انطلقت اليوم بالدوحة فعاليات ندوة الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا للحكمات المرشحات لإدارة مباريات كأس العالم للسيدات 2027 بالبرازيل، والتي تستمر حتى يوم 7 مارس الجاري. تشهد الندوة مشاركة 26 حكمة، منهن 9 حكمات من آسيا و15 من إفريقيا و2 من أوقيانوسيا، وتأتي هذه الندوة ضمن سلسلة من ندوات الفيفا التي تستضيفها قطر. وتشتمل محاور الندوة على محاضرات نظرية في مواضيع مثل لمسة اليد والأخطاء والتسلل وإدارة المباراة والتحركات والتمركز وتطبيقات عملية باستخدام لاعبين، بالإضافة إلى تنظيم بطولة بمشاركة ست فرق على مجموعتين، وذلك من أجل الوقوف على المستوى العام للحكمات. وأكد السيد هاني طالب بلان نائب رئيس لجنة الحكام بالفيفا، رئيس لجنة الحكام بالاتحاد القطري لكرة القدم أن الدوحة استضافت العديد من الندوات آخرها ندوة حكام تقنية الفيديو المساعد بشهر يناير الماضي بالإضافة لسلسلة الاستضافات الناجحة في الدوحة لتجهيز الحكام والحكمات لكبرى البطولات العالمية. وتوجه بلان بالشكر للاتحاد الدولي لكرة القدم لثقته الكبيرة بدولة قطر واختيارها لتكون محطة إعداد وتسمية الحكام السيدات والرجال لأهم البطولات الدولية، مشيرا إلى أن هذه الندوة تعد مهمة للغاية لأنها تمثل إحدى المحطات الرئيسية لتحديد الأسماء النهائية في مونديال السيدات القادم الذي سيقام في العام 2027 . وأوضح أن الندوة ستشهد التركيز على الجوانب الفنية والبدنية والطبية تحت إشراف نخبة من الخبراء والمختصين والمحاضرين لتحقيق أكبر استفادة ممكنة.

أقر مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم إيفاب تغييراً على القواعد تستهدف حراس المرمى الذين يحتفظون بالكرة لأكثر من 8 ثوان. وبحسب وكالة الأنباء الفرنسية، فإن حارس المرمى الذي يحتفظ بالكرة 8 ثواني سيحتسب الحكم ضده ركلة ركنية كعقوبة، في خطوة تختلف عن القواعد الحالية التي تنص على أن حراس المرمى الذين يحتفظون بالكرة لأكثر من 6 ثوان سيحتسب للفريق المنافس ركلة حرة غير مباشرة، لكن كان يتم تجاهل احتساب هذا القرار من قبل الحكام في أغلب الاحيان. وشهد عدد من المسابقات هذا الموسم تجربة تتيح لحراس المرمى بالاحتفاظ بالكرة لثماني ثوان، حيث يقوم الحكم بالإشارة إلى الثواني الخمس الأخيرة عبر رفع يده. وقال مجلس الاتحاد الدولي في بيان بعد اجتماعه السنوي في بلفاست يعني التعديل أنه إذا احتفظ حارس المرمى بالكرة لأكثر من ثماني ثوان (مع استخدام الحكم للعد التنازلي الظاهر للعيان لمدة خمس ثوان)، فسوف يمنح الحكم ركلة ركنية للفريق المنافس (بدلاً من الركلة الحرة غير المباشرة الحالية لأكثر من ست ثوان). كما أيد المجلس الدولي خطة الاتحاد الدولي (فيفا) التي تقضي بارتداء الحكام لكاميرات خلال نهائيات كأس العالم العام المقبل كجزء من النقل المباشر للمباريات.

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم /فيفا/ أن إجمالي الإنفاق على الانتقالات الدولية للاعبين بين الأندية حول العالم بلغ 8.59 مليار دولار العام الماضي، وهو ما يسجل ثاني أعلى رقم سنوي مسجل على الإطلاق. وأوضح الاتحاد، في تقرير سوق الانتقالات العالمي للعام 2024، أن العام المنصرم شهد رقما قياسيا تاريخيا بتسجيل 78742 انتقالا دوليا في فئات الرجال والسيدات والهواة، حيث تم إنفاق ما مجموعه 8.59 مليار دولار أمريكي على رسوم الانتقالات الدولية في فئة كرة القدم الاحترافية للرجال، وذلك بعد أن شهد العام 2023 رقما قياسيا في إنفاق الأندية على رسوم الانتقالات بلغ 9.66 مليار دولار. وأضاف التقرير أنه على الرغم من انخفاض مستوى الإنفاق الإجمالي خلال العام 2024، لكنه ظل أعلى من الرقم القياسي السابق المسجل في 2019 والبالغ 7.33 مليار دولار، وذلك بنسبة 15 بالمئة. وأشار إلى أن 2.5 بالمئة من الانتقالات استأثرت بما يناهز 40 بالمئة من إجمالي الإنفاق المسجل في الصفقات المبرمة على مستوى كرة القدم الاحترافية للرجال، وذلك فيما يتعلق بالانتقالات التي لم تقل رسومها عن 20 مليون دولار للصفقة الواحدة. وأظهر التقرير أن أندية إنجلترا كانت الأكثر إنفاقا وتلقيا لرسوم الانتقالات خلال العام 2024، حيث صرفت ما مجموعه 1.88 مليار دولار على الانتقالات الواردة، مقابل تلقيها 1.34 مليار دولار عن الانتقالات الصادرة، بينما تصدرت الأندية البرازيلية جدول الترتيب الإجمالي لصفقات الانتقالات بواقع 1102 من الانتقالات الواردة و1113 على مستوى الانتقالات الصادرة. وشهد العام الماضي، وفقا للتقرير، رقما قياسيا في عدد الأندية التي دفعت رسوما مقابل الانتقالات الواردة والتي بلغت 1100 نادي، وكذلك في عدد الأندية التي تلقت رسوما مقابل انتقال صادر واحد على الأقل وبلغت 1378 ناديا. ولفت الاتحاد إلى أن كرة القدم النسائية ماضية قدما في تطورها المبهر بتسجيل أرقام قياسية جديدة، حيث واصلت الأندية الاستثمار بوتيرة متسارعة في كرة القدم الاحترافية للسيدات خلال العام 2024، وبلغ إجمالي الإنفاق على رسوم الانتقالات 15.6 مليون دولار، وهو ما يشكل أعلى رقم سنوي مسجل على الإطلاق، حيث يفوق المبلغ الإجمالي المسجل العام الماضي بأكثر من ضعف ونصف. وزاد عدد اللاعبات المحترفات بوتيرة متسارعة، حيث شهد العام الماضي ما لا يقل عن 2284 انتقالا دوليا في كرة قدم الاحترافية للسيدات، وهو ما يشكل زيادة بنسبة 20.8 بالمئة مقارنة بالعام 2023، إذ ارتفع عدد الانتقالات الدولية في كرة القدم الاحترافية للسيدات، للعام السادس على التوالي، بأكثر من 20 بالمئة سنويا، ليصل الآن إلى أكثر من ثلاثة أضعاف العدد المسجل في العام 2018 الذي شهد بداية هذا التطور الملحوظ. وفيما يتعلق بالانتقالات الدولية على صعيد الهواة، أشار التقرير إلى أن 2024 شهد 53678 انتقالا للاعبين الهواة إلى أندية خارج بلدانهم، وهو رقم قياسي جديد يفوق حصيلة العام الماضي بنسبة 4.3 بالمئة، مشيرا إلى أن ألمانيا تصدرت قائمة البلدان الأكثر استقبالا للاعبين الهواة خلال العام الماضي، حيث بلغ مجموع صفقاتها في هذه الفئة 7459 صفقة انتقال. ويتزامن إعلان /فيفا/ للتقرير مع إطلاق الموقع الإلكتروني التفاعلي لتقرير سوق الانتقالات حول العالم، والذي يوفر للمستخدمين منصة تفاعلية للاطلاع على الإحصائيات والبيانات التفصيلية للانتقالات والتعرف على أبرز الاتجاهات في كل اتحاد من الاتحادات الوطنية حول العالم. وأشار الاتحاد الدولي لكرة القدم إلى أنه بالإضافة إلى تقديم نظرة عامة حول سوق الانتقالات عبر العالم، يتضمن تقرير العام الماضي تحليلات شاملة لأنواع الانتقالات والرسوم المرتبطة بالصفقات وخصائص اللاعبين واللاعبات والعقود المبرمة، بالإضافة إلى أقسام تستعرض الاختلافات على مستوى الاتحادات الوطنية والقارية والأندية.

اختتم فهد عبدالله ثاني الزراع مدير إدارة التطوير باتحاد الكرة مسؤول مشروع برنامج “فيفا” لاكتشاف وتطوير المواهب “TDS” في قطر، مشاركته في ورشة عمل “فيفا” لاكتشاف وتطوير المواهب وتبادل المعرفة ووضع إستراتيجيات تطوير المواهب الكروية التي استضافتها مدينة بريزبان، بأستراليا، وشارك في الورشة مجموعة من أبرز المحاضرين الدوليين، وهدفت ورشة عمل فيفا إلى مشاركة وتبادل المعرفة والخبرات مع الاتحادات الأعضاء للارتقاء بنظم وآليات العمل ومنح فرص أكبر لاكتشاف المواهب وأسس التطوير الداعمة، حيث كانت ورشة عمل متميزة تضمنت العديد من الأفكار والتجارب الميدانية الرائعة. واجتمع في هذا الحدث الملهم ممثلو الاتحاد الدولي لكرة القدم المسؤولون عن مشروع تطوير المواهب TDS وممثلون من 13 دولة تمثل 4 اتحادات قارية مختلفة، حيث قاموا بمشاركة الأفكار والأطروحات المختلفة التي عززت فتح آفاق جديدة لبناء علاقات بناءة والتركيز علي أهمية التعلم المستمر والحفاظ علي عقل منفتح علي الأفكار الجديدة وكانت أبرز المحاور بالورشة: (اكتشاف وتطوير المواهب، تطوير المدربين، وتطوير المنتخبات الوطنيه للفئات السنية). وقال فهد ثاني: يُعد اكتشاف المواهب الواعدة أولوية في العديد من الدول، حيث يتم إنشاء البرامج المتخصصة لتحديدها وصقلها منذ نعومة أظفارها لضمان الاستثمار الناجح في المواهب وفق خطط مدروسة لتكون الرافد الرئيس لتطوير كرة القدم مستقبلاً في الاتحادات المختلفة.

اختتمت امس فعاليات ندوة الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا لحكام الفيديو المساعد والتي أقيمت لمدة ثلاثة أيام بفندق إنتركونتيننتال الدوحة، بمشاركة 20 حكماً من قارتي آسيا وأفريقيا، من بينهم حكمنا الدولي خميس المري، ذلك لتطوير الجوانب الفنية للحكام والأمور المتعلقة ببروتوكول تقنية الفيديو، وشهدت الندوة حضور هاني طالب بلان نائب رئيس لجنة الحكام بالفيفا ومشاركة الايطالي برلويجي كولينا رئيس لجنة الحكام بالاتحاد الدولي و ماسيمو بوساكا مدير ادارة التحكيم بالفيفا، أونلاين، عن طريق زوم. وشارك في القاء المحاضرات مايك فان دير روست، مسئول تقنية الفيديو فى الاتحاد الدولى لكرة القدم فيفا ومايكل بيلي، مدير مشروع تقنية الفيديو المساعد والإيطالي ماسيميليانو ايراتي، والصربي ميلوراد مازيتش، وإشتملت الندوة على محاضرات نظرية وتدريب على كل ما يحدث داخل غرفة الفيديو وتدريب على كيفية اتخاذ القرار بالإضافة إلى المجموعات النقاشية بين الحكام لتوحيد القرارات، واتخاذ القرار الذي يساعد الحكم في المباراة.

انطلقت امس بالدوحة، فعاليات ندوة لحكام تقنية الفيديو المساعد التي يُنظمها الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا خلال الفترة من 19 إلى 21 يناير الجاري، بمشاركة 20 حكما من قارتي آسيا وأفريقيا بما في ذلك الحكم الدولي القطري خميس المري، وتركز محاور الندوة على الجوانب الفنية للحكام والأمور المتعلقة ببروتوكول تقنية الفيديو، ويشارك في الجلسات كل من مايك فان دير روست، مسؤول تقنية الفيديو في الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا ومايكل بيلي، مدير مشروع تقنية الفيديو المساعد والإيطالي ماسيميليانو ايراتي، والصربي ميلوراد مازيتش. من جانبه أكد هاني طالب بلان رئيس لجنة الحكام باتحاد الكرة، نائب رئيس لجنة الحكام في فيفا، أن استضافة قطر لهذه الندوة تعد إضافة لسلسلة الاستضافات الناجحة في الآونة الأخيرة، كما تعكس حجم الثقة الكبيرة من جانب الاتحاد الدولي بقدرات قطر التنظيمية وكوادرها. وأوضح أن الندوة ستشتمل على محاضرات نظرية وتدريب عملي على كل ما يحدث داخل غرفة الفيديو، فضلا عن عقد مجموعات نقاشية بين الحكام لتوحيد القرارات، واتخاذ القرار الذي يساعد الحكم في المباراة. - حكمنا المزيد يجتاز اختبارات اللياقة بالاتحاد الآسيوي اجتاز الحكم محمد المزيد اختبارات اللياقة البدنية التي أقيمت خلال الدورة التدريبية المتقدمة، للدفعة الرابعة من أكاديمية الحكام في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، والتي نظمها الاتحاد القاري في العاصمة الماليزية كوالالمبور، واستمرت لمدة خمسة أيام، بمشاركة 39 حكماً من مختلف الاتحادات الوطنية الأعضاء في الاتحاد الآسيوي .

تنطلق صباح اليوم، الدورة التدريبية لحكام الفيديو المساعد، التي ينظمها الفيفا، وتستضيفها الدوحة خلال الفترة من 19 الى 21 يناير الجاري بفندق إنتركونتيننتال الدوحة، بمشاركة 20 حكماً من قارتي آسيا وأفريقيا، بحضور هاني طالب بلان رئيس لجنة الحكام باتحاد الكرة، نائب رئيس لجنة الحكام بالفيفا، وبمشاركة حكمنا الدولي خميس المري، وذلك لتطوير الجوانب الفنية للحكام والأمور المتعلقة ببروتوكول تقنية الفيديو، ويقوم بإفتتاح الدورة صباح اليوم الإيطالي بييرلويجي كولينا رئيس لجنة الحكام في الفيفا عن طريق زووم، وهاني طالب بلان نائب رئيس اللجنة، ويتضمن برنامج دورة الفيفا لحكام الفيديو المساعد، محاضرات نظرية وتحليل حالات تحكيمية بالإضافة لمراجعة التعليمات التي يتوجب على الحكم اتباعها وتنفيذها حتى يتم إدارة المباريات بالشكل الأمثل.

ستكون الدوحة عاصمة الرياضة العالمية على موعد مساء اليوم مع حفل توزيع جوائز الاتحاد الدولي للأفضل The Best من FIFA™ في عام 2024، وذلك وفق ما أعلن الفيفا امس. عشية انطلاق المباراة النهائية لبطولة كأس القارات للأندية FIFA قطر 2024™ بين ناديي ريال مدريد وباتشوكا، والذكرى السنوية الثانية على إقامة نهائي كأس العالم FIFA™، سيتم الكشف عن هوية أفضل اللاعبين واللاعبات وألمع المدربين والمدربات وأكثر أفراد الجمهور تميزاً خلال عام 2024، بالإضافة إلى أجمل أهداف السنة، وذلك خلال حفل عشاء تستضيفه أكاديمية أسباير. - حسن الهيدوس مرشّح للفوز بجائزة بوشكاش ويتزامن هذا الحفل مع الذكرى العشرين لافتتاح هذه المنشأة الرياضية الرائدة، وستحضره كوكبة من الشخصيات التي سيتقدمها رئيس FIFA وأعضاء مجلس FIFA وأساطير FIFA وسفراء محليون وإقليميون وأسماء لامعة من عالم المستديرة الساحرة. وكما كان عليه الأمر سنوياً، اضطلعت الجماهير بدور محوري في اختيار الفائزين والفائزات بمختلف الجوائز، ولا سيما تلك المخصصة لأفضل لاعب ولاعبة وحارس وحارسة، وأفضل مدرب أو مدربة في فئتي الرجال والسيدات. وقد تم تحديد هوية المتوّجين والمتوَّجات بحسب نظام نقاط يمنح نفس القيمة للفئات المختلفة من المصوّتين وهم: الجماهير، وقادة ومدربو ومدربات منتخبات الرجال والسيدات، وممثلو وسائل الإعلام. كما شارك أفراد الجماهير للمرة الأولى هذا العام في التصويت على جائزة تشكيلة FIFA لأفضل 11 لاعباً في العالم وأفضل 11 لاعبة في العالم، إذ كانت الفرصة متاحة أمامهم للاختيار من قائمة تضم 77 مرشحاً ومرشحة، بحيث يتم فرز الأسماء إلى تشكيلات تكتيكية محددة مسبقاً، بحيث تكون قيمة النقاط التي يمنحها أفراد الجمهور مساوية لتلك التي تمنحها مجموعة خبراء. أما التصويت على جائزة مارتا من FIFA الجديدة لأفضل هدف في فئة السيدات وجائزة FIFA بوشكاش لأجمل هدف في فئة الرجال، فقد تم تقسيمه مناصفة بين الجمهور ومجموعة من أساطير FIFA، بينما تقع على عاتق عشاق المستديرة الساحرة حصراً مسؤولية التصويت على جائزة FIFA للمشجعين، في حين اضطلعت مجموعة خبراء بتحديد هوية الفائزة بجائزة FIFA للعب النظيف. يمكن الاطلاع على تفاصيل عملية التتويج واختيار المرشحين والمرشحات في وثيقة قواعد الجوائز. كما يتيح مركز FIFA الرقمي (FIFA Digital Hub) إمكانية تحميل الصور ومقاطع الفيديو الخاصة بمراسم الحفل. - جائزة بوشكاش لأفضل هدف حسن الهيدوس (قطر)، قطر - الصين تيري أنتونيس (أستراليا)، ملبورن سيتي - وسترن سيدني ووندررز ياسين بنزية (الجزائر)، الجزائر - جنوب أفريقيا والتر بو (الأرجنتين)، لانوس - تيغري ميشيل شيرينوس (هندوراس)، كوستاريكا - هندوراس فيديريكو ديماركو (إيطاليا)، إنترناسيونالي - فروزينوني أليخاندرو غارانشو (الأرجنتين)، إيفرتون - مانشستر يونايتد محمد قدوس (غانا)، وست هام يونايتد - فرايبورغ دينيس أويدي (أوغندا)، كامبالا كابيتال سيتي أوثوريتي - كيتارا بول أونواتشو (نيجيريا)، طرابزون سبور - كونياسبور جيدن فلوجين (إنجلترا)، روتردام يونايتد - هال سيتي - جائزة أفضل مدرب المرشحون لجائزة أفضل مدرب هم كارلو أنشيلوتي (إيطاليا)، ريال مدريد ليونيل سكالوني (الأرجنتين)، منتخب الأرجنتين لويس دي لا فوينتي (إسبانيا)، منتخب إسبانيا بيب غوارديولا (إسبانيا)، مانشستر سيتي تشابي ألونسو (إسبانيا)، باير ليفركوزن - جائزة أفضل لاعب المرشحون لجائزة أفضل لاعب هم: داني كارفاخال، منتخب إسبانيا ونادي ريال مدريد إرلينغ هالاند، منتخب النرويج ونادي مانشستر سيتي فيديريكو فالفيردي، منتخب أوروغواي ونادي ريال مدريد فلوريان فيرتز، منتخب ألمانيا ونادي باير ليفركوزن جود بيلينغهام، منتخب إنجلترا ونادي ريال مدريد كيليان مبابي، منتخب فرنسا ونادي باريس سان جيرمان/‏‏‏ريال مدريد لامين يامال، منتخب إسبانيا وبرشلونة ليونيل ميسي، منتخب الأرجنتين ونادي إنتر ميامي رودري، منتخب إسبانيا ومانشستر سيتي توني كروس، منتخب ألمانيا وريال مدريد (معتزل حالياً) فينيسيوس جونيور، منتخب البرازيل ريال مدريد - جائزة أفضل لاعبة المرشحات لجائزة أفضل لاعبة أيتانا بونماتي، منتخب إسبانيا ونادي برشلونة باربرا باندا، منتخب زامبيا ونادي شنغهاي شينغلي/‏‏‏أورلاندو برايد كارولين غراهام هانسن، منتخب النرويج ونادي برشلونة كيرا والش، منتخب إنجلترا ونادي برشلونة خديجة شاو، منتخب جامايكا ونادي مانشستر سيتي لورين هيمب، منتخب إنجلترا ونادي مانشستر سيتي ليندسي هوران، منتخب الولايات المتحدة الأمريكية ونادي أولمبيك ليون لوسي برونز، منتخب إنجلترا ونادي برشلونة/‏‏‏تشيلسي مالوري سوانسون، منتخب الولايات المتحدة الأمريكية ونادي شيكاغو ريد ستارز ماريونا كالدينتي، منتخب إسبانيا ونادي برشلونة/‏‏‏أرسنال ناومي جيرما، منتخب الولايات المتحدة الأمريكية ونادي سان دييغو ويف أونا باتلي، منتخب إسبانيا وبرشلونة سلمى بارالويلو، منتخب إسبانيا وبرشلونة صوفيا سميث، منتخب أمريكا ونادي بورتلاند ثورنز تابيثا تشاوينغا، منتخب ملاوي ونادي باريس سان جيرمان/‏‏‏أولمبيك ليون ترينيتي رودمان، منتخب أمريكا ونادي واشنطن سبيريت - جائزة أفضل حارس المرشحون لجائزة أفضل حارس هم أندريلونين، منتخب أوكرانيا وريال مدريد دافيد رايا، منتخب إسبانيا ونادي أرسنال إيدرسون، منتخب البرازيل ونادي مانشستر سيتي إميليانو مارتينيز، منتخب الأرجنتين ونادي أستون فيلا جيانلويجي دوناروما، منتخب إيطاليا ونادي باريس سان جيرمان مايك مينيان، منتخب فرنسا ونادي ميلان أوناي سيمون، منتخب إسبانيا ونادي أتلتيك بيلباو

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم ( فيفا) اليوم عن استضافة الدوحة غدا /الثلاثاء/ لحفل توزيع جوائز THE BEST في عام 2024 . وسيتم الكشف خلال الحفل الذي تستضيفه أكاديمية التفوق الرياضي أسباير عن هوية أفضل اللاعبين واللاعبات والمدربين والمدربات تميزاً خلال العام الجاري، بالإضافة إلى أجمل الأهداف. يشهد الحفل الذي يقام بالتزامن مع الذكرى العشرين لافتتاح أكاديمية أسباير، حضور كوكبة من الشخصيات التي سيتقدمها رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم، وأعضاء مجلس الاتحاد وأساطير FIFA وسفراء محليون وإقليميون وأسماء لامعة من عالم كرة القدم. ويتنافس على جائزة لاعب العام، المرشح لها 11 لاعبا، كل من: البرازيلي فينيسيوس جونيور، المتوج مع ريال مدريد الإسباني بثنائية الدوري المحلي ودوري أبطال أوروبا، والإسباني رودري الذي قاد مانشستر سيتي الإنجليزي للقب الدوري المحلي لموسم رابع تواليا وساهم في إحراز إسبانيا كأس أوروبا ما فتح الباب أمامه لنيل الكرة الذهبية، كما يتنافس معهما على الجائزة النجم الفرنسي كيليان مبابي لاعب ريال مدريد. وأحرز الأرجنتيني ليونيل ميسي الجائزة العام الماضي للمرة الثالثة في إنجاز قياسي. كما يتنافس نجم المنتخب القطري أكرم عفيف ضمن قائمة المرشحين لتشكيلة FIFA لأفضل 11 لاعبا في العالم لعام 2024. وتضم القائمة التي يتواجد عفيف فيها 22 لاعبا أبرزهم الأرجنتيني ليونيل ميسي لاعب إنتر ميامي الأمريكي، والبرتغالي كريستيانو رونالدو لاعب النصر السعودي، والبرازيلي فينيسيوس جونيور لاعب ريال مدريد الإسباني، والإنجليزي هاري كين لاعب بايرن ميونيخ الألماني، والنرويجي إيرلينغ هالاند لاعب مانشستر سيتي الإنجليزي، والإسباني لامين يامال لاعب برشلونة، والمغربي سفيان رحيمي لاعب العين الإماراتي. وفي الإطار ذاته، دخل هدف حسن الهيدوس قائد المنتخب القطري السابق في مرمى المنتخب الصيني في كأس آسيا 2023 ضمن قائمة الأهداف المرشحة للفوز بجائزة FIFA بوشكاش لأجمل هدف في عام 2024. وأعيد تعريف جائزة FIFA بوشكاش لتكرم صاحب أفضل هدف في كرة قدم الرجال بغض النظر عن جنسيته أو البطولة التي سجل فيها. الجدير بالذكر أن هذه الجائزة سميت تيمنا بالمهاجم الهنغاري الأسطوري فيرينك بوشكاش، الذي اشتهر بأهدافه الفردية الرائعة، وتحتفي الجائزة بأروع الأهداف المسجلة خلال الفترة المؤهلة، من 21 أغسطس 2023 حتى 10 أغسطس 2024. لدى السيدات، تتنافس 16 لاعبة على الجائزة، بينهن الإسبانية أيتانا بونماتي التي أحرزت اللقب العام الماضي والمتوجة بالكرة الذهبية لعامي 2023 و2024. على صعيد متصل، يتنافس على جائزة أفضل مدرب كل من الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد، وليونيل سكالوني مدرب منتخب الأرجنتين ، ولويس دي لا فوينتي الفائز بكأس الأمم الأوروبية 2024 مع منتخب إسبانيا، وبيب غوارديولا مدرب مانشستر سيتي، وتشابي ألونسو مدرب باير ليفركوزن. أما جائزة أفضل حارس فسيكون من بين أبرز المتنافسين عليها كل من أندريلونين، حارس منتخب أوكرانيا وريال مدريد، ودافيد رايا، حارس منتخب إسبانيا وأرسنال ، وإيدرسون، حارس منتخب البرازيل ومانشستر سيتي، وإميليانو مارتينيز، حارس منتخب الأرجنتين وأستون فيلا، وجيانلويجي دوناروما، حارس منتخب إيطاليا ونادي باريس سان جيرمان. وشهدت عملية التصويت لجوائز هذا العام تغييرا كبيرا يتمثل في إشراك الجمهور في اختيار تشكيلة FIFA لأفضل 11 لاعبا في العالم وتشكيلة FIFA لأفضل 11 لاعبة في العالم من قائمة تضم 77 مرشحا ومرشحة - 22 من الدفاع و22 من خط الوسط و22 من الهجوم مقابل 11 من حراسة المرمى، علما أن الأصوات ستوزع بالتساوي بين الجمهور ولجنة مكونة من الخبراء. وفيما يتعلق بجائزة FIFA للمشجعين، فسيعود اختيار الفائز بها إلى الجمهور بشكل كامل، بينما ستتولى لجنة FIFA لخبراء كرة القدم اختيار الفائز بجائزة FIFA للعب النظيف. أما الجائزة الجديدة - جائزة مارتا من FIFA - وجائزة FIFA بوشكاش لأجمل هدف، فسيوزع التصويت فيهما بالتساوي بين الجمهور ولجنة من أساطير FIFA. الجدير بالذكر أن البرازيلي إيدرسون (مانشستر سيتي) فاز بجائزة حارس العام في 2023 والإنجليزية ماري إيربس (مانشستر يونايتد سابقا وباريس سان جرمان حاليا) أفضل حارسة، فيما كان الإسباني بيب غوارديولا (مانشستر سيتي) أفضل مدرب عند فرق الرجال، والهولندية سارينا فيخمان (منتخب إنجلترا) أفضل مدرب في فئة فرق السيدات.

شارك هاني طالب بلان، رئيس لجنة الحكام باتحاد الكرة، نائب رئيس لجنة الحكام بالفيفا، في اجتماع لجنة حكام الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا السادس عشر، الذي عقد عبر خاصية الاتصال المرئي، بحضور بيير لويجي كولينا رئيس اللجنة، وماسيمو بوساكا المدير التنفيذي لدائرة التحكيم بالفيفا، وأعضاء لجنة الحكام ممثلي القارات.. تناول الاجتماع الموضوعات المدرجة على جدول الأعمال، وتم اتخاذ ما يلزم نحو تلك المواضيع، التي تشمل استعراض الأنشطة المختلفة في الفترة السابقة والنظر في آليات التطوير المختلفة والتي تخص الحكام والمحاضرين والمقيمين، إضافة إلى المقترحات الخاصة باستخدام التكنولوجيا.

اختتم وفد من الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا، زيارة ناجحة لمدة أسبوع إلى دولة قطر للوقوف على جاهزية ملعبي 974 ولوسيل، اللذين سيستضيفان منافسات بطولة كأس القارات للأندية 2024 وملاعب التدريب وأماكن الإقامة، وذلك بالتزامن مع اقتراب استضافة الحدث الكروي الذي يقام في الفترة من 11 إلى 18 ديسمبر المقبل، ويشارك في كأس القارات للأندية، الفرق الفائزة من ست قارات للتنافس على ثلاثة ألقاب، مع اعتلاء أحدهم منصة التتويج وحصوله على لقب أفضل ناد في العالم، ويضم جدول مباريات كأس القارات للأندية، ديربي الأمريكتين في 11 ديسمبر المقبل، وكأس التحدي في 14 من نفس الشهر، والمباراة النهائية للبطولة في 18 ديسمبر. - مرافق مميزة ومن المقرر أن يستضيف استاد 974، مباراتين في كأس القارات للأندية قبل المباراة النهائية التي ستشهد مواجهة حاسمة للتتويج باللقب في استاد لوسيل، بالتزامن مع الاحتفال بمرور عامين على استضافة النهائي التاريخي لمونديال قطر 2022، بدوره، أكد روبرتو جراسي رئيس بطولات الشباب في الاتحاد الدولي لكرة القدم أن دولة قطر تتمتع بمرافق رياضية عالمية المستوى وخبرات واسعة لا تقتصر على تنظيم واستضافة بطولات كرة القدم، ولكنها تشمل أيضا العديد من الرياضات الأخرى. - تجربة استثنائية من جانبه، قال المهندس جاسم العبيدلي مدير استاد 974 في اللجنة المحلية المنظمة لكأس القارات للأندية: تم تصميم استاد 974، وفق أعلى المعايير العالمية التي تتوافق مع مواصفات الاتحاد الدولي لكرة القدم، وذلك أسوة بجميع الاستادات المونديالية التي شهدت منافسات كأس العالم FIFA قطر 2022. وأضاف: سيوفر استاد 974 للمشجعين تجربة استثنائية خلال البطولة المرتقبة، مع تصميمه الفريد المستوحى من التراث البحري العريق لمدينة الدوحة، وموقعه الاستراتيجي حيث يعد أول استاد يراه الزائر عند قدومه إلى العاصمة القطرية. - ذكريات المونديال وفي نفس السياق قال المهندس علي الدوسري مدير استاد لوسيل في اللجنة المحلية المنظمة للبطولة، إن استاد لوسيل يعد صرحا رياضيا مرموقا، ويحتل مكانة خاصة لدى المشجعين في دولة قطر والمنطقة وحول العالم، وسيبقى حاضرا في تاريخ بطولات كأس العالم، وأضاف: اشتهر استاد لوسيل باستضافة عدد من المباريات خلال مونديال قطر 2022 الذي توج بنهائي مبهر استقطب أنظار الملايين من حول العالم، وسيبقى محفورا في الذاكرة، كما شهد الاستاد الأيقوني عددا من المباريات في كأس آسيا قطر 2023، ما يجعله الخيار المثالي لاستضافة نهائي كأس القارات للأندية، حيث سنصنع ذكريات جديدة رائعة ستدوم في مخيلة المشجعين في قطر وأنحاء المعمورة.

أسندت لجنة الحكام بالاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا تقييم مباراة عمان والعراق لمقيم الحكام جاسم محمد الهيل، وتقام المباراة غدا الثلاثاء الموافق 19 نوفمبر الجاري ضمن مباريات الجولة السادسة من المجموعة الثانية بالمرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة الى كأس العالم 2026، على ملعب مجمع السلطان قابوس الرياضي ببوشر، كما تم إسناد تقييم مباراة الكويت والأردن بنفس المجموعة الى مقيم الحكام عبدالرحمن عبدو، وتقام المباراة ايضا غدا الثلاثاء 19 نوفمبر على ملعب استاد جابر الأحمد الدولي بالكويت، تأتي مشاركة الهيل وعبدو ضمن سلسلة المشاركات المتميزة لحكامنا ومقيمي الحكام القطريين في المباريات القارية والعالمية من الاتحادين الآسيوي والدولي لكرة القدم.

يترقب عشاق كرة القدم حول العالم ما ستسفر عنه جهود الاتحاد الدولي للعبة الفيفا بشأن النظام البديل لتقنية الفيديو الفار بعد تجربته في بطولتي كأس العالم للسيدات تحت 20 عاماً و16 عاماً.. فما هو وكيف سيتم تطبيقه في حال إقراره؟ يذكر موقع الجزيرة نت، أن الفيفا يعمل على تطوير نظام بديل لحكم الفيديو المساعد (VAR) واستبداله بنظام دعم فيديو كرة القدم (FVS) الذي يعطي الحق للمدربين بتقديم طعون على قرارات حكام المباريات. ويأمل الفيفا، بحسب الجزيرة نت، في الحصول على إذن من مجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم (IFAB) لمواصلة التجارب للنظام الجديد وتوسيع استخدامه في بطولات أخرى على غرار ما حدث في العام الجاري خلال بطولتي كأس العالم للسيدات تحت 20 عاماً والتي اختتمت في 22 سبتمبر الماضي، ومونديال تحت 17 عاماً التي انتهت في الرابع من نوفمبر الجاري وتوجت سيدات كوريا الشمالية باللقب في البطولتين. وجرب النظام الجديد للمرة الأولى خلال بطولة كأس الشباب بلو ستارز التي أقيمت في مدينة زيورخ السويسرية في مايو، بعد الحصول على موافقة مجلس الاتحاد الدولي في مارس الفائت. ويتيح نظام دعم فيديو كرة القدم للمدربين تحدي قرارات الحكم مرتين في كل مباراة إذا ما شعر المدرب بحدوث خطأ ما، تماماً كما يحدث تحدي القرارات في ألعاب رياضية أخرى أبرزها التنس الأرضي. وقال الإيطالي بييرلويجي كولينا رئيس لجنة الحكام في الاتحاد الدولي لكرة القدم لشبكة إي إس بي إن (ESPN) ما زلنا في البداية، وتقيم وتحلل التجارب في كأس العالم للسيدات تحت 20 وتحت 17 سنة بعناية، لكن حتى الآن لم نواجه أي أمر غير متوقع. وشرح أنه رغم حداثة التجربة لكننا نشعر أن النتيجة في بطولتي كأس العالم للسيدات كانت إيجابية للغاية. قمنا بإجراء استطلاع مع المدربين بعد البطولة وظهر أن النظام الجديد كان إيجابيا ويمكن استخدامه في المستقبل. وأضاف: كما هو متفق عليه سيقدم فيفا تقريرا مفصلا في الاجتماع القادم لمجلس الاتحاد الدولي لكرة القدم وسيطلب مواصلة التجربة على نطاق أوسع، في الواقع أبدت العديد من الاتحادات الأعضاء في فيفا اهتماما بالمشاركة في التجربة. وتابع الحكم الإيطالي الأسبق: إذا حصلنا على الموافقة سنطبق النظام الجديد العام المقبل، سيكون هناك عدة بطولات تستخدم (إف في إس). وأوضح: لن يكون (إف في إس) بديلاً كاملاً للفار لأن النظام الجديد يعتمد على عدد كاميرات أقل من سابقه بعدد 4 إلى 5 كاميرات، وهو ما يحد من القدرة على عرض الزوايا المتاحة في النظام الأول، التسلل على سبيل المثال لا يمكن ضبطه من دون وضع الكاميرات بشكل صحيح. وأتم: التحدي في (إف في إس) سيكون مسؤولية المدربين فقط ولن يقوم الحكام بإجراء المراجعات بأنفسهم، المدربون لديهم عدد محدود من طلبات المراجعة (2) يخسرونها حتى لو كان طلبهم خاطئا، لذا سيحرصون على عدم إضاعة طلبات المراجعة أثناء المباراة.

خاض حكام النخبة تدريبات عملية باستخدام فريقين على ملعب استاد الدوحة، بحضور السويسري ماسيمو بوساكا مدير إدارة التحكيم بالاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، بمشاركة جميع حكام النخبة وتحت إشراف الخبراء والمدربين والمقيمين، حيث شملت التدريبات العملية على العديد من الحالات الجدلية، والحالات الصعبة باستخدام اللاعبين داخل ميدان اللعب، و تشمل المخالفات داخل وخارج منطقة الجزاء والتحايل وتجاوز أو عدم تجاوز الكرة خط المرمى والأخطاء بصفة عامة والعديد من الحالات المتفق عليها وتكون حالات سابقة يتم تطبيقها على أرض الواقع لدراستها وتحليلها. وحرص ماسيمو بوساكا على متابعة التدريب كاملاً، وعقب المران حرص على توجيه كلمة للحكام أثنى خلالها على الدور الذي تقوم به إدارة التحكيم ولجنة الحكام باتحاد كرة القدم برئاسة هاني طالب بلان في إعداد الحكام بأفضل طريقة، والتركيز على التطبيقات العملية التي تجعل الحكم يعيش الحالة عملياً ويعتاد على الضغوطات وتزيد من خبرته. وقال بوساكا:” سعيد بالأداء والمستوى الذي ظهر به الحكام خلال التطبيقات العملية والذي يدل على مدى الجهد الكبير الذي تقوم به إدارة التحكيم ولجنة الحكام من أجل تطوير التحكيم القطري.

يتواجد السويسري ماسيمو بوساكا مدير إدارة التحكيم بالاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا في زيارة تمتد لمدة أسبوع، بدعوة من إدارة التحكيم ولجنة الحكام، باتحاد الكرة برئاسة هاني طالب بلان، وذلك لحضور ومتابعة أنشطة إدارة التحكيم والحكام القطريين عن قرب، ومشاهدة عدد من المباريات بالجولتين الثامنة والتاسعة من دوري نجوم ooredoo، حيث تواجد بوساكا امس بصحبة هاني طالب بلان، رئيس لجنة الحكام، في مباراة الشمال والشحانية، وبعدها تابع مباراة الريان والأهلي، وسوف يحضر أيضاً ماسيمو بوساكا الاجتماعات التحليلية التي تقوم بها لجنة الحكام مع حكامنا للشرح والتحليل والتطوير، كما سيكون حاضراً لبعض التطبيقات العملية للحكام، وسيشارك بالنصح والإرشاد للحكام من واقع خبرته الكبيرة في عالم التحكيم، وتأتي زيارة بوساكا للدوحة في إطار التعاون المشترك والعلاقة القوية بين إدارة التحكيم والاتحاد، وإدارة التحكيم بالفيفا، والاهتمام الكبير بمنظومة التحكيم، وأيضاً في إطار حرص إدارة التحكيم باتحاد الكرة على توفير كافة سبل النجاح أمام الحكام

أعلن الدولي لكرة القدم (فيفا)، أنه سيفتح تحقيقين يتيحان له البت في مطالبة الاتحاد الفلسطيني للعبة بإيقاف نظيره الإسرائيلي، على خلفية الحرب المستمرة منذ عام على قطاع غزة والهجمات الإسرائيلية على الضفة الغربية المحتلة. ولم يتخذ الفيفا أي قرار فوري بشأن مطالبة الاتحاد الفلسطيني بإيقاف نظيره الإسرائيلي، وفقا لبيان صحفي. ووفقا لبيان الفيفا أيضا، سيبدأ الاتحاد الدولي تحقيقين سيتيحان له اتخاذ قراره، سيركز التحقيق الأول على اتهامات التمييز التي وجهها الاتحاد الفلسطيني للعبة، والثاني على إدراج فرق في مسابقة إسرائيلية يُزعم أن مقرها في الأراضي الفلسطينية التي تحتلها إسرائيل. وقال رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم جبريل الرجوب لـفرانس برس: أعتقد أن هذا الموضوع يسير في وضعه القانوني حسب لوائح الفيفا، وما يهمنا أن تحويل الموضوع للتحقيق تم بالإجماع من مجلس الفيفا، حيث تمت إحالته للجان الاتحاد المختصة، ونحن سنتابع قضيتنا العادلة ولن نتراجع عن حقنا. ورفض رئيس الفيفا السويسري جاني إنفانتينو في الكونغرس الـ74 للاتحاد الدولي الذي عقد في مايو الماضي، عرض الطلب المقدم من الاتحاد الفلسطيني بفرض عقوبات ضد نظيره الإسرائيلي على التصويت، مستندا الى استمرار الحرب في قطاع غزة منذقرابةالعام.

أعلن الاتحاد الدولي لكرة القدم عن انطلاق برنامج التعليم الرقمي لمؤسسة /فيفا/ في أفريقيا. وقال الاتحاد الدولي في بيانه، إن موريتانيا هي أول دولة في القارة تنضم لهذه المبادرة التي لا يقتصر التركيز فيها على تعليم التلاميذ كيفية التعامل مع التكنولوجيا، بل يمتد كذلك لجعلهم يكتسبون مهارات مهمة وتعزيز فرصهم في العثور على عمل مستقبلا. وفي السياق ، تم توقيع مذكرة تفاهم بين الجانبين في إطار توسيع نطاق البرنامج التعليمي الفريد، وبهدف ترك أثر إيجابي على حياة 10 آلاف تلميذ على الأقل تتراوح أعمارهم بين ستة و12 عاما على مدى السنوات الثلاث المقبلة. ولا يقتصر المشروع على مجرد تلقين علوم الحاسوب، بل يشجع كذلك الاندماج الاجتماعي والابتكار التعليمي من خلال أنشطة تربط بين التعليم والتكنولوجيا وكرة القدم. وبفضل أنشطة تفاعلية مثل أنظمة برمجة المحاكاة الكروية وأجهزة الاستشعار التي تقيس الأداء وتصميم الروبوتات لبطولات كروية مصغرة، يتحول التعليم إلى تجربة تفاعلية وذات صلة بالمهارات الحياتية. ويدعم برنامج /فيفا/ الدول في مساعيها لردم الهوة الرقمية بين المدن والأرياف النائية، وذلك من خلال توزيع أجهزة كمبيوتر محمولة صغيرة وخفيفة وأجهزة إسقاط ضوئي، بالإضافة إلى توفير تدريب مكثف للأساتذة والمعلمين، والقيام بأنشطة موجهة للعائلات والمجتمعات المحلية. وتتحمل مؤسسة /فيفا/ التكلفة المادية للوصول إلى الفئات الأقل حظوة، والمساهمة في خلق فرص متكافئة للجميع، وإطلاق العنان لإمكاناتهم .

أعلنت اللجنة العليا للمشاريع والإرث والاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) عن طرح البرنامج التلفزيوني الجديد WE WERE THERE، الذي يسرد قصة كأس العالم FIFA قطر 2022™، ويتناول القصص الشخصية والإنسانية الرائعة في البطولة العالمية، التي أقيمت للمرة الأولى في المنطقة وسجلت نجاحاً غير مسبوق على كافة المستويات، وتعتبر كل حلقة بمثابة فيلم وثائقي يحتوي على قصة متعددة الجوانب، بما في ذلك قصص اللاعبين والمشجعين وغيرهم من الشخصيات الرئيسية في البطولة. وقد تم طرح البرنامج للبيع للقنوات في أنحاء العالم كسلسلة مكونة من 8 أجزاء، مدة كل جزء 30 دقيقة تلقي الضوء على شخصيات رئيسية في الحدث التاريخي. وقامت الممثلة ديزيريدلي بطلة المسلسل التلفزيوني الشهير حرب النجوم، برواية نص البرنامج، فيما شارك في إنتاجه مجموعة نوا الإعلامية، وإتش بي إس الشركة التي نفذت الإنتاج التلفزيوني لمونديال قطر 2022. وقالت فاطمة النعيمي، اﻟﻤﺪﻳﺮ اﻟﺘﻨﻔﻴﺬي ﻹدارة اﻻﺗﺼﺎل واﻹﻋﻼم، في اللجنة العليا للمشاريع والإرث: شكل مونديال قطر 2022 حدثاً لا ينسى للمشجعين في قطر ومن حول العالم، الذين تابعوا المباريات وتفاعلوا مع المهرجان الكروي. تعتبر الاستضافة الناجحة للبطولة إنجازاً يدعو للفخر يضاف إلى سجّل دولة قطر الحافل بتنظيم الفعاليات والبطولات الكبرى، حيث قدمت صورة مشرقة عن المنطقة وأسهمت في تعزيز التواصل الثقافي والحضاري بين الشعوب.

حل منتخبنا الوطني لكرة القدم بالمركز الـ 34 عالميا ضمن تصنيف الاتحاد الدولي لكرة القدم فيفا الصادر يوم أمس، وتقدم بطل آسيا عن تصنيفه الأخير بمركز واحد في وقت تنتظره استحقاقات جمة أبرزها خوضه المرحلة الثالثة من التصفيات الآسيوية المؤهلة لكأس العالم 2026 في سبتمبر المقبل، وقد شهد شهرا يونيو ويوليو إجراء العديد من المباريات في إطار ثلاث بطولات قارية، هذا بالإضافة إلى عدد من المباريات الودية، ليبلغ إجمالي عدد المباريات المقامة في العالم 125، وهو ما ترك أثرا كبيرا على التصنيف العالمي للرجال. وفي سياق هذه البطولات، حافظ منتخب الأرجنتين على صدارته للتصنيف بفضل فوزه بلقب كوبا أمريكا، فيما حل منتخب فرنسا في المركز الثاني إثر الإقصاء من نصف نهائي كأس الأمم الأوروبية، بينما تمكنت إسبانيا المتوجة باللقب الأوروبي من التقدم إلى المركز الثالث يليها في الترتيب منتخب إنجلترا رابعا، فيما تراجع المنتخب البرازيلي إلى المركز الخامس. وفي قائمة الخمسين الأوائل، أحرز منتخبان تقدما استثنائيا بعد بلوغ الدور ربع النهائي من بطولتيهما القاريتين، وهما تركيا التي قفزت إلى المركز الـ26 (+16) وفنزويلا في المركز الـ37 (+17)، كما حققت منتخبات أخرى قفزات لافتة من بينها بنما التي صعدت إلى المركز الـ 35 (+8) وكندا في المركز الـ40( +8)، وذلك بفضل أداء متميز في بطولة كوبا أمريكا، وبدورها تمكنت نيوزيلندا من أن تحل في المركز الـ(94) +13 بفضل فوزها بلقب كأس أمم أوقيانوسيا، لتعود إلى نادي المنتخبات المائة الأولى بعد غياب عنه دام سبع سنوات.

رسم التصنيف الجديد، الصادر عن الاتحاد الدولي لكرة القدم /فيفا/ اليوم الخميس، ملامح قرعة الدور الثالث من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى نهائيات كأس العالم في الولايات المتحدة والمكسيك وكندا عام 2026، والمقررة يوم 27 الشهر الجاري. ووفقا للتصنيف الجديد، فقد جاء المنتخب القطري في المركز 35 عالميا، والخامس آسيويا، ليأتي في المستوى الثاني قبيل سحب القرعة، الخميس المقبل، بمقر الاتحاد الآسيوي في العاصمة الماليزية كوالالمبور. وحسب تعليمات الاتحاد الدولي لكرة القدم، فإن التصنيف الأخير الصادر قبل موعد القرعة، يعتد به في توزيع مستويات المنتخبات المشاركة في كل مراحل التصفيات، وبالتالي فإن التصنيف الصادر عن الفيفا، اليوم، سيتم وفقه توزيع المنتخبات الـ18 المتأهلة من المرحلة الثانية /التصفيات المشتركة/ إلى المرحلة الحالية الثالثة، على ستة مستويات قبل سحب القرعة. وشارك 36 منتخبا في التصفيات المشتركة المؤهلة إلى الدور الحاسم من تصفيات مونديال 2026، وإلى نهائيات كأس آسيا 2027، التي اختتم 11 يونيو الجاري، حيث تم توزيع تلك المنتخبات على 9 مجموعات، فبلغ صاحبا المركزين الأول والثاني في كل مجموعة الدور الثالث والحاسم من تصفيات كأس العالم، فيما ضمنت المنتخبات الـ18 مقعدا في نهائيات كأس آسيا المقبلة المقررة في المملكة العربية السعودية عام 2027. وستشهد المرحلة الثالثة، التي ستنطلق منافساتها اعتبارا من 5 سبتمبر المقبل، توزيع المنتخبات الـ18 المتأهلة، على ثلاث مجموعات، تضم كل مجموعة ستة منتخبات، تلعب فيما بينها مواجهات ذهاب وإياب، بحيث يتأهل أول وثاني كل مجموعة إلى نهائيات كأس العالم 2026 مباشرة بمجموعة ستة منتخبات. وقبيل سحب القرعة فسيتم توزيع المنتخبات على ستة مستويات، يضم كل مستوى ثلاثة منتخبات، بحيث تترأس منتخبات المستوى الأول المجموعات الثلاث، وتأتي منتخبات المستوى الثاني في المركز الثاني بالمجموعات الثلاث، وهكذا حتى اكتمال المستويات الستة. ووفقا للتصنيف الجديد، فقد حل في المستوى الأول كل من المنتخب الياباني صاحب الترتيب 17 عالميا، ثم المنتخب الإيراني /20 عالميا/، ثم المنتخب الكوري الجنوبي /22 عالميا/. أما في المستوى الثاني فقد حلت منتخبات: أستراليا /23 عالميا/، ثم المنتخب القطري بطل آسيا، والذي تراجع مركزا وبات في المركز 35 عالميا، ثم المنتخب العراقي الذي حل في المركز 55 عالميا. وفي المستوى الثالث جاء كل من: المنتخب السعودي الذي تراجع ثلاثة مراكز، وبات في المركز 56 عالميا، ثم المنتخب الأوزبكي /62/، ثم المنتخب الأردني الذي قفز ثلاثة مراكز وبات في المركز 68 عالميا. وفي المستوى الرابع حلت منتخبات: الإمارات /69 عالميا/، وعُمان /76 عالميا، والبحرين /81 عالميا/، وجاءت في المستوى الخامس منتخبات: الصين /88 عالميا/، وفلسطين /95 عالميا/، وقيرغيزيا /101 عالميا/. أما المستوى السادس والأخير فقد ضم منتخبات: كوريا الشمالية /110 عالميا/، إندونيسيا /134 عالميا/، ثم المنتخب الكويتي الذي احتل المركز 137 عالميا. وعرفت الجولة الأخيرة من المرحلة السابقة /التصفيات المشتركة/ متغيرات كانت أشبه بمفاجآت، على مستوى مراكز بعض المنتخبات في التصنيف، ما سبب اختلافا في المستويات عما كانت عليه الأمور قبيل التصنيف الجديد الصادر اليوم. فقد تراجع المنتخب السعودي ثلاثة مراكز عن التصيف السابق، فبات في المركز 56 عالميا، والسابع آسيويا، وذلك بعد خسارته المفاجئة على أرضه وبين جماهيره أمام المنتخب الأردني بهدفين لهدف، ليجد نفسه في المستوى الثالث قبل القرعة. واستفاد المنتخب العراقي من خسارة المنتخب السعودي، بعدما أنهى التصفيات بالعلامة الكاملة من ستة انتصارات، ليتقدم ثلاثة مراكز في التصنيف الجديد، وبات في المركز 55 عالميا والسادس آسيويا، ليتواجد في المستوى الثاني. وكان المنتخب الأردني قد استفاد أيضا من انتصاره الأخير على المنتخب السعودي، وقبل ذلك الفوز على المنتخب الطاجيكي بثلاثية نظيفة في عمان، ليخطف صدارة المجموعة السابعة، الأمر الذي أعانه على التقدم ثلاثة مراكز في التصنيف، وبات في المركز 68 عالميا والتاسع آسيويا، ليتقدم إلى المستوى الثالث بعدما كان في المستوى الرابع قبل التصنيف الجديد. كما شهدت المرحلة الثالثة غياب عدة منتخبات كانت مرشحة للعبور إلى الدور الحاسم على غرار المنتخب السوري، الذي يحتل المركز 93 عالميا، إلى جانب المنتخب الطاجيكي /102 عالميا/، والذي بلغ ربع نهائي النسخة الأخيرة من كأس آسيا الأخيرة 2023. والجدير ذكره أن ستة منتخبات ستتأهل إلى نهائيات كأس العالم 2026 مباشرة من المرحلة الثالثة، وهي المنتخبات التي تحتل المركزين الأول والثاني في المجموعات الثلاث، في حين تتأهل المنتخبات الستة صاحبة المركزين الثالث والرابع في المجموعات الثلاث، إلى المرحلة الرابعة، التي سيتم فيها توزيع المنتخبات الستة على مجموعتين، حيث يتأهل أول كل مجموعة إلى المونديال مباشرة، فيما يلعب صاحبا المركز الثاني في كل مجموعة، ملحقا قاريا من أجل التأهل إلى الملحق العالمي، ليصبح المجموع الكلي لمقاعد قارة آسيا في المونديال ثمانية مقاعد ونصف المقعد. وتقام الجولتين الأولى والثانية من الدور الثالث يومي 5 و10 سبتمبر، فيما تلعب الجولتان الثالثة والرابعة يومي 10 و15 أكتوبر، والخامسة والسادسة 14 و19 نوفمبر، والسابعة والثامنة 20 و25 مارس 2025، والتاسعة والعاشرة يومي 5 و10 يونيو 2025.