أغلقت البورصة تعاملات امس باللون الأخضر؛ بدعم ارتفاع 6 قطاعات يتقدمها قطاع البضائع والخدمات الاستهلاكية. ارتفع المؤشر العام بنسبة 0.30% ليصل إلى النقطة 10006.93، رابحاً 29.70 نقطة عن مستوى جلسة الخميس الماضي. ودعم أداء الجلسة نمو 6 قطاعات يتقدمها البضائع والخدمات الاستهلاكية بواقع 0.92%، وتلاه قطاع الاتصالات بـ 0.90% واستقر قطاع التأمين. ومن بين 47 سهماً نشطاً، تقدّم سهم «ودام» الارتفاعات بـ4.44%، بينما جاء «التجاري» على رأس التراجعات بـ1.92%. وبشأن التداولات فقد تراجعت السيولة إلى 269.86 مليون ريال، مقابل 396.44 مليون ريال في جلسة الخميس، كما انخفضت أحجام التداول عند 123.66 مليون سهم، مقارنة بـ 142.84 سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 8.48 صفقة. وجاء سهم «الريان» المرتفع 1.37% في مقدمة نشاط التداولات بحجم 18.17 مليون سهم وسيولة بـ42.55 مليون ريال.

ارتفع المؤشر العام للبورصة بنسبة 2.73% بما يعادل 264.76 نقطة، ليغلق تعاملات الأسبوع عند النقطة 9977.23، عن مستوى الأسبوع السابق المنتهي في 28 سبتمبر 2023. ودعم أداء الجلسة ارتفاع 4 قطاعات على رأسها الخدمات والسلع الاستهلاكية بنسبة 4.49%، وتلاه قطاع البنوك والخدمات المالية بنحو 3.83%. من جانبها قدرت القيمة السوقية للبورصة بنهاية تعاملات أول أمس 585.32 مليار ريال، مقابل 571.78 مليار ريال بختام الأسبوع السابق، بارتفاع 2.37%، في حين بلغت قيمة التداول الأسبوعية 3.12 مليار ريال، وزعت على 1.32 مليار سهم، بتنفيذ 100.76 ألف صفقة. وخلال الأسبوع ارتفع سعر 26 سهماً في مقدمتها «مصرف الريان» بـ10.01%، بينما تراجع سعر 22 سهماً على رأسها «دلالة للوساطة والاستثمار القابضة» بواقع 5.11%. وتصدر سهم «مصرف الريان» نشاط التداول علي كافة المستويات بقيمة 479.20 مليون ريال،وبحجم بلغ 207.53 مليون سهم.

أغلقت البورصة تعاملات امس منخفضة؛ بضغط تراجع 5 قطاعات. انخفض المؤشر العام بنسبة 0.32% ليصل إلى النقطة 10120.05، فاقداً 32.08 نقطة عن مستوى الاثنين. أثر على الجلسة تراجع 5 قطاعات على رأسها الاتصالات بواقع 2.05%، بينما ارتفع قطاعا البنوك والخدمات المالية بـ 0.40%، والعقارات بـ 0.11%. ومن بين 51 سهماً نشطاً، تقدم سهم السلام تراجعات الأسهم البالغ عددها 32 سهماً بـ2.47%، بينما ارتفع سعر 15 سهماً على رأسها مزايا بـ3.97% بعد إعلان الشركة إتمام صفقة الاستحواذ على مجمع جولد بلازا بمنطقة أبوهامور، بقيمة 180 مليون ريال، واستقر السعر 4 أسهم. تراجعت السيولة إلى 694.06 مليون ريال، مقابل 829.29 مليون ريال الاثنين، وانخفضت أحجام التداول عند 298.43 مليون سهم، مقارنة بـ337.75 مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 21.71 ألف صفقة، مقابل 25.43 ألف صفقة أمس. وجاء الريان المتراجع 1.13% في مقدمة نشاط التداول مسجلاً تداولات بقيمة 137.85 مليون ريال، وبحجم بلغ 58.23 مليون سهم.

تنطلق في الرياض أعمال المؤتمر الاقتصادي السعودي العربي الأفريقي الخميس المقبل، بمشاركة القادة وصنّاع القرار ونخبة من المسؤولين في السعودية والدول العربية والأفريقية، وقادة المال والأعمال والاستثمار من القطاعين الحكومي والخاص، والاتحادات التجارية، والمنظمات الدولية، والشخصيات البارزة في الأوساط الأكاديمية ومراكز الفكر، وذلك في فندق هيلتون بمدينة الرياض. وأكد وزير المالية السعودي محمد بن عبدالله الجدعان، أن المؤتمر يهدف إلى ترسيخ دعائم الشراكة السعودية والعربية والأفريقية في عدد من الجوانب الاقتصادية والاستثمارية، بما في ذلك تحقيق الأمن الغذائي، وتعزيز الشراكة الزراعية والصناعية والتعدينية والتجارية، وعقد شراكات جديدة بين الكيانات الأفريقية والسعودية، بالإضافة إلى إيجاد منصة للمصدرين والمستوردين من الجانبين» . وأشار إلى أن المؤتمر يسعى إلى توفير منصة لكل من بنوك ومؤسسات وصناديق التنمية الدولية والإقليمية التي يمكن أن تتبلور أفكارها ومشاريعها من خلال الحوارات والنقاشات. وتشتمل فعاليات المؤتمر على7 جلسات، يشارك فيها عددٌ من أصحاب السمو والمعالي وقادة وصناع القرار في القطاعات الاقتصادية والمالية والاستثمارية .

أغلقت البورصة تعاملات امس مرتفعة؛ بتخطي مستوى 10 آلاف نقطة، مدعومة بنمو 4 قطاعات يتقدمها قطاع البنوك والخدمات المالية. صعد المؤشر العام بنسبة 1.57% ليصل إلى النقطة 10152.13، رابحاً 157.02 نقطة عن مستوى الأحد. وكان المؤشر فقد مستوى الـ 10 آلاف نقطة لأربعاء الماضي وظل دونه لمدة 12 جلسة. ودعم أداء الجلسة نمو 4 قطاعات يتقدمها البنوك والخدمات المالية بـ 2.21%، بينما تراجع 3 قطاعات في مقدمتها التأمين بـ1.64%. ومن بين 51 سهماً نشطاً، تقدم سهم «الريان» الارتفاعات بـ 10%، بينما جاء «الإسلامية للتأمين» على رأس التراجعات بـ2.42%. وبشأن التداولات فقد ارتفعت السيولة إلى 829.29 مليون ريال، مقابل 693.32 مليون ريال الأحد، وارتفعت أحجام التداول عند 337.75 مليون سهم، مقارنة 363.99 مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 25.44 ألف صفقة. وتصدر سهم «الريان» نشاط التداول على كافة المستويات بحجم بلغ 74.89 مليون سهم، وسيولة بقيمة 172.40 مليون ريال.

أغلقت البورصة تعاملات امس باللون الأخضر؛ بدعم ارتفاع جماعي للقطاعات. ارتفع المؤشر العام بنسبة 2.91% ليصل إلى النقطة 9995.11، رابحاً 282.64 نقطة عن مستوى الخميس الماضي. ودعم أداء الجلسة نمو 7 قطاعات يتقدمها قطاع البضائع والخدمات الاستهلاكية بـ 5.89%، وتلاه قطاع الصناعات بـ 3.95%. ومن بين 52 سهماً نشطاً، تقدم سهم العامة الارتفاعات بـ 9.24%، بينما جاء ميزة على رأس التراجعات بـ1.15%. وحول التداولات فقد ارتفعت السيولة إلى 693.32 مليون ريال، مقابل 575.04 مليون ريال في جلسة الخميس الماضي، وارتفعت أحجام التداول عند 363.99 مليون سهم، مقارنة 279.64 مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 20.85 ألف صفقة. وتصدر سهم السلام المرتفع 7.30% نشاط الكميات بحجم بلغ 74.83 مليون سهم، وتصدر السيولة سهم الريان بقيمة 55.13 مليون ريال.

ارتفع رأس المال السوقي لبورصة قطر من 162.6 مليار دولار إلى 165.8 مليار دولار بمكاسب تجاوزت 3.2 مليار دولار خلال الربع الثالث من العام الجاري، وفقا لتقرير صادر عن صندوق النقد العربي. وسجّلت بورصة قطر تراجعات خلال الأسبوع، بضغط جماعي من القطاعات. وفي أحدث بيانات التداول تراجع المؤشر العام للبورصة بنسبة 4.92% بما يعادل 482.45 نقطة، ليغلق تعاملات الأسبوع الحالي عند النقطة 9319.3، عن مستوى الأسبوع السابق المنتهي في 19 أكتوبر. وأثر على الجلسة تراجع جميع القطاعات على رأسها الاتصالات بنسبة 6.22%، وتلاه قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية بنحو 5.99%. وبلغت القيمة السوقية للبورصة بنهاية تعاملات الخميس 550.49 مليار ريال، مقابل 578.54 مليار ريال بختام الأسبوع الماضي، بانخفاض 4.85%. وبلغت قيمة التداول الأسبوعية 2.16 مليار ريال.التداولات الأسبوعية وفي تعليق لـ الشرق حول التداولات الأسبوعية للبورصة، قال الخبير المالي السيد يوسف بوحليقة إن بورصة قطر سجلت محصلة أسبوعية حمراء، بضغط جماعي من القطاعات. مشيرا إلى أن المؤشر العام للبورصة تراجع بنسبة 4.92% بما يعادل 482.45 نقطة، ليغلق تعاملات الأسبوع الحالي عند النقطة 9319.3، عن مستوى الأسبوع السابق المنتهي في 19 أكتوبر. وأثر على الجلسة تراجع جميع القطاعات على رأسها الاتصالات بنسبة 6.22%، وتلاه قطاع الخدمات والسلع الاستهلاكية بنحو 5.99%. وأوضح بوحليقة أن القيمة السوقية للبورصة سجلت بنهاية تعاملات الأسبوع 550.49 مليار ريال، مقابل 578.54 مليار ريال بختام الأسبوع الماضي، بانخفاض 4.85%. وفي تحليل اقتصادي لـ الشرق، يقول الخبير المالي السيد أحمد عقل إنه لاشك أن النتائج خلال الفترة الحالية، فترة الربع الثالث، تكون مؤثرة جدا ومهمة لتحديد القنوات الاستثمارية للمتداولين، وخاصة عندما تكون هناك ظروف استثنائية للاقتصادات العالمية تصبح الفكرة الاستثمارية مهمة جدا وتعتمد بشكل أساسي على الأرباح والخسائر كاستثمار، وفي بورصة قطر هناك تراجع بنسبة 11.5 % حتى الآن بأرباح بلغت 29.7 مليار ريال تقريبا مقارنة مع 33.567 مليار للعام الفائت، وبالتالي التراجع بما يزيد على 3 مليارات بقليل تقريبا. ويضيف الخبير المالي أحمد عقل أن البعض كان لديه تخوف تجاه القطاع البنكي، إلا أن نتائجه جاءت فوق المتوقع، وحقق أداء بلغت نسبة نموه 5.7 %، ومعظم البنوك حققت أداء جيدا وسجلت ارتفاعات حتى الان باستثناء مصرف الريان وبنك الدوحة اللذين سجلا تراجعات، وخاصة بنك الدوحة الذي مازال يشتغل بموضوع المخصصات. قطاع النقل ويشير الخبير المالي إلى أن قطاع النقل أنهى النتائج بارتفاع 3 %، وهي نتائج متقاربة مع العام الماضي، الذي شهد تراجعا لأرباح مخازن بنحو 3 %، وارتفاع للشركات الباقية بين 2 إلى 4 %. وبكل الأحوال نرى حتى الآن نتائج مقبولة لكل الشركات، والعديد من الشركات التي سجلت انخفاضات في الماضي أو يتوقع لها الانخفاض لم تخرج من دائرة التوقع، فيما تسجل أكثر الشركات أرباحا، شركة بيمه وهي الشركة الوحيدة بقطاع التأمين. تحسن المؤشر وفي تعليق لـ الشرق، يقول المستثمر بالقطاع المالي، السيد طارق المفتاح، إن مؤشر البورصة سيتجه إلى التحسن خلال الفترة المقبلة مدفوعا بالأسس القوية للاقتصاد، والنتائج الجيدة في معظمها للشركات المدرجة في البورصة. ويضيف السيد المفتاح إن التوترات الحالية في المنطقة تلقي بظلالها على أسواق المنطقة ومن بينها بورصة قطر. ويقول المفتاح إن الحالة المعنوية للمتداولين في هذه الفترة والتي تسجل تراجع أسعار بعض الشركات المدرجة تعد أبرز العناصر التي أثرت على المؤشر العام.

افتتح فخامة الرئيس يون سوك يول رئيس جمهورية كوريا، وسعادة الشيخ محمد بن حمد بن قاسم آل ثاني وزير التجارة والصناعة، منتدى الأعمال القطري الكوري، الذي احتضنته الدوحة بهدف تسليط الضوء على فرص الاستثمار المتاحة في دولة قطر وجمهورية كوريا وبحث سبل تعزيز التعاون والشراكات الاقتصادية بين الجانبين، وذلك بحضور وزير التجارة والصناعة والطاقة الكوري، وسعادة السيد محمد بن احمد بن طوار الكواري النائب الأول لرئيس غرفة قطر، وحشد من رجال الاعمال القطريين والكوريين، وممثلي كبرى الشركات القطرية والكورية. ونوه باستمرار قطر في تحقيق التطور في شتى القطاعات، منوها بالدور الكبير الذي تلعبه قطر في توفير امدادات النفط والغاز لكوريا. وبين فخامته أن كوريا تساهم بدورها في العديد من المشاريع الهامة في الدوحة مثل البنية التحتية والمترو والطرق والانفاق وغيرها من المشاريع الضخمة، مؤكدا أهمية توسيع مجالات التعاون بين الشركات القطرية والكورية لا سيما في مجال الذكاء الاصطناعي والقطاعات التكنولوجية، داعيا إلى ضرورة العمل على تعزيز العلاقات الثنائية بين الدوحة وسيول خلال المرحلة المقبلة، في ظل توفر الدولتين على جميع الإمكانيات اللازمة والمساعدة ذلك، بما فيها تلك المرتبطة بالرغبة المشتركة لدى القيادتين على تحقيق قزة نوعية في الشراكة بين البلدين خلال الخمسين عام القادم. من جانبه أكد سعادة الشيخ محمد بن حمد بن قاسم آل ثاني وزير التجارة والصناعة أن دولة قطر وكوريا ترتبطان بعلاقات صداقة راسخة تطورت على مر السنين بفضل الزيارات الرسمية المتبادلة والرؤية المشتركة لقيادة البلدين بتنويع وتوسيع مظلة الشراكة الاستراتيجية بما يضمن تحقيق مستقبل أكثر استدامة وازدهاراً لشعبينا الصديقين، مشدداً على أن هذه العلاقات قد تعززت بتوقيع العديد من الاتفاقيات الثنائية ومذكرات التفاهم، التي تغطي التعاون الثنائي في مختلف المجالات. وأضاف أن المنتدى يمثل فرصة هامة لمتابعة النتائج الإيجابية، التي توصلنا إليها خلال المنتدى الذي انعقد في مدينة سيول في يونيو الماضي، وأشار سعادة وزير التجارة والصناعة إلى أن معدلات التبادل التجاري بين البلدين تعكس قوة ومتانة العلاقات الاقتصادية بين البلدين، وآفاقها المستقبلية الواعدة، حيث تعد كوريا الشريك التجاري الثالث لدولة قطر معربا عن تطلعه إلى أن تسهم هذه الشراكة من رفع حجم التبادل التجاري وتمكين قطاع الأعمال في البلدين من الاستفادة من الفرص الاستثمارية الواعدة في سوقي الدولتين ورسم آفاق مستقبلية أوسع لعلاقاتنا الثنائية على مختلف الأصعدة والمجالات وخاصة على مستوى التجارة والاستثمار. بدوره اعتبر سعادة السيد محمد بن احمد بن طوار الكواري ان المنتدى يمثل فرصة مهمة لتعزيز سبل التعاون والاستفادة من الامكانيات والقدرات المتاحة في كلا البلدين. وأوضح أنه وعلى مستوى التجارة، تعتبر جمهورية كوريا الجنوبية احد أكبر الشركاء التجاريين لقطر، بحجم تبادل تجاري في السلع، تجاوز 14.8 مليار دولار امريكي في عام 2022، مقابل 11.6 مليار دولار في العام السابق بنمو نسبته تزيد عن 27 بالمائة، أما على مستوى الاستثمارات المتبادلة، فهناك العديد من الشركات الكورية العاملة في السوق القطري سواء المملوكة بالكامل أو بشراكة مع رجال أعمال محليين، وتنشط هذه الشركات في قطاعات متنوعة مثل التجارة والمقاولات والإنشاءات وتكنولوجيا المعلومات وتتميز بالكفاءة والجودة. ودعا بن طوار رجال الأعمال في البلدين إلى تعزيز التعاون بشكل أكبر خلال المرحلة المقبلة، من خلال إطلاق شراكات جديدة وتحالفات تجارية تعود بالنفع على البلدين الصديقين. وعلى هامش المنتدى، تم توقيع العديد من اتفاقيات التعاون ومذكرات التفاهم بين الجانبين لتعزيز التعاون بين الجانبين في عدد من المجالات.

أغلقت البورصة تعاملات أمس منخفضة؛ بضغط تراجع جماعي للقطاعات. هبط المؤشر العام بنسبة 2.27 % ليصل إلى النقطة 9499.43، فاقداً 220.56 نقطة عن مستوى الاثنين. أثر على الجلسة تراجع جميع القطاعات الـ 7 على رأسها التأمين بواقع 3.44 %، وتلاه قطاع العقارات بـ 2.57 %. تقدم سهم الطبية تراجعات الأسهم البالغ عددها 44 سهماً بـ 7.39 %، بينما ارتفع سعر 3 أسهم على رأسها الدوحة للتأمين بـ9.53 %، واستقر سعر 3 أسهم. ارتفعت السيولة إلى 446.06 مليون ريال، مقابل 374.25 مليون ريال أمس الأول الاثنين، ونمت أحجام التداول عند 182.71 مليون سهم، مقارنة بـ 151.32 مليون سهم في الجلسة السابقة، بينما انخفضت الصفقات إلى 17.89 ألف صفقة، بدلاً من 15.92 ألف صفقة أمس.

أغلقت البورصة تعاملات امس باللون الأحمر؛ بضغط جماعي من القطاعات يتقدمها الصناعات. تراجع المؤشر العام بنسبة 0.86 % ليصل إلى النقطة 9717.72، خاسراً 84.03 نقطة، عن مستوى إغلاق الخميس الماضي. وضغط على أداء الجلسة تراجع جميع قطاعات البورصة البالغ عددها 7 قطاعات، يتقدمها الصناعات بـ 1.50 %، وتلاه قطاع البنوك والخدمات المالية بـ 0.85%. ومن بين 50 سهماً نشطاً، ارتفع سعر 21 سهماً في مقدمتها سهم «الدوحة» بـ4.33 %، بينما تراجع سعر 27 سهماً على رأسها «كيو إل إم» بـ5.80%. وبشأن التداولات ارتفعت السيولة إلى 493.91 مليون ريال، مقابل 482.59 مليون ريال في الجلسة السابقة، كما زادت أحجام التداول عند 210.45 مليون سهم، مقارنةً بــــ170.43 مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 16.18 ألف صفقة. وتقدم سهم « قامكو» المتراجع 2.53 % نشاط الكميات بواقع 25.52 مليون سهم، وتصدر السيولة سهم «كيو إن بي» بـ44.53 مليون ريال.

شهدت البورصة أداءً إيجابياً خلال تعاملات الأسبوع الماضي، مع نمو بالقيمة السوقية، وارتفاع التداولات. ارتفع المؤشر العام للبورصة بنسبة 0.57 % بما يعادل 57.69 نقطة، ليغلق تعاملات الأسبوع الماضي عند النقطة 10120.1، عن مستوى الأسبوع السابق المنتهي في 5 أكتوبر 2023. ودعم البورصة ارتفاع قطاع البنوك والخدمات المالية بواقع 2.14 %، وفي المقابل تراجعت 5 قطاعات في مقدمتها العقارات بـ 2.41 %، وتلاه قطاع النقل بـ 1.85 % واستقر قطاع الصناعة. وبلغت القيمة السوقية للبورصة بنهاية تعاملات الخميس 597.33 مليار ريال، مقابل 593.49 مليار ريال بختام الأسبوع الماضي، بزيادة 0.65 %. بلغت قيمة التداول الأسبوعية 2.45 مليار ريال، وزعت على 907.97 مليون سهم، بتنفيذ 86.10 ألف صفقة. وخلال الأسبوع ارتفع سعر 13 سهماً في مقدمتها «كيو إن بي» بـ3.97 %، بينما تراجع سعر 33 سهماً على رأسها «إنماء» بواقع 9.77 %، واستقر سعر 4 أسهم. وتصدر سهم «كيو إن بي» السيولة بقيمة 358.24 مليون ريال، بينما تصدر «المتحدة للتنمية» الكميات بواقع 79.02 مليون سهم.

أغلقت البورصة تعاملات أمس مرتفعة؛ بدعم نمو 3 قطاعات يتقدمها قطاع النقل. ارتفع المؤشر العام بنسبة 0.16 % ليصل إلى النقطة 10273.28، رابحاً 16.19 نقطة عن مستوى الاثنين. ودعم أداء الجلسة نمو 3 قطاعات يتقدمها النقل بـ 1.66%، بينما تراجع 4 قطاعات يتقدمها قطاع التأمين بـ0.71%.

أغلقت البورصة تعاملات أمس باللون الأحمر؛ بضغط من 4 قطاعات يتقدمها التأمين. تراجع المؤشر العام بنسبة 0.35 % ليصل إلى النقطة 10216.15، خاسراً 35.80 نقطة، عن مستوى إغلاق الخميس الماضي. وضغط على أداء الجلسة تراجع 4 قطاعات، يتقدمها التأمين بـ 4.84 %، فيما ارتفعت 3 قطاعات يتقدمها النقل بـ0.66 %. ومن بين 50 سهماً نشطاً، ارتفع سعر 22 سهماً في مقدمتها سهم «الدوحة» بـ6.80 % وبشأن التداولات تراجعت السيولة إلى 415.12 مليون ريال، مقابل 565.40 مليون ريال في الجلسة السابقة، فيما ارتفعت أحجام التداول عند 198.30 مليون سهم، مقارنةً بــ183.89 مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 11.74 ألف صفقة. وتقدم سهم «قامكو» المرتفع 2.60 % نشاط الكميات بواقع 69.55 مليون سهم، والسيولة بـ98.96 مليون ريال.

كشفت آخر البيانات الصادرة عن مصرف قطر المركزي عن بلوغ قيمة التحويلات الوافدة إلى قطر في الستة أشهر الأولى من العام الحالي 6.15 مليار ريال بزيادة قدرها 111% إذا ما قورنت الأوضاع بما كانت عليه في الفترة ذاتها من العام الماضي، ما يعكس تحول قطر إلى إحدى الوجهات البارزة للاستثمار الأجنبي، من خلال تركيز أصحاب المال من غير القطريين على الاستفادة من الفرص التي تطرحها مختلف القطاعات والأسواق في الدوحة، الباحثة عن مضاعفة المشاريع الأجنبية في الدوحة خلال المرحلة المقبلة، ضمن رؤيتها لعام 2030 الهادفة إلى تنويع مصادر الدخل، والتقليل من الاعتماد على النواتج المالية الصادرة عن الغاز الطبيعي المسال. وكانت ذات الإحصائيات قد أعلنت في وقت سابق زيادة قيمة تحويلات العاملين في قطر إلى الخارج خلال النصف الأول من عام 2023 بنحو 0.3% على أساس سنوي لتسجل 22.22 مليار ريال، هذا وتمثل تحويلات العاملين في قطر نحو 67 % من إجمالي التحويلات إلى الخارج والبالغة 33.1 مليار ريال بنهاية النصف الأول من العام الجاري، ويعمل في قطر أكثر من 2.2 مليون وافد في قطاعات إنتاجية مختلفة، أبرزها قطاع المقاولات والخدمات العامة والتجزئة، فيما تمثل العمالة الآسيوية السواد الأكبر من تعداد الوافدين في الدولة الخليجية.

أغلقت البورصة تعاملات امس باللون الأخضر؛ بدعم نمو 5 قطاعات يتقدمها التأمين. ارتفع المؤشر العام بنسبة 0.56% ليصل إلى النقطة 10325.25، رابحاً 57.47 نقطة عن مستوى الاثنين. ودعم أداء الجلسة نمو 5 قطاعات يتقدمها التأمين بواقع 3.65%، بينما تراجع قطاعا الاتصالات والصناعات بـ1.21% و0.28% على التوالي. ومن بين 50 سهماً نشطا،ً تقدّم سهم «كيو إل إم» الارتفاعات بـ9.96%، بينما جاء «قطر وعمان» على رأس التراجعات بـ1.90%. وبشأن التداولات فقد ارتفعت السيولة إلى 575.03 مليون ريال، مقابل 532.88 مليون ريال أمس الاثنين، بينما تراجعت أحجام التداول عند 200.80 مليون سهم، مقارنة بـ 202.49 سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 18.66 ألف صفقة. وتصدر سهم «قامكو» المرتفع 0.51% نشاط أحجام التداول بـ25.73 مليون سهم، وتصدر سهم «الخليج الدولية» السيولة بقيمة 74.68 مليون ريال. هذا وأعلنت البورصة أن شركة وساطة للأوراق المالية ستقوم بمباشرة نشاط صانع السوق على 3 شركات مدرجة اعتباراً من يوم الأحد المقبل. وأوضحت البورصة في بيانها امس أن الشركات الثلاث هي: بنك قطر الدولي الإسلامي، وقطر للوقود، والكهرباء والماء.

أغلقت البورصة تعاملات امس باللون الأحمر؛ بضغط من 4 قطاعات يتقدمها العقارات. تراجع المؤشر العام بنسبة 0.23% ليصل إلى النقطة 10267.78، خاسراً 23.84 نقطة، عن مستوى الأحد. وأثر على أداء الجلسة تراجع 4 قطاعات يتقدمها العقارات بـ1.13%، بينما ارتفع 3 قطاعات جاء في مقدمتهم التأمين بـ0.33%. ومن بين 51 سهماً نشطاً، تقدم سهم قطر وعمان الارتفاعات بـ 5.92%، بينما جاء بنك دخان على رأس التراجعات بـ 1.85%. وبشأن التداولات فقد ارتفعت السيولة إلى 532.87 مليون ريال، مقابل 433.79 مليون ريال الأحد

** أرقام كابيتال تنصح بالبدء بعمليات الشراء وتم تحديد السعر المستهدف لجني الأرباح بقيمة 2.64 ريال قطري مع ارتفاع بنسبة 21%. ** توصية ببدء الشراء لجني الأرباح بقيمة 2.64 ريال ** توقعات إيجابية لنمو كبير خلال الثلاث سنوات القادمة ** معدل نمو سنوي للإيرادات لمدة 3 سنوات بنسبة 24.1 % ** استثمار تسعى إلى مضاعفة الأرباح لثلاثة أضعاف بحلول العام 2025 حققت شركة استثمار القابضة مؤشرات إيجابية ومعدل نمو سنوي في الإيرادات بلغ 24.1 % فيما بلغ معدل نمو الأرباح 41.1 % وذلك وفقا لتقرير نشرته «أرقام كابيتال» وتوقع نموا مستقرا طويل الأمد في مشاريع الشركة وتحدث بإيجابية عن استثمار القابضة التي تعمل عبر خمسة قطاعات رئيسية مع التركيز على قطاع الرعاية الصحية والضيافة والمقاولات والخدمات والصناعات. وتناول التقرير دور استثمار المباشر في توفير خدمات الرعاية الصحية من خلال مرافق الرعاية الصحية التي تمتلكها وتديرها بالكامل مثل مستشفى ذا فيو والمستشفى الكوري. وسلط التقرير الضوء على عمل الشركة في تنمية نموذج الإدارة التشغيلية الخاص بها من خلال عقود طويلة الأمد ومن خلال مرافق أخرى في البلاد وعلى المستوى الإقليمي (العراق، كازاخستان، مصر والجزائر). وتوقع تقرير «أرقام كابيتال» مساهمة أكبر من قطاعات الرعاية الصحية والمشاريع وزيادة التركيز على كفاءة التكلفة لدعم زيادة هامش الأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك من 12.2 % في السنة المالية 2022 إلى 19.9 % في السنة المالية المتوقعة 2027. وسلط التقرير الضوء على النمو القوي ومعدل النمو السنوي للأرباح قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك لمدة 3 سنوات القادمة بنسبة 41.1 %، حيث توقع نموًا مستقرًا وطويل الأمد مستمدًا من خلال المشاريع في قطاعات متعددة؛ يدعمها بشكل رئيسي انخفاض معدل توفر مرافق الرعاية الصحية والمستشفيات. بالإضافة إلى مجموعة قوية من المشاريع الجديدة في قطر والعراق والسعودية خاصة في مشاريع جزيرة الشورى في البحر الأحمر من خلال صندوق الاستثمارات العامة، وزيادة في المشاريع السياحية من خلال قطاع السياحة. وأشار تقرير «أرقام كابيتال» إلى أن استثمار القابضة ش.م.ع.ق تسعى إلى مضاعفة أرباحها قبل الفوائد والضرائب والاستهلاك بثلاث أضعاف بحلول عام 2025 وقد خصصت ميزانية قدرها 2.1 مليار ريال قطري في النفقات الرأسمالية. وبحسب التقرير المبدئي لـ «أرقام كابيتال»، سيكون هناك تدفق نقدي قوي متوقع في السنة المالية 2024؛ مع إمكانية بدء توزيع الأرباح على المدى القريب، حيث سيؤدي النمو القوي في الأرباح قبل الفوائد والضرائب والإهلاك والاستهلاك إلى تحسين التدفق النقدي الحر، على الرغم من النفقات الرأسمالية المحملة أول المدة. كما جاء في تقرير «أرقام كابيتال» توصية ببدء عمليات الشراء وتم تحديد السعر المستهدف لجني الأرباح بقيمة 2.64 ريال قطري مع ارتفاع بنسبة 21 %. استثمارات رائدة الجدير ذكره أن بورصة المشاريع الجديدة لدى استثمار القابضة تشمل مشروع إنشاء أحد أكبر المراكز لعلاج السرطان في الشرق الأوسط سيتم تدشينه خلال عامين حيث يعتبر قطاع الرعاية الصحية من أبرز القطاعات الجاذبة للاستثمار حيث تم افتتاح مستشفى ذا فيو بشراكة أمريكية فيما يجري العمل على المستشفى الكوري، وتسعى المجموعة إلى تعزيز المشاريع التي تجعل الدوحة وجهة للسياحة العلاجية. وعلى مستوى القطاع السياحي أنجزت المجموعة الكثير من المشاريع السياحية منها جزيرة المها، ومنتجع كتارا هيلز، ومنتجع ميسان. مجمع سياحي في العراق مؤخرا أقامت شركة استثمار القابضة حفل وضع حجر الأساس لمجمع سياحي ضخم في العراق، برعاية وحضور دولة المهندس محمد شياع السوداني رئيس مجلس وزراء العراق، ونائب رئيس مجلس إدارة شركة استثمار القابضة السيد رامز الخياط وأعضاء من مجلس الإدارة بالإضافة إلى شخصيات من مختلف الهيئات واللجان المختصة بالاستثمار والسياحة في العراق وفريق عمل استثمار القابضة. مكونات المشروع يحتوي المشروع على مركز للمؤتمرات وقاعات الاحتفالات وغرف اجتماعات، ومطاعم متنوعة تحمل أشهر الأسماء العالمية، ونواد صحية وجميع المرافق المكمّلة وشقق سكنية معدة للبيع. 5 مشاريع في السعودية وتبقى المملكة العربية السعودية إحدى أهم الوجهات بالنسبة للشركة حيث أعلنت استثمار عن ثلاثة مشاريع في قطاع المقاولات التخصصية في السعودية بالإضافة إلى مشاريع تم البدء بها ليصبح عدد المشاريع التي ربحناها هي 5 مشاريع.

استهلت البورصة تعاملات أمس مرتفعة؛ بدعم صعود جماعي للقطاعات. سجل المؤشر العام نمواً نسبته 0.27 % ليصل إلى النقطة 10299.64، رابحاً 27.86 نقطة عن مستوى الإثنين. سجلت البورصة تداولات في ذلك التوقيت بقيمة 70.43 مليون ريال، وزعت على 31.27 مليون سهم، بتنفيذ 2.30 ألف صفقة. ودعم الجلسة صعود جماعي للقطاعات البالغ عددها سبعة في مقدمتها الصناعة بـ0.54 %، وتذيل قائمة الارتفاعات قطاع البضائع والخدمات الاستهلاكية بـ0.04 %. وعلى مستوى الأسهم التي نشط التداول عليها في تلك الأثناء، فقد ارتفع سعر 29 سهماً على رأسها «دلالة» بـ2.41 %، بينما تراجع سعر 10 أسهم في مقدمتها بنك لشا بواقع 2.16 %، واستقر سعر 4 أسهم أخرى. تصدر سهم «الخليج الدولية» المنخفض 0.18 % نشاط السيولة بقيمة 9.79 مليون ريال، بينما تصدر «قامكو» الكميات بـ5.76 مليون سهم، بارتفاع 1.82 %.

اختتمت البورصة تعاملات أمس مرتفعة، بدعم 5 قطاعات. سجل المؤشر العام نمواً نسبته 0.18% ليصل إلى النقطة 10272، رابحاً 18.51 نقطة عن مستوى الأحد. تلقت الجلسة دعماً جراء ارتفاع 5 قطاعات في مقدمتها التأمين بواقع 2.45%، بينما تراجع قطاعا البضائع والخدمات الاستهلاكية بـ0.86%، والبنوك والخدمات المالية بنسبة 0.18%. وعلى مستوى الأسهم، فقد ارتفع سعر 27 سهماً على رأسها «مسيعيد» بـ4.81%، بينما تراجع سعر 19 سهماً في صدارتها بنك دخان بـ8.05%، واستقر سعر 5 أسهم. تراجعت التداولات امس، إذ وصلت السيولة إلى 488.94 مليون ريال، مقابل 519.35 مليون ريال بالأمس، وبلغت أحجام التداول 199.84 مليون سهم، مقارنة بـ211.36 مليون سهم في الجلسة السابق، مع تنفيذ 17.66 ألف صفقة. وبشأن الأنشط تداولاً، تقدم «مسيعيد» الكميات بـ40.31 مليون سهم، بينما تصدر «الخليج الدولية» المرتفع 0.50% السيولة بقيمة 75.59 مليون ريال.

أغلقت البورصة تعاملات أمس باللون الأحمر؛ بضغط جماعي للقطاعات. تراجع المؤشر العام بنسبة 0.64 % ليصل إلى النقطة 10253.49، خاسراً 65.79 نقطة، عن مستوى إغلاق الخميس الماضي. وتراجعت السيولة إلى 519.35 مليون ريال في جلسة امس، مقابل 1.10 مليار ريال الخميس، كما تراجعت أحجام التداول عند 211.35 مليون سهم، مقارنةً بــ306.92 مليون سهم في الجلسة السابقة، وتم تنفيذ 15.46 ألف صفقة. وضغط على أداء الجلسة تراجع جماعي للقطاعات يتقدمها الصناعات بـ 1.14 %، وتلاه قطاع التأمين 0.75 %. وارتفع سعر 16 سهما في مقدمتها سهم بنك الدخان بـ6.80 %، بينما تراجع سعر 30 سهما على رأسها الطبية بـ9.98 %. وتقدم سهم الريان المرتفع 1.08 % نشاط الكميات بواقع 31.01 مليون سهم، وتصدر أيضاً نشاط السيولة بـ70.12 مليون ريال.