يعاني كثير من الناس من مشكلة الحموضة باستمرار نتيجة العادات الغذائية ونمط الحياة، ويحاول الكثير السيطرة عليها بالعلاج المتوفر بالصيدليات. فإذا كنت تعاني من حرقة أعلى المعدة، وكثرة التجشؤ وتلجأ للعلاجات المتوفرة من الصيدليات، عليك الحذر من الإفراط في تناول هذه الأدوية باستمرار، لأن لها آثار جانبية تؤدي إلى زيادة مشكلة الحموضة لاحقاً، إلى جانب التأثير على حموضة المعدة نفسها والتي تعتبر أحد دفاعات الجسم ضد الجراثيم. إليك ما تحتاج معرفته عن أضرار أدوية الحموضة، وأفضل العلاجات الطبيعية: أمراض المعدة. تؤدي الإفرازات الحمضية في المعدة وظائف متعددة، وعندما تزداد أحماض المعدة باستمرار تحدث القرحة، وعندما يتم تناول الكثير من مضادات الحموضة تصبح المعدة عُرضة للإصابة بالسرطان. المسالك البولية. اعتماداً على نوعية مضادات الحموضة المستخدمة بإفراط قد يحدث التهاب في المسالك البولية، ومشاكل للكلي وأيضاً القلب. التهابات الجهاز الهضمي. يؤدي انخفاض مستوى حمض المعدة باستمرار إلى سهولة مهاجة البكتريا للمعدة، وينتج عن ذلك التهابات عديدة، إلى جانب عسر الهضم. نقص التغذية. نتيجة للالتهاب المعدة وعدم قدرتها على إنتاج الكمية المطلوبة من الأحماض والإنزيمات لتنفيذ عملية الهضم، ما يؤدي إلى سوء امتصاص المغذيات الهامة مثل الحديد وغيره من الفيتامينات. مشاكل أخرى. بعض مضادات الحموضة تحتوي على نسبة مرتفة من الألومنيوم وينتج عن كثرة تناولها انخفاض مستوى الكالسيوم في الجسم، ما يهدد بخطر هشاشة العظام. وتفيد تقارير طبية أن التناول طويل الأمد لمضادات الحموضة يرتبط بزيادة كسور العظام. كما وجدت دراسات أخرى ارتباطاً بين التناول طويل الأمد لمضادات الحموضة وبين تعفن الدم. علاجات طبيعية للحموضة: البروبيوتك. تساعد البكتريا الصديقة التي تحتويها منتجات البروبيوتك مثل اللبن (الزبادي) على حماية بطانة المعدة، وتخفيف الحرقة والحموضة. الأعشاب. مثل العرق سوس والنعناع وزيت النعناع وجذور الهندباء. توفر هذه الأعشاب علاج فورياً للحموضة وحرقة المعدة.

تقوم الكلى بأكثر من 20 وظيفة في الجسم، ما بين تنقية الدم، وإنتاج هرمونات، وتحييد الأحماض، ويمكن أن تصاب ببعض التلف أو انخفاض قدرتها إلى 20%، ومع ذلك تؤدي نفس الوظيفة دون ظهور أي أعراض. ونرصد لكم أبرز العادات التي تسبب مشاكل في الكلى: النوم: يرتبط الحرمان من النوم المزمن بكثير من الأمراض وأمراض الكلى خاصة وذلك لأنه أثناء الليل أنسجة الكلى تقوم بإصلاح خلايا الجسم التالفة، حتى تعطي للجسم الوقت للشفاء وإصلاح نفسه. عدم شرب المياه: تعمل الكلى على تصفية الدم والتخلص من السموم والنفايات، عندما لا نشرب الماء بكميات كافية خلال النهار، فإن السموم تبدأ في التراكم ويمكن أن تسبب أضرارا بالغة في الجسم. الدخول إلى المرحاض: يتجاهل البعض الرغبة للذهاب إلى دورة المياه لأنهم مشغولون جداً أو تجنب الحمامات العامة. الاحتفاظ بالبول على أساس منتظم يزيد من ضغط البول ويمكن أن يؤدي إلى الفشل الكلوي، وحصى الكلى. نقص الفيتامينات والمعادن: تناول الطعام المكون من الخضار والفواكه الطازجة المهمة لصحتك العامة ووظائف الكلى الجيدة . لأن النقص الكثير من فيتامين B6 والمغنيسيوم يزيد من مخاطر حصى الكلى أو الفشل الكلوي. الملح في الطعام: إذا استهلكنا كميات كبيرة من الملح فإن ذلك سيؤدي إلى ارتفاع ضغط الدم وبالتالي يضع الكثير من الضغط على الكلى . لذلك ينصح بأن لا يزيد احتواء الطعام عن 5 جرامات من الملح يومياً. استهلاك كميات كبيرة من البروتين الحيواني: إن الإفراط في الاستهلاك من البروتين، وخصوصا اللحوم الحمراء، يزيد العبء على الكلى في التمثيل الغذائي، وهذا يمكن أن يؤدي إلى تلف الكلى أو خلل مع مرور الوقت. إساءة استخدام مسكنات الألم: الكثير من الناس يتناولون المسكنات لآلام الصغيرة في حين أن هناك العديد من الحلول الطبيعية والعلاجات الآمنة المتاحة، الاستخدام المفرط أو تعاطي مسكن للألم يمكن أن يؤدي إلى تلف شديد في الكبد والكلى.

يعتبر البيض أحد الأطعمة المغذية، والذي تمكن تسميته بطعام الطبيعة متعدد الفيتامينات، وليس مصادفةً أو عبثاً، أن تؤدي العناصر الغذائية الموجودة في البيضة إلى تحويل خلية ملقحة، إلى وليد حقيقي لدجاجة. وقد يقول البعض إن البيض يحتوي على كمية كبيرة من الكولسترول، ما يزيد من احتمال الإصابة بأمراض قلبية، إلا أن الحقيقة أنه وبالرغم من ارتفاع نسبة الكولسترول في البيض، فهي لا تؤدي إلى ارتفاع نسبة الكولسترول السيئ في الدم، وإنما تزيد بشكل أساسي من نسبة الكولسترول الجيد منه. وأكدت الدراسات الحديثة، أن الكولسترول الجيد، ليس له أي علاقة بارتفاع معدل الإصابة بالأزمات القلبية. والبيض مليء بالبروتين والدهن الصحي والفيتامينات والأملاح، ومضادات الأكسدة الفريدة والمفيدة للعيون، كما أنه مصدر غني بالكولين "مادة الكولين مهمة جداً لبقاء الجسم بصحة جيدة"، العنصر المهم للدماغ، والذي يعاني 90% من الأشخاص من نقصه.

يعد الكرنب الأحمر، منجماً للفيتامينات، لاسيما "ج" و"ك"، وذلك حسبما قال المركز الألماني لاستعلامات المستهلك. وأوضح المركز الألماني، أن 200 جرام من الكرنب الأحمر تحتوي على 400% من الاحتياج اليومي للجسم من فيتامين "ك"، والمفيد لتخثر الدم مثلاً. كما يزخر الكرنب الأحمر أيضاً بالمواد النباتية الثانوية، مثل الانثوسيانين والفلافونويد والكلوروفيل والاندول والفينول، والتي تحمي الجسم من المواد الضارة. وبالإضافة إلى ذلك، يعتبر الكرنب الأحمر من المصادر الغنية بالألياف الغذائية، التي تمنح إحساساً بالشبع لفترة أطول وتحفز عملية الأيض.

تتمتع المانجو بفوائد صحية جمّة؛ حيث أنها تعتبر منجماً للفيتامينات، وذلك حسبما قال مركز استعلامات المستهلك الألماني. وأوضح المركز، أن المانجو غنية بفيتامين "ب" وفيتامين "ه" وفيتامين "ج"، بالإضافة إلى فيتامين "أ" والمادة الأولية له "البيتا كاروتين"؛ لذا يسهم تناول المانجو في تعزيز جهاز المناعة وعملية الأيض وقوة الإبصار. وعلى الرغم من فوائدها الصحية الجمّة، إلا أن المانجو تعد عدواً للرشاقة؛ نظراً لاحتوائها على نسبة عالية من السكريات، لاسيما السكروز. وعن كيفية شراء المانجو وتخزينها، أوضح المركز الألماني أنه ينبغي ألا تكون الثمار طرّية للغاية أو صلبة جداً، كما ينبغي أن تفوح منها رائحة ذكية، مشيراً إلى ضرورة تخزينها في درجة حرارة الغرفة وتناولها في غضون أيام قليلة من شرائها.

يعتبر الخيار من أكثر الأطعمة التي تساعد على الهضم، إضافة إلى غناه بالفيتامينات والمعادن المغذية، لذلك يعد مكوناً أساسياً في العديد من أنواع السلطات، بسبب طعمه المنعش الذي يساعد على محاربة الأجواء الحارة في فصل الصيف. وقد قدم موقع لايف هاك الإلكتروني مجموعة من الوصفات الشهية التي يدخل الخيار كمكون أساسي فيها لأفضل انتعاش في الصيف: 1- سلطة الخيار بجوز الهند: سلطة هندية تقليدية يمكن تحضيرها في دقائق قليلة عن طريق إضافة شرائح الخيار إلى شرائح جوز الهند الطازجة، ويضاف الملح والتوابل حسب الرغبة. 2- حساء الخيار بالكريمة: يمكن تحضير حساء الخيار بالكريمة مع الأفوكادو ببساطة من خلال إضافة قطع الخيار والأفوكادو المقطعة إلى الكريمة الجاهزة، ويمكن تناول هذا الحساء في الأجواء الحارة من الثلاجة أو في الأجواء الباردة بعد تشخينه. 3- سلطة الخيار مع الطماطم والريحان وجبنة الفيتا: سلطة أخرى بسيطة مؤلفة من قطع الخيار والطماطم المضاف إليها أوراق الريحان وجبنة الفيتا للمزيد من الفوائد الغذائية، ويمكن إضافة الزيت والملح والتوابل حسب الرغبة. 4- شراب الليمون مع الخيار والنعناع: ليس هناك أفضل من مشروب منعش في أجواء الصيف الحارة، ويمكن تحضير مشروب مغذ ويساعد على تخليص الجسم من السموم عن طريق إضافة شرائح الخيار والليمون وأوراق النعناع إلى الماء للحصول على شراب شهي ومغذي في نفس الوقت. 5- سمك السلمون المدخن مع الخيار: بعد تقشير قطع الخيار وتقطيعها يمكن وضع سمك السلمون المدخن بداخلها للحصول على وجبة مغذية وغنية بأحماض أوميغا 3 المفيدة. 6- سلطة الخيار بالأعشاب البحرية: سلطة فريدة من نوعها يمكن تحضيرها بدقائق معدودة وتجمع بين الخيار والأعشاب البحرية الغنية بالبروتينات، ويمكن إضافة البصل والتوابل للحصول على نكهة مميزة.

يعد المشمش منجماً للمعادن والفيتامينات، وذلك لأنه يحتوى على بالبيتا كاروتين، والتي تعد مرحلة أولية لفيتامين "أ"، الذي يلعب دوراً كبيراً في التمتع ببشرة صحية وتنظيم نمو الخلايا، بالإضافة إلى أهميته للنظر. كما يعد المشمش أحد المصادر الغنية بالبوتاسيوم، والمهم مثلاً لنمو الخلايا وعملية أيض العظام وحفظ توازن الماء بالجسم. وبالإضافة إلى ذلك، يزخر المشمش بالكالسيوم، المسئول بدوره عن انتظام تخثر الدم، فضلاً عن أن المشمش يعزز عملية أيض الطاقة بفضل احتوائه على الحديد وفيتامين "ج".

ينصح خبراء الرياضة الفرنسيون بالاستيقاظ مبكرا في الساعة السادسة صباحا، وممارسة رياضة اليوجا يتبعها وجبة الإفطار المشبعة بالفيتامينات ثم الحركة والرقص لفترة قصيرة، وذلك قبل الذهاب إلى العمل، حيث إن ذلك يعطيك النشاط والحيوية والابتهاج طول اليوم. وقد أعلن الخبراء أنهم سوف يجرون هذه التجربة يوم 29 مايو الجاري في مدينة مونبوليه الفرنسية، التي يتتبعها راغبو تنفيذها، بالاشتراك على موقع "نحن في الصباح" ثم في 19 يونيو القادم في مدينة تولوز الفرنسية.

يخسر الجسم عند بداية كل حمية غذائية الماء الزائد، وتدريجياً الدهون، ومن ثم العضل. لذا، يجب الانتباه إلى نوعية المأكولات التي نتناولها أو نمتنع عن تناولها، حتى لا يخسر الجسم العضل لدى البدء بنظام خاص لخفض الوزن. ويُذكر أن نسبة خسارة الدهون تختلف بين الرجال والنساء، إذ تبلغ لدى النساء بين 25 و32%، بينما تبلغ لدى الرجال بين 20 و25%. وقالت اختصاصية التغذية، جويل مخلوف، أن الريجيم القاسي وغير الصحي أو ما يسمى بـ" crash diet " يلغي فئة النشويات من النظام الغذائي، والتي تعد كثيرة الأهمية لتعزيز طاقة الجسم، ما يتسبب بدخول الجسم في حالة من الصدمة، بسبب الشعور القوي بالجوع، وخسارة الجسم لنسبة كبيرة من الدهون والكتل العضلية، في وقت قصير، ما يؤدي إلى مشاكل صحية كثيرة. وتنصح مخلوف بعدم اتباع الريجيم القاسي حتى يبقى الجسم صحيحاً وسليماً، مضيفة أن إنقاص الوزن يجب ألا يتعدى خسارة الجسم لأكثر من كيلو جرام واحد أو نصف الكيلو جرام من الوزن أسبوعياً. ونذكر فيما يلي، المشاكل التي يسببها هذا النظام الصحي القاسي. - نقص شديد بالفيتامينات والمعادن حيث يخسر الجسم معدن الحديد وفيتامين B12 المسببين لفقر الدم، ونقص البوتاسيوم والصوديوم، الأمر الذي يؤثر على وظيفة عضلات وأعصاب الجسم، ويمكن أن يؤدي إلى مشاكل في القلب. ويتسبب اتباع نظام غذائي قاسٍ بخطر على أعضاء الجسم الأساسية وتحديداً القلب والكلى والكبد وحتى الدماغ. وتعتمد هذه الأعضاء على النشويات للطاقة والتي في حالة انعدامها في النظام الغذائي، قد تؤدي إلى مد الجسم بالطاقة من العضل، ما يسبب حالة الوفاة. وتؤدي السعرات الحرارية المنخفضة إلى الشعور بالتعب الشديد، والدوخة، وتساقط الشعر، وضعف الأظافر، والخلل في الهرمونات، خصوصاً لدى النساء، وضعف المناعة. ويضطر الأشخاص الذين يخضعون لهذا النوع من الريجيم القاسي، إلى التهام الطعام بشكل مضاعف، حتى يعوضوا الطاقة التي خسرها الجسم، ما يؤدي إلى اكتساب وزن إضافي وقد يبلغ ضعف الوزن السابق. ويوصي الأطباء باتباع حمية غذائية صحية ومتوازنة

أكدت دراسة ألمانية، أن التغذية المتوازنة تعد بمثابة درع الوقاية للعين؛ حيث أنها تعتبر أفضل وسيلة للحماية من التنكس البقعي المرتبط بالسن أو الحد من أعراضه. وأوضحت المجلة أن أصناف كثيرة من الخضروات والفواكه غنية بالفيتامينات المهمة لقوة الإبصار مثل فيتامين (ج) وفيتامين (ه)، كما أن الكرنب الأخضر والسبانخ يزخران بمادة "اللوتين" المهمة أيضاً لصحة العين. وتوجد الأحماض الدهنية أوميجا 3 في الأسماك، بينما يحتوي زيت الجوز وزيت الكانولا على أحماض "ألفا لانولين"، التي يمكن للجسم تحويلها إلى الأحماض الدهنية أوميجا 3. ويمكن إمداد الجسم بالزنك من خلال تناول اللحوم الحمراء والجبن والعدس والفطر والجوز والقمح وفواكه البحر والقشريات البحرية. وتنصح مجلة "حبوب جيدة- حبوب سيئة" الألمانية، بعدم تناول المكملات الغذائية المتوافرة في الأسواق؛ كونها لا تقي من الإصابة بالتنكس البقعي من ناحية، ولأن بعض المواد الموجودة بها تزيد من خطر الإصابة بسرطان الرئة لدى المدخنين وحتى الأشخاص الذين أقلعوا عن التدخين من ناحية أخرى. جدير بالذكر أنه عند الإصابة بالتنكس البقعي المرتبط بالسن تلحق تلفيات بالأوعية الدموية بداخل العين، والتي يمكن أن تؤدي في أسوأ الأحوال إلى الإصابة بالعمى، في حال عدم علاجها.

خلصت لجنة أمريكية مختصة بالشأن الصحي، مدعومة من الحكومة إلى أنه ليس هناك أدلة علمية كافية لتوصية الناس بتناول الفيتامينات، أو إي مكملات غذائية أخرى للوقاية من الإصابة بالسرطان أو مرض القلب. وتتماشى التوصيات النهائية -التي نشرت أمس الإثنين، في دورية أنالس أوف أنترنال ميديسن الطبية- بشكل كبير مع الإرشادات الذي كشفت عنها مجموعة عمل الخدمات الوقائية الأمريكية في نوفمبر. ولا يدرج هذا على الأشخاص الذين يعانون من نقص في الفيتامينات أو أمراض مزمنة. وقالت الدكتورة فرجينيا موير، التي ترأس مجموعة عمل الخدمات الوقائية الأمريكية، "لأن أموالا كثير تنفق وأشخاص كثيرين يعتقدون إنهم يقومون بشيء نافع لأنفسهم بتناول الفيتامينات، فنحن بحاجة فعلا للبحث إذا كان هذا حقيقيا". وتشغل موير أيضا، منصب نائب رئيس التصديق، ومراقبة الجودة بالمجلس الأمريكي لطب الأطفال في شابيل هيل، بولاية نورث كارولاينا. وبينما هناك دعاوى عامة لإجراء مزيد من الأبحاث بشأن الفيتامينات انتهت مجموعة عمل الخدمات الوقائية الأمريكية، إلى أن هناك ما يكفي من أدلة على أن بيتنا-كاروتين تزيد خطر الإصابة بسرطان الرئة بين الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة به مثل المدخنين. وبعد مراجعة 6 تجارب وجد باحثون أعدوا ملخصا للأدلة المتوفرة للجنة، أن هناك أضرارا طفيفة أو تكاد تنعدم مرتبطة بتناول فيتامين "هـ"، لكنه أيضا لم يحد من خطر الإصابة بمرض القلب أو السرطان. وقالت موير، إنه بشكل عام يجب أن يحصل الناس على احتياجاتهم من الفيتامينات والعناصر الغذائية من غذائهم.

أظهرت الدراسات الطبية، أن تناول الفيتامينات يساعد في رفع نشاط النظام المناعي في الجسم، وبالتالي محاربة الأمراض الموسمية مثل الزكام والإنفلونزا.الفيتامين "C"، وفقاً للباحثين، تناول 1000 ملغ من الفيتامين "C"، كل 6 ساعات يمكن أن يقلل من أعراض الزكام والأنفلونزا، كما أن المواظبة على تناول الحمضيات في فصل الشتاء يمكن أن يساعد على منع الإصابة بالأمراض.الفيتامين "A"، يستخدم لبناء المادة المخاطية في الرئة، ويساعد توفره في حالة المرض على مكافحة الالتهابات وتقوية جهاز المناعة، وزيادة عدد الكريات البيضاء في الدم التي تحارب الأمراض.الفيتامين "E"، يساعد تواجد هذا الفيتامين على رفع نشاط جهاز المناعة ومنعه الالتهابات الرئوية، فضلا عن دوره في تقليل خطر الإصابة بالأمراض والإنتانات التنفسية.