربة مهمة بالتأكيد هي حاضرة اليوم لطرحها والاستفادة منها لتأمين دولنا في المستقبل.
1480
| 13 يوليو 2018
أثمرت ضغوط الرئيس الأميركي دونالد ترامب التزاما من قادة حلف شمال الأطلسي (الناتو) بزيادة الإنفاق الدفاعي لتحقيق توازن أكبر في ما يتعلق بالأعباء المالية المشتركة. ومنذ اليوم الأول للقمة التي انطلقت أمس الاول في بروكسل واختتمت امس ، شن ترامب هجوما حادا على الحلفاء وفي مقدمتهم ألمانيا بشأن مساهمات الأعضاء في الموازنة المشتركة للحلف، وتحدث عن مساهمة بلاده بنحو 90% من النفقات الدفاعية للناتو. وبحلول مساء أمس، صدر بيان ختامي يؤكد التزام الدول الأعضاء الـ 29 في الناتو بزيادة الإنفاق الدفاعي. لكن الرئيس الأميركي واصل هجومه وبلغ حد التلويح بسحب قواته من الحلف رغم أنه قال إن هذا الخيار غير ضروري. ولتسوية الخلاف الذي أثاره ترامب، عقد قادة الناتو امس جلسة طارئة، ولاحقا أعلن الأمين العام ينس ستولتنبرغ في مؤتمر صحفي أنه جرى الاتفاق على رفع النفقات الدفاعية لمستويات غير مسبوقة، وقال إن ذلك سيجعل الحلف الأطلسي أكثر قوة. وبمقتضى اتفاق تم التوصل إليه في قمة ويلز عام 2014 يتعين على كل عضو بالناتو أن يساهم بنسبة 2% من الناتج المحلي الإجمالي بحلول 2014، لكن الرئيس الأميركي طالب بمضاعفة هذه النسبة إلى 4%، كما أمهل تلك الدول بأن تحقق هذا المستوى من الإنفاق بحلول العام المقبل. وقال ترامب، خلال مؤتمر صحفي له، إن دول الناتو حققت تقدما كبيرا على صعيد ملف الإنفاق العسكري.. مضيفا أن الولايات المتحدة لم تعامل بعدل، لكننا اليوم نحصل على هذه المعاملة. وتابع أؤمن بالحلف الأطلسي، وقد أحرزنا تقدما كبيرا خلال القمة، ونسبة الإنفاق الدفاعي ارتفعت. وجدد ترامب التزام بلاده تجاه التحالف العسكري، رغم الانتقادات التي وجهها له سابقا، لكنه استدرك بالقول إن بإمكانه اتخاذ قرار الانسحاب من الناتو دون الحصول على موافقة من الكونغرس. وكان ترامب قد اقترح خلال الجلسة الرئيسية لقمة الناتو، بضرورة أن يفي الحلفاء بالالتزامات التي قطعوها في عام 2014 بتخصيص 2 بالمائة من إجمالي ناتجهم المحلي على الإنفاق الدفاعي، قبل أن يطالبهم برفع هذه النفقات إلى 4 بالمائة.
365
| 13 يوليو 2018
شاركت دولة قطر في اجتماع الدعم الحازم لقمة دول حلف شمال الأطلسي الناتو والذي عقد في العاصمة البلجيكية بروكسل. وقد ترأس وفد الدولة سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون الدفاع. حضر الاجتماع سعادة السيد عبدالرحمن بن محمد الخليفي سفير دولة قطر لدى مملكة بلجيكا ورئيس بعثتيها لدى منظمتي الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي الناتو، والعميد الركن عبدالهادي بن مبارك الهاجري الملحق العسكري القطري، وعدد من كبار القادة الضباط في القوات المسلحة القطرية. وقد التقى سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدولة لشؤون الدفاع مع فخامة الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس الجمهورية التركية الشقيقة وعدد المسؤولين المشاركين على هامش أعمال القمة التي استمرت على مدى يومين.
1817
| 12 يوليو 2018
سجل مشرف لقطر في مجال مكافحة الإرهاب قطر دولة حليفة وطرف فعال في حلف الأطلسي انضمام قطر للتحالف مهم لثقلها الإقليمي ومكانتها الجغرافية المميزة قطر عضو مؤثر لعمليات الدعم والتوطيد في أفغانستان قرارات مهمة تتعلق بإعادة هيكلة الحلف بشكل أكثر حداثة أكدت روز غوتيمولر، نائب الأمين العام لحلف شمال الأطلسي، أن قطر دولة حليفة وطرف فعال في حلف شمال الأطلسي الناتو، وجزء أصيل ومهم من مستقبل الحلف الذي يواجه تحديات كبيرة في الوقت الراهن لا سيما مع تنامي ظاهرة الارهاب حول العالم، بجانب الدول الأعضاء الآخرين، حيث يجتمع قادتها في مقر منظمة حلف شمال الأطلسي الأربعاء والخميس من أجل توقيع الزعماء لقرارات مهمة تتعلق بإعادة هيكلة الحلف بشكل أكثر حداثة لتمكينه من الاستجابة السريعة للتهديدات، وبحث قضايا محاربة الإرهاب، وتقاسم المسؤوليات، وسياسة الباب المفتوح، والتعاون بين الناتو والاتحاد الأوروبي، وإجراء تغييرات في الهيكلية القيادية للحلف. مشاركة قطرية مهمة وأضافت غوتيمولر، في تصريحات خاصة لـالشرق، على هامش المؤتمر المنعقد بالمسرح الكبير بمقر منظمة حلف شمال الأطلسي ببروكسل، الأربعاء، بحضور مولود تشاوش أوغلو، وزير الشؤون الخارجية، جمهورية تركيا، وجاسيك تشوابوتوفيتش، وزير الشؤون الخارجية، جمهورية بولندا، وأرسولا فون دير ليين، وزير الدفاع، جمهورية ألمانيا الاتحادية، وعشرات المسؤولين من الدول الأعضاء، أن دولة قطر تشارك لأول مرة وبشكل رئيسي في أعمال القمة التاسعة والعشرين لحلف شمال الأطلسي الناتو التي انطلقت الأربعاء في العاصمة البلجيكية بروكسل، وتستمر يومين، بمشاركة 29 دولة عضواً في الحلف و20 دولة شريكة، إضافة إلى ممثلين من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والبنك الدولي والجمعية البرلمانية لحلف الناتو، للمشاركة في صناعة مستقبل الحلف، وبحث مسار التحالف العسكري الدولي المهم في العالم، لا سيما مع تزايد التهديدات والتوترات وتمدد التنظيمات الارهابية في أكثر من مكان، ويرحب أعضاء حلف شمال الأطلسي الناتو بحضور قطر وانخراطها الناجع في التحالف بسبب سجلها المشرف في مجال مكافحة الإرهاب لا سيما خلال العامين الماضيين. مشاركة القوات القطرية وأكدت غوتيمولر، أن القمة 29 لحلف شمال الأطلسي الناتو تعقد حالياً لبحث شؤون الدفاع والاقتصاد وسبل تمويل التحالف ودعمه بكل السبل، خاصة الدعم السياسي والعسكري والذي ستناقشه القمة مع استعراض أهمية انضمام قطر للتحالف لثقلها الإقليمي ومكانتها الجغرافية المميزة والمهمة، ما سوف يحقق دعماً مهماً لدول المنطقة، إلى جانب مشاركتها في وضع سياسات الردع والدفاع، ودعم الأمن والاستقرار، وآلية تقاسم الأعباء المالية ما بين الدول الأعضاء في الحلف، بالاضافة إلى آليات انخراط قطر في الجبهة الأهم لمواجهة الإرهاب بقيادة الولايات المتحدة في أفغانستان، التي نقل تنظيم داعش المتطرف نشاطه إليها وجعلها جبهة جديدة لانطلاق عملياته الاجرامية نحو أوروبا ومنطقة الشرق الأوسط، مستغلاً الطبيعة السياسية والجغرافية لهذا البلد المضطرب والتحالف مع تنظيمات أخرى مثل طالبان، حيث سيبحث قادة التحالف خلال القمة خطوات انتشار قوات التحالف – ضمنها القوات القطرية - في جنوب غرب آسيا، التي يقودها حلف الناتو والتي أطلق عليها اسم دعم وطيد، وقطر عضو مهم وقوي للدعم والتوطيد. تحديات مقلقة وأشارت غوتيمولر، إلى أن قمة التحالف الـ29 المنعقدة في بروكسل، جاءت في وقت يعاني فيه العالم من اضطرابات غير مسبوقة، حيث تتغير القوى العالمية، وتتأرجح القوى الصاعدة والرجعية، وتفرض التكنولوجيا الحديثة تحديات إضافية، ويعاني الغرب من سياسات داخلية عاصفة وصراعات مقلقة، كما تشكل الهجرة الجماعية هاجساً للجميع، وتعاني دول الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من الصراعات والاضطرابات بشكل أصبح يهدد النظام العالمي القائم، كل هذا يجعلنا نجتمع في هذه القمة والبحث بجدية في سبل مواجهة كل هذه التحديات، ويجب أن نصل جميعاً لحلول ناجعة وآليات عملية لتفكيك كل هذه التشابكات ومواجهة الاضطرابات العالمية، عن طريق تعزيز قوة الردع والدفاع التابعة لحلف الناتو، وتكثيف جهود مكافحة الإرهاب، وتحقيق تقاسم أعباء أكثر إنصافاً.
2555
| 12 يوليو 2018
ثلاثينيات تعزز الدفاع الجماعي لحلف الأطلسي بكتائب وأسراب جوية وسفن جاهزة للتحرك أكد يانس ستولتنبرج، الأمين العام لحلف شمال الأطلسي الناتو، أن القمة التاسعة والعشرين لحلف الناتو تعد أكثر أهمية بكثير من القمم الطبيعية في حلف الناتو، لأننا نواجه بيئة أمنية أكثر تعقيداً وأكثر صعوبة وأكثر تطلباً لمواجهة التحديات الجديدة، والتهديدات المتزايدة، كما يتطلب من الحلف مواجهة المزيد من الاضطرابات والعنف في جنوب الحلف والشرق الأوسط وشمال أفريقيا. وأضاف أن هناك خلافات، ووجهات نظر مختلفة بين الحلفاء، وهذا يتعلق بكيفية استجابة الحلف لبيئة أمنية تتطلب الاعتراف بعدم الاتفاق على جميع القضايا، وأن الناتو تمكنت من تقديم الخطوط العريضة، لاتخاذ القرارات وتعزيز ما نقوم به معا سواء جميع الحلفاء الـ 29 والشركاء في أوروبا وأمريكا الشمالية. وأعرب عن ثقته من قدرة القادة على اتخاذ القرارات اللازمة وإظهار أن الناتو يقوم بدوره الناجع، مضيفاً أتوقع أن نتفق على تعزيز دفاعنا الجماعي، من خلال زيادة استعداد قواتنا، نسميها الثلاثينيات: 30 كتيبة، 30 سربًا جويًا، 30 سفينة حربية جاهزة للتحرك أو للاستخدام في غضون 30 يومًا أو أقل. وقال: أتوقع أن نتفق على بنية القيادة الجديدة، والتي هي تحديث لهيكل القيادة، بما في ذلك قيادتين جديدتين، واحدة في نورفولك، فرجينيا، للمحيط الأطلسي، وواحدة في أولم، وألمانيا، للحصول على الدعم اللوجستي في أوروبا. كما سيتم التوافق على مضاعفة الجهود لمحاربة الإرهاب ببعثات تدريبية جديدة في العراق، وكذلك الحفاظ على الدعم لقوات الأمن الأفغانية في أفغانستان. تدريب القوات وأضاف: ولأن الوقاية خير من التدخل، فنحن بحاجة إلى تدريب القوات المحلية لتمكينهم من محاربة الإرهاب وتحقيق الاستقرار في بلدهم، وأن هذا هو السبب الحقيقي في تركيزنا على بناء القدرات التدريبية لتمكينهم من تحقيق الاستقرار في بلدانهم. وقال: نتفق جميعًا على أننا لا نملك تقاسمًا عادلًا للأعباء في حلف الناتو اليوم، ينفق بعض الحلفاء 2٪ من الناتج المحلي الإجمالي وبعضهم أكثر من ذلك بكثير على الدفاع، وخاصة الولايات المتحدة، وينفق الحلفاء الآخرون أقل بكثير. وقال إننا نتوقع هذا العام أن ينفق 8 من الحلفاء 2٪ من الناتج المحلي الإجمالي على الدفاع، مقارنة بـ 3 في عام 2014، وقد وضعت غالبية الحلفاء خططًا بشأن كيفية الوصول إلى 2٪ خلال عقد من الزمن.
446
| 12 يوليو 2018
- نعزز قدراتنا على الاستعداد ضد التهديدات السيبرانية وردعها والرد عليها - سنرد بحزم لوقف تهديدات الدول لبعضها البعض والتلاعب بمصائر الشعوب - تدابيرنا دفاعية وملتزمون بمراقبة الأسلحة ونزع السلاح - ملتزمون بمعاهدة واشنطن ومقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة - إحراز تقدم كبير في هزيمة داعش والإرهاب لايزال يهدد الحلفاء - نشارك بشكل عادل مسؤوليات الدفاع عن بعضنا ونستثمر في القدرات - الحكومة الأفغانية تقوم بجهد سياسي غير مسبوق لحل سلمي للصراع - توفير المدربين والدعم المالي لمساعدة قوات الأمن في أفغانستان أكد حلف شمال الأطلسي الناتو، خلال قمته المنعقدة في بروكسل، أنه سيواصل السعي من أجل السلام والأمن والاستقرار في كامل المنطقة الأوروبية الأطلسية، والالتزام بمعاهدة واشنطن، ومقاصد ومبادئ ميثاق الأمم المتحدة، والرابطة الحيوية عبر الأطلسي. وقال الحلف في إعلان بروكسل لقد اجتمعنا نحن، رؤساء دول وحكومات الدول الأعضاء الـ 29 في حلف شمال الأطلسي، في بروكسل في وقت يتعرض فيه أمن دولنا والنظام الدولي القائم على القواعد للتحدي، وإن الحلف مهمته ضمان أمن أراضينا وسكاننا وحريتنا والقيم التي نتقاسمها، بما في ذلك الديمقراطية والحرية الفردية وحقوق الإنسان وسيادة القانون، ويجسد تحالفنا الرابطة الأطلسية الدائمة وغير القابلة للكسر بين أوروبا وأمريكا الشمالية للوقوف معاً ضد التهديدات والتحديات من أي اتجاه، وهذا يشمل الالتزام الصارم بالدفاع الجماعي المنصوص عليه في المادة 5 من معاهدة واشنطن. مواجهة التحديات وجاء في إعلان بروكسل: نحن نواجه فترة طويلة من عدم الاستقرار، تتحدى روسيا النظام الدولي القائم على القواعد من خلال زعزعة استقرار أوكرانيا، بما في ذلك الضم غير القانوني وغير الشرعي لشبه جزيرة القرم، إنها تنتهك القانون الدولي، وتجري أنشطة عسكرية استفزازية، وتحاول تقويض مؤسساتنا وزرع التفرقة، في نفس الوقت، تنبع التهديدات الكثيرة من محيط الناتو الجنوبي، في حين تم إحراز تقدم كبير في هزيمة داعش، لا يزال الإرهاب، بجميع أشكاله ومظاهره، يهدد الحلفاء والمجتمع الدولي ويقوض الاستقرار، ويساهم عدم الاستقرار في الهجرة غير القانونية والاتجار في البشر وغير ذلك من التحديات لبلداننا، الحلفاء يقفون بثبات في الوحدة والتضامن في الحرب ضد الإرهاب، والوقوف متكاتفين ضد تهديد الدول لبعضها البعض. سوف نشارك بشكل عادل مسؤوليات الدفاع عن بعضنا البعض، لقد تم إحراز تقدم حقيقي عبر حلف الناتو منذ قمتنا الأخيرة في وارسو، مع المزيد من التمويل من قبل جميع الحلفاء للدفاع، والمزيد من الاستثمار في القدرات، والمزيد من القوات في العمليات، ولكن حتى لو قمنا بتحويل الزاوية، فإننا بحاجة إلى بذل المزيد من الجهد، وسيكون هناك المزيد من التقدم، نحن ملتزمون بتعهد استثمار الدفاع المتفق عليه في عام 2014، وسنقدم تقارير سنوية عن الخطط الوطنية للوفاء بهذا التعهد. ردع ودفاع وأضاف إعلان بروكسل: واليوم، نعمل على تقوية المزيد من الردع لدينا، والدفاع الجماعي عن جميع أراضي وحلف الناتو والدول الصديقة والأعضاء المشاركين الجدد – بما فيهم قطر-، بناء على حضورنا الأمامي وبما يتماشى مع القرارات المتخذة في وارسو، يعتمد ردعنا ودفاعنا على مزيج مناسب من القدرات الدفاعية النووية والتقليدية والصواريخ، التي نواصل تكيفها، سنزيد من استعداد قواتنا ونحسن قدرتنا على تعزيز بعضها البعض داخل أوروبا وعبر المحيط الأطلسي، وفي الشرق الأوسط، وكجزء من ذلك، اتفقنا على بنية قيادة حلف الناتو المتكيفة والمعززة، كما أننا نعزز كذلك قدرات الدفاع الإلكتروني لدى الحلفاء وحلف الناتو نفسه. إننا نعزز قدرتنا على الاستعداد ضد التهديدات السيبرانية وردعها والرد عليها، تكتيكات سيبرانية تستهدف بشكل متزايد مؤسساتنا السياسية ورأينا العام وأمن مواطنينا، إن الحلفاء يجعلون مجتمعاتنا أكثر مرونة ضدهم، وسنرد بحزم عند الضرورة، لوقف تهديدات الدول لبعضها البعض والتلاعب بمصائر الشعوب. الناتو لا يشكل أي تهديد لأي دولة، كل هذه التدابير دفاعية ومتناسبة وشفّافة، وضمن الالتزامات القانونية والسياسية للناتو، وما زلنا ملتزمين تماما بمراقبة الأسلحة ونزع السلاح وضمان عدم الانتشار. حوار مع روسيا إننا ما زلنا مستعدين لإجراء حوار هادف مع روسيا للتعبير بوضوح عن مواقفنا، وكأولوية أولى، لتقليل مخاطر الحوادث العسكرية، بما في ذلك من خلال تدابير الشفافية المتبادلة، ما زلنا نطمح إلى علاقة بناءة مع روسيا، عندما تجعل الإجراءات الروسية ذلك ممكنا. نحن نعزز مساهمة حلف الناتو في الحرب الدولية ضد الإرهاب، قررنا بناء على طلب الحكومة العراقية وبالتنسيق مع التحالف العالمي لهزيمة داعش، إنشاء بعثة تدريبية في العراق، وسنزيد مساعدتنا لقوات الأمن الأفغانية، وتوفير المزيد من المدربين وتقديم الدعم المالي، حيث تقوم الحكومة بجهد سياسي غير مسبوق للسعي إلى حل سلمي للصراع، سوف يقوم حلف الناتو بالمزيد لمساعدة الحلفاء، بناء على طلبهم، للتصدي للإرهاب في المنطقة، وتقديم المشورة والدعم للشركاء، بما في ذلك من خلال المحور الجديد للجنوب؛ وستواصل المساهمة في الائتلاف العالمي بمشاركة دول عديدة، ودعم القوات في أفغانستان والعراق وضم قوات جديدة. إننا نعزز مساهمات حلف الناتو في إبراز الاستقرار، لأننا نعلم أن أمننا مضمون بشكل أفضل إذا تم تقاسمه خارج حدودنا، لقد اتفقنا على حزمة حول الجنوب لتعميق حوارنا السياسي والتعاون العملي مع شركائنا في المنطقة، بما في ذلك الأردن وتونس، نحن نقدم الدعم المخصص لشركائنا من جورجيا، وجمهورية مولدوفا وأوكرانيا، وكذلك إلى البوسنة والهرسك، كما سنعزز تعاون حلف الناتو مع فنلندا والسويد في بحر البلطيق، وكذلك مع شركائنا في مناطق البحر الأسود وغرب البلقان والبحر الأبيض المتوسط، وكل منها مهم لأمن التحالف، إننا نحافظ على عملنا المهم في كوسوفو، وبينما يبقى حلف الناتو عبر الأطلسي، سيحتفظ بمنظوره العالمي. شراكة استراتيجية الشراكة الاستراتيجية للناتو والاتحاد الأوروبي ضرورية من أجل أمن وازدهار دولنا ومنطقة أوروبا والمحيط الأطلسي، يساهم الحلفاء الأوروبيون والأمريكيون الشماليون بشكل كبير في الأمن والدفاع الأوروبيين، نحن ندرك أن وجود دفاع أوروبي أقوى وأكثر قدرة سيؤدي إلى حلف أطلسي أقوى، ولذلك نرحب بالإعلان المشترك الذي وقّعه الأمين العام لحلف الناتو ورؤساء المجلس الأوروبي واللجنة الأوروبية، والذي يحدد التقدم غير المسبوق الذي تم إحرازه في التعاون بين حلف الناتو والاتحاد الأوروبي، بما في ذلك على مستوى الحراك العسكري، إننا نرحب بالمساهمات الكبيرة لأعضاء المنظمتين في الأمن الأوروبي - الأطلسي. نحن ملتزمون بسياسة الباب المفتوح لحلف الناتو؛ لأنه يعزز التحالف ويساهم في الأمن الأوروبي- الأطلسي، تماشيا مع قمة بوخارست، إننا نرحب بحرارة بالاتفاق بين أثينا واسكوبيي؛ هذا النجاح سوف يفيد كل الدول والمنطقة وحلف الناتو، قررنا دعوة الحكومة في اسكوبيي لبدء محادثات الانضمام إلى التحالف بمجرد الوفاء بشروط الاتفاقية. نواصل تحديث التحالف، لمواجهة التحديات الأمنية المتطورة، اتخذنا خطوات لضمان أن يواصل الناتو العمل بالسرعة المطلوبة، إن سياساتنا الجديدة بشأن دعم حلف الناتو للنساء والسلام والأمن، وحماية المدنيين والأطفال في النزاعات المسلحة، تدل على تصميمنا على زيادة دور حلف الناتو في هذه المجالات. إننا نشيد بجميع الرجال والنساء الذين يخدمون، والذين خدموا في عمليات ومهام حلف شمال الأطلسي، كانت خدمتهم وتضحياتهم ضرورية للحفاظ على أرضنا وشعوبنا آمنة.
1383
| 12 يوليو 2018
تشارك دولة قطر في أعمال القمة التاسعة والعشرين لحلف شمال الأطلسي الناتو التي تنطلق غداً، الأربعاء، في العاصمة البلجيكية بروكسل، وتستمر يومين، بمشاركة 29 دولة عضواً في الحلف و20 دولة شريكة، إضافة إلى ممثلين من الأمم المتحدة والاتحاد الأوروبي والبنك الدولي والجمعية البرلمانية لحلف الناتو. ومن المقرر أن تطرح القمة قضايا تتعلق بمسيرة الحلف القادمة سعياً لاتخاذ قرارات مهمة تتعلق بمستقبل الناتو. ونظم قسم الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في قطاع الشؤون السياسية والأمنية بحلف الناتو، اليوم، لقاءات متفرقة للفريق الصحفي من مجموعة بلدان الحوار المتوسطي ومبادرة إسطنبول للتعاون، اللتان تضمان عدة دول عربية وأربعاً من دول الخليج العربية بما فيها دولة قطر، حيث استمعوا من قيادات الحلف البارزين في شؤون الدفاع والخارجية والاقتصادية إلى أبرز ما سيتم طرحه بين قادة الحلف في قمتهم الـ29. وخلال تلك اللقاءات، التي استمرت يومين بدءاً من أمس، الإثنين، كشف قياديو الحلف الذين قابلوا الفريق الصحفي عن أهم ما يتضمنه جدول أعمال القمة حيث سلطوا الضوء على موضوع توقيع الزعماء قرارات عديدة تتعلق بإعادة هيكلة الحلف بشكل أكثر حداثة لتمكينه من الاستجابة السريعة للتهديدات، إضافة إلى بحث عدة قضايا، منها محاربة الإرهاب، وتقاسم المسؤوليات، وسياسة الباب المفتوح، والتعاون بين الناتو والاتحاد الأوروبي، وإجراء تغييرات في الهيكلية القيادية للحلف. وقالت مصادر مقربة لموفد وكالة الأنباء القطرية قنا إن اجتماعات القمة، التي تجري في المقر الجديد للحلف، سوف تتناول علاقة /الناتو/ مع الشركاء في مختلف مناطق العالم، بما فيها منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وآليات الدعم لدول المنطقة. وأكدت المصادر توجه الناتو نحو تعزيز قدراته العسكرية حيث تتصدر مناقشات القمة أساليب الردع والدفاع، دعم الأمن والاستقرار، آلية تقاسم الأعباء المالية ما بين الدول الأعضاء في الحلف، علاقة /الناتو/ مع الاتحاد الأوروبي، وتحديث هيكلية الحلف.
657
| 10 يوليو 2018
جددت دولة قطر تأكيدها على محاربتها للإرهاب، داعية في هذا الصدد للعمل على محورين متوازنين، هما الوقاية والعلاج. جاء ذلك في كلمة لسعادة السيد عبدالرحمن بن محمد الخليفي سفير دولة قطر لدى مملكة بلجيكا ورئيس بعثتيها لدى منظمتي الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي الناتو أمام اجتماع موسع بمقر حلف الناتو ضم سفراء دول مبادرة إسطنبول الخليجيين وسفراء الدول الأعضاء بالحلف. واستعرض سعادته، في كلمة خلال الاجتماع، جهود دولة قطر في مكافحة الإرهاب، لافتا إلى أنها جزء لا يتجزأ من التحالف العالمي ضد تنظيم داعش وأنها تستضيف القاعدة الجوية الأمريكية العديد التي تشن ضربات على الأهداف والقواعد الإرهابية. ونوه إلى أن دولة قطر عضو نشط في المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب الذي أنشئ عام 2011 ويتألف من 29 دولة، بالإضافة إلى الاتحاد الأوروبي، مشيرا إلى أنها عضو مؤسس ورئيسي لصندوق المشاركة المجتمعية والقدرة على التكيف الذي أسس بسويسرا في سبتمبر عام 2014 في بادرة هي الأولى من نوعها لدعم المجتمعات المحلية بالتنسيق مع حكوماتها والمجتمع المدني والقطاع الخاص لدعم الاستراتيجيات الوطنية المناهضة للتطرف والعنف. ولفت سعادته إلى أن دولة قطر وقعت مذكرة تفاهم لإقامة مركز معني بمكافحة عمليات تمويل الإرهاب بمشاركة دول مجلس التعاون الخليجي والولايات المتحدة الأمريكية وأصدرت قانونا لمكافحة الإرهاب وعدلت أحكام قوانين أخرى ذات صلة بما يتوافق مع القوانين الدولية المتعلقة بمكافحة الإرهاب وتمويله، مضيفا أن لجنة قطر الوطنية لمكافحة الإرهاب نشرت في مارس الماضي القائمة الوإضافة صورةطنية للتصنيف الإرهابي التي تتضمن أسماء وكيانات صدر ضدها قرار قضائي نهائي. وأشار سعادة السفير الخليفي إلى أن ظاهرة انتشار الفقر تأتي نتيجة احتدام الصراعات في منطقة الشرق الأوسط وتحول المنطقة إلى بؤر حاضنة للتطرف، مؤكدا أن معالجة الإرهاب والراديكالية لن تتأتى إلا من خلال حلول ذات طابع اقتصادي وزيادة معدلات التنمية وتحسين الظروف الاجتماعية خاصة للشباب والاهتمام بالتعليم. وقال إن تراجع التنمية يؤدي إلى أرضية خصبة لظهور مجموعات إرهابية جديدة، معتبرا أن الحلول العسكرية وحدها لن تقضي عليه ومن هنا تأتي أهمية العمل على محورين متوازيين هما الوقاية والعلاج، ورأى سعادته أن التعاطي مع الإرهاب من منظور جامد لن يكتب له النجاح لكونه يمثل ظاهرة متعددة الأوجه، مضيفا من الخطأ تصور أن القضاء على تنظيم /داعش/ هو نهاية للجماعات الإرهابية. وأكد سعادة السفير، أهمية العمل المشترك على نحو يتسم بالمرونة والانفتاح لإيجاد حلول مبتكرة وملائمة بما يحقق السلام والأمن للجميع. وأبرز سعادته، خلال الاجتماع، علاقة الشراكة بين دولة قطر وحلف الناتو، مشيرا إلى زيارة حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى لحلف شمال الأطلسي الناتو في شهر مارس الماضي وتوقيع اتفاقية تعاون بين الجانبين، منوها إلى أن الشراكة بين دولة قطر والحلف تطورت كما ونوعا منذ زيارة صاحب السمو الأمير الوالد الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني للحلف عام 2006. وأشار إلى استضافة الدوحة مؤتمر الناتو السنوي حول الحد من الأسلحة وعدم انتشارها في مارس 2015، والتوقيع على برنامج الشراكة الفردية والتعاون بين دولة قطر والحلف في 2016، وكذلك التوقيع على الاتفاقية الأمنية بين الجانبين في يناير 2018. ونوه سعادة السيد عبدالرحمن بن محمد الخليفي سفير دولة قطر لدى مملكة بلجيكا ورئيس بعثتيها لدى منظمتي الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي إلى مساهمة دولة قطر كشريك نشط في جهود السلام بأفغانستان من خلال تقديم المساعدة اللازمة لبعثة (إيساف) بهدف تعزيز القدرات الأمنية للحكومة الأفغانية لمواجهة التهديدات الأمنية والمجموعات الإرهابية التي تحاول اتخاذ الأراضي الأفغانية منصة لأنشطتها الإجرامية.
847
| 09 يوليو 2018
أعضاء التحالف سيوافقون رسمياً على انضمام الدوحة خلال اجتماع الناتو المقبل قوات برية قطرية تشارك في تدريب العناصر المتعددة الجنسيات قالت صحيفة واشنطن تايمز أنه من المتوقع أن تصبح قطر، العضو الأحدث في الائتلاف الذي تقوده الولايات المتحدة والناتو في أفغانستان. حيث ستنضم القوات البرية من قطر إلى تدريب القوات المتعددة الجنسيات وتقديم المشورة للقوات الأفغانية في أطول صراع في تاريخ الولايات المتحدة، حسبما قال مسؤول كبير في الإدارة الأمريكية لصحيفة واشنطن تايمز. وصرح المسؤول أن أول انتشار للقوات البرية القطرية في جنوب غرب آسيا سيكون جزءا من زيادة شاملة للقوات الدولية في أفغانستان، كجزء من البعثة الاستشارية العسكرية التي يقودها حلف الناتو، والتي أطلق عليها اسم دعم وطيد. العملية العسكرية وأضافت واشنطن تايمز أن أعضاء التحالف سيوافقون رسميا على ضم الدوحة إلى قوات التحالف خلال الاجتماع الوزاري المقبل لحلف شمال الأطلسي (الناتو) في بروكسل، حسبما ذكر المسؤول الذي طلب عدم ذكر اسمه. ورفض المسؤول تقديم تفاصيل عن عدد القوات البرية التي ستساهم فيها قطر في الجهود الأفغانية، وماذا ستكون مهمتها المتوقعة، وما هي الزيادة المقترحة في قوات حلف شمال الأطلسي في أفغانستان. وبين التقرير أن طائرات الشحن القطرية تسيّر رحلات إعادة الإمدادات من وإلى أفغانستان، دعماً للقوات الأمريكية وقوات حلف شمال الأطلسي منذ يناير تقديم الدعم اللوجستي لحملة مكافحة الإرهاب التابعة لحلف شمال الأطلسي، حسب تصريح لوزير الدفاع جيمس ماتيس خلال الحوار الاستراتيجي الأول بين الولايات المتحدة وقطر الذي عقد في واشنطن. غير أن الانتشار الميداني المقبل للقوات القطرية في أفغانستان سيكون لأول مرة على الأرض.
1092
| 08 يوليو 2018
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب أن اجتماعه مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يمكن أن يعقد على الأغلب في العاصمة الفنلندية هلسنكي، بعد قمة الناتو التي ستعقد من 11 إلى 12 يوليو المقبل في بروكسل. وأشار ترامب للصحفيين إلى أن الاجتماع مع الرئيس الروسي سيبحث الحرب في سوريا والوضع في أوكرانيا. وكان الرئيس الروسي فلاديمير بوتين قد صرح في وقت سابق اليوم خلال لقائه مع السيد جون بولتون مساعد الرئيس الأمريكي لشؤون الأمن القومي في موسكو، أن علاقات موسكو وواشنطن ليست في أفضل حالاتها، نتيجة الصراع السياسي الداخلي في الولايات المتحدة. واشتملت مباحثات بوتين مع بولتون على ملفات الاستقرار الاستراتيجي، والسيطرة على السلاح النووي، والأزمة الأوكرانية وكوريا الشمالية، وانسحاب الولايات المتحدة من الاتفاق الخاص بالبرنامج النووي الإيراني. من جهة أخرى ذكر السيد يوري أوشاكوف مساعد الرئيس الروسي في تصريحات للصحفيين نقلتها وكالة أنباء سبوتنيك الروسية، أن حديثاً قد تم بشأن خروج القمة المرتقبة ببيان مشترك من شأنه أن يرسم الخطوات اللاحقة للجانبين ويحدد خطوات تحسين العلاقات الثنائية، والإجراءات المشتركة على الساحة الدولية وسبل ضمان الاستقرار والأمن الدوليين. وأوضح المسؤول الروسي أن هناك جملة من القضايا الضخمة بين البلدين وفي مقدمتها الاستقرار الاستراتيجي، ومكافحة الإرهاب الدولي، بالإضافة الى المشاكل الإقليمية، التي تشمل جميع حالات الصراع المعروفة، وتحسين العلاقات الثنائية. وأضاف أوشاكوف أن كل هذه الموضوعات مهمة بشكل مبدئي بالنسبة لروسيا والولايات المتحدة مع التركيز على الوضع في العلاقات الثنائية، والتسوية السورية والاستقرار الدولي وملف نزع السلاح. وكان المسؤول الروسي قد أعلن أن موعد ومكان انعقاد القمة سوف يتم الاعلان عنه رسمياً يوم غد، الخميس، بالاتفاق بين المسؤولين الروس والأمريكيين.
982
| 27 يونيو 2018
أنقرة تفوقت على أعرق الديمقراطيات في نسبة المشاركة أعرب الاتحاد الأوروبي عن أمله في استمرار التعاون مع تركيا، بقيادة رئيسها رجب طيب أردوغان، في ملفات مهمة مثل الهجرة والأمن والاستقرار الاقليمي ومكافحة الإرهاب.. وقال الأمين العام لحلف شمال الأطلسي الناتوينس ستولتنبرغ: تركيا هي حليف مهم جدا للناتو، ليس فقط لامتلاكها موقعا استراتيجيا مهما من الناحية الجغرافية، وإنما أيضا لدورها الحساس في مواجهة الإرهاب. وفي السياق، قال سير آلان دنكن وزير الدولة لشؤون أوروبا والأمريكتين في وزارة الخارجية البريطانية إن بلاده تتطلع لتعزيز شراكتها مع أنقرة، في أعقاب نتائج الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التركية، التي جاءت لصالح الرئيس رجب طيب أردوغان، وحزبهالعدالة والتنمية. وقال وزير الخارجية والتجارة الخارجية المجري بيتر زيجارتو، إن استقرار تركيا من مصلحة أوروبا والمجر، ونتائج انتخابات الأمس ستعزز الاستقرار في تركيا. وسجلت نسبة المشاركة في الانتخابات التركية الرئاسية والبرلمانية الأحد، رقما قياسيا بنحو 88 % تفوقت به على كبرى الدول الديمقراطية العريقة في العالم.وبهذه النسبة، اعتلت تركيا قمة الدول الديمقراطية، ففي انتخابات الرئاسة الفرنسية مايو 2017، أعلنت وزارة الداخلية، فوز إيمانويل ماكرون في الجولة الثانية من الانتخابات الرئاسية بحصوله على 66.06 %، فيما بلغت نسبة المشاركة 74.56 %. وفي ألمانيا، تصدر حزبالاتحاد الديمقراطي المسيحي بزعامة المستشارة الألمانية، أنجيلا ميركل، الانتخابات التشريعية، سبتمبر الماضي بـ 32.5 % من الأصوات بنسبة مشاركة بلغت 75 % وفق لجنة الانتخابات الفيدرالية. وفي روسيا، أعلنت لجنة الانتخابات الروسية فوز الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، بـ 76.66 % من أصوات الناخبين، بنسبة مشاركة بلغت 67 %، وفق رئيسة اللجنة، إيلا بامفيلوفا.وفي الانتخابات الرئاسية الأمريكية التي جرت في نوفمبر الماضي، وأسفرت عن فوز مرشح الحزب الجمهوري، دونالد ترامب على مرشحة الحزب الديمقراطي، هيلاري كلينتون، بلغت نسبة المشاركة فيها نحو 55.6 %. وفي السياق، قال نائب أمين عام منظمة شنغهاي للتعاون، فلاديمير بوتابينكو، إن الانتخابات الرئاسية والبرلمانية التي شهدتها تركيا أمس كانت شفافة وديمقراطية وأعلن رئيس اللجنة العليا للانتخابات في تركيا، سعدي غوفَن، في حديث للصحفيين، إن الانتخابات الرئاسية والبرلمانية جرت بشكل سليم، وسنعرض النتائج النهائية على المواطنين بعد الانتهاء من التدقيقات اللازمة.
912
| 25 يونيو 2018
قُتل ستة عناصر من تنظيم داعش في غارات جوية شنتها طائرات بدون طيار تابعة لحلف شمال الأطلسي (الناتو) وللقوات الأمريكية على معاقل للتنظيم شرق أفغانستان. وأفادت حكومة ننجرهار، في بيان، بأن ستة مسلحين من داعش على الأقل قتلوا بعد أن شنت قوات حلف الناتو والقوات الدولية التي تقودها الولايات المتحدة الأمريكية غارات جوية بواسطة طائرات بدون طيار على معاقل تابعة للمسلحين في منطقتي جورجوري وتشونجاي في منطقة هاسكا مينا.. ولم يعلق تنظيم داعش، الذي أعلن عن نشأته في أفغانستان قبل ثلاث سنوات، على هذه الأحداث حتى الآن. من جانبه، اعتبر وزير الدفاع الأمريكي جيمس ماتيس أن هناك مؤشرات مشجعة في أفغانستان لإجراء محادثات بين الحكومة وحركة طالبان بعد 17 عاماً من القتال.. وأشار ماتيس إلى أن طالبان كانت وافقت على هدنة استمرت ثلاثة أيام في عيد الفطر دعا إليها الرئيس الأفغاني أشرف غني ومع توقف القتال لمناسبة العيد، سُجلت لقاءات فريدة عكست تقارباً غير معهود بين مقاتلين من طالبان ومدنيين وعناصر من قوات الأمن الأفغانية، فشوهدوا يتعانقون ويلتقطون صوراً معاً. وعلى الرغم من أن طالبان رفضت تمديد وقف إطلاق النار، تحدث ماتيس عن الطريقة التي انضم بها مقاتلو طالبان إلى قوات الأمن والمدنيين احتفالاً بالعيد. وقال وزير الدفاع الأميركي سنرى كيف سيمضي ذلك إلى الأمام. وكانت الهدنة، وهي الأولى على صعيد أفغانستان منذ الغزو الأمريكي في العام 2001، قد لقيت ترحيباً دولياً واسعاً.
483
| 25 يونيو 2018
وقع وزيرا الخارجية اليوناني السيد نيكوس كوتسياس، والمقدوني السيد نيكولا دميتروف اليوم، بقرية بساراديس الواقعة في منطقة حدودية بين البلدين، اتفاقاً تاريخياً يطوي صفحة خلاف بينهما استمر 27 عاماً. ويقضي الاتفاق بتغيير اسم جمهورية مقدونيا ليصبح جمهورية مقدونيا الشمالية، مقابل تعهد اليونان بعدم عرقلة عضوية هذا البلد في الاتحاد الأوروبي وحلف شمال الأطلسي الناتو. وشاركت جهات راعية للاتفاق في حفل التوقيع التاريخي، بينها رئيسا الوزراء اليوناني اليكسيس تسيبراس والمقدوني زوران زايف، إضافة إلى السيدة فيديريكا موغيريني مفوضة الأمن والسياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي وشخصيات أوروبية على علاقة بالملف. وكانت أثينا أعلنت الثلاثاء الماضي، توصلها مع اسكوبيي إلى اتفاق لتسوية نزاعهما القديم حول اسم مقدونيا، الذي يحول دون انضمام هذه الجمهورية اليوغوسلافية السابقة إلى حلف شمال الأطلسي والاتحاد الأوروبي، وتطبيع العلاقات بين البلدين. ومنذ أن أعلنت مقدونيا استقلالها عام 1991 عن يوغوسلافيا السابقة، عارضت أثينا استخدام جارتها الشمالية، اسم مقدونيا لأنها تعتبر هذه التسمية تعود للإقليم الواقع في شمال اليونان، الذي كان في الماضي مهد إمبراطورية الإسكندر الأكبر الذي لا يزال مصدر فخر كبير لليونانيين.
633
| 17 يونيو 2018
أكدت وزارة الدفاع الأفغانية مقتل زعيم حركة طالبان في باكستان الملا فضل الله في غارة جوية أمريكية أفغانية استهدفت معقلاً للحركة يأوي عدداً من القياديين قرب الحدود بين البلدين. وقال السيد محمد رادمانيش المتحدث باسم وزارة الدفاع، في تصريح، الجمعة، أؤكد أن الملا فضل الله قائد طالبان الباكستانية قتل في عملية مشتركة نفذتها طائرات الجيش الأفغاني والقوات الأمريكية (الخميس) في منطقة مراويرا الحدودية بإقليم كونار. إلى ذلك، أفاد اللفتنانت كولونيل مارتن أودونيل المتحدث باسم القوات الأمريكية بأفغانستان، في تصريح له، بأن قوات بلاده نفذت غارة ضد الإرهاب استهدفت قيادياً كبيراً في منظمة مسلحة على الحدود الأفغانية الباكستانية، مضيفاً أن قوة الدعم الحازم التي يقودها حلف شمال الأطلسي الناتو في أفغانستان تواصل الالتزام بوقف إطلاق النار من جانب واحد المعلن من قبل حكومة كابول مع طالبان الأفغانية. وكان الجيش الأمريكي أعلن، في وقت سابق اليوم، أنه نفذ غارة جوية استهدفت قائداً كبيراً للمسلحين في إقليم كونار المتاخم للحدود مع باكستان، مشيراً إلى أنه قد يكون الشخص الذي تم استهدافه هو الملا فضل الله. يذكر أن فضل الله هو أهم عنصر مطلوب في باكستان لاتهامه بالوقوف وراء هجمات دامية أسفر أحدها عن مقتل 132 تلميذاً بمدرسة في 2014 وإطلاق الرصاص على الطالبة ملاله يوسفزي في عام 2012 والتي فازت فيما بعد بجائزة نوبل للسلام. وفي شهر مارس ماضي، أعلنت الولايات المتحدة مكافأة قدرها خمسة ملايين دولار مقابل معلومات عن فضل الله.
1164
| 16 يونيو 2018
انتقد السيد جيم ماتيس وزير الدفاع الأمريكي السياسة التي يتبعها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في حل الخلافات مع جيرانه، واتهمه بـمهاجمة الديمقراطية الغربية، ومحاولة تفتيت حلف شمال الأطلسي (الناتو). وقال ماتيس، في حفل تخرج عسكريين شهدته الكلية الحربية للبحرية الأمريكية في جزيرة رود آيلاند، لأول مرة منذ الحرب العالمية الثانية تصبح روسيا الدولة الوحيدة التي تعيد رسم الحدود الدولية بقوة السلاح في جورجيا وأوكرانيا، مضيفاً أن موسكو تسعى إلى الحصول على سلطة الفيتو على القرارات الدبلوماسية والاقتصادية والامنية التي تتخذها دول جوار لها. واعتبر وزير الدفاع الأمريكي أن الرئيس الروسي يسعى إلى تفتيت حلف الناتو، وتقويض جاذبية نموذج الديمقراطية الغربية، ويحاول تقويض السلطة الأخلاقية الأمريكية.. وقال إن تصرفات بوتين تهدف ليس إلى التحدي المباشر للقوة العسكرية للولايات المتحدة، ولكن إلى تقويض إيمان واشنطن بمبادئها. وفي وقت سابق، قال الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إنه يجب إعادة روسيا إلى طاولة التفاوض مع الدول الصناعية الكبرى السبع التي طردت منها بسبب ضمها شبه جزيرة القرم في 2014، ولام في ذلك سلفه باراك أوباما.
1091
| 16 يونيو 2018
مساحة إعلانية
تواصل الخطوط الجوية القطرية تقديم أسعار خاصة للسفر خلال فترات محددة لوجهات عربية وعالمية خلال نوفمبر وديسمبر 2025 ويناير وفبراير ومارس 2026. وتبدأ...
25964
| 25 نوفمبر 2025
أعلنت اللجنة المنظمة لبطولة كأس العرب 2025 لكرة القدم عن الأغنيتين الرسميتين للبطولة. وذكرت اللجنة المنظمة - في بيان رسمي - أنه تم...
4364
| 26 نوفمبر 2025
اكتمل مشهد المتأهلين إلى نهائيات كأس العرب 2025 في قطر، وذلك بعدما أكمل جزر القمر والسودان المنتخبات الـ16 المشاركة في العرس العربي الكبير....
3608
| 26 نوفمبر 2025
ترأس معالي الشيخ محمد بن عبدالرحمن بن جاسم آل ثاني، رئيس مجلس الوزراء وزير الخارجية، الاجتمـاع العـادي الـذي عقـده المجلـس صبـاح اليـوم بمقره...
3254
| 26 نوفمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
بدأت الكويت العد التنازلي لتطبيق قانون المخدرات الجديد، الذي أُعدّ عبر لجنة قضائية مختصة بهدف سد الثغرات وتشديد العقوبات على تجار ومتعاطي المواد...
2864
| 26 نوفمبر 2025
أكدت هيئة الرقابة النووية والإشعاعية في السعودية أن الرماد الناجم عن بركان هايلي غوبي الذي ثار في إثيوبيا لن يحمل أي مكونات جيولوجية...
2658
| 25 نوفمبر 2025
/ أعلنت وزارة الداخلية عن انضمام دولة قطر رسمياً إلى برنامج التصريح الإلكتروني للسفر إلى كندا (eTA)، المخصص لمواطني الدول المعفاة من التأشيرة،...
2042
| 25 نوفمبر 2025