أجرت القوات البحرية الأميرية القطرية والقوات البحرية الفرنسية تدريبات عسكرية في المياه الإقليمية شمال قطر. وشملت التدريبات مناورات بحرية للتدريب على الإبحار في المياه الضحلة والتزود بالوقود في عرض البحر. تدريب الأطقم القطرية والفرنسية على طرق الإسناد الجويكما تهدف إلى تطوير وتوحيد مفاهيم البحرية التطبيقيه، فضلاً عن تدريب الأطقم القطرية والفرنسية على طرق الإسناد الجوي المختلفة ومحاكاة لإطلاق صواريخ من المدفعية من على متن السفن الحربية. يذكر أن الخطوة تأتي في إطار اتفاقيات التعاون المشترك بين القوات البحرية القطرية ونظيرتها الفرنسية. تدريبات عسكرية للقوات البحرية الأميرية ونظيرتها الفرنسية تدريبات عسكرية للقوات البحرية الأميرية ونظيرتها الفرنسية تدريبات عسكرية للقوات البحرية الأميرية ونظيرتها الفرنسية تدريبات عسكرية للقوات البحرية الأميرية ونظيرتها الفرنسية

احتفلت القوات البحرية الأميرية القطرية بختام العام التدريبي 2016/2017م، الذي تضمن 12 دورة تدريبية في مختلف التخصصات البحرية، إضافة إلى دورة الملازمين التأسيسية رقم (1) التي عقدت للمرة الأولى على مستوى القوات البحرية لضباط من القوات البحرية والجوية الأميرية القطرية والحرس الأميري. أقيم الحفل برعاية سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية وزير الدولة لشؤون الدفاع وبحضور اللواء الركن (بحري) محمد بن ناصر المهندي قائد القوات البحرية الأميرية القطرية وعدد من مديري المديريات وقادة الأفرع، وتم توزيع الشهادات والجوائز على الخريجين الذين بلغ عددهم 209 من الضباط والرتب الأخرى لمنسوبي القوات البحرية والجوية الأميرية القطرية والحرس الأميري ومستودعات التموين والمحروقات المركزية ومستودعات الأسلحة والذخيرة المركزية. وركزت الدورات خلال العام التدريبي 2016 / 2017 على تعزيز المهارات الأساسية لكل تخصص، كما استوفت البرامج التدريبية المعايير المعتمدة من قبل القيادة العامة للقوات المسلحة. وبهذه المناسبة أشاد اللواء الركن "بحري" محمد بن ناصر المهندي قائد القوات البحرية الأميرية القطرية بجهود الخريجين في العام التدريبي المنقضي وظهورهم بمستوى متميز منوها بأهمية التدريب في حياة الفرد المقاتل. وحث اللواء المهندي الخريجين على بذل المزيد من الجهد والعمل والوصول إلى أعلى درجات الجاهزية العسكرية من خلال التدريب والتأهيل ومواكبة أحدث التطورات العسكرية. وكان دور سعادة الدكتور خالد بن محمد العطية وزير الدولة لشؤون الدفاع وسعادة الفريق الركن طيار غانم بن شاهين الغانم رئيس أركان القوات المسلحة القطرية في الدعم والتوجيه المتواصل للقوات البحرية الأميرية القطرية. من جانبه أكد العميد (مهندس/بحري) أمين زيد الهلالي اليافعي قائد مدرسة القوات البحرية الأميرية بالوكالة مدى أهمية الدورات التي عقدت في إكساب المشاركين المهارات اللازمة وتعزيز قدراتهم للقيام بواجباتهم على الوجه الأكمل، خاصة دورة الملازمين البحريين التأسيسية التي تعقد للمرة الأولى على مستوى القوات البحرية الأميرية القطرية. وشدد على ضرورة مواكبة كل جديد في المجال العسكري مع تدريب عناصر القوات المسلحة لا سيما البحرية لرفع الجاهزية ومواكبة التطورات الهائلة في جميع المجالات ومنها المجال العسكري. وأعرب عن أمله أن تستمر مسيرة التدريب بنفس الوتيرة مع تحديث محتوى الدورات خلال العام التدريبي 2017 - 2018.

بدأت القوات البحرية الأميرية القطرية تنفيذ تمرين موج البحر "12"، الذي يستمر على مدى 22 يوماً، وذلك بمشاركة جميع مديريات القوات البحرية الأميرية القطرية والأفرع الرئيسية لها والقوات الجوية الأميرية القطرية وقوات الدفاع الأميري القطري وسلاح المهندسين القطري. وحضر اللواء الركن "بحري" محمد بن ناصر المهندي قائد القوات البحرية الأميرية القطرية مدير التمرين والعميد الركن "بحري" خالد ناصر الهاجري قائد التمرين وكبار القادة والضباط الإيجاز العام للتمرين مستعرضاً أهم مراحل وأهداف التمرين. وفي تصريحات صحفية أكد قائد القوات البحرية الأميرية القطرية أن تمرين موج البحر يعتبر التمرين الرئيسي للقوات البحرية الأميرية القطرية لرفع الكفاءة القتالية لمنتسبي القوات البحرية الأميرية القطرية. وأضاف: "يهدف التمرين إلى تدريب الضباط على إدارة وتنفيذ العمليات، كما يبرز دور القوات البحرية الأميرية القطرية في الدفاع عن المياه الاقتصادية والمنشآت الحيوية وحل جميع المعاضل، بالإضافة إلى رفع كفاءة الضباط . وأوضح أن مراحل التنفيذ تنقسم إلى تمرين قيادة وسيطرة "CPX" وهو معني بتدريب القيادة والأركانية للتعامل مع المعاضل، وأضاف أإن المرحلة الثانية الخاصة بتمرين القطاعات "FTX"، التي سوف تنفذ في عرض البحر والانتشار للبطارية الساحلية في أراضي دولة قطر، كما قال سعادته: إن الهدف من التمرين رفع الجاهزية القتالية للقوات البحرية الأميرية القطرية وفقاً لما هو محدد في السيناريو وهو الدفاع عن المياه الاقتصادية والجزر والمنشآت الحيوية، ومن جانبه أكد قائد التمرين أن القصد من التمرين تدريب القيادات على تقدير الموقف والقيادة والسيطرة وأعمال هيئة الركن، كم يهدف إلى تدريب ضباط الرتب الأخرى على العمل في ظروف مشابهة لواقع العمليات واختبار كفاءة الإسناد الإداري والفني.

اختتمت القوات البحرية الأميرية القطرية تمرين «عاصفة البحر 11» بنجاح كبير، عكس جاهزية قيادة الأسطول لتنفيذ المهام الموكلة إليه، مثل حماية السواحل والجزر ومنشآت الدولة الحيوية الموجودة في عرض البحر وحدودها الإقليمية والاقتصادية، بالإضافة إلى حماية خطوط الملاحة الدولية ضمن منطقة المسؤولية بالتعاون مع وحدات القوات المسلحة القطرية. وأعرب اللواء الركن بحري محمد بن ناصر المهندي، قائد القوات البحرية الأميرية القطرية ومدير التمرين عن ارتياحه للصورة الطيبة التي ظهر عليها التمرين والمشاركون فيه، لافتاً إلى أن «تمرين عاصفة البحر 11» من التمارين المكملة على مستوى القيادة والسيطرة، ويتم تنفيذه من أجل تجهيز القوات البحرية وتدريبها على القيادة والسيطرة وتنفيذ واجبات الركن. وأضاف المهندي، أن الهدف من التمرين هو رفع الجاهزية القتالية للقوات البحرية وإعطاء الفرصة للضباط للتعليم والتدريب على مهام الأركان في القوات البحرية، موضحاً أن التمرين في تطور مستمر من عام إلى آخر، الأمر الذي يؤكد فعالية التمارين والخطط التي توضع لتنفيذها. وأعرب قائد القوات البحرية عن شكره لجميع الضباط وصف الضباط والأفراد الذين شاركوا في التمرين، على ما بذلوه من جهد في تنفيذ جميع المراحل بنجاح كبير، مما ساعد في رفع الكفاءة القتالية للقوات البحرية الأميرية القطرية، كما تقدم مدير التمرين بجزيل الشكر والتقدير لسعادة الدكتور خالد بن محمد العطية وزير الدولة لشؤون الدفاع، ولسعادة الفريق الركن طيار غانم بن شاهين الغانم، رئيس أركان القوات القطرية على الدعم والتوجيه المستمرين للقوات البحرية الأميرية القطرية. رفع الكفاءة القتالية وحقق «عاصفة البحر 11» أهدافه في رفع الكفاءة القتالية للضباط والرتب الأخرى، وتفعيل دور القوات البحرية الأميرية القطرية في تنفيذ العمليات، ويعد التمرين الرئيسي للقوات البحرية، بمعنى أنه يجمع كل التمارين الفرعية تحته للوقوف على الجاهزية القتالية، واستعدادات القوات البحرية، حيث تم وضع الخطط والتدريب وتشكيل اللجان لتنفيذ هذا التمرين، كما صدرت في التعليمات العامة للتمرين، وبدأ التمرين من 8 يناير وحتى 20 يناير الجاري وشارك فيه جميع تشكيلات القوات البحرية، بالإضافة إلى القوات الجوية الأميرية. التخطيط للعمليات المشتركة وهدف تمرين "عاصفة البحر 11" إلى تدريب ضباط الأركان وقادة الزوارق على التخطيط للعمليات المشتركة وأعمال هيئة الركن والتنسيق بين قيادة الأسطول ومركز العمليات البحري ومركز العمليات التبادلي والقوات الخاصة المشتركة (القوات الخاصة البحرية)، والقوات الجوية الأميرية (جناح المقاتلات وجناح الهليكوبتر)، التي شاركت بفعالية بالتمرين. تدريب القادة وضباط الركن كما هدف التمرين إلى تدريب القادة وضباط الركن على التخطيط وإصدار أوامر العمليات والتعليمات اللازمة للعمليات، والتنسيق بين قادة الأسطول والجهات المشتركة بالتمرين، وتدريب الضباط والأفراد على التدريب العملي في ظروف مشابهة لواقع العمليات، وتفعيل خطة الاتصالات بجميع أنواعها، وتفعيل عمل الإسناد الإداري والدعم الفني في التمرين.

أكد سعادة اللواء الركن (بحري) محمد بن ناصر مبارك المهندي، قائد القوات البحرية الأميرية أن حماية أمن واقتصاديات الدول وسواحل الخليج العربي تعتمد جميعها على حماية المياه الاقليمية، وعلى القدرة على الدفاع عن هذه المياه من التهديدات والمخاطر المحتملة. وأوضح سعادته في كلمة ألقاها في افتتاح مؤتمر قادة البحريات لدول الشرق الأوسط "MENC"، اليوم الأربعاء، ضمن فعاليات معرض ومؤتمر ديمدكس 2016 تحت رعاية رئيس أركان القوات المسلحة القطرية سعادة اللواء الركن (طيار) غانم بن شاهين الغانم، أن "التنسيق والتعاون الإقليمي والدولي ضرورة حتمية لضمان أمن الطاقة والأمن البيئي وحرية الملاحة بالمياه الإقليمية في مواجهة التحديات التقليدية وغير التقليدية التي تتعرض لها هذه المنطقة ذات الأهمية الجيوستراتيجية". وقد عقد المؤتمر تحت اسم: "المسرح والمجال البحري ودوره كمركز ثقل للأمن الأقليمي للخليج العربي"، حيث رحّب المؤتمر بكبار القادة والأكاديميين البحريين إلى الدوحة، لمناقشة القضايا المتعلقة بالأمن البحري للمنطقة والتهديدات التي تواجهها ومنها أمن الطاقة، والأمن البيئي، وحرية الملاحة بالمضايق البحرية، متجاوزين بذلك حدود البعد العسكري للأمن البحري. من جانبه أفاد العميد الدكتور (مهندس) ثاني عبدالرحمن الكواري، رئيس اللجنة التنظيمية لمعرض ومؤتمر ديمدكس أن: "النسخة الخامسة من مؤتمر قادة البحريات لدول الشرق الأوسط (MENC) يقدم منتدى خاصاً بصناعة رفيعة المستوى للقادة البحريين لدول الخليج العربي ونظرائهم حول العالم، بغرض مشاركتهم في الرؤية اللازمة لمواجهة التحديات الإستراتيجية المتعلقة بالأمن البحري الإقليمي. وأكد أن المؤتمر يمثل منبراً للحوار بين نخبة من المتحدثين المتخصصين والأكاديميين لمناقشة الموضوعات ذات الأهمية العالية، كما يتيح فرصاً لإجراء تحليلات شاملة حول الاتجاهات السائدة في المجال البحري. وبدورهم أكد كبار القادة والأكاديميين البحريين، على أهمية التنسيق والتعاون الأمني بين بحريات المنطقة، وأن ينطلق هذا التعاون ويتطور ليشمل خلق مبادرات تعاون مع القوى الإقليمية الفاعلة تاريخيا في المنطقة. وشدّد القادة على أنه لا بديل عن التعاون والتكامل من أجل مواجهة مخاطر الإرهاب والقرصنة في المنطقة، وهو ليس خيارا بل هو الفرضية المنطقية بحكم التاريخ والجغرافيا وطبيعة التحديات والمخاطر، في ظل الثورة المعلوماتية وتكنولوجيا الاتصال والتي فرضت تحديات كبرى تضاف إلى التحديات الرئيسية التي تواجه دول المنطقة والعالم. وتحدث المشاركون عن أهمية البعد البحري في منظومة الأمن والدفاع لدول الخليج العربي، كونه يربط دول المنطقة ببعضها، ومنه ينطلقون للعالم، حيث شدّدوا على أن العمل المنفرد أو تغليب المنافسة بين مختلف الأطراف في مواجهة الإرهاب والقرصنة من شأنه أن يخلق كوارث ويقلل من تأثير ميزان القوى في حربهم ضد الإرهاب. خطر التغيرات المناخية شغل الحديث عن التغيرات المناخية في منطقة الخليج، جانباً كبيراً من نقاشات القادة والخبراء، حيث أجمعوا على خطورة التغيرات المناخية ودورها في تفاقم المشكلات الاقتصادية والسياسية في العديد من دول العالم، خاصة في الدول التي تفتقر لنظام اقتصادي وسياسي قوي. وأوضحوا أن التغير المناخي يرتبط بمشكلات الأمن الغذائي والمائي والتصحر وانكماش الأراضي الزراعية الخصبة، وتأثيره يكون تصاعديا بحيث يؤدي إلى كوارث اقتصادية وبشرية واجتماعية إذا لم يتم التعامل مع هذه المشكلة وفق استراتيجيات سليمة ومدروسة. وأشاروا إلى أن عدم الاهتمام بتفاقم مشكلة التغيرات المناخية سيؤثر بالتبيعة على السلم والأمن العالمي، وسينعكس بالضرورة على آليات التنمية المستدامة والانطلاق نحو اقتصاديات قوية. الخبراء تحدثوا عن مخاطر تهدد مستقبل المنطقة التي تواجه ظروفا مناخية صعبة خلال السنوات الماضية، فقد تحدث تقلبات مناخية خطيرة من بينها على سبيل المثال ارتفاع مستوى البحر، وقالوا إن ذلك من شأنه أن يخلق فيضانات تهدد البنى التحتية البحرية، ومصانع تحلية المياه، ومنصات استخراج النفط والغاز فضلاً عن تهديد الحياة البحرية في المنطقة. دور القوات البحرية أجمع الخبراء والأكاديميون على أهمية دور القوات البحرية في مواجهة مخاطر التغيرات المناخية، وذلك من خلال آليات محددة منها: - خلق مبادرات من أجل الشراكة والتعاون لتحديد القدرات والإمكانيات التي يعول عليها في مواجهة التحديات المستقبلية، ومن أهمها "الاستجابة البشرية والمادية" خلال الأزمات والكوارث.. - إتباع آليات تكنولوجية وخطط علمية لإعادة تدوير النفايات البحرية، والتوجه نحو سفن ومعدات تحترم البيئة. - الاستخدام الأمثل للطاقة وترشيدها وتعزيز فرص استخدام الطاقة النظيفة.. - تهيئة المناخ التشريعي لمواجهة التحديات المستقبلية، كأولوية للحفاظ على مستقبل المنطقة. - تبادل الخبرات والكفاءات وتعزيز التعاون الأكاديمي لوضع خرائط جديدة للتحديات والتغيرات المناخية في المنطقة.. الاستثمار في الشباب أولى المتحدثون في المؤتمر عناية كبيرة لعنصر الشباب، حيث عولوا عليهم في قيادة المرحلة المقبلة ومواجهة التحديات المستقبلية، ووجّهوا بضرورة تعزيز فرص الاستثمار في الشباب، وتقليدهم مناصب قيادية وتسليحهم بالخبرة والكفاءة من أجل خلق جيل قيادي قادر على العبور بسفينة التنمية لبر الأمان. جدير بالذكر أن مؤتمر ومعرض الدوحة الدولي للدفاع البحري "ديمدكس 2016" يقام تحت الرعاية الكريمة لسمو أمير البلاد المفدى، لمناقشة "المسرح والمجال البحري ودوره كمركز ثقل للأمن الإقليمي للخليج العربي". ويشارك في المعرض والمؤتمر أكثر من 9 آلاف زائر في المجال البحري والدفاع والأمن والتصنيع الحربي، ينتمون لأكثر من 60 دولة من مختلف أنحاء العالم، إضافة إلى شركات عالمية ومحلية تعرض أحدث تقنيات مواجهة التحديات الأمنية البحرية في القرن الـ21.

شهد معرض ومؤتمر الدوحة الدولي الخامس للدفاع البحري (ديمدكس 2016)، في يومه الثاني، الأربعاء، التوقيع على 10 صفقات كبرى بين دولة قطر وجهات وشركات مشاركة بالمعرض. وتعد مجالات التصنيع والتسليح والتدريب والصيانة وشراء أنظمة دفاعية متطورة، وانتاج طائرات بدون طيار، هي محور هذه الصفقات والاتفاقيات.. وقد تم التوقيع على مذكرات التفاهم الآتية: 1- مذكرة تفاهم بين القوات الجوية الأميرية القطرية وشركة (لوكهيد مارتن) الأمريكية بشأن عقد لمدة ثلاث سنوات يتعلق بصيانة طائرات C-130 بقيمة 50 مليون ريال قطري. 2- مذكرة تفاهم بين القوات البحرية الأميرية القطرية وشركة (MBDA) الأوروبية لشراء منظومة دفاعية تتعلق بأنظمة بطاريات ساحلية، بقيمة 2.6مليار ريال قطري. 3- مذكرة تفاهم بين القوات البحرية الأميرية القطرية وشركة (MBDA) الأوروبية لشراء صواريخ (Exocet MM40 B3) بقيمة 240 مليون ريال قطري. 4- مذكرة تفاهم بين القوات البحرية الأميرية القطرية وشركة (MTU Friedrichshafen GmbH) الالمانية لمشروع الصيانة الشاملة لمحركات الزوارق، بقيمة 95 مليون ريال قطري. 5- مذكرة تفاهم بين القوات البحرية الأميرية القطرية وشركة ناقلات بشأن تدريب الضباط البحريين. 6- مذكرة تفاهم بين كلية الزعيم محمد بن عبد الله العطية الجوية وشركة (DCI) الفرنسية لتقديم تدريب أرضي وتدريب لطياري المروحيات، بقيمة 32.5 مليون يورو. 7- مذكرة تفاهم بين القوات الجوية الأميرية القطرية وشركة (Reiner Stemme Utility Air-Systems GmbH) الألمانية لإنتاج طائرات بدون طيار بقيمة 365 مليون ريال قطري. 8- مذكرة تفاهم بين القوات المسلحة القطرية وشركة (WKK) البولندية لشراء 51% من أسهم الشركة المتخصصة في تصنيع مواد الكومبوزيت وإنتاج أجزاء من هياكل الطائرات. 9- مذكرة تفاهم بين القوات المسلحة القطرية وشركة (Thales) الفرنسية لشراء رادارات بقيمة 60 مليون ريال قطري. 10-مذكرة تفاهم بين القوات البحرية الأميرية القطرية وشركة المجموعة الصينية الفضائية للعلوم والصناعة (CASIC) لتقديم الدعم في مجال التصنيع والتعاون العسكري للجنة تسيير مشروع طائرات بدون طيار. ويشارك في المعرض والمؤتمر الذي يناقش "المسرح والمجال البحري ودوره كمركز ثقل للأمن الإقليمي للخليج العربي" أكثر من 9 آلاف زائر في المجال البحري والدفاع والأمن والتصنيع الحربي، ينتمون لأكثر من 60 دولة من مختلف أنحاء العالم، إضافة إلى شركات عالمية ومحلية تعرض أحدث تقنيات مواجهة التحديات الأمنية البحرية في القرن الـ21.

أكد اللواء الركن بحري محمد بن ناصر المهندي قائد القوات البحرية الأميرية القطرية أن الرعاية الكريمة والدعم المستمر من حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى لمعرض ومؤتمر الدوحة الدولي للدفاع البحري (ديمدكس) كان له الأثر الكبير في ترسيخ مكانة المعرض إقليمياً وعالمياً. وقال قائد القوات البحرية الأميرية في الكلمة التي ألقاها في مستهل فعاليات معرض ومؤتمر ديمدكس في نسخته الخامسة التي انطلقت اليوم بمركز قطر الوطني للمؤتمرات إن المعرض أصبح اليوم أحد أكبر وأهم المعارض المتخصصة في الدفاع البحري في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا ومتفوقاً على المعارض المماثلة في العالم في استقطاب كبرى شركات الدفاع والطيران البحري وجمعهم تحت مظلة واحدة لعرض أحدث التقنيات لمواجهة التحديات الأمنية البحرية في القرن الحادي والعشرين. وتوجه اللواء الركن بحري محمد بن ناصر المهندي بالشكر والامتنان لحضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني، أمير البلاد المفدى والقائد العام للقوات المسلحة القطرية، على رعايته الكريمة وتفضله بتشريف حفل افتتاح (ديمدكس 2016). وأكد قائد القوات البحرية الأميرية أن انعقاد معرض ديمدكس في الدوحة يأتي تماشياً مع رؤية القيادة الرشيدة من أجل النهوض وازدهار وتنمية دولة قطر في كافة المجالات. وقال إن معرض ديمدكس هو المرآة التي تعكس موقع قطر كمركز إقليمي للأعمال والصناعة والتكنولوجيا الحديثة، مشيراً إلى أن المعرض عزّز موقعه القوي وبلغ مكانة مرموقة على مدى السنوات القليلة الماضية. وأضاف "أثبت المعرض منذ انطلاقه في عام 2008م وحتى نسخته الخامسة الحالية أنه لم يشهد فقط زيادة في المساحة الكلية للمعرض الذي بلغ 25.000 متر مربع وإنما أيضاً تزايد في أعداد العارضين والدول المشاركة حيث بلغت أكثر من 58 دولة". ونوّه بأن المكانة الدولية التي يحظى بها المعرض لم تكن لتتحقق ، لولا ثقة المشاركين من العارضين والوفود الرسمية و إيمانهم بأهمية الحدث من حيث توفير المنبر والمناخ المناسب لالتقاء أصحاب القرار والمصنعين والمصممين والمفكرين لتبادل الآراء ووجهات النظر في كل ما يتعلق بالدفاع والأمن البحري. وأشار إلى أن معرض ديمدكس يتضمن فعاليات عديدة منها عرض السفن الزائرة التي ترسو بميناء الدوحة التجاري والتي تعد من العوامل المهمة في نجاح المعرض، مُبيّناً أن وجود مثل هذه السفن فرصة لاطلاع أصحاب القرار والمختصين والمهتمين للوقوف على قدراتها القتالية. كما أشار اللواء الركن بحري محمد بن ناصر المهندي إلى أن من الفعاليات المقامة على هامش معرض الدوحة الدولي "مؤتمر قادة البحريات في الشرق الأوسط "الذي يعقد غداً تحت رعاية وزير الدولة لشؤون الدفاع. وأوضح أن المؤتمر يستضيف نخبة من المتحدثين من كبار القادة والمحللين وذوي الخبرة والذي سيعكس بالتأكيد النظرة الشاملة والعملية لصناع الدفاع والأمن البحري وتحدياتها الحالية والمستقبلية.

اختتمت القوات البحريه الاميريه القطريه تمرين (عاصفة البحر 9 ) بنجاح كبير عكس جاهزية قيادة الاسطول لتنفيذ المهام الموكله له مثل حماية السواحل والجزر ومنشآت الدوله الحيويه الموجوده في عرض البحر وحدودها الاقليميه والاقتصاديه. واعرب اللواء الركن بحري محمد بن ناصر المهندي قائد القوات البحريه الاميريه القطريه ومدير التمرين عن ارتياحه للصوره الطيبه التي ظهر عليها التمرين والمشاركون فيه لافتا ان ( تمرين عاصفة البحر 9) من التمارين المكمله على مستوى القياده والسيطره ويتم تنفيذه من اجل تجهيز القوات البحريه وتدريبها على القياده والسيطره وتنفيذ واجبات الركن وقال اللواء الركن بحري محمد بن ناصر المهندي قائد القوات البحريه الاميريه القطريه ان الهدف من التمرين هو رفع الجاهزيه القتاليه للقوات البحريه واعطاء الفرصه للضباط للتعليم والتدريب على مهام الاركان في القوات البحريه موضحا ان التمرين في تطور مستمر من عام الى اخر الامر الذي يؤكد فعالية التمارين والخطط التي توضع لتنفيذها كما اعرب قائد القوات البحريه عن شكره لجميع الضباط وصف الضباط والافراد الذين شاركو في التمرين على مابذلوه من جهد في تنفيذ جميع المراحل بنجاح كبير مما ساعد في رفع الكفاءه القتاليه للقوات البحريه الاميريه القطريه كما تقدم مدير التمرين بجزيل الشكر والتقدير لسعادة اللواء الركن حمد بن علي العطيه وزير الدوله لشؤون الدفاع ولسعادة اللواء الركن طيار غانم بن شاهين الغانم رئيس اركان القوات القطريه على الدعم والتوجيه المستمر للقوات البحريه الاميريه القطريه . ومن جانبه اكد العميد الركن بحري غانم مبارك الخيارين قائد الاسطول و قائد التمرين ان (عاصفة البحر 9) حقق اهدافه في رفع الكفاءه القتاليه للضباط والرتب الاخرى وتفعيل دور القوات البحريه الاميريه القطريه في تنفيذ العمليات وقال ان (عاصفة البحر 9) هوالتمرين الرئيسي للقوات البحريه بمعنى انه يجمع كل التمارين الفرعيه تحته للوقوف على الجاهزيه القتاليه واستعدادات القوات البحريه حيث تم وضع الخطط والتدريب وتشكيل اللجان لتنفيذ هذا التمرين كما صدرت في التعليمات العامه للتمرين وبدا التمرين من 5- 14/5 /2015 . وشارك في التمرين القوات البحريه بالاضافه الى جناح الهليكوبتر التابع للقوات الجويه الاميريه القطريه وقد اشتمل على مجموعة من التمارين منها تمرين القياده والسيطره والتمارين الميدانيه في عرض البحر كما اشتمل على العديد من السناريوهات مثل اقتحام وتفتيش السفن وتمرين اخلاء السفينه ومشاركة زوارق الخدمه في مكافحة الحريق وتجربة الاتصالات وهجوم الزوارق السريعه ومناورات في عرض البحر وتمرين حصار بحري ونزال بواسطه الهيلوكبتر على سطح الزورق. واتسم تعامل القوات مع كل سيناريو بجديه من قبل جميع المشاركين حيث ان مثل هذه التمارين تزيد من قدرات ومهارات منتسبي القوات البحريه الاميريه القطريه وحظي التمرين بدعم مستمر من سعادة اللواء الركن حمد بن علي العطيه وزير الدوله لشؤون الدفاع وسعادة اللواء الركن طيار غانم بن شاهين الغانم رئيس اركان القوات المسلحه القطريه لما له من اهميه في رفع كفاءه منتسبي القوات البحريه.

اختتمت القوات البحرية الأميرية القطرية تمرينها الرئيسي (موج البحر 10) بنجاح كبير، عكس جاهزية جميع المديريات وأفرع القوات البحرية لتنفيذ المهام الموكلة إليها، مثل حماية السواحل والجزر ومنشآت الدولة الحيوية الموجودة في عرض البحر وحدودها الإقليمية. وأعرب اللواء الركن بحري محمد بن ناصر المهندي، قائد القوات البحرية الأميرية القطرية، ومدير التمرين عن ارتياحه للصورة الطيبة التي ظهر عليها التمرين والمشاركون فيه، لافتاً الى أن تمرين (موج البحر 10) من التمارين المكملة على مستوى القيادة والسيطرة، ويتم تنفيذة من أجل تجهيز القوات البحرية وتدريبها على القيادة والسيطرة وتنفيذ واجبات الركن. وقال اللواء الركن بحري محمد بن ناصر المهندي، قائد القوات البحرية الأميرية القطرية إن الهدف من التمرين هو رفع الجاهزية القتالية للقوات البحرية، وفقا لما هو محدد في السيناريو وهو الدفاع عن السواحل والجزر الحيوية وإعطاء الفرصة للضباط للتعليم والتدريب على مهام الأركان في القوات البحرية، موضحاً أن التمرين في تطور مستمر من عام الى آخر الأمر الذي يؤكد فعالية التمارين والخطط التي توضع لتنفيذها. كما أعرب قائد القوات البحرية عن شكره لجميع الضباط وصف الضباط والأفراد الذين شاركوا في التمرين على ما بذلوه من جهد في تنفيذ جميع المراحل بنجاح كبير؛ مما يساعد في رفع الكفاءة القتالية للقوات البحرية الأميرية القطرية، كما تقدم مدير التمرين بجزيل الشكر والتقدير لسعادة اللواء الركن حمد بن علي العطية وزير الدولة لشؤون الدفاع، ولسعادة اللواء الركن طيار غانم بن شاهين الغانم، رئيس أركان القوات القطرية، على الدعم والتوجيه المستمرين للقوات البحرية الأميرية القطرية.. ومن جانبه أكد العميد الركن بحري مبارك راشد السليطي، قائد التمرين أن (موج البحر 10) حقق أهدافه في رفع الكفاءة القتالية للضباط والرتب الأخرى وتفعيل دور القوات البحرية الأميرية القطرية في تنفيذ العمليات. وقال: (موج البحر 10) هو التمرين الرئيسي للقوات البحرية؛ بمعنى انه يجمع كل التمارين الفرعية تحته للوقوف على الجاهزية القتالية واستعدادات القوات البحرية، حيث تم وضع الخطط والتدريب وتشكيل اللجان لتنفيذ هذا التمرين في الأول من يناير، كما أصدرت التعليمات العامة للتمرين وبدأ التمرين من 15 — 26 فبراير 2015 وشارك في التمرين جميع مديريات وأفرع القوات البحرية، بالإضافة إلى جناح الهليكوبتر التابع للقوات الجوية الأميرية القطرية، وقد اشتمل على مجموعة من التمارين، منها تمرين القيادة والسيطرة والتمارين الميدانية في عرض البحر وانتشار بطاريات الدفاع الساحلي، كما اشتمل على العديد من السيناريوهات، مثل حريق وهمي في إحدى المديريات واقتحام وتفتيش سفينة وإحباط محاولة إدخال سيارة مفخخة للقاعدة البحرية، ورود معلومات عن محاولة تسلل لمجموعة مخربين الى القاعدة البحرية. واتسم تعامل القوات مع كل سيناريو بجدية من قبل جميع المشاركين، حيث إن مثل هذه التمارين تزيد من قدرات ومهارات منتسبي القوات البحرية الأميرية القطرية وحظي التمرين بدعم مستمر من سعادة اللواء الركن حمد بن علي العطية وزير الدولة لشؤون الدفاع وسعادة اللواء الركن طيار غانم بن شاهين الغانم رئيس أركان القوات المسلحة القطرية لما له من أهمية في رفع كفاءة منتسبي القوات البحرية.

احتفلت القوات البحرية الأميرية القطرية بتخريج دورتي البحث والانقاذ والانتشال من البحر ودورة مدرب السباحة والغطس ومشرف لعمق 21 مترا تحت رعاية وحضور قائد القوات البحرية الاميرية القطرية بالوكالة العميد الركن بحري ابراهيم بن سعد على الكبيسي. وعقدت الدورة على مرحلتين، المرحلة الاولى عقدت فى قاعدة القوات البحرية القطرية خلال الفترة من 19 الى 27 فبراير، والمرحلة الثانية عقدت فى جمهورية الفلبين الصديقة من 2 مارس الى 13 مارس. السباحة والغطس كما تم تخريج دورة مدرب السباحة والغطس ومشرف لعمق 21 مترا خلال الفترة من 11 الى 12 يونيو بمشاركة الضباط من القوات البحرية الاميرية القطرية. وفى نهاية الحفل قام قائد القوات البحرية الاميرية القطرية بتوزيع الشهادات والجوائز على الخريجين، حيث هنأهم على التخرج وحثهم على بذل المزيد من الجهد والعمل المتواصل، ثم شكر سعادته القائمين على الدورة لظهورها بهذا المستوى المشرف. كما توجه بالشكر لسعادة اللواء الركن حمد بن علي العطية وزير الدولة لشؤون الدفاع، ولسعادة اللواء الركن طيار غانم بن شاهين الغانم رئيس أركان القوات المسلحة القطرية، على دعمهما المتواصل للقوات البحرية الأميرية القطرية.

إحتفلت القوات البحرية بتخريج دورة الغطس التاسيسية للضباط رقم "24" بالقوات البحرية الأميرية القطرية، تحت رعاية وحضور العميد الركن "بحري" إبراهيم بن سعد الكبيسي قائد القوات البحرية الاميرية القطرية بالوكالة، والتي عقدت خلال القتره من 2 مارس وحتى 10 إبريل الجاري، واشترك في هذه الدوره 7 ضباط من القوات البحرية الأميرية القطرية والقوات الجوية الأميرية القطرية وكلية محمد بن أحمد العسكرية.وإشتملت الدوره على كسح قاع البحر وإستخدام جهاز التخلص من الألغام اللاصقة ومهارات الغوص حتى عمق "21" متر ومهارات البحث والإنقاذ والإشراف على أعمال الغوص حتى عمق "21" متر. العميد الركن ابراهيم الكبيسي يكرم احد الضباط المشاركين بالدورةوفي نهاية الحفل قام راعي الحفل بتوزيع الشهادات والجوائز على الخريجين وبهذه المناسبة هنأ العميد الركن "بحري" ابراهيم بن سعد الكبيسي الخريجين وحثهم على بذل المزيد من الجهد والعمل المتواصل ثم شكر سعادته القائمين على الدوره لظهورها بهذا المستوى المشرف .كما توجه بالشكر لسعادة اللواء الركن حمد بن علي العطية وزير الدوله لشئون الدفاع ولسعادة اللواء الركن طيار غانم بن شاهين الغانم رئيس أركان القوات المسلحة القطرية على دعمهما المتواصل للقوات البحريه الأميرية القطرية.سيارات إطفاء ومن ناحية اخرى وتحت رعاية وحضور سعادة قائد القوات البحرية الأميرية القطرية بالوكالة العميد الركن "بحري" إبراهيم بن سعد الكبيسي، ومدراء المديريات وقادة الأفرع، أقيم حفل تدشين سيارات الإطفاء والانقاذ الجديده، التي ستعزز من القدرات والإمكانيات لدي الوحدة لمكافحة الحرائق والتي تعد إضافة نوعية في مجال الإطفاء. صورة جماعية للضباط المشاركين بدورة الغطس التأسيسيةولقد سعت وحدة الاطفائية منذ انشائها في سنة "1979" الى بذل أقصى جهد لتطوير نفسها تنفيذا لتعليمات القيادة العامةوقيادة القوات البحرية الذين يولون مجال الإطفاء اهمية قصوى.وبدأ التدشين بايات من الذكر الحكيم وكلمة من قائد وحدة الاطفائية المقدم فني "بحري" علي محمد المري، حيث رحب براعي الحفل واعطى نبذه عن وحدة الإطفائية ومواصفات السيارات التي يتم تدشينها في الخدمة ومميزاتها وتقدم بالشكر لراعي الحفل على حضوره لتدشين سيارات الإطفاء الجديده وتوجيهاته السديده لضباط وضباط صف وحدة الإطفائية. صورة جماعية لـ"وحدة الإطفاء" بالبحرية الأميرية مع العميد الكبيسىوبهذه المناسبة حث العميد الركن "بحري" إبراهيم بن سعد الكبيسي قائد القوات البحرية الاميرية القطرية بالوكالة ضباط وضباط صف وحدة الإطفائية على بذل المزيد من الجهد والعمل المتواصل حيث أنه يقع على كاهلهم مسؤولية كبيره في مجال عملهم. كما توجهه بالشكر لسعادة اللواء الركن حمد بن علي العطية وزير الدوله لشؤون الدفاع ولسعادة اللواء الركن طيار غانم بن شاهين الغانم رئيس أركان القوات المسلحة القطرية على دعمهما المتواصل للقوات البحرية الأميرية القطرية.