وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني

رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي

مساحة إعلانية
كشف الدكتور يوسف الحر رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية للبحث والتطوير جورد أن مساحة المدن التي طورتها دولة قطر وفقاً لمعايير الاستدامة تجاوزت مليار قدم مربع، فيما طورت مباني منفردة وفق المعيار نفسه تخطت مساحتها 150 مليون قدم مربع. وأضاف في تصريحات صحفية على هامش قمة الاستدامة اليوم، أن مساحة المدن التي تم تطويرها مؤخراً بشكل مستدام مثل مدينة لوسيل التي تتخطى مساحتها نصف مليار قدم مربع، بالإضافة إلى المدن الاقتصادية الجديدة التي تشكل في مجموعها أكثر من 100 مليون قدم مربع، طبقت جميعها معايير الاستدامة فيما يخص جوانب البنى التحتية وتوفير الخدمات والمساحات الخضراء المطلوبة. وحول تكلفة الأبنية الذكية التي تطبق معايير الاستدامة، نبه الحر إلى أن تكاليفها الرأسمالية التي لا تزيد على نسبة 10 بالمائة مقارنة مع نظيراتها التقليدية، سيتم تعويض أكثر منها عبر التوفير في التكاليف التشغيلية التي تتناقص في جوانب مثل الحاجة للصيانة، ونسبة توفير استهلاك الطاقة حيث تحقق المباني المستدامة وفرة في استهلاك الطاقة بنسبة 30 بالمائة، واستهلاك المياه بنسبة تصل إلى 40 بالمائة. وأوضح أن المنظمة الخليجية للبحث والتطوير تعمل على تطبيق معايير الاستدامة مع المؤسسات الحكومية الرئيسية، مشيرا إلى توجه لتبني معايير الاستدامة في المباني الجديدة، مؤكداً أن كل المدن الجديدة والتي لا تزال قيد التنفيذ تطبق معايير الاستدامة.
947
| 23 أكتوبر 2018
تنطلق في الثالث والعشرين من شهر أكتوبر الجاري، أعمال النسخة الخامسة من قمة الاستدامة التي تنظمها المنظمة الخليجية للبحث والتطوير جورد بالتعاون مع شركة الديار القطرية للاستثمار العقاري، واللجنة العليا للمشاريع والإرث. يشارك في القمة، التي تستمر يومين، عدد من المسؤولين والخبراء والمهتمين في مجال الاستدامة والبيئة، يمثلون وكالات دولية ومؤسسات بحثية وهيئات حكومية وغيرها من الجهات والمنظمات المعنية بتغير المناخ والحفاظ على البيئة ومكافحة التصحر في قطر والمنطقة وعلى مستوى العالم. وقال الدكتور يوسف الحر رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية للبحث والتطوير، في تصريحات له اليوم، إن النسخة الراهنة لقمة الاستدامة تعكس اهتمام الحكومة القطرية بمعايير وحلول الاستدامة في الدولة، ودعمها لما تقدمه المنظمة الخليجية للبيئة العمرانية في قطر والمنطقة.. مبينا أن تواجد شركاء من مؤسسات وطنية مرموقة في هذا الحدث السنوي العالمي يعزز من إنجازات قطر في مجال الاستدامة. وأكد أن قمة الاستدامة 2018 تمثل منصة مهمة لجميع المهتمين ببيئة حضرية مستدامة تراعي معايير البيئة والصحة للجيل الحالي والأجيال القادمة على حد سواء، وهو ما يتواكب مع رؤية قطر الوطنية 2030 التي تهدف إلى تحقيق التنمية البشرية والاجتماعية والاقتصادية والبيئية للمجتمع القطري، وما تسعى جورد إلى تحقيقه من أهداف تماشيا مع المنظومة العالمية لتقييم الاستدامة جي ساس. وتتميز قمة الاستدامة 2018 بتنوع محاورها وثراء المناقشات التي سيجريها لفيف من أهم الخبراء في الهيئات والمنظمات الدولية والشركات والمؤسسات الحكومية والخاصة، لتبادل الأفكار والرؤى والتجارب الناجحة في مجال الأبنية المستدامة والحلول المعاصرة للتغلب على مشكلة التغير المناخي. وتطبق جميع المباني العامة في قطر، بما فيها المدارس ومراكز الرعاية الصحية ومباني الإدارة لمختلف الجهات الحكومية، منظومة جي ساس في تصميمها وتشييدها، حيث باتت قطر واحدة من بلدان العالم التي تطبق معايير المباني الخضراء على مستوى التخطيط الرئيسي والمستوى الجزئي الذي يغطي جميع منشآتها، مثل مدينة لوسيل وميناء حمد والمناطق الاقتصادية الجديدة. كما تعتمد مشاريع البنية التحتية في قطر على تطبيق منظومة جي ساس في تصميمها وتشييدها مثل محطات السكك الحديدية لمشروع مترو الدوحة.. كما أيد الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا استخدام منظومة جي ساس لإصدار شهادات الاستدامة لجميع الملاعب التي ستستضيف مونديال كأس العالم لكرة القدم 2022. يذكر أن المنظمة الخليجية للبحث والتطوير المملوكة لشركة الديار القطرية، وهي مؤسسة بحثية غير ربحية مقرها واحة البحوث والتكنولوجيا بمؤسسة قطر، تركز اهتمامها على تطوير معايير ومواصفات البناء الأخضر المستدام والقيام بإجراء البحوث والتطوير في مجالات الطاقة المتجددة والمواد الصديقة للبيئة، إضافة إلى نشر الوعي وتطوير المعارف بين كافة قطاعات المجتمع في المجالات ذات الصلة بالاستدامة. وشهدت قمة الاستدامة التي عقدت في نوفمبر الماضي، الاحتفال بمرور عشر سنوات على إطلاق المنظومة العالمية لتقييم الاستدامة جي ساس، التي فتحت المجال لعمليات البحث والتطوير في هذه المنظومة العالمية. وخلال عملها ضمن رحلة جي ساس التي دامت عشر سنوات، قامت المنظمة الخليجية بإعداد ملف تعريفي موحد يعد من أكثر البرامج شمولا وتكاملا لإصدار شهادات تقييم للمباني الخضراء، حيث تم منح شهادات تقييم استدامة لمنشآت على مساحة مليون و500 ألف قدم مربعة، كما تم تعزيز مخططات رئيسية لمدن بشهادات جي ساس، بالإضافة إلى تصنيف مبان قائمة على أكثر من مائة ألف قدم مربعة. وتحتفي المنظمة الخليجية بمنظومة جي ساس باعتبارها أول منظومة تقوم على الأداء في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا من أجل بيئة عقارية مستدامة تلبي احتياجات المنطقة، كما تركز المنظمة الخليجية على بناء الكوادر البشرية المؤهلة، باعتبارها من أهم أولوياتها لضمان نجاح تنفيذ المنظومة. ومنذ عام 2009، قامت أكاديمية المنظمة الخليجية بتدريب أكثر من 5 آلاف مهني في ورش عمل جي ساس مع أكثر من ألفي مهني معتمد منها.
1088
| 09 أكتوبر 2018
المنظمة الخليجية للبحث تناقش مستقبل المباني الخضراء.. عقدت المنظمة الخليجية للبحث والتطوير اليوم، ورشة عمل في دولة الكويت بعنوان مستقبل المباني الخضراء في دول مجلس التعاون الخليجي وفق معايير منظومة جي ساس لتقييم الاستدامة، وذلك بالتعاون مع شركة انرتك القابضة الكويتية. حضر ورشة العمل نحو 100 مهني، في قاعة الهيئة العامة للتعليم التطبيقي والتدريب بالمعهد العالي للاتصالات والملاحة، حيث تعد هذه الورشة الأولى من نوعها بين العديد من المبادرات التي سيتم تنفيذها بموجب مذكرة التفاهم التي أبرمت في وقت سابق من هذا العام بين منظمة الخليج للبحث والتطوير وشركة إنرتك القابضة. وبموجب مذكرة التفاهم، سيتعاون الجانبان بشأن الأنشطة ذات الصلة بمنظومة تقييم الاستدامة العالمية جي ساس، بما في ذلك نشر معايير جي ساس في المشاريع الكويتية من خلال الأنشطة التعليمية مثل الدورات التدريبية وورش العمل والحلقات الدراسية، والمشاريع المشتركة الأخرى. وتهدف ورشة العمل إلى تزويد المشاركين بالأدوات والوسائل اللازمة لتحقيق التنمية المستدامة، مما يتيح لهم الفرصة لتصميم وتشييد مشاريع بناء مستدامة داخل دولة الكويت وفقا لمعايير جي ساس. من جانبه، أثنى الدكتور يوسف الحر على جهود شركة إنرتك في تنظيم ورشة العمل التي ناقشت التحديات البيئية في دول مجلس التعاون الخليجي ومزايا التقيد بمعايير المباني الخضراء، والعوائق أمام تنفيذ المباني الخضراء، ثم استعرض عملية تطوير منظومة جي ساس وأدواتها والمجالات التي تغطيها، وقال: إن أحد الأهداف الرئيسية لمنظومة جي ساس هو نشر الوعي لجميع العاملين في صناعة البناء والتشييد، ثم لجميع الناس الذين يعيشون في هذا العالم، حول أهمية ممارسة حياتهم على نحو مستدام، بما يؤدي للحفاظ على الموارد الطبيعية، وحماية البيئة، وتحسين رفاهية البشر.
1058
| 02 مايو 2018
تحت رعاية وزير الطاقة والصناعة د.الحر: بحث مستجدات قضايا تغير المناخ والطاقة المتجددة أعلنت المنظمة الخليجية للبحث والتطوير عن تنظيم النسخة الخامسة من قمة الاستدامة 2018 تحت رعاية سعادة الدكتور محمد بن صالح السادة وزير الطاقة والصناعة. وتعقد قمة الاستدامة 2018 بالتعاون مع شركة الديار القطرية للاستثمار العقاري، واللجنة العليا للمشاريع والإرث، وبرعاية بلاتينية من الهيئة العامة للسياحة و شركة قطر للبتروكيماويات قابكو. ويشارك في قمة الاستدامة 2018، التي ستعقد في الدوحة يومي 23 و24 من شهر أكتوبر القادم، لفيف من خبراء الاستدامة والبيئة الذين يمثلون الوكالات الدولية والمؤسسات البحثية والهيئات الحكومية وغيرها من الجهات والمنظمات المعنية. وقال الدكتور يوسف بن محمد الحر، رئيس مجلس الإدارة للمنظمة الخليجية للبحث والتطوير،لاشك أن النجاح والتميز الذي شهدته قمم الاستدامة السابقة وآخرها قمة 2017، كانت دافعاً كبيراً للاستمرار فيها، وتنظيم قمة الاستدامة 2018 التي تمثل منصة مهمة لبحث مستجدات القضايا المتعلقة بتغير المناخ، والطاقة المتجددة، ومواد ومعدات المباني الخضراء والمستدامة، وكيفية نشر ثقافتها في المجتمع. وأضاف الدكتور يوسف الحر: سوف تسعى قمة الاستدامة 2018 إلى استقطاب علماء وباحثين في مجال الاستدامة من دول الخليج والمنطقة العربية، ومن دول العالم المختلفة، بحيث يتم تبادل المعارف والأفكار والرؤى للوصول إلى مفاهيم مشتركة في مجالات الاستدامة والمناخ. هذا، وتسعى قمة الاستدامة إلى توفير فرص التواصل للمهنيين وصناع القرار وتمكين الشركات والمؤسسات لتعزيز وصولها إلى أسواق جديدة، بالإضافة إلى تقديم تقنيات مبتكرة وقصص نجاح في مجال الاستدامة، وقمة الاستدامة هي حدث سنوي تنظمه المنظمة الخليجية للبحث والتطوير منذ خمس سنوات، وهي مبادرة تهدف إلى توفير منصة للممارسين والخبراء والمنظمين والباحثين، للعمل معا لمناقشة مختلف الموضوعات المتعلقة بالاستدامة وتغير المناخ.
1098
| 15 أبريل 2018
خلال الاجتماع الرابع للجنة الفنية الخليجية في الكويت .. استضافت الهيئة العامة للصناعة في دولة الكويت لمدة يومين برئاسة المنظمة الخليجية للبحث والتطوير، الاجتماع الرابع للجنة الفنية الفرعية الخليجية لمواصفات المباني الخضراء TC06-SC1 بمشاركة وحضور المهندس عبد الله علي الربعي - مدير إدارة البلديات والإسكان بالأمانة العامة لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية ، وممثل الأمانة العامة لهيئة التقييس لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، المهندس محمد بن عبدلله الدبلان، وأيضاً ممثلي أجهزة التقييس للدول الأعضاء كسلطنة عُمان ودولة الكويت ، علاوة على مشاركة كريمة من خبراء من هيئات أكاديمية وبحثية أخرى . إفتتح الاجتماع رئيس اللجنة د . يوسف بن محمد الحُر ، رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية للبحث والتطوير ، شاكراً الهيئة العامة للصناعة بدولة الكويت الشقيقة للاستضافة الكريمة هذا الاجتماع ورحب بالحضور وأعضاء اللجنة وقدر جهودهم المبذولة من أجل التعاون والتنسيق المتبادل ، والذي بلا شك سيسهم في الارتقاء بمواصفات المواد والأجهزة الخاصة بالمباني الخضراء ومعايير آدائها بما يتناسب مع بيئتنا ومناخنا في المنطقة. وأشار د. يوسف الحُر إلى أن المنظمة الخليجية أسست المجلس الخليجي للبصمة الكربونية (GCT) والتي تسعى جاهدة من خلاله لتطوير معايير من دورها الحد من تأثيرات التغير المناخي، خاصة في ظل تصاعد وتيرة الظواهر البيئية العنيفة التي تشهدها مناطق مختلفة في العالم من زلازل وفيضانات وتصحر وعواصف ذات أثر مدمر، فضلا عن الجهود التي تقوم بها المنظمة الخليجية في إجراء البحوث والدراسات لتقديم الحلول للمشاكل والتحديات التي تواجه القطاع العمراني ، كما هو الحال في مجال تقييم الأثر البيئي للمنتجات الصديقة للبيئة وذلك من خلال برنامج العلامة الخليجية الخضراء (GGM) والذي بدأ يجتذب شريحة متزايدة في القطاع الانشائي للحصول على مثل هذه الشهادة لتعزيز مكانة تلك المنتجات ودعم قدرتها التنافسية.
687
| 04 أبريل 2018
اختتمت اليوم فعاليات قمة الإستدامة 2017 بتنظيم جلسات نقاشية أمنها خبراء يمثلون الوكالات الدولية والمؤسسات البحثية والهيئات الحكومية وغيرها حيث تناولت محاور رئيسية منها الكربون وتغير المناخ، ومعايير ونظم وتكنولوجيات البيئة العمرانية المستدامة، وسياق السياسات المناخية في دول مجلس التعاون الخليجي والتكنولوجيا حلول وفرص والتصميم والمباني المستدامة. وقام د. يوسف الحر رئيس مجلس الإدارة للمنظمة الخليجية للبحث والتطوير بتوزيع شهادات الاستدامة للمتحدثين في المؤتمر والجهات الراعية والعارضين وكذلك فئات مختلفة من ممارسين جي ساس ومقدمي الخدمات عن طريق جي ساس علاوة على المقاولين والمساهمين في المشاريع العدة لمساهمتها وأدائها في الاستدامة والتميز أثناء تنفيذ نظام جي ساس. وتبلغ قيمة المشاريع في مرحلة التصميم أو المناقصات أو التشييد في دول مجلس التعاون الخليجي حتى عام 2025 نحو 2.87 تريليون دولار أمريكي، وفقا لموقع زاويا للمشاريع، فيما بلغت قيمة المشاريع العقارية قيد الإنشاء نحو 1.53 تريليون دولار أمريكي. وبالنسبة لدولة قطر، فإن مفاهيم الاستدامة كانت في طليعة العديد من المشاريع الإنشائية الجارية في قطر، وقد أطلقت منظمة الخليج للبحث والتطوير المنظومة العالمية لتقييم الاستدامة (جي ساس) لوضع معيار الاستدامة لصناعة البناء والتشييد في قطر والمنطقة. كما أن السعي نحو رؤية قطر الوطنية 2030، والرغبة في الحد من الانبعاثات الكربونية في مجالات أكبر، أدى إلى تأسيس المجلس الخليجي للبصمة الكربونية (G.C.T)، وسيعمل هذا البرنامج الطوعي في جميع مناحي الصناعة للتخفيف من انبعاثات الكربون بفعالية وزيادة تثقيف المجتمع على نطاق أوسع بشأن إدارة الغازات الدفيئة. على صعيد آخر شهدت فعاليات قمة الاستدامة 2017، توقيع مذكرة تفاهم بين منظمة الخليج للبحث والتطوير وشركة البترول الوطنية الكويتية، بهدف اعتماد ودعم المشاريع الخالية من انبعاثات الكربون. وقام بتوقيع مذكرة التفاهم كل من الدكتور يوسف الحر رئيس مجلس الإدارة للمنظمة الخليجية للبحث والتطوير والسيد شكري المحروس، مستشار الرئيس التنفيذي لشركة البترول الوطنية الكويتية، ولفيف من القيادات التنفيذية من الجانبين، وخبراء البيئة والاستدامة المشاركين في قمة الاستدامة. وتعليقا على مذكرة التفاهم، قال الدكتور يوسف الحر: نحن فخورون بشراكتنا طويلة الأمد مع شركة البترول الوطنية الكويتية، ومعالم الاستدامة التي حققناها معا في تنفيذ منظومة جي ساس، ونأمل في تحقيق أفضل الممارسات المماثلة في مجال الحياد الكربوني من خلال المجلس الخليجي للبصمة الكربونية GCT، ونتوقع أيضا أن يلقى الاعتراف ودعم تمويل الحياد الكربوني لمشاريع شركة البترول الوطنية الكويتية، اهتماما بين الجهات الفاعلة الإقليمية من أجل المضي قدما في مشاريع خفض انبعاثات الكربون وتحفيز الإجراءات المناخية في المنطقة . ويتمثل الهدف الأكبر لشركة البترول الوطنية الكويتية في تنفيذ مشروع تخفيض انبعاثات غازات الدفيئة التي تتواكب مع تنفيذ اتفاق باريس بشأن تغير المناخ، وذلك من خلال الإجراءات الإقليمية ومشاركة الفاعلين من غير الدول الأعضاء.
1358
| 27 نوفمبر 2017
حصلت شركة سكك الحديد القطرية الريل على شهادة جي ساس للتصميم والإنشاء في مستوى أربعة نجوم للمباني الخضراء وذلك على هامش قمة الإستدامة التي إنطلقت أعمالها بالدوحة يوم أمس الأربعاء. وأعلنت الريل عن حصولها على الجائزة عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الإجتماعي تويتر، حيث جاء في تغريدتها: حصلت #شركة_الريل على شهادة جي ساس للتصميم والانشاء في مستوى أربعة نجوم وذلك على هامش قمة الاستدامة 2017 التي عقدت أمس بمدينة الدوحة. وتعد هذه الجوائز من أكثر البرامج شمولية في مجال تقييم المباني الخضراء. الجدير بالذكر أن الدوحة إحتضنت أعمال قمة الاستدامة لعام 2017 التي إنطلقت أمس وتنظمها المنظمة الخليجية للبحث والتطوير غورد، بالتعاون مع اللجنة العليا للمشاريع والإرث، ويشارك فيها لفيف من خبراء الاستدامة والبيئة يمثلون عددا من الوكالات الدولية والمؤسسات البحثية والهيئات الحكومية، وغيرها من الجهات والمنظمات المعنية. وتهدف القمة إلى إنشاء منصة للممارسين والخبراء والباحثين من المنظمات الدولية والوطنية لتبادل المعرفة والأفكار والخبرات المتعلقة بتعزيز الإجراءات المناخية وتحقيق تنويع اقتصاد منخفض الكربون، كما تسعى القمة إلى توفير فرص للتواصل بين المهنيين وصناع القرار وتمكين الشركات والمؤسسات من الوصول إلى أسواق جديدة، بالإضافة إلى تقديم تقنيات مبتكرة واستعراض قصص نجاح في مجال الاستدامة، وتكريم عدد من اللاعبين الإقليميين الذين حققوا نجاحاً في هذا الميدان. وتتزامن قمة الاستدامة هذا العام، مع الاحتفال بمرور عشر سنوات على تأسيس المنظومة العالمية لتقييم الاستدامة (جي ساس)، التي تعمل في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا من أجل بيئة عقارية مستدامة تلبي احتياجات المنطقة، حيث أعدت ملفا تعريفيا موحدا يعد من أكثر البرامج شمولاً وتكاملاً لإصدار شهادات تقييم للمباني الخضراء، ومنحت إثره شهادات تقييم لمنشآت على مساحة مليون و500 ألف قدم مربعة، بالإضافة إلى تصنيف مبان مشيدة على أكثر من مائة ألف قدم مربعة.
1944
| 27 نوفمبر 2017
قدر السيد يوسف الحر، رئيس مجلس الإدارة للمنظمة الخليجية للبحث والتطوير في كلمته خلال قمة الإستدامة 2017 الإستثمارات في المشاريع الخضراء في قطر والمسجلة للحصول على شهادات جي ساس تزيد عن نصف ترليون ريال 500 مليار ريال، أن المساحة الكلية للمشاريع تفوق المليار ونصف المليار قدم مربعة، أما فيما يخص المباني فتقدر المساحة الكلية بما يزيد على مائة مليون قدم مربعة أما بخصوص القيمة. وقال الحر: إن انعقاد قمة الإستدامة في هذا العام يأتي في سياق زمني ذي صبغة خاصة، حيث يتزامن مع دخول اتفاقية باريس للتغير المناخي قيد التنفيذ الفعلي، والذي أسس لمرحلة جديدة تتكاتف فيها دول العالم من أجل خفض الانبعاثات الكربونية، لتحقيق خفض لدرجات الحرارة بالشكل الذي يؤدي إلى استقرار مناخي كوني، ويحقق الرفاهية لنا وللأجيال القادمة. واعتبر الحر أن المنظومة العالمية لتقييم الإستدامة جي ساس في شكلها الحالي من أشمل منظومات تقييم الاستدامة، حيث تعنى بالبيئة العمرانية بدءًا من مستوى التخطيط الحضري والبنية التحتية ومرورًا بالتصميم والإنشاء وانتهاءً بالتشغيل والإدارة، وترتبط ارتباطًا وثيقًا بمرتكزات التنمية المستدامة الأربعة البيئية والاقتصادية والبشرية والإجتماعية. وأشار إلى أن مؤسسات الدولة تسعى وبشكل جِدي للقيام بمبادرات تحت مظلة التخفيف أو التكيف تُسهم في الحد من تأثيرات التغير المناخي، قائلا: في هذا الصدد، فقد أسسنا وبالتعاون مع اللجنة العليا للمشاريع والإرث، برنامج المجلس الخليجي للبصمة الكربونية GCT وهو أول برنامج طوعي في منطقة الشرق الأوسط، يسعى لتشجيع المؤسسات والهيئات لتخفيض بصمتها الكربونية. وقال: إن جهود المنظمة الخليجية لم تقف عند مسألة تطوير المعايير والأنظمة فقط وإنما عملت بشكل حثيث على إجراء البحوث والدراسات لتقديم الحلول للمشاكل والتحديات التي تواجه القطاع العمراني مثل الحاجة إلى الحلول التقنية الحديثة في مجال توفير الطاقة والمواد الصديقة للبيئة. وفي هذا الصدد فقد تكاتفت جهود المنظمة الخليجية مع اللجنة العليا للمشاريع والإرث، وصندوق قطر لرعاية البحث العلمي، لتحقيق رؤيتها الهادفة إلى تطوير تقنيات تبريد جديدة موفرة للطاقة، وقد توجت تلك الجهود ولله الحمد بالحصول على براءة اختراع لنظام مبتكر للتكييف يتجاوب مع الظروف المناخية والبيئية للمنطقة، وتشير النتائج الأولية إلى إمكانية الحصول على توفير في استهلاك الطاقة في بعض الظروف يصل إلى نسبة 50 % مقارنة بالأنظمة التقليدية المتوافرة في السوق المحلي. ولم يقف الأمر عند هذا الحد بل وصل النظام لمرحلة النضج التقني الذي يتيح تصنيعه وتسويقه على المستوى التجاري، مما دفعنا لتوقيع اتفاقية دراسة إمكانية إنشاء مصنع في قطر.
1080
| 26 نوفمبر 2017
شهد اليوم الأول من قمة الإستدامة 2017 توقيع مذكرة تفاهم بين المنظمة الخليجية للبحث والتطويرجورد، وبنك قطر للتنمية، لإعداد دراسة جدوى لتصنيع جهاز تبريد الهواء في قطر (QCOOL). وقام الدكتور يوسف الحر، رئيس مجلس الإدارة للمنظمة الخليجية للبحث والتطوير، بتوقيع مذكرة التفاهم مع السيد عبد العزيز بن ناصر آل خليفة، الرئيس التنفيذي لبنك قطر للتنمية. وبموجب مذكرة التفاهم، سيقوم كل من بنك قطر للتنمية والمنظمة الخليجية للبحث والتطوير بدراسة جدوى لتصنيع جهاز تبريد الهواء في قطر (QCOOL). وقال الدكتور يوسف الحر رئيس مجلس الإدارة المنظمة الخليجية للبحث والتطويرإن المعركة ضد التلوث واستنزاف الموارد وانبعاثات الكربون مستمرة في العديد من الجبهات العالمية، وفي هذا الصدد تفخر المنظمة الخليجية بابتكار جهاز تبريد الهواء QCOOL الذي يعد أول براءة اختراع ذكية لنظام تكييف الهواء في قطر. ويعد نظام تكييف الهواء الذكي (QCOOL) براءة اختراع ابتكرتها المنظمة، وهو نظام متكامل للتهوية وتكييف الهواء ويمنح هواء نقي وبارد.. وقد تم تصنيع واختبار نموذج لهذا الابتكار في مختبر المنظمة الخليجية بمنطقة (تكنو هب) في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا.
812
| 26 نوفمبر 2017
عقدت جمعية المهندسين القطرية الإثنين الماضي، اجتماعا تنسيقيا مع المنظمة الخليجية للبحث والتطوير بمقر المنظمة في واحة العلوم والتكنولوجيا بمؤسسة قطر لتعزيز التعاون وتفعيل اتفاقية التعاون الموقعة بين الجانبين منذ عام 2014. حضر اللقاء المهندس يوسف محمد الحر رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية للبحث والتطوير والمهندس فيروز جمعان الحميدي نائب رئيس مجلس إدارة المنظمة ومن جمعية المهندسين القطرية المهندس عبد الله محمد الباكر رئيس رابطة المهندسين المعماريين وعضو مجلس الإدارة، هذا وقد ناقش الطرفان آلية تفعيل اتفاقية التعاون الموقعة بين الطرفين وتعزيز التعاون في مجالات التدريب وورش العمل والمؤتمرات الهندسية. وتم الاتفاق على أن يتم منح جميع أعضاء جمعية المهندسين القطرية وكافة المنتسبين للاتحادات التي تشارك بها جمعية المهندسين القطرية مثل اتحاد المهندسين العرب، الاتحاد الهندسي الخليجي، الاتحاد العالمي للمنظمات والهيئات الهندسية المشاركة المجانية في مؤتمر المنظمة الخليجية للبحث والتطوير والذي سوف يعقد خلال الفترة من 26- 27 نوفمبر المقبل، بالإضافة إلى إعفاء أعضاء جمعية المهندسين القطرية من رسوم ورش العمل وذلك بتوفير مقعدين مجانا في جميع ورش العمل التي تعقدها المنظمة الخليجية للبحث والتطوير في مطلع 2018.
875
| 30 أغسطس 2017
إستضافت المنظمة الخليجية للبحث والتطوير "غورد" وبرعاية كريمة من الهيئة العامة القطرية للمواصفات والتقييس بالدوحة الإجتماع الأول التأسيسي للجنة الفنية الخليجية لمواصفات الطاقة المتجددة وتقنيات تخزين الطاقة GSO – TC 13 لهيئة التقييس لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، وذلك يومي الأحد والإثنين 27– 28 نوفمبر 2016 بمشاركة من مختلف دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.وخلال كلمته الافتتاحية رحب الدكتور يوسف الحر - رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية بالسادة الحضور ممثلي هيئات التقييس بدول مجلس التعاون قائلا: "نرحب بجميع أعضاء اللجنة ونقدر جهودهم المبذولة من أجل التعاون والتنسيق المتبادل، ونؤكد على أهمية تشكيل مثل هذه اللجان بين دول الخليج العربي، والتي بلا شك ستسهم في الارتقاء بمواصفات المواد والأجهزة الخاصة بالطاقة المتجددة ومعايير أدائها بما يتناسب مع بيئتنا ومناخنا في المنطقة".وقد حضر الاجتماع كل من ممثلي هيئة التقييس الخليجية ودولة قطر والمملكة العربية السعودية وسلطنة عمان ودولة الكويت ومملكة البحرين، وقد قام بتمثيل وفد كل دولة منتسبي هيئة التقييس بالإضافة إلى خبراء من الهيئات الأكاديمية والبحثية.توحيد المواصفاتواستعرض أعضاء اللجنة الموضوعات التي قدمتها كل دولة وتم مناقشة خطة العمل لتوحيد المواصفات الإقليمية في مجال الطاقة المتجددة وتقنيات تخزينها. كما ناقش الأعضاء آخر المستجدات بهذا الشأن على الصعيد الدولي واستعرضوا دراسات لحالات مختلفة على الصعيد الإقليمي مع مناقشة نتائجها وكيفية الاستفادة منها في المجالات ذات الصلة. كما قامت اللجنة بتحديد مجالات عملها للخمس سنوات القادمة والمرجعيات الدولية والإقليمية والتي سوف تستند عليها أعمال اللجنة خلال الفترة المقبلة.مصادر الطاقةمن جانبه أكد المهندس عبدالعزيز الشويعر ممثل هيئة التقييس لدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية على أهمية اللجنة ودورها في توحيد المواصفات القياسية على مستوى دول المجلس وأن الهيئة على أتم الاستعداد لدعم اللجنة للقيام بالمهام الموكلة لها تماشياً مع توجهات الدول الأعضاء لتعظيم الاستفادة من مصادر الطاقة المتجددة .الطاقة الشمسيةومن جانبه أشاد د. يوسف الحر - رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية بالإنجازات والمساهمات لدول مجلس التعاون الخليجي التي قُدمت خلال الاجتماع وأيضا المبادرات الأخيرة من المنظمة الخليجية في مجال تكنولوجيات الطاقة المتجددة وتقنيات تخزينها، وبالأخص فيما يتعلق بمجال أبحاث الطاقة الشمسية المزدوجة الحرارية والألواح الشمسية والتي سوف تركز عليها دولة قطر ممثلة بالمنظمة الخليجية من خلال عمل اللجنة. كما أكد أيضاً على أهمية وضرورة التواصل الفعال والمستمر بين أعضاء اللجنة، الأمر الذي من شأنه تسهيل وتذليل كافة المعوقات والصعاب حتى تصل المخرجات إلى المستوى الذي تطمح له كافة فئات دول مجلس التعاون الخليجي.زيارات ميدانيةوفي يوم الإثنين 28 نوفمبر 2016 قامت المنظمة بنتسيق عدد من الزيارات الفنية الميدانية منها: مركز أبحاث تكنو هب TechnoHub التابع للمنظمة بواحة قطر للعلوم والتكنولوجيا، حيث قام الدكتور عصام السراج ، مدير الأبحاث بالمنظمة الخليجية باطلاع الخبراء المشاركين في أعمال اللجنة من دول الخليج العربية على كافة المشاريع البحثية المختلفة والمتعلقة بالطاقة المتجددة بما في ذلك:• Hybrid Concentrated Solar Power (CSP)• Concentrator Photovoltaics (CPVs)• Photovoltaic and Thermoelectric Hybrid System (PV-TEG)• Hybrid Photovoltaic Thermal Systems (PVT)• Bi-Facial PVs with cold mirrors• Crystalline and thin film PVs• Wind Turbinesكما قام أعضاء الوفود المشاركة بزيارة لجامعة تكساس إي أند أم في قطر Texas A&M University at Qatar للاطلاع على بعض مشاريع الجامعة البحثية في مختبرات مركز الشبكة الذكية ومختبر أبحاث الهواء النظيف والطاقة المستدامة.في النهاية أشاد جميع أعضاء اللجنة بالمبادرات البحثية المتميزة التي تقوم بها الجهات المعنية في قطر وتقدموا بخالص الشكر للمنظمة الخليجية على جهودها في توفير كافة المتطلبات لإنجاح أعمال الاجتماع التأسيسي الأول للجنة.
970
| 29 نوفمبر 2016
"غورد" تطلق حملتها التسويقية لمعرض ومؤتمر إكسبو 2017د. الحر: نتوقع مشاركة مئات الشركة العالمية في إكسبو 2017 الخبراء أبدوا انبهارهم من كفاءة النظام وتقليله لاستهلاك الطاقة بنسبة 50% تواصلت اليوم فعاليات اليوم الثاني لقمة التغير المناخي ومؤتمر البيئة المستدامة في فندق الريتز كارلتون، حيث افتتح الفعاليات الدكتور يوسف الحر رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية للبحث والتطوير بكلمة استعرض فيها الموضوعات التي سوف تتناولها جلسات المؤتمر، وأشاد بالحضور الكبير للقمة والمؤتمر من جانب الاختصاصيين والخبراء. د. يوسف الحر متحدثاً في المؤتمر وقدم د. عصام السراج مدير الأبحاث والتكوير في المنظمة عرضاً حول نظام التكييف المستدام والذي اخترعته المنظمة ودشنت أمس اتفاقية التصنيع الخاصة به، وتناول السراج مميزات النظام وقدرته على تقليل استهلاك الطاقة بنسبة 50% والعمل بكفاءة في ظروف مناخية ترتفع فيها درجة الحرارة إلى نحو خمسين درجة مئوية في ذروة موسم الصيف.الطاقة الدوليةوقال الدكتور يوسف الحر في تصريحات صحفية إن المنظمة الخليجية للبحث والتطوير "غورد" استضافت مجموعة من خبراء العالم المتخصصين في التكييف يمثلون دول العالم المتقدم ضمن رابطة خاصة للتبريد والتكييف باستخدام الطاقة الشمسية تابعة لوكالة الطاقة الدولية، حيث زاروا قطر للمشاركة في اجتماع نصف سنوي وقد جاءوا إلى الدوحة قبل الاجتماع بيومين للاطلاع على الجهاز، مضيفا: "لقد قمنا بتشغيل الجهاز أمامهم واطلعوا على مستوى التبريد ونسبة استهلاك الطاقة وصلت إلى 50% مقارنة بـ المكيفات العادية".وأشار الدكتور الحر إلى أن خبراء وكالة الطاقة انبهروا بذلك لأن نسبة الترشيد مرتفعة، كما ابدوا إعجابهم بالاختراع باعتباره نقلة نوعية في صناعة التكييف والتبريد.وفيما يتعلق بمعرض ومؤتمر إكسبو 2017 والذي تنظمه "غورد" في شهر نوفمبر المقبل، قال الدكتور الحر إن هذا المعرض سوف تستفيد منه شرائح كثيرة من المجتمع، منها المواطن بحيث أنه يجد في المعرض مواد صديقة للبيئة يمكنه استخدامها في بناء منزله الخاص، وأيضًا المطور والمؤسسات الحكومية التي تريد تعزيز مواصفات الاستدامة، لذلك هؤلاء سيكونون تحت ضغط إذا لم تتوفر الأجهزة والأدوات التي يريدون استخدامها تطبيقا لمبادئ ومعايير الاستدامة، لذلك فإن اكسبو 2017 سوف يوفر كل هذه الأدوات تحت سقف واحد وبخيارات متعددة، ونحن نساعد أصحاب القرار في المؤسسات في تلبية احتياجاتهم من خلال حلقة وصل بين المصنعين والسوق القطري وذلك من خلال المعرض والذي سوف يكون أيضًا فرصة للتجار أنفسهم لتحريك البيئة الاقتصادية، ومنها أيضًا فرصة للمصنعين في منطقة الخليج الذين يبحثون عن فرص استثمار جديدة وفرصة أيضًا للمصنعين الخارجيين في بحثهم عن أسواق جديدة.اكسبو 2017وقال إن المعرض والمؤتمر سوف يتيح الفرصة أمام الخبراء والباحثين لتبادل الأفكار والتجارب خلال ورش العمل، كما أن المعرض سيكون مفتوحا للشركات التي ترغب في الوصول إلى السوق القطرية وأسواق منطقة الخليج، لافتا إلى أن اكسبو 2017 سوف يجذب زوار من خارج دولة قطر وبالذات من دول المنطقة، خصوصا مع سهولة الوصول سواء عن طريق الخطوط القطرية وكذلك سهولة الحصول على تأشيرة البيزنس والتأشيرة السياحية بحكم أن قطر بلد منفتح ويسهل هذه الأمور.وتابع يقول: "مع إطلاق قمة التغير المناخي أمس الأول قمنا بإطلاق والموقع الإلكتروني وبدأنا بعملية التسويق لمعرض اكسبو 2017، والحمد لله أمس فقط وهو اليوم الأول للتسويق أبدت مجموعة من الشركات رغبتها بالمشاركة وهذا يبشر بالخير، ونتوقع أن تشارك في المعرض مئات من الشركات، ونحن نستهدف هذا الرقم سواء من قطر أو المنطقة أو على مستوى العالم. نظام التكييف الذكي خلال عرضه في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا إنجاز تاريخيوفيما يتعلق باعتماد معايير جي ساس في بعض الدول العربية عدا الكويت وسلطنة عمان، قال إن هنالك اهتمام من قبل السعودية والأردن، ولكن حتى الآن لم تتبلور المباحثات إلى تنفيذ مشاريع على الأرض لكن هنالك اهتماما كبيرا في تبني المبادرة، ومن الناحية الفنية والتقنية يوجد تقبل كبير للمنظومة وتقدير لها خصوصا الآن الفيفا أعلنوا أول أمس اعتماد معايير جي ساس لملاعب 2022 وهذا يحسب إنجاز تاريخي لقطر لأنه في تاريخ الفيفا على مدى 100 سنة لم يحدث أن تنظم دولة البطولة وتطبق معايير استدامة طورتها الدولة المضيفة وطبقتها على جميع منشأتها من البداية من التصميم والإنشاء وحتى التشغيل، لأنه بعد التشغيل سوف تطبق معايير جي ساس.. وهذا إنجاز تاريخي على مستوى الفيفا ويحسب لدولة قطر.وفيما يتعلق بإمكانية تطبيق معايير جي ساس على منشآت الدولة التي ستستضيف كأس العالم بعد دولة قطر، قال: "نحن مفتحون على أي شيء في هذا الصدد ونستطيع أن نشارك خبرات مع الآخرين ولكن حتى الآن لم يعرف من الدولة التي سوف تستضيف مونديال 2026 وما إذا كان لديها معايير للاستدامة أملا، لكن يمكن القول إن منظومة جي ساس منظومة مرنة.. صحيح تم تطويرها في قطر، لكن من شموليتها تجعلها قادرة على التوائم مع منطقة جغرافية أخرى.
1536
| 08 نوفمبر 2016
تكريم لجنة المشاريع والإرث عن المنشآت الرياضية وأشغال عن فئة المراكز الصحيةالديار القطرية تفوز بجائزة الاستدامة عن فئة المدن والبنى التحتيةوزارة الأشغال الكويتية تفوز بجائزة المنشآت الإدارية ومشروع في عمان يفوز بفئة الضيافةجوائز الاستدامة تشمل "كتارا" و"مناطق" وميناء حمد والريل ومتاحف قطر وملاحةضمن فعاليات الجلسة الإفتتاحية لقمة التغير المناخي والبيئة المستدامة، قامت المنظمة الخليجية للبحث والتطوير "غورد" بتوزيع جوائز الإستدامة على العديد من المؤسسات من داخل دولة قطر وخارجها والتي أظهرت التزامها وريادتها في تبني وتطبيق ممارسات الإستدامة في مشاريعها التطويرية من خلال تبني معايير نظام جي ساس. وقد شملت فئات الجائزة المشاريع الرياضية وتخطيط المدن والبنى التحتية والمنشآت الصحية والمنشآت التجارية والمنشآت الصناعية والضيافة والمتاحف ومحطات القطارات، وقام الدكتور يوسف الحر رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية بتوزيع جوائز الاستدامة على رؤساء وممثلي الجهات التي حصلت عليها.وهي كل من: اللجنة العليا للمشاريع والإرث عن فئة المنشآت الرياضية وذلك تقديرا لجهودها لتبنيها معايير جي ساس أربع نجوم في مشاريعها الإنشائية، هيئة الأشغال العامة "أشغال" عن فئة المراكز الصحية وذلك لتبنيها معايير الاستدامة في جميع منشآتها المدنية جي ساس ثلاث نجوم، شركة الديار القطرية للاستثمار العقاري عن فئة المدن والبنى التحتية وذلك تقديرا لتبني مدينة لوسيل معايير الاستدامة على مستوى التخطيط العام والبنى التحتية بمستوى أربع نجوم، وكافة المشروعات الأخرى في المدينة بمستويات مختلفة، المؤسسة العامة للحي الثقافي (كتارا) عن فئة المنشآت الإدارية لتبنيها معايير الاستدامة في منشآتها المتعددة بمستويات مختلفة، وزارة الأشغال العامة بدولة الكويت عن فئة المنشآت الإدارية لتبنيها معايير الاستدامة في جميع منشآتها الإدارية بمستوى ثلاث نجوم.كما شملت المؤسسات الفائزة أيضًا مشروع رأس الحد في سلطنة عمان وذلك عن فئة الضيافة وذلك تقديرا لتبنيها معايير الاستدامة جي ساس بمستوى أربع نجوم، شركة المناطق الاقتصادية في قطر (مناطق) عن فئة المنشآت الصناعية وذلك لتبنيها معايير الاستدامة في المناطق اللوجستية في قطر بمستويات مختلفة، شركة سكك الحديد القطرية "الريل" عن فئة محطات القطارات تقديرا لتبنيها معايير الاستدامة في محطات القطارات بمستوى أربع نجوم. متاحف قطر عن فئة المتاحف وذلك تقديرا لتبنيها معايير الاستدامة جي ساس بمستوى أربع نجوم، الميناء الجديد "ميناء حمد" عن فئة المنشآت الصناعية وذلك لتبنيه معايير الاستدامة جي ساس في منشآته المتعددة بمستويات مختلفة، مجموعة الساير تويوتا الكويت عن فئة المنشآت الصناعية تقديرا لتبنيها معايير جي ساس مستوى ثلاث نجوم، وملاحة عن فئة المنشآت الصناعية وذلك لتبنيها معايير الاستدامة جي ساس.
433
| 07 نوفمبر 2016
أول علامة تجارية قطرية تبدأ من الفكرة إلى براءة الإختراع ثم التصنيعد. الحر: بدء الإنتاج العام المقبل .. ومناقشات لاختيار اسم للعلامة التجاريةنظام التكييف الذكي يتميز بتوفير الكهرباء والعمل في مختلف الظروف المناخيةاعتماد نظام جي ساس للأبنية الخضراء في جميع ملاعب كأس العالموقع الدكتور يوسف الحر رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية للبحث والتطوير "غورد" والسيد عبد الكريم إبراهيم الصالح المدير التنفيذي لشركة "إس كي إم" بتوقيع اتفاقية التصنيع التجاري لنظام التكييف الذكي الذي طورته المنظمة الخليجية وحصلت فيه على براءة الاختراع الجاري تسجيلها في العديد من دول العالم، حيث يمتاز النظام بالتوفير في إستهلاك الكهرباء وتقليل الاعتماد على الضاغط والعمل في مختلف الظروف المناخية.وقال د. الحر في تصريحات صحفية عقب توقيع الاتفاقية:"إن هذه الفكرة جاءت بعد تكليف قطر باستضافة مونديال 2022، حيث سمعنا عن مبادرات اللجنة العليا لتطوير أنظمة تكييف تكون صديقة للبيئة وبالوقت نفسه ذات تقنيات جديدة، وقد عملت المنظمة خلال السنوات الخمس الماضية على تطوير مشاريع بحثية في هذا الخصوص ولله الحمد توصلنا إلى براءة اختراع نقلناها من الجزء النظري كفكرة إلى مستوى المختبرات، وتم اختبار الفكرة وتطوير الجهاز، والآن تم الاتفاق مع أحد المصانع لتصنيع هذا الجهاز ونظام التكييف بحيث يتم تسويقه بشكل تجاري في بدايات العام المقبل.وأضاف الحر أن هذا المنتج سيكون أول منتج قطري يبدأ من مرحلة الفكرة ثم براءة الاختراع ثم التسويق التجاري، لافتا إلى أن عملية التصنيع سوف تكون مبدئيا في الإمارات العربية المتحدة وذلك لأن الشركة تمتلك هنالك مصنعا ضخما يورد أجهزة تكييف لكل دول الخليج، وبالتالي سيقوم المصنع بافتتاح خط إنتاج جديد لتصنيع هذا الجهاز وتسويقه.وفيما يتعلق بالعلامة التجارية للمنتج الجديد، قال الدكتور الحر:"مازلنا ندرس التفاصيل مع الشركة المصنعة لوضع اسم وعلامة تجارية له، لكننا نفخر أنها علامة تجارية قطرية".وتوقع أن يتم الإنتاج والتسويق في النصف الأول من العام المقبل، لافتا إلى أن هذا النوع من أنظمة التكييف يصنع حسب الطلب ولن تكون هنالك وحدات جاهزة تسوق لأنه عبارة عن نظام تكييف مركزي، وبالتالي لن تكون هنالك وحدات صغيرة متاحة في الأسواق لشرائها، بل يتم تصنيع المنتج وفق الطلب.وأشار إلى أن هنالك جهات متعددة أبدت اهتمامها بالجهاز لأنه يجمع مجموعة من التقنيات الموجودة ولكن بأسلوب عمل حديث لم يتوصل أحد إليه في السابق.وفيما يتعلق باعتماد منظومة جي ساس من قبل الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، قال الدكتور الحر إنه تم تقييم منظومة جي ساس ومقارنتها بالمنظومات العالمية الأخرى وتم إرسال فرق علمية متخصصة من قبل الفيفا للاطلاع على النظام وتفصيلاته، وقد خلصت الفرق الفنية إلى أن منظومة جي ساس بمعاييرها لا تقل عن أي منظومات عالمية أخرى إن لم تكن تتفوق عليها، وبالتالي اتخذ الفيفا قرار اعتماد نظام جي ساس كنظام للأبنية الخضراء في جميع ملاعب كأس العالم.
1022
| 07 نوفمبر 2016
وقعت المنظمة الخليجية للبحث والتطوير "غورد" مذكرة تفاهم مع "كيدزموندو" الدوحة، المدينة التعليمية الترفيهية المصغرة الأولى من نوعها في قطر بتاريخ 18 أكتوبر 2016، بحضور كل من السيد الدكتور يوسف الحُر رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية والسيد علي كزما رئيس مجلس إدارة كيدزهولدينغ، والسيد نبيل بركات – المدير العام لكيدزموندو الدوحة ،وكبار المدراء من الطرفين. الحر: تعزيز الازدهار الاقتصادي وبناء مجتمعات حيوية وصحية بإضافتها لهذه الفعالية الحديثة، تساهم المدينة المصغرة في دعم ركيزة التنمية البيئية، إحدى أهم ركائز رؤية قطر الوطنية 2030، في حين تواصل إثراء التجربة التعليمية القيّمة للأطفال عند زيارتهم "كيدزموندو" الدوحة، التي من المقرر أن تفتح أبوابها للأطفال والعائلات قريباً.واكد الدكتور يوسف الحُر، رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية للبحث والتطوير، "إن التنمية المستدامة هي هدف مشترك ولا يمكن أبداً أن يتحقق من قِبل شريحة واحدة في المجتمع، وعلينا أن نضمن أن الأجيال القادمة ستدرك جيداً أن ممارسة المبادئ التي من هدفها إعادة بناء البيئة التي سيعيشون فيها سيكون من أهدافها تعزيز الازدهار الاقتصادي وبناء مجتمعات حيوية وصحية. وأضاف إن الحياة الطبيعية والاستخدام الأمثل للموارد هو مسؤولية هامة ومُلحة بل ويعتبر موضوع الساعة، وعلينا أن نهتم بتوعية أطفالنا بأهمية الاجراءت والمواقف الواجبة على كلٍ منهم تجاه هذه القضية وأعتقد أن كيدزموندو الدوحة هي المنصة والمنبر المستقبلي لنقل هذه المعرفة من خلال محاولة إشراك الاطفال للانخراط المباشر في العديد من الأنشطة التي يمكن أن يتعلموا ويعتمدوا عليها في كل مستوى من مستويات حياتهم".وتعليقا على هذه الاتفاقية، أكد السيد نبيل بركات، المدير العام لكيدزموندو الدوحة، "إننا بكدزموندو الدوحة ممتنون جدا للطاقم المهني الرائع في غورد، أولئك الذين رأوا أن هذه الاتفاقية بمثابة الفرصة لرؤية مزيداً من جهودهم المبذولة في أبحاثهم المتطورة والمعترف بها وذلك لتطبيقها بالمدينة التعليمية والترفيهية لدينا لتكون لهم كمنصة مثالية لتبادل رسالتهم و نشر الوعي البيئي بين الجيل الناشئ في قطر ".وأضاف بركات: "مع الهدف المشترك المتمثل في بناء مستقبل أفضل وأكثر إشراقاً للأجيال الحالية والقادمة، يسر كيدزموندو الدوحة أن تتصافح مع غورد - وهي منظمة بارزة وتلتزم بالأمانة للمساهمة في التنمية المستدامة لدولة قطر ومنطقة الشرق الأوسط على حدٍ سواء - ونحن نتطلع إلى العمل معاً لنقل أُسس لا تُقدر بثمن من المعرفة للأطفال والشباب معاً، نحو عمل جماعي لتطوير العالم وجعلهِ أكثر استدامة وأمناً".إن التعاون المشترك بين "غورد" و"كيدزموندو" الدوحة سيصبح حديثُ الأطفال القادم حيث أنه يهدف إلى تثقيف الأطفال حول الإستخدام الأمثل للموارد المستدامة من خلال الأنشطة والألعاب التفاعلية المليئة بالمرح وذلك بالمدينة الترفيهية التعليمية كيدزموندو في مول قطر.ترحب غورد في مجسمها التفاعلي في مدينة كيدزموندو بالأطفال لممارسة أنشطة تعلميمة تفاعلية رائعة حيث يتعلمون من خلالها مفاهيم هامة مثل الحفاظ على استهلاكات الطاقة والمياه، مما سيكون له بالغ الأثر في حماية البيئة وجعلها أكثر استدامة.وتتميز كيدزموندو بأنها مدينة ذاتية لتُدار من قِبل الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين (14-2عاماً) الذين يمكنهم أن يقوموا بأدوار لأكثر من 80 مهنة وخدمات عامة تُمارس في واقع الحياة. توفر هذه الإعدادات بكيدزموندو معرفة الأطفال لمختلف الأدوار والمفاهيم التي يمكنهم تجربتها وفهم الكيفية التي يمكن أن تُستخدم لتشكيل مجتمع المدينة لدستورها الذي سيعزز أيضاً المسؤولية الإجتماعية التي تقع على عاتق الأجيال المستقبلية من أجل حماية الطبيعة والبيئة. وما هي أيضاً أفضل الطرق التي يجب انتهاجها لغرس هذه المفاهيم والعادات في عقول الشباب من قِبل خبراء في هذا المجال، إن النشاط التعليمي الترفيهي الجديد يساهم في التعريف بالمهمة الجليلةللمنظمة الخليجية للبحث والتطوير الهادفة إلى نشر الوعي البيئي بين الأجيال الشابة من خلال مساعدة الأطفال في "كيدزموندو" الدوحة على إدراك مخاطر التلوث البيئي، استنزاف المصادر الطبيعية وانبعاثات الكربون، إلى جانب تعريفهم على الإجراءات التي يجب اتخاذها لضمان سرعة التطور الاقتصادي والحضري الصديق للبيئة. بركات: منصة مثالية لتبادل ونشر الوعي البيئي بين الجيل الناشئ علاوة على ذلك، فإن هذه الشراكة تمثل تعاوناً مثمراً آخر بين "كيدزموندو" الدوحة والمؤسسات المرموقة في قطر والمنطقة والتي تهدف إلى المساهمة بشكل فعال في جعل رؤية قطر الوطنية واقعاً يعيشها الأطفال وعائلاتهم، من خلال مجموعة كبيرة من الأنشطة التعليمية والترفيهة والمؤسسات التي توفر نماذج متكاملة من تجارب الحياة الحقيقية.يوجد العديد من الأنشطة الجديدة في جورد المصغرة بكيدزموندو، وسيتم عرض عدداً من هذه الأنشطة التعليمية والترفيهية المثيرة والتنافسية ومنها:عند الوصول المجسم الترفيهي لغورد بكيدزموندو، سيتم عرض فيديو قصير للأطفال يتحدث عن الآثار الضارة والناجمة عن انبعاثات ثاني أكسيد الكربون "CO2" على البيئة وكيف يمكن 'بالتعاون مع غورد- الحد من هذه الانبعاثات لإنقاذ البيئة على المدى البعيد.
975
| 18 أكتوبر 2016
وقعت "دار الشرق" اتفاقية مع المنظمة الخليجية للبحث والتطوير"غورد" للتعاون في تنظيم جرين أكسبو 2017 والذي يعد من أكبر معارض ومؤتمرات حلول الإستدامة التي تشهدها المنطقة، وبموجب الاتفاق بين الطرفين والذي وقعه عن منظمة غورد الدكتور يوسف الحر رئيس مجلس الإدارة، وعن دار الشرق الزميل جابر الحرمي نائب الرئيس التنفيذي ورئيس تحرير جريدة "الشرق"، تتولى الشرق للإدارة الإعلامية تنظيم معرض ومؤتمر جرين إكسبو ابتداء من العام المقبل 2017، على أن يعقد مرة كل عامي. يتضمن أكبر معارض ومؤتمرات حلول الاستدامة في المنطقة ابتداء من نوفمبر 2017 ويعمل هذا الحدث البارز على توفير منصةٍ دوليةٍ للإنشاءات، والبنية التحتية، والهندسة، والتعليم، والمراكز البحثية سعيًا لتسهيل تبادل الأفكار والمنتجات في مجال الاستدامة والتعاون المشترك بما يكفل تلبية الاحتياجات الخاصة بالمنطقة والعلم، حيث يشمل جرين إكسبو 2017 كلا من: معرض جرين إكسبو، مؤتمر البيئة العمرانية المستدامة، قمة الكربون والتغير المناخي، وجوائز الاستدامة.وقال الدكتور يوسف الحر، رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية للبحث والتطوير ورئيس اللجنة المنظمة للمعرض والمؤتمر إن تنظيم هذا الحدث العملاق يأتي ضمن جهود المنظمة وشركائها الرئيسيين الهادفة إلى تعزيز مكانة دولة قطر عاصمة للبناء الأخضر في المنطقة من خلال تبني ممارسات الاستدامة على كافة الأصعدة وفي مختلف المجالات، موضحا في كلمته عقب توقيع الاتفاقية أنّ "الحدث سيوفر منصة متميزة لكل القطاعات التي تستهدف تعزيز ممارسات الاستدامة سواء في مجال البناء الأخضر، أو التغير المناخي أو الطاقة النظيفة بالإضافة إلى وسائل المواصلات الصديقة للبيئة، وبذلك ستجد الكثير من المؤسسات العامة والخاصة بأنواعها المختلفة كالخدمات الاستشارية والمالية والهندسية والخدمية وشركات التصنيع والشركات المزودة للمنتجات والحلول الصديقة للبيئة أرضية خصبة للتعاون من أجل ضمان تحقيق بيئة مستدامة توفر حياة أفضل للجميع مع الحفاظ على المصادر الطبيعية المتاحة للاستفادة منها للأجيال القادمة". د. الحر: المعرض منصة لكل القطاعات لتعزيز الاستدامة في مجال البناء الأخضر وأكد الزميل جابر الحرمي، نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة دار الشرق أن المجموعة وقعت هذا الاتفاق ممثلة في الشرق للإدارة الإعلامية التي تملك خبرات متراكمة في تنظيم أهم وأكبر المعارض والمؤتمرات الناجحة بالدولة وفي مقدمتها معرض ومؤتمر الدفاع المدني ومعرض الإعلان والإعلام ومؤتمر ومعرض الطب والسلامة المرورية 2015، وغيرها من المناسبات والمعارض المؤتمرات الكبرى، مضيفا أن مجموعة دار الشرق أصبحت منصة للإعلام المتخصص والمسؤول والداعم للمشروعات الوطنية ولرجال الأعمال وكافة قطاعات المجتمع بما توفره من خدمات في كافة الأنشطة الإعلامية.ومن جهته عبر السيد عز الدين عبد الرحمن المدير التنفيذي للشرق للإدارة الإعلامية والمدير التنفيذي للمعرض عن ترحيبه بالاتفاق، مشيرًا إلى أن كافة خبرات وقدرات وتجارب دار الشرق سوف تكون في خدمة هذا الاتفاق الإستراتيجي الذي يهدف إلى نقل التكنولوجيا المتقدمة في مجالات الحلول الخضراء إلى قطر وزيادة الوعي البيئي لدى كافة قطاعات المجتمع القطري، مشيرًا إلى أن الشرق للإدارة الإعلامية أضحت مؤسسة ذات مصداقية واعتمادية في مجال صناعة المعارض والمؤتمرات بما تقدمه من خدمات متنوعة للقطاعين العام والخاص وعلى أرقى المستويات. الحرمي: دار الشرق أصبحت منصة للإعلام المتخصص والداعم للمشروعات الوطنية وتعدّ تجربة قطر في مجال البناء الأخضر تجربةً فريدةً وسبّاقة، إذ إنّ دولة قطر هي الدولة الأولى في المنطقة التي تبنّت منظومة معايير الاستدامة "جي ساس" التي طورتها المنظّمة من خلال دراسة أكثر من 40 منظومة عالمية وإقليمية ومواءمتها بالشكل الذي يتجاوب مع المتطلبات البيئية والمناخية والتشريعية لمنطقة الخليج العربي. ومن المتوقع أن يجذب هذا الحدث المميز الذي يستمر لمدة أربعة أيام مئات العارضين بالإضافة إلى آلاف الزوار والمشاركين من كبار المسؤولين الحكوميين، والمسؤولين التنفيذيين، والمهندسين والفنيين من مختلف التخصصات والأكاديميين والممارسين في مجال صناعة الإنشاءات، بالإضافة إلى مشاركاتٍ من مؤسساتٍ حكوميةٍ وشبه حكوميةٍ من مختلف أرجاء المعمورة.
673
| 04 يونيو 2016
يتضمن أكبر معارض ومؤتمرات حلول الاستدامة في المنطقة ابتداء من نوفمبر 2017د. الحر: المعرض منصة لكل القطاعات لتعزيز الاستدامة في مجال البناء الأخضر الحرمي: دار الشرق أصبحت منصة للإعلام المتخصص والداعم للمشروعات الوطنية وقعت "دار الشرق" اتفاقية مع المنظمة الخليجية للبحث والتطوير"غورد" للتعاون في تنظيم جرين أكسبو 2017، والذي يعد من أكبر معارض ومؤتمرات حلول الاستدامة التي تشهدها المنطقة. وبموجب الاتفاق بين الطرفين والذي وقعه عن منظمة غورد الدكتور يوسف الحر رئيس مجلس الإدارة، وعن دار الشرق الزميل جابر الحرمي نائب الرئيس التنفيذي ورئيس تحرير جريدة "الشرق"، تتولى الشرق للإدارة الإعلامية تنظيم معرض ومؤتمر جرين إكسبو ابتداء من العام المقبل 2017، على أن يعقد مرة كل عامي. ويعمل هذا الحدث البارز على توفير منصةٍ دوليةٍ للإنشاءات، والبنية التحتية، والهندسة، والتعليم، والمراكز البحثية سعيًا لتسهيل تبادل الأفكار والمنتجات في مجال الاستدامة والتعاون المشترك بما يكفل تلبية الاحتياجات الخاصة بالمنطقة والعلم، حيث يشمل جرين إكسبو 2017 كلا من: معرض جرين إكسبو، مؤتمر البيئة العمرانية المستدامة، قمة الكربون والتغير المناخي، وجوائز الاستدامة. الحر والزميل الحرمي يوقعان عقد تنظيم غرين اكسبو وقال الدكتور يوسف الحر، رئيس مجلس إدارة المنظمة الخليجية للبحث والتطوير ورئيس اللجنة المنظمة للمعرض والمؤتمر إن تنظيم هذا الحدث العملاق يأتي ضمن جهود المنظمة وشركائها الرئيسيين الهادفة إلى تعزيز مكانة دولة قطر عاصمة للبناء الأخضر في المنطقة من خلال تبني ممارسات الاستدامة على كافة الأصعدة وفي مختلف المجالات، موضحا في كلمته عقب توقيع الاتفاقية أنّ "الحدث سيوفر منصة متميزة لكل القطاعات التي تستهدف تعزيز ممارسات الاستدامة سواء في مجال البناء الأخضر، أو التغير المناخي أو الطاقة النظيفة بالإضافة إلى وسائل المواصلات الصديقة للبيئة. وبذلك ستجد الكثير من المؤسسات العامة والخاصة بأنواعها المختلفة كالخدمات الاستشارية والمالية والهندسية والخدمية وشركات التصنيع والشركات المزودة للمنتجات والحلول الصديقة للبيئة أرضية خصبة للتعاون من أجل ضمان تحقيق بيئة مستدامة توفر حياة أفضل للجميع مع الحفاظ على المصادر الطبيعية المتاحة للاستفادة منها للأجيال القادمة". وأكد الزميل جابر الحرمي، نائب الرئيس التنفيذي لمجموعة دار الشرق أن المجموعة وقعت هذا الاتفاق ممثلة في الشرق للإدارة الإعلامية التي تملك خبرات متراكمة في تنظيم أهم وأكبر المعارض والمؤتمرات الناجحة بالدولة وفي مقدمتها معرض ومؤتمر الدفاع المدني ومعرض الإعلان والإعلام ومؤتمر ومعرض الطب والسلامة المرورية 2015، وغيرها من المناسبات والمعارض المؤتمرات الكبرى. وأضاف: أن مجموعة دار الشرق أصبحت منصة للإعلام المتخصص والمسؤول والداعم للمشروعات الوطنية ولرجال الأعمال وكافة قطاعات المجتمع بما توفره من خدمات في كافة الأنشطة الإعلامية. ومن جهته عبر السيد عز الدين عبد الرحمن المدير التنفيذي للشرق للإدارة الإعلامية والمدير التنفيذي للمعرض عن ترحيبه بالاتفاق، مشيرًا إلى أن كافة خبرات وقدرات وتجارب "دار الشرق" سوف تكون في خدمة هذا الاتفاق الإستراتيجي الذي يهدف إلى نقل التكنولوجيا المتقدمة في مجالات الحلول الخضراء إلى قطر وزيادة الوعي البيئي لدى كافة قطاعات المجتمع القطري، مشيرًا إلى أن الشرق للإدارة الإعلامية أضحت مؤسسة ذات مصداقية واعتمادية في مجال صناعة المعارض والمؤتمرات بما تقدمه من خدمات متنوعة للقطاعين العام والخاص وعلى أرقى المستويات. د. الحر والزميل الحرمي يتبادلان نسخ العقد وتعدّ تجربة قطر في مجال البناء الأخضر تجربةً فريدةً وسبّاقة، إذ إنّ دولة قطر هي الدولة الأولى في المنطقة التي تبنّت منظومة معايير الاستدامة "جي ساس" التي طورتها المنظّمة من خلال دراسة أكثر من 40 منظومة عالمية وإقليمية ومواءمتها بالشكل الذي يتجاوب مع المتطلبات البيئية والمناخية والتشريعية لمنطقة الخليج العربي. ومن المتوقع أن يجذب هذا الحدث المميز الذي يستمر لمدة أربعة أيام مئات العارضين بالإضافة إلى آلاف الزوار والمشاركين من كبار المسؤولين الحكوميين، والمسؤولين التنفيذيين، والمهندسين والفنيين من مختلف التخصصات والأكاديميين والممارسين في مجال صناعة الإنشاءات، بالإضافة إلى مشاركاتٍ من مؤسساتٍ حكوميةٍ وشبه حكوميةٍ من مختلف أرجاء المعمورة.
348
| 04 يونيو 2016
مساحة إعلانية
وقعت وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات اتفاقية تعاون مع بي دبليو سي الشرق الأوسط و OpenAI المنظمة البحثية الأمريكية للذكاء الاصطناعي، في خطوة تُعد...
22748
| 02 ديسمبر 2025
يقع فندق سوق الوكرة في قلب سوق الوكرة القديم التاريخي على ضفاف الخليج العربي، ويُعد الملاذ المثالي للضيوف الباحثين عن إقامة هادئة ومريحة...
19444
| 02 ديسمبر 2025
فيما يلي بيان بأسعار بعض العملات الأجنبية مقابل الريال القطري كما وردت من بنك قطر الوطني اليوم: العملة الشراء البيع ريال سعودي 0.96300...
19256
| 02 ديسمبر 2025
انخفضت أسعار الذهب في المعاملات الآسيوية المبكرة، اليوم، بعد أن لامست أعلى مستوى لها في ستة أسابيع في الجلسة السابقة، وسط عمليات جني...
19128
| 02 ديسمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
ناقشت لجنة الذهب والمجوهرات بغرفة قطر، خلال اجتماع عقدته بمقر الغرفة، تسهيلات استيراد المعادن الثمينية. وعقد الاجتماع برئاسة السيد ناصر بن سليمان آل...
18980
| 02 ديسمبر 2025
أغلق مؤشر بورصة قطر تداولاته، اليوم، مرتفعا بواقع 52.87 نقطة، أي بنسبة 0.50 في المئة، ليصل إلى مستوى 10674.06 نقطة. وتم خلال الجلسة...
18810
| 02 ديسمبر 2025
تراجع مؤشر بورصة قطر هامشيا بنسبة 0.01 في المئة في مستهل تعاملات اليوم، ليخسر 0.66 نقطة وينزل بالتالي إلى مستوى 10620 نقطة مقارنة...
18682
| 02 ديسمبر 2025