أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
رئيس مجلس الإدارة : د. خالد بن ثاني آل ثاني
رئيس التحرير: جابر سالم الحرمي
مساحة إعلانية
أعلن مجلس قطر للمباني الخضراء، عن أسماء المؤسسات الفائزة بجائزة قطر للاستدامة، تقديراً لمساهمات الفائزين والتزامهم بدعم جهود التنمية المستدامة وحماية البيئة في قطر، وذلك على هامش فعاليات مؤتمر قطر للمباني الخضراء وأسبوع قطر للاستدامة. وفازت مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع بالجائزة في فئتي المباني التعليمية الخضراء عن مشروع جامعة نورثويسترن في قطر، والمباني السكنية الخضراء عن مشروع سكن الطلاب بجامعة حمد بن خليفة. وتنافست أكثر من مائة مؤسسة من القطاعين العام والخاص في قطر على الفوز في الفئات الست من الجائزة، التي أُطلقت في شهر أكتوبر الماضي. وأشرفت لجنة تحكيم مختصة، مكونة من كبار الخبراء في مجال الاستدامة والأكاديميين والعاملين في القطاع، على عملية مراجعة ملفات المرشحين واختيار الفائزين. ونجحت شركة مشيرب العقارية في الفوز بالجائزة في فئتي المباني الحكومية الخضراء عن مشروع الأرشيف الوطني، والمباني الدينية الخضراء عن مشروع مسجد مشيرب. وبالمثل، حاز مكتب المهندسين العرب الجائزة في فئتي المباني المكتبية الخضراء عن مشروع مقر شركة الغانم القابضة، والتصميم الداخلي الأخضر عن مشروع التصميم الداخلي لمقر شركة راس غاز. وفازت شركة أستاد لإدارة المشاريع بالجائزة في فئة المباني الحكومية الخضراء عن مشروع متحف قطر الوطني، بينما حازت وايل كورنيل للطب – قطر الجائزة المخصصة لفئة المبادرات الجامعية عن مشروع "صحتك أولاً". رؤية قطر للاستدامة وقال المهندس مشعل الشمري، مدير مجلس قطر للمباني الخضراء: "نتشرف بالإشادة بجهود المؤسسات الفائزة في مجال الاستدامة وتكريم التزامها، وتقدير دورها في دعم رؤية قطر للاستدامة بشكل نشط وفاعل. وستسهم هذه الجائزة في التوعية بالاستدامة في أوساط المجتمع القطري، وتشجيع القطاعات العاملة في قطر على الاضطلاع بمهمتها في بناء مستقبل مستدام للبلاد". وتشهد جائزة قطر للاستدامة تضافر الجهود بين مختلف المؤسسات لتحقيق أهداف الاستدامة، حيث تم ترشيح المؤسسات الفائزة بالتزكية بين المتنافسين، وفقا لالتزام المؤسسات بدعم التنمية المستدامة وإنجازاتها في هذا المجال. جائزة قطر وعلق المهندس حمودة يوسف، رئيس قسم الاتصال بمجلس قطر للمباني الخضراء، قائلا: "منحت جائزة قطر للاستدامة الفرصة لمجلس قطر للمباني الخضراء لتكريم أعضاء القطاع والإشادة بجهودهم في مجال الاستدامة. وقد استلمنا قائمة متنوعة من المرشحين، ضمت عددا من المؤسسات الحكومية والشركات الخاصة والمنظمات غير الربحية. ونتطلع لتوسعة نطاق الجائزة في النسخ المقبلة، نظرا للنجاح الباهر الذي حققته الجائزة هذا العام". وفي باقي الفئات، حصلت شركة قادة المباني الخضراء على جائزة المباني التجارية الخضراء، عن مشروع نادي مرسى لوسيل لليخوت، في حين فاز فندق جراند حياة الدوحة بالجائزة المخصصة لفئة الضيافة الخضراء، وحازت شركة KEO للاستشارات العالمية على الجائزة في فئة استشارات البناء. وفي فئة مقاولات البناء، حازت شركة جلفار المسند للهندسة والمقاولات الجائزة، بينما حصلت شركة بن مفتاح لحلول الطاقة على الجائزة في فئة تنظيم إدارة المرافق. مشروعات رائدة كما فازت شركة قطر لتقنيات الطاقة الشمسية بجائزة أفضل مبادرة عن مشروع جيل الشمس، بينما حصلت المؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء "كهرماء" على الجائزة في فئة المبادرات الحكومية عن مشروع حديقة كهرماء للتوعية. واقتنصت منظمة قطر الخيرية الجائزة في فئة مبادرات الاستدامة للمنظمات غير الحكومية عن برنامج "طيف" للتبرعات العينية، كما فازت شركة هاند أوفر بالجائزة المخصصة لفئة المشاريع المجتمعية. بدورها، حصلت شركة سينرجي المتحدة على جائزة قطر للاستدامة في فئة تكنولوجيا المباني الخضراء عن مشروع سيرالايت للنوافذ العلوية المتحركة، بينما فازت شركة أعمال للخرسانة الجاهزة بالجائزة في فئة مواد البناء الخضراء عن مشروع الخرسانة الخضراء. كما فازت شركة تي آر إل المحدودة في واحة قطر للعلوم والتكنولوجيا بالجائزة المخصصة لفئة البحوث الخضراء عن مشروع إعادة تدوير الاسمنت للبناء، بينما فازت شركة الخليج للمقاولات المحدودة بالجائزة الخاصة لمجلس قطر للمباني الخضراء.
704
| 15 نوفمبر 2016
فازت مشيرب العقارية، شركة التطوير العقاري الرائدة في قطر والتابعة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، بجائزتين مرموقتين من جوائز قطر السنوية الأولى للإستدامة والتي أقيم حفل توزيعها يوم الإثنين 14 نوفمبر.وحصل كل من مسجد مشيرب ودار الوثائق القطرية الواقعان في "مشيرب قلب الدوحة"، المشروع الرائد المطور بواسطة مشيرب العقارية، على الجائزتين تقديراً لما يتميز به كل من المبنين من ممارسات التصميم والبناء المستدام. وفاز مسجد مشيرب ضمن فئة المباني الدينية بينما فازت دار الوثائق القطرية ضمن فئة المباني الحكومية.تُنظم جوائز قطر للإستدامة من قبل مجلس قطر للمباني الخضراء وتهدف إلى تقدير جهود والتزام ومساهمات الأفراد والشركات والمؤسسات بتعزيز التنمية المستدامة وحماية البيئة في قطر وخارجها. وتتألف لجنة التحكيم الخاصة باختيار الجوائز من خبراء وأكاديميين متخصصين في الاستدامة والمباني الخضراء حيث يتم اختيار الفائز من بين قائمة تضم العديد من الجهات المتنافسة.المباني الدينيةيعد مسجد مشيرب ودار الوثائق القطرية أبرز نماذج المباني الدينية والحكومية من حيث إستيفاء أعلى معايير الممارسات المستدامة والتي تتمثل في خطط التصميم المتكاملة وبرامج إدارة النفايات واستراتيجيات المحافظة على المياه والطاقة. وقد حصل مسجد مشيرب مؤخراً على شهادة لييد الذهبية بينما حصلت دار الوثائق على شهادة لييد البلاتينية تقديراً للإمتياز في تطبيق استراتيجيات وممارسات المباني الخضراء. ويتميز المبنيان بكفاءة عالية في استهلاك الطاقة من خلال اعتماد معايير صديقة للبيئة والحدّ من الإعتماد على الأنظمة التي تستهلك طاقة عالية. ومثال على ذلك، تتيح هذه الأنظمة الصديقة للبيئة تبريد الهواء وتنظيم درجات الحرارة داخل المباني بينما تستهلك أنظمة التبريد العالية الأداء طاقة أقل لتوفير المياه الباردة. ومن المزايا الأخرى المعتمدة للحد من استهلاك الطاقة، اعتماد المبنيان على ألواح الطاقة الشمسية التي تولد طاقة عالية من الكهرباء لاستهلاكها على مدار العام.وقال السيد علي الكواري رئيس تنفيذي – إدارة التصميم وتنفيذ المشاريع في مشيرب العقارية :"نفتخر بحصولنا على هاتين الجائزتين، فمشيرب العقارية رائدة في الإستدامة على مستوى المنطقة وتسعى دوماً لإظهار الريادة الاستثنائية والمبادرات المميزة في مجالات التخطيط والتصميم المستدام. وبينما نسير قدماً لإنجاز مشروع مشيرب قلب الدوحة، تؤكد هذه الجوائز على صواب رؤيتنا لمواصلة تلبية أعلى المعايير البيئية في مشاريع التطوير المجتمعية وإعادة إحياء المناطق الحضرية".تكاليف مرتفعةوعند الحديث عن ممارسات البناء الأخضر والاستدامة في قطاعات الأعمال قالت الآنسة نورة الرميحي، مدير العلاقات العامة والإتصال في شركة مشيرب العقارية: "غالبًا ما تعتقد الشركات بأن البناء المستدام ليس عمليًا وذات تكلفة مرتفعة، ولكن الحقيقة هي عكس ذلك تمامًا لذلك لابد من ضرورة تشجيع الشركات على تجاوز نمط التفكير السائد والتعامل مع الاستدامة من منظور مختلف، مما يتيح الفرصة لتلك الشركات بالمحافظة على الجوانب الأساسية للتنمية المجتمعية والتقدم في مجال أعمالها. "يقع مسجد مشيرب ضمن المرحلة الأولى من مشيرب قلب الدوحة بالقرب من متاحف مشيرب، ويمكن الوصول إليه بسهولة من المنطقة المحيطة بمشروع مشيرب وكذلك من سوق واقف. ويمتد المسجد على مساحة 1400 متر مربع، ويتسع لـ 600 مصلٍ، ويتضمن قاعتي صلاة منفصلتين للرجال والنساء. كما تم توفير مواقف للسيارات تحت الأرض ، ومصاعد لتسهيل عملية وصول المصلين إليه. ويعد دار الوثائق القطرية بمثابة المكان الذي يحفظ الوثائق الخاصة بتاريخ وتراث قطر. ويقع عند الركن الجنوبي الشرقي لمشيرب قلب الدوحة ويطل على خليج الدوحة بمحاذاة مصلى العيد وسوق واقف. المنطقة التجاريةكما جاء فوز مشيرب العقارية تقديراً لجهودها المبذولة لإحياء المنطقة التجارية القديمة لمدنية الدوحة من خلال اعتماد لغة معمارية تحاكي التراث المعماري القطري متمثل في مشروعها "مشيرب قلب الدوحة" الذي يمتد على مساحة إجمالية تقدر بـ 31 هكتار بتكلفة 20 مليار ريال قطري ويهدف الى توفير سبل العيش الأفضل للأفراد والمجتمعات حيث يشجع على تبني السلوكيات الصديقة للبيئة وتحقيق أعلى معايير الإستدامة، ويوفر فهماً أفضل للتراث والتاريخ المحلي والإقليمي من خلال بيئته وأسلوبه الفريد.ومشيرب العقارية" هي شركة تطوير تابعة لـ "مؤسسة قطر للتربية و العلوم و تنمية المجتمع". و قد تم تأسيسها لدعم أهداف المؤسسة و المساهمة في تحقيق "رؤية قطر الوطنية 2030".تتمثل مهمة الشركة بالعمل على إحداث تغيير في مفاهيم وأنماط الحياة في البيئات الحضرية، وذلك من خلال الابتكار وتشجيع التواصل والتناغم الاجتماعي ومراعاة الاعتبارات الثقافية و البيئية.قضت شركة "مشيرب العقارية" مدة ثلاث سنوات للبحث في تاريخ العمارة القطرية والعديد من مدارس التخطيط المدني المتبعة في مختلف أنحاء العالم، وذلك بالتعاون مع أبرز أعلام التصميم وخبراء القطاع بغية التوصل إلى لغة معمارية أصيلة راسخة في صروح الماضي تنقلها بأمانة إلى أجيال المستقبل.
990
| 15 نوفمبر 2016
قال المهندس مشعل الشمري، مدير مجلس قطر للمباني الخضراء، يوفر أسبوع قطر للاستدامة منصة فريدة لمختلف أصحاب المصلحة لاستعراض الحلول العملية للتحديات البيئية التي تواجهها قطر والمنطقة، كما سيساهم الأسبوع في تحقيق أهداف الاستدامة العالمية الواردة في رؤية قطر الوطنية 2030. وأضاف أن أسبوع قطر للاستدامة يتضمن أكثر من 30 فعالية للتوعية والتثقيف في مختلف أنحاء قطر، وبإمكان سكان قطر حضور الفعاليات مجاناً كما يهدف أسبوع قطر للاستدامة إلى ترسيخ جهود دولة قطر في قطاع الاستدامة، من أجل تعزيز انتقالها لعصر ما بعد النفط والغاز. وقال: "تقدّم المبادرة فرصة للمواطنين للتعرف على أبعاد الاستدامة المختلفة والمشاركة في تحقيقها، ومن هنا نشجع الجميع على حضور الفعاليات المتنوعة المقامة على مدى الأسبوع والاستفادة منها". وأشار إلى أن قطر تقدمت بعدد من المبادرات الرامية إلى تقليص انبعاثات الكربون ومنه الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة والمباني الخضراء وحملات التوعية العامة وسيمكننا المؤتمر من تقديم إنجازات تلك المبادرات وتطوير خطة العمل المناسبة للمستقبل. وأضاف الشمري يعتبر أسبوع قطر للاستدامة مبادرة جامعة لتمكين مؤسسات القطاع الخاص والعام في قطر وشتى المؤسسات الأخرى من استعراض حلولهم المبتكرة الرامية إلى التصدي للتحديات البيئية التي تواجهها قطر والمنطقة. مشيرا إلى أن المبادرة تشمل عدداً من حملات وفعاليات التوعية بالاستدامة والمباني الخضراء على مدى الأسبوع، وتنتشر تلك الفعاليات في مختلف أنحاء قطر من أجل إشراك أكبر شريحة ممكنة من المجتمع.
806
| 13 نوفمبر 2016
أعلن مجلس قطر للمباني الخضراء عن فتح باب المشاركة في الدورة الثانية من مؤتمر قطر للمباني الخضراء 2016، الذي يعقد تحت رعاية سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني- نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع- خلال الفترة من 13 إلى 15 نوفمبر في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. وستتركز جلسات المؤتمر حول عدد كبير من الموضوعات المتعلقة بالاستدامة، ومن المتوقع أن يشهد المؤتمر مشاركة أكثر من 70 متحدثًا من مختلف المجالات. وقال المهندس مشعل الشمري - مدير مجلس قطر للمباني الخضراء- "بعد النجاح المبهر الذي حققه المؤتمر في نسخته الأولى، ندعو المختصين للمشاركة وطرح أفكارهم حول برنامج قطر للاستدامة. لقد استقبلنا حتى اليوم عدداً كبيراً من المشاركات المهمة والشيقة، ويسعدنا أن نرحب بهم جميعا في المؤتمر". من جهته قال السيد حمودة يوسف - رئيس القسم الإعلامي بمجلس قطر للمباني الخضراء- "يأتي أسبوع قطر للاستدامة في إطار الجهود التوعوية التي يقوم بها مجلس قطر للمباني الخضراء، والتي ترمي إلى تسليط الضوء على أهمية الاستدامة كممارسة بين مختلف فئات المجتمع القطري. ويهدف الحدث إلى تشجيع الشراكة المجتمعية، والحث على العمل الجماعي من أجل تحقيق أجندة قطر المتعلقة بالاستدامة، والتي تنص عليها أهداف التنمية المستدامة لرؤية قطر الوطنية 2030".
360
| 12 نوفمبر 2016
قام عدد من طلاب مدارس الوكرة بتصميم نماذج لمنشآت صديقة للبيئة، في إطار المشاركة ضمن مسابقة "الوكرة خضراء"، التي أطلقتها بلدية الوكرة بالتعاون مع مجلس قطر للمباني الخضراء. وتشهد مدارس الوكرة بمختلف مراحلها التعليمية (بنات وبنين)، ورش عمل مكثفة يقوم عليها عدد من المعلمين والمعلمات، لتقديم كافة وسائل الدعم للطلاب، للإبداع في خلق نماذج قابلة للتنفيذ مستقبلا. وفى هذا الإطار، نظمت بلدية الوكرة زيارات ميدانية ضمت منصور عجران البوعينين، مدير بلدية الوكرة، والمهندس مشعل الشمري، مدير مجلس قطر للمباني الخضراء وعدد من مسؤولي الجهتين، صباح أمس، إلى مدرستي الوكرة (الإعدادية والثانوية للبنين)، وذلك لتوجيه الدعم للمشاركين ضمن المسابقة، والتى يشارك فيها عدد من المدارس بمدينة الوكرة، والمقرر تكريم الفائزين فيها 17 الجاري على مسرح البلدية، مع تنفيذ التصميم الفائز على أرض الواقع بمنتزه الوكرة.
522
| 02 نوفمبر 2016
وقّع مجلس قطر للمباني الخضراء، مؤخرًا، مذكرة تفاهم مع فريق الفزعة للعمل التطوعي، المبادرة القطرية التطوعية الرامية إلى تقديم الدعم لمختلف الفعاليات والحملات الوطنية. وستتعاون الجهتان، بموجب الاتفاقية، على التنسيق من أجل التوعية والتعريف بمبادئ الاستدامة والمباني الخضراء، وذلك عبر مجموعة من الأنشطة التثقيفية، والبرامج التدريبية، وإدارة الفعاليات ومبادرات التواصل بين فئات المجتمع والمؤسسات المعنية. وعلق المهندس مشعل الشمري، مدير مجلس قطر للمباني الخضراء، على هذه الخطوة بقوله: "يسعدنا الترحيب بفريق الفزعة للعمل التطوعي، الذي وافق مشكورًا على تقديم كافة سبل الدعم من أجل ترسيخ ثقافة الاستدامة في أوساط المجتمع القطري. وسيضطلع أعضاء الفريق بمختلف الوظائف المهمة خلال مؤتمر قطر للمباني الخضراء وأسبوع قطر للاستدامة، المزمع انطلاقهما قريبًا". وأضاف: "نتشرف حقًا بإشراك الشباب القطري في أنشطة أسبوع قطر للاستدامة، من أجل تحقيق أهداف الاستدامة الوطنية. كما نشجع المزيد من الفئات الشبابية على أداء دور فاعل في سبيل ضمان تحقيق مستقبل مستدام لدولة قطر". ويقيم مجلس قطر للمباني الخضراء الدورة السنوية الثانية من مؤتمر قطر للمباني الخضراء 2016 بالتزامن مع انطلاق أسبوع قطر للاستدامة، الذي يمتد خلال الفترة من 13-19 نوفمبر من العام الجاري.
601
| 31 أكتوبر 2016
أعلن مجلس قطر للمباني الخضراء عن فتح باب المشاركة في الدورة الثانية من مؤتمر قطر للمباني الخضراء 2016، الذي يعقد تحت رعاية سعادة الشيخة هند بنت حمد آل ثاني- نائب رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع- خلال الفترة من 13 إلى 15 نوفمبر في مركز قطر الوطني للمؤتمرات. وستتركز جلسات المؤتمر حول عدد كبير من الموضوعات المتعلقة بالاستدامة، ومن المتوقع أن يشهد المؤتمر مشاركة أكثر من 70 متحدثًا من مختلف المجالات. وقال المهندس مشعل الشمري - مدير مجلس قطر للمباني الخضراء- "بعد النجاح المبهر الذي حققه المؤتمر في نسخته الأولى، ندعو المختصين للمشاركة وطرح أفكارهم حول برنامج قطر للاستدامة. لقد استقبلنا حتى اليوم عدداً كبيراً من المشاركات المهمة والشيقة، ويسعدنا أن نرحب بهم جميعا في المؤتمر". من جهته قال السيد حمودة يوسف - رئيس القسم الإعلامي بمجلس قطر للمباني الخضراء- "يأتي أسبوع قطر للاستدامة في إطار الجهود التوعوية التي يقوم بها مجلس قطر للمباني الخضراء، والتي ترمي إلى تسليط الضوء على أهمية الاستدامة كممارسة بين مختلف فئات المجتمع القطري. ويهدف الحدث إلى تشجيع الشراكة المجتمعية، والحث على العمل الجماعي من أجل تحقيق أجندة قطر المتعلقة بالاستدامة، والتي تنص عليها أهداف التنمية المستدامة لرؤية قطر الوطنية 2030".
240
| 29 أكتوبر 2016
عززت المنظمات المعنية بشؤون الاستدامة ونشطاء البيئة من جهودهم لدعم توجه قطر نحو تحقيق الاستدامة، عبر تقديم الدعم للدورة الثانية من مؤتمر قطر للمباني الخضراء 2016 والمقامة تحت شعار "التنفيذ". ومن المنتظر أن يجمع المؤتمر بين نخبة من الباحثين الأكاديميين، والخبراء في مجال الاستدامة، ونشطاء البيئة لمناقشة خطة قطر نحو تحقيق الاستدامة وأهدافها بعيدة المدى، تماشيًا مع رؤية قطر الوطنية 2030. وسيُعقد المؤتمر خلال الفترة من 13-15 نوفمبر المقبل في مركز قطر الوطني للمؤتمرات، وستتركز جلساته حول ثلاثة محاور أساسية تتناول أبرز التحديات التي تواجه الجهود المبذولة لتحقيق الاستدامة الاجتماعية والبيئية في قطر والعالم، وهي: "المدن المستقبلية المستدامة"، و"نحو اقتصاد مستدام" و"الاستدامة أسلوب حياة". وأضافت شركة مشيرب العقارية، التابعة لمؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، اسمها كراعٍ بلاتيني للمؤتمر، وذلك امتدادًا لجهودها المبذولة لإحداث تغيير نوعي في نظرة الناس إلى الحياة في قلب المدن، من خلال إيجاد حلول مبتكرة تشجّع التفاعل الاجتماعي، واحترام الثقافة والتراث، وترسيخ العناية بالقضايا البيئية. وفي هذا الصدد، قال المهندس مشعل الشمري، مدير مجلس قطر للمباني الخضراء، "يوفر مجلس قطر للمباني الخضراء منصة فريدة لأصحاب الشأن في مجال الاستدامة لاستعراض خططهم وأهدافهم أمام قطاع واسع من الجمهور، حيث أن المؤتمر مصمم لكي يكون منبرًا للنقاش حول كبرى تحديات الاستدامة على مختلف الأصعدة، ومنبعًا للأفكار والحلول الثاقبة من الخبراء والأكاديميين". وأضاف الشمري: "نتشرف بانضمام شركة مشيرب العقارية إلى مبادرتنا بصفتها راعيًا بلاتينيًا، في ضوء مهمتنا المشتركة الرامية إلى تحقيق أهداف قطر للتنمية المستدامة عبر الشراكات الاستراتيجية والجهود البحثية الشاملة. كما نتوجه بدعوة إلى كافة الجهات المعنية لتقديم الدعم والرعاية للمؤتمر من أجل تحقيق النجاح المنتظر من هذا الحدث المهم". وقال السيد عبدالله المحشادي، الرئيس التنفيذي لشركة مشيرب العقارية: "تفتخر مشيرب العقارية برعاية مؤتمر مجلس قطر للمباني الخضراء ٢٠۱٦، الذي يوفر منصة رئيسية تجمع مؤسستين قطريتين رائدتين لعرض أحدث ما توصل إليه التقدم التكنولوجي في بناء وإحياء المراكز الحضرية وعملية التحديث في قطر وتغيير نمط التفكير لدى الناس. الاستدامة هي الركيزة الرئيسية في مشروع مشيرب قلب الدوحة، ولهذا نأتي في صدارة المدن في مجالات المحافظة على البيئة والمواد المستخدمة في التصميم والتنفيذ. في مشيرب قلب الدوحة، اعتمدنا لغة معمارية جديدة ترتكز إلى سبع خطوات تمزج بين الهندسة المعمارية القطرية الأصيلة والأنماط والتقنيات المستدامة الحديثة والجميلة. وهذا الأمر مهمٌ للتعبير عن رسالتنا الريادية وشغفنا بالاستفادة من تراث قطر الثقافي والحيوي، والتطلع لتحقيق مستويات أعلى في تخطيط المشاريع المعمارية وتنفيذها." وأضاف المحشادي :"مشروع مشيرب قلب الدوحة، مشروع رائد من حيث الاستدامة حيث حصلت مبانيه على شهادة (ليد (LEEDالريادة في الطاقة والتصميم البيئي من الفئة الذهبية والبلاتينية ، مما يجعله أكبر تجمع للمباني الحاصلة على شهادات ليد في العالم. ولهذا نعتبر مؤتمر مجلس قطر للمباني الخضراء ٢٠۱٦ على قدر عال من الأهمية لمواصلة ريادتنا للاستدامة، ولتبادل معارفنا وخبراتنا مع صنّاع القرار وقادة الفكر والقائمين على قطاع البناء. ومما لا شك فيه، فإن عملنا لا ينحصر فقط في بناء مدن رائدة ومجتمعات جديدة بل يطال كذلك التثقيف وبث الإلهام".
647
| 14 أكتوبر 2016
كشف مجلس قطر للمباني الخضراء الغطاء عن الشعار الرسمي لأحدث مبادراته، والتي تأتي تحت عنوان "أسبوع قطر للاستدامة"، المزمع عقده خلال الفترة من 13 إلى 17 نوفمبر. وستساهم هذه المبادرة في تعزيز التفاعل مع فئات المجتمع، وتنمية ثقافة الاستدامة بين الأفراد، بالإضافة إلى استعراض الجهود الاستباقية والمبادرات الإيجابية في مجال الاستدامة من قبل القطاعين العام والخاص، والتي تصب جميعها في سبيل تحقيق رؤية قطر للتنمية المستدامة. هذا وقد تم اختيار الشعار الفائز، وهو من تصميم بشیر محمد، من بين مجموعة من المشاركات المقدمة إلى فريق المجلس، ضمن إطار مسابقة تم إطلاقها في فترة سابقة من العام الجاري. ويصور الشعار رؤية قطر لمستقبل أخضر ومستدام، إضافة إلى تعبيره عن ضرورة الحراك الجماعي في سبيل تطوير مبادرات الاستدامة في قطر. وفي معرض تعليقه على الحدث، قال المهندس مشعل الشمري، مدير مجلس قطر للمباني الخضراء: "تمضي دولة قطر على طريق تحقيق الاستدامة بفضل الخطوات الكبرى التي اتخذها القطاعين الحكومي والخاص في سبيل تأمين مستقبل أخضر. من هنا، يقدم أسبوع قطر للاستدامة فرصة فريدة للجهات المعنية لتسليط الضوء على نشاطها المشترك الرامي إلى خلق مستقبل أفضل للجميع". وأضاف الشمري بالقول: "بهذه المناسبة، يسعدني أن أتقدم بخالص الشكر والامتنان للسيد بشیر، على الجهد والوقت المبذولين لإبداع شعار فريد ومعبّر للفعالية ". ومع تزامن انعقاد المبادرة مع الدورة الثانية والعشرين لمؤتمر الدول الأعضاء في الاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة بشأن تغير المناخ (كوب 22)، والمزمع عقدها في المغرب، يحث مجلس قطر للمباني الخضراء كافة الأطراف المعنية على حضور الفعاليات التي يتضمنها الأسبوع. وبإمكان الراغبين التواصل مع المجلس للمزيد من المعلومات. وباستضافته لهذه الفعالية، يسعى مجلس قطر للمباني الخضراء، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، إلى دعم رسالة المؤسسة الرامية لتعزيز تقدم المجتمع، والإسهام في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030، من خلال ترسيخ ثقافة الاستدامة ونشرها في الدولة والمنطقة.
294
| 24 سبتمبر 2016
أعلن مجلس قطر للمباني الخضراء عن بدء التحضير للدورة الثانية من المؤتمر الاول للمباني الخضراء الذي سيُعقد يومي 13 و14 نوفمبر في مركز قطر الوطني للمؤتمرات، و يسلط الضوء على أهم التحديات والقضايا التي تواجه دولة قطر، ومنطقة الخليج، وما حولهما في مجال الاستدامة، وترشيد موارد البيئة والحفاظ عليها. ويدعو مجلس قطر للمباني الخضراء كافة المعنيين من خبراء الاستدامة والباحثين الأكاديميين لتقديم ملخصات أوراقهم البحثية، والعروض التعريفية، والملصقات حول المحاور الثلاثة لمؤتمر قطر للمباني الخضراء 2016، وهي مدن المستقبل المستدامة، وأهمية وجدوى الاستثمار في الأعمال الخضراء، والاستدامة كنمط حياة. وسيجري إخطار المتقدمين الذين وقع الاختيار عليهم بعد عملية التحكيم أثناء مرحلة الاستعدادات لعقد المؤتمر. وقال المهندس مشعل الشمري، مدير مجلس قطر للمباني الخضراء،" لقد حققت النسخة الأولى من المؤتمر نجاحًا باهرًا انعكس في مشاركة أكثر من 500 خبير استدامة لمناقشة رؤية دولة قطر في مجال الاستدامة والمباني الخضراء. وستسلط النسخة الثانية من المؤتمر، المزمع عقدها خلال شهر نوفمبر المقبل، الضوء على الطرق الفعالة والوسائل التي يمكن بها تحويل رؤى الاستدامة إلى واقع ملموس. ويتيح برنامج النسخة الثانية من المؤتمر فرصة فريدة للوفود والمشاركين لدراسة تأثير الاستدامة في حياة الناس اليومية تحت شعار ’الاستدامة كنمط حياة‘. وأضاف: "لطالما كان مجلس قطر للمباني الخضراء رائدًا في مجال الاستدامة، حيث ساهم بقوة في تنفيذ رؤية قطر الوطنية 2030، ويتعاون فريقنا منذ عدة سنوات مع مجموعة مرموقة من الأعضاء والمتطوعين في إنجاز عدد من مشاريع البحوث، والتدريب، والتوعية التي كان لها أثر ملموس على المجتمع". وتسير دولة قطر بخطى حثيثة نحو التحول إلى اقتصاد قائم على المعرفة. ويهدف مجلس قطر للمباني الخضراء، من خلال هذا المؤتمر، إلى دعم رسالة مؤسسة قطر الرامية لتعزيز تقدم المجتمع، والإسهام في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 من خلال ترسيخ ثقافة الاستدامة ونشرها في المجتمع بدولة قطر والدول المحيطة.
323
| 25 أبريل 2016
* حملة "يوم بلا ورق" تهدف لتشجيع المبادرات الصديقة للببيئة * دعم رسالة مؤسسة قطر الرامية إلى بناء مجتمع تنموي ومستدام دعا مجلس قطر للمباني الخضراء الشركات العاملة في قطر للانضمام إلى حملته السنوية "يوم بلا ورق"، والتي ستنطلق اليوم الخميس وذلك في إطار جهوده المستمرة لتعزيز الوعي بشأن أفضل ممارسات الاستدامة بين المواطنين والشركات. وتهدف هذه المبادرة التوعوية إلى تشجيع الشركات المحلية وأفراد المجتمع بشكل عام على تبني المبادرات الصديقة للبيئة التي تحد من النفايات الورقية على الصعيد الوطني. وتسلّط حملة "يوم بلا ورق" الضوء على أهمية الحد من استخدام الموارد الحيوية في قطر لتحسين كفاءة العمل، وصون البيئة على المدى الطويل. ويشجع مجلس قطر للمباني الخضراء الجهات المشاركة في هذه الحملة على تدوير المنتجات الورقية على المشاركة في المشاريع الإبداعية والأعمال الفنية. وتعليقاً على أهداف هذه الحملة وما حققته من نتائج، قال المهندس مشعل الشمري، مدير مجلس قطر للمباني الخضراء: "لقد أطلقنا حملة "يوم بلا ورق" قبل ثلاث سنوات للحد من زيادة استهلاك الأوراق في البلاد، حيث يقدر الاستهلاك اليومي للأوراق في قطر بحوالي 5 ملايين ورقة. وتأتي هذه الحملة كمحاولة جادة وحاسمة لحث المشاركين على تقييم وإعادة التفكير في كمية الأوراق التي تستخدمها الشركات والمؤسسات والمدارس". وأضاف: "تقع على الشركات والأفراد في قطر مسؤولية جماعية مشتركة تدفعهم للعمل سويًا لتحقيق توازن دائم بين الاحتياجات التنموية والحفاظ على الموارد الطبيعية للبلاد والبيئة. وقد أسعدنا كثيرًا هذا الإقبال الكبير على التسجيل والمشاركة في حملة العام الحالي". وسيقدّم مجلس قطر للمباني الخضراء، ضمن فعاليات هذه الحملة، النصائح الأساسية للجمهور حول كيفية توفير الورق في حياتهم اليومية، سواء في المنزل أو المكتب أو المدرسة، من خلال منصات وسائل الإعلام الاجتماعية، والمتمثلة في الفيس بوك وتويتر، كما يشجع مجلس قطر للمباني الخضراء الدخول على الإنترنت، والمشاركة في الحملة، باستخدام هاشتاج #NPDQatar وتأتي هذه الحملة في إطار في إطار جهود المجلس المستمرة للتوعية بمبادئ الاستدامة بين الشركات والأفراد، واتباع أفضل الممارسات، بالإضافة إلى دعم رسالة مؤسسة قطر الرامية إلى بناء مجتمع تنموي ومستدام في قطر.. كما أنها توفر فرصة للدولة والمجتمع القطري لتجديد تأكيدهما والتزامهما ببناء مستقبل أكثر استدامة على النحو الوارد في الأهداف الاستراتيجية لرؤية قطر الوطنية 2030.
843
| 06 أبريل 2016
وجّه مجلس قطر للمباني الخضراء الدعوة للشركات العاملة في قطر للانضمام إلى حملته السنوية "يوم بلا ورق"، والتي ستنطلق يوم الخميس المقبل 7 أبريل، وذلك في إطار جهوده المستمرة لتعزيز الوعي بشأن أفضل ممارسات الاستدامة بين المواطنين والشركات. وتهدف هذه المبادرة التوعوية إلى تشجيع الشركات المحلية وأفراد المجتمع بشكل عام على تبني المبادرات الصديقة للبيئة التي تحد من النفايات الورقية على الصعيد الوطني. وتسلّط حملة "يوم بلا ورق" الضوء على أهمية الحد من استخدام الموارد الحيوية في قطر لتحسين كفاءة العمل، وصون البيئة على المدى الطويل. ويشجع مجلس قطر للمباني الخضراء الجهات المشاركة في هذه الحملة على تدوير المنتجات الورقية على المشاركة في المشاريع الإبداعية والأعمال الفنية. وتعليقاً على أهداف هذه الحملة وما حققته من نتائج، قال المهندس مشعل الشمري، مدير مجلس قطر للمباني الخضراء: "لقد أطلقنا حملة "يوم بلا ورق" قبل ثلاث سنوات للحد من زيادة استهلاك الأوراق في البلاد، حيث يقدر الاستهلاك اليومي للأوراق في قطر بحوالي 5 ملايين ورقة. تأتي هذه الحملة كمحاولة جادة وحاسمة لحث المشاركين على تقييم وإعادة التفكير في كمية الأوراق التي تستخدمها الشركات والمؤسسات والمدارس". وأضاف: "تقع على الشركات والأفراد في قطر مسؤولية جماعية مشتركة تدفعهم للعمل سويًا لتحقيق توازن دائم بين الاحتياجات التنموية والحفاظ على الموارد الطبيعية للبلاد والبيئة، وقد أسعدنا كثيرًا هذا الإقبال الكبير على التسجيل والمشاركة في حملة العام الحالي". وسيقدّم مجلس قطر للمباني الخضراء، ضمن فعاليات هذه الحملة، النصائح الأساسية للجمهور حول كيفية توفير الورق في حياتهم اليومية، سواء في المنزل أو المكتب أو المدرسة، من خلال منصات وسائل الإعلام الاجتماعية، والمتمثلة في الفيس بوك وتويتر، كما يشجع مجلس قطر للمباني الخضراء الدخول على الإنترنت، والمشاركة في الحملة، باستخدام هاشتاج #NPDQatar. وتأتي هذه الحملة في إطار في إطار جهود المجلس المستمرة للتوعية بمبادئ الاستدامة بين الشركات والأفراد، واتباع أفضل الممارسات، بالإضافة إلى دعم رسالة مؤسسة قطر الرامية إلى بناء مجتمع تنموي ومستدام في قطر، كما أنها توفر فرصة للدولة والمجتمع القطري لتجديد تأكيدهما والتزامهما ببناء مستقبل أكثر استدامة على النحو الوارد في الأهداف الاستراتيجية لرؤية قطر الوطنية 2030.
330
| 05 أبريل 2016
يطلق مجلس قطر للمباني الخضراء، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، الموسم الجديد من برنامجه الرئيسي للتدريب على الاستدامة في شهر مارس المقبل، وهو برنامج شامل للتدريب المهني يستهدف الارتقاء بجودة التدريب على ممارسات الاستدامة والمباني الخضراء. ويهدف هذا الموسم من البرنامج إلى التوعية والتثقيف بقضايا الاستدامة والمباني الخضراء في قطر، ويتميز بمجموعة من الدورات وورش العمل المواكبة للمعايير العالمية، والتي تسلط الضوء على العديد من المواضيع ذات الصلة: مثل استدامة المباني، ونظام تصنيف المباني، وأسس المباني الخضراء، وعملية اعتماد وتصديق المباني الخضراء. ومنذ انطلاقه في نوفمبر 2014، شارك أكثر من 1100 متدرباً في العديد من دورات البرنامج التي شملت 16 موضوعاً مختلفاً مرتبطاً بالمباني الخضراء والتنمية المستدامة. وعلق المهندس مشعل الشمري، مدير مجلس قطر للمباني الخضراء على إطلاق الموسم الجديد من البرنامج، قائلاً: "يعتبر التعليم والتدريب على التنمية المستدامة والمباني الخضراء من أهم الركائز الأساسية التي يسعى مجلس قطر للمباني الخضراء إلى نشرها لتعزيز الوعي والفهم بأهمية المباني الخضراء في قطر". وأوضح انه لتحقيق ذلك الهدف، يقدم مجلس قطر للمباني الخضراء بالتعاون مع أبرز المؤسسات التعليمية الوطنية والدولية وعلى رأسها المجلس الأمريكي للمباني الخضراء، برامج تدريبية متخصصة في مجال الاستدامة والمباني الخضراء. وأشار الشمري إلى العمل باستمرار مع الشركاء والخبراء والمتخصصين المهتمين بقضايا الاستدامة على المستوى المحلي والإقليمي والدولي لزيادة عدد الدورات التدريبية والتعليمية التي نقدمها بهدف سد الفجوة الحالية بين النظرية والتطبيق. يذكر أن مجلس قطر للمباني الخضراء قد اجرى استطلاعاً للرأي بعنوان "ماذا ستتعلم في عام 2016؟"، بهدف فهم وتحديد الثغرات في قطاع التعليم المعني بالتنمية المستدامة والمباني الخضراء في قطر، كما يهدف إلى مساعدة المجلس في توسيع الدورات التدريبية المهنية الحالية لتلبية الطلب المتزايد في البلاد. وتنشر نتائج هذا الاستطلاع وتعرض على مختلف فئات المجتمع للمساعدة على تقديم صورة واضحة وشاملة عن برامج التدريب المعنية بقضايا الاستدامة والمباني الخضراء في قطر وتعزيز المعرفة بشكل عام عن التعليم حول قضايا الاستدامة.
256
| 13 فبراير 2016
تطبق دولة قطر منهجاً شاملاً في إستراتيجيتها الوطنية لتطوير قطاع السياحة لنشر الإستدامة في كل جوانبه، مع التركيز بصفة خاصة على إنشاء قطاع فندقي مستدام في قطر، وذلك إدراكاً منها للأهمية البالغة لممارسات الاستدامة والحفاظ على البيئة وما تقوم به من دور جوهري في تحقيق أهداف رؤية قطر الوطنية 2030.يدعم مجلس قطر للمباني الخضراء رسالة مؤسسة قطر الساعية لبناء مجتمع متقدم، ودعم رؤية قطر الوطنية 2030 من خلال ترسيخ ثقافة الاستدامة في قطر والعمل على نشرها وازدهارها.في إطار هذا الاهتمام، استضاف مجلس قطر للمباني الخضراء، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، خلال الأسبوع الماضي، ندوة بعنوان "نحو فنادق مستدامة في قطر" في محاولة لمناقشة التقدم والتحديات والفرص في مجال تطبيق الاستدامة في قطاعي السياحة والفنادق.سلطت الندوة الضوء على نتائج دراسة جودة البيئة داخل المنشآت الذي أجرته مجموعة العناية بالمباني الصحية في مجلس قطر للمباني للخضراء بالتعاون مع فندق موفنبيك الخليج الغربي وكوكبة من الشركاء الآخرين. ركز الاستطلاع على قياس الجوانب العديدة لجودة البيئة داخل المنشآت شاملة مستوى الصوت، وسهولة الوصول، والأثاث والتجهيز، وإدارة الصيانة والنظافة، ونقاء الهواء داخل المباني. وسيتيح مجلس قطر للمباني الخضراء نتائج الدراسة الشاملة وعنوانها "جودة البيئة الداخلية - دراسة حالة على الفنادق" للأغراض البحثية في المستقبل.وحول هذه الندوة، صرح المهندس الشمري، مدير مجلس قطر للمباني الخضراء، قائلاً: "تمثل ندوة اليوم خطوة مهمة في مسيرة مجلس قطر للمباني الخضراء الساعية إلى تعزيز الوعي وترسيخ ثقافة الاستدامة في مختلف المباني والمنشآت في قطر. وقد أثمر تعاون مجموعة العناية بالمباني الصحية مع فندق موفنبيك عن إنجاز كبير يضاف لسلسلة أبحاث ودراسات الاستدامة الحالية في قطر". وصرحت السيدة غادة صادق، المدير العام لفندق موفنبيك الخليج الغربي، بقولها: "نحن سعداء للغاية بالتعاون في هذه الندوة التي حضرها خبراء بارزون وشخصيات قيادية في قطاع الفنادق والضيافة في قطر من أجل مناقشة أبرز قضايا الاستدامة في الفنادق. وقد أتاحت لنا الدراسة التي أجراها الأعضاء في مجلس قطر للمباني الخضراء فرصة ثمينة لاكتشاف طرق مبتكرة لمواجهة هذه القضايا على نحو يحقق الاستدامة ويعززها".وأضافت غادة صادق بقولها: "يأخذ فندق موفنبيك على عاتقه مسؤولية تقديم نموذج يحتذى به في إنشاء ثقافة الاستدامة في قطاع الضيافة والفنادق في قطر. ونحن نرحب بأي تعاون مع الشركاء الآخرين لضمان التغلب على هذه القضايا في المستقبل".وعلق السيد إنيجو ساتروستيجوي، رئيس مجموعة العناية بالمباني الصحية في مجلس قطر للمباني الخضراء والمدير العام لشركة "كواليتي إير جلوبال"، على إطلاق دراسة الحالة بقوله: "تفتح هذه الدراسة آفاقا بحثية كبيرة سيستفيد منها خبراء نقاء الهواء وتعزيز ممارسات الاستدامة في قطر استفادة عظيمة. ونود أن نعبر عن خالص امتنانا وشكرنا العميق لفندق موفنبيك الخليج الغربي لسماحه لنا باستخدام منشآته ومرافقه في إجراء هذه الدراسة المهمة".وأضاف السيد ساتروستيجوي: "سنستعين بنتائج هذه الدراسة في المستقبل القريب كمؤشر يساعد الفنادق والشركات والمؤسسات الأخرى على تحسين جودة البيئة داخل منشآتها. ويرحب مجلس قطر للمباني الخضراء بأي تعاون مع أي جهة أخرى للارتقاء بمعايير جودة البيئة داخلة المباني في قطر من خلال إطلاق الأبحاث ودراسات الحالة".تهدف مجموعة العناية بالمباني الصحية التي تم إطلاقها في 2013 تحت مظلة مجلس قطر للمباني الخضراء إلى الترويج لترسيخ أفضل الممارسات في تصميم المباني الصحية ونشرها وتقييم جودة المباني والمنشآت الداخلية. وتسعى المجموعة التي تتألف من خبراء مخضرمين من مختلف تخصصات قطاع الاستدامة في قطر لضمان توافق كل مباني قطر ومنشآتها في المستقبل مع معايير الصحة والسلامة والحفاظ على البيئة بما يتفق مع الأهداف التي نصت عليها رؤية قطر الوطنية 2030.
1121
| 22 نوفمبر 2015
كشف الدكتور محمد سيف الكواري، الوكيل المساعد لشؤون المختبرات والتقييس بوزارة البيئة عن أن اللائحة الإلزامية للمباني الخضراء ستصدر في عام 2016 وسيبدأ تطبيقها الزامياً على المباني الحكومية كمرحلة أولى بعد التصديق عليها ، وقال إن التطبيق سيشمل المدارس والمستشفيات والمساجد والمبانئ الحكومية الأخرى، وأضاف أن شهادة مطابقة البناء الأخضر ستصدر لأول مرة وهي شهادة تقوم على نظام النجوم. فيما تم اعتماد 11 عنصرا من عناصر البناء الأخضر وستتم سنويا زيادة هذه العناصر. وحول المراحل الأخرى في الالزام أشار د.الكواري الى أن المرحلة الثانية سيتم تطبيقها على القطاع التجاري والاستثماري ، أما المرحلة الثالثة والأخيرة، وتم تحديدها في عام 2020 فستعمم على جميع المباني في دولة قطر مثل الفلل السكنية وغيرها. وكانت دولة قطر قد بدأت بالتوجه التدريجي في إصدار التشريعات الخضراء عام 2010 ، وحازت تشريعاتها التي صدرت عام 2013 عدة جوائز عالمية ، فيما اعتبر أنها البنية التحتية للتشريعات الخضراء.
418
| 18 أكتوبر 2015
ينظم مجلس قطر للمباني الخضراء مؤتمره السنوي الأول يومي 27 و28 أبريل، والذي يجمع كوكبة من ألمع الخبراء المحليين والإقليميين والعالميين في مجال الاستدامة، فضلاً عن العديد من الأكاديميين والصناعيين والعاملين في الهيئات غير الحكومية، وصناع القرار الحكوميين. وذكر بيان للمجلس اليوم أن هذا المؤتمر يبرهن على التزام مجلس قطر للمباني الخضراء الراسخ بأهداف الاستدامة، ليس من خلال وضع جدول أعمال لمناقشة قضايا الاستدامة فحسب، بل عبر قياس وتقليص البصمة الكربونية في المجلس نفسه، من أجل ردم الهوة ما بين النظريات والواقع. ويشدد المؤتمر على دور مجلس قطر للمباني الخضراء كرائد في صناعة الاستدامة، مما يجعل منه المعبر الإلزامي لسائر المؤسسات المهتمة باستدامة البيئة العمرانية في دولة قطر. ويوفر المؤتمر كذلك فرصة لمجلس قطر للمباني الخضراء لتعزيز علاقاته وشراكاته، فضلاً عن كونه منبراً يسهل من عملية بناء الشراكات بين أصحاب المصالح، وخاصة تلك التي تجمع ما بين الصناعيين والمبتكرين والأكاديميين. ومؤتمر مجلس قطر للمباني الخضراء لن يوفر الحلول النظرية لمشاكل وتحديات الاستدامة فحسب، بل سيقوم أيضاً بعرض التقنيات الجديدة. ويسمح ذلك للمبتكرين والمبدعين بعرض منتجاتهم في سياق ندوات يتم تنظيمها على هامش المؤتمر. جدير بالذكر أن مؤتمر مجلس قطر للمباني الخضراء سيعمل على وضع دولة قطر في صدارة المهتمين بقضايا البيئة والاستدامة في المنطقة، خاصة مع توافد المئات من المهندسين المعماريين، والأكاديميين، والمخططين العمرانيين، والمبتكرين، ومهندسي المساحات الخضراء، ورواد المنتجات الخضراء، والصناعيين، والموردين، ومدراء المشاريع، والمستشارين إلى الدوحة.
211
| 19 أبريل 2015
ينظم مجلس قطر للمباني الخضراء، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، مؤتمر قطر الأول للمباني الخضراء، بمركز قطر للمؤتمرات يومي 27 و 28 إبريل الجاري. ويهدف المؤتمر إلى التأكيد على دعم التزام مؤسسة قطر بتعزيز أفضل الممارسات الخضراء ونشرها، وإنشاء بنية تحتية صديقة للبيئة بهدف الإسهام على المدى الطويل في تحقيق رؤية قطر الوطنية 2030 بنجاح. ويلتزم مؤتمر قطر للمباني الخضراء بوضع تقنيات عملية تحوّل الفكر النظري للاستدامة إلى واقع فعّلي من خلال ممارسات عملية تنتقل بنا إلى واقع بيئي أفضل. وسوف يتناول المؤتمر التحديات البيئية الكبرى التي تتمحور حول مواضيع مختلفة تتضمن مدن الاستدامة المستقبلية، ومستقبل فيلا "الباسيف هاوس" في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وآليات قياس البصمة الكربونية.
158
| 06 أبريل 2015
استضاف مجلس قطر للمباني الخضراء، عضو مؤسسة قطر للتربية والعلوم وتنمية المجتمع، ندوة بعنوان ’المياه: الحقائق المزعجة‘،شارك فيها عدد من المؤسسات الحكومية والشركات الخاصة، وأكثر من 50 خبيراً في تقنيات الاستدامة وترشيد استخدام المياه، لمناقشة قضية حيوية هي تحديات ندرة المياه في قطر ،واستعراض الحلول الناجعة لمواجهتها. والتقى في هذه الندوة، التي أقيمت برعاية ’مجموعة العناية بالمياه في مجلس قطر للمباني الخضراء‘،ممثلون من الجمعية المعتمدة لمهندسي خدمات المباني، وشركة أروب الاستشارية، وبارسونز برينكرهوف، وجامعة تكساس إي أند أم في قطر، والمؤسسة العامة القطرية للكهرباء والماء ’كهرماء‘، وشركة كيو دي في سي، من أجل مناقشة احتياجات قطر من المياه، وتبادل رؤى المؤسسات التي يمثلونها حول هذه القضية، وطرح طرق تغيير المفاهيم وعادات السكان الحالية في استهلاك الماء في قطر والمنطقة. ورحّب المهندس مشعل الشمري، المدير العام لمجلس قطر للمباني الخضراء، بالحاضرين واستعرض أهداف الندوة ومقاصدها.وقال "لقد أخذ مجلس قطر للمباني الخضراء على عاتقه مهمة إنشاء قنوات تواصل وحوار بين الخبراء والمتخصصين في الشركات الخاصة والمسؤولين في المؤسسات الحكومية. وتتضمن جهوده في هذا المجال عقد ورش العمل والندوات، وإتاحة الفرصة للجمهور للاستماع إلى الحلول وتقييمها وتبادل المعلومات مع الخبراء." وأضاف الشمري "كشفت المناقشات عن الاهتمام بهذا التحدي الإقليمي الكبير وعمق الآراء ووجهات النظر في قطر حول هذه القضية. وسيعرض مجلس قطر للمباني الخضراء نتيجة هذه المناقشات في أوراق بحثية ترفع لصناع القرار في قطر لمساعدتهم في إيجاد حلول طويلة المدى." وشاركت السيدة جميلة المير، استشارية أولى في إدارة البيئة والاستدامة في شركة أروب الاستشارية، في الندوة بعرض تقديمي، وقالت حول هذه المشاركة: "تواجه دولة قطر تحديين بارزين فيما يتعلق بالمياه: الأول هو ظروف المناخ المحلي والشح الشديد في المياه الذي لا يمكننا معالجته بسهولة، وقدرة الحكومة على تحمل تكاليف توفير المياه الكافية، الأمر الذي يجعل قطر من أكثردول العالم استهلاكاً للمياه بالنسبة للفرد." توعية الجمهور وأضافت السيدة جميلة المير: "أما التحديات الأخرى، مثل خسائر الشبكة والتصميم والإدارة غير الفعالة للمباني، والإفراط في الري في المنشآت العامة،فهي ليست نادرة حول العالم، ويمكن التعامل معها، ويجري التعامل معها في قطر خطوة بخطوة." وطالبت جميلة المير بتوعية الجمهور، وشددت على أهمية تطوير واستخدام الحلول النابعة من الظروف المحلية عند التعامل مع ندرة المياه في قطر، قائلة: "يأتي تعزيز وعي الأفراد بأهمية ترشيد المياه كخطوة أولى وأساسية في هذه الجهود، وبينما يستغرق ذلك بعض الوقت، على المؤسسات المحلية أن تعزز من تأثير المبادرات من خلال الاستفادة من الخبرة المحلية في القطاع الخاص.ويقودنا ذلك إلى سؤال حيوي للغاية وهو، كيف يتسنى للقطاع الخاص دعم الحكومة والمساهمة في ترشيد استخدام المياه في قطر". تم إنشاء مجموعة العناية بالمياه في مجلس قطر للمباني الخضراء في مايو 2011 على يد المهندسين المتطوعين الموردين وكبار المسؤولين التنفيذيين المتحمسين لقضايا المياه وترشيدها. وقد شارك السيد نيكولاس كارافوتاس، رئيس المجموعة ومدير التنمية المستدامة في شركة الديار القطرية فينشي للإنشاء، في الندوة وصرح قائلاً: "تؤمن مجموعة العناية بالمياه في مجلس قطر للمباني الخضراء أنه لا يمكن حل تحديات المياه في قطر بسهولة من خلال الجهود الحكومية فقط أو الشركات الخاصة وحدها، بل يتطلب الأمر تعاون جميع الأطراف وسياسة واضحة وخبرة عملية."
402
| 20 مايو 2014
عقدت جمعية المهندسين القطرية محاضرة هندسية بالحي الثقافي كتارا يوم الثلاثاء الماضي بعنوان المباني الخضراء، وذلك في إطار سعي جمعية المهندسين القطرية في تحقيق أهدافها ومن أهمها نشر الوعي وتوصيل كل جديد لقطاع المهندسين العاملين بالدولة من أجل الارتقاء بمستوي المهندسين والمشاريع الكثيرة التى تنفذ حالياً بالدولة من أجل تحقيق رؤية دولة قطر 2030.قدم المحاضرة المهندس جاسم محمد تلفت المدير التنفيدي لمجموعة المشاريع والخدمات بمؤسسة قطر للعلوم والتربية وعضو جمعية المهندسين القطرية ، حيث قام المهندس جاسم بشرح مفهوم المباني الخضراء وقدم نماذج عملية تم تطبيقها والانتهاء منها بدولة قطر. وتابع قائلاً بأن المباني الخضراء هي مباني مستدامة تستخدم مواد في البناء تقلل إستهلاك الطاقة والمياه وتعيش لفترات أطول دون إحتياج لصيانة متكررة مثل المباني العادية وأضاف أيضاَ بأن هذه المباني المستخدمة تطيل من عمر البناء لفترات أكثر من المباني العادية. وتطرق المهندس تلفت إلى منظومة المباني الخضراء القطرية والتى تعرف بنظام GSAS وقدم نمادج عليها ، أيضا تتطرق إلى بعض النماذج القطرية في البناء الاخضر وهو مبنى سكن الطلاب والطالبات بمؤسسة قطر والذي حاز على 12 جائزة من بينها الشهادة البلاتينية من المجلس الامريكي للابنية الخضراء. هذا وقد حضر المحاضرة قطاع كبير من المهندسين من كافة قطاعات الدولة "قطر للبترول ، أشغال ، مؤسسة قطر، مكاتب الاستشارات الهندسية ، شركات المقاولات الكبري ، جامعة قطر" حيث بلغ عدد الحضور أكثـر من 150 مهندس ومهندسة ، وفي نهاية المحاضرة قام كل من المهندس محمد إبراهيم المهندي نائب رئيس مجلس الادارة، والمهندس ابراهيم محمد السليطي عضو مجلس الادارة ورئيس لجنة الانشطة، والمهندس خالد أحمد النصر عضو مجلس الادارة بتقديم درع الجمعية وشهادة شكر تقدير للمهندس جاسم محمد تلفت على هذه المحاضرة الهامة .
437
| 18 مايو 2014
مساحة إعلانية
أعلنت وزارة الداخلية عن إغلاق مروري مؤقت على بعض الطرق بالتزامن مع استضافة دولة قطر للقمة العربية الإسلامية الطارئة. وأوضحت الوزارة أن الإغلاق...
5220
| 14 سبتمبر 2025
أصدرت وزارة التجارة والصناعة التعميم رقم (03) لسنة 2025، والذي يُلزم معارض بيع السيارات في الدولة بعدم تصدير السيارات الجديدة التي لم يمض...
3910
| 14 سبتمبر 2025
دعت وزارة المواصلات كافة ملاك الوسائط البحرية من الأفراد أو الشركات، إلى وقف جميع حركة الملاحة البحرية (النزهة، السياحة، الصيد، وما في حكمها)،...
3260
| 12 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة العمل عن إطلاق المرحلة الثانية من منصة عُقول، لتشمل خريجي الجامعات في دولة قطر من الوافدين، وذلك في إطار الجهود المستمرة...
3084
| 14 سبتمبر 2025
تابع الأخبار المحلية والعالمية من خلال تطبيقات الجوال المتاحة على متجر جوجل ومتجر آبل
وصل إلى الدوحة اليوم كل من، سعادة الدكتور عباس عراقجي، وزير الخارجية بالجمهورية الإسلامية الإيرانية. كما وصل سعادة السيد محمد توحيد حسين، وزير...
2152
| 14 سبتمبر 2025
أعلنت وزارة التجارة والصناعة، عن إعادة فتح شركة طلبات للخدمات (منصة توصيل الطلبات) بعد استيفائها الإجراءات التصحيحية المطلوبة، مع الاكتفاء بمدة الإغلاق المنصرمة...
2118
| 14 سبتمبر 2025
في سابقة عالمية، أعلن رئيس الوزراء الألباني إيدي راما تعيين أول وزيرة افتراضية تعمل بالذكاء الاصطناعي، تحمل اسم ديلا وتعني الشمس باللغة الألبانية،...
1746
| 13 سبتمبر 2025