تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلنت إيران عن استئناف مفاوضاتها النووية مع مجموعة (5+1) مطلع سبتمبر المقبل. ورجحت مرضية أفخم المتحدثة باسم الخارجية الإيرانية، اليوم الأربعاء، أن يتم عقد اللقاء المقبل في مدينة نيويورك وقد كانت هناك تكهنات بإمكانية عقده في العاصمة الإيرانية طهران. وأضافت أن ما يعضد إقامة اللقاء المقبل في نيويورك هو مشاركة الرئيس الإيراني حسن روحاني ووزير الخارجية محمد جواد ظريف في اجتماع الجمعية العامة للأمم المتحدة في سبتمبر المقبل. وكانت كل من إيران ومجموعة الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن الدولي بالإضافة إلى ألمانيا لم تتوصلا إلى اتفاق في مفاوضاتهما التي جرت الأسبوع الماضي في فيينا وذلك مع انتهاء مهلة الأشهر الستة التي كانت محددة للتوصل إلى اتفاق بين الجانبين. ووافق الجانبان على تمديد هذه المهلة حتى الرابع والعشرين من نوفمبر المقبل ورأت أفخم أن تمديد المفاوضات لا يعني فشلها وقالت إن الإرادة السياسية متوفرة لاستمرار المفاوضات. واختتمت أفخم تصريحاتها بالقول، إن الجمهورية الإسلامية ترى أن المفاوضات تمضي إلى الأمام وأن الإرادة السياسية تبلورت للاستمرار فيها عبر التمديد.
184
| 23 يوليو 2014
تبدأ في العاصمة النمساوية فيينا، يوم الثلاثاء المقبل، جولة جديدة من المفاوضات بين إيران ومجموعة 5 + 1، أمريكا وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين بالإضافة إلى ألمانيا، حول الملف النووي الإيراني. جاء ذلك بحسب بيان مشترك صادر، في وقت متأخر من مساء أمس، من كل من منظمة الأمم المتحدة بفيينا ووزارة الخارجية النمساوية. وذكر البيان أن "كاثرين أشتون ممثلة الاتحاد الأوروبي، طلبت من الحكومة النمساوية استضافة المفاوضات، وتقديم دعم قوي لها". وتهدف محادثات فيينا إلى وضع جدول زمني لبحث كافة المسائل المتعلقة بالملف النووي الإيراني، وتمهيد الأجواء من أجل التوصل إلى حل دبلوماسي. ويعتبر مراقبون أنه ليس من المتوقع أن تكون هذه الجولة الأخيرة، بل بداية سلسلة طويلة، قد تستمر عاماً على الأقل، حتى يصل الطرفان إلى الطريق النهائي لإبرام الاتفاق لإنهاء الأزمة. وتوصلت إيران ومجموعة 5+1، في جنيف، في شهر نوفمبر الماضي إلى مشروع اتفاق مرحلي، يقضي بفتح طهران منشآتها النووية أمام مفتشي الوكالة الدولة للطاقة الذرية "على نحو أفضل"، ووقف بعض أنشطة تخصيب اليورانيوم، مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها في المرحلة الأولى التي تستمر 6 أشهر.
223
| 03 أبريل 2014
رفع 83 عضوا في مجلس الشيوخ الأمريكي من أصل 100 كتابا إلى الرئيس الأمريكي باراك أوباما الليلة الماضية أعلنوا فيه شروطهم للموافقة على أي اتفاق نهائي حول الملف النووي الإيراني، مذكرين بأن طهران ليس لها الحق في التخصيب النووي. وقال "راديو سوا" إنه من النادر أن يوقّع مثل هذا العدد من أعضاء مجلس الشيوخ نصا مشتركا ولكن الملف النووي الإيراني يشكل منذ عدة أشهر جبهة موحدة من جانب الأعضاء الديمقراطيين والجمهوريين الذين يريدون التصويت منذ الآن على عقوبات لحمل طهران على القبول باتفاق نهائي.ولكن حتى الآن ظلت محاولتهم لحمل الكونجرس على فرض عقوبات متعثرة بناء على رغبة البيت الأبيض الذي لا يرغب في تعطيل المفاوضات الجارية بين طهران ومجموعة 5+1 (روسيا والصين والولايات المتحدة وفرنسا وبريطانيا وألمانيا). وجاء في كتاب أعضاء مجلس الشيوخ "نعتبر أنه لا يحق لإيران التخصيب بموجب معاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية"، وأضاف "نعتبر أن أي اتفاق يجب أن يفكك البرنامج الإيراني للأسلحة النووية وأن يمنع إيران إلى الأبد من سلوك طريق اليورانيوم أو البلوتونيوم نحو القنبلة النووية". ومن بين الشروط الأخرى التي وردت في الكتاب "إغلاق مفاعل أراك الذي يعمل بالمياه الباردة وإقامة نظام تفتيش على المدى الطويل وعمليات دهم".
179
| 19 مارس 2014
قال وزير الدفاع الإسرائيلي، موشيه يعلون، إن على إسرائيل أن تعتمد على نفسها في التعامل مع الملف النووي الإيراني، مشيراً إلى أنه لا يعتمد على الولايات المتحدة الأمريكية بهذا الشأن. ونقلت صحيفة "هآرتس" الإسرائيلية، اليوم الثلاثاء، عن يعلون قوله: "لقد اعتقدنا أن الطرف الذي من الممكن أن يقود الحملة ضد إيران، هي الولايات المتحدة الأمريكية، ولكن في مرحلة معينة فإن الولايات المتحدة دخلت في مفاوضات مع إيران، وللأسف فإنه عندما يتعلق الأمر بالتفاوض مع طهران، فإن الإيرانيين هم أفضل". وأضاف يعلون في لقاء في جامعة "تل أبيب" يوم أمس الإثنين، " لذا فإنه بهذا الشأن، علينا أن نتصرف وكأن ليس هناك من يهتم لأمرنا، وأن نتصرف بأنفسنا". وفي إشارة انتقاديه للرئيس الأمريكي، باراك أوباما، قال الوزير الإسرائيلي، "الناس يعرفون أن إيران تغش، ولكن الغربيين يفضلون عدم المواجهة، إذا ما كان ذلك ممكناً إلى العام المقبل، أو لحين قدوم رئيس جديد، ولكن في النهاية فإن الأمر سينفجر".
348
| 18 مارس 2014
اعتبر وزير الخارجية السويدي كارل بيلدت، خلال زيارة إلى طهران اليوم الثلاثاء، أن التوصل إلى اتفاق نهائي بين إيران ومجموعة الدول الست الكبرى حول الملف النووي الإيراني هو "أمر ممكن خلال مهلة طموحة جدا هي ستة أشهر". وكانت إيران ومجموعة الدول الست (الولايات المتحدة وروسيا والصين وفرنسا وبريطانيا وألمانيا)، توصلت في نوفمبر إلى اتفاق مرحلي يفسح المجال للطرفين للتفاوض على اتفاق نهائي شامل يضمن سلمية البرنامج النووي الإيراني الذي تشتبه دول الغرب في انه يخفي خلف طابعه المدني شقا عسكريا سريا، وهو ما تنفيه الجمهورية الإسلامية. ودخل الاتفاق المرحلي حيز التنفيذ في 20 يناير، ومن المقرر أن تبدأ المفاوضات حول الاتفاق النهائي في 18 فبراير الجاري في فيينا. وقال بيلدت خلال مؤتمر صحفي مشترك مع نظيره الإيراني محمد جواد ظريف في طهران أنه "إذا كانت النية حسنة لدى الطرفين يمكن التوصل إلى اتفاق في غضون مهلة طموحة جدا هي ستة أشهر". وأضاف "لن يكون الأمر سهلا وهو يستوجب رغبة حقيقية لدى الطرفين بإجراء تسويات، ولكن الفوائد جلية جدا لكلا الطرفين لدرجة انه يتعين على الجميع أن يركز جهوده من اجل النجاح" في إبرام الاتفاق النهائي المنشود.
192
| 04 فبراير 2014
أعلن المدير العام للوكالة الدولية للطاقة الذرية يوكيا أمانو أنه بعد التقدم الذي تحقق مؤخرا في الملف النووي الإيراني حان الوقت لمعالجة مسائل "أكثر صعوبة" مثل الشق العسكري المحتمل لهذا البرنامج. وقال أمانو في مقابلة حصرية أجرتها معه وكالة فرانس برس "باشرنا باتخاذ تدابير عملية يسهل تنفيذها، ثم ننتقل إلى مسائل أكثر صعوبة"، مضيفا "نود بالتأكيد ضم المسائل (المتعلقة) بالبعد العسكري المحتمل في المراحل المقبلة".
186
| 31 يناير 2014
تعقد إيران ومجموعة 5+1 اجتماعا الخميس المقبل في جنيف، للتفاوض على شروط اتفاق حول برنامج طهران النووي المثير للجدل، بالرغم من غياب الثقة والتفاؤل حول حل سريع للأزمة. وتستغرق الجلسة يومين بين ممثلي دول مجموعة 5+1 "الصين، الولايات المتحدة، فرنسا، بريطانيا، روسيا وألمانيا" وفريق المفاوضين الإيرانيين. وهي الثانية بعد انتخاب الرئيس الإيراني المعتدل حسن روحاني الذي يسعى إلى إبرام اتفاق في أسرع وقت للتوصل إلى رفع العقوبات الاقتصادية عن بلاده. والغرب وإسرائيل مصممان على وقف البرنامج الإيراني لتخصيب اليورانيوم، للاشتباه في سعيه إلى صنع سلاح نووي، الأمر الذي تنفيه طهران وتشدد على حقها في النووي المدني. الاستجابة للتفتيش ووصفت المحادثات السابقة التي جرت في منتصف أكتوبر في جنيف بأنها "مهمة"، حيث اقترحت إيران خارطة طريق لحل الأزمة ووافقت على مبدأ عمليات التفتيش المفاجئة لمواقعها النووية. كما التقى المفاوضون الإيرانيون نظراءهم الأمريكيين في سابقة منذ 2009، فيما العلاقات الدبلوماسية بين البلدين مقطوعة منذ أكثر من 30 عاما. وتقترح الخطة الإيرانية التي يسعى الطرفان إلى عدم كشفها مرحلتين أولى وأخيرة، تأمل طهران أن تثمران على التوالي في غضون ثلاثة أشهر وعام. في جنيف اتفقت إيران ومجموعة 5+1 على "إطار تفاوض" على ما أعلن المفاوض الرئيسي الإيراني عباس عراقجي الإثنين. وصرح لوكالة الأنباء الطلابية ايسنا "الآن نريد بدء المفاوضات حول المضمون للسير نحو اتفاق". وتابع "أي مبادرة لا تشمل رفع العقوبات غير مقبولة لدى إيران". صعوبة المفاوضات وبالرغم من الأجواء الايجابية في المفاوضات الأولى خلافا للنبرة الصارمة التي اعتمدها الفريق الإيراني السابق، مازالت المفاوضات صعبة وسط أجواء من الحذر المتبادل. والإثنين، قال الرئيس الإيراني حسن روحاني، إنه "غير متفائل" من نهاية المفاوضات مؤكدا أنه يريد "إبقاء الأمل" في حل المشاكل التي أثارتها العقوبات. من جهتها أقرت الخارجية الأمريكية، أن المفاوضات "صعبة"، وسط وجود تاريخ عميق من الحذر بين الولايات المتحدة وإيران. عند ختام أولى المفاوضات في جنيف استبعد دبلوماسي غربي كبير كذلك احتمال حل سريع للملف. وصرح رافضا الكشف عن اسمه، أن الخلافات مازالت كبرى بخصوص ما ينبغي أن تشمله هذه المراحل. في مقابلة الأحد مع القناة العاشرة الإسرائيلية، أكدت المفاوضة الأمريكية وندي شيرمان أن واشنطن مستعدة لطرح رفع للعقوبات محدود جدا ومؤقت وقابل للعكس، مع إبقاء التركيبة الأساسية للعقوبات المصرفية والنفطية التي سنحتاج إليها من أجل اتفاق شامل. ضغوط بعدم التنازل وأفاد علي واعظ المحلل لدى مجموعة الأزمات الدولية أنه مازالت الطريق طويلة لحل الأزمة التي بدأت في 2005، فيما يتحتم على المعسكرين التعامل مع معارضة داخلية. وصرح أن مجموعة 5+1 وافقت للمرة الأولى على تحديد أطر اتفاق، لكن الاتفاق على التفاصيل سيكون انجازا هائلا ويتطلب الكثير من المناقشات مع إيران وداخل المجموعة. وفي طهران يتعرض فريق المفاوضين برئاسة وزير الخارجية محمد جواد ظريف لضغوط الجناح المتشدد في النظام المعارض لأي تنازل في أنشطة تخصيب اليورانيوم التي تعتبرها حقا لها. غير أن المفاوضين تلقوا الأحد دعم المرشد الأعلى آية الله علي خامنئي، الذي يملك الكلمة الفصل في الملفات الإستراتيجية. وأكد خامنئي "ينبغي ألا يضعف أحد المفاوضين الذين يتولون مهمة صعبة"، معربا كذلك عن "عدم التفاؤل" حول المفاوضات. وطالب المفاوضون الأمريكيون كذلك الكونجرس بالتريث قبل فرض �Fني. � جديدة على طهران لإفساح مجال للدبلوماسية. وأفاد واعظ، أن الولايات المتحدة وإيران تمكنتا من احتواء جناحيهما المتشددين، لكن هذا الأمر لن يؤدي إلا إلى زيادة الثمن الذي عليهما دفعه في حال فشل المفاوضات.
640
| 05 نوفمبر 2013
أخيرا حسمت جنيف صراع 10 سنوات من المفاوضات الإيرانية مع الدول الكبرى، وانتهت اليوم الأحد بالوصول إلى اتفاق تاريخي، خلال أربعة أيام، يحد من الانتشار النووي الإيراني مقابل تخفيف العقوبات المفروضة على اقتصاد طهران. ومنذ بروز الملف النووي الإيراني عام 2002، عقد الكثير من المفاوضات السياسية بين طهران والقوى الغربية، حاول كل طرف فيها إيجاد حل للأزمة من دون جدوى. وفيما يلي أبرز جولات المفاوضات بشأن الملف النووي: - نوفمبر 2004: أبرمت إيران مع دول في الاتحاد الأوروبي (فرنسا، بريطانيا، ألمانيا) ما عرف بـ"اتفاقية باريس"، التي تضمنت صفقة متكاملة تقوم من ناحية على التزام إيران بالوقف الكامل والشامل والنهائي لأنشطة تخصيب اليورانيوم، بينما تتضمن من ناحية أخرى التزام الدول الأوروبية بتقديم مكاسب لإيران، مثل بيع مفاعل نووي متطور لإيران، وتسهيل انضمام إيران لمنظمة التجارة العالمية، وتعزيز علاقات التبادل التجاري بين إيران والاتحاد الأوروبي. لكن إيران اتهمت دول أوروبا بخرق الاتفاقية وعدم وفائها بتعهداتها، وأصرت على الحق الكامل في تخصيب اليورانيوم. - 6 يونيو 2006: حمل مسؤول السياسة الخارجية للاتحاد الأوروبي خافيير سولانا آنذاك مجموعة من الحوافز لطهران كانت قد أقرتها الولايات المتحدة والصين وروسيا و3 دول أوروبية، تهدف لدفع طهران لاستئناف المفاوضات، لكن تطالبها بوقف أنشطتها النووية أولا، ففشل. - أبريل 2008: قدمت طهران رزمة من المقترحات للدول الغربية عبر سولانا، تتضمن إنشاء كونسورتيوم دولي في إيران بمشاركة طهران ودول عربية وغربية، ولم تتلق أي رد إيجابي. - يونيو 2008: تقدمت الدول الكبرى بعرض حوافز لكي تتخلى إيران عن طموحاتها النووية، ويقضي العرض بامتناع القوى الـ6 عن فرض المزيد من العقوبات إذا ما جمدت طهران أنشطة التخصيب، كما أنه يوفر الاعتراف بدور إيران المهم في المنطقة، مع الاعتراف بحقها بتقنية نووية سلمية. - 19 يوليو 2008: شارك الدبلوماسي الأمريكي ويليام بيرنز، مبعوثي القوى الكبرى في اجتماع عقد مع وفد إيراني في جنيف، أعطت فيه الدول الـ6 طهران مهلة أسبوعين للحد من برامج تخصيب اليورانيوم وإلا واجهت المزيد من العقوبات، إلا أن إيران ردت بتقديم وثيقة جديدة للدول الغربية تتضمن برنامج محادثات مطولا بين طهران والغرب من أجل التوصل لاتفاق شامل وليس لاتفاق نووي فقط، تحت عنوان "حيثيات إجراء مفاوضات كاملة"، وتضمن المقترح الإيراني أفكارا كثيرة لبدء مفاوضات من 3 مراحل، على 7 جولات من التفاوض. ومع انتهاء المهلة التي حددتها مجموعة دول 5+1، للرد على عرض الحوافز، وجهت إيران في 5 أغسطس رسالة وعدت فقط برد قريب. - أكتوبر 2009: عقد في جنيف اجتماع بين إيران وممثلين عن الدول الكبرى، وقد وافقت إيران على السماح لمراقبين بدخول منشآتها النووية الحديثة، كما اقترح تسليم أكثر من 3 أرباع اليورانيوم المخصب قليلا لديها لتكثيف تخصيبه في معامل في روسيا وفرنسا، ثم إعادته إليها لاستخدامه في أغراض طبية، لكن إيران رفضت. -20 نوفمبر 2009: حدثت مفاوضات مع إيران في بروكسل، وقالت الدول الكبرى بعدها إن طهران لم ترد إيجابا وحذرت من إضاعة فرصة الحوار مع الغرب. -17 مايو 2010: وقعت إيران على "إعلان إسطنبول" لتبادل الوقود مع تركيا والبرازيل، تقوم بموجبه إيران بتبادل 1200 كيلوغرام من اليورانيوم منخفض التخصيب بنسبة 3.5%، على الأراضي التركية بوقود نووي مخصب بنسبة 20% لمفاعل الأبحاث الطبية الخاص بها. ورغم أن الاتفاق نص على أن تبلغ إيران الوكالة الدولية للطاقة الذرية به في غضون 7 أيام، فإن إيران لم ترسله إلا في 26 يوليو. لكن الدول الكبرى تجاهلت هذه المبادرة، وفرضت المزيد من العقوبات. - 6 ديسمبر 2010: استؤنفت المباحثات بين مجموعة 5+1 وإيران في جنيف، وانتهت المفاوضات دون تحقيق شيء جوهري، بسبب سعي طهران لتوسيع جدول الأعمال ليشمل قضايا عالمية، فتم الاتفاق على عقد جولة ثانية من المحادثات. - 21 يناير 2011: محادثات بين إيران والدول الكبرى في إسطنبول، قالت إيران بعدها إنها لم تناقش قضية تخصيب اليورانيوم. - أكتوبر 2011: ممثلة الاتحاد الأوروبي كاثرين آشتون ترسل رسالة لإيران تعرض فيها استئناف المفاوضات، وأكدت فيها أنه لا يمكن التوصل لحل إلا بالتركيز على القضية الأساسية وهي المخاوف المتعلقة بطبيعة البرنامج النووي الإيراني. - 15 فبراير 2012: كبير المفاوضين الإيرانيين، سعيد جليلي، يرسل برقية إلى آشتون يعرض فيها استئناف المباحثات بشأن البرنامج النووي في أسرع وقت، شريطة احترام حق إيران في الاستخدام السلمي للطاقة النووية. - 24 مايو 2012: مفاوضات إيران والغرب في بغداد تصل إلى طريق مسدود، واتفقت طهران والدول الغربية على استئناف المفاوضات بشأن البرنامج النووي الإيراني في موسكو، وقالت كاثرين آشتون مسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد الأوروبي "من الواضح أن كلانا يريد تحقيق تقدم وأن هناك أرضية مشتركة". وأوضحت، أن الطرفين لا يزالا مختلفين بصورة كبيرة بشأن كيفية مراقبة البرنامج النووي الإيراني. - 27 فبراير 2013: الدول الكبرى وإيران يؤكدان استمرار المفاوضات في كازاخستان دون تحديد موعد. وكان من المفترض ان تقترح الدول الكبرى على إيران تخفيف العقوبات مقابل موافقتها على التنازل عن بعض أوجه برنامجها النووي المثير للجدل. - 24 نوفمبر 2013: بعد 4 أربعة أيام من المفاوضات مع الدول الكبرى، إيران تقبل بوقف كل أنشطة تخصيب اليورانيوم "بنسب تفوق 5% وتفكيك العملية التقنية اللازمة للتخصيب بنسب تفوق 5%"، كما تعهدت بالتخلص من مخزونها من اليورانيوم المخصب بنسبة حوالي 20% من خلال تذويبه، مقابل تخفيف العقوبات عليها.
344
| 24 نوفمبر 2013
مساحة إعلانية
تمكنت الجهات المختصة بوزارة الداخلية من إلقاء القبض على متهم مطلوب للسلطات الكندية بموجب نشرة حمراء صادرة عن الإنتربول، وذلك بعد أن كشفت...
8112
| 26 سبتمبر 2025
نشرت الجريدة الرسمية في عددها رقم 24 لسنة 2025 الصادر اليوم الخميس 25 سبتمبر نص قرار وزير العمل رقم (32) لسنة 2025 بتحديد...
7238
| 25 سبتمبر 2025
نفى مصدر مسئول بقطاع الاتصالات المصرية، الإعفاء الجمركي على الهواتف المحمولة المستوردة من الخارج لحاملي جوازات السفر المصرية، وذلك بدءًا من اليوم الجمعة....
2634
| 26 سبتمبر 2025
تمكنت إدارة مكافحة التهريب والممارسات الضارة بالتجارة من إحباط محاولة تهريب حاوية تحتوي على منتجات مقلدة لماركات عالمية. وأوضحت الهيئة العامة للجمارك، في...
2012
| 25 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
نفى مكتب الإعلام الدولي، الادعاءات التي تزعم أن دولة قطر سعت إلى بناء علاقة مع مبعوث الرئيس الأميركي إلى الشرق الأوسط، ستيف ويتكوف،...
1942
| 27 سبتمبر 2025
اعتمدت وزارة التربية والتعليم والتعليم العالي، في قائمتها المحدثة للابتعاث والدراسة على النفقة الخاصة للعام الأكاديمي 2025-2026، أكثر من 750 جامعة بينها 16...
1502
| 26 سبتمبر 2025
ضبطت وزارة البيئة والتغير المناخي، ممثلة بإدارة الحماية البحرية، مخالفين قاموا بإخفاء أدوات صيد محظورة داخل قراقير في قاع البحر، ووضع علامات إرشادية...
1338
| 26 سبتمبر 2025