اعلنت الخطوط القطرية أنها اصبحت مملوكة بالكامل للدولة ، موضحة انها ستقوم وللمرة الاولى باعلان نتائج نشاطها.وقال رئيس الشركة اكبر الباكر للصحافيين على هامش معرض السفر العربي في دبي ان الشركة "اصبحت مملوكة للدولة بنسبة مئة في المئة اواخر تموز/يوليو الماضي".واوضح ان الخطوط القطرية كانت مملوكة مناصفة بين الدولة ومستثمرين من القطاع الخاص , وتمكن الناقل الجوي الوطني خلال فترة قصيرة من السنوات من النمو والتوسع في شبكة خطوطها العالمية و تقديم خدمات لا تضاهى في عالم الطيران الأمر الذي أهلها للحصول على لقب أفضل شركة طيران في العالم.

توصلت اليوم شركة "بيدكو" العالمية لاستثمارات الطاقة وإحدى شركات مؤسسة "المرقاب كابيتال" القطرية الى الفوز بصفقة متميزة للإستحواذ على 80 % من قيمة اسهم شركة "هيرتدج اويل بي ال سي" البريطانية للإكتشافات البترولية والغازية.قيمة الصفقة وحددت قيمة هذه الصفقة بـ 1.6 مليار دولار اي ما يقرب من 924 مليون جنيه استرليني، وستغطي هذه الصفقة فترة 5 سنوات قادمة، لتسجل بذلك شركة "بيدكو" اول خطوة عالمية للمساهمة في اشهر الاستثمارات البترولية المهمة على مستوى العالم. احد مشروعات الشركة البريطانية في اوغندا وستقوم شركة "بيدكو" خلال الصفقة بالمساهمة في اهم واشهر الإستكشافات البترولية والغاز في قارة افريقيا، كما انها ستشارك في الادارة عبر تعيين 4 من مديري مجلس ادارة مكاتب الشركة على مستوى العالم، كما ستدير الاصول الثابتة لعدد من المشروعات الاستكشافية التي تقوم بها الشركة البريطانية "هيريتدج اويل بي ال سي" والتي تعمل في كل من نيجيريا وكردستان واوغندا. سعر سهم الشركة يقفز بنسبة 20 % ويكسب 312 بنساً عقب الإعلان عن الصفقةمؤسس شركة كما سيحتفظ مؤسس شركة "هيرتدج اويل بي ال سي" "انتوني باكنجهام" واكبر حاملي اسهم الشركة، بنسبة 20 % من قيمة الاسهم التي يمتلكها بالشركة وسيحتفظ بوظيفة المشرف العام والمستشار الخاص في مجلس ادارة المكاتب الخارجية للشركة، حيث انه سيحتفظ بنسبة من الاسهم المتبقية لتسيير الاعمال فترة اتمام الصفقة وهي 5 سنوات، ويصل حجم الاسهم الكاملة العادية بالشركة الى 275669060 سهما.محفظة متنوعة للشركةوفي اول تصريح لرئيس شركة "هيريتدج اويل " "مايكل هيبرد" حول هذه الصفقة قال "هذه الصفقة ستعلي من اعمال الشركة الاستكشافية والانتاجية في مجال البترول والغاز في العديد من دول العالم التي نعمل معها، فالشركة بنت محفظة متنوعة من الاستكشافات في نيجيريا خلال العامين الماضيين، وتدفق العروض سيزيد من حجم هذه المحفظة، كما ان ذلك بالفعل ادى الى رفع قيمة اسهم الشركة في البورصات العالمية ومنها بورصة لندن عقب الاعلان عن الصفقة المتميزة". الإستخواذ خطوة مهمة للمساهمة في أشهر الإستثمارات البترولية في العالمزيادة الإنتاجوأشار المدير المالي للشركة "بول اثيرتون" الى ان هذه الصفقة ستسهم في زيادة حجم الاعمال الانتاجية في مجال الطاقة، لتوفر السيولة المالية اللازمة للعمل في المشروعات، عقب ضخ اموال الصفقة في السوق، ووصف "بول اثيرتون" الصفقة بأنها خطوة ايجابية لسوق الاستكشافات البترولية والغازية خلال الخمس سنوات القادمة.ممثلي الطرفينواتصفت هذه الصفقة بانها متميزة لتواجد اكبر عدد من المؤسسات المالية الكبرى لاتمامها، فشركة "المرقاب كابيتال" القطرية قد وكلت كلا من مؤسسة "كيو انفست" والبنك الالماني " دويتشيه" للعمل كمستشار مالي في هذه الصفقة، اما شركة "هيريتدج اويل بي ال سي" فقد وكلت كلا من مؤسسة "جي بي مورجان" والفريق المالي بمؤسسة "هيرتيدج اويل بي ال سي". كبريات المؤسسات المالية العالمية تشارك في إتمام الصفقة كممثل مالي للطرفينصعود أسعار الشركة في بورصة لندنومع تتابع انباء اتمام الصفقة بين مؤسسة "بيدكو" وشركة "هيريتدج اويل بي ال سي" قفزت اسعار الاسهم الخاصة بالشركة في بورصة لندن حيث سجل سعر السهم قبل الاقفال 312 بنسا بزيادة بنسبة 22 % على ما كانت عليه من قبل، كما يشير محللون اقتصاديون الى ان الزيادة في سعر السهم ستواصل الارتفاع حتى اتمام الصفقة. مشروع لاستكشاف البترول في كردستان تابع للشركة البريطانية أكبر الشركات المستقلة في الشرق الأوسطوتعتبر شركة "هيريتدج اويل بي ال سي" من كبريات الشركات المستقلة التي تعمل في مجال الاستكشافات البترولية والغاز في قارة افريقيا وروسيا والشرق الاوسط، حيث انشأها الخبير البريطاني "انتوني باكنجهام" خلال عمله في بترول بحر الشمال في المملكة المتحدة، وادرجها ضمن الشركات العاملة في مجال البترول في عام 1992 في جزيرة "جيرسي" التابعة للتاج البريطاني، وانضم اليه عدد من المساهمين الامريكيين والبريطانيين وسجلت في بورصة لندن في عام 2008 وبورصة "تورنتو" الامريكية في عام 2009، وتوسعت في اعمالها على مستوى العالم خلال السنوات القليلة الماضية، فهي تعمل في كل من عمان وليبيا وكردستان ونيجيريا واوغندا وروسيا واستراليا.وجدير بالذكر ان شركة العالمية لاستثمارات الطاقة "بيدكو" تابعة الى مؤسسة "المرقاب" القطرية وتعمل في مجال الاستثمارات البترولية والمالية والغاز، ولديها استراتيجية خاصة للنهوض بمجال الاستكشافات المتعلقة بمجالات الطاقة المتعددة.

أعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم أنها ستتسلم 3 طائرات من طراز إيرباص "A380" خلال الصيف الحالي من أصل طلبية تتكون من 13 طائرة من طراز "A380". وذكر بيان صحفي صادر عن الشركة اليوم أن "القطرية" تعتزم تشغيل أولى طائراتها من طراز ايرباص "A380" والتي تعد أكبر طائرة ركاب في العالم على خط رحلاتها إلى مطار هيثرو في العاصمة البريطانية لندن من محطتها الجديدة مطار حمد الدولي في الدوحة اعتبارا من يونيو القادم. وبهذه المناسبة، اعتبر السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية أن استقبال الخطوط الجوية القطرية لهذه الطائرات الجديدة ضمن أسطولها سريع النمو يعد لحظة مهمة في تاريخها، مضيفا أن الطائرات الجديدة، ذات التصميم الداخلي الخاص والتي سيتم تشغيلها على خط الدوحة-لندن هيثرو ستساهم في توفير مستوى جديد من الراحة لمسافري الشركة، إلى جانب الاستفادة من سلاسة التنقل عبر مطار حمد الدولي والذي يعد أحدث مطارات العالم والذي سيكون قريبا مقر الخطوط الجوية القطرية. وأضاف الباكر: "نحن حريصون دائما على تقديم أفضل تجربة ممكنة للمسافرين على متن الخطوط الجوية القطرية، ليس فقط من حيث وسائل الراحة الداخلية في جميع مقصورات طائراتنا، بل وعبر النمو المستمر لأسطولنا الحديث". وتعتبر ايرباص "A380" أضخم طائرة ركاب في العالم، إذ تضم ثلاث درجات للسفر هي الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال والدرجة السياحية ضمن مقصورة من طابقين، ما يوفر تجربة فريدة من نوعها لعملاء الخطوط الجوية القطرية. وتم الكشف مؤخرا عن مقاعد الدرجة الأولى لطائرة "A380" خلال مشاركة الخطوط الجوية القطرية في معرض ITB برلين، بحيث توفر المقاعد الجديدة مساحة تصل إلى 90 بوصة للمقعد، ما يعمل على تحويله إلى سرير بسطح مستو تماما، بالإضافة إلى العديد من خيارات الترفيه التي تعرض على شاشات تلفزيونية مستقلة قياس 29 بوصة. وصمم مطار حمد الدولي، خصيصا لتلبية احتياجات هذا النوع من الطائرات، والذي يحتوي على 6 بوابات اتصال، بالإضافة إلى أكبر حظيرة صيانة للطائرات في العالم والمصممة خصيصا لاستيعاب طائرتي إيرباص "A380" في نفس الوقت.

أعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم عن بدء تسيير رحلات يومية مباشرة وبدون توقف من الدوحة إلى بالي إعتباراً من 21 يوليو 2014. وتتمتع بالي منذ البداية بشعبية كبيرة بين عملاء "القطرية" الذين بإمكانهم حالياً السفر إليها على رحلات تتخللها نقطة توقف واحدة في سنغافورة. ومع مواصلة توسع ونمو أسطول الخطوط الجوية القطرية، بات بإمكان الناقلة الآن تسيير رحلات يومية من دون توقف. وستبلغ مدة الرحلة المباشرة وبدون توقف من الدوحة إلى بالي عشر ساعات. وسيحظى المسافرون مع القطرية إلى الدوحة بروابط جوية سلسة ومريحة إلى بالي خاصة في شهر أكتوبر القادم عندما تبدأ الناقلة بتسيير طائرتها الحديثة من طراز بوينج 787 دريملاينر. وستسيّر القطرية مبدئياً طائرة من طراز إيرباص A330.وسيستمتع المسافرون على متن طائرة البوينج 787 دريملاينر بخدمات الخطوط الجوية القطرية الحائزة على تصنيف الخمس نجوم وبأعلى درجة من الراحة وأحدث التصاميم في صناعة الطيران العالمية. وصرّح السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية: "مع بدئنا تسيير رحلات من دون توقف من الدوحة إلى بالي، نتيح للمسافرين من مختلف أنحاء العالم إمكانية السفر إلى هذه الوجهة السياحية في مدة أقصر. يسعدنا كذلك الإعلان عن تسييرنا طائرة البوينج 787 دريملاينر على هذا الخط في وقت لاحق من العام الحالي التي ستوفر للمسافرين أعلى مستوى من الراحة وأحدث التصاميم للراغبين بالسفر في رحلات مباشرة وبدون توقف على هذا الخط من الشرق الأوسط".وتضم طائرة البوينج 787 دريملاينر 22 مقعداً في درجة رجال الأعمال و232 مقعداً في الدرجة السياحية. وتوفر هذه الطائرة أعلى درجة من الراحة للمسافرين ويشمل ذلك توافر شاشات تلفزيونية شخصية بحجم 10.5 بوصة لجميع المسافرين في الدرجة السياحية إضافة إلى خدمة متكاملة من المأكولات. ومن المتوقع أن يحقق هذا الخط شعبية كبيرة بين المسافرين من مختلف المناطق ضمن شبكة وجهات القطرية في أوروبا والشرق الأوسط وآسيا مع نقطة توقف واحدة وسريعة عبر مطار حمد الدولي المرتقب افتتاحه قريباً ويعد من أحدث المطارات في العالم.

بدأت الخطوط الجوية القطرية بإدراج تطبيق جوّال خاص بأجهزة iPad تم تطويره داخلياً ويسمى QLOUD. وتمكن هذه التكنولوجيا المبتكرة طيارين الناقلة من الحصول على معلومات متعلقة باتخاذ القرارات بشكل فوري. ويستخدم حالياً أكثر من 500 طيّار التكنولوجيا الجديدة وسيبدأ 500 آخرون باستخدامها تدريجياً على مدار الأسابيع القليلة القادمة. ومن المخطط أن يستخدم جميع طياري القطرية والبالغ عددهم 2500 طيّار، هذا النظام مع حلول شهر سبتمبر 2014.وتستخدم القطرية منذ ثلاث سنوات تكنولوجيا جوّالة مبتكرة في مختلف أوجه عملياتها لتمكين موظفيها سواءً كانوا على الأرض أو في الأجواء باسترجاع البيانات ذات الصلة باتخاذ القرارات في الوقت الحقيقي وبالتالي تحسين مستوى أداء عملياتها وخدمة عملائها. ويمكن تطبيق QLOUD الطيارين من تسجيل الدخول للخدمة واسترجاع البيانات الهامة قبل موعد رحلتهم مثل مواعيد الرحلات ومخططات الرحلة والخرائط ومعلومات الطقس وبيانات الطاقم المسافر معهم إضافة إلى حجز الفنادق ومعلومات حول الوجهات وغيرها من المعلومات الهامة. ويمكن للطيارين الاطلاع على هذه المعلومات في الوقت والمكان الذي يريدونه قبيل الانطلاق في رحلتهم. وصرّح السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية: "تستثمر الناقلة باستمرار في تطوير التكنولوجيا الجوّالة لتزويد موظفيها بالمعلومات الفورية عند الحاجة. وكانت القطرية، ولا تزال في الطليعة من حيث تطبيق التكنولوجيا بهدف رفع إنتاجية موظفيها وفعاليتهم وكذلك تحسين خدمة العملاء. لقد قمنا قبل ذلك بإدراج تطبيق جوّال خاص بأجهزة iPad يسمى QRUISE يستخدمه طاقم ضيافتنا، وقد لاقى نجاحاً كبيراً."وسيجعل تطبيق QLOUD كتيّبات التشغيل والوثائق التنظيمية المتوفرة حالياً في نسخ ورقية يصل عدد صفاحتها إلى الآلاف من الصفحات شيئاً من الماضي حيث ستتوفر هذه الوثائق إلكترونياً من خلال التطبيق الجديد الأمر الذي سيسهم على الطيارين الاطلاع عليها. وسيتم تحديث هذه الوثائق تلقائياً من خلال برنامج QLOUD والذي يشمل ميّزة تأكيد الاستلام من قبل الطيارين. وإضافة إلى ذلك، تم استبدال جميع الاستمارات التي كان الطيارون يقومون بتعبئتها يدوياً، باستمارات إلكترونية متوفرة عبر التطبيق الجديد. ومن مزايا التطبيق الجديد تمكين الطيارين من تحديد مواعيد تدريباتهم ومتابعة صلاحية رخصتهم ودعم التعليم الإلكتروني بالكامل. كما يمكن للطيارين من خلال البرنامج الاطلاع على جميع تطبيقات الشركة من بينها بريدهم الإلكتروني، مما يمكنهم من الحصول على كل ما يحتاجون إليه من خلال جهاز واحد أينما كانوا ومتى احتاجوا لذلك. ومع موافقة سلطات الطيران على استخدام أجهزة iPad على متن الطائرة، تعتزم القطرية تطوير برنامج QLOUD لدعم تكنولوجيا حقيبة الطيّار الإلكترونية، وتطبيق QLOUD الذي طورته الخطوط الجوية القطرية يمكن الطيارين من الحصول على معلومات متعلقة باتخاذ القرارات بشكل فوري.

أعلنت الخطوط الجوية القطرية (القطرية) عن توسعات جديدة في شبكة خطوطها في إفريقيا حيث ستقوم بتدشين ثلاث رحلات أسبوعية مباشرة وبدون توقف من الدوحة إلى جيبوتي وذلك اعتباراً من 27 يوليو 2014. ويأتي الإعلان في الوقت الذي تستعد فيه القطرية لتدشين مجموعة من الوجهات خلال الأشهر القليلة القادمة حيث تستعد لإطلاق رحلاتها إلى كل من فيلادلفيا ولارنكا في أبريل وكل من أدنبره ومطار إسطنبول صبيحة في مايو وكل من ميامي وطوكيو هانيدا في ويونيو وأخيراً دالاس/فورت وورث في يوليو. وتتمتع جيبوتي التي تحدّها كل من إثيوبيا وإريتريا والصومال، باقتصاد يرتكز بشكل كبير على قطاع الخدمات إلا أنها لا تحظى بخدمات جويّة كافية. وستساهم رحلات القطرية الجديدة بملء هذا الفراغ بضمها جيبوتي إلى شبكة وجهاتها العالمية. وصرّح السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية: "يعكس إعلان اليوم مدى التزام القطرية بتوفير منافذ جويّة للوجهات التي لا تحظى بخدمات كافية من قبل شركات الطيران العالمية رغم الإمكانيات الهائلة التي توفرها هذه الأسواق." وأضاف: "في سبتمبر العام الماضي بدأنا تسيير ثلاث رحلات أسبوعية إلى الجارة إثيوبيا. نحن نرى أن هذه الوجهات الرائعة في القرن الإفريقي تمتلك إمكانيات هائلة ستمكنها من استقطاب المسافرين من أسواق رئيسية في الشرق الأوسط وأوروبا وآسيا ومناطق أخرى من العالم". وتابع "الباكر": "كشركة طيران عالمية متنامية تضم شبكة خطوطها 136 وجهة، ستتمكن القطرية من تلبية احتياجات المسافرين من هذه الأسواق النامية وكذلك العملاء الراغبين بالسفر إلى هذه الأسواق من الوجهات الأخرى التي نصل إليها حول العالم." وستسيّر القطرية على خط الدوحة – جيبوتي طائرة إيرباص A320 تضم حتى 12 مقعداً في درجة رجال الأعمال و132 مقعداً في الدرجة السياحية. وتتوافر على متن هذه الطائرة شاشات شخصية في ظهر جميع مقاعد الركاب في كلتا الدرجتين يمكنهم من خلالها الاستمتاع ببرامج سمعية وبصرية ممتعة. وانضمت الخطوط الجوية القطرية في 30 أكتوبر 2013 إلى تحالف ون ورلد لتصبح بذلك أول شركة طيران خليجية تنضم إلى تحالف عالمي للطيران. وبانضمامها إلى تحالف ون ورلد يحظى عملاء القطرية بمزايا عديدة عند سفرهم عبر نحو ألف مطار في أكثر من 150 دولة حول العالم إضافة إلى 14 ألف رحلة يومية. وحازت الخطوط الجوية القطرية على ثلاث جوائز قيّمة خلال حفل توزيع جوائز سكاي تراكس العالمية للسفر 2013 الذي أقيم خلال معرض باريس الجوي بفرنسا في شهر يونيو الماضي – جائزة "أفضل درجة رجال أعمال في العالم" و"أفضل صالة رجال أعمال في العالم"، إضافة إلى "أفضل خدمة موظفين في الشرق الأوسط" للعام الثاني على التوالي. وقامت الناقلة خلال معرض دبي الجوي 2013 بالتقدم بطلب أكثر من 60 طائرة جديدة – مزيج من طائرات البوينج 777X والإيرباص A330 للشحن. ولدى القطرية ما مجمله 300 طائرة تحت الطلب تفوق قيمتها 50 مليار دولار أمريكي. وستنتقل الناقلة إلى مقرها الجديد في مطار حمد الدولي منتصف عام 2014.

استقبل طاهر أبوزيد وزير الرياضة المصري بمكتبه أمس محمد عبد الله المالكي رئيس لجنة الإعلام الرياضي بدولة قطر بمناسبة زيارته لمصر.. حضر اللقاء رضوان الزياتي رئيس رابطة النقاد الرياضيين المصرية.أهدى أبوزيد درع وزارة الرياضة للمالكي تقديرا لجهوده من أجل دعم التعاون في مجال الصحافة والإعلام الرياضي بين الدولتين الشقيقتين مصر وقطر.عبر أبوزيد عن ثقته في عودة العلاقات المصرية القطرية إلى طبيعتها قريبا لأنها علاقات تاريخية راسخة مشيرا إلى أن العلاقات الرياضية بين البلدين تسير بصورة طبيعية وأن الفرق الرياضية المصرية تشارك في البطولات التي تقام بقطر وأن مصر ترحب باستقبال أي فريق قطري على أرض الكنانة في أي وقت.أشار إلى أنه التقى الشيخ حمد بن خليفة بن أحمد آل ثاني رئيس الاتحاد القطري على هامش نهائي كأس العالم للناشئين في أبوظبي في أكتوبر الماضي وتبادل معه حديثا وديا مطولا وأكد له على عمق العلاقات الرياضية وعدم تأثرها باختلاف وجهات النظر في الأمور السياسية.أبدى أبوزيد استعداده لتبني وزارة الرياضة أي مبادرات رياضية هادفة لرابطة النقاد الرياضيين بمصر ولجنة الإعلام الرياضي بدولة قطر كتلك المبادرة الناجحة التي جمعت منتخبي مصر وقطر بالدوحة في ديسمبر 2012 والتي خصص دخلها لصالح ضحايا مذبحة بورسعيد وضحايا قطار أسيوط.من جانبه قدم محمد عبد الله المالكي الشكر للوزير طاهر أبوزيد على حرصه على استقباله وتكريمه بمقر وزارة الرياضة وقال إن هذا التكريم وسام على صدره وعلى صدر الإعلام الرياضي في دولة قطر.وقال رضوان الزياتي إن العلاقات بين رابطة النقاد الرياضيين ولجنة الإعلام الرياضي بدولة قطر قوية وتقوم على أسس راسخة من أجل مصلحة الصحفيين والإعلاميين في البلدين وإنه سيتم خلال الفترة المقبلة تبني بعض المبادرات الرياضية والإعلامية مثلما حدث في مباراة مصر وقطر في ديسمبر من العام الماضي.

تواصل الخطوط الجوية القطرية توسعاتها للعام 2014 مع إعلانها بدء تسيير رحلاتها إلى مطار لارنكا الدولي في قبرص اعتباراً من 29 أبريل 2014. وستسيّر الناقلة إلى لارنكا أربع رحلات أسبوعياً باستخدام طائرة إيرباص من طراز A320 المؤلفة من درجتين – رجال الأعمال بـ 12 مقعداً، والدرجة السياحية بـ132 مقعداً. وتقع لارنكا التي تشتهر بشواطئها الخلابة وطبيعتها الجميلة على الساحل الجنوبي لقبرص وتعد ثالث أكبر مدنها. ويقع مطار لارنكا الدولي على أطراف المدينة وهو أول وجهة للناقلة في قبرص التي تعد من أشهر الوجهات السياحية في العالم. ومن أهم نقاط الجذب في لارنكا مدينة كيتيون التاريخية وقلعة لارنكا ومسجد تكية هالة سلطان الأثري وكنيسة القديس لازاروس والساحة الأوروبية وبحيرة لارنكا المالحة. وصرّحت الخطوط الجوية القطرية في بيان لها: "لارنكا من الوجهات التي كانت تتطلع الناقلة إلى تسيير رحلاتها إليها، فالقطرية تسعى دوماً لتسيير رحلاتها إلى الوجهات المميزة حول العالم. لذا نرحّب بانضمام هذه الوجهة المتوسطية إلى شبكة خطوطنا العالمية".

خطوة جبّارة تجسّد عمق وفعالية التعاون الألماني-القطري على جميع الأصعدة، اتخذتها الخطوط الجوية "القطرية" بدءا من مطلع شهر ديسمبر الجاري... إلى جانب الرحلة الجوية اليومية التي تربط برلين بالدوحة، زاد حجم الطائرة فتحوّلت من نوع "إيرباص - A320 " إلى نوع "إيرباص – A330-200" وهذا يعني بلغة الأرقام مضاعفة عدد مقاعد الطائرة من 132 مقعدا إلى 248 مقعدا. وإلى ذلك، تذهب هذه الخطوة في أبعادها الحقيقية إلى أبعد من لغة "أعداد المقاعد" لتجسد أبعاد التعاون المتين بين برلين والدوحة على جميع الأصعدة، وأبرزها الأصعدة الاقتصادية والسياسية والثقافية. وتجدر الإشارة إلى أن الخطوط الجوية "القطرية" كانت قد مدّت جسرها الجوي الرابط بين الدوحة وبرلين في أول رحلة بدأتها في العام 2007 واستمرت في رحلة يومية لتأمين التعاون على جميع الأصعدة، وتأتي حاليا الضرورة لتفرض مضاعفة عدد الركاب يوميا. ويقول المدير العام لخطوط الطيران "القطرية" التي تسير رحلات يوميا بين الدوحة وبرلين والنمسا، غريغوري أيبس :"إن مضاعفة عدد الركاب يوميا بين الدوحة وبرلين هو بمثابة الخطوة الأولى في مسيرة الألف ميل ترسمها "القطرية" بعد 15 عاما من ارتباط العاصمتين على جميع الأصعدة... لقد حقّقنا نموا ملحوظا والمستقبل أمام "القطرية" هو مستقبل إيجابي وزاهر". ومن ناحيته، يقول مدير عام مطار برلين هارتموت ميدورن:"إن خدمة المسافرين بين برلين والدوحة بواسطة "القطرية" على طائرات من نوع "إيرباص – A330-200" لا يجسّد فقط عمق التعاون بين ألمانيا وقطر بل يكشف أيضا ثقة خطوط الطيران "القطرية" بمطار برلين".

أعلنت الخطوط الجوية القطرية اليوم عن تسييرها أربع رحلات أسبوعياً إلى مطار صبيحة جوكشن في إسطنبول إعتباراً من 22 مايو 2014. وسيصبح مطار صبيحة ثالث وجهة تصل إليها القطرية في تركيا بعد مطار أتاتورك وأنقرة اللذين بدأت الناقلة بتسيير رحلات إليهما في عام 2004 و2010 على التوالي. وتسيّر القطرية اليوم عشر رحلات أسبوعياً إلى إسطنبول وأربع رحلات أسبوعياً إلى أنقرة. وبانضمام مطار صبيحة يرتفع مجمل عدد الرحلات التي تسيّرها الناقلة إلى تركيا من 14 رحلة إلى 18 رحلة أسبوعياً. وستسيّر الخطوط الجوية القطرية على الخط الجديد طائرة إيرباص من طراز A320 التي تضم درجتين على متنها – رجال الأعمال بـ 12 مقعداً والسياحية بـ 132 مقعداً. ويقع مطار صبيحة جوكشن بالقرب من بعض أهم المدن الصناعية في تركيا، من بينها قوجا وبورصة وإزمير وسقاريا. ويعد المطار واحداً من أهم مطارين يخدمان العاصمة التركية، إسطنبول. وسيخدم مطار صبيحة المسافرين من الجانب الشرقي من إسطنبول، حيث يخدم مطار أتاتورك حالياً المسافرين من الجانب الغربي للمدينة. وستكون الخطوط الجوية القطرية شركة الطيران الوحيدة الحائزة على جوائز وتصنيف الخمس نجوم التي ستوفر روابط جويّة ممتازة للمسافرين من وإلى مطار صبيحة إلى أكثر من 100 وجهة في كل من الشرق الأوسط ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ وإفريقيا وأمريكا الشمالية والجنوبية.

توقع مصدر مطلع بالخطوط الجوية القطرية أن تنمو أعمال الناقلة بنسبة %30 العام القادم عازياً إزدهار البرامج التشغيلية للشركة إلى جملة من الأسباب يتبوأ مقدمها إنضمام سلسلة من المقاصد المهمة للأعمال والسياحة إلى شبكة عمليات الناقلة التشغيلية إضافة إلى انضمام طائرات جديدة وبأحجام مختلفة السعة إلى أسطول الشركة الأمر الذي يتيح لها الطيران إلى الوجهات ذات المدى البعيد مباشرة فضلا عن زيادة سعتها المقعدية وأكد المصدر أن الديناميكية التي تشهدها الأعمال التشغيلية في الخطوط القطرية العام القادم تنسجم مع الإستراتيجية المتطورة والطموحة التي رسمتها الناقلة لتوفير المزيد من الرحلات تلبية لاحتياجات المسافرين علاوة على استفادة الشركة من مطار حمد الدولي الذي يعتبر من المطارات ذات السعة الاستيعابية العالية والقدرات التشغيلية المتكاملة. وقال المصدر" إن انضمام الخطوط القطرية إلى تحالف ون ورلد مؤخراً سيلعب دوراً فاعلاً في تعزيز نشاط الشركة العام المقبل من خلال تمكينها من خدمة ألف مطار تقريباً في أكثر من 150 دولة وتسيير 14000 رحلة يومياً ونقل 475 مليون مسافر سنوياً على متن أسطول يبلغ عدد طائراته 3300 طائرة تحقق إيرادات بقيمة 14 مليار دولار سنوياً علماً بأن الخطوط الجوية القطرية هي الأولى من بين شركات الطيران الكبرى في منطقة الخليج التي يتم دعوتها للإنضمام إلى تحالف عالمي لشركات الطيران وهي أيضاً واحدة من بين سبع شركات فقط تتمتع بتصنيف الخمس نجوم من مؤسسة سكاي تراكس العالمية. وقال المصدر" إن شراء الناقلة لـ 50 طائرة بوينج إكس 9- 777 من شأنه دفع مسيرة نجاحات الشركة خاصة أن هذا الطراز من الطائرات يسهم في تغطية كافة نشاطات الشركة فضلاً عن توفيرها لخيارات اوسع للمسافرين علاوة على كونه يتماشى مع خطة الشركة الإستراتيجية للنمو.

أعلنت الخطوط الجوية القطرية عن تسيير رحلاتها إلى سادس وجهاتها في الولايات المتحدة - مدينة ميامي في ولاية فلوريدا - وذلك اعتباراً من 10 يونيو 2014. وذكر بيان صحفي صادر اليوم عن القطرية أنها ستسيّر أربع رحلات أسبوعياً بدون توقف إلى ميامي باستخدام طائرة من طراز بوينج 777. وفي هذا الاطار صرّح السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية بأن الولايات المتحدة هي من الأسواق النامية بالنسبة للشركة وانضمام ميامي إلى شبكة وجهاتها إضافة إلى عضويتها في تحالف ون وورلد سيوفر عدداً أكبر من الخطوط بين شرق الولايات المتحدة وكل من الشرق الأوسط وشرق إفريقيا وشبه القارة الهندية وغرب أستراليا. من جهته صرّح السيد إميليو جونزاليز، مدير شؤون الطيران في دائرة ميامي ديد لشؤون الطيران أن مطار ميامي الدولي يخدم نحو 40 مليون مسافر سنوياً، 20 مليون منهم يسافرون إلى وجهات عالمية، مشيرا إلى أنه سيزيد انضمام ميامي إلى شبكة وجهات الخطوط الجوية القطرية من أهمية هذه المدينة لدى المسافرين من منطقة الشرق الأوسط وما بعدها. وتسيّر القطرية حالياً رحلاتها إلى أربع وجهات في الولايات المتحدة هي شيكاغو وهيوستن ونيويورك وواشنطن. وفي أبريل 2014، ستبدأ الناقلة بتسيير رحلاتها إلى مدينة فيلادلفيا. كما ستسيّر القطرية إلى ميامي طائرة بوينج 777-200 التي تضم على متنها 42 مقعداً في درجة رجال الأعمال و217 مقعداً في الدرجة السياحية.

أعلنت شركة القطرية لرجال الأعمال الخاصة بسفر الأعمال ، والتابعة للخطوط الجوية القطرية، اليوم انضمام طائرة جديدة طويلة المدى من طراز بومبارديي جلوبال 5000 فيجين إلى أسطول طائراتها الحديث. وذكرت الشركة ، في بيان صحفي صادر عنها، اليوم الأربعاء، أن هذا الانضمام يأتي بناء على الطلب المتزايد على السفر الخاص والفاخر في الشرق الأوسط والعالم. وصرّح السيد أكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية أن الطائرة الجديدة من بومبارديي جلوبال 5000 تلبي متطلبات النخبة من مسافري الشركة حول العالم الذين يبحثون عن أعلى مستوى من الخدمات والمرونة في السفر، مضيفا " أن كون الطائرة الجديدة طويلة المدى، سيمكّن العملاء من الوصول إلى وجهتهم النهائية بسرعة تفوق أي طائرة أخرى من هذه الفئة من الطائرات، بينما يستمتعون بالمزايا التي تتميّز بها هذه الطائرة الحديثة." وبانضمام الطائرة الجديدة يرتفع حجم أسطول القطرية لرجال الأعمال المكون بأكمله من طائرات بومبارديي إلى 7 طائرات : ثلاث من طراز جلوبال 5000 ، وثلاث طائرات تشالينجر 605 ، وطائرة جلوبال XRS . وتتسع طائرة جلوبال بومبارديي 5000 إلى ثلاثة عشر شخصاً ، وهي مؤلفة من مقصورتين.

احتفلتالخطوط الجوية القطريةبنجاح النسخة الخامسة منمهرجان موزاييك مونتريال الدولي2013 لفنون البستنة بإعلانها عن الفائز بجائزة "اختيار الجمهور". وكانت القطرية الراعي الشريك للحدث. واستقطب العمل الفني "أمنا الأرض" المصمم من قبل مهرجان موزاييك مونتريال الدولي، أكثر من 900 ألف زائر وحاز على تصويتهم. وقال السيدأكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية "أود أن أتقدم بالشكر للفنانين الذين قاموا بتصميم هذه التحف الفنية الخلابة التي سافرت بزوار المهرجان عبر العالم من مدغشقر إلى كوريا الجنوبية ومن تايلند إلى اليابان وحتى الصين وماليزيا". وأقامت القطرية جناحاً خاصاً لها مزود بأجهزة تفاعلية أتاحت للزوار الاطلاع على أعمال البستنة العالمية المعروضة خلال المهرجان والتعرف عليها. ومن جانبه أشاد السيد رياز سادودين، مدير الخطوط الجوية القطرية فيكندا، خلال حفل الختام الذي أقيم في قاعة بلدية مونتريال بحضور عمدة مونتريال السيد لورونت بلانشارد، بالقائمين على المهرجان والمهارات الفنية التي عرضت خلاله. وقال سادودين "توافد مئات الآلاف من الزوار خلال موسم الصيف على المهرجان لرؤية الأعمال الفنية التي عرضت خلاله والاستمتاع بجمالها الساحر. وكان للقطرية شرف المشاركة في إنجاح هذا الحدث السنوي الذي أتاح للكنديين السفر حول العالم، الأمر الذي نسعى نحن لتوفيره من خلال رحلاتنا من وإلى مونتريال".

حصلتالخطوط الجوية القطريةعلى جائزة "أفضل شركة طيران فيالشرق الأوسط" للعام الثامن على التوالي، وذلك خلال حفل "تي تي جي آسيا" لجوائزالسفرالذي أقيم في العاصمة التايلندية بانكوك يوم 3 من الشهر الجاري، حيث فازت القطرية بالجائزة بناءً على تصويت قرّاء مجلة "تي تي جي آسيا" المعنية بأخبار السفر. ونقل بيان نشرته الخطوط الجوية القطرية على موقعها الالكتروني اليوم الإثنين، أن المسافرين قيموا الناقلة بناءً على مستوى خدمة العملاء وشبكة خطوطها وحملاتها التسويقية والإعلانية. وأعرب السيد مروان قليلات، رئيس العمليات التجارية للخطوط الجوية القطرية، الذي استلم الجائزة بالنيابة عن الناقلة، عن سعادته بهذا الفوز واعتبره دليلا على استمرار نمو شعبية الناقلة بين المسافرين... مضيفا أن الخطوط الجوية القطرية تواصل تعزيز موقعها كإحدى شركات الطيران الرائدة في العالم ,وينعكس ذلك في فوزها المتواصل بالجوائز العالمية المرموقة العام تلو الآخر. موضحا أن "الفوز بهذه الجائزة يؤكد مدى التزام الناقلة بتوفير أعلى مستوى من الخدمات لمسافريها ليستمتعوا بتجربة سفر فريدة." وكانت القطرية دشنت هذا العام وجهتين في منطقة آسيا والمحيط الهادئ هما العاصمة الكمبودية "بنوم بنه" ,ومدينة تشنغدو في غرب الصين. وتسيّر القطرية منذ شهر فبراير الماضي رحلة يومياً إلى مطار بنوم بنه الدولي وثلاث رحلات أسبوعياً إلى تشنغدو منذ 3 سبتمبر، ومن المتوقع أن تدشن في 27 أكتوبر الجاري، وجهة جديدة هي مطار كلارك في الفلبين بمعدل ثلاث رحلات أسبوعياً. وإلى جانب تدشين وجهاتها الجديدة، تواصل القطرية رفع معدل رحلاتها إلى وجهاتها الحالية في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، حيث ستقوم الناقلة برفع معدل رحلاتها على خط يانغون - الذي دشنته في أكتوبر الماضي بمعدل ثلاث رحلات أسبوعياً - إلى رحلة يومياً بدون توقف اعتباراً من 27 أكتوبر. كما قامت القطرية مؤخراً برفع معدل رحلاتها على خط جاكرتا من 11 إلى 14 رحلة أسبوعياً. وتسيّر الخطوط الجوية القطرية اليوم أسطولاً حديثاً مكوناً من 129 طائرة حديثة إلى 132 وجهة للسياحة والعمل في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ والأمريكيتين. وتعد "تي تي جي آسيا" مجلة صناعة السفر الأولى في المنطقة، وتتمتع وشقيقتها مجلة "تي تي جي الصين" بانتشار واسع، حيث تصلان إلى أيدي 29 ألف قارئ كل أسبوع. وتركز المجلتان على متطلبات واهتمامات وكلاء السفر وتضمان العديد من التحليلات والموضوعات من شبكة مراسلين في مختلف دول آسيا.

أكد بول أوليفر نائب الرئيس لتطوير الأعمال - الشرق الأوسط وإفريقيا للدفاع والفضاء والأمن لدى شركة "بوينج" لصناعة الطائرات، أن الشركة ملتزمة بتزويد منطقة الشرق الأوسط بأحدث المنتجات والخدمات من خلال الإبتكار والشراكة في قطاع الدفاع والفضاء والأمن. وأشار أوليفر خلال الجولة الإعلامية التي نظمتها بوينج لعدد من الصحفيين من منطقة الشرق الأوسط، أشار إلى أن "بوينج" أسست مجموعة من الشراكات والعلاقات في منطقة الشرق الأوسط بهدف تطوير العامل البشري وإطلاق مبادرات تكنولوجية ونقل المعرفة إلى هذه الأسواق، وعرض أوليفر أمثلة على غرار الشراكة مع مبادلة، هيئة الاستثمار في المملكة العربية السعودية، معهد قطر لبحوث الحوسبة. أما بالنسبة للهيئات التعليمية في منطقة الشرق الأوسط ذكر أوليفر مؤسسة قطر، معهد مصدر، كليات التقنيات العليا، جامعة الملك فيصل، جامعة خليفة وزايد في الإمارات العربية المتحدة. من جانبه أكد شيب هيل، رئيس شركة بوينج إنترناشيونال ونائب الرئيس الأول لتطوير الأعمال والاستراتيجية أن عائدات الشركة لعام 2012 بلغت 81.7 مليار دولار بنمو كبير مقارنة بعام 1996 حيث بلغت 23 مليار دولار، وشدد هيل على أن منطقة الشرق الأوسط تتميز بوجود الشباب المتعلم مما يساعد على تأسيس شراكات صناعية بعيدة عن الصناعات النفطية. دخلت بوينج في شراكات مجتمعية وتكميلية للمساهمة في تطوير الأجيال الشابة ودعم رؤية الحكومات في تلك الدول. وأشار هيل إلى أن الشرق الأوسط أصبح مركزاً للطيران يصل الشرق بالغرب ومثال على ذلك الدور المهم للخطوط الجوية القطرية والتي تعتبر من أسرع شركات الطيران نمواً في العالم، وتمثل القطرية شريكاً إستراتيجياً لبوينج في المنطقة والشرق الأوسط. وتشمل قائمة عملاء بوينج في المنطقة الخطوط الجوية القطرية وشركة طيران الإمارات، والاتحاد للطيران، وفلاي دبي، وألافكو، وشركة تأجير الطائرات "LCAL"، والطيران العُماني، وطيران الخليج، وطيران رأس الخيمة، ودبي لصناعات الطيران، والخطوط الجوية العربية السعودية والخطوط الملكية الأردنية. وتمتلك منطقة الشرق الأوسط أكثر من 400 طائرة بوينج من جميع الطرازات التي قامت الشركة بتصنيعها منذ بداية الستينيات وحتى الآن. المزيد من التفاصيل بجريدة الشرق غداً الإثنين

قفزت أسهم شركة "سبايس جت" للطيران بنسبة 5% صباح أمس، مدفوعة بأخبار عن إجراء شركةالخطوط الجوية القطريةمحادثات لشراء حصة صغيرة في الشركة الهندية. وأشار موقع "بيزنيس ستاندارد" إلى أن "القطرية" دخلت في مفوضات مع شركة الطيران المنخفض التكلفة للحصول على حصة بنسبة 24%، علمان أن الشركتين وقعتا مؤخرا على اتفاقية عدم الإفصاح، لكن إجراءات العناية الواجبة لم تتخذ بعد. وحسب المصادر، وبالرغم من أن المحادثات مازالت في مراحلها الأولية، إلا أن "القطرية" قد تضخ200 مليون دولارفي ديون وأسهم "سبايس جيت".

تقدمالخطوط الجوية القطريةإعتباراً من منتصف ليلة اليوم خصم بنسبة 25% على تذاكر الذهاب والعودة على جميع الدرجات شاملة الضرائب من وإلى جميع الوجهات ضمن شبكة الناقلة. وينطبق العرض على تذاكر السفر ذهاب وعودة. ويمتد العرض من تاريخ 21 أكتوبر وحتى 24 أكتوبر. وسيحظى العملاء بمرونة في التخطيط لسفرهم حيث تمتد صلاحيةالتذاكرالمحجوزة خلال فترة العرض من 27 أكتوبر 2013 وحتى 19 يونيو 2014. وصرّح السيدأكبر الباكر، الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية "يسعدنا أن نقدم لعملائنا هذا العرض العالمي المميز وإتاحة الفرصة لهم للسفر على متن رحلاتنا إلى أكثر من 130 وجهة حول العالم وبأسعار مميزة. يعكس هذا العرض مدى التزامنا بعملائنا وتقديرنا لهم على ولائهم لنا". وتوفر القطرية لعملائها خيارات واسعة للسفر إلى عدد من الوجهات الرائعة عبر مقر عملياتها في الدوحة من بينها شيكاغو ولندن وكوبنهاجن وبروكسل وميلانو ونيروبي وجوا ودلهي وكوالالمبور وبكين وسنغافورة ونيويورك ومونتريال وملبورن. وتقدم الناقلة على متن رحلاتها بخدمات حائزة على الجوائز يقدمها لهم طاقم ضيافة حائز على لقب "أفضل طاقم ضيافة في العالم" وفقاً لتصويت قرّاء مجلة بزنس ترافيلر الشرق الأوسط المرموقة، إضافة إلى نظام ترفيهي حديث ومتطور يمكن للركاب من خلاله الاستمتاع بأكثر من 1000 برنامج سمعي وبصري وبعدة لغات. ويمكن للعملاء حجز تذاكرهم عبر الموقع الإلكترونيwww.qatarairways.com/4-day-sale أو زيارة أحد مكاتب مبيعات الخطوط الجوية القطرية أو وكيل سفرهم المفضل. لا يمكن حجز تذاكر هذا العرض خلال الفترة ما بين 19 - 23 ديسمبر 2013 و2 – 12 يناير 2014. وتشهد الخطوط الجوية القطرية منذ إطلاقها قبل 16 عاماً نمواً متواصلاً حيث تسيّر اليوم أسطولاً حديثاً مكوناً من 129 طائرة حديثة إلى 132 وجهة للسياحة والعمل في أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا ومنطقة آسيا والمحيط الهادئ والأمريكيتين.

الريان إلى أين؟ سؤال على ألسنة جماهير الكرة القطرية عامة، والريان بشكل خاص بعد التراجع الكبير في نتائج الفريق مما جعله يحتل المركز قبل الأخير في نهاية الجولة الخامسة بدوري نجوم قطر مما يضع أكثر من علامة استفهام حول مستقبل الفريق الأول بالنادي وكذلك مصير المدرب الأوروجواياني اجويري وجهاز الكرة الذي يترأسه علي سالم عفيفة.قلق جماهيريوأصبح القلق السمة السائدة لدى جماهير الريان مع كل مباراة يلعبها الفريق رغم أن البداية لم تكن توحي بكل هذه النتائج المخيبة للآمال حيث حصل الريان قبل انطلاق الدوري على كأس الشيخ جاسم للموسم الثاني على التوالي كما حقق قبل نهاية الموسم الماضي كأس الأمير، وبالتالي كانت الفرصة سانحة من أجل انطلاق الريان في الدوري بصورة كبيرة، ومما لا شك فيه أن التغيير الذي حدث في إدارة النادي بإعلان سعادة الشيخ عبدالله بن حمد آل ثاني من رئاسة النادي استقالته ومعه نائبه علي النعيمي وما أعقب ذلك من تعيين مجلس إدارة جديد برئاسة سعادة الشيخ سعود بن خالد آل ثاني كان له تأثيره على تنظيم العمل بالنادي عامة وعلى مستوى فريق الكرة خاصة لأن التغيير حدث قبل انطلاق الدوري بأيام قليلة مع الوضع في الاعتبار أن جهاز الكرة ظل كما هو من دون تغيير حرصا من الإدارة الجديدة على بقاء "نظام" العمل بالفريق على الشكل المعمول به من قبل.ألغاز كثيرةومباراة بعد الأخرى يتلقى الريان الهزيمة وسط الكثير من الألغاز التي تحتاج إلى إجابات خاصة وأن الفريق وإن لم يكن مؤهلا للفوز بالدوري هذا الموسم فإنه على الأقل مؤهل لتقديم مستوى ونتائج أفضل بكثير مما قدمه حتى انتهاء الجولة الخامسة، وأيضا فإن وضعية لاعبي الريان أصبحت تصيب الجماهير بالحيرة لأن تاباتا مازال العقل المفكر وعندما يتعرض للرقابة يتم "شل" الفريق بشكل كامل، والمهاجم نيلمار لا يسجل إلا نادرا ويهدر الكثير من الفرص، بعض اللاعبين أمثال حامد إسماعيل تفرغوا للحديث عن المدرب والرحيل من النادي رغم أنهم لم يقدموا شيئا للنادي منذ الموسم الماضي!.العلاج السريعأوضاع كثيرة تحتاج إلى سرعة معالجة من جانب إدارة النادي الحالية والتي تملك من الخبرة ما يمكنها من تخطي هذه المرحلة الصعبة وعودة الريان إلى مكانه الطبيعي لأنه لا يليق بناد عريق مثل الريان أن يكون ترتيبه الآن في المركز قبل الأخير بجدول الدوري برصيد 3 نقاط فقط، وحتى تحدث هذه المعالجة لابد من الجميع أن يعملوا معا حتى تبحر سفينة الريان بهدوء، وترسو على شاطئ الأمان بعيدا عن الشك الذي يساور البعض الآن حول صعوبة خروج الريان من محنته ومن ثم استمراره في ترتيب متأخر ليعيد إلى الأذهان التعثر الكبير الذي عاشه النادي العربي في الموسم الماضي مما كلفه اللعب مباراة فاصلة للبقاء في دوري نجوم قطر علما بأن الموسم الحالي لن يكون به مباراة فاصلة لأن الهبوط سيطول الفريقين الحاصلين على المركزين الثالث عشر والرابع عشر بالدوري هذا الموسم "الأخير وقبل الأخير"!.

تحت رعاية حضرةصاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني– أمير البلاد المفدى حفظه الله– تستعدالخطوط الجوية القطريةلاستضافة الجمعية العامة السادسة والأربعين للاتحاد العربي للنقل الجوي والمنعقدة في الفترة ما بين 5 إلى 7 نوفمبر بفندق شيراتون الدوحة. سيشارك في هذا الحدث الأبرز في صناعة الطيران العربية أكثر من 300 من قادة صناعة الطيران المدني في العالم العربي والدولي، حيث سيتم مناقشة مستقبل نمو قطاع الطيران في المنطقة وسبل تعزيز التعاون العربي في مختلف المجالات لمواجهة المنافسة العالمية. يترأس أعمال الجمعية العامة السادسة والأربعين للاتحاد العربي للنقل الجوي السيد أكبر الباكر. الرئيس التنفيذي للخطوط الجوية القطرية، والذي عبر عن إستعداد الناقلة القطرية لإستضافة هذا الحدث فقال: "تأتي إستضافة الخطوط الجوية القطرية للجمعية العامة للاتحاد العربي للنقل الجوي لهذا العام دليلاً على إلتزام الناقلة القطرية تجاه دعم التعاون الدولي العربي حيث إن الإتحاد العربي هو من أنجح إتحادات شركات الطيران وأكثرها فاعلية لما تخرج به إجتماعاته السنوية من توصيات هامة تصب في مصلحة صناعة الطيران العربية". وفي هذا السياق يقول السيد عبد الوهاب تفاحة الأمين العام للاتحاد العربي للنقل الجوي: "الخطوط الجوية القطرية هي من أهم الشركات العربية التي إستطاعت تعزيز وجودها على خارطة النقل الجوي في العالم. فرغم تأسيسها عام 1995 إلا أنها تمكنت من زيادة نموها بشكل كبير في قطاع السفر العالمي وتمتعت بخصائص مميزة أكسبتها جوائز كثيرة يمنحها المسافرون أنفسهم لشركات الطيران ومنذ 12 عاماً انعقدت الجمعية العامة للاتحاد العربي للنقل الجوي هنا في قطر وها نحن نعود إليها مرة أخرى هذا العام بعد أن أصبحت الخطوط القطرية من أكبر شركات الطيران العالمية كما أصبحت الدوحة من أهم العواصم التي تقدم روابط بين أكثر من 125 وجهة عالمية". وهذه هي المرة الثانية التي تستضيف فيها الخطوط الجوية القطرية الجمعية العامة للاتحاد العربي للنقل الجوي حيث استضافتها للمرة الأولى عام 2001.